وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40559&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 Thu, 14 Mar 2024 00:00:00 GMT كهرباء دبي في الإمارات تخفض انبعاثات الكربون بمقدار 92.5 مليون طن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40558&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/13/%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%AF%D8%A8%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D9%86%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D8%A7/ Thu, 14 Mar 2024 00:00:00 GMT نجحت شركة كهرباء دبي في تحقيق طفرة كبيرة بخفض انبعاثات الكربون من عملياتها الإنتاجية، بما يدعم جهود الإمارات لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050. وكشف الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، أن الهيئة حققت إنجازًا كبيرًا في تحسين كفاءة إنتاج الكهرباء والمياه بنسبة 41.73% في عام 2023 مقارنة بعام 2006، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وشدد على أن عمليات كهرباء دبي في كفاءة الطاقة تعادل انخفاضًا إجماليًا في انبعاثات الكربون، بمقدار تراكمي قدره 92.5 مليون طن بين عامي 2006 و2023، بما يعادل زراعة 484 مليون شجرة لامتصاص هذه الكمية من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. الطاقة النظيفة في دبي قال الطاير: "نعمل في هيئة كهرباء دبي على تعزيز مكانة دبي بصفتها مركزًا عالميًا للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر، ونولي أهمية كبرى لتعزيز كفاءة إنتاج الكهرباء والمياه عبر الابتكار والتطوير المستمر لمحطات الإنتاج، بالإضافة إلى اعتماد أحدث التقنيات في جميع منشآتنا ومشروعاتنا، ما أسهم في تحسين كفاءة إنتاج الكهرباء والمياه وأدى إلى تخفيضات كبيرة في إجمالي الانبعاثات الكربونية، بالإضافة إلى تحقيق وفورات مالية كبيرة". يأتي ذلك في إطار مساعي كهرباء دبي لتحقيق إستراتيجية الطاقة النظيفة في دبي 2050، وإستراتيجية الحياد الكربوني لإمارة دبي 2050، بهدف توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، وفق البيانات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. تُشكِّل قدرة الطاقة النظيفة في دبي نحو 14% من إجمالي القدرة إنتاجية الكهرباء، وتسعى الهيئة إلى أن تكون نسبة 25% من قدرتها الإنتاجية من الطاقة من مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة بحلول عام 2030. الإنتاج المشترك للطاقة من جهته، أوضح النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الإنتاج "الطاقة والمياه" في هيئة كهرباء ومياه دبي المهندس ناصر لوتاه، أن الهيئة تنتج الكهرباء والمياه باستعمال تقنية الإنتاج المشترك للطاقة، إذ تعمل مولدات البخار على الاستفادة من الحرارة المهدورة الناتجة من توربينات الغاز لتوليد كهرباء إضافية وتوفير الطاقة الحرارية لعمليات تحلية المياه. كما تعتمد الهيئة نظامًا هجينًا مبتكرًا في محطات تحلية المياه، يجمع بين تقنيات مختلفة تشمل التقطير الومضي متعدد المراحل والتناضح العكسي لتحلية مياه البحر، ما يضمن أعلى كفاءة وأقل تكاليف خلال دورة حياة المحطات. وتنفّذ كهرباء دبي عدة مشروعات لإنتاج الطاقة النظيفة؛ في مقدمتها مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، وفق نظام المنتج المستقل للطاقة، والمتوقع أن يصل إنتاجه إلى 5 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030. كما تنفذ محطة كهرومائية بتقنية الطاقة المائية المخزنة في حتا، بقدرة إنتاجية ستصل إلى 250 ميغاواط، وسعة تخزينية 1500 ميغاواط/ساعة. نجحت شركة كهرباء دبي في تحقيق طفرة كبيرة بخفض انبعاثات الكربون من عملياتها الإنتاجية، بما يدعم جهود الإمارات لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050. وكشف الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، أن الهيئة حققت إنجازًا كبيرًا في تحسين كفاءة إنتاج الكهرباء والمياه بنسبة 41.73% في عام 2023 مقارنة بعام 2006، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وشدد على أن عمليات كهرباء دبي في كفاءة الطاقة تعادل انخفاضًا إجماليًا في انبعاثات الكربون، بمقدار تراكمي قدره 92.5 مليون طن بين عامي 2006 و2023، بما يعادل زراعة 484 مليون شجرة لامتصاص هذه الكمية من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. الطاقة النظيفة في دبي قال الطاير: "نعمل في هيئة كهرباء دبي على تعزيز مكانة دبي بصفتها مركزًا عالميًا للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر، ونولي أهمية كبرى لتعزيز كفاءة إنتاج الكهرباء والمياه عبر الابتكار والتطوير المستمر لمحطات الإنتاج، بالإضافة إلى اعتماد أحدث التقنيات في جميع منشآتنا ومشروعاتنا، ما أسهم في تحسين كفاءة إنتاج الكهرباء والمياه وأدى إلى تخفيضات كبيرة في إجمالي الانبعاثات الكربونية، بالإضافة إلى تحقيق وفورات مالية كبيرة". يأتي ذلك في إطار مساعي كهرباء دبي لتحقيق إستراتيجية الطاقة النظيفة في دبي 2050، وإستراتيجية الحياد الكربوني لإمارة دبي 2050، بهدف توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، وفق البيانات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. تُشكِّل قدرة الطاقة النظيفة في دبي نحو 14% من إجمالي القدرة إنتاجية الكهرباء، وتسعى الهيئة إلى أن تكون نسبة 25% من قدرتها الإنتاجية من الطاقة من مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة بحلول عام 2030. الإنتاج المشترك للطاقة من جهته، أوضح النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الإنتاج "الطاقة والمياه" في هيئة كهرباء ومياه دبي المهندس ناصر لوتاه، أن الهيئة تنتج الكهرباء والمياه باستعمال تقنية الإنتاج المشترك للطاقة، إذ تعمل مولدات البخار على الاستفادة من الحرارة المهدورة الناتجة من توربينات الغاز لتوليد كهرباء إضافية وتوفير الطاقة الحرارية لعمليات تحلية المياه. كما تعتمد الهيئة نظامًا هجينًا مبتكرًا في محطات تحلية المياه، يجمع بين تقنيات مختلفة تشمل التقطير الومضي متعدد المراحل والتناضح العكسي لتحلية مياه البحر، ما يضمن أعلى كفاءة وأقل تكاليف خلال دورة حياة المحطات. وتنفّذ كهرباء دبي عدة مشروعات لإنتاج الطاقة النظيفة؛ في مقدمتها مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، وفق نظام المنتج المستقل للطاقة، والمتوقع أن يصل إنتاجه إلى 5 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030. كما تنفذ محطة كهرومائية بتقنية الطاقة المائية المخزنة في حتا، بقدرة إنتاجية ستصل إلى 250 ميغاواط، وسعة تخزينية 1500 ميغاواط/ساعة. أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم يشهد تطورات تدعم أهداف الهند http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40557&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/13/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A/ Thu, 14 Mar 2024 00:00:00 GMT شهد أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم، الذي تنفّذه شركة أداني غرين إنرجي (AGEL)، تطورات جديدة، والذي يأتي ضمن جهود الهند لتحقيق تحول الطاقة، تمهيدًا لتحقيق الحياد الكربوني في 2070. وتعدّ شركة أداني غرين إنرجي أكبر شركة في الهند وواحدة من الشركات الرائدة في مجال الطاقة المتجددة في العالم، وتواصل مساعيها لإنجاز المشروع في قرية خافدا بولاية غوجارات، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتمكنت الشركة من تشغيل قدرة تراكمية تبلغ 1 غيغاواط من الطاقة الشمسية في أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم، وبذلك تكون الشركة قد حققت قدرة تشغيلية تبلغ 9 غيغاواط و 478 ميغاواط مقابل هدفها المعلن البالغ 45 غيغاواط، بحلول عام 2030. ويُعدّ مجمع "خافدا" في ولاية غوجارات موقعًا مثاليًا لتسخير موارد الرياح والطاقة الشمسية، إذ تشهد المنطقة 2060 كيلوواط/ساعة للمتر المربع من الإشعاع الشمسي، كما أنها واحدة من أفضل موارد الرياح في الهند، بسرعة تبلغ 8 أمتار/ثانية. مجمع خافدا للطاقة المتجددة يمكن للطاقة المتولدة من أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم -وهو مجمع خافدا- أن تزوّد 16.1 مليون منزل بالكهرباء سنويًا، لا سيما أنه يمتد -بقدرة 30 غيغاواط- على مساحة مذهلة تبلغ 538 كيلومترًا مربعًا من الأراضي القاحلة، أي 5 أضعاف مساحة مدينة باريس. وأجرت شركة أداني غرين إنرجي دراسات مكثفة، ونشرت العديد من الحلول المبتكرة لتسريع عملية تطوير المحطة، بحسب الموقع الرسمي للشركة (adanigreenenergy). ومن المتوقع الانتهاء من السعة التراكمية البالغة 30 غيغاواط من الطاقة المتجددة في المجمع في السنوات الـ5 المقبلة، وأن يخلق أكثر من 15 ألفًا و200 فرصة عمل خضراء، حسبما نشرته مجلة بي في ماغازين (pv-magazine) المتخصصة في صناعة الطاقة الكهروضوئية، في 11 مارس/آذار الجاري. الطاقة المتجددة في الهند وسلّمت شركة أداني غرين إنرجي 1 غيغاواط بأكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم، في أقل من 12 شهرًا من بدء العمل في الموقع، وشمل ذلك تركيب ما يقرب من 2.4 مليون لوح شمسي ثنائي الجانب. وشيدت الشركة، سابقًا، أول وأكبر مجموعة هجينة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية في العالم في جايسالمر، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأفادت الشركة أنها مستعدة لتكرار نجاح مشروع جايسالمر الذي تبلغ قدرته 2.14 غيغاواط، من خلال الاستفادة من قدرات تنفيذ المشروع لشركة "أداني إنفرا"، والخبرة التكنولوجية لشركة أداني نيو إندستيرز، والتميز التشغيلي لشركة إنفراستركتشر مانجمنت سيرفيسز، وسلسلة توريدها القوية. مواجهة تحديات التضاريس لمواجهة تحديات التضاريس، نشرَ شريك التنفيذ لشركة أداني غرين إنرجي، أداني إنفرا Adani Infra، أعمدة حجرية تحت الأرض لتعزيز قوة التربة في مجمع "خافدا"، أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم، الذي طُوِّرَ بالتعاون مع شركات عالمية. وتُستعمل الطلاءات المتخصصة المقاومة للتآكل في هياكل تركيب وحدات الطاقة الشمسية ومعدات المفاتيح الكهربائية لتوفير الحماية طويلة المدى للمحطات والمعدّات في بيئة شديدة التآكل، حسبما نشرته مجلة بي في ماغازين (pv-magazine). والتزمت أداني غرين إنرجي بنشر روبوتات التنظيف دون ماء لكامل القدرة الشمسية لمعالجة تراكم الغبار على الألواح، لزيادة إنتاج الكهرباء والمساعدة في الحفاظ على المياه في منطقة كوتش القاحلة، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وسيؤدي إنجاز أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم إلى تمكين أهداف الحياد المائي للشركة المتوافقة مع هدف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة رقم 6، في حين تطور الشركة وتمتلك وتشغّل محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهجينة المتصلة بالشبكة على نطاق واسع. وبفضل مسار نمو ثابت يصل إلى 20.8 غيغاواط، تمتلك الشركة، حاليًا، محفظة طاقة متجددة عاملة تزيد عن 9 غيغاواط، وهي الكبرى في الهند، منتشرة عبر 12 ولاية. شهد أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم، الذي تنفّذه شركة أداني غرين إنرجي (AGEL)، تطورات جديدة، والذي يأتي ضمن جهود الهند لتحقيق تحول الطاقة، تمهيدًا لتحقيق الحياد الكربوني في 2070. وتعدّ شركة أداني غرين إنرجي أكبر شركة في الهند وواحدة من الشركات الرائدة في مجال الطاقة المتجددة في العالم، وتواصل مساعيها لإنجاز المشروع في قرية خافدا بولاية غوجارات، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتمكنت الشركة من تشغيل قدرة تراكمية تبلغ 1 غيغاواط من الطاقة الشمسية في أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم، وبذلك تكون الشركة قد حققت قدرة تشغيلية تبلغ 9 غيغاواط و 478 ميغاواط مقابل هدفها المعلن البالغ 45 غيغاواط، بحلول عام 2030. ويُعدّ مجمع "خافدا" في ولاية غوجارات موقعًا مثاليًا لتسخير موارد الرياح والطاقة الشمسية، إذ تشهد المنطقة 2060 كيلوواط/ساعة للمتر المربع من الإشعاع الشمسي، كما أنها واحدة من أفضل موارد الرياح في الهند، بسرعة تبلغ 8 أمتار/ثانية. مجمع خافدا للطاقة المتجددة يمكن للطاقة المتولدة من أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم -وهو مجمع خافدا- أن تزوّد 16.1 مليون منزل بالكهرباء سنويًا، لا سيما أنه يمتد -بقدرة 30 غيغاواط- على مساحة مذهلة تبلغ 538 كيلومترًا مربعًا من الأراضي القاحلة، أي 5 أضعاف مساحة مدينة باريس. وأجرت شركة أداني غرين إنرجي دراسات مكثفة، ونشرت العديد من الحلول المبتكرة لتسريع عملية تطوير المحطة، بحسب الموقع الرسمي للشركة (adanigreenenergy). ومن المتوقع الانتهاء من السعة التراكمية البالغة 30 غيغاواط من الطاقة المتجددة في المجمع في السنوات الـ5 المقبلة، وأن يخلق أكثر من 15 ألفًا و200 فرصة عمل خضراء، حسبما نشرته مجلة بي في ماغازين (pv-magazine) المتخصصة في صناعة الطاقة الكهروضوئية، في 11 مارس/آذار الجاري. الطاقة المتجددة في الهند وسلّمت شركة أداني غرين إنرجي 1 غيغاواط بأكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم، في أقل من 12 شهرًا من بدء العمل في الموقع، وشمل ذلك تركيب ما يقرب من 2.4 مليون لوح شمسي ثنائي الجانب. وشيدت الشركة، سابقًا، أول وأكبر مجموعة هجينة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية في العالم في جايسالمر، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأفادت الشركة أنها مستعدة لتكرار نجاح مشروع جايسالمر الذي تبلغ قدرته 2.14 غيغاواط، من خلال الاستفادة من قدرات تنفيذ المشروع لشركة "أداني إنفرا"، والخبرة التكنولوجية لشركة أداني نيو إندستيرز، والتميز التشغيلي لشركة إنفراستركتشر مانجمنت سيرفيسز، وسلسلة توريدها القوية. مواجهة تحديات التضاريس لمواجهة تحديات التضاريس، نشرَ شريك التنفيذ لشركة أداني غرين إنرجي، أداني إنفرا Adani Infra، أعمدة حجرية تحت الأرض لتعزيز قوة التربة في مجمع "خافدا"، أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم، الذي طُوِّرَ بالتعاون مع شركات عالمية. وتُستعمل الطلاءات المتخصصة المقاومة للتآكل في هياكل تركيب وحدات الطاقة الشمسية ومعدات المفاتيح الكهربائية لتوفير الحماية طويلة المدى للمحطات والمعدّات في بيئة شديدة التآكل، حسبما نشرته مجلة بي في ماغازين (pv-magazine). والتزمت أداني غرين إنرجي بنشر روبوتات التنظيف دون ماء لكامل القدرة الشمسية لمعالجة تراكم الغبار على الألواح، لزيادة إنتاج الكهرباء والمساعدة في الحفاظ على المياه في منطقة كوتش القاحلة، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وسيؤدي إنجاز أكبر مشروع للطاقة المتجددة في العالم إلى تمكين أهداف الحياد المائي للشركة المتوافقة مع هدف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة رقم 6، في حين تطور الشركة وتمتلك وتشغّل محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهجينة المتصلة بالشبكة على نطاق واسع. وبفضل مسار نمو ثابت يصل إلى 20.8 غيغاواط، تمتلك الشركة، حاليًا، محفظة طاقة متجددة عاملة تزيد عن 9 غيغاواط، وهي الكبرى في الهند، منتشرة عبر 12 ولاية. مشروع المغرب لأكبر ربط كهربائي بحري يثير الجدل.. والشركة تحسم الموقف http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40556&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/13/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%AB/ Thu, 14 Mar 2024 00:00:00 GMT أثار مشروع المغرب لأكبر خط كهرباء بحري يربط المملكة مع بريطانيا الجدل خلال الساعات الـ48 الأخيرة، على خلفية صدور تقارير تشير إلى احتمالية إلغاء المشروع الضخم وتغيير مساره إلى ألمانيا. وحسمت شركة إكس لينكس (Xlinks)، التي تتولي تنفيذ المشروع، الجدل المثار، مؤكدة استمرار المشروع، وأن أولوياتها حاليًا تنصب على تنفيذه من أجل تأمين احتياجات المملكة المتحدة بالطاقة النظيفة، وفق بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. انطلق الجدل حول مشروع المغرب لتصدير الكهرباء النظيفة إلى بريطانيا من تقرير نشرته وكالة بلومبرغ يشير إلى أن مطور المشروع، الذي تبلغ قيمته 16 مليار جنيه إسترليني (20.6 مليار دولار) لتصدير الطاقة المتجددة من المغرب، أضاف خيارًا بنقل الكهرباء إلى ألمانيا بدلًا من المملكة المتحدة. وزعمت بلومبرغ، أنها اطلعت على وثائق التخطيط المنشورة على الموقع الإلكتروني لمشغلي أنظمة النقل في أوروبا التي تشير إلى أن شركة إكس لينكس مطورة المشروع، التي كانت تخطط لبناء مزرعة ضخمة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح في المغرب، مجهزة بالبطاريات لتزويد بريطانيا بما يكفي من الكهرباء لتزويد 7 ملايين منزل بالكهرباء؛ أصبح لديها خيار تحويل المشروع إلى ألمانيا. مشروع إكس لينكس شددت شركة إكس لينكس، التي تشرف على خط الربط الكهربائي بين الرباط ولندن، على أنه لا توجد أي نية لإلغاء المشروع أو تحويل مساره. وأوضحت أنه بالإضافة إلى مشروع "إكس لينكس" الحالي، تعمل الشركة على مشروعات أخرى للربط الكهربائي للوصول إلى أسواق جديدة من بينها السوق الألمانية، مؤكدة أن أي مشروع جديد لن يكون على حساب مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا. الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا وقالت الشركة، في بيان نشرته أمس الثلاثاء 12 مارس/آذار 2024، واطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة: "يركز عملنا في إكس لينكس بنسبة 100% على سوق المملكة المتحدة، التي تتقدم نحو الإغلاق المالي، وأن الشركة تقيّم جدوى الروابط الأخرى مع الأسواق بما في ذلك ألمانيا". وأشار البيان إلى أن شركة إكس لينكس تأسست من أجل تعزيز تطوير مشروعات الطاقة بعيدة المدى، وأنها ما تزال ملتزمة تمامًا بتسليم مشروع الطاقة بين المغرب والمملكة المتحدة، كما يثبت تعيين جيمس همفري في منصب الرئيس التنفيذي لقيادة المشروع. أطول خط كهرباء بحري في العالم يهدف مشروع إكس لينكس الأول من نوعه إلى مد 3 آلاف و800 كيلومتر من الخطوط البحرية، لتوصيل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء المغربية إلى المملكة المتحدة بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن يولد المشروع 10.5 غيغاواط من الكهرباء الخالية من الكربون، لتوفير 3.6 غيغاواط من الطاقة الموثوقة لأكثر من 20 ساعة يوميًا في المتوسط، ما يلبي 8% من احتياجات بريطانيا من الكهرباء. وكانت بلومبرغ قد أشارت إلى أن التحويل المحتمل لمشروع المغرب للربط الكهربائي قد يدفع سلطات المملكة المتحدة إلى تقديم الدعم للمشروع الذي يُعد "ذا أهمية وطنية"، إذ يساعد بريطانيا على تحقيق أهدافها في تحقيق الحياد الكربوني. واكتسبت إكس لينكس قوة جذب كبيرة في الأشهر الأخيرة، إذ جذب مشروعها العملاق استثمارات من شركة أوكتبوس إنرجي Octopus Energy في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى عمالقة الطاقة العالمية مثل توتال إنرجي TotalEnergies وشركة أبوظبي الوطنية للطاقة (TAQA). وكانت شركة "إكس لينكس" البريطانية، قد أطلقت مناقصة لمنح الدراسات الجيوفيزيائية والجيوتقنية البحرية لإنشاء الخط الكهربائي تحت الماء، الذي يبلغ طوله 3 آلاف و800 كيلومتر بين المغرب والمملكة المتحدة. أثار مشروع المغرب لأكبر خط كهرباء بحري يربط المملكة مع بريطانيا الجدل خلال الساعات الـ48 الأخيرة، على خلفية صدور تقارير تشير إلى احتمالية إلغاء المشروع الضخم وتغيير مساره إلى ألمانيا. وحسمت شركة إكس لينكس (Xlinks)، التي تتولي تنفيذ المشروع، الجدل المثار، مؤكدة استمرار المشروع، وأن أولوياتها حاليًا تنصب على تنفيذه من أجل تأمين احتياجات المملكة المتحدة بالطاقة النظيفة، وفق بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. انطلق الجدل حول مشروع المغرب لتصدير الكهرباء النظيفة إلى بريطانيا من تقرير نشرته وكالة بلومبرغ يشير إلى أن مطور المشروع، الذي تبلغ قيمته 16 مليار جنيه إسترليني (20.6 مليار دولار) لتصدير الطاقة المتجددة من المغرب، أضاف خيارًا بنقل الكهرباء إلى ألمانيا بدلًا من المملكة المتحدة. وزعمت بلومبرغ، أنها اطلعت على وثائق التخطيط المنشورة على الموقع الإلكتروني لمشغلي أنظمة النقل في أوروبا التي تشير إلى أن شركة إكس لينكس مطورة المشروع، التي كانت تخطط لبناء مزرعة ضخمة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح في المغرب، مجهزة بالبطاريات لتزويد بريطانيا بما يكفي من الكهرباء لتزويد 7 ملايين منزل بالكهرباء؛ أصبح لديها خيار تحويل المشروع إلى ألمانيا. مشروع إكس لينكس شددت شركة إكس لينكس، التي تشرف على خط الربط الكهربائي بين الرباط ولندن، على أنه لا توجد أي نية لإلغاء المشروع أو تحويل مساره. وأوضحت أنه بالإضافة إلى مشروع "إكس لينكس" الحالي، تعمل الشركة على مشروعات أخرى للربط الكهربائي للوصول إلى أسواق جديدة من بينها السوق الألمانية، مؤكدة أن أي مشروع جديد لن يكون على حساب مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا. الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا وقالت الشركة، في بيان نشرته أمس الثلاثاء 12 مارس/آذار 2024، واطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة: "يركز عملنا في إكس لينكس بنسبة 100% على سوق المملكة المتحدة، التي تتقدم نحو الإغلاق المالي، وأن الشركة تقيّم جدوى الروابط الأخرى مع الأسواق بما في ذلك ألمانيا". وأشار البيان إلى أن شركة إكس لينكس تأسست من أجل تعزيز تطوير مشروعات الطاقة بعيدة المدى، وأنها ما تزال ملتزمة تمامًا بتسليم مشروع الطاقة بين المغرب والمملكة المتحدة، كما يثبت تعيين جيمس همفري في منصب الرئيس التنفيذي لقيادة المشروع. أطول خط كهرباء بحري في العالم يهدف مشروع إكس لينكس الأول من نوعه إلى مد 3 آلاف و800 كيلومتر من الخطوط البحرية، لتوصيل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء المغربية إلى المملكة المتحدة بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن يولد المشروع 10.5 غيغاواط من الكهرباء الخالية من الكربون، لتوفير 3.6 غيغاواط من الطاقة الموثوقة لأكثر من 20 ساعة يوميًا في المتوسط، ما يلبي 8% من احتياجات بريطانيا من الكهرباء. وكانت بلومبرغ قد أشارت إلى أن التحويل المحتمل لمشروع المغرب للربط الكهربائي قد يدفع سلطات المملكة المتحدة إلى تقديم الدعم للمشروع الذي يُعد "ذا أهمية وطنية"، إذ يساعد بريطانيا على تحقيق أهدافها في تحقيق الحياد الكربوني. واكتسبت إكس لينكس قوة جذب كبيرة في الأشهر الأخيرة، إذ جذب مشروعها العملاق استثمارات من شركة أوكتبوس إنرجي Octopus Energy في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى عمالقة الطاقة العالمية مثل توتال إنرجي TotalEnergies وشركة أبوظبي الوطنية للطاقة (TAQA). وكانت شركة "إكس لينكس" البريطانية، قد أطلقت مناقصة لمنح الدراسات الجيوفيزيائية والجيوتقنية البحرية لإنشاء الخط الكهربائي تحت الماء، الذي يبلغ طوله 3 آلاف و800 كيلومتر بين المغرب والمملكة المتحدة. ورستد تبيع حصصها في 4 مزارع رياح أميركية.. وسهم الشركة ينخفض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40555&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/13/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%B3%D8%AA%D8%AF-%D8%AA%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%AD%D8%B5%D8%B5%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-4-%D9%85%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%B9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A/ Thu, 14 Mar 2024 00:00:00 GMT قررت شركة أورستد الدنماركية (Orsted) بيع حصصها في 4 مزارع رياح برية في الولايات المتحدة، وسط مشكلات تعصف بالقطاع، أبرزها ارتفاع التضخم وأسعار الفائدة. ويصل إجمالي قدرات المزارع إلى 957 ميغاواط، وتقع في ولايات إلينوي وتكساس وكانساس الأميركية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وتُعد الصفقة، البالغة قيمتها 300 مليون دولار، الأولى مع شركة استثمارات البنية الأساسية والأصول "ستونبيك" (Stonepeak)، والثانية في برنامج أورستد لعمليات البيع التدريجية. وارتفع سهم أورستد المُدرج في بورصة كوبنهاغن 1.15% خلال تعاملات اليوم الأربعاء 13 مارس/آذار 2024، إلى 352.50 كرونة دنماركية (51.68 دولارًا أميركيًا) بحلول الساعة 11:30 صباحًا بتوقيت غرينتش (2:13 مساءً بتوقيت مكة المكرمة). تفاصيل صفقة أورستد وستونبيك يسمح الاتفاق لأورستد بتدوير رأس المال، من أجل دعم خطة أعمالها ومشروعات الطاقة المتجددة المستقبلية ذات القيمة، وفق ما جاء في بيان صحفي نشرته الشركة عبر موقعها الإلكتروني الرسمي. وستحصل ستونبيك على 80% من التوزيعات النقدية للمشروعات الأربعة، في حين ستواصل أورستد تشغيل الأصول. كما تحتفظ أورستد بعقد خيار شراء أحادي لمزارع الرياح التي باعتها إلى ستونبيك، إذ يمكن تنفيذه في ظروف محددة بعد إتمام الصفقة. و"خيار الشراء" هو عقد يسمح لحامله بشراء خيار أو أصل خلال مدة محددة بسعر محدد. وبالإضافة إلى مبلغ الـ300 مليون دولار قيمة الصفقة، قالت أورستد إنها جمعت سابقًا إيرادات ضريبية لمزارع الرياح بقيمة 700 مليون دولار. أصول أورستد في أميركا تضم محفظة شركة أورستد (أكبر مطور رياح بحرية في العالم) مشروعات رياح برية وطاقة شمسية وتخزين البطاريات قيد الإنشاء وقيد التشغيل، بقدرة تزيد على 6 غيغاواط داخل الولايات المتحدة. وتقول الشركة -في بيانها- إن الصفقة تتسق عمومًا مع نهج التخلص من حصص الملكية في المشروعات القائمة، من أجل إعادة تدوير وإعادة نشر رأس المال في المشروعات المستقبلية ذات القيمة. وتسمح الشراكة "الفريدة" لأورستد بالاحتفاظ باتخاذ قرارات التشغيل وخيارات طويلة الأمد داخل المشروعات. وأبرمت أورستد أولى الصفقات من هذا النوع في شهر أكتوبر/تشرين الأول من عام 2022، مع شركة الأسهم الخاصة إنرجي كابيتال بارتنرز (ECP)، لبيع 50% من حصتها في 3 مزارع رياح برية ومشروع طاقة شمسية في الولايات المتحدة بقيمة 410 ملايين دولار. نهج شامل تعليقًا على الصفقة، قال نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي للأميركتين في أورستد، ديفيد هاردي، إن "الاتفاق يدلل على القيمة التي سيحصل عليها مستثمرو أورستد من مشروعات الطاقة المتجددة البرية التي تقيمها الشركة في الولايات المتحدة، وأيضًا النهج الشامل والمرن الذي تتبعه في الشراكات وسحب الاستثمارات". وأضاف: "في الوقت الذي ستواصل فيه أورستد تشغيل كل الأصول طوال عمرها التشغيلي، فإنها سوف تستعمل رأس المال لتمويل مشروعات تواصل إيجاد قيمة أكبر لحملة أسهمنا وتغذية نمونا في قطاع الطاقة المتجددة". بدوره، أشار المدير في شركة ستونبيك، أنتوني بوريكا، إلى استمرار الحاجة إلى تنمية مرافق البنية أساسية ذات الكفاءة والقدرة على تعزيز تحول الطاقة، مؤكدًا أن الرياح البرية تواصل أداء دور كبير في تحقيق هذا الهدف. وقال إن أصول أورستد البرية في أميركا حديثة، وأقيمت باستعمال تقنيات موثوقة، ما يمنح الثقة بقدرتها على إحداث تغيير كبير إيجابي على المدى الطويل في المجتمعات التي تعمل بها ستونبيك. طاقة الرياح في أميركا يعاني مطورو مشروعات الرياح في أميركا ارتفاع التكاليف والتضخم وزيادة أسعار الفائدة واضطراب سلاسل التوريد. وفي عام 2023 المنصرم، انخفضت كمية الكهرباء المولدة من طاقة الرياح بنسبة 1% إلى 430.2 مليار كيلوواط/ساعة، نزولًا من 434 مليار كيلوواط/ساعة في 2022 السابق. ويتزامن ذلك مع تباطؤ إضافات القدرات الجديدة لأقل مستوى لها في 10 سنوات، لكن من المتوقع أن تعاود حصة الكهرباء المولدة من الرياح الارتفاع إلى 460 مليار كيلوواط/ساعة خلال 2024 الجاري، بحسب تقديرات إدارة معلومات الطاقة الأميركية (EIA) التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدته منصة الطاقة المتخصصة- الكهرباء المولدة من طاقة الرياح في أميركا: توليد الكهرباء من طاقة الرياح في أميركا كما ستواصل حصة الرياح -وهي أكبر مصدر للطاقة النظيفة في أميركا- الارتفاع خلال عام (2025) المقبل، إلى 478 مليار كيلوواط/ساعة. وفي السياق نفسه، توقّع تقرير حديث أصدرته شركة أبحاث الطاقة "وود ماكنزي" (Wood Mackenzie) زيادة تركيبات طاقة الرياح التراكمية في الولايات المتحدة بنسبة أكثر من 50%، لتصل إلى أكثر من 90 غيغاواط خلال السنوات الـ5 المقبلة. وستصل تركيبات طاقة الرياح إلى 10.9 غيغاواط خلال عام 2024 الجاري، لترتفع إلى 15.3 غيغاواط في 2025، ثم إلى 18.1 غيغاواط في 2026. كما سيرتفع عدد التركيبات إلى 19.3 غيغاواط في عام 2027، ثم تستقر عند 19 غيغاواط في 2028. قررت شركة أورستد الدنماركية (Orsted) بيع حصصها في 4 مزارع رياح برية في الولايات المتحدة، وسط مشكلات تعصف بالقطاع، أبرزها ارتفاع التضخم وأسعار الفائدة. ويصل إجمالي قدرات المزارع إلى 957 ميغاواط، وتقع في ولايات إلينوي وتكساس وكانساس الأميركية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وتُعد الصفقة، البالغة قيمتها 300 مليون دولار، الأولى مع شركة استثمارات البنية الأساسية والأصول "ستونبيك" (Stonepeak)، والثانية في برنامج أورستد لعمليات البيع التدريجية. وارتفع سهم أورستد المُدرج في بورصة كوبنهاغن 1.15% خلال تعاملات اليوم الأربعاء 13 مارس/آذار 2024، إلى 352.50 كرونة دنماركية (51.68 دولارًا أميركيًا) بحلول الساعة 11:30 صباحًا بتوقيت غرينتش (2:13 مساءً بتوقيت مكة المكرمة). تفاصيل صفقة أورستد وستونبيك يسمح الاتفاق لأورستد بتدوير رأس المال، من أجل دعم خطة أعمالها ومشروعات الطاقة المتجددة المستقبلية ذات القيمة، وفق ما جاء في بيان صحفي نشرته الشركة عبر موقعها الإلكتروني الرسمي. وستحصل ستونبيك على 80% من التوزيعات النقدية للمشروعات الأربعة، في حين ستواصل أورستد تشغيل الأصول. كما تحتفظ أورستد بعقد خيار شراء أحادي لمزارع الرياح التي باعتها إلى ستونبيك، إذ يمكن تنفيذه في ظروف محددة بعد إتمام الصفقة. و"خيار الشراء" هو عقد يسمح لحامله بشراء خيار أو أصل خلال مدة محددة بسعر محدد. وبالإضافة إلى مبلغ الـ300 مليون دولار قيمة الصفقة، قالت أورستد إنها جمعت سابقًا إيرادات ضريبية لمزارع الرياح بقيمة 700 مليون دولار. أصول أورستد في أميركا تضم محفظة شركة أورستد (أكبر مطور رياح بحرية في العالم) مشروعات رياح برية وطاقة شمسية وتخزين البطاريات قيد الإنشاء وقيد التشغيل، بقدرة تزيد على 6 غيغاواط داخل الولايات المتحدة. وتقول الشركة -في بيانها- إن الصفقة تتسق عمومًا مع نهج التخلص من حصص الملكية في المشروعات القائمة، من أجل إعادة تدوير وإعادة نشر رأس المال في المشروعات المستقبلية ذات القيمة. وتسمح الشراكة "الفريدة" لأورستد بالاحتفاظ باتخاذ قرارات التشغيل وخيارات طويلة الأمد داخل المشروعات. وأبرمت أورستد أولى الصفقات من هذا النوع في شهر أكتوبر/تشرين الأول من عام 2022، مع شركة الأسهم الخاصة إنرجي كابيتال بارتنرز (ECP)، لبيع 50% من حصتها في 3 مزارع رياح برية ومشروع طاقة شمسية في الولايات المتحدة بقيمة 410 ملايين دولار. نهج شامل تعليقًا على الصفقة، قال نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي للأميركتين في أورستد، ديفيد هاردي، إن "الاتفاق يدلل على القيمة التي سيحصل عليها مستثمرو أورستد من مشروعات الطاقة المتجددة البرية التي تقيمها الشركة في الولايات المتحدة، وأيضًا النهج الشامل والمرن الذي تتبعه في الشراكات وسحب الاستثمارات". وأضاف: "في الوقت الذي ستواصل فيه أورستد تشغيل كل الأصول طوال عمرها التشغيلي، فإنها سوف تستعمل رأس المال لتمويل مشروعات تواصل إيجاد قيمة أكبر لحملة أسهمنا وتغذية نمونا في قطاع الطاقة المتجددة". بدوره، أشار المدير في شركة ستونبيك، أنتوني بوريكا، إلى استمرار الحاجة إلى تنمية مرافق البنية أساسية ذات الكفاءة والقدرة على تعزيز تحول الطاقة، مؤكدًا أن الرياح البرية تواصل أداء دور كبير في تحقيق هذا الهدف. وقال إن أصول أورستد البرية في أميركا حديثة، وأقيمت باستعمال تقنيات موثوقة، ما يمنح الثقة بقدرتها على إحداث تغيير كبير إيجابي على المدى الطويل في المجتمعات التي تعمل بها ستونبيك. طاقة الرياح في أميركا يعاني مطورو مشروعات الرياح في أميركا ارتفاع التكاليف والتضخم وزيادة أسعار الفائدة واضطراب سلاسل التوريد. وفي عام 2023 المنصرم، انخفضت كمية الكهرباء المولدة من طاقة الرياح بنسبة 1% إلى 430.2 مليار كيلوواط/ساعة، نزولًا من 434 مليار كيلوواط/ساعة في 2022 السابق. ويتزامن ذلك مع تباطؤ إضافات القدرات الجديدة لأقل مستوى لها في 10 سنوات، لكن من المتوقع أن تعاود حصة الكهرباء المولدة من الرياح الارتفاع إلى 460 مليار كيلوواط/ساعة خلال 2024 الجاري، بحسب تقديرات إدارة معلومات الطاقة الأميركية (EIA) التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدته منصة الطاقة المتخصصة- الكهرباء المولدة من طاقة الرياح في أميركا: توليد الكهرباء من طاقة الرياح في أميركا كما ستواصل حصة الرياح -وهي أكبر مصدر للطاقة النظيفة في أميركا- الارتفاع خلال عام (2025) المقبل، إلى 478 مليار كيلوواط/ساعة. وفي السياق نفسه، توقّع تقرير حديث أصدرته شركة أبحاث الطاقة "وود ماكنزي" (Wood Mackenzie) زيادة تركيبات طاقة الرياح التراكمية في الولايات المتحدة بنسبة أكثر من 50%، لتصل إلى أكثر من 90 غيغاواط خلال السنوات الـ5 المقبلة. وستصل تركيبات طاقة الرياح إلى 10.9 غيغاواط خلال عام 2024 الجاري، لترتفع إلى 15.3 غيغاواط في 2025، ثم إلى 18.1 غيغاواط في 2026. كما سيرتفع عدد التركيبات إلى 19.3 غيغاواط في عام 2027، ثم تستقر عند 19 غيغاواط في 2028. أسعار ألواح الطاقة الشمسية الصينية تهدد طموحات المصانع الأميركية (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40554&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/13/%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%87/ Thu, 14 Mar 2024 00:00:00 GMT تهدد أسعار ألواح الطاقة الشمسية الصينية المنخفضة طموحات العديد من المصانع الأميركية المرتقبة والقائمة، وقد تقوّض خطط إنشاء مصانع جديدة في البلاد، على الرغم من النمو الهائل الذي شهده هذا القطاع مؤخرًا. وتحذّر تقارير حديثة، اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، من أن العديد من مصانع الطاقة الشمسية الأميركية المرتقبة ربما لن يتمّ بناؤها، لأن الواردات الرخيصة من الشركات الصينية تدفع الأسعار العالمية للخلايا والألواح إلى مستويات متدنية. ويتوقع محللون ومراقبون تابعون لشركة وود ماكنزي لأبحاث واستشارات الطاقة، وجمعية صناعات الطاقة الشمسية الأميركية، أن الدعم الفيدرالي الأميركي بموجب قانون خفض التضخم لعام 2022، لا يمكنه دعم المحطات المحلية. قدرة التصنيع في الولايات المتحدة تضاعفت قدرة تصنيع ألواح الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة تقريبًا في عام 2023، من 8.5 غيغاواط إلى 16.1 غيغاواط، وفقًا لتقرير صادر عن شركة وود ماكنزي لأبحاث واستشارات الطاقة وجمعية صناعات الطاقة الشمسية الأميركية. ويفيد التقرير أن أسعار ألواح الطاقة الشمسية الصينية المنخفضة، إلى جانب الضبابية الاقتصادية، "قد تجعل من الصعب على الشركات المصنّعة الأميركية متابعة تشغيل المرافق المعلنة"، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويشير مؤلفو التقرير إلى المخاطر السياسية المترتبة عن الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي من المرجح أن يواجه فيها الرئيس جو بايدن، الذي دافع عن الإنفاق الفيدرالي على الطاقة المتجددة، الرئيس السابق دونالد ترمب، الذي عارضها. وتأتي هذه المخاطر رغم تسجيل منشآت الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة أرقامًا قياسية، إذ إنه لأول مرة، شكّلت الطاقة الشمسية العام الماضي أكثر من 50% من السعة الكهربائية الجديدة المضافة إلى الشبكة الأميركية، وفقًا للتقرير. من ناحية ثانية، ارتفعت عمليات نشر ألواح الطاقة الشمسية بنسبة 51% بدءًا من عام 2022، لتصل إلى 32.4 غيغاواط، ويمكن للغيغاواط الواحد توفير الكهرباء لنحو 750 ألف منزل. رغم ذلك تراجعت الأسعار، مع انخفاض تكلفة الوحدات الشمسية ثنائية الجانب بنسبة 31%، حسبما نشرته وكالة بلومبرغ (Bloomberg). في المقابل، جعل الرئيس الأميركي، جو بايدن، إعادة تصنيع الطاقة النظيفة إلى الولايات المتحدة أولوية قصوى، وذلك لخلق فرص العمل ومكافحة تغير المناخ. وتضمّن قانون خفض التضخم لعام 2022 دعمًا قدره 7 سنتات لكل واط لمصانع ألواح الطاقة الشمسية المحلية التي تستعمل الخلايا المستوردة، ما أثار موجة من إعلانات المصانع الأميركية. ويرى محللون أن الدعم لن يضمن للمصانع الأميركية تحقيق أرباح وسط توقعات بانخفاض الأسعار العالمية للألواح، من نحو 23 سنتًا لكل واط هذا العام إلى 16 سنتًا لكل واط بحلول نهاية عام 2025، وفقًا لتقرير صادر عن منصة بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس (BNEF). وقال المحلل لدى منصة بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس، بول ليزكانو: "إن ضغوط الأسعار العالمية، وخصوصًا الواردات رخيصة الثمن، ستؤدي إلى مواجهة العديد من المصانع الأميركية لمراجعة حسابات قاسية للغاية"، مشيرًا إلى أن ذلك "قد يؤدي إلى إلغاء الكثير من المصانع". بالإضافة إلى ذلك، من المرجح أن تستعمل المصانع التي ستُفتَتَح خلايا مصنوعة من مادة البولي سيليكون الصينية، لأن تكلفة المادة مضاعفة عند الحصول عليها من مكان آخر، وفقًا للتقرير. إزاء ذلك، كانت الولايات المتحدة حريصة على إحياء تصنيع الطاقة الشمسية المحلية جزئيًا لتحويل سلسلة التوريد لديها من الصين. الشركات الصينية تهدد المصانع الأميركية الجديدة تتزايد المخاوف في واشنطن من أن يؤدي تدفّق المنتجات الصينية إلى تعريض الاستثمارات الأميركية الجديدة في الطاقة النظيفة ومصانع التكنولوجيا المتقدمة للخطر. وبدأت إدارة بايدن في ضخ أكثر من 2 تريليون دولار في المصانع والبنية التحتية الأميركية، واستثمرت مبالغ ضخمة في محاولة تعزيز الصناعة الأميركية ومكافحة تغير المناخ، حسبما نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية (nytimes). ويواجه هذا الجهد تهديدًا مألوفًا متمثلًا في منتجات، من بينها ألواح الطاقة الشمسية رخيصة الثمن القادمة من الصين، وهذا يلفت انتباه الرئيس بايدن ومساعديه، الذين يفكرون في اتخاذ تدابير حماية جديدة للتأكد من قدرة الصناعة الأميركية على التنافس ضد بكين. وعلى الرغم من أن المصانع الأميركية تعمل على إنتاج السيارات الكهربائية والرقائق وألواح الطاقة الشمسية، تغمر الصين السوق بسلع مماثلة، وغالبًا ما تكون بأسعار أقل بكثير من المنافسين الأميركيين. ويقول المسؤولون التنفيذيون والمسؤولون الأميركيون، إن تصرفات الصين تنتهك قواعد التجارة العالمية، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتحفّز هذه المخاوف دعوات جديدة في أميركا وأوروبا لفرض رسوم جمركية مرتفعة على الواردات الصينية، ما قد يؤدي إلى توتر العلاقة الاقتصادية المثيرة للجدل حاليًا بين الصين والغرب. وتعكس الواردات الصينية طفرة قوّضت جهود إدارة أوباما لدعم تصنيع الطاقة الشمسية المحلية بعد الأزمة المالية عام 2008، ودفعت بعض الشركات الأميركية الناشئة إلى التوقف عن العمل. وردّت الإدارة الأميركية بفرض رسوم جمركية على معدّات الطاقة الشمسية القادمة من الصين، ما أثار نزاعًا في منظمة التجارة العالمية. تهدد أسعار ألواح الطاقة الشمسية الصينية المنخفضة طموحات العديد من المصانع الأميركية المرتقبة والقائمة، وقد تقوّض خطط إنشاء مصانع جديدة في البلاد، على الرغم من النمو الهائل الذي شهده هذا القطاع مؤخرًا. وتحذّر تقارير حديثة، اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، من أن العديد من مصانع الطاقة الشمسية الأميركية المرتقبة ربما لن يتمّ بناؤها، لأن الواردات الرخيصة من الشركات الصينية تدفع الأسعار العالمية للخلايا والألواح إلى مستويات متدنية. ويتوقع محللون ومراقبون تابعون لشركة وود ماكنزي لأبحاث واستشارات الطاقة، وجمعية صناعات الطاقة الشمسية الأميركية، أن الدعم الفيدرالي الأميركي بموجب قانون خفض التضخم لعام 2022، لا يمكنه دعم المحطات المحلية. قدرة التصنيع في الولايات المتحدة تضاعفت قدرة تصنيع ألواح الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة تقريبًا في عام 2023، من 8.5 غيغاواط إلى 16.1 غيغاواط، وفقًا لتقرير صادر عن شركة وود ماكنزي لأبحاث واستشارات الطاقة وجمعية صناعات الطاقة الشمسية الأميركية. ويفيد التقرير أن أسعار ألواح الطاقة الشمسية الصينية المنخفضة، إلى جانب الضبابية الاقتصادية، "قد تجعل من الصعب على الشركات المصنّعة الأميركية متابعة تشغيل المرافق المعلنة"، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويشير مؤلفو التقرير إلى المخاطر السياسية المترتبة عن الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي من المرجح أن يواجه فيها الرئيس جو بايدن، الذي دافع عن الإنفاق الفيدرالي على الطاقة المتجددة، الرئيس السابق دونالد ترمب، الذي عارضها. وتأتي هذه المخاطر رغم تسجيل منشآت الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة أرقامًا قياسية، إذ إنه لأول مرة، شكّلت الطاقة الشمسية العام الماضي أكثر من 50% من السعة الكهربائية الجديدة المضافة إلى الشبكة الأميركية، وفقًا للتقرير. من ناحية ثانية، ارتفعت عمليات نشر ألواح الطاقة الشمسية بنسبة 51% بدءًا من عام 2022، لتصل إلى 32.4 غيغاواط، ويمكن للغيغاواط الواحد توفير الكهرباء لنحو 750 ألف منزل. رغم ذلك تراجعت الأسعار، مع انخفاض تكلفة الوحدات الشمسية ثنائية الجانب بنسبة 31%، حسبما نشرته وكالة بلومبرغ (Bloomberg). في المقابل، جعل الرئيس الأميركي، جو بايدن، إعادة تصنيع الطاقة النظيفة إلى الولايات المتحدة أولوية قصوى، وذلك لخلق فرص العمل ومكافحة تغير المناخ. وتضمّن قانون خفض التضخم لعام 2022 دعمًا قدره 7 سنتات لكل واط لمصانع ألواح الطاقة الشمسية المحلية التي تستعمل الخلايا المستوردة، ما أثار موجة من إعلانات المصانع الأميركية. ويرى محللون أن الدعم لن يضمن للمصانع الأميركية تحقيق أرباح وسط توقعات بانخفاض الأسعار العالمية للألواح، من نحو 23 سنتًا لكل واط هذا العام إلى 16 سنتًا لكل واط بحلول نهاية عام 2025، وفقًا لتقرير صادر عن منصة بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس (BNEF). وقال المحلل لدى منصة بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس، بول ليزكانو: "إن ضغوط الأسعار العالمية، وخصوصًا الواردات رخيصة الثمن، ستؤدي إلى مواجهة العديد من المصانع الأميركية لمراجعة حسابات قاسية للغاية"، مشيرًا إلى أن ذلك "قد يؤدي إلى إلغاء الكثير من المصانع". بالإضافة إلى ذلك، من المرجح أن تستعمل المصانع التي ستُفتَتَح خلايا مصنوعة من مادة البولي سيليكون الصينية، لأن تكلفة المادة مضاعفة عند الحصول عليها من مكان آخر، وفقًا للتقرير. إزاء ذلك، كانت الولايات المتحدة حريصة على إحياء تصنيع الطاقة الشمسية المحلية جزئيًا لتحويل سلسلة التوريد لديها من الصين. الشركات الصينية تهدد المصانع الأميركية الجديدة تتزايد المخاوف في واشنطن من أن يؤدي تدفّق المنتجات الصينية إلى تعريض الاستثمارات الأميركية الجديدة في الطاقة النظيفة ومصانع التكنولوجيا المتقدمة للخطر. وبدأت إدارة بايدن في ضخ أكثر من 2 تريليون دولار في المصانع والبنية التحتية الأميركية، واستثمرت مبالغ ضخمة في محاولة تعزيز الصناعة الأميركية ومكافحة تغير المناخ، حسبما نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية (nytimes). ويواجه هذا الجهد تهديدًا مألوفًا متمثلًا في منتجات، من بينها ألواح الطاقة الشمسية رخيصة الثمن القادمة من الصين، وهذا يلفت انتباه الرئيس بايدن ومساعديه، الذين يفكرون في اتخاذ تدابير حماية جديدة للتأكد من قدرة الصناعة الأميركية على التنافس ضد بكين. وعلى الرغم من أن المصانع الأميركية تعمل على إنتاج السيارات الكهربائية والرقائق وألواح الطاقة الشمسية، تغمر الصين السوق بسلع مماثلة، وغالبًا ما تكون بأسعار أقل بكثير من المنافسين الأميركيين. ويقول المسؤولون التنفيذيون والمسؤولون الأميركيون، إن تصرفات الصين تنتهك قواعد التجارة العالمية، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتحفّز هذه المخاوف دعوات جديدة في أميركا وأوروبا لفرض رسوم جمركية مرتفعة على الواردات الصينية، ما قد يؤدي إلى توتر العلاقة الاقتصادية المثيرة للجدل حاليًا بين الصين والغرب. وتعكس الواردات الصينية طفرة قوّضت جهود إدارة أوباما لدعم تصنيع الطاقة الشمسية المحلية بعد الأزمة المالية عام 2008، ودفعت بعض الشركات الأميركية الناشئة إلى التوقف عن العمل. وردّت الإدارة الأميركية بفرض رسوم جمركية على معدّات الطاقة الشمسية القادمة من الصين، ما أثار نزاعًا في منظمة التجارة العالمية. باحثون يستفيدون من عيوب الخلايا الشمسية لتحسين كفاءتها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40553&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/14/%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%8A%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3/ Thu, 14 Mar 2024 00:00:00 GMT يُعدّ رفع كفاءة الخلايا الشمسية التي تحول الضوء إلى كهرباء أحد التحديات التي يسعى العلماء إلى معالجتها، في ظل الضرورة الملحّة إلى نشر مصادر الطاقة المتجددة. تُستعمل الخلايا الشمسية على نطاق واسع لمساعدة الدول على الابتعاد عن الوقود الأحفوري، مع انخفاض تكاليف الإنتاج، ومعظمها مصنوع من مادة السيليكون التي تتوافر بكثرة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، اكتشف الباحثون في جامعة بادربورن الألمانية بعض العيوب الفريدة في التركيب الذري للسيليكون، ويخططون لاستعمالها لتحسين كفاءة الخلايا الشمسية. ورُصدت العيوب باستعمال الحاسوب العملاق هوك (Hawk) في مركز الحوسبة عالية الأداء في شتوتغارت (HLRS). دراسة عمل الخلايا الشمسية بينما بُذلت جهود مؤخرًا لتحسين كفاءة تحويل الطاقة، فإن معظم الخلايا الشمسية التجارية تستمر في تحقيق كفاءة تبلغ نحو 22%؛ ما يترك مجالًا كبيرًا للتحسين في تكنولوجيا الخلايا الشمسية. وقد قام فريق بحث بقيادة أستاذ فيزياء المواد النظرية في جامعة بادربورن، وولف غيرو شميدت، بدراسة عمل الخلايا الشمسية، ووجد بعض المشكلات الأساسية التي يُمكن استعمالها لتحسين كفاءتها. من أجل تحسين كفاءة الخلايا الشمسية، لجأ فريق بحث بقيادة أستاذ فيزياء المواد النظرية في جامعة بادربورن الألمانية إلى مركز الحوسبة عالية الأداء في شتوتغارت (HLRS) لدراسة كيف تحوّل هذه الخلايا الضوء إلى كهرباء، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "كلين تكنيكا" (Clean Technica). وقال شميدت: "إن دافعنا لهذا الأمر ذو شقين: في معهدنا في بادربورن، كنا نعمل لبعض الوقت على منهجية لوصف ديناميكيات المواد مجهريًا، ونشرنا عددًا من الأوراق البحثية الرائدة حول هذا الموضوع في السنوات الأخيرة". وتابع: "لكن في الآونة الأخيرة، تلقّينا سؤالًا من المتعاونين في مركز هيلمهولتز برلين الذين كانوا يطلبون منّا مساعدتهم على فهم كيفية عمل هذه الخلايا أساسًا، لذلك قررنا استعمال طريقتنا، ونرى ما يمكننا القيام به". مؤخرًا، استعمل فريق "شميدت" الحاسوب العملاق "هوك" لمحاكاة كيفية التحكم في الإكسيتونات -وهي اقتران بين إلكترون يخرج بصريًا وثقب الإلكترون الذي يتركه خلفه- وتحريكها داخل الخلايا الشمسية، بحيث يُلتقط المزيد من الطاقة. وفي بحثه، توصّل الفريق إلى اكتشاف مفاجئ؛ إذ وجد أن بعض العيوب في النظام من شأنها تحسين نقل الإكسيتون بدلًا من إعاقته. معظم الخلايا الشمسية، مثل العديد من الأجهزة الإلكترونية الحديثة، مصنوعة في المقام الأول من السيليكون، وهو ثاني أكثر العناصر الكيميائية وفرة على وجه الأرض من حيث الكتلة بعد الأكسجين. ومع ذلك، فإن هذه المادة لها عيوب معينة في التقاط الإشعاع الشمسي وتحويله إلى كهرباء؛ ففي الخلايا الشمسية التقليدية القائمة على السيليكون، تنقل جزيئات الضوء -التي تسمى الفوتونات- طاقتها إلى الإلكترونات المتاحة في الخلية الشمسية، ثم تستعمل الخلية تلك الإلكترونات لإنشاء تيار كهربائي. وتكمن المشكلة في أن الفوتونات توفر طاقة أكبر بكثير مما يمكن تحويله إلى كهرباء بوساطة السيليكون. على سبيل المثال، تمتلك فوتونات الضوء البنفسجي نحو 3 إلكترون فولت من الطاقة، لكن السيليكون قادر فقط على تحويل نحو 1.1 إلكترون فولت من تلك الطاقة إلى كهرباء، وتُفقد بقية الطاقة على شكل حرارة، ما يمثّل فرصة ضائعة لالتقاط طاقة إضافية، ويقلل من أداء الخلايا الشمسية ومتانتها. في السنوات الأخيرة، بدأ العلماء في البحث عن طرق لإعادة توجيه أو التقاط بعض تلك الطاقة الزائدة. نتائج البحث الجديد بينما جرى التحقيق في عدّة طرق، ركّز فريق "شميدت" على استعمال طبقة رقيقة من التتراسين، وهي مادة عضوية أخرى من الرقائق الإلكترونية، بوصفها طبقة عليا من الخلية الشمسية. سواء استعملوا التتراسين أو مادة أخرى لتعزيز الخلايا الشمسية التقليدية، فقد ركّز الباحثون على محاولة تصميم الواجهة المثالية بين الأجزاء المكونة للخلية الشمسية، لتوفير أفضل الظروف الممكنة لنقل الإكسيتون. ويستعمل شميدت وفريقه محاكاة الديناميكيات الجزيئية الأولية (AIMD) لدراسة كيفية تفاعل الجسيمات وتحركها داخل الخلية الشمسية. ومن خلال الوصول إلى الحاسوب العملاق "هوك"، أصبح الفريق قادرًا على إجراء حسابات مكلفة حسابيًا لمراقبة كيفية تفاعل عدّة مئات من الذرات وإلكتروناتها مع بعضها بعضًا. ويستعمل الفريق محاكاة الديناميكيات الجزيئية الأولية لتقديم الوقت بفواصل زمنية بالفيمتو ثانية، لفهم كيفية تفاعل الإلكترونات مع ثقوب الإلكترون والذرّات الأخرى في النظام. مثل الكثير من الباحثين الآخرين، سعى الفريق إلى استعمال طريقته الحسابية لتحديد العيوب في النظام والبحث عن طرق لتحسينها. خلال بحثهم عن الواجهة المثالية، وجدوا مفاجأة: أن الواجهة غير الكاملة قد تكون أفضل لنقل الإكسيتون. في النظام الذرّي، تمتلك الذرات غير المشبعة بالكامل، أي إنها ليست مرتبطة تمامًا بذرّات أخرى، ما يسمى "الروابط المتدلية". ويفترض الباحثون عادةً أن الروابط المتدلية تؤدي إلى عدم كفاءة الواجهات الإلكترونية؛ لكن في عمليات محاكاة الديناميكيات الجزيئية الأولية، وجد الفريق أن روابط السيليكون المتدلية عززت بالفعل نقل الإكسيتون الإضافي عبر الواجهة. وقال شميدت: "على مدى العقود القليلة الماضية، شهدنا متوسط زيادة سنوية في الكفاءة تبلغ نحو 1% عبر مختلف بنيات الخلايا الشمسية.. إن العمل مثل الذي قمنا به هنا يشير إلى إمكان توقُّع زيادات أخرى في المستقبل". يُعدّ رفع كفاءة الخلايا الشمسية التي تحول الضوء إلى كهرباء أحد التحديات التي يسعى العلماء إلى معالجتها، في ظل الضرورة الملحّة إلى نشر مصادر الطاقة المتجددة. تُستعمل الخلايا الشمسية على نطاق واسع لمساعدة الدول على الابتعاد عن الوقود الأحفوري، مع انخفاض تكاليف الإنتاج، ومعظمها مصنوع من مادة السيليكون التي تتوافر بكثرة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، اكتشف الباحثون في جامعة بادربورن الألمانية بعض العيوب الفريدة في التركيب الذري للسيليكون، ويخططون لاستعمالها لتحسين كفاءة الخلايا الشمسية. ورُصدت العيوب باستعمال الحاسوب العملاق هوك (Hawk) في مركز الحوسبة عالية الأداء في شتوتغارت (HLRS). دراسة عمل الخلايا الشمسية بينما بُذلت جهود مؤخرًا لتحسين كفاءة تحويل الطاقة، فإن معظم الخلايا الشمسية التجارية تستمر في تحقيق كفاءة تبلغ نحو 22%؛ ما يترك مجالًا كبيرًا للتحسين في تكنولوجيا الخلايا الشمسية. وقد قام فريق بحث بقيادة أستاذ فيزياء المواد النظرية في جامعة بادربورن، وولف غيرو شميدت، بدراسة عمل الخلايا الشمسية، ووجد بعض المشكلات الأساسية التي يُمكن استعمالها لتحسين كفاءتها. من أجل تحسين كفاءة الخلايا الشمسية، لجأ فريق بحث بقيادة أستاذ فيزياء المواد النظرية في جامعة بادربورن الألمانية إلى مركز الحوسبة عالية الأداء في شتوتغارت (HLRS) لدراسة كيف تحوّل هذه الخلايا الضوء إلى كهرباء، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "كلين تكنيكا" (Clean Technica). وقال شميدت: "إن دافعنا لهذا الأمر ذو شقين: في معهدنا في بادربورن، كنا نعمل لبعض الوقت على منهجية لوصف ديناميكيات المواد مجهريًا، ونشرنا عددًا من الأوراق البحثية الرائدة حول هذا الموضوع في السنوات الأخيرة". وتابع: "لكن في الآونة الأخيرة، تلقّينا سؤالًا من المتعاونين في مركز هيلمهولتز برلين الذين كانوا يطلبون منّا مساعدتهم على فهم كيفية عمل هذه الخلايا أساسًا، لذلك قررنا استعمال طريقتنا، ونرى ما يمكننا القيام به". مؤخرًا، استعمل فريق "شميدت" الحاسوب العملاق "هوك" لمحاكاة كيفية التحكم في الإكسيتونات -وهي اقتران بين إلكترون يخرج بصريًا وثقب الإلكترون الذي يتركه خلفه- وتحريكها داخل الخلايا الشمسية، بحيث يُلتقط المزيد من الطاقة. وفي بحثه، توصّل الفريق إلى اكتشاف مفاجئ؛ إذ وجد أن بعض العيوب في النظام من شأنها تحسين نقل الإكسيتون بدلًا من إعاقته. معظم الخلايا الشمسية، مثل العديد من الأجهزة الإلكترونية الحديثة، مصنوعة في المقام الأول من السيليكون، وهو ثاني أكثر العناصر الكيميائية وفرة على وجه الأرض من حيث الكتلة بعد الأكسجين. ومع ذلك، فإن هذه المادة لها عيوب معينة في التقاط الإشعاع الشمسي وتحويله إلى كهرباء؛ ففي الخلايا الشمسية التقليدية القائمة على السيليكون، تنقل جزيئات الضوء -التي تسمى الفوتونات- طاقتها إلى الإلكترونات المتاحة في الخلية الشمسية، ثم تستعمل الخلية تلك الإلكترونات لإنشاء تيار كهربائي. وتكمن المشكلة في أن الفوتونات توفر طاقة أكبر بكثير مما يمكن تحويله إلى كهرباء بوساطة السيليكون. على سبيل المثال، تمتلك فوتونات الضوء البنفسجي نحو 3 إلكترون فولت من الطاقة، لكن السيليكون قادر فقط على تحويل نحو 1.1 إلكترون فولت من تلك الطاقة إلى كهرباء، وتُفقد بقية الطاقة على شكل حرارة، ما يمثّل فرصة ضائعة لالتقاط طاقة إضافية، ويقلل من أداء الخلايا الشمسية ومتانتها. في السنوات الأخيرة، بدأ العلماء في البحث عن طرق لإعادة توجيه أو التقاط بعض تلك الطاقة الزائدة. نتائج البحث الجديد بينما جرى التحقيق في عدّة طرق، ركّز فريق "شميدت" على استعمال طبقة رقيقة من التتراسين، وهي مادة عضوية أخرى من الرقائق الإلكترونية، بوصفها طبقة عليا من الخلية الشمسية. سواء استعملوا التتراسين أو مادة أخرى لتعزيز الخلايا الشمسية التقليدية، فقد ركّز الباحثون على محاولة تصميم الواجهة المثالية بين الأجزاء المكونة للخلية الشمسية، لتوفير أفضل الظروف الممكنة لنقل الإكسيتون. ويستعمل شميدت وفريقه محاكاة الديناميكيات الجزيئية الأولية (AIMD) لدراسة كيفية تفاعل الجسيمات وتحركها داخل الخلية الشمسية. ومن خلال الوصول إلى الحاسوب العملاق "هوك"، أصبح الفريق قادرًا على إجراء حسابات مكلفة حسابيًا لمراقبة كيفية تفاعل عدّة مئات من الذرات وإلكتروناتها مع بعضها بعضًا. ويستعمل الفريق محاكاة الديناميكيات الجزيئية الأولية لتقديم الوقت بفواصل زمنية بالفيمتو ثانية، لفهم كيفية تفاعل الإلكترونات مع ثقوب الإلكترون والذرّات الأخرى في النظام. مثل الكثير من الباحثين الآخرين، سعى الفريق إلى استعمال طريقته الحسابية لتحديد العيوب في النظام والبحث عن طرق لتحسينها. خلال بحثهم عن الواجهة المثالية، وجدوا مفاجأة: أن الواجهة غير الكاملة قد تكون أفضل لنقل الإكسيتون. في النظام الذرّي، تمتلك الذرات غير المشبعة بالكامل، أي إنها ليست مرتبطة تمامًا بذرّات أخرى، ما يسمى "الروابط المتدلية". ويفترض الباحثون عادةً أن الروابط المتدلية تؤدي إلى عدم كفاءة الواجهات الإلكترونية؛ لكن في عمليات محاكاة الديناميكيات الجزيئية الأولية، وجد الفريق أن روابط السيليكون المتدلية عززت بالفعل نقل الإكسيتون الإضافي عبر الواجهة. وقال شميدت: "على مدى العقود القليلة الماضية، شهدنا متوسط زيادة سنوية في الكفاءة تبلغ نحو 1% عبر مختلف بنيات الخلايا الشمسية.. إن العمل مثل الذي قمنا به هنا يشير إلى إمكان توقُّع زيادات أخرى في المستقبل". سفير روسيا لدى بوروندي: موسكو وبوجمبورا تعملان بنجاح لتعزيز التعاون بمجال الطاقة النووية السلمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40552&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/4744178.aspx Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT أكد سفير روسيا لدى بوروندي فاليري ميخائيلوف، اليوم الأربعاء، أن روسيا وبوروندي تعملان بنجاح على تعزيز التعاون في مجال الطاقة النووية السلمية، مؤكدا على أن هذا التعاون من شأنه القضاء على مشكلة نقص الكهرباء في البلاد. وقال ميخائيلوف - لوكالة أنباء "تاس" الروسية - "وقعت روسيا وبوروندي على اتفاقية للتعاون في مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية بالفعل، مما سيسمح لموسكو ببدء التنفيذ العملي لمشاريع تعاون محددة في مجموعة واسعة من المجالات، وعلى رأسها تطوير وتحسين البنية التحتية للطاقة النووية". ونوه بأن موسكو ستقدم الدعم اللازم لبوروندي في مجال السلامة النووية والإشعاعية، وإنتاج النظائر المشعة وتطبيقاتها في الصناعة والطب والزراعة. ومن ناحية أخري، توقع نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف أن تنشيء مجموعة البريكس تبادلًا للمواد الخام بين الدول الأعضاء، مشيرا إلى أن هذا يدل على أن البريكس لديها مساحة للنمو لتطويرها، على سبيل المثال ، إنشاء تبادل البريكس للمواد الخام والسلع". يذكر أن مجموعة البريكس مرت بموجتين من التوسع منذ إنشائها في عام 2006، ففي عام 2011، أنضمت جنوب إفريقيا إلى المجموعة الأصلية، والتي شملت (البرازيل وروسيا والهند والصين).. وفي أغسطس 2023، تمت دعوة ستة أعضاء جدد للانضمام إلى الجمعية، بما في ذلك (الأرجنتين ومصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وإثيوبيا)، وفي نهاية ديسمبر الماضي رفضت الأرجنتين الانضمام اعتبارًا من الأول من يناير من هذا العام، لتتكون المجموعة من 10 دول. أكد سفير روسيا لدى بوروندي فاليري ميخائيلوف، اليوم الأربعاء، أن روسيا وبوروندي تعملان بنجاح على تعزيز التعاون في مجال الطاقة النووية السلمية، مؤكدا على أن هذا التعاون من شأنه القضاء على مشكلة نقص الكهرباء في البلاد. وقال ميخائيلوف - لوكالة أنباء "تاس" الروسية - "وقعت روسيا وبوروندي على اتفاقية للتعاون في مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية بالفعل، مما سيسمح لموسكو ببدء التنفيذ العملي لمشاريع تعاون محددة في مجموعة واسعة من المجالات، وعلى رأسها تطوير وتحسين البنية التحتية للطاقة النووية". ونوه بأن موسكو ستقدم الدعم اللازم لبوروندي في مجال السلامة النووية والإشعاعية، وإنتاج النظائر المشعة وتطبيقاتها في الصناعة والطب والزراعة. ومن ناحية أخري، توقع نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف أن تنشيء مجموعة البريكس تبادلًا للمواد الخام بين الدول الأعضاء، مشيرا إلى أن هذا يدل على أن البريكس لديها مساحة للنمو لتطويرها، على سبيل المثال ، إنشاء تبادل البريكس للمواد الخام والسلع". يذكر أن مجموعة البريكس مرت بموجتين من التوسع منذ إنشائها في عام 2006، ففي عام 2011، أنضمت جنوب إفريقيا إلى المجموعة الأصلية، والتي شملت (البرازيل وروسيا والهند والصين).. وفي أغسطس 2023، تمت دعوة ستة أعضاء جدد للانضمام إلى الجمعية، بما في ذلك (الأرجنتين ومصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وإثيوبيا)، وفي نهاية ديسمبر الماضي رفضت الأرجنتين الانضمام اعتبارًا من الأول من يناير من هذا العام، لتتكون المجموعة من 10 دول. القصف الأوكراني على بيلجورود يتسبب في انقطاع الكهرباء عن 45 ألف شخص تقريبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40551&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/4743718.aspx Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT قال حاكم منطقة بيلجورود الروسية فياتشيسلاف جلادكوف "تسبب القصف الأوكراني لمدينة شيبيكينو في منطقة بيلجورود الروسية في انقطاع الكهرباء عن حوالي 45 ألف شخص". ونقلت وكالة (تاس) الروسية للأنباء عن جلادكوف قوله - عبر قناته على تطبيق (تلجرام) - "تعمل فرق الطوارئ بنشاط كبير الآن لاستعادة التيار.. وقد تم بالفعل استعادة الكهرباء في تجمعي رزيفكا وماسلوفا بريستان السكنيين". وعلى صعيد آخر، قال حاكم منطقة ريازان بوسط روسيا بافيل مالكوف "إن مسيرة أوكرانية هاجمت مصفاة لتكرير النفط في ريازان، مما أسفر عن سقوط ضحايا". وأضاف - عبر قناته على تطبيق "تلجرام" - "أدى هجوم بمسيرة على مصفاة النفط في ريازان إلى اندلاع حريق. ووفقا للمعلومات الأولية، سقط ضحايا". وفي وقت سابق، أبلغت خدمة الإرسال الموحدة المحلية عن حريق في مبنى مصفاة للنفط. قال حاكم منطقة بيلجورود الروسية فياتشيسلاف جلادكوف "تسبب القصف الأوكراني لمدينة شيبيكينو في منطقة بيلجورود الروسية في انقطاع الكهرباء عن حوالي 45 ألف شخص". ونقلت وكالة (تاس) الروسية للأنباء عن جلادكوف قوله - عبر قناته على تطبيق (تلجرام) - "تعمل فرق الطوارئ بنشاط كبير الآن لاستعادة التيار.. وقد تم بالفعل استعادة الكهرباء في تجمعي رزيفكا وماسلوفا بريستان السكنيين". وعلى صعيد آخر، قال حاكم منطقة ريازان بوسط روسيا بافيل مالكوف "إن مسيرة أوكرانية هاجمت مصفاة لتكرير النفط في ريازان، مما أسفر عن سقوط ضحايا". وأضاف - عبر قناته على تطبيق "تلجرام" - "أدى هجوم بمسيرة على مصفاة النفط في ريازان إلى اندلاع حريق. ووفقا للمعلومات الأولية، سقط ضحايا". وفي وقت سابق، أبلغت خدمة الإرسال الموحدة المحلية عن حريق في مبنى مصفاة للنفط. كهرباء عدن تشهد تحسن كبير بوصول الدفعة الثالثة من الديزل المقدم من دولة الامارات ...اليمن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40550&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.pressbee.net/show7774082.html?title=%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D8%AF%D9%86-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%86-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A8%D9%88%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D8%B2%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85-%D9%85 Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT اخبار محلية برس بي .. عدن لنج شاهد كهرباء عدن تشهد تحسن كبير بوصول الدفعة الثالثة من الديزل المقدم من دولة الامارات والان مشاهدة التفاصيل. عدن لنج/متابعات طرأ تحسن كبير على ساعات تشغيل الكهرباء في عموم مديريات العاصمة عدن والمحافظات المجاورة مع وصول الدفعة الثالثة من الديزل المقدم كمنحة من الاشقاء في دولة الامارات يوم امس وقالت المؤسسة العامة لكهرباء العاصمة عدن في بيان نشرته فجر اليوم أن وصول الدفعة الثالثة من مادة الديزل والمقدمة كمنحة من دولة الإمارات العربية المتحدة، سيسهم بتحسن وإستقرار للخدمة خلال الشهر المبارك، وذلك عقب رفع القدرة الإنتاجية لمحطات التوليد والذي سينعكس على زيادة ساعات التشغيل وخفض ساعات الانطفاء. وأضاف البيان الصادر عن المؤسسة ان قيادة المؤسسة وجهت مدراء ومسؤولي كافة الدوائر والمناطق التابعة لكهرباء عدن برفع وتيرة العمل خلال الشهر الفضيل،والتأكد من الجاهزية الفنية لمحطات التوليد وتكثيف طواقم الطوارئ والصيانة بكافة المديريات لتعمل على مدار 24 ساعة، والتشديد على التجاوب الفوري مع بلاغات المواطنين والعمل على حلها. اخبار محلية برس بي .. عدن لنج شاهد كهرباء عدن تشهد تحسن كبير بوصول الدفعة الثالثة من الديزل المقدم من دولة الامارات والان مشاهدة التفاصيل. عدن لنج/متابعات طرأ تحسن كبير على ساعات تشغيل الكهرباء في عموم مديريات العاصمة عدن والمحافظات المجاورة مع وصول الدفعة الثالثة من الديزل المقدم كمنحة من الاشقاء في دولة الامارات يوم امس وقالت المؤسسة العامة لكهرباء العاصمة عدن في بيان نشرته فجر اليوم أن وصول الدفعة الثالثة من مادة الديزل والمقدمة كمنحة من دولة الإمارات العربية المتحدة، سيسهم بتحسن وإستقرار للخدمة خلال الشهر المبارك، وذلك عقب رفع القدرة الإنتاجية لمحطات التوليد والذي سينعكس على زيادة ساعات التشغيل وخفض ساعات الانطفاء. وأضاف البيان الصادر عن المؤسسة ان قيادة المؤسسة وجهت مدراء ومسؤولي كافة الدوائر والمناطق التابعة لكهرباء عدن برفع وتيرة العمل خلال الشهر الفضيل،والتأكد من الجاهزية الفنية لمحطات التوليد وتكثيف طواقم الطوارئ والصيانة بكافة المديريات لتعمل على مدار 24 ساعة، والتشديد على التجاوب الفوري مع بلاغات المواطنين والعمل على حلها. خطر يهدد أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40549&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/12/%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84/ Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT يبدو أن أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة لن تبصر النور، إذ تواجه معارضة شرسة من قوى نيمبي (NIMBYs) أو أنصار حركة "ليس في عقر داري". وأعلن رئيس الوزراء ريشي سوناك هدف مضاعفة قدرات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية 4 مرات بحلول عام 2035، ويتفق معه خليفته المحتمل وزعيم المعارضة الحالي السير كير ستارمر، كما أن الحزب الليبرالي يؤيد ضخ الأموال في مشروعات الطاقة النظيفة. ولن تصل المملكة إلى أعتاب هذا الطموح دون تسريع مشروعات الطاقة المتجددة، وهو ما يعارضه تمامًا السكان القريبون من موقع مزرعة بوتلي ويست التي ستصبح -إذا نُفذت- أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة. تُقام المزرعة على مساحة 18 كيلومترًا داخل أراضي الريف الإنجليزي، ويمكنها توفير الكهرباء إلى ما يصل إلى 330 ألف منزل، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وخلال اجتماع حديث للسكان الغاضبين مع مطوري المزرعة الشمسية، قالوا إنها كبيرة للغاية، وغير مناسبة لطبيعة المنطقة، وأعرب بعضهم عن تفضيلهم إقامة ألواح على الأسطح في المقابل. تفاصيل أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة تقول الشركة المطورة للمزرعة "فوتوفولت ديفلوبمنت بارتنرز" (PVDP)، إن بناء "بوتلي ويست" سيتكلف 900 مليون جنيه إسترليني (1.15 مليار دولار دولار أميركي). (الجنيه الإسترليني= 1.28 دولارًا أميركيًا) يمكن للمشروع توليد 840 ميغاواط من الكهرباء من خلال 2.5 مليون لوح شمسي مستورد من 5 شركات صينية، وفق ما جاء في تقرير نشرته مجلة "بوليتيكو" (politico). وسيجري تأجير أرض المزرعة بموجب اتفاق مع شركة "بلنهيم إيستيت" (Blenheim Estate) التي تمتلك نحو 90% من الموقع، إلى جانب سلسلة من الترتيبات الفردية مع المزارعين المحليين. وانتهت المشاورات العامة بشأن المشروع في مطلع فبراير/شباط المنصرم (2023)، ومن المقرر تقديم طلب إلى الحكومة لبدء عمليات الإنشاءات خلال صيف هذا العام. ويلزم لاستصدار الموافقات على المشروعات الشمسية الصغيرة الحصول على إذن من المجلس المحلي، لكن المشروعات الضخمة مثل أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة تعد بنية أساسية ذات أهمية وطنية مثل المطارات وخطوط السكك الحديدية الجديدة، وتقرر بشأنها وكالة التخطيط، ثم يصل الأمر إلى الوزير الذي يصدر القرار النهائي. ومن المقرر أن يتخذ مطورو المشروع قرارًا بشأن المزرعة خلال أول 8 أشهر من عام 2025 المقبل، على أن يبدأ إنتاج الكهرباء منها في أغسطس/آب 2027، وستواصل العمل حتى ستينيات القرن الحالي وما بعده. ثمة مشكلة تعيد الاعتراضات بشأن مزرعة بوتلي ويست للطاقة الشمسية إلى الأذهان عقبات واجهتها مزرعة سانيكا في مقاطعتي سوفولك وكامبريدج شاير بتكلفة 600 مليون جنيه إسترليني. وتقدم مطورو المشروع للحصول على موافقة هيئة التخطيط في 2021، لكن السكان المحليين قدموا طلبًا لإلغائه حصل على أكثر من 8 آلاف توقيع. وبعد عامين ونصف العام و3 تأجيلات داخل وزارة الطاقة والحياد الكربوني، ما زال المشروع عالقًا في مكتب الوزير. وكانت مساحة مزرعة سانيكا الشمسية 8 أضعاف متنزه هايد بارك الشهير بوسط العاصمة لندن، على مساحة 2800 فدان. ورغم أن شركة سانيكا ليمتد المُطورة أكدت دور المشروع في تعزير أهداف الحياد الكربوني، فإن المعارضين من المحليين يرونه "بلاءً"، إذ سيغير المعالم الحضارية الفريدة للمناطق الريفية المشهورة بالزراعة ومزارع الخيل. وتعليقًا على تلك العقبات، تؤكد خبيرة الطاقة في مركز "آي بي بي آر" البحثي (IPPR)، مايا سينغر هوبز، وجود مشكلة، مشيرة إلى أن المملكة المتحدة في حاجة ماسة إلى نشر المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة، لأنها خارج المسار الصحيح لتلبية الأهداف المقررة المرتبطة بالطاقة الشمسية. وأضافت: "جزء من التأخير في إقامة المزارع الشمسية يرجع إلى الربط بالشبكة، لكن نظام التخطيط يؤدي دورًا أيضًا. نحتاج إلى وضع إطار عمل وطني يخص استعمال الأراضي والمزيد من الخطط المحلية التفصيلية لدعم النشر السريع للمزيد من مشروعات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة". معارضة سياسية تصدر أهداف المناخ في العاصمة لندن، لكن قرار تنفيذها يُتخذ داخل المجالس المحلية، وحينها تتلاشى الوعود البيئية البراقة أمام أنصار "ليس في عقر داري". ويستغرق المشي من طرف مزرعة بوتلي ويست لآخر ساعتين، كما أنها كبيرة جدًا، لدرجة أنها تقع داخل 3 دوائر انتخابية. في أولى تلك الدوائر وهي ويتني وأكسفورد شاير ويست، انضم النائب عن حزب المحافظين الحاكم روبرت كورتس في العام الماضي للمناهضين للمشروع، عبر المشاركة في مسيرة احتجاجية داخل ما سيُصبح أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة. وقال كورتس: "الجميع يتقبل أهمية زيادة الإنتاج المحلي للطاقة المتجددة، لكن هذا لا يمكن أن يتم على حساب ريفنا وهوية المناطق المحلية في أكسفورد شاير". كما أعرب عن مخاوفه إزاء الأثر الذي تحمله المزرعة الشمسية المرتقبة على ريف أكسفورد شاير ويست. وفي الدائرة الثانية، أعربت النائبة عن دائرة أكسفورد ويست، ليلي موران، عن قلقها إزاء ما سمته "العجز في الديمقراطية المحلية"، لأن المشاورات أجريت بالكامل بقيادة المطورين، واتخذ قرار التخطيط النهائي بوساطة الحكومة المركزية. وقالت: "حاليًا لست مقتنعة بأن المطورين أجابوا بصورة كافية عن مخاوف أبناء دائرتي أو أثبتوا أن هذا هو الحل الصحيح لأكسفورد شاير.. سأستمر في توصيل أصوات المحليين". وأمام البرلمان، قال نائب الدائرة الثالثة وهي هينلي، جون هاويل، إنه إذا أصبحت مزرعة بوتلي ويست البداية لبناء المزراع الشمسية المحلية فإن كليات جامعة أكسفورد ستُفسد ريف أكسفورد شاير لسنوات طويلة عبر إقامة شبكة من المزارع الشمسية يبدو أن أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة لن تبصر النور، إذ تواجه معارضة شرسة من قوى نيمبي (NIMBYs) أو أنصار حركة "ليس في عقر داري". وأعلن رئيس الوزراء ريشي سوناك هدف مضاعفة قدرات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية 4 مرات بحلول عام 2035، ويتفق معه خليفته المحتمل وزعيم المعارضة الحالي السير كير ستارمر، كما أن الحزب الليبرالي يؤيد ضخ الأموال في مشروعات الطاقة النظيفة. ولن تصل المملكة إلى أعتاب هذا الطموح دون تسريع مشروعات الطاقة المتجددة، وهو ما يعارضه تمامًا السكان القريبون من موقع مزرعة بوتلي ويست التي ستصبح -إذا نُفذت- أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة. تُقام المزرعة على مساحة 18 كيلومترًا داخل أراضي الريف الإنجليزي، ويمكنها توفير الكهرباء إلى ما يصل إلى 330 ألف منزل، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وخلال اجتماع حديث للسكان الغاضبين مع مطوري المزرعة الشمسية، قالوا إنها كبيرة للغاية، وغير مناسبة لطبيعة المنطقة، وأعرب بعضهم عن تفضيلهم إقامة ألواح على الأسطح في المقابل. تفاصيل أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة تقول الشركة المطورة للمزرعة "فوتوفولت ديفلوبمنت بارتنرز" (PVDP)، إن بناء "بوتلي ويست" سيتكلف 900 مليون جنيه إسترليني (1.15 مليار دولار دولار أميركي). (الجنيه الإسترليني= 1.28 دولارًا أميركيًا) يمكن للمشروع توليد 840 ميغاواط من الكهرباء من خلال 2.5 مليون لوح شمسي مستورد من 5 شركات صينية، وفق ما جاء في تقرير نشرته مجلة "بوليتيكو" (politico). وسيجري تأجير أرض المزرعة بموجب اتفاق مع شركة "بلنهيم إيستيت" (Blenheim Estate) التي تمتلك نحو 90% من الموقع، إلى جانب سلسلة من الترتيبات الفردية مع المزارعين المحليين. وانتهت المشاورات العامة بشأن المشروع في مطلع فبراير/شباط المنصرم (2023)، ومن المقرر تقديم طلب إلى الحكومة لبدء عمليات الإنشاءات خلال صيف هذا العام. ويلزم لاستصدار الموافقات على المشروعات الشمسية الصغيرة الحصول على إذن من المجلس المحلي، لكن المشروعات الضخمة مثل أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة تعد بنية أساسية ذات أهمية وطنية مثل المطارات وخطوط السكك الحديدية الجديدة، وتقرر بشأنها وكالة التخطيط، ثم يصل الأمر إلى الوزير الذي يصدر القرار النهائي. ومن المقرر أن يتخذ مطورو المشروع قرارًا بشأن المزرعة خلال أول 8 أشهر من عام 2025 المقبل، على أن يبدأ إنتاج الكهرباء منها في أغسطس/آب 2027، وستواصل العمل حتى ستينيات القرن الحالي وما بعده. ثمة مشكلة تعيد الاعتراضات بشأن مزرعة بوتلي ويست للطاقة الشمسية إلى الأذهان عقبات واجهتها مزرعة سانيكا في مقاطعتي سوفولك وكامبريدج شاير بتكلفة 600 مليون جنيه إسترليني. وتقدم مطورو المشروع للحصول على موافقة هيئة التخطيط في 2021، لكن السكان المحليين قدموا طلبًا لإلغائه حصل على أكثر من 8 آلاف توقيع. وبعد عامين ونصف العام و3 تأجيلات داخل وزارة الطاقة والحياد الكربوني، ما زال المشروع عالقًا في مكتب الوزير. وكانت مساحة مزرعة سانيكا الشمسية 8 أضعاف متنزه هايد بارك الشهير بوسط العاصمة لندن، على مساحة 2800 فدان. ورغم أن شركة سانيكا ليمتد المُطورة أكدت دور المشروع في تعزير أهداف الحياد الكربوني، فإن المعارضين من المحليين يرونه "بلاءً"، إذ سيغير المعالم الحضارية الفريدة للمناطق الريفية المشهورة بالزراعة ومزارع الخيل. وتعليقًا على تلك العقبات، تؤكد خبيرة الطاقة في مركز "آي بي بي آر" البحثي (IPPR)، مايا سينغر هوبز، وجود مشكلة، مشيرة إلى أن المملكة المتحدة في حاجة ماسة إلى نشر المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة، لأنها خارج المسار الصحيح لتلبية الأهداف المقررة المرتبطة بالطاقة الشمسية. وأضافت: "جزء من التأخير في إقامة المزارع الشمسية يرجع إلى الربط بالشبكة، لكن نظام التخطيط يؤدي دورًا أيضًا. نحتاج إلى وضع إطار عمل وطني يخص استعمال الأراضي والمزيد من الخطط المحلية التفصيلية لدعم النشر السريع للمزيد من مشروعات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة". معارضة سياسية تصدر أهداف المناخ في العاصمة لندن، لكن قرار تنفيذها يُتخذ داخل المجالس المحلية، وحينها تتلاشى الوعود البيئية البراقة أمام أنصار "ليس في عقر داري". ويستغرق المشي من طرف مزرعة بوتلي ويست لآخر ساعتين، كما أنها كبيرة جدًا، لدرجة أنها تقع داخل 3 دوائر انتخابية. في أولى تلك الدوائر وهي ويتني وأكسفورد شاير ويست، انضم النائب عن حزب المحافظين الحاكم روبرت كورتس في العام الماضي للمناهضين للمشروع، عبر المشاركة في مسيرة احتجاجية داخل ما سيُصبح أكبر مزرعة شمسية في المملكة المتحدة. وقال كورتس: "الجميع يتقبل أهمية زيادة الإنتاج المحلي للطاقة المتجددة، لكن هذا لا يمكن أن يتم على حساب ريفنا وهوية المناطق المحلية في أكسفورد شاير". كما أعرب عن مخاوفه إزاء الأثر الذي تحمله المزرعة الشمسية المرتقبة على ريف أكسفورد شاير ويست. وفي الدائرة الثانية، أعربت النائبة عن دائرة أكسفورد ويست، ليلي موران، عن قلقها إزاء ما سمته "العجز في الديمقراطية المحلية"، لأن المشاورات أجريت بالكامل بقيادة المطورين، واتخذ قرار التخطيط النهائي بوساطة الحكومة المركزية. وقالت: "حاليًا لست مقتنعة بأن المطورين أجابوا بصورة كافية عن مخاوف أبناء دائرتي أو أثبتوا أن هذا هو الحل الصحيح لأكسفورد شاير.. سأستمر في توصيل أصوات المحليين". وأمام البرلمان، قال نائب الدائرة الثالثة وهي هينلي، جون هاويل، إنه إذا أصبحت مزرعة بوتلي ويست البداية لبناء المزراع الشمسية المحلية فإن كليات جامعة أكسفورد ستُفسد ريف أكسفورد شاير لسنوات طويلة عبر إقامة شبكة من المزارع الشمسية أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية يحقق رقمًا قياسيًا عالميًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40548&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/13/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9/ Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT يُعدّ أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية أحد أهم المحاور الإستراتيجية التي تعوّل عليها الرياض في تنفيذ إستراتيجيتها الهادفة لزيادة حصة مشاركة المصادر المتجددة في إنتاج الكهرباء إلى 50% بحلول عام 2030. ويُقام مشروع الشعيبة للطاقة الشمسية على مساحة 55.33 كيلو مترًا مربعًا، بقدرة إنتاجية 2660 ميغاواط، وبتكلفة استثمارية أكثر من 8.88 مليار ريال سعودي (2.37 مليار دولار أميركي)، وفق بيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويضم أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية -الذي من المقرر أن تبدأ عمليات التشغيل التجاري له في الربع الأخير من عام 2025- محطّتي الشعيبة الأولى والثانية اللتين تعملان توليد وإنتاج الكهرباء باستعمال تقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية. *الريال السعودي = 0.27 دولارًا أميركيًا بيانات المشروع يقع مشروع الشعبية للطاقة الشمسية على بعد 80 كم جنوب مدينة جدة في مركز الشعبية التابع لمنطقة مكة المكرمة، ويعدّ أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتتوزع القدرة الإنتاجية الضخمة لأكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية البالغة 2660 ميغاواط، بواقع 600 ميغاواط لمحطة الشعيبة الأولى ، و2060 ميغاواط لمحطة الشعيبة الثانية، بحسب موقع رؤية السعودية 2030. ومن المتوقع أن يُسهم أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية في تزويد نحو 450 ألف وحدة سكنية بالكهرباء سنويًا، بأقل تكلفة لشراء الكهرباء المنتجة من الطاقة الشمسية في العالم، إذ بلغت 1.04 سنتًا أميركيًا لكل كيلوواط/ساعة . ويستعمل أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية أكثر من 5 ملايين لوح شمسي في المحطتين، وتبلغ نسبة المحتوى المحلي لكل محطة نحو 17%، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويدعم أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية تقليل انبعاثات الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، وتُعزز قدراتها البيئية من خلال اعتماد معيار عالي لتطوير الطاقة المتجددة، إذ تسهمان في خفض الانبعاثات الكربونية بنحو 4.28 مليون طن سنويًا. وتستعمل العمليات التشغيلية لأكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية شرائح ووحدات السيليكون الأحادية البلورية الثنائية الوجه من النوع N، بقوة قصوى تبلغ (605 و610 و615) واط، وتقنية الخلايا Si-mono . وستُركّب وحدات الطاقة الشمسية الكهروضوئية على متعقبات شمسية أحادية المحور موجهة نحو الشمال والجنوب، مدمجة في هياكل معدنية تجمع الفولاذ المجلفن، لتشكيل هيكل ثابت على الأرض. صُممت أجهزة التتبع أحادية المحور لتقليل زاوية السقوط بين أشعة الشمس الواردة ومستوى اللوحة الكهروضوئية. ويتكون نظام التتبع من جهاز إلكتروني يمكنه متابعة الشمس خلال أوقات النهار، إذ يُحوّل العاكس المستعمل التيار المباشر الناتج عن الوحدات الكهروضوئية إلى تيار متردد. ويعتمد تحويل الطاقة من التيار المستمر إلى التيار المتردد على مرحلة واحدة أو عدّة مراحل، كل منها مجهّز بنظام تتبع نقطة الطاقة القصوى (MPPT). *الدولار الأميركي = 100 سنت مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية تتسارع وتيرة مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية، إذ تشهد تطورات كبيرة حاليًا، وتترقب انطلاقة مهمة في عام 2025، ضمن المرحلة الخامسة من مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة. في ديسمبر/كانون الثاني 2023، وقّعت شركة الطاقة المتجددة فاس إنرجي (FAS Energy) -وهي وحدة تابعة لمجموعة فواز الحكير السعودية- وشركة ماروبيني كوربوريشن اليابانية (Marubeni Corporation) اتفاقية تطوير مجموعة مشروعات للطاقة الشمسية في المملكة. ويُعدّ المشروع أكبر مشروع للطاقة الشمسية على الأسطح في السعودية، وسيسمح بنشر 52 ميغاواط في عدّة مواقع بالمملكة، إذ سيُبنى المشروع بمواقع متعددة منتشرة في جميع أنحاء المملكة، وسيتكون من مصفوفات الألواح الشمسية على الأسطح ومواقف السيارات. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وقّعت كل من شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، وشركة "إي دي إف رينوبلز"، و"شركة نسما" السعودية، اتفاقية مع الشركة السعودية لشراء الطاقة، يُطوّر بموجبها ائتلاف الشركات الثلاث محطة الحناكية للطاقة الشمسية بقدرة 1100 ميغاواط. وسيعمل الائتلاف على تطوير وتشغيل وتملّك محطة الحناكية، الواقعة في منطقة المدينة المنورة، بموجب اتفاقية مع الشركة السعودية لشراء الطاقة لمدة 25 عامًا، ومن المتوقع دخولها حيز التشغيل في عام 2025. وستصبح محطة الحناكية أحد أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية، وإحدى كبريات محطات الطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم. ومن المنتظر أن توفر المحطة عند اكتمالها الكهرباء لأكثر من 190 ألف منزل، وتسهم في تفادي إطلاق أكثر من 1.8 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا يُعدّ أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية أحد أهم المحاور الإستراتيجية التي تعوّل عليها الرياض في تنفيذ إستراتيجيتها الهادفة لزيادة حصة مشاركة المصادر المتجددة في إنتاج الكهرباء إلى 50% بحلول عام 2030. ويُقام مشروع الشعيبة للطاقة الشمسية على مساحة 55.33 كيلو مترًا مربعًا، بقدرة إنتاجية 2660 ميغاواط، وبتكلفة استثمارية أكثر من 8.88 مليار ريال سعودي (2.37 مليار دولار أميركي)، وفق بيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويضم أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية -الذي من المقرر أن تبدأ عمليات التشغيل التجاري له في الربع الأخير من عام 2025- محطّتي الشعيبة الأولى والثانية اللتين تعملان توليد وإنتاج الكهرباء باستعمال تقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية. *الريال السعودي = 0.27 دولارًا أميركيًا بيانات المشروع يقع مشروع الشعبية للطاقة الشمسية على بعد 80 كم جنوب مدينة جدة في مركز الشعبية التابع لمنطقة مكة المكرمة، ويعدّ أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتتوزع القدرة الإنتاجية الضخمة لأكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية البالغة 2660 ميغاواط، بواقع 600 ميغاواط لمحطة الشعيبة الأولى ، و2060 ميغاواط لمحطة الشعيبة الثانية، بحسب موقع رؤية السعودية 2030. ومن المتوقع أن يُسهم أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية في تزويد نحو 450 ألف وحدة سكنية بالكهرباء سنويًا، بأقل تكلفة لشراء الكهرباء المنتجة من الطاقة الشمسية في العالم، إذ بلغت 1.04 سنتًا أميركيًا لكل كيلوواط/ساعة . ويستعمل أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية أكثر من 5 ملايين لوح شمسي في المحطتين، وتبلغ نسبة المحتوى المحلي لكل محطة نحو 17%، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويدعم أكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية تقليل انبعاثات الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، وتُعزز قدراتها البيئية من خلال اعتماد معيار عالي لتطوير الطاقة المتجددة، إذ تسهمان في خفض الانبعاثات الكربونية بنحو 4.28 مليون طن سنويًا. وتستعمل العمليات التشغيلية لأكبر مشروع للطاقة الشمسية في السعودية شرائح ووحدات السيليكون الأحادية البلورية الثنائية الوجه من النوع N، بقوة قصوى تبلغ (605 و610 و615) واط، وتقنية الخلايا Si-mono . وستُركّب وحدات الطاقة الشمسية الكهروضوئية على متعقبات شمسية أحادية المحور موجهة نحو الشمال والجنوب، مدمجة في هياكل معدنية تجمع الفولاذ المجلفن، لتشكيل هيكل ثابت على الأرض. صُممت أجهزة التتبع أحادية المحور لتقليل زاوية السقوط بين أشعة الشمس الواردة ومستوى اللوحة الكهروضوئية. ويتكون نظام التتبع من جهاز إلكتروني يمكنه متابعة الشمس خلال أوقات النهار، إذ يُحوّل العاكس المستعمل التيار المباشر الناتج عن الوحدات الكهروضوئية إلى تيار متردد. ويعتمد تحويل الطاقة من التيار المستمر إلى التيار المتردد على مرحلة واحدة أو عدّة مراحل، كل منها مجهّز بنظام تتبع نقطة الطاقة القصوى (MPPT). *الدولار الأميركي = 100 سنت مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية تتسارع وتيرة مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية، إذ تشهد تطورات كبيرة حاليًا، وتترقب انطلاقة مهمة في عام 2025، ضمن المرحلة الخامسة من مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة. في ديسمبر/كانون الثاني 2023، وقّعت شركة الطاقة المتجددة فاس إنرجي (FAS Energy) -وهي وحدة تابعة لمجموعة فواز الحكير السعودية- وشركة ماروبيني كوربوريشن اليابانية (Marubeni Corporation) اتفاقية تطوير مجموعة مشروعات للطاقة الشمسية في المملكة. ويُعدّ المشروع أكبر مشروع للطاقة الشمسية على الأسطح في السعودية، وسيسمح بنشر 52 ميغاواط في عدّة مواقع بالمملكة، إذ سيُبنى المشروع بمواقع متعددة منتشرة في جميع أنحاء المملكة، وسيتكون من مصفوفات الألواح الشمسية على الأسطح ومواقف السيارات. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وقّعت كل من شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، وشركة "إي دي إف رينوبلز"، و"شركة نسما" السعودية، اتفاقية مع الشركة السعودية لشراء الطاقة، يُطوّر بموجبها ائتلاف الشركات الثلاث محطة الحناكية للطاقة الشمسية بقدرة 1100 ميغاواط. وسيعمل الائتلاف على تطوير وتشغيل وتملّك محطة الحناكية، الواقعة في منطقة المدينة المنورة، بموجب اتفاقية مع الشركة السعودية لشراء الطاقة لمدة 25 عامًا، ومن المتوقع دخولها حيز التشغيل في عام 2025. وستصبح محطة الحناكية أحد أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية، وإحدى كبريات محطات الطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم. ومن المنتظر أن توفر المحطة عند اكتمالها الكهرباء لأكثر من 190 ألف منزل، وتسهم في تفادي إطلاق أكثر من 1.8 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا هل تعوض ألمانيا بريطانيا في مشروع “كابل” نقل الكهرباء من المغرب؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40547&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.lesiteinfo.com/maroc/%d9%87%d9%84-%d8%aa%d8%b9%d9%88%d8%b6-%d8%a3%d9%84%d9%85%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a7-%d8%a8%d8%b1%d9%8a%d8%b7%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a7-%d9%81%d9%8a-%d9%85%d8%b4%d8%b1%d9%88%d8%b9-%d9%83%d8%a7%d8%a8%d9%84-838191.html Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT كشف تقرير إعلامي بريطاني عن إمكانية إلغاء مشروع الطاقة الذي ينتظر أن يربط المغرب بالمملكة المتحدة، بهدف إنتاج وتوفير كهرباء خالية من الكربون لصالح نحو 7 ملايين منزل بالدولة الأوروبية. وكشفت صحيفة “بلومبرج”، عن إمكانية إلغاء التعاون المغربي البريطاني في هذا المشروع لصالح ألمانيا التي قدمت عرضا مماثلا للشركة المنفذة للمشروع الذي تصل كلفته الإجمالية إلى 20.6 مليار دولار. وبحسب نفس المصدر، فإن الحكومة البريطانية قد تتدخل لدعم المشروع في حالة حدوث هذا التغيير وحصول ألمانيا عليه، خاصة في ظل الأهمية الكبيرة التي يحظى بها مشروع التزود بالكهرباء من المغرب. ونقل التقرير عن الرئيس التنفيذي للمشروع، تأكيده على إمكانية تزويد كل من بريطانيا وألمانيا معا بالكهرباء عبر “الكابل”، مشددا على أن الأمر يتعلق فقط بمجرد احتمال. يشار إلى أن المشروع يقوم على إنشاء 3800 كيلومترا من الكابلات البحرية لتوصيل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء المغربية إلى بريطانيا بحلول 2030 كشف تقرير إعلامي بريطاني عن إمكانية إلغاء مشروع الطاقة الذي ينتظر أن يربط المغرب بالمملكة المتحدة، بهدف إنتاج وتوفير كهرباء خالية من الكربون لصالح نحو 7 ملايين منزل بالدولة الأوروبية. وكشفت صحيفة “بلومبرج”، عن إمكانية إلغاء التعاون المغربي البريطاني في هذا المشروع لصالح ألمانيا التي قدمت عرضا مماثلا للشركة المنفذة للمشروع الذي تصل كلفته الإجمالية إلى 20.6 مليار دولار. وبحسب نفس المصدر، فإن الحكومة البريطانية قد تتدخل لدعم المشروع في حالة حدوث هذا التغيير وحصول ألمانيا عليه، خاصة في ظل الأهمية الكبيرة التي يحظى بها مشروع التزود بالكهرباء من المغرب. ونقل التقرير عن الرئيس التنفيذي للمشروع، تأكيده على إمكانية تزويد كل من بريطانيا وألمانيا معا بالكهرباء عبر “الكابل”، مشددا على أن الأمر يتعلق فقط بمجرد احتمال. يشار إلى أن المشروع يقوم على إنشاء 3800 كيلومترا من الكابلات البحرية لتوصيل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء المغربية إلى بريطانيا بحلول 2030 وزارة النفط العراقية تطلق خطة مناخية جديدة لخفض انبعاثات الغازات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40546&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/12/%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE%D9%8A%D8%A9-%D8%AC/ Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT تتجه وزارة النفط العراقية إلى تطبيق خطة جديدة لخفض انبعاثاتها الغازية، وذلك ضمن التزام بغداد بتحقيق تعهداته المناخية، والتي من بينها خفض انبعاثات غازات الدفيئة لمواجهة الاحتباس الحراري. وكشفت الوزارة، في بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، اليوم الثلاثاء 12 مارس/آذار (2024)، خطّتها الجديدة الخاصة بخفض الانبعاثات الغازية، مشيرة إلى أنها تعتزم رفع نسبة تقليص انبعاثات غاز الشعلة إلى 20%. وقال مستشار وزارة النفط العراقية لشؤون الطاقة عبدالباقي خلف، إن بغداد ملتزمة بخفض الانبعاثات المتسببة في التغيرات المناخية طوعًا بما مقداره 2% أي ما يعادل 200 مليون طن، خلال 10 سنوات، بدأت في 2020 وحتى 2030. انبعاثات قطاع الطاقة العراقي أوضح مستشار الوزير، أن نصف انبعاثات العراق من قطاع الطاقة، وخاصة قطاعي النفط والكهرباء، موضحًا أن وزارة النفط العراقية عملت على تقليص انبعاثات غاز الشعلة، من خلال استثمار الغاز، وفق ما نقلته عنه وكالة الأنباء العراقية "واع". ولفت إلى أن استثمار الغاز في العراق استطاع توفير انبعاثات تصل إلى نحو 6 ملايين طن، إذ خفضت خلال العام الماضي 2023 ما يصل إلى 4% من الانبعاثات، أي ضعف ما أعلنت بغداد الالتزام بتحقيقه خلال 10 سنوات. وأوضح عبدالباقي خلف أن وزارة النفط العراقية تعمل خلال العام الجاري 2024 على خفض كميات إضافية من غاز الشعلة، وتأمل خفض 700 مليون قدم من الغاز المحروق، ومن ثم رفع نسبة الخفض المتحقق إلى أكثر من 20%. في الوقت نفسه، وفق خلف، تعمل وزارة الكهرباء على تحويل محطات التوليد البسيط إلى مركبة، إذ تُقدّر انبعاثات الطاقة الكهربائية بحدود 50 مليون طن سنويًا، متفرقة حسب المحطات، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأشار المسؤول في وزارة النفط العراقية إلى أن التحول من الوقود الثقيل إلى الوقود الخفيف، أو الغاز، من شأنه تخفيف انبعاثات قطاع الكهرباء، الذي يعدّ أحد القطاعات التي تُصدر انبعاثات كثيفة تضرّ بالاحتباس الحراري. انبعاثات المصافي والطاقة الشمسية قال مستشار وزير النفط عبدالباقي خلف، إن خطة وزارة النفط لخفض انبعاثات الغازات في عمليات قطاعي الكهرباء والنفط، تتضمن العمل على تلافي الانبعاثات الضارة في عمليات التكرير وغيرها، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأوضح أن مصفاة كربلاء المقدسة، التي تأسست وفق مواصفات بيئية عالية الجودة، وهي معايير الاتحاد الأوروبي "يورو 5"، تتضمن انبعاثات محدودة جدًا من عنصر الكبريت، وفق ما جاء في بيان وزارة النفط. بالإضافة إلى ذلك، تتضمن انبعاثات مصفاة كربلاء انبعاثات مقننة من الأنواع الأخرى من الغازات، بجانب منتجات عالية الجودة، وتتمتع بكفاءة احتراق عالية، ومن ثم يعدّ هذا الأمر نقلة كبيرة على صعيد خفض الانبعاثات. وفيما يتعلق بالطاقة الشمسية وإسهامها في خفض الانبعاثات، قال المسؤول العراقي، إن الطاقة الشمسية بدأت تدخل في بعض الفعاليات الساندة للإنتاج النفطي في الوقت الحالي، وذلك من أجل تقليل البصمة الكربونية للإنتاج النفطي. ولفت المهندس عبدالباقي خلف إلى أن وزارة النفط العراقية لديها فريق يعمل بموضوع اقتصادات الكربون، بالإضافة إلى عدد من المشروعات والخطط الأخرى، التي تستهدف خفض الانبعاثات الكربونية، وانبعاثات غازات الشعلة، وغيرها. تتجه وزارة النفط العراقية إلى تطبيق خطة جديدة لخفض انبعاثاتها الغازية، وذلك ضمن التزام بغداد بتحقيق تعهداته المناخية، والتي من بينها خفض انبعاثات غازات الدفيئة لمواجهة الاحتباس الحراري. وكشفت الوزارة، في بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، اليوم الثلاثاء 12 مارس/آذار (2024)، خطّتها الجديدة الخاصة بخفض الانبعاثات الغازية، مشيرة إلى أنها تعتزم رفع نسبة تقليص انبعاثات غاز الشعلة إلى 20%. وقال مستشار وزارة النفط العراقية لشؤون الطاقة عبدالباقي خلف، إن بغداد ملتزمة بخفض الانبعاثات المتسببة في التغيرات المناخية طوعًا بما مقداره 2% أي ما يعادل 200 مليون طن، خلال 10 سنوات، بدأت في 2020 وحتى 2030. انبعاثات قطاع الطاقة العراقي أوضح مستشار الوزير، أن نصف انبعاثات العراق من قطاع الطاقة، وخاصة قطاعي النفط والكهرباء، موضحًا أن وزارة النفط العراقية عملت على تقليص انبعاثات غاز الشعلة، من خلال استثمار الغاز، وفق ما نقلته عنه وكالة الأنباء العراقية "واع". ولفت إلى أن استثمار الغاز في العراق استطاع توفير انبعاثات تصل إلى نحو 6 ملايين طن، إذ خفضت خلال العام الماضي 2023 ما يصل إلى 4% من الانبعاثات، أي ضعف ما أعلنت بغداد الالتزام بتحقيقه خلال 10 سنوات. وأوضح عبدالباقي خلف أن وزارة النفط العراقية تعمل خلال العام الجاري 2024 على خفض كميات إضافية من غاز الشعلة، وتأمل خفض 700 مليون قدم من الغاز المحروق، ومن ثم رفع نسبة الخفض المتحقق إلى أكثر من 20%. في الوقت نفسه، وفق خلف، تعمل وزارة الكهرباء على تحويل محطات التوليد البسيط إلى مركبة، إذ تُقدّر انبعاثات الطاقة الكهربائية بحدود 50 مليون طن سنويًا، متفرقة حسب المحطات، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأشار المسؤول في وزارة النفط العراقية إلى أن التحول من الوقود الثقيل إلى الوقود الخفيف، أو الغاز، من شأنه تخفيف انبعاثات قطاع الكهرباء، الذي يعدّ أحد القطاعات التي تُصدر انبعاثات كثيفة تضرّ بالاحتباس الحراري. انبعاثات المصافي والطاقة الشمسية قال مستشار وزير النفط عبدالباقي خلف، إن خطة وزارة النفط لخفض انبعاثات الغازات في عمليات قطاعي الكهرباء والنفط، تتضمن العمل على تلافي الانبعاثات الضارة في عمليات التكرير وغيرها، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأوضح أن مصفاة كربلاء المقدسة، التي تأسست وفق مواصفات بيئية عالية الجودة، وهي معايير الاتحاد الأوروبي "يورو 5"، تتضمن انبعاثات محدودة جدًا من عنصر الكبريت، وفق ما جاء في بيان وزارة النفط. بالإضافة إلى ذلك، تتضمن انبعاثات مصفاة كربلاء انبعاثات مقننة من الأنواع الأخرى من الغازات، بجانب منتجات عالية الجودة، وتتمتع بكفاءة احتراق عالية، ومن ثم يعدّ هذا الأمر نقلة كبيرة على صعيد خفض الانبعاثات. وفيما يتعلق بالطاقة الشمسية وإسهامها في خفض الانبعاثات، قال المسؤول العراقي، إن الطاقة الشمسية بدأت تدخل في بعض الفعاليات الساندة للإنتاج النفطي في الوقت الحالي، وذلك من أجل تقليل البصمة الكربونية للإنتاج النفطي. ولفت المهندس عبدالباقي خلف إلى أن وزارة النفط العراقية لديها فريق يعمل بموضوع اقتصادات الكربون، بالإضافة إلى عدد من المشروعات والخطط الأخرى، التي تستهدف خفض الانبعاثات الكربونية، وانبعاثات غازات الشعلة، وغيرها. المملكة المتحدة تتراجع عن خططها المناخية وتلجأ إلى الغاز لإنقاذ الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40545&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/12/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%B9%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D8%B7%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7/ Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT تمّت الموافقة على بناء محطات الكهرباء العاملة بالغاز في المملكة المتحدة من أجل تحقيق أمن الطاقة وضمان توافر إمدادات موثوقة. يمثّل ذلك أحدث تراجع عن سياسة المملكة الرامية إلى تحقيق الحياد الكربوني لقطاع الكهرباء بحلول عام 2035، وصولًا إلى هدف الحياد الكربوني في 2050. يُضاف ذلك إلى قرار رئيس الوزراء ريشي سوناك في سبتمبر/أيلول المنصرم (2023) تأجيل موعد حظر بيع السيارات الجديدة العاملة بالبنزين والديزل من 2030 إلى 2035. كما تأجّل الحظر المقرر سلفًا على غلايات المياه العاملة بالنفط وغاز النفط المسال المستعملة بالمناطق الريفية خارج تغطية الشبكة، من 2026 لمدة 9 سنوات، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. ويرى سوناك -المنتمي لحزب المحافظين- أنه يجب تحقيق أهداف المناخ بطريقة عملية ومستدامة "لا تترك الناس دون كهرباء في يوم غائم أو غير عاصف"، ويقول، إنه سيُبطئ، أو يتخلى عن السياسات البيئية، إذ أثقلت كاهل المستهلكين بتكاليف مباشرة. وتقول الحكومة، إن حصة الطاقة المتجددة ستزداد في السنوات المقبلة، إلّا أنها "ليست مضمونة"، ولا يمكن حساب حجم إمداداتها المستقبلية إلّا بناءً على التقديرات، ولهذا السبب ثمة حاجة إلى توليد مرن للكهرباء للحفاظ على إمدادات كهرباء آمنة وموثوقة، عبر تشغيل مولدات احتياطية تعمل بالغاز. وتوفر محطات الكهرباء العاملة بالغاز نحو 40% في المتوسط من استهلاك الكهرباء السنوي، لكن إسهامها يكون أعلى عند انخفاض إنتاج توربينات الرياح. محطات الكهرباء العاملة بالغاز في المملكة المتحدة في بيان صحفي نشرته عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، قالت الحكومة، إن وزارة الطاقة اتخذت "القرار المنطقي" لدعم إمدادات الطاقة، في الوقت الذي تمضي فيه المملكة المتحدة نحو الحياد الكربوني. وبحسب الخطة التي كُشف النقاب عنها اليوم 12 مارس/آذار 2024، التزمت الحكومة بدعم بناء محطات كهرباء جديدة تعمل بالغاز الطبيعي للحفاظ على مصدر كهرباء آمن وموثوق في الأيام التي يتراجع فيها إنتاج مصادر الطاقة المتجددة. وأشار البيان إلى أن بريطانيا بذلت جهودًا أكبر من أيّ اقتصاد كبير آخر من أجل خفض الانبعاثات، فقد كانت المملكة أول اقتصاد كبير يخفض الانبعاثات بمقدار النصف، مقارنة بمستويات عام 1990. يُقارن ذلك بالاتحاد الأوروبي الذي خفض الانبعاثات بنسبة 30% فقط، والولايات المتحدة التي لم تخفض الانبعاثات على الإطلاق، والصين التي زادت انبعاثاتها بنسبة تصل إلى 300%. يقول بيان الحكومة: "هذه هي الخطوة الأخيرة في جهود تحقيق الحياد الكربوني بطريقة مستدامة وعملية تُخلّص المملكة المتحدة من الحاجة إلى الاعتماد على الحكام المستبدّين الأجانب، مثل بوتين". وأضاف: "كانت المملكة المتحدة في مقدمة طريق حظر واردات الغاز الروسي، وتقدّم مصادر جديدة من الطاقة المحلية مع بناء محطات نووية جديدة واستثمارات قياسية في الطاقة المتجددة، وتراخيص النفط والغاز الجديدة في بحر الشمال". كما اعترفت لجنة تغير المناخ بالحاجة إلى الاستمرار دون هوادة في توليد الكهرباء من الغاز حتى ثلاثينيات القرن الحالي، كونها أداة احتياطية لضمان أمن الطاقة وتقليل التكاليف، بحسب البيان. ريشي سوناك قال رئيس الوزراء ريشي سوناك، إن سجلّ الحياد الكربوني "يتحدث عن نفسه، وتُظهر أحدث الإحصائيات أننا بالفعل في منتصف الطريق، مع خفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 50% مقارنة بمستويات عام 1990". وأضاف: "لكننا بحاجة لتحقيق أهدافنا لعام 2035 بطريقة مستدامة وعملية، لا تترك الناس دون طاقة في يوم غائم أو غير عاصف". وأضاف: "لن أقامر بأمن الطاقة لدينا.. سأتخذ القرارات الصعبة من أجل تزويد بريطانيا بالكهرباء المحلية، بغضّ النظر عن السيناريو الذي نواجهه". هل الانتخابات هي الهدف؟ يقترب موعد الانتخابات، وأمن الطاقة على رأس أدوات حزبي المحافظين الحاكم والعمال المعارض والمنافس الأكثر حظًا، لجذب الناخبين. ويرى المحافظون أن أمن الطاقة وتوفير إمدادات موثوقة، وليس أهداف المناخ، هو فرس رهان مضمون في معركة الانتخابات المتوقعة خلال العام الجاري. لكن حزب العمال المنافس وصف إعلان اليوم بـ"الهراء"، وأكد وزير الطاقة في حكومة الظل "إد ميليباند" هدف توليد الكهرباء النظيفة فقط بحلول 2030 إذا فاز بالسلطة، كما قال زميله لأمن الطاقة، آلان وايتهيد، إن محطات الكهرباء العاملة بالغاز ستكون لأغراض توفير إمدادات احتياطية فقط. أمن الطاقة في المملكة المتحدة يتزايد الطلب على الكهرباء في المملكة المتحدة، مع ارتفاع عدد السكان ومساعي كهربة أجهزة التدفئة والسيارات. وسُجِّل نحو مليون مركبة كهربائية، وارتفعت طلبات المشاركة في تحديث المضخات الحرارية لتعمل بالكهرباء بنسبة 49% على أساس سنوي. وفي المملكة، أقيمت 5 من أكبر مزارع الرياح البحرية على مستوى العالم، وارتفعت حصة الكهرباء المولدة من مصادر متجددة من 7% في 2010، لتشكّل النصف تقريبًا حاليًا، وهو ما يسمح بالتخلص التدريجي من الفحم. وكان من المقرر خروج بعض محطات الكهرباء العاملة بالغاز من الخدمة في السنوات المقبلة، وهو ما سيترك بريطانيا تفتقر لقدرات توليد الكهرباء. وضمن محاولات توفير إمدادات مضمونة تلبي الطلب، قالت وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني، إنه من الواضح أن المملكة ستحتاج إلى إنشاء محطات الكهرباء العاملة بالغاز، بحيث يمكن تشغيلها استجابة للطلب في أوقات تراجع إنتاج طاقة الشمس أو الرياح. يؤكد ذلك الموقف وزيرة أمن الطاقة، كلير كوتينهو، التي قالت، إنها تتوقع انقطاع الكهرباء ما لم تتوافر قدرات كافية من محطات الكهرباء العاملة بالغاز، لتقديم كهرباء احتياطية وقت تقطُّع إمدادات الطاقة المتجددة. لكن منظمة غرينبيس البيئية (Greenpeace) قالت، إن الخطة ستجعل البلاد أكثر اعتمادًا على الوقود الأحفوري، وستزيد فواتير المواطنين، وسترفع درجات حرارة الكوكب تمّت الموافقة على بناء محطات الكهرباء العاملة بالغاز في المملكة المتحدة من أجل تحقيق أمن الطاقة وضمان توافر إمدادات موثوقة. يمثّل ذلك أحدث تراجع عن سياسة المملكة الرامية إلى تحقيق الحياد الكربوني لقطاع الكهرباء بحلول عام 2035، وصولًا إلى هدف الحياد الكربوني في 2050. يُضاف ذلك إلى قرار رئيس الوزراء ريشي سوناك في سبتمبر/أيلول المنصرم (2023) تأجيل موعد حظر بيع السيارات الجديدة العاملة بالبنزين والديزل من 2030 إلى 2035. كما تأجّل الحظر المقرر سلفًا على غلايات المياه العاملة بالنفط وغاز النفط المسال المستعملة بالمناطق الريفية خارج تغطية الشبكة، من 2026 لمدة 9 سنوات، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. ويرى سوناك -المنتمي لحزب المحافظين- أنه يجب تحقيق أهداف المناخ بطريقة عملية ومستدامة "لا تترك الناس دون كهرباء في يوم غائم أو غير عاصف"، ويقول، إنه سيُبطئ، أو يتخلى عن السياسات البيئية، إذ أثقلت كاهل المستهلكين بتكاليف مباشرة. وتقول الحكومة، إن حصة الطاقة المتجددة ستزداد في السنوات المقبلة، إلّا أنها "ليست مضمونة"، ولا يمكن حساب حجم إمداداتها المستقبلية إلّا بناءً على التقديرات، ولهذا السبب ثمة حاجة إلى توليد مرن للكهرباء للحفاظ على إمدادات كهرباء آمنة وموثوقة، عبر تشغيل مولدات احتياطية تعمل بالغاز. وتوفر محطات الكهرباء العاملة بالغاز نحو 40% في المتوسط من استهلاك الكهرباء السنوي، لكن إسهامها يكون أعلى عند انخفاض إنتاج توربينات الرياح. محطات الكهرباء العاملة بالغاز في المملكة المتحدة في بيان صحفي نشرته عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، قالت الحكومة، إن وزارة الطاقة اتخذت "القرار المنطقي" لدعم إمدادات الطاقة، في الوقت الذي تمضي فيه المملكة المتحدة نحو الحياد الكربوني. وبحسب الخطة التي كُشف النقاب عنها اليوم 12 مارس/آذار 2024، التزمت الحكومة بدعم بناء محطات كهرباء جديدة تعمل بالغاز الطبيعي للحفاظ على مصدر كهرباء آمن وموثوق في الأيام التي يتراجع فيها إنتاج مصادر الطاقة المتجددة. وأشار البيان إلى أن بريطانيا بذلت جهودًا أكبر من أيّ اقتصاد كبير آخر من أجل خفض الانبعاثات، فقد كانت المملكة أول اقتصاد كبير يخفض الانبعاثات بمقدار النصف، مقارنة بمستويات عام 1990. يُقارن ذلك بالاتحاد الأوروبي الذي خفض الانبعاثات بنسبة 30% فقط، والولايات المتحدة التي لم تخفض الانبعاثات على الإطلاق، والصين التي زادت انبعاثاتها بنسبة تصل إلى 300%. يقول بيان الحكومة: "هذه هي الخطوة الأخيرة في جهود تحقيق الحياد الكربوني بطريقة مستدامة وعملية تُخلّص المملكة المتحدة من الحاجة إلى الاعتماد على الحكام المستبدّين الأجانب، مثل بوتين". وأضاف: "كانت المملكة المتحدة في مقدمة طريق حظر واردات الغاز الروسي، وتقدّم مصادر جديدة من الطاقة المحلية مع بناء محطات نووية جديدة واستثمارات قياسية في الطاقة المتجددة، وتراخيص النفط والغاز الجديدة في بحر الشمال". كما اعترفت لجنة تغير المناخ بالحاجة إلى الاستمرار دون هوادة في توليد الكهرباء من الغاز حتى ثلاثينيات القرن الحالي، كونها أداة احتياطية لضمان أمن الطاقة وتقليل التكاليف، بحسب البيان. ريشي سوناك قال رئيس الوزراء ريشي سوناك، إن سجلّ الحياد الكربوني "يتحدث عن نفسه، وتُظهر أحدث الإحصائيات أننا بالفعل في منتصف الطريق، مع خفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 50% مقارنة بمستويات عام 1990". وأضاف: "لكننا بحاجة لتحقيق أهدافنا لعام 2035 بطريقة مستدامة وعملية، لا تترك الناس دون طاقة في يوم غائم أو غير عاصف". وأضاف: "لن أقامر بأمن الطاقة لدينا.. سأتخذ القرارات الصعبة من أجل تزويد بريطانيا بالكهرباء المحلية، بغضّ النظر عن السيناريو الذي نواجهه". هل الانتخابات هي الهدف؟ يقترب موعد الانتخابات، وأمن الطاقة على رأس أدوات حزبي المحافظين الحاكم والعمال المعارض والمنافس الأكثر حظًا، لجذب الناخبين. ويرى المحافظون أن أمن الطاقة وتوفير إمدادات موثوقة، وليس أهداف المناخ، هو فرس رهان مضمون في معركة الانتخابات المتوقعة خلال العام الجاري. لكن حزب العمال المنافس وصف إعلان اليوم بـ"الهراء"، وأكد وزير الطاقة في حكومة الظل "إد ميليباند" هدف توليد الكهرباء النظيفة فقط بحلول 2030 إذا فاز بالسلطة، كما قال زميله لأمن الطاقة، آلان وايتهيد، إن محطات الكهرباء العاملة بالغاز ستكون لأغراض توفير إمدادات احتياطية فقط. أمن الطاقة في المملكة المتحدة يتزايد الطلب على الكهرباء في المملكة المتحدة، مع ارتفاع عدد السكان ومساعي كهربة أجهزة التدفئة والسيارات. وسُجِّل نحو مليون مركبة كهربائية، وارتفعت طلبات المشاركة في تحديث المضخات الحرارية لتعمل بالكهرباء بنسبة 49% على أساس سنوي. وفي المملكة، أقيمت 5 من أكبر مزارع الرياح البحرية على مستوى العالم، وارتفعت حصة الكهرباء المولدة من مصادر متجددة من 7% في 2010، لتشكّل النصف تقريبًا حاليًا، وهو ما يسمح بالتخلص التدريجي من الفحم. وكان من المقرر خروج بعض محطات الكهرباء العاملة بالغاز من الخدمة في السنوات المقبلة، وهو ما سيترك بريطانيا تفتقر لقدرات توليد الكهرباء. وضمن محاولات توفير إمدادات مضمونة تلبي الطلب، قالت وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني، إنه من الواضح أن المملكة ستحتاج إلى إنشاء محطات الكهرباء العاملة بالغاز، بحيث يمكن تشغيلها استجابة للطلب في أوقات تراجع إنتاج طاقة الشمس أو الرياح. يؤكد ذلك الموقف وزيرة أمن الطاقة، كلير كوتينهو، التي قالت، إنها تتوقع انقطاع الكهرباء ما لم تتوافر قدرات كافية من محطات الكهرباء العاملة بالغاز، لتقديم كهرباء احتياطية وقت تقطُّع إمدادات الطاقة المتجددة. لكن منظمة غرينبيس البيئية (Greenpeace) قالت، إن الخطة ستجعل البلاد أكثر اعتمادًا على الوقود الأحفوري، وستزيد فواتير المواطنين، وسترفع درجات حرارة الكوكب الطاقة النووية في أستراليا تثير الجدل مجددًا.. ووزير يسخر من المطالبين بها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40544&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/12/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%84/ Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT تجدد الجدل حول الطاقة النووية في أستراليا، إذ سخر وزير المناخ والطاقة في الحكومة الفيدرالية كريس بوين من الدعوة إلى رفع الحظر عن هذا النوع من مصادر الطاقة. وقال بوين متهكمًا، في رده على تساؤلات بشأن إزالة الحظر، خلال مؤتمر في مدينة سيدني: "هم يقولون إن الطاقة المتجددة صعبة، لذلك يجب أن نذهب فقط إلى الطاقة النووية"، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وكانت الطاقة النووية في أستراليا محط جدل واسع وطويل في 2023، وطالب زعيم المعارضة الفيدرالية بيتر داتون، حكومة رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز، برفع الحظر المفروض منذ مدة طويلة محليًا، ونشر ما يرى أنها طاقة نووية نظيفة وموثوقة وزهيدة التكلفة. مصدر غير اقتصادي وصف وزير المناخ والطاقة في الحكومة الفيدرالية كريس بوين، الطاقة النووية، خلال مؤتمر مجلس الطاقة الذكية Smart Energy Council، الأسبوع الماضي، بأنها "غير اقتصادية تمامًا"، حسبما ذكر موقع "رينيو إيكونومي". وجاء رد بوين على تساؤلات من قبل المشاركين في المؤتمر، مفادها: لماذا لا تلغي الحكومة الفيدرالية الحظر على الطاقة النووية في أستراليا، استجابةً إلى مطالب بعض أعضاء الحكومة وآخرين، وترك الأمر لآليات السوق لتحدد مصيرها؟ وأوضح بوين أن وضع بنية تشريعية لقطاع الطاقة النووية في أستراليا قد يستغرق عقدًا من الزمن، "علمًا بأن هناك 3 ولايات في البلاد لديها قواعد حظر لهذه الطاقة مختلفة عن أنحاء البلاد"، في إشارة إلى أن الأمر قد يستغرق وقتًا أطول. وليست المرة الأولى التي يسخر فيها بوين من الدعوة إلى إلغاء الحظر عن الطاقة النووية في أستراليا، فقد قابل تلك الدعوة العام الماضي بتهكم وتساؤلات متشابهة. ووصف تلك المطالب بالخطط غير المعقولة والمكلفة والخطيرة، متسائلًا عن قابلية تحقيقها وتكلفتها وجدواها. وفرضت حكومة رئيس الوزراء السابق جون هوارد حظرًا وطنيًا على الطاقة النووية في عام 1999، بعد مساومة مع الديمقراطيين الأستراليين بشأن سياسة الإصلاح الأخضر، وقانون حماية البيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي، الذي نص على أن الوزير المعني يمكنه رفض إنشاء محطة للطاقة النووية. غير أن الحكومة نفسها، وبعد مرور 7 سنوات، طلبت من عالم الفيزياء النووية زيغي سويتكوفسكي، إعداد تقرير بشأن مزايا الطاقة النووية في أستراليا، الذي خلص إلى أنها لا يمكن أن تتنافس اقتصاديًا مع كهرباء الفحم إلا إذا جرى فرض ضريبة الكربون المثيرة للجدل سياسيًا. الانحياز إلى الطاقة المتجددة جدد وزير المناخ والطاقة في الحكومة الفيدرالية كريس بوين، عرض رؤيته الرافضة لوجود الطاقة النووية في أستراليا، والمنحازة إلى الطاقة المتجددة، لعوامل متعلقة بالتكلفة في المقام الأول. وقال في مؤتمر مجلس الطاقة الذكية، خلال الأسبوع الماضي، في لهجة ساخرة: "لا وجود لمشروعات طاقة نووية غير مدعومة من الحكومة في أي من دول العالم، لذلك دعونا نرفع الحظر ونفتح الأبواب للاستثمار الأجنبي الذين سيقبلون على مشروعاتنا لدعم طاقتنا النووية.. إن هذا نوع من الخيال لا أكثر". وأضاف: "دعونا نضع قوانين وقواعد على مدار 10 سنوات حتى نعطي إشارة للعالم أن أستراليا تهتم بالطاقة النووية.. هذا سيكون لهوًا عظيمًا، لأننا غير مهتمين بها كونها غير اقتصادية، فهي مشروعات بطيئة في التنفيذ ومكلفة، في حين أن مصادر الطاقة المتجددة سريعة التنفيذ ورخيصة، لذلك تبدو المقارنة بالنسبة لي سهلة تمامًا.. أنا لن أذهب للتسلية". وكانت المعارضة الفيدرالية بزعامة بيتر داتون قد طالبت بتبديل محطات طاقة الفحم المتقادمة بالطاقة النووية. وأعلنت المعارضة من خلال متحدثها الرسمي تيد أو برين، في وقت سابق، تفضيلها للمفاعلات النووية الصغيرة، بعيدًا عن الطرز القديمة المصممة في حقبة الاتحاد السوفيتي (قبل تفكيكه)، لكن يبدو الآن أنها عدلت رؤيتها إلى المفاعلات الكبيرة، متتبعة الدول الغربية التي بدأت عزوفًا عنها بسبب الارتفاع الهائل في تكلفتها. وقال بوين: "إن الدعوة إلى الطاقة النووية في أستراليا، يُقصد بها استمرار الحرب مشتعلة بالربط بين الطاقة ومسألة تغير المناخ، والطاقة المتجددة صعبة، لذلك هيا بنا نتجه إلى النووية". ووضعت حكومة أستراليا الفيدرالية الحالية هدفا للوصول بالطاقة المتجددة إلى 82% من إجمالي الكهرباء في البلاد بحلول عام 2030، وإغلاق كل محطات الفحم -تقريبًا- في 2035. وفي الوقت الذي يُتوقع فيه ألا تصبح مشروعات الطاقة النووية في أستراليا جاهزة لتوفير الكهرباء، حال البدء سريعًا قبل 2040، من المنتظر أن تكون هناك كميات كبيرة إضافية من الطاقة المتجددة في البلاد خلال العامين الحالي والمقبل (2024 و2025). ومن المتوقع أن تعرض الحكومة مشروعات طاقة شمسية ورياح في مناقصات للمستثمرين بسعة 10 غيغاواط في 2024، ومثلها في 2025، بالإضافة إلى طاقة تخزين بنحو 3 غيغاواط، خلال السنوات الثلاث المقبلة. وأعلن بوين استجابة جيدة لمناقصة مشروع تخزين الكهرباء بطاقة 600 ميغاواط، التي سيكشف عنها خلال الأشهر المقبلة، وفق التقرير الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة تجدد الجدل حول الطاقة النووية في أستراليا، إذ سخر وزير المناخ والطاقة في الحكومة الفيدرالية كريس بوين من الدعوة إلى رفع الحظر عن هذا النوع من مصادر الطاقة. وقال بوين متهكمًا، في رده على تساؤلات بشأن إزالة الحظر، خلال مؤتمر في مدينة سيدني: "هم يقولون إن الطاقة المتجددة صعبة، لذلك يجب أن نذهب فقط إلى الطاقة النووية"، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وكانت الطاقة النووية في أستراليا محط جدل واسع وطويل في 2023، وطالب زعيم المعارضة الفيدرالية بيتر داتون، حكومة رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز، برفع الحظر المفروض منذ مدة طويلة محليًا، ونشر ما يرى أنها طاقة نووية نظيفة وموثوقة وزهيدة التكلفة. مصدر غير اقتصادي وصف وزير المناخ والطاقة في الحكومة الفيدرالية كريس بوين، الطاقة النووية، خلال مؤتمر مجلس الطاقة الذكية Smart Energy Council، الأسبوع الماضي، بأنها "غير اقتصادية تمامًا"، حسبما ذكر موقع "رينيو إيكونومي". وجاء رد بوين على تساؤلات من قبل المشاركين في المؤتمر، مفادها: لماذا لا تلغي الحكومة الفيدرالية الحظر على الطاقة النووية في أستراليا، استجابةً إلى مطالب بعض أعضاء الحكومة وآخرين، وترك الأمر لآليات السوق لتحدد مصيرها؟ وأوضح بوين أن وضع بنية تشريعية لقطاع الطاقة النووية في أستراليا قد يستغرق عقدًا من الزمن، "علمًا بأن هناك 3 ولايات في البلاد لديها قواعد حظر لهذه الطاقة مختلفة عن أنحاء البلاد"، في إشارة إلى أن الأمر قد يستغرق وقتًا أطول. وليست المرة الأولى التي يسخر فيها بوين من الدعوة إلى إلغاء الحظر عن الطاقة النووية في أستراليا، فقد قابل تلك الدعوة العام الماضي بتهكم وتساؤلات متشابهة. ووصف تلك المطالب بالخطط غير المعقولة والمكلفة والخطيرة، متسائلًا عن قابلية تحقيقها وتكلفتها وجدواها. وفرضت حكومة رئيس الوزراء السابق جون هوارد حظرًا وطنيًا على الطاقة النووية في عام 1999، بعد مساومة مع الديمقراطيين الأستراليين بشأن سياسة الإصلاح الأخضر، وقانون حماية البيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي، الذي نص على أن الوزير المعني يمكنه رفض إنشاء محطة للطاقة النووية. غير أن الحكومة نفسها، وبعد مرور 7 سنوات، طلبت من عالم الفيزياء النووية زيغي سويتكوفسكي، إعداد تقرير بشأن مزايا الطاقة النووية في أستراليا، الذي خلص إلى أنها لا يمكن أن تتنافس اقتصاديًا مع كهرباء الفحم إلا إذا جرى فرض ضريبة الكربون المثيرة للجدل سياسيًا. الانحياز إلى الطاقة المتجددة جدد وزير المناخ والطاقة في الحكومة الفيدرالية كريس بوين، عرض رؤيته الرافضة لوجود الطاقة النووية في أستراليا، والمنحازة إلى الطاقة المتجددة، لعوامل متعلقة بالتكلفة في المقام الأول. وقال في مؤتمر مجلس الطاقة الذكية، خلال الأسبوع الماضي، في لهجة ساخرة: "لا وجود لمشروعات طاقة نووية غير مدعومة من الحكومة في أي من دول العالم، لذلك دعونا نرفع الحظر ونفتح الأبواب للاستثمار الأجنبي الذين سيقبلون على مشروعاتنا لدعم طاقتنا النووية.. إن هذا نوع من الخيال لا أكثر". وأضاف: "دعونا نضع قوانين وقواعد على مدار 10 سنوات حتى نعطي إشارة للعالم أن أستراليا تهتم بالطاقة النووية.. هذا سيكون لهوًا عظيمًا، لأننا غير مهتمين بها كونها غير اقتصادية، فهي مشروعات بطيئة في التنفيذ ومكلفة، في حين أن مصادر الطاقة المتجددة سريعة التنفيذ ورخيصة، لذلك تبدو المقارنة بالنسبة لي سهلة تمامًا.. أنا لن أذهب للتسلية". وكانت المعارضة الفيدرالية بزعامة بيتر داتون قد طالبت بتبديل محطات طاقة الفحم المتقادمة بالطاقة النووية. وأعلنت المعارضة من خلال متحدثها الرسمي تيد أو برين، في وقت سابق، تفضيلها للمفاعلات النووية الصغيرة، بعيدًا عن الطرز القديمة المصممة في حقبة الاتحاد السوفيتي (قبل تفكيكه)، لكن يبدو الآن أنها عدلت رؤيتها إلى المفاعلات الكبيرة، متتبعة الدول الغربية التي بدأت عزوفًا عنها بسبب الارتفاع الهائل في تكلفتها. وقال بوين: "إن الدعوة إلى الطاقة النووية في أستراليا، يُقصد بها استمرار الحرب مشتعلة بالربط بين الطاقة ومسألة تغير المناخ، والطاقة المتجددة صعبة، لذلك هيا بنا نتجه إلى النووية". ووضعت حكومة أستراليا الفيدرالية الحالية هدفا للوصول بالطاقة المتجددة إلى 82% من إجمالي الكهرباء في البلاد بحلول عام 2030، وإغلاق كل محطات الفحم -تقريبًا- في 2035. وفي الوقت الذي يُتوقع فيه ألا تصبح مشروعات الطاقة النووية في أستراليا جاهزة لتوفير الكهرباء، حال البدء سريعًا قبل 2040، من المنتظر أن تكون هناك كميات كبيرة إضافية من الطاقة المتجددة في البلاد خلال العامين الحالي والمقبل (2024 و2025). ومن المتوقع أن تعرض الحكومة مشروعات طاقة شمسية ورياح في مناقصات للمستثمرين بسعة 10 غيغاواط في 2024، ومثلها في 2025، بالإضافة إلى طاقة تخزين بنحو 3 غيغاواط، خلال السنوات الثلاث المقبلة. وأعلن بوين استجابة جيدة لمناقصة مشروع تخزين الكهرباء بطاقة 600 ميغاواط، التي سيكشف عنها خلال الأشهر المقبلة، وفق التقرير الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة أول محطة طاقة نووية في تركيا تبدأ توليد الكهرباء خلال 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40543&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/12/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF/ Wed, 13 Mar 2024 00:00:00 GMT من المقرر أن يبدأ تشغيل أول محطة طاقة نووية في تركيا خلال 2024، رغم العقوبات الاقتصادية على الشركة الروسية المسؤولة عن تنفيذ المشروع. جاء ذلك وفق تصريحات لوزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، الذي قال: "هناك بعض المسائل المتعلقة بالعقوبات الاقتصادية نعمل على التغلب عليها، لكن ما يزال موعد الحصول على الكهرباء من أول وحدات المحطة خلال العام الجاري، على أن تستكمل باقي الوحدات الأربع حتى عام 2028"، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأعلنت شركة أكويو نيكلير (Akkuyu Nuclear)، في ديسمبر/كانون الأول (2023)، أن محطة أكويو النووية اقتربت من عملية بدء التشغيل، إذ أتمّت الشركة تجهيز دفعة الوثائق المطلوبة من هيئة التنظيم النووية في البلاد لبدء التشغيل. وتقع أول محطة طاقة نووية في تركيا في مقاطعة مرسين، وتولّت شركة روساتوم الروسية (Rosatom) أعمال بنائها قبل 6 أعوام، رغم توقيع اتفاق تطويرها بين كل من موسكو وأنقرة عام 2010. وعقب غزوها أوكرانيا في 24 فبراير/شباط 2022، فرضت الدول الغربية عقوبات اقتصادية عديدة على روسيا وشركاتها التابعة للدولة، من بينها روساتوم. محطة أكويو النووية في تركيا قال وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار، إن أول محطة طاقة نووية في تركيا ستبدأ العمل نهاية العام الجاري، في حين تواصل أنقرة مفاوضات مع كل من روسيا والصين وكوريا الجنوبية لبناء محطتين إضافيتين. وقال الوزير: "إن شركة روساتوم لديها خبرة كبيرة نتيجة لتنفيذها أول محطة نووية تركية (أكويو)، ونريد نقلها لمحطة سينوب، لكن نُجري مفاوضات –أيضًا- مع الصين وكوريا الجنوبية"، وفق ما نقله موقع "وورلد نكلير نيوز"، عن صحيفة "تقويم" المحلية، أمس الإثنين 11 مارس/آذار 2024. وتُظهر تلك التصريحات أن تركيا لم تحدد بعد الدولة التي ستوكل لها مسؤولية إقامة ثاني محطة نووية في تركيا، في منطقة سينوب، رغم أن الرئيس التنفيذي لشركة روساتوم أليكسي ليخاتشيف ألمح في تصريحات نهاية الشهر الماضي إلى أن بلاده فازت بها. وقال ليخاتشيف، إن شركة روساتوم لا تستبعد فرصة المشاركة بمناقصة لبناء محطة الطاقة النووية الثالثة في تركيا، وهناك -أيضًا- محطة الطاقة النووية الثانية، والتي قد تشهد منافسة العديد من المشغّلين، "لكننا لسنا خائفين من المنافسة، بل على العكس من ذلك، فهذا الأمر أكثر إلهامًا لنا" حسب قوله. وفي حديثه عن احتمالات بناء المحطة النووية الثانية في ولاية سينوب، أشار أليكسي ليخاتشيف إلى أنها قد تكون توأمًا لمحطة أكويو النووية قيد الإنشاء حاليًا في تركيا. وأضاف: "نحن نناقش التصميم الفني، ونناقش الأهم، وهو نظام التحكم والمعايير الاقتصادية للمشروع"، وفق تصريحات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. الطاقة النووية في تركيا قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن بلاده تستهدف تطوير محطات طاقة نووية بغرض تلبية 10% من الاحتياجات الكهربائية. وأوضح أنه بعد تشغيل أول محطة طاقة نووية في تركيا، ستُضاف محطات جديدة ليبلغ إجمالي سعة التوليد 20 غيغاواط بحلول 2050. وتبلغ قدرة أول محطة طاقة نووية في تركيا 4800 ميغاواط، من خلال 4 وحدات تعتمد على مفاعلات طراز "في في إي آر-1200"، بنظام "ب أوه أوه" ويعني (بناء وملكية وتشغيل). وبدأ بناء أول وحدة في المحطة عام 2018، وتعتزم تركيا بناء محطة ثانية في سينوب وثالثة في ثراس بشمال غرب البلاد، والتي كان الوزير قد أشار إلى وصول المفاوضات مع الصين بشأنها إلى مرحلة مهمة في سبتمبر/أيلول الماضي. كما تعتزم تركيا تطوير عدد من المفاعلات النووية الصغيرة، لإضافة نحو 5 غيغاواط بحلول 2050، ما يعني أن عدد تلك المفاعلات قد يصل إلى 16 مفاعلًا في منتصف الألفية. وكان الكاتب في منصة الطاقة المتخصصة، أومود شوكري، قد أشار -في مقال له- إلى أن تركيا تستكشف إمكان دمج المفاعلات المعيارية الصغيرة في مزيج الطاقة لديها؛ نظرًا لمرونتها وقابليتها للتوسع وفاعليتها من حيث التكلفة مقارنة بالمفاعلات التقليدية من المقرر أن يبدأ تشغيل أول محطة طاقة نووية في تركيا خلال 2024، رغم العقوبات الاقتصادية على الشركة الروسية المسؤولة عن تنفيذ المشروع. جاء ذلك وفق تصريحات لوزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، الذي قال: "هناك بعض المسائل المتعلقة بالعقوبات الاقتصادية نعمل على التغلب عليها، لكن ما يزال موعد الحصول على الكهرباء من أول وحدات المحطة خلال العام الجاري، على أن تستكمل باقي الوحدات الأربع حتى عام 2028"، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأعلنت شركة أكويو نيكلير (Akkuyu Nuclear)، في ديسمبر/كانون الأول (2023)، أن محطة أكويو النووية اقتربت من عملية بدء التشغيل، إذ أتمّت الشركة تجهيز دفعة الوثائق المطلوبة من هيئة التنظيم النووية في البلاد لبدء التشغيل. وتقع أول محطة طاقة نووية في تركيا في مقاطعة مرسين، وتولّت شركة روساتوم الروسية (Rosatom) أعمال بنائها قبل 6 أعوام، رغم توقيع اتفاق تطويرها بين كل من موسكو وأنقرة عام 2010. وعقب غزوها أوكرانيا في 24 فبراير/شباط 2022، فرضت الدول الغربية عقوبات اقتصادية عديدة على روسيا وشركاتها التابعة للدولة، من بينها روساتوم. محطة أكويو النووية في تركيا قال وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار، إن أول محطة طاقة نووية في تركيا ستبدأ العمل نهاية العام الجاري، في حين تواصل أنقرة مفاوضات مع كل من روسيا والصين وكوريا الجنوبية لبناء محطتين إضافيتين. وقال الوزير: "إن شركة روساتوم لديها خبرة كبيرة نتيجة لتنفيذها أول محطة نووية تركية (أكويو)، ونريد نقلها لمحطة سينوب، لكن نُجري مفاوضات –أيضًا- مع الصين وكوريا الجنوبية"، وفق ما نقله موقع "وورلد نكلير نيوز"، عن صحيفة "تقويم" المحلية، أمس الإثنين 11 مارس/آذار 2024. وتُظهر تلك التصريحات أن تركيا لم تحدد بعد الدولة التي ستوكل لها مسؤولية إقامة ثاني محطة نووية في تركيا، في منطقة سينوب، رغم أن الرئيس التنفيذي لشركة روساتوم أليكسي ليخاتشيف ألمح في تصريحات نهاية الشهر الماضي إلى أن بلاده فازت بها. وقال ليخاتشيف، إن شركة روساتوم لا تستبعد فرصة المشاركة بمناقصة لبناء محطة الطاقة النووية الثالثة في تركيا، وهناك -أيضًا- محطة الطاقة النووية الثانية، والتي قد تشهد منافسة العديد من المشغّلين، "لكننا لسنا خائفين من المنافسة، بل على العكس من ذلك، فهذا الأمر أكثر إلهامًا لنا" حسب قوله. وفي حديثه عن احتمالات بناء المحطة النووية الثانية في ولاية سينوب، أشار أليكسي ليخاتشيف إلى أنها قد تكون توأمًا لمحطة أكويو النووية قيد الإنشاء حاليًا في تركيا. وأضاف: "نحن نناقش التصميم الفني، ونناقش الأهم، وهو نظام التحكم والمعايير الاقتصادية للمشروع"، وفق تصريحات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. الطاقة النووية في تركيا قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن بلاده تستهدف تطوير محطات طاقة نووية بغرض تلبية 10% من الاحتياجات الكهربائية. وأوضح أنه بعد تشغيل أول محطة طاقة نووية في تركيا، ستُضاف محطات جديدة ليبلغ إجمالي سعة التوليد 20 غيغاواط بحلول 2050. وتبلغ قدرة أول محطة طاقة نووية في تركيا 4800 ميغاواط، من خلال 4 وحدات تعتمد على مفاعلات طراز "في في إي آر-1200"، بنظام "ب أوه أوه" ويعني (بناء وملكية وتشغيل). وبدأ بناء أول وحدة في المحطة عام 2018، وتعتزم تركيا بناء محطة ثانية في سينوب وثالثة في ثراس بشمال غرب البلاد، والتي كان الوزير قد أشار إلى وصول المفاوضات مع الصين بشأنها إلى مرحلة مهمة في سبتمبر/أيلول الماضي. كما تعتزم تركيا تطوير عدد من المفاعلات النووية الصغيرة، لإضافة نحو 5 غيغاواط بحلول 2050، ما يعني أن عدد تلك المفاعلات قد يصل إلى 16 مفاعلًا في منتصف الألفية. وكان الكاتب في منصة الطاقة المتخصصة، أومود شوكري، قد أشار -في مقال له- إلى أن تركيا تستكشف إمكان دمج المفاعلات المعيارية الصغيرة في مزيج الطاقة لديها؛ نظرًا لمرونتها وقابليتها للتوسع وفاعليتها من حيث التكلفة مقارنة بالمفاعلات التقليدية السيارات الكهربائية تترقب طفرة بطاريات الليثيوم والكبريت.. هل تنجح؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40542&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/12/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%B7%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A/ Tue, 12 Mar 2024 00:00:00 GMT أصبحت بطاريات الليثيوم والكبريت بمثابة طوق نجاة لصناعة السيارات الكهربائية، بعد الكثير من العقبات والتحديات التي تواجه نظيرتها الليثيوم أيون. ودعمًا لهذه الطفرة المرتقبة، حصلت شركة لايتن (Lyten) الأميركية، المطوّرة لبطاريات الليثيوم والكبريت، على منحة بقيمة 4 ملايين دولار من وزارة الطاقة، ما يشير إلى تحول مهم في السوق. ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، لا تستعمل هذه البطاريات النيكل أو الكوبالت أو المنغنيز، ما يؤدي إلى انخفاض البصمة الكربونية بنسبة 60%، مقارنةً ببطاريات السيارات الكهربائية الأفضل في فئتها اليوم. وتهدف الشركة إلى استعمال التكنولوجيا الجديدة، لتخفيف اعتماد الولايات المتحدة على المواد الحيوية المستعملة في بناء السيارات الكهربائية والبطاريات. اكتشفت "لايتن" -عن غير قصد- الغرافين ثلاثي الأبعاد في عام 2015، في أثناء اختبار ما إذا كان بإمكانها تحويل الميثان وغيره من الغازات السامة المسببة للاحتباس الحراري إلى هيدروجين نظيف، دون التسبب في التلوث لتوفير أشكال أنظف من الطاقة. وتدخل المادة في العديد من التطبيقات التي ستساعد على تحسين السيارات الكهربائية والمركبات الأخرى التي تعتمد على كونها خفيفة الوزن وقوية، ولكن منحة وزارة الطاقة مخصصة لبطارية الليثيوم والكبريت الرائدة. ويواجه تصنيع بطاريات الليثيوم أيون الكهربائية الحالية تحديات في سلسلة التوريد، مثل ندرة المواد والاعتماد على الإنتاج الصيني. وقال كبير مسؤولي الاستدامة في شركة لايتن، كيث نورمان، إن مرور 60% إلى 98% من جميع هذه المواد عبر الصين يُسبّب تحديًا لسلسلة التوريد وأمن الطاقة. وعلى الرغم من أن تنويع سلسلة التوريد ضروري، فإنه غير كافٍ، وأن التقنية نفسها تحتاج إلى تحقيق قفزات كبيرة، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وقال نورمان: "الأكثر خضرة لا يفوز، وإنما يفوز الأفضل"، مشيرًا إلى أن المنتجات الصديقة للبيئة "يمكن أن تجعلك من أوائل معتمديها، ولكنها لا تستطيع التوسع"، نقلًا عن منصة "ذا كول داون" (The Cool Down). لذلك، تركز "لايتن" على المنتجات التي تمنح أداءً أفضل وسعرًا أفضل مع كونها أكثر نظافة أيضًا، وهذا هو بالضبط ما تفعله بطارية "لايتن". ومن خلال استعمال مواد متاحة بسهولة أكبر -مثل الميثان والكبريت- والحصول على الليثيوم من الرواسب المحلية، يُمكن للشركة صنع بطارية أفضل من سلسلة توريد محلية بالكامل. أصبح التوسع الآن هو التحدي الكبير الذي تواجهه الشركة، منذ الانتهاء من اختبار التكنولوجيا، وجمع 200 مليون دولار من الاستثمارات من شركات مثل ستيلانتس (Stellantis)، وهانيويل (Honeywell)، وفيديكس (FedEx)، وافتتاح أول خط تجريبي للبطاريات في العام الجاري (2024). ورغم أن شركة "لايتن" تنتج البطاريات خارج خط الإنتاج، وستبدأ تسليم خلاياها التجارية الأولى للعملاء خلال العام الجاري (2024) في مجالات الطيران والطائرات دون طيار والمساحات الحكومية، فإنها ليست جاهزة تمامًا للسيارات الكهربائية فيما يتعلق بالحجم والأداء. وقال الرئيس التنفيذي، المؤسس المشارك لشركة لايتن، دان كوك: "لقد شجعنا دعم كل من وزارة الدفاع ووزارة الطاقة لتقنيات البطاريات البديلة، ولا سيما التقنيات المتقدمة مثل الليثيوم والكبريت التي تُعد ضرورية لتحقيق أمن الطاقة واستقلال سلسلة التوريد". وتابع: "الولايات المتحدة لديها فرصة للحصول على الريادة في الاختراقات التكنولوجية اللازمة، للتغلب على الحواجز التي تعوق كهربة واسعة النطاق". قال كبير مسؤولي الاستدامة في شركة لايتن، كيث نورمان، إنه ما تزال هناك فجوة بين تمويل الأبحاث الأولية وتمويل شيء بهذا الحجم، وإن الأسواق الخاصة قد تكون حذرة من الاستثمار بسبب المخاطر. ولهذا السبب، وبغض النظر عن الأموال التي ستذهب مباشرة إلى البحث والتطوير، فإن منحة وزارة الطاقة مهمة للغاية. وأوضح نورمان أنه على الرغم من أنه يُنظر إلى الليثيوم والكبريت على أنهما كيمياء ذات إمكانات، فإن خريطة طريق الصناعة لم تتصور دخولهما إلى السوق حتى مدّة طويلة من ثلاثينيات القرن الحالي. ويشير الفوز بالمنحة إلى تسارع الكيمياء والاعتراف في السوق بأن تقنية بطاريات الليثيوم أيون الحالية غير قادرة على تحسين أداء السيارة من حيث الوزن ومسافة القيادة، كما أنها غير فعالة لخفض تكلفة السيارات الكهربائية بما يسهم في توسيع انتشارها. رغم أن شركة لايتن "متفائلة للغاية"، قال نورمان: "يمكننا أن نسير بصورة أسرع"، أملًا في أن تؤدي منحة وزارة الطاقة إلى تحفيز المزيد من التمويل لدفع التكنولوجيا إلى الأمام على نطاق واسع. وفي أحدث تطور، أعلنت شركة "لايتن" -في 28 فبراير/شباط 22024- اختيارها لتشغيل سيارة هالسيون الكهربائية (Halcyon) التي ستطلقها شركة كرايسلر (Chrysler)، وفق ما جاء في بيان صحفي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. أصبحت بطاريات الليثيوم والكبريت بمثابة طوق نجاة لصناعة السيارات الكهربائية، بعد الكثير من العقبات والتحديات التي تواجه نظيرتها الليثيوم أيون. ودعمًا لهذه الطفرة المرتقبة، حصلت شركة لايتن (Lyten) الأميركية، المطوّرة لبطاريات الليثيوم والكبريت، على منحة بقيمة 4 ملايين دولار من وزارة الطاقة، ما يشير إلى تحول مهم في السوق. ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، لا تستعمل هذه البطاريات النيكل أو الكوبالت أو المنغنيز، ما يؤدي إلى انخفاض البصمة الكربونية بنسبة 60%، مقارنةً ببطاريات السيارات الكهربائية الأفضل في فئتها اليوم. وتهدف الشركة إلى استعمال التكنولوجيا الجديدة، لتخفيف اعتماد الولايات المتحدة على المواد الحيوية المستعملة في بناء السيارات الكهربائية والبطاريات. اكتشفت "لايتن" -عن غير قصد- الغرافين ثلاثي الأبعاد في عام 2015، في أثناء اختبار ما إذا كان بإمكانها تحويل الميثان وغيره من الغازات السامة المسببة للاحتباس الحراري إلى هيدروجين نظيف، دون التسبب في التلوث لتوفير أشكال أنظف من الطاقة. وتدخل المادة في العديد من التطبيقات التي ستساعد على تحسين السيارات الكهربائية والمركبات الأخرى التي تعتمد على كونها خفيفة الوزن وقوية، ولكن منحة وزارة الطاقة مخصصة لبطارية الليثيوم والكبريت الرائدة. ويواجه تصنيع بطاريات الليثيوم أيون الكهربائية الحالية تحديات في سلسلة التوريد، مثل ندرة المواد والاعتماد على الإنتاج الصيني. وقال كبير مسؤولي الاستدامة في شركة لايتن، كيث نورمان، إن مرور 60% إلى 98% من جميع هذه المواد عبر الصين يُسبّب تحديًا لسلسلة التوريد وأمن الطاقة. وعلى الرغم من أن تنويع سلسلة التوريد ضروري، فإنه غير كافٍ، وأن التقنية نفسها تحتاج إلى تحقيق قفزات كبيرة، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وقال نورمان: "الأكثر خضرة لا يفوز، وإنما يفوز الأفضل"، مشيرًا إلى أن المنتجات الصديقة للبيئة "يمكن أن تجعلك من أوائل معتمديها، ولكنها لا تستطيع التوسع"، نقلًا عن منصة "ذا كول داون" (The Cool Down). لذلك، تركز "لايتن" على المنتجات التي تمنح أداءً أفضل وسعرًا أفضل مع كونها أكثر نظافة أيضًا، وهذا هو بالضبط ما تفعله بطارية "لايتن". ومن خلال استعمال مواد متاحة بسهولة أكبر -مثل الميثان والكبريت- والحصول على الليثيوم من الرواسب المحلية، يُمكن للشركة صنع بطارية أفضل من سلسلة توريد محلية بالكامل. أصبح التوسع الآن هو التحدي الكبير الذي تواجهه الشركة، منذ الانتهاء من اختبار التكنولوجيا، وجمع 200 مليون دولار من الاستثمارات من شركات مثل ستيلانتس (Stellantis)، وهانيويل (Honeywell)، وفيديكس (FedEx)، وافتتاح أول خط تجريبي للبطاريات في العام الجاري (2024). ورغم أن شركة "لايتن" تنتج البطاريات خارج خط الإنتاج، وستبدأ تسليم خلاياها التجارية الأولى للعملاء خلال العام الجاري (2024) في مجالات الطيران والطائرات دون طيار والمساحات الحكومية، فإنها ليست جاهزة تمامًا للسيارات الكهربائية فيما يتعلق بالحجم والأداء. وقال الرئيس التنفيذي، المؤسس المشارك لشركة لايتن، دان كوك: "لقد شجعنا دعم كل من وزارة الدفاع ووزارة الطاقة لتقنيات البطاريات البديلة، ولا سيما التقنيات المتقدمة مثل الليثيوم والكبريت التي تُعد ضرورية لتحقيق أمن الطاقة واستقلال سلسلة التوريد". وتابع: "الولايات المتحدة لديها فرصة للحصول على الريادة في الاختراقات التكنولوجية اللازمة، للتغلب على الحواجز التي تعوق كهربة واسعة النطاق". قال كبير مسؤولي الاستدامة في شركة لايتن، كيث نورمان، إنه ما تزال هناك فجوة بين تمويل الأبحاث الأولية وتمويل شيء بهذا الحجم، وإن الأسواق الخاصة قد تكون حذرة من الاستثمار بسبب المخاطر. ولهذا السبب، وبغض النظر عن الأموال التي ستذهب مباشرة إلى البحث والتطوير، فإن منحة وزارة الطاقة مهمة للغاية. وأوضح نورمان أنه على الرغم من أنه يُنظر إلى الليثيوم والكبريت على أنهما كيمياء ذات إمكانات، فإن خريطة طريق الصناعة لم تتصور دخولهما إلى السوق حتى مدّة طويلة من ثلاثينيات القرن الحالي. ويشير الفوز بالمنحة إلى تسارع الكيمياء والاعتراف في السوق بأن تقنية بطاريات الليثيوم أيون الحالية غير قادرة على تحسين أداء السيارة من حيث الوزن ومسافة القيادة، كما أنها غير فعالة لخفض تكلفة السيارات الكهربائية بما يسهم في توسيع انتشارها. رغم أن شركة لايتن "متفائلة للغاية"، قال نورمان: "يمكننا أن نسير بصورة أسرع"، أملًا في أن تؤدي منحة وزارة الطاقة إلى تحفيز المزيد من التمويل لدفع التكنولوجيا إلى الأمام على نطاق واسع. وفي أحدث تطور، أعلنت شركة "لايتن" -في 28 فبراير/شباط 22024- اختيارها لتشغيل سيارة هالسيون الكهربائية (Halcyon) التي ستطلقها شركة كرايسلر (Chrysler)، وفق ما جاء في بيان صحفي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. حكومة موريتانيا تتسلم دراسة جدوى مشروع الهيدروجين الأخضر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40541&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 elhourriya.net/?p=124272 Tue, 12 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة شاريوت البريطانية (Chariot) الانتهاء من دراسة الجدوى لمشروع نور للهيدروجين الأخضر، بقدرة 10 غيغاواط في موريتانيا، ما يؤكد حجمه وقابليته للاستمرار، ما يعد مفاجأة مبشرة للدولة. ووفق بيان صحفي، قُدمت الآن دراسة الجدوى إلى حكومة موريتانيا، بناءً على دراسة الجدوى الأولية التي جرى الانتهاء منها في عام 2022. ويُطور مشروع نور للهيدروجين الأخضر من خلال شراكة بين شركة شاريوت للهيدروجين الأخضر (Chariot Green Hydrogen) التابعة والمملوكة بالكامل لشركة شاريوت البريطانية للطاقة، وشركة تي إي إتش 2 (TE H2)، المملوكة بصورة مشتركة بين توتال إنرجي (TotalEnergies) وإرين غروب الفرنسية (EREN Group)، بنسبة 50% لكل منهما، فضلًا عن دعم وزارة البترول والمعادن والطاقة الموريتانية. ومن خلال دراسة الجدوى المكتملة، تعتزم شركة شاريوت تنفيذ تطوير مرحلي بقدرة متجددة في المرحلة الأولى تبلغ 3 غيغاواط، ما يوفر طاقة تصل إلى 1.6 غيغاواط من قدرة التحليل الكهربائي، لإنتاج 150 كيلوطنًا من الهيدروجين الأخضر سنويًا. وسيُستعمل الهيدروجين المنتج محليًا لإنتاج الصلب الأخضر وتصدير الأمونيا الخضراء، وفق ما أوضحته شاريوت في بيانها الصحفي. ويوفر القرب الجغرافي لمشروع نور للهيدروجين من ميناء نواذيبو في أعماق البحار ومن الأسواق الأوروبية الكبيرة، خيارات تصدير مناسبة، مع إمكان جعل موريتانيا واحدة من المنتجين والمصدرين الرئيسين للهيدروجين الأخضر في العالم. وبالنظر إلى المستقبل، فإن الخطوات التالية للمشروع تشمل استكمال الإطار الاستثماري، والدراسة المفاهيمية الهندسية، ومفاوضات الاستحواذ. وفقًا للجدول الزمني المؤقت الوارد في العرض التقديمي لشركة شاريوت في ديسمبر 2023، من المقرر الانتهاء من الدراسات الهندسية المفاهيمية في منتصف عام 2025، التي سيتبعها نحو عامين من أعمال التصميم الهندسي، والتي تؤدي إلى قرار استثمار نهائي محتمل في عام 2027، بحسب ما نقلته منصة “أبستريم أونلاين” (Upstream Online). أعلنت شركة شاريوت البريطانية (Chariot) الانتهاء من دراسة الجدوى لمشروع نور للهيدروجين الأخضر، بقدرة 10 غيغاواط في موريتانيا، ما يؤكد حجمه وقابليته للاستمرار، ما يعد مفاجأة مبشرة للدولة. ووفق بيان صحفي، قُدمت الآن دراسة الجدوى إلى حكومة موريتانيا، بناءً على دراسة الجدوى الأولية التي جرى الانتهاء منها في عام 2022. ويُطور مشروع نور للهيدروجين الأخضر من خلال شراكة بين شركة شاريوت للهيدروجين الأخضر (Chariot Green Hydrogen) التابعة والمملوكة بالكامل لشركة شاريوت البريطانية للطاقة، وشركة تي إي إتش 2 (TE H2)، المملوكة بصورة مشتركة بين توتال إنرجي (TotalEnergies) وإرين غروب الفرنسية (EREN Group)، بنسبة 50% لكل منهما، فضلًا عن دعم وزارة البترول والمعادن والطاقة الموريتانية. ومن خلال دراسة الجدوى المكتملة، تعتزم شركة شاريوت تنفيذ تطوير مرحلي بقدرة متجددة في المرحلة الأولى تبلغ 3 غيغاواط، ما يوفر طاقة تصل إلى 1.6 غيغاواط من قدرة التحليل الكهربائي، لإنتاج 150 كيلوطنًا من الهيدروجين الأخضر سنويًا. وسيُستعمل الهيدروجين المنتج محليًا لإنتاج الصلب الأخضر وتصدير الأمونيا الخضراء، وفق ما أوضحته شاريوت في بيانها الصحفي. ويوفر القرب الجغرافي لمشروع نور للهيدروجين من ميناء نواذيبو في أعماق البحار ومن الأسواق الأوروبية الكبيرة، خيارات تصدير مناسبة، مع إمكان جعل موريتانيا واحدة من المنتجين والمصدرين الرئيسين للهيدروجين الأخضر في العالم. وبالنظر إلى المستقبل، فإن الخطوات التالية للمشروع تشمل استكمال الإطار الاستثماري، والدراسة المفاهيمية الهندسية، ومفاوضات الاستحواذ. وفقًا للجدول الزمني المؤقت الوارد في العرض التقديمي لشركة شاريوت في ديسمبر 2023، من المقرر الانتهاء من الدراسات الهندسية المفاهيمية في منتصف عام 2025، التي سيتبعها نحو عامين من أعمال التصميم الهندسي، والتي تؤدي إلى قرار استثمار نهائي محتمل في عام 2027، بحسب ما نقلته منصة “أبستريم أونلاين” (Upstream Online). المغرب يخصص مليون هكتار لمشاريع الهيدروجين الأخضر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40540&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.asharqbusiness.com/article/61497/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%AE%D8%B5%D8%B5-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%87%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1/ Tue, 12 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلن المغرب عن تخصيص مساحة تناهز مليون هكتار لدعم الاستثمار في قطاع الهيدروجين الأخضر ضمن مرسوم صادقت عليه الحكومة المغربية اليوم الإثنين يوضح توجه الدولة في هذا المجال. المرسوم عبارة عن تفعيل لـ"عرض المغرب" والذي يمثل سياسة الدولة في هذا القطاع؛ "وتشمل كامل سلسلة القيمة (من إنتاج الهيدروجين حتى تصديره) بهدف جعل المملكة أكثر تنافسية بهذا المجال الواعد"؛ بحسب بيان صادر عن رئاسة الحكومة. وتمّ تحديد عقارات مملوكة للحكومة تناهز مساحتها مليون هكتار لإنشاء مشاريع عليها، وسيتم خلال المرحلة الأولى توفير 300 ألف هكتار للمستثمرين، ستُوزّع على قطع أرض تتراوح مساحتها بين 10 آلاف و30 ألف هكتار. أعرب نحو 100 مستثمر محلي وأجنبي عن الرغبة في إنشاء مشاريع مخصصة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في المغرب، وفق معطيات رئاسة الحكومة. ويستهدف المغرب جذب المستثمرين أو التحالفات الاستثمارية الذين يتطلعون لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، سواء كان الإنتاج موجّهاً للسوق الداخلية أو للتصدير أو لكليهما. كانت عدة شركات دولية، من بينها "طاقة المغرب" و"توتال إنرجيز" (Total Energies) و"سي دابليو بي غلوبال" (CWP Global)، أبدت اهتمامها لإنجاز مشاريع لإنتاج الهيدروجين الأخضر، ويُتوقع أن تجذب المناطق الجنوبية للمملكة القسط الأكبر من المشاريع نظراً لتوفر الأراضي الشاسعة والطاقة الشمسية والرياح. ميثاق الاستثمار الجديد يجذب إلى المغرب 15 مليار دولار في عام رئاسة الحكومة أشارت في بيانها إلى أن "الهيدروجين الأخضر سيكون مُوجِّهاً أساسياً للطاقة، وأحد المحفزات الرئيسية للانتقال الطاقي والنمو المستدام في البلاد، كما سيشكل هذا القطاع الناشئ نقطة تحول بالنسبة للاقتصاد في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والتكنولوجية التي تحيط به". وفقاً لمجلس الطاقة العالمي (World Energy Council) يُعتبر المغرب من الدول الست في العالم التي تمتلك إمكانات كبيرة في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، ما من شأنه أن يؤهل البلاد للاستحواذ على 4% من السوق العالمية بحلول عام 2030. ستُطبَّق السياسة الجديدة للهيدروجين الأخضر على المشاريع المتكاملة، بدءاً من توليد الكهرباء من الطاقات المتجددة والتحليل الكهربائي، إلى تحويل الهيدروجين الأخضر لوقود صناعي وأمونياك وميثانول، فضلاً عن الخدمات اللوجستية المصاحبة. أعلن المغرب عن تخصيص مساحة تناهز مليون هكتار لدعم الاستثمار في قطاع الهيدروجين الأخضر ضمن مرسوم صادقت عليه الحكومة المغربية اليوم الإثنين يوضح توجه الدولة في هذا المجال. المرسوم عبارة عن تفعيل لـ"عرض المغرب" والذي يمثل سياسة الدولة في هذا القطاع؛ "وتشمل كامل سلسلة القيمة (من إنتاج الهيدروجين حتى تصديره) بهدف جعل المملكة أكثر تنافسية بهذا المجال الواعد"؛ بحسب بيان صادر عن رئاسة الحكومة. وتمّ تحديد عقارات مملوكة للحكومة تناهز مساحتها مليون هكتار لإنشاء مشاريع عليها، وسيتم خلال المرحلة الأولى توفير 300 ألف هكتار للمستثمرين، ستُوزّع على قطع أرض تتراوح مساحتها بين 10 آلاف و30 ألف هكتار. أعرب نحو 100 مستثمر محلي وأجنبي عن الرغبة في إنشاء مشاريع مخصصة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في المغرب، وفق معطيات رئاسة الحكومة. ويستهدف المغرب جذب المستثمرين أو التحالفات الاستثمارية الذين يتطلعون لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، سواء كان الإنتاج موجّهاً للسوق الداخلية أو للتصدير أو لكليهما. كانت عدة شركات دولية، من بينها "طاقة المغرب" و"توتال إنرجيز" (Total Energies) و"سي دابليو بي غلوبال" (CWP Global)، أبدت اهتمامها لإنجاز مشاريع لإنتاج الهيدروجين الأخضر، ويُتوقع أن تجذب المناطق الجنوبية للمملكة القسط الأكبر من المشاريع نظراً لتوفر الأراضي الشاسعة والطاقة الشمسية والرياح. ميثاق الاستثمار الجديد يجذب إلى المغرب 15 مليار دولار في عام رئاسة الحكومة أشارت في بيانها إلى أن "الهيدروجين الأخضر سيكون مُوجِّهاً أساسياً للطاقة، وأحد المحفزات الرئيسية للانتقال الطاقي والنمو المستدام في البلاد، كما سيشكل هذا القطاع الناشئ نقطة تحول بالنسبة للاقتصاد في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والتكنولوجية التي تحيط به". وفقاً لمجلس الطاقة العالمي (World Energy Council) يُعتبر المغرب من الدول الست في العالم التي تمتلك إمكانات كبيرة في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، ما من شأنه أن يؤهل البلاد للاستحواذ على 4% من السوق العالمية بحلول عام 2030. ستُطبَّق السياسة الجديدة للهيدروجين الأخضر على المشاريع المتكاملة، بدءاً من توليد الكهرباء من الطاقات المتجددة والتحليل الكهربائي، إلى تحويل الهيدروجين الأخضر لوقود صناعي وأمونياك وميثانول، فضلاً عن الخدمات اللوجستية المصاحبة. المغرب يعلن إطلاق مشروع الهيدروجين الأخضر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40539&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.raialyoum.com/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84/ Tue, 12 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلن المغرب، الاثنين، عن إطلاق مشروع الهيدروجين الأخضر، مضيفا أن 100 مستثمر وطني ودولي أعربوا عن اهتمامهم بذلك. جاء ذلك وفق بيان الحكومة المغربية، بشأن قرار تفعيل “عرض المغرب”، من أجل تطوير قطاع الهيدروجين الأخضر. ولفت البيان إلى أنه تم تخصيص مليون هكتار مخصصة لمشارع الهيدروجين الأخضر، منها 300 ألف لفائدة المستثمرين خلال المرحلة الأولى. وفي سبتمبر/أيلول الماضي، قالت الحكومة المغربية، إن البلاد تعتزم إطلاق مشروع للهيدروجين الأخضر خلال 2024، وسط زيادة عالمية في الاستثمار بهذا المصدر من الطاقة. والهيدروجين الأخضر، نوع من الوقود الناتج عن عملية كيميائية يستخدم فيها تيار كهربائي ناتج عن مصادر متجددة لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، وبالتالي تنتج طاقة دون انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بالغلاف الجوي المسبب للاحتباس الحراري. وأشار البيان إلى أن 100 مستثمر وطني ودولي أعربوا عن اهتمامهم بـ “عرض المغرب”، بخصوص الهيدروجين الأخضر. ولفت إلى أنه “من المتوقع أن يكون الهيدروجين الأخضر موجها أساسيا للطاقة، وأحد المحفزات الرئيسية للانتقال الطاقي والنمو المستدام في المملكة”. وأكد أن “عرض المغرب” ينطبق على عدة مشاريع، مثل توليد الكهرباء من الطاقات المتجددة والتحليل الكهربائي، وتحويل الهيدروجين الأخضر إلى الأمونياك والميثانول والوقود الاصطناعي. ويستهدف “عرض المغرب” المستثمرين أو تجمعات المستثمرين الراغبين في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، سواء كان موجها للسوق الداخلية أو للتصدير أو لكليهما معا. ودعا العاهل المغربي محمد السادس نهاية يوليو/ تموز الماضي، الحكومة إلى الإسراع بإعداد مشروع عرض المملكة في مجال الهيدروجين الأخضر. ويسارع المغرب الخطى من أجل تأمين احتياجاته من الطاقة، خاصة أنه يستورد 96 بالمئة منها، بالتزامن مع ارتفاع الأسعار عقب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في شباط/فبراير 2022. ويعمل المغرب على زيادة الاستثمار في الطاقات المتجددة، فضلا عن عقد شراكات في إطار الهيدروجين الأخضر، ضمن جهود تخفيف التبعية للمصادر الخارجية. أعلن المغرب، الاثنين، عن إطلاق مشروع الهيدروجين الأخضر، مضيفا أن 100 مستثمر وطني ودولي أعربوا عن اهتمامهم بذلك. جاء ذلك وفق بيان الحكومة المغربية، بشأن قرار تفعيل “عرض المغرب”، من أجل تطوير قطاع الهيدروجين الأخضر. ولفت البيان إلى أنه تم تخصيص مليون هكتار مخصصة لمشارع الهيدروجين الأخضر، منها 300 ألف لفائدة المستثمرين خلال المرحلة الأولى. وفي سبتمبر/أيلول الماضي، قالت الحكومة المغربية، إن البلاد تعتزم إطلاق مشروع للهيدروجين الأخضر خلال 2024، وسط زيادة عالمية في الاستثمار بهذا المصدر من الطاقة. والهيدروجين الأخضر، نوع من الوقود الناتج عن عملية كيميائية يستخدم فيها تيار كهربائي ناتج عن مصادر متجددة لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، وبالتالي تنتج طاقة دون انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بالغلاف الجوي المسبب للاحتباس الحراري. وأشار البيان إلى أن 100 مستثمر وطني ودولي أعربوا عن اهتمامهم بـ “عرض المغرب”، بخصوص الهيدروجين الأخضر. ولفت إلى أنه “من المتوقع أن يكون الهيدروجين الأخضر موجها أساسيا للطاقة، وأحد المحفزات الرئيسية للانتقال الطاقي والنمو المستدام في المملكة”. وأكد أن “عرض المغرب” ينطبق على عدة مشاريع، مثل توليد الكهرباء من الطاقات المتجددة والتحليل الكهربائي، وتحويل الهيدروجين الأخضر إلى الأمونياك والميثانول والوقود الاصطناعي. ويستهدف “عرض المغرب” المستثمرين أو تجمعات المستثمرين الراغبين في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، سواء كان موجها للسوق الداخلية أو للتصدير أو لكليهما معا. ودعا العاهل المغربي محمد السادس نهاية يوليو/ تموز الماضي، الحكومة إلى الإسراع بإعداد مشروع عرض المملكة في مجال الهيدروجين الأخضر. ويسارع المغرب الخطى من أجل تأمين احتياجاته من الطاقة، خاصة أنه يستورد 96 بالمئة منها، بالتزامن مع ارتفاع الأسعار عقب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في شباط/فبراير 2022. ويعمل المغرب على زيادة الاستثمار في الطاقات المتجددة، فضلا عن عقد شراكات في إطار الهيدروجين الأخضر، ضمن جهود تخفيف التبعية للمصادر الخارجية. صندوق الشراكة بين الإمارات ودول الكاريبي يدشن محطة طاقة في أنتيجوا وباربودا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40538&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.bna.bh/.aspx?cms=q8FmFJgiscL2fwIzON1%2BDtSV8tutmNYKqPfwJgY1tG4%3D Tue, 12 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلن صندوق الشراكة بين دولة الإمارات ودول البحر الكاريبي للطاقة المتجددة، عن دخول محطة الطاقة المقاومة للأعاصير في دولة أنتيجوا وباربودا، حيز التشغيل. وذكرت وكالة أنباء الإمارات (وام) أن محطة الطاقة قادرة على مواجهة الظروف المناخية الصعبة والرياح بسرعة 265 كيلومترا في الساعة، وهي تعمل الآن على توفير الكهرباء لجزيرة باربودا بعد تعرضها لإعصار "إيرما" الذي دمر نحو 95 في المئة من الجزيرة في 6 سبتمبر 2017 وأجبر جميع السكان البالغ عددهم 1800 على إخلاء الجزيرة والتوجه الى أنتيجوا. ويساهم المشروع، الذي يشمل محطة طاقة هجينة تعمل بالطاقة الشمسية والديزل مع بطارية لتخزين الطاقة، في دعم تحقيق هدف دولة أنتيجوا وباربودا المؤلفة من جزيرتين والمتمثل في توفير 86 بالمئة من احتياجاتها من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030. وتم تصميم مشروع الطاقة الشمسية الكهروضوئية الهجين هذا ليلبي حاجة باربودا من الطاقة، حيث يضم ألواح طاقة شمسية بقدرة 720 كيلوواط عند الذروة، موصولة ببطارية باستطاعة 863 كيلوواط/ساعة، بالإضافة إلى قدرة المشروع على تلبية حاجة الجزيرة الحالية من الطاقة خلال أوقات النهار. وتضم المحطة مولدات تعمل بالديزل باستطاعة 800 كيلوواط، والتي يتم تشغيلها خلال الليل. وسيساهم المشروع في توفير 406 آلاف ليتر من الديزل سنوياً، وتفادي إطلاق أكثر من مليون كلغ من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. أعلن صندوق الشراكة بين دولة الإمارات ودول البحر الكاريبي للطاقة المتجددة، عن دخول محطة الطاقة المقاومة للأعاصير في دولة أنتيجوا وباربودا، حيز التشغيل. وذكرت وكالة أنباء الإمارات (وام) أن محطة الطاقة قادرة على مواجهة الظروف المناخية الصعبة والرياح بسرعة 265 كيلومترا في الساعة، وهي تعمل الآن على توفير الكهرباء لجزيرة باربودا بعد تعرضها لإعصار "إيرما" الذي دمر نحو 95 في المئة من الجزيرة في 6 سبتمبر 2017 وأجبر جميع السكان البالغ عددهم 1800 على إخلاء الجزيرة والتوجه الى أنتيجوا. ويساهم المشروع، الذي يشمل محطة طاقة هجينة تعمل بالطاقة الشمسية والديزل مع بطارية لتخزين الطاقة، في دعم تحقيق هدف دولة أنتيجوا وباربودا المؤلفة من جزيرتين والمتمثل في توفير 86 بالمئة من احتياجاتها من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030. وتم تصميم مشروع الطاقة الشمسية الكهروضوئية الهجين هذا ليلبي حاجة باربودا من الطاقة، حيث يضم ألواح طاقة شمسية بقدرة 720 كيلوواط عند الذروة، موصولة ببطارية باستطاعة 863 كيلوواط/ساعة، بالإضافة إلى قدرة المشروع على تلبية حاجة الجزيرة الحالية من الطاقة خلال أوقات النهار. وتضم المحطة مولدات تعمل بالديزل باستطاعة 800 كيلوواط، والتي يتم تشغيلها خلال الليل. وسيساهم المشروع في توفير 406 آلاف ليتر من الديزل سنوياً، وتفادي إطلاق أكثر من مليون كلغ من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. أوكرانيا تواصل محاولاتها لاستهداف محطات الطاقة النووية الروسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40537&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4323009/1/%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA- Tue, 12 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلن ممثل روسيا لدى المنظمات الدولية في فيينا، ميخائيل أوليانوف، اليوم الاثنين 11 مارس، عن أن الوضع حول محطة زابوروجيه للطاقة النووية لا يزال مضطربًا، ولا يزال نشاط الطائرات المسيرة الأوكرانية مستمرًا. وصرح أوليانوف،"بأنه لا يزال الوضع مضطربًا، وبفضل أنشطة الوكالة الدولية للطاقة الذرية أيضًا، أوقف الأوكرانيون الهجمات الصاروخية على المحطة في 20 نوفمبر 2022، لكن نشاط الطائرات المسيرة مستمر الآن، كما لقد زاد عدة مرات، وفي ذات السياق، يقوم المتخصصون بتحييد هذه الطائرات، لكن يمكن أن يقع حادث في أي لحظة، وتستهدف مدينة إنرجودار، حيث يعيش موظفو المحطة وأفراد أسرهم، بشكل مستمر". وأكد المسئول الروسي، أن آخر هجومين بطائرات مسيرة وقعا في الأول من مارس، وأضاف: "أنها تحدث بانتظام". وتقع محطة زابوروجيه للطاقة النووية على الضفة اليسرى لنهر دنيبر بالقرب من مدينة إنرجودار، وتواصل أوكرانيا قصف محطة الطاقة النووية في زابوروجيه. وفي نهاية شهر فبراير الماضي، تم إغلاق جميع وحدات محطة الطاقة النووية في زابوروجيه. خمسة منها كانت في حالة "التوقف البارد"، وواحدة كان في حالة "التوقف الساخن"، وتتم صيانة المعدات وفقًا لجميع اللوائح اللازمة وتحت رقابة صارمة على معايير السلامة الإشعاعية. وأشارت وزارة الدفاع الروسية إلى أن كييف نفذت في نوفمبر الماضي، هجومًا بطائرة مسيرة على إنرجودار من أجل خلق تهديد بحدوث كارثة من صنع الإنسان في محطة زابوروجيه للطاقة النووية وتعطيل تناوب موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو إن نظام كييف يسعى إلى خلق مظهر من التهديد بكارثة نووية. وقد ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مرارا وتكرارا الحاجة إلى إنشاء منطقة آمنة حول محطة الطاقة النووية. وفي ذات السياق، أوضح حاكم مقاطعة زابوروجيه، يفجيني باليتسكي، أنه من المهم استخدام جميع الفرص الدبلوماسية لمنع التهديد النووي فيما يتعلق بالقصف الأوكراني لأراضي محطة زابوروجيه للطاقة النووية. أعلن ممثل روسيا لدى المنظمات الدولية في فيينا، ميخائيل أوليانوف، اليوم الاثنين 11 مارس، عن أن الوضع حول محطة زابوروجيه للطاقة النووية لا يزال مضطربًا، ولا يزال نشاط الطائرات المسيرة الأوكرانية مستمرًا. وصرح أوليانوف،"بأنه لا يزال الوضع مضطربًا، وبفضل أنشطة الوكالة الدولية للطاقة الذرية أيضًا، أوقف الأوكرانيون الهجمات الصاروخية على المحطة في 20 نوفمبر 2022، لكن نشاط الطائرات المسيرة مستمر الآن، كما لقد زاد عدة مرات، وفي ذات السياق، يقوم المتخصصون بتحييد هذه الطائرات، لكن يمكن أن يقع حادث في أي لحظة، وتستهدف مدينة إنرجودار، حيث يعيش موظفو المحطة وأفراد أسرهم، بشكل مستمر". وأكد المسئول الروسي، أن آخر هجومين بطائرات مسيرة وقعا في الأول من مارس، وأضاف: "أنها تحدث بانتظام". وتقع محطة زابوروجيه للطاقة النووية على الضفة اليسرى لنهر دنيبر بالقرب من مدينة إنرجودار، وتواصل أوكرانيا قصف محطة الطاقة النووية في زابوروجيه. وفي نهاية شهر فبراير الماضي، تم إغلاق جميع وحدات محطة الطاقة النووية في زابوروجيه. خمسة منها كانت في حالة "التوقف البارد"، وواحدة كان في حالة "التوقف الساخن"، وتتم صيانة المعدات وفقًا لجميع اللوائح اللازمة وتحت رقابة صارمة على معايير السلامة الإشعاعية. وأشارت وزارة الدفاع الروسية إلى أن كييف نفذت في نوفمبر الماضي، هجومًا بطائرة مسيرة على إنرجودار من أجل خلق تهديد بحدوث كارثة من صنع الإنسان في محطة زابوروجيه للطاقة النووية وتعطيل تناوب موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو إن نظام كييف يسعى إلى خلق مظهر من التهديد بكارثة نووية. وقد ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مرارا وتكرارا الحاجة إلى إنشاء منطقة آمنة حول محطة الطاقة النووية. وفي ذات السياق، أوضح حاكم مقاطعة زابوروجيه، يفجيني باليتسكي، أنه من المهم استخدام جميع الفرص الدبلوماسية لمنع التهديد النووي فيما يتعلق بالقصف الأوكراني لأراضي محطة زابوروجيه للطاقة النووية. عاجل.. أمريكا ترد على خطة روسيا والصين لوضع مفاعل نووي على القمر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40536&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 rosaelyoussef.com/1167503/%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%84-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%88%D8%B6%D8%B9-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1 Tue, 12 Mar 2024 00:00:00 GMT حثت وزارة الخارجية الأمريكية على إجراء تقييم "صارم" للسلامة للخطة الروسية الصينية المشتركة المقترحة لإنشاء قاعدة قمرية تعمل بالطاقة النووية خلال العقد المقبل. روسيا والصين تدرسان مشروعًا لتركيب محطة نووية في القمر وقال يوري بوريسوف، رئيس وكالة الفضاء الروسية روسكوزموس، في وقت سابق من هذا الشهر، إن القوتين "تدرسان بجدية مشروعًا" لتركيب محطة طاقة نووية على سطح القمر قد تدعم يومًا ما المستوطنات القمرية. وقال بوريسوف إن المشروع قد يتم تنفيذه "في وقت ما في مطلع عام 2033-2035". وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة "على علم بخطط جمهورية الصين الشعبية وروسيا لإنشاء محطة دولية لأبحاث القمر"، مشيراً إلى "عقود من التعاون الفضائي" بين الجارتين. وليس هناك ما يشير إلى أن المشروع المخطط له عنصر عسكري، لكن معهد دراسة الحرب أشار إلى أن تصريحات "بوريسوف" كانت "مؤشرًا على تحسن العلاقات واستعداد الصين لتعزيز شراكة استراتيجية طويلة الأمد مع روسيا للوقوف ضد وربما تهديد روسيا" من الغرب." وتزايدت المخاوف الأمريكية بشأن تسليح الفضاء في فبراير، عندما حث المشرعون الأمريكيون الرئيس الأمريكي جو بايدن على رفع السرية عن المعلومات حول "تهديد خطير للأمن القومي"، وهو سلاح روسي مضاد للأقمار الصناعية يعمل بالطاقة النووية. ونفت موسكو هذه التقارير مراراً وتكراراً. وفي وقت سابق من هذا الشهر، حذر قائد قيادة الفضاء الأمريكية الجنرال ستيفن وايتنج من أن روسيا لا تزال تشكل تحديا "هائلا" في الفضاء، وقال إن الولايات المتحدة يجب ألا تسمح لنفسها "بشعور زائف بالثقة". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية لمجلة نيوزويك إن الولايات المتحدة "تعتقد أن نهجنا المنفتح والشفاف والتعاوني في استكشاف واستخدام الفضاء الخارجي يمكّن من إنشاء نظام بيئي أكثر ديناميكية وابتكارًا يفيد العالم بأسره". وأشار متحدث الخارجية الأمريكية إلى أن الولايات المتحدة وروسيا والصين جميعها أعضاء في لجنة الأمم المتحدة للاستخدام السلمي للفضاء الخارجي – UNCOPUOS. "وبالنسبة لإطلاق أي نظام نووي فضائي، تعتقد الولايات المتحدة أنه يجب على جميع الدول ضمان إجراء تحليل سلامة دقيق ومستنير للمخاطر." وتتضمن هذه العمليات مبادئ توجيهية شفافة للسلامة وهي تطلعية وقابلة للاستخدام الفعال للأنظمة النووية الفضائية للتدفئة والطاقة والدفع." وتعتقد الولايات المتحدة أن الشفافية وممارسات السلامة الصارمة لهما أهمية قصوى في التطوير المسؤول ونشر المفاعلات النووية في الفضاء الخارجي. "تتطلع الولايات المتحدة إلى مراجعة أي تقارير تقدمها دولة إلى مجموعة العمل المعنية بمصادر الطاقة النووية التابعة للجنة الأمم المتحدة لاستخدام الطاقة النووية، بما في ذلك استخدام المفاعلات النووية لاستكشاف القمر". حثت وزارة الخارجية الأمريكية على إجراء تقييم "صارم" للسلامة للخطة الروسية الصينية المشتركة المقترحة لإنشاء قاعدة قمرية تعمل بالطاقة النووية خلال العقد المقبل. روسيا والصين تدرسان مشروعًا لتركيب محطة نووية في القمر وقال يوري بوريسوف، رئيس وكالة الفضاء الروسية روسكوزموس، في وقت سابق من هذا الشهر، إن القوتين "تدرسان بجدية مشروعًا" لتركيب محطة طاقة نووية على سطح القمر قد تدعم يومًا ما المستوطنات القمرية. وقال بوريسوف إن المشروع قد يتم تنفيذه "في وقت ما في مطلع عام 2033-2035". وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة "على علم بخطط جمهورية الصين الشعبية وروسيا لإنشاء محطة دولية لأبحاث القمر"، مشيراً إلى "عقود من التعاون الفضائي" بين الجارتين. وليس هناك ما يشير إلى أن المشروع المخطط له عنصر عسكري، لكن معهد دراسة الحرب أشار إلى أن تصريحات "بوريسوف" كانت "مؤشرًا على تحسن العلاقات واستعداد الصين لتعزيز شراكة استراتيجية طويلة الأمد مع روسيا للوقوف ضد وربما تهديد روسيا" من الغرب." وتزايدت المخاوف الأمريكية بشأن تسليح الفضاء في فبراير، عندما حث المشرعون الأمريكيون الرئيس الأمريكي جو بايدن على رفع السرية عن المعلومات حول "تهديد خطير للأمن القومي"، وهو سلاح روسي مضاد للأقمار الصناعية يعمل بالطاقة النووية. ونفت موسكو هذه التقارير مراراً وتكراراً. وفي وقت سابق من هذا الشهر، حذر قائد قيادة الفضاء الأمريكية الجنرال ستيفن وايتنج من أن روسيا لا تزال تشكل تحديا "هائلا" في الفضاء، وقال إن الولايات المتحدة يجب ألا تسمح لنفسها "بشعور زائف بالثقة". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية لمجلة نيوزويك إن الولايات المتحدة "تعتقد أن نهجنا المنفتح والشفاف والتعاوني في استكشاف واستخدام الفضاء الخارجي يمكّن من إنشاء نظام بيئي أكثر ديناميكية وابتكارًا يفيد العالم بأسره". وأشار متحدث الخارجية الأمريكية إلى أن الولايات المتحدة وروسيا والصين جميعها أعضاء في لجنة الأمم المتحدة للاستخدام السلمي للفضاء الخارجي – UNCOPUOS. "وبالنسبة لإطلاق أي نظام نووي فضائي، تعتقد الولايات المتحدة أنه يجب على جميع الدول ضمان إجراء تحليل سلامة دقيق ومستنير للمخاطر." وتتضمن هذه العمليات مبادئ توجيهية شفافة للسلامة وهي تطلعية وقابلة للاستخدام الفعال للأنظمة النووية الفضائية للتدفئة والطاقة والدفع." وتعتقد الولايات المتحدة أن الشفافية وممارسات السلامة الصارمة لهما أهمية قصوى في التطوير المسؤول ونشر المفاعلات النووية في الفضاء الخارجي. "تتطلع الولايات المتحدة إلى مراجعة أي تقارير تقدمها دولة إلى مجموعة العمل المعنية بمصادر الطاقة النووية التابعة للجنة الأمم المتحدة لاستخدام الطاقة النووية، بما في ذلك استخدام المفاعلات النووية لاستكشاف القمر". http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40535&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 Mon, 11 Mar 2024 00:00:00 GMT أرباح شركات الطاقة الشمسية الأميركية مهددة بأسعار الفائدة حتى 2025 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40534&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/10/%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AD-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9/ Mon, 11 Mar 2024 00:00:00 GMT تواجه كبرى شركات الطاقة الشمسية الأميركية تحديات تضخم التكاليف المستمرة، وسط مخاوف من تأثير ذلك في معدل التركيبات الجديدة على الأسطح خلال السنوات المقبلة. وأظهر تقرير تحليلي حديث -حصلت وحدة أبحاث الطاقة على نسخة منه- انخفاض مجمل الربح في كبرى شركات الطاقة الشمسية الموزعة في الولايات المتحدة خلال عام 2023، بسبب ارتفاع أسعار الفائدة وزيادة تكاليف التمويل. وحلل التقرير الأداء المالي لـ8 من كبرى شركات الطاقة الشمسية الأميركية المتداولة في الأسواق المالية خلال الأرباع الـ3 الأولى من عام 2023، إلى جانب إستراتيجياتها للتكيف خلال عام 2024، في بيئة مليئة بالتحديات لا يتوقع زوالها سريعًا. ويُقصد بشركات الطاقة الشمسية الموزعة، أي تلك العاملة في مجال تركيب الألواح الشمسية صغيرة الحجم على أسطح المنازل السكنية والمباني التجارية والصناعية، خلافًا للشركات العاملة في مشروعات الطاقة الشمسية المركزة الأكبر حجمًا على نطاق المرافق. وتمثّل الألواح المثبتة على أسطح المنازل غالبية الطاقة الشمسية الموزعة في الولايات المتحدة، وغالبًا لا تزيد قدرتها على 1 ميغاواط في أغلب الأحوال، بحسب ما ترصده وحدة أبحاث الطاقة. كبرى شركات الطاقة الشمسية الأميركية تضم قائمة شركات الطاقة الشمسية الأميركية الموزعة كلًا من: ألتس باور (Altus Power)، وصن رن (Sunrun)، وصن باور (Sun power)، وصن نوفا (Sunnova)، وصن لايت فايننشال (Sunlight financial). كما تضم شركة سولار إيدج (solar edge)، وإنفاز (Enphase)، إلى جانب شركة تيسلا (Tesla) التي تعمل في مجال الطاقة الشمسية الموزعة إلى جانب السيارات الكهربائية وأنشطة أخرى. ويعتمد تحليل شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي للقوائم المالية للشركات الـ8 على مقارنة الأداء المالي من حيث مجمل الربح الذي يقيس إجمالي الإيرادات مطروحًا منه جميع التكاليف، والأرباح المعدلة التي تقيس الدخل قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك من ناحية أخرى، وهو مقياس رئيس لمعرفة ربحية الشركة من نشاطها الأساس. وتُظهر الفروق بين هذيْن المؤشريْن دلالات مختلفة عن أداء الشركات عامة، وعادة ما تلجأ مجالس الإدارات إلى تحليل النتائج المالية لشركاتهم، استنادًا إلى هذه المؤشرات وغيرها، للوصول إلى تقييم دقيق للأنشطة الأساسية وعمليات التشغيل وجداوها الاقتصادية من عام إلى آخر. نتائج أعمال الشركات المدرجة تُظهر البيانات أن إجمالي الدخل في شركة ألتس باور (Altus Power) بلغ 37 مليون دولار خلال الربع الثالث من عام 2023، في حين بلغت الأرباح المعدلة قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك قرابة 29.1 مليون دولار. كما بلغ مجمل الربح في شركة صن رن (Sun run) قرابة 45.2 مليون دولار، في حين سجلت الشركة خسائر على مستوى الأرباح المعدلة بنحو 51 مليون دولار خلال الربع الثالث من 2023. كذلك بلغ مجمل الربح في شركة صن باور (Sun power) قرابة 66.4 مليون دولار، في مقابل خسائر بلغت مليون دولار على مستوى حساب الأرباح المعدلة قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك. أما شركة صن نوفا (Sun nova)، فحققت 82.9 مليون دولار على مستوى مجمل الربح خلال الربع الثالث من 2023، في حين بلغت الأرباح المعدلة نحو 40.4 مليون دولار فقط. على الجانب الآخر، حققت شركة صن لايت فايننشال (Sunlight financial) خسائر على مستوى مقياس إجمالي الربح بقيمة 34 مليون دولار خلال الربع الثالث، كما سجلت خسائر معدلة بقيمة 61.2 مليون دولار. بينما حققت شركة سولار إيدج (solar edge) 143 مليون دولار على مستوى مجمل الربح، في حين سجلت خسائر بقيمة مليون دولار قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك وغيرها. أما شركة (Enphase)، فقد حققت 262 مليون دولار على مستوى مجمل الربح خلال الربع الثالث من عام 2023، في حين سجلت الأرباح المعدلة لها قرابة 43 مليون دولار فقط. نتائج أعمال تيسلا مختلفة سجل مجمل الربح في شركة تيسلا -بعد حسم جميع التكاليف- قرابة 4.2 مليار دولار خلال الربع الثالث من عام 2023، في حين سجلت الأرباح المعدلة قرابة 3.8 مليار دولار. ورغم تجاوز نتائج أعمال تيسلا لجميع شركات الطاقة الشمسية الأميركية محل التحليل من قبل وود ماكنزي، فإن هذه النتائج لا تقتصر على هذا النشاط فحسب، إذ تعمل تيسلا في أنشطة أخرى أكثر وزنًا مثل السيارات الكهربائية والبطاريات ومكونات القطارات الكهربائية والأقمار الصناعية وغيرها. ويشير تحليل وود ماكنزي لنتائج أعمال شركات الطاقة الشمسية الأميركية إلى تأثرها جميعًا بأسعار الفائدة التي ظلت مرتفعة عام 2023، ما أثر في سلوك المستهلك بصورة كبيرة في سوق الطاقة الشمسية السكنية النشاط الرئيس لهذه الشركات. وأدت أسعار الفائدة المرتفعة إلى زيادة تكاليف قروض الطاقة الشمسية السكنية، ما أضر الأرباح المعدلة قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لأغلب شركات الطاقة الشمسية الأميركية. ويتجه بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى خفض أسعار الفائدة في عام 2024، وسط توقعات أن يبدأ التخفيض خلال الأشهر المقبلة، لكن حتى لو حدث هذا قريبًا، فقد لا تتعافى نتائج أعمال شركات الطاقة الشمسية الأميركية أو أحجام التركيبات قبل عام 2025، بحسب تحليل وود ماكنزي تواجه كبرى شركات الطاقة الشمسية الأميركية تحديات تضخم التكاليف المستمرة، وسط مخاوف من تأثير ذلك في معدل التركيبات الجديدة على الأسطح خلال السنوات المقبلة. وأظهر تقرير تحليلي حديث -حصلت وحدة أبحاث الطاقة على نسخة منه- انخفاض مجمل الربح في كبرى شركات الطاقة الشمسية الموزعة في الولايات المتحدة خلال عام 2023، بسبب ارتفاع أسعار الفائدة وزيادة تكاليف التمويل. وحلل التقرير الأداء المالي لـ8 من كبرى شركات الطاقة الشمسية الأميركية المتداولة في الأسواق المالية خلال الأرباع الـ3 الأولى من عام 2023، إلى جانب إستراتيجياتها للتكيف خلال عام 2024، في بيئة مليئة بالتحديات لا يتوقع زوالها سريعًا. ويُقصد بشركات الطاقة الشمسية الموزعة، أي تلك العاملة في مجال تركيب الألواح الشمسية صغيرة الحجم على أسطح المنازل السكنية والمباني التجارية والصناعية، خلافًا للشركات العاملة في مشروعات الطاقة الشمسية المركزة الأكبر حجمًا على نطاق المرافق. وتمثّل الألواح المثبتة على أسطح المنازل غالبية الطاقة الشمسية الموزعة في الولايات المتحدة، وغالبًا لا تزيد قدرتها على 1 ميغاواط في أغلب الأحوال، بحسب ما ترصده وحدة أبحاث الطاقة. كبرى شركات الطاقة الشمسية الأميركية تضم قائمة شركات الطاقة الشمسية الأميركية الموزعة كلًا من: ألتس باور (Altus Power)، وصن رن (Sunrun)، وصن باور (Sun power)، وصن نوفا (Sunnova)، وصن لايت فايننشال (Sunlight financial). كما تضم شركة سولار إيدج (solar edge)، وإنفاز (Enphase)، إلى جانب شركة تيسلا (Tesla) التي تعمل في مجال الطاقة الشمسية الموزعة إلى جانب السيارات الكهربائية وأنشطة أخرى. ويعتمد تحليل شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي للقوائم المالية للشركات الـ8 على مقارنة الأداء المالي من حيث مجمل الربح الذي يقيس إجمالي الإيرادات مطروحًا منه جميع التكاليف، والأرباح المعدلة التي تقيس الدخل قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك من ناحية أخرى، وهو مقياس رئيس لمعرفة ربحية الشركة من نشاطها الأساس. وتُظهر الفروق بين هذيْن المؤشريْن دلالات مختلفة عن أداء الشركات عامة، وعادة ما تلجأ مجالس الإدارات إلى تحليل النتائج المالية لشركاتهم، استنادًا إلى هذه المؤشرات وغيرها، للوصول إلى تقييم دقيق للأنشطة الأساسية وعمليات التشغيل وجداوها الاقتصادية من عام إلى آخر. نتائج أعمال الشركات المدرجة تُظهر البيانات أن إجمالي الدخل في شركة ألتس باور (Altus Power) بلغ 37 مليون دولار خلال الربع الثالث من عام 2023، في حين بلغت الأرباح المعدلة قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك قرابة 29.1 مليون دولار. كما بلغ مجمل الربح في شركة صن رن (Sun run) قرابة 45.2 مليون دولار، في حين سجلت الشركة خسائر على مستوى الأرباح المعدلة بنحو 51 مليون دولار خلال الربع الثالث من 2023. كذلك بلغ مجمل الربح في شركة صن باور (Sun power) قرابة 66.4 مليون دولار، في مقابل خسائر بلغت مليون دولار على مستوى حساب الأرباح المعدلة قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك. أما شركة صن نوفا (Sun nova)، فحققت 82.9 مليون دولار على مستوى مجمل الربح خلال الربع الثالث من 2023، في حين بلغت الأرباح المعدلة نحو 40.4 مليون دولار فقط. على الجانب الآخر، حققت شركة صن لايت فايننشال (Sunlight financial) خسائر على مستوى مقياس إجمالي الربح بقيمة 34 مليون دولار خلال الربع الثالث، كما سجلت خسائر معدلة بقيمة 61.2 مليون دولار. بينما حققت شركة سولار إيدج (solar edge) 143 مليون دولار على مستوى مجمل الربح، في حين سجلت خسائر بقيمة مليون دولار قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك وغيرها. أما شركة (Enphase)، فقد حققت 262 مليون دولار على مستوى مجمل الربح خلال الربع الثالث من عام 2023، في حين سجلت الأرباح المعدلة لها قرابة 43 مليون دولار فقط. نتائج أعمال تيسلا مختلفة سجل مجمل الربح في شركة تيسلا -بعد حسم جميع التكاليف- قرابة 4.2 مليار دولار خلال الربع الثالث من عام 2023، في حين سجلت الأرباح المعدلة قرابة 3.8 مليار دولار. ورغم تجاوز نتائج أعمال تيسلا لجميع شركات الطاقة الشمسية الأميركية محل التحليل من قبل وود ماكنزي، فإن هذه النتائج لا تقتصر على هذا النشاط فحسب، إذ تعمل تيسلا في أنشطة أخرى أكثر وزنًا مثل السيارات الكهربائية والبطاريات ومكونات القطارات الكهربائية والأقمار الصناعية وغيرها. ويشير تحليل وود ماكنزي لنتائج أعمال شركات الطاقة الشمسية الأميركية إلى تأثرها جميعًا بأسعار الفائدة التي ظلت مرتفعة عام 2023، ما أثر في سلوك المستهلك بصورة كبيرة في سوق الطاقة الشمسية السكنية النشاط الرئيس لهذه الشركات. وأدت أسعار الفائدة المرتفعة إلى زيادة تكاليف قروض الطاقة الشمسية السكنية، ما أضر الأرباح المعدلة قبل حسم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لأغلب شركات الطاقة الشمسية الأميركية. ويتجه بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى خفض أسعار الفائدة في عام 2024، وسط توقعات أن يبدأ التخفيض خلال الأشهر المقبلة، لكن حتى لو حدث هذا قريبًا، فقد لا تتعافى نتائج أعمال شركات الطاقة الشمسية الأميركية أو أحجام التركيبات قبل عام 2025، بحسب تحليل وود ماكنزي السويد ترصد طائرات مسيرة فوق منشأتها النووية .. والسلطات تحقق في مصدرها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40533&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.centersweden.com/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%B1%D8%B5%D8%AF-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%88%D9%82-%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A3%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7/ Mon, 11 Mar 2024 00:00:00 GMT قالت السلطات السويدية إنها تحقق حالياً في رصد طائرات مسيرة حلقت فوق منشآت نووية . وذكرت الشرطة، أنه تمت ملاحظة أجسام طائرة في عدة أماكن ليلاً، في مقاطعة سكونا جنوب السويد. وبحسب تقارير إعلامية تتضمن هذه الأماكن منطقة محطة طاقة نووية ومطار مالمو الدولي. وقالت متحدثة باسم الشرطة “لا يمكنني أن أؤكد أي مواقع محددة”، مضيفة أن السلطات وثقت التقارير وستفحصها. وأوضحت المتحدثة أن المحققين يبحثون في انتهاك محتمل للوائح الطيران فضلا عن لوائح الأمن ، ووفقاً للسلطات السويد فإن هذه المسيرات اختفت ولم يتم تحديد مصدرها أو الجهة المالكة لها وأشارت المتحدثة فيما يتعلق بمعلومات نشرتها وكالة أنباء السويد “تي تي” السويدية مفادها أن التحقيق سيشمل صلات محتملة بتجسس من قبل دول أجنبية : ولكن المتحدثة أجابت”هذا أمر من المبكر للغاية (تحديده) في هذه المرحلة. يتعين أولا أن نحلل ما رأيناه”. ونقلت قناة “إس في تي” التلفزيونية السويدية العامة عن ماجنوس كريستيانسون المحاضر البارز والخبير العسكرى في علوم الحرب بجامعة الدفاع السويدية قوله إن روسيا تقف وراء الطائرات بدون طيار المبلغ عنها وأن السويد يمكن أن تتوقع من موسكو استخدام وسائل مختلفة تتراوح بين تعطيل الأنظمة الاقتصادية وكذلك الأنظمة التقنية بسبب انضمام السويد للناتو وأصبحت السويد أمس الأول الخميس الدولة الـ 32 التي تنضم إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، مما أثار تكهنات بأن رؤية هذه الأجسام قد تكون مرتبطة بالأمر قالت السلطات السويدية إنها تحقق حالياً في رصد طائرات مسيرة حلقت فوق منشآت نووية . وذكرت الشرطة، أنه تمت ملاحظة أجسام طائرة في عدة أماكن ليلاً، في مقاطعة سكونا جنوب السويد. وبحسب تقارير إعلامية تتضمن هذه الأماكن منطقة محطة طاقة نووية ومطار مالمو الدولي. وقالت متحدثة باسم الشرطة “لا يمكنني أن أؤكد أي مواقع محددة”، مضيفة أن السلطات وثقت التقارير وستفحصها. وأوضحت المتحدثة أن المحققين يبحثون في انتهاك محتمل للوائح الطيران فضلا عن لوائح الأمن ، ووفقاً للسلطات السويد فإن هذه المسيرات اختفت ولم يتم تحديد مصدرها أو الجهة المالكة لها وأشارت المتحدثة فيما يتعلق بمعلومات نشرتها وكالة أنباء السويد “تي تي” السويدية مفادها أن التحقيق سيشمل صلات محتملة بتجسس من قبل دول أجنبية : ولكن المتحدثة أجابت”هذا أمر من المبكر للغاية (تحديده) في هذه المرحلة. يتعين أولا أن نحلل ما رأيناه”. ونقلت قناة “إس في تي” التلفزيونية السويدية العامة عن ماجنوس كريستيانسون المحاضر البارز والخبير العسكرى في علوم الحرب بجامعة الدفاع السويدية قوله إن روسيا تقف وراء الطائرات بدون طيار المبلغ عنها وأن السويد يمكن أن تتوقع من موسكو استخدام وسائل مختلفة تتراوح بين تعطيل الأنظمة الاقتصادية وكذلك الأنظمة التقنية بسبب انضمام السويد للناتو وأصبحت السويد أمس الأول الخميس الدولة الـ 32 التي تنضم إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، مما أثار تكهنات بأن رؤية هذه الأجسام قد تكون مرتبطة بالأمر سلطنة عمان على موعد مع مشروع ضخم بقطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40532&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/10/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D8%B9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D8%A8%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7/ Mon, 11 Mar 2024 00:00:00 GMT تستعد سلطنة عمان لإطلاق مشروع جديد ضخم في قطاع الطاقة، من شأنه أن يقدّم أحد أهم أوجه الدعم لصناعة الطاقة المتجددة محليًا وعلى مستوى العالم. وفي هذا الإطار، تحتفل المنطقة الحرة بصحار في محافظة شمال الباطنة، غدًا الإثنين 11 مارس/آذار (2024) بوضع حجر الأساس لمشروع مصنع البولي سيليكون، باستثمارات تتجاوز 520 مليون ريال عُماني (1.35 مليار دولار)، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المتوقع افتتاح مشروع مصنع البولي سيليكون العملاق الجديد -الذي سيضع حجر أساسه غدًا وزير المالية الدكتور سلطان بن سالم الحبسي- خلال العام المقبل (2025)، ليكون الأول من نوعه في البلاد. وتتعاون الحكومة العمانية في بناء المصنع الجديد مع شركة "يونايتد سولار" (United Solar)، المتخصصة في الصناعات المرتبطة بصناعة الطاقة الشمسية، لا سيما أن البولي سيليكون هو أحد أهم العناصر التي تدخل في مكونات الألواح الشمسية. مصنع البولي سيليكون في صحار من المقرر أن يقام مشروع مصنع البولي سيليكون في صحار على مساحة تبلغ 160 ألف متر مربع، ويستهدف إنتاج سيليكون معدني عالي الجودة، بسعة إنتاجية تبلغ 100 ألف طن سنويًّا، وفق ما نشرته وكالة الأنباء العمانية. وستجري عملية الإنتاج عن طريق صب السيليكون المعدني السائل من الفرن إلى القوالب، وبعدها تبدأ عمليات تبريد السيليكون عن طريق القوالب أو الصب المستمر، وبعد التبريد يُطحن السيليكون المعدني، وتبدأ عملية تعبئته تمهيدًا لتصديره عالميًا. ويعكس مشروع المصنع الجديد رغبة البلاد في مواصلة الجهود التي بدأتها، والتي تهدف إلى تشجيع الاستثمار المحلي واستقطاب الاستثمارات الأجنبية إلى سلطنة عمان، وهو ما يأتي ترجمة لأهداف رؤية "عمان 2040". يشار إلى أن رؤية عمان 2040 تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الحالي، بالإضافة إلى استباق هذه المرحلة بتحويل البلاد إلى الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، جنبًا إلى جنب مع إزالة الكربون من جميع عمليات النفط والغاز. وتتجه السلطنة خلال السنوات الأخيرة إلى تعزيز وجودها في مجال الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، بجانب توجّهها الجديد نحو استغلال مصادر الهيدروجين الطبيعي الموجود في باطن الأرض، وفق المعلومات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. حجم إنتاج المشروع الجديد يقول وكيل وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار للتجارة والصناعة، الدكتور صالح بن سعيد مسن، إن القطاع الصناعي يحظى بأهمية كبيرة في البلاد، كونه قاطرة تحقق التنمية الشاملة في سلطنة عمان، وتتمحور حوله بقية القطاعات الاقتصادية وتتكامل معه. وأوضح أن مصنع البولي سيليكون في صحار -وهو المشروع الخاص بشركة "يونايتد سولار"- يعدّ أحد المشروعات الاستثمارية في البلاد، بطاقة إنتاجية تبلغ 100 ألف طن سنويًا، وهو يشكّل أهمية للقطاع الصناعي، ويبرهن على قدرته في جلب استثمارات أجنبية مهمة، ما يعزز نمو الأعمال ويتيح فرصًا صناعية جديدة. ولفت المسؤول العماني إلى أن الإستراتيجية الصناعية 2040 تستهدف مجموعة من الصناعات، في مقدّمتها تلك القائمة على المعرفة التي تعتمد على البحث والتطوير والتكنولوجيا المتقدمة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. كما تستهدف الإستراتيجية الصناعات الساعية إلى تعزيز تكامل التقنيات الحديثة وتسخير الابتكار في إطار اقتصادي معرفي، للوصول إلى صناعات قائمة على المعرفة وتعزيز دور الدولة، بصفتها أحد رواد المجال الصناعي والتكنولوجي. وأضاف: "مشروع مصنع البولي سيليكون سيعزز مكانة ميناء صحار والمنطقة الحرة، عبر زيادة حجم المناولة مستقبلًا، كما أنه يمثّل إنجازًا مهمًا في النمو والتنويع الاقتصادي بالمنطقة، لتلبية الطلب المتزايد على السيليكون المعدني في الأسواق الآسيوية والأوروبية وفي الولايات المتحدة تستعد سلطنة عمان لإطلاق مشروع جديد ضخم في قطاع الطاقة، من شأنه أن يقدّم أحد أهم أوجه الدعم لصناعة الطاقة المتجددة محليًا وعلى مستوى العالم. وفي هذا الإطار، تحتفل المنطقة الحرة بصحار في محافظة شمال الباطنة، غدًا الإثنين 11 مارس/آذار (2024) بوضع حجر الأساس لمشروع مصنع البولي سيليكون، باستثمارات تتجاوز 520 مليون ريال عُماني (1.35 مليار دولار)، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المتوقع افتتاح مشروع مصنع البولي سيليكون العملاق الجديد -الذي سيضع حجر أساسه غدًا وزير المالية الدكتور سلطان بن سالم الحبسي- خلال العام المقبل (2025)، ليكون الأول من نوعه في البلاد. وتتعاون الحكومة العمانية في بناء المصنع الجديد مع شركة "يونايتد سولار" (United Solar)، المتخصصة في الصناعات المرتبطة بصناعة الطاقة الشمسية، لا سيما أن البولي سيليكون هو أحد أهم العناصر التي تدخل في مكونات الألواح الشمسية. مصنع البولي سيليكون في صحار من المقرر أن يقام مشروع مصنع البولي سيليكون في صحار على مساحة تبلغ 160 ألف متر مربع، ويستهدف إنتاج سيليكون معدني عالي الجودة، بسعة إنتاجية تبلغ 100 ألف طن سنويًّا، وفق ما نشرته وكالة الأنباء العمانية. وستجري عملية الإنتاج عن طريق صب السيليكون المعدني السائل من الفرن إلى القوالب، وبعدها تبدأ عمليات تبريد السيليكون عن طريق القوالب أو الصب المستمر، وبعد التبريد يُطحن السيليكون المعدني، وتبدأ عملية تعبئته تمهيدًا لتصديره عالميًا. ويعكس مشروع المصنع الجديد رغبة البلاد في مواصلة الجهود التي بدأتها، والتي تهدف إلى تشجيع الاستثمار المحلي واستقطاب الاستثمارات الأجنبية إلى سلطنة عمان، وهو ما يأتي ترجمة لأهداف رؤية "عمان 2040". يشار إلى أن رؤية عمان 2040 تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الحالي، بالإضافة إلى استباق هذه المرحلة بتحويل البلاد إلى الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، جنبًا إلى جنب مع إزالة الكربون من جميع عمليات النفط والغاز. وتتجه السلطنة خلال السنوات الأخيرة إلى تعزيز وجودها في مجال الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، بجانب توجّهها الجديد نحو استغلال مصادر الهيدروجين الطبيعي الموجود في باطن الأرض، وفق المعلومات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. حجم إنتاج المشروع الجديد يقول وكيل وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار للتجارة والصناعة، الدكتور صالح بن سعيد مسن، إن القطاع الصناعي يحظى بأهمية كبيرة في البلاد، كونه قاطرة تحقق التنمية الشاملة في سلطنة عمان، وتتمحور حوله بقية القطاعات الاقتصادية وتتكامل معه. وأوضح أن مصنع البولي سيليكون في صحار -وهو المشروع الخاص بشركة "يونايتد سولار"- يعدّ أحد المشروعات الاستثمارية في البلاد، بطاقة إنتاجية تبلغ 100 ألف طن سنويًا، وهو يشكّل أهمية للقطاع الصناعي، ويبرهن على قدرته في جلب استثمارات أجنبية مهمة، ما يعزز نمو الأعمال ويتيح فرصًا صناعية جديدة. ولفت المسؤول العماني إلى أن الإستراتيجية الصناعية 2040 تستهدف مجموعة من الصناعات، في مقدّمتها تلك القائمة على المعرفة التي تعتمد على البحث والتطوير والتكنولوجيا المتقدمة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. كما تستهدف الإستراتيجية الصناعات الساعية إلى تعزيز تكامل التقنيات الحديثة وتسخير الابتكار في إطار اقتصادي معرفي، للوصول إلى صناعات قائمة على المعرفة وتعزيز دور الدولة، بصفتها أحد رواد المجال الصناعي والتكنولوجي. وأضاف: "مشروع مصنع البولي سيليكون سيعزز مكانة ميناء صحار والمنطقة الحرة، عبر زيادة حجم المناولة مستقبلًا، كما أنه يمثّل إنجازًا مهمًا في النمو والتنويع الاقتصادي بالمنطقة، لتلبية الطلب المتزايد على السيليكون المعدني في الأسواق الآسيوية والأوروبية وفي الولايات المتحدة مرسيدس بنز” و”بي إم دبليو” تسجلان مشروعًا للطاقة الجديدة في بكين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40531&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/03/10/1773679 Mon, 11 Mar 2024 00:00:00 GMT شهدت العاصمة الصينية بكين تسجيل مشروع مشترك جديد أنشأته شركة مجموعة مرسيدس بنز الصين المحدودة، وشركة بي إم دبليو بريليانس المحدودة للسيارات. ووقعت الشركتان في شهر نوفمبر 2023، اتفاقية تعاون لإنشاء المشروع المشترك الذي قالتا إنه سيساعد في تشغيل شبكة الشحن الفائق الخاصة بهما في السوق الصينية. وستستفيد شركتا “مرسيدس بنز” و”بي إم دبليو” من خبرتهما في تشغيل مرافق الشحن عالمياً وفي الصين، إلى جانب فهمهما لصناعة مركبات الطاقة الجديدة لتقديم حلول الشحن للسوق الصينية. وبحلول نهاية عام 2026، سيكون المشروع المشترك الجديد قد أنشأ ما لا يقل عن 1000 محطة شحن فائق مجهزة بتكنولوجيات متطورة في جميع أنحاء الصين، مع نحو 7000 ركيزة شحن عالية الطاقة. ومن المتوقع أن يتم تشغيل الدفعة الأولى من محطات الشحن الفائق المشار إليها في بعض المدن الصينية في عام 20 شهدت العاصمة الصينية بكين تسجيل مشروع مشترك جديد أنشأته شركة مجموعة مرسيدس بنز الصين المحدودة، وشركة بي إم دبليو بريليانس المحدودة للسيارات. ووقعت الشركتان في شهر نوفمبر 2023، اتفاقية تعاون لإنشاء المشروع المشترك الذي قالتا إنه سيساعد في تشغيل شبكة الشحن الفائق الخاصة بهما في السوق الصينية. وستستفيد شركتا “مرسيدس بنز” و”بي إم دبليو” من خبرتهما في تشغيل مرافق الشحن عالمياً وفي الصين، إلى جانب فهمهما لصناعة مركبات الطاقة الجديدة لتقديم حلول الشحن للسوق الصينية. وبحلول نهاية عام 2026، سيكون المشروع المشترك الجديد قد أنشأ ما لا يقل عن 1000 محطة شحن فائق مجهزة بتكنولوجيات متطورة في جميع أنحاء الصين، مع نحو 7000 ركيزة شحن عالية الطاقة. ومن المتوقع أن يتم تشغيل الدفعة الأولى من محطات الشحن الفائق المشار إليها في بعض المدن الصينية في عام 20 ألواح الطاقة الشمسية في سوريا.. طلب متزايد وتكاليف مرتفعة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40530&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/11/%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D9%85%D8%AA%D8%B2%D8%A7/ Mon, 11 Mar 2024 00:00:00 GMT تمثّل ألواح الطاقة الشمسية في سوريا أحد الحلول المهمة لتوليد الكهرباء النظيفة للمنازل والمنشآت، التي تُسهم في تأمين احتياجات المواطنين مع تراجع إمدادات الكهرباء وزيادة عدد ساعات انقطاع التيار في غالبية المدن. ودشّنت الحكومة السورية صندوقًا لدعم استهلاك الطاقات المتجددة، ورفع كفاءة الطاقة في أواخر 2021، إذ تسعى لإضافة 2000 ميغاواط من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، وفق بيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. إذ تعمل الحكومة على تقديم الدعم إلى المواطنين الراغبين في تركيب وحدات إنارة تعتمد على مصادر الطاقة النظيفة، من خلال قرض ألواح الطاقة الشمسية في سوريا. أسعار ألواح الطاقة الشمسية في سوريا بلغت تكاليف تركيب محطة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا نحو 30 مليون ليرة (2.11 ألف دولار) في المتوسط، إذ تختلف التكاليف باختلاف جودة ونوعية الألواح والخطوط والبطاريات. وقال مختصون في تركيب ألواح الطاقة الشمسية في سوريا، إن سعر اللوح الواحد، متضمنًا تركيبه، يتراوح ما بين 2 و3 ملايين ليرة (140 إلى 210 دولارات)، دون احتساب القواعد والخطوط. وأوضح المختصون، أن تشغيل الأجهزة الكهربائية في المنزل يستلزم تركيب أنظمة متكاملة مكونة من عدة ألواح، مبينين أن سعر منظومة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا، المكونة من 6 ألواح وجودتها ممتازة، تبلغ 18 مليون ليرة (1267 دولارًا)، دون احتساب أسعار الإنفرتر والبطاريات والخطوط والقواعد الحديدية. وتتطلب منظومة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا، التي تتكون من 6 ألواح، بطاريتين حجم كل منهما 200 أمبير وإنفرتر، بالإضافة إلى قواعد حديدية وخطوط توصيل. ويبلغ سعر البطارية نحو 4 ملايين ليرة (282 دولارًا)، في حين يبلغ سعر الإنفرتر أكثر من مليوني ليرة (141 دولارًا)، وتصل تكلفة القواعد الحديدية إلى نحو مليوني ليرة. وتأتي أسعار ألواح الطاقة الشمسية في سوريا، بحسب الأحجام والقدرات، على النحو الآتي: • لوح بقدرة 620 واط بسعر 110 - 140 دولارًا. • لوح بقدرة 550 واط بسعر 105 - 130 دولارًا. • لوح بقدرة 450 واط بسعر 85 - 105 دولارات. * الدولار الأميركي= 14050 ليرة سورية مشروعات الألواح الشمسية في سوريا أعلنت هيئة الاستثمار السورية في يوليو/تموز 2023، إجازة استثمار لمشروع صناعة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا في عدرا، ضمن خطتها لتوفير مستلزمات مشروعات الطاقة النظيفة. وتبلغ تكلفة مشروع صناعة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا أكثر من 81 مليار ليرة سورية (5.76 مليون دولار أميركي)، وتصل طاقته الإنتاجية نحو 150 ألف لوح سنويًا، بحسب الموقع الرسمي للهيئة. ويستهدف المشروع إنتاج ألواح الطاقة الشمسية في سوريا بجودة عالية وبأسعار مناسبة، تلبي الطلب المتزايد عليها محليًا، وتخفض تكاليف الاستيراد. صندوق دعم الطاقة المتجددة في سوريا استُحدث "صندوق دعم استعمال الطاقات المتجددة ورفع كفاءة الطاقة"، في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، بموجب قانون أصدره الرئيس السوري بشار الأسد، بقيمة مالية نحو 10 مليارات ليرة سورية، لتقديم الدعم إلى المستفيدين على هيئة قروض دون فائدة أو دعم الفائدة على القروض. ويستهدف الصندوق تشجيع مستهلكي الكهرباء على استعمال مصادر الطاقات المتجددة، والعمل على رفع إسهام مصادر الطاقة المتجددة إلى النسب المستهدفة، بالإضافة إلى خفض استهلاك الوقود الأحفوري وأنواع الطاقات التقليدية، وإيجاد فرص عمل حقيقية للمهتمين في هذا القطاع. وبدأ الصندوق، في يونيو/حزيران 2022، استقبال طلبات المواطنين الراغبين بالاستفادة من مشروعات الطاقات المتجددة، ورفع كفاءة الطاقة في القطاعات المنزلية والزراعية والصناعية والاقتصادية المتضمنة المجالين الخدمي والتجاري، وفي مقدمتها الحصول على قرض ألواح الطاقة الشمسية في سوريا تمثّل ألواح الطاقة الشمسية في سوريا أحد الحلول المهمة لتوليد الكهرباء النظيفة للمنازل والمنشآت، التي تُسهم في تأمين احتياجات المواطنين مع تراجع إمدادات الكهرباء وزيادة عدد ساعات انقطاع التيار في غالبية المدن. ودشّنت الحكومة السورية صندوقًا لدعم استهلاك الطاقات المتجددة، ورفع كفاءة الطاقة في أواخر 2021، إذ تسعى لإضافة 2000 ميغاواط من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، وفق بيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. إذ تعمل الحكومة على تقديم الدعم إلى المواطنين الراغبين في تركيب وحدات إنارة تعتمد على مصادر الطاقة النظيفة، من خلال قرض ألواح الطاقة الشمسية في سوريا. أسعار ألواح الطاقة الشمسية في سوريا بلغت تكاليف تركيب محطة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا نحو 30 مليون ليرة (2.11 ألف دولار) في المتوسط، إذ تختلف التكاليف باختلاف جودة ونوعية الألواح والخطوط والبطاريات. وقال مختصون في تركيب ألواح الطاقة الشمسية في سوريا، إن سعر اللوح الواحد، متضمنًا تركيبه، يتراوح ما بين 2 و3 ملايين ليرة (140 إلى 210 دولارات)، دون احتساب القواعد والخطوط. وأوضح المختصون، أن تشغيل الأجهزة الكهربائية في المنزل يستلزم تركيب أنظمة متكاملة مكونة من عدة ألواح، مبينين أن سعر منظومة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا، المكونة من 6 ألواح وجودتها ممتازة، تبلغ 18 مليون ليرة (1267 دولارًا)، دون احتساب أسعار الإنفرتر والبطاريات والخطوط والقواعد الحديدية. وتتطلب منظومة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا، التي تتكون من 6 ألواح، بطاريتين حجم كل منهما 200 أمبير وإنفرتر، بالإضافة إلى قواعد حديدية وخطوط توصيل. ويبلغ سعر البطارية نحو 4 ملايين ليرة (282 دولارًا)، في حين يبلغ سعر الإنفرتر أكثر من مليوني ليرة (141 دولارًا)، وتصل تكلفة القواعد الحديدية إلى نحو مليوني ليرة. وتأتي أسعار ألواح الطاقة الشمسية في سوريا، بحسب الأحجام والقدرات، على النحو الآتي: • لوح بقدرة 620 واط بسعر 110 - 140 دولارًا. • لوح بقدرة 550 واط بسعر 105 - 130 دولارًا. • لوح بقدرة 450 واط بسعر 85 - 105 دولارات. * الدولار الأميركي= 14050 ليرة سورية مشروعات الألواح الشمسية في سوريا أعلنت هيئة الاستثمار السورية في يوليو/تموز 2023، إجازة استثمار لمشروع صناعة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا في عدرا، ضمن خطتها لتوفير مستلزمات مشروعات الطاقة النظيفة. وتبلغ تكلفة مشروع صناعة ألواح الطاقة الشمسية في سوريا أكثر من 81 مليار ليرة سورية (5.76 مليون دولار أميركي)، وتصل طاقته الإنتاجية نحو 150 ألف لوح سنويًا، بحسب الموقع الرسمي للهيئة. ويستهدف المشروع إنتاج ألواح الطاقة الشمسية في سوريا بجودة عالية وبأسعار مناسبة، تلبي الطلب المتزايد عليها محليًا، وتخفض تكاليف الاستيراد. صندوق دعم الطاقة المتجددة في سوريا استُحدث "صندوق دعم استعمال الطاقات المتجددة ورفع كفاءة الطاقة"، في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، بموجب قانون أصدره الرئيس السوري بشار الأسد، بقيمة مالية نحو 10 مليارات ليرة سورية، لتقديم الدعم إلى المستفيدين على هيئة قروض دون فائدة أو دعم الفائدة على القروض. ويستهدف الصندوق تشجيع مستهلكي الكهرباء على استعمال مصادر الطاقات المتجددة، والعمل على رفع إسهام مصادر الطاقة المتجددة إلى النسب المستهدفة، بالإضافة إلى خفض استهلاك الوقود الأحفوري وأنواع الطاقات التقليدية، وإيجاد فرص عمل حقيقية للمهتمين في هذا القطاع. وبدأ الصندوق، في يونيو/حزيران 2022، استقبال طلبات المواطنين الراغبين بالاستفادة من مشروعات الطاقات المتجددة، ورفع كفاءة الطاقة في القطاعات المنزلية والزراعية والصناعية والاقتصادية المتضمنة المجالين الخدمي والتجاري، وفي مقدمتها الحصول على قرض ألواح الطاقة الشمسية في سوريا الجزائر تريد خبرة “هواوي” في الطاقة الكهروضوئية والهيدروجينيّة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40529&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.echoroukonline.com/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A9-%D9%87%D9%88%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83 Mon, 11 Mar 2024 00:00:00 GMT بحث وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، إمكانيات الاستفادة من الحلول التي توفرها الشركة الصينية “هواوي” في المجال الطاقوي وبالأخص في الطاقات الجديدة والمتجددة. وجاء ذلك، حسب ما أفاد به بيان للوزارة، خلال استقبال عرقاب، الأحد بالجزائر العاصمة، وفدا عن هواوي، بقيادة نائب الرئيس التنفيذي للشركة، تشارلز يونغ. وخلال هذا اللقاء الذي جرى بمقر الوزارة، بحضور إطارات من الجانبين، “تم التطرق إلى حالة علاقات التعاون بين هواوي وشركات قطاع الطاقة وآفاق تعزيزها، لاسيما في مجال تطوير الطاقات الجديدة والمتجددة، على غرار الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتطوير الهيدروجين”، وفقا لذات المصدر. وبعد تقديم عرض مفصل حول نشاطات شركة هواوي وأحدث حلولها الذكية الخاصة بالطاقة الكهروضوئية، تم تسليط الضوء على دور التكنولوجيا الرقمية والتقنيات الحديثة في تطوير وتحسين المصادر الجديدة للطاقة وزيادة كفاءة الاستخدام، خاصة ما تعلق بنظم تخزين الطاقة ونقل الكهرباء وادماجها بالشبكة الكهربائية الوطنية وتسييرها. وبالمناسبة، قدم وزير الطاقة والمناجم، الخطوط الرئيسية للتعاون، لاسيما في مجال الحلول المطورة من طرف هذا الأخير في مجال الحلول التكنولوجية الحديثة المتعلقة بالطاقة بصفة عامة والطاقة الشمسية الكهروضوئية على وجه الخصوص وتخزينها، على غرار تلك المتواجدة بجنوب البلاد، بحث وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، إمكانيات الاستفادة من الحلول التي توفرها الشركة الصينية “هواوي” في المجال الطاقوي وبالأخص في الطاقات الجديدة والمتجددة. وجاء ذلك، حسب ما أفاد به بيان للوزارة، خلال استقبال عرقاب، الأحد بالجزائر العاصمة، وفدا عن هواوي، بقيادة نائب الرئيس التنفيذي للشركة، تشارلز يونغ. وخلال هذا اللقاء الذي جرى بمقر الوزارة، بحضور إطارات من الجانبين، “تم التطرق إلى حالة علاقات التعاون بين هواوي وشركات قطاع الطاقة وآفاق تعزيزها، لاسيما في مجال تطوير الطاقات الجديدة والمتجددة، على غرار الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتطوير الهيدروجين”، وفقا لذات المصدر. وبعد تقديم عرض مفصل حول نشاطات شركة هواوي وأحدث حلولها الذكية الخاصة بالطاقة الكهروضوئية، تم تسليط الضوء على دور التكنولوجيا الرقمية والتقنيات الحديثة في تطوير وتحسين المصادر الجديدة للطاقة وزيادة كفاءة الاستخدام، خاصة ما تعلق بنظم تخزين الطاقة ونقل الكهرباء وادماجها بالشبكة الكهربائية الوطنية وتسييرها. وبالمناسبة، قدم وزير الطاقة والمناجم، الخطوط الرئيسية للتعاون، لاسيما في مجال الحلول المطورة من طرف هذا الأخير في مجال الحلول التكنولوجية الحديثة المتعلقة بالطاقة بصفة عامة والطاقة الشمسية الكهروضوئية على وجه الخصوص وتخزينها، على غرار تلك المتواجدة بجنوب البلاد، لغارديان": قلق غربي من "تنامي" التيار المتطرف في إيران وتطور برنامج طهران النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40528&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.iranintl.com/ar/202403102072 Mon, 11 Mar 2024 00:00:00 GMT أشارت صحيفة "الغارديان" البريطانية، في تقرير، إلى قلق الغرب بشأن برنامج إيران النووي، وقالت إن دبلوماسيين أوروبيين وأميركيين حذروا من تصاعد التوتر في المنطقة بعد حرب غزة، وزيادة قوة ونفوذ التيارات الإيرانية المتطرفة، التي تدعم حصول طهران على أسلحة نووية. وأضافت الصحيفة، في تقريرها، أن قلق الدول الغربية ازداد بعد فوز شخصيات معارضة للاتفاق النووي في الانتخابات الإيرانية الأخيرة ودخولها البرلمان. وأوضحت: "على الرغم من أن هذه الانتخابات تمت هندستها إلى حد كبير، وسجلت أدنى مستوى من المشاركة في تاريخ النظام، فإن البرلمان لايزال مؤثرًا في القضايا الداخلية لإيران". وأكدت الصحيفة، أن الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، تبنى في الأيام الأخيرة، المواقف السابقة لمسؤولي النظام الإيراني، حول سلمية برنامج طهران النووي. وأشارت إلى أن ارتفاع مستوى تخصيب اليورانيوم في إيران، ووصوله إلى ما يقرب من 90 بالمائة، وبلوغ عتبة صنع السلاح النووي، ملف آخر يزيد من المخاوف بشأن البرنامج النووي الإيراني. في غضون ذلك، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والولايات المتحدة الأميركية ودول أوروبية، إن إيران لا تتعاون مع المنظمات الدولية فيما يتعلق ببرنامجها النووي، وذلك خلال اجتماع مجلس المحافظين الأسبوع الماضي في العاصمة النمساوية، فيينا. وأعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائل غروسي، يوم 4 مارس (آذار) الجاري، أنه لم يتم إحراز أي تقدم بشأن الضمانات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني. وقال غروسي: إن إيران لم تقدم تفسيرًا موثوقًا من الناحية الفنية فيما يتعلق بوجود جزيئات اليورانيوم ذات الأصل البشري في موقعي "ورامين" و"تورقوز آباد"، ولم تبلغ الوكالة الدولية بموقع التخزين الحالي للمواد النووية والمعدات الملوثة. وأعلنت دول الترويكا الأوروبية، فرنسا وبريطانيا وألمانيا، في السابع من مارس (آذار) الجاري، أن التصريحات الأخيرة للمسؤولين الإيرانيين بشأن قدرات بلدهم التقنية لإنتاج أسلحة نووية، جاءت في الاتجاه المعاكس لإجراءات خفض التصعيد، وتثير المزيد من القلق، وتتعارض مع التزامات طهران القانونية لمعاهدة حظر الانتشار النووي. بدورها، دعت الولايات المتحدة الأميركية، في بيان وجهته إلى مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إيران إلى وقف تخصيب اليورانيوم بنسبة 60 بالمائة، مؤكدة أن نشاطاتها أصبحت مقلقة للغاية. وأثيرت المخاوف بشأن التصريحات الأخيرة للمسؤولين الإيرانيين حول القدرة على إنتاج أسلحة نووية بعد أسابيع قليلة من تصريحات الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، علي أكبر صالحي. وأشار صالحي إلى المفاوضات النووية بين إيران والقوى العالمية، قائلًا: "هذه المفاوضات تجمدت منذ أشهر، ولا اتصالات بين إيران وهذه الدول حاليًا حول الملف النووي". ورفض صالحي، في مقابلة متلفزة، الإجابة بشكل مباشر عن سؤال حول ما إذا كانت إيران قد حققت القدرة على صنع أسلحة نووية أم لا، وأضاف: "السيارة تحتاج إلى هيكل ومحرك وعجلة قيادة وما إلى ذلك. تقولون إنكم صنعتم؟ أقول نعم! ولكن كل قطعة لغرضها الخاصة". وينتهي الاتفاق النووي الإيراني في أكتوبر 2025، رسميًا، وهناك احتمال أن يتولى دونالد ترامب، المعارض القوي لهذا الاتفاق النووي، رئاسة للولايات المتحدة، في ذلك الوقت. كما يخشى الغرب من أن يؤدي تصاعد الأزمة في الشرق الأوسط إلى إشعال الصراع بين إيران وإسرائيل. وحذر قائد القيادة المركزية الأميركية، مايكل إريك كوريلا، في 7 مارس (آذار) الجاري، من أن "تحول إيران إلى قوة نووية "سيغير وجه الشرق الأوسط إلى الأبد". وأضاف كوريلا: "على طهران أن تدرك جيدًا أن سلوكها ستكون له عواقب وتبعات أشارت صحيفة "الغارديان" البريطانية، في تقرير، إلى قلق الغرب بشأن برنامج إيران النووي، وقالت إن دبلوماسيين أوروبيين وأميركيين حذروا من تصاعد التوتر في المنطقة بعد حرب غزة، وزيادة قوة ونفوذ التيارات الإيرانية المتطرفة، التي تدعم حصول طهران على أسلحة نووية. وأضافت الصحيفة، في تقريرها، أن قلق الدول الغربية ازداد بعد فوز شخصيات معارضة للاتفاق النووي في الانتخابات الإيرانية الأخيرة ودخولها البرلمان. وأوضحت: "على الرغم من أن هذه الانتخابات تمت هندستها إلى حد كبير، وسجلت أدنى مستوى من المشاركة في تاريخ النظام، فإن البرلمان لايزال مؤثرًا في القضايا الداخلية لإيران". وأكدت الصحيفة، أن الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، تبنى في الأيام الأخيرة، المواقف السابقة لمسؤولي النظام الإيراني، حول سلمية برنامج طهران النووي. وأشارت إلى أن ارتفاع مستوى تخصيب اليورانيوم في إيران، ووصوله إلى ما يقرب من 90 بالمائة، وبلوغ عتبة صنع السلاح النووي، ملف آخر يزيد من المخاوف بشأن البرنامج النووي الإيراني. في غضون ذلك، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والولايات المتحدة الأميركية ودول أوروبية، إن إيران لا تتعاون مع المنظمات الدولية فيما يتعلق ببرنامجها النووي، وذلك خلال اجتماع مجلس المحافظين الأسبوع الماضي في العاصمة النمساوية، فيينا. وأعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائل غروسي، يوم 4 مارس (آذار) الجاري، أنه لم يتم إحراز أي تقدم بشأن الضمانات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني. وقال غروسي: إن إيران لم تقدم تفسيرًا موثوقًا من الناحية الفنية فيما يتعلق بوجود جزيئات اليورانيوم ذات الأصل البشري في موقعي "ورامين" و"تورقوز آباد"، ولم تبلغ الوكالة الدولية بموقع التخزين الحالي للمواد النووية والمعدات الملوثة. وأعلنت دول الترويكا الأوروبية، فرنسا وبريطانيا وألمانيا، في السابع من مارس (آذار) الجاري، أن التصريحات الأخيرة للمسؤولين الإيرانيين بشأن قدرات بلدهم التقنية لإنتاج أسلحة نووية، جاءت في الاتجاه المعاكس لإجراءات خفض التصعيد، وتثير المزيد من القلق، وتتعارض مع التزامات طهران القانونية لمعاهدة حظر الانتشار النووي. بدورها، دعت الولايات المتحدة الأميركية، في بيان وجهته إلى مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إيران إلى وقف تخصيب اليورانيوم بنسبة 60 بالمائة، مؤكدة أن نشاطاتها أصبحت مقلقة للغاية. وأثيرت المخاوف بشأن التصريحات الأخيرة للمسؤولين الإيرانيين حول القدرة على إنتاج أسلحة نووية بعد أسابيع قليلة من تصريحات الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، علي أكبر صالحي. وأشار صالحي إلى المفاوضات النووية بين إيران والقوى العالمية، قائلًا: "هذه المفاوضات تجمدت منذ أشهر، ولا اتصالات بين إيران وهذه الدول حاليًا حول الملف النووي". ورفض صالحي، في مقابلة متلفزة، الإجابة بشكل مباشر عن سؤال حول ما إذا كانت إيران قد حققت القدرة على صنع أسلحة نووية أم لا، وأضاف: "السيارة تحتاج إلى هيكل ومحرك وعجلة قيادة وما إلى ذلك. تقولون إنكم صنعتم؟ أقول نعم! ولكن كل قطعة لغرضها الخاصة". وينتهي الاتفاق النووي الإيراني في أكتوبر 2025، رسميًا، وهناك احتمال أن يتولى دونالد ترامب، المعارض القوي لهذا الاتفاق النووي، رئاسة للولايات المتحدة، في ذلك الوقت. كما يخشى الغرب من أن يؤدي تصاعد الأزمة في الشرق الأوسط إلى إشعال الصراع بين إيران وإسرائيل. وحذر قائد القيادة المركزية الأميركية، مايكل إريك كوريلا، في 7 مارس (آذار) الجاري، من أن "تحول إيران إلى قوة نووية "سيغير وجه الشرق الأوسط إلى الأبد". وأضاف كوريلا: "على طهران أن تدرك جيدًا أن سلوكها ستكون له عواقب وتبعات تم إحياء عمال مناجم اليورانيوم في الولايات المتحدة من خلال النهضة النووية والحرب الأوكرانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40527&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almorageb.com/economy/markets/%D8%AA%D9%85-%D8%A5%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84/ Mon, 11 Mar 2024 00:00:00 GMT على مدار 40 عامًا من حياته المهنية، شاهد سكوت ميلبي صناعة اليورانيوم الأمريكية وهي تتراجع من موقعها كأكبر منتج في العالم للخام المشع الذي يشغل المفاعلات النووية إلى إنتاج لا يكاد يذكر. والآن يتولى رئيس اتحاد منتجي اليورانيوم في أميركا قيادة حملة الصناعة الرامية إلى إحياء المناجم المتوقفة والاستثمار في إنتاج جديد للاستفادة من الأسعار المرتفعة والسياسات الرامية إلى الحد من اعتماد الولايات المتحدة على الواردات الروسية. يقوم ما لا يقل عن خمسة منتجين مدرجين في الولايات المتحدة بإعادة فتح مناجم اليورانيوم في تكساس ووايومنغ وأريزونا ويوتا، والتي كانت معطلة في أعقاب انهيار السوق الناجم عن حادث فوكوشيما النووي في اليابان في عام 2011. وتبحث مجموعة من شركات التنقيب عن رواسب جديدة لليورانيوم. والذي تضاعف سعره ثلاث مرات منذ بداية عام 2021 بسبب تجدد الاهتمام بالطاقة النووية. قال ميلبي، وهو أيضًا أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في شركة يورانيوم للطاقة، وهي شركة مقرها تكساس تعيد فتح المناجم في وايومنغ وتكساس: “لقد كنا في وضع السكون لفترة طويلة جدًا، والآن تم تنشيط عضويتنا مرة أخرى”. وقال: “هناك دعم واسع النطاق من الحزبين الجمهوري والديمقراطي للطاقة النووية، والدور الذي تلعبه في التحول الأخضر، وبالطبع سلطت أوكرانيا وروسيا الضوء على الحاجة إلى تأمين استقلالنا في مجال الطاقة”. ويأتي استئناف الإنتاج الأمريكي وسط انتعاش عالمي في صناعة اليورانيوم حيث يسعى المنتجون في أستراليا وكندا ودول أخرى إلى زيادة الإنتاج. وهم يستجيبون للارتفاع الحاد في أسعار اليورانيوم، الذي وصل إلى أعلى مستوى له منذ 16 عاماً فوق 100 دولار للرطل في يناير/كانون الثاني، ولا يزال مرتفعاً عند 92 دولاراً للرطل. ويرجع ذلك إلى اهتمام الحكومات المتجدد بالطاقة النووية، وهي مصدر طاقة خالٍ من الانبعاثات يقول المناصرون إنه سيلعب دورًا رئيسيًا في تحول الطاقة. وهناك نحو 60 محطة نووية قيد الإنشاء، ومن المخطط إنشاء 110 محطات أخرى، وفقاً للرابطة النووية العالمية، التي تتوقع أن يتضاعف الطلب على اليورانيوم إلى 130 ألف طن بحلول عام 2040. وقد جاءت دفعة أكثر فورية للطلب من تمديد عمر المفاعلات الحالية. إنتاج. وفي العام الماضي بلغ الطلب على اليورانيوم 65650 طنا. ومن المتوقع أن يرتفع إلى 83840 طناً بحلول عام 2030. كما ارتفعت الأسعار بسبب قلة العرض، بعد جفاف الاستثمار في المشاريع الجديدة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. انخفض إنتاج اليورانيوم العالمي بمقدار الربع ليصل إلى 47.731 طنًا في الفترة من 2016 إلى 2020 بعد انهيار السوق بعد فوكوشيما. وتوقفت خطط التوسع الخاصة بشركة كازاتومبروم، أكبر منتج في العالم، والتي تمثل 23 في المائة من الإنتاج العالمي، بسبب نقص حمض الكبريتيك، الذي يستخدم في عمليات التعدين الخاصة بها في كازاخستان. وقال جون كاش، الرئيس التنفيذي لشركة Ur-Energy Inc، التي تستأنف الإنتاج في منجمين في وايومنغ: “لقد واجهوا بعض المشكلات في زيادة الإنتاج”. وقال إن الجغرافيا السياسية تدفع الأسعار إلى الارتفاع بسبب المخاوف من أن طريق التصدير الرئيسي لليورانيوم الكازاخستاني والأوزبكي المتجه إلى الولايات المتحدة يمر عبر روسيا وخارج ميناء سان بطرسبرغ. وفي عام 2022، قامت كازاخستان وأوزبكستان وروسيا بتزويد ما يقل قليلاً عن نصف إجمالي اليورانيوم الذي اشترته المحطات النووية الأمريكية، وفقًا لبيانات الحكومة الأمريكية. “لا أحد يعرف حقاً كيف سيحاول فلاديمير بوتين وضع إبهامه على تلك البلدان التي تمضي قدماً. وقال كاش: “لذا فإن التنويع الآن هو اسم اللعبة”، مضيفًا أن المرافق الأمريكية والأوروبية توقع المزيد من العقود مع شركة Ur-Energy في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا. ويدرس الكونجرس الأمريكي حظر واردات اليورانيوم الروسي في خطوة من شأنها أن تهز القطاع بشكل أكبر. ويتوقع معظم المحللين أن يتدفق إنتاج كازاخستان بشكل متزايد إلى روسيا والصين في المستقبل بسبب ارتفاع التكاليف اللوجستية لشحن اليورانيوم عبر طرق بديلة تتجنب روسيا، مثل بحر قزوين، وزيادة الصفقات طويلة الأجل لتزويد الصين. وقال ميلبي إن النمو في القطاع النووي والتركيز المتزايد للدول الغربية على أمن الطاقة قد فتح فرصة أمام المنتجين الأمريكيين. وأضاف أنه إذا ظلت الظروف داعمة فإن الصناعة المحلية قد تزيد إنتاجها السنوي إلى أكثر من 20 مليون جنيه. وأنفقت شركة UEC ما يقرب من 600 مليون دولار للحصول على أصول اليورانيوم على مدى السنوات الثلاث الماضية في الولايات المتحدة وكندا، بما في ذلك منجم وايومنغ الذي كان مملوكًا سابقًا لشركة الطاقة الروسية العملاقة روساتوم. وتخطط لاستئناف التشغيل في أغسطس وتقدمت بطلب للحصول على ترخيص لزيادة الطاقة السنوية لمصنع المعالجة المرتبط به إلى 4 ملايين جنيه، ارتفاعًا من 2.5 مليون جنيه. وقال ميلبي، الذي أقر بأن المنتجين الأمريكيين سيواجهون منافسة من منافسين خارجيين مثل كندا وأستراليا: “لدينا عجز هيكلي كبير للغاية يجب إغلاقه في السنوات المقبلة”. وقالت كاميكو، ثاني أكبر منتج في العالم، إنها ستنتج بكامل طاقتها هذا العام في عملياتها في نهر ماك آرثر وبحيرة سيجار في ساسكاتشوان. قال الرئيس التنفيذي تيموثي جيتزل خلال العام بأكمله إن مناجمها الثلاثة المعلقة في الولايات المتحدة تمثل أولوية أقل من توسيع نهر ماك آرثر، لكن “لا تستبعد هؤلاء أيضًا لأنهم موجودون في قائمة الضرب لدينا في أسفل القائمة”. نتائج الشهر الماضي. ويشكك العديد من الخبراء في الآفاق طويلة المدى للإنتاج الأمريكي بسبب عملياته الأصغر حجمًا وأساس التكلفة الأعلى مقارنة بالمنتجين المنافسين. وجد تحليل حديث لتقديرات التكلفة المتوقعة للعديد من مشاريع اليورانيوم المقترحة في الولايات المتحدة وكندا وناميبيا من قبل TradeTech وuranium.info أن تكلفة التعدين كانت الأعلى في العمليات الأمريكية. وقال توم برايس، رئيس استراتيجية السلع في شركة ليبروم، إن حقيقة حرص واشنطن على إضافة مصادر محلية لليورانيوم من المحتمل أن تدعم بعض عمليات التعدين الأمريكية الجديدة. لكن المشترين الأميركيين سيسعون إلى الحصول على مصادر أرخص لليورانيوم في دول مثل كندا وأستراليا. “مع زيادة الإنتاج العالمي وانخفاض الأسعار إلى مستويات تبلغ حوالي 70 دولارًا للرطل الواحد، أعتقد أن الكثير من التبجح في الصناعة الأمريكية سينتهي وسيدخل عدد أقل من المشاريع إلى التجارة”. على مدار 40 عامًا من حياته المهنية، شاهد سكوت ميلبي صناعة اليورانيوم الأمريكية وهي تتراجع من موقعها كأكبر منتج في العالم للخام المشع الذي يشغل المفاعلات النووية إلى إنتاج لا يكاد يذكر. والآن يتولى رئيس اتحاد منتجي اليورانيوم في أميركا قيادة حملة الصناعة الرامية إلى إحياء المناجم المتوقفة والاستثمار في إنتاج جديد للاستفادة من الأسعار المرتفعة والسياسات الرامية إلى الحد من اعتماد الولايات المتحدة على الواردات الروسية. يقوم ما لا يقل عن خمسة منتجين مدرجين في الولايات المتحدة بإعادة فتح مناجم اليورانيوم في تكساس ووايومنغ وأريزونا ويوتا، والتي كانت معطلة في أعقاب انهيار السوق الناجم عن حادث فوكوشيما النووي في اليابان في عام 2011. وتبحث مجموعة من شركات التنقيب عن رواسب جديدة لليورانيوم. والذي تضاعف سعره ثلاث مرات منذ بداية عام 2021 بسبب تجدد الاهتمام بالطاقة النووية. قال ميلبي، وهو أيضًا أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في شركة يورانيوم للطاقة، وهي شركة مقرها تكساس تعيد فتح المناجم في وايومنغ وتكساس: “لقد كنا في وضع السكون لفترة طويلة جدًا، والآن تم تنشيط عضويتنا مرة أخرى”. وقال: “هناك دعم واسع النطاق من الحزبين الجمهوري والديمقراطي للطاقة النووية، والدور الذي تلعبه في التحول الأخضر، وبالطبع سلطت أوكرانيا وروسيا الضوء على الحاجة إلى تأمين استقلالنا في مجال الطاقة”. ويأتي استئناف الإنتاج الأمريكي وسط انتعاش عالمي في صناعة اليورانيوم حيث يسعى المنتجون في أستراليا وكندا ودول أخرى إلى زيادة الإنتاج. وهم يستجيبون للارتفاع الحاد في أسعار اليورانيوم، الذي وصل إلى أعلى مستوى له منذ 16 عاماً فوق 100 دولار للرطل في يناير/كانون الثاني، ولا يزال مرتفعاً عند 92 دولاراً للرطل. ويرجع ذلك إلى اهتمام الحكومات المتجدد بالطاقة النووية، وهي مصدر طاقة خالٍ من الانبعاثات يقول المناصرون إنه سيلعب دورًا رئيسيًا في تحول الطاقة. وهناك نحو 60 محطة نووية قيد الإنشاء، ومن المخطط إنشاء 110 محطات أخرى، وفقاً للرابطة النووية العالمية، التي تتوقع أن يتضاعف الطلب على اليورانيوم إلى 130 ألف طن بحلول عام 2040. وقد جاءت دفعة أكثر فورية للطلب من تمديد عمر المفاعلات الحالية. إنتاج. وفي العام الماضي بلغ الطلب على اليورانيوم 65650 طنا. ومن المتوقع أن يرتفع إلى 83840 طناً بحلول عام 2030. كما ارتفعت الأسعار بسبب قلة العرض، بعد جفاف الاستثمار في المشاريع الجديدة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. انخفض إنتاج اليورانيوم العالمي بمقدار الربع ليصل إلى 47.731 طنًا في الفترة من 2016 إلى 2020 بعد انهيار السوق بعد فوكوشيما. وتوقفت خطط التوسع الخاصة بشركة كازاتومبروم، أكبر منتج في العالم، والتي تمثل 23 في المائة من الإنتاج العالمي، بسبب نقص حمض الكبريتيك، الذي يستخدم في عمليات التعدين الخاصة بها في كازاخستان. وقال جون كاش، الرئيس التنفيذي لشركة Ur-Energy Inc، التي تستأنف الإنتاج في منجمين في وايومنغ: “لقد واجهوا بعض المشكلات في زيادة الإنتاج”. وقال إن الجغرافيا السياسية تدفع الأسعار إلى الارتفاع بسبب المخاوف من أن طريق التصدير الرئيسي لليورانيوم الكازاخستاني والأوزبكي المتجه إلى الولايات المتحدة يمر عبر روسيا وخارج ميناء سان بطرسبرغ. وفي عام 2022، قامت كازاخستان وأوزبكستان وروسيا بتزويد ما يقل قليلاً عن نصف إجمالي اليورانيوم الذي اشترته المحطات النووية الأمريكية، وفقًا لبيانات الحكومة الأمريكية. “لا أحد يعرف حقاً كيف سيحاول فلاديمير بوتين وضع إبهامه على تلك البلدان التي تمضي قدماً. وقال كاش: “لذا فإن التنويع الآن هو اسم اللعبة”، مضيفًا أن المرافق الأمريكية والأوروبية توقع المزيد من العقود مع شركة Ur-Energy في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا. ويدرس الكونجرس الأمريكي حظر واردات اليورانيوم الروسي في خطوة من شأنها أن تهز القطاع بشكل أكبر. ويتوقع معظم المحللين أن يتدفق إنتاج كازاخستان بشكل متزايد إلى روسيا والصين في المستقبل بسبب ارتفاع التكاليف اللوجستية لشحن اليورانيوم عبر طرق بديلة تتجنب روسيا، مثل بحر قزوين، وزيادة الصفقات طويلة الأجل لتزويد الصين. وقال ميلبي إن النمو في القطاع النووي والتركيز المتزايد للدول الغربية على أمن الطاقة قد فتح فرصة أمام المنتجين الأمريكيين. وأضاف أنه إذا ظلت الظروف داعمة فإن الصناعة المحلية قد تزيد إنتاجها السنوي إلى أكثر من 20 مليون جنيه. وأنفقت شركة UEC ما يقرب من 600 مليون دولار للحصول على أصول اليورانيوم على مدى السنوات الثلاث الماضية في الولايات المتحدة وكندا، بما في ذلك منجم وايومنغ الذي كان مملوكًا سابقًا لشركة الطاقة الروسية العملاقة روساتوم. وتخطط لاستئناف التشغيل في أغسطس وتقدمت بطلب للحصول على ترخيص لزيادة الطاقة السنوية لمصنع المعالجة المرتبط به إلى 4 ملايين جنيه، ارتفاعًا من 2.5 مليون جنيه. وقال ميلبي، الذي أقر بأن المنتجين الأمريكيين سيواجهون منافسة من منافسين خارجيين مثل كندا وأستراليا: “لدينا عجز هيكلي كبير للغاية يجب إغلاقه في السنوات المقبلة”. وقالت كاميكو، ثاني أكبر منتج في العالم، إنها ستنتج بكامل طاقتها هذا العام في عملياتها في نهر ماك آرثر وبحيرة سيجار في ساسكاتشوان. قال الرئيس التنفيذي تيموثي جيتزل خلال العام بأكمله إن مناجمها الثلاثة المعلقة في الولايات المتحدة تمثل أولوية أقل من توسيع نهر ماك آرثر، لكن “لا تستبعد هؤلاء أيضًا لأنهم موجودون في قائمة الضرب لدينا في أسفل القائمة”. نتائج الشهر الماضي. ويشكك العديد من الخبراء في الآفاق طويلة المدى للإنتاج الأمريكي بسبب عملياته الأصغر حجمًا وأساس التكلفة الأعلى مقارنة بالمنتجين المنافسين. وجد تحليل حديث لتقديرات التكلفة المتوقعة للعديد من مشاريع اليورانيوم المقترحة في الولايات المتحدة وكندا وناميبيا من قبل TradeTech وuranium.info أن تكلفة التعدين كانت الأعلى في العمليات الأمريكية. وقال توم برايس، رئيس استراتيجية السلع في شركة ليبروم، إن حقيقة حرص واشنطن على إضافة مصادر محلية لليورانيوم من المحتمل أن تدعم بعض عمليات التعدين الأمريكية الجديدة. لكن المشترين الأميركيين سيسعون إلى الحصول على مصادر أرخص لليورانيوم في دول مثل كندا وأستراليا. “مع زيادة الإنتاج العالمي وانخفاض الأسعار إلى مستويات تبلغ حوالي 70 دولارًا للرطل الواحد، أعتقد أن الكثير من التبجح في الصناعة الأمريكية سينتهي وسيدخل عدد أقل من المشاريع إلى التجارة”. ألواح الطاقة الشمسية.. ماذا نفعل حتى تتحمل الحرارة وتغير المناخ وما تأثير ذلك عليها ؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40526&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.pressbee.net/show7744391.html?title=%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%86%D9%81%D8%B9%D9%84-%D8%AD%D8%AA%D9%89-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE-%D9%88%D9%85%D8%A7 Sun, 10 Mar 2024 00:00:00 GMT اخبار محلية برس بي .. الميدان اليمني شاهد ألواح الطاقة الشمسية.. ماذا نفعل حتى تتحمل الحرارة وتغير المناخ وما تأثير ذلك عليها ؟ والان مشاهدة التفاصيل. تسعى كل دول العالم في خططها الوطنية إلى استبدال جزء كبير من الكهرباء المتولدة بالوقود التقليدي، ليحل محلها أخرى يكون مصدرها الطاقة المتجددة، وفي مقدمتها الطاقة الشمسية، وهو ما يقتضي تركيب المزيد من الألواح الشمسية.ومع تسريع وتيرة تركيب الألواح على أسطح المنازل وفي المزارع، فإن العالم يزداد حرارة ويصبح الطقس المتطرف أكثر فأكثر، وهو ما يعرض تلك الألواح لخطر التحلل، وفق دراسة أسترالية نشرتها دورية “بروغريس إن فوتوفولتيكس.. ريسيرش آند أبلكيشن”. على الرغم من أن الألواح الشمسية مصممة لتتحمل الحرارة والثلج والمطر والرياح، فإن الدراسة الجديدة لفتت إلى أن قدرتها لها حدود، وهو ما يعني أن تغير المناخ يضع عليها مزيدا من الضغوط ويدفعها نحو التحلل بشكل أسرع.وتوصل الباحثون من جامعة “نيو ساوث ويلز” الأسترالية إلى هذه النتيجة بعد أن قارنوا كفاءة الألواح الشمسية في المناطق الأسترالية المختلفة، ووجدوا أن الألواح الشمسية في شمال أستراليا الحار والرطب تتحلل بشكل أسرع، في حين تكون أفضل حالا في المناطق الداخلية القاحلة والمناخات الأكثر اعتدالا في الجنوب. ما الذي يجعل الألواح الشمسية تتحلل؟تكنولوجيا الطاقة الشمسية المهيمنة هي “السيليكون” في الوقت الحاضر، وتتحلل وحدات السيليكون بسبب الإجهاد الناتج عن البيئة وتغيرات الجهد والضغوط الميكانيكية، حيث إن رقائق السيليكون صلبة وهشة تماما، ومن الناحية البيئية تعد الرطوبة والأشعة فوق البنفسجية ودرجة الحرارة من الأسباب الرئيسية للضرر.الظروف الأكثر حرارة ورطوبة في ظل تغير المناخ تسرّع من تحلل الألواح الشمسية وتلفها (غيتي)ويمكن للظروف الأكثر حرارة ورطوبة والتي تتفاقم في ظل تغير المناخ أن تسرّع تدهور الألواح الشمسية بأربع طرق رصدتها الدراسة، وهي: التصفيح: الحرارة والرطوبة يمكن أن تتسبب بفقدان الروابط التي تربط الطبقات المختلفة للخلية الشمسية بعضها ببعض.غلاف متغير اللون: قد يؤدي ضوء الشمس الشديد والرطوبة الزائدة إلى إتلاف أو تغيير لون التغليف، وهو البوليمر المستخدم لربط الطبقات داخل الخلية الشمسية معا.فشل الدائرة الداخلية: تتعرض الخلايا الشمسية لتقلبات منتظمة في درجات الحرارة يوميا وموسميا، ويمكن أن تؤدي هذه التغيرات في درجات الحرارة مع مرور الوقت إلى فشل الدوائر، ويضيف العالم الأكثر سخونة ضغطا إضافيا على الدوائر الداخلية، مما يؤدي إلى زيادة فرصة الفشل. تغير المناخ.. تأثيرات متباينةوفي ظل سيناريوهات الانبعاثات العالية والمنخفضة التي وضعتها اللجنة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، تتوقع نتائج الدراسة بالتطبيق على أستراليا، أن معدلات التدهور ستزداد في جميع الأنحاء حتى عام 2059.وأوضحت الدراسة أنه في ظل سيناريو الانبعاثات العالية، ستتحلل الطاقة الشمسية بسرعة مضاعفة عما كانت عليه في ظل سيناريو الانبعاثات المنخفضة بسبب الحرارة الزائدة. الدراسة توصي بالحذرعند اختيار موقع جديد لمزرعة الطاقة الشمسية للتأكد من أن الوحدات لديها فرص أقل للفشل (شترستوك)ونتيجة لذلك ستكون مزارع الطاقة الشمسية قادرة على إنتاج طاقة أقل، وقد تضطر إلى استبدال الألواح بسبب فشلها في كثير من الأحيان. وفي المتوسط يعني هذا خسارة حوالي 8.5% من الإنتاج بسبب التدهور الإضافي فقط بحلول عام 2059. وفي ظل سيناريو الانبعاثات المرتفعة، فإن هذا يعني أن الطاقة قد تزيد كلفتها بنسبة 10-12%.لكن التأثيرات لن تكون متساوية، حيث تُظهر النتائج أن الطاقة الشمسية في المناطق الحارة والرطبة -كما هو الحال في شمال أستراليا- سوف تتحلل بمعدلات عالية بشكل خاص في المستقبل، مقارنة بالمناطقة القاحلة حيث تكون الظروف حارة ولكنها جافة.ماذا علينا أن نفعل؟ تقول زميلة أبحاث ما بعد الدكتوراه بكلية هندسة الخلايا الكهروضوئية والطاقة المتجددة بجامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، والباحثة الرئيسية بالدراسة، شوكلا بودار، في مقال نشرته عن الدراسة بموقع “ذا كونفرسيشن”: “في الوقت الحاضر، فإن عددا قليلا جدا من مطوري الطاقة الشمسية يأخذون تغير المناخ في الاعتبار عند شراء ألواحهم، وينبغي أن يكونوا -خاصة من يعمل في المناطق الرطبة- أكثر حذرا عند اختيار موقع جديد لمزرعة الطاقة الشمسية، للتأكد من أن وحداتهم لديها فرص أقل للفشل بسبب التدهور”. وتضيف أنه “لإصلاح المشكلة عند التصنيع، سنحتاج إلى دمج طرق جديدة لألواح التبريد وتحسين المواد المستخدمة، ونحتاج أيضا إلى تحسين عمليات التصنيع والمواد حتى نتمكن من منع تراكم الرطوبة داخل الألواح”.وتعترف بودار بأن هذه التدخلات الصناعية ممكنة، لكن “الخطوة الأولى هي أن نفهم أن هناك مشكلة، وهذا هو الهدف من الدراسة”.المحطة الشمسية بالجامعة الأميركية في القاهرة استُخدمت لإثبات مفهوم “الصيانة التنبؤية” (الجامعة الأميركية بالقاهرة)الصيانة التنبؤية.. تدخل عاجل وإلى أن تحدث تدخلات صناعية سواء بتطوير ألواح السيلكون الشمسية أو بالبحث عن مواد أخرى غير السليكون، فإن هناك تدخلا عاجلا يوصي به أستاذ الطاقات المتجددة بجامعة الزقازيق المصرية جمال علم الدين، وهو”الصيانة التنبؤية”.والمقصود بالصيانة التنبؤية هو إجراء عمليات فحص منتظمة، وإجراء تحليل منتظم للأداء لتحديد المشكلات المحتملة مبكرا، ومنع التدهور المتسارع في الألواح الشمسية، وهذا يسمح بإجراء الإصلاحات أو الاستبدالات في الوقت المناسب لزيادة عمر الألواح الشمسية إلى أقصى حد. ويضيف علم الدين في حديث هاتفي مع “الجزيرة نت”: “كما يمكن تصميم الألواح بمكونات يمكن استبدالها أو إصلاحها بسهولة، بما يسهل الصيانة ويطيل عمر النظام ككل، وهذا يسمح بالاستبدال المستهدف للمكونات المتدهورة دون الحاجة إلى استبدال اللوحة الشمسية بأكملها”.وكان فريق بحثي من الجامعة الأميركية بالقاهرة يقوده رئيس مركز إلكترونيات وأجهزة النانو بالجامعة الدكتور يحيى إسماعيل، تمكن قبل نحو عامين من تسهيل هذه “الصيانة التنبؤية” عبر إنتاج وحدة لرصد ومتابعة عمل الألواح الشمسية، والتنبؤ بتلك التي أوشكت على التلف. وشرح إسماعيل في تصريحات صحفية فكرة عملها، موضحا أن “هذه الوحدة توجد خلف كل مجموعة من الألواح الشمسية، ليقوم مستشعر موجود بها بعمل قياسات مستمرة لجميع الألواح، وذلك من خلال برنامج بسيط ينبه مشغل المحطة إلى احتمالية خروج أحد الألواح من الخدمة قريبا”.وأجريت تجارب على هذه الوحدة في المحطة الشمسية البحثية التي دُشنت في ديسمبر/كانون الأول 2021 بمقر الجامعة الأميركية بمنطقة التجمع الخامس بالقاهرة، وأظهرت نتائج جيدة في إثبات مفهوم الصيانة التنبؤية.المصدر : الجزيرة + مواقع إلكترونية اخبار محلية برس بي .. الميدان اليمني شاهد ألواح الطاقة الشمسية.. ماذا نفعل حتى تتحمل الحرارة وتغير المناخ وما تأثير ذلك عليها ؟ والان مشاهدة التفاصيل. تسعى كل دول العالم في خططها الوطنية إلى استبدال جزء كبير من الكهرباء المتولدة بالوقود التقليدي، ليحل محلها أخرى يكون مصدرها الطاقة المتجددة، وفي مقدمتها الطاقة الشمسية، وهو ما يقتضي تركيب المزيد من الألواح الشمسية.ومع تسريع وتيرة تركيب الألواح على أسطح المنازل وفي المزارع، فإن العالم يزداد حرارة ويصبح الطقس المتطرف أكثر فأكثر، وهو ما يعرض تلك الألواح لخطر التحلل، وفق دراسة أسترالية نشرتها دورية “بروغريس إن فوتوفولتيكس.. ريسيرش آند أبلكيشن”. على الرغم من أن الألواح الشمسية مصممة لتتحمل الحرارة والثلج والمطر والرياح، فإن الدراسة الجديدة لفتت إلى أن قدرتها لها حدود، وهو ما يعني أن تغير المناخ يضع عليها مزيدا من الضغوط ويدفعها نحو التحلل بشكل أسرع.وتوصل الباحثون من جامعة “نيو ساوث ويلز” الأسترالية إلى هذه النتيجة بعد أن قارنوا كفاءة الألواح الشمسية في المناطق الأسترالية المختلفة، ووجدوا أن الألواح الشمسية في شمال أستراليا الحار والرطب تتحلل بشكل أسرع، في حين تكون أفضل حالا في المناطق الداخلية القاحلة والمناخات الأكثر اعتدالا في الجنوب. ما الذي يجعل الألواح الشمسية تتحلل؟تكنولوجيا الطاقة الشمسية المهيمنة هي “السيليكون” في الوقت الحاضر، وتتحلل وحدات السيليكون بسبب الإجهاد الناتج عن البيئة وتغيرات الجهد والضغوط الميكانيكية، حيث إن رقائق السيليكون صلبة وهشة تماما، ومن الناحية البيئية تعد الرطوبة والأشعة فوق البنفسجية ودرجة الحرارة من الأسباب الرئيسية للضرر.الظروف الأكثر حرارة ورطوبة في ظل تغير المناخ تسرّع من تحلل الألواح الشمسية وتلفها (غيتي)ويمكن للظروف الأكثر حرارة ورطوبة والتي تتفاقم في ظل تغير المناخ أن تسرّع تدهور الألواح الشمسية بأربع طرق رصدتها الدراسة، وهي: التصفيح: الحرارة والرطوبة يمكن أن تتسبب بفقدان الروابط التي تربط الطبقات المختلفة للخلية الشمسية بعضها ببعض.غلاف متغير اللون: قد يؤدي ضوء الشمس الشديد والرطوبة الزائدة إلى إتلاف أو تغيير لون التغليف، وهو البوليمر المستخدم لربط الطبقات داخل الخلية الشمسية معا.فشل الدائرة الداخلية: تتعرض الخلايا الشمسية لتقلبات منتظمة في درجات الحرارة يوميا وموسميا، ويمكن أن تؤدي هذه التغيرات في درجات الحرارة مع مرور الوقت إلى فشل الدوائر، ويضيف العالم الأكثر سخونة ضغطا إضافيا على الدوائر الداخلية، مما يؤدي إلى زيادة فرصة الفشل. تغير المناخ.. تأثيرات متباينةوفي ظل سيناريوهات الانبعاثات العالية والمنخفضة التي وضعتها اللجنة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، تتوقع نتائج الدراسة بالتطبيق على أستراليا، أن معدلات التدهور ستزداد في جميع الأنحاء حتى عام 2059.وأوضحت الدراسة أنه في ظل سيناريو الانبعاثات العالية، ستتحلل الطاقة الشمسية بسرعة مضاعفة عما كانت عليه في ظل سيناريو الانبعاثات المنخفضة بسبب الحرارة الزائدة. الدراسة توصي بالحذرعند اختيار موقع جديد لمزرعة الطاقة الشمسية للتأكد من أن الوحدات لديها فرص أقل للفشل (شترستوك)ونتيجة لذلك ستكون مزارع الطاقة الشمسية قادرة على إنتاج طاقة أقل، وقد تضطر إلى استبدال الألواح بسبب فشلها في كثير من الأحيان. وفي المتوسط يعني هذا خسارة حوالي 8.5% من الإنتاج بسبب التدهور الإضافي فقط بحلول عام 2059. وفي ظل سيناريو الانبعاثات المرتفعة، فإن هذا يعني أن الطاقة قد تزيد كلفتها بنسبة 10-12%.لكن التأثيرات لن تكون متساوية، حيث تُظهر النتائج أن الطاقة الشمسية في المناطق الحارة والرطبة -كما هو الحال في شمال أستراليا- سوف تتحلل بمعدلات عالية بشكل خاص في المستقبل، مقارنة بالمناطقة القاحلة حيث تكون الظروف حارة ولكنها جافة.ماذا علينا أن نفعل؟ تقول زميلة أبحاث ما بعد الدكتوراه بكلية هندسة الخلايا الكهروضوئية والطاقة المتجددة بجامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، والباحثة الرئيسية بالدراسة، شوكلا بودار، في مقال نشرته عن الدراسة بموقع “ذا كونفرسيشن”: “في الوقت الحاضر، فإن عددا قليلا جدا من مطوري الطاقة الشمسية يأخذون تغير المناخ في الاعتبار عند شراء ألواحهم، وينبغي أن يكونوا -خاصة من يعمل في المناطق الرطبة- أكثر حذرا عند اختيار موقع جديد لمزرعة الطاقة الشمسية، للتأكد من أن وحداتهم لديها فرص أقل للفشل بسبب التدهور”. وتضيف أنه “لإصلاح المشكلة عند التصنيع، سنحتاج إلى دمج طرق جديدة لألواح التبريد وتحسين المواد المستخدمة، ونحتاج أيضا إلى تحسين عمليات التصنيع والمواد حتى نتمكن من منع تراكم الرطوبة داخل الألواح”.وتعترف بودار بأن هذه التدخلات الصناعية ممكنة، لكن “الخطوة الأولى هي أن نفهم أن هناك مشكلة، وهذا هو الهدف من الدراسة”.المحطة الشمسية بالجامعة الأميركية في القاهرة استُخدمت لإثبات مفهوم “الصيانة التنبؤية” (الجامعة الأميركية بالقاهرة)الصيانة التنبؤية.. تدخل عاجل وإلى أن تحدث تدخلات صناعية سواء بتطوير ألواح السيلكون الشمسية أو بالبحث عن مواد أخرى غير السليكون، فإن هناك تدخلا عاجلا يوصي به أستاذ الطاقات المتجددة بجامعة الزقازيق المصرية جمال علم الدين، وهو”الصيانة التنبؤية”.والمقصود بالصيانة التنبؤية هو إجراء عمليات فحص منتظمة، وإجراء تحليل منتظم للأداء لتحديد المشكلات المحتملة مبكرا، ومنع التدهور المتسارع في الألواح الشمسية، وهذا يسمح بإجراء الإصلاحات أو الاستبدالات في الوقت المناسب لزيادة عمر الألواح الشمسية إلى أقصى حد. ويضيف علم الدين في حديث هاتفي مع “الجزيرة نت”: “كما يمكن تصميم الألواح بمكونات يمكن استبدالها أو إصلاحها بسهولة، بما يسهل الصيانة ويطيل عمر النظام ككل، وهذا يسمح بالاستبدال المستهدف للمكونات المتدهورة دون الحاجة إلى استبدال اللوحة الشمسية بأكملها”.وكان فريق بحثي من الجامعة الأميركية بالقاهرة يقوده رئيس مركز إلكترونيات وأجهزة النانو بالجامعة الدكتور يحيى إسماعيل، تمكن قبل نحو عامين من تسهيل هذه “الصيانة التنبؤية” عبر إنتاج وحدة لرصد ومتابعة عمل الألواح الشمسية، والتنبؤ بتلك التي أوشكت على التلف. وشرح إسماعيل في تصريحات صحفية فكرة عملها، موضحا أن “هذه الوحدة توجد خلف كل مجموعة من الألواح الشمسية، ليقوم مستشعر موجود بها بعمل قياسات مستمرة لجميع الألواح، وذلك من خلال برنامج بسيط ينبه مشغل المحطة إلى احتمالية خروج أحد الألواح من الخدمة قريبا”.وأجريت تجارب على هذه الوحدة في المحطة الشمسية البحثية التي دُشنت في ديسمبر/كانون الأول 2021 بمقر الجامعة الأميركية بمنطقة التجمع الخامس بالقاهرة، وأظهرت نتائج جيدة في إثبات مفهوم الصيانة التنبؤية.المصدر : الجزيرة + مواقع إلكترونية لكهرباء في إيطاليا تتلقى دعمًا بـ1.3 مليار دولار.. وتطور بشأن الفحم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40525&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/09/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D9%84%D9%82%D9%89-%D8%AF%D8%B9%D9%85%D9%8B%D8%A7-%D8%A8%D9%801-3-%D9%85%D9%84/ Sun, 10 Mar 2024 00:00:00 GMT شهد قطاع الكهرباء في إيطاليا إبرام صفقة ضخمة جديدة لتعزيز شبكات توزيع الكهرباء في إقليم لومبارديا شمالي البلاد. وقّعت الاتفاق بقيمة 1.2 مليار يورو (1.3 مليار دولار أميركي) شركتا "إيه تو إيه" الإيطالية (A2A) و"إي- ديستريبوزيوني" (E-Distribuzione) التابعة لإنيل الإيطالية (Enel). وبموجب الاتفاق، ستُقام شركة جديدة تُسهِم فيها إي-ديستريبوزيوني بأصول توزيع الكهرباء في ميلان وفالت رومبيا، وستمتلك "إيه تو إيه" 90% من أسهم الشركة الجديدة، وفق بيانات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وبعد إتمام عملية البيع، ستبرم الشركتان اتفاقية مساهمين لإرساء القواعد المرتبطة بتخصيص حصة الـ10% الأخرى. وفي سياق متصل، تقرر وقف استعمال الفحم لتوليد الكهرباء بحلول العام المقبل (2025)، كما قررت لجنة تشريعية إجراء دراسة بشأن دور المفاعلات النووية في تحول الطاقة، ضمن مساعٍ أكبر لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. قطاع الكهرباء في إيطاليا من شأن الاتفاق الجديد أن يرفع عدد محطات توزيع الكهرباء التي تمتلكها "إيه تو إي" في لومباردي بنحو 70%، من قرابة 1.3 مليونًا في العام المنصرم (2023) إلى نحو 2.1 مليون في العام الجاري (2024). وفي بيان صحفي، أعربت شركة إنيل عن أملها في أن يحمل الاتفاق الأحدث بقطاع الكهرباء في إيطاليا أثرًا إيجابيًا في صافي الديون الموحدة بقيمة 1.2 مليار يورو (1.3 مليار دولار)، وأثرًا إيجابيًا إضافيًا في صافي الدخل المسجّل لعام 2024 بقيمة تقترب من مليار يورو. (اليورو = 1.09 دولارًا) يُشار هنا إلى أن ارتفاع حجم الديون كان أحد الأسباب وراء قرار الحكومة، وهي أكبر حامل أسهم منفرد بشركة إنيل، الإطاحة برئيسها التنفيذي السابق فرانسيسكو ستاراس. كما تقول إنيل إن الاتفاق يتماشى مع مسهدفاتها المالية المتضمنة في خطتها الإستراتيجية للأعوام بين 2024 و2026، وبموجبها تسعى إنيل لتوفير 35.8 مليار يورو من إجمالي النفقات الرأسمالية حتى 2026. من جانبها، قالت شركة "إيه تو إيه" إن الاتفاق سيساعدها في تنفيذ استثمارات أكبر بشبكة توزيع الكهرباء في إيطاليا بقيمة نحو 1.4 مليار يورو بحلول عام 2035، بالإضافة إلى تعزيز مستهدفات إزالة الكربون. توليد الكهرباء من الغاز قررت وزارة الطاقة وقف استعمال الفحم لتوليد الكهرباء في إيطاليا بحلول العام المقبل (2025)، على أن يحل بدلًا منه الغاز الطبيعي، حسبما جاء في تقرير نشرته وكالة رويترز وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. وقال الوزير جيلبرتو بيكيتّو فراتين، إن هدف التخلي عن الفحم في مزيج الكهرباء بحلول 31 ديسمبر/كانون الأول 2025 "قريب للغاية". وعلى نحو خاص، استُبعِدَت جزيرة سردينيا من الخطة، على أن يجري التخلص تدريجيًا من الفحم بتوليد الكهرباء بها إلى بين عامي 2026 و2028. ويأمل الاتحاد الأوروبي في التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري في توليد الكهرباء، لكنه يعد الغاز الطبيعي وقودًا انتقاليًا ضروريًا لتحقيق تحول الطاقة. وفي صيف العام المنصرم (2023)، صوّت مشرعو الاتحاد لصالح إدراج الغاز الطبيعي والطاقة النووية على قائمة الأنشطة المستدامة، ضمن مساعي مكافحة تغير المناخ وتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وفي فبراير/شباط، خصصت ألمانيا 16 مليار دولار لبناء 4 محطات كهرباء تعمل بالغاز لتكملة الدفعة نحو التوسع في الطاقة المتجددة. كما حققت النمسا مؤخرًا أكبر اكتشاف للغاز الطبيعي منذ 4 عقود، بكمية تكفي لزيادة إنتاجها المحلي بنسبة 50%. وشهد قطاع الكهرباء في إيطاليا إعطاء الضوء الأخضر لـ4 محطات جديدة تعمل بالغاز على مدار العامين الماضيين، وهو ما سيمكّن روما من إنتاج نحو 3 آلاف و400 ميغاواط من الكهرباء، بالإضافة إلى 700 ميغاواط أخرى من تحديث محطات قائمة بحلول 2026. وفي سياق متصل، قالت وزارة الطاقة إن إيطاليا تمكّنت من التخلص الكامل تدريجيًا من الغاز الروسي الذي شكّل 4% فقط من إجمالي واردات البلاد من الغاز في 2023. الطاقة النووية قررت لجنة البيئة بمجلس النواب الإيطالي إجراء دراسة موسّعة بشأن دور الطاقة النووية في تحقيق أهداف تحول الطاقة وإزالة الكربون والحياد الكربوني. وكانت إيطاليا قد أغلقت آخر محطاتها النووية قبل أكثر من 30 عامًا، كما أنها الدولة الوحيدة داخل مجموعة السبع التي لا تشغل محطة كهرباء تعمل بالطاقة النووية، بحسب تقرير نشرته منصة يوراكتيف (euractiv) وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسبق الإعلان الجديد اقتراحًا سابقًا لرئيس الوزراء الراحل سيلفيو برلسكوني بأن تشكل الطاقة النووية 25% من مزيج الكهرباء في إيطاليا بحلول عام 2030، لكن استفتاءً للرأي أحبطه. وثمة تباين في الآراء بشأن الطاقة النووية داخل إيطاليا، ومن ناحية شدد رئيس شركة أبحاث الطاقة والبيئة نوميسما إنرجيا (Nomisma Energia) ديفيد تاباريلي، على ضرورة الاستعانة بمفاعلات الجيل الثالث فورًا وعدم انتظار مفاعلات الجيل الرابع أو الخامس أو حتى الاندماج النووي. وأشار إلى أن جهود إزالة الكربون يجب أن تبدأ فورًا دون تأخير، مؤكدًا دور الطاقة النووية في أوروبا لتكملة إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة. وفي المقابل، أشارت خبيرة الطاقة كاتيوسيا إروي، إلى المشكلات القائمة المرتبطة بالبيانات والتوقيت والتكلفة، مؤكدة أنه لا توجد طاقة نووية آمنة شهد قطاع الكهرباء في إيطاليا إبرام صفقة ضخمة جديدة لتعزيز شبكات توزيع الكهرباء في إقليم لومبارديا شمالي البلاد. وقّعت الاتفاق بقيمة 1.2 مليار يورو (1.3 مليار دولار أميركي) شركتا "إيه تو إيه" الإيطالية (A2A) و"إي- ديستريبوزيوني" (E-Distribuzione) التابعة لإنيل الإيطالية (Enel). وبموجب الاتفاق، ستُقام شركة جديدة تُسهِم فيها إي-ديستريبوزيوني بأصول توزيع الكهرباء في ميلان وفالت رومبيا، وستمتلك "إيه تو إيه" 90% من أسهم الشركة الجديدة، وفق بيانات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وبعد إتمام عملية البيع، ستبرم الشركتان اتفاقية مساهمين لإرساء القواعد المرتبطة بتخصيص حصة الـ10% الأخرى. وفي سياق متصل، تقرر وقف استعمال الفحم لتوليد الكهرباء بحلول العام المقبل (2025)، كما قررت لجنة تشريعية إجراء دراسة بشأن دور المفاعلات النووية في تحول الطاقة، ضمن مساعٍ أكبر لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. قطاع الكهرباء في إيطاليا من شأن الاتفاق الجديد أن يرفع عدد محطات توزيع الكهرباء التي تمتلكها "إيه تو إي" في لومباردي بنحو 70%، من قرابة 1.3 مليونًا في العام المنصرم (2023) إلى نحو 2.1 مليون في العام الجاري (2024). وفي بيان صحفي، أعربت شركة إنيل عن أملها في أن يحمل الاتفاق الأحدث بقطاع الكهرباء في إيطاليا أثرًا إيجابيًا في صافي الديون الموحدة بقيمة 1.2 مليار يورو (1.3 مليار دولار)، وأثرًا إيجابيًا إضافيًا في صافي الدخل المسجّل لعام 2024 بقيمة تقترب من مليار يورو. (اليورو = 1.09 دولارًا) يُشار هنا إلى أن ارتفاع حجم الديون كان أحد الأسباب وراء قرار الحكومة، وهي أكبر حامل أسهم منفرد بشركة إنيل، الإطاحة برئيسها التنفيذي السابق فرانسيسكو ستاراس. كما تقول إنيل إن الاتفاق يتماشى مع مسهدفاتها المالية المتضمنة في خطتها الإستراتيجية للأعوام بين 2024 و2026، وبموجبها تسعى إنيل لتوفير 35.8 مليار يورو من إجمالي النفقات الرأسمالية حتى 2026. من جانبها، قالت شركة "إيه تو إيه" إن الاتفاق سيساعدها في تنفيذ استثمارات أكبر بشبكة توزيع الكهرباء في إيطاليا بقيمة نحو 1.4 مليار يورو بحلول عام 2035، بالإضافة إلى تعزيز مستهدفات إزالة الكربون. توليد الكهرباء من الغاز قررت وزارة الطاقة وقف استعمال الفحم لتوليد الكهرباء في إيطاليا بحلول العام المقبل (2025)، على أن يحل بدلًا منه الغاز الطبيعي، حسبما جاء في تقرير نشرته وكالة رويترز وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. وقال الوزير جيلبرتو بيكيتّو فراتين، إن هدف التخلي عن الفحم في مزيج الكهرباء بحلول 31 ديسمبر/كانون الأول 2025 "قريب للغاية". وعلى نحو خاص، استُبعِدَت جزيرة سردينيا من الخطة، على أن يجري التخلص تدريجيًا من الفحم بتوليد الكهرباء بها إلى بين عامي 2026 و2028. ويأمل الاتحاد الأوروبي في التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري في توليد الكهرباء، لكنه يعد الغاز الطبيعي وقودًا انتقاليًا ضروريًا لتحقيق تحول الطاقة. وفي صيف العام المنصرم (2023)، صوّت مشرعو الاتحاد لصالح إدراج الغاز الطبيعي والطاقة النووية على قائمة الأنشطة المستدامة، ضمن مساعي مكافحة تغير المناخ وتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وفي فبراير/شباط، خصصت ألمانيا 16 مليار دولار لبناء 4 محطات كهرباء تعمل بالغاز لتكملة الدفعة نحو التوسع في الطاقة المتجددة. كما حققت النمسا مؤخرًا أكبر اكتشاف للغاز الطبيعي منذ 4 عقود، بكمية تكفي لزيادة إنتاجها المحلي بنسبة 50%. وشهد قطاع الكهرباء في إيطاليا إعطاء الضوء الأخضر لـ4 محطات جديدة تعمل بالغاز على مدار العامين الماضيين، وهو ما سيمكّن روما من إنتاج نحو 3 آلاف و400 ميغاواط من الكهرباء، بالإضافة إلى 700 ميغاواط أخرى من تحديث محطات قائمة بحلول 2026. وفي سياق متصل، قالت وزارة الطاقة إن إيطاليا تمكّنت من التخلص الكامل تدريجيًا من الغاز الروسي الذي شكّل 4% فقط من إجمالي واردات البلاد من الغاز في 2023. الطاقة النووية قررت لجنة البيئة بمجلس النواب الإيطالي إجراء دراسة موسّعة بشأن دور الطاقة النووية في تحقيق أهداف تحول الطاقة وإزالة الكربون والحياد الكربوني. وكانت إيطاليا قد أغلقت آخر محطاتها النووية قبل أكثر من 30 عامًا، كما أنها الدولة الوحيدة داخل مجموعة السبع التي لا تشغل محطة كهرباء تعمل بالطاقة النووية، بحسب تقرير نشرته منصة يوراكتيف (euractiv) وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسبق الإعلان الجديد اقتراحًا سابقًا لرئيس الوزراء الراحل سيلفيو برلسكوني بأن تشكل الطاقة النووية 25% من مزيج الكهرباء في إيطاليا بحلول عام 2030، لكن استفتاءً للرأي أحبطه. وثمة تباين في الآراء بشأن الطاقة النووية داخل إيطاليا، ومن ناحية شدد رئيس شركة أبحاث الطاقة والبيئة نوميسما إنرجيا (Nomisma Energia) ديفيد تاباريلي، على ضرورة الاستعانة بمفاعلات الجيل الثالث فورًا وعدم انتظار مفاعلات الجيل الرابع أو الخامس أو حتى الاندماج النووي. وأشار إلى أن جهود إزالة الكربون يجب أن تبدأ فورًا دون تأخير، مؤكدًا دور الطاقة النووية في أوروبا لتكملة إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة. وفي المقابل، أشارت خبيرة الطاقة كاتيوسيا إروي، إلى المشكلات القائمة المرتبطة بالبيانات والتوقيت والتكلفة، مؤكدة أنه لا توجد طاقة نووية آمنة الإمارات تفتح باب تقديم طلبات تنفيذ مشروع تطوير أنظمة بطاريات تخزين الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40524&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4257943/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85-%D8%B7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/ Sun, 10 Mar 2024 00:00:00 GMT أبوظبي - مباشر: أعلنت شركة مياه وكهرباء الإمارات عن فتح باب تقديم طلبات إبداء الاهتمام بتنفيذ مشروع مستقلّ لتطوير أنظمة بطاريات تخزين الطاقة سعة 400 - ميجاوات داعية الشركات وائتلاف الشركات لتقديم طلباتها . وبموجب المشروع، ستعمل شركة مياه وكهرباء الإمارات، على تطوير أنظمة بطاريات تخزين الطاقة، بهدف تعزيز مرونة النظام والخدمات ذات الصلة، مثل تنظيم الاستجابة للتردد وتنظيم الجهد الكهربائي، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، اليوم الخميس. وستقوم تقنية أنظمة بطاريات تخزين الطاقة، بدور رئيسي في دعم استراتيجية شركة مياه وكهرباء الإمارات، الرامية إلى تنويع محفظتها من مشاريع الطاقة، مع التركيز على تحقيق الاستدامة، بالإضافة إلى زيادة السعة الإجمالية لتوليد الطاقة الشمسية إلى 7.5 جيجاوات بحلول 2030. وتتوقع الشركة، أن تسهم خططها الإستراتيجية للطاقة المتجددة في تقليل متوسط كثافة ثاني أكسيد الكربون من توليد الكهرباء حوالي 42 بالمائة، لتنخفض إلى حوالي 190 كجم لكل ميجاوات/ ساعة تقريباً بحلول 2030، مقارنة بـ 330 كجم لكل ميجاوات/ ساعة عام 2019. وقال عثمان آل علي، الرئيس التنفيذي لشركة مياه وكهرباء الإمارات، إن المشروع جزء أساسي من استراتيجية شركة مياه وكهرباء الإمارات، الرامية إلى تحقيق مستهدفات استراتيجية الطاقة النظيفة لعام 2035 التي أطلقتها دائرة الطاقة في أبوظبي، ودعم أهداف الاستدامة، وإزالة الكربون في الدولة على نطاق واسع، إلى جانب الدور الرئيسي له في تعزيز اعتمادية وثبات البنية التحتية للطاقة في الدولة. وبين، أن أنظمة بطاريات تخزين الطاقة تقدم مزايا إضافية بالمقارنة مع حلول تخزين الطاقة التقليدية، من حيث زيادة المرونة وفعالية التكلفة وقابلية التوسع وتحسين الكفاءة. وألمح: "إننا في شركة مياه وكهرباء الإمارات ننظر إلى مشروع أنظمة بطاريات تخزين الطاقة، باعتباره استثماراً بالغ الأهمية لإدارة تشغيل النظام، بالتزامن مع دخول كميات كبيرة من الطاقة المتجددة إلى الشبكة". وقال: "نتطلع إلى تلقي العروض من المطورين وائتلاف المطورين للمشاركة في تسريع خطة انتقال الطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة". وسيتم تطوير هذا المشروع وفقا لنموذج المنتج المستقل الرائد في أبوظبي، حيث يدخل المطور الفائز بموجبه في اتفاقية شراء طاقة طويلة المدى مع شركة مياه وكهرباء الإمارات، بصفتها الجهة الوحيدة المعنية بشراء الكهرباء في الإمارة، ويشمل هذا المشروع تطوير وتمويل وبناء وتشغيل وصيانة وتملُّك أنظمة بطاريات تخزين الطاقة، بالإضافة إلى أعمال البنية التحتية المرتبطة بها. ويتعين على جميع المطورين أو ائتلاف المطورين الراغبين بالمشاركة تقديم طلبات إبداء الاهتمام إلى شركة مياه وكهرباء الإمارات في موعد أقصاه يوم 22 مارس 2024، الساعة 12:00 ظهراً بتوقيت مدينة أبوظبي، من خلال إرسال نسخة إلكترونية من طلبات إبداء الاهتمام الخاص بهم إلى:ewec.bess@ewec.ae . وبعد مراجعة طلبات إبداء الاهتمام من قبل شركة مياه وكهرباء الإمارات، ستقوم شركة مياه وكهرباء الإمارات بإصدار طلبات التأهيل إلى المطورين أو ائتلاف المطورين الراغبين بالمشاركة للانتقال إلى المرحلة التالية، وسيوفر طلب عرض الأسعار تفاصيل إضافية بشأن المشروع ومعايير التأهيل المسبق وعملية تقديم العطاءات أبوظبي - مباشر: أعلنت شركة مياه وكهرباء الإمارات عن فتح باب تقديم طلبات إبداء الاهتمام بتنفيذ مشروع مستقلّ لتطوير أنظمة بطاريات تخزين الطاقة سعة 400 - ميجاوات داعية الشركات وائتلاف الشركات لتقديم طلباتها . وبموجب المشروع، ستعمل شركة مياه وكهرباء الإمارات، على تطوير أنظمة بطاريات تخزين الطاقة، بهدف تعزيز مرونة النظام والخدمات ذات الصلة، مثل تنظيم الاستجابة للتردد وتنظيم الجهد الكهربائي، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، اليوم الخميس. وستقوم تقنية أنظمة بطاريات تخزين الطاقة، بدور رئيسي في دعم استراتيجية شركة مياه وكهرباء الإمارات، الرامية إلى تنويع محفظتها من مشاريع الطاقة، مع التركيز على تحقيق الاستدامة، بالإضافة إلى زيادة السعة الإجمالية لتوليد الطاقة الشمسية إلى 7.5 جيجاوات بحلول 2030. وتتوقع الشركة، أن تسهم خططها الإستراتيجية للطاقة المتجددة في تقليل متوسط كثافة ثاني أكسيد الكربون من توليد الكهرباء حوالي 42 بالمائة، لتنخفض إلى حوالي 190 كجم لكل ميجاوات/ ساعة تقريباً بحلول 2030، مقارنة بـ 330 كجم لكل ميجاوات/ ساعة عام 2019. وقال عثمان آل علي، الرئيس التنفيذي لشركة مياه وكهرباء الإمارات، إن المشروع جزء أساسي من استراتيجية شركة مياه وكهرباء الإمارات، الرامية إلى تحقيق مستهدفات استراتيجية الطاقة النظيفة لعام 2035 التي أطلقتها دائرة الطاقة في أبوظبي، ودعم أهداف الاستدامة، وإزالة الكربون في الدولة على نطاق واسع، إلى جانب الدور الرئيسي له في تعزيز اعتمادية وثبات البنية التحتية للطاقة في الدولة. وبين، أن أنظمة بطاريات تخزين الطاقة تقدم مزايا إضافية بالمقارنة مع حلول تخزين الطاقة التقليدية، من حيث زيادة المرونة وفعالية التكلفة وقابلية التوسع وتحسين الكفاءة. وألمح: "إننا في شركة مياه وكهرباء الإمارات ننظر إلى مشروع أنظمة بطاريات تخزين الطاقة، باعتباره استثماراً بالغ الأهمية لإدارة تشغيل النظام، بالتزامن مع دخول كميات كبيرة من الطاقة المتجددة إلى الشبكة". وقال: "نتطلع إلى تلقي العروض من المطورين وائتلاف المطورين للمشاركة في تسريع خطة انتقال الطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة". وسيتم تطوير هذا المشروع وفقا لنموذج المنتج المستقل الرائد في أبوظبي، حيث يدخل المطور الفائز بموجبه في اتفاقية شراء طاقة طويلة المدى مع شركة مياه وكهرباء الإمارات، بصفتها الجهة الوحيدة المعنية بشراء الكهرباء في الإمارة، ويشمل هذا المشروع تطوير وتمويل وبناء وتشغيل وصيانة وتملُّك أنظمة بطاريات تخزين الطاقة، بالإضافة إلى أعمال البنية التحتية المرتبطة بها. ويتعين على جميع المطورين أو ائتلاف المطورين الراغبين بالمشاركة تقديم طلبات إبداء الاهتمام إلى شركة مياه وكهرباء الإمارات في موعد أقصاه يوم 22 مارس 2024، الساعة 12:00 ظهراً بتوقيت مدينة أبوظبي، من خلال إرسال نسخة إلكترونية من طلبات إبداء الاهتمام الخاص بهم إلى:ewec.bess@ewec.ae . وبعد مراجعة طلبات إبداء الاهتمام من قبل شركة مياه وكهرباء الإمارات، ستقوم شركة مياه وكهرباء الإمارات بإصدار طلبات التأهيل إلى المطورين أو ائتلاف المطورين الراغبين بالمشاركة للانتقال إلى المرحلة التالية، وسيوفر طلب عرض الأسعار تفاصيل إضافية بشأن المشروع ومعايير التأهيل المسبق وعملية تقديم العطاءات مشروعات الطاقة الشمسية تدعم أهداف أنغولا لزيادة الوصول إلى الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40523&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/09/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A3%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D8%A3%D9%86%D8%BA/ Sun, 10 Mar 2024 00:00:00 GMT تدعم مشروعات الطاقة الشمسية أهداف أنغولا لزيادة الوصول إلى الكهرباء، والتحول إلى المصادر المتجددة، وتوفير المزيد من فرص العمل لمواطنيها. وحددت أنغولا هدفًا يتمثّل في الوصول إلى الكهرباء بنسبة 60% بحلول عام 2025، في إطار الخطة الإستراتيجية "فيساو 2025" (Visao 2025)، التي من المتوقع أن تؤدي الطاقة الشمسية دورًا رئيسًا فيها. ولدعم عملية الكهربة والتنويع، تنفذ الحكومة الأنغولية مشروعات الطاقة الشمسية، بالتعاون مع الشركاء ومطوري المشروعات الدوليين، وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. مشروع مصدر الإماراتية تم التوقيع على اتفاقية لتطوير محطة للطاقة الشمسية بقدرة 150 ميغاواط بين وزارة الطاقة والمياه الأنغولية وشركة الطاقة المتجددة "مصدر"، ومقرها مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة في ديسمبر/كانون الأول الماضي. • توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية.. أنغولا تنفذ مشروعًا جديدًا وسينتج المشروع، الذي تبلغ طاقته 150 ميغاواط الكهرباء لتشغيل 90 ألف منزل، ما يُسهم في خلق فرص العمل وخفض الانبعاثات والجهود المبذولة لزيادة كهربة البلاد، بحسب منصة الاستثمار في قطاع الطاقة الأفريقي إنرجي كابيتال آند باور (Energy Capital & Power). تمويل مشروعات الطاقة الشمسية بـ1.44 مليار دولار حصلت وزارة المالية الأنغولية على تمويل بقيمة 1.44 مليار دولار من بنك ستاندرد تشارترد متعدد الجنسيات في يوليو/تموز 2023، لتمويل نشر 48 نظامًا للطاقة الشمسية الكهروضوئية على مستوى البلاد. وسيجري تركيب المشروعات في مقاطعات موكسيكو ولوندا نورتي ولوندا سول وبي ومالانجي، ما يضيف 296 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و719 ميغاواط من نظام تخزين طاقة البطارية إلى الشبكة الأنغولية، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وستوفر المرافق الكهرباء لتشغيل مليون مستهلك، وتم تكليف شركة الطاقة النظيفة إم سي إيه غروب MCA Group ببناء المشروعات. مشروع جديد بقدرة 500 ميغاواط جرى التوصل إلى اتفاقية لتوفير تمويل بقيمة 900 مليون دولار، لدعم تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية الأنغولية بين وزارة الطاقة والمياه الأنغولية وبنك التصدير والاستيراد الأميركي في يونيو/حزيران 2023. وسيتضمن المشروع تركيب وحدتين للطاقة الشمسية الكهروضوئية، بقدرة مشتركة تبلغ 500 ميغاواط، مع تعزيز فرص العمل في أنغولا من خلال خلق 1600 فرصة عمل. • الطاقة المتجددة في دول أفريقيا جنوب الصحراء تحتاج إلى زيادة الاستثمارات 5 أضعاف وتعمل المبادرة على تعزيز التعاون بين أنغولا والولايات المتحدة فيما يتعلق بتبادل وتجارة السلع والخدمات، بما في ذلك الألواح الشمسية والمحولات ومعدات البناء. وتبني شركتا الطاقة النظيفة "صن أفريكا" و"أفريكا غلوبال شيفر" المشروعات، بحسب منصة الاستثمار في قطاع الطاقة الأفريقي إنرجي كابيتال آند باور (Energy Capital & Power). تشغيل مشروع لوينا في 2024 من المتوقع أن يبدأ تشغيل مجمع لوينا للطاقة الشمسية بقدرة 269 ألفًا و6 ميغاواط في عام 2024. ويقع المشروع في مقاطعة موكسيكو، وسيتألف المشروع الذي تبلغ تكلفته 39.1 مليون دولار من 42 ألفًا و560 لوحًا شمسيًا، وسيجري تشغيله من جانب الشركة العامة لإنتاج الكهرباء في أنغولا، وتم الانتهاء من المشروع بنسبة 60% في أبريل/نيسان 2023. افتتاح مشروع كاراكولو افتُتح مشروع كاراكولو بقدرة 50 ميغاواط في مقاطعة ناميبي من قبل تحالف يضم شركة النفط الوطنية الأنغولية سونانغول، وشركة الطاقة الدولية أزول إنرجي في مايو/أيار 2023. وسيحتوي المشروع على 48 ألف لوح شمسي تولد الكهرباء لتشغيل 90 ألف منزل. وستعمل منشأة الطاقة الشمسية على التخفيف من انبعاثات 224 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون مع توفير فرص العمل لـ600 شخص. • الري بالطاقة الشمسية أمل مزارعي أفريقيا لتحسين ظروفهم المعيشية وجرى تطوير المنشأة على مراحل، وسوف يجري تشغيلها لمدة 20 عامًا، إذ يتماشى مع الجهود التي تبذلها أنغولا لتوليد 500 ميغاواط من قدرة الطاقة المتجددة بحلول عام 2025، وتم التوصل إلى قرار الاستثمار النهائي للمشروع في ديسمبر/كانون الأول 2021. بدء العمليات في مشروعات بنغويلا بدأت أنغولا عملياتها في منشأتين للطاقة الشمسية، هما محطة بيوبيو للطاقة الشمسية بقدرة 188 ميغاواط، ومحطة بايا فارتا للطاقة الشمسية بقدرة 96 ميغاواط، في مقاطعة بنغويلا في أغسطس/آب 2022. وطورت المشروعات مجموعة إم سي إيه غروب MCA، بتمويل مقدم من البنك الدولي للإنشاء والتعمير والوكالة الفرنسية للتنمية (AFD). ويُعدّ المشروع جزءًا من مبادرة أطلقتها مجموعة "إم سي إبه غروب" والوكالة الفرنسية للتنمية والبنك الدولي للإنشاء والتعمير في عام 2021، لتطوير 7 مزارع للطاقة الشمسية، وتوفير الوصول إلى الكهرباء لـ2.4 مليون مستهلك في أنغولا تدعم مشروعات الطاقة الشمسية أهداف أنغولا لزيادة الوصول إلى الكهرباء، والتحول إلى المصادر المتجددة، وتوفير المزيد من فرص العمل لمواطنيها. وحددت أنغولا هدفًا يتمثّل في الوصول إلى الكهرباء بنسبة 60% بحلول عام 2025، في إطار الخطة الإستراتيجية "فيساو 2025" (Visao 2025)، التي من المتوقع أن تؤدي الطاقة الشمسية دورًا رئيسًا فيها. ولدعم عملية الكهربة والتنويع، تنفذ الحكومة الأنغولية مشروعات الطاقة الشمسية، بالتعاون مع الشركاء ومطوري المشروعات الدوليين، وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. مشروع مصدر الإماراتية تم التوقيع على اتفاقية لتطوير محطة للطاقة الشمسية بقدرة 150 ميغاواط بين وزارة الطاقة والمياه الأنغولية وشركة الطاقة المتجددة "مصدر"، ومقرها مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة في ديسمبر/كانون الأول الماضي. • توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية.. أنغولا تنفذ مشروعًا جديدًا وسينتج المشروع، الذي تبلغ طاقته 150 ميغاواط الكهرباء لتشغيل 90 ألف منزل، ما يُسهم في خلق فرص العمل وخفض الانبعاثات والجهود المبذولة لزيادة كهربة البلاد، بحسب منصة الاستثمار في قطاع الطاقة الأفريقي إنرجي كابيتال آند باور (Energy Capital & Power). تمويل مشروعات الطاقة الشمسية بـ1.44 مليار دولار حصلت وزارة المالية الأنغولية على تمويل بقيمة 1.44 مليار دولار من بنك ستاندرد تشارترد متعدد الجنسيات في يوليو/تموز 2023، لتمويل نشر 48 نظامًا للطاقة الشمسية الكهروضوئية على مستوى البلاد. وسيجري تركيب المشروعات في مقاطعات موكسيكو ولوندا نورتي ولوندا سول وبي ومالانجي، ما يضيف 296 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و719 ميغاواط من نظام تخزين طاقة البطارية إلى الشبكة الأنغولية، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وستوفر المرافق الكهرباء لتشغيل مليون مستهلك، وتم تكليف شركة الطاقة النظيفة إم سي إيه غروب MCA Group ببناء المشروعات. مشروع جديد بقدرة 500 ميغاواط جرى التوصل إلى اتفاقية لتوفير تمويل بقيمة 900 مليون دولار، لدعم تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية الأنغولية بين وزارة الطاقة والمياه الأنغولية وبنك التصدير والاستيراد الأميركي في يونيو/حزيران 2023. وسيتضمن المشروع تركيب وحدتين للطاقة الشمسية الكهروضوئية، بقدرة مشتركة تبلغ 500 ميغاواط، مع تعزيز فرص العمل في أنغولا من خلال خلق 1600 فرصة عمل. • الطاقة المتجددة في دول أفريقيا جنوب الصحراء تحتاج إلى زيادة الاستثمارات 5 أضعاف وتعمل المبادرة على تعزيز التعاون بين أنغولا والولايات المتحدة فيما يتعلق بتبادل وتجارة السلع والخدمات، بما في ذلك الألواح الشمسية والمحولات ومعدات البناء. وتبني شركتا الطاقة النظيفة "صن أفريكا" و"أفريكا غلوبال شيفر" المشروعات، بحسب منصة الاستثمار في قطاع الطاقة الأفريقي إنرجي كابيتال آند باور (Energy Capital & Power). تشغيل مشروع لوينا في 2024 من المتوقع أن يبدأ تشغيل مجمع لوينا للطاقة الشمسية بقدرة 269 ألفًا و6 ميغاواط في عام 2024. ويقع المشروع في مقاطعة موكسيكو، وسيتألف المشروع الذي تبلغ تكلفته 39.1 مليون دولار من 42 ألفًا و560 لوحًا شمسيًا، وسيجري تشغيله من جانب الشركة العامة لإنتاج الكهرباء في أنغولا، وتم الانتهاء من المشروع بنسبة 60% في أبريل/نيسان 2023. افتتاح مشروع كاراكولو افتُتح مشروع كاراكولو بقدرة 50 ميغاواط في مقاطعة ناميبي من قبل تحالف يضم شركة النفط الوطنية الأنغولية سونانغول، وشركة الطاقة الدولية أزول إنرجي في مايو/أيار 2023. وسيحتوي المشروع على 48 ألف لوح شمسي تولد الكهرباء لتشغيل 90 ألف منزل. وستعمل منشأة الطاقة الشمسية على التخفيف من انبعاثات 224 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون مع توفير فرص العمل لـ600 شخص. • الري بالطاقة الشمسية أمل مزارعي أفريقيا لتحسين ظروفهم المعيشية وجرى تطوير المنشأة على مراحل، وسوف يجري تشغيلها لمدة 20 عامًا، إذ يتماشى مع الجهود التي تبذلها أنغولا لتوليد 500 ميغاواط من قدرة الطاقة المتجددة بحلول عام 2025، وتم التوصل إلى قرار الاستثمار النهائي للمشروع في ديسمبر/كانون الأول 2021. بدء العمليات في مشروعات بنغويلا بدأت أنغولا عملياتها في منشأتين للطاقة الشمسية، هما محطة بيوبيو للطاقة الشمسية بقدرة 188 ميغاواط، ومحطة بايا فارتا للطاقة الشمسية بقدرة 96 ميغاواط، في مقاطعة بنغويلا في أغسطس/آب 2022. وطورت المشروعات مجموعة إم سي إيه غروب MCA، بتمويل مقدم من البنك الدولي للإنشاء والتعمير والوكالة الفرنسية للتنمية (AFD). ويُعدّ المشروع جزءًا من مبادرة أطلقتها مجموعة "إم سي إبه غروب" والوكالة الفرنسية للتنمية والبنك الدولي للإنشاء والتعمير في عام 2021، لتطوير 7 مزارع للطاقة الشمسية، وتوفير الوصول إلى الكهرباء لـ2.4 مليون مستهلك في أنغولا المملكة وكازاخستان توقعان برنامجاً تنفيذياً في مجالات الطاقة المتجددة والابتكارات ومكافحة الاحتباس الحراري http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40522&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ajel.sa/economy/qyssysirgu Sun, 10 Mar 2024 00:00:00 GMT بحضور فخامة الرئيس قاسم جومارت توقاييف رئيس جمهورية كازاخستان، وقّع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ومعالي وزير الطاقة الكازاخستاني ألماسادام ساتكالييف؛ في العاصمة الكازاخستانية أستانة يوم أمس الخميس الموافق 7 مارس 2024، برنامجاً تنفيذيا للتعاون بين حكومة المملكة وحكومة كازاخستان، تحت مظلة مذكرة التفاهم المبرمة بين البلدين في 12 يونيو 2023م، التي تشمل التعاون بينهما في عدد من قطاعات الطاقة كالبترول والغاز ومشتقاتهما، والتكرير، والبتروكيميائيات، والكهرباء، والهيدروجين النظيف، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، وتخزين الطاقة. ويستهدف البرنامج تنفيذ مشروعاتٍ، في كازاخستان، في مجالات الطاقة المتجددة، والابتكارات، ومكافحة الاحتباس الحراري، وتعزيز المشروعات التي تسهم في تحقيق أهداف وأولويات والتزامات كلّ من البلدين في مجالات أمن وتحولات الطاقة وينطبق هذا البرنامج على المشروعات الكبرى الهادفة إلى إنتاج الطاقة وتخزينها، بما في ذلك مشروعات الكهرباء، التي يمكنها الإسهام بفاعلية في تحقيق أهداف البلدين. كما يُسهم البرنامج في دعم مساعي كازاخستان لتحقيق أهدافها وسياساتها في مجال الحد من الانبعاثات، بما في ذلك تحقيق الحياد الصفري بحلول عام 2060م، ويدعم البرنامج، كذلك، التعاون الوثيق بين شركات المملكة وكازاخستان في مختلف المجالات ذات العلاقة. ومن خلال هذا التعاون بين البلدين، ستعمل الأطراف على بناء محطة طاقة رياح بقوة 1 جيجاواط في منطقة جيتيسو بالقرب من بوابة دزونغاري، تحت تحالف تقوده أكوا باور، ومن المقرر أن يبدأ الشروع في بناء المحطة في صيف عام 2025. وبهذه المناسبة، قال محمد أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس الإدارة في شركة أكوا باور: "من خلال التحالفات الاستراتيجية، تلتزم أكوا باور بالقيام بدور أساسي لتحقيق طموحات كازاخستان، والبدء في رحلة التحول نحو حلول الطاقة المستدامة. تعاوننا أكثر من مجرد استثمار، انه شراكة لدعم أهداف كازاخستان في مجال الطاقة، والتي تتماشى بدورها مع رؤية أكوا باور الخاصة في مستقبل يعمل بالطاقة النظيفة بحضور فخامة الرئيس قاسم جومارت توقاييف رئيس جمهورية كازاخستان، وقّع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ومعالي وزير الطاقة الكازاخستاني ألماسادام ساتكالييف؛ في العاصمة الكازاخستانية أستانة يوم أمس الخميس الموافق 7 مارس 2024، برنامجاً تنفيذيا للتعاون بين حكومة المملكة وحكومة كازاخستان، تحت مظلة مذكرة التفاهم المبرمة بين البلدين في 12 يونيو 2023م، التي تشمل التعاون بينهما في عدد من قطاعات الطاقة كالبترول والغاز ومشتقاتهما، والتكرير، والبتروكيميائيات، والكهرباء، والهيدروجين النظيف، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، وتخزين الطاقة. ويستهدف البرنامج تنفيذ مشروعاتٍ، في كازاخستان، في مجالات الطاقة المتجددة، والابتكارات، ومكافحة الاحتباس الحراري، وتعزيز المشروعات التي تسهم في تحقيق أهداف وأولويات والتزامات كلّ من البلدين في مجالات أمن وتحولات الطاقة وينطبق هذا البرنامج على المشروعات الكبرى الهادفة إلى إنتاج الطاقة وتخزينها، بما في ذلك مشروعات الكهرباء، التي يمكنها الإسهام بفاعلية في تحقيق أهداف البلدين. كما يُسهم البرنامج في دعم مساعي كازاخستان لتحقيق أهدافها وسياساتها في مجال الحد من الانبعاثات، بما في ذلك تحقيق الحياد الصفري بحلول عام 2060م، ويدعم البرنامج، كذلك، التعاون الوثيق بين شركات المملكة وكازاخستان في مختلف المجالات ذات العلاقة. ومن خلال هذا التعاون بين البلدين، ستعمل الأطراف على بناء محطة طاقة رياح بقوة 1 جيجاواط في منطقة جيتيسو بالقرب من بوابة دزونغاري، تحت تحالف تقوده أكوا باور، ومن المقرر أن يبدأ الشروع في بناء المحطة في صيف عام 2025. وبهذه المناسبة، قال محمد أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس الإدارة في شركة أكوا باور: "من خلال التحالفات الاستراتيجية، تلتزم أكوا باور بالقيام بدور أساسي لتحقيق طموحات كازاخستان، والبدء في رحلة التحول نحو حلول الطاقة المستدامة. تعاوننا أكثر من مجرد استثمار، انه شراكة لدعم أهداف كازاخستان في مجال الطاقة، والتي تتماشى بدورها مع رؤية أكوا باور الخاصة في مستقبل يعمل بالطاقة النظيفة صناعة الطاقة الشمسية في الصين.. كيف تجاوزت بكين إفلاس الغرب؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40521&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/09/%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%88/ Sun, 10 Mar 2024 00:00:00 GMT كشفت صناعة الطاقة الشمسية في الصين خلال عام 2023 عن وجه جديد لهيمنتها العالمية، كما تطمح بكين إلى تحقيق نجاحات جديدة. وتسعى الصين إلى دعم صناعات الألواح الشمسية والسيارات الكهربائية وبطاريات الليثيوم، وتسخير الصناعات الناشئة مثل الشمسية التي يراها الرئيس شي جين بينغ قوى إنتاجية جديدة، لإعادة الدماء إلى شرايين الاقتصاد الذي يشهد تباطؤًا منذ أكثر من 10 سنوات. كما يأتي الاهتمام بصناعة الطاقة الشمسية في الصين، في إطار برنامج لجعل بكين أقل اعتمادًا على واردات الطاقة، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. في المقابل، تشهد الولايات المتحدة وبلدان أوروبا محاولات مستميتة لإحياء إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، وإبعاد الشركات عن شفا الإفلاس، وسط إغراق الواردات الصينية الرخيصة، والحاجة الملحة إلى توفير إمدادات موثوقة لملء فراغ كبير خلّفه خروج الغاز الروسي من القارة العجوز. صناعة الطاقة الشمسية في الصين كان تدني الأجور وتوافر الأراضي والدعم الحكومي الوفير وراء الطفرة التي شهدها العام الماضي (2023) في صناعة الطاقة الشمسية لدى الصين. وفي مقال له بصحيفة "ذا نيويورك تايمز" الأميركية (The New York Times)، حلل الكاتب كيث برادشر، أسباب النجاحالصيني، بالمقارنة بأوروبا والولايات المتحدة. وكانت تركيبات الألواح الشمسية الصينية في 2023 أكثر بكثير من نظيرتها في الولايات المتحدة على مدى تاريخها. وخفّضت الصين أسعار البيع بالجملة للألواح بمقدار النصف تقريبًا، وقفزت صادرات الألواح المجمعة بالكامل بنسبة 38%، كما تضاعفت صادرات المكونات الرئيسة للألواح. ويرجع ذلك بالأساس إلى ميزة انخفاض تكاليف التصينع في الصين، وهو ما أكدته وحدة بحثية تابعة للمفوضية الأوروبية التي قالت في تقرير صدر خلال شهر يناير/كانون الثاني (2024)، إن التكلفة تتراوح بين 16 و18.9 سنتًا لكل واط. في المقابل، تتراوح التكلفة بالنسبة إلى الشركات في أوروبا بين 24.3 و30 سنتًا للواط، وفي أميركا نحو 28 سنتًا. يأتي هذا الفارق الهائل في التكلفة بدعم من انخفاض الأجور في الصين، كما توفر المدن الأراضي اللازمة لبناء مصانع إنتاج الألواح الشمسية بانخفاض كبير عن أسعار السوق، وتقدم المصارف الحكومية -أيضًا- القروض الضخمة بأسعار فائدة منخفضة حتى لو كانت الشركات قد خسرت أموالها وأفلست. ووجدت شركات صناعة الطاقة الشمسية في الصين السبيل لبناء المصانع وتزويدها بالأجهزة بصورة غير مكلفة. وأيضًا، يُحدث انخفاض أسعار الكهرباء فارقًا كبيرًا، فالبولي سيليكون (المادة الخام الأساسية لتصنيع الألواح الشمسية) يتطلب كميات هائلة من الكهرباء التي يأتي ثلثها من الفحم بتكلفة منخفضة. كما تعمل الشركات على خفض التكاليف أكثر عبر تركيب الألواح الشمسية في صحراء غرب البلاد، على أراضي الدولة المجانية، ثم تستعمل الكهرباء المنتجة من تلك المزارع الشمسية لإنتاج المزيد من البولي سيليكون. أوروبا والولايات المتحدة على عكس الصين، فإن أسعار الكهرباء في أوروبا باهظة، خاصة بعد التوقف عن شراء الغاز الطبيعي من روسيا (المزود الرئيس سابقًا) على خلفية غزو أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، بالإضافة إلى ذلك فإن الأراضي اللازمة لبناء المزارع الشمسية مكلفة أيضًا. وفي الولايات المتحدة، عرقلت المخاوف البيئية في جنوب غرب البلاد تركيبات المزارع الشمسية. وألقت الانتعاشة بصناعة الطاقة الشمسية في الصين بالفزع في نفوس الولايات المتحدة وأوروبا، وهو ما دفع صناع السياسات إلى التدخل لإنقاذ الصناعة من الانهيار الكامل. وتباينت ردود الأفعال الغربية على صادرات الصين من مكونات صناعة الطاقة الشمسية، ففي الولايات المتحدة قدمت إدارة الرئيس جو بايدن إعانات سخية، لتغطية معظم تكاليف تصنيع الألواح الشمسية، وجزء من تكاليف التركيب المرتفعة. وفي أوروبا، قدمت الحكومات إعانات لشراء الألواح من أي مكان، ما أدى إلى زيادة ضخمة في مشتريات المستهلكين من الصين، وهو ما ألحق الضرر بصناعة الطاقة الشمسية في القارة. وتجلى ذلك مؤخرًا في حالات الإفلاس التي اجتاحت الصناعة الأوروبية، إذ تقدّمت شركة "كريستالز" النرويجية (Crystals) بطلب لإشهار إفلاسها في أغسطس/آب (2023). كما أعلنت شركة نورصن النرويجية (Norsun) في سبتمبر/أيلول (2023)، تعليق إنتاجها حتى نهاية ذلك العام، وفي فبراير/شباط (2023)، قالت شركة ماير برجر السويسرية (Meyer Burger) إنها ستوقف الإنتاح في النصف الأول من مارس/آذار الجاري داخل مصنعها الكائن في فرايبرغ الألمانية. نجاح وتفوق يقول الكاتب كيث برادشر، إن الصين نجحت في تجاوز العقبات الجمركية التي وضعتها الولايات المتحدة لواردات البولي سيليكون. ويُنتج البولي سيليكون في منطقة شينجيانغ ذاتية الحكومة لقومية الإويغور المسلمة في شمال غرب الصين، وحظرت الولايات المتحدة استيراد مكونات الألواح التي تنتجها العمالة القسرية هناك، على خلفية اتهامات باضطهاد الأقلية المسلمة. وبينما يدرس الاتحاد الأوروبي فرض حظر مماثل، لجأت الشركات الصينية إلى تصدير المكونات لتجميعها في مصانع بالخارج، في حين تقوم بعمليات التصنيع الأولية للألواح الشمسية داخل الصين، وهو ما يسمح بتجنيب الشحنات الحواجز التجارية، ومنها التعرفات الجمركية التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترمب. كما تقيم العديد من كبريات شركات صناعة الطاقة الشمسية في الصين مصانع تجميع لها داخل أميركا، للاستفادة من إعانات قانون خفض التضخم الذي يقدم إعانات سخية لإحياء صناعة الألواح الشمسية التي انهارت تمامًا قبل أكثر من عقد بسبب الواردات الصينية الرخيصة. ويرى كاتب المقال أن بناء صناعة أميركية قادرة على الاعتماد على نفسها سيكون عسيرًا، لأن الصين تنتج عمليًا كل المعدات العالمية لتصنيع الألواح الشمسية، وتوفير كل المعروض تقريبًا من مكونات الألواح بدءًا من الرقائق وحتى الزجاج. وقد يواجه أي شخص يحاول صناعة الألواح الشمسية بمعزل عن الصين، تأخيرات محتملة في التركيب أو إصلاح المعدات كشفت صناعة الطاقة الشمسية في الصين خلال عام 2023 عن وجه جديد لهيمنتها العالمية، كما تطمح بكين إلى تحقيق نجاحات جديدة. وتسعى الصين إلى دعم صناعات الألواح الشمسية والسيارات الكهربائية وبطاريات الليثيوم، وتسخير الصناعات الناشئة مثل الشمسية التي يراها الرئيس شي جين بينغ قوى إنتاجية جديدة، لإعادة الدماء إلى شرايين الاقتصاد الذي يشهد تباطؤًا منذ أكثر من 10 سنوات. كما يأتي الاهتمام بصناعة الطاقة الشمسية في الصين، في إطار برنامج لجعل بكين أقل اعتمادًا على واردات الطاقة، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. في المقابل، تشهد الولايات المتحدة وبلدان أوروبا محاولات مستميتة لإحياء إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، وإبعاد الشركات عن شفا الإفلاس، وسط إغراق الواردات الصينية الرخيصة، والحاجة الملحة إلى توفير إمدادات موثوقة لملء فراغ كبير خلّفه خروج الغاز الروسي من القارة العجوز. صناعة الطاقة الشمسية في الصين كان تدني الأجور وتوافر الأراضي والدعم الحكومي الوفير وراء الطفرة التي شهدها العام الماضي (2023) في صناعة الطاقة الشمسية لدى الصين. وفي مقال له بصحيفة "ذا نيويورك تايمز" الأميركية (The New York Times)، حلل الكاتب كيث برادشر، أسباب النجاحالصيني، بالمقارنة بأوروبا والولايات المتحدة. وكانت تركيبات الألواح الشمسية الصينية في 2023 أكثر بكثير من نظيرتها في الولايات المتحدة على مدى تاريخها. وخفّضت الصين أسعار البيع بالجملة للألواح بمقدار النصف تقريبًا، وقفزت صادرات الألواح المجمعة بالكامل بنسبة 38%، كما تضاعفت صادرات المكونات الرئيسة للألواح. ويرجع ذلك بالأساس إلى ميزة انخفاض تكاليف التصينع في الصين، وهو ما أكدته وحدة بحثية تابعة للمفوضية الأوروبية التي قالت في تقرير صدر خلال شهر يناير/كانون الثاني (2024)، إن التكلفة تتراوح بين 16 و18.9 سنتًا لكل واط. في المقابل، تتراوح التكلفة بالنسبة إلى الشركات في أوروبا بين 24.3 و30 سنتًا للواط، وفي أميركا نحو 28 سنتًا. يأتي هذا الفارق الهائل في التكلفة بدعم من انخفاض الأجور في الصين، كما توفر المدن الأراضي اللازمة لبناء مصانع إنتاج الألواح الشمسية بانخفاض كبير عن أسعار السوق، وتقدم المصارف الحكومية -أيضًا- القروض الضخمة بأسعار فائدة منخفضة حتى لو كانت الشركات قد خسرت أموالها وأفلست. ووجدت شركات صناعة الطاقة الشمسية في الصين السبيل لبناء المصانع وتزويدها بالأجهزة بصورة غير مكلفة. وأيضًا، يُحدث انخفاض أسعار الكهرباء فارقًا كبيرًا، فالبولي سيليكون (المادة الخام الأساسية لتصنيع الألواح الشمسية) يتطلب كميات هائلة من الكهرباء التي يأتي ثلثها من الفحم بتكلفة منخفضة. كما تعمل الشركات على خفض التكاليف أكثر عبر تركيب الألواح الشمسية في صحراء غرب البلاد، على أراضي الدولة المجانية، ثم تستعمل الكهرباء المنتجة من تلك المزارع الشمسية لإنتاج المزيد من البولي سيليكون. أوروبا والولايات المتحدة على عكس الصين، فإن أسعار الكهرباء في أوروبا باهظة، خاصة بعد التوقف عن شراء الغاز الطبيعي من روسيا (المزود الرئيس سابقًا) على خلفية غزو أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، بالإضافة إلى ذلك فإن الأراضي اللازمة لبناء المزارع الشمسية مكلفة أيضًا. وفي الولايات المتحدة، عرقلت المخاوف البيئية في جنوب غرب البلاد تركيبات المزارع الشمسية. وألقت الانتعاشة بصناعة الطاقة الشمسية في الصين بالفزع في نفوس الولايات المتحدة وأوروبا، وهو ما دفع صناع السياسات إلى التدخل لإنقاذ الصناعة من الانهيار الكامل. وتباينت ردود الأفعال الغربية على صادرات الصين من مكونات صناعة الطاقة الشمسية، ففي الولايات المتحدة قدمت إدارة الرئيس جو بايدن إعانات سخية، لتغطية معظم تكاليف تصنيع الألواح الشمسية، وجزء من تكاليف التركيب المرتفعة. وفي أوروبا، قدمت الحكومات إعانات لشراء الألواح من أي مكان، ما أدى إلى زيادة ضخمة في مشتريات المستهلكين من الصين، وهو ما ألحق الضرر بصناعة الطاقة الشمسية في القارة. وتجلى ذلك مؤخرًا في حالات الإفلاس التي اجتاحت الصناعة الأوروبية، إذ تقدّمت شركة "كريستالز" النرويجية (Crystals) بطلب لإشهار إفلاسها في أغسطس/آب (2023). كما أعلنت شركة نورصن النرويجية (Norsun) في سبتمبر/أيلول (2023)، تعليق إنتاجها حتى نهاية ذلك العام، وفي فبراير/شباط (2023)، قالت شركة ماير برجر السويسرية (Meyer Burger) إنها ستوقف الإنتاح في النصف الأول من مارس/آذار الجاري داخل مصنعها الكائن في فرايبرغ الألمانية. نجاح وتفوق يقول الكاتب كيث برادشر، إن الصين نجحت في تجاوز العقبات الجمركية التي وضعتها الولايات المتحدة لواردات البولي سيليكون. ويُنتج البولي سيليكون في منطقة شينجيانغ ذاتية الحكومة لقومية الإويغور المسلمة في شمال غرب الصين، وحظرت الولايات المتحدة استيراد مكونات الألواح التي تنتجها العمالة القسرية هناك، على خلفية اتهامات باضطهاد الأقلية المسلمة. وبينما يدرس الاتحاد الأوروبي فرض حظر مماثل، لجأت الشركات الصينية إلى تصدير المكونات لتجميعها في مصانع بالخارج، في حين تقوم بعمليات التصنيع الأولية للألواح الشمسية داخل الصين، وهو ما يسمح بتجنيب الشحنات الحواجز التجارية، ومنها التعرفات الجمركية التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترمب. كما تقيم العديد من كبريات شركات صناعة الطاقة الشمسية في الصين مصانع تجميع لها داخل أميركا، للاستفادة من إعانات قانون خفض التضخم الذي يقدم إعانات سخية لإحياء صناعة الألواح الشمسية التي انهارت تمامًا قبل أكثر من عقد بسبب الواردات الصينية الرخيصة. ويرى كاتب المقال أن بناء صناعة أميركية قادرة على الاعتماد على نفسها سيكون عسيرًا، لأن الصين تنتج عمليًا كل المعدات العالمية لتصنيع الألواح الشمسية، وتوفير كل المعروض تقريبًا من مكونات الألواح بدءًا من الرقائق وحتى الزجاج. وقد يواجه أي شخص يحاول صناعة الألواح الشمسية بمعزل عن الصين، تأخيرات محتملة في التركيب أو إصلاح المعدات ستراتيجية المغرب النووية" تقوي مشاريع تحلية مياه البحر ومقاومة الجفاف http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40520&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.hespress.com/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D9%88%D9%8A-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A-1327663.html Sun, 10 Mar 2024 00:00:00 GMT صعد ملف اتجاه المغرب نحو استخدام الطاقة النووية في توليد الكهرباء إلى السطح مرة أخرى، بعدما طالب السفير الممثل الدائم للمملكة بفيينا، عز الدين فرحان، بـ”تخصيص المزيد من الدعم للوكالة الدولية للطاقة الذرية قصد مواصلة بناء قدرات الخبراء الوطنيين في العلوم والتكنولوجيا والتطبيقات النوويّة”. وتبدو هذه الدعوة مثيرة في سياق اقتراب المغرب من بناء مفاعل تجريبي. وبعد الاتفاق مع شركة “روساتوم” الروسية والحكومة المغربية، وتصريحات رافائيل ماريانو جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي رشح المغرب بأن يكون ضمن الدول المتوقع أن تصبح “نووية”، يبدو أن توجه المملكة الاستراتيجي لإنتاج الطاقة الكهربائية انطلاقا من الطاقة النووية صار يقترب من التحقق على أرض الواقع، بحثاً عن “تقليص الفاتورة الطاقيّة المرتفعة” والتكيف مع التغيرات المناخية. “استراتيجية نووية” عبد الصمد ملاوي، الباحث المتخصص في التكنولوجيا والتحول الطاقي، قال إن “مطالبة المغرب برفع الدعم المخصص لهذه الوكالة يبرز دعمها منذ سنوات لجهود المملكة في استخدام الطاقة النووية للاستعمالات السلميّة”، مبرزا أن “المغرب توجه مؤخرا إلى إنشاء مجموعة من المحطات لتحلية ماء البحر لسد الخصاص الكبير في هذه المادة الحيوية نظرا للظروف المناخية التي يعرفها”. ولفت ملاوي إلى “أهمية استخدام النووي في هذه المحطات لكونها تحتاج إلى طاقة كهربائية مهمة، ولا يمكن للمغرب أن يفي بهذه الإمدادات الكهربائية لهذه المحطات إلاّ إذا استعمل مصادر أخرى غير الكلاسيكيّة، سواء الأحفورية العادية التي يحاول المغرب التخلص منها، أو المصادر الكهربائية المتجددة التي ما زالت، كما نعلم، محدودة في المغرب”، مشيرا إلى “سعي البلاد لتنويع المزيج الطاقي”. وسجل المتحدث عينه “التعاون الدولي مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أجل إنشاء مجموعة من المنشآت النووية السلمية في المغرب، خصوصا في الشق الذي يتعلّق بالبحث العلمي وإنتاج الكهرباء النظيفة”، مبرزا أن “الاستراتيجية النووية المغربية لهذه الأغراض تتحرّك بالكثير من العقلانيّة، خصوصاً أن البلاد ما زالت ملتزمة بالتعهدات التي تنصّ عليها الأطراف الأممية في الشأن المناخي”. “توجه راهني” من جهته، قال محمد السحايمي، الباحث في المناخ والتنمية المستدامة، إن “رغبة المغرب في تشييد مفاعل نووي تجريبي وفتح باب الاستخدام السلمي للتكنولوجيا النووية تقوّي فرص اكتساب المعرفة والخبرة في هذا المجال لدى العديد من المختصين المغاربة، الذين يشهد لهم تفوّقهم العلمي والمعرفي في مجال التحول الطاقي”، لافتا إلى أن ذلك “سيخوّل للمغرب الاستفادة من هذه العقول المحلية في خلق تنمية ذاتية متينة”. وأضاف السحايمي، في تصريحه لجريدة هسبريس، أن “الاستعمالات السلميّة للتكنولوجيا النووية بعدة دول كشفت عن نجاعتها في مجالات ذات أهمية بالغة، خاصة في مجالات الطاقة والصحة وتوفير المياه، وهو ما سيمكّن المغرب من تسريع مختلف الأوراش المتعلقة بالسيادة والأمن المائيين”، لافتا إلى “الأهمية البالغة التي توليها المملكة لمحاربة التغيرات المناخية الحادة التي تسببت في جفاف هيكلي”. وتابع قائلا: “المغرب أصبح له دور ريادي قاريا بفضل العلاقات والشراكات جنوب- جنوب، إضافة إلى تموقعه الاستراتيجي الذي جعله وسيطاً استراتيجياً بين الشمال والجنوب، وهذه فرصة لتحقيق تنمية مستدامة بين دول إفريقيا تجعل المغرب منطلقاً لنشر وتعميم تكنولوجيا نوويّة سلمية تفيد إفريقيا، وتدفعها إلى استثمار إمكانياتها المحلية، وتقوي مناعتها الذاتية، وتجعل تعاون دولها مرتكزاً لخلق سيادتها التنموية المحلية ولتقوية أسسها الاقتصادية والاجتماعية صعد ملف اتجاه المغرب نحو استخدام الطاقة النووية في توليد الكهرباء إلى السطح مرة أخرى، بعدما طالب السفير الممثل الدائم للمملكة بفيينا، عز الدين فرحان، بـ”تخصيص المزيد من الدعم للوكالة الدولية للطاقة الذرية قصد مواصلة بناء قدرات الخبراء الوطنيين في العلوم والتكنولوجيا والتطبيقات النوويّة”. وتبدو هذه الدعوة مثيرة في سياق اقتراب المغرب من بناء مفاعل تجريبي. وبعد الاتفاق مع شركة “روساتوم” الروسية والحكومة المغربية، وتصريحات رافائيل ماريانو جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي رشح المغرب بأن يكون ضمن الدول المتوقع أن تصبح “نووية”، يبدو أن توجه المملكة الاستراتيجي لإنتاج الطاقة الكهربائية انطلاقا من الطاقة النووية صار يقترب من التحقق على أرض الواقع، بحثاً عن “تقليص الفاتورة الطاقيّة المرتفعة” والتكيف مع التغيرات المناخية. “استراتيجية نووية” عبد الصمد ملاوي، الباحث المتخصص في التكنولوجيا والتحول الطاقي، قال إن “مطالبة المغرب برفع الدعم المخصص لهذه الوكالة يبرز دعمها منذ سنوات لجهود المملكة في استخدام الطاقة النووية للاستعمالات السلميّة”، مبرزا أن “المغرب توجه مؤخرا إلى إنشاء مجموعة من المحطات لتحلية ماء البحر لسد الخصاص الكبير في هذه المادة الحيوية نظرا للظروف المناخية التي يعرفها”. ولفت ملاوي إلى “أهمية استخدام النووي في هذه المحطات لكونها تحتاج إلى طاقة كهربائية مهمة، ولا يمكن للمغرب أن يفي بهذه الإمدادات الكهربائية لهذه المحطات إلاّ إذا استعمل مصادر أخرى غير الكلاسيكيّة، سواء الأحفورية العادية التي يحاول المغرب التخلص منها، أو المصادر الكهربائية المتجددة التي ما زالت، كما نعلم، محدودة في المغرب”، مشيرا إلى “سعي البلاد لتنويع المزيج الطاقي”. وسجل المتحدث عينه “التعاون الدولي مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أجل إنشاء مجموعة من المنشآت النووية السلمية في المغرب، خصوصا في الشق الذي يتعلّق بالبحث العلمي وإنتاج الكهرباء النظيفة”، مبرزا أن “الاستراتيجية النووية المغربية لهذه الأغراض تتحرّك بالكثير من العقلانيّة، خصوصاً أن البلاد ما زالت ملتزمة بالتعهدات التي تنصّ عليها الأطراف الأممية في الشأن المناخي”. “توجه راهني” من جهته، قال محمد السحايمي، الباحث في المناخ والتنمية المستدامة، إن “رغبة المغرب في تشييد مفاعل نووي تجريبي وفتح باب الاستخدام السلمي للتكنولوجيا النووية تقوّي فرص اكتساب المعرفة والخبرة في هذا المجال لدى العديد من المختصين المغاربة، الذين يشهد لهم تفوّقهم العلمي والمعرفي في مجال التحول الطاقي”، لافتا إلى أن ذلك “سيخوّل للمغرب الاستفادة من هذه العقول المحلية في خلق تنمية ذاتية متينة”. وأضاف السحايمي، في تصريحه لجريدة هسبريس، أن “الاستعمالات السلميّة للتكنولوجيا النووية بعدة دول كشفت عن نجاعتها في مجالات ذات أهمية بالغة، خاصة في مجالات الطاقة والصحة وتوفير المياه، وهو ما سيمكّن المغرب من تسريع مختلف الأوراش المتعلقة بالسيادة والأمن المائيين”، لافتا إلى “الأهمية البالغة التي توليها المملكة لمحاربة التغيرات المناخية الحادة التي تسببت في جفاف هيكلي”. وتابع قائلا: “المغرب أصبح له دور ريادي قاريا بفضل العلاقات والشراكات جنوب- جنوب، إضافة إلى تموقعه الاستراتيجي الذي جعله وسيطاً استراتيجياً بين الشمال والجنوب، وهذه فرصة لتحقيق تنمية مستدامة بين دول إفريقيا تجعل المغرب منطلقاً لنشر وتعميم تكنولوجيا نوويّة سلمية تفيد إفريقيا، وتدفعها إلى استثمار إمكانياتها المحلية، وتقوي مناعتها الذاتية، وتجعل تعاون دولها مرتكزاً لخلق سيادتها التنموية المحلية ولتقوية أسسها الاقتصادية والاجتماعية هل يعود الانتشار النووي؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40519&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 annabaa.org/arabic/strategicissues/38195 Sun, 10 Mar 2024 00:00:00 GMT كامبريدج -لقد بدأت الاستعدادات في الأمم المتحدة لمؤتمر الأطراف في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية من اجل استعراض المعاهدة عام 2026، والتي تم التوقيع عليها في الأصل في عام 1968 حيث يتوقع كثيرون أن يكون حدثًا مثيرا للجدل. تعيد بعض الدول التفكير مرة أخرى بشأن مبدأ منع الانتشار، لأنها تتساءل هل كانت روسيا لتغزو أوكرانيا في عام 2022 لو كانت الأخيرة قد احتفظت بالأسلحة النووية التي ورثتها عن الاتحاد السوفييتي، وقد أدت هذه الحقائق المضادة بدورها إلى إثارة مخاوف الآخرين مجددًا بشأن الانتشار النووي. وهذه المخاوف ليست جديدة بطبيعة الحال، وفي مذكراتي التي تحمل عنوان "حياة في القرن الأميركي"، أعود إلى فترة مثيرة للجدل كذلك في سبعينيات القرن الماضي عندما كنت مسؤولاً عن سياسة منع الانتشار النووي التي أقرها الرئيس الأميركي جيمي كارتر. لقد كان الرأي السائد في أعقاب أزمة النفط عام 1973 هو أن النفط قد بدأ ينفد من العالم وأنه في حاجة إلى التحول إلى الطاقة النووية. ومع ذلك، كان هناك أيضاً اعتقاد خاطئ على نطاق واسع بأن مخزون العالم من اليورانيوم قد بدأ في النفاد، وبالتالي سيتعين عليه الاعتماد بدلاً من ذلك على البلوتونيوم المعاد معالجته (وهو منتج ثانوي لليورانيوم المستخدم في المفاعلات النووية). ووفقاً لبعض التوقعات في ذلك الوقت، فإن ما يصل إلى 46 دولة كانت ستقوم بإعادة معالجة البلوتونيوم بحلول عام 1990. لقد كانت المشكلة بطبيعة الحال هي أن البلوتونيوم مادة يمكن استخدامها في صنع الأسلحة. إن العالم الذي تكثر فيه تجارة البلوتونيوم سيكون أكثر عرضة بكثير لخطر الانتشار النووي والإرهاب النووي. لقد أصبحت الهند في عام 1974 أول دولة خارج نطاق الدول الخمس المدرجة في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (الصين، وفرنسا، وروسيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية) تطلق ما أسمته مجازاً "الانفجار النووي السلمي" حيث استخدمت البلوتونيوم المعاد معالجته من اليورانيوم الأمريكي والكندي والذي تم توفيره بشرط استخدامه للأغراض السلمية فقط. ثم وافقت فرنسا بعد ذلك على بيع مصنع لإعادة معالجة البلوتونيوم إلى باكستان والتي قال رئيس وزرائها ذو الفقار علي بوتو إن بلاده سوف تأكل العشب قبل أن تسمح للهند باحتكار الطاقة النووية في جنوب آسيا، وفي الوقت نفسه، في أميركا اللاتينية، كانت ألمانيا تبيع محطة لتخصيب اليورانيوم إلى البرازيل، وكانت الأرجنتين تستكشف خياراتها من أجل استخدام البلوتونيوم، ومع قيام دول أخرى بنفس الشيء بهدوء، بدأ يتطور سباق تسلح نووي. وقبل 10 سنوات من ذلك التاريخ حذّر الرئيس الأميركي جون ف. كينيدي من أن العالم سوف يصبح لديه 25 قوة نووية بحلول سبعينيات القرن العشرين، وعلى الرغم أنه كان من المفترض أن تعمل معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية على تجنب هذا السيناريو، فقد بدا وكأن توقعاته قد تتحقق. لكن كارتر (الذي كان لديه خبرة كمهندس نووي في البحرية) كان مصمماً على منع ذلك عندما وصل إلى البيت الأبيض. ومن جهتي، كنت قد عملت في ذلك الوقت بلجنة مؤسسة فورد وشركة ميتري والمعنية بالطاقة النووية ومنع الانتشار ــ والتي ضمت العديد من الأعضاء الذين التحقوا في نهاية المطاف بإدارة كارتر، وبينما كان الكثيرون يخشون بأن العالم يتجه نحو اقتصاد البلوتونيوم وانتشار الأسلحة النووية، فإن تقرير فورد-ميتري شكك في هذا الرأي السائد وجادل بأن الطريقة الأكثر أمانًا لاستخدام الطاقة النووية هي استخدام دورة الوقود الخاضع للضمانات الدولية "لمرة واحدة" وهذا من شأنه أن يبقي البلوتونيوم محبوسًا في الوقود المستهلك المخزن. لقد قبل كارتر تقريرنا عندما التقينا به في البيت الأبيض، لكن توصيتنا لم تحظى بشعبية كبيرة في أوساط الصناعة النووية الأميركية ولدى أعضاء مجلس الشيوخ من الولايات الغربية والجنوبية التي سيتم إغلاق منشآتها، وكان ذلك أيضاً بمثابة لعنة في نظر حلفاء مثل فرنسا وألمانيا واليابان حيث سيؤدي ذلك الى تقويض استراتيجياتهم (وصادراتهم) في مجال الطاقة. لقد كانت وظيفتي عندما التحقت بالإدارة الأمريكية هي تنفيذ سياسة كارتر، مما أدى إلى انتقادات شديدة من كل الفئات المذكورة أعلاه، وباعتباري أكاديمي، كانت تجربة جديدة أن أرى اسمي في المقالات الافتتاحية والعناوين الرئيسية الناقدة، أو أن أمثل أمام لجنة في مجلس الشيوخ بحيث يتم استجوابي بشكل عدائي. عندما يُقال لك باستمرار أنك مخطئ، فمن الصعب أحيانًا أن تتذكر أنك قد تكون على حق!. لقد كان السؤال المطروح هو كيفية اختراق الرأي السائد الذي كان يدفع العالم نحو اقتصاد البلوتونيوم. لقد قمنا بدعوة الدول الأخرى إلى الانضمام إلى التقييم الدولي لدورة الوقود النووي، حتى يتسنى لنا دراسة موضوعات مثل مدى توفر إمدادات اليورانيوم والقدرة على حماية البلوتونيوم. لقد تم إطلاق التقييم الدولي لدورة الوقود النووي في مؤتمر كبير عُقد في واشنطن العاصمة عام 1977، ثم اجتمعت لجانه ومجموعات العمل الخاصة به على مدار العامين التاليين. وهكذا لعب هذا التقييم دوراً مركزياً في استراتيجية كارتر لكسب الوقت، وإبطاء الأمور، وتطوير شبكات عابرة للحدود الوطنية من المعرفة حول التكاليف الحقيقية والبدائل لما اعتبرته الصناعة النووية الطبيعة الثابتة لدورة الوقود النووي. وطيلة هذين العامين، بذل التقييم الدولي لدورة الوقود النووي الكثير من الجهود لتحقيق هذه الأهداف. لقد اجتمعت الدول الكبرى الموردة للطاقة النووية في لندن في عام 1977، واتفقت على مبادئ توجيهية "لممارسة ضبط النفس" في تصدير المنشآت النووية الحساسة. وبعد ذلك بوقت قصير، قامت فرنسا وألمانيا بتعليق صادراتهما من المنشآت المثيرة للجدل. ما هو وضع الحد من الانتشار النووي اليوم؟ الخبر السار هو أن هناك تسع دول فقط تمتلك أسلحة نووية، مقارنة بالأربعة والعشرين دولة التي توقعها كينيدي بحلول سبعينيات القرن الماضي. علاوة على ذلك، فإن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية تضم 189 دولة وهي واحدة من اتفاقيات الحد من الأسلحة القليلة التي لا تزال القوى الكبرى تلتزم بها كما لا تزال المبادئ التوجيهية لمجموعة موردي المواد النووية سارية، وعلى الرغم من أن عدداً قليلاً من البلدان تشارك في إعادة المعالجة، فإن العالم لا يتجه نحو اقتصاد هش للبلوتونيوم. ان الاخبار السيئة هي أن كوريا الشمالية قد تخلت عن التزاماتها بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية حيث قامت بستة تفجيرات نووية منذ عام 2006، وكثيراً ما يهدد كيم جونغ أون باستخدام سيفه النووي بطريقة مزعزعة للاستقرار، وفي الشرق الأوسط، قامت إيران بتطوير منشآت لتخصيب اليورانيوم المستخدم في تصنيع الأسلحة النووية، وهي تقترب بسرعة من عتبة التحول إلى الدولة العاشرة التي تمتلك الأسلحة النووية حيث يخشى العديد من المراقبين أنه إذا حدث ذلك، فإنه قد يؤدي إلى تسريع الانتشار النووي في جميع أنحاء المنطقة، وسرعان ما تحذو المملكة العربية السعودية حذو ايران في هذا الخصوص. إن هذه تطورات مثيرة للقلق، وكما تظهر تجربتي في سبعينيات القرن الماضي، فإنه عندما تبدو الظروف سيئة للغاية بشكل خاص، يجب مواصلة الجهود الرامية إلى إبطاء انتشار الأسلحة النووية. وإلا فإن العالم سوف يصبح مكانًا أكثر خطورة بكثير كامبريدج -لقد بدأت الاستعدادات في الأمم المتحدة لمؤتمر الأطراف في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية من اجل استعراض المعاهدة عام 2026، والتي تم التوقيع عليها في الأصل في عام 1968 حيث يتوقع كثيرون أن يكون حدثًا مثيرا للجدل. تعيد بعض الدول التفكير مرة أخرى بشأن مبدأ منع الانتشار، لأنها تتساءل هل كانت روسيا لتغزو أوكرانيا في عام 2022 لو كانت الأخيرة قد احتفظت بالأسلحة النووية التي ورثتها عن الاتحاد السوفييتي، وقد أدت هذه الحقائق المضادة بدورها إلى إثارة مخاوف الآخرين مجددًا بشأن الانتشار النووي. وهذه المخاوف ليست جديدة بطبيعة الحال، وفي مذكراتي التي تحمل عنوان "حياة في القرن الأميركي"، أعود إلى فترة مثيرة للجدل كذلك في سبعينيات القرن الماضي عندما كنت مسؤولاً عن سياسة منع الانتشار النووي التي أقرها الرئيس الأميركي جيمي كارتر. لقد كان الرأي السائد في أعقاب أزمة النفط عام 1973 هو أن النفط قد بدأ ينفد من العالم وأنه في حاجة إلى التحول إلى الطاقة النووية. ومع ذلك، كان هناك أيضاً اعتقاد خاطئ على نطاق واسع بأن مخزون العالم من اليورانيوم قد بدأ في النفاد، وبالتالي سيتعين عليه الاعتماد بدلاً من ذلك على البلوتونيوم المعاد معالجته (وهو منتج ثانوي لليورانيوم المستخدم في المفاعلات النووية). ووفقاً لبعض التوقعات في ذلك الوقت، فإن ما يصل إلى 46 دولة كانت ستقوم بإعادة معالجة البلوتونيوم بحلول عام 1990. لقد كانت المشكلة بطبيعة الحال هي أن البلوتونيوم مادة يمكن استخدامها في صنع الأسلحة. إن العالم الذي تكثر فيه تجارة البلوتونيوم سيكون أكثر عرضة بكثير لخطر الانتشار النووي والإرهاب النووي. لقد أصبحت الهند في عام 1974 أول دولة خارج نطاق الدول الخمس المدرجة في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (الصين، وفرنسا، وروسيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية) تطلق ما أسمته مجازاً "الانفجار النووي السلمي" حيث استخدمت البلوتونيوم المعاد معالجته من اليورانيوم الأمريكي والكندي والذي تم توفيره بشرط استخدامه للأغراض السلمية فقط. ثم وافقت فرنسا بعد ذلك على بيع مصنع لإعادة معالجة البلوتونيوم إلى باكستان والتي قال رئيس وزرائها ذو الفقار علي بوتو إن بلاده سوف تأكل العشب قبل أن تسمح للهند باحتكار الطاقة النووية في جنوب آسيا، وفي الوقت نفسه، في أميركا اللاتينية، كانت ألمانيا تبيع محطة لتخصيب اليورانيوم إلى البرازيل، وكانت الأرجنتين تستكشف خياراتها من أجل استخدام البلوتونيوم، ومع قيام دول أخرى بنفس الشيء بهدوء، بدأ يتطور سباق تسلح نووي. وقبل 10 سنوات من ذلك التاريخ حذّر الرئيس الأميركي جون ف. كينيدي من أن العالم سوف يصبح لديه 25 قوة نووية بحلول سبعينيات القرن العشرين، وعلى الرغم أنه كان من المفترض أن تعمل معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية على تجنب هذا السيناريو، فقد بدا وكأن توقعاته قد تتحقق. لكن كارتر (الذي كان لديه خبرة كمهندس نووي في البحرية) كان مصمماً على منع ذلك عندما وصل إلى البيت الأبيض. ومن جهتي، كنت قد عملت في ذلك الوقت بلجنة مؤسسة فورد وشركة ميتري والمعنية بالطاقة النووية ومنع الانتشار ــ والتي ضمت العديد من الأعضاء الذين التحقوا في نهاية المطاف بإدارة كارتر، وبينما كان الكثيرون يخشون بأن العالم يتجه نحو اقتصاد البلوتونيوم وانتشار الأسلحة النووية، فإن تقرير فورد-ميتري شكك في هذا الرأي السائد وجادل بأن الطريقة الأكثر أمانًا لاستخدام الطاقة النووية هي استخدام دورة الوقود الخاضع للضمانات الدولية "لمرة واحدة" وهذا من شأنه أن يبقي البلوتونيوم محبوسًا في الوقود المستهلك المخزن. لقد قبل كارتر تقريرنا عندما التقينا به في البيت الأبيض، لكن توصيتنا لم تحظى بشعبية كبيرة في أوساط الصناعة النووية الأميركية ولدى أعضاء مجلس الشيوخ من الولايات الغربية والجنوبية التي سيتم إغلاق منشآتها، وكان ذلك أيضاً بمثابة لعنة في نظر حلفاء مثل فرنسا وألمانيا واليابان حيث سيؤدي ذلك الى تقويض استراتيجياتهم (وصادراتهم) في مجال الطاقة. لقد كانت وظيفتي عندما التحقت بالإدارة الأمريكية هي تنفيذ سياسة كارتر، مما أدى إلى انتقادات شديدة من كل الفئات المذكورة أعلاه، وباعتباري أكاديمي، كانت تجربة جديدة أن أرى اسمي في المقالات الافتتاحية والعناوين الرئيسية الناقدة، أو أن أمثل أمام لجنة في مجلس الشيوخ بحيث يتم استجوابي بشكل عدائي. عندما يُقال لك باستمرار أنك مخطئ، فمن الصعب أحيانًا أن تتذكر أنك قد تكون على حق!. لقد كان السؤال المطروح هو كيفية اختراق الرأي السائد الذي كان يدفع العالم نحو اقتصاد البلوتونيوم. لقد قمنا بدعوة الدول الأخرى إلى الانضمام إلى التقييم الدولي لدورة الوقود النووي، حتى يتسنى لنا دراسة موضوعات مثل مدى توفر إمدادات اليورانيوم والقدرة على حماية البلوتونيوم. لقد تم إطلاق التقييم الدولي لدورة الوقود النووي في مؤتمر كبير عُقد في واشنطن العاصمة عام 1977، ثم اجتمعت لجانه ومجموعات العمل الخاصة به على مدار العامين التاليين. وهكذا لعب هذا التقييم دوراً مركزياً في استراتيجية كارتر لكسب الوقت، وإبطاء الأمور، وتطوير شبكات عابرة للحدود الوطنية من المعرفة حول التكاليف الحقيقية والبدائل لما اعتبرته الصناعة النووية الطبيعة الثابتة لدورة الوقود النووي. وطيلة هذين العامين، بذل التقييم الدولي لدورة الوقود النووي الكثير من الجهود لتحقيق هذه الأهداف. لقد اجتمعت الدول الكبرى الموردة للطاقة النووية في لندن في عام 1977، واتفقت على مبادئ توجيهية "لممارسة ضبط النفس" في تصدير المنشآت النووية الحساسة. وبعد ذلك بوقت قصير، قامت فرنسا وألمانيا بتعليق صادراتهما من المنشآت المثيرة للجدل. ما هو وضع الحد من الانتشار النووي اليوم؟ الخبر السار هو أن هناك تسع دول فقط تمتلك أسلحة نووية، مقارنة بالأربعة والعشرين دولة التي توقعها كينيدي بحلول سبعينيات القرن الماضي. علاوة على ذلك، فإن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية تضم 189 دولة وهي واحدة من اتفاقيات الحد من الأسلحة القليلة التي لا تزال القوى الكبرى تلتزم بها كما لا تزال المبادئ التوجيهية لمجموعة موردي المواد النووية سارية، وعلى الرغم من أن عدداً قليلاً من البلدان تشارك في إعادة المعالجة، فإن العالم لا يتجه نحو اقتصاد هش للبلوتونيوم. ان الاخبار السيئة هي أن كوريا الشمالية قد تخلت عن التزاماتها بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية حيث قامت بستة تفجيرات نووية منذ عام 2006، وكثيراً ما يهدد كيم جونغ أون باستخدام سيفه النووي بطريقة مزعزعة للاستقرار، وفي الشرق الأوسط، قامت إيران بتطوير منشآت لتخصيب اليورانيوم المستخدم في تصنيع الأسلحة النووية، وهي تقترب بسرعة من عتبة التحول إلى الدولة العاشرة التي تمتلك الأسلحة النووية حيث يخشى العديد من المراقبين أنه إذا حدث ذلك، فإنه قد يؤدي إلى تسريع الانتشار النووي في جميع أنحاء المنطقة، وسرعان ما تحذو المملكة العربية السعودية حذو ايران في هذا الخصوص. إن هذه تطورات مثيرة للقلق، وكما تظهر تجربتي في سبعينيات القرن الماضي، فإنه عندما تبدو الظروف سيئة للغاية بشكل خاص، يجب مواصلة الجهود الرامية إلى إبطاء انتشار الأسلحة النووية. وإلا فإن العالم سوف يصبح مكانًا أكثر خطورة بكثير أهداف الهيدروجين الأخضر.. معضلة واحدة قد تجعلها عصية على أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40518&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/06/%D8%A3%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%85%D8%B9%D8%B6%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%82/ Thu, 07 Mar 2024 00:00:00 GMT تواجه أهداف الهيدروجين الأخضر في أوروبا مشكلة وجودية قد تُبخر أحلام حكومات القارة العجوز في تحقيقها بحلول عام 2030، ما يبطّئ من وتيرة جهودها في التحول الأخضر. وما يزيد الطين بلة أن مشروعات الهيدروجين النظيف في أوروبا التي ستدخل حيز التشغيل بحلول 2030، تواجه ارتفاعًا في التكلفة بواقع الضعف، قياسًا بما كان متوقعًا حتى وقت قريب، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ويبرز الهيدروجين النظيف المُنتَج بوساطة مصادر الطاقة المتجددة فرس رهان أوروبا المستقبلي، لتحقيق أمن الطاقة وإنجاز الأهداف المناخية. الهيدروجين الأخضر حتمي من المتوقع أن يصبح الهيدروجين الأخضر مصدرًا رائدًا للطاقة المتجددة في المستقبل، غير أنه يتعيّن تسريع وتيرة إنتاج هذا الوقود منخفض الكربون، لتحقيق المستهدفات ذات الصلة، وفق ما أورده موقع يورونيوز (Euronews). وقالت المستشارة التنظيمية للاتحاد الأوروبي لدى عملاقة الطاقة المتجددة الإسبانية إيبردرولا (Iberdrola) بلاندين مالفولت، إن أوروبا لا يمكنها الاعتماد على طريقة واحدة فقط لإزالة الكربون من قطاع الصناعات الثقيلة، والقطاعات الملوثة الأخرى، في تصريحات أدلت بها إلى يورونيورز، تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضحت مالفولت: "الكهربة المباشرة ليست دائمًا ذات جدوى، كما أنها ليست فاعلة من حيث التكلفة في كل الأوقات، ولذا فأنت بحاجة إلى الهيدروجين الأخضر". وفيما يَعُد الاتحاد الأوروبي الهيدروجين النظيف أحد أشكال الوقود المستقبلية، وفي حين يستهدف إنتاج 10 ملايين طن من تلك السلعة الإستراتيجية، مع استيراد 10 ملايين طن أخرى بحلول نهاية العقد الحالي (2030)، فإن إنتاج الهيدروجين النظيف في أوروبا لم يتجاوز 20 ألف طن في عام 2022. وعلاوة على ذلك فقد أُنتِج ما نسبته 96% من الهيدروجين المستعمل في عموم أوروبا في عام 2022، من الغاز الطبيعي، ما نتجَت عنه انبعاثات كربونية. وقال مدير تطوير الهيدروجين الأخضر في شركة إيبردرولا، كارلوس فونيز غويرا: "نحتاج إلى تنظيم واضح وعملية استصدار تصاريح سلسة، كما نحتاج إلى الوصول إلى شبكة الكهرباء". ويبرز الهيدروجين العنصر الأكثر وفرة في الكون، وعند حرقه يُنتِج طاقة ومياه بصفتهما منتجين ثانويين، ويعتمد الهيدروجين على شكل آخر من أشكال الطاقة في عملية الإنتاج، ممثلًا في الوقود الأحفوري. مزايا الهيدروجين لا يَنتُج عن الهيدروجين النظيف أي غازات كربونية ضارة بالبيئة، كما أن لديه القدرة على أن يحل محل الوقود الأحفوري في صناعات الصلب والنقل الثقيل. وفي هذا الصدد يُسهِم قطاع الصلب بنحو 7% من إجمالي حجم الانبعاثات العالمية. وبمقدور الهيدروجين النظيف -كذلك- أن يقود نمو الطاقة المتجددة، إذ يتطلب إنتاجه كهرباء مولدة باستعمال مصادر الطاقة المتجددة، ما يجعله محركًا رئيسًا في التحول إلى اقتصاد خالٍ من الكربون ومستقل عن مصادر الوقود الأحفوري. إبيردرولا تقود المشروعات تقود شركة إبيردرولا مشروعات الهيدروجين النظيف في بلدان المملكة المتحدة وإسبانيا والبرازيل وأستراليا والولايات المتحدة الأميركية. وتستهدف الشركة تطوير سلاسل قيمة طاقة إنتاجية، على سبيل المثال: تُستعمل الكهرباء المولدة في محطة شمسية في بورتولانو جنوب إسبانيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر في مصنع إيبردرولا القريب، الذي يُستعمَل بدوره لإنتاج الأسمدة الخالية من الانبعاثات. وقال مدير تطوير الهيدروجين الأخضر في إيبردرولا كارلوس فونيز غويرا: "نورد هذا الهيدروجين إلى شركة فرتيبريا (Fertiberia) لإنتاج الأسمدة، وهي تستعمله لإنتاج الأمونيا، ثم تُنتِج، بمساعدة هذه الأمونيا، الكثير من الأسمدة". وأضاف غويرا: "الآن ومع كمية الهيدروجين التي نوردها إليها، بمقدور شركة فرتيبريا أن تزيل الكربون من 10% من إنتاجها من الأمونيا". ومن المتوقع أن يمثل الهيدروجين ما يصل إلى 12% من استعمال الكهرباء عالميًا بحلول أواسط القرن الحالي (2050)، وفق تقديرات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، لكن تبقى هناك تحديات. معضلة واحدة قالت المستشارة التنظيمية في الاتحاد الأوروبي لدى شركة إبيردرولا بلاندين مالفولت: "المعضلة التي تقف وراء كل هذا هي الأموال والتمويلات". وتنفذ المفوضية الأوروبية -الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي- إطارًا تنظيميًا للهيدروجين النظيف، وتضخ استثمارات كثيفة في هذا الخصوص، إذ أتاحت ما قيمته 22 مليار يورو (نحو 24 مليار دولار)، حتى الآن. وفي عام 2030 أنشأت المفوضية الأوروبية تحالف الهيدروجين النظيف، لجمع المساهمين الرئيسين معًا ودعم طرح مشروعات الهيدروجين الضخمة. أول مزاد للهيدروجين أغلق أول مزاد يدعمه بنك الهيدروجين الأوروبي، الذي تصل قيمة موازنته إلى 800 مليون يورو قبل أسابيع قليلة، وشهد ما يزيد على 130 عطاءً. وبمقدور تلك الأموال أن تنفذ مشروعات هيدروجين نظيف سعة 600 ميغاواط، ومن المخطط عقد مزاد ثانٍ بقيمة تزيد على ملياري يورو في وقت لاحق من العام الجاري (2024). غير أن المستشارة التنظيمية في الاتحاد الأوروبي لدى شركة إبيردرولا بلاندين مالفولت حذرت من أن التكتل ما يزال بحاجة إلى مزيد من التمويلات حال أراد تحقيق أهداف الهيدروجين الأخضر. الهيدروجين وصناعة الصلب قالت مديرة الأبحاث في شركة التعدين السويدية إل كيه إيه بي (LKAB)، سوزان إريكسون روستمارك، إن هناك تأخيرات كبيرة في الحصول على التصاريح اللازمة لاستعمال الهيدروجين الأخضر في صناعة الصلب، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ويبرز الهيدروجين الأخضر أكثر كُلفة من البدائل المولدة بالوقود الأحفوري مثل الهيدروجين الرمادي أو البني، لكن يُتوقع أن تقل الفجوة السعرية مع استمرار تراجع أسعار الكهرباء المتجددة. وفي هذا الصدد أوضحت روستمارك: "في المستقبل القريب إلى المتوسط، نعتقد أن الأسعار سترتفع بنحو 20% مقارنة بالفولاذ البني". وتابعت: "ولذا فإننا في أمسّ الحاجة إلى أن يكون لدينا عملاء على استعداد لدفع هذه الرسوم الإضافية البسيطة نظير شراء الفولاذ الخالي من الوقود الأحفوري". تواجه أهداف الهيدروجين الأخضر في أوروبا مشكلة وجودية قد تُبخر أحلام حكومات القارة العجوز في تحقيقها بحلول عام 2030، ما يبطّئ من وتيرة جهودها في التحول الأخضر. وما يزيد الطين بلة أن مشروعات الهيدروجين النظيف في أوروبا التي ستدخل حيز التشغيل بحلول 2030، تواجه ارتفاعًا في التكلفة بواقع الضعف، قياسًا بما كان متوقعًا حتى وقت قريب، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ويبرز الهيدروجين النظيف المُنتَج بوساطة مصادر الطاقة المتجددة فرس رهان أوروبا المستقبلي، لتحقيق أمن الطاقة وإنجاز الأهداف المناخية. الهيدروجين الأخضر حتمي من المتوقع أن يصبح الهيدروجين الأخضر مصدرًا رائدًا للطاقة المتجددة في المستقبل، غير أنه يتعيّن تسريع وتيرة إنتاج هذا الوقود منخفض الكربون، لتحقيق المستهدفات ذات الصلة، وفق ما أورده موقع يورونيوز (Euronews). وقالت المستشارة التنظيمية للاتحاد الأوروبي لدى عملاقة الطاقة المتجددة الإسبانية إيبردرولا (Iberdrola) بلاندين مالفولت، إن أوروبا لا يمكنها الاعتماد على طريقة واحدة فقط لإزالة الكربون من قطاع الصناعات الثقيلة، والقطاعات الملوثة الأخرى، في تصريحات أدلت بها إلى يورونيورز، تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضحت مالفولت: "الكهربة المباشرة ليست دائمًا ذات جدوى، كما أنها ليست فاعلة من حيث التكلفة في كل الأوقات، ولذا فأنت بحاجة إلى الهيدروجين الأخضر". وفيما يَعُد الاتحاد الأوروبي الهيدروجين النظيف أحد أشكال الوقود المستقبلية، وفي حين يستهدف إنتاج 10 ملايين طن من تلك السلعة الإستراتيجية، مع استيراد 10 ملايين طن أخرى بحلول نهاية العقد الحالي (2030)، فإن إنتاج الهيدروجين النظيف في أوروبا لم يتجاوز 20 ألف طن في عام 2022. وعلاوة على ذلك فقد أُنتِج ما نسبته 96% من الهيدروجين المستعمل في عموم أوروبا في عام 2022، من الغاز الطبيعي، ما نتجَت عنه انبعاثات كربونية. وقال مدير تطوير الهيدروجين الأخضر في شركة إيبردرولا، كارلوس فونيز غويرا: "نحتاج إلى تنظيم واضح وعملية استصدار تصاريح سلسة، كما نحتاج إلى الوصول إلى شبكة الكهرباء". ويبرز الهيدروجين العنصر الأكثر وفرة في الكون، وعند حرقه يُنتِج طاقة ومياه بصفتهما منتجين ثانويين، ويعتمد الهيدروجين على شكل آخر من أشكال الطاقة في عملية الإنتاج، ممثلًا في الوقود الأحفوري. مزايا الهيدروجين لا يَنتُج عن الهيدروجين النظيف أي غازات كربونية ضارة بالبيئة، كما أن لديه القدرة على أن يحل محل الوقود الأحفوري في صناعات الصلب والنقل الثقيل. وفي هذا الصدد يُسهِم قطاع الصلب بنحو 7% من إجمالي حجم الانبعاثات العالمية. وبمقدور الهيدروجين النظيف -كذلك- أن يقود نمو الطاقة المتجددة، إذ يتطلب إنتاجه كهرباء مولدة باستعمال مصادر الطاقة المتجددة، ما يجعله محركًا رئيسًا في التحول إلى اقتصاد خالٍ من الكربون ومستقل عن مصادر الوقود الأحفوري. إبيردرولا تقود المشروعات تقود شركة إبيردرولا مشروعات الهيدروجين النظيف في بلدان المملكة المتحدة وإسبانيا والبرازيل وأستراليا والولايات المتحدة الأميركية. وتستهدف الشركة تطوير سلاسل قيمة طاقة إنتاجية، على سبيل المثال: تُستعمل الكهرباء المولدة في محطة شمسية في بورتولانو جنوب إسبانيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر في مصنع إيبردرولا القريب، الذي يُستعمَل بدوره لإنتاج الأسمدة الخالية من الانبعاثات. وقال مدير تطوير الهيدروجين الأخضر في إيبردرولا كارلوس فونيز غويرا: "نورد هذا الهيدروجين إلى شركة فرتيبريا (Fertiberia) لإنتاج الأسمدة، وهي تستعمله لإنتاج الأمونيا، ثم تُنتِج، بمساعدة هذه الأمونيا، الكثير من الأسمدة". وأضاف غويرا: "الآن ومع كمية الهيدروجين التي نوردها إليها، بمقدور شركة فرتيبريا أن تزيل الكربون من 10% من إنتاجها من الأمونيا". ومن المتوقع أن يمثل الهيدروجين ما يصل إلى 12% من استعمال الكهرباء عالميًا بحلول أواسط القرن الحالي (2050)، وفق تقديرات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، لكن تبقى هناك تحديات. معضلة واحدة قالت المستشارة التنظيمية في الاتحاد الأوروبي لدى شركة إبيردرولا بلاندين مالفولت: "المعضلة التي تقف وراء كل هذا هي الأموال والتمويلات". وتنفذ المفوضية الأوروبية -الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي- إطارًا تنظيميًا للهيدروجين النظيف، وتضخ استثمارات كثيفة في هذا الخصوص، إذ أتاحت ما قيمته 22 مليار يورو (نحو 24 مليار دولار)، حتى الآن. وفي عام 2030 أنشأت المفوضية الأوروبية تحالف الهيدروجين النظيف، لجمع المساهمين الرئيسين معًا ودعم طرح مشروعات الهيدروجين الضخمة. أول مزاد للهيدروجين أغلق أول مزاد يدعمه بنك الهيدروجين الأوروبي، الذي تصل قيمة موازنته إلى 800 مليون يورو قبل أسابيع قليلة، وشهد ما يزيد على 130 عطاءً. وبمقدور تلك الأموال أن تنفذ مشروعات هيدروجين نظيف سعة 600 ميغاواط، ومن المخطط عقد مزاد ثانٍ بقيمة تزيد على ملياري يورو في وقت لاحق من العام الجاري (2024). غير أن المستشارة التنظيمية في الاتحاد الأوروبي لدى شركة إبيردرولا بلاندين مالفولت حذرت من أن التكتل ما يزال بحاجة إلى مزيد من التمويلات حال أراد تحقيق أهداف الهيدروجين الأخضر. الهيدروجين وصناعة الصلب قالت مديرة الأبحاث في شركة التعدين السويدية إل كيه إيه بي (LKAB)، سوزان إريكسون روستمارك، إن هناك تأخيرات كبيرة في الحصول على التصاريح اللازمة لاستعمال الهيدروجين الأخضر في صناعة الصلب، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ويبرز الهيدروجين الأخضر أكثر كُلفة من البدائل المولدة بالوقود الأحفوري مثل الهيدروجين الرمادي أو البني، لكن يُتوقع أن تقل الفجوة السعرية مع استمرار تراجع أسعار الكهرباء المتجددة. وفي هذا الصدد أوضحت روستمارك: "في المستقبل القريب إلى المتوسط، نعتقد أن الأسعار سترتفع بنحو 20% مقارنة بالفولاذ البني". وتابعت: "ولذا فإننا في أمسّ الحاجة إلى أن يكون لدينا عملاء على استعداد لدفع هذه الرسوم الإضافية البسيطة نظير شراء الفولاذ الخالي من الوقود الأحفوري". السعودية تفتح المنافسة على مشروعات كهربائية باستخدام الطاقة الشمسية ضمن المرحلة الخامسة من البرنامج الوطني للمملكة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40517&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/4664131-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%81%D8%B3%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Thu, 07 Mar 2024 00:00:00 GMT فتحت السعودية باب التأهل للمنافسة على 4 مشروعات جديدة لإنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية، ضمن المرحلة الخامسة من مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة. وتمضي الحكومة بجهود متسارعة لإزاحة الوقود السائل والتعويض عنه بالغاز ومصادر الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء، حيث وقعت الشركة السعودية لشراء الطاقة، مؤخراً، اتفاقيتين لشراء طاقة بسعة إجمالية تبلغ 1500 ميغاواط. وأعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة «المشتري الرئيس» فتح باب التأهُّل للمنافسة على المشروعات الجديدة التي تبلغ سعتها الإجمالية 3700 ميغاواط، في: مشروع الصداوي بالمنطقة الشرقية بطاقة تبلغ 2000 ميغاواط، ومشروع المصع في حائل بطاقة تبلغ 1000 ميغاواط. وشمل كذلك مشروع الحناكية 2 في المدينة المنورة بطاقة تبلغ 400 ميغاواط، ورابغ 2، وفي مكة المكرمة بطاقة تبلغ 300 ميغاواط. مزيج الطاقة ويأتي طرح هذه المشروعات ضمن البرنامج الوطني الذي يهدف لزيادة إسهام مصادر الطاقة المتجددة، وكذلك حصة الغاز في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء، وإزاحة الوقود السائل، وهو ما سيشكل 50 في المائة لكلٍّ منهما من مزيج الطاقة لإنتاج الكهرباء بحلول 2030. ويعد البرنامج الوطني للطاقة المتجددة مبادرة استراتيجية تحت مظلة «رؤية المملكة 2030»، ومبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة، ويستهدف زيادة حصة البلاد في إنتاج الطاقة المتجددة إلى الحد الأقصى. وبدأ البرنامج في خريطة طريق محددة ومتسقة لتنويع مصادر الطاقة المحلية، وتحفيز التنمية الاقتصادية، والعمل وصولاً لاستقرار اقتصادي مستدام في المملكة. ترسية المشروعات وتُعد شركة «المشتري الرئيس» المسؤول عن إعداد الدراسات التمهيدية، وطرح وشراء الكهرباء المنتَجة من مشروعات الطاقة في المملكة، وتمكنت تحت مظلة البرنامج الوطني للطاقة المتجددة من ترسية مشروعاتٍ تتجاوز طاقتها الإجمالية 12.6 غيغاواط. وتسير الشركة السعودية لإنتاج الطاقة وفق خريطة طريق الهدف التي أقرتها المملكة في إطار «رؤية 2030»، نحو الوصول إلى طاقة نظيفة، وتحقيق الأهداف الصفرية التي حددتها الدولة بحلول عام 2060. يذكر أن الاتفاقيتين الموقعتين أخيراً من قبل الشركة السعودية لشراء الطاقة، شملت الأولى شراء الطاقة لمشروع الحناكية للطاقة الشمسية الكهروضوئية، بسعة إجمالية تبلغ 1100 ميغاواط، مع تحالف 3 شركات هي: «مصدر»، و«إي دي إف»، و«نسما»، بسعر شراء الكهرباء يبلغ 1.6 سنت أميركي لكل كيلوواط/ساعة (ما يساوي 6.3 هللة/ كيلوواط ساعة). ويتوقع أن يسهم هذا المشروع في تزويد نحو 190 ألف وحدة سكنية تقريباً بالطاقة الكهربائية سنوياً. إزاحة الوقود السائل وتضمنت الاتفاقية الأخرى شراء الطاقة لمشروع «طبرجل للطاقة الشمسية الكهروضوئية»، بسعة إجمالية تبلغ 400 ميغاواط، مع تحالف بقيادة 3 شركات، هي: «جنكو باور»، و«صن كلير»، «صن لايت إنيرجي» بسعر شراء للكهرباء يبلغ 1.7 سنت أميركي لكل كيلوواط/ساعة (ما يساوي 6.4 هللة/ كيلوواط ساعة). ومن المتوقع أن يسهم المشروع في تزويد نحو 75 ألف وحدة سكنية تقريباً بالطاقة الكهربائية المتجددة سنوياً. وتأتي هذه المشروعات امتداداً لعمل منظومة الطاقة نحو تحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، والمساهمة في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء، وإزاحة الوقود السائل في قطاع إنتاج الكهرباء بالمملكة، من خلال الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة والمساحات الشاسعة لتطوير مشروعاتها التي تتمتع بها أرجاء المملكة. فتحت السعودية باب التأهل للمنافسة على 4 مشروعات جديدة لإنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية، ضمن المرحلة الخامسة من مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة. وتمضي الحكومة بجهود متسارعة لإزاحة الوقود السائل والتعويض عنه بالغاز ومصادر الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء، حيث وقعت الشركة السعودية لشراء الطاقة، مؤخراً، اتفاقيتين لشراء طاقة بسعة إجمالية تبلغ 1500 ميغاواط. وأعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة «المشتري الرئيس» فتح باب التأهُّل للمنافسة على المشروعات الجديدة التي تبلغ سعتها الإجمالية 3700 ميغاواط، في: مشروع الصداوي بالمنطقة الشرقية بطاقة تبلغ 2000 ميغاواط، ومشروع المصع في حائل بطاقة تبلغ 1000 ميغاواط. وشمل كذلك مشروع الحناكية 2 في المدينة المنورة بطاقة تبلغ 400 ميغاواط، ورابغ 2، وفي مكة المكرمة بطاقة تبلغ 300 ميغاواط. مزيج الطاقة ويأتي طرح هذه المشروعات ضمن البرنامج الوطني الذي يهدف لزيادة إسهام مصادر الطاقة المتجددة، وكذلك حصة الغاز في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء، وإزاحة الوقود السائل، وهو ما سيشكل 50 في المائة لكلٍّ منهما من مزيج الطاقة لإنتاج الكهرباء بحلول 2030. ويعد البرنامج الوطني للطاقة المتجددة مبادرة استراتيجية تحت مظلة «رؤية المملكة 2030»، ومبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة، ويستهدف زيادة حصة البلاد في إنتاج الطاقة المتجددة إلى الحد الأقصى. وبدأ البرنامج في خريطة طريق محددة ومتسقة لتنويع مصادر الطاقة المحلية، وتحفيز التنمية الاقتصادية، والعمل وصولاً لاستقرار اقتصادي مستدام في المملكة. ترسية المشروعات وتُعد شركة «المشتري الرئيس» المسؤول عن إعداد الدراسات التمهيدية، وطرح وشراء الكهرباء المنتَجة من مشروعات الطاقة في المملكة، وتمكنت تحت مظلة البرنامج الوطني للطاقة المتجددة من ترسية مشروعاتٍ تتجاوز طاقتها الإجمالية 12.6 غيغاواط. وتسير الشركة السعودية لإنتاج الطاقة وفق خريطة طريق الهدف التي أقرتها المملكة في إطار «رؤية 2030»، نحو الوصول إلى طاقة نظيفة، وتحقيق الأهداف الصفرية التي حددتها الدولة بحلول عام 2060. يذكر أن الاتفاقيتين الموقعتين أخيراً من قبل الشركة السعودية لشراء الطاقة، شملت الأولى شراء الطاقة لمشروع الحناكية للطاقة الشمسية الكهروضوئية، بسعة إجمالية تبلغ 1100 ميغاواط، مع تحالف 3 شركات هي: «مصدر»، و«إي دي إف»، و«نسما»، بسعر شراء الكهرباء يبلغ 1.6 سنت أميركي لكل كيلوواط/ساعة (ما يساوي 6.3 هللة/ كيلوواط ساعة). ويتوقع أن يسهم هذا المشروع في تزويد نحو 190 ألف وحدة سكنية تقريباً بالطاقة الكهربائية سنوياً. إزاحة الوقود السائل وتضمنت الاتفاقية الأخرى شراء الطاقة لمشروع «طبرجل للطاقة الشمسية الكهروضوئية»، بسعة إجمالية تبلغ 400 ميغاواط، مع تحالف بقيادة 3 شركات، هي: «جنكو باور»، و«صن كلير»، «صن لايت إنيرجي» بسعر شراء للكهرباء يبلغ 1.7 سنت أميركي لكل كيلوواط/ساعة (ما يساوي 6.4 هللة/ كيلوواط ساعة). ومن المتوقع أن يسهم المشروع في تزويد نحو 75 ألف وحدة سكنية تقريباً بالطاقة الكهربائية المتجددة سنوياً. وتأتي هذه المشروعات امتداداً لعمل منظومة الطاقة نحو تحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، والمساهمة في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء، وإزاحة الوقود السائل في قطاع إنتاج الكهرباء بالمملكة، من خلال الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة والمساحات الشاسعة لتطوير مشروعاتها التي تتمتع بها أرجاء المملكة. الطاقة الشمسية في العالم قد تضيف 520 غيغاواط جديدة خلال 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40516&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/06/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%82%D8%AF-%D8%AA%D8%B6%D9%8A%D9%81-520-%D8%BA%D9%8A%D8%BA%D8%A7/ Thu, 07 Mar 2024 00:00:00 GMT تتجه تركيبات الطاقة الشمسية في العالم نحو مواصلة النمو القياسي المستمر منذ سنوات بقيادة الصين، التي تستحوذ على أكثر من نصف القدرات الجديدة، وسط منافسة قوية مع أوروبا والولايات المتحدة. وأظهر تقرير حديث -حصلت وحدة أبحاث الطاقة على نسخة منه- نجاح قطاع الطاقة الشمسية في العالم بإضافة 444 غيغاواط من القدرة الجديدة للكهرباء في عام 2023، بزيادة 76% عن عام 2022. ويرجع تسارع نمو الطاقة الشمسية في العالم إلى عدة أسباب، أبرزها زيادة معدلات التركيبات الجديدة في العالم، مع وفرة المكونات وانخفاض أسعار الوحدات الشمسية إلى مستوى قياسي في 2023، مقارنة بأسعارها المشتعلة في عام الحرب الأوكرانية الأول (2022). توقعات الطاقة الشمسية في العالم 2024 من المتوقع ارتفاع قدرة تركيبات الطاقة الشمسية عالميًا إلى 574 غيغاواط/تيار مستمر، ما يعادل 520 غيغاواط/تيار متردد في عام 2024، لكن تحقيق ذلك سيتوقف على توافر مجموعة من المتطلبات المحلية، أبرزها مدى قدرة الوصول إلى الشبكة والأرض والعمالة، بحسب التقرير الصادر عن شركة الأبحاث بلومبرغ نيو إنرجي فايننس المتخصصة. الطاقة الشمسية في الصين مهندسون يتابعون مشروع طاقة شمسية في الصين - الصورة من china daily وسوف تزيد التركيبات الجديدة إلى 627 غيغاواط/تيار مستمر في عام 2025، ثم إلى 672 غيغاواط في عام 2026، قبل أن تصل إلى 718 غيغاواط في عام 2027، ثم إلى 722 غيغاوط في 2028. أما في عام 2029، فمن المتوقع أن تصل قدرة تركيبات الطاقة الشمسية في العالم إلى 820 غيغاواط، لتصل إلى 880 غيغاواط/تيار مستمر في عام 2030، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. وتبدو توقعات شركة أبحاث بلومبرغ أكثر تفاؤلًا من تقديرات شركة أبحاث وود ماكنزي التي ترجح وصول قدرة التركيبات الجديدة حتى 2032 إلى أكثر من 3 تيراواط/تيار مستمر. ويرجح التقرير، الصادر عن وود ماكنزي في ديسمبر/كانون الأول 2023، نمو التركيبات الجديدة إلى 353 غيغاواط عام 2024، ثم إلى 371 غيغاواط في 2025، لكنها ستتراجع إلى 336 غيغاواط في عام 2026. كما ستزداد قدرة تركيبات الطاقة الشمسية إلى 340 غيغاواط في 2027، تزيد بعدها إلى 351 غيغاواط في 2028، ثم تتراوح من 359 غيغاواط إلى 371 غيغاواط خلال عامي 2029 و2030 على التوالي. في المقابل، ستنخفض التركيبات الشمسية عالميًا إلى 351 غيغاواط خلال عامي 2031 و2032، بحسب تقرير وود ماكنزي الذي رصدت بياناته وحدة أبحاث الطاقة في حينه. الصين تستحوذ على 60% من السوق أثبتت بيانات الطاقة الشمسية في العالم خلال عام 2023، أن التوقعات كانت متحفظة للغاية، وأن الواقع تجاوزها بفارق كبير، خاصة في الصين، أكبر سوق للطاقة الشمسية عالميًا. وأضافت التركيبات الشمسية في الصين وحدها 216.9 غيغاواط/تيار متردد، أو ما يعادل 268 غيغاواط/تيار مستمر في عام 2023، وهو ما يمثل 60% من السوق العالمية. ولا تتوقع شركة أبحاث بلومبرغ انخفاض حصة الصين من إجمالي تركيبات الطاقة الشمسية في العالم خلال السنوات المقبلة، بل ستزداد، ما سيصعّب المنافسة على أوروبا والولايات المتحدة المتسارعتين في تحفيز المطورين وأصحاب المشروعات بحوافز سخية. على الجانب الآخر، يبدو أن المصنعين سيعانون من أجل تحقيق هوامش أرباح جيدة مع ضغوط التكاليف المرتفعة التي ستجعلهم حذرين في التوسع الاستثماري ما لم تكن الحوافز المقدمة إليهم سخية للغاية. وتواصل الحكومات خاصة في أميركا وأوروبا دعم المصنعين المحليين وبناء صناعات الطاقة الشمسية محليًا، لكن إذا لم تكن الحوافز المقدمة سخية للغاية، فربما يؤدي ذلك إلى إلغاء بعض الخطط المعلنة لإنشاء مصانع في أوروبا وأميركا ودول أخرى. ويمكن لكبار الموردين إنتاج كميات كبيرة من البولي سيليكون تكفي لإنتاج 1.1 تيراواط من الوحدات الشمسية هذا العام، لكن بعض الشركات المصنعة للبولي سيليكون علقت الإنتاج بالفعل بسبب الأسعار المنخفضة، وسط توقعات بأن يتزايد عدد المعلقين للإنتاج خلال 2024، بحسب تقرير شركة أبحاث بلومبرغ. تتجه تركيبات الطاقة الشمسية في العالم نحو مواصلة النمو القياسي المستمر منذ سنوات بقيادة الصين، التي تستحوذ على أكثر من نصف القدرات الجديدة، وسط منافسة قوية مع أوروبا والولايات المتحدة. وأظهر تقرير حديث -حصلت وحدة أبحاث الطاقة على نسخة منه- نجاح قطاع الطاقة الشمسية في العالم بإضافة 444 غيغاواط من القدرة الجديدة للكهرباء في عام 2023، بزيادة 76% عن عام 2022. ويرجع تسارع نمو الطاقة الشمسية في العالم إلى عدة أسباب، أبرزها زيادة معدلات التركيبات الجديدة في العالم، مع وفرة المكونات وانخفاض أسعار الوحدات الشمسية إلى مستوى قياسي في 2023، مقارنة بأسعارها المشتعلة في عام الحرب الأوكرانية الأول (2022). توقعات الطاقة الشمسية في العالم 2024 من المتوقع ارتفاع قدرة تركيبات الطاقة الشمسية عالميًا إلى 574 غيغاواط/تيار مستمر، ما يعادل 520 غيغاواط/تيار متردد في عام 2024، لكن تحقيق ذلك سيتوقف على توافر مجموعة من المتطلبات المحلية، أبرزها مدى قدرة الوصول إلى الشبكة والأرض والعمالة، بحسب التقرير الصادر عن شركة الأبحاث بلومبرغ نيو إنرجي فايننس المتخصصة. الطاقة الشمسية في الصين مهندسون يتابعون مشروع طاقة شمسية في الصين - الصورة من china daily وسوف تزيد التركيبات الجديدة إلى 627 غيغاواط/تيار مستمر في عام 2025، ثم إلى 672 غيغاواط في عام 2026، قبل أن تصل إلى 718 غيغاواط في عام 2027، ثم إلى 722 غيغاوط في 2028. أما في عام 2029، فمن المتوقع أن تصل قدرة تركيبات الطاقة الشمسية في العالم إلى 820 غيغاواط، لتصل إلى 880 غيغاواط/تيار مستمر في عام 2030، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. وتبدو توقعات شركة أبحاث بلومبرغ أكثر تفاؤلًا من تقديرات شركة أبحاث وود ماكنزي التي ترجح وصول قدرة التركيبات الجديدة حتى 2032 إلى أكثر من 3 تيراواط/تيار مستمر. ويرجح التقرير، الصادر عن وود ماكنزي في ديسمبر/كانون الأول 2023، نمو التركيبات الجديدة إلى 353 غيغاواط عام 2024، ثم إلى 371 غيغاواط في 2025، لكنها ستتراجع إلى 336 غيغاواط في عام 2026. كما ستزداد قدرة تركيبات الطاقة الشمسية إلى 340 غيغاواط في 2027، تزيد بعدها إلى 351 غيغاواط في 2028، ثم تتراوح من 359 غيغاواط إلى 371 غيغاواط خلال عامي 2029 و2030 على التوالي. في المقابل، ستنخفض التركيبات الشمسية عالميًا إلى 351 غيغاواط خلال عامي 2031 و2032، بحسب تقرير وود ماكنزي الذي رصدت بياناته وحدة أبحاث الطاقة في حينه. الصين تستحوذ على 60% من السوق أثبتت بيانات الطاقة الشمسية في العالم خلال عام 2023، أن التوقعات كانت متحفظة للغاية، وأن الواقع تجاوزها بفارق كبير، خاصة في الصين، أكبر سوق للطاقة الشمسية عالميًا. وأضافت التركيبات الشمسية في الصين وحدها 216.9 غيغاواط/تيار متردد، أو ما يعادل 268 غيغاواط/تيار مستمر في عام 2023، وهو ما يمثل 60% من السوق العالمية. ولا تتوقع شركة أبحاث بلومبرغ انخفاض حصة الصين من إجمالي تركيبات الطاقة الشمسية في العالم خلال السنوات المقبلة، بل ستزداد، ما سيصعّب المنافسة على أوروبا والولايات المتحدة المتسارعتين في تحفيز المطورين وأصحاب المشروعات بحوافز سخية. على الجانب الآخر، يبدو أن المصنعين سيعانون من أجل تحقيق هوامش أرباح جيدة مع ضغوط التكاليف المرتفعة التي ستجعلهم حذرين في التوسع الاستثماري ما لم تكن الحوافز المقدمة إليهم سخية للغاية. وتواصل الحكومات خاصة في أميركا وأوروبا دعم المصنعين المحليين وبناء صناعات الطاقة الشمسية محليًا، لكن إذا لم تكن الحوافز المقدمة سخية للغاية، فربما يؤدي ذلك إلى إلغاء بعض الخطط المعلنة لإنشاء مصانع في أوروبا وأميركا ودول أخرى. ويمكن لكبار الموردين إنتاج كميات كبيرة من البولي سيليكون تكفي لإنتاج 1.1 تيراواط من الوحدات الشمسية هذا العام، لكن بعض الشركات المصنعة للبولي سيليكون علقت الإنتاج بالفعل بسبب الأسعار المنخفضة، وسط توقعات بأن يتزايد عدد المعلقين للإنتاج خلال 2024، بحسب تقرير شركة أبحاث بلومبرغ. افتتاح أول ساحة انتظار سيارات بالطاقة الشمسية في أوروبا خلال أبريل (صور) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40515&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/06/%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%AD-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/ Thu, 07 Mar 2024 00:00:00 GMT تمثل أول ساحة انتظار سيارات بالطاقة الشمسية في أوروبا خُطوة نوعية في الجهود المكثفة التي تبذلها القارة العجوز لخفض الانبعاثات في قطاع النقل، في إطار خطة أوسع لإنجاز أهداف الحياد الكربوني وفق الجدول الزمني المقرر. ويبرُز توجه قوي لدى حكومات أوروبا لفطم نفسها عن الوقود الأحفوري، والاستعاضة عنه بمصادر الطاقة المتجددة، بدافع تحقيق أمن الطاقة، واتساقًا مع بنود اتفاقية باريس للمناخ 2015. ويستهدف الاتحاد الأوروبي رفع حصة الطاقة المتجددة إلى ما لا يقلّ عن 42.5% بحلول نهاية العقد الحالي (2030)، مع وجود خطط طموحة لرفع النسبة إلى 45%، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. ساحة انتظار سيارات نظيفة تركب شركة 3 تي آي (3ti®) البريطانية الرائدة في مجال تصميم وتركيب وتشغيل ساحات انتظار السيارات العاملة بالطاقة الشمسية، أول ساحة انتظار بالطاقة الشمسية في أوروبا، والمبنية من عوارض الخشب الرقائقي الملتحم "الغلولام" المستدامة والألواح الشمسية الزجاجية، وفق بيان منشور على الموقع الرسمي للشركة. ومن المقرر افتتاح ساحة الانتظار الأيقونية رسميًا أمام الجمهور في أبريل/نيسان (2024) في مركز فايف ريفرز هيلث أند ويلبينغ التابع لمجلس وايتشاير، وستمثل قفزة كبيرة في الجهود الرامية لتعظيم استدامة التركيبات الشمسية. وتتضمّن ساحة الانتظار تقنيات متطورة عديدة تشعل ثورة في بناء وكفاءة ساحات انتظار السيارات العاملة بالطاقة الشمسية والجاذبية البصرية التي تتمتع بها. ويُصنع هيكل ساحة انتظار السيارات الجديدة من خشب الغلولام (Glulam)، الذي يأخذ شكل شرائح خشبية متجددة قابلة لإعادة التدوير ومترابطة معًا لإتاحة بديل طبيعي للصلب أو الخرسانة. ويوفر الخشب المصمم بطرق هندسية مبتكرة مزايا كثيرة مقارنة بالصلب الهيكلي، من بين ذلك متانته التي يتفوق فيها على الصلب بواقع 3 مرات، إلى جانب كونه أخف في الوزن بواقع الثلث. كما تستعمل ساحة انتظار السيارات عُشر الكهرباء التي تحتاج إليها لإنتاج عارضة فولاذية مكافئة، ما يُسهم في عملية بناء أكثر استدامة، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. تأثير بيئي محدود لا يَنتُج عن المواد الداخلة في تصنيع أول ساحة انتظار سيارات بالطاقة الشمسية في أوروبا سوى تأثير بيئي محدود للغاية في البيئة خلال عملية إنتاجها، كما أنها تتسم بإمكان إعادة تصليحها، إلى جانب استعمالها وقودًا حيويًا في نهاية عمرها التشغيلي، ما يقلل النفايات الناتجة عنها. وفي إطار بنائها، استعملت شركة "3 تي آي" مثبتات أرضية خاصة من إنتاج شركة سبيرافيكس "Spirafix"، وذلك لتوفير أقصى قدر من الأمان لهيكل ساحة الانتظار الجديدة دون استعمال قواعد خرسانية تقليدية أو حتى أكوام فولاذية. ويحقق هذا وفورات كبيرة في الكربون، ويسرع عملية التركيب، إلى جانب متانة المثبتات وقابليتها لإعادة التدوير أو حتى التخلص منها بصورة ملائمة ما إن ينتهي عمرها التشغيلي. 70 ساحة انتظار تتألف منشأة الطاقة الشمسية الكائنة في فايف ريفرز من 3 مظلات شمسية بأجنحة نورس تغطي 70 ساحة لانتظار السيارات، بسعة إجمالية مجمعة تلامس 220 كيلوواط. وسيستعمل المركز الترفيهي 100% من توليد الطاقة الشمسية في الموقع، ما سيسهم بنحو 10% من إجمالي الطلب على الكهرباء في الموقع، ويوفر قرابة 50 ألف جنيه إسترليني (نحو 64 ألف دولار) سنويًا من فواتير الكهرباء. ومن المتوقع أن يولّد المشروع في عامه الأول 186 ميغاواط/ساعة من الكهرباء، وهو ما يكفي لقيادة سيارة كهربائية حديثة لمسافة 679 ألفًا و856 ميلًا، ما يوفر 36 طنًا من انبعاثات الكربون، أي ما يعادل زراعة ما يقرب من 600 شجرة، وتزويد 50 منزلًا بالكهرباء. كفاءة وحماية تُجهز المظلات بخلايا شمسية زجاجية شفافة من إنتاج شركة سولارواط Solarwatt®، وتوفر تلك الخلايا معدل كفاءة عالية وعوائد طويلة الأجل بفضل تقنيتها ثنائية الجانب، ما يعني أنه يجري التقاط الطاقة الشمسية على جانبي الخلية، وهذا يعزّز بدوره كمية الكهرباء الإجمالية المولدة. وتُدمج الخلايا الشمسية في مُركب زجاجي متين جدًا يحميها من الضغوط البيئية والميكانيكية الصعبة، مثل الثلوج وعواصف البرد، إلى جانب كونها مقاومة للتآكل بسبب الأمونيا أو ضباب الملح، إذ خضعت لاختبارات تآكل أساسية للتحقق من مقاومة التآكل للمواد والطلاء السطحي. قال المدير التقني لمشروعات الطاقة الكبرى في مجلس ويلتشير، فيليب ماكمولان: "استثمرنا بكثافة في الاستدامة لتحقيق أهداف الحياد الكربوني الخاصة بنا لعام 2030. وستساعد أول ساحة انتظار سيارات بالطاقة الشمسية في أوروبا على خفض بصمتنا الكربونية ودعم المجتمع المحلي في تحوله إلى السيارات الخالية من الانبعاثات عبر تعزيز البنية التحتية لشحن السيارات الكهربائية في المقاطعة". من جهته، قال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "3 تي آي"، تيم إيفانز: "مهمتنا هي دعم شحن السيارات الكهربائية في مكان العمل، بهدف تعزيز عقلية (اشحن عندما تتوقف) في المملكة المتحدة مع دعم العملاء لتحقيق أهداف الاستدامة الخاصة بهم"، في تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتابع: "طرح تلك الميزات يعني أنه يمكننا توفير متانة واستعمالات متعددة أفضل من المواد التقليدية وتقليل انبعاثات الكربون الناتجة عبر دورة حياة المُنتَج بأكمله". تمثل أول ساحة انتظار سيارات بالطاقة الشمسية في أوروبا خُطوة نوعية في الجهود المكثفة التي تبذلها القارة العجوز لخفض الانبعاثات في قطاع النقل، في إطار خطة أوسع لإنجاز أهداف الحياد الكربوني وفق الجدول الزمني المقرر. ويبرُز توجه قوي لدى حكومات أوروبا لفطم نفسها عن الوقود الأحفوري، والاستعاضة عنه بمصادر الطاقة المتجددة، بدافع تحقيق أمن الطاقة، واتساقًا مع بنود اتفاقية باريس للمناخ 2015. ويستهدف الاتحاد الأوروبي رفع حصة الطاقة المتجددة إلى ما لا يقلّ عن 42.5% بحلول نهاية العقد الحالي (2030)، مع وجود خطط طموحة لرفع النسبة إلى 45%، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. ساحة انتظار سيارات نظيفة تركب شركة 3 تي آي (3ti®) البريطانية الرائدة في مجال تصميم وتركيب وتشغيل ساحات انتظار السيارات العاملة بالطاقة الشمسية، أول ساحة انتظار بالطاقة الشمسية في أوروبا، والمبنية من عوارض الخشب الرقائقي الملتحم "الغلولام" المستدامة والألواح الشمسية الزجاجية، وفق بيان منشور على الموقع الرسمي للشركة. ومن المقرر افتتاح ساحة الانتظار الأيقونية رسميًا أمام الجمهور في أبريل/نيسان (2024) في مركز فايف ريفرز هيلث أند ويلبينغ التابع لمجلس وايتشاير، وستمثل قفزة كبيرة في الجهود الرامية لتعظيم استدامة التركيبات الشمسية. وتتضمّن ساحة الانتظار تقنيات متطورة عديدة تشعل ثورة في بناء وكفاءة ساحات انتظار السيارات العاملة بالطاقة الشمسية والجاذبية البصرية التي تتمتع بها. ويُصنع هيكل ساحة انتظار السيارات الجديدة من خشب الغلولام (Glulam)، الذي يأخذ شكل شرائح خشبية متجددة قابلة لإعادة التدوير ومترابطة معًا لإتاحة بديل طبيعي للصلب أو الخرسانة. ويوفر الخشب المصمم بطرق هندسية مبتكرة مزايا كثيرة مقارنة بالصلب الهيكلي، من بين ذلك متانته التي يتفوق فيها على الصلب بواقع 3 مرات، إلى جانب كونه أخف في الوزن بواقع الثلث. كما تستعمل ساحة انتظار السيارات عُشر الكهرباء التي تحتاج إليها لإنتاج عارضة فولاذية مكافئة، ما يُسهم في عملية بناء أكثر استدامة، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. تأثير بيئي محدود لا يَنتُج عن المواد الداخلة في تصنيع أول ساحة انتظار سيارات بالطاقة الشمسية في أوروبا سوى تأثير بيئي محدود للغاية في البيئة خلال عملية إنتاجها، كما أنها تتسم بإمكان إعادة تصليحها، إلى جانب استعمالها وقودًا حيويًا في نهاية عمرها التشغيلي، ما يقلل النفايات الناتجة عنها. وفي إطار بنائها، استعملت شركة "3 تي آي" مثبتات أرضية خاصة من إنتاج شركة سبيرافيكس "Spirafix"، وذلك لتوفير أقصى قدر من الأمان لهيكل ساحة الانتظار الجديدة دون استعمال قواعد خرسانية تقليدية أو حتى أكوام فولاذية. ويحقق هذا وفورات كبيرة في الكربون، ويسرع عملية التركيب، إلى جانب متانة المثبتات وقابليتها لإعادة التدوير أو حتى التخلص منها بصورة ملائمة ما إن ينتهي عمرها التشغيلي. 70 ساحة انتظار تتألف منشأة الطاقة الشمسية الكائنة في فايف ريفرز من 3 مظلات شمسية بأجنحة نورس تغطي 70 ساحة لانتظار السيارات، بسعة إجمالية مجمعة تلامس 220 كيلوواط. وسيستعمل المركز الترفيهي 100% من توليد الطاقة الشمسية في الموقع، ما سيسهم بنحو 10% من إجمالي الطلب على الكهرباء في الموقع، ويوفر قرابة 50 ألف جنيه إسترليني (نحو 64 ألف دولار) سنويًا من فواتير الكهرباء. ومن المتوقع أن يولّد المشروع في عامه الأول 186 ميغاواط/ساعة من الكهرباء، وهو ما يكفي لقيادة سيارة كهربائية حديثة لمسافة 679 ألفًا و856 ميلًا، ما يوفر 36 طنًا من انبعاثات الكربون، أي ما يعادل زراعة ما يقرب من 600 شجرة، وتزويد 50 منزلًا بالكهرباء. كفاءة وحماية تُجهز المظلات بخلايا شمسية زجاجية شفافة من إنتاج شركة سولارواط Solarwatt®، وتوفر تلك الخلايا معدل كفاءة عالية وعوائد طويلة الأجل بفضل تقنيتها ثنائية الجانب، ما يعني أنه يجري التقاط الطاقة الشمسية على جانبي الخلية، وهذا يعزّز بدوره كمية الكهرباء الإجمالية المولدة. وتُدمج الخلايا الشمسية في مُركب زجاجي متين جدًا يحميها من الضغوط البيئية والميكانيكية الصعبة، مثل الثلوج وعواصف البرد، إلى جانب كونها مقاومة للتآكل بسبب الأمونيا أو ضباب الملح، إذ خضعت لاختبارات تآكل أساسية للتحقق من مقاومة التآكل للمواد والطلاء السطحي. قال المدير التقني لمشروعات الطاقة الكبرى في مجلس ويلتشير، فيليب ماكمولان: "استثمرنا بكثافة في الاستدامة لتحقيق أهداف الحياد الكربوني الخاصة بنا لعام 2030. وستساعد أول ساحة انتظار سيارات بالطاقة الشمسية في أوروبا على خفض بصمتنا الكربونية ودعم المجتمع المحلي في تحوله إلى السيارات الخالية من الانبعاثات عبر تعزيز البنية التحتية لشحن السيارات الكهربائية في المقاطعة". من جهته، قال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "3 تي آي"، تيم إيفانز: "مهمتنا هي دعم شحن السيارات الكهربائية في مكان العمل، بهدف تعزيز عقلية (اشحن عندما تتوقف) في المملكة المتحدة مع دعم العملاء لتحقيق أهداف الاستدامة الخاصة بهم"، في تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتابع: "طرح تلك الميزات يعني أنه يمكننا توفير متانة واستعمالات متعددة أفضل من المواد التقليدية وتقليل انبعاثات الكربون الناتجة عبر دورة حياة المُنتَج بأكمله". رئيس هيئة الطاقة الذرية يكشف لسرايا نية المملكة إنشاء مفاعل نووي لغايات ضخ وتحلية مياه العقبة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40514&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.sarayanews.com/article/913846 Thu, 07 Mar 2024 00:00:00 GMT قال رئيس مجلس هيئة الطاقة الذرية الأردنية الدكتور خالد طوقان بأن الهيئة قامت بإجراء دراسات مستفيضة حول إنشاء محطة طاقة نووية معنية بتحلية المياه وضخها إلى مناطق المملكة ، مشيراً إلى أن نصف كلفة فاتورة المياه متعلقة بعمليات ضخ المياه ونقلها ، وذلك لكون مراكز المياه في المملكة بعيدة عن المدن . وأوضح طوقان لسرايا بأن الهيئة بحثت حول المفاعلات النووية الصغيرة المدمجة والقادرة على إنتاج طاقة برصيد مخزوني يتراوح ما بين 50 إلى 100 ميجا واط ، وذلك لكون الكلفة الرأسمالية لها تكون منخفضة مقارنة بالمفاعلات الكبيرة والضخمة القادرة على إنتاج الطاقة بقدرة 1000 ميجا واط . وبين لسرايا بأن هذه المفاعلات النووية الصغيرة قادرة على إنتاج الطاقة لمدة 60 سنة قادمة ، وتتميز بأن إيجاد مساحة مناسبة لإنشائها في المملكة يكون أسهل من إيجاد مساحة لإنشاء محطة طاقة نووية ضخمة كما المحطات المتواجدة في العالم ، وذلك لفرض إجراءات السلامة العامة بشكل أنسب ، كما أنها لا تحتاج إلى مياه للتبريد كما حاجة المفاعلات الضخمة . وأشار طوقان بأن الدراسات التي تقوم بها الفرق المختصة في الهيئة منذ أربع سنوات خلُصت إلى نتائج أولية بأن خيار إنشاء مفاعل نووي صغير لغاية ضخ أو تحلية المياه خيار مجدي ومناسب ، كما أنه يؤمن الاستقرار في مصادر الطاقة لتحلية المياه وضخها وديمومة ، لكون العمر التقديري لهذه المفاعلات يصل إلى 60 عام . وكشف طوقان لسرايا بأن لجنة مشتركة من الهيئة ووازرة المياه تدرس هذا الخيار وسرد كل تفاصيله لطرحه وتقديمه مستقبلاً على الحكومة كأحد الخيارات لتوليد الطاقة في ملف تحلية المياه وضخها ، لكونه مسألة تتعلق بالأمن المائي والقومي في المملكة . ولفت إلى أن كلفة إنشاء هذا المفاعل النووي تتراوح ما بين 400 إلى 500 مليون دولار ، وهي تكلفة رخية مقارنة بإنشاء مفاعلات نووية ضخمة بتكلفة مليارية ، موضحاً أن هذه التكلفة تشابه تكلفة إنشاء محطة طاقة تقليدية تعمل بالغاز أو الفحم . ونفى طوقان عبر سرايا أن يكون لهذا المفاعل النووي أي مخاطر على الحياة البحرية في العقبة لكونه سيبنى في منطقة تبعد خمسين كيلو متر باتجاه شمال شرق العقبة، وهو ما ينفي أيضاً تأثير المفاعل على دول الجوار ، حيث سيقوم المفاعل بإنشاء الطاقة وضخها إلى محطات التحلية القريبة من الشواطئ في العقبة ، دون أن يكون قريباً من هذه المحطات . قال رئيس مجلس هيئة الطاقة الذرية الأردنية الدكتور خالد طوقان بأن الهيئة قامت بإجراء دراسات مستفيضة حول إنشاء محطة طاقة نووية معنية بتحلية المياه وضخها إلى مناطق المملكة ، مشيراً إلى أن نصف كلفة فاتورة المياه متعلقة بعمليات ضخ المياه ونقلها ، وذلك لكون مراكز المياه في المملكة بعيدة عن المدن . وأوضح طوقان لسرايا بأن الهيئة بحثت حول المفاعلات النووية الصغيرة المدمجة والقادرة على إنتاج طاقة برصيد مخزوني يتراوح ما بين 50 إلى 100 ميجا واط ، وذلك لكون الكلفة الرأسمالية لها تكون منخفضة مقارنة بالمفاعلات الكبيرة والضخمة القادرة على إنتاج الطاقة بقدرة 1000 ميجا واط . وبين لسرايا بأن هذه المفاعلات النووية الصغيرة قادرة على إنتاج الطاقة لمدة 60 سنة قادمة ، وتتميز بأن إيجاد مساحة مناسبة لإنشائها في المملكة يكون أسهل من إيجاد مساحة لإنشاء محطة طاقة نووية ضخمة كما المحطات المتواجدة في العالم ، وذلك لفرض إجراءات السلامة العامة بشكل أنسب ، كما أنها لا تحتاج إلى مياه للتبريد كما حاجة المفاعلات الضخمة . وأشار طوقان بأن الدراسات التي تقوم بها الفرق المختصة في الهيئة منذ أربع سنوات خلُصت إلى نتائج أولية بأن خيار إنشاء مفاعل نووي صغير لغاية ضخ أو تحلية المياه خيار مجدي ومناسب ، كما أنه يؤمن الاستقرار في مصادر الطاقة لتحلية المياه وضخها وديمومة ، لكون العمر التقديري لهذه المفاعلات يصل إلى 60 عام . وكشف طوقان لسرايا بأن لجنة مشتركة من الهيئة ووازرة المياه تدرس هذا الخيار وسرد كل تفاصيله لطرحه وتقديمه مستقبلاً على الحكومة كأحد الخيارات لتوليد الطاقة في ملف تحلية المياه وضخها ، لكونه مسألة تتعلق بالأمن المائي والقومي في المملكة . ولفت إلى أن كلفة إنشاء هذا المفاعل النووي تتراوح ما بين 400 إلى 500 مليون دولار ، وهي تكلفة رخية مقارنة بإنشاء مفاعلات نووية ضخمة بتكلفة مليارية ، موضحاً أن هذه التكلفة تشابه تكلفة إنشاء محطة طاقة تقليدية تعمل بالغاز أو الفحم . ونفى طوقان عبر سرايا أن يكون لهذا المفاعل النووي أي مخاطر على الحياة البحرية في العقبة لكونه سيبنى في منطقة تبعد خمسين كيلو متر باتجاه شمال شرق العقبة، وهو ما ينفي أيضاً تأثير المفاعل على دول الجوار ، حيث سيقوم المفاعل بإنشاء الطاقة وضخها إلى محطات التحلية القريبة من الشواطئ في العقبة ، دون أن يكون قريباً من هذه المحطات . غروسي يحذّر روسيا من خطورة تشغيل محطة زابوريجيا النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40513&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/4895961-%D8%BA%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D9%8A%D8%AD%D8%B0%D9%91%D8%B1-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Thu, 07 Mar 2024 00:00:00 GMT حذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي روسيا، اليوم الأربعاء، من إعادة تشغيل متسرّعة لمحطة زابوريجيا للطاقة النووية التي تحتلّها قواتها في جنوب أوكرانيا. ويزور غروسي روسيا حيث سيلتقي الرئيس فلاديمير بوتين للمرة الأولى منذ العام 2022 ويناقش معه الوضع «غير المستقر» في محطة زابوريجيا للطاقة النووية، وهي الأكبر في أوروبا. تسيطر القوات الروسية على المحطة منذ العام 2022، وكانت قد استُهدفت بعمليات قصف عديدة كما قُطعت عنها الكهرباء مراراً. ويتبادل المعسكران الاتهامات بالرغبة في التسبب في كارثة هناك. وقال غروسي لوكالة الصحافة الفرنسية في سوتشي بجنوب روسيا الأربعاء، إنّه أوضح لمحاوريه الروس أنّ أيّ إعادة تشغيل لمحطة كهرباء زابوريجيا «ستتطلّب عدداً معيّناً من الاعتبارات الجادة». وأضاف أنّ «هذه منطقة قتال عسكرية. منطقة قتال نشطة»، مذكّراً بأنّ المحطة مغلقة «منذ فترة طويلة» وبالتالي يجب إجراء عدد معيّن من تقييمات السلامة. وشدد على أنه «من المهم للغاية مواصلة الحوار مع روسيا». مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي (أ.ف.ب) من جهته، أكد رئيس الوكالة النووية الروسية «روساتوم» أليكس ليخاتشيف لوكالات الأنباء الروسية أنّه ناقش مع غروسي «الإجراءات الواجب اتخاذها لضمان سلامة (المحطة) ليس فقط أثناء توقفها عن العمل، بل أيضاً عندما تكون في وضع التشغيل النشط». وكان غروسي قد التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أكتوبر (تشرين الأول) 2022، كما زار أوكرانيا عدّة مرات للقاء الرئيس فولوديمير زيلينسكي. ودعا روسيا وأوكرانيا إلى «ممارسة أقصى درجات ضبط النفس» لتجنّب وقوع حادث نووي. وأكد أنّ الوضع لا يزال «مقلقاً للغاية» في محطة زابوريجيا. حذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي روسيا، اليوم الأربعاء، من إعادة تشغيل متسرّعة لمحطة زابوريجيا للطاقة النووية التي تحتلّها قواتها في جنوب أوكرانيا. ويزور غروسي روسيا حيث سيلتقي الرئيس فلاديمير بوتين للمرة الأولى منذ العام 2022 ويناقش معه الوضع «غير المستقر» في محطة زابوريجيا للطاقة النووية، وهي الأكبر في أوروبا. تسيطر القوات الروسية على المحطة منذ العام 2022، وكانت قد استُهدفت بعمليات قصف عديدة كما قُطعت عنها الكهرباء مراراً. ويتبادل المعسكران الاتهامات بالرغبة في التسبب في كارثة هناك. وقال غروسي لوكالة الصحافة الفرنسية في سوتشي بجنوب روسيا الأربعاء، إنّه أوضح لمحاوريه الروس أنّ أيّ إعادة تشغيل لمحطة كهرباء زابوريجيا «ستتطلّب عدداً معيّناً من الاعتبارات الجادة». وأضاف أنّ «هذه منطقة قتال عسكرية. منطقة قتال نشطة»، مذكّراً بأنّ المحطة مغلقة «منذ فترة طويلة» وبالتالي يجب إجراء عدد معيّن من تقييمات السلامة. وشدد على أنه «من المهم للغاية مواصلة الحوار مع روسيا». مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي (أ.ف.ب) من جهته، أكد رئيس الوكالة النووية الروسية «روساتوم» أليكس ليخاتشيف لوكالات الأنباء الروسية أنّه ناقش مع غروسي «الإجراءات الواجب اتخاذها لضمان سلامة (المحطة) ليس فقط أثناء توقفها عن العمل، بل أيضاً عندما تكون في وضع التشغيل النشط». وكان غروسي قد التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أكتوبر (تشرين الأول) 2022، كما زار أوكرانيا عدّة مرات للقاء الرئيس فولوديمير زيلينسكي. ودعا روسيا وأوكرانيا إلى «ممارسة أقصى درجات ضبط النفس» لتجنّب وقوع حادث نووي. وأكد أنّ الوضع لا يزال «مقلقاً للغاية» في محطة زابوريجيا. دمج الطاقة النووية بحقول النفط والغاز في بحر الشمال بهدف إزالة الكربون http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40512&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/07/%D8%AF%D9%85%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2/ Thu, 07 Mar 2024 00:00:00 GMT دعّمت اتفاقية جديدة الجهود الحثيثة لإزالة الكربون من حقول النفط والغاز في بحر الشمال، سعيًا لتحقيق الحياد الكربوني في هذه المنطقة الحيوية. وأعلنت شركة فيارو إنرجي البريطانية (Viaro Energy) شراكة إستراتيجية مع شركة التكنولوجيا النووية النظيفة نيوكليو (Newcleo)، لتركيب مفاعلات معيارية متقدمة (AMR)، لدعم إزالة الكربون من قطاع النفط والغاز. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، وقعت فيارو ونيوكليو مذكرة تفاهم تحدد إطارًا لمجالات التعاون المخططة لإزالة الكربون من البنية التحتية للنفط والغاز التابعة لـ"فيارو". وتستعمل مفاعلات الجيل الرابع هذه النفايات النووية وقودًا لتوليد نحو 200 ميغاواط من الطاقة الكهربائية لكل منها. تقنية فريدة من نوعها تعمل شركة "نيو كليو" على تطوير تقنية المفاعل السريع المبرد بالرصاص (LFR) الفريدة من نوعها، التي تناسب مجموعة واسعة من المواقع، نظرًا إلى سلامتها الجوهرية وخصائصها المدمجة، ويُمكن وضعها في موقع مشترك مع الصناعات كثيفة الاستهلاك للكهرباء. ويبلغ متوسط العمر الافتراضي للمفاعل السريع المبرد بالرصاص 60 عامًا. وستعمل المفاعلات السريعة المبردة بالرصاص -أيضًا- على الوقود المستهلك المُعاد معالجته، الذي يُنتج حاليًا بوساطة المفاعلات الحالية، وفق ما أكدته "فيارو" في بيان صحفي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ولن يؤدي ذلك إلى تقليل البصمة المناخية لعمليات نيوكليو الخاصة فحسب، وإنما سيعمل -أيضًا- على إغلاق دورة الوقود بصورة فاعلة، وزيادة الطاقة القابلة للاستعمال من اليورانيوم المستخرج سابقًا، ويلغي الحاجة إلى استخراج ومعالجة موارد اليورانيوم الجديدة وتقليل مخزون النفايات طويلة العمر. وتمتلك شركة "فيارو"، عبر شركتها التابعة روك روز إنرجي (RockRose Energy)، حصصًا في حقول وأصول إنتاج الغاز والنفط في الجرف القاري للمملكة المتحدة، وفي القطاعين الجنوبي والأوسط وغرب شتلاند، وفي القطاع الهولندي من بحر الشمال، بعد مزيج من الاستثمارات في فرص الاستكشاف وحقول الإنتاج الناضجة، وفق ما أفادت به منصة "ريفييرا ماريتايم ميديا" (Riviera Maritime Media). اتفاقية نشر الطاقة النووية في بحر الشمال بعد الانتهاء من دراسات الجدوى، تعتزم الشركتان إنشاء مشروع مشترك لنشر المفاعلات السريعة المبردة بالرصاص بقدرة 200 ميغاواط من شركة "نيوكليو" في مواقع مختارة ضمن محفظة أصول "فيارو"، لتقييم كل من الأصول الحالية وعمليات الاستحواذ المحتملة التي تشارك فيها "فيارو" حاليًا. وقالت فيارو، إن التقنية ستسهم في تحقيق أهداف الحياد الكربوني من خلال تعظيم فوائد المفاعلات المعيارية المتقدمة للتوليد المشترك والجمع بين الحرارة والكهرباء والتطبيقات خارج الشبكة. وبعد إزالة الكربون من الأصول الهيدروكربونية لشركة "فيارو"، ستستمر المفاعلات السريعة المبردة بالرصاص في توفير الطاقة النظيفة لشبكة الكهرباء الوطنية في المملكة المتحدة، وأماكن أخرى في جميع أنحاء أوروبا، إذ تُطبق التقنية. وبالإضافة إلى مذكرة التفاهم المنفذة، استثمرت "فيارو" بصورة مباشرة في "نيوكليو" من خلال الاستحواذ على أسهم في أحدث زيادة لرأس المال، إذ يعد دليلًا على إيمانها بقدرة "نيوكليو" على دعم تحول الطاقة بوجه عام وبوجه خاص من خلال إزالة الكربون من أصول النفط والغاز. قال الرئيس التنفيذي لشركة فيارو إنرجي، فرانشيسكو مازاغاتي: "تُعد الشراكة مع نيوكليو علامة بارزة في إستراتيجيتنا، لتجسيد النهج الوحيد المجدي اقتصاديًا لانتقال الطاقة من خلال الاستثمار في أمن الطاقة وأهداف الحياد الكربوني على المدى الطويل". وتابع: "نحن فخورون بقيادة جهود إزالة الكربون في قطاع النفط والغاز من خلال تطبيق تقنية الطاقة النووية النظيفة من نيوكليو في عملياتنا.. نحن واثقون بقدرة نيوكليو على تمهيد الطريق نحو حل مستدام وبأسعار معقولة للطاقة النظيفة". من جانبه، علّق رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لشركة نيوكليو، ستيفانو بونو، قائلًا: "هذه شراكة مثيرة وتوضح إمكانات تقنية نيوكليو لدعم إزالة الكربون من الصناعة.. لن يتحقق الانتقال إلى الحياد الكربوني إلا من خلال إزالة الكربون ليس فقط في قطاعات الطاقة والنقل والحرارة، ولكن -أيضًا- من خلال الصناعات الثقيلة كثيفة الاستهلاك للطاقة التي يصعب التخفيف منها". وقال: "إن تقنيتنا تعني أنه لأول مرة، ستوفر المفاعلات النووية طاقة لا مركزية ذات حمولة أساسية ومنخفضة الكربون للعملاء مع تعزيز سلامة وأمن الإمداد". وأضاف: "إن النهج العملي والتطلعي الذي تتبعه شركة فيارو سيساعدهم على شق الطريق نحو عمليات منخفضة الكربون في قطاع النفط والغاز، ويسعدنا أن نتشارك معهم ونقدم لهم حلول الطاقة، لجعل أهدافهم حقيقة واقعة". دعّمت اتفاقية جديدة الجهود الحثيثة لإزالة الكربون من حقول النفط والغاز في بحر الشمال، سعيًا لتحقيق الحياد الكربوني في هذه المنطقة الحيوية. وأعلنت شركة فيارو إنرجي البريطانية (Viaro Energy) شراكة إستراتيجية مع شركة التكنولوجيا النووية النظيفة نيوكليو (Newcleo)، لتركيب مفاعلات معيارية متقدمة (AMR)، لدعم إزالة الكربون من قطاع النفط والغاز. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، وقعت فيارو ونيوكليو مذكرة تفاهم تحدد إطارًا لمجالات التعاون المخططة لإزالة الكربون من البنية التحتية للنفط والغاز التابعة لـ"فيارو". وتستعمل مفاعلات الجيل الرابع هذه النفايات النووية وقودًا لتوليد نحو 200 ميغاواط من الطاقة الكهربائية لكل منها. تقنية فريدة من نوعها تعمل شركة "نيو كليو" على تطوير تقنية المفاعل السريع المبرد بالرصاص (LFR) الفريدة من نوعها، التي تناسب مجموعة واسعة من المواقع، نظرًا إلى سلامتها الجوهرية وخصائصها المدمجة، ويُمكن وضعها في موقع مشترك مع الصناعات كثيفة الاستهلاك للكهرباء. ويبلغ متوسط العمر الافتراضي للمفاعل السريع المبرد بالرصاص 60 عامًا. وستعمل المفاعلات السريعة المبردة بالرصاص -أيضًا- على الوقود المستهلك المُعاد معالجته، الذي يُنتج حاليًا بوساطة المفاعلات الحالية، وفق ما أكدته "فيارو" في بيان صحفي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ولن يؤدي ذلك إلى تقليل البصمة المناخية لعمليات نيوكليو الخاصة فحسب، وإنما سيعمل -أيضًا- على إغلاق دورة الوقود بصورة فاعلة، وزيادة الطاقة القابلة للاستعمال من اليورانيوم المستخرج سابقًا، ويلغي الحاجة إلى استخراج ومعالجة موارد اليورانيوم الجديدة وتقليل مخزون النفايات طويلة العمر. وتمتلك شركة "فيارو"، عبر شركتها التابعة روك روز إنرجي (RockRose Energy)، حصصًا في حقول وأصول إنتاج الغاز والنفط في الجرف القاري للمملكة المتحدة، وفي القطاعين الجنوبي والأوسط وغرب شتلاند، وفي القطاع الهولندي من بحر الشمال، بعد مزيج من الاستثمارات في فرص الاستكشاف وحقول الإنتاج الناضجة، وفق ما أفادت به منصة "ريفييرا ماريتايم ميديا" (Riviera Maritime Media). اتفاقية نشر الطاقة النووية في بحر الشمال بعد الانتهاء من دراسات الجدوى، تعتزم الشركتان إنشاء مشروع مشترك لنشر المفاعلات السريعة المبردة بالرصاص بقدرة 200 ميغاواط من شركة "نيوكليو" في مواقع مختارة ضمن محفظة أصول "فيارو"، لتقييم كل من الأصول الحالية وعمليات الاستحواذ المحتملة التي تشارك فيها "فيارو" حاليًا. وقالت فيارو، إن التقنية ستسهم في تحقيق أهداف الحياد الكربوني من خلال تعظيم فوائد المفاعلات المعيارية المتقدمة للتوليد المشترك والجمع بين الحرارة والكهرباء والتطبيقات خارج الشبكة. وبعد إزالة الكربون من الأصول الهيدروكربونية لشركة "فيارو"، ستستمر المفاعلات السريعة المبردة بالرصاص في توفير الطاقة النظيفة لشبكة الكهرباء الوطنية في المملكة المتحدة، وأماكن أخرى في جميع أنحاء أوروبا، إذ تُطبق التقنية. وبالإضافة إلى مذكرة التفاهم المنفذة، استثمرت "فيارو" بصورة مباشرة في "نيوكليو" من خلال الاستحواذ على أسهم في أحدث زيادة لرأس المال، إذ يعد دليلًا على إيمانها بقدرة "نيوكليو" على دعم تحول الطاقة بوجه عام وبوجه خاص من خلال إزالة الكربون من أصول النفط والغاز. قال الرئيس التنفيذي لشركة فيارو إنرجي، فرانشيسكو مازاغاتي: "تُعد الشراكة مع نيوكليو علامة بارزة في إستراتيجيتنا، لتجسيد النهج الوحيد المجدي اقتصاديًا لانتقال الطاقة من خلال الاستثمار في أمن الطاقة وأهداف الحياد الكربوني على المدى الطويل". وتابع: "نحن فخورون بقيادة جهود إزالة الكربون في قطاع النفط والغاز من خلال تطبيق تقنية الطاقة النووية النظيفة من نيوكليو في عملياتنا.. نحن واثقون بقدرة نيوكليو على تمهيد الطريق نحو حل مستدام وبأسعار معقولة للطاقة النظيفة". من جانبه، علّق رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لشركة نيوكليو، ستيفانو بونو، قائلًا: "هذه شراكة مثيرة وتوضح إمكانات تقنية نيوكليو لدعم إزالة الكربون من الصناعة.. لن يتحقق الانتقال إلى الحياد الكربوني إلا من خلال إزالة الكربون ليس فقط في قطاعات الطاقة والنقل والحرارة، ولكن -أيضًا- من خلال الصناعات الثقيلة كثيفة الاستهلاك للطاقة التي يصعب التخفيف منها". وقال: "إن تقنيتنا تعني أنه لأول مرة، ستوفر المفاعلات النووية طاقة لا مركزية ذات حمولة أساسية ومنخفضة الكربون للعملاء مع تعزيز سلامة وأمن الإمداد". وأضاف: "إن النهج العملي والتطلعي الذي تتبعه شركة فيارو سيساعدهم على شق الطريق نحو عمليات منخفضة الكربون في قطاع النفط والغاز، ويسعدنا أن نتشارك معهم ونقدم لهم حلول الطاقة، لجعل أهدافهم حقيقة واقعة". أبرز أرقام الطاقة النظيفة في أميركا خلال 2023 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40511&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/05/%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D8%B2-%D8%A3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AE%D9%84/ Wed, 06 Mar 2024 00:00:00 GMT استحوذ مشهد الطاقة النظيفة في أميركا على اهتمام عالمي واسع النطاق منذ إعلان أكبر حزمة إعفاءات ضريبية في تاريخ البلاد عام 2022، بعد اندلاع الحرب الأوكرانية بأشهر قليلة. وأقر الرئيس الأميركي جو بايدن قانون خفض التضخم في أغسطس/آب 2022، متضمنًا حوافز تاريخية تُقدّر بنحو 370 مليار دولار، لدعم مسارات الطاقة المتجددة وتوطين صناعتها في البلاد بحلول عام 2030. وزاد اهتمام خبراء الطاقة وشركات الأبحاث المتخصصة بتطورات مشهد الطاقة النظيفة في أميركا منذ صدور القانون، بوصفه الأكثر إغراءً في جذب الشركات واستثمارات تحول الطاقة عالميًا. في هذا السياق، رصدت وحدة أبحاث الطاقة أرقامًا مهمة عن الطاقة المتجددة وتطوراتها خلال العام الماضي، أي بعد صدور القانون بعام ونصف العام تقريبًا، وذلك استنادًا إلى أحدث بيانات صادرة عن شركات الأبحاث العالمية المتخصصة. أرقام الطاقة النظيفة في أميركا أظهرت قطاعات سوق الطاقة في الولايات المتحدة استجابات مختلفة لصدور قانون خفض التضخم وحوافزه التاريخية، وهو ما انعكس على نتائج أبرز القطاعات خلال عام 2023. وارتفعت استثمارات تحول الطاقة في الولايات المتحدة، لتسجل رقمًا قياسيًا بلغ 303.3 مليار دولار على جميع تقنيات الطاقة النظيفة، بما في ذلك مصادر الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية والاستثمار في شبكات الكهرباء وغيرها. وبحلول نهاية عام 2023، ارتفع عدد منشآت تصنيع الطاقة النظيفة في أميركا المخططة لها، استجابة إلى قانون خفض التضخم إلى 104 منشآت، تمثل 123 مليار دولار من إجمالي الاستثمارات المعلنة. وهيّمنت مرافق تصنيع البطاريات على هذه المنشآت مع وصول عدد المشروعات المخططة في هذا القطاع إلى 34 منشأة حتى نهاية 2023، بحسب تقرير حديث صادر عن شركة أبحاث بلومبرغ نيو إنرجي فايننس المتخصصة. وبحلول نهاية 2023، كان لدى الولايات المتحدة 114 غيغاواط/ساعة من قدرة تصنيع بطاريات الليثيوم أيون، أشهر أنواع بطاريات السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة وأوروبا والعالم. وزادت قدرة تصنيع هذه البطاريات بنسبة 28% على أساس سنوي أو بنحو 25 غيغاواط/ساعة من إضافات القدرات الجديدة في عام 2023. ورغم النمو الملحوظ في قدرة تصنيع البطاريات، فإنها ما زالت أقل من الرقم المتوقع سابقًا لعام 2023، والبالغ 178 غيغاواط/ساعة، بسبب تباطؤ الطلب في سوق السيارات الكهربائية أكثر من المتوقع، ما أسهم في تباطؤ نمو التوسعات خلال العام. وأضافت الطاقة النظيفة في أميركا 42 غيغاواط من الكهرباء إلى الشبكات الأميركية خلال عام 2023، مدفوعة في المقام الأول بالتركيبات القوية للطاقة الشمسية. كما نجحت الطاقة المتجددة في تلبية 8.8% من إجمالي الطلب العام على الطاقة في الولايات المتحدة، و23% من إجمالي الطلب الخاص على الكهرباء، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. أرقام السيارات الكهربائية ارتفعت مبيعات السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة بنسبة 50% خلال عام 2023، لتصل إلى 1.46 مليون سيارة، مدفوعة بحوافز المركبات الجديدة وتخفيضات أسعار تيسلا، وإطلاق المزيد من طرازات السيارات الكهربائية في السوق. وظلت شركة تيسلا مستحوذة على المركز الأول في السوق، رغم انخفاض حصة مبيعاتها الجديدة إلى 46% في عام 2023، مقارنة بنحو 52% في عام 2022. وتنافست عدة شركات أخرى على مبيعات السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة، أبرزها: ستيلانتس، وهيونداي وكيا، وجنرال موتورز، وبي إم دبليو، وفولكس فاغن. واستحوذت السيارات العاملة بالبطارية على 80% من مبيعات السيارات الكهربائية الأميركية عام 2023، في حين شكلت السيارات الهجينة القابلة للشحن على أكثر من 19%، في حين شكلت المركبات التي تعمل بخلايا الوقود الهيدروجينية أقل من 1%. كما نجحت الولايات المتجدة في تشغيل ما يقرب من 7.5 غيغاواط من قدرة بطاريات تخزين الكهرباء في عام 2023، وهو رقم قياسي جديد يزيد بنسبة 62% عن عام 2022، ليصل إجمالي القدرة المركبة 19.6 غيغاواط. ورغم الإضافات الجديدة القياسية في تخزين الكهرباء للعالم الرابع على التوالي في الولايات المتحدة، فإن الصين تفوقت عليها لتصبح أكبر سوق تخزين في عام 2023، تليها أميركا في المركز الثاني. وحفّزت الإعفاءات الضريبية والحوافز الأخرى المتضمنة في قانون خفض التضخم عمليات نشر بطاريات تخزين الكهرباء والاستثمار الحكومي والخاص في القطاع، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة استحوذ مشهد الطاقة النظيفة في أميركا على اهتمام عالمي واسع النطاق منذ إعلان أكبر حزمة إعفاءات ضريبية في تاريخ البلاد عام 2022، بعد اندلاع الحرب الأوكرانية بأشهر قليلة. وأقر الرئيس الأميركي جو بايدن قانون خفض التضخم في أغسطس/آب 2022، متضمنًا حوافز تاريخية تُقدّر بنحو 370 مليار دولار، لدعم مسارات الطاقة المتجددة وتوطين صناعتها في البلاد بحلول عام 2030. وزاد اهتمام خبراء الطاقة وشركات الأبحاث المتخصصة بتطورات مشهد الطاقة النظيفة في أميركا منذ صدور القانون، بوصفه الأكثر إغراءً في جذب الشركات واستثمارات تحول الطاقة عالميًا. في هذا السياق، رصدت وحدة أبحاث الطاقة أرقامًا مهمة عن الطاقة المتجددة وتطوراتها خلال العام الماضي، أي بعد صدور القانون بعام ونصف العام تقريبًا، وذلك استنادًا إلى أحدث بيانات صادرة عن شركات الأبحاث العالمية المتخصصة. أرقام الطاقة النظيفة في أميركا أظهرت قطاعات سوق الطاقة في الولايات المتحدة استجابات مختلفة لصدور قانون خفض التضخم وحوافزه التاريخية، وهو ما انعكس على نتائج أبرز القطاعات خلال عام 2023. وارتفعت استثمارات تحول الطاقة في الولايات المتحدة، لتسجل رقمًا قياسيًا بلغ 303.3 مليار دولار على جميع تقنيات الطاقة النظيفة، بما في ذلك مصادر الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية والاستثمار في شبكات الكهرباء وغيرها. وبحلول نهاية عام 2023، ارتفع عدد منشآت تصنيع الطاقة النظيفة في أميركا المخططة لها، استجابة إلى قانون خفض التضخم إلى 104 منشآت، تمثل 123 مليار دولار من إجمالي الاستثمارات المعلنة. وهيّمنت مرافق تصنيع البطاريات على هذه المنشآت مع وصول عدد المشروعات المخططة في هذا القطاع إلى 34 منشأة حتى نهاية 2023، بحسب تقرير حديث صادر عن شركة أبحاث بلومبرغ نيو إنرجي فايننس المتخصصة. وبحلول نهاية 2023، كان لدى الولايات المتحدة 114 غيغاواط/ساعة من قدرة تصنيع بطاريات الليثيوم أيون، أشهر أنواع بطاريات السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة وأوروبا والعالم. وزادت قدرة تصنيع هذه البطاريات بنسبة 28% على أساس سنوي أو بنحو 25 غيغاواط/ساعة من إضافات القدرات الجديدة في عام 2023. ورغم النمو الملحوظ في قدرة تصنيع البطاريات، فإنها ما زالت أقل من الرقم المتوقع سابقًا لعام 2023، والبالغ 178 غيغاواط/ساعة، بسبب تباطؤ الطلب في سوق السيارات الكهربائية أكثر من المتوقع، ما أسهم في تباطؤ نمو التوسعات خلال العام. وأضافت الطاقة النظيفة في أميركا 42 غيغاواط من الكهرباء إلى الشبكات الأميركية خلال عام 2023، مدفوعة في المقام الأول بالتركيبات القوية للطاقة الشمسية. كما نجحت الطاقة المتجددة في تلبية 8.8% من إجمالي الطلب العام على الطاقة في الولايات المتحدة، و23% من إجمالي الطلب الخاص على الكهرباء، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. أرقام السيارات الكهربائية ارتفعت مبيعات السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة بنسبة 50% خلال عام 2023، لتصل إلى 1.46 مليون سيارة، مدفوعة بحوافز المركبات الجديدة وتخفيضات أسعار تيسلا، وإطلاق المزيد من طرازات السيارات الكهربائية في السوق. وظلت شركة تيسلا مستحوذة على المركز الأول في السوق، رغم انخفاض حصة مبيعاتها الجديدة إلى 46% في عام 2023، مقارنة بنحو 52% في عام 2022. وتنافست عدة شركات أخرى على مبيعات السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة، أبرزها: ستيلانتس، وهيونداي وكيا، وجنرال موتورز، وبي إم دبليو، وفولكس فاغن. واستحوذت السيارات العاملة بالبطارية على 80% من مبيعات السيارات الكهربائية الأميركية عام 2023، في حين شكلت السيارات الهجينة القابلة للشحن على أكثر من 19%، في حين شكلت المركبات التي تعمل بخلايا الوقود الهيدروجينية أقل من 1%. كما نجحت الولايات المتجدة في تشغيل ما يقرب من 7.5 غيغاواط من قدرة بطاريات تخزين الكهرباء في عام 2023، وهو رقم قياسي جديد يزيد بنسبة 62% عن عام 2022، ليصل إجمالي القدرة المركبة 19.6 غيغاواط. ورغم الإضافات الجديدة القياسية في تخزين الكهرباء للعالم الرابع على التوالي في الولايات المتحدة، فإن الصين تفوقت عليها لتصبح أكبر سوق تخزين في عام 2023، تليها أميركا في المركز الثاني. وحفّزت الإعفاءات الضريبية والحوافز الأخرى المتضمنة في قانون خفض التضخم عمليات نشر بطاريات تخزين الكهرباء والاستثمار الحكومي والخاص في القطاع، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة تحيز أوروبا إلى الطاقة المتجددة يثير انتقادات وزير فرنسي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40510&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/05/%D8%AA%D8%AD%D9%8A%D8%B2-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%A7/ Wed, 06 Mar 2024 00:00:00 GMT تضع الطاقة المتجددة فرنسا في صدام وشيك -على ما يبدو- مع المفوضية الأوروبية التي تُعد تلك الطاقة النظيفة أولوية قصوى في أجندتها الخاصة بأهداف التحول الأخضر في القارة العجوز. غير أن موقف المفوضية الأوروبية -الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي- والمتجاهل لدور الطاقة النووية إلى حد كبير لا يروق إلى باريس التي تطالب بتعظيم هذا الدور في الأجندة المذكورة. وتُعد الطاقة النووية فرس الرهان في فرنسا لتحقيق الأهداف المناخية، إذ تستأثر بنسبة 72% من مزيج الكهرباء الوطني لديها، كما تصدر باريس كميات من الكهرباء المولدة بتلك الطاقة المقترنة بمخاطر هائلة، إلى أوروبا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. انتقادات لاذعة انتقد وزير المالية الفرنسي برونو لومير الإستراتيجية التي تتبناها المفوضية الأوروبية بشأن الأهداف المناخية، قائلًا إنها تركز على مصادر الطاقة المتجددة، في حين تتجاهل تقنيات أخرى مثل الطاقة النووية في كفاحها ضد الاحترار العالمي، وفق ما نشرته بلومبرغ. وقال لومير: "لم نعد نرغب في أن تحدد أوروبا مستهدفات لتوربينات الرياح هنا، وأخرى للطاقة الشمسية هناك"، في تصريحات صحفية أدلى بها في بداية اجتماع الاتحاد الأوروبي المنعقد في العاصمة البلجيكية بروكسل في 4 مارس/آذار (2024). وأضاف لومير: "نرغب في أن تحدد أوروبا أهدافًا مناخية واضحة"، مشيرًا إلى أن تلك الأهداف المناخية ينبغي أن تتسق مع طموحات التكتل الأوروبي في الوصول إلى أهداف الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الحالي (2050)، مع ترك الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في تقرير مزيج الكهرباء الخاص بها لإنجاز هذا الهدف. وأكد لومير أن فرنسا ستواصل تطوير مصادر الطاقة المتجددة، عبر بناء ما لا يقل عن 6 محطات طاقة نووية، مردفًا أن باريس ستسعى كذلك لتعزيز الحد من استعمال مصادر الوقود الأحفوري عبر الإجراءات الرامية لتوفير الطاقة. صدام وشيك تشير تصريحات المسؤول الفرنسي إلى أن فرنسا -أكبر مُنتِج للطاقة النووية في الاتحاد الأوروبي- قد تتصادم مع المفوضية الأوروبية بشأن أفضل طريقة لتحقيق الأهداف المناخية. وبعد مباحثات مكوكية، وقّعت باريس في عام 2023 تشريعًا طرحه الاتحاد الأوروبي الذي يستهدف مضاعفة حصة الطاقة المتجددة إلى ما لا يقل عن 42.5% من مزيج الكهرباء في المنطقة بحلول نهاية العقد الحالي (2030). وتتطلع فرنسا إلى تجنب فرض غرامة عليها، لكونها الدولة الوحيدة داخل الاتحاد الأوروبي التي أخفقت في تحقيق مستهدف الطاقة المتجددة لعام 2020، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتبرر باريس موقفها هذا بأن نظام الكهرباء لديها لا يًطلق سوى كميات قليلة من الانبعاثات الكربونية، مقارنةً بدول أخرى بفضل أسطولها من المفاعلات الذرية البالغ قوامه 56. وفي هذا الصدد قال وزير المالية الفرنسي برونو لومير: "فرنسا لن تدفع أي غرامات، وسنجد حلًا مع المفوضية الأوروبية"، مردفًا: "لا أفهم لماذا يدفع أحد غرامة رغم نجاحه فيما يتعلق بقضية الأهداف المناخية". وبسؤالها إذا كانت المفوضية الأوروبية قد شرعت في اتخاذ أي إجراءات قضائية ضد فرنسا، قالت مفوضة الطاقة الأوروبية كادري سيمسون في بروكسل: "ناقشنا تلك الاحتمالية مع لومير"، مضيفة: "سنتابع هذا الأمر في المستقبل القريب". الطاقة النووية في الصفقة الخضراء في مارس/آذار ( 2023) توصل أعضاء الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق بشأن الإطار النهائي لنسب أنواع مصادر الطاقة الضرورية لتحول الطاقة في الصفقة الخضراء، ما خفض دور الطاقة النووية كثيرًا في الاستهلاك بحلول 2030، في حين رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 42.5%. وطالبت فرنسا، التي تتفوق على نظيراتها من الدول الأوروبية في مجال الطاقة النووية، بإدخال تعديل على بنود الصفقة الخضراء يتيح دورًا أكبر للطاقة النووية في عملية تحول الطاقة داخل الاتحاد الأوروبي. ولطالما مارست باريس ضغوطًا مكثفة لإدراج الطاقة النووية في قائمة مصادر الطاقة المتجددة، بموجب قواعد المفوضية الأوروبية الجديدة بشأن التمويل الأخضر، وهو ما تعارضه ألمانيا صاحبة أكبر اقتصاد أوروبي، التي أغلقت آخر 3 مفاعلات نووية لديها في أبريل/نيسان (2023) الطاقة النووية في فرنسا تستهدف فرنسا تقليص حصة الوقود الأحفوري في مزيج الطاقة لديها من أكثر من 60% -الآن- إلى 40% بحلول أواسط العقد المقبل (2035)، ما يستلزم بناء مزيد من محطات الطاقة النووية في البلد الأوروبي، سعة 13 غيغاواط، بدءًا من عام 2026. وفي يناير/كانون الثاني (2024) قالت وزيرة انتقال الطاقة الفرنسية أنييس بانييه-روناشيه، إن بلادها تنوي بناء 8 محطات نووية جديدة تُضاف إلى 6 محطات، كان قد أعلنها سابقًا الرئيس إيمانويل ماكرون، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وفي فبراير/شباط (2022) أعلن ماكرون إنجاز بناء المفاعلات النووية الـ6 الجديدة بوساطة مرفق الكهرباء الفرنسي "إي دي إف" بحلول منتصف القرن الحالي (2050) في إطار إستراتيجية الطاقة النووية الجديدة التي تنتهجها باريس، وتستهدف من خلالها دعم أهداف إزالة الكربون تضع الطاقة المتجددة فرنسا في صدام وشيك -على ما يبدو- مع المفوضية الأوروبية التي تُعد تلك الطاقة النظيفة أولوية قصوى في أجندتها الخاصة بأهداف التحول الأخضر في القارة العجوز. غير أن موقف المفوضية الأوروبية -الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي- والمتجاهل لدور الطاقة النووية إلى حد كبير لا يروق إلى باريس التي تطالب بتعظيم هذا الدور في الأجندة المذكورة. وتُعد الطاقة النووية فرس الرهان في فرنسا لتحقيق الأهداف المناخية، إذ تستأثر بنسبة 72% من مزيج الكهرباء الوطني لديها، كما تصدر باريس كميات من الكهرباء المولدة بتلك الطاقة المقترنة بمخاطر هائلة، إلى أوروبا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. انتقادات لاذعة انتقد وزير المالية الفرنسي برونو لومير الإستراتيجية التي تتبناها المفوضية الأوروبية بشأن الأهداف المناخية، قائلًا إنها تركز على مصادر الطاقة المتجددة، في حين تتجاهل تقنيات أخرى مثل الطاقة النووية في كفاحها ضد الاحترار العالمي، وفق ما نشرته بلومبرغ. وقال لومير: "لم نعد نرغب في أن تحدد أوروبا مستهدفات لتوربينات الرياح هنا، وأخرى للطاقة الشمسية هناك"، في تصريحات صحفية أدلى بها في بداية اجتماع الاتحاد الأوروبي المنعقد في العاصمة البلجيكية بروكسل في 4 مارس/آذار (2024). وأضاف لومير: "نرغب في أن تحدد أوروبا أهدافًا مناخية واضحة"، مشيرًا إلى أن تلك الأهداف المناخية ينبغي أن تتسق مع طموحات التكتل الأوروبي في الوصول إلى أهداف الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الحالي (2050)، مع ترك الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في تقرير مزيج الكهرباء الخاص بها لإنجاز هذا الهدف. وأكد لومير أن فرنسا ستواصل تطوير مصادر الطاقة المتجددة، عبر بناء ما لا يقل عن 6 محطات طاقة نووية، مردفًا أن باريس ستسعى كذلك لتعزيز الحد من استعمال مصادر الوقود الأحفوري عبر الإجراءات الرامية لتوفير الطاقة. صدام وشيك تشير تصريحات المسؤول الفرنسي إلى أن فرنسا -أكبر مُنتِج للطاقة النووية في الاتحاد الأوروبي- قد تتصادم مع المفوضية الأوروبية بشأن أفضل طريقة لتحقيق الأهداف المناخية. وبعد مباحثات مكوكية، وقّعت باريس في عام 2023 تشريعًا طرحه الاتحاد الأوروبي الذي يستهدف مضاعفة حصة الطاقة المتجددة إلى ما لا يقل عن 42.5% من مزيج الكهرباء في المنطقة بحلول نهاية العقد الحالي (2030). وتتطلع فرنسا إلى تجنب فرض غرامة عليها، لكونها الدولة الوحيدة داخل الاتحاد الأوروبي التي أخفقت في تحقيق مستهدف الطاقة المتجددة لعام 2020، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتبرر باريس موقفها هذا بأن نظام الكهرباء لديها لا يًطلق سوى كميات قليلة من الانبعاثات الكربونية، مقارنةً بدول أخرى بفضل أسطولها من المفاعلات الذرية البالغ قوامه 56. وفي هذا الصدد قال وزير المالية الفرنسي برونو لومير: "فرنسا لن تدفع أي غرامات، وسنجد حلًا مع المفوضية الأوروبية"، مردفًا: "لا أفهم لماذا يدفع أحد غرامة رغم نجاحه فيما يتعلق بقضية الأهداف المناخية". وبسؤالها إذا كانت المفوضية الأوروبية قد شرعت في اتخاذ أي إجراءات قضائية ضد فرنسا، قالت مفوضة الطاقة الأوروبية كادري سيمسون في بروكسل: "ناقشنا تلك الاحتمالية مع لومير"، مضيفة: "سنتابع هذا الأمر في المستقبل القريب". الطاقة النووية في الصفقة الخضراء في مارس/آذار ( 2023) توصل أعضاء الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق بشأن الإطار النهائي لنسب أنواع مصادر الطاقة الضرورية لتحول الطاقة في الصفقة الخضراء، ما خفض دور الطاقة النووية كثيرًا في الاستهلاك بحلول 2030، في حين رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 42.5%. وطالبت فرنسا، التي تتفوق على نظيراتها من الدول الأوروبية في مجال الطاقة النووية، بإدخال تعديل على بنود الصفقة الخضراء يتيح دورًا أكبر للطاقة النووية في عملية تحول الطاقة داخل الاتحاد الأوروبي. ولطالما مارست باريس ضغوطًا مكثفة لإدراج الطاقة النووية في قائمة مصادر الطاقة المتجددة، بموجب قواعد المفوضية الأوروبية الجديدة بشأن التمويل الأخضر، وهو ما تعارضه ألمانيا صاحبة أكبر اقتصاد أوروبي، التي أغلقت آخر 3 مفاعلات نووية لديها في أبريل/نيسان (2023) الطاقة النووية في فرنسا تستهدف فرنسا تقليص حصة الوقود الأحفوري في مزيج الطاقة لديها من أكثر من 60% -الآن- إلى 40% بحلول أواسط العقد المقبل (2035)، ما يستلزم بناء مزيد من محطات الطاقة النووية في البلد الأوروبي، سعة 13 غيغاواط، بدءًا من عام 2026. وفي يناير/كانون الثاني (2024) قالت وزيرة انتقال الطاقة الفرنسية أنييس بانييه-روناشيه، إن بلادها تنوي بناء 8 محطات نووية جديدة تُضاف إلى 6 محطات، كان قد أعلنها سابقًا الرئيس إيمانويل ماكرون، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وفي فبراير/شباط (2022) أعلن ماكرون إنجاز بناء المفاعلات النووية الـ6 الجديدة بوساطة مرفق الكهرباء الفرنسي "إي دي إف" بحلول منتصف القرن الحالي (2050) في إطار إستراتيجية الطاقة النووية الجديدة التي تنتهجها باريس، وتستهدف من خلالها دعم أهداف إزالة الكربون الربط الكهربائي الخليجي العراقي يواجه عراقيل.. ومشروعان لدعم الإمارات وعُمان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40509&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/05/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC/ Wed, 06 Mar 2024 00:00:00 GMT يواجه مشروع الربط الكهربائي الخليجي العراقي بعض التحديات التي قد تحول دون تنفيذه في الموعد المحدد، ما قد يزيد من معاناة بغداد من انقطاعات الكهرباء. وكشف الرئيس التنفيذي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي المهندس أحمد الإبراهيم، أن العمليات التشغيلية في مشروع الربط مع العراق وصلت إلى 64%، إذ يجري العمل على المسار داخل الأراضي العراقية، وفق بيانات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. واعترف الإبراهيم بوجود بعض العراقيل في الأراضي العراقية، من جراء وجود بعض المخلفات الحربية التي تواجه سير عمل مشروع الربط الكهربائي الخليجي العراقي. وشدد على أن الهيئة تعمل مع العراق للحصول على المسار بصورة كاملة، بهدف تسريع عملية الإنجاز لتجاوز تلك العراقيل، إذ إن العراقيل المتعلقة بالمخلفات الحربية تتعلق بمسار الخطوط الهوائية لاستكمال عملية الربط الكهربائي الخليجي العراقي. تغيير مسارات الربط الكهربائي قال الإبراهيم، إن هيئة الربط الخليجي تنتظر التقرير النهائي من المكتب الاستشاري الذي يعمل على وضع دراسة بخصوص إجراء تغييرات في المسار المحدد سلفًا لمسار مشروع الربط مع العراق، وتحديد طبيعة العمل في المرحلة المقبلة، حسبما ذكرت صحيفة مال السعودية. وأشار إلى أن عملية الربط الكهربائي الخليجي العراقي ما تزال تسير وفق المخطط والجدول الزمني المحدد سلفًا، وفي حال تسليم المسار في الوقت المحدد، فإن عملية الربط ستكون في الجدول الزمني المحدد. ومن المقرر أن يمتد خط الربط الكهربائي بين العراق ودول الخليج من محطة الوفرة في الأراضي الكويتية إلى محطة الفاو جنوب العراق، بسعة تصل 600 ميغاواط بصفتها مرحلة أولى. ويُتوقع تشغيل المرحلة الأولى من مشروع الربط الكهربائي بين العراق ودول الخليج في نهاية العام المقبل (2024)، بتكلفة تصل إلى 228 مليون دولار، وفق البيانات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وقال الإبراهيم، إن الهيئة تركز على الربط الكهربائي مع جنوب العراق في المرحلة الأولى، وستبدأ المفاوضات مع حكومة بغداد للربط الكهربائي مع باقي المناطق العراقية بمجرد الانتهاء من المرحلة الأولى. محطة الوفرة في الكويت أوضح الإبراهيم، أن نسبة الإنجاز في محطة الوفرة بالكويت وصلت إلى مراحل متقدمة للغاية، متوقعًا البدء في التشغيل في ديسمبر/كانون الأول المقبل، إذ إن نسبة الإنجاز تسير وفقًا للجدول الزمني المحدد سلفًا. وقال، إن دور محطة الوفرة في الكويت بالتوسعة المستقبلية لشبكة الربط الكهربائي يتمثل في الربط مع الدول المجاورة مثل العراق وغيره، إذ ستكون بمثابة محور الربط مع الدول المجاورة. وأشار إلى أن الدراسات الفنية أكدت الحاجة إلى بناء محطة جديدة تابعة للهيئة، مع ملاءمة المواصفات الفنية للمحطة الجديدة مع محطات شبكة الكويت على الجهد 400 كيلو فولت. ولفت إلى أن إنشاء محطة الوفرة في الكويت يهدف إلى التوفير في القدرة المركبة خاصة مع الازدياد الكبير في الأحمال الكهربائية في فصل الصيف، وزيادة قدرة الربط في تمرير سعة أكبر بدعم الحالات الطارئة لدول الأعضاء، وتوفير فرص أكبر لتبادل الكهرباء بزيادة سعة الربط، لتحقيق تشغيل اقتصادي للشبكة خاصة في فصل الصيف، وزيادة أمن الشبكة واستقرارها، وتمكين دمج الطاقة المتجددة والاستفادة القصوى منها. وأوضح أن المشروع يتكون من إنشاء محطة تحويل جهد 400 كيلو فولت بمنطقة الوفرة في الكويت، وإنشاء خطوط هوائية مزدوجة الدائرة، لربط محطة الوفرة بمحطة الفاضلي في السعودية، بطول ما يقرب من 300 كيلومتر، بالإضافة إلى تحويل خط هوائي مزدوج الدائرة من الزور إلى الوفرة بطول 30 كيلومترًا. ويتضمّن المشروع توسعة محطة الفاضلي بإضافة قواطع كهربائية بجهد 400 كيلو فولت للربط مع محطة الوفرة، كما يتضمن إنشاء خطوط هوائية 400 كيلو فولت من محطة الوفرة إلى محطتي صباح الأحمد (3Z) وصباح الأحمد (4Z) للربط مع شبكة الكويت. الربط الكهربائي الخليجي كشف الإبراهيم عن مشروعين لتوسعة الربط الكهربائي الخليجي مع الإمارات وسلطنة عمان بقيمة 865 مليون دولار، إذ أبرمت الهيئة عقودًا مع مكاتب استشارية لتحديد المسارات لبدء عملية التوسعة في كل من الإمارات وسلطنة عمان. وقال، إن هيئة الربط الكهربائي الخليجي أبرمت عقدًا مع المكتب الاستشاري لإعداد وثائق المناقصات لمشروع توسعة الربط الكهربائي مع الإمارات، إذ تبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع 205 ملايين دولار، كما وقعت عقدًا مع مكتب استشاري لإجراء دراسة للربط مع سلطنة عمان. وأضاف، أن المكتب الاستشاري بدأ عملية إعداد المناقصات لمشروع الربط مع سلطنة عمان والمسارات، إذ تبلغ تكلفة المشروع 660 مليون دولار، متوقعًا البدء في تنفيذ التوسعة مع كل من الإمارات وعمان في نهاية عام 2024. وتعمل هيئة الربط الخليجي على إجراء دراسات لتوسعة بقية الشبكات بدول المجلس خلال عام 2024، إذ تتعلق الدراسات بتقوية الشبكة الخليجية خاصة الرابط بين محطة الفاضلي إلى محطة سلوى. الطاقة المتجددة في الخليج شدد الرئيس التنفيذي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي على أن الهيئة تعمل على وضع خريطة طريق لإدماج الطاقة المتجددة في شبكات الكهرباء بدول التعاون. وتمتلك الدول الخليجية خططًا كبيرة للتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، إذ تستهدف السعودية رفع إسهام الطاقة المتجددة إلى 50% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول 2030، كما تعمل سلطنة عمان على رفع النسبة إلى 30% بحلول نهاية العقد الحالي يواجه مشروع الربط الكهربائي الخليجي العراقي بعض التحديات التي قد تحول دون تنفيذه في الموعد المحدد، ما قد يزيد من معاناة بغداد من انقطاعات الكهرباء. وكشف الرئيس التنفيذي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي المهندس أحمد الإبراهيم، أن العمليات التشغيلية في مشروع الربط مع العراق وصلت إلى 64%، إذ يجري العمل على المسار داخل الأراضي العراقية، وفق بيانات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. واعترف الإبراهيم بوجود بعض العراقيل في الأراضي العراقية، من جراء وجود بعض المخلفات الحربية التي تواجه سير عمل مشروع الربط الكهربائي الخليجي العراقي. وشدد على أن الهيئة تعمل مع العراق للحصول على المسار بصورة كاملة، بهدف تسريع عملية الإنجاز لتجاوز تلك العراقيل، إذ إن العراقيل المتعلقة بالمخلفات الحربية تتعلق بمسار الخطوط الهوائية لاستكمال عملية الربط الكهربائي الخليجي العراقي. تغيير مسارات الربط الكهربائي قال الإبراهيم، إن هيئة الربط الخليجي تنتظر التقرير النهائي من المكتب الاستشاري الذي يعمل على وضع دراسة بخصوص إجراء تغييرات في المسار المحدد سلفًا لمسار مشروع الربط مع العراق، وتحديد طبيعة العمل في المرحلة المقبلة، حسبما ذكرت صحيفة مال السعودية. وأشار إلى أن عملية الربط الكهربائي الخليجي العراقي ما تزال تسير وفق المخطط والجدول الزمني المحدد سلفًا، وفي حال تسليم المسار في الوقت المحدد، فإن عملية الربط ستكون في الجدول الزمني المحدد. ومن المقرر أن يمتد خط الربط الكهربائي بين العراق ودول الخليج من محطة الوفرة في الأراضي الكويتية إلى محطة الفاو جنوب العراق، بسعة تصل 600 ميغاواط بصفتها مرحلة أولى. ويُتوقع تشغيل المرحلة الأولى من مشروع الربط الكهربائي بين العراق ودول الخليج في نهاية العام المقبل (2024)، بتكلفة تصل إلى 228 مليون دولار، وفق البيانات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وقال الإبراهيم، إن الهيئة تركز على الربط الكهربائي مع جنوب العراق في المرحلة الأولى، وستبدأ المفاوضات مع حكومة بغداد للربط الكهربائي مع باقي المناطق العراقية بمجرد الانتهاء من المرحلة الأولى. محطة الوفرة في الكويت أوضح الإبراهيم، أن نسبة الإنجاز في محطة الوفرة بالكويت وصلت إلى مراحل متقدمة للغاية، متوقعًا البدء في التشغيل في ديسمبر/كانون الأول المقبل، إذ إن نسبة الإنجاز تسير وفقًا للجدول الزمني المحدد سلفًا. وقال، إن دور محطة الوفرة في الكويت بالتوسعة المستقبلية لشبكة الربط الكهربائي يتمثل في الربط مع الدول المجاورة مثل العراق وغيره، إذ ستكون بمثابة محور الربط مع الدول المجاورة. وأشار إلى أن الدراسات الفنية أكدت الحاجة إلى بناء محطة جديدة تابعة للهيئة، مع ملاءمة المواصفات الفنية للمحطة الجديدة مع محطات شبكة الكويت على الجهد 400 كيلو فولت. ولفت إلى أن إنشاء محطة الوفرة في الكويت يهدف إلى التوفير في القدرة المركبة خاصة مع الازدياد الكبير في الأحمال الكهربائية في فصل الصيف، وزيادة قدرة الربط في تمرير سعة أكبر بدعم الحالات الطارئة لدول الأعضاء، وتوفير فرص أكبر لتبادل الكهرباء بزيادة سعة الربط، لتحقيق تشغيل اقتصادي للشبكة خاصة في فصل الصيف، وزيادة أمن الشبكة واستقرارها، وتمكين دمج الطاقة المتجددة والاستفادة القصوى منها. وأوضح أن المشروع يتكون من إنشاء محطة تحويل جهد 400 كيلو فولت بمنطقة الوفرة في الكويت، وإنشاء خطوط هوائية مزدوجة الدائرة، لربط محطة الوفرة بمحطة الفاضلي في السعودية، بطول ما يقرب من 300 كيلومتر، بالإضافة إلى تحويل خط هوائي مزدوج الدائرة من الزور إلى الوفرة بطول 30 كيلومترًا. ويتضمّن المشروع توسعة محطة الفاضلي بإضافة قواطع كهربائية بجهد 400 كيلو فولت للربط مع محطة الوفرة، كما يتضمن إنشاء خطوط هوائية 400 كيلو فولت من محطة الوفرة إلى محطتي صباح الأحمد (3Z) وصباح الأحمد (4Z) للربط مع شبكة الكويت. الربط الكهربائي الخليجي كشف الإبراهيم عن مشروعين لتوسعة الربط الكهربائي الخليجي مع الإمارات وسلطنة عمان بقيمة 865 مليون دولار، إذ أبرمت الهيئة عقودًا مع مكاتب استشارية لتحديد المسارات لبدء عملية التوسعة في كل من الإمارات وسلطنة عمان. وقال، إن هيئة الربط الكهربائي الخليجي أبرمت عقدًا مع المكتب الاستشاري لإعداد وثائق المناقصات لمشروع توسعة الربط الكهربائي مع الإمارات، إذ تبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع 205 ملايين دولار، كما وقعت عقدًا مع مكتب استشاري لإجراء دراسة للربط مع سلطنة عمان. وأضاف، أن المكتب الاستشاري بدأ عملية إعداد المناقصات لمشروع الربط مع سلطنة عمان والمسارات، إذ تبلغ تكلفة المشروع 660 مليون دولار، متوقعًا البدء في تنفيذ التوسعة مع كل من الإمارات وعمان في نهاية عام 2024. وتعمل هيئة الربط الخليجي على إجراء دراسات لتوسعة بقية الشبكات بدول المجلس خلال عام 2024، إذ تتعلق الدراسات بتقوية الشبكة الخليجية خاصة الرابط بين محطة الفاضلي إلى محطة سلوى. الطاقة المتجددة في الخليج شدد الرئيس التنفيذي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي على أن الهيئة تعمل على وضع خريطة طريق لإدماج الطاقة المتجددة في شبكات الكهرباء بدول التعاون. وتمتلك الدول الخليجية خططًا كبيرة للتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، إذ تستهدف السعودية رفع إسهام الطاقة المتجددة إلى 50% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول 2030، كما تعمل سلطنة عمان على رفع النسبة إلى 30% بحلول نهاية العقد الحالي في مؤتمر أطلقته جامعة قطر.. خبراء عالميون يناقشون قضايا الطاقة المستدامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40508&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-sharq.com/article/05/03/2024/%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A3%D8%B7%D9%84%D9%82%D8%AA%D9%87-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B4%D9%88%D9%86-%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 06 Mar 2024 00:00:00 GMT أطلقت كلية الهندسة في جامعة قطر المؤتمر الدولي الثامن الرائد في الطاقة وأنظمة الطاقة بالتعاون مع IEEE، تحت شعار «تعزيز النظم البيئية للطاقة المستدامة: احتضان الابتكار والتكنولوجيا والطاقة النظيفة». وذلك بمشاركة العديد من الخبراء والباحثين والمبتكرين العالميين. ويوفر هذا المؤتمر منصة متعددة التخصصات للأكاديميين والباحثين لتقديم ومناقشة أحدث الاتجاهات والاهتمامات بالإضافة إلى مناقشة التحديات العملية في هذا المجال. كما تم تصميم هيكل المؤتمر لتحقيق هذه الأهداف من خلال الجلسة العامة الافتتاحية والمتحدثين الرئيسيين والجلسات الموازية وجلسات المناقشة الجماعية. وتم تقديم 142 ورقة بحثية للمؤتمر، وتم قبول عدد 77 ورقة منها من كل من: دولة قطر، ودول مجلس التعاون الخليجي، والشرق الأوسط وأمريكا وأوروبا وكندا وبقية دول العالم. وفي كلمته، قال الدكتور إبراهيم الكعبي، نائب رئيس جامعة قطر للشؤون الأكاديمية «يأتي هذا المؤتمر في نسخته الثامنة بعد أن انعقد مسبقًا في كل من مملكة البحرين، وإيطاليا، وكرواتيا، وبلجيكا، وقبرص، وتونس، ولاتفيا، ويشارك في المؤتمر خبراء وباحثون ومبتكرون عالميون لمناقشة التحديات المتعددة مثل دعم مجال النظم البيئية للطاقة المستدامة، الطاقة المتجددة، تخزين الطاقة، التحكم في نظام الطاقة، الأتمتة الصناعية، التقنيات الرقمية لأنظمة الطاقة، تصميم الشبكات الذكية، وإلكترونيات الطاقة، وغيرها». وأضاف تعد استضافة جامعة قطر لهذا المؤتمر خطوة استراتيجية تتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، التي تعزز أهمية التنمية المستدامة والابتكار التكنولوجي وتنويع الاقتصاد الوطني، كما أنها تساهم في جعل دولة قطر في مقدمة الدول في هذا المجال وكمركز للأبحاث المتطورة في أنظمة الطاقة». من جانبه، أشار الدكتور محمد الهتمي، رئيس قسم الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة بجامعة قطر، إلى أن هذا المؤتمر الذي يأتي بالتعاون مع IEEE، يهدف إلى تسليط الضوء على التوليد المستدام ونقل وتوزيع الطاقة الكهربائية وتحويلها واستخدامها. وأكد على أن هذا المؤتمر هو أحد أهم المنصات للباحثين والممارسين لتبادل الخبرات في مجال الطاقة وتحسينها وخلق أفكار جديدة ومبتكرة في مجال الطاقة أطلقت كلية الهندسة في جامعة قطر المؤتمر الدولي الثامن الرائد في الطاقة وأنظمة الطاقة بالتعاون مع IEEE، تحت شعار «تعزيز النظم البيئية للطاقة المستدامة: احتضان الابتكار والتكنولوجيا والطاقة النظيفة». وذلك بمشاركة العديد من الخبراء والباحثين والمبتكرين العالميين. ويوفر هذا المؤتمر منصة متعددة التخصصات للأكاديميين والباحثين لتقديم ومناقشة أحدث الاتجاهات والاهتمامات بالإضافة إلى مناقشة التحديات العملية في هذا المجال. كما تم تصميم هيكل المؤتمر لتحقيق هذه الأهداف من خلال الجلسة العامة الافتتاحية والمتحدثين الرئيسيين والجلسات الموازية وجلسات المناقشة الجماعية. وتم تقديم 142 ورقة بحثية للمؤتمر، وتم قبول عدد 77 ورقة منها من كل من: دولة قطر، ودول مجلس التعاون الخليجي، والشرق الأوسط وأمريكا وأوروبا وكندا وبقية دول العالم. وفي كلمته، قال الدكتور إبراهيم الكعبي، نائب رئيس جامعة قطر للشؤون الأكاديمية «يأتي هذا المؤتمر في نسخته الثامنة بعد أن انعقد مسبقًا في كل من مملكة البحرين، وإيطاليا، وكرواتيا، وبلجيكا، وقبرص، وتونس، ولاتفيا، ويشارك في المؤتمر خبراء وباحثون ومبتكرون عالميون لمناقشة التحديات المتعددة مثل دعم مجال النظم البيئية للطاقة المستدامة، الطاقة المتجددة، تخزين الطاقة، التحكم في نظام الطاقة، الأتمتة الصناعية، التقنيات الرقمية لأنظمة الطاقة، تصميم الشبكات الذكية، وإلكترونيات الطاقة، وغيرها». وأضاف تعد استضافة جامعة قطر لهذا المؤتمر خطوة استراتيجية تتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، التي تعزز أهمية التنمية المستدامة والابتكار التكنولوجي وتنويع الاقتصاد الوطني، كما أنها تساهم في جعل دولة قطر في مقدمة الدول في هذا المجال وكمركز للأبحاث المتطورة في أنظمة الطاقة». من جانبه، أشار الدكتور محمد الهتمي، رئيس قسم الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة بجامعة قطر، إلى أن هذا المؤتمر الذي يأتي بالتعاون مع IEEE، يهدف إلى تسليط الضوء على التوليد المستدام ونقل وتوزيع الطاقة الكهربائية وتحويلها واستخدامها. وأكد على أن هذا المؤتمر هو أحد أهم المنصات للباحثين والممارسين لتبادل الخبرات في مجال الطاقة وتحسينها وخلق أفكار جديدة ومبتكرة في مجال الطاقة دعما من الإمارات.. محطة طاقة شمسية تنقذ عدن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40507&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.tahdeeth.net/news/252059 Wed, 06 Mar 2024 00:00:00 GMT لم تترك دولة الإمارات العربية المتحدة يوما اليمن يواجه أزماته ومشكلاته التنموية والخدمية وحيدا، بل كانت دوما إلى جانبه تمده بالدعم والمساندة وتوفير الاحتياجات الأساسية. هذه السياسة الأخوية للإمارات تجاه اليمن أسفرت عن أكبر مشروع استراتيجي للطاقة النظيفة والمتجددة ينفذ في اليمن، والمتمثل في محطة الطاقة الشمسية الإماراتية في عدن، التي دخلت إلى الخدمة الإثنين الماضي. اليمنيون استبشروا خيرا بالمحطة التي دعمتها الإمارات، خاصة مع قدوم فصل الصيف وشهر رمضان المبارك، وحاجة مدينة عدن الساحلية إلى تحسين خدمة الطاقة والكهرباء فيها، وهي إشادة على المستويين الرسمي والمجتمعي. إشادة رئاسية رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، الدكتور رشاد العليمي أشاد بالتدخلات الإنسانية لدولة الإمارات العربية المتحدة للتخفيف من معاناة الشعب اليمني، بما في ذلك مشاريعها الإنمائية في مجال الطاقة المتجددة التي دخلت حيز الخدمة قبل يومين، بالإضافة إلى شحنات الوقود الإماراتية لتشغيل محطات الكهرباء في مدينة عدن والمحافظات المحررة. جاء ذلك خلال استقبال الرئيس العليمي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى اليمن محمد حمد الزعابي. كما أشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين، وبدور دولة الإمارات ضمن تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، من أجل استعادة مؤسسات الدولة اليمن لم تترك دولة الإمارات العربية المتحدة يوما اليمن يواجه أزماته ومشكلاته التنموية والخدمية وحيدا، بل كانت دوما إلى جانبه تمده بالدعم والمساندة وتوفير الاحتياجات الأساسية. هذه السياسة الأخوية للإمارات تجاه اليمن أسفرت عن أكبر مشروع استراتيجي للطاقة النظيفة والمتجددة ينفذ في اليمن، والمتمثل في محطة الطاقة الشمسية الإماراتية في عدن، التي دخلت إلى الخدمة الإثنين الماضي. اليمنيون استبشروا خيرا بالمحطة التي دعمتها الإمارات، خاصة مع قدوم فصل الصيف وشهر رمضان المبارك، وحاجة مدينة عدن الساحلية إلى تحسين خدمة الطاقة والكهرباء فيها، وهي إشادة على المستويين الرسمي والمجتمعي. إشادة رئاسية رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، الدكتور رشاد العليمي أشاد بالتدخلات الإنسانية لدولة الإمارات العربية المتحدة للتخفيف من معاناة الشعب اليمني، بما في ذلك مشاريعها الإنمائية في مجال الطاقة المتجددة التي دخلت حيز الخدمة قبل يومين، بالإضافة إلى شحنات الوقود الإماراتية لتشغيل محطات الكهرباء في مدينة عدن والمحافظات المحررة. جاء ذلك خلال استقبال الرئيس العليمي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى اليمن محمد حمد الزعابي. كما أشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين، وبدور دولة الإمارات ضمن تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، من أجل استعادة مؤسسات الدولة اليمن طوقان: المفاعل النووي الأردني يدار بكفاءات محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40506&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.sarayanews.com/article/913672/%D8%B7%D9%88%D9%82%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A8%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9 Wed, 06 Mar 2024 00:00:00 GMT سرايا - قال رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية خالد طوقان، الثلاثاء، إن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب من أحدث المفاعلات البحثية النووية التي بنيت في العالم ويدار بالكامل بكفاءات أردنية من فرق الصيانة والتشغيل وفرق التحكم بالمفاعل إلى الحراسات الأمنية للمفاعل، كل الطواقم أردنية. وأضاف طوقان في تصريح لـ"المملكة" أن المفاعل يعتبر أحد الركائز الأساسية للتقدم في استخدامات الطاقة النووية السلمية، ليس فقط على مستوى الأردن بل على مستوى المنطقة. "المفاعل نظرا لسماته الفريدة ولتميزه لأنه يعتبر من المفاعلات الحديثة جدا بأنظمة التحكم المتطورة وبأنظمة سلامة وأمان متطورة يعتبر منصة للتدريب للطاقة الدولية وللطاقة الذرية الذي اعتمدته خلال السنين الماضية كأحد الركائز الأساسية لتدعيم القدرات النوعية ليس فقط على مستوى الأردن، ولكن على مستوى الشرق الأوسط والدول العربية في المشرق العربي" وفق طوقان. زار جلالة الملك عبدالله الثاني، ترافقه جلالة الملكة رانيا العبدالله، المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب، الذي يسلط الضوء على تقدم الأردن في مجال أبحاث العلوم النووية، ويشكل منصة تدريبية وتعليمية، فضلا عن مساهمته في دعم القطاعين الطبي والصناعي. ولفت إلى أن المفاعل أقيم في حرم جامعة العلوم والتكنولوجيا ويعمل منذ مطلع عام 2017، وهو مفاعل بطاقة 5 ميغاواط وهو متعدد الأغراض والهدف الأساسي كما يشير إليه اسم المفاعل، المفاعل النووي الأردن للبحوث والتدريب هو التدريب وبناء الكفاءات البشرية والبحث العلمي المتقدم، إضافة إلى تطبيقات نووية سلمية. وحول سبب إقامة المفاعل في حرم الجامعة قال طوقان، إنه من ناحية التدريب تمت إقامته في حرم جامعة العلوم والتكنولوجيا وذلك لفتحه لطلبة الهندسة النووية في تلك الجامعة للحصول على الخبرة العلمية، وإجراء تجارب متطورة جدا باستخدام هذا المفاعل النووي لطلبة كلية الهندسة النووية وبعض أقسام العلوم في تلك الجامعة وبعض الجامعات الأردنية الأخرى. وأشار إلى أن المفاعل يجري استخدامه أيضا لتوليد نظائر طبية مشعة لعلاج السرطان. "نحن منذ عام 2018 نزود (نظير اليود 131 المشع) والمستخدم في تشخيص وعلاج سرطان الغدة الدرقية، ونزود كافة مستشفيات المملكة والمستشفيات العسكرية ومستشفيات الحكومة والمستشفيات الجامعية وعيادات الطب النووي في القطاع الخاص بهذا العنصر المهم " بحسب طوقان. سرايا - قال رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية خالد طوقان، الثلاثاء، إن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب من أحدث المفاعلات البحثية النووية التي بنيت في العالم ويدار بالكامل بكفاءات أردنية من فرق الصيانة والتشغيل وفرق التحكم بالمفاعل إلى الحراسات الأمنية للمفاعل، كل الطواقم أردنية. وأضاف طوقان في تصريح لـ"المملكة" أن المفاعل يعتبر أحد الركائز الأساسية للتقدم في استخدامات الطاقة النووية السلمية، ليس فقط على مستوى الأردن بل على مستوى المنطقة. "المفاعل نظرا لسماته الفريدة ولتميزه لأنه يعتبر من المفاعلات الحديثة جدا بأنظمة التحكم المتطورة وبأنظمة سلامة وأمان متطورة يعتبر منصة للتدريب للطاقة الدولية وللطاقة الذرية الذي اعتمدته خلال السنين الماضية كأحد الركائز الأساسية لتدعيم القدرات النوعية ليس فقط على مستوى الأردن، ولكن على مستوى الشرق الأوسط والدول العربية في المشرق العربي" وفق طوقان. زار جلالة الملك عبدالله الثاني، ترافقه جلالة الملكة رانيا العبدالله، المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب، الذي يسلط الضوء على تقدم الأردن في مجال أبحاث العلوم النووية، ويشكل منصة تدريبية وتعليمية، فضلا عن مساهمته في دعم القطاعين الطبي والصناعي. ولفت إلى أن المفاعل أقيم في حرم جامعة العلوم والتكنولوجيا ويعمل منذ مطلع عام 2017، وهو مفاعل بطاقة 5 ميغاواط وهو متعدد الأغراض والهدف الأساسي كما يشير إليه اسم المفاعل، المفاعل النووي الأردن للبحوث والتدريب هو التدريب وبناء الكفاءات البشرية والبحث العلمي المتقدم، إضافة إلى تطبيقات نووية سلمية. وحول سبب إقامة المفاعل في حرم الجامعة قال طوقان، إنه من ناحية التدريب تمت إقامته في حرم جامعة العلوم والتكنولوجيا وذلك لفتحه لطلبة الهندسة النووية في تلك الجامعة للحصول على الخبرة العلمية، وإجراء تجارب متطورة جدا باستخدام هذا المفاعل النووي لطلبة كلية الهندسة النووية وبعض أقسام العلوم في تلك الجامعة وبعض الجامعات الأردنية الأخرى. وأشار إلى أن المفاعل يجري استخدامه أيضا لتوليد نظائر طبية مشعة لعلاج السرطان. "نحن منذ عام 2018 نزود (نظير اليود 131 المشع) والمستخدم في تشخيص وعلاج سرطان الغدة الدرقية، ونزود كافة مستشفيات المملكة والمستشفيات العسكرية ومستشفيات الحكومة والمستشفيات الجامعية وعيادات الطب النووي في القطاع الخاص بهذا العنصر المهم " بحسب طوقان. روسيا والصين تعلنان عن مشروع "نووي" على سطح القمر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40505&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gulf365.net/iraq-news/12446758/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B3%D8%B7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1.html Wed, 06 Mar 2024 00:00:00 GMT بغداد - ياسين صفوان - يأتي ذلك بعد وقت قصير من اتهامات أميركية لموسكو، بتطوير سلاح نووي فضائي لديه القدرة على تدمير شبكات الأقمار الاصطناعية الغربية. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية قد نقلت الشهر الماضي عن مسؤولين، أن "السلاح يمكن أن يدمر اتصالات الأقمار الاصطناعية ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ومراكز مراقبة الفضاء وعمليات القيادة العسكرية التي تقوم بها الولايات المتحدة وحلفاؤها". ونفى الكرملين صحة هذه الاتهامات. والثلاثاء، أعلن نائب وزير الدفاع الروسي السابق، يوري بوريسوف، عن مشروع إنشاء محطة للطاقة النووية على سطح القمر، قائلا إن "الألواح الشمسية لن يكون باستطاعتها توفير ما يكفي من الطاقة للمستوطنات البشرية المستقبلية على القمر، وأن المنشآت النووية فقط هي التي ستكون قادرة على ضمان إمدادات ثابتة من الطاقة". وأضاف أن بلاده "تسعى إلى بناء سفينة شحن فضائية تعمل بالطاقة النووية"، لكنها لم تقرر بعد كيفية تبريد مفاعلها. وزعم بوريسوف أن "هذا الهيكل الضخم (السفنية الفضائية) سيكون قادرًا، بفضل مفاعل نووي وتوربينات عالية الطاقة، على نقل شحنات كبيرة من مدار إلى آخر، وجمع الحطام الفضائي والمشاركة في العديد من المهام الأخرى". ويهدف مشروع محطة أبحاث القمر الدولية "ILRS" في الصين، إلى أن يكون محطة تشغيلية كاملة للأبحاث القمرية بحلول عام 2050، كما يمكن استخدامه أيضًا كمنصة إطلاق للمهام المأهولة إلى كواكب في أماكن أخرى من النظام الشمسي. وكانت أذربيجان وبيلاروس وباكستان وجنوب أفريقيا وفنزويلا قد أعلنوا انضمامهم للمشروع في العام الماضي. ويُنظر إليه على نطاق واسع على أنه منافس لبرنامج "أرتميس" الذي تقوده الولايات المتحدة، والذي يهدف إلى إقامة وجود بشري مستدام على القمر لإجراء الأبحاث، وتطوير واختبار التقنيات الخاصة بالبعثات إلى المريخ. ويستكشف مشروع وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" أيضًا إمكانية إنشاء أنظمة طاقة نووية على سطح القمر، لتوفير الطاقة لقواعدها المخطط لها. وعلى الرغم من أن الاتحاد السوفييتي السابق كان أول دولة في العالم تضع قمرًا اصطناعيًا في مدار حول الأرض وإنسانًا في الفضاء، فإن برنامج الفضاء الروسي الحديث ابتلي بمحاولات باءت بالفشل. فقد تحطمت مركبة الهبوط لونا-25 العام الماضي أثناء اقترابها من القمر، في انتكاسة كبيرة لطموحات الكرملين، حيث كانت هذه أول مهمة لموسكو إلى القمر منذ ما يقرب من نصف قرن. ومع ذلك، تعتقد الصين أن تجربة روسيا في استكشاف الفضاء، إلى جانب مواردها الاقتصادية الخاصة، ستجعل الشراكة بين البلدين ناجحة، حسبما صرح رئيس تحرير مجلة "المعرفة الفضائية"، وانغ يانان، لوسائل الإعلام الحكومية الصينية مؤخرًا. ورغم أن الصين قد دخلت متأخرا عالم استكشاف الفضاء، فقد سجلت بكين بعض النجاحات، حيث أصبحت أول دولة في العالم تقوم بهبوط متحكم فيه على الجانب البعيد من القمر، عام 2019 وقال الرئيس الصيني، شي جين بينغ، إن تحويل بلاده إلى قوة فضائية هو "الحلم الأبدي" للأمة. وعلى الرغم من التوترات الشديدة بشأن الغزو الروسي لأوكرانيا، تواصل موسكو وواشنطن التعاون في مجال الفضاء، إذ وصل ثلاثة رواد فضاء أميركيين ورائد فضاء روسي، الثلاثاء، إلى محطة الفضاء الدولية (ISS) على متن مركبة الفضاء "كرو دراغون" التابعة لشركة "سبيس إكس". وبموجب الاتفاق الذي من المقرر أن يستمر حتى العام المقبل، سيطير 3 رواد فضاء روس على متن مركبة الفضاء "كرو دراغون"، و3 رواد فضاء أميركيين على متن مركبة "سويوز إم إس" الروسية، خلال رحلات من وإلى محطة الفضاء الدولية بغداد - ياسين صفوان - يأتي ذلك بعد وقت قصير من اتهامات أميركية لموسكو، بتطوير سلاح نووي فضائي لديه القدرة على تدمير شبكات الأقمار الاصطناعية الغربية. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية قد نقلت الشهر الماضي عن مسؤولين، أن "السلاح يمكن أن يدمر اتصالات الأقمار الاصطناعية ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ومراكز مراقبة الفضاء وعمليات القيادة العسكرية التي تقوم بها الولايات المتحدة وحلفاؤها". ونفى الكرملين صحة هذه الاتهامات. والثلاثاء، أعلن نائب وزير الدفاع الروسي السابق، يوري بوريسوف، عن مشروع إنشاء محطة للطاقة النووية على سطح القمر، قائلا إن "الألواح الشمسية لن يكون باستطاعتها توفير ما يكفي من الطاقة للمستوطنات البشرية المستقبلية على القمر، وأن المنشآت النووية فقط هي التي ستكون قادرة على ضمان إمدادات ثابتة من الطاقة". وأضاف أن بلاده "تسعى إلى بناء سفينة شحن فضائية تعمل بالطاقة النووية"، لكنها لم تقرر بعد كيفية تبريد مفاعلها. وزعم بوريسوف أن "هذا الهيكل الضخم (السفنية الفضائية) سيكون قادرًا، بفضل مفاعل نووي وتوربينات عالية الطاقة، على نقل شحنات كبيرة من مدار إلى آخر، وجمع الحطام الفضائي والمشاركة في العديد من المهام الأخرى". ويهدف مشروع محطة أبحاث القمر الدولية "ILRS" في الصين، إلى أن يكون محطة تشغيلية كاملة للأبحاث القمرية بحلول عام 2050، كما يمكن استخدامه أيضًا كمنصة إطلاق للمهام المأهولة إلى كواكب في أماكن أخرى من النظام الشمسي. وكانت أذربيجان وبيلاروس وباكستان وجنوب أفريقيا وفنزويلا قد أعلنوا انضمامهم للمشروع في العام الماضي. ويُنظر إليه على نطاق واسع على أنه منافس لبرنامج "أرتميس" الذي تقوده الولايات المتحدة، والذي يهدف إلى إقامة وجود بشري مستدام على القمر لإجراء الأبحاث، وتطوير واختبار التقنيات الخاصة بالبعثات إلى المريخ. ويستكشف مشروع وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" أيضًا إمكانية إنشاء أنظمة طاقة نووية على سطح القمر، لتوفير الطاقة لقواعدها المخطط لها. وعلى الرغم من أن الاتحاد السوفييتي السابق كان أول دولة في العالم تضع قمرًا اصطناعيًا في مدار حول الأرض وإنسانًا في الفضاء، فإن برنامج الفضاء الروسي الحديث ابتلي بمحاولات باءت بالفشل. فقد تحطمت مركبة الهبوط لونا-25 العام الماضي أثناء اقترابها من القمر، في انتكاسة كبيرة لطموحات الكرملين، حيث كانت هذه أول مهمة لموسكو إلى القمر منذ ما يقرب من نصف قرن. ومع ذلك، تعتقد الصين أن تجربة روسيا في استكشاف الفضاء، إلى جانب مواردها الاقتصادية الخاصة، ستجعل الشراكة بين البلدين ناجحة، حسبما صرح رئيس تحرير مجلة "المعرفة الفضائية"، وانغ يانان، لوسائل الإعلام الحكومية الصينية مؤخرًا. ورغم أن الصين قد دخلت متأخرا عالم استكشاف الفضاء، فقد سجلت بكين بعض النجاحات، حيث أصبحت أول دولة في العالم تقوم بهبوط متحكم فيه على الجانب البعيد من القمر، عام 2019 وقال الرئيس الصيني، شي جين بينغ، إن تحويل بلاده إلى قوة فضائية هو "الحلم الأبدي" للأمة. وعلى الرغم من التوترات الشديدة بشأن الغزو الروسي لأوكرانيا، تواصل موسكو وواشنطن التعاون في مجال الفضاء، إذ وصل ثلاثة رواد فضاء أميركيين ورائد فضاء روسي، الثلاثاء، إلى محطة الفضاء الدولية (ISS) على متن مركبة الفضاء "كرو دراغون" التابعة لشركة "سبيس إكس". وبموجب الاتفاق الذي من المقرر أن يستمر حتى العام المقبل، سيطير 3 رواد فضاء روس على متن مركبة الفضاء "كرو دراغون"، و3 رواد فضاء أميركيين على متن مركبة "سويوز إم إس" الروسية، خلال رحلات من وإلى محطة الفضاء الدولية بحافلات كهربائية وتشغيل مسار D4..أمانة الشرقية تتوسع في استخدام الطاقة النظيفة في مشروع النقل العام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40504&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 pro.face-masr.com/culture/%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B1-d4-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A7/15778 Mon, 04 Mar 2024 00:00:00 GMT كشفت أمانة المنطقة الشرقية عن البدء في استخدام تقنيات صديقة للبيئة، لمشروع النقل العام لحاضرة الدمام والقطيف، والتي من أهمها الحافلات الكهربائية، حيث تم تركيب محطات تم تشغيلها بالطاقة الشمسية، وتشغيل مسار D4 (الواجهة البحرية بالدمام-حي أحد)، والتي تأتي ضمن خطط الأمانة التي تهدف إلى استخدام الطاقة النظيفة، وتحقيق أفضل مستوى لتقليل الانبعاثات الكربونية، والذي يتماشى مع خطط المملكة في التحول الى استخدام الطاقة النظيفة. وذكرت الأمانة بأنها عملت على توفير حافلات حديثة ومجهزة بوسائل الراحة والسلامة، مبينة بأن الحافلة تم استحداثها بأفضل المواصفات والمقاييس، حيث أن مدة شحن البطارية لا تتجاوز الثلاث ساعات للشاحن العادي، وساعة ونصف فقط للشاحن السريع، وتستطيع قطع مسافة 300كيلومتر بعد اكتمال الشحن.) البرنامج الوطني للطاقة المتجددة يأتي ذلك في ظل الجهود الكبيرة للمملكة للتوسع في استخدام الطاقة النظيفة لذا كان البرنامج الوطني للطاقة المتجددة مبادرة استراتيجية تحت مظلة رؤية المملكة 2030 ومبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة, يستهدف البرنامج زيادة حصة المملكة العربية السعودية في انتاج الطاقة المتجددة إلى الحد الأقصى. وسوف يقود المشروع الوطني للطاقة المتجددة إنشاء صناعة جديدة لتكنولوجيا الطاقة المتجددة ودعم بناء هذا القطاع الواعد من خلال تسخير استثمارات القطاع الخاص وتشجيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص كشفت أمانة المنطقة الشرقية عن البدء في استخدام تقنيات صديقة للبيئة، لمشروع النقل العام لحاضرة الدمام والقطيف، والتي من أهمها الحافلات الكهربائية، حيث تم تركيب محطات تم تشغيلها بالطاقة الشمسية، وتشغيل مسار D4 (الواجهة البحرية بالدمام-حي أحد)، والتي تأتي ضمن خطط الأمانة التي تهدف إلى استخدام الطاقة النظيفة، وتحقيق أفضل مستوى لتقليل الانبعاثات الكربونية، والذي يتماشى مع خطط المملكة في التحول الى استخدام الطاقة النظيفة. وذكرت الأمانة بأنها عملت على توفير حافلات حديثة ومجهزة بوسائل الراحة والسلامة، مبينة بأن الحافلة تم استحداثها بأفضل المواصفات والمقاييس، حيث أن مدة شحن البطارية لا تتجاوز الثلاث ساعات للشاحن العادي، وساعة ونصف فقط للشاحن السريع، وتستطيع قطع مسافة 300كيلومتر بعد اكتمال الشحن.) البرنامج الوطني للطاقة المتجددة يأتي ذلك في ظل الجهود الكبيرة للمملكة للتوسع في استخدام الطاقة النظيفة لذا كان البرنامج الوطني للطاقة المتجددة مبادرة استراتيجية تحت مظلة رؤية المملكة 2030 ومبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة, يستهدف البرنامج زيادة حصة المملكة العربية السعودية في انتاج الطاقة المتجددة إلى الحد الأقصى. وسوف يقود المشروع الوطني للطاقة المتجددة إنشاء صناعة جديدة لتكنولوجيا الطاقة المتجددة ودعم بناء هذا القطاع الواعد من خلال تسخير استثمارات القطاع الخاص وتشجيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص مسار تحول الطاقة في بنغلاديش.. مواجهة الموجات الصادمة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40503&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/bangladesh-energy-economy-transition Mon, 04 Mar 2024 00:00:00 GMT خلال العامين الماضيين، ومع عدد من الأزمات التي عانى آثارها العالم وعلى رأسها الحرب الروسية الأوكرانية أطلق سوق الطاقة العالمي غير المستقر موجات صادمة في قطاع الطاقة والكهرباء في بنغلاديش. وحسب التقارير المحلية دخل قطاع الطاقة والكهرباء في بنغلاديش، مرحلته الثالثة من التطور. وتُعرف هذه المرحلة بين الخبراء على نطاق واسع بمرحلة انتقال الطاقة؛ حيث تحتاج بنغلاديش إلى تحويل قاعدة الطاقة الخاصة بها من الوقود الأحفوري إلى البنية التحتية القائمة على الطاقة المتجددة. وبالنظر إلى تزايد استنزاف الاحتياطيات المعروفة التي دفعت البلاد نحو استيراد الوقود الأحفوري لتوفير الطاقة لمحطات الكهرباء والقطاع الصناعي، فإن التحول الكبير لتقليل الاعتماد على الغاز الطبيعي المحلي ضروري لبنغلاديش. تحول الطاقة في بنغلاديش ضرورة لمواجهة الموجات الصادمة تطور قطاع الطاقة في بنغلاديش في المرحلة الأولى، كان الطلب على الطاقة في بنغلاديش محدودًا، تقابله قيود العرض. وفي المرحلة الثانية، التي امتدت على مدى العقد ونصف العقد الماضيين، شهد توليد الطاقة نموًا قويًا. وحسب الأرقام الرسمية فمنذ مايو/آيار 2009، زادت القدرة المركبة من حوالي 5 غيغاوات إلى 27.4 غيغاوات في مايو/آيار 2023 لتلبية احتياجات الاقتصاد المتنامي، بما في ذلك قطاع الملابس والمنسوجات المزدهر والقطاعين المحلي والتجاري المتناميين. وشهدت بنغلاديش انخفاضا مستمرا في فقر الطاقة بين سكانها في العقدين الماضيين. وفي مثل هذا السياق على وجه التحديد، تحتاج بنغلاديش إلى النظر في المرحلة التالية من مسيرة قطاع الطاقة وتطويرها. وحسب الخبير الاقتصادي البنغالي الدكتور خوندكر غلام معظم، يتعين على بنغلاديش أن تسعى إلى التحول في مجال الطاقة ورفع القطاع من خط الأساس الحالي الذي يتميز ببعض أوجه القصور الأساسية، بما في ذلك مشاكل إمكانية الوصول والإنصاف والاستدامة. وتدرك العاصمة دكا بوضوح الحاجة إلى التحول نحو قطاع الطاقة منخفض الكربون الذي يضمن احتياجات وحقوق الناس العاديين بما في ذلك العمال والنساء والفئات الضعيفة. ولديها العديد من الخطط والالتزامات التي اعتمدتها الحكومة البنغالية والتي تؤكد هذا النهج، وحددت "خطة ازدهار المناخ 2021" هدف توليد 40% من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2041. تحول الطاقة في بنغلاديش ضرورة لمواجهة الموجات الصادمة تحديات الطاقة التقليدية تتمثل إحدى التحديات الرئيسية في بنغلاديش في قطاع الطاقة، في تشابك البلاد المتزايد في البنية التحتية للفحم والغاز الطبيعي المسال. وقامت بنغلاديش ببناء بعض محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالفحم على مدى العقد الماضي بقدرة 3 غيغاوات، كما أن هناك العديد من محطات الطاقة التي تعمل بالفحم في طور الإعداد والتي ستضيف قدرة أخرى تبلغ 6.2 غيغاوات. وسيتم تحقيق زيادة مماثلة في القدرة من خلال محطات الطاقة المبنية حديثًا والتي تعتمد على الغاز الطبيعي المسال. وبالتالي، فإن الاحتياطي الفائض في توليد الطاقة، الذي بلغ 36% في مايو/آيار 2023، سيصل إلى 50% بحلول عام 2025. وقد تسببت هذه الاحتياطيات الفائضة بشكل رئيسي من خلال محطات توليد الطاقة في القطاع الخاص في زيادة دفع رسوم الطاقة، البالغة 12.12 مليار دولار في الفترة 2009-2023 (مع الأخذ في الاعتبار معدل متوسط قدره 82.5 تاكا لكل دولار للفترة 2009-2023). ولا يزال أحد العناصر الرئيسية للتطورات الأخيرة المتعلقة بالطاقة في بنغلاديش هو التركيز على الغاز الطبيعي المسال المستورد، وهو الوقود الذي شهد تقلبات شديدة في الأسعار. وهناك حاجة إلى استثمارات ضخمة لتطوير البنية التحتية للغاز الطبيعي المسال، مثل وحدات التخزين العائمة وإعادة تحويله إلى غاز. علاوة على ذلك، تسعى المسودة الأخيرة للخطة المتكاملة للطاقة في البلاد إلى زيادة واردات الغاز الطبيعي المسال، الأمر الذي يثير مخاوف جدية بشأن الاستدامة، ومن ثم، فإن قطاع الطاقة مثقل بالديون العامة الضخمة، وزيادة الخسائر المالية وارتفاع أسعار التجزئة للكهرباء على المستهلكين. تحول الطاقة في بنغلاديش ضرورة لمواجهة الموجات الصادمة متطلبات انتقال الطاقة سيكون التمويل مطلبًا رئيسيًا لتحولات الطاقة في بنغلاديش، وخلال الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف 2021، تم الاتفاق على تطوير شراكات انتقال الطاقة - أي آليات تعاون تمويلية جديدة ومبتكرة - لتوفير الدعم للبلدان النامية التي تتطلع إلى التحول نحو مسارات الطاقة المتجددة. التمويل الجديد والمبتكر للطاقة المتجددة في مجالات التوليد والنقل والتوزيع والربط الخلفي والأمامي لسلسلة التوريد. ويجب مواءمة السياسات والحوافز الوطنية لتسهيل التحول العادل للطاقة، بما في ذلك الجوانب الثلاثة السابقة. ويرى خوندكر يشغل حاليًا منصب مدير الأبحاث في مركز حوار السياسات في بنغلاديش أن السياسات والمبادئ التوجيهية والاستراتيجيات المتعلقة بالطاقة الشمسية، على سبيل المثال، غالبا ما تقدم إشارات مختلطة وأهداف متباينة. ومن المهم أن يحصل المستثمرون على إشارة واضحة وموحدة حول موقف سياسة الحكومة وعزمها على تطوير الطاقة المتجددة. وينبغي، بحسب مقال خوندكر في صحيفة "ديلي ستار" أن تحفز السياسات المالية بشكل واضح التحول العادل في مجال الطاقة، فيما تمثل الرسوم والضرائب الحالية البالغة 37% المفروضة على استيراد مكونات الطاقة المتجددة مثل محولات الطاقة الشمسية عائقًا رئيسيًا أمام التوسع في الطاقة المتجددة. ويمكن للبنك المركزي مراجعة محفظة التمويل الأخضر الحالية للقطاع المصرفي لتصميم نظام بيئي مالي أكثر فعالية يدعم التحول في مجال الطاقة. وسيتطلب التحول أيضًا بناء قدرات أصحاب المصلحة الرئيسيين بما في ذلك المسؤولين الحكوميين ومنظمات القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني. قطاع الطاقة الشمسية لم يتمكن برنامج أنظمة الطاقة الشمسية المنزلية في بنغلاديش البلاد من تحقيق التأثير المنشود بسبب نقص القدرات والخدمات الشعبية، فمن بين أكثر من 5 ملايين نظام، هناك حوالي 2 مليون نظام فقط قيد التشغيل الآن، والباقي خارج الخدمة بسبب أوجه القصور المختلفة. ومن المهم بنفس القدر وجود بنية تحتية للامتثال وضمان الجودة تضمن أن المنتجات والتكنولوجيا المستخدمة في تحول الطاقة تتمتع بالمعايير المناسبة. ومن المهم أيضًا تطوير نظام شبكي متوافق مع الإمداد المتنوع والمتقطع للطاقة من محطات الطاقة المعتمدة على الطاقة المتجددة. ويمكن للتكنولوجيا المتدنية أن تؤثر بشكل كبير على التحول نحو الطاقة المستدامة، ففي مخططات الطاقة الشمسية المنزلية، أفادت التقارير أن البطاريات ذات الجودة المنخفضة أدت إلى معاناة العملاء، كما أن الفشل في ضمان الجودة المناسبة يمكن أن يؤدي إلى تآكل ثقة واهتمام المستخدمين وكذلك المستثمرين. وبينما تتحرك بنغلاديش نحو وضع الدولة ذات الدخل المتوسط، فإن خطتها التنموية الوطنية تحتاج أيضًا إلى أن تتماشى مع مكانتها الأكبر وطموحاتها الأكبر. وبعد إحراز تقدم هائل في العقود الأخيرة، يستعد قطاع الطاقة والكهرباء الآن للانتقال نحو نموذج تنمية أكثر استدامة وشمولاً. وسيحتوي هذا النموذج على مزيج طاقة منخفض الكربون وأكثر ملاءمة للبيئة، كما سيضمن أيضًا حصول الفئات الاجتماعية المهمشة على فرص كافية وعادلة للحصول على الطاقة والفرص الاجتماعية والاقتصادية. خلال العامين الماضيين، ومع عدد من الأزمات التي عانى آثارها العالم وعلى رأسها الحرب الروسية الأوكرانية أطلق سوق الطاقة العالمي غير المستقر موجات صادمة في قطاع الطاقة والكهرباء في بنغلاديش. وحسب التقارير المحلية دخل قطاع الطاقة والكهرباء في بنغلاديش، مرحلته الثالثة من التطور. وتُعرف هذه المرحلة بين الخبراء على نطاق واسع بمرحلة انتقال الطاقة؛ حيث تحتاج بنغلاديش إلى تحويل قاعدة الطاقة الخاصة بها من الوقود الأحفوري إلى البنية التحتية القائمة على الطاقة المتجددة. وبالنظر إلى تزايد استنزاف الاحتياطيات المعروفة التي دفعت البلاد نحو استيراد الوقود الأحفوري لتوفير الطاقة لمحطات الكهرباء والقطاع الصناعي، فإن التحول الكبير لتقليل الاعتماد على الغاز الطبيعي المحلي ضروري لبنغلاديش. تحول الطاقة في بنغلاديش ضرورة لمواجهة الموجات الصادمة تطور قطاع الطاقة في بنغلاديش في المرحلة الأولى، كان الطلب على الطاقة في بنغلاديش محدودًا، تقابله قيود العرض. وفي المرحلة الثانية، التي امتدت على مدى العقد ونصف العقد الماضيين، شهد توليد الطاقة نموًا قويًا. وحسب الأرقام الرسمية فمنذ مايو/آيار 2009، زادت القدرة المركبة من حوالي 5 غيغاوات إلى 27.4 غيغاوات في مايو/آيار 2023 لتلبية احتياجات الاقتصاد المتنامي، بما في ذلك قطاع الملابس والمنسوجات المزدهر والقطاعين المحلي والتجاري المتناميين. وشهدت بنغلاديش انخفاضا مستمرا في فقر الطاقة بين سكانها في العقدين الماضيين. وفي مثل هذا السياق على وجه التحديد، تحتاج بنغلاديش إلى النظر في المرحلة التالية من مسيرة قطاع الطاقة وتطويرها. وحسب الخبير الاقتصادي البنغالي الدكتور خوندكر غلام معظم، يتعين على بنغلاديش أن تسعى إلى التحول في مجال الطاقة ورفع القطاع من خط الأساس الحالي الذي يتميز ببعض أوجه القصور الأساسية، بما في ذلك مشاكل إمكانية الوصول والإنصاف والاستدامة. وتدرك العاصمة دكا بوضوح الحاجة إلى التحول نحو قطاع الطاقة منخفض الكربون الذي يضمن احتياجات وحقوق الناس العاديين بما في ذلك العمال والنساء والفئات الضعيفة. ولديها العديد من الخطط والالتزامات التي اعتمدتها الحكومة البنغالية والتي تؤكد هذا النهج، وحددت "خطة ازدهار المناخ 2021" هدف توليد 40% من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2041. تحول الطاقة في بنغلاديش ضرورة لمواجهة الموجات الصادمة تحديات الطاقة التقليدية تتمثل إحدى التحديات الرئيسية في بنغلاديش في قطاع الطاقة، في تشابك البلاد المتزايد في البنية التحتية للفحم والغاز الطبيعي المسال. وقامت بنغلاديش ببناء بعض محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالفحم على مدى العقد الماضي بقدرة 3 غيغاوات، كما أن هناك العديد من محطات الطاقة التي تعمل بالفحم في طور الإعداد والتي ستضيف قدرة أخرى تبلغ 6.2 غيغاوات. وسيتم تحقيق زيادة مماثلة في القدرة من خلال محطات الطاقة المبنية حديثًا والتي تعتمد على الغاز الطبيعي المسال. وبالتالي، فإن الاحتياطي الفائض في توليد الطاقة، الذي بلغ 36% في مايو/آيار 2023، سيصل إلى 50% بحلول عام 2025. وقد تسببت هذه الاحتياطيات الفائضة بشكل رئيسي من خلال محطات توليد الطاقة في القطاع الخاص في زيادة دفع رسوم الطاقة، البالغة 12.12 مليار دولار في الفترة 2009-2023 (مع الأخذ في الاعتبار معدل متوسط قدره 82.5 تاكا لكل دولار للفترة 2009-2023). ولا يزال أحد العناصر الرئيسية للتطورات الأخيرة المتعلقة بالطاقة في بنغلاديش هو التركيز على الغاز الطبيعي المسال المستورد، وهو الوقود الذي شهد تقلبات شديدة في الأسعار. وهناك حاجة إلى استثمارات ضخمة لتطوير البنية التحتية للغاز الطبيعي المسال، مثل وحدات التخزين العائمة وإعادة تحويله إلى غاز. علاوة على ذلك، تسعى المسودة الأخيرة للخطة المتكاملة للطاقة في البلاد إلى زيادة واردات الغاز الطبيعي المسال، الأمر الذي يثير مخاوف جدية بشأن الاستدامة، ومن ثم، فإن قطاع الطاقة مثقل بالديون العامة الضخمة، وزيادة الخسائر المالية وارتفاع أسعار التجزئة للكهرباء على المستهلكين. تحول الطاقة في بنغلاديش ضرورة لمواجهة الموجات الصادمة متطلبات انتقال الطاقة سيكون التمويل مطلبًا رئيسيًا لتحولات الطاقة في بنغلاديش، وخلال الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف 2021، تم الاتفاق على تطوير شراكات انتقال الطاقة - أي آليات تعاون تمويلية جديدة ومبتكرة - لتوفير الدعم للبلدان النامية التي تتطلع إلى التحول نحو مسارات الطاقة المتجددة. التمويل الجديد والمبتكر للطاقة المتجددة في مجالات التوليد والنقل والتوزيع والربط الخلفي والأمامي لسلسلة التوريد. ويجب مواءمة السياسات والحوافز الوطنية لتسهيل التحول العادل للطاقة، بما في ذلك الجوانب الثلاثة السابقة. ويرى خوندكر يشغل حاليًا منصب مدير الأبحاث في مركز حوار السياسات في بنغلاديش أن السياسات والمبادئ التوجيهية والاستراتيجيات المتعلقة بالطاقة الشمسية، على سبيل المثال، غالبا ما تقدم إشارات مختلطة وأهداف متباينة. ومن المهم أن يحصل المستثمرون على إشارة واضحة وموحدة حول موقف سياسة الحكومة وعزمها على تطوير الطاقة المتجددة. وينبغي، بحسب مقال خوندكر في صحيفة "ديلي ستار" أن تحفز السياسات المالية بشكل واضح التحول العادل في مجال الطاقة، فيما تمثل الرسوم والضرائب الحالية البالغة 37% المفروضة على استيراد مكونات الطاقة المتجددة مثل محولات الطاقة الشمسية عائقًا رئيسيًا أمام التوسع في الطاقة المتجددة. ويمكن للبنك المركزي مراجعة محفظة التمويل الأخضر الحالية للقطاع المصرفي لتصميم نظام بيئي مالي أكثر فعالية يدعم التحول في مجال الطاقة. وسيتطلب التحول أيضًا بناء قدرات أصحاب المصلحة الرئيسيين بما في ذلك المسؤولين الحكوميين ومنظمات القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني. قطاع الطاقة الشمسية لم يتمكن برنامج أنظمة الطاقة الشمسية المنزلية في بنغلاديش البلاد من تحقيق التأثير المنشود بسبب نقص القدرات والخدمات الشعبية، فمن بين أكثر من 5 ملايين نظام، هناك حوالي 2 مليون نظام فقط قيد التشغيل الآن، والباقي خارج الخدمة بسبب أوجه القصور المختلفة. ومن المهم بنفس القدر وجود بنية تحتية للامتثال وضمان الجودة تضمن أن المنتجات والتكنولوجيا المستخدمة في تحول الطاقة تتمتع بالمعايير المناسبة. ومن المهم أيضًا تطوير نظام شبكي متوافق مع الإمداد المتنوع والمتقطع للطاقة من محطات الطاقة المعتمدة على الطاقة المتجددة. ويمكن للتكنولوجيا المتدنية أن تؤثر بشكل كبير على التحول نحو الطاقة المستدامة، ففي مخططات الطاقة الشمسية المنزلية، أفادت التقارير أن البطاريات ذات الجودة المنخفضة أدت إلى معاناة العملاء، كما أن الفشل في ضمان الجودة المناسبة يمكن أن يؤدي إلى تآكل ثقة واهتمام المستخدمين وكذلك المستثمرين. وبينما تتحرك بنغلاديش نحو وضع الدولة ذات الدخل المتوسط، فإن خطتها التنموية الوطنية تحتاج أيضًا إلى أن تتماشى مع مكانتها الأكبر وطموحاتها الأكبر. وبعد إحراز تقدم هائل في العقود الأخيرة، يستعد قطاع الطاقة والكهرباء الآن للانتقال نحو نموذج تنمية أكثر استدامة وشمولاً. وسيحتوي هذا النموذج على مزيج طاقة منخفض الكربون وأكثر ملاءمة للبيئة، كما سيضمن أيضًا حصول الفئات الاجتماعية المهمشة على فرص كافية وعادلة للحصول على الطاقة والفرص الاجتماعية والاقتصادية. "أكوا باور" للعربية: إتمام 13 إغلاقا ماليا العام الماضي وندرس تنفيذ أول مشروع بالصين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40502&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/exclusive/2024/03/03/-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-11-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%B6%D9%85%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%81%D9%8A-2023 Mon, 04 Mar 2024 00:00:00 GMT قال الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في أكوا باور، عبدالحميد المهيدب، إن نتائج العام 2023، جيدة بصافي ربح بلغ 1.6 مليار ريال، وهو ما يعكس متانة نموذج عمل الشركة الذي يعتمد على 4 ركائز هي تطوير الأعمال الجديدة والاستثمار فيها، وتشغيل المحطات وتحسين ورفع كفاء المنشآت. وأضاف المهيدب في مقابلة مع "العربية Business"، أن السنة الماضية شهدت 13 إغلاق مالي وأكثر من 59 مليار ريال مشاريع جديدة، وتم الانتهاء من بناء 11 وحدة وضمها إلى محطات التشغيل. وبشأن ارتفاع الأرباح السنوية فيما تراجع الأرباح الفصلية على أساس سنوي، قال الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في أكوا باور، إن المقارنة الربعية ليست الأفضل في مشاريع البنية التحتية لأنها تأخذ وقتا في التطوير والبناء، ومقارنة ربع بآخر ليست الطريقة المفضلة للاطلاع على أداء على شركات البنية التحتية، ويفضل النظر للنمو السنوي. "بوهرنجر إنجلهايم" للعربية: ضخ 500 مليون ريال استثمارات في السعودية أخبار حصرية "بوهرنجر إنجلهايم" للعربية: ضخ 500 مليون ريال استثمارات في السعودية وأوضح أن التوجهات في السنة الحالية لمشاريع كبيرة في السعودية وخارجها، وتم إغلاق مشروع حصيان لتحلية المياه في دبي كأول مشروع في السنة الحالية، دبي بقيمة 3.4 مليار ريال. وأشار إلى شراكة "أكوا باور" مع بنك الصادرات السعودي كدليل على مشاريعها خارج السعودية، فيما تعمل على مشروعين كبيرين في طيبة والقصيم في السعودية وهما في دور الإغلاق المالي حالياً بحجم ضخم يبلغ 14.6 مليار ريال، وكذلك لدى "أكوا باور" برنامج شراكة مع صندوق الاستثمارات العامة بحجم 5.5 غيغا وات ويجري العمل على الإغلاق المالي حالياً. وعن محفظة الشركة، قال عبدالحميد المهيدب، إن محفظة توليد الطاقة تتوزع على 45% طاقة نظيفة والباقي طاقة أحفورية، حيث تم خلال 7 إلى 8 سنوات تطوير محفظة الطاقة المتجددة، ومستهدف الوصول بها 50% بحلول 2030. وأوضح أن أغلبية الإيرادات تأتي حالياً من الطاقة الأحفورية لأنها مشاريع قديمة وتعمل وسددت جزءاً كبيراً من قروضها وإيراداتها وأرباحها أكبر من مشاريع الطاقة النظيفة التي تبدأ الإنتاج في السنوات الحالية، لكن خلال 4 سنوات قادمة ستنعكس الرؤية وستزيد حصة مشاريع الطاقة المتجددة. وأشار المهيدب، إلى أن محفظة مشاريع تحلية المياه تبلغ 7.6 مليون متر مكعب، و"أكوا باور"، هي الأكبر في تحلية المياه في القطاع الخاص في العالم، ويوجد توسع كبير فيها وخلال السنة الحالية سنرى أول مشروع تحلية مياه في أفريقيا لشركة أكوا باور. وقال الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في أكوا باور، إن الشركة تعمل حالياً في 12 دولة، وتوجد أكثر من دولة جديدة تحت الدراسة منها الصين وفتحت "أكوا باور" مكتبين في بكين وشنغهاي لإدارة المشاريع وعلاقات مستثمرين. وأضاف أن الشركة تدرس حالياً أول مشروع في الصين وتأمل أن تكون الصين جزءاً من توسع "أكوا باور" القادم. وأشار إلى التواجد في آسيا الوسطى بمشاريع في أوزبكستان، وتوقيع أول مشروع في أذربيجان خلال السنة الماضية، وسيوقع أول مشروع في كازاخستان الفترة القادمة. وقال إن "أكوا باور" لديها توسع كبير في الخليج، وتستحوذ السعودية على نصيب الأسد ونسبة من 50 إلى 60% من النمو في السعودية. وأضاف أن 60% من المحفظة الاستثمارية للشركة في السعودية و40% خارج السعودية، ويتوقع خلال السنوات القادمة أن تكون حصة السعودية بين 55 إلى 60% حتى 2030 في ظل التوجه الكبير للطاقة المتجددة وفرص التوسع مع القطاعين العام والخاص. وأوضح أن الشركة لا تدرس إصدار سندات في السنة الحالية، مع وجود تمويل من الربح التشغيلي أو تمويل بنكي، وقد نتوجه إلى إصدار سندات في السوق المحلية أو العالمية خلال السنة المقبلة. قال الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في أكوا باور، عبدالحميد المهيدب، إن نتائج العام 2023، جيدة بصافي ربح بلغ 1.6 مليار ريال، وهو ما يعكس متانة نموذج عمل الشركة الذي يعتمد على 4 ركائز هي تطوير الأعمال الجديدة والاستثمار فيها، وتشغيل المحطات وتحسين ورفع كفاء المنشآت. وأضاف المهيدب في مقابلة مع "العربية Business"، أن السنة الماضية شهدت 13 إغلاق مالي وأكثر من 59 مليار ريال مشاريع جديدة، وتم الانتهاء من بناء 11 وحدة وضمها إلى محطات التشغيل. وبشأن ارتفاع الأرباح السنوية فيما تراجع الأرباح الفصلية على أساس سنوي، قال الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في أكوا باور، إن المقارنة الربعية ليست الأفضل في مشاريع البنية التحتية لأنها تأخذ وقتا في التطوير والبناء، ومقارنة ربع بآخر ليست الطريقة المفضلة للاطلاع على أداء على شركات البنية التحتية، ويفضل النظر للنمو السنوي. "بوهرنجر إنجلهايم" للعربية: ضخ 500 مليون ريال استثمارات في السعودية أخبار حصرية "بوهرنجر إنجلهايم" للعربية: ضخ 500 مليون ريال استثمارات في السعودية وأوضح أن التوجهات في السنة الحالية لمشاريع كبيرة في السعودية وخارجها، وتم إغلاق مشروع حصيان لتحلية المياه في دبي كأول مشروع في السنة الحالية، دبي بقيمة 3.4 مليار ريال. وأشار إلى شراكة "أكوا باور" مع بنك الصادرات السعودي كدليل على مشاريعها خارج السعودية، فيما تعمل على مشروعين كبيرين في طيبة والقصيم في السعودية وهما في دور الإغلاق المالي حالياً بحجم ضخم يبلغ 14.6 مليار ريال، وكذلك لدى "أكوا باور" برنامج شراكة مع صندوق الاستثمارات العامة بحجم 5.5 غيغا وات ويجري العمل على الإغلاق المالي حالياً. وعن محفظة الشركة، قال عبدالحميد المهيدب، إن محفظة توليد الطاقة تتوزع على 45% طاقة نظيفة والباقي طاقة أحفورية، حيث تم خلال 7 إلى 8 سنوات تطوير محفظة الطاقة المتجددة، ومستهدف الوصول بها 50% بحلول 2030. وأوضح أن أغلبية الإيرادات تأتي حالياً من الطاقة الأحفورية لأنها مشاريع قديمة وتعمل وسددت جزءاً كبيراً من قروضها وإيراداتها وأرباحها أكبر من مشاريع الطاقة النظيفة التي تبدأ الإنتاج في السنوات الحالية، لكن خلال 4 سنوات قادمة ستنعكس الرؤية وستزيد حصة مشاريع الطاقة المتجددة. وأشار المهيدب، إلى أن محفظة مشاريع تحلية المياه تبلغ 7.6 مليون متر مكعب، و"أكوا باور"، هي الأكبر في تحلية المياه في القطاع الخاص في العالم، ويوجد توسع كبير فيها وخلال السنة الحالية سنرى أول مشروع تحلية مياه في أفريقيا لشركة أكوا باور. وقال الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في أكوا باور، إن الشركة تعمل حالياً في 12 دولة، وتوجد أكثر من دولة جديدة تحت الدراسة منها الصين وفتحت "أكوا باور" مكتبين في بكين وشنغهاي لإدارة المشاريع وعلاقات مستثمرين. وأضاف أن الشركة تدرس حالياً أول مشروع في الصين وتأمل أن تكون الصين جزءاً من توسع "أكوا باور" القادم. وأشار إلى التواجد في آسيا الوسطى بمشاريع في أوزبكستان، وتوقيع أول مشروع في أذربيجان خلال السنة الماضية، وسيوقع أول مشروع في كازاخستان الفترة القادمة. وقال إن "أكوا باور" لديها توسع كبير في الخليج، وتستحوذ السعودية على نصيب الأسد ونسبة من 50 إلى 60% من النمو في السعودية. وأضاف أن 60% من المحفظة الاستثمارية للشركة في السعودية و40% خارج السعودية، ويتوقع خلال السنوات القادمة أن تكون حصة السعودية بين 55 إلى 60% حتى 2030 في ظل التوجه الكبير للطاقة المتجددة وفرص التوسع مع القطاعين العام والخاص. وأوضح أن الشركة لا تدرس إصدار سندات في السنة الحالية، مع وجود تمويل من الربح التشغيلي أو تمويل بنكي، وقد نتوجه إلى إصدار سندات في السوق المحلية أو العالمية خلال السنة المقبلة. ولاية جنوب أستراليا تُقدّم موعد التحول الكامل إلى الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40501&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/03/%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%8F%D9%82%D8%AF%D9%91%D9%85-%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88/ Mon, 04 Mar 2024 00:00:00 GMT تعتزم ولاية جنوب أستراليا استباق موعد التحول الكامل إلى مصادر الطاقة المتجددة بفضل الخطوات النوعية والمتسارعة التي اتخذتها لبلوغ ذلك الهدف، واعتمادًا على مشروعات طموحة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهيدروجين الأخضر. وتفيد حكومة الولاية، برئاسة بيتر ماليناوسكاس، أنها سارعت بتتبّع هدفها "نسبة 100%" من مصادر الطاقة النظيفة إلى عام 2027، وذلك بدلًا من الموعد المحدد سلفًا في 2030، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتجددة وتتصدر جنوب أستراليا العالم حاليًا، بسبب تلبية أكثر من 71% (أو 74% وفقاً للبيانات الحكومية) من الطلب السنوي اعتمادًا على مصادر الطاقة المتجددة، وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية فقط على مدى الأشهر الـ12 الماضية. الطاقة المتجددة في ولاية جنوب أستراليا يعني اعتماد ولاية جنوب أستراليا الكامل على مصادر الطاقة المتجددة إنتاج ما يكفي من طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتلبية الطلب السنوي، على الرغم من أنه سيجري تصدير بعض طاقة الرياح والطاقة الشمسية الفائضة عند الاستغناء عنها في جنوب أستراليا، واستيراد الكهرباء من ولايات أخرى في أوقات أخرى. وسيستمر استعمال محطات توليد الكهرباء بالغاز في أوقات معينة، حسبما نشرته منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy) المحلية المعنية بأخبار وتحليلات الطاقة النظيفة وسياسة المناخ. وقال رئيس وزراء ولاية جنوب أستراليا، بيتر ماليناوسكاس، في بيان يوم الثلاثاء 27 فبراير/شباط الجاري، بعد وقت قصير من زيارة الجزء العلوي من توربين في مزرعة الرياح "لينكولن غاب": "يجب ألّا نكتفي بما حققناه، ولا يمكننا تحمّل الرضا عن النفس". وأشار إلى "أن العالم يطالب بأن تقوم الاقتصادات بإزالة الكربون لتجنّب خطر تغير المناخ الكارثي،" مضيفًا: "إن مواردنا الوفيرة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية توفر لنا الفرصة لاغتنام الفرصة وإنتاج ما يطلبه العالم". جدير بالذكر أنه كان لدى جنوب أستراليا أهداف الطاقة المتجددة الأكثر طموحًا في أستراليا، ولكن الحقيقة هي أنها لم تحدد أبدًا هدفًا كانت تعلم أنها لا تستطيع تحقيقه، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وكان من الواضح أن الولاية ستصل إلى (نسبة 100%) من مصادر الطاقة المتجددة قبل الموعد النهائي الذي حددته الحكومة الليبرالية السابقة في عام 2020، إذ تتمتع الولاية بقدر ملحوظ من الدعم من الحزبين، لأنه لا يوجد فحم محلّي الصناعة يجذب المحافظين. إمكان تحقيق الهدف في 2026 توقعت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية إمكان الوصول إلى الهدف بحلول عام 2026، وفي أواخر العام الماضي أكدت شركة نقل الكهرباء "إليكترا نت " أن هدف الطاقة المتجددة "بنسبة 100%" سيُحَقَّق قبل عدّة سنوات. وأشارت "إليكترا نت" إلى أن طاقة الرياح والطاقة الشمسية قد لبّت جميع طلبات الولاية في جميع أوقات التداول خلال الأشهر الـ 12 الماضية. وكان الاستيعاب الأسرع مدفوعًا بنمو الطاقة الشمسية على الأسطح، وبناء مشروعات جديدة على نطاق المرافق، مثل المرحلة الأولى بقدرة 413 ميغاواط من مزرعة الرياح غويدر ساوث - الأكبر في الولاية - وعدد كبير من مشروعات البطاريات الكبيرة الجديدة، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتشمل المشروعات" بطارية بليث" التي ستساعد مزرعة الرياح "غويدر ساوث" في توفير "مصادر الطاقة المتجددة الأساسية" لمنجم النحاس العملاق في منطقة "السد الأوليمبي،" حسبما نشرته منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy). في المقابل، تتعزز موثوقية الشبكة وقدرتها على تصدير واستيراد المزيد من الكهرباء عند الحاجة، من خلال إنشاء خط جديد لنقل الكهرباء إلى نيو ساوث ويلز، الذي من المفترض أن يعمل في عام 2026، وسيقلل عدد و حجم القيود المفروضة على إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية المحلية. مصادر الطاقة المتجددة وستحتاج جنوب أستراليا إلى الكثير من طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتحقيق أهدافها المتعلقة بالهيدروجين، سواء من أجل بناء محلل كهربائي مملوك لحكومة الولاية بقدرة 250 ميغاواط في ويالا، ومحطة كهرباء الهيدروجين الأخضر بقدرة 200 ميغاواط تُبنى بجانبها للمساعدة في تلبية ذروة الطلب. ويتطلع عدد من الشركات الكبرى إلى إنشاء مرافق لإنتاج الهيدروجين في منطقة بورت بونيثون، الأمر الذي سيتطلب كميات كبيرة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية الجديدة. تخزين الطاقة المتجددة الزائدة أعلنت حكومة ولاية جنوب أستراليا أنه بموجب خطّتها، ستُخَزَّن الطاقة المتجددة الزائدة المتولدة من مزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق وتُستَعمَل لتوفير إنتاج ثابت من الإمدادات، ما يوفر استقرارًا إضافيًا للشبكة للمنازل والشركات في جميع أنحاء الولاية. وذكرت الحكومة في بيانها: "طاقة الرياح والطاقة الشمسية أرخص بكثير من الكهرباء المولدة بالغاز، لذا فإن زيادة نسبة مصادر الطاقة المتجددة ستؤدي إلى انخفاض الأسعار". وأضافت "سيؤدي هذا إلى إطلاق العنان لإمكانات التعدين والمعالجة والتصنيع لإنتاج سلع محايدة كربونيًا للأسواق العالمية، ما يؤدي إلى ازدهار جنوب أستراليا". وأوضحت أن هذا التآزر بين الاستثمار ومصادر الطاقة المتجددة يتأكد من خلال عقد توريد منجم "السد الأولمبي" التابع لشركة بي إتش بي BHP. تعتزم ولاية جنوب أستراليا استباق موعد التحول الكامل إلى مصادر الطاقة المتجددة بفضل الخطوات النوعية والمتسارعة التي اتخذتها لبلوغ ذلك الهدف، واعتمادًا على مشروعات طموحة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهيدروجين الأخضر. وتفيد حكومة الولاية، برئاسة بيتر ماليناوسكاس، أنها سارعت بتتبّع هدفها "نسبة 100%" من مصادر الطاقة النظيفة إلى عام 2027، وذلك بدلًا من الموعد المحدد سلفًا في 2030، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتجددة وتتصدر جنوب أستراليا العالم حاليًا، بسبب تلبية أكثر من 71% (أو 74% وفقاً للبيانات الحكومية) من الطلب السنوي اعتمادًا على مصادر الطاقة المتجددة، وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية فقط على مدى الأشهر الـ12 الماضية. الطاقة المتجددة في ولاية جنوب أستراليا يعني اعتماد ولاية جنوب أستراليا الكامل على مصادر الطاقة المتجددة إنتاج ما يكفي من طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتلبية الطلب السنوي، على الرغم من أنه سيجري تصدير بعض طاقة الرياح والطاقة الشمسية الفائضة عند الاستغناء عنها في جنوب أستراليا، واستيراد الكهرباء من ولايات أخرى في أوقات أخرى. وسيستمر استعمال محطات توليد الكهرباء بالغاز في أوقات معينة، حسبما نشرته منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy) المحلية المعنية بأخبار وتحليلات الطاقة النظيفة وسياسة المناخ. وقال رئيس وزراء ولاية جنوب أستراليا، بيتر ماليناوسكاس، في بيان يوم الثلاثاء 27 فبراير/شباط الجاري، بعد وقت قصير من زيارة الجزء العلوي من توربين في مزرعة الرياح "لينكولن غاب": "يجب ألّا نكتفي بما حققناه، ولا يمكننا تحمّل الرضا عن النفس". وأشار إلى "أن العالم يطالب بأن تقوم الاقتصادات بإزالة الكربون لتجنّب خطر تغير المناخ الكارثي،" مضيفًا: "إن مواردنا الوفيرة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية توفر لنا الفرصة لاغتنام الفرصة وإنتاج ما يطلبه العالم". جدير بالذكر أنه كان لدى جنوب أستراليا أهداف الطاقة المتجددة الأكثر طموحًا في أستراليا، ولكن الحقيقة هي أنها لم تحدد أبدًا هدفًا كانت تعلم أنها لا تستطيع تحقيقه، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وكان من الواضح أن الولاية ستصل إلى (نسبة 100%) من مصادر الطاقة المتجددة قبل الموعد النهائي الذي حددته الحكومة الليبرالية السابقة في عام 2020، إذ تتمتع الولاية بقدر ملحوظ من الدعم من الحزبين، لأنه لا يوجد فحم محلّي الصناعة يجذب المحافظين. إمكان تحقيق الهدف في 2026 توقعت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية إمكان الوصول إلى الهدف بحلول عام 2026، وفي أواخر العام الماضي أكدت شركة نقل الكهرباء "إليكترا نت " أن هدف الطاقة المتجددة "بنسبة 100%" سيُحَقَّق قبل عدّة سنوات. وأشارت "إليكترا نت" إلى أن طاقة الرياح والطاقة الشمسية قد لبّت جميع طلبات الولاية في جميع أوقات التداول خلال الأشهر الـ 12 الماضية. وكان الاستيعاب الأسرع مدفوعًا بنمو الطاقة الشمسية على الأسطح، وبناء مشروعات جديدة على نطاق المرافق، مثل المرحلة الأولى بقدرة 413 ميغاواط من مزرعة الرياح غويدر ساوث - الأكبر في الولاية - وعدد كبير من مشروعات البطاريات الكبيرة الجديدة، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتشمل المشروعات" بطارية بليث" التي ستساعد مزرعة الرياح "غويدر ساوث" في توفير "مصادر الطاقة المتجددة الأساسية" لمنجم النحاس العملاق في منطقة "السد الأوليمبي،" حسبما نشرته منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy). في المقابل، تتعزز موثوقية الشبكة وقدرتها على تصدير واستيراد المزيد من الكهرباء عند الحاجة، من خلال إنشاء خط جديد لنقل الكهرباء إلى نيو ساوث ويلز، الذي من المفترض أن يعمل في عام 2026، وسيقلل عدد و حجم القيود المفروضة على إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية المحلية. مصادر الطاقة المتجددة وستحتاج جنوب أستراليا إلى الكثير من طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتحقيق أهدافها المتعلقة بالهيدروجين، سواء من أجل بناء محلل كهربائي مملوك لحكومة الولاية بقدرة 250 ميغاواط في ويالا، ومحطة كهرباء الهيدروجين الأخضر بقدرة 200 ميغاواط تُبنى بجانبها للمساعدة في تلبية ذروة الطلب. ويتطلع عدد من الشركات الكبرى إلى إنشاء مرافق لإنتاج الهيدروجين في منطقة بورت بونيثون، الأمر الذي سيتطلب كميات كبيرة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية الجديدة. تخزين الطاقة المتجددة الزائدة أعلنت حكومة ولاية جنوب أستراليا أنه بموجب خطّتها، ستُخَزَّن الطاقة المتجددة الزائدة المتولدة من مزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق وتُستَعمَل لتوفير إنتاج ثابت من الإمدادات، ما يوفر استقرارًا إضافيًا للشبكة للمنازل والشركات في جميع أنحاء الولاية. وذكرت الحكومة في بيانها: "طاقة الرياح والطاقة الشمسية أرخص بكثير من الكهرباء المولدة بالغاز، لذا فإن زيادة نسبة مصادر الطاقة المتجددة ستؤدي إلى انخفاض الأسعار". وأضافت "سيؤدي هذا إلى إطلاق العنان لإمكانات التعدين والمعالجة والتصنيع لإنتاج سلع محايدة كربونيًا للأسواق العالمية، ما يؤدي إلى ازدهار جنوب أستراليا". وأوضحت أن هذا التآزر بين الاستثمار ومصادر الطاقة المتجددة يتأكد من خلال عقد توريد منجم "السد الأولمبي" التابع لشركة بي إتش بي BHP. أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم تبنيها الدنمارك (صور) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40500&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/04/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7/ Mon, 04 Mar 2024 00:00:00 GMT تمثل أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم نقلة نوعية بقطاع الطاقة المتجددة في الدنمارك التي تتبنى خُطة طموحة لإزالة الكربون من اقتصادها الوطني، أملًا في تحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول أواسط القرن الحالي (2050). وتلتزم الحكومة، بموجب قانون المناخ لعام 2020، بتقليص الانبعاثات الكربونية بنسبة 50% إلى 54% بحلول أواسط العقد الحالي (2025) على أن تزيد إلى 70% بحلول نهاية العقد الحالي (2030)، قياسًا بمستويات عام 1990، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وبوجه عام استأثرت مصادر الطاقة المتجددة في الدنمارك (الشمس والرياح والطاقة الحيوية) بما نسبته 80% من مزيج الكهرباء الوطني، في حين شكّل الميثان الحيوي 40% من استهلاك الغاز المحلي خلال العام قبل الماضي (2022). نظام شمسي أيقوني تخطط شركة سولار فيوتشر (SolarFuture) الناشئة ومقرها هونغ كونغ لبناء أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم بالدنمارك، وفق ما ورد في بيان رسمي منشور على الموقع الرسمي للشركة. وتأسست سولار فيوتشر في عام 2014، وتركز أنشطتها -أساسًا- على حلول الخلايا الشمسية لأغراض الصناعة والزراعة، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وعلى مدار سنوات نجحت الشركة في تنفيذ عدد من المشروعات البارزة التي تُضاف إلى سجلها الصغير -نسبيًا- ومن بينها إكمال التركيبات الشمسية على سطح مبنى الأوبرا في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، إلى جانب العديد من التركيبات الشمسية البرية في جسر أوريسند الذي يربط الدنمارك والسويد. وأعطت الشركة إشارة البدء لبناء أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم بمركز اللوجستيات الجديدة التابع لشركة دي إس في (DSV) الدنماركية الرائدة في مجال النقل والخدمات اللوجستية بمدينة هورسينس شرق محافظة يوتلاند وسط الدنمارك. ويُعول على أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم بوضع شركتي دي إس في وسولار فيوتشر على الخريطة العالمية لصناعة الخلايا الشمسية. وانطلقت أعمال البناء في موقع المشروع ، ومن المتوقع إنجازه خلال شهر ديسمبر/كانون الأول (2024). التحول الأخضر مقارنةً بالمشروعات العملاقة المُنفذة خارج الدنمارك، ومن بينها مصنع غيغافاكتوري (Gigafactory) الذي طورته عملاقة صناعة السيارات الكهربائية الأميركية تيسلا في ولاية نيفادا بالولايات المتحدة، بتكلفة رأسمالية تقدر بمليارات الدولارات، فإن إنتاج الكهرباء النظيفة المولدة من المحطة الشمسية في هورسينس سيتجاوز كل التركيبات الشمسية الحالية في العالم. ويُقام مركز اللوجستيات التابع لشركة دي إس في على مساحة قدرها 300 ألف متر مربع؛ ما يعادل مساحة خامس أكبر مبنى في العالم، على أن تُغطى غالبية أسطح المركز بالألواح الشمسية. وفي معرض تعقيبه على أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم، قال الرئيس التنفيذي لشركة سولار فيوتشر مادس كريستنسن: "إنه مشروع تاريخي ليس بالنسبة لنا في الشركة فحسب، ولكن بالنسبة لصناعة الطاقة الشمسية برمتها كذلك". وأضاف كريستنسن: "يا له من شرف كبير بالطبع أن يقع علينا الاختيار لبناء أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم، ونتطلع إلى تسليمه في الموعد المحدد". وتابع: "شُكل فريق قوي من المهنيين والمتخصصين لتنفيذ أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم، ولذا فإننا نتوقع أن تُنجَز التركيبات بوتيرة سريعة نسبيًا، ما دامت الأعمال اللوجستية تُنفذ وفق ما هو مُخطط لها". المشروع في سطور من المُخطط أن تلامس السعة الإنتاجية لمشروع أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم 35 ميغاواط، على أن تصل السعة الإنتاجية السنوية إلى 33.15 غيغاواط/ساعة. وتأمل الشركة المطورة للمشروع في أن يوفر ما يعادل 5 آلاف و300 طن سنويًا من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، وفق تقديرات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ومن المقرر إنجاز المشروع قبل نهاية العام الجاري (2024)، وهو ما يراه الكثيرون على أنه جدول زمني ضاغط جدًا؛ نظرًا إلى السعة الإنتاجية التي يستهدفها القائمون على المشروع (35 ميغاواط). ريادة دنماركية غالبًا ما توصف سعات المصادر المتجددة في الدنمارك بأنها من بين الأكبر من نوعها في العالم من حيث حصتها بمزيج الكهرباء الوطني، بدعم من طاقة الرياح التي استحوذت وحدها على 54% خلال عام 2022. وخلال العقد الماضي نجحت الدنمارك في فطم نفسها عن الفحم؛ ما مكّنها من تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري في إجمالي إمدادات الطاقة، ليتراجع استعماله من 75% عام 2011 إلى 53% عام 2022، ما يقلّ كثيرًا عن متوسط الدول الأعضاء بوكالة الطاقة الدولية البالغ 79%. وتستهدف خطط الطاقة المتجددة في الدنمارك مضاعفة سعات الرياح البرية والطاقة الشمسية 4 مرات بحلول عام 2030. تمثل أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم نقلة نوعية بقطاع الطاقة المتجددة في الدنمارك التي تتبنى خُطة طموحة لإزالة الكربون من اقتصادها الوطني، أملًا في تحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول أواسط القرن الحالي (2050). وتلتزم الحكومة، بموجب قانون المناخ لعام 2020، بتقليص الانبعاثات الكربونية بنسبة 50% إلى 54% بحلول أواسط العقد الحالي (2025) على أن تزيد إلى 70% بحلول نهاية العقد الحالي (2030)، قياسًا بمستويات عام 1990، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وبوجه عام استأثرت مصادر الطاقة المتجددة في الدنمارك (الشمس والرياح والطاقة الحيوية) بما نسبته 80% من مزيج الكهرباء الوطني، في حين شكّل الميثان الحيوي 40% من استهلاك الغاز المحلي خلال العام قبل الماضي (2022). نظام شمسي أيقوني تخطط شركة سولار فيوتشر (SolarFuture) الناشئة ومقرها هونغ كونغ لبناء أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم بالدنمارك، وفق ما ورد في بيان رسمي منشور على الموقع الرسمي للشركة. وتأسست سولار فيوتشر في عام 2014، وتركز أنشطتها -أساسًا- على حلول الخلايا الشمسية لأغراض الصناعة والزراعة، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وعلى مدار سنوات نجحت الشركة في تنفيذ عدد من المشروعات البارزة التي تُضاف إلى سجلها الصغير -نسبيًا- ومن بينها إكمال التركيبات الشمسية على سطح مبنى الأوبرا في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، إلى جانب العديد من التركيبات الشمسية البرية في جسر أوريسند الذي يربط الدنمارك والسويد. وأعطت الشركة إشارة البدء لبناء أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم بمركز اللوجستيات الجديدة التابع لشركة دي إس في (DSV) الدنماركية الرائدة في مجال النقل والخدمات اللوجستية بمدينة هورسينس شرق محافظة يوتلاند وسط الدنمارك. ويُعول على أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم بوضع شركتي دي إس في وسولار فيوتشر على الخريطة العالمية لصناعة الخلايا الشمسية. وانطلقت أعمال البناء في موقع المشروع ، ومن المتوقع إنجازه خلال شهر ديسمبر/كانون الأول (2024). التحول الأخضر مقارنةً بالمشروعات العملاقة المُنفذة خارج الدنمارك، ومن بينها مصنع غيغافاكتوري (Gigafactory) الذي طورته عملاقة صناعة السيارات الكهربائية الأميركية تيسلا في ولاية نيفادا بالولايات المتحدة، بتكلفة رأسمالية تقدر بمليارات الدولارات، فإن إنتاج الكهرباء النظيفة المولدة من المحطة الشمسية في هورسينس سيتجاوز كل التركيبات الشمسية الحالية في العالم. ويُقام مركز اللوجستيات التابع لشركة دي إس في على مساحة قدرها 300 ألف متر مربع؛ ما يعادل مساحة خامس أكبر مبنى في العالم، على أن تُغطى غالبية أسطح المركز بالألواح الشمسية. وفي معرض تعقيبه على أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم، قال الرئيس التنفيذي لشركة سولار فيوتشر مادس كريستنسن: "إنه مشروع تاريخي ليس بالنسبة لنا في الشركة فحسب، ولكن بالنسبة لصناعة الطاقة الشمسية برمتها كذلك". وأضاف كريستنسن: "يا له من شرف كبير بالطبع أن يقع علينا الاختيار لبناء أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم، ونتطلع إلى تسليمه في الموعد المحدد". وتابع: "شُكل فريق قوي من المهنيين والمتخصصين لتنفيذ أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم، ولذا فإننا نتوقع أن تُنجَز التركيبات بوتيرة سريعة نسبيًا، ما دامت الأعمال اللوجستية تُنفذ وفق ما هو مُخطط لها". المشروع في سطور من المُخطط أن تلامس السعة الإنتاجية لمشروع أكبر محطة طاقة شمسية على الأسطح في العالم 35 ميغاواط، على أن تصل السعة الإنتاجية السنوية إلى 33.15 غيغاواط/ساعة. وتأمل الشركة المطورة للمشروع في أن يوفر ما يعادل 5 آلاف و300 طن سنويًا من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، وفق تقديرات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ومن المقرر إنجاز المشروع قبل نهاية العام الجاري (2024)، وهو ما يراه الكثيرون على أنه جدول زمني ضاغط جدًا؛ نظرًا إلى السعة الإنتاجية التي يستهدفها القائمون على المشروع (35 ميغاواط). ريادة دنماركية غالبًا ما توصف سعات المصادر المتجددة في الدنمارك بأنها من بين الأكبر من نوعها في العالم من حيث حصتها بمزيج الكهرباء الوطني، بدعم من طاقة الرياح التي استحوذت وحدها على 54% خلال عام 2022. وخلال العقد الماضي نجحت الدنمارك في فطم نفسها عن الفحم؛ ما مكّنها من تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري في إجمالي إمدادات الطاقة، ليتراجع استعماله من 75% عام 2011 إلى 53% عام 2022، ما يقلّ كثيرًا عن متوسط الدول الأعضاء بوكالة الطاقة الدولية البالغ 79%. وتستهدف خطط الطاقة المتجددة في الدنمارك مضاعفة سعات الرياح البرية والطاقة الشمسية 4 مرات بحلول عام 2030. السفير الإثيوبي لدى موسكو يأمل في تحقيق تقدم سريع بشأن بناء محطة للطاقة النووية في بلاده http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40499&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=03032024&id=46f1d327-cf0c-4e07-ab0d-82e166bcea23 Mon, 04 Mar 2024 00:00:00 GMT قال السفير الإثيوبي لدى موسكو، تشام أوجالا أورات، في مقابلة مع وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء، إنه يأمل في تحقيق تقدم سريع في مسألة البناء المحتمل لمحطة للطاقة النووية بمشاركة شركة "روساتوم" الروسية الحكومية. وأضاف أورات "تم التوقيع على الاتفاقية، والآن نتحدث أكثر عن المسائل الفنية، وهذه محطة طاقة نووية منخفضة الطاقة، وآمل أن نرى تقدما في هذه القضية قريبا"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وأشار السفير الإثيوبي إلى أنه ينبغي بناء مركز العلوم والتكنولوجيا النووية في إثيوبيا، لكن لا توجد معلومات حتى الآن عن الموعد المحدد لبنائه. وقال أورات "لا أرى مشكلة في استخدام العملات الوطنية في التجارة بين روسيا وإثيوبيا، وآمل أن يكون ذلك قريبا موضوع تفاوض بين بلدينا. لا أرى في ذلك سوى مزايا إيجابية. إذا أرادت إثيوبيا شراء شيء ما من روسيا يمكننا بسهولة أن ندفع بالبير الإثيوبي". وأضاف أورات "نعلم أن روسيا والصين والهند والسعودية بدأوا بالفعل استخدام العملات الوطنية في التبادل التجاري، وأعتقد أن استخدام العملات الوطنية صيغة جيدة للتعاون، والآن وقد أصبحنا جزءا من مجموعة بريكس سيكون ذلك أحد موضوعات النقاش بين الدول الأعضاء". وفي العام الماضي، وقعت شركة "روساتوم" الحكومية خارطة طريق مع إثيوبيا بشأن تطوير التعاون في مجال الطاقة النووية السلمية. ويتضمن التعاون آفاق تنفيذ مشاريع في مجال الطاقة النووية، وفي مجال التطبيقات غير المتعلقة بالطاقة للتكنولوجيات النووية. قال السفير الإثيوبي لدى موسكو، تشام أوجالا أورات، في مقابلة مع وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء، إنه يأمل في تحقيق تقدم سريع في مسألة البناء المحتمل لمحطة للطاقة النووية بمشاركة شركة "روساتوم" الروسية الحكومية. وأضاف أورات "تم التوقيع على الاتفاقية، والآن نتحدث أكثر عن المسائل الفنية، وهذه محطة طاقة نووية منخفضة الطاقة، وآمل أن نرى تقدما في هذه القضية قريبا"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وأشار السفير الإثيوبي إلى أنه ينبغي بناء مركز العلوم والتكنولوجيا النووية في إثيوبيا، لكن لا توجد معلومات حتى الآن عن الموعد المحدد لبنائه. وقال أورات "لا أرى مشكلة في استخدام العملات الوطنية في التجارة بين روسيا وإثيوبيا، وآمل أن يكون ذلك قريبا موضوع تفاوض بين بلدينا. لا أرى في ذلك سوى مزايا إيجابية. إذا أرادت إثيوبيا شراء شيء ما من روسيا يمكننا بسهولة أن ندفع بالبير الإثيوبي". وأضاف أورات "نعلم أن روسيا والصين والهند والسعودية بدأوا بالفعل استخدام العملات الوطنية في التبادل التجاري، وأعتقد أن استخدام العملات الوطنية صيغة جيدة للتعاون، والآن وقد أصبحنا جزءا من مجموعة بريكس سيكون ذلك أحد موضوعات النقاش بين الدول الأعضاء". وفي العام الماضي، وقعت شركة "روساتوم" الحكومية خارطة طريق مع إثيوبيا بشأن تطوير التعاون في مجال الطاقة النووية السلمية. ويتضمن التعاون آفاق تنفيذ مشاريع في مجال الطاقة النووية، وفي مجال التطبيقات غير المتعلقة بالطاقة للتكنولوجيات النووية. الطاقة النووية في كندا.. الحكومة تتجه لتسريع موافقات المشروعات الجديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40498&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/03/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%84%D8%AA/ Mon, 04 Mar 2024 00:00:00 GMT تمثّل الطاقة النووية في كندا أحد المصادر الرئيسة لتوليد الكهرباء، لكنّ هناك تشديدًا فيدراليًا على إقامة المشروعات الجديدة، وهو محل انتقاد كبير من قِبل الشركات الراغبة في إقامة المشروعات النووية وكذا من الولايات الكندية المختلفة، بسبب تداخل الاختصاصات التشريعية الفيدرالية والإقليمية في هذا المجال. ويبدو أن هناك تحولًا في هذه السياسات الحكومية، حسبما صرّح وزير الطاقة والموارد الطبيعية الكندي، جوناثان ويلكنسون، الذي قال: "إن كندا ستسرع إصدار الموافقات اللازمة للمشروعات النووية الجديدة، لكنها لن تستبعدها من المراجعة البيئية الفيدرالية"، وفقًا لما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُعزى سبب تأخير الموافقات على مشروعات محطات الطاقة النووية في كندا إلى أنه ينبغي مراجعة هذه المشروعات بموجب قانون تقييم الأثر (IAA)، الذي يُقيّم الآثار البيئية والصحية والاجتماعية والاقتصادية لمشروع معين. تسريع مشروعات الطاقة النووية في كندا قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية الكندي، جوناثان ويلكنسون، إن الحكومة لديها بعض الأفكار الإيجابية حول الاستجابة لأفكار وتطلعات الولايات فيما يتعلق بمشروعات الطاقة النووية الجديدة، مضيفا أن تسريع الموافقات لن يأتي على حساب معالجة المخاوف البيئية، بحسب ما نشرته وكالة رويترز. وقال "ويلكنسون"، إنه عقد اجتماعًا نهاية العام الماضي (2023) مع وزراء الطاقة في مقاطعات أونتاريو وساسكاتشوان وألبرتا ونيو برونزويك، لمناقشة كيفية تسريع التقييمات لمشروعات محطات الطاقة النووية في كندا، لا سيما المشروعات الجديدة. وتتمتع الطاقة النووية في كندا بدعم شعبي واسع النطاق، إذ يعمل بها أكثر من 70 ألف شخص. وعلى الرغم من ذلك، فإن أوتاوا بدأت تشغيل آخر مفاعل منذ عقدين من الزمن، ولم تصدر أي موافقة على مشروع نووي منذ بدء العمل باتفاقية الأسلحة النووية في عام 2019. ولدى كندا 19 مفاعلًا نوويًا، تنتج منها 14% من الكهرباء في البلاد، وفي الوقت نفسه نجحت أوتاوا في تصدير التقنيات النووية الخاصة بالمفاعل النووي المعروف باسم كاندو (CANDU) لأكثر من 30 مفاعلًا في جميع أنحاء العالم. وصُمم مفاعل كاندو ليعمل بالماء الثقيل المضغوط بصفته مهدئًا واليورانيوم الطبيعي، لإنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقة النووية، وفقًا لما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مطالب بتعديل السياسات تُعد كندا ثاني أكبر منتج لليورانيوم في العالم، لكن العملية التنظيمية الطويلة لمشروعات الطاقة النووية في كندا جعلت شركات تعدين مثل "نيكسجين إنرجي" (NexGen Energy) مضطرة إلى الانتظار مدة 7 سنوات، من أجل بناء أكبر منجم لليورانيوم في العالم بمقاطعة ساسكاتشوان. وفي هذا الصدد، قال الرئيس التنفيذي لشركة نيكسجين لي كيورير (NexGen Leigh Curyer): "إن عملية الحصول على الموافقات طويلة للغاية"، مطالبًا الحكومة بضرورة تعديل السياسات التي تؤخر إصدار هذه الموافقات حتى ترى المشروعات المؤجلة النور. وردًا على ذلك، قال وزير الطاقة الكندي، إن الحكومة تعمل على مراجعة السياسات التشريعية الخاصة بالموافقة على المشروعات الصناعية الكبيرة، وكذلك محطات الطاقة النووية في كندا من خلال إزالة التداخل بين التقييمات الإقليمية والفيدرالية. وقال ويلكنسون، إن تفاصيل تلك المراجعة، التي سيكون لها تأثير خاص في أنشطة التعدين، سيجري إعلانها في غضون الأشهر القليلة المقبلة. الطاقة النووية في كندا في المقابل، تُواجه الرغبة في التوسع النووي بمعارضة شديدة مدعومة باتهامات تستند إلى حجة عدم إجراء تقييم للمخاطر بصورة كافية، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وقال غريتشن فيتزغيرالد، مدير برامج مجموعة سييرا، إحدى المجموعات البيئية الكندية، إن المجموعة تعارض تطوير مشروعات الطاقة النووية في كندا، بسبب النفايات الخطرة والتكلفة العالية وارتباطها بالأسلحة. وأضاف "فيتزغيرالد": "لقد فشلت كندا مراراً وتكراراً في إنشاء عمليات تقييم بيئي صالحة وتنظيم مستقل لصناعة الطاقة النووية، ما يُعرّض المجتمعات للخطر". تمثّل الطاقة النووية في كندا أحد المصادر الرئيسة لتوليد الكهرباء، لكنّ هناك تشديدًا فيدراليًا على إقامة المشروعات الجديدة، وهو محل انتقاد كبير من قِبل الشركات الراغبة في إقامة المشروعات النووية وكذا من الولايات الكندية المختلفة، بسبب تداخل الاختصاصات التشريعية الفيدرالية والإقليمية في هذا المجال. ويبدو أن هناك تحولًا في هذه السياسات الحكومية، حسبما صرّح وزير الطاقة والموارد الطبيعية الكندي، جوناثان ويلكنسون، الذي قال: "إن كندا ستسرع إصدار الموافقات اللازمة للمشروعات النووية الجديدة، لكنها لن تستبعدها من المراجعة البيئية الفيدرالية"، وفقًا لما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُعزى سبب تأخير الموافقات على مشروعات محطات الطاقة النووية في كندا إلى أنه ينبغي مراجعة هذه المشروعات بموجب قانون تقييم الأثر (IAA)، الذي يُقيّم الآثار البيئية والصحية والاجتماعية والاقتصادية لمشروع معين. تسريع مشروعات الطاقة النووية في كندا قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية الكندي، جوناثان ويلكنسون، إن الحكومة لديها بعض الأفكار الإيجابية حول الاستجابة لأفكار وتطلعات الولايات فيما يتعلق بمشروعات الطاقة النووية الجديدة، مضيفا أن تسريع الموافقات لن يأتي على حساب معالجة المخاوف البيئية، بحسب ما نشرته وكالة رويترز. وقال "ويلكنسون"، إنه عقد اجتماعًا نهاية العام الماضي (2023) مع وزراء الطاقة في مقاطعات أونتاريو وساسكاتشوان وألبرتا ونيو برونزويك، لمناقشة كيفية تسريع التقييمات لمشروعات محطات الطاقة النووية في كندا، لا سيما المشروعات الجديدة. وتتمتع الطاقة النووية في كندا بدعم شعبي واسع النطاق، إذ يعمل بها أكثر من 70 ألف شخص. وعلى الرغم من ذلك، فإن أوتاوا بدأت تشغيل آخر مفاعل منذ عقدين من الزمن، ولم تصدر أي موافقة على مشروع نووي منذ بدء العمل باتفاقية الأسلحة النووية في عام 2019. ولدى كندا 19 مفاعلًا نوويًا، تنتج منها 14% من الكهرباء في البلاد، وفي الوقت نفسه نجحت أوتاوا في تصدير التقنيات النووية الخاصة بالمفاعل النووي المعروف باسم كاندو (CANDU) لأكثر من 30 مفاعلًا في جميع أنحاء العالم. وصُمم مفاعل كاندو ليعمل بالماء الثقيل المضغوط بصفته مهدئًا واليورانيوم الطبيعي، لإنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقة النووية، وفقًا لما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مطالب بتعديل السياسات تُعد كندا ثاني أكبر منتج لليورانيوم في العالم، لكن العملية التنظيمية الطويلة لمشروعات الطاقة النووية في كندا جعلت شركات تعدين مثل "نيكسجين إنرجي" (NexGen Energy) مضطرة إلى الانتظار مدة 7 سنوات، من أجل بناء أكبر منجم لليورانيوم في العالم بمقاطعة ساسكاتشوان. وفي هذا الصدد، قال الرئيس التنفيذي لشركة نيكسجين لي كيورير (NexGen Leigh Curyer): "إن عملية الحصول على الموافقات طويلة للغاية"، مطالبًا الحكومة بضرورة تعديل السياسات التي تؤخر إصدار هذه الموافقات حتى ترى المشروعات المؤجلة النور. وردًا على ذلك، قال وزير الطاقة الكندي، إن الحكومة تعمل على مراجعة السياسات التشريعية الخاصة بالموافقة على المشروعات الصناعية الكبيرة، وكذلك محطات الطاقة النووية في كندا من خلال إزالة التداخل بين التقييمات الإقليمية والفيدرالية. وقال ويلكنسون، إن تفاصيل تلك المراجعة، التي سيكون لها تأثير خاص في أنشطة التعدين، سيجري إعلانها في غضون الأشهر القليلة المقبلة. الطاقة النووية في كندا في المقابل، تُواجه الرغبة في التوسع النووي بمعارضة شديدة مدعومة باتهامات تستند إلى حجة عدم إجراء تقييم للمخاطر بصورة كافية، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وقال غريتشن فيتزغيرالد، مدير برامج مجموعة سييرا، إحدى المجموعات البيئية الكندية، إن المجموعة تعارض تطوير مشروعات الطاقة النووية في كندا، بسبب النفايات الخطرة والتكلفة العالية وارتباطها بالأسلحة. وأضاف "فيتزغيرالد": "لقد فشلت كندا مراراً وتكراراً في إنشاء عمليات تقييم بيئي صالحة وتنظيم مستقل لصناعة الطاقة النووية، ما يُعرّض المجتمعات للخطر". لكهرباء»: إعادة التيار إلى 3 أحياء في سبها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40497&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwasat.ly/news/libya/431378 Sun, 03 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت الشركة العامة للكهرباء، اليوم السبت، إصلاح عطل تسبب في انقطاع التيار عن بعض الأحياء في مدينة سرت. وقالت الشركة، في منشور عبر صفحتها على «فيسبوك»، إن الفرق الهندسية قامت بصيانة العطل الذي تسبب في انقطاع الكهرباء عن أحياء حجارة والناصرية والمهدية بمدينة سبها. - عودة الكهرباء إلى سرت بعد صيانة كابل وأكدت الشركة انتهاء أعمال الصيانة كافة، وإرجاع التيار الكهربائي للمواطنين في المناطق الثلاث. أعلنت الشركة العامة للكهرباء، اليوم السبت، إصلاح عطل تسبب في انقطاع التيار عن بعض الأحياء في مدينة سرت. وقالت الشركة، في منشور عبر صفحتها على «فيسبوك»، إن الفرق الهندسية قامت بصيانة العطل الذي تسبب في انقطاع الكهرباء عن أحياء حجارة والناصرية والمهدية بمدينة سبها. - عودة الكهرباء إلى سرت بعد صيانة كابل وأكدت الشركة انتهاء أعمال الصيانة كافة، وإرجاع التيار الكهربائي للمواطنين في المناطق الثلاث. بريطانيا تتخذ قرارا جديدا لتسريع الربط الكهربائي مع المغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40496&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aljarida24.ma/p/actualites/266635/ Sun, 03 Mar 2024 00:00:00 GMT اتخذت بريطانيا قرارا جديدا لتسريع مشروع محطة توليد الطاقة الريحية والشمسية، الذي تعتزم شركة “Xlinks” تشييده بشراكة بين لندن والمغرب. وتطرقت عدد من الصحف البريطانية، لمستجد شركة “Xlinks”، المتعلق بتعيين جيمس همفري رئيسا تنفيذيا جديدا، من أجل قيادة هذا المشروع الذي سيربط أكثر من 7 ملايين منزل بريطاني بالكهرباء بحلول سنة 2030. وأضافت المصادر ذاتها، أن شركة “Xlinks” البريطانية، تراهن على تجربة جيمس همفري التي تمتد على 25 عاما، من أجل توليد 11.5 جيغاوات من الطاقة الخالية من الكربون من شمس ورياح جنوب المغرب. وعرف المشروع في وقت سابق، عدد من التطورات، من بينها قيام شركة النفط والغاز الفرنسية توتال إنرجيز، باستثمار مبلغ 25 مليون دولار. وستساهم شركة النفط والغاز الفرنسية، في مشروع الطاقة المغربي البريطاني، إلى جانب مجموعة “أوكتوبوس إنرجيز" البريطانية للطاقة، وأبو ظبي الوطنية للطاقة الإماراتية. وتخطط الشركة المذكورة، لتركيب كابلات تحت البحر ذات تيار مباشر عالي المستوى، قصد ضمان انتقال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إلى بريطانيا. اتخذت بريطانيا قرارا جديدا لتسريع مشروع محطة توليد الطاقة الريحية والشمسية، الذي تعتزم شركة “Xlinks” تشييده بشراكة بين لندن والمغرب. وتطرقت عدد من الصحف البريطانية، لمستجد شركة “Xlinks”، المتعلق بتعيين جيمس همفري رئيسا تنفيذيا جديدا، من أجل قيادة هذا المشروع الذي سيربط أكثر من 7 ملايين منزل بريطاني بالكهرباء بحلول سنة 2030. وأضافت المصادر ذاتها، أن شركة “Xlinks” البريطانية، تراهن على تجربة جيمس همفري التي تمتد على 25 عاما، من أجل توليد 11.5 جيغاوات من الطاقة الخالية من الكربون من شمس ورياح جنوب المغرب. وعرف المشروع في وقت سابق، عدد من التطورات، من بينها قيام شركة النفط والغاز الفرنسية توتال إنرجيز، باستثمار مبلغ 25 مليون دولار. وستساهم شركة النفط والغاز الفرنسية، في مشروع الطاقة المغربي البريطاني، إلى جانب مجموعة “أوكتوبوس إنرجيز" البريطانية للطاقة، وأبو ظبي الوطنية للطاقة الإماراتية. وتخطط الشركة المذكورة، لتركيب كابلات تحت البحر ذات تيار مباشر عالي المستوى، قصد ضمان انتقال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إلى بريطانيا. وحدة شمسية تولد الكهرباء والحرارة في آن واحد.. تقنية مُجربة في الخليج (صور) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40495&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/02/%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%84%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A2/ Sun, 03 Mar 2024 00:00:00 GMT في شهر فبراير/شباط (2024) طورت شركة ناشئة في المملكة المتحدة اللوحة الشمسية الأكثر كفاءة في العالم التقنية لديها القدرة على تقديم إسهامات كبيرة في "تحول الطاقة" تتمتع الخلايا الشمسية المصنّعة من السيليكون بالقوة والفاعلية من حيث التكلفة نجح العلماء في تطوير وحدة شمسية مبتكرة قادرة على ما يمكن أن يُطلق عليه "اصطياد عصفورين بحجر واحد" عبر توليد الكهرباء النظيفة وإنتاج الطاقة الحرارية في الوقت نفسه. وبتلك التقنية يمكن القضاء على عدد من التحديات المقترنة بتوليد الطاقة الشمسية، من بينها الطبيعة المتقطعة لهذا المصدر النظيف من الطاقة الذي يعتمد على الطقس والوقت من اليوم، وكذلك استغلال ما تبقّى من الإشعاع الشمسي الذي كان يُهدَر في شكل حرارة بعد توليد الكهرباء. واستأثرت الألواح الشمسية بـ3 أرباع سعة الطاقة المتجددة المركبة عالميًا خلال العام المنصرم (2023)، ويعتقد الكثيرون أن التقدم السريع المُحرز في تعزيز كفاءة الخلايا الشمسية يضع الصناعة على أعتاب "ثورة شمسية مقبلة"، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وحدة شمسية متطورة طوّر فريق عالمي من المتخصصين، بقيادة الباحث أرمين بوشرويتنر من جامعة غراتس للتكنولوجيا (Graz University of Technology)، في النمسا، وحدة شمسية لديها القدرة على توليد الكهرباء والحرارة في آن واحد، فيما يُعدّ طفرة محتملة لتوليد الكهرباء النظيفة المستدامة منخفضة التكلفة، وفق بيان منشور بالموقع الرسمي للجامعة. وتتألف الوحدة الشمسية من مرآة مقعرة على شكل حوض وأنبوب زجاجي مملوء بالخلايا الشمسية، وعندما تسقط أشعة الشمس على الوحدة، تعكسها المرآة على الأنبوب، ما يَنتُج عنه توليد الكهرباء. ويعني حوض القطع المكافئ ذلك النوع من المُجمِعات المُستعمَلة في محطات الطاقة الشمسية؛ إذ يُستعمَل عاكس (سطح عاكس) قطع مكافئ على شكل حوض لتركيز أشعة الشمس على أنبوب معزول، أو أنبوب تسخين، وضِع عند نقطة الاتصال، ويحتوي الحوض على سائل تبريد يعمل على نقل الحرارة من المُجمِعات إلى الغلايات في محطة توليد الكهرباء. وتُصمم تلك التقنية بالطريقة نفسها التي يمكن من خلالها نقل الطاقة الحرارية المهدرة المُنتَجة من الخلايا الشمسية، إلى سائل نقل حرارة يتدفق على طول الجزء الخلفي من الخلايا في نظام الأنابيب. ومن الممكن أن تساعد تلك التقنية على توليد الطاقة الحرارية والكهربائية في وقت واحد، كما يمكن استعمالها لأغراض متنوعة، مثل التدفئة النظيفة، وتبريد المباني، أو حتى في صناعة الأغذية والمنسوجات. يتدفق سائل التبريد على طول الجزء الخلفي من الخلايا الشمسية، ويمتص ويستعمل الحرارة المهدرة من الإشعاع الشمسي المركز يتدفق سائل التبريد على طول الجزء الخلفي من الخلايا الشمسية، ويمتص، ويستعمل، الحرارة المهدرة من الإشعاع الشمسي المركز - الصورة من موقع جامعة غراتس تقنية قديمة واجهت تحديات لا تُعدّ فكرة توليد الكهرباء والحرارة من الإشعاع الشمسي جديدة، بل توجد منذ سبعينيات القرن الماضي، غير أنها كانت، وما تزال، تواجه العديد من التحديات، نتيجة التكاليف المرتفعة والقضايا التقنية ذات الصلة. ومع ذلك، نجح فريق البحث الذي يقوده أرمين بوشرويتنر في تجاوز تلك التحديات عبر تطوير ابتكارات تقنيّة عدّة، في سياق مشروع الأبحاث إيكو صن (ECOSun). فمن خلال تركيز الطاقة الشمسية، تعمل المرآة على تكبير الإشعاع الشمسي بعامل يتراوح بين 60 و120 مرة؛ ما يعني -ضمنًا- أنه لا توجد هناك حاجة سوى لعدد أقل بكثير من الخلايا الشمسية لإنتاج الكمية نفسها من الكهرباء. وفي دراسة بحثية منفصلة، قال الباحثون أنفسهم، إنه من الممكن شراء المرايا بكميات إنتاج عالية، مقابل ما يتراوح بين 2 و5 دولارات للمتر المربع، بينما تتراوح أسعار الألواح الشمسية بين 70 و100 دولار للمتر المربع. تقنية أكثر كفاءة من خلال التعاون مع شركة آي إم كيه سولارميروتيك (IMK Solarmirrotec)، المصنّعة للمرايا، تُصنع المُجمِعات ذات القطع المكافئ بتقنية أكثر كفاءة وفاعلية عبر استعمال طرق الإنتاج الصناعي مثل تقنية القولبة بالحقن، وهي تقنية مستعملة في إعطاء أشكال لمواد مختلفة، مثل اللدائن والزجاج. وتتمتع الخلايا الشمسية المصنّعة من السليكون بالقوة وفاعلية التكلفة، التي طوّرها الباحثون بالتعاون مع مركز أبحاث الطاقة الشمسية وتطبيقاتها غونام (Günam) في تركيا، بالقدرة على تحمّل درجات الحرارة المرتفعة لأشعة الشمس المركزة. ويبرز هذا عاملًا مهمًا بينما تواصل الخلايا الشمسية القياسية كفاحها المتواصل لإنتاج الكهرباء بكفاءة في الظروف الحارة، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويشير الباحثون إلى أن المرايا التي تتمتع بخاصية القطع المكافئ تعمل على تعظيم الإشعاع الشمسي بعامل يتراوح بين 60 و120. كما تمكّن الباحثون من تحسين عملية تبريد الخلايا الشمسية لجعل الحرارة المُهدرة أكثر قابلية للاستعمال في عدد أكبر من التطبيقات. الخلايا الشمسية المصنوعة من السيليكون المستعملة في الوحدة الشمسية الخلايا الشمسية المصنوعة من السيليكون المستعملة في الوحدة الشمسية - الصورة من موقع جامعة غراتس تقنية مُلهمة في الخليج قال رئيس فريق البحث في جامعة غراتس للتكنولوجيا أرمين بوشرويتنر: "تلك التقنية لديها القدرة على تقديم إسهامات كبيرة في تحول الطاقة". وأضاف بوشرويتنر: "حتى الآن توجد محطات الطاقة الشمسية ذات القطع المكافئ حصريًا -تقريبًا- في المناطق المشمسة على وجه الخصوص، مثل إسبانيا أو الخليج العربي". وتابع: "ومع ذلك تُظهر اختباراتنا أن تلك المحطات قد تثبت فاعليتها كذلك هنا في النمسا، أو مناطق أخرى، في أن تحلّ محلّ مصادر الوقود الأحفوري الحساس جدًا للبيئة، في العمليات الصناعية". وواصل: "نظرًا لأسعار الكهرباء المرتفعة، والرغبة في تحقيق الاستقلالية بقطع الطاقة، تتنامى أهمية الحلول المستقلة والحلول الفاعلة من حيث التكلفة، لإتاحة الكهرباء والحرارة". ففي شهر فبراير/شباط (2024)، طورت شركة ناشئة في المملكة المتحدة اللوحة الشمسية الأكثر كفاءة في العالم؛ إذ كشفت أكسفورد بي في (Oxford PV) النقاب عن بناء تلك الألواح الشمسية، ويمكن لتلك الأدوات توليد 25% من طاقة الشمس التي تلتقطها إلى كهرباء خضراء، قياسًا بمتوسط الصناعة الذي يتراوح بين 15-20%. في شهر فبراير/شباط (2024) طورت شركة ناشئة في المملكة المتحدة اللوحة الشمسية الأكثر كفاءة في العالم التقنية لديها القدرة على تقديم إسهامات كبيرة في "تحول الطاقة" تتمتع الخلايا الشمسية المصنّعة من السيليكون بالقوة والفاعلية من حيث التكلفة نجح العلماء في تطوير وحدة شمسية مبتكرة قادرة على ما يمكن أن يُطلق عليه "اصطياد عصفورين بحجر واحد" عبر توليد الكهرباء النظيفة وإنتاج الطاقة الحرارية في الوقت نفسه. وبتلك التقنية يمكن القضاء على عدد من التحديات المقترنة بتوليد الطاقة الشمسية، من بينها الطبيعة المتقطعة لهذا المصدر النظيف من الطاقة الذي يعتمد على الطقس والوقت من اليوم، وكذلك استغلال ما تبقّى من الإشعاع الشمسي الذي كان يُهدَر في شكل حرارة بعد توليد الكهرباء. واستأثرت الألواح الشمسية بـ3 أرباع سعة الطاقة المتجددة المركبة عالميًا خلال العام المنصرم (2023)، ويعتقد الكثيرون أن التقدم السريع المُحرز في تعزيز كفاءة الخلايا الشمسية يضع الصناعة على أعتاب "ثورة شمسية مقبلة"، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وحدة شمسية متطورة طوّر فريق عالمي من المتخصصين، بقيادة الباحث أرمين بوشرويتنر من جامعة غراتس للتكنولوجيا (Graz University of Technology)، في النمسا، وحدة شمسية لديها القدرة على توليد الكهرباء والحرارة في آن واحد، فيما يُعدّ طفرة محتملة لتوليد الكهرباء النظيفة المستدامة منخفضة التكلفة، وفق بيان منشور بالموقع الرسمي للجامعة. وتتألف الوحدة الشمسية من مرآة مقعرة على شكل حوض وأنبوب زجاجي مملوء بالخلايا الشمسية، وعندما تسقط أشعة الشمس على الوحدة، تعكسها المرآة على الأنبوب، ما يَنتُج عنه توليد الكهرباء. ويعني حوض القطع المكافئ ذلك النوع من المُجمِعات المُستعمَلة في محطات الطاقة الشمسية؛ إذ يُستعمَل عاكس (سطح عاكس) قطع مكافئ على شكل حوض لتركيز أشعة الشمس على أنبوب معزول، أو أنبوب تسخين، وضِع عند نقطة الاتصال، ويحتوي الحوض على سائل تبريد يعمل على نقل الحرارة من المُجمِعات إلى الغلايات في محطة توليد الكهرباء. وتُصمم تلك التقنية بالطريقة نفسها التي يمكن من خلالها نقل الطاقة الحرارية المهدرة المُنتَجة من الخلايا الشمسية، إلى سائل نقل حرارة يتدفق على طول الجزء الخلفي من الخلايا في نظام الأنابيب. ومن الممكن أن تساعد تلك التقنية على توليد الطاقة الحرارية والكهربائية في وقت واحد، كما يمكن استعمالها لأغراض متنوعة، مثل التدفئة النظيفة، وتبريد المباني، أو حتى في صناعة الأغذية والمنسوجات. يتدفق سائل التبريد على طول الجزء الخلفي من الخلايا الشمسية، ويمتص ويستعمل الحرارة المهدرة من الإشعاع الشمسي المركز يتدفق سائل التبريد على طول الجزء الخلفي من الخلايا الشمسية، ويمتص، ويستعمل، الحرارة المهدرة من الإشعاع الشمسي المركز - الصورة من موقع جامعة غراتس تقنية قديمة واجهت تحديات لا تُعدّ فكرة توليد الكهرباء والحرارة من الإشعاع الشمسي جديدة، بل توجد منذ سبعينيات القرن الماضي، غير أنها كانت، وما تزال، تواجه العديد من التحديات، نتيجة التكاليف المرتفعة والقضايا التقنية ذات الصلة. ومع ذلك، نجح فريق البحث الذي يقوده أرمين بوشرويتنر في تجاوز تلك التحديات عبر تطوير ابتكارات تقنيّة عدّة، في سياق مشروع الأبحاث إيكو صن (ECOSun). فمن خلال تركيز الطاقة الشمسية، تعمل المرآة على تكبير الإشعاع الشمسي بعامل يتراوح بين 60 و120 مرة؛ ما يعني -ضمنًا- أنه لا توجد هناك حاجة سوى لعدد أقل بكثير من الخلايا الشمسية لإنتاج الكمية نفسها من الكهرباء. وفي دراسة بحثية منفصلة، قال الباحثون أنفسهم، إنه من الممكن شراء المرايا بكميات إنتاج عالية، مقابل ما يتراوح بين 2 و5 دولارات للمتر المربع، بينما تتراوح أسعار الألواح الشمسية بين 70 و100 دولار للمتر المربع. تقنية أكثر كفاءة من خلال التعاون مع شركة آي إم كيه سولارميروتيك (IMK Solarmirrotec)، المصنّعة للمرايا، تُصنع المُجمِعات ذات القطع المكافئ بتقنية أكثر كفاءة وفاعلية عبر استعمال طرق الإنتاج الصناعي مثل تقنية القولبة بالحقن، وهي تقنية مستعملة في إعطاء أشكال لمواد مختلفة، مثل اللدائن والزجاج. وتتمتع الخلايا الشمسية المصنّعة من السليكون بالقوة وفاعلية التكلفة، التي طوّرها الباحثون بالتعاون مع مركز أبحاث الطاقة الشمسية وتطبيقاتها غونام (Günam) في تركيا، بالقدرة على تحمّل درجات الحرارة المرتفعة لأشعة الشمس المركزة. ويبرز هذا عاملًا مهمًا بينما تواصل الخلايا الشمسية القياسية كفاحها المتواصل لإنتاج الكهرباء بكفاءة في الظروف الحارة، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويشير الباحثون إلى أن المرايا التي تتمتع بخاصية القطع المكافئ تعمل على تعظيم الإشعاع الشمسي بعامل يتراوح بين 60 و120. كما تمكّن الباحثون من تحسين عملية تبريد الخلايا الشمسية لجعل الحرارة المُهدرة أكثر قابلية للاستعمال في عدد أكبر من التطبيقات. الخلايا الشمسية المصنوعة من السيليكون المستعملة في الوحدة الشمسية الخلايا الشمسية المصنوعة من السيليكون المستعملة في الوحدة الشمسية - الصورة من موقع جامعة غراتس تقنية مُلهمة في الخليج قال رئيس فريق البحث في جامعة غراتس للتكنولوجيا أرمين بوشرويتنر: "تلك التقنية لديها القدرة على تقديم إسهامات كبيرة في تحول الطاقة". وأضاف بوشرويتنر: "حتى الآن توجد محطات الطاقة الشمسية ذات القطع المكافئ حصريًا -تقريبًا- في المناطق المشمسة على وجه الخصوص، مثل إسبانيا أو الخليج العربي". وتابع: "ومع ذلك تُظهر اختباراتنا أن تلك المحطات قد تثبت فاعليتها كذلك هنا في النمسا، أو مناطق أخرى، في أن تحلّ محلّ مصادر الوقود الأحفوري الحساس جدًا للبيئة، في العمليات الصناعية". وواصل: "نظرًا لأسعار الكهرباء المرتفعة، والرغبة في تحقيق الاستقلالية بقطع الطاقة، تتنامى أهمية الحلول المستقلة والحلول الفاعلة من حيث التكلفة، لإتاحة الكهرباء والحرارة". ففي شهر فبراير/شباط (2024)، طورت شركة ناشئة في المملكة المتحدة اللوحة الشمسية الأكثر كفاءة في العالم؛ إذ كشفت أكسفورد بي في (Oxford PV) النقاب عن بناء تلك الألواح الشمسية، ويمكن لتلك الأدوات توليد 25% من طاقة الشمس التي تلتقطها إلى كهرباء خضراء، قياسًا بمتوسط الصناعة الذي يتراوح بين 15-20%. دراسة: طاقة الشمس والرياح في الصين تحتاج للمضاعفة 10 مرات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40494&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/02/%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7/ Sun, 03 Mar 2024 00:00:00 GMT دعت دراسة أكاديمية جديدة إلى زيادة القدرات المركبة لطاقة الشمس والرياح في الصين بمقدار 8 إلى 10 أضعاف نظيرتها المسجلة في عام 2022. وبناءً على ذلك، يتعين على بكين تركيب ما يتراوح بين 2 و4 تيراواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية لكلٍ منهما، حسب الدراسة التي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منها. وشارك علماء من جامعتي تسينغهوا الصينية، وكاليفورنيا سان دييغو الأميركية، في إعداد الدراسة التي استهدفت تحديد متطلبات تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. ودعت الدراسة إلى إدخال تغييرات على متطلبات إقامة مزارع الشمس والرياح في الصين، وتعديل السياسات، وإنشاء خطوط نقل الكهرباء، من بين أخرى مهمة. الشمس والرياح في الصين كان الهدف من وراء الدراسة الجديدة هو تقديم معلومات بشأن التخطيط للطاقة المتجددة وسياساتها، وعلى نحو خاص تحمل تلك المعلومات أهمية حاسمة، إذ إن الصين أكبر مطلق للانبعاثات على مستوى العالم حاليًا. وتلك السياسات تؤثّر في تغير المناخ عالميًا، وبمستقبل كوكب الأرض، ويمكن للبلدان الأخرى التعلم من النجاحات والإخفاقات الصينية. يقول المؤلف الرئيس للدراسة، الدكتور مايكل دافيدسون: "نعرف أن الصين لديها طريق طموح للغاية لتحقيق الحياد الكربوني.. أردنا اكتشاف متطلبات ذلك على وجه التحديد". وبحسب نص الدراسة، ارتكزت الجهود على أساس نموذج طموح يحاكي شبكة كهرباء محايدة كربونيًا في 2060، وتبحث في متطلبات تحقيق ذلك في جوانب موارد توليد الكهرباء وتركيبات خطوط النقل، ومدى توافر الأراضي اللازمة. يقول مؤلفو الدراسة: إن "تحقيق الحياد الكربوني في الصين بحلول 2060 يتطلب تحولًا هائلًا في قطاع الكهرباء". ويقترحون إنشاء منظومة لتخزين الكهرباء بقدرة في نطاق تيراواط، وزيادة خطوط النقل ذات الجهد العالي جدًا بين المقاطعات بمقدار الضعف أو 3 أضعاف، مقارنة بالقدرات الحالية لضمان توفير إمدادات كافية. ويقترح العلماء تقييم آثار التحولات في مزيج الكهرباء وفحص معدلات خفض الانبعاثات في قطاعات غير الكهرباء وتحسين التوصيل المشترك للكهرباء والتدفئة المركزية. وحسب الدراسة التي حصلت منصة الطاقة على نسخة منها، سيتطلب تيسير ذلك التحول، نشر تقنيات توليد محايدة كربونيًا، بالإضافة إلى البنية الأساسية التكميلية لتخزين الكهرباء وخطوط النقل. مشكلة توافر الأراضي سلّط مؤلفو الدراسة الضوء على أهمية توافر الأراضي اللازمة لإقامة محطات طاقة الشمس والرياح في الصين ومشروعات الطاقة المتجددة الأخرى، مشيرين إلى أنه لن تتوافر أراض بالمنطقة الشرقية بالقرب من السواحل لاستعمالها في بناء المحطات الجديدة. ونتيجة لذلك، ستظهر الحاجة لبناء تركيبات شمسية بالمنطقة على مساحة أصغر، أو فوق البنايات السكنية والتجارية، على سبيل المثال. وبالنظر إلى توافر الأراضي وفق السياسات الحكومية الصارمة والربط بالشبكة، يجب بناء 80% من مشروعات الطاقة الشمسية و55% من مشروعات الرياح على بعد 100 كيلومترًا من مراكز الأحمال الرئيسة. ويخضع استعمال الأراضي لقيود صارمة في الصين، ولذلك ينبغي أن تكون 25% من الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية عبر التوليد الموزع. يُقصد بالتوليد، الموزع توليد الكهرباء في أو بالقرب من موقع استعمال، وهو أقل تكلفة من التوليد المركزي، لأنه يتجنب تكاليف إنشاء خطوط النقل والبنية التحتية اللازمة لتوصيل الكهرباء إلى المنازل والشركات. وحذّرت الدراسة من أن استعمال الأراضي سيصبح أمرًا خلافيًا بصورة متزايدة، وهو إشكال مازال تأثيره طفيفًا نسبيًا حتى اليوم، بسبب الموارد عالية الجودة في مناطق خارج نطاق المنافسة الكبرى على الأراضي. ولذلك دعا القائمون على الدراسة قادة البلاد إلى تطوير سياسات الأراضي بصورة تدعم نشر محطات الطاقة المتجددة على نطاق المرافق، والحفاظ على الزراعة، وجعل السياسات ذات الصلة أكثر تنسيقًا وتركيزًا على البلاد عمومًا، بدلًا من تركها بيد حكومات المقاطعات. الشمس والرياح تتجاوز الفحم توقّع مجلس الكهرباء الصيني (CEC) أن تتجاوز قدرات الشمس والرياح في الصين الفحم بتوليد الكهرباء لأول مرة خلال عام 2024 الجاري. وبحلول نهاية العام، ستشكّل القدرات المركبة لتوليد الكهرباء من طاقة الشمس والرياح نحو 40%، في مقابل 37% للفحم. يُقارن ذلك بنسبة 36% للشمس والرياح والفحم عند أقل من 40% في نهاية عام 2023 المنصرم، بحسب تقرير نشرته وكالة رويترز وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. وبحلول نهاية 2024، ستبني الصين نحو 1.3 غيغاواط من قدرات الشمس والرياح، وهو ما يتجاوز المستهدف الرسمي البالغ 1.2 غيغاواط بحلول 2030. ولأول مرة في 2023، شكلت قدرات التوليد من مصادر غير أحفورية، ومنها الطاقة النووية والكهرومائية، أكثر من نصف إجمالي الإمدادات. ومن المتوقع أن يرتفع استهلاك الكهرباء في الصين بنسبة 6% خلال هذا العام، بانخفاض طفيف عن نمو بنسبة 6.7% في 2023. دعت دراسة أكاديمية جديدة إلى زيادة القدرات المركبة لطاقة الشمس والرياح في الصين بمقدار 8 إلى 10 أضعاف نظيرتها المسجلة في عام 2022. وبناءً على ذلك، يتعين على بكين تركيب ما يتراوح بين 2 و4 تيراواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية لكلٍ منهما، حسب الدراسة التي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منها. وشارك علماء من جامعتي تسينغهوا الصينية، وكاليفورنيا سان دييغو الأميركية، في إعداد الدراسة التي استهدفت تحديد متطلبات تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. ودعت الدراسة إلى إدخال تغييرات على متطلبات إقامة مزارع الشمس والرياح في الصين، وتعديل السياسات، وإنشاء خطوط نقل الكهرباء، من بين أخرى مهمة. الشمس والرياح في الصين كان الهدف من وراء الدراسة الجديدة هو تقديم معلومات بشأن التخطيط للطاقة المتجددة وسياساتها، وعلى نحو خاص تحمل تلك المعلومات أهمية حاسمة، إذ إن الصين أكبر مطلق للانبعاثات على مستوى العالم حاليًا. وتلك السياسات تؤثّر في تغير المناخ عالميًا، وبمستقبل كوكب الأرض، ويمكن للبلدان الأخرى التعلم من النجاحات والإخفاقات الصينية. يقول المؤلف الرئيس للدراسة، الدكتور مايكل دافيدسون: "نعرف أن الصين لديها طريق طموح للغاية لتحقيق الحياد الكربوني.. أردنا اكتشاف متطلبات ذلك على وجه التحديد". وبحسب نص الدراسة، ارتكزت الجهود على أساس نموذج طموح يحاكي شبكة كهرباء محايدة كربونيًا في 2060، وتبحث في متطلبات تحقيق ذلك في جوانب موارد توليد الكهرباء وتركيبات خطوط النقل، ومدى توافر الأراضي اللازمة. يقول مؤلفو الدراسة: إن "تحقيق الحياد الكربوني في الصين بحلول 2060 يتطلب تحولًا هائلًا في قطاع الكهرباء". ويقترحون إنشاء منظومة لتخزين الكهرباء بقدرة في نطاق تيراواط، وزيادة خطوط النقل ذات الجهد العالي جدًا بين المقاطعات بمقدار الضعف أو 3 أضعاف، مقارنة بالقدرات الحالية لضمان توفير إمدادات كافية. ويقترح العلماء تقييم آثار التحولات في مزيج الكهرباء وفحص معدلات خفض الانبعاثات في قطاعات غير الكهرباء وتحسين التوصيل المشترك للكهرباء والتدفئة المركزية. وحسب الدراسة التي حصلت منصة الطاقة على نسخة منها، سيتطلب تيسير ذلك التحول، نشر تقنيات توليد محايدة كربونيًا، بالإضافة إلى البنية الأساسية التكميلية لتخزين الكهرباء وخطوط النقل. مشكلة توافر الأراضي سلّط مؤلفو الدراسة الضوء على أهمية توافر الأراضي اللازمة لإقامة محطات طاقة الشمس والرياح في الصين ومشروعات الطاقة المتجددة الأخرى، مشيرين إلى أنه لن تتوافر أراض بالمنطقة الشرقية بالقرب من السواحل لاستعمالها في بناء المحطات الجديدة. ونتيجة لذلك، ستظهر الحاجة لبناء تركيبات شمسية بالمنطقة على مساحة أصغر، أو فوق البنايات السكنية والتجارية، على سبيل المثال. وبالنظر إلى توافر الأراضي وفق السياسات الحكومية الصارمة والربط بالشبكة، يجب بناء 80% من مشروعات الطاقة الشمسية و55% من مشروعات الرياح على بعد 100 كيلومترًا من مراكز الأحمال الرئيسة. ويخضع استعمال الأراضي لقيود صارمة في الصين، ولذلك ينبغي أن تكون 25% من الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية عبر التوليد الموزع. يُقصد بالتوليد، الموزع توليد الكهرباء في أو بالقرب من موقع استعمال، وهو أقل تكلفة من التوليد المركزي، لأنه يتجنب تكاليف إنشاء خطوط النقل والبنية التحتية اللازمة لتوصيل الكهرباء إلى المنازل والشركات. وحذّرت الدراسة من أن استعمال الأراضي سيصبح أمرًا خلافيًا بصورة متزايدة، وهو إشكال مازال تأثيره طفيفًا نسبيًا حتى اليوم، بسبب الموارد عالية الجودة في مناطق خارج نطاق المنافسة الكبرى على الأراضي. ولذلك دعا القائمون على الدراسة قادة البلاد إلى تطوير سياسات الأراضي بصورة تدعم نشر محطات الطاقة المتجددة على نطاق المرافق، والحفاظ على الزراعة، وجعل السياسات ذات الصلة أكثر تنسيقًا وتركيزًا على البلاد عمومًا، بدلًا من تركها بيد حكومات المقاطعات. الشمس والرياح تتجاوز الفحم توقّع مجلس الكهرباء الصيني (CEC) أن تتجاوز قدرات الشمس والرياح في الصين الفحم بتوليد الكهرباء لأول مرة خلال عام 2024 الجاري. وبحلول نهاية العام، ستشكّل القدرات المركبة لتوليد الكهرباء من طاقة الشمس والرياح نحو 40%، في مقابل 37% للفحم. يُقارن ذلك بنسبة 36% للشمس والرياح والفحم عند أقل من 40% في نهاية عام 2023 المنصرم، بحسب تقرير نشرته وكالة رويترز وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. وبحلول نهاية 2024، ستبني الصين نحو 1.3 غيغاواط من قدرات الشمس والرياح، وهو ما يتجاوز المستهدف الرسمي البالغ 1.2 غيغاواط بحلول 2030. ولأول مرة في 2023، شكلت قدرات التوليد من مصادر غير أحفورية، ومنها الطاقة النووية والكهرومائية، أكثر من نصف إجمالي الإمدادات. ومن المتوقع أن يرتفع استهلاك الكهرباء في الصين بنسبة 6% خلال هذا العام، بانخفاض طفيف عن نمو بنسبة 6.7% في 2023. خريطة اليورانيوم والطاقة النووية العالمية تتغير.. ما دور السعودية والإمارات؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40493&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/03/%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9 Sun, 03 Mar 2024 00:00:00 GMT يرتبط تطوير الطاقة النووية بمعدن اليورانيوم، ومع الاتجاه العالمي للتوسع في بناء المفاعلات وزيادة إنتاجها، نجد أنفسنا أمام مستويات أسعار مرتفعة قد تعطّل مسارات انتقال الطاقة. وحتى وقت قريب، كانت الكهرباء المنتَجة من المفاعلات بارقة أمل لعدد من الدول الكبرى، إذ تؤمّن الطلب دون الاعتماد على الإنتاج "المتقطع" للطاقة المتجددة، وتجنب البلاد ملوثات وانبعاثات الفحم في الوقت ذاته. وعقدت دول أوروبية -مثل بريطانيا- آمالًا عريضة على الطاقة النووية خلال المرحلة الانتقالية، في حين اعتمدت عليها فرنسا في غالبية مزيجها. ويبدو أن الصحوة الحالية بعد اندلاع الحرب الأوكرانية، وإعادة النظر إلى المفاعلات بأنها "غير كارثية" ستلقي بظلالها من جديد على معدن اليورانيوم. ومع تراجع المعروض وتزايد حجم الطلب، قد يؤدي الشرق الأوسط -خاصة السعودية والإمارات- دورًا يغيّر خريطة الإنتاج العالمية. تطلعات الطاقة النووية في الوقت الذي تسجل فيه أسعار اليورانيوم ارتفاعًا، يخرج المشاركون في قمة المناخ كوب 28 بتوصية طموحة، وتتفق 22 دولة على زيادة قدرة الطاقة النووية 3 مرات بحلول 2050، على المستوى العالمي. ويُعد هذا الاتجاه أحد حلول خفض الانبعاثات، ومحاولة -أيضًا- لتقليص تداعيات انسحاب غالبية الغاز الروسي من السوق الأوروبية، وتقلبات أسعار الطاقة التي خلّفتها العقوبات على موسكو بعد غزوها أوكرانيا. وبالنظر إلى أن استخراج معدن اليورانيوم يُعد أولى خطوات الإنتاج في المفاعلات، نجد أن طموحات الطاقة النووية باتت مهددة في ظل نقص المعروض من المعدن، وارتفاع أسعاره إلى مستويات قياسية، حسب تحليل لصحيفة أربيان غولف بيزنس إنسايتس (AGBI). ويرجع سبب نقص الإمدادات إلى عاملين رئيسين: أولهما امتداد العقوبات المفروضة على روسيا لشركة روساتوم، بما يمثل "ضربة" لتوسعات الطاقة النووية خاصة أن الشركة تنتج نصف إمدادات المعدن المخصب العالمية. ويتعلق العامل الآخر بتراجع إنتاجه منذ مرحلة ما بعد حادث محطة فوكوشيما اليابانية عام 2011، ونقص الاستثمارات في هذا المجال. وعلى صعيد الأسعار، بلغت أسعار المعدن الحالية 100 دولار للرطل (الرطل = 453 غرامًا)، بما يعادل ضعف مستويات أسعاره في فبراير/شباط العام الماضي 2023. الاستعمالات وخريطة الصناعة تخضع الطاقة النووية إلى رحلة طويلة، تبدأ من إنتاج معدن اليورانيوم واستخراجه من باطن الأرض، ثم تخصيبه، ويليها تصنيعه في صورة حبيبات تتطور إلى قضبان لتشكل "الوقود النووي". وتُنتج 6 دول -هي: قازاخستان، وكندا، وناميبيا، وأستراليا، والنيجر، وروسيا- ما يُقدر بنحو 85% من المعدن الخام، ومع خروج إمدادات موسكو من المعادلة تتركز الأنظار على قازاخستان وكندا بوصفهما أكبر المنتجين العالميين. أما المرحلة الثانية، وهي "التخصيب"، فتسجل سيطرة من أميركا وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا بصورة رئيسة، مع ظهور جهود صناعية لكل من: إيران، وإسرائيل، واليابان، والكوريتين الشمالية والجنوبية. وتحتاج محطة بقدرة 1 غيغاواط إلى ما مقداره 50 ألف وحدة سنويًا من قضبان الوقود النووي، ما يسلط الضوء على حجم الطلب ومدى توافر المعدن اللازم لتشغيل المحطات الأحدث مثل: "محطة براكة الإماراتية، ومحطة الضبعة المصرية، ومحطة أكويو التركية، ومحطة بوشهر الإيرانية". صعوبات الطلب سببت كارثة محطة فوكوشيما اليابانية صدمة للمهتمين بتطوير الطاقة النووية، وتوقفت المناجم عن إنتاج معدن اليورانيوم واضطربت الصناعة. ورغم أن تراجع الإنتاج كان يعزز توقعات نقص المعروض على الأمد الطويل، فإنه منذ وقوع الحادث عام 2011 حتى وقت قريب كانت مخاوف الصناعة سببًا في توافر المعدن وضبط أسعاره. وتدريجيًا، يبدو أن مخزون المعدن أوشك على الانتهاء، ما يضع خطط التوسعات النووية لدول عدة في مأزق ما لم تعد وتيرة إنتاج المعدن إلى سابق عهدها أو أكثر. وما زاد الأمر سوءًا، النقص الحاد في حمض الكبريتيك الضروري لإنتاج معدن اليورانيوم، إذ يُضخ الحمض في المناجم لتيسير استخلاص المعدن. وبخلاف اضطرابات سلاسل التوريد لبعض الشركات الرائدة عالميًا في الصناعة مثل كاميكو (Cameco) الكندية، فإن التلويح الأميركي وإجراءات الكونغرس لحظر اليورانيوم الروسي المخصب (الذي يشكل 12% من الواردات الأميركية) قد يؤدي إلى فرض المزيد من القيود على الطلب. ويوضح الرسم أدناه -الذي أعدته منصة الطاقة المتخصصة- كبرى الشركات المنتجة للمعدن عالميًا: أكبر منتجي اليورانيوم حول العالم دور الشرق الأوسط "مصائب قوم عند قوم فوائد".. تنطبق هذه المقولة بصورة عملية على مساعي السعودية والإمارات لحفر مكانة عالمية لدول الشرق الأوسط، سواء فيما يتعلق بإنتاج المعدن أو تطوير مفاعلات الطاقة النووية. ويبدو أن لاعبين بارزين ضمن دول مجلس التعاون الخليجي على وشك اقتحام المسيرة النووية العالمية، رغم أن الإنجازات ما زالت في طور التطوير. وفيما يلي تستعرض منصة الطاقة المتخصصة ما يمكن أن تقدمه الرياض وأبوظبي إلى خريطة الصناعة العالمية. 1) السعودية: تطمح السعودية إلى تقديم تجربة فريدة من نوعها، إذ تسعى إلى الاكتفاء النووي الذاتي عبر تطوير مفاعلاتها ومحطاتها، اعتمادًا على اليورانيوم المنتج محليًا، بعد تخصيبه وتصنيع الوقود اللازم. وعززت المملكة خططها التطويرية بدعم مالي أوردته في الميزانية المقدمة في فبراير/شباط 2023، بتوفير حجم الإنفاق المطلوب لبناء مفاعلين بقدرة 1.4 غيغاواط. وتتماشى هذه الخطوات مع تعزيز مزيج الطاقة السعودي بنحو 17 غيغاواط من الطاقة النووية، خلال عام 2024. ورغم أن حجم إنتاج اليورانيوم السعودي غير معلن رسميًا -حتى الآن- فإن وزير الطاقة "الأمير عبدالعزيز بن سلمان" سبق أن أكد وجود رواسب في منجم جبل صايد، وفي المدينة المنورة، ومناطق شمال المملكة. وأشاد كبير اقتصاديي شركة مينا أدفايزرز (Mena Advisors)، جوستن ألكسندر، بجهود السعودية في توفير احتياجاتها من المعدن النووي محليًا، لتجنب استيراده بعد معالجته. تسعى الإمارات -أيضًا- إلى عدم الاكتفاء بإنتاج الطاقة النووية من محطة "براكة" غير المسبوقة في الشرق الأوسط، بل تتطلع أيضًا إلى تصنيع الوقود النووي محليًا. ومؤخرًا، عززت أبوظبي اتفاقيات التعاون النووي مع كوريا الجنوبية، بالإضافة إلى خطوة مهمة بطرح مناقصة إنشاء محطة لتصنيع الوقود. وتضمن خطة محطة براكة -التي جرى ربطها بالشبكة عام 2020- تشغيل 4 مفاعلات بقدرة 5.6 غيغاواط، وتستعد لتشغيل المفاعل الرابع خلال شهر مارس/آذار المقبل. ومع تشغيل مفاعلات المحطة الـ4، تدخل مرحلة التشغيل التجاري الكامل خلال العام الجاري 2024، بما يعزز الإنتاج السنوي بنحو 40 تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء النظيفة، ويلبي 25% من الطلب الإماراتي على الكهرباء. ولفت تقرير سابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى أن مفاعلات محطة براكة تعزز المسار المناخي والحياد الكربوني للإمارات. يرتبط تطوير الطاقة النووية بمعدن اليورانيوم، ومع الاتجاه العالمي للتوسع في بناء المفاعلات وزيادة إنتاجها، نجد أنفسنا أمام مستويات أسعار مرتفعة قد تعطّل مسارات انتقال الطاقة. وحتى وقت قريب، كانت الكهرباء المنتَجة من المفاعلات بارقة أمل لعدد من الدول الكبرى، إذ تؤمّن الطلب دون الاعتماد على الإنتاج "المتقطع" للطاقة المتجددة، وتجنب البلاد ملوثات وانبعاثات الفحم في الوقت ذاته. وعقدت دول أوروبية -مثل بريطانيا- آمالًا عريضة على الطاقة النووية خلال المرحلة الانتقالية، في حين اعتمدت عليها فرنسا في غالبية مزيجها. ويبدو أن الصحوة الحالية بعد اندلاع الحرب الأوكرانية، وإعادة النظر إلى المفاعلات بأنها "غير كارثية" ستلقي بظلالها من جديد على معدن اليورانيوم. ومع تراجع المعروض وتزايد حجم الطلب، قد يؤدي الشرق الأوسط -خاصة السعودية والإمارات- دورًا يغيّر خريطة الإنتاج العالمية. تطلعات الطاقة النووية في الوقت الذي تسجل فيه أسعار اليورانيوم ارتفاعًا، يخرج المشاركون في قمة المناخ كوب 28 بتوصية طموحة، وتتفق 22 دولة على زيادة قدرة الطاقة النووية 3 مرات بحلول 2050، على المستوى العالمي. ويُعد هذا الاتجاه أحد حلول خفض الانبعاثات، ومحاولة -أيضًا- لتقليص تداعيات انسحاب غالبية الغاز الروسي من السوق الأوروبية، وتقلبات أسعار الطاقة التي خلّفتها العقوبات على موسكو بعد غزوها أوكرانيا. وبالنظر إلى أن استخراج معدن اليورانيوم يُعد أولى خطوات الإنتاج في المفاعلات، نجد أن طموحات الطاقة النووية باتت مهددة في ظل نقص المعروض من المعدن، وارتفاع أسعاره إلى مستويات قياسية، حسب تحليل لصحيفة أربيان غولف بيزنس إنسايتس (AGBI). ويرجع سبب نقص الإمدادات إلى عاملين رئيسين: أولهما امتداد العقوبات المفروضة على روسيا لشركة روساتوم، بما يمثل "ضربة" لتوسعات الطاقة النووية خاصة أن الشركة تنتج نصف إمدادات المعدن المخصب العالمية. ويتعلق العامل الآخر بتراجع إنتاجه منذ مرحلة ما بعد حادث محطة فوكوشيما اليابانية عام 2011، ونقص الاستثمارات في هذا المجال. وعلى صعيد الأسعار، بلغت أسعار المعدن الحالية 100 دولار للرطل (الرطل = 453 غرامًا)، بما يعادل ضعف مستويات أسعاره في فبراير/شباط العام الماضي 2023. الاستعمالات وخريطة الصناعة تخضع الطاقة النووية إلى رحلة طويلة، تبدأ من إنتاج معدن اليورانيوم واستخراجه من باطن الأرض، ثم تخصيبه، ويليها تصنيعه في صورة حبيبات تتطور إلى قضبان لتشكل "الوقود النووي". وتُنتج 6 دول -هي: قازاخستان، وكندا، وناميبيا، وأستراليا، والنيجر، وروسيا- ما يُقدر بنحو 85% من المعدن الخام، ومع خروج إمدادات موسكو من المعادلة تتركز الأنظار على قازاخستان وكندا بوصفهما أكبر المنتجين العالميين. أما المرحلة الثانية، وهي "التخصيب"، فتسجل سيطرة من أميركا وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا بصورة رئيسة، مع ظهور جهود صناعية لكل من: إيران، وإسرائيل، واليابان، والكوريتين الشمالية والجنوبية. وتحتاج محطة بقدرة 1 غيغاواط إلى ما مقداره 50 ألف وحدة سنويًا من قضبان الوقود النووي، ما يسلط الضوء على حجم الطلب ومدى توافر المعدن اللازم لتشغيل المحطات الأحدث مثل: "محطة براكة الإماراتية، ومحطة الضبعة المصرية، ومحطة أكويو التركية، ومحطة بوشهر الإيرانية". صعوبات الطلب سببت كارثة محطة فوكوشيما اليابانية صدمة للمهتمين بتطوير الطاقة النووية، وتوقفت المناجم عن إنتاج معدن اليورانيوم واضطربت الصناعة. ورغم أن تراجع الإنتاج كان يعزز توقعات نقص المعروض على الأمد الطويل، فإنه منذ وقوع الحادث عام 2011 حتى وقت قريب كانت مخاوف الصناعة سببًا في توافر المعدن وضبط أسعاره. وتدريجيًا، يبدو أن مخزون المعدن أوشك على الانتهاء، ما يضع خطط التوسعات النووية لدول عدة في مأزق ما لم تعد وتيرة إنتاج المعدن إلى سابق عهدها أو أكثر. وما زاد الأمر سوءًا، النقص الحاد في حمض الكبريتيك الضروري لإنتاج معدن اليورانيوم، إذ يُضخ الحمض في المناجم لتيسير استخلاص المعدن. وبخلاف اضطرابات سلاسل التوريد لبعض الشركات الرائدة عالميًا في الصناعة مثل كاميكو (Cameco) الكندية، فإن التلويح الأميركي وإجراءات الكونغرس لحظر اليورانيوم الروسي المخصب (الذي يشكل 12% من الواردات الأميركية) قد يؤدي إلى فرض المزيد من القيود على الطلب. ويوضح الرسم أدناه -الذي أعدته منصة الطاقة المتخصصة- كبرى الشركات المنتجة للمعدن عالميًا: أكبر منتجي اليورانيوم حول العالم دور الشرق الأوسط "مصائب قوم عند قوم فوائد".. تنطبق هذه المقولة بصورة عملية على مساعي السعودية والإمارات لحفر مكانة عالمية لدول الشرق الأوسط، سواء فيما يتعلق بإنتاج المعدن أو تطوير مفاعلات الطاقة النووية. ويبدو أن لاعبين بارزين ضمن دول مجلس التعاون الخليجي على وشك اقتحام المسيرة النووية العالمية، رغم أن الإنجازات ما زالت في طور التطوير. وفيما يلي تستعرض منصة الطاقة المتخصصة ما يمكن أن تقدمه الرياض وأبوظبي إلى خريطة الصناعة العالمية. 1) السعودية: تطمح السعودية إلى تقديم تجربة فريدة من نوعها، إذ تسعى إلى الاكتفاء النووي الذاتي عبر تطوير مفاعلاتها ومحطاتها، اعتمادًا على اليورانيوم المنتج محليًا، بعد تخصيبه وتصنيع الوقود اللازم. وعززت المملكة خططها التطويرية بدعم مالي أوردته في الميزانية المقدمة في فبراير/شباط 2023، بتوفير حجم الإنفاق المطلوب لبناء مفاعلين بقدرة 1.4 غيغاواط. وتتماشى هذه الخطوات مع تعزيز مزيج الطاقة السعودي بنحو 17 غيغاواط من الطاقة النووية، خلال عام 2024. ورغم أن حجم إنتاج اليورانيوم السعودي غير معلن رسميًا -حتى الآن- فإن وزير الطاقة "الأمير عبدالعزيز بن سلمان" سبق أن أكد وجود رواسب في منجم جبل صايد، وفي المدينة المنورة، ومناطق شمال المملكة. وأشاد كبير اقتصاديي شركة مينا أدفايزرز (Mena Advisors)، جوستن ألكسندر، بجهود السعودية في توفير احتياجاتها من المعدن النووي محليًا، لتجنب استيراده بعد معالجته. تسعى الإمارات -أيضًا- إلى عدم الاكتفاء بإنتاج الطاقة النووية من محطة "براكة" غير المسبوقة في الشرق الأوسط، بل تتطلع أيضًا إلى تصنيع الوقود النووي محليًا. ومؤخرًا، عززت أبوظبي اتفاقيات التعاون النووي مع كوريا الجنوبية، بالإضافة إلى خطوة مهمة بطرح مناقصة إنشاء محطة لتصنيع الوقود. وتضمن خطة محطة براكة -التي جرى ربطها بالشبكة عام 2020- تشغيل 4 مفاعلات بقدرة 5.6 غيغاواط، وتستعد لتشغيل المفاعل الرابع خلال شهر مارس/آذار المقبل. ومع تشغيل مفاعلات المحطة الـ4، تدخل مرحلة التشغيل التجاري الكامل خلال العام الجاري 2024، بما يعزز الإنتاج السنوي بنحو 40 تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء النظيفة، ويلبي 25% من الطلب الإماراتي على الكهرباء. ولفت تقرير سابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى أن مفاعلات محطة براكة تعزز المسار المناخي والحياد الكربوني للإمارات. محطات براكة النووية تؤمّن 25% من الطلب على الكهرباء في الإمارات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40492&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/02/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A4%D9%85%D9%91%D9%86-25-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84 Sun, 03 Mar 2024 00:00:00 GMT يشهد توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الإمارات إنجازات كبيرة منذ نجاحها بتشغيل محطات براكة النووية، التي تتضمّن 4 مفاعلات متقدّمة طراز (APR1400)، بشكل تدريجي منذ عام 2020. وأعلنت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، الجمعة 1 مارس/آذار 2024، بدء العمليات التشغيلية في المحطة الرابعة من محطات براكة للطاقة النووية تمهيدًا للتشغيل التجاري، بحسب بيان رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وسترفع المحطة الرابعة القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحطات براكة النووية إلى 5600 ميغاواط من الكهرباء المُنتجة من الطاقة النووية في الإمارات، مع بدء التشغيل التجاري خلال الأشهر المقبلة. الطاقة النووية في الإمارات يتكوّن مشروع محطة براكة -أول مشروع للطاقة النووية متعدِّد المحطات في مرحلة التشغيل بالعالم العربي- من 4 محطات، أُنجزت ضمن جدول زمني مناسب، ببدء تشغيل محطة كل عام منذ عام 2020، وتقوم شركة نواة للطاقة التابعة لمؤسَّسة الإمارات للطاقة النووية، بأعمال تشغيل المحطات وصيانتها. وتستعمل محطة براكة 4 مفاعلات تعمل بالماء المضغوط من الطراز المتقدِّم (APR-1400) يستطيع كل منها إنتاج ما يصل إلى 1400 ميغاواط من الكهرباء النظيفة المنتجة من الطاقة النووية في الإمارات. تقع المحطة بمنطقة الظفرة في أبوظبي، وتطل على الخليج العربي وتبعد نحو 53 كيلومترًا إلى الجنوب الغربي من مدينة الرويس، وتوفر عند تشغيلها بصورة كاملة نحو 25% من احتياجات الإمارات من الكهرباء، وهو ما يعادل 40 تيراواط/ساعة سنويًا، بحسب ما أوردته مؤسسة الإمارات للطاقة النووية. ويؤدي المشروع دورًا رئيسًا بتنويع مصادر الطاقة في الإمارات، ويوفر كمية كبيرة من الكهرباء للمنازل والشركات والمنشآت الحكومية مع تقليلها للبصمة الكربونية؛ إذ إنه من المتوقع أن تحدّ محطة براكة من الانبعاثات الكربونية في الدولة بواقع 22 مليون طن سنويًا، ما يُعادل إزالة 4.8 مليون سيارة من الشوارع. وستسهم محطات براكة في 25% من التزامات الإمارات بخفض البصمة الكربونية، بموجب اتفاقية باريس للأمم المتحدة لتحقيق الأهداف المناخية العالمية، وستعمل على توفير مليارات الدولارات من الغاز الطبيعي مع تخصيص الكمية الموفرة إلى التصدير. ويشير بدء العمليات التشغيلية في مفاعل المحطة الرابعة إلى بدء عملية الانشطار النووي في المفاعل للمرة الأولى لإنتاج الحرارة التي تشغِّل التوربينات بالبخار لإنتاج الكهرباء. وستُربَط المحطة الرابعة بشبكة كهرباء دولة الإمارات، ثمَّ تُجرى بعض الاختبارات، استعدادًا لبدء التشغيل التجاري خلال أشهر عدة. وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسَّسة الإمارات للطاقة النووية محمد الحمادي: "تعدُّ بداية العمليات التشغيلية في المحطة الرابعة من محطات براكة للطاقة النووية إنجازًا كبيرًا، ونحن ننتقل الآن إلى مرحلة جديدة من البرنامج النووي السلمي تتضمَّن البحث والتطوير والابتكار والاستثمار بتقنيات الطاقة النووية في الإمارات". وتابع الحمادي: "أضافت دولة الإمارات، في السنوات الـ5 الماضية، كهرباء نظيفة لكلِّ فرد أكثر من أيِّ دولة أخرى على مستوى العالم، أُنتِج منها نحو 75% من محطات براكة وحدها"، مشيرًا إلى أهمية الطاقة النووية في الإمارات في خفض البصمة الكربونية لقطاع الطاقة. كما أشار إلى تطوّر البرنامج النووي السلمي الإماراتي والتزامه بأعلى معايير الجودة السلامة، من أجل دعم نمو الطاقة النووية السلمية، بصفته حلًا أثبت جدواه لضمان أمن الطاقة ومواجهة التغيُّر المناخي، وفق قوله. الطاقة النووية في الإمارات يُسهِم توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الإمارات بتحقيق حلم البلاد بالوصول إلى الاكتفاء الذاتي من الغاز بحلول عام 2030. وتعمل مؤسَّسة الإمارات للطاقة النووية على التوسُّع بمشروعات الطاقة النووية في الإمارات، وتعزيز البحث والتطوير، وتبنّي أحدث تقنيات الطاقة النووية مثل المفاعلات المصغَّرة، والمفاعلات المتقدِّمة. وارتفع توليد الكهرباء عبر الطاقة النووية في الإمارات، خلال عام 2022، إلى 20.1 تيراواط/ساعة، مقابل 10.5 تيراواط/ساعة في 2021، و1.6 تيراواط/ساعة فقط عام 2020. وكانت قد أطلقت مؤسَّسة الإمارات للطاقة النووية، بالتعاون مع المنظمة النووية العالمية، مبادرة الطاقة النووية من أجل الحياد المناخي، لإنشاء منصة تهدف إلى تسليط الضوء على الدور المحوري للطاقة النووية في تحقيق الحياد المناخي. ولاقت المبادرة دعمًا كبيرًا، خلال قمة المناخ "كوب 28"؛ إذ تعهَّدت 22 دولة بالدعوة إلى مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة النووية 3 مرات بحلول عام 2050، لتسريع عملية خفض البصمة الكربونية لقطاع الطاقة والصناعات الثقيلة في العالم، بهدف الوصول إلى الحياد المناخي في عام 2050، وتعهّدت 150 شركة بدعم ذلك. يشهد توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الإمارات إنجازات كبيرة منذ نجاحها بتشغيل محطات براكة النووية، التي تتضمّن 4 مفاعلات متقدّمة طراز (APR1400)، بشكل تدريجي منذ عام 2020. وأعلنت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، الجمعة 1 مارس/آذار 2024، بدء العمليات التشغيلية في المحطة الرابعة من محطات براكة للطاقة النووية تمهيدًا للتشغيل التجاري، بحسب بيان رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وسترفع المحطة الرابعة القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحطات براكة النووية إلى 5600 ميغاواط من الكهرباء المُنتجة من الطاقة النووية في الإمارات، مع بدء التشغيل التجاري خلال الأشهر المقبلة. الطاقة النووية في الإمارات يتكوّن مشروع محطة براكة -أول مشروع للطاقة النووية متعدِّد المحطات في مرحلة التشغيل بالعالم العربي- من 4 محطات، أُنجزت ضمن جدول زمني مناسب، ببدء تشغيل محطة كل عام منذ عام 2020، وتقوم شركة نواة للطاقة التابعة لمؤسَّسة الإمارات للطاقة النووية، بأعمال تشغيل المحطات وصيانتها. وتستعمل محطة براكة 4 مفاعلات تعمل بالماء المضغوط من الطراز المتقدِّم (APR-1400) يستطيع كل منها إنتاج ما يصل إلى 1400 ميغاواط من الكهرباء النظيفة المنتجة من الطاقة النووية في الإمارات. تقع المحطة بمنطقة الظفرة في أبوظبي، وتطل على الخليج العربي وتبعد نحو 53 كيلومترًا إلى الجنوب الغربي من مدينة الرويس، وتوفر عند تشغيلها بصورة كاملة نحو 25% من احتياجات الإمارات من الكهرباء، وهو ما يعادل 40 تيراواط/ساعة سنويًا، بحسب ما أوردته مؤسسة الإمارات للطاقة النووية. ويؤدي المشروع دورًا رئيسًا بتنويع مصادر الطاقة في الإمارات، ويوفر كمية كبيرة من الكهرباء للمنازل والشركات والمنشآت الحكومية مع تقليلها للبصمة الكربونية؛ إذ إنه من المتوقع أن تحدّ محطة براكة من الانبعاثات الكربونية في الدولة بواقع 22 مليون طن سنويًا، ما يُعادل إزالة 4.8 مليون سيارة من الشوارع. وستسهم محطات براكة في 25% من التزامات الإمارات بخفض البصمة الكربونية، بموجب اتفاقية باريس للأمم المتحدة لتحقيق الأهداف المناخية العالمية، وستعمل على توفير مليارات الدولارات من الغاز الطبيعي مع تخصيص الكمية الموفرة إلى التصدير. ويشير بدء العمليات التشغيلية في مفاعل المحطة الرابعة إلى بدء عملية الانشطار النووي في المفاعل للمرة الأولى لإنتاج الحرارة التي تشغِّل التوربينات بالبخار لإنتاج الكهرباء. وستُربَط المحطة الرابعة بشبكة كهرباء دولة الإمارات، ثمَّ تُجرى بعض الاختبارات، استعدادًا لبدء التشغيل التجاري خلال أشهر عدة. وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسَّسة الإمارات للطاقة النووية محمد الحمادي: "تعدُّ بداية العمليات التشغيلية في المحطة الرابعة من محطات براكة للطاقة النووية إنجازًا كبيرًا، ونحن ننتقل الآن إلى مرحلة جديدة من البرنامج النووي السلمي تتضمَّن البحث والتطوير والابتكار والاستثمار بتقنيات الطاقة النووية في الإمارات". وتابع الحمادي: "أضافت دولة الإمارات، في السنوات الـ5 الماضية، كهرباء نظيفة لكلِّ فرد أكثر من أيِّ دولة أخرى على مستوى العالم، أُنتِج منها نحو 75% من محطات براكة وحدها"، مشيرًا إلى أهمية الطاقة النووية في الإمارات في خفض البصمة الكربونية لقطاع الطاقة. كما أشار إلى تطوّر البرنامج النووي السلمي الإماراتي والتزامه بأعلى معايير الجودة السلامة، من أجل دعم نمو الطاقة النووية السلمية، بصفته حلًا أثبت جدواه لضمان أمن الطاقة ومواجهة التغيُّر المناخي، وفق قوله. الطاقة النووية في الإمارات يُسهِم توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الإمارات بتحقيق حلم البلاد بالوصول إلى الاكتفاء الذاتي من الغاز بحلول عام 2030. وتعمل مؤسَّسة الإمارات للطاقة النووية على التوسُّع بمشروعات الطاقة النووية في الإمارات، وتعزيز البحث والتطوير، وتبنّي أحدث تقنيات الطاقة النووية مثل المفاعلات المصغَّرة، والمفاعلات المتقدِّمة. وارتفع توليد الكهرباء عبر الطاقة النووية في الإمارات، خلال عام 2022، إلى 20.1 تيراواط/ساعة، مقابل 10.5 تيراواط/ساعة في 2021، و1.6 تيراواط/ساعة فقط عام 2020. وكانت قد أطلقت مؤسَّسة الإمارات للطاقة النووية، بالتعاون مع المنظمة النووية العالمية، مبادرة الطاقة النووية من أجل الحياد المناخي، لإنشاء منصة تهدف إلى تسليط الضوء على الدور المحوري للطاقة النووية في تحقيق الحياد المناخي. ولاقت المبادرة دعمًا كبيرًا، خلال قمة المناخ "كوب 28"؛ إذ تعهَّدت 22 دولة بالدعوة إلى مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة النووية 3 مرات بحلول عام 2050، لتسريع عملية خفض البصمة الكربونية لقطاع الطاقة والصناعات الثقيلة في العالم، بهدف الوصول إلى الحياد المناخي في عام 2050، وتعهّدت 150 شركة بدعم ذلك. "روساتوم" الروسية: تركيا ستقدم للشركة موقعاً ثانياً لبناء محطات الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40491&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/02/28/-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%AA%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%8B-%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8D-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Sun, 03 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلن رئيس شركة "روساتوم" الروسية، أليكسي ليخاتشوف، أن أنقرة ستقدم للشركة موقعاً ثانٍ لبناء محطات الطاقة النووية في تركيا. وخلال حديثه في مجلس الدوما، قال ليخاتشوف: "أعلن رئيس تركيا رجب طيب أردوغان عن اتخاذ قرار سياسي بتسليمنا موقع آخر، ونحن ندرس التفاصيل حاليا". وأضاف "على الأرجح سيكون موقعاً يسمى "سينوب" ليس على البحر الأبيض المتوسط، بل على البحر الأسود". وكان الرئيس التركي قد قال في 4 سبتمبر من العام الماضي، خلال مؤتمر صحفي في سوتشي عقب مباحثات مع نظيره الروسي إن بناء محطة "أكويو" للطاقة النووية في تركيا مستمر بأقصى سرعة، وأن مشروع بناء محطة طاقة نووية ثانية تنفذه روسيا تحت اسم "سينوب" قيد الدراسة. أعلن رئيس شركة "روساتوم" الروسية، أليكسي ليخاتشوف، أن أنقرة ستقدم للشركة موقعاً ثانٍ لبناء محطات الطاقة النووية في تركيا. وخلال حديثه في مجلس الدوما، قال ليخاتشوف: "أعلن رئيس تركيا رجب طيب أردوغان عن اتخاذ قرار سياسي بتسليمنا موقع آخر، ونحن ندرس التفاصيل حاليا". وأضاف "على الأرجح سيكون موقعاً يسمى "سينوب" ليس على البحر الأبيض المتوسط، بل على البحر الأسود". وكان الرئيس التركي قد قال في 4 سبتمبر من العام الماضي، خلال مؤتمر صحفي في سوتشي عقب مباحثات مع نظيره الروسي إن بناء محطة "أكويو" للطاقة النووية في تركيا مستمر بأقصى سرعة، وأن مشروع بناء محطة طاقة نووية ثانية تنفذه روسيا تحت اسم "سينوب" قيد الدراسة. عودة خطوط الكهرباء الايرانية الى ديالى بعد انقطاع ليومين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40490&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shafaq.com/ar/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D9%80%D8%A7%D8%AF/%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D9%86 Thu, 29 Feb 2024 00:00:00 GMT / أفاد مصدر في مديرية كهرباء ديالى، يوم الخميس، بعودة خطوط الربط الايرانية للكهرباء بالمحافظة إلى الخدمة بعد يومين من الانقطاع. وأبلغ المصدر وكالة شفق نيوز، بأن "خطوط الربط الكهربائي القادمة من إيران ميرساد وسيربل زهاب عادت الى الخدمة في ديالى بعد توقفها بشكل مفاجئ من المصدر أول أمس الثلاثاء". وأضاف أن "ساعات التجهيز ستعود تدريجيا كما كانت، حيث سيشهد واقع الكهرباء في المحافظة تحسنا خلال الساعات المقبلة". وأفاد مصدر في مديرية كهرباء ديالى ، أول امس الثلاثاء، بخروج الخطوط المستوردة من إيران عن الخدمة وتراجع ساعات التجهيز في المحافطة. تزامن ذلك مع توقف الغاز الإيراني المورد "بشكل كامل" إلى العراق ، مأ ادى إلى تحديد أحمال الوحدات التوليدية للمنظومة وفقدان ما يقارب (4000 الآف ميكا واط)، بحسب وزارة الكهرباء العراقية . / أفاد مصدر في مديرية كهرباء ديالى، يوم الخميس، بعودة خطوط الربط الايرانية للكهرباء بالمحافظة إلى الخدمة بعد يومين من الانقطاع. وأبلغ المصدر وكالة شفق نيوز، بأن "خطوط الربط الكهربائي القادمة من إيران ميرساد وسيربل زهاب عادت الى الخدمة في ديالى بعد توقفها بشكل مفاجئ من المصدر أول أمس الثلاثاء". وأضاف أن "ساعات التجهيز ستعود تدريجيا كما كانت، حيث سيشهد واقع الكهرباء في المحافظة تحسنا خلال الساعات المقبلة". وأفاد مصدر في مديرية كهرباء ديالى ، أول امس الثلاثاء، بخروج الخطوط المستوردة من إيران عن الخدمة وتراجع ساعات التجهيز في المحافطة. تزامن ذلك مع توقف الغاز الإيراني المورد "بشكل كامل" إلى العراق ، مأ ادى إلى تحديد أحمال الوحدات التوليدية للمنظومة وفقدان ما يقارب (4000 الآف ميكا واط)، بحسب وزارة الكهرباء العراقية . مشروع تجريبي لإنتاج الهيدروجين الأخضر من النفايات.. الأول من نوعه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40489&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/27/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6/ Thu, 29 Feb 2024 00:00:00 GMT وضع حجر الأساس لمشروع إنتاج الهيدروجين الأخضرمشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر في بيرل بيزنس بارك - الصورة من الموقع الرسمي لشركة "جين هيدرو" يسعى الباحثون في مختلف أنحاء العالم إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر على نطاق تجاري واسع، بما يُسهم في توفير طاقة نظيفة لخفض انبعاثات الكربون. وبدأت شركة جين هيدرو الأميركية (GenHydro) مشروعًا تجريبيًا سيجلب الكهرباء المتجددة إلى حديقة بيرل بيزنس بارك، التي تقع في لانكستر بولاية بنسلفانيا، وتضم أكثر من 40 مستأجرًا تجاريًا وصناعيًا. ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، سيعرض المشروع التجريبي تقنية "جين هيدرو" لتحويل النفايات إلى طاقة على نطاق تجاري من خلال توفير الهيدروجين الأخضر والكهرباء المتجددة إلى بيرل بيزنس بارك. وتعتقد شركة "جين هيدرو" أن تقنيتها ستجعل الهيدروجين الأخضر متاحًا على نطاق واسع وبتكلفة منخفضة للغاية، ما يساعد العديد من الصناعات على التحول إلى الطاقة النظيفة. تحويل النفايات إلى طاقة يستعمل مفاعل "جين هيدرو" النفايات المعدنية لإنتاج طاقة نظيفة ومتجددة وهيدروجين أخضر بطريقة فعّالة واقتصادية للغاية. وتقول الشركة -في بيان صحفي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة- إنها تستعمل محفزًا كيميائيًا وضغطًا عاليًا وحرارة عالية، لتوليد الوقود من مفاعلها "جين هيدرو جي إتش-1". ويؤدي هذا إلى تحرير غاز الهيدروجين من "الجزيئات ذات حجم الميكرومتر" (جزء من مليون من المتر) من نفايات الألومنيوم، التي ستوفرها شركة إيفرغرين ألومينا (Evergreen Alumina). ويُعاد بعد ذلك تدوير البخار المتبقي من العملية لمواصلة التفاعل الخالي من التلوث. وقال المؤسس، الرئيس التنفيذي لشركة "جين هيدرو" إريك شرود، إن الشركة "محظوظة للغاية لأن يكون لديها بيرل شريكًا.. لقد كان دعمها فاعلًا في نمونا ونشر هذه التكنولوجيا". وتابع: "يمثل اليوم علامة فارقة مهمة لشركة جين هيدرو والنهوض بالطاقة المتجددة.. لقد اتخذنا خطوة كبيرة أخرى إلى الأمام، ما دفع التقدم نحو مستقبل أكثر استدامة وقابلية للتطبيق اقتصاديًا". وقالت نائبة الرئيس الأول لحديقة بيرل بيزنس بارك، ألثيا رامزي كاريغان: "إن استعمال الأشياء الموجودة بالفعل، التي كانت ستملأ مدافن النفايات، يُعد بمثابة فوز كبير". في هذا الحدث، أعلنت "جين هيدرو" -أيضًا- شراكة جديدة مع "إيفرغرين ألومينا" (Evergreen Alumina)، التي من شأنها تعزيز تأثير نموذج أعمالها الخاص بتحويل النفايات إلى قيمة. يذكر أن شركة "إيفرغرين ألومينا"، شركة مبتكرة في مجال الفضاء المستدام، مكرسة للحفاظ على المواد القابلة لإعادة التدوير من أن ينتهي بها الأمر في مدافن النفايات. وستزود "جين هيدرو" بالألومنيوم المعاد تدويره لتشغيل مفاعلات "جين هيدرو"، وستشتري الألومينا -إحدى سلع المفاعل- ليُعاد تدويرها بصورة أكبر وبيعها لشبكتها الواسعة من العملاء. كما جرى إعلان "غرين فيغ باور سوليوشنز" (Green Fig Power Solutions) -الرائدة في مجال العقارات- شريكًا جديدًا في مشروع "جين هيدرو". وستستفيد الشركة من تقنية "جين هيدرو" لتوفير الطاقة النظيفة والخضراء إلى مواقعها المختلفة المقرر تشييدها، ما يساعد المرافق على تعويض بصمتها الكربونية بصورة كبيرة من خلال إمداد طاقة مستدام خارج شبكة الكهرباء. وسيشمل ذلك أعمال إعادة التدوير، ومحطات شحن السيارات الكهربائية، ومشروعات الشبكات الصغيرة مع حقول الطاقة الشمسية، ومراكز وقود وسائل النقل المحتملة. أحدث ابتكارات الهيدروجين الأخضر من أحدث البحوث التي توصل إليها العلماء، ظهر نظام كهروكيميائي ضوئي لإنتاج الهيدروجين الأخضر على يد باحثين بمعهد أولسان الوطني للعلوم والتكنولوجيا (UNIST)، في كوريا الجنوبية، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ويعتمد نظام الباحثين المقترح على قطب موجب ضوئي مبتكر من ثلاثي يوديد الرصاص الفورميدينيوم (FAPbI3) قائم على البيروفسكايت، مغلف بمحفز كهربائي من رقائق النيكل/هيدروكسيد الحديد والنيكل. وقد يكون تقسيم المياه طريقة واعدة في إنتاج الهيدروجين الأخضر المستدام على نطاق واسع، في حال تحقق ذلك باستعمال الطاقة الشمسية أو غيرها من مصادر الطاقة المتجددة. أنواع الهيدروجين وقال أستاذ الطاقة والهندسة الكيميائية لدى معهد أولسان الوطني للعلوم والتكنولوجيا (UNIST)، في كوريا الجنوبية، المؤلف المشارك في البحث، جاي سونغ لي: "لقد أجرت مجموعتنا دراسة شاملة للتحديات المرتبطة بإنتاج الهيدروجين الشمسي". وأضاف أن "الحد الأدنى من كفاءة تحويل الطاقة الشمسية إلى الهيدروجين (STH) المقدّر بـ10% مطلوب لتطوير نظام كهروكيميائي ضوئي عملي قابل للتطبيق، ويُعدّ اختيار مادة فاعلة هو المعيار الأول له". في المقابل، استعملت معظم المحاولات لتحقيق إنتاج الهيدروجين الأخضر الكهروكيميائي الضوئي، حتى الآن، أكاسيد فلزية مستقرة جوهريًا بصفتها مواد إلكترودات ضوئية لخلايا النظام الكهروكيميائي الضوئي. وضع حجر الأساس لمشروع إنتاج الهيدروجين الأخضرمشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر في بيرل بيزنس بارك - الصورة من الموقع الرسمي لشركة "جين هيدرو" يسعى الباحثون في مختلف أنحاء العالم إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر على نطاق تجاري واسع، بما يُسهم في توفير طاقة نظيفة لخفض انبعاثات الكربون. وبدأت شركة جين هيدرو الأميركية (GenHydro) مشروعًا تجريبيًا سيجلب الكهرباء المتجددة إلى حديقة بيرل بيزنس بارك، التي تقع في لانكستر بولاية بنسلفانيا، وتضم أكثر من 40 مستأجرًا تجاريًا وصناعيًا. ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، سيعرض المشروع التجريبي تقنية "جين هيدرو" لتحويل النفايات إلى طاقة على نطاق تجاري من خلال توفير الهيدروجين الأخضر والكهرباء المتجددة إلى بيرل بيزنس بارك. وتعتقد شركة "جين هيدرو" أن تقنيتها ستجعل الهيدروجين الأخضر متاحًا على نطاق واسع وبتكلفة منخفضة للغاية، ما يساعد العديد من الصناعات على التحول إلى الطاقة النظيفة. تحويل النفايات إلى طاقة يستعمل مفاعل "جين هيدرو" النفايات المعدنية لإنتاج طاقة نظيفة ومتجددة وهيدروجين أخضر بطريقة فعّالة واقتصادية للغاية. وتقول الشركة -في بيان صحفي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة- إنها تستعمل محفزًا كيميائيًا وضغطًا عاليًا وحرارة عالية، لتوليد الوقود من مفاعلها "جين هيدرو جي إتش-1". ويؤدي هذا إلى تحرير غاز الهيدروجين من "الجزيئات ذات حجم الميكرومتر" (جزء من مليون من المتر) من نفايات الألومنيوم، التي ستوفرها شركة إيفرغرين ألومينا (Evergreen Alumina). ويُعاد بعد ذلك تدوير البخار المتبقي من العملية لمواصلة التفاعل الخالي من التلوث. وقال المؤسس، الرئيس التنفيذي لشركة "جين هيدرو" إريك شرود، إن الشركة "محظوظة للغاية لأن يكون لديها بيرل شريكًا.. لقد كان دعمها فاعلًا في نمونا ونشر هذه التكنولوجيا". وتابع: "يمثل اليوم علامة فارقة مهمة لشركة جين هيدرو والنهوض بالطاقة المتجددة.. لقد اتخذنا خطوة كبيرة أخرى إلى الأمام، ما دفع التقدم نحو مستقبل أكثر استدامة وقابلية للتطبيق اقتصاديًا". وقالت نائبة الرئيس الأول لحديقة بيرل بيزنس بارك، ألثيا رامزي كاريغان: "إن استعمال الأشياء الموجودة بالفعل، التي كانت ستملأ مدافن النفايات، يُعد بمثابة فوز كبير". في هذا الحدث، أعلنت "جين هيدرو" -أيضًا- شراكة جديدة مع "إيفرغرين ألومينا" (Evergreen Alumina)، التي من شأنها تعزيز تأثير نموذج أعمالها الخاص بتحويل النفايات إلى قيمة. يذكر أن شركة "إيفرغرين ألومينا"، شركة مبتكرة في مجال الفضاء المستدام، مكرسة للحفاظ على المواد القابلة لإعادة التدوير من أن ينتهي بها الأمر في مدافن النفايات. وستزود "جين هيدرو" بالألومنيوم المعاد تدويره لتشغيل مفاعلات "جين هيدرو"، وستشتري الألومينا -إحدى سلع المفاعل- ليُعاد تدويرها بصورة أكبر وبيعها لشبكتها الواسعة من العملاء. كما جرى إعلان "غرين فيغ باور سوليوشنز" (Green Fig Power Solutions) -الرائدة في مجال العقارات- شريكًا جديدًا في مشروع "جين هيدرو". وستستفيد الشركة من تقنية "جين هيدرو" لتوفير الطاقة النظيفة والخضراء إلى مواقعها المختلفة المقرر تشييدها، ما يساعد المرافق على تعويض بصمتها الكربونية بصورة كبيرة من خلال إمداد طاقة مستدام خارج شبكة الكهرباء. وسيشمل ذلك أعمال إعادة التدوير، ومحطات شحن السيارات الكهربائية، ومشروعات الشبكات الصغيرة مع حقول الطاقة الشمسية، ومراكز وقود وسائل النقل المحتملة. أحدث ابتكارات الهيدروجين الأخضر من أحدث البحوث التي توصل إليها العلماء، ظهر نظام كهروكيميائي ضوئي لإنتاج الهيدروجين الأخضر على يد باحثين بمعهد أولسان الوطني للعلوم والتكنولوجيا (UNIST)، في كوريا الجنوبية، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ويعتمد نظام الباحثين المقترح على قطب موجب ضوئي مبتكر من ثلاثي يوديد الرصاص الفورميدينيوم (FAPbI3) قائم على البيروفسكايت، مغلف بمحفز كهربائي من رقائق النيكل/هيدروكسيد الحديد والنيكل. وقد يكون تقسيم المياه طريقة واعدة في إنتاج الهيدروجين الأخضر المستدام على نطاق واسع، في حال تحقق ذلك باستعمال الطاقة الشمسية أو غيرها من مصادر الطاقة المتجددة. أنواع الهيدروجين وقال أستاذ الطاقة والهندسة الكيميائية لدى معهد أولسان الوطني للعلوم والتكنولوجيا (UNIST)، في كوريا الجنوبية، المؤلف المشارك في البحث، جاي سونغ لي: "لقد أجرت مجموعتنا دراسة شاملة للتحديات المرتبطة بإنتاج الهيدروجين الشمسي". وأضاف أن "الحد الأدنى من كفاءة تحويل الطاقة الشمسية إلى الهيدروجين (STH) المقدّر بـ10% مطلوب لتطوير نظام كهروكيميائي ضوئي عملي قابل للتطبيق، ويُعدّ اختيار مادة فاعلة هو المعيار الأول له". في المقابل، استعملت معظم المحاولات لتحقيق إنتاج الهيدروجين الأخضر الكهروكيميائي الضوئي، حتى الآن، أكاسيد فلزية مستقرة جوهريًا بصفتها مواد إلكترودات ضوئية لخلايا النظام الكهروكيميائي الضوئي. طرح عطاء إنشاء مشروع الأزرق الثاني للطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40488&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alghad.com/Section-210/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A/%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D8%B9%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-1631935 Thu, 29 Feb 2024 00:00:00 GMT طرحت وزارة الطاقة والثروة المعدنية، اليوم الاثنين، عطاء إنشاء مشروع الأزرق الثاني للطاقة الشمسية، الذي سينفذ من خلال اتفاقية مبادلة الدين مع الحكومة الإسبانية الموقعة عام 2001. وسيتم تنفيذ المشروع بأسلوب عقد المقاولة "تسليم مفتاح"، وربطها على الشبكة الكهربائية وهو مملوك بالكامل للحكومة. ويهدف المشروع إلى توليد الطاقة الكهربائية من الطاقة الشمسية وتغذيتها للشبكة الكهربائية، وتشجيع الاستثمار في مجال الطاقة الشمسية وصناعتها، وتشغيل الأيدي العاملة المحلية، وتوفير فرص عمل دائمة خلال فترة الإنشاء والتشغيل، وزيادة استخدام الطاقة المتجددة في خليط الطاقة الكلي. وحددت الوزارة آخر موعد للتقدم للعطاء بتاريخ 27 / 3 / 2024 طرحت وزارة الطاقة والثروة المعدنية، اليوم الاثنين، عطاء إنشاء مشروع الأزرق الثاني للطاقة الشمسية، الذي سينفذ من خلال اتفاقية مبادلة الدين مع الحكومة الإسبانية الموقعة عام 2001. وسيتم تنفيذ المشروع بأسلوب عقد المقاولة "تسليم مفتاح"، وربطها على الشبكة الكهربائية وهو مملوك بالكامل للحكومة. ويهدف المشروع إلى توليد الطاقة الكهربائية من الطاقة الشمسية وتغذيتها للشبكة الكهربائية، وتشجيع الاستثمار في مجال الطاقة الشمسية وصناعتها، وتشغيل الأيدي العاملة المحلية، وتوفير فرص عمل دائمة خلال فترة الإنشاء والتشغيل، وزيادة استخدام الطاقة المتجددة في خليط الطاقة الكلي. وحددت الوزارة آخر موعد للتقدم للعطاء بتاريخ 27 / 3 / 2024 الطاقة النظيفة في السعودية.. المملكة تستعد لقيادة قطاع الهيدروجين عالميًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40487&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/27/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%AA%D8%B3/ Thu, 29 Feb 2024 00:00:00 GMT يشهد قطاع الطاقة النظيفة في السعودية، خلال السنوات الأخيرة، تطورات غير مسبوقة، تستهدف المملكة من خلالها تحقيق هدف تنويع مزيج الكهرباء، والوصول إلى الحياد الكربوني. وتبذل المملكة جهودًا كبيرة في إطار مساعي التحول الطاقي، وتتسارع وتيرة مشروعات الطاقة المتجددة؛ إذ أصدرت وزارة الطاقة نحو 12.6 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية، إضافة إلى مشروعات ضخمة في قطاع الهيدروجين الأخضر، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتتضمّن "رؤية 2030" إضافة 54 غيغاواط من الطاقة النظيفة في السعودية إلى شبكة الكهرباء، تُشكّل الطاقة الشمسية ما يصل إلى نصفها، ويتوزّع النصف الآخر بين أنواع الطاقات الأخرى. مركز تطوير تقنيات الطاقة النظيفة تواصل المملكة الجهود البحثية التي تستهدف تطوير تقنيات الطاقة النظيفة في السعودية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي 28 يناير/كانون الثاني (2024)، أُبرم اتفاق بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" وشركة أكوا باور، لتأسيس مركز أبحاث مشترك بمسمى "مركز تطوير تقنيات الطاقة النظيفة وتحلية المياه" في السعودية. وجاء إنشاء المركز بهدف إجراء الدراسات والأبحاث العلمية والتطوير التقني بقطاع المياه والطاقة النظيفة في السعودية، وفق الموقع الرسمي لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية. ومن المقرر أن تتركز جهود المركز البحثية على تطوير تقنيات الطاقة النظيفة في السعودية ومنها الطاقة الشمسية، وتقنيات الأجهزة المساندة لمحطات الطاقة الكهروضوئية للظروف المناخية القاسية. بالإضافة إلى ذلك، يعمل المركز على تطوير تقنيات تخزين الطاقة لدعم شبكات الطاقة المستقبلية. الطاقة المتجددة في السعودية تهدف المملكة إلى تحقيق مزيج الطاقة الأمثل، والأكثر كفاءة والأقل تكلفة في إنتاج الكهرباء، وذلك بالتخلص من الوقود السائل في إنتاج الكهرباء والاعتماد على الغاز ومصادر الطاقة المتجددة، التي ستشكل قرابة 50% لكل منهما، من مزيج الطاقة لإنتاج الكهرباء بحلول عام 2030. محطات الطاقة النظيفة في السعودية وتتضمّن السطور التالية استعراضًا لأبرز مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية: محطة سكاكا بدأت محطة سكاكا للطاقة الشمسية الكهروضوئية -الواقعة في منطقة الجوف شمال المملكة- العمل سنة 2020، كأولى محطات الطاقة المتجددة في السعودية على مستوى المرافق، بطاقة إنتاجية نحو 300 ميغاواط. وتبلغ تكلفة إنتاج الكهرباء في محطة سكاكا نحو (0.09 ريالًا سعوديًا (2.34 سنتًا أميركيًا) لكل كيلوواط/ساعة. وتُسهم المحطة في خفض الانبعاثات الكربونية بحجم 530 ألف طن سنويًا، من خلال توفير الكهرباء المتجددة لنحو 55 ألف منزل. محطة رياح دومة الجندل ضمن أهم مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية، دخلت محطة دومة الجندل -الواقعة في منطقة الجوف شمال السعودية- حيز التشغيل التجاري عام 2022، بوصفها أول محطة طاقة رياح يشهدها قطاع الطاقة المتجددة في السعودية، بطاقة إنتاجية تصل إلى نحو 400 ميغاواط. وتبلغ تكلفة إنتاج الكهرباء في محطة دومة الجندل نحو 0.075 ريالًا (1.99 سنتًا) لكل كيلوواط/ساعة. وتُسهم المحطة في خفض الانبعاثات الكربونية بحجم مليون طن سنويًا؛ إذ توفر الكهرباء النظيفة لنحو 70 ألف منزل. محطة جدة للطاقة الشمسية دخلت محطة جدة للطاقة الشمسية –الواقعة في مدينة جدة الصناعية الثالثة (50 كيلومترًا جنوب شرق مدينة جدة)- حيز التشغيل عام 2022، بطاقة إنتاجية تصل إلى 300 ميغاواط. وتُسهم المحطة في خفض الانبعاثات الكربونية بحجم 430 ألف طن سنويًا؛ إذ توفر الكهرباء النظيفة لنحو 45 ألف منزل. محطة سدير للطاقة الشمسية بدأ التشغيل التجاري للمرحلة الأولى من محطة سدير للطاقة الشمسية -الواقعة في مدينة سدير الصناعية بالرياض- عام 2023، بسعة 1500 ميغاواط. وتبلغ تكلفة إنتاج الكهرباء في محطة سدير نحو 0.046 ريالًا (1.23 سنتًا) لكل كيلوواط/ساعة، وتُعد ثاني أقل تكلفة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية عالميًا. وتُسهم المحطة في خفض انبعاث نحو 2.9 مليون طن من الكربون سنويًا؛ إذ توفر الكهرباء النظيفة لنحو 185 ألف وحدة سكنية. مشروع الشعيبة للطاقة الشمسية من المتوقع تشغيل مشروع الشعيبة للطاقة الشمسية - على بعد 80 كيلومترًا جنوب مدينة جدة- على مرحلتين عام 2025، بطاقة إنتاجية للمحطتين نحو 2.66 غيغاواط، موزّعة بين 600 ميغاواط للمحطة الأولى، و2.06 غيغاواط للمحطة الثانية. ومن المقرر أن يُسهم المشروع في منع انبعاث 4.28 مليون طن من الكربون سنويًا، إذ سيوفر الكهرباء النظيفة لنحو 450 ألف وحدة سكنية. وضمن مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية، تأتي محطة رابغ للطاقة الشمسية بسعة 300 ميغاواط، ومحطة القريات للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة 200 ميغاواط. قطاع الهيدروجين شهد مؤتمر "الطاقة النظيفة 2024"، الذي انعقد بالمملكة، في يناير/كانون الثاني 2024، التركيز على التحركات المكثفة للحكومة السعودية في قطاع الطاقة النظيفة في السعودية، ولا سيما قطاع الهيدروجين؛ ما يؤهّلها لقيادة مستقبل هذه السوق إقليميًا ودوليًا. وقال رئيس قسم تطوير الأعمال بمجموعة «أمارينكو» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وليد الحلاج، إن السعودية تمتلك المؤهلات التي تؤهلها لتقود مجال الهيدروجين الأخضر، خاصة ما يحدث في أكبر مشروع بالعالم في نيوم. وأضاف الحلاج أن السعودية تسعى لتثبيت مكانتها في قيادة المنطقة والعالم بقطاع الهيدروجين الأخضر، كما هي رائدة بمجال النفط. أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم في إطار جهود تطوير قطاع الطاقة النظيفة في السعودية، وُقِّعَت، في عام 2020، اتفاقية شراكة بين شركة نيوم وشركتي أكوا باور السعودية وإير بروداكتس الأميركية، أسفرت عن تأسيس شركة "نيوم للهيدروجين الأخضر". كانت تلك الاتفاقية أولى خطوات مدينة نيوم -الواقعة على ساحل البحر الأحمر شمال غرب السعودية- نحو التحول إلى لاعب رئيس في سوق الهيدروجين عالميًا، إذ مثّلت أول استثمار للمدينة في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال بدء خطوات فعلية لتنفيذ أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم. أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم وسيعتمد المصنع على مصادر الطاقة النظيفة في السعودية، ولا سيما الطاقة الشمسية والرياح في توليد الكهرباء اللازمة لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وتستهدف المملكة من تنفيذ المصنع توفير الهيدروجين الأخضر بوصفه وقودًا نظيفًا لقطاع النقل والمواصلات، واستعماله في صناعة الكيماويات. يشار إلى أنه مع بداية تشغيل المصنع سيُصدّر كامل إنتاجه إلى الخارج، على هيئة أمونيا خضراء؛ إذ سيكون الشريك الأميركي هو المشتري الحصري للأمونيا الخضراء، مع نقله إلى الأسواق العالمية. يشهد قطاع الطاقة النظيفة في السعودية، خلال السنوات الأخيرة، تطورات غير مسبوقة، تستهدف المملكة من خلالها تحقيق هدف تنويع مزيج الكهرباء، والوصول إلى الحياد الكربوني. وتبذل المملكة جهودًا كبيرة في إطار مساعي التحول الطاقي، وتتسارع وتيرة مشروعات الطاقة المتجددة؛ إذ أصدرت وزارة الطاقة نحو 12.6 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية، إضافة إلى مشروعات ضخمة في قطاع الهيدروجين الأخضر، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتتضمّن "رؤية 2030" إضافة 54 غيغاواط من الطاقة النظيفة في السعودية إلى شبكة الكهرباء، تُشكّل الطاقة الشمسية ما يصل إلى نصفها، ويتوزّع النصف الآخر بين أنواع الطاقات الأخرى. مركز تطوير تقنيات الطاقة النظيفة تواصل المملكة الجهود البحثية التي تستهدف تطوير تقنيات الطاقة النظيفة في السعودية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي 28 يناير/كانون الثاني (2024)، أُبرم اتفاق بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" وشركة أكوا باور، لتأسيس مركز أبحاث مشترك بمسمى "مركز تطوير تقنيات الطاقة النظيفة وتحلية المياه" في السعودية. وجاء إنشاء المركز بهدف إجراء الدراسات والأبحاث العلمية والتطوير التقني بقطاع المياه والطاقة النظيفة في السعودية، وفق الموقع الرسمي لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية. ومن المقرر أن تتركز جهود المركز البحثية على تطوير تقنيات الطاقة النظيفة في السعودية ومنها الطاقة الشمسية، وتقنيات الأجهزة المساندة لمحطات الطاقة الكهروضوئية للظروف المناخية القاسية. بالإضافة إلى ذلك، يعمل المركز على تطوير تقنيات تخزين الطاقة لدعم شبكات الطاقة المستقبلية. الطاقة المتجددة في السعودية تهدف المملكة إلى تحقيق مزيج الطاقة الأمثل، والأكثر كفاءة والأقل تكلفة في إنتاج الكهرباء، وذلك بالتخلص من الوقود السائل في إنتاج الكهرباء والاعتماد على الغاز ومصادر الطاقة المتجددة، التي ستشكل قرابة 50% لكل منهما، من مزيج الطاقة لإنتاج الكهرباء بحلول عام 2030. محطات الطاقة النظيفة في السعودية وتتضمّن السطور التالية استعراضًا لأبرز مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية: محطة سكاكا بدأت محطة سكاكا للطاقة الشمسية الكهروضوئية -الواقعة في منطقة الجوف شمال المملكة- العمل سنة 2020، كأولى محطات الطاقة المتجددة في السعودية على مستوى المرافق، بطاقة إنتاجية نحو 300 ميغاواط. وتبلغ تكلفة إنتاج الكهرباء في محطة سكاكا نحو (0.09 ريالًا سعوديًا (2.34 سنتًا أميركيًا) لكل كيلوواط/ساعة. وتُسهم المحطة في خفض الانبعاثات الكربونية بحجم 530 ألف طن سنويًا، من خلال توفير الكهرباء المتجددة لنحو 55 ألف منزل. محطة رياح دومة الجندل ضمن أهم مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية، دخلت محطة دومة الجندل -الواقعة في منطقة الجوف شمال السعودية- حيز التشغيل التجاري عام 2022، بوصفها أول محطة طاقة رياح يشهدها قطاع الطاقة المتجددة في السعودية، بطاقة إنتاجية تصل إلى نحو 400 ميغاواط. وتبلغ تكلفة إنتاج الكهرباء في محطة دومة الجندل نحو 0.075 ريالًا (1.99 سنتًا) لكل كيلوواط/ساعة. وتُسهم المحطة في خفض الانبعاثات الكربونية بحجم مليون طن سنويًا؛ إذ توفر الكهرباء النظيفة لنحو 70 ألف منزل. محطة جدة للطاقة الشمسية دخلت محطة جدة للطاقة الشمسية –الواقعة في مدينة جدة الصناعية الثالثة (50 كيلومترًا جنوب شرق مدينة جدة)- حيز التشغيل عام 2022، بطاقة إنتاجية تصل إلى 300 ميغاواط. وتُسهم المحطة في خفض الانبعاثات الكربونية بحجم 430 ألف طن سنويًا؛ إذ توفر الكهرباء النظيفة لنحو 45 ألف منزل. محطة سدير للطاقة الشمسية بدأ التشغيل التجاري للمرحلة الأولى من محطة سدير للطاقة الشمسية -الواقعة في مدينة سدير الصناعية بالرياض- عام 2023، بسعة 1500 ميغاواط. وتبلغ تكلفة إنتاج الكهرباء في محطة سدير نحو 0.046 ريالًا (1.23 سنتًا) لكل كيلوواط/ساعة، وتُعد ثاني أقل تكلفة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية عالميًا. وتُسهم المحطة في خفض انبعاث نحو 2.9 مليون طن من الكربون سنويًا؛ إذ توفر الكهرباء النظيفة لنحو 185 ألف وحدة سكنية. مشروع الشعيبة للطاقة الشمسية من المتوقع تشغيل مشروع الشعيبة للطاقة الشمسية - على بعد 80 كيلومترًا جنوب مدينة جدة- على مرحلتين عام 2025، بطاقة إنتاجية للمحطتين نحو 2.66 غيغاواط، موزّعة بين 600 ميغاواط للمحطة الأولى، و2.06 غيغاواط للمحطة الثانية. ومن المقرر أن يُسهم المشروع في منع انبعاث 4.28 مليون طن من الكربون سنويًا، إذ سيوفر الكهرباء النظيفة لنحو 450 ألف وحدة سكنية. وضمن مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية، تأتي محطة رابغ للطاقة الشمسية بسعة 300 ميغاواط، ومحطة القريات للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة 200 ميغاواط. قطاع الهيدروجين شهد مؤتمر "الطاقة النظيفة 2024"، الذي انعقد بالمملكة، في يناير/كانون الثاني 2024، التركيز على التحركات المكثفة للحكومة السعودية في قطاع الطاقة النظيفة في السعودية، ولا سيما قطاع الهيدروجين؛ ما يؤهّلها لقيادة مستقبل هذه السوق إقليميًا ودوليًا. وقال رئيس قسم تطوير الأعمال بمجموعة «أمارينكو» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وليد الحلاج، إن السعودية تمتلك المؤهلات التي تؤهلها لتقود مجال الهيدروجين الأخضر، خاصة ما يحدث في أكبر مشروع بالعالم في نيوم. وأضاف الحلاج أن السعودية تسعى لتثبيت مكانتها في قيادة المنطقة والعالم بقطاع الهيدروجين الأخضر، كما هي رائدة بمجال النفط. أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم في إطار جهود تطوير قطاع الطاقة النظيفة في السعودية، وُقِّعَت، في عام 2020، اتفاقية شراكة بين شركة نيوم وشركتي أكوا باور السعودية وإير بروداكتس الأميركية، أسفرت عن تأسيس شركة "نيوم للهيدروجين الأخضر". كانت تلك الاتفاقية أولى خطوات مدينة نيوم -الواقعة على ساحل البحر الأحمر شمال غرب السعودية- نحو التحول إلى لاعب رئيس في سوق الهيدروجين عالميًا، إذ مثّلت أول استثمار للمدينة في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال بدء خطوات فعلية لتنفيذ أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم. أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم وسيعتمد المصنع على مصادر الطاقة النظيفة في السعودية، ولا سيما الطاقة الشمسية والرياح في توليد الكهرباء اللازمة لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وتستهدف المملكة من تنفيذ المصنع توفير الهيدروجين الأخضر بوصفه وقودًا نظيفًا لقطاع النقل والمواصلات، واستعماله في صناعة الكيماويات. يشار إلى أنه مع بداية تشغيل المصنع سيُصدّر كامل إنتاجه إلى الخارج، على هيئة أمونيا خضراء؛ إذ سيكون الشريك الأميركي هو المشتري الحصري للأمونيا الخضراء، مع نقله إلى الأسواق العالمية. "موانئ دبي" تبرم صفقة مع "مصدر" لتركيب أنظمة طاقة متجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40486&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/companies/2024/02/26/-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A6-%D8%AF%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D9%85-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A8-%D8%A3%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Thu, 29 Feb 2024 00:00:00 GMT أعلن المكتب الإعلامي لحكومة دبي، اليوم الاثنين، أن مجموعة موانئ دبي العالمية (دي.بي ورلد) وقعت اتفاقية شراكة مع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر) من أجل استكشاف وتنفيذ أنظمة الطاقة المتجددة عبر عمليات الموانئ التابعة لمحفظة موانئ دبي العالمية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. وقال المكتب على منصة إكس إن الاتفاقية تهدف إلى تسهيل الاستخدام واسع النطاق للطاقة المتجددة وأنظمة تخزين طاقة البطاريات ضمن سلاسل التوريد الدولية لموانئ دبي العالمية، وفقاً لـ"وكالة أنباء العالم العربي". سوق السعودية"أرماح الرياضية" توقع عقد إيجار أرض بمساحة 6.2 ألف متر مربع في الرياض وأضاف أنه على مدار ثلاث سنوات ضمن هذه الاتفاقية، ستتعاون مجموعة موانئ دبي العالمية ومصدر لتحديد المواقع المثالية للاستخدام المحتمل لأنظمة تخزين الطاقة الشمسية، مع التركيز في المرحلة الأولى على السعودية والسنغال ومصر. وتسعى الشراكة إلى تسريع عملية استخدام أنظمة الطاقة المتجددة في سلاسل التوريد التابعة لمجموعة موانئ دبي العالمية من خلال تبادل المعرفة في مجال الأطر التنظيمية ومواجهة التحديات الأخرى، لا سيما في الاقتصادات الناشئة. يشار إلى أن "موانئ دبي" أعلنت نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، أنها ستستثمر 80 مليون دولار في مركز لوجيستي بمصر، على مساحة 300 ألف متر مربع ويدخل التشغيل بنهاية 2024. أعلن المكتب الإعلامي لحكومة دبي، اليوم الاثنين، أن مجموعة موانئ دبي العالمية (دي.بي ورلد) وقعت اتفاقية شراكة مع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر) من أجل استكشاف وتنفيذ أنظمة الطاقة المتجددة عبر عمليات الموانئ التابعة لمحفظة موانئ دبي العالمية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. وقال المكتب على منصة إكس إن الاتفاقية تهدف إلى تسهيل الاستخدام واسع النطاق للطاقة المتجددة وأنظمة تخزين طاقة البطاريات ضمن سلاسل التوريد الدولية لموانئ دبي العالمية، وفقاً لـ"وكالة أنباء العالم العربي". سوق السعودية"أرماح الرياضية" توقع عقد إيجار أرض بمساحة 6.2 ألف متر مربع في الرياض وأضاف أنه على مدار ثلاث سنوات ضمن هذه الاتفاقية، ستتعاون مجموعة موانئ دبي العالمية ومصدر لتحديد المواقع المثالية للاستخدام المحتمل لأنظمة تخزين الطاقة الشمسية، مع التركيز في المرحلة الأولى على السعودية والسنغال ومصر. وتسعى الشراكة إلى تسريع عملية استخدام أنظمة الطاقة المتجددة في سلاسل التوريد التابعة لمجموعة موانئ دبي العالمية من خلال تبادل المعرفة في مجال الأطر التنظيمية ومواجهة التحديات الأخرى، لا سيما في الاقتصادات الناشئة. يشار إلى أن "موانئ دبي" أعلنت نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، أنها ستستثمر 80 مليون دولار في مركز لوجيستي بمصر، على مساحة 300 ألف متر مربع ويدخل التشغيل بنهاية 2024. إنتاج اليورانيوم قد يقفز 12% عالميًا في 2024 بدعم من قازاخستان وكندا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40485&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/26/%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D9%82%D9%81%D8%B2-12-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%8B%D8%A7-%D9%81%D9%8A-2024/ Thu, 29 Feb 2024 00:00:00 GMT يمثّل إنتاج اليورانيوم عالميًا -دائمًا- مؤشرًا مهمًا على مدى جدوى خطط الطاقة النووية التي تتبنّاها هذه الدولة أو تلك، في وقت خطف فيه هذا المصدر، المحفوف بالمخاطر، الأنظار مجددًا لتوليد الكهرباء النظيفة. ويُعدّ هذا المعدن الثقيل العنصر الأهم في توليد الطاقة النووية، وهو من بين أكثر السلع التي قفزت أسعارها خلال العام الماضي (2023)، مرتفعةً بنسبة 70%، لتستقر في تداولها عند 81 دولارًا للرطل، مسجلةً بذلك أعلى مستوياتها منذ عام 2007. وتمرّ سلاسل إمدادات اليورانيوم من قازاخستان إلى روسيا، اللتين تستحوذان على ما نسبته 40% من الإمدادات العالمية، وتسيطر موسكو على نصف سعة التخصيب العالمية، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. قازاخستان وكندا من المتوقع أن يشهد إنتاج اليوارنيوم العالمي نموًا بنسبة 11.7% إلى ما يزيد على 60.3 ميغاطن خلال العام الجاري (2024)، وفق بيانات صادرة عن شركة الأبحاث والاستشارات غلوبال داتا (GlobalData)، نشرها موقع ماينينغ تكنولوجي (Mining Technology). وستأتي الزيادة، غالبًا، مدعومة بالإنتاج المتزايد من منتجين رئيسين ممثلين في قازاخستان وكندا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. فمن المتوقع أن تسجل قازاخستان أعلى نموًا في إنتاج اليورانيوم في عام 2024، بدعم من الإنتاج الزائد المخطط له من شركة كازاتومبروم (Kazatomprom)، أكبر مُنتِج لليورانيوم في البلد الواقع في آسيا الوسطى، وكذلك عالميًا. وفي الوقت نفسه، سيُسهم التطوير المستمر لمنجم ماك آرثر ريفر (McArthur River) في كندا –أكثر المناجم إنتاجًا لليورانيوم في العالم- كذلك في تعزيز إنتاج اليورانيوم عالميًا. واستأثرت قازاخستان بما نسبته 37.3% (20.1 ألف طن) من إجمالي إمدادات اليورانيوم العالمي في العام المنصرم (2023). ورغم تراجع الإنتاج بنسبة 5.1% في عام 2023 نتيجة هبوط الإنتاج المخطط له من شركة كازاتومبروم، من المتوقع أن يشهد إنتاج الشركة تعافيًا خلال عام 2024، وسط توقعات بأن يلامس حجم الإنتاج 23.2 ألف طن. وسيأتي هذا بدعم من خطة الشركة لإنتاج ما بين 21.2 ألف طن و21.6 ألف طن، بينما من المتوقع أن يقفز الإنتاج إلى ما بين 25.9 و26.7 ألف طن دون قيود في أواسط العقد الحالي (2025). وفي الوقت نفسه، سيجري تعزيز إنتاج اليورانيوم العالمي في عام 2024 بفضل إنتاجية منجم ماك آرثر ريفر في كندا، والذي يستهدف إنتاج ما يصل إلى 6.9 ألف طن من اليورانيوم (8.2 ألف طن من أكسيد اليورانيوم U3O8) خلال عام 2024. وفي أكتوبر/تشرين الأول (2023)، جددت لجنة السلامة النووية الكندية تراخيص منجم ماك أرثر ريفر لمدة 20 سنة أخرى، ما يتيح للمنجم مواصلة عملياته التجارية حتى أكتوبر/تشرين الأول (2043). ومن المتوقع أن ينمو إنتاج اليورانيوم العالمي بمعدل سنوي مركب لا يتجاوز 4.1% خلال المدة من عام 2024 إلى نهاية العقد الحالي (2030)؛ على أن يلامس الإنتاج 76.8 ألف طن في عام 2030. أكبر مُنتجي اليورانيوم في العالم منذ عام 1945، بلغ حجم إنتاج اليورانيوم العالمي 3.5 مليون طن، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتستأثر كندا والولايات المتحدة الأميركية –معًا- بما يزيد على 29% من الإنتاج العالمي، إذ أقدمتا على تعدين 932 ألف طن من هذا المعدن الحيوي على مدار العقود العديد الماضية. وخلال الحرب الباردة، استخرج الاتحاد السوفيتي السابق ما يزيد على 377 ألف طن من اليورانيوم بهدف استعماله لمجموعة متنوعة من الأغراض، بما في ذلك المفاعلات النووية والوقود البحري. تنامي الطلب من المفاعلات أسهم الطلب المتنامي من المفاعلات النووية في تعزيز إنتاج اليورانيوم خلال المدة من ستينيات إلى ثمانينيات القرن الماضي؛ ما أسهم في بناء الجيل الأول من المحطات النووية. وفي الوقت الراهن، يوجد قرابة 436 مفاعلًا نوويًا قيد التشغيل في العالم، وفق تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وما إن اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير/شباط (2022)، اجتذب اليورانيوم اهتمامًا متزايدًا، نظرًا لدوره الذي لا غنى عنه في تصنيع الأسلحة النووية. يُشار إلى أن أوكرانيا كانت تمتلك 15 مفاعلاً نوويًا تعتمد على اليورانيوم الآتي من روسيا، غير أن البلاد سرعان ما وقّعت اتفاقًا مع كندا بسبب تعرّضها للأزمة. وكما هو الحال في أوكرانيا، برزت المفاعلات النووية في فنلندا عُرضة للخطر، لأن مفاعلاتها روسية الصنع اعتمدت –أساسًا- على خبرة الشركات الروسية. وبينما يُستعمَل اليورانيوم –أساسًا- لأغراض دفاعية، فإنه يؤدي كذلك دورًا رئيسا في توليد الكهرباء بفضل بصمته الكربونية المنخفضة. وتولّد الولايات المتحدة الأميركية قرابة 19% من إجمالي الكهرباء لديها من المحطات النووية، كما يأتي نحو 10% من الكهرباء العالمية من الطاقة النووية. يمثّل إنتاج اليورانيوم عالميًا -دائمًا- مؤشرًا مهمًا على مدى جدوى خطط الطاقة النووية التي تتبنّاها هذه الدولة أو تلك، في وقت خطف فيه هذا المصدر، المحفوف بالمخاطر، الأنظار مجددًا لتوليد الكهرباء النظيفة. ويُعدّ هذا المعدن الثقيل العنصر الأهم في توليد الطاقة النووية، وهو من بين أكثر السلع التي قفزت أسعارها خلال العام الماضي (2023)، مرتفعةً بنسبة 70%، لتستقر في تداولها عند 81 دولارًا للرطل، مسجلةً بذلك أعلى مستوياتها منذ عام 2007. وتمرّ سلاسل إمدادات اليورانيوم من قازاخستان إلى روسيا، اللتين تستحوذان على ما نسبته 40% من الإمدادات العالمية، وتسيطر موسكو على نصف سعة التخصيب العالمية، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. قازاخستان وكندا من المتوقع أن يشهد إنتاج اليوارنيوم العالمي نموًا بنسبة 11.7% إلى ما يزيد على 60.3 ميغاطن خلال العام الجاري (2024)، وفق بيانات صادرة عن شركة الأبحاث والاستشارات غلوبال داتا (GlobalData)، نشرها موقع ماينينغ تكنولوجي (Mining Technology). وستأتي الزيادة، غالبًا، مدعومة بالإنتاج المتزايد من منتجين رئيسين ممثلين في قازاخستان وكندا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. فمن المتوقع أن تسجل قازاخستان أعلى نموًا في إنتاج اليورانيوم في عام 2024، بدعم من الإنتاج الزائد المخطط له من شركة كازاتومبروم (Kazatomprom)، أكبر مُنتِج لليورانيوم في البلد الواقع في آسيا الوسطى، وكذلك عالميًا. وفي الوقت نفسه، سيُسهم التطوير المستمر لمنجم ماك آرثر ريفر (McArthur River) في كندا –أكثر المناجم إنتاجًا لليورانيوم في العالم- كذلك في تعزيز إنتاج اليورانيوم عالميًا. واستأثرت قازاخستان بما نسبته 37.3% (20.1 ألف طن) من إجمالي إمدادات اليورانيوم العالمي في العام المنصرم (2023). ورغم تراجع الإنتاج بنسبة 5.1% في عام 2023 نتيجة هبوط الإنتاج المخطط له من شركة كازاتومبروم، من المتوقع أن يشهد إنتاج الشركة تعافيًا خلال عام 2024، وسط توقعات بأن يلامس حجم الإنتاج 23.2 ألف طن. وسيأتي هذا بدعم من خطة الشركة لإنتاج ما بين 21.2 ألف طن و21.6 ألف طن، بينما من المتوقع أن يقفز الإنتاج إلى ما بين 25.9 و26.7 ألف طن دون قيود في أواسط العقد الحالي (2025). وفي الوقت نفسه، سيجري تعزيز إنتاج اليورانيوم العالمي في عام 2024 بفضل إنتاجية منجم ماك آرثر ريفر في كندا، والذي يستهدف إنتاج ما يصل إلى 6.9 ألف طن من اليورانيوم (8.2 ألف طن من أكسيد اليورانيوم U3O8) خلال عام 2024. وفي أكتوبر/تشرين الأول (2023)، جددت لجنة السلامة النووية الكندية تراخيص منجم ماك أرثر ريفر لمدة 20 سنة أخرى، ما يتيح للمنجم مواصلة عملياته التجارية حتى أكتوبر/تشرين الأول (2043). ومن المتوقع أن ينمو إنتاج اليورانيوم العالمي بمعدل سنوي مركب لا يتجاوز 4.1% خلال المدة من عام 2024 إلى نهاية العقد الحالي (2030)؛ على أن يلامس الإنتاج 76.8 ألف طن في عام 2030. أكبر مُنتجي اليورانيوم في العالم منذ عام 1945، بلغ حجم إنتاج اليورانيوم العالمي 3.5 مليون طن، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتستأثر كندا والولايات المتحدة الأميركية –معًا- بما يزيد على 29% من الإنتاج العالمي، إذ أقدمتا على تعدين 932 ألف طن من هذا المعدن الحيوي على مدار العقود العديد الماضية. وخلال الحرب الباردة، استخرج الاتحاد السوفيتي السابق ما يزيد على 377 ألف طن من اليورانيوم بهدف استعماله لمجموعة متنوعة من الأغراض، بما في ذلك المفاعلات النووية والوقود البحري. تنامي الطلب من المفاعلات أسهم الطلب المتنامي من المفاعلات النووية في تعزيز إنتاج اليورانيوم خلال المدة من ستينيات إلى ثمانينيات القرن الماضي؛ ما أسهم في بناء الجيل الأول من المحطات النووية. وفي الوقت الراهن، يوجد قرابة 436 مفاعلًا نوويًا قيد التشغيل في العالم، وفق تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وما إن اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير/شباط (2022)، اجتذب اليورانيوم اهتمامًا متزايدًا، نظرًا لدوره الذي لا غنى عنه في تصنيع الأسلحة النووية. يُشار إلى أن أوكرانيا كانت تمتلك 15 مفاعلاً نوويًا تعتمد على اليورانيوم الآتي من روسيا، غير أن البلاد سرعان ما وقّعت اتفاقًا مع كندا بسبب تعرّضها للأزمة. وكما هو الحال في أوكرانيا، برزت المفاعلات النووية في فنلندا عُرضة للخطر، لأن مفاعلاتها روسية الصنع اعتمدت –أساسًا- على خبرة الشركات الروسية. وبينما يُستعمَل اليورانيوم –أساسًا- لأغراض دفاعية، فإنه يؤدي كذلك دورًا رئيسا في توليد الكهرباء بفضل بصمته الكربونية المنخفضة. وتولّد الولايات المتحدة الأميركية قرابة 19% من إجمالي الكهرباء لديها من المحطات النووية، كما يأتي نحو 10% من الكهرباء العالمية من الطاقة النووية. الطاقة النووية في الهند تنتعش بتطوير مفاعلات جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40484&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%B9%D8%B4-%D8%A8%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85/ Thu, 29 Feb 2024 00:00:00 GMT تستعد الطاقة النووية في الهند لتطور يبشّر برفع القدرات الإنتاجية لأسطول المفاعلات إلى 22.480 ميغاواط من الكهرباء بحلول العام المالي 2031-2032. وأعلنت شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة NPCIL اعتزامها إضافة 18 مفاعلًا جديدًا للأسطول المحلي بقدرة توليد 13 ألفًا و800 ميغاواط من الكهرباء. ووفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة، تدير الشركة المملوكة للدولة 24 مفاعلًا حاليًا، بإجمالي قدرات 8.18 غيغاواط من الكهرباء. يأتي ذلك في حين تقترب نيودلهي من الاتفاق على ضخ استثمارات من القطاع الخاص -للمرة الأولى- بقيمة نحو 26 مليار دولار، ضمن مساعٍ أوسع نطاقًا لخفض انبعاثات قطاع الكهرباء عبر استعمال مصادر أنظف من الفحم، وصولًا لبلوغ هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. ويستحوذ الفحم على الحصة الكبرى في مزيج الكهرباء في الهند، إلى جانب الغاز المسال الذي يأتي عبر الواردات من الخارج، وهو ما يكلّف الدولة الآسيوية فاتورة باهظة الثمن بيئيًا وماليًا. إضافات الطاقة النووية في الهند جاء الإعلان عن إضافة 18 مفاعلًا جديدًا لأسطول الطاقة النووية في الهند، بعد أيام من افتتاح رئيس الوزراء ناريندرا مودي لمفاعلين محليي الصنع بقدرة 700 ميغاواط لكل منهما في محطة كاكرابار الذرية بولاية غوجارات يوم 22 فبراير/شباط الجاري (2024). والمفاعلان هما الوحدة الثالثة التي دخلت حيز التشغيل في أغسطس/آب 2023، والوحدة الرابعة التي رُبِطَت بشبكة كهرباء غرب الهند في 20 فبراير/شباط الجاري أي قبل يومين من زيارة مودي. وبتشغيل الوحدتين، يرتفع إجمالي قدرات المحطة إلى 1.8 غيغاواط، وبدأ إنشاء المحطة في عام 2010، حيث جرى صب إجمالي 1.4 مليون متر مكعب من الأسمنت، وتطلبت أعمال البناء 21 ألف طن من الصلب الهيكلي. وبحسب الشركة؛ فالوحدتان الجديدتان من أكبر مفاعلات الماء الثقيل المضغوط (PHWR) محلية الصنع، وتحمل مواصفات سلامة متطورة تضاهي الأفضل على مستوى العالم، بحسب ما جاء في تقرير نشرته منصة "ذي إيكونوميك تايمز" المحلية (The economic times) وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتقول الشركة إنها من تولّى تصميم المفاعلات وبناءها وتشغيلها، وجرى توريد المعدات وتنفيذ العقود من قبل الشركات المحلية، وهو ما يعكس روح "أتمانيبهار بهارات". "أتمانيبهار بهارات" هي مبادرة أطلقها رئيس الوزراء ناريندرا مودي، وتعني الهند المكتفية ذاتيًا. محطات الطاقة النووية في الهند قال رئيس الوزراء إن دور الطاقة النووية بتوليد الكهرباء في طريقه للارتفاع خلال القرن الحادي والعشرين، وإنه لمن دواعي الفخر أن الهند تكتفي ذاتيًا في هذه التكنولوجيا المتقدمة. وحاليًا، تُبنَى 4 محطات لإنتاج الكهرباء من الطاقة النووية في الهند بقدرة 1 غيغاواط لكل منها في كودانكولام وتاميل نادو بمساعدة روسيا. وهناك أيضًا 4 مفاعلات محلية الصنع قيد الإنشاء بقدرة 700 ميغاواط لكل منها؛ وهما الوحدتان 7 و8 في راواتبهاتا بولاية راجستان وغوراخبور في ولاية هاريانا. وحصلت 10 مفاعلات بقدرة 700 ميغاواط لكل منها على الموافقة الحكومية لبدء أعمال البناء في مناطق متفرقة بالهند. القطاع الخاص كشف مسؤولان عن أن الحكومة ستوجه الدعوة لشركات من القطاع الخاص لأول مرة لاستثمار 26 مليار دولار أميركي بصناعة الطاقة النووية في الهند. وكان القانون الهندي يمنع الشركات الخاصة من إقامة محطات كهرباء تعمل بالطاقة النووية، لكنه كان يسمح لها بتوريد المكونات والمعدات وإبرام عقود البناء للعمل خارج المفاعلات. وتجري الحكومة مباحثات مع 5 شركات خاصة على الأقل هي "ريلاينس إندستريز" (Reliance Industries) وتاتا باور (Tata Power) وأداني باور (Adani Power) وفيدانتا (Vedanta)، بحسب تقرير نشرته وكالة رويترز واطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتُسهم الطاقة النووية حاليًا بأقل من 2% من مزيج الكهرباء الإجمالي، وسيساعد التمويل المستهدف في تحقيق هدف توليد 50% من سعة الكهرباء المركبة من مصادر غير أحفورية إلى 50% بحلول عام 2030، ارتفاعًا من نسبة 42% حاليًا. ومن خلال الاستثمارات الجديدة، تأمل الحكومة في إضافة 11 غيغاواط من محطات الطاقة النووية الجديدة بحلول عام 2040. تستعد الطاقة النووية في الهند لتطور يبشّر برفع القدرات الإنتاجية لأسطول المفاعلات إلى 22.480 ميغاواط من الكهرباء بحلول العام المالي 2031-2032. وأعلنت شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة NPCIL اعتزامها إضافة 18 مفاعلًا جديدًا للأسطول المحلي بقدرة توليد 13 ألفًا و800 ميغاواط من الكهرباء. ووفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة، تدير الشركة المملوكة للدولة 24 مفاعلًا حاليًا، بإجمالي قدرات 8.18 غيغاواط من الكهرباء. يأتي ذلك في حين تقترب نيودلهي من الاتفاق على ضخ استثمارات من القطاع الخاص -للمرة الأولى- بقيمة نحو 26 مليار دولار، ضمن مساعٍ أوسع نطاقًا لخفض انبعاثات قطاع الكهرباء عبر استعمال مصادر أنظف من الفحم، وصولًا لبلوغ هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. ويستحوذ الفحم على الحصة الكبرى في مزيج الكهرباء في الهند، إلى جانب الغاز المسال الذي يأتي عبر الواردات من الخارج، وهو ما يكلّف الدولة الآسيوية فاتورة باهظة الثمن بيئيًا وماليًا. إضافات الطاقة النووية في الهند جاء الإعلان عن إضافة 18 مفاعلًا جديدًا لأسطول الطاقة النووية في الهند، بعد أيام من افتتاح رئيس الوزراء ناريندرا مودي لمفاعلين محليي الصنع بقدرة 700 ميغاواط لكل منهما في محطة كاكرابار الذرية بولاية غوجارات يوم 22 فبراير/شباط الجاري (2024). والمفاعلان هما الوحدة الثالثة التي دخلت حيز التشغيل في أغسطس/آب 2023، والوحدة الرابعة التي رُبِطَت بشبكة كهرباء غرب الهند في 20 فبراير/شباط الجاري أي قبل يومين من زيارة مودي. وبتشغيل الوحدتين، يرتفع إجمالي قدرات المحطة إلى 1.8 غيغاواط، وبدأ إنشاء المحطة في عام 2010، حيث جرى صب إجمالي 1.4 مليون متر مكعب من الأسمنت، وتطلبت أعمال البناء 21 ألف طن من الصلب الهيكلي. وبحسب الشركة؛ فالوحدتان الجديدتان من أكبر مفاعلات الماء الثقيل المضغوط (PHWR) محلية الصنع، وتحمل مواصفات سلامة متطورة تضاهي الأفضل على مستوى العالم، بحسب ما جاء في تقرير نشرته منصة "ذي إيكونوميك تايمز" المحلية (The economic times) وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتقول الشركة إنها من تولّى تصميم المفاعلات وبناءها وتشغيلها، وجرى توريد المعدات وتنفيذ العقود من قبل الشركات المحلية، وهو ما يعكس روح "أتمانيبهار بهارات". "أتمانيبهار بهارات" هي مبادرة أطلقها رئيس الوزراء ناريندرا مودي، وتعني الهند المكتفية ذاتيًا. محطات الطاقة النووية في الهند قال رئيس الوزراء إن دور الطاقة النووية بتوليد الكهرباء في طريقه للارتفاع خلال القرن الحادي والعشرين، وإنه لمن دواعي الفخر أن الهند تكتفي ذاتيًا في هذه التكنولوجيا المتقدمة. وحاليًا، تُبنَى 4 محطات لإنتاج الكهرباء من الطاقة النووية في الهند بقدرة 1 غيغاواط لكل منها في كودانكولام وتاميل نادو بمساعدة روسيا. وهناك أيضًا 4 مفاعلات محلية الصنع قيد الإنشاء بقدرة 700 ميغاواط لكل منها؛ وهما الوحدتان 7 و8 في راواتبهاتا بولاية راجستان وغوراخبور في ولاية هاريانا. وحصلت 10 مفاعلات بقدرة 700 ميغاواط لكل منها على الموافقة الحكومية لبدء أعمال البناء في مناطق متفرقة بالهند. القطاع الخاص كشف مسؤولان عن أن الحكومة ستوجه الدعوة لشركات من القطاع الخاص لأول مرة لاستثمار 26 مليار دولار أميركي بصناعة الطاقة النووية في الهند. وكان القانون الهندي يمنع الشركات الخاصة من إقامة محطات كهرباء تعمل بالطاقة النووية، لكنه كان يسمح لها بتوريد المكونات والمعدات وإبرام عقود البناء للعمل خارج المفاعلات. وتجري الحكومة مباحثات مع 5 شركات خاصة على الأقل هي "ريلاينس إندستريز" (Reliance Industries) وتاتا باور (Tata Power) وأداني باور (Adani Power) وفيدانتا (Vedanta)، بحسب تقرير نشرته وكالة رويترز واطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتُسهم الطاقة النووية حاليًا بأقل من 2% من مزيج الكهرباء الإجمالي، وسيساعد التمويل المستهدف في تحقيق هدف توليد 50% من سعة الكهرباء المركبة من مصادر غير أحفورية إلى 50% بحلول عام 2030، ارتفاعًا من نسبة 42% حاليًا. ومن خلال الاستثمارات الجديدة، تأمل الحكومة في إضافة 11 غيغاواط من محطات الطاقة النووية الجديدة بحلول عام 2040. المجلس الأعلى للطاقة بدبي يُطلق الدورة الخامسة من “جائزة الإمارات للطاقة” في عمّان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40483&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 maqar.com/archives/657435 Wed, 28 Feb 2024 00:00:00 GMT طلق المجلس الأعلى للطاقة بدبي في العاصمة الأردنية عمّان الدورة الخامسة من “جائزة الإمارات للطاقة” 2023- 2025 التي تقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي (رعاه الله) تحت شعار «تعزيز الحياد الكربوني» وذلك خلال مؤتمر صحفي. وحضر المؤتمر الصحفي عطوفة أمين عام وزارة الطاقة والثروة المعدنية في المملكة الأردنية الهاشمية المهندسة أماني العزام نيابة عن معالي وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة وسعادة القائم بأعمال سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة الأردنية الهاشمية المستشار حمد المطروشي وسعادة الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة بدبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة الإمارات للطاقة أحمد بطي المحيربي الى جانب عدد كبير من ممثلي قطاع الطاقة والبيئة والقطاعين الخاص والأكاديمي. كما تحدّث خلال المؤتمر كل من مدير ادارة أول الاستراتيجية والتخطيط، الأمين العام لجائزة الإمارات للطاقة طاهر دياب ومدير أول الاتصال المؤسسي والتشريفات في ادارة الإتصال المؤسسي للمجلس الأعلى للطاقة، نائب رئيس لجنة التسويق والفعاليات لجائزة الإمارات للطاقة علي السويدي. وألقت عطوفة المهندسة أماني العزام كلمة قالت فيها: “يسرّنا أنه تم اختيار الأردن كمحطة أولى لإطلاق “جائزة الإمارات للطاقة” 2023- 2025 في المنطقة والتي تهدف الى تسليط الضوء على أفضل الممارسات والأعمال الرائدة في مجال كفاءة الطاقة والطاقة البديلة والاستدامة والحفاظ على البيئة مشيرة الى الإنجازات التي حققتها الأردن في مجال الطاقة البديلة وكفاءة الطاقة مما جعلها من الدول الرائدة في هذا المجال في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا وعلى المستوى العالمي. وأشارت العزام الى أن الأردن كانت في طليعة الدول التي تبنت مبادرات مبادرات كفاءة الطاقة والمحافظة على البيئة، كما قامت بتطوير إطار تنظيمي وتشريعي شامل إلى جانب توفير آليات للتمويل ومنح الحوافز بهدف تعزيز الاستثمار في التحول إلى مصادر الطاقة المستدامة وكفاءة الطاقة، حتى أصبحنا اليوم نغطي ما يقارب 27% من استهلاكنا من الطاقة الكهربائية من مصادر الطاقة المتجددة، ونعمل لزيادة هذه النسبة الى 31% بحلول عام 2030 حسب استراتيجية قطاع الطاقة(2020-20230) وتخفيض استهلاك الطاقة بنسبة 9% من خلال تحسين كفاءة الاستخدام، ونسعى لوضع الحلول المناسبة لتخطي هذه النسب بإذن الله. وأضافت العزام: ” إن اختيار المجلس الأعلى للطاقة للعاصمة الاردنية عمان كأول محطة لانطلاق جائزة الامارات للطاقة ، ما هو إلا دليل على عمق العلاقات الأخوية بين بلدينا الشقيقين ومدعاة لفخرنا ومحل تقدير منا للقائمين على إدارة الجائزة في إتاحة الفرصة للجميع في الأردن لإبراز نجاحاتهم، حيث نفخر في الأردن بفوز عدد من المنشآت والمؤسسات والافراد بجائزة الإمارات للطاقة بفئاتها الثلاث خلال الأعوام السابقة، وكلنا ثقة بأن تكون هذه الجهات مثالا يحتذى به لتشجيع الآخرين على التقديم للجائزة خلال دورتها الحالية.” ودعت الجهات والأفراد المختصين في قطاع الطاقة بالتقدم للجائزة للمساهمة في إبراز اسم الأردن كدولة جادة في السعي لبناء اقتصاد اخضر وتحقيق التنمية المستدامة. وبدوره عبّر سعادة المستشار حمد المطروشي عن فخره بإطلاق هذه الجائزة بالتزامن مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله” تمديد مبادرة “عام الاستدامة” لتشمل عام 2024. ويأتي ذلك بهدف الاستفادة من النجاحات التي تحققت خلال العام السابق وتعزيز الوعي بأهمية الاستدامة. وقال سعادته بأن جائزة الامارات للطاقة تعكس التعاون العالمي المشترك من أجل ضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة”. كما ثمّن سعادته التزام المملكة الأردنية الهاشمية المستمر بحماية البيئة وجهودها الحثيثة المتعلقة بالعمل المناخي بهدف الانتقال نحو اقتصاد منخفض الكربون، وتقليل الانبعاثات. من جهته، قال سعادة أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة بدبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة الإمارات للطاقة: “يسرّنا التواجد اليوم في عمّان لتكون أولى جولاتنا الاقليمية لإطلاق الدورة الخامسة من جائزة الامارات للطاقة 2023-2025. واستمرت المملكة الأردنية في تقديم مبادرات رائدة في مجال كفاءة الطاقة والحفاظ على البيئة، سواء على الصعيدين المحلي والإقليمي. وبفضل مشاريعها الرائدة، تسعى المملكة جاهدة لتقليل استهلاك الطاقة واستغلال الموارد المتجددة والتكنولوجيا الصديقة للبيئة، مما يعكس التزامها الحقيقي بالاستدامة وكفاءة الطاقة. وتتماشى هذه الجهود مع هدف جائزة الامارات للطاقة في تعزيز الممارسات التي تحمي الموارد البيئية والطبيعية”. وأضاف سعادة المحيربي: “تثبت جائزة الإمارات للطاقة مكانتها البارزة كمنصة عالمية مؤثرة في تعزيز التنمية المستدامة حول العالم، حيث تسهم بشكل فعّال في دعم جهود الدول لتطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الملحة المتعلقة بتغير المناخ، الذي يعد أحد أبرز التحديات في الوقت الحالي. وتسلّط الجائزة الضوء على أفضل الممارسات والمبادرات المبتكرة في مجالات الطاقة والاقتصاد الدائري، مع التركيز بشكل خاص على تقنيات الطاقة المتجددة والشمسية، بالإضافة إلى ترشيد الطاقة والتنقل الأخضر، وتقنيات تحسين التشغيل وتقليل انبعاثات الكربون”. وخلال المؤتمر الصحفي، قدّم طاهر دياب، الأمين العام لجائزة الإمارات للطاقة، شرحاً مفصلاً حول أهداف الجائزة وفئاتها المتعددة التي جعلتها منصة رائدة في مجال الطاقة، حيث تسعى الجائزة جاهدة لتعزيز قطاع الطاقة النظيفة وتسليط الضوء على أفضل الممارسات والمبادرات الرائدة في مجال كفاءة الطاقة. وتمتد تأثيرات الجائزة لتشمل دعم التطوير التقني والابتكار في مجال الطاقة، وتعزيز الوعي بأهمية الاستدامة والحفاظ على البيئة. وتتضمن الجائزة عشرة فئات تتمحور حول أهداف رئيسية هي الإبداع والابتكار وكفاءة الطاقة وتعزيز استخدام الطاقة المتجددة مقارنةً بباقي الموارد والتأثير الاقتصادي والاجتماعي والبيئي لترشيد استهلاك الطاقة. وتشمل الفئات العشرة جائزة كفاءة الطاقة للقطاع العام، وجائزة كفاءة الطاقة للقطاع الخاص، وجائزة مشاريع الطاقة الكبيرة، وجائزة مشاريع الطاقة الصغيرة، وجائزة مشاريع ربط الطاقة الشمسية بالمباني (أكثر من 500 كيلوواط)، وجائزة مشاريع ربط الطاقة الشمسية بالمباني (أقل من 500 كيلوواط)، وجائزة التعليم وبناء القدرات، وجائزة البحوث التطبيقية وتطوير المنتجات، وجائزة للابتكارات الشابة طلق المجلس الأعلى للطاقة بدبي في العاصمة الأردنية عمّان الدورة الخامسة من “جائزة الإمارات للطاقة” 2023- 2025 التي تقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي (رعاه الله) تحت شعار «تعزيز الحياد الكربوني» وذلك خلال مؤتمر صحفي. وحضر المؤتمر الصحفي عطوفة أمين عام وزارة الطاقة والثروة المعدنية في المملكة الأردنية الهاشمية المهندسة أماني العزام نيابة عن معالي وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة وسعادة القائم بأعمال سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة الأردنية الهاشمية المستشار حمد المطروشي وسعادة الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة بدبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة الإمارات للطاقة أحمد بطي المحيربي الى جانب عدد كبير من ممثلي قطاع الطاقة والبيئة والقطاعين الخاص والأكاديمي. كما تحدّث خلال المؤتمر كل من مدير ادارة أول الاستراتيجية والتخطيط، الأمين العام لجائزة الإمارات للطاقة طاهر دياب ومدير أول الاتصال المؤسسي والتشريفات في ادارة الإتصال المؤسسي للمجلس الأعلى للطاقة، نائب رئيس لجنة التسويق والفعاليات لجائزة الإمارات للطاقة علي السويدي. وألقت عطوفة المهندسة أماني العزام كلمة قالت فيها: “يسرّنا أنه تم اختيار الأردن كمحطة أولى لإطلاق “جائزة الإمارات للطاقة” 2023- 2025 في المنطقة والتي تهدف الى تسليط الضوء على أفضل الممارسات والأعمال الرائدة في مجال كفاءة الطاقة والطاقة البديلة والاستدامة والحفاظ على البيئة مشيرة الى الإنجازات التي حققتها الأردن في مجال الطاقة البديلة وكفاءة الطاقة مما جعلها من الدول الرائدة في هذا المجال في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا وعلى المستوى العالمي. وأشارت العزام الى أن الأردن كانت في طليعة الدول التي تبنت مبادرات مبادرات كفاءة الطاقة والمحافظة على البيئة، كما قامت بتطوير إطار تنظيمي وتشريعي شامل إلى جانب توفير آليات للتمويل ومنح الحوافز بهدف تعزيز الاستثمار في التحول إلى مصادر الطاقة المستدامة وكفاءة الطاقة، حتى أصبحنا اليوم نغطي ما يقارب 27% من استهلاكنا من الطاقة الكهربائية من مصادر الطاقة المتجددة، ونعمل لزيادة هذه النسبة الى 31% بحلول عام 2030 حسب استراتيجية قطاع الطاقة(2020-20230) وتخفيض استهلاك الطاقة بنسبة 9% من خلال تحسين كفاءة الاستخدام، ونسعى لوضع الحلول المناسبة لتخطي هذه النسب بإذن الله. وأضافت العزام: ” إن اختيار المجلس الأعلى للطاقة للعاصمة الاردنية عمان كأول محطة لانطلاق جائزة الامارات للطاقة ، ما هو إلا دليل على عمق العلاقات الأخوية بين بلدينا الشقيقين ومدعاة لفخرنا ومحل تقدير منا للقائمين على إدارة الجائزة في إتاحة الفرصة للجميع في الأردن لإبراز نجاحاتهم، حيث نفخر في الأردن بفوز عدد من المنشآت والمؤسسات والافراد بجائزة الإمارات للطاقة بفئاتها الثلاث خلال الأعوام السابقة، وكلنا ثقة بأن تكون هذه الجهات مثالا يحتذى به لتشجيع الآخرين على التقديم للجائزة خلال دورتها الحالية.” ودعت الجهات والأفراد المختصين في قطاع الطاقة بالتقدم للجائزة للمساهمة في إبراز اسم الأردن كدولة جادة في السعي لبناء اقتصاد اخضر وتحقيق التنمية المستدامة. وبدوره عبّر سعادة المستشار حمد المطروشي عن فخره بإطلاق هذه الجائزة بالتزامن مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله” تمديد مبادرة “عام الاستدامة” لتشمل عام 2024. ويأتي ذلك بهدف الاستفادة من النجاحات التي تحققت خلال العام السابق وتعزيز الوعي بأهمية الاستدامة. وقال سعادته بأن جائزة الامارات للطاقة تعكس التعاون العالمي المشترك من أجل ضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة”. كما ثمّن سعادته التزام المملكة الأردنية الهاشمية المستمر بحماية البيئة وجهودها الحثيثة المتعلقة بالعمل المناخي بهدف الانتقال نحو اقتصاد منخفض الكربون، وتقليل الانبعاثات. من جهته، قال سعادة أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة بدبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة الإمارات للطاقة: “يسرّنا التواجد اليوم في عمّان لتكون أولى جولاتنا الاقليمية لإطلاق الدورة الخامسة من جائزة الامارات للطاقة 2023-2025. واستمرت المملكة الأردنية في تقديم مبادرات رائدة في مجال كفاءة الطاقة والحفاظ على البيئة، سواء على الصعيدين المحلي والإقليمي. وبفضل مشاريعها الرائدة، تسعى المملكة جاهدة لتقليل استهلاك الطاقة واستغلال الموارد المتجددة والتكنولوجيا الصديقة للبيئة، مما يعكس التزامها الحقيقي بالاستدامة وكفاءة الطاقة. وتتماشى هذه الجهود مع هدف جائزة الامارات للطاقة في تعزيز الممارسات التي تحمي الموارد البيئية والطبيعية”. وأضاف سعادة المحيربي: “تثبت جائزة الإمارات للطاقة مكانتها البارزة كمنصة عالمية مؤثرة في تعزيز التنمية المستدامة حول العالم، حيث تسهم بشكل فعّال في دعم جهود الدول لتطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الملحة المتعلقة بتغير المناخ، الذي يعد أحد أبرز التحديات في الوقت الحالي. وتسلّط الجائزة الضوء على أفضل الممارسات والمبادرات المبتكرة في مجالات الطاقة والاقتصاد الدائري، مع التركيز بشكل خاص على تقنيات الطاقة المتجددة والشمسية، بالإضافة إلى ترشيد الطاقة والتنقل الأخضر، وتقنيات تحسين التشغيل وتقليل انبعاثات الكربون”. وخلال المؤتمر الصحفي، قدّم طاهر دياب، الأمين العام لجائزة الإمارات للطاقة، شرحاً مفصلاً حول أهداف الجائزة وفئاتها المتعددة التي جعلتها منصة رائدة في مجال الطاقة، حيث تسعى الجائزة جاهدة لتعزيز قطاع الطاقة النظيفة وتسليط الضوء على أفضل الممارسات والمبادرات الرائدة في مجال كفاءة الطاقة. وتمتد تأثيرات الجائزة لتشمل دعم التطوير التقني والابتكار في مجال الطاقة، وتعزيز الوعي بأهمية الاستدامة والحفاظ على البيئة. وتتضمن الجائزة عشرة فئات تتمحور حول أهداف رئيسية هي الإبداع والابتكار وكفاءة الطاقة وتعزيز استخدام الطاقة المتجددة مقارنةً بباقي الموارد والتأثير الاقتصادي والاجتماعي والبيئي لترشيد استهلاك الطاقة. وتشمل الفئات العشرة جائزة كفاءة الطاقة للقطاع العام، وجائزة كفاءة الطاقة للقطاع الخاص، وجائزة مشاريع الطاقة الكبيرة، وجائزة مشاريع الطاقة الصغيرة، وجائزة مشاريع ربط الطاقة الشمسية بالمباني (أكثر من 500 كيلوواط)، وجائزة مشاريع ربط الطاقة الشمسية بالمباني (أقل من 500 كيلوواط)، وجائزة التعليم وبناء القدرات، وجائزة البحوث التطبيقية وتطوير المنتجات، وجائزة للابتكارات الشابة مهندسان يصممان منظومة تتبع وتبريد وتنظيف لألواح الطاقة الشمسية ...سوريا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40482&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.pressbee.net/show7697628.html?title=%D9%85%D9%87%D9%86%D8%AF%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B5%D9%85%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D9%88%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81-%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Wed, 28 Feb 2024 00:00:00 GMT اخبار عربية برس بي .. SANA شاهد مهندسان يصممان منظومة تتبع وتبريد وتنظيف لألواح الطاقة الشمسية والان مشاهدة التفاصيل. دمشق-سانا في ظل تزايد استخدام الأنظمة الكهروضوئية على مستوى العالم، ولاستحصال أكبر طاقة ممكنة من الإشعاع الشمسي وتعزيز كفاءة الألواح، صمم المهندسان نجيب الجاسم وروجينا أحمد منظومة ملاحقة كهروشمسية متحركة. وأوضح المهندسان روجينا ونجيب اختصاص هندسة الطاقة لـ سانا أن آلية عمل هذه المنظومة التي نفذاها تتم من خلال تصميم نظام ملاحقة شمسي، حيث يجعل الألواح تتحرك باتجاه الشمس طوال ساعات النهار، حتى تبقى الأشعة عمودية على سطح اللوح، كما تم تزويدها بآلية تنظيف وتبريد باستخدام مشتتات حرارية لزيادة مردودية وكفاءة الألواح. وذكرت المهندسة روجينا أنه تتم مراقبة أداء المنظومة في حال حدوث عطل أو انخفاض المردود أو عند حاجة الألواح للتنظيف، من خلال تطبيق إلكتروني يبعث رسائل للهاتف المحمول لتنبيه المستخدم بحالة الألواح. وبينت روجينا أنها سعت مع المهندس نجيب لمواجهة الصعوبات التي اعترضت تصميم المنظومة، فقاما بصناعة بعض القطع الأساسية من خلال طابعة ثلاثية بدلاً من تركيب قطع معدنية مرتفعة التكاليف، ووضع محركين لتحقيق التوازن بحركة ممسحة تنظيف اللوح، كما عالجا ضعف دوران المحرك جراء ثقل وزن اللوح من خلال وضع علبة سرعة ومسننات بنسبة تحويل مناسبة. بينما أوضح المهندس نجيب أن هذه المنظومة تزيد في الاستطاعة الكهربائية لألواح الطاقة بنسبة 75 بالمئة، حيث شملت زيادة بنسبة 40 بالمئة عن طريق حركة الألواح المستمرة، و15 بالمئة عن طريق نظام تنظيف الألواح الشمسية و 20 بالمئة من خلال نظام التبريد، مشيراً إلى أن المنظومة الجديدة تمكننا من الحصول على المردود نفسه من الاستطاعة بعدد ألواح أقل.ولفت نجيب إلى أنه تم تجريب المنظومة بمنطقة مرتفعة ولمدة 12 يوماً وبكل الظروف الجوية مشمس -غائم – ماطر -مغبر خلال ساعات النهار، وأظهرت المنظومة أداء جيداً ومردودية عالية. بدورها، أشارت الدكتورة في قسم الطاقات المتجددة بجامعة حلب والمشرفة على المشروع سمية الراشد إلى أهمية التصميم لقدرته على التغلب على أهم المشكلات التي تعاني منها الألواح الشمسية، ولا سيما في التقاط الأشعة لأطول فترة ممكنة، فضلاً عن تحسين أداء الألواح والحفاظ عليها لمدة أطول. ولفتت الدكتورة الراشد إلى أهمية دعم هذا النوع من المشروعات التي تؤمن حاجتنا من الطاقة الشمسية لتأمين الكهرباء في ظل نقص كميات الطاقة المولدة من الوقود الأحفوري، مبينة أنه عند تطبيق المشروع على ألواح أكبر ستظهر الجدوى الاقتصادية بشكل أفضل. وكان هذا التصميم نال الجائزة الأولى عن جامعة حلب خلال مشاركته في المعرض السادس لمشاريع تخرج وأبحاث الطلاب المتميزة الذي أقامته كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية بجامعة دمشق في الـ 5 من تشرين الثاني الماضي، والذي شارك فيه 196 مشروعاً وبحثاً تطبيقياً اخبار عربية برس بي .. SANA شاهد مهندسان يصممان منظومة تتبع وتبريد وتنظيف لألواح الطاقة الشمسية والان مشاهدة التفاصيل. دمشق-سانا في ظل تزايد استخدام الأنظمة الكهروضوئية على مستوى العالم، ولاستحصال أكبر طاقة ممكنة من الإشعاع الشمسي وتعزيز كفاءة الألواح، صمم المهندسان نجيب الجاسم وروجينا أحمد منظومة ملاحقة كهروشمسية متحركة. وأوضح المهندسان روجينا ونجيب اختصاص هندسة الطاقة لـ سانا أن آلية عمل هذه المنظومة التي نفذاها تتم من خلال تصميم نظام ملاحقة شمسي، حيث يجعل الألواح تتحرك باتجاه الشمس طوال ساعات النهار، حتى تبقى الأشعة عمودية على سطح اللوح، كما تم تزويدها بآلية تنظيف وتبريد باستخدام مشتتات حرارية لزيادة مردودية وكفاءة الألواح. وذكرت المهندسة روجينا أنه تتم مراقبة أداء المنظومة في حال حدوث عطل أو انخفاض المردود أو عند حاجة الألواح للتنظيف، من خلال تطبيق إلكتروني يبعث رسائل للهاتف المحمول لتنبيه المستخدم بحالة الألواح. وبينت روجينا أنها سعت مع المهندس نجيب لمواجهة الصعوبات التي اعترضت تصميم المنظومة، فقاما بصناعة بعض القطع الأساسية من خلال طابعة ثلاثية بدلاً من تركيب قطع معدنية مرتفعة التكاليف، ووضع محركين لتحقيق التوازن بحركة ممسحة تنظيف اللوح، كما عالجا ضعف دوران المحرك جراء ثقل وزن اللوح من خلال وضع علبة سرعة ومسننات بنسبة تحويل مناسبة. بينما أوضح المهندس نجيب أن هذه المنظومة تزيد في الاستطاعة الكهربائية لألواح الطاقة بنسبة 75 بالمئة، حيث شملت زيادة بنسبة 40 بالمئة عن طريق حركة الألواح المستمرة، و15 بالمئة عن طريق نظام تنظيف الألواح الشمسية و 20 بالمئة من خلال نظام التبريد، مشيراً إلى أن المنظومة الجديدة تمكننا من الحصول على المردود نفسه من الاستطاعة بعدد ألواح أقل.ولفت نجيب إلى أنه تم تجريب المنظومة بمنطقة مرتفعة ولمدة 12 يوماً وبكل الظروف الجوية مشمس -غائم – ماطر -مغبر خلال ساعات النهار، وأظهرت المنظومة أداء جيداً ومردودية عالية. بدورها، أشارت الدكتورة في قسم الطاقات المتجددة بجامعة حلب والمشرفة على المشروع سمية الراشد إلى أهمية التصميم لقدرته على التغلب على أهم المشكلات التي تعاني منها الألواح الشمسية، ولا سيما في التقاط الأشعة لأطول فترة ممكنة، فضلاً عن تحسين أداء الألواح والحفاظ عليها لمدة أطول. ولفتت الدكتورة الراشد إلى أهمية دعم هذا النوع من المشروعات التي تؤمن حاجتنا من الطاقة الشمسية لتأمين الكهرباء في ظل نقص كميات الطاقة المولدة من الوقود الأحفوري، مبينة أنه عند تطبيق المشروع على ألواح أكبر ستظهر الجدوى الاقتصادية بشكل أفضل. وكان هذا التصميم نال الجائزة الأولى عن جامعة حلب خلال مشاركته في المعرض السادس لمشاريع تخرج وأبحاث الطلاب المتميزة الذي أقامته كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية بجامعة دمشق في الـ 5 من تشرين الثاني الماضي، والذي شارك فيه 196 مشروعاً وبحثاً تطبيقياً الهيدروجين الأخضر في ماليزيا ينتعش بشراكة جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40481&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/27/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D8%B9%D8%B4-%D8%A8%D8%B4/ Wed, 28 Feb 2024 00:00:00 GMT يشهد إنتاج الهيدروجين الأخضر في ماليزيا تطورات جديدة تعزّز من إسهام الوقود النظيف بقطاع الطاقة في البلاد، بما ينسجم مع المساعي الحكومية لخفض الانبعاثات، وتحقيق طموحات كوالالمبور بأن تصبح مركزًا للهيدروجين الأخضر في رابطة دول جنوب شرق آسيا. وتمثّلت التطوّرات الجديدة في توقيع اتفاقية مهمة لإقامة مركز لإنتاج الهيدروجين في ولاية ساراواك، وفقًا لما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ووُقِّعت الاتفاقية -التي تُعدّ بمثابة "خطاب نوايا"- بين شركة"غنتاري إس دي إن" (Gentari Sdn) الماليزية من خلال شركتها التابعة غنتاري هيدروجين إس دي إن (Gentari Hydrogen Sdn) مع شركة سيدك إنرجي إس إن (SEDC Energy) التابعة لمؤسسة ساراواك للتنمية الاقتصادية (Sarawak Economic Development Corporation). وتستهدف الاتفاقية تعزيز التعاون المشترك بين الشركتين لإنشاء مركز لإنتاج الهيدروجين الأخضر في ماليزيا، وهو مشروع "ساراواك إتش 2 هب" (Sarawak H2 Hub)، في منطقة بينتولو بولاية ساراواك الماليزية. وكانت شركتا غنتاري وسيدك إنرجي قد وقّعتا في وقت سابق اتفاقية تعاون استراتيجي لاستكشاف أوجه التعاون المحتملة في تطوير وتوفير حلول متكاملة للطاقة النظيفة في ولاية ساراواك. أهمية المشروع من المُقرر أن يكون مركز إنتاج الهيدروجين المُخطط له بمثابة المُورِّد الوحيد للهيدروجين الأخضر لمنشآت التكرير والإنتاج النفطي في منطقة بينتولو. وسيدير المشروع كيان مُشترك سيُشَكَّل بالتعاون بين شركتي غنتاري وسيدك، وهذا الكيان سيكون مسؤلًا -كذلك- عن تعزيز إنتاج الهيدروجين الأخضر في المنطقة، وفقًا لما نشره موقع ري نيوز بيز (Renews). تجدر الإشارة إلى أن الاتفاقية قد وُقِّعت على هامش مؤتمر "انتقال الطاقة في بورنيو" المنعقد بمدينة كوتشينغ عاصمة ولاية ساراواك، وشهدها رئيس وزراء الولاية. وقالت كبيرة مسؤولي الهيدروجين لدى شركة غنتاري، إن ماليزيا في وضع جيد لتصبح مركزًا للهيدروجين الأخضر في رابطة دول جنوب شرق آسيا، بقيادة ولاية مثل ساراواك التي تتمتع بمواردها المستدامة الوفيرة. وأشارت إلى الدور الكبير الذي يمكن أن تؤدّيه مشروعات الهيدروجين الأخضر في ماليزيا -كغيرها من الدول- بإزالة الكربون في قطاعات مثل الطاقة والنقل والبتروكيماويات. بينما أكد الرئيس التنفيذي لشركة "سيدك"، روبرت هاردن، أهمية هذه الشراكة الإستراتيجية مع شركة غنتاري لتطوير مشروع "ساراواك إتش 2 هب"، مشيرًا إلى أنه سيحفّز المزيد من الشركات على جذب المزيد من الاستثمارات الجديدة، لاسيما في قطاع الطاقة المتجددة. أكبر مشروع هيدروجين في ماليزيا في 22 فبراير/شباط الجاري، حصل أكبر مشروعات الهيدروجين الأخضر في ماليزيا على تمويلات بقيمة 393.6 مليون دولار. والمشروع عبارة عن محطة لإنتاج الهيدروجين الأخضر تعمل بالطاقة الشمسية، بطاقة إنتاجية سنوية تبلغ نحو 6 آلاف طن في ولاية بيراك الماليزية، وهي أكبر محطات الهيدروجين الأخضر في ماليزيا التي تصل إلى الإغلاق المالي حتى الآن. وكانت مطورة المشروع، سيماراك للطاقة المتجددة (Semarak Renewable Ener ) قد وقّعت في وقت سابق من العام الجاري (2024) عقدًا بقيمة مماثلة مع شركة باور تشاينا (Powerchina) لتصميم وهندسة وشراء وبناء منشآت إنتاج وتخزين الهيدروجين، بالإضافة إلى الخلايا الكهروضوئية العائمة. ومن المقرر أن تبدأ شركة باور تشاينا أعمال البناء في المشروع خلال الربع الأخير من العام الجاري (2024)، وفقًا لما نشره موقع هيدروجين إنسايت (Hydrogen Insight). وتعمل الحكومة الماليزية على تعزيز قدراتها من إنتاج الهيدروجين الأخضر، ووضعت لذلك خارطة طريق تستهدف خلالها أن تشهد إيرادات تراكمية قدرها 648 مليار رينغت (136 مليار دولار) من صادرات الهيدروجين حتى عام 2050 يشهد إنتاج الهيدروجين الأخضر في ماليزيا تطورات جديدة تعزّز من إسهام الوقود النظيف بقطاع الطاقة في البلاد، بما ينسجم مع المساعي الحكومية لخفض الانبعاثات، وتحقيق طموحات كوالالمبور بأن تصبح مركزًا للهيدروجين الأخضر في رابطة دول جنوب شرق آسيا. وتمثّلت التطوّرات الجديدة في توقيع اتفاقية مهمة لإقامة مركز لإنتاج الهيدروجين في ولاية ساراواك، وفقًا لما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ووُقِّعت الاتفاقية -التي تُعدّ بمثابة "خطاب نوايا"- بين شركة"غنتاري إس دي إن" (Gentari Sdn) الماليزية من خلال شركتها التابعة غنتاري هيدروجين إس دي إن (Gentari Hydrogen Sdn) مع شركة سيدك إنرجي إس إن (SEDC Energy) التابعة لمؤسسة ساراواك للتنمية الاقتصادية (Sarawak Economic Development Corporation). وتستهدف الاتفاقية تعزيز التعاون المشترك بين الشركتين لإنشاء مركز لإنتاج الهيدروجين الأخضر في ماليزيا، وهو مشروع "ساراواك إتش 2 هب" (Sarawak H2 Hub)، في منطقة بينتولو بولاية ساراواك الماليزية. وكانت شركتا غنتاري وسيدك إنرجي قد وقّعتا في وقت سابق اتفاقية تعاون استراتيجي لاستكشاف أوجه التعاون المحتملة في تطوير وتوفير حلول متكاملة للطاقة النظيفة في ولاية ساراواك. أهمية المشروع من المُقرر أن يكون مركز إنتاج الهيدروجين المُخطط له بمثابة المُورِّد الوحيد للهيدروجين الأخضر لمنشآت التكرير والإنتاج النفطي في منطقة بينتولو. وسيدير المشروع كيان مُشترك سيُشَكَّل بالتعاون بين شركتي غنتاري وسيدك، وهذا الكيان سيكون مسؤلًا -كذلك- عن تعزيز إنتاج الهيدروجين الأخضر في المنطقة، وفقًا لما نشره موقع ري نيوز بيز (Renews). تجدر الإشارة إلى أن الاتفاقية قد وُقِّعت على هامش مؤتمر "انتقال الطاقة في بورنيو" المنعقد بمدينة كوتشينغ عاصمة ولاية ساراواك، وشهدها رئيس وزراء الولاية. وقالت كبيرة مسؤولي الهيدروجين لدى شركة غنتاري، إن ماليزيا في وضع جيد لتصبح مركزًا للهيدروجين الأخضر في رابطة دول جنوب شرق آسيا، بقيادة ولاية مثل ساراواك التي تتمتع بمواردها المستدامة الوفيرة. وأشارت إلى الدور الكبير الذي يمكن أن تؤدّيه مشروعات الهيدروجين الأخضر في ماليزيا -كغيرها من الدول- بإزالة الكربون في قطاعات مثل الطاقة والنقل والبتروكيماويات. بينما أكد الرئيس التنفيذي لشركة "سيدك"، روبرت هاردن، أهمية هذه الشراكة الإستراتيجية مع شركة غنتاري لتطوير مشروع "ساراواك إتش 2 هب"، مشيرًا إلى أنه سيحفّز المزيد من الشركات على جذب المزيد من الاستثمارات الجديدة، لاسيما في قطاع الطاقة المتجددة. أكبر مشروع هيدروجين في ماليزيا في 22 فبراير/شباط الجاري، حصل أكبر مشروعات الهيدروجين الأخضر في ماليزيا على تمويلات بقيمة 393.6 مليون دولار. والمشروع عبارة عن محطة لإنتاج الهيدروجين الأخضر تعمل بالطاقة الشمسية، بطاقة إنتاجية سنوية تبلغ نحو 6 آلاف طن في ولاية بيراك الماليزية، وهي أكبر محطات الهيدروجين الأخضر في ماليزيا التي تصل إلى الإغلاق المالي حتى الآن. وكانت مطورة المشروع، سيماراك للطاقة المتجددة (Semarak Renewable Ener ) قد وقّعت في وقت سابق من العام الجاري (2024) عقدًا بقيمة مماثلة مع شركة باور تشاينا (Powerchina) لتصميم وهندسة وشراء وبناء منشآت إنتاج وتخزين الهيدروجين، بالإضافة إلى الخلايا الكهروضوئية العائمة. ومن المقرر أن تبدأ شركة باور تشاينا أعمال البناء في المشروع خلال الربع الأخير من العام الجاري (2024)، وفقًا لما نشره موقع هيدروجين إنسايت (Hydrogen Insight). وتعمل الحكومة الماليزية على تعزيز قدراتها من إنتاج الهيدروجين الأخضر، ووضعت لذلك خارطة طريق تستهدف خلالها أن تشهد إيرادات تراكمية قدرها 648 مليار رينغت (136 مليار دولار) من صادرات الهيدروجين حتى عام 2050 خلاف تكنولوجي يهدد أكبر مشاريع المغرب للطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40480&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/93abcnj2f1 Wed, 28 Feb 2024 00:00:00 GMT وضع المغرب أحد أكثر أهداف الطاقة الخضراء طموحا بين البلدان النامية إذ يهدف إلى أن تمثل مصادر الطاقة المتجددة 52% من القدرة المنشأة بحلول عام 2030 من خلال استثمارات في محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إلا أن جهود التحول للطاقة الشمسية لا يبدو أنها تسير على النهج المخطط له. فقد تأخر تنفيذ أكبر مشروع مخطط للطاقة الشمسية في البلاد لسنوات بسبب خلاف على تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة، خاصة بعد تسبب هذه التكنولوجيا في توقف الإنتاج الكهربائي في محطة بارزة أخرى لفترة طويلة. سبب التأخير وأفادت مصادر لوكالة رويترز بأن الإنشاءات لم تبدأ بعد في محطة نور ميدلت 1 بعد أن كان من المقرر بدء تشغيلها هذا العام لأن وزارة الطاقة والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، الذي يُشغل الشبكة، رفضا تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة المقترحة. ومنحت الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن) عقد تطوير مشروع نور ميدلت 1 لكونسورتيوم بقيادة شركة إي.دي.إف للطاقة المتجددة في عام 2019. وتقدر تكلفة المحطة بملياري دولار بطاقة قدرها 800 ميغاوات. ويعتبر المغرب متراجعا بالفعل في مجال الطاقة الشمسية لأنه لم ينشئ حتى الآن إلا 831 ميغاوات مقارنة مع ألفي ميغاوات كانت مخططة لعام 2020. وعوضت طاقة الرياح بعض النقص لكن المحطات التي تعمل بالفحم الملوث للبيئة لا تزال تشكل معظم الإنتاج. وطلبت "مازن" أن تحتوي المحطة على كل من تكنولوجيا الطاقة الكهروضوئية، وهي أرخص لكن قدرتها على تخزين الطاقة ضعيفة، وتكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة، وهي أغلى لكنها تستمر في تشغيل الشبكة لساعات بعد حلول الظلام. مع ذلك، قال المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب ووزارة الطاقة، إنهما لن يوافقا على شراء الطاقة إلا إذا تخلت الوكالة عن الطاقة الشمسية المركزة لصالح الطاقة الكهروضوئية أو تحولت من تخزين الطاقة الحرارية الملحية إلى البطاريات، حسبما ذكرت المصادر. وأضافت المصادر أن الوكالة والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب وقعا في النهاية على اتفاق لشراء الطاقة، لكن المناقشات بين الوكالة والكونسورتيوم على المواصفات التكنولوجية لا تزال جارية. وتدعي وكالة مازن إن المشروع تأخر بسبب جائحة فيروس كورونا لكنه في مرحلة التطوير النهائية الآن. استئناف التطوير وذكرت شركة إي.دي.إف للطاقة المتجددة أن المغرب قرر استئناف التطوير في عام 2022 بمزيج من الطاقة الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة والتخزين المعتمد على البطاريات. وأضافت أن المشروع "في مرحلة التطوير النهائية" وأن جميع الشركاء "لا يزالون ملتزمين".ولم تعلق وزارة الطاقة بشكل مباشر على المشكلات في مشروع نور ميدلت لكنها قالت إنها "تحاول أن تكون محايدة تجاه التكنولوجيا" قدر المستطاع طالما تم الأخذ بعين الاعتبار كلفة الطاقة والاستدامة والأمن الطاقي لتجنب أي مخاطر غير مبررة. وقال البنك الدولي وبنك الاستثمار الأوروبي إن شروطهما لتمويل المشروع تظل سارية مع استمرار المناقشات بين الوكالة المغربية للطاقة المستدامة والكونسورتيوم. وذكر البنك أن الإنشاءات ستستغرق 30 شهرا بمجرد انتهاء المفاوضات. وأوقفت المشكلات التكنولوجية كل الإنتاج في محطة هناك طاقتها 150 ميغاوات لمدة عام انطلاقا من 2021. وصرح مصدر مطلع على مشروع نور ميدلت بأن "نور ورزازات ساعد في وضع المغرب على الخريطة العالمية لمشروعات الطاقة المتجددة واسعة النطاق. لكن نظرة فاحصة على تكاليف التشغيل والصيانة تظهر أن المحطة أصبحت عبئا". وقال مصدر آخر "بالنظر إلى الماضي، شكلت ورزازات ساحة اختبار لتكنولوجيا غير ناضجة للطاقة الشمسية المركزة". وأوصى المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي بالمغرب في تقرير عام 2020 بالتخلي عن الطاقة الشمسية المركزة تماما بسبب تكلفتها العالية مقارنة بالطاقة الكهروضوئية وطاقة الرياح. وجاء في تقرير المجلس أن الوكالة المغربية للطاقة المستدامة تعاني من عجز قدره 80 مليون دولار سنويا في مجمع نور ورزازات لأنها تبيع الطاقة بأقل من تكلفة إنتاجها وضع المغرب أحد أكثر أهداف الطاقة الخضراء طموحا بين البلدان النامية إذ يهدف إلى أن تمثل مصادر الطاقة المتجددة 52% من القدرة المنشأة بحلول عام 2030 من خلال استثمارات في محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إلا أن جهود التحول للطاقة الشمسية لا يبدو أنها تسير على النهج المخطط له. فقد تأخر تنفيذ أكبر مشروع مخطط للطاقة الشمسية في البلاد لسنوات بسبب خلاف على تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة، خاصة بعد تسبب هذه التكنولوجيا في توقف الإنتاج الكهربائي في محطة بارزة أخرى لفترة طويلة. سبب التأخير وأفادت مصادر لوكالة رويترز بأن الإنشاءات لم تبدأ بعد في محطة نور ميدلت 1 بعد أن كان من المقرر بدء تشغيلها هذا العام لأن وزارة الطاقة والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، الذي يُشغل الشبكة، رفضا تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة المقترحة. ومنحت الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن) عقد تطوير مشروع نور ميدلت 1 لكونسورتيوم بقيادة شركة إي.دي.إف للطاقة المتجددة في عام 2019. وتقدر تكلفة المحطة بملياري دولار بطاقة قدرها 800 ميغاوات. ويعتبر المغرب متراجعا بالفعل في مجال الطاقة الشمسية لأنه لم ينشئ حتى الآن إلا 831 ميغاوات مقارنة مع ألفي ميغاوات كانت مخططة لعام 2020. وعوضت طاقة الرياح بعض النقص لكن المحطات التي تعمل بالفحم الملوث للبيئة لا تزال تشكل معظم الإنتاج. وطلبت "مازن" أن تحتوي المحطة على كل من تكنولوجيا الطاقة الكهروضوئية، وهي أرخص لكن قدرتها على تخزين الطاقة ضعيفة، وتكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة، وهي أغلى لكنها تستمر في تشغيل الشبكة لساعات بعد حلول الظلام. مع ذلك، قال المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب ووزارة الطاقة، إنهما لن يوافقا على شراء الطاقة إلا إذا تخلت الوكالة عن الطاقة الشمسية المركزة لصالح الطاقة الكهروضوئية أو تحولت من تخزين الطاقة الحرارية الملحية إلى البطاريات، حسبما ذكرت المصادر. وأضافت المصادر أن الوكالة والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب وقعا في النهاية على اتفاق لشراء الطاقة، لكن المناقشات بين الوكالة والكونسورتيوم على المواصفات التكنولوجية لا تزال جارية. وتدعي وكالة مازن إن المشروع تأخر بسبب جائحة فيروس كورونا لكنه في مرحلة التطوير النهائية الآن. استئناف التطوير وذكرت شركة إي.دي.إف للطاقة المتجددة أن المغرب قرر استئناف التطوير في عام 2022 بمزيج من الطاقة الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة والتخزين المعتمد على البطاريات. وأضافت أن المشروع "في مرحلة التطوير النهائية" وأن جميع الشركاء "لا يزالون ملتزمين".ولم تعلق وزارة الطاقة بشكل مباشر على المشكلات في مشروع نور ميدلت لكنها قالت إنها "تحاول أن تكون محايدة تجاه التكنولوجيا" قدر المستطاع طالما تم الأخذ بعين الاعتبار كلفة الطاقة والاستدامة والأمن الطاقي لتجنب أي مخاطر غير مبررة. وقال البنك الدولي وبنك الاستثمار الأوروبي إن شروطهما لتمويل المشروع تظل سارية مع استمرار المناقشات بين الوكالة المغربية للطاقة المستدامة والكونسورتيوم. وذكر البنك أن الإنشاءات ستستغرق 30 شهرا بمجرد انتهاء المفاوضات. وأوقفت المشكلات التكنولوجية كل الإنتاج في محطة هناك طاقتها 150 ميغاوات لمدة عام انطلاقا من 2021. وصرح مصدر مطلع على مشروع نور ميدلت بأن "نور ورزازات ساعد في وضع المغرب على الخريطة العالمية لمشروعات الطاقة المتجددة واسعة النطاق. لكن نظرة فاحصة على تكاليف التشغيل والصيانة تظهر أن المحطة أصبحت عبئا". وقال مصدر آخر "بالنظر إلى الماضي، شكلت ورزازات ساحة اختبار لتكنولوجيا غير ناضجة للطاقة الشمسية المركزة". وأوصى المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي بالمغرب في تقرير عام 2020 بالتخلي عن الطاقة الشمسية المركزة تماما بسبب تكلفتها العالية مقارنة بالطاقة الكهروضوئية وطاقة الرياح. وجاء في تقرير المجلس أن الوكالة المغربية للطاقة المستدامة تعاني من عجز قدره 80 مليون دولار سنويا في مجمع نور ورزازات لأنها تبيع الطاقة بأقل من تكلفة إنتاجها مشروع الطاقة الشمسية المقترح حول فورت ماكلويد يثير القلق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40479&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almorageb.com/world/canada/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%AD-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%AA/ Wed, 28 Feb 2024 00:00:00 GMT وقع المدير العام لويلو كريك وبلدة فورت ماكلويد على خطاب مشترك يوم الاثنين يعبرون فيه عن مخاوفهم بشأن مشروع جامبو سولار مع التخزين المقترح في جنوب ألبرتا. “لقد أوضح كل من MD of Willow Creek وFort Macleod ذلك. صرح برنت فيتر، عمدة فورت ماكلويد: “نحن لسنا ضد الطاقة الشمسية”. “إنه مجرد: أين نضعها بحيث تكون في مصلحة الجميع؟ لذا، نأمل أن يكون هناك فوز، فوز، فوز، خارج هذا الأمر. تقع المزرعة الشمسية المقترحة على نطاق صناعي بمساحة 1500 فدان بقدرة 178 ميجاوات مع نظام تخزين طاقة البطارية بقدرة 75 ميجاوات/150 ساعة على بعد 1.6 كيلومتر فقط جنوب غرب المدينة. تُظهر التصميمات الأولية ما يقرب من 405000 وحدة كهروضوئية شمسية. وفقًا للبلديات، يقع جزء كبير من الموقع المقترح ضمن خطة التنمية المشتركة بين البلديات (IDP)، وهي المنطقة التي اتفق عليها الطرفان للتخطيط للتطوير المستقبلي وطويل الأجل. ومع ذلك، وبموافقة الجهة التنظيمية الإقليمية، يمكن للمشروع تجاوز السياسات التي وضعها النازحون داخليًا. أوضحت ماريان ساندبرج، ريف إم دي ويلو كريك، “لقد عملنا بجد من أجل النازحين داخليًا ووضعه في مكانه الصحيح”. “ستأتي إحدى الشركات ثم تقدم طلبًا إلى لجنة المرافق في ألبرتا (AUC)، التي ستتخذ القرار، وليس نحن”. الأخبار العاجلة من كندا ومن جميع أنحاء العالم يتم إرسالها إلى بريدك الإلكتروني فور حدوثها. بالإضافة إلى البلديتين المعارضتين للمشروع، سيتأثر 22 مالكًا للعقارات الخاصة بشكل مباشر. يقول مارك بوت، أحد سكان ويلو كريك، إنه تم الاتصال بهم لأول مرة بشأن المشروع في خريف عام 2023، عندما بدأ التخطيط فعليًا في عام 2022. وأوضح بوت: “أعلم أن الأمور تبدو صعبة، لكنني أعاني من حقيقة أنهم لم يتصلوا بأي منا خلال العام ونصف العام الأول، حيث أنفقوا كل هذه الأموال في إجراء البحث”. . “لقد تحدثوا إلى أصحاب الأراضي لكنهم لم يتحدثوا مع أي مستثمر في المنطقة.” إن المخاوف من انخفاض قيمة الممتلكات، والمناظر المدمرة، والضوضاء والوهج المطول الذي يؤثر على السكان، وأولئك الذين يقودون سياراتهم على طول الطريق السريع 3 والمطار، ليست سوى عدد قليل من المشاكل التي يواجهها بعض أصحاب العقارات مع الاقتراح. وقال بوت: “سنعيش على مسافة 150 متراً من جدار صلب من الزجاج والفولاذ”. وأعرب بوت أيضًا عن مخاوفه بشأن التأثيرات البيئية، مشيرًا إلى أن التربة الخفيفة للغاية في المنطقة يمكن تعكيرها بسهولة وستستغرق سنوات لتنمو العشب. ورددت ساندبيرج هذه المشاعر، مشيرة إلى احتمال خسارة الأراضي الزراعية الجيدة. هناك مصدر قلق آخر يدور حول استصلاح الأراضي، حيث تقول ساندبرج إن أصحاب الأراضي الخاصة يجب أن يكونوا مستعدين لحماية أنفسهم. قال ساندبيرج: “إذا أفلست هذه الشركات، فقد سمعنا بالفعل أنباء تفيد بأن هناك شركتين متجددتين أتتا إلى ألبرتا وقد أفلستا بالفعل”. “إذا كنا سنفعل مثل صناعة النفط والغاز ولدينا ضرائب غير مدفوعة، فسيقع على عاتق دافعي الضرائب المحليين والبلدية تحمل الفاتورة في النهاية”. وقع المدير العام لويلو كريك وبلدة فورت ماكلويد على خطاب مشترك يوم الاثنين يعبرون فيه عن مخاوفهم بشأن مشروع جامبو سولار مع التخزين المقترح في جنوب ألبرتا. “لقد أوضح كل من MD of Willow Creek وFort Macleod ذلك. صرح برنت فيتر، عمدة فورت ماكلويد: “نحن لسنا ضد الطاقة الشمسية”. “إنه مجرد: أين نضعها بحيث تكون في مصلحة الجميع؟ لذا، نأمل أن يكون هناك فوز، فوز، فوز، خارج هذا الأمر. تقع المزرعة الشمسية المقترحة على نطاق صناعي بمساحة 1500 فدان بقدرة 178 ميجاوات مع نظام تخزين طاقة البطارية بقدرة 75 ميجاوات/150 ساعة على بعد 1.6 كيلومتر فقط جنوب غرب المدينة. تُظهر التصميمات الأولية ما يقرب من 405000 وحدة كهروضوئية شمسية. وفقًا للبلديات، يقع جزء كبير من الموقع المقترح ضمن خطة التنمية المشتركة بين البلديات (IDP)، وهي المنطقة التي اتفق عليها الطرفان للتخطيط للتطوير المستقبلي وطويل الأجل. ومع ذلك، وبموافقة الجهة التنظيمية الإقليمية، يمكن للمشروع تجاوز السياسات التي وضعها النازحون داخليًا. أوضحت ماريان ساندبرج، ريف إم دي ويلو كريك، “لقد عملنا بجد من أجل النازحين داخليًا ووضعه في مكانه الصحيح”. “ستأتي إحدى الشركات ثم تقدم طلبًا إلى لجنة المرافق في ألبرتا (AUC)، التي ستتخذ القرار، وليس نحن”. الأخبار العاجلة من كندا ومن جميع أنحاء العالم يتم إرسالها إلى بريدك الإلكتروني فور حدوثها. بالإضافة إلى البلديتين المعارضتين للمشروع، سيتأثر 22 مالكًا للعقارات الخاصة بشكل مباشر. يقول مارك بوت، أحد سكان ويلو كريك، إنه تم الاتصال بهم لأول مرة بشأن المشروع في خريف عام 2023، عندما بدأ التخطيط فعليًا في عام 2022. وأوضح بوت: “أعلم أن الأمور تبدو صعبة، لكنني أعاني من حقيقة أنهم لم يتصلوا بأي منا خلال العام ونصف العام الأول، حيث أنفقوا كل هذه الأموال في إجراء البحث”. . “لقد تحدثوا إلى أصحاب الأراضي لكنهم لم يتحدثوا مع أي مستثمر في المنطقة.” إن المخاوف من انخفاض قيمة الممتلكات، والمناظر المدمرة، والضوضاء والوهج المطول الذي يؤثر على السكان، وأولئك الذين يقودون سياراتهم على طول الطريق السريع 3 والمطار، ليست سوى عدد قليل من المشاكل التي يواجهها بعض أصحاب العقارات مع الاقتراح. وقال بوت: “سنعيش على مسافة 150 متراً من جدار صلب من الزجاج والفولاذ”. وأعرب بوت أيضًا عن مخاوفه بشأن التأثيرات البيئية، مشيرًا إلى أن التربة الخفيفة للغاية في المنطقة يمكن تعكيرها بسهولة وستستغرق سنوات لتنمو العشب. ورددت ساندبيرج هذه المشاعر، مشيرة إلى احتمال خسارة الأراضي الزراعية الجيدة. هناك مصدر قلق آخر يدور حول استصلاح الأراضي، حيث تقول ساندبرج إن أصحاب الأراضي الخاصة يجب أن يكونوا مستعدين لحماية أنفسهم. قال ساندبيرج: “إذا أفلست هذه الشركات، فقد سمعنا بالفعل أنباء تفيد بأن هناك شركتين متجددتين أتتا إلى ألبرتا وقد أفلستا بالفعل”. “إذا كنا سنفعل مثل صناعة النفط والغاز ولدينا ضرائب غير مدفوعة، فسيقع على عاتق دافعي الضرائب المحليين والبلدية تحمل الفاتورة في النهاية”. مذكرة تفاهم استراتيجية بين إي آند وهواوي لبناء شبكات صديقة للبيئة وموفرة للطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40478&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%AA%D8%BA%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B2%D8%A7%D9%88%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1/%D9%85%D8%B0%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%87%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A5%D9%8A-%D8%A2%D9%86%D8%AF-%D9%88%D9%87%D9%88%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9-%D9%88%D9%85%D9%88%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-qbldgawi Wed, 28 Feb 2024 00:00:00 GMT وقعت مجموعة إي آند وشركة هواوي مذكرة تفاهم خلال المؤتمر العالمي للهواتف المحمولة 2024 MWC للتعاون معاً في إنشاء شبكات اتصالات صديقة للبيئة وموفرة للطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك بهدف تقليل انبعاثات الكربون وترسيخ الممارسات البيئية المستدامة. وستواصل إي آند العمل مع هواوي لإزالة الكربون من بنيتها التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات، بما في ذلك الشبكات الراديوية والأساسية والشبكات الناقلة ومراكز البيانات. وستتبنى إي آند لهذه الغاية مزيجاً من الابتكارات التقنية الموفرة للطاقة والبرمجيات الذكية بالإضافة إلى التركيز على استخدام مصادر الطاقة المتجددة. وستتعاون الشركتان أيضاً في تنظيم سلسلة من الجلسات لتبادل المعارف حول تغير المناخ وأحدث التطورات التكنولوجية، وسبل تكييف استراتيجيات الشبكة لمواكبة هذه التطورات. وكانت إي آند قد أطلقت أول موقع إقليمي صفري الانبعاثات بأنظمة المدخلات والمخرجات المتعددة (MIMO) الضخمة لشبكات الجيل الخامس 5G في المنطقة بالارتكاز على تقنيات هواوي وذلك خلال مؤتمر الأطراف COP28 الذي انعقد في ديسمبر الماضي، بما يعكس التزام الشركتين بتبني تقنيات صديقة للبيئة. وتعد هذه الشراكة جزءاً من أهداف إي آند لتسريع بناء شبكة اتصالات خالية من الانبعاثات، كما تؤكد على ضرورة تحسين أداء الطاقة في شبكات الاتصالات لتحقيق مستهدفات استراتيجية الحياد المناخي. وبهذه المناسبة، قال صبري البريكي، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في إي آند إنترناشونال: "نسعى من خلال شراكتنا الاستراتيجية مع هواوي إلى تسريع إزالة الكربون من بنيتنا التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات عبر تبنّي أجهزة هواوي الشبكية الصديقة للبيئة، والبرمجيات الموفرة للطاقة، وقدرات تعلم الآلة المتقدمة، ومصادر الطاقة المتجددة. وتؤكد مذكرة التفاهم هذه مع هواوي التزامنا المشترك ببناء مستقبل أكثر استدامة". من جانبه قال، جافين وانغ، رئيس علاقات أعمال إي آند لدى هواوي: "يشكّل تعاون هواوي وإي آند نموذجاً للالتزام بمواجهة تغير المناخ وتبني التكنولوجيا المستدامة. ونسعى من خلال مبادراتنا وجهودنا المشتركة إلى إحداث تحول جذري في مشهد الاتصالات وإرساء معايير جديدة للتنمية الخضراء". تؤكد إي آند وهواوي من خلال مذكرة التفاهم الجديدة على التزامهما الراسخ بالتنمية الخضراء، ومساعيهما المستمرة للاستثمار في مشاريع مستدامة جديدة تتماشى مع طموحات إي آند في تحقيق الحياد المناخي في عملياتها في الإمارات بحلول عام 2030 وقعت مجموعة إي آند وشركة هواوي مذكرة تفاهم خلال المؤتمر العالمي للهواتف المحمولة 2024 MWC للتعاون معاً في إنشاء شبكات اتصالات صديقة للبيئة وموفرة للطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك بهدف تقليل انبعاثات الكربون وترسيخ الممارسات البيئية المستدامة. وستواصل إي آند العمل مع هواوي لإزالة الكربون من بنيتها التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات، بما في ذلك الشبكات الراديوية والأساسية والشبكات الناقلة ومراكز البيانات. وستتبنى إي آند لهذه الغاية مزيجاً من الابتكارات التقنية الموفرة للطاقة والبرمجيات الذكية بالإضافة إلى التركيز على استخدام مصادر الطاقة المتجددة. وستتعاون الشركتان أيضاً في تنظيم سلسلة من الجلسات لتبادل المعارف حول تغير المناخ وأحدث التطورات التكنولوجية، وسبل تكييف استراتيجيات الشبكة لمواكبة هذه التطورات. وكانت إي آند قد أطلقت أول موقع إقليمي صفري الانبعاثات بأنظمة المدخلات والمخرجات المتعددة (MIMO) الضخمة لشبكات الجيل الخامس 5G في المنطقة بالارتكاز على تقنيات هواوي وذلك خلال مؤتمر الأطراف COP28 الذي انعقد في ديسمبر الماضي، بما يعكس التزام الشركتين بتبني تقنيات صديقة للبيئة. وتعد هذه الشراكة جزءاً من أهداف إي آند لتسريع بناء شبكة اتصالات خالية من الانبعاثات، كما تؤكد على ضرورة تحسين أداء الطاقة في شبكات الاتصالات لتحقيق مستهدفات استراتيجية الحياد المناخي. وبهذه المناسبة، قال صبري البريكي، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في إي آند إنترناشونال: "نسعى من خلال شراكتنا الاستراتيجية مع هواوي إلى تسريع إزالة الكربون من بنيتنا التحتية لتقنية المعلومات والاتصالات عبر تبنّي أجهزة هواوي الشبكية الصديقة للبيئة، والبرمجيات الموفرة للطاقة، وقدرات تعلم الآلة المتقدمة، ومصادر الطاقة المتجددة. وتؤكد مذكرة التفاهم هذه مع هواوي التزامنا المشترك ببناء مستقبل أكثر استدامة". من جانبه قال، جافين وانغ، رئيس علاقات أعمال إي آند لدى هواوي: "يشكّل تعاون هواوي وإي آند نموذجاً للالتزام بمواجهة تغير المناخ وتبني التكنولوجيا المستدامة. ونسعى من خلال مبادراتنا وجهودنا المشتركة إلى إحداث تحول جذري في مشهد الاتصالات وإرساء معايير جديدة للتنمية الخضراء". تؤكد إي آند وهواوي من خلال مذكرة التفاهم الجديدة على التزامهما الراسخ بالتنمية الخضراء، ومساعيهما المستمرة للاستثمار في مشاريع مستدامة جديدة تتماشى مع طموحات إي آند في تحقيق الحياد المناخي في عملياتها في الإمارات بحلول عام 2030 الوكالة الدولية للطاقة تعرب عن قلق متزايد إزاء توسع أنشطة إيران النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40477&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/iran/2024/02/27/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D9%82%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%8A%D8%AF-%D8%A5%D8%B2%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9-%D8%A3%D9%86%D8%B4%D8%B7%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 28 Feb 2024 00:00:00 GMT أعربت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المفوضة بالتحقق من الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني، عن "قلقها المتزايد" إزاء تكثيف أنشطة إيران النووية. وقبل أسبوع من اجتماع مجلس المحافظين في المقر الرئيسي للوكالة في فيينا، دعا مديرها العام، رافايل غروسي، مرة أخرى طهران إلى "التعاون التام"، بعدما شهدت العلاقات بين الطرفين تدهواً في الأشهر الأخيرة. وفي تقرير غير معد للنشر اطلعت عليه وكالة فرانس برس الاثنين، أشار غروسي إلى أن "إيران تدلي بتصريحات علنية حول القدرات التقنية لإنتاج أسلحة نووية، ما يعزز المخاوف". وفي حين تنفي طهران نيتها حيازة قنبلة نووية، رأى مصدر دبلوماسي، أنّ بعض المسؤولين السياسيين يدلون بتصريحات مثيرة للقلق. تخفيض المخزون بنسبة 60% وفي موازاة ذلك، تواصل إيران زيادة إنتاجها وباتت تملك ما يكفي من المواد لصنع عدة قنابل ذرية. ووفقاً لوثيقة ثانية نشرتها الوكالة الأممية، بلغت المخزونات بتاريخ 10 شباط/فبراير 5525,5 كيلوغراما (مقابل 4486,8 كيلوغراما في نهاية تشرين الأول/أكتوبر)، أي أكثر من 27 ضعفا من المستوى المرخص به بموجب الاتفاق الدولي المبرم عام 2015 والذي ينظم أنشطة طهران النووية مقابل رفع العقوبات الدولية. تخلت الجمهورية الإسلامية تدريجيا عن التزاماتها الواردة في الاتفاق المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، ردا على انسحاب الولايات المتحدة منه في 2018 خلال عهد الرئيس، دونالد ترامب. وبدأت محادثات لإعادة إحياء الاتفاق في أبريل 2021 في فيينا بين طهران والقوى الكبرى، لكنها توقفت منذ أغسطس 2022 في سياق توترات متزايدة. وتقوم إيران بالتخصيب بمستويات عالية، بعيدا من السقف المحدد بنسبة 3.67 بالمئة، المعادل لما يستخدم في محطات الطاقة النووية : ولديها الآن 712.2 كلغ (مقارنة بـ567.1 كلغ سابقا) مخصبة بنسبة 20 بالمئة، و121.5 كلغ عند 60 بالمئة (مقابل 128,3 كلغ سابقا). وأبطأت إيران وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة القريبة من نسبة 90 بالمئة المطلوبة للاستخدامات ذات الغايات العسكرية، بعد تسارع في الانتاج في نهاية العام الماضي. وأكد مصدر دبلوماسي "لقد قرروا إجراء عملية تخفيف في بداية العام" مشيرا إلى "أنهم ربما لا يريدون زيادة التوترات" مع القوى الغربية. "دون أي مبرر مدني" ويفضل الغربيون أيضاً تهدئة الوضع في السياق الجيوسياسي الحالي، حرصا منهم على تجنب اثارة نزاع جديد في الشرق الأوسط. وتتواصل اجتماعات مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي يكتفي بإصدار تصريحات تندد بعدم تعاون إيران. ولم يتم اصدار أي قرار منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2022 على الرغم من تجاوز المستوى بانتظام. والاثنين، أعربت الولايات المتحدة عن "القلق البالغ إزاء التوسع المستمر في البرنامج النووي الإيراني، دون أي مبرر مدني ذي مصداقية"، بحسب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر. اعتبر إريك بروير، مدير مبادرة التهديد النووي وهي منظمة غير حكومية أن "الصورة العامة لا تزال قاتمة للغاية". وأشار لوكالة فرانس برس إلى أنه "لا يبدو أن أي حل دبلوماسي قادر على وقف التصعيد في المستقبل القريب". وفي ظل هذه الظروف، تبدو الوكالة الدولية للطاقة الذرية عاجزة. أعرب غروسي عن أسفه لقيام إيران بتقييد تعاونها "بصورة غير مسبوقة" مع الوكالة التي باتت "مرتهنة" بموقف الجمهورية الإسلامية. وقلصت ايران عمليات التفتيش بشكل كبير وقامت بفصل كاميرات المراقبة وسحبت اعتماد مجموعة من الخبراء. وأعرب غروسي عن "أسفه العميق" لأن إيران لم تتراجع عن قرارها سحب اعتمادات عدد من مفتشي الوكالة. وأكد مصدر دبلوماسي أن إيران سحبت اعتمادات 8 مفتشين من الجنسيتين الفرنسية والألمانية. وفي مواجهة هذه الانتقادات، أعلنت الحكومة الإيرانية الأسبوع الماضي أنها دعت غروسي لزيارة طهران في مايو بمناسبة انعقاد مؤتمر دولي حول الطاقة أعربت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المفوضة بالتحقق من الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني، عن "قلقها المتزايد" إزاء تكثيف أنشطة إيران النووية. وقبل أسبوع من اجتماع مجلس المحافظين في المقر الرئيسي للوكالة في فيينا، دعا مديرها العام، رافايل غروسي، مرة أخرى طهران إلى "التعاون التام"، بعدما شهدت العلاقات بين الطرفين تدهواً في الأشهر الأخيرة. وفي تقرير غير معد للنشر اطلعت عليه وكالة فرانس برس الاثنين، أشار غروسي إلى أن "إيران تدلي بتصريحات علنية حول القدرات التقنية لإنتاج أسلحة نووية، ما يعزز المخاوف". وفي حين تنفي طهران نيتها حيازة قنبلة نووية، رأى مصدر دبلوماسي، أنّ بعض المسؤولين السياسيين يدلون بتصريحات مثيرة للقلق. تخفيض المخزون بنسبة 60% وفي موازاة ذلك، تواصل إيران زيادة إنتاجها وباتت تملك ما يكفي من المواد لصنع عدة قنابل ذرية. ووفقاً لوثيقة ثانية نشرتها الوكالة الأممية، بلغت المخزونات بتاريخ 10 شباط/فبراير 5525,5 كيلوغراما (مقابل 4486,8 كيلوغراما في نهاية تشرين الأول/أكتوبر)، أي أكثر من 27 ضعفا من المستوى المرخص به بموجب الاتفاق الدولي المبرم عام 2015 والذي ينظم أنشطة طهران النووية مقابل رفع العقوبات الدولية. تخلت الجمهورية الإسلامية تدريجيا عن التزاماتها الواردة في الاتفاق المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، ردا على انسحاب الولايات المتحدة منه في 2018 خلال عهد الرئيس، دونالد ترامب. وبدأت محادثات لإعادة إحياء الاتفاق في أبريل 2021 في فيينا بين طهران والقوى الكبرى، لكنها توقفت منذ أغسطس 2022 في سياق توترات متزايدة. وتقوم إيران بالتخصيب بمستويات عالية، بعيدا من السقف المحدد بنسبة 3.67 بالمئة، المعادل لما يستخدم في محطات الطاقة النووية : ولديها الآن 712.2 كلغ (مقارنة بـ567.1 كلغ سابقا) مخصبة بنسبة 20 بالمئة، و121.5 كلغ عند 60 بالمئة (مقابل 128,3 كلغ سابقا). وأبطأت إيران وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة القريبة من نسبة 90 بالمئة المطلوبة للاستخدامات ذات الغايات العسكرية، بعد تسارع في الانتاج في نهاية العام الماضي. وأكد مصدر دبلوماسي "لقد قرروا إجراء عملية تخفيف في بداية العام" مشيرا إلى "أنهم ربما لا يريدون زيادة التوترات" مع القوى الغربية. "دون أي مبرر مدني" ويفضل الغربيون أيضاً تهدئة الوضع في السياق الجيوسياسي الحالي، حرصا منهم على تجنب اثارة نزاع جديد في الشرق الأوسط. وتتواصل اجتماعات مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي يكتفي بإصدار تصريحات تندد بعدم تعاون إيران. ولم يتم اصدار أي قرار منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2022 على الرغم من تجاوز المستوى بانتظام. والاثنين، أعربت الولايات المتحدة عن "القلق البالغ إزاء التوسع المستمر في البرنامج النووي الإيراني، دون أي مبرر مدني ذي مصداقية"، بحسب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر. اعتبر إريك بروير، مدير مبادرة التهديد النووي وهي منظمة غير حكومية أن "الصورة العامة لا تزال قاتمة للغاية". وأشار لوكالة فرانس برس إلى أنه "لا يبدو أن أي حل دبلوماسي قادر على وقف التصعيد في المستقبل القريب". وفي ظل هذه الظروف، تبدو الوكالة الدولية للطاقة الذرية عاجزة. أعرب غروسي عن أسفه لقيام إيران بتقييد تعاونها "بصورة غير مسبوقة" مع الوكالة التي باتت "مرتهنة" بموقف الجمهورية الإسلامية. وقلصت ايران عمليات التفتيش بشكل كبير وقامت بفصل كاميرات المراقبة وسحبت اعتماد مجموعة من الخبراء. وأعرب غروسي عن "أسفه العميق" لأن إيران لم تتراجع عن قرارها سحب اعتمادات عدد من مفتشي الوكالة. وأكد مصدر دبلوماسي أن إيران سحبت اعتمادات 8 مفتشين من الجنسيتين الفرنسية والألمانية. وفي مواجهة هذه الانتقادات، أعلنت الحكومة الإيرانية الأسبوع الماضي أنها دعت غروسي لزيارة طهران في مايو بمناسبة انعقاد مؤتمر دولي حول الطاقة تاريخ محطات الطاقة النووية وسر تفوق الصين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40476&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/27/%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%B3%D8%B1-%D8%AA%D9%81%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84/ Wed, 28 Feb 2024 00:00:00 GMT تختلف مفاعلات الطاقة النووية عن بعضها في أمور عدّة، إذ على الرغم من أننا في الغرب، ما زلنا نبني مفاعلات تعتمد على تقنية قديمة وغير مناسبة لحل مشكلة تحول الطاقة. فقد خطت الصين مؤخرًا خطوات هائلة في تبنّي تصميمات مفاعلات متقدمة أفضل وأكثر أمانًا. وتحتلّ الصين مركز الصدارة في مجال التكنولوجيا النووية، بفارق كبير، وفي رأيي أن بيروقراطية الحكومات الغربية تمنع الغرب من التنافس المنشود مع الصين. ويُعدّ هذا أمرًا بالغ الأهمية، لأننا ما لم نغير أساليبنا ونلحق بأحدث تقنيات المفاعلات، فإن الصين سوف تسيطر على الطاقة عالميًا، على مدى الأعوام الـ100 المقبلة. وتكمن المشكلة في أن الصين اخترعت مفاعلات نووية أفضل مما لدينا في الغرب، وينبع ذلك من أن الصين أدركت أن أفضل تصميمات المفاعلات النووية التي طُوِّرَت في الولايات المتحدة لم تُسَوَّق في الغرب، بسبب الإجراءات الحكومية المعقّدة. وكل ما كان على الصين أن تفعله هو أن تأخذ تصميمات المفاعلات النووية التي تخلّى عنها الغرب في ستينيات القرن الماضي، وتبدأ في بنائها. وقد حققت الصين نجاحًا كبيرًا باستعمال التقنية التي موّلتها الضرائب التي دفعها والدي، وكان ينبغي علينا توحيد معايير إنتاج الطاقة النووية للأغراض المدنية لدينا منذ نصف قرن. من ناحية أخرى، نستمر في الغرب ببناء مفاعلات نووية تعتمد على تقنيات أقدم وأقل موثوقية وأكثر خطورة ما ينبغي. وعلى الرغم من أن الجيش الأميركي يقود العالم بوضوح في تطوير أنظمة الأسلحة النووية لديه، فقد فشلت حكومة الولايات المتحدة فشلًا ذريعًا في اختيار أفضل التقنيات النووية لتسويقها في إنتاج الطاقة النووية للأغراض المدنية. وتمّ تطوير تصميمات المفاعلات التي تبنيها الصين الآن على نفقة دافعي الضرائب الأميركيين في الستينيات، وكان من الممكن تفادي حوادث جزيرة ثري مايل، وتشرنوبيل، وفوكوشيما، بشكل كامل، لو أننا وحّدنا معايير إنتاج الطاقة النووية للأغراض المدنية في تلك التصاميم المتفوقة في أوائل السبعينيات. بدلًا من ذلك، تخلّينا عن التصاميم المتفوقة، ووحّدنا بدلًا من ذلك تصاميم المفاعلات في أوائل الخمسينيات من القرن الـ20، المعروفة مجتمعةً باسم مفاعلات الماء الخفيف، وكان هذا أحد أسوأ الأخطاء السياسية في تاريخ حكومتنا، باختصار، كان اختيار التقنية سياسيًا، وليس من قبل الخبراء. في البدء، كانت القنبلة تمت جميع الأبحاث النووية الأكثر أهمية خلال مشروع مانهاتن، وتَمثَّل هدف الجيش الأميركي في الحصول على القنبلة النووية قبل النازيين، من أجل الفوز بالحرب العالمية الثانية، وهذا كل ما اهتموا به، ولم تكن الطاقة النووية المدنية هدفًا على الإطلاق. لفهم تطور الطاقة النووية، من الضروري أن نفهم أولًا أن تطويرها لم يكن أبدًا من أولويات الحكومة. كانت فرصة تسخير الانشطار النووي لتوليد الطاقة النووية للأغراض المدنية واضحة للعلماء والمهندسين العاملين على القنبلة، وقد تحدّث العديد منهم للإشارة إلى أن برنامج الطاقة النووية المدنية له ما يبرره، وتجاهلت الحكومة هذه الفرصة تمامًا، في البداية. ويتمثل السبب الوحيد لتطوير التكنولوجيا النووية المدنية في أن الطاقة النووية (على عكس الأسلحة النووية) خضعت للبحث والتطوير خصوصًا لتشغيل الغواصات النووية العسكرية. لدى تطوير مفاعلات الطاقة لتشغيل الغواصات، كانت جميع الأعمال الهندسية قد أُنجِزَت، وكان ربط أحد مفاعلات الدفع البحرية بتوربين بخاري لإنتاج الكهرباء على اليابسة فرصة واضحة اعترفت بها الحكومة، أخيرًا. وبعد أن أصبحت الطاقة النووية المدنية مبادرة سياسية، فإن الأولوية (ومبلغ التمويل البحثي) التي تلقّتها تضاءلت مقارنة ببرنامج الأسلحة، إذ أجريت جميع الأبحاث الأكثر أهمية حول الانشطار النووي. ولم يُجرَ أيّ بحث رسمي تقريبًا للنظر في ما إذا كان تصميم المفاعل المختار للغواصات هو الأفضل لإنتاج الطاقة النووية المدنية، واستعملوا فقط ما لديهم، لأنه ثبت نجاحه. مصادر المواد الانشطارية يقال، إن العناصر الثقيلة تكون انشطارية إذا كانت قادرة على تحمّل التفاعل النووي المتسلسل عند قذفها بالنيوترونات منخفضة الطاقة، وبعبارة أخرى، المواد الانشطارية هي المادة التي تحتاج إليها لصنع قنبلة أو مفاعل نووي. من الناحية النظرية، هناك الكثير من النظائر الانشطارية للعناصر الثقيلة، ولكن واحدًا منها فقط، وهو اليورانيوم 235، الموجود في الطبيعة بكميات كافية بحيث يمكن استخراجه وتنقيته وتحويله إلى مواد انشطارية، يمكن استعماله لصنع قنبلة أو وقودًا لمحطة للطاقة النووية. ويمثّل اليورانيوم 235 نسبة 0.7% فقط من اليورانيوم الطبيعي المستخرج من الأرض، والباقي هو اليورانيوم 238، وهو غير قابل للانشطار، ومن ثم لا يمكن استعماله وقودًا للمفاعلات النووية. في الأربعينيات من القرن الـ20، لم يكونوا متأكدين من كمية اليورانيوم التي يمكن استخراجها من الأرض، وكانوا يعلمون أن أقل من 1% منها عبارة عن نوع انشطاري من اليورانيوم الذي يمكن أن يكون له أيّ استعمال في صنع القنابل أو الطاقة النووية المدنية. والأسوأ من ذلك، أن العملية الوحيدة المعروفة في ذلك الوقت لتخصيب اليورانيوم الطبيعي (بمعنى زيادة نسبة اليورانيوم 235 وتقليل نسبة اليورانيوم 238) كانت تسمى "الانتشار الغازي"، وكانت باهظة الثمن إلى حدّ كبير، وتستغرق وقتًا طويلًا. وكانوا يعلمون أنهم بحاجة إلى ما لا يقلّ عن 90% من اليورانيوم 235 لصنع قنبلة، لذلك تطلّب الأمر الكثير من التخصيب. وأُطلق مشروع سرّي ضخم في أوك ريدج بولاية تينيسي لتخصيب أكبر قدر ممكن من اليورانيوم الطبيعي وتحويله إلى يورانيوم "مستعمَل في صنع الأسلحة"، وصُنِّفَ بنسبة 90%، أو أعلى من محتوى اليورانيوم 235. ولم يكن لدى مئات العمال، الذين يشغّلون الآلات المستعملة للقيام بهذه المهمة أيّ فكرة عن غرض أو وظيفة المعدّات التي كانوا يشغّلونها. كان الأمر كله سريًا للغاية، ولم يعرف سوى عدد قليل من الأشخاص الغرض من هذا المشروع الضخم في مختبر أوك ريدج الوطني، واستغرق الأمر سنوات لتخصيب ما يكفي من اليورانيوم 235 لصنع قنبلة هيروشيما. ونظرًا للتحديات المتمثلة في الحصول على ما يكفي من اليورانيوم 235 لصنع قنبلة، أعطى مشروع مانهاتن أولوية عالية للغاية لمعرفة طريقة العثور على بديل لليورانيوم 235، وتمكّن العلماء من تصوُّر عملية بارعة تستعمل تفاعل سلسلة الانشطار النووي لتحويل عنصر كيميائي إلى عنصر آخر. وقد أتاح هذا الابتكار المهم للباحثين إدراج نظيرين مشعّين آخرين، اليورانيوم 233 والبلوتونيوم 239، في قائمة المكونات المحتملة لصنع القنابل. تجدر الإشارة إلى أنه لا يوجد مصدر طبيعي لأكثر من كميات ضئيلة من أيّ من تلك النظائر المشعة. والطريقة الوحيدة المتاحة أمام البشر للحصول عليها هي أن يمتلكوا، أولًا، بعض اليورانيوم 235، ثم يستعملوا ذلك اليورانيوم 235 وقودًا لتفاعل سلسلة الانشطار النووي الذي سيُنتج إمّا اليورانيوم 233 أو البلوتونيوم 239 منتجًا ثانويًا من ذلك التفاعل الانشطاري المتسلسل. عند سؤال معظم الناس اليوم عن تعريف "المفاعل النووي"، من المحتمل أن يخبروك أنه اختراع لإنتاج الكهرباء من الطاقة النووية، ولكن لم يكن هذا هو الغرض الأصلي للمفاعلات النووية، التي كانت تُعرف في الأصل باسم المفاعلات المتسلسلة. ولم يكن الغرض الذي من أجله اختُرِعَت لأول مرة إنتاج الكهرباء، وإنما تصنيع النظائر المشعة الانشطارية، التي لا توجد في الطبيعة بكميات كافية لتكون قادرة على صنع قنابل منها. وكان صنع البلوتونيوم 239 أمرًا سهلًا نسبيًا، وتُعرف العملية باسم "الاستنسال، التوليد"، ويعتمد التصميم الخاص لمفاعل التوليد باليورانيوم المخصب على اليورانيوم 235 للحفاظ على تفاعل سلسلة الانشطار النووي الذي يحدث في قلب المفاعل. في المقابل، زوّد هذا التفاعل المتسلسل نفسه بوفرة من النيوترونات التي أُطلِقَت بوساطة انشطار اليورانيوم 235.، وامتُصَّت بعض تلك النيوترونات بواسطة اليورانيوم 238 الذي لم يكن انشطاريًا في حدّ ذاته، وحوّل امتصاص تلك النيوترونات اليورانيوم 238 إلى نظائر انشطارية مختلفة للبلوتونيوم. وكانت وظيفة مفاعل التوليد هي تحويل اليورانيوم 238، الذي كان يُعتقد سابقًا أنه عديم الفائدة، إلى بلوتونيوم 239 الانشطاري، وكان أكثر ملاءمة لصنع القنابل من اليورانيوم 235. ونُفِّذ مشروع كبير آخر سرّي للغاية في منطقة هانفورد، بواشنطن لتصنيع البلوتونيوم 239، باستعمال مفاعل توليد تجريبي. وتمثلت الفكرة في الحصول على مصدر احتياطي للمواد الانشطارية في حالة فشل المشروع بمختبر أوك ريدج في إنتاج ما يكفي من اليورانيوم 235 لصنع قنبلة. وفي النهاية، كان كلا المشروعين ناجحين، وصُنعت قنبلة هيروشيما من اليورانيوم 235 المخصب في أوك ريدج، وصُنعت قنبلة ناغازاكي من البلوتونيوم 239 الذي يصنعه مفاعل التوليد في هانفورد. والمرشح المتبقي هو اليورانيوم 233، وهو نظير آخر لليورانيوم يمكن استعماله نظريًا لصنع قنبلة، إذ لا يوجد اليورانيوم 233 في الطبيعة، ولكن يمكن استخلاصه من عنصر آخر يسمى الثوريوم 232، باستعمال نوع خاص من مفاعلات التوليد. وأدرك علماء الأبحاث بسرعة أنه سيكون من الصعب والمكلف صنع قنبلة من اليورانيوم 233 غير المستقر نسبيًا، مقارنة بالبلوتونيوم 239 أو اليورانيوم 235. لذلك، رفض مشروع مانهاتن اليورانيوم 233 والثوريوم المستعمَل لإنتاجه، وركّز فقط على النظيرين الآخرين اللذين كانا أكثر ملاءمة لصنع القنابل. سأشرح ما علاقة كل هذا بالطاقة النووية المدنية اليوم في هذا المقال. من القنابل النووية إلى الطاقة النووية عند انتهاء الحرب العالمية الثانية وبدء الحرب الباردة، اكتشف الجيش الأميركي فجأة حاجته إلى الطاقة النووية، بالإضافة إلى الأسلحة النووية. وقدّم الأدميرال هيمان ريكوفر الحجة لصالح غواصة تعمل بالطاقة النووية يمكن أن تظل مغمورة بالمياه إلى أجل غير مسمى تقريبًا، ويمكن تسليحها في النهاية بصواريخ نووية تُطلق من الغواصات، ولا يمكن أبدًا تعطيلها بوساطة ضربة أولى من جانب العدو. سعيًا وراء دفع الغواصات النووية، عُرِض توليد الكهرباء من مفاعل نووي لأول مرة في مختبر أبحاث تابع للحكومة الأميركية عام 1951. ودخلت الغواصة النووية نوتيلوس الخدمة بعد 4 سنوات فقط في عام 1955، واستعملت تصميمًا جديدًا للمفاعل يسمى مفاعل الماء الخفيف المضغوط (PLWR). وصمّم هذا المفاعل ألفين واينبرغ، الذي أكد لاحقًا في سيرته الذاتية عام 1997 أنه اختار مفاعل الماء الخفيف المضغوط فقط لأنه كان أكثر ملاءمة للمساحة الضيقة المتاحة داخل هيكل الغواصة. عند التفكير في الطاقة النووية المدنية لاحقًا، اتُّخِذ قرار بتأسيس جميع محطات توليد الكهرباء النووية المدنية على تصميم مفاعل الماء الخفيف نفسه الذي ثبت أنه يعمل لتشغيل الغواصات. والآن، من المهم جدًا فهم النقطة التالية: لقد اتُّخِذ هذا القرار من قبل البيروقراطيين، وليس من قبل العلماء والمهندسين. وكان الدافع وراء القرار أن مفاعل الماء الخفيف قد ثبت أنه يعمل في الغواصات، لذلك اعتقدوا أنه من المنطقي استعمال ما هو معروف للعمل فقط، بدلًا من بذل الكثير من الوقت والمال بالتفكير في تصميمات أخرى. وعلى عكس الاعتقاد الخاطئ السائد حتى يومنا هذا في صناعة الطاقة النووية، فإن اختيار تصميم مفاعل الماء الخفيف للطاقة النووية المدنية لم يتمّ بالتأكيد بعد أيّ نوع من المنافسة بين تصاميم المفاعلات على أساس الجدارة، كما تمّ تقييمها من قبل العلماء والمهندسين، وقد أكد واينبرغ هذه النقطة في كتابه. بحلول عام 1958، بعد 7 سنوات فقط من أول عرض مختبري للكهرباء من الطاقة النووية، كان لديهم الكثير من الخبرة في تشغيل مفاعلات الماء الخفيف، واكتشفوا أن أسوأ مخاطر السلامة كان انصهار قضبان الوقود وانفجارات الهيدروجين، مثل تلك التي نسفت أسطح مباني المفاعل في فوكوشيما بعد 53 عامًا. لقد عرفوا منذ عام 1958 أن المشكلة برمّتها التي تسبّب هذه المخاطر على السلامة كانت اختيار الماء مبردًا لقلب المفاعل تختلف مفاعلات الطاقة النووية عن بعضها في أمور عدّة، إذ على الرغم من أننا في الغرب، ما زلنا نبني مفاعلات تعتمد على تقنية قديمة وغير مناسبة لحل مشكلة تحول الطاقة. فقد خطت الصين مؤخرًا خطوات هائلة في تبنّي تصميمات مفاعلات متقدمة أفضل وأكثر أمانًا. وتحتلّ الصين مركز الصدارة في مجال التكنولوجيا النووية، بفارق كبير، وفي رأيي أن بيروقراطية الحكومات الغربية تمنع الغرب من التنافس المنشود مع الصين. ويُعدّ هذا أمرًا بالغ الأهمية، لأننا ما لم نغير أساليبنا ونلحق بأحدث تقنيات المفاعلات، فإن الصين سوف تسيطر على الطاقة عالميًا، على مدى الأعوام الـ100 المقبلة. وتكمن المشكلة في أن الصين اخترعت مفاعلات نووية أفضل مما لدينا في الغرب، وينبع ذلك من أن الصين أدركت أن أفضل تصميمات المفاعلات النووية التي طُوِّرَت في الولايات المتحدة لم تُسَوَّق في الغرب، بسبب الإجراءات الحكومية المعقّدة. وكل ما كان على الصين أن تفعله هو أن تأخذ تصميمات المفاعلات النووية التي تخلّى عنها الغرب في ستينيات القرن الماضي، وتبدأ في بنائها. وقد حققت الصين نجاحًا كبيرًا باستعمال التقنية التي موّلتها الضرائب التي دفعها والدي، وكان ينبغي علينا توحيد معايير إنتاج الطاقة النووية للأغراض المدنية لدينا منذ نصف قرن. من ناحية أخرى، نستمر في الغرب ببناء مفاعلات نووية تعتمد على تقنيات أقدم وأقل موثوقية وأكثر خطورة ما ينبغي. وعلى الرغم من أن الجيش الأميركي يقود العالم بوضوح في تطوير أنظمة الأسلحة النووية لديه، فقد فشلت حكومة الولايات المتحدة فشلًا ذريعًا في اختيار أفضل التقنيات النووية لتسويقها في إنتاج الطاقة النووية للأغراض المدنية. وتمّ تطوير تصميمات المفاعلات التي تبنيها الصين الآن على نفقة دافعي الضرائب الأميركيين في الستينيات، وكان من الممكن تفادي حوادث جزيرة ثري مايل، وتشرنوبيل، وفوكوشيما، بشكل كامل، لو أننا وحّدنا معايير إنتاج الطاقة النووية للأغراض المدنية في تلك التصاميم المتفوقة في أوائل السبعينيات. بدلًا من ذلك، تخلّينا عن التصاميم المتفوقة، ووحّدنا بدلًا من ذلك تصاميم المفاعلات في أوائل الخمسينيات من القرن الـ20، المعروفة مجتمعةً باسم مفاعلات الماء الخفيف، وكان هذا أحد أسوأ الأخطاء السياسية في تاريخ حكومتنا، باختصار، كان اختيار التقنية سياسيًا، وليس من قبل الخبراء. في البدء، كانت القنبلة تمت جميع الأبحاث النووية الأكثر أهمية خلال مشروع مانهاتن، وتَمثَّل هدف الجيش الأميركي في الحصول على القنبلة النووية قبل النازيين، من أجل الفوز بالحرب العالمية الثانية، وهذا كل ما اهتموا به، ولم تكن الطاقة النووية المدنية هدفًا على الإطلاق. لفهم تطور الطاقة النووية، من الضروري أن نفهم أولًا أن تطويرها لم يكن أبدًا من أولويات الحكومة. كانت فرصة تسخير الانشطار النووي لتوليد الطاقة النووية للأغراض المدنية واضحة للعلماء والمهندسين العاملين على القنبلة، وقد تحدّث العديد منهم للإشارة إلى أن برنامج الطاقة النووية المدنية له ما يبرره، وتجاهلت الحكومة هذه الفرصة تمامًا، في البداية. ويتمثل السبب الوحيد لتطوير التكنولوجيا النووية المدنية في أن الطاقة النووية (على عكس الأسلحة النووية) خضعت للبحث والتطوير خصوصًا لتشغيل الغواصات النووية العسكرية. لدى تطوير مفاعلات الطاقة لتشغيل الغواصات، كانت جميع الأعمال الهندسية قد أُنجِزَت، وكان ربط أحد مفاعلات الدفع البحرية بتوربين بخاري لإنتاج الكهرباء على اليابسة فرصة واضحة اعترفت بها الحكومة، أخيرًا. وبعد أن أصبحت الطاقة النووية المدنية مبادرة سياسية، فإن الأولوية (ومبلغ التمويل البحثي) التي تلقّتها تضاءلت مقارنة ببرنامج الأسلحة، إذ أجريت جميع الأبحاث الأكثر أهمية حول الانشطار النووي. ولم يُجرَ أيّ بحث رسمي تقريبًا للنظر في ما إذا كان تصميم المفاعل المختار للغواصات هو الأفضل لإنتاج الطاقة النووية المدنية، واستعملوا فقط ما لديهم، لأنه ثبت نجاحه. مصادر المواد الانشطارية يقال، إن العناصر الثقيلة تكون انشطارية إذا كانت قادرة على تحمّل التفاعل النووي المتسلسل عند قذفها بالنيوترونات منخفضة الطاقة، وبعبارة أخرى، المواد الانشطارية هي المادة التي تحتاج إليها لصنع قنبلة أو مفاعل نووي. من الناحية النظرية، هناك الكثير من النظائر الانشطارية للعناصر الثقيلة، ولكن واحدًا منها فقط، وهو اليورانيوم 235، الموجود في الطبيعة بكميات كافية بحيث يمكن استخراجه وتنقيته وتحويله إلى مواد انشطارية، يمكن استعماله لصنع قنبلة أو وقودًا لمحطة للطاقة النووية. ويمثّل اليورانيوم 235 نسبة 0.7% فقط من اليورانيوم الطبيعي المستخرج من الأرض، والباقي هو اليورانيوم 238، وهو غير قابل للانشطار، ومن ثم لا يمكن استعماله وقودًا للمفاعلات النووية. في الأربعينيات من القرن الـ20، لم يكونوا متأكدين من كمية اليورانيوم التي يمكن استخراجها من الأرض، وكانوا يعلمون أن أقل من 1% منها عبارة عن نوع انشطاري من اليورانيوم الذي يمكن أن يكون له أيّ استعمال في صنع القنابل أو الطاقة النووية المدنية. والأسوأ من ذلك، أن العملية الوحيدة المعروفة في ذلك الوقت لتخصيب اليورانيوم الطبيعي (بمعنى زيادة نسبة اليورانيوم 235 وتقليل نسبة اليورانيوم 238) كانت تسمى "الانتشار الغازي"، وكانت باهظة الثمن إلى حدّ كبير، وتستغرق وقتًا طويلًا. وكانوا يعلمون أنهم بحاجة إلى ما لا يقلّ عن 90% من اليورانيوم 235 لصنع قنبلة، لذلك تطلّب الأمر الكثير من التخصيب. وأُطلق مشروع سرّي ضخم في أوك ريدج بولاية تينيسي لتخصيب أكبر قدر ممكن من اليورانيوم الطبيعي وتحويله إلى يورانيوم "مستعمَل في صنع الأسلحة"، وصُنِّفَ بنسبة 90%، أو أعلى من محتوى اليورانيوم 235. ولم يكن لدى مئات العمال، الذين يشغّلون الآلات المستعملة للقيام بهذه المهمة أيّ فكرة عن غرض أو وظيفة المعدّات التي كانوا يشغّلونها. كان الأمر كله سريًا للغاية، ولم يعرف سوى عدد قليل من الأشخاص الغرض من هذا المشروع الضخم في مختبر أوك ريدج الوطني، واستغرق الأمر سنوات لتخصيب ما يكفي من اليورانيوم 235 لصنع قنبلة هيروشيما. ونظرًا للتحديات المتمثلة في الحصول على ما يكفي من اليورانيوم 235 لصنع قنبلة، أعطى مشروع مانهاتن أولوية عالية للغاية لمعرفة طريقة العثور على بديل لليورانيوم 235، وتمكّن العلماء من تصوُّر عملية بارعة تستعمل تفاعل سلسلة الانشطار النووي لتحويل عنصر كيميائي إلى عنصر آخر. وقد أتاح هذا الابتكار المهم للباحثين إدراج نظيرين مشعّين آخرين، اليورانيوم 233 والبلوتونيوم 239، في قائمة المكونات المحتملة لصنع القنابل. تجدر الإشارة إلى أنه لا يوجد مصدر طبيعي لأكثر من كميات ضئيلة من أيّ من تلك النظائر المشعة. والطريقة الوحيدة المتاحة أمام البشر للحصول عليها هي أن يمتلكوا، أولًا، بعض اليورانيوم 235، ثم يستعملوا ذلك اليورانيوم 235 وقودًا لتفاعل سلسلة الانشطار النووي الذي سيُنتج إمّا اليورانيوم 233 أو البلوتونيوم 239 منتجًا ثانويًا من ذلك التفاعل الانشطاري المتسلسل. عند سؤال معظم الناس اليوم عن تعريف "المفاعل النووي"، من المحتمل أن يخبروك أنه اختراع لإنتاج الكهرباء من الطاقة النووية، ولكن لم يكن هذا هو الغرض الأصلي للمفاعلات النووية، التي كانت تُعرف في الأصل باسم المفاعلات المتسلسلة. ولم يكن الغرض الذي من أجله اختُرِعَت لأول مرة إنتاج الكهرباء، وإنما تصنيع النظائر المشعة الانشطارية، التي لا توجد في الطبيعة بكميات كافية لتكون قادرة على صنع قنابل منها. وكان صنع البلوتونيوم 239 أمرًا سهلًا نسبيًا، وتُعرف العملية باسم "الاستنسال، التوليد"، ويعتمد التصميم الخاص لمفاعل التوليد باليورانيوم المخصب على اليورانيوم 235 للحفاظ على تفاعل سلسلة الانشطار النووي الذي يحدث في قلب المفاعل. في المقابل، زوّد هذا التفاعل المتسلسل نفسه بوفرة من النيوترونات التي أُطلِقَت بوساطة انشطار اليورانيوم 235.، وامتُصَّت بعض تلك النيوترونات بواسطة اليورانيوم 238 الذي لم يكن انشطاريًا في حدّ ذاته، وحوّل امتصاص تلك النيوترونات اليورانيوم 238 إلى نظائر انشطارية مختلفة للبلوتونيوم. وكانت وظيفة مفاعل التوليد هي تحويل اليورانيوم 238، الذي كان يُعتقد سابقًا أنه عديم الفائدة، إلى بلوتونيوم 239 الانشطاري، وكان أكثر ملاءمة لصنع القنابل من اليورانيوم 235. ونُفِّذ مشروع كبير آخر سرّي للغاية في منطقة هانفورد، بواشنطن لتصنيع البلوتونيوم 239، باستعمال مفاعل توليد تجريبي. وتمثلت الفكرة في الحصول على مصدر احتياطي للمواد الانشطارية في حالة فشل المشروع بمختبر أوك ريدج في إنتاج ما يكفي من اليورانيوم 235 لصنع قنبلة. وفي النهاية، كان كلا المشروعين ناجحين، وصُنعت قنبلة هيروشيما من اليورانيوم 235 المخصب في أوك ريدج، وصُنعت قنبلة ناغازاكي من البلوتونيوم 239 الذي يصنعه مفاعل التوليد في هانفورد. والمرشح المتبقي هو اليورانيوم 233، وهو نظير آخر لليورانيوم يمكن استعماله نظريًا لصنع قنبلة، إذ لا يوجد اليورانيوم 233 في الطبيعة، ولكن يمكن استخلاصه من عنصر آخر يسمى الثوريوم 232، باستعمال نوع خاص من مفاعلات التوليد. وأدرك علماء الأبحاث بسرعة أنه سيكون من الصعب والمكلف صنع قنبلة من اليورانيوم 233 غير المستقر نسبيًا، مقارنة بالبلوتونيوم 239 أو اليورانيوم 235. لذلك، رفض مشروع مانهاتن اليورانيوم 233 والثوريوم المستعمَل لإنتاجه، وركّز فقط على النظيرين الآخرين اللذين كانا أكثر ملاءمة لصنع القنابل. سأشرح ما علاقة كل هذا بالطاقة النووية المدنية اليوم في هذا المقال. من القنابل النووية إلى الطاقة النووية عند انتهاء الحرب العالمية الثانية وبدء الحرب الباردة، اكتشف الجيش الأميركي فجأة حاجته إلى الطاقة النووية، بالإضافة إلى الأسلحة النووية. وقدّم الأدميرال هيمان ريكوفر الحجة لصالح غواصة تعمل بالطاقة النووية يمكن أن تظل مغمورة بالمياه إلى أجل غير مسمى تقريبًا، ويمكن تسليحها في النهاية بصواريخ نووية تُطلق من الغواصات، ولا يمكن أبدًا تعطيلها بوساطة ضربة أولى من جانب العدو. سعيًا وراء دفع الغواصات النووية، عُرِض توليد الكهرباء من مفاعل نووي لأول مرة في مختبر أبحاث تابع للحكومة الأميركية عام 1951. ودخلت الغواصة النووية نوتيلوس الخدمة بعد 4 سنوات فقط في عام 1955، واستعملت تصميمًا جديدًا للمفاعل يسمى مفاعل الماء الخفيف المضغوط (PLWR). وصمّم هذا المفاعل ألفين واينبرغ، الذي أكد لاحقًا في سيرته الذاتية عام 1997 أنه اختار مفاعل الماء الخفيف المضغوط فقط لأنه كان أكثر ملاءمة للمساحة الضيقة المتاحة داخل هيكل الغواصة. عند التفكير في الطاقة النووية المدنية لاحقًا، اتُّخِذ قرار بتأسيس جميع محطات توليد الكهرباء النووية المدنية على تصميم مفاعل الماء الخفيف نفسه الذي ثبت أنه يعمل لتشغيل الغواصات. والآن، من المهم جدًا فهم النقطة التالية: لقد اتُّخِذ هذا القرار من قبل البيروقراطيين، وليس من قبل العلماء والمهندسين. وكان الدافع وراء القرار أن مفاعل الماء الخفيف قد ثبت أنه يعمل في الغواصات، لذلك اعتقدوا أنه من المنطقي استعمال ما هو معروف للعمل فقط، بدلًا من بذل الكثير من الوقت والمال بالتفكير في تصميمات أخرى. وعلى عكس الاعتقاد الخاطئ السائد حتى يومنا هذا في صناعة الطاقة النووية، فإن اختيار تصميم مفاعل الماء الخفيف للطاقة النووية المدنية لم يتمّ بالتأكيد بعد أيّ نوع من المنافسة بين تصاميم المفاعلات على أساس الجدارة، كما تمّ تقييمها من قبل العلماء والمهندسين، وقد أكد واينبرغ هذه النقطة في كتابه. بحلول عام 1958، بعد 7 سنوات فقط من أول عرض مختبري للكهرباء من الطاقة النووية، كان لديهم الكثير من الخبرة في تشغيل مفاعلات الماء الخفيف، واكتشفوا أن أسوأ مخاطر السلامة كان انصهار قضبان الوقود وانفجارات الهيدروجين، مثل تلك التي نسفت أسطح مباني المفاعل في فوكوشيما بعد 53 عامًا. لقد عرفوا منذ عام 1958 أن المشكلة برمّتها التي تسبّب هذه المخاطر على السلامة كانت اختيار الماء مبردًا لقلب المفاعل إيقاف تشغيل مزرعة رياح ثانية في أستراليا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40475&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/25/%D8%A5%D9%8A%D9%82%D8%A7%D9%81-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84/ Tue, 27 Feb 2024 00:00:00 GMT أُغلقت مزرعة رياح ثانية في ولاية فيكتوريا الأسترالية، وسط اتهامات من المجموعات المناهضة لطاقة الرياح بأن التوربينات تؤجّج نيران الحرائق المشتعلة في الآونة الأخيرة. في الأسبوع الماضي، توقفت مزرعة رياح ستوكيارد هيل -وهي الأكبر في الولاية- بسرعة، بعد اندلاع حريق عشبي محلي في المناطق. وفي 22 فبراير/شباط 2024، توقفت مزرعة رياح وابرا -الواقعة غرب بالارات- عن العمل، إذ أمرت سلطات الإطفاء المحلية آلاف الأشخاص بالإخلاء، في مواجهة حرائق الغابات الكبرى التي هددت المباني وبعض المجتمعات. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تعمل مزرعة رياح وابرا منذ عام 2009، وكانت في السابق أكبر مزرعة رياح تابعة لشركة "أكيونا إنرجيا" (Acconia Energia) في أستراليا. وتقع المزرعة على بعد 35 كيلومترًا شمال غرب بالارات بولاية فيكتوريا، وتحتوي على 128 توربين رياح قادرة على إنتاج 192 ميغاواط من الكهرباء، وهو ما يكفي لتزويد 138 ألف منزل بالتيار الكهربائي. حدث إغلاق مزرعة رياح ستوكيارد هيل قبل نحو 90 دقيقة من تدمير العواصف العاتية لـ6 أبراج نقل رئيسة، ثم تدمير أجزاء كبيرة من الشبكة المحلية بالأرض، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن أكثر من نصف مليون شخص. ووفقًا لأحد التحليلات، فإن إيقاف تشغيل مزرعة الرياح، التي كانت تعمل بكامل طاقتها تقريبًا في ذلك الوقت، ربما كان محض صدفة، لأنه أدى إلى تقليل حمل التوليد على خطوط النقل التي دمرتها العواصف؛ ما أدى بدوره إلى تقليل التأثير في الشبكة، وفق ما نقلته منصة "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). مزرعة رياح ستوكيارد هيل تتكون من 149 توربين رياح معتمدة على بعد نحو 35 كيلومترًا غرب بالارات في ولاية فيكتوريا، ولديها القدرة على تشغيل ما يقرب من 425 ألف منزل سنويًا. وبدأت عمليات بناء مزرعة الرياح في أوائل عام 2018، وانطلقت صادرات الكهرباء في يوليو/تموز 2021، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن الموقع الرسمي للمشروع. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2022، أكمل المشروع اختباراته، وحصل على موافقة مشغّل سوق الطاقة الأسترالي ومزود خدمات الشبكة لتوليد ما يصل إلى طاقته القصوى البالغة 511 ميغاواط في سوق الكهرباء الوطنية. مع ذلك، تواصل الحركة المناهضة للرياح تواصل هجماتها المتواصلة على تكنولوجيا طاقة الرياح. وقالت مجموعة ويند فارم ليفينغ (Wind Farm Living) في منصة التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "الناس يفرّون من منازلهم، في حين تستمر التوربينات بإثارة الرياح"، على الرغم من أن الرياح هي التي تجعل التوربينات تدور، وليس العكس. وأوضحت المجموعة أنها ورثت عمل إحدى المنظمات الأصلية المناهضة للرياح، وهي مؤسسة وابرا (Waubra Foundation)، التي أُنشئت للاحتجاج على تطوير المشروع نفسه الذي تأثّر هذا الأسبوع. وكتبت في بيانها: "مجرد خيبة أمل جديدة لسكان الريف.. يجب حظر عدم إطفاء التوربينات خلال الحرائق المشتعلة في كل مكان". يُذكر أن مشروعات طاقة الرياح تواجه معارضات محلية عنيفة في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، نظرًا لإضرارها بالمجتمعات المحيطة وملكية الأراضي، بالإضافة إلى ارتفاع معدل الحوادث الناجمة عن التوربينات. بالرجوع إلى إرشادات مجلس سلطات خدمات الإطفاء والطوارئ الأسترالية، بشأن مزارع الرياح وحرائق الغابات، اتضح بعض النقاط المثيرة للاهتمام. وذكرت الإرشادات أنه من غير المتوقع أن تؤثّر مزارع الرياح سلبًا بسلوك الحرائق في المناطق المجاورة لها؛ إذ تتغير سرعات واتجاهات الرياح المحلية بشكل كبير عبر المناظر الطبيعية المتأثرة بالاضطرابات الناجمة عن خطوط التلال والأشجار العالية والمباني. ومن المتوقع التحكم في أيّ احتمال لحدوث اضطرابات ناجمة عن توربينات الرياح -والتي تؤثّر في سلوك الحرائق- من خلال إغلاق توربينات الرياح في حالة حرائق الغابات. وبالنظر إلى أن توربينات الرياح يُمكن أن تجتذب البرق خلال العواصف الرعدية، فمن المحتمل أن تقلل توربينات الرياح من خطر حرائق الغابات الناجمة عن البرق، خاصةً إذا كانت التوربينات موجودة على سلسلة من التلال، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن إرشادات مجلس سلطات خدمات الإطفاء والطوارئ الأسترالية. وأضافت الإرشادات أن المطورين يتحملون مسؤولية ضمان إغلاق توربينات الرياح فورًا خلال عمليات الطوارئ، حيثما أمكن، يجب إيقاف الشفرات في وضع حرف واي "Y" أو "أذن الأرنب"، لأن هذا الوضع يسمح بأقصى مساحة جوية للطائرات بإجراء مناورة تحت الشفرات، ويزيل واحدة من الشفرات بوصفها عائقًا محتملًا. أُغلقت مزرعة رياح ثانية في ولاية فيكتوريا الأسترالية، وسط اتهامات من المجموعات المناهضة لطاقة الرياح بأن التوربينات تؤجّج نيران الحرائق المشتعلة في الآونة الأخيرة. في الأسبوع الماضي، توقفت مزرعة رياح ستوكيارد هيل -وهي الأكبر في الولاية- بسرعة، بعد اندلاع حريق عشبي محلي في المناطق. وفي 22 فبراير/شباط 2024، توقفت مزرعة رياح وابرا -الواقعة غرب بالارات- عن العمل، إذ أمرت سلطات الإطفاء المحلية آلاف الأشخاص بالإخلاء، في مواجهة حرائق الغابات الكبرى التي هددت المباني وبعض المجتمعات. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تعمل مزرعة رياح وابرا منذ عام 2009، وكانت في السابق أكبر مزرعة رياح تابعة لشركة "أكيونا إنرجيا" (Acconia Energia) في أستراليا. وتقع المزرعة على بعد 35 كيلومترًا شمال غرب بالارات بولاية فيكتوريا، وتحتوي على 128 توربين رياح قادرة على إنتاج 192 ميغاواط من الكهرباء، وهو ما يكفي لتزويد 138 ألف منزل بالتيار الكهربائي. حدث إغلاق مزرعة رياح ستوكيارد هيل قبل نحو 90 دقيقة من تدمير العواصف العاتية لـ6 أبراج نقل رئيسة، ثم تدمير أجزاء كبيرة من الشبكة المحلية بالأرض، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن أكثر من نصف مليون شخص. ووفقًا لأحد التحليلات، فإن إيقاف تشغيل مزرعة الرياح، التي كانت تعمل بكامل طاقتها تقريبًا في ذلك الوقت، ربما كان محض صدفة، لأنه أدى إلى تقليل حمل التوليد على خطوط النقل التي دمرتها العواصف؛ ما أدى بدوره إلى تقليل التأثير في الشبكة، وفق ما نقلته منصة "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). مزرعة رياح ستوكيارد هيل تتكون من 149 توربين رياح معتمدة على بعد نحو 35 كيلومترًا غرب بالارات في ولاية فيكتوريا، ولديها القدرة على تشغيل ما يقرب من 425 ألف منزل سنويًا. وبدأت عمليات بناء مزرعة الرياح في أوائل عام 2018، وانطلقت صادرات الكهرباء في يوليو/تموز 2021، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن الموقع الرسمي للمشروع. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2022، أكمل المشروع اختباراته، وحصل على موافقة مشغّل سوق الطاقة الأسترالي ومزود خدمات الشبكة لتوليد ما يصل إلى طاقته القصوى البالغة 511 ميغاواط في سوق الكهرباء الوطنية. مع ذلك، تواصل الحركة المناهضة للرياح تواصل هجماتها المتواصلة على تكنولوجيا طاقة الرياح. وقالت مجموعة ويند فارم ليفينغ (Wind Farm Living) في منصة التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "الناس يفرّون من منازلهم، في حين تستمر التوربينات بإثارة الرياح"، على الرغم من أن الرياح هي التي تجعل التوربينات تدور، وليس العكس. وأوضحت المجموعة أنها ورثت عمل إحدى المنظمات الأصلية المناهضة للرياح، وهي مؤسسة وابرا (Waubra Foundation)، التي أُنشئت للاحتجاج على تطوير المشروع نفسه الذي تأثّر هذا الأسبوع. وكتبت في بيانها: "مجرد خيبة أمل جديدة لسكان الريف.. يجب حظر عدم إطفاء التوربينات خلال الحرائق المشتعلة في كل مكان". يُذكر أن مشروعات طاقة الرياح تواجه معارضات محلية عنيفة في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، نظرًا لإضرارها بالمجتمعات المحيطة وملكية الأراضي، بالإضافة إلى ارتفاع معدل الحوادث الناجمة عن التوربينات. بالرجوع إلى إرشادات مجلس سلطات خدمات الإطفاء والطوارئ الأسترالية، بشأن مزارع الرياح وحرائق الغابات، اتضح بعض النقاط المثيرة للاهتمام. وذكرت الإرشادات أنه من غير المتوقع أن تؤثّر مزارع الرياح سلبًا بسلوك الحرائق في المناطق المجاورة لها؛ إذ تتغير سرعات واتجاهات الرياح المحلية بشكل كبير عبر المناظر الطبيعية المتأثرة بالاضطرابات الناجمة عن خطوط التلال والأشجار العالية والمباني. ومن المتوقع التحكم في أيّ احتمال لحدوث اضطرابات ناجمة عن توربينات الرياح -والتي تؤثّر في سلوك الحرائق- من خلال إغلاق توربينات الرياح في حالة حرائق الغابات. وبالنظر إلى أن توربينات الرياح يُمكن أن تجتذب البرق خلال العواصف الرعدية، فمن المحتمل أن تقلل توربينات الرياح من خطر حرائق الغابات الناجمة عن البرق، خاصةً إذا كانت التوربينات موجودة على سلسلة من التلال، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن إرشادات مجلس سلطات خدمات الإطفاء والطوارئ الأسترالية. وأضافت الإرشادات أن المطورين يتحملون مسؤولية ضمان إغلاق توربينات الرياح فورًا خلال عمليات الطوارئ، حيثما أمكن، يجب إيقاف الشفرات في وضع حرف واي "Y" أو "أذن الأرنب"، لأن هذا الوضع يسمح بأقصى مساحة جوية للطائرات بإجراء مناورة تحت الشفرات، ويزيل واحدة من الشفرات بوصفها عائقًا محتملًا. جديد الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40474&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 telexpresse.com/302327.html Tue, 27 Feb 2024 00:00:00 GMT عين رئيس تنفيذي جديد لشركة “إكس لينكس” المشرفة على مشروع الربط الكهربائي المولد من الطاقة الشمسية والريحية، من المغرب إلى المملكة المتحدة، عبر المحيط الأطلسي، والذي تقدر تكلفته بأزيد من 16 مليار جنيه أسترليني. وعين جيمس همفري رئيسا تنفيذيا جديدا للشركة التي تقود مشروعا نموذجيا وغير مسبوق للطاقة النظيفة، إذ يجر الرجل تجربة طويلة تمتد على مدى 25 عاما، في قيادة المشاريع الدولية الضخمة، كان آخرها شركة النفط والغاز الحكومية الإماراتية أدنوك في أبو ظبي، حيث أشرف على إنشاء مجمع كيميائي للأمونيا بقيمة 25 مليار دولار. كما تولى همفري قيادة قسم الطاقة الجديدة في أدنوك، حيث قام بتطوير أول مصنع للأمونيا الزرقاء على مستوى العالم في المنطقة ومشروع تجريبي لتخزين الكربون. ويرمي مشروع “إكس لينكس” إلى توليد 11.5 جيغاوات من الطاقة الخالية من الكربون من شمس ورياح جنوب المغرب، مما يوفر 3.6 جيجاوات من الكهرباء الموثوقة لبريطانيا وحدها لمدة 19 ساعة في المتوسط كل يوم. وسيجري الربط الكهربائي عبر 4000 كيلومتر من الكابلات البحرية ذات الجهد العالي التي تعمل بالتيار المستمر والتي يتم تشغيلها تحت قاع البحر. وبمجرد اكتماله، سيكون المشروع قادرًا على توفير 8% من احتياجات بريطانيا من الكهرباء. ومع بدء التشغيل المقرر في نهاية هذا العقد، يعتزم داعمو المشروع أن تتدفق الطاقة النظيفة منخفضة التكلفة إلى أكثر من 7 ملايين منزل بريطاني. وتبلغ ميزانية المشروع 16 مليار جنيه استرليني، ويضم مستثمرين من علامات تجارية عالمية للطاقة مثل توتال إنيرجي، وشركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة)، وشركة أوكتوبس إنيرجي البريطانية. عين رئيس تنفيذي جديد لشركة “إكس لينكس” المشرفة على مشروع الربط الكهربائي المولد من الطاقة الشمسية والريحية، من المغرب إلى المملكة المتحدة، عبر المحيط الأطلسي، والذي تقدر تكلفته بأزيد من 16 مليار جنيه أسترليني. وعين جيمس همفري رئيسا تنفيذيا جديدا للشركة التي تقود مشروعا نموذجيا وغير مسبوق للطاقة النظيفة، إذ يجر الرجل تجربة طويلة تمتد على مدى 25 عاما، في قيادة المشاريع الدولية الضخمة، كان آخرها شركة النفط والغاز الحكومية الإماراتية أدنوك في أبو ظبي، حيث أشرف على إنشاء مجمع كيميائي للأمونيا بقيمة 25 مليار دولار. كما تولى همفري قيادة قسم الطاقة الجديدة في أدنوك، حيث قام بتطوير أول مصنع للأمونيا الزرقاء على مستوى العالم في المنطقة ومشروع تجريبي لتخزين الكربون. ويرمي مشروع “إكس لينكس” إلى توليد 11.5 جيغاوات من الطاقة الخالية من الكربون من شمس ورياح جنوب المغرب، مما يوفر 3.6 جيجاوات من الكهرباء الموثوقة لبريطانيا وحدها لمدة 19 ساعة في المتوسط كل يوم. وسيجري الربط الكهربائي عبر 4000 كيلومتر من الكابلات البحرية ذات الجهد العالي التي تعمل بالتيار المستمر والتي يتم تشغيلها تحت قاع البحر. وبمجرد اكتماله، سيكون المشروع قادرًا على توفير 8% من احتياجات بريطانيا من الكهرباء. ومع بدء التشغيل المقرر في نهاية هذا العقد، يعتزم داعمو المشروع أن تتدفق الطاقة النظيفة منخفضة التكلفة إلى أكثر من 7 ملايين منزل بريطاني. وتبلغ ميزانية المشروع 16 مليار جنيه استرليني، ويضم مستثمرين من علامات تجارية عالمية للطاقة مثل توتال إنيرجي، وشركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة)، وشركة أوكتوبس إنيرجي البريطانية. البنك الدولي يوافق على إعادة تشغيل مشروع الطاقة في أفغانستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40473&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/02/26/1769527 Tue, 27 Feb 2024 00:00:00 GMT أعلن البنك الدولي موافقته على استئناف مشروع نقل وتجارة الكهرباء بين آسيا الوسطى وجنوب آسيا (كاسا-1000) في أفغانستان وسط مخاوف بين الدول المشاركة الأخرى، وهي قيرغيزستان وطاجيكستان وباكستان، من أنها تخاطر بمبلغ مليار دولار من الأصول العالقة. وحسبما نقلت شبكة البلقان الإخبارية المتخصصة في شئون أوروبا الشرقية وأوراسيا، أوضح البنك الدولي أن الاستئناف لن يتم إلا ضمن هيكل محدد يضمن إدارة جميع مدفوعات البناء والإيرادات المستقبلية خارج أفغانستان ولا يتضمن أنظمة إدارة طالبان المؤقتة. وأضاف البنك الدولي أن الهيكل سيشمل أيضًا الالتزام بالاستعانة بمستشارين دوليين للإشراف على التقدم ومراقبة طرف ثالث للتحقق من التقدم والتصديق على فواتير المقاولين. وتم تصميم مشروع الطاقة الإقليمي (كاسا-1000) الذي تبلغ قيمته 1.2 مليار دولار لربط شبكات الطاقة في الدول الأربع المشاركة، مما يسمح بتصدير الكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية من دولتي آسيا الوسطى إلى أفغانستان وإلى باكستان عبر أفغانستان. وتمت الموافقة على المشروع من قبل مجلس إدارة البنك الدولي في مارس عام 2014 بتمويل من المؤسسة الدولية للتنمية، إلا أنه تم إيقافه في أفغانستان مؤقتًا، مع توقف جميع أنشطة التنفيذ، في أعقاب عودة طالبان إلى السلطة في أغسطس 2021، بعد خروج الولايات المتحدة وحلفائها من البلاد. وقبل توقف المشروع مؤقتًا، تم إنشاء حوالي 18 في المئة من أبراج الجزء الأفغاني من خط نقل كاسا بجانب توفير حوالي 95 في المئة من المواد والمعدات اللازمة لإكمال المشروع في البلاد، وفقًا لما أعلنه البنك الدولي. ورغم التوقف في أفغانستان، واصلت جمهوريات قيرغيزستان وطاجيكستان وباكستان تنفيذ المشروع حتى تكاد أنشطة البناء حاليا تكون مكتملة في البلدان الثلاثة. وأضاف البنك الدولي، في بيان له، أن استكمال الجزء الخاص بأفغانستان أمر بالغ الأهمية لأنها الدولة الرئيسية التي تربط خط النقل (كاسا-1000)، إذ أوشك العمل في البلدان الثلاثة الأخرى على الانتهاء، وقد بدأوا في سداد القروض للبنك الدولي والممولين الآخرين، مما يعني أنه إذا لم يكتمل المشروع ويبدأ تشغيله، فستكون هناك خسائر اقتصادية ومالية كبيرة لقيرغيزستان وباكستان وطاجيكستان، وأبرزها ما قيمته مليار دولار من الأصول العالقة. أعلن البنك الدولي موافقته على استئناف مشروع نقل وتجارة الكهرباء بين آسيا الوسطى وجنوب آسيا (كاسا-1000) في أفغانستان وسط مخاوف بين الدول المشاركة الأخرى، وهي قيرغيزستان وطاجيكستان وباكستان، من أنها تخاطر بمبلغ مليار دولار من الأصول العالقة. وحسبما نقلت شبكة البلقان الإخبارية المتخصصة في شئون أوروبا الشرقية وأوراسيا، أوضح البنك الدولي أن الاستئناف لن يتم إلا ضمن هيكل محدد يضمن إدارة جميع مدفوعات البناء والإيرادات المستقبلية خارج أفغانستان ولا يتضمن أنظمة إدارة طالبان المؤقتة. وأضاف البنك الدولي أن الهيكل سيشمل أيضًا الالتزام بالاستعانة بمستشارين دوليين للإشراف على التقدم ومراقبة طرف ثالث للتحقق من التقدم والتصديق على فواتير المقاولين. وتم تصميم مشروع الطاقة الإقليمي (كاسا-1000) الذي تبلغ قيمته 1.2 مليار دولار لربط شبكات الطاقة في الدول الأربع المشاركة، مما يسمح بتصدير الكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية من دولتي آسيا الوسطى إلى أفغانستان وإلى باكستان عبر أفغانستان. وتمت الموافقة على المشروع من قبل مجلس إدارة البنك الدولي في مارس عام 2014 بتمويل من المؤسسة الدولية للتنمية، إلا أنه تم إيقافه في أفغانستان مؤقتًا، مع توقف جميع أنشطة التنفيذ، في أعقاب عودة طالبان إلى السلطة في أغسطس 2021، بعد خروج الولايات المتحدة وحلفائها من البلاد. وقبل توقف المشروع مؤقتًا، تم إنشاء حوالي 18 في المئة من أبراج الجزء الأفغاني من خط نقل كاسا بجانب توفير حوالي 95 في المئة من المواد والمعدات اللازمة لإكمال المشروع في البلاد، وفقًا لما أعلنه البنك الدولي. ورغم التوقف في أفغانستان، واصلت جمهوريات قيرغيزستان وطاجيكستان وباكستان تنفيذ المشروع حتى تكاد أنشطة البناء حاليا تكون مكتملة في البلدان الثلاثة. وأضاف البنك الدولي، في بيان له، أن استكمال الجزء الخاص بأفغانستان أمر بالغ الأهمية لأنها الدولة الرئيسية التي تربط خط النقل (كاسا-1000)، إذ أوشك العمل في البلدان الثلاثة الأخرى على الانتهاء، وقد بدأوا في سداد القروض للبنك الدولي والممولين الآخرين، مما يعني أنه إذا لم يكتمل المشروع ويبدأ تشغيله، فستكون هناك خسائر اقتصادية ومالية كبيرة لقيرغيزستان وباكستان وطاجيكستان، وأبرزها ما قيمته مليار دولار من الأصول العالقة. إيتون تعرض حلول متطورة للطاقة المستدامة في مؤتمر ومعرض LEAP 2024في المملكة العربية السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40472&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 menafn.com/arabic/1107900184/%D8%A5%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D9%88%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6-LEAP-2024%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9 Tue, 27 Feb 2024 00:00:00 GMT أعلنت إيتون الشركة العالمية في حلول إدارة الطاقة الذكية، عن مشاركتها في نسخة هذا العام من مؤتمر ومعرض LEAP 2024، أكبر حدث تكنولوجي على مستوى العالم والذي يجمع مئات الآلاف من الحضور لاستكشاف الجديد في مستقبل التقنية ودورها في ازدهار البشرية. وتهدف إيتون من خلال مشاركتها هذا العام إلى التركيز على تحول الطاقة والتحول الرقمي، واستعراض أحدث التقنيات المتطورة والمستدامة التي تمهد الطريق لمستقبل أكثر ذكاءً وكفاءة في استخدام الطاقة. وتخطو المملكة العربية السعودية بثبات نحو الطاقة المتجددة، كما أنها قد وضعت أهدافاً طموحة للمضي قدماً في هذا التحول، مثل هدفها بأن يصل استخدامها للطاقة المتجددة إلى نسبة 50% من إجمالي الطاقة المستخدمة بحلول عام 2030. وإلى جانب خططها لاستثمار 50 مليار دولار في مشاريع الطاقة المتجددة على مدى العقد المقبل، فقد أثبتت المملكة العربية السعودية الأهمية المتزايدة للطاقة النظيفة في المنطقة. وبالتالي فإن ذلك يمثل فرصة رائعة للشركات مثل إيتون للمساهمة في تعزيز أسس المعايير البيئية وتأسيس حضور أقوى في أسواق الشرق الأوسط. ستركز إيتون خلال مشاركتها في مؤتمر ومعرض LEAP 2024 على حلولها المتخصصة في شحن المركبات الكهربائية، والمصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الشركات في الشرق الأوسط. ومن خلال التركيز على تعزيز الممارسات الصديقة للبيئة وتسهيل تحول المنطقة إلى عصر التنقل الكهربائي، فقد صممت إيتون حلول شحن المركبات الكهربائية بهدف دعم الطلب المتزايد على خيارات النقل المستدامة في الشرق الأوسط. كما تلتزم إيتون عبر تقديم مجموعة شاملة من الإمكانيات المتخصصة بإدارة المشاريع، بتوفير حلول شحن فعالة وموثوقة تساهم في تحقيق مستقبل أفضل وأكثر استدامة للمنطقة ككل. وسيكون من بين أبرز ما ستستعرضه إيتون في الحدث، حلولها من وحدات الطاقة الاحتياطية، ووحدات إمداد الطاقة غير المنقطعة (UPS)، ووحدات الحماية من زيادة حمولة التيار الكهربائي (واقي التدفق)، والوحدات المتقدمة لتوزيع الطاقة. كما ستعرض إيتون حلول قاعدة "برايت لاير" "Brightlayer"، وهي مجموعة مبتكرة من الحلول التي تتوافق مع رؤية الشركة لمشهد الطاقة المستدامة. حيث تعكس قاعدة "برايت لاير" تفاني شركة إيتون في قيادة التغيير الإيجابي وخلق مستقبل أكثر استدامة من خلال التقدم التكنولوجي. وتعليقاً على مشاركة إيتون في المؤتمر، قال قاسم نور الدين، المدير التجاري لدى إيتون الشرق الأوسط: "يوفر مؤتمر ومعرض LEAP 2024 منصة فريدة ومميزة حيث يجمع بين ألمع العقول والمبتكرين في قطاع الطاقة. ونحن نسعى إلى الاستفادة من هذه الفرصة لتوجيه مستقبل قطاع الطاقة في اتجاه ذكي ومستدام، من خلال تقديم أفكار مبتكرة ورؤى متطورة. ويسعدنا أن نكون جزءاً من هذا الفعالية الهامة، حيث سنعمل على إضافة الإبداع إلى السعي القوي في الابتكارات التكنولوجية، وسنقدم حلولنا الحديثة التي تزيد من كفاءة الشركات وترفع مستويات المعيشة في مجتمعاتنا أثناء تحولها إلى النمو المسؤول والمستدام. وفي النهاية ليس هناك أدنى شك في أن التعاون لإحداث تغيير إيجابي يمكن أن يساعد في خلق بيئة أكثر استدامة للأجيال القادمة". تفضلوا بزيارة جناح شركة إيتون في القاعة رقم 1، ستاند H1A.H80 في مؤتمر ومعرض LEAP 2024 لتجربة أحدث التطورات في تكنولوجيا إدارة الطاقة والتعرف على كيفية مساهمة إيتون في منظومة طاقة أكثر استدامة ومرونة. أعلنت إيتون الشركة العالمية في حلول إدارة الطاقة الذكية، عن مشاركتها في نسخة هذا العام من مؤتمر ومعرض LEAP 2024، أكبر حدث تكنولوجي على مستوى العالم والذي يجمع مئات الآلاف من الحضور لاستكشاف الجديد في مستقبل التقنية ودورها في ازدهار البشرية. وتهدف إيتون من خلال مشاركتها هذا العام إلى التركيز على تحول الطاقة والتحول الرقمي، واستعراض أحدث التقنيات المتطورة والمستدامة التي تمهد الطريق لمستقبل أكثر ذكاءً وكفاءة في استخدام الطاقة. وتخطو المملكة العربية السعودية بثبات نحو الطاقة المتجددة، كما أنها قد وضعت أهدافاً طموحة للمضي قدماً في هذا التحول، مثل هدفها بأن يصل استخدامها للطاقة المتجددة إلى نسبة 50% من إجمالي الطاقة المستخدمة بحلول عام 2030. وإلى جانب خططها لاستثمار 50 مليار دولار في مشاريع الطاقة المتجددة على مدى العقد المقبل، فقد أثبتت المملكة العربية السعودية الأهمية المتزايدة للطاقة النظيفة في المنطقة. وبالتالي فإن ذلك يمثل فرصة رائعة للشركات مثل إيتون للمساهمة في تعزيز أسس المعايير البيئية وتأسيس حضور أقوى في أسواق الشرق الأوسط. ستركز إيتون خلال مشاركتها في مؤتمر ومعرض LEAP 2024 على حلولها المتخصصة في شحن المركبات الكهربائية، والمصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الشركات في الشرق الأوسط. ومن خلال التركيز على تعزيز الممارسات الصديقة للبيئة وتسهيل تحول المنطقة إلى عصر التنقل الكهربائي، فقد صممت إيتون حلول شحن المركبات الكهربائية بهدف دعم الطلب المتزايد على خيارات النقل المستدامة في الشرق الأوسط. كما تلتزم إيتون عبر تقديم مجموعة شاملة من الإمكانيات المتخصصة بإدارة المشاريع، بتوفير حلول شحن فعالة وموثوقة تساهم في تحقيق مستقبل أفضل وأكثر استدامة للمنطقة ككل. وسيكون من بين أبرز ما ستستعرضه إيتون في الحدث، حلولها من وحدات الطاقة الاحتياطية، ووحدات إمداد الطاقة غير المنقطعة (UPS)، ووحدات الحماية من زيادة حمولة التيار الكهربائي (واقي التدفق)، والوحدات المتقدمة لتوزيع الطاقة. كما ستعرض إيتون حلول قاعدة "برايت لاير" "Brightlayer"، وهي مجموعة مبتكرة من الحلول التي تتوافق مع رؤية الشركة لمشهد الطاقة المستدامة. حيث تعكس قاعدة "برايت لاير" تفاني شركة إيتون في قيادة التغيير الإيجابي وخلق مستقبل أكثر استدامة من خلال التقدم التكنولوجي. وتعليقاً على مشاركة إيتون في المؤتمر، قال قاسم نور الدين، المدير التجاري لدى إيتون الشرق الأوسط: "يوفر مؤتمر ومعرض LEAP 2024 منصة فريدة ومميزة حيث يجمع بين ألمع العقول والمبتكرين في قطاع الطاقة. ونحن نسعى إلى الاستفادة من هذه الفرصة لتوجيه مستقبل قطاع الطاقة في اتجاه ذكي ومستدام، من خلال تقديم أفكار مبتكرة ورؤى متطورة. ويسعدنا أن نكون جزءاً من هذا الفعالية الهامة، حيث سنعمل على إضافة الإبداع إلى السعي القوي في الابتكارات التكنولوجية، وسنقدم حلولنا الحديثة التي تزيد من كفاءة الشركات وترفع مستويات المعيشة في مجتمعاتنا أثناء تحولها إلى النمو المسؤول والمستدام. وفي النهاية ليس هناك أدنى شك في أن التعاون لإحداث تغيير إيجابي يمكن أن يساعد في خلق بيئة أكثر استدامة للأجيال القادمة". تفضلوا بزيارة جناح شركة إيتون في القاعة رقم 1، ستاند H1A.H80 في مؤتمر ومعرض LEAP 2024 لتجربة أحدث التطورات في تكنولوجيا إدارة الطاقة والتعرف على كيفية مساهمة إيتون في منظومة طاقة أكثر استدامة ومرونة. «غرفة دبي» تحفّز تعاون القطاعين العام والخاص في مجال الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40471&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2024-02-27/%D8%BA%D8%B1%D9%81%D8%A9-%D8%AF%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D8%B2-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9/%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF Tue, 27 Feb 2024 00:00:00 GMT نظمت «غرفة تجارة دبي» إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، اجتماعاً تنسيقياً بين هيئة كهرباء ومياه دبي ومجموعة عمل الطاقة المتجددة المنضوية تحت مظلة الغرفة، وذلك بهدف بحث سبل العمل المشترك، واستعراض آفاق التعاون بين الجانبين. وتنسجم هذه الخطوة مع الجهود التي تبذلها غرفة تجارة دبي لتحفيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مختلف المجالات، وفي مقدمتها قطاع الطاقة النظيفة، مع تفعيل دور القطاع الخاص في تعزيز مكانة دبي كمركز رائد عالمياً للأعمال والاستثمار والاستدامة. وشارك في الاجتماع المهندس وليد بن سلمان النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز في هيئة كهرباء ومياه دبي، ومها القرقاوي نائب رئيس قطاع دعم مصالح مجتمع الأعمال في غرف دبي، ولوكيش فيرما رئيس مجلس إدارة مجموعة عمل الطاقة المتجددة. قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «نعمل على تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص ومختلف المعنيين لتحقيق أهداف استراتيجيات الطاقة النظيفة الطموحة في دبي بما في ذلك استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. ومن خلال المبادرات والمشاريع الرائدة مثل مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، ومحطة حتا للطاقة الكهرومائية والمشروع التجريبي لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وغيرها، حيث نعمل بشكل حثيث على المساهمة الفاعلة في تحقيق مستقبل مستدام لدبي. أضاف الطاير: ستعزز شراكتنا مع مجموعة عمل الطاقة المتجددة جهودنا المشتركة في توسعة الاعتماد على تقنيات الطاقة المتجددة ودفع تحول الطاقة قدماً». فيما قال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «يأتي هذا الاجتماع في إطار جهودنا المتواصلة لتعزيز التواصل بين الجهات الحكومية وأبرز ممثلي القطاع الخاص، وذلك بهدف دعم التوجه نحو الاستدامة. وتلتزم الغرفة بتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للاقتصاد الأخضر بما يتكامل مع النجاحات التي حققها مؤتمر «كوب28». وتشكل مجموعة عمل الطاقة المتجددة في دبي منصة حيوية للتعاون ومشاركة المعرفة والخبرات لتمكين القطاع الخاص من الاستفادة من فرص تسريع تحول قطاع الطاقة وبناء مستقبل مستدام». وتم خلال الاجتماع تسليط الضوء على أهداف ومهام مجموعات الأعمال المنضوية تحت مظلة غرفة تجارة دبي، مع التركيز على خطط مجموعة عمل الطاقة المتجددة. وجرى استعراض دور مجموعات الأعمال في دعم نمو القطاعات الاقتصادية، وتعزيز التعاون والشراكة بين القطاعين العام والخاص. شهد الاجتماع بحث مساهمة مجموعة عمل الطاقة المتجددة في تفعيل دور شركات القطاع الخاص في دعم الاستدامة والتحول نحو مصادر الطاقة النظيفة، وتحفيزها للمضي قدماً في التحول إلى تقنيات الطاقة المتجددة في دبي. وتم طرح عدد من المحاور الحيوية خلال الاجتماع وفي مقدمتها استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، ومبادرة الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، وتعرّف المشاركون في الاجتماع إلى أبرز مشاريع هيئة كهرباء ومياه دبي التي تهدف لزيادة الاعتماد على الطاقة النظيفة والمتجددة. وتعد مجموعات الأعمال من الركائز الرئيسية للتنمية والتطوير في بيئة الأعمال وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص. كما تمثل وتحمي مصالح القطاعات الاقتصادية، وتمارس دوراً حيوياً في وضع التوصيات المناسبة للسياسات والتشريعات بما يعزز القدرة التنافسية للقطاعات التي تمثلها ويساعدها على تحقيق أهدافها. نظمت «غرفة تجارة دبي» إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، اجتماعاً تنسيقياً بين هيئة كهرباء ومياه دبي ومجموعة عمل الطاقة المتجددة المنضوية تحت مظلة الغرفة، وذلك بهدف بحث سبل العمل المشترك، واستعراض آفاق التعاون بين الجانبين. وتنسجم هذه الخطوة مع الجهود التي تبذلها غرفة تجارة دبي لتحفيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مختلف المجالات، وفي مقدمتها قطاع الطاقة النظيفة، مع تفعيل دور القطاع الخاص في تعزيز مكانة دبي كمركز رائد عالمياً للأعمال والاستثمار والاستدامة. وشارك في الاجتماع المهندس وليد بن سلمان النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز في هيئة كهرباء ومياه دبي، ومها القرقاوي نائب رئيس قطاع دعم مصالح مجتمع الأعمال في غرف دبي، ولوكيش فيرما رئيس مجلس إدارة مجموعة عمل الطاقة المتجددة. قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «نعمل على تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص ومختلف المعنيين لتحقيق أهداف استراتيجيات الطاقة النظيفة الطموحة في دبي بما في ذلك استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. ومن خلال المبادرات والمشاريع الرائدة مثل مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، ومحطة حتا للطاقة الكهرومائية والمشروع التجريبي لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وغيرها، حيث نعمل بشكل حثيث على المساهمة الفاعلة في تحقيق مستقبل مستدام لدبي. أضاف الطاير: ستعزز شراكتنا مع مجموعة عمل الطاقة المتجددة جهودنا المشتركة في توسعة الاعتماد على تقنيات الطاقة المتجددة ودفع تحول الطاقة قدماً». فيما قال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: «يأتي هذا الاجتماع في إطار جهودنا المتواصلة لتعزيز التواصل بين الجهات الحكومية وأبرز ممثلي القطاع الخاص، وذلك بهدف دعم التوجه نحو الاستدامة. وتلتزم الغرفة بتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للاقتصاد الأخضر بما يتكامل مع النجاحات التي حققها مؤتمر «كوب28». وتشكل مجموعة عمل الطاقة المتجددة في دبي منصة حيوية للتعاون ومشاركة المعرفة والخبرات لتمكين القطاع الخاص من الاستفادة من فرص تسريع تحول قطاع الطاقة وبناء مستقبل مستدام». وتم خلال الاجتماع تسليط الضوء على أهداف ومهام مجموعات الأعمال المنضوية تحت مظلة غرفة تجارة دبي، مع التركيز على خطط مجموعة عمل الطاقة المتجددة. وجرى استعراض دور مجموعات الأعمال في دعم نمو القطاعات الاقتصادية، وتعزيز التعاون والشراكة بين القطاعين العام والخاص. شهد الاجتماع بحث مساهمة مجموعة عمل الطاقة المتجددة في تفعيل دور شركات القطاع الخاص في دعم الاستدامة والتحول نحو مصادر الطاقة النظيفة، وتحفيزها للمضي قدماً في التحول إلى تقنيات الطاقة المتجددة في دبي. وتم طرح عدد من المحاور الحيوية خلال الاجتماع وفي مقدمتها استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، ومبادرة الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، وتعرّف المشاركون في الاجتماع إلى أبرز مشاريع هيئة كهرباء ومياه دبي التي تهدف لزيادة الاعتماد على الطاقة النظيفة والمتجددة. وتعد مجموعات الأعمال من الركائز الرئيسية للتنمية والتطوير في بيئة الأعمال وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص. كما تمثل وتحمي مصالح القطاعات الاقتصادية، وتمارس دوراً حيوياً في وضع التوصيات المناسبة للسياسات والتشريعات بما يعزز القدرة التنافسية للقطاعات التي تمثلها ويساعدها على تحقيق أهدافها. إطلاق الدفعة الرابعة من مياه المعالجة لمحطة ”فوكشيما” اليابانية غدًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40470&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aswaqinformation.com/194075 Tue, 27 Feb 2024 00:00:00 GMT أعلنت السلطات اليابانية اليوم الثلاثاء، أن مشغل محطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية المعطلة سيبدأ غدا في إطلاق الدفعة الرابعة من المياه المعالجة في المحيط حيث ستكون هذه العملية آخر تصريف للسنة المالية المنتهية في مارس المقبل. وأوضحت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية، إن هذه الخطوة تأتي بعد التأكد من أن الدفعة الأخيرة من المياه تلبي المعايير التي حددتها الحكومة المركزية وشركة طوكيو للطاقة الكهربائية القابضة فيما بدأ إطلاق المياه المعالجة لأول مرة في أغسطس الماضي على الرغم من معارضة دول مثل الصين. وكما هو الحال في الجولات الثلاث السابقة، سيتدفق إجمالي 7800 طن من السوائل المعالجة إلى المحيط الهادئ خلال فترة حوالي 17 يومًا. وأكدت الحكومة المركزية، أن التخلص من المياه المعالجة أمر بالغ الأهمية لإيقاف تشغيل المحطة النووية، التي عانت من انصهار وقود المفاعل في أعقاب الزلزال المدمر وكارثة تسونامي في عام 2011 ومن المتوقع أن يستمر إطلاق المياه لمدة ثلاثة عقود تقريبًا. ووفقًا لشركة تيبكو والحكومة المركزية، لم يتم اكتشاف أي مستويات غير طبيعية من التريتيوم في المياه القريبة من المحيط بعد عمليات التصريف الثلاثة السابقة. أعلنت السلطات اليابانية اليوم الثلاثاء، أن مشغل محطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية المعطلة سيبدأ غدا في إطلاق الدفعة الرابعة من المياه المعالجة في المحيط حيث ستكون هذه العملية آخر تصريف للسنة المالية المنتهية في مارس المقبل. وأوضحت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية، إن هذه الخطوة تأتي بعد التأكد من أن الدفعة الأخيرة من المياه تلبي المعايير التي حددتها الحكومة المركزية وشركة طوكيو للطاقة الكهربائية القابضة فيما بدأ إطلاق المياه المعالجة لأول مرة في أغسطس الماضي على الرغم من معارضة دول مثل الصين. وكما هو الحال في الجولات الثلاث السابقة، سيتدفق إجمالي 7800 طن من السوائل المعالجة إلى المحيط الهادئ خلال فترة حوالي 17 يومًا. وأكدت الحكومة المركزية، أن التخلص من المياه المعالجة أمر بالغ الأهمية لإيقاف تشغيل المحطة النووية، التي عانت من انصهار وقود المفاعل في أعقاب الزلزال المدمر وكارثة تسونامي في عام 2011 ومن المتوقع أن يستمر إطلاق المياه لمدة ثلاثة عقود تقريبًا. ووفقًا لشركة تيبكو والحكومة المركزية، لم يتم اكتشاف أي مستويات غير طبيعية من التريتيوم في المياه القريبة من المحيط بعد عمليات التصريف الثلاثة السابقة. "الرقابة النووية": المملكة تلتزم بمعايير السلامة الدولية في المختبرات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40469&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alyaum.com/articles/6516347/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC%D9%8A-%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%86-%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%AF%D8%A9 Tue, 27 Feb 2024 00:00:00 GMT كدت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" التزامها بتطبيق معايير الجودة العالمية في خدمات ومُنتجات مُفاعل الأبحاث منخفض الطاقة. وأشار نائب رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" لقطاع الطاقة والصناعة الدكتور سعيد الشهري، إلى تعزيز التعاون الدولي مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتطبيق معايير السلامة، وتنفيذ الأنشطة والبرامج التطويرية. زيادة الوعي بأهمية الأمان النووي وبين أن الورشة تهدف إلى زيادة الوعي بأهمية الأمان النووي، وتعزيز السلوك الآمن في مفاعل الأبحاث منخفض الطاقة، والالتزام بالتشريعات والمعايير الدولية المُتعلقة بالسلامة النووية، وتبادل الخبرات والمعرفة بين المتخصصين حول أفضل المُمارسات في مجال السلامة النووية. وقال نائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية الدكتور سعيد العمودي، عن دور الهيئة في تطبيق الرقابة النووية والإشعاعية، مؤكداً التزام المملكة بتطبيق معايير السلامة الدولية في مُختبرات الأبحاث العلمية، وبرامج الأبحاث التطبيقية. خبراء محليون ودوليون يناقشون تعزيز ثقافة الأمان في المفاعلات النووية خلال ورشة عمل نظمتها #كاكست بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية @iaeaorg و @SaudiNRRC، بهدف زيادة الوعي بأهمية الأمان النووي وتعزيز السلوك الآمن في مفاعل الأبحاث منخفض الطاقة والالتزام بالمعايير الدولية. وأوضحت مسؤول الأمان النووي للوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتورة كارولين بك، أهمية ثقافة الأمان للتأثير على سلوك المستخدمين وتحقيق الأداء الآمن، من خلال تطبيق الإجراءات الآمنة لأمان المفاعلات النووية. واستعرضت الحوادث التاريخية التي حصلت في المفاعلات النووية العالمية بسبب ضعف ثقافة السلامة النووية. كما استعرض المشاركون من الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال الجلستين الأولى والثانية وهم: الدكتورة كارولين بك، والدكتور تيمو ريمان، ونيتيا فيك، السمات العشر لثقافة الأمان النووي في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤكدين أهمية التعلم من الحوادث لبناء مستقبل أكثر أمانًا من خلال تحليل دراسات الحالة عالية المخاطر. كدت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" التزامها بتطبيق معايير الجودة العالمية في خدمات ومُنتجات مُفاعل الأبحاث منخفض الطاقة. وأشار نائب رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" لقطاع الطاقة والصناعة الدكتور سعيد الشهري، إلى تعزيز التعاون الدولي مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتطبيق معايير السلامة، وتنفيذ الأنشطة والبرامج التطويرية. زيادة الوعي بأهمية الأمان النووي وبين أن الورشة تهدف إلى زيادة الوعي بأهمية الأمان النووي، وتعزيز السلوك الآمن في مفاعل الأبحاث منخفض الطاقة، والالتزام بالتشريعات والمعايير الدولية المُتعلقة بالسلامة النووية، وتبادل الخبرات والمعرفة بين المتخصصين حول أفضل المُمارسات في مجال السلامة النووية. وقال نائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية الدكتور سعيد العمودي، عن دور الهيئة في تطبيق الرقابة النووية والإشعاعية، مؤكداً التزام المملكة بتطبيق معايير السلامة الدولية في مُختبرات الأبحاث العلمية، وبرامج الأبحاث التطبيقية. خبراء محليون ودوليون يناقشون تعزيز ثقافة الأمان في المفاعلات النووية خلال ورشة عمل نظمتها #كاكست بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية @iaeaorg و @SaudiNRRC، بهدف زيادة الوعي بأهمية الأمان النووي وتعزيز السلوك الآمن في مفاعل الأبحاث منخفض الطاقة والالتزام بالمعايير الدولية. وأوضحت مسؤول الأمان النووي للوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتورة كارولين بك، أهمية ثقافة الأمان للتأثير على سلوك المستخدمين وتحقيق الأداء الآمن، من خلال تطبيق الإجراءات الآمنة لأمان المفاعلات النووية. واستعرضت الحوادث التاريخية التي حصلت في المفاعلات النووية العالمية بسبب ضعف ثقافة السلامة النووية. كما استعرض المشاركون من الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال الجلستين الأولى والثانية وهم: الدكتورة كارولين بك، والدكتور تيمو ريمان، ونيتيا فيك، السمات العشر لثقافة الأمان النووي في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤكدين أهمية التعلم من الحوادث لبناء مستقبل أكثر أمانًا من خلال تحليل دراسات الحالة عالية المخاطر. انفجارات تهز محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا.. الوكالة الذرية تحذر من كارثة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40468&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/2024/02/24/%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%87%D8%B2-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A- Mon, 26 Feb 2024 00:00:00 GMT دعا المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي الجمعة إلى "أقصى درجات ضبط النفس" بعد سلسلة انفجارات وقعت هذا الأسبوع قرب محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية الخاضعة لسيطرة روسيا. ومحطة زابوريجيا للطاقة النووية هي الأكبر من نوعها في أوروبا، وتدور في محيطها معارك منذ أن سيطرت القوات الروسية عليها في آذار/مارس 2022، وسط اتهامات متبادلة بين كييف وموسكو بتعريض أمنها للخطر. وجاء في بيان لغروسي أن خبراء في الوكالة الدولية للطاقة الذرية "متمركزين في محطة زابوريجيا أفادوا بسماع انفجارات يومية في الأسبوع الماضي، بما في ذلك انفجار في وقت متأخر الجمعة الماضي يبدو أنه وقع قرب المحطة". والخميس سمع دوي انفجارات عدة أحدها "قوي على نحو غير اعتيادي، ما يشير إلى أنه وقع على مقربة من الموقع". وكانت سلطات المحطة قد أشارت إلى أن الانفجار القوي وقع خلال "تدريب ميداني"، لافتة إلى عدم تعرّض المحطة لا لقصف ولا لأضرار. والانفجارات القوية التي وقعت هذا الأسبوع "هزّت النوافذ" في محطة زابوريجيا، وقد حذّر غروسي من أنها تسلّط الضوء على "الضرورة الملحة لأقصى درجات ضبط النفس عسكريا لتقليص مخاطر وقوع حادث نووي". ولفت البيان إلى أن الانفجارات، باستثناء ذاك الذي وقع الخميس، تعذّر تحديد "مصدرها بشكل قاطع". إلى ذلك أُبلغت الوكالة بأن لغما انفجر الخميس خارج نطاق المحطة. وأعرب غروسي عن "قلقه البالغ" حيال سلامة المحطة وأمنها. وقال إن "تقارير خبرائنا تشير إلى عمل قتالي محتمل على مسافة غير بعيدة من الموقع". وحضّ على إتاحة تغذية احتياطية للمحطة بالتيار الكهربائي "في أسرع وقت ممكن". وخبراء الوكالة موجودون ميدانيا لمراقبة الوضع في المحطة منذ أيلول/سبتمبر 2022. وتم إغلاق المفاعلات الستة التي كانت تنتج 20 بالمئة مما تولّده أوكرانيا من التيار الكهربائي. دعا المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي الجمعة إلى "أقصى درجات ضبط النفس" بعد سلسلة انفجارات وقعت هذا الأسبوع قرب محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية الخاضعة لسيطرة روسيا. ومحطة زابوريجيا للطاقة النووية هي الأكبر من نوعها في أوروبا، وتدور في محيطها معارك منذ أن سيطرت القوات الروسية عليها في آذار/مارس 2022، وسط اتهامات متبادلة بين كييف وموسكو بتعريض أمنها للخطر. وجاء في بيان لغروسي أن خبراء في الوكالة الدولية للطاقة الذرية "متمركزين في محطة زابوريجيا أفادوا بسماع انفجارات يومية في الأسبوع الماضي، بما في ذلك انفجار في وقت متأخر الجمعة الماضي يبدو أنه وقع قرب المحطة". والخميس سمع دوي انفجارات عدة أحدها "قوي على نحو غير اعتيادي، ما يشير إلى أنه وقع على مقربة من الموقع". وكانت سلطات المحطة قد أشارت إلى أن الانفجار القوي وقع خلال "تدريب ميداني"، لافتة إلى عدم تعرّض المحطة لا لقصف ولا لأضرار. والانفجارات القوية التي وقعت هذا الأسبوع "هزّت النوافذ" في محطة زابوريجيا، وقد حذّر غروسي من أنها تسلّط الضوء على "الضرورة الملحة لأقصى درجات ضبط النفس عسكريا لتقليص مخاطر وقوع حادث نووي". ولفت البيان إلى أن الانفجارات، باستثناء ذاك الذي وقع الخميس، تعذّر تحديد "مصدرها بشكل قاطع". إلى ذلك أُبلغت الوكالة بأن لغما انفجر الخميس خارج نطاق المحطة. وأعرب غروسي عن "قلقه البالغ" حيال سلامة المحطة وأمنها. وقال إن "تقارير خبرائنا تشير إلى عمل قتالي محتمل على مسافة غير بعيدة من الموقع". وحضّ على إتاحة تغذية احتياطية للمحطة بالتيار الكهربائي "في أسرع وقت ممكن". وخبراء الوكالة موجودون ميدانيا لمراقبة الوضع في المحطة منذ أيلول/سبتمبر 2022. وتم إغلاق المفاعلات الستة التي كانت تنتج 20 بالمئة مما تولّده أوكرانيا من التيار الكهربائي. الخدمات النيابية: دخول 6 محطات للطاقة المتجددة للخدمة العام الحالي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40467&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almaalomah.me/news/57169/local/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9:-%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84-6-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85 Mon, 26 Feb 2024 00:00:00 GMT اكد عضو لجنة الخدمات النيابية باقر الساعدي، الاثنين، بان 6 مشاريع للطاقة المتجددة سترى النور خلال العام الحالي. وقال الساعدي في حديث لـ/ المعلومة/،ان "اجواء العراق بشكل عام تتميز بخصائص يمكن ان تجعلها مصدر مهم للطاقة المتجددة عبر الالواح الشمسية لانتاج الكهرباء بمعدلات عالية". واضاف،ان" الحكومة شرعت بشكل فعلي منذ اشهر في وضع الاسس الاولية لاستقدام تقنيات حديثة من اجل تنفيذ من 5-6 مشاريع للطاقة الشمسية في عدة محافظات ضمن نطاق توفير جزء من الكهرباء خاصة في الذروة بالاضافة الى الانفتاح على تجربة تقليل الاستهلاك ودعم بناء محطات مصغرة للدوائر والمؤسسات الحكومية". واشار الى ان" 9- 10 دول راغبة في نقل تكنلوجيا حديثة في انتاج الكهرباء من الالواح الشمسية عبر تقنيات تكون اقل كلفة وأكثر فعالية للاستفادة من ساعات النهار الطويلة في العراق في انتاج قدر اكبر من الطاقة". وتتميز اجواء العراق بارتفاع الحرارة وصفاءها الذي يعزز من قدرات الالواح الشمسية على انتاج الكهرباء". اكد عضو لجنة الخدمات النيابية باقر الساعدي، الاثنين، بان 6 مشاريع للطاقة المتجددة سترى النور خلال العام الحالي. وقال الساعدي في حديث لـ/ المعلومة/،ان "اجواء العراق بشكل عام تتميز بخصائص يمكن ان تجعلها مصدر مهم للطاقة المتجددة عبر الالواح الشمسية لانتاج الكهرباء بمعدلات عالية". واضاف،ان" الحكومة شرعت بشكل فعلي منذ اشهر في وضع الاسس الاولية لاستقدام تقنيات حديثة من اجل تنفيذ من 5-6 مشاريع للطاقة الشمسية في عدة محافظات ضمن نطاق توفير جزء من الكهرباء خاصة في الذروة بالاضافة الى الانفتاح على تجربة تقليل الاستهلاك ودعم بناء محطات مصغرة للدوائر والمؤسسات الحكومية". واشار الى ان" 9- 10 دول راغبة في نقل تكنلوجيا حديثة في انتاج الكهرباء من الالواح الشمسية عبر تقنيات تكون اقل كلفة وأكثر فعالية للاستفادة من ساعات النهار الطويلة في العراق في انتاج قدر اكبر من الطاقة". وتتميز اجواء العراق بارتفاع الحرارة وصفاءها الذي يعزز من قدرات الالواح الشمسية على انتاج الكهرباء". مصدر يوضح أسباب تأخير بدء عمل مشروع الطاقة الشمسية لعدن 120 ميجا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40466&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aden-tm.net/news/275301 Mon, 26 Feb 2024 00:00:00 GMT أفاد مصدر مطلع عن أسباب التأخير في مشروع بناء الطاقة الشمسية في غرب العاصمة عدن بقدرة 120 ميجا وات، وبدعم اماراتي سخي. وأكد أن السبب الوحيد هو لاهتمام الشركة المنفذة بجودة العمل مما يعني أن العمل وفق جودة ومقاييس دولية ولن يكون عملا عاديا، و حتى الخلايا الشمسية الفتحات بين اللوح واللوح لابد أن تكون ٢ سانتي بالضبط يعني واحد ملي زايد أو ناقص يعد "مرفوض" وربط الكابلات يختلف عن اي ربط آخر. وأوضح من أسباب التأخير هي بسبب الباخرة التي رست مقابل جيبوتي بسبب قصف الحوثي، و لم تستطع دخول عدن الا بعد مفاوضات كونها تحمل العلم البريطاني، نافيا أن يكون التأخير بسبب تعطيل أو فعل فاعل أو بطئ عمل إنما بسبب ظروف العمل والجودة للمشروع أفاد مصدر مطلع عن أسباب التأخير في مشروع بناء الطاقة الشمسية في غرب العاصمة عدن بقدرة 120 ميجا وات، وبدعم اماراتي سخي. وأكد أن السبب الوحيد هو لاهتمام الشركة المنفذة بجودة العمل مما يعني أن العمل وفق جودة ومقاييس دولية ولن يكون عملا عاديا، و حتى الخلايا الشمسية الفتحات بين اللوح واللوح لابد أن تكون ٢ سانتي بالضبط يعني واحد ملي زايد أو ناقص يعد "مرفوض" وربط الكابلات يختلف عن اي ربط آخر. وأوضح من أسباب التأخير هي بسبب الباخرة التي رست مقابل جيبوتي بسبب قصف الحوثي، و لم تستطع دخول عدن الا بعد مفاوضات كونها تحمل العلم البريطاني، نافيا أن يكون التأخير بسبب تعطيل أو فعل فاعل أو بطئ عمل إنما بسبب ظروف العمل والجودة للمشروع أبرز حلول الطاقة المستدامة في مؤتمر ليب الدولي في العاصمة السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40465&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabic.arabianbusiness.com/business/business-energy/%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D9%84%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%B3%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D8%B2-%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82 Mon, 26 Feb 2024 00:00:00 GMT تشهد الرياض بين 4 إلى 7 مارس القادم فعاليات الدورة الثالثة من المؤتمر التقني الدولي “ليب 2024” الذي يقام تحت شعار “آفاق جديدة”، ويشهد مشاركة أكثر من 1,000 شركة عالمية ومحلية في قطاع التقنية، وأكثر من 1,000 خبير ومتحدث من 180 دولة لمناقشة مستقبل التقنية، ، واستعراض أحدث الابتكارات مع إبراز مفاهيم مثل الاستدامة والذكاء الاصطناعي. وتتوالى جهود الشركات التقنية لإبراز ما ستكشف عنه في مؤتمر ليب، وفي هذا السياق أعلنت إيتون لحلول إدارة الطاقة الذكية، أنها تنوي خلال مشاركتها هذا العام التركيز على تحول الطاقة والتحول الرقمي، واستعراض أحدث التقنيات المتطورة والمستدامة التي تمهد الطريق لمستقبل أكثر ذكاءً وكفاءة في استخدام الطاقة. ويشهد الحدث مشاركة أكثر من 1,000 شركة عالمية ومحلية في قطاع التقنية، وأكثر من 1,000 خبير ومتحدث من 180 دولة. تشهد الرياض بين 4 إلى 7 مارس القادم فعاليات الدورة الثالثة من المؤتمر التقني الدولي “ليب 2024” الذي يقام تحت شعار “آفاق جديدة”، ويشهد مشاركة أكثر من 1,000 شركة عالمية ومحلية في قطاع التقنية، وأكثر من 1,000 خبير ومتحدث من 180 دولة لمناقشة مستقبل التقنية، ، واستعراض أحدث الابتكارات مع إبراز مفاهيم مثل الاستدامة والذكاء الاصطناعي. وتتوالى جهود الشركات التقنية لإبراز ما ستكشف عنه في مؤتمر ليب، وفي هذا السياق أعلنت إيتون لحلول إدارة الطاقة الذكية، أنها تنوي خلال مشاركتها هذا العام التركيز على تحول الطاقة والتحول الرقمي، واستعراض أحدث التقنيات المتطورة والمستدامة التي تمهد الطريق لمستقبل أكثر ذكاءً وكفاءة في استخدام الطاقة. ويشهد الحدث مشاركة أكثر من 1,000 شركة عالمية ومحلية في قطاع التقنية، وأكثر من 1,000 خبير ومتحدث من 180 دولة. رغم الوعود.. بكين ترفع استهلاك الفحم 8 أضعاف منذ 2016 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40464&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/economy/p3pmyv9lhj Mon, 26 Feb 2024 00:00:00 GMT أخلت الصين بوعودها الأخيرة التي أطلقتها للحدّ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عبر المضي في زيادة إنتاج الطاقة من الفحم. وكانت الصين قد أعلنت في أعقاب اتفاق باريس، عن عزمها تثبيت المستوى الحالي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون والتخلّص من هذه الانبعاثات نهائياً بحلول العام 2060 وفقاً لصحيفة لو فيغارو.ولتحقيق هذه الأهداف الطموحة، حدّدت بكين لنفسها سلسلة من المراحل الانتقالية. ويتعين على الصين، وهي الدولة الملّوثة الرئيسة على الكوكب، أن تضمن بنحو خاص أن 20% من طاقتها تأتي من بدائل الوقود الأحفوري في عام 2025، مقارنة بـ 16.7% في عام 2021. ويجب عليها أيضاً أن تقلّل من نسب الكربون في اقتصادها، مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي، بـ18% بحلول عام 2025. ولكن نظراً للمشاريع والإنجازات الجارية التي تقوم بها في مجال المحروقات، يبدو أن تحقيق هذه الأهداف بعيد كل البعد. ويحذّر تقرير صادر عن مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، وهي مجموعة مستقلة مقرها في فنلندا، من أن الصين بعيدة كل البعد عن تحقيق ذلك، وهو أمر خطير. والعام الماضي، زادت انبعاثات الكربون من صناعة الطاقة في الصين بنسبة 5.2%. وما فاقم الوضع، موجات الجفاف المتعاقبة التي خفضت إنتاج الطاقة الكهرومائية إلى أدنى مستوى له منذ أكثر من عقدين، في حين ارتفعت احتياجات البلاد من الكهرباء. وأفرطت بكين في الاستثمار في الكهرباء التي تنتجها محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. وتشير الدراسة إلى أنه في حين قدّم الرئيس شي جين بينغ في عام 2021 التزاماّ لرقابة صارمة على محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالفحم، حيث كان من المفترض أن يأتي أكثر من نصف النمو من مصادر الطاقة المتجددة، فالعكس هو الذي حدث، إذ ما يقرب من نصف (46%) النمو في استهلاك الطاقة يأتي من الفحم، و 70% يأتي من الوقود الأحفوري. وهناك 30% فقط من النمو في استهلاك الطاقة يأتي من الطاقات المتجددة، وخاصة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وتضاعفت الموافقات على محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالفحم أربع مرات بين عامي 2022 و2023 مقارنة بالأعوام من 2016 إلى 2020. ومنذ بداية عام 2022، تمت الموافقة على إنتاج ما يقدر بنحو 218 جيجاوات من محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالفحم. وفي عام 2023 وحده، وافقت الصين على ما لا يقل عن 106 جيجاوات من الطاقة التي تعمل بالفحم. وبهذه الطريقة، تعمل البلاد على تسريع وتيرة محمومة لإصدار التصاريح التي أعطيت في عام 2022، أي ما يعادل محطتين جديدتين لتوليد الطاقة تعمل بالفحم كل أسبوع، يضاف إليهما كل أسبوع أيضاً إطلاق بناء مصنع جديد. وزاد نمو استهلاك الفحم في الصين منذ عام 2016، بما في ذلك خارج قطاع الطاقة، بمقدار ثمانية أضعاف. وفي الواقع، يبدو أن اقتراب الموعد النهائي للوصول إلى ذروة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والتي يجب أن تحدث قبل عام 2030، يشجع العديد من الجهات الفاعلة على زيادة المشاريع كثيفة الكربون بنحو عاجل. أخلت الصين بوعودها الأخيرة التي أطلقتها للحدّ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عبر المضي في زيادة إنتاج الطاقة من الفحم. وكانت الصين قد أعلنت في أعقاب اتفاق باريس، عن عزمها تثبيت المستوى الحالي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون والتخلّص من هذه الانبعاثات نهائياً بحلول العام 2060 وفقاً لصحيفة لو فيغارو.ولتحقيق هذه الأهداف الطموحة، حدّدت بكين لنفسها سلسلة من المراحل الانتقالية. ويتعين على الصين، وهي الدولة الملّوثة الرئيسة على الكوكب، أن تضمن بنحو خاص أن 20% من طاقتها تأتي من بدائل الوقود الأحفوري في عام 2025، مقارنة بـ 16.7% في عام 2021. ويجب عليها أيضاً أن تقلّل من نسب الكربون في اقتصادها، مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي، بـ18% بحلول عام 2025. ولكن نظراً للمشاريع والإنجازات الجارية التي تقوم بها في مجال المحروقات، يبدو أن تحقيق هذه الأهداف بعيد كل البعد. ويحذّر تقرير صادر عن مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، وهي مجموعة مستقلة مقرها في فنلندا، من أن الصين بعيدة كل البعد عن تحقيق ذلك، وهو أمر خطير. والعام الماضي، زادت انبعاثات الكربون من صناعة الطاقة في الصين بنسبة 5.2%. وما فاقم الوضع، موجات الجفاف المتعاقبة التي خفضت إنتاج الطاقة الكهرومائية إلى أدنى مستوى له منذ أكثر من عقدين، في حين ارتفعت احتياجات البلاد من الكهرباء. وأفرطت بكين في الاستثمار في الكهرباء التي تنتجها محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. وتشير الدراسة إلى أنه في حين قدّم الرئيس شي جين بينغ في عام 2021 التزاماّ لرقابة صارمة على محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالفحم، حيث كان من المفترض أن يأتي أكثر من نصف النمو من مصادر الطاقة المتجددة، فالعكس هو الذي حدث، إذ ما يقرب من نصف (46%) النمو في استهلاك الطاقة يأتي من الفحم، و 70% يأتي من الوقود الأحفوري. وهناك 30% فقط من النمو في استهلاك الطاقة يأتي من الطاقات المتجددة، وخاصة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وتضاعفت الموافقات على محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالفحم أربع مرات بين عامي 2022 و2023 مقارنة بالأعوام من 2016 إلى 2020. ومنذ بداية عام 2022، تمت الموافقة على إنتاج ما يقدر بنحو 218 جيجاوات من محطات الطاقة الجديدة التي تعمل بالفحم. وفي عام 2023 وحده، وافقت الصين على ما لا يقل عن 106 جيجاوات من الطاقة التي تعمل بالفحم. وبهذه الطريقة، تعمل البلاد على تسريع وتيرة محمومة لإصدار التصاريح التي أعطيت في عام 2022، أي ما يعادل محطتين جديدتين لتوليد الطاقة تعمل بالفحم كل أسبوع، يضاف إليهما كل أسبوع أيضاً إطلاق بناء مصنع جديد. وزاد نمو استهلاك الفحم في الصين منذ عام 2016، بما في ذلك خارج قطاع الطاقة، بمقدار ثمانية أضعاف. وفي الواقع، يبدو أن اقتراب الموعد النهائي للوصول إلى ذروة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والتي يجب أن تحدث قبل عام 2030، يشجع العديد من الجهات الفاعلة على زيادة المشاريع كثيفة الكربون بنحو عاجل. الطاقة النووية.. نجاح إماراتي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40463&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/opinion/4466099/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9---%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A Mon, 26 Feb 2024 00:00:00 GMT في إطار مساعيها التنموية الرائدة، وحرصها المتواصل على تنويع مصادر الطاقة، والتوسع في الطاقة المتجددة، أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة نجاحها في برنامج الطاقة النووية المدنية بعد تقييم شامل لاحتياجاتها المتزايدة من الطاقة، وقدراتها على إنتاج الطاقة. الخطوات الرائدة التي اتخذتها الإمارات في قطاع الطاقة النووية تنسجم مع التحول العالمي، تجاه الطاقة الأقل تلويثاً، والأكثر قدرة على الالتزام بمعايير الاستدامة. ومن ناحية أخرى نجد أن ما تقوم به دولة الإمارات في هذا المجال يعكس رؤية وتوجهاً صائباً جداً ومهماً بكل المقاييس، حيث انه يمثل إنجازاً رائعاً جداً، ينبغي على الدول أن تحذو حذوه. تجربة دولة الإمارات في مشروعات الطاقة النووية باتت نموذجاً في التعاون الدولي الوثيق في مثل هذه المشاريع الحيوية، والذي يتميز بتطبيق أعلى المعايير العالمية المتعلقة بالسلامة وأعلى درجات الأمان.. وهذا التوجه أو الرؤيا الجادة للدولة هو أمر يلاقي كل تقدير ويضع البلاد على مسار تنموي غير مسبوق في المنطقة، كما ويشكل حرصاً على كوكبنا، من خلال تخفيض الانبعاثات وفي الوقت نفسه تحقيق النمو الاقتصادي المنشود من خلال توفير مصدر موثوق به للطاقة. هذا المشروع سوف يفتح الآفاق والأفكار ويحفز الدول الأخرى على السير في هذا الاتجاه لضمان تحقيق التنمية المستدامة، والتوسع في مصادر الطاقة القادرة على تلبية معايير الاستدامة، ومتطلبات كبح الاحترار ومواجهة التغير المناخي. ولاشك أن نجاح الإمارات في الإعلان عن إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية السلمية يعبر عن نجاح جهدها المتواصل خلال فترة تصل قرابة عقد من الزمان، تضافرت فيها جهود وطنية مخلصة، وكوادر إماراتية أثبتت قدرتها على استيعاب التقنيات المتطورة من أجل مسيرة التنمية ومن أجل مستقبل أفضل. بمعنى بأن هذا الجهد باستغراقه كل ذلك الوقت.. لهو أمر غير سهل ويثبت بوجود جهد يكاد يكون خارقاً ويعطي الانطباع بشفافية وأهمية التوجه العام للدولة نحو الطاقة النووية السلمية والاستفادة منها سلمياً. ومن ناحية أخرى نقول: في العالم العربي يحق لنا أن نفخر بما حققته دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال الطاقة النووية السلمية لتحقيق التنمية المستدامة والاستفادة من الطفرة التقنية، ومواكبة المسارات العالمية. في إطار مساعيها التنموية الرائدة، وحرصها المتواصل على تنويع مصادر الطاقة، والتوسع في الطاقة المتجددة، أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة نجاحها في برنامج الطاقة النووية المدنية بعد تقييم شامل لاحتياجاتها المتزايدة من الطاقة، وقدراتها على إنتاج الطاقة. الخطوات الرائدة التي اتخذتها الإمارات في قطاع الطاقة النووية تنسجم مع التحول العالمي، تجاه الطاقة الأقل تلويثاً، والأكثر قدرة على الالتزام بمعايير الاستدامة. ومن ناحية أخرى نجد أن ما تقوم به دولة الإمارات في هذا المجال يعكس رؤية وتوجهاً صائباً جداً ومهماً بكل المقاييس، حيث انه يمثل إنجازاً رائعاً جداً، ينبغي على الدول أن تحذو حذوه. تجربة دولة الإمارات في مشروعات الطاقة النووية باتت نموذجاً في التعاون الدولي الوثيق في مثل هذه المشاريع الحيوية، والذي يتميز بتطبيق أعلى المعايير العالمية المتعلقة بالسلامة وأعلى درجات الأمان.. وهذا التوجه أو الرؤيا الجادة للدولة هو أمر يلاقي كل تقدير ويضع البلاد على مسار تنموي غير مسبوق في المنطقة، كما ويشكل حرصاً على كوكبنا، من خلال تخفيض الانبعاثات وفي الوقت نفسه تحقيق النمو الاقتصادي المنشود من خلال توفير مصدر موثوق به للطاقة. هذا المشروع سوف يفتح الآفاق والأفكار ويحفز الدول الأخرى على السير في هذا الاتجاه لضمان تحقيق التنمية المستدامة، والتوسع في مصادر الطاقة القادرة على تلبية معايير الاستدامة، ومتطلبات كبح الاحترار ومواجهة التغير المناخي. ولاشك أن نجاح الإمارات في الإعلان عن إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية السلمية يعبر عن نجاح جهدها المتواصل خلال فترة تصل قرابة عقد من الزمان، تضافرت فيها جهود وطنية مخلصة، وكوادر إماراتية أثبتت قدرتها على استيعاب التقنيات المتطورة من أجل مسيرة التنمية ومن أجل مستقبل أفضل. بمعنى بأن هذا الجهد باستغراقه كل ذلك الوقت.. لهو أمر غير سهل ويثبت بوجود جهد يكاد يكون خارقاً ويعطي الانطباع بشفافية وأهمية التوجه العام للدولة نحو الطاقة النووية السلمية والاستفادة منها سلمياً. ومن ناحية أخرى نقول: في العالم العربي يحق لنا أن نفخر بما حققته دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال الطاقة النووية السلمية لتحقيق التنمية المستدامة والاستفادة من الطفرة التقنية، ومواكبة المسارات العالمية. “الطاقة والمعادن” تبحث تعزيز سبل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40462&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarhayat.com/931566/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%86-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%B3%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7/ Mon, 26 Feb 2024 00:00:00 GMT بحث رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة، ومديرة الأمن النووي في الوكالة الدولية للطاقة الذرية ايلينا بوجلوفا، سبل التنسيق والتعاون بين الهيئة والوكالة في مجال أمن المصادر المشعة والمواد النووية. كما بحث الجانبان فرص التعاون لبناء وتطوير القدرات البشرية العاملة في مجال الأمن النووي، ومناقشة استضافة أنشطة مرتبطة بهذا المجال في المملكة. والسعي لتوفير إطار عالمي قوي ومستدام وواضح للأمن النووي. كما بحث السعايدة، خلال لقائه مدير مركز الحوادث والطوارئ في الوكالة كارلوس توريس، سبل التعاون في مجال التعامل مع الأحداث النووية والإشعاعية وتعزيز القدرات للتأهب والتصدي للحوادث النووية والإشعاعية وسرعة الاستجابة والتواصل الفعّال في حالات الطوارئ على المستويات الوطنية والدولية. وبحسب منشور على موقع الهيئة الإلكتروني، استعرض السعايدة مع مدير البنية الرقابية والنقل الآمن في الوكالة هيلير مانسوكس، سبل تطوير نظام الحماية المادية لنقل المواد النووية وغيرها من المواد المشعة للمساعدة في حماية الأشخاص والممتلكات والبيئة أثناء عمليات النقل، ومنع الاعتداء عليها واستخدامها لأغراض غير سلمية وفقا لمتطلبات الوكالة الصادرة بهذا المجال، وحماية الأفراد والمجتمع والبيئة من خطر التعرض للإشعاعات المؤينة. وجاء عقد الاجتماعات على هامش المشاركة بالاجتماع 15 للهيئات الرقابية المنظم من قبل الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بفيينا، وبحضور المفوض زاهرة طبيشات. بحث رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة، ومديرة الأمن النووي في الوكالة الدولية للطاقة الذرية ايلينا بوجلوفا، سبل التنسيق والتعاون بين الهيئة والوكالة في مجال أمن المصادر المشعة والمواد النووية. كما بحث الجانبان فرص التعاون لبناء وتطوير القدرات البشرية العاملة في مجال الأمن النووي، ومناقشة استضافة أنشطة مرتبطة بهذا المجال في المملكة. والسعي لتوفير إطار عالمي قوي ومستدام وواضح للأمن النووي. كما بحث السعايدة، خلال لقائه مدير مركز الحوادث والطوارئ في الوكالة كارلوس توريس، سبل التعاون في مجال التعامل مع الأحداث النووية والإشعاعية وتعزيز القدرات للتأهب والتصدي للحوادث النووية والإشعاعية وسرعة الاستجابة والتواصل الفعّال في حالات الطوارئ على المستويات الوطنية والدولية. وبحسب منشور على موقع الهيئة الإلكتروني، استعرض السعايدة مع مدير البنية الرقابية والنقل الآمن في الوكالة هيلير مانسوكس، سبل تطوير نظام الحماية المادية لنقل المواد النووية وغيرها من المواد المشعة للمساعدة في حماية الأشخاص والممتلكات والبيئة أثناء عمليات النقل، ومنع الاعتداء عليها واستخدامها لأغراض غير سلمية وفقا لمتطلبات الوكالة الصادرة بهذا المجال، وحماية الأفراد والمجتمع والبيئة من خطر التعرض للإشعاعات المؤينة. وجاء عقد الاجتماعات على هامش المشاركة بالاجتماع 15 للهيئات الرقابية المنظم من قبل الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بفيينا، وبحضور المفوض زاهرة طبيشات. حرائق الألواح الشمسية تلتهم سطح مركز تجاري.. و11 سيارة تشارك في الإطفاء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40461&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/24/%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%84%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%B3%D8%B7%D8%AD-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%AA/ Sun, 25 Feb 2024 00:00:00 GMT أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم". وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع". أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم". وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع". «ديوا» و«مصدر» تعلنان الإغلاق المالي للمرحلة 6 من مجمع طاقة شمسية بدبي بـ 5.5 مليار درهم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40460&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 amwalalghad.com/2024/02/22/%D8%AF%D9%8A%D9%88%D8%A7-%D9%88%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A/ Sun, 25 Feb 2024 00:00:00 GMT أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي “ديوا” وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” الإغلاق المالي للمرحلة السادسة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، بقدرة 1800 ميغاوات وبتكلفة تصل إلى نحو 5.5 مليار درهم. وقالت “ديوا” في منشور على منصة إكس، إن مصدر تنفذ المشروع بنظام المنتج المستقل للطاقة، مشيرة إلى أن هذه المرحلة ستوفر الطاقة النظيفة لنحو 540 ألف مسكن، وستسهم عند اكتمالها في تقليل 2.36 مليون طن من انبعاثات الكربون سنويا. ووفقا للمنشور، فإن مجمع محمد بن راشد آل مكتوم هو الأكبر للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم. أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي “ديوا” وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” الإغلاق المالي للمرحلة السادسة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، بقدرة 1800 ميغاوات وبتكلفة تصل إلى نحو 5.5 مليار درهم. وقالت “ديوا” في منشور على منصة إكس، إن مصدر تنفذ المشروع بنظام المنتج المستقل للطاقة، مشيرة إلى أن هذه المرحلة ستوفر الطاقة النظيفة لنحو 540 ألف مسكن، وستسهم عند اكتمالها في تقليل 2.36 مليون طن من انبعاثات الكربون سنويا. ووفقا للمنشور، فإن مجمع محمد بن راشد آل مكتوم هو الأكبر للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم.