وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة أزمة الكهرباء في باكستان.. هل يُخرجها نهر السند عن السيطرة؟ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44891&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%87%D9%84-%D9%8A%D9%8F%D8%AE%D8%B1%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%86%D9%87/ Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT عادت معضلة الكهرباء في باكستان مجددًا إلى الواجهة على خلفية أزمة "نهر السند" المشتعلة حاليًا بينها وبين الهند، التي تهدد بتوجيه ضربة قاصمة لقطاع الطاقة الكهرومائية الباكستاني، قد تستمر تداعياتها لسنوات طويلة. وعلّقت الهند معاهدة مياه نهر السند (the Indus Waters Treaty) واثنين من روافده مع باكستان؛ منهيةً بذلك اتفاقية مشاركة المياه المُبرَمة بين البلدين قبل 64 عامًا، بعد أن صمدت في وجه الحروب والأزمات وعقود من العداء الدبلوماسي بين نيودلهي وإسلام آباد. وعلى مدى أعوام طويلة عانت باكستان أزمات كهرباء متتالية نتيجة الإخفاق في التنبؤ بتراجع إنتاج حقول الغاز، ما أغرق مناطق كثيرة في البلد البالغ عدد سكانه 240 مليون نسمة، في الظلام. وما يزيد الطين بلة هو اعتماد باكستان في الطاقة الكهرومائية في 25% من إجمالي الكهرباء المولّدة لديها، ويأتي ثُلث تلك الطاقة الكهرومائية من المياه المتدفقة في حوض نهر السند، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) غير أن الخبراء يستبعدون فكرة إقدام نيودلهي على وقف تدفّق المياه في نهر السند، معلّلين ذلك بأن هذا الأمر غير ممكن تقنيًا نظرًا لأن السدود المبنية حاليًا في الهند لا تتيح قطع المياه، أو حتى تحويل وجهتها. أزمة مياه تتفاقم يفاقم تعليق الهند معاهدة مياه نهر السند مع باكستان، أوضاع الأمن المائي في الأخيرة التي تُعدّ من أكثر بلدان العالم معاناةً من أزمات المياه. وجاء تعليق الهند المعاهدة مع باكستان في أعقاب الهجوم الدامي الذي وقع في مدينة باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من إقليم كشمير في 22 أبريل/نيسان الجاري، وهو الإعلان الذي وصفته إسلام آباد بأنه بمثابة "إعلان حرب". الكهرباء في باكستان محطة بالوكي لتوليد الكهرباء من الغاز في باكستان - الصورة من موقع شركة إن بي بي إم سي إل وتُعدّ المعاهدة الموقّعة في عام 1960، بوساطة من البنك الدولي، إحدى أهم الاتفاقيات الدولية بشأن مشاركة المياه في العالم؛ إذ إنها تقنّن استعمال 6 أنهار في حوض نهر السند على النحو التالي: الأنهار الثلاثة الشرقية، وهي رافي، وبياس، وسوتليج، تكون من نصيب الهند الأنهار الثلاثة الغربية، وهي السند، وجيلوم، وتشيناب، تخُصص 80% من مياهها إلى باكستان. وبناءً عليه، ضمنت المعاهدة للهند حصولها على حقوقٍ تتجاوز 20% من مياه الأنهار الثلاثة الشرقية، أي قرابة 33 مليون فدان قدم (ما يعادل 41 مليار متر مكعب سنويًا)، بينما حصلت باكستان على 80% من مياه الأنهار الثلاثة الغربية، أي نحو 135 مليون فدان قدم (ما يعادل 99 مليار متر مكعب سنويًا). (فدان القدم يعادل 325,851 غالونًا من الماء) وللهند حق غير محدود في استعمال الروافد الثلاثة لأغراض الري وتوليد الطاقة، غير أنه لا يُسمَح لها، بموجب المعاهدة، سوى باستعمالات محدودة للأغراض غير الاستهلاكية للأنهار الغربية مثل الطاقة الكهرومائية، لكن لا يمكنها سدّ -أو حتى وقف- تدفُّق المياه. ولا يُعدّ حوض نهر السند حيويًا فقط بالنسبة لباكستان، بل هو أمر وجودي، وهو ما يمكن توضيحه في السطور التالية: يعتمد 80% من الأراضي المزروعة في باكستان –قرابة 16 مليون هكتارًا- على المياه الآتية من نظام حوض نهر السند. تُستعمَل 93% من تلك المياه لأغراض الري؛ وتشغيل القطاع الزراعي في البلاد. يدعم حوض نهر السند ما يزيد على 237 مليون شخصًا، وتمثّل باكستان 61% من إجمالي السكان القاطنين في هذا الحوض الحيوي. تحصل المراكز الحضرية الكبرى -مثل كراتشي ولاهور وملتان– على مياهها مباشرةً من تلك الأنهار. تعتمد محطات الطاقة الكهرومائية مثل تاربيلا (Tarbela) ومانغلا (Mangla) كذلك على التدفقات الجارية في حوض نهر السند. محطة تاربيلا الكهرومائية محطة تاربيلا الكهرومائية - الصورة من nsenergybusiness الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر تُعدّ الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر المحتمل جراء التطور الأخير الحاصل في الصراع المستمر بين الهند وباكستان، نتيجة اعتماد الأخيرة على تلك الصناعة النظيفة في توليد نحو رُبع احتياجاتها من الكهرباء في بلد ما يزال يعاني شُحًا بالكهرباء. ففي عام 2022 اعتمدت باكستان في توليد 25% من الطاقة الكهربائية لديها على تدفّق المياه في حوض نهر السند، الذي يغذّي محطات الطاقة الكهرومائية الرئيسة في البلاد، وهي تاربيلا، ومانغلا، وغازي باروثا. وتلامس السعة الإنتاجية لحوض نهر السند قرابة 60 ألف ميغاواط، غير أنه لا يُستغَل إلّا جزء منها في الوقت الحالي. وبوجه عام، تستهدف إسلام آباد رفع حصة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة (الشمس والرياح والمياه) إلى 60% بحلول عام 2030. لكن قد يصبح مستهدف الطاقة المتجددة في باكستان حُلمًا بعيد المنال إذا أوقفت الهند تدفُّق المياه في نهر السند؛ ما يهدد أمن الطاقة في الأولى، نتيجة شلل الصناعات الحيوية واستفحال أزمات انقطاع الكهرباء المتوقعة بها. أكبر 3 محطات كهرومائية في باكستان فيما يلي أكبر 3 محطات طاقة كهرومائية يُعول عليها في توليد الكهرباء في باكستان، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة: 1.تاربيلا تبلغ السعة الإنتاجية لمحطة تاربيلا الكهرومائية 4.888 ميغاواط، قبل إضافة المرحلة التوسعية الخامسة للمشروع، التي من المقرر أن تضيف سعة قوامها 1530 ميغاواط، لتصل بالسعة الإجمالية للمحطة إلى 6.298 ميغاواط. وتعادل السعة الإجمالية لمحطة تاربيلا قرابة 20% من إجمالي سعة الكهرباء المركبة في باكستان. 2.غازي باروثا تلامس سعة محطة غازي باروثا 1.450 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 2003. وتعود ملكية المشروع إلى هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية، لكنها تُطور بوساطة شركة سينوهايدرو (Sinohydro) وشركة دونغفانغ إلكتريك (Dongfang Electric). 3. مانغلا تبلغ سعة محطة مانغلا الواقعة في مدينة أزاد كشمير 1.07 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 1967. والمحطة مملوكة كذلك من قِبل هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية. نهر السند بين الهند وباكستنان نهر السند بين الهند وباكستان - الصورة من defencepk سيناريو مستبعَد يرى الخبراء أنه من المستحيل تقريبًا بالنسية للهند أن توقف تدفُّق عشرات المليارات من الأمتار المكعبة من المياه من الأنهار الغربية خلال أوقات التدفق العالية. ويبرر الخبراء آراءهم تلك بأن الهند تفتقر إلى البنية التحتية الضخمة لتخزين المياه، وكذلك القنوات الواسعة اللازمة لتحويل وجهة تلك المياه. وقال خبير موارد المياه الإقليمية في شبكة جنوب آسيا للسدود والأنهار والشعوب (South Asia Network on Dams, Rivers and People): "البنية التحتية التي تمتلكها الهند تتكون في الغالب من محطات طاقة كهرومائية تعمل على ضفاف الأنهار، ولا تحتاج إلى تخزين كميات هائلة من المياه". وتستعمِل محطات الطاقة الكهرومائية المذكورة قوى المياه الجارية لتشغيل التوربينات وإنتاج الكهرباء، دون الحاجة إلى تخزين كمياتٍ كبيرة من المياه. عادت معضلة الكهرباء في باكستان مجددًا إلى الواجهة على خلفية أزمة "نهر السند" المشتعلة حاليًا بينها وبين الهند، التي تهدد بتوجيه ضربة قاصمة لقطاع الطاقة الكهرومائية الباكستاني، قد تستمر تداعياتها لسنوات طويلة. وعلّقت الهند معاهدة مياه نهر السند (the Indus Waters Treaty) واثنين من روافده مع باكستان؛ منهيةً بذلك اتفاقية مشاركة المياه المُبرَمة بين البلدين قبل 64 عامًا، بعد أن صمدت في وجه الحروب والأزمات وعقود من العداء الدبلوماسي بين نيودلهي وإسلام آباد. وعلى مدى أعوام طويلة عانت باكستان أزمات كهرباء متتالية نتيجة الإخفاق في التنبؤ بتراجع إنتاج حقول الغاز، ما أغرق مناطق كثيرة في البلد البالغ عدد سكانه 240 مليون نسمة، في الظلام. وما يزيد الطين بلة هو اعتماد باكستان في الطاقة الكهرومائية في 25% من إجمالي الكهرباء المولّدة لديها، ويأتي ثُلث تلك الطاقة الكهرومائية من المياه المتدفقة في حوض نهر السند، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) غير أن الخبراء يستبعدون فكرة إقدام نيودلهي على وقف تدفّق المياه في نهر السند، معلّلين ذلك بأن هذا الأمر غير ممكن تقنيًا نظرًا لأن السدود المبنية حاليًا في الهند لا تتيح قطع المياه، أو حتى تحويل وجهتها. أزمة مياه تتفاقم يفاقم تعليق الهند معاهدة مياه نهر السند مع باكستان، أوضاع الأمن المائي في الأخيرة التي تُعدّ من أكثر بلدان العالم معاناةً من أزمات المياه. وجاء تعليق الهند المعاهدة مع باكستان في أعقاب الهجوم الدامي الذي وقع في مدينة باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من إقليم كشمير في 22 أبريل/نيسان الجاري، وهو الإعلان الذي وصفته إسلام آباد بأنه بمثابة "إعلان حرب". الكهرباء في باكستان محطة بالوكي لتوليد الكهرباء من الغاز في باكستان - الصورة من موقع شركة إن بي بي إم سي إل وتُعدّ المعاهدة الموقّعة في عام 1960، بوساطة من البنك الدولي، إحدى أهم الاتفاقيات الدولية بشأن مشاركة المياه في العالم؛ إذ إنها تقنّن استعمال 6 أنهار في حوض نهر السند على النحو التالي: الأنهار الثلاثة الشرقية، وهي رافي، وبياس، وسوتليج، تكون من نصيب الهند الأنهار الثلاثة الغربية، وهي السند، وجيلوم، وتشيناب، تخُصص 80% من مياهها إلى باكستان. وبناءً عليه، ضمنت المعاهدة للهند حصولها على حقوقٍ تتجاوز 20% من مياه الأنهار الثلاثة الشرقية، أي قرابة 33 مليون فدان قدم (ما يعادل 41 مليار متر مكعب سنويًا)، بينما حصلت باكستان على 80% من مياه الأنهار الثلاثة الغربية، أي نحو 135 مليون فدان قدم (ما يعادل 99 مليار متر مكعب سنويًا). (فدان القدم يعادل 325,851 غالونًا من الماء) وللهند حق غير محدود في استعمال الروافد الثلاثة لأغراض الري وتوليد الطاقة، غير أنه لا يُسمَح لها، بموجب المعاهدة، سوى باستعمالات محدودة للأغراض غير الاستهلاكية للأنهار الغربية مثل الطاقة الكهرومائية، لكن لا يمكنها سدّ -أو حتى وقف- تدفُّق المياه. ولا يُعدّ حوض نهر السند حيويًا فقط بالنسبة لباكستان، بل هو أمر وجودي، وهو ما يمكن توضيحه في السطور التالية: يعتمد 80% من الأراضي المزروعة في باكستان –قرابة 16 مليون هكتارًا- على المياه الآتية من نظام حوض نهر السند. تُستعمَل 93% من تلك المياه لأغراض الري؛ وتشغيل القطاع الزراعي في البلاد. يدعم حوض نهر السند ما يزيد على 237 مليون شخصًا، وتمثّل باكستان 61% من إجمالي السكان القاطنين في هذا الحوض الحيوي. تحصل المراكز الحضرية الكبرى -مثل كراتشي ولاهور وملتان– على مياهها مباشرةً من تلك الأنهار. تعتمد محطات الطاقة الكهرومائية مثل تاربيلا (Tarbela) ومانغلا (Mangla) كذلك على التدفقات الجارية في حوض نهر السند. محطة تاربيلا الكهرومائية محطة تاربيلا الكهرومائية - الصورة من nsenergybusiness الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر تُعدّ الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر المحتمل جراء التطور الأخير الحاصل في الصراع المستمر بين الهند وباكستان، نتيجة اعتماد الأخيرة على تلك الصناعة النظيفة في توليد نحو رُبع احتياجاتها من الكهرباء في بلد ما يزال يعاني شُحًا بالكهرباء. ففي عام 2022 اعتمدت باكستان في توليد 25% من الطاقة الكهربائية لديها على تدفّق المياه في حوض نهر السند، الذي يغذّي محطات الطاقة الكهرومائية الرئيسة في البلاد، وهي تاربيلا، ومانغلا، وغازي باروثا. وتلامس السعة الإنتاجية لحوض نهر السند قرابة 60 ألف ميغاواط، غير أنه لا يُستغَل إلّا جزء منها في الوقت الحالي. وبوجه عام، تستهدف إسلام آباد رفع حصة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة (الشمس والرياح والمياه) إلى 60% بحلول عام 2030. لكن قد يصبح مستهدف الطاقة المتجددة في باكستان حُلمًا بعيد المنال إذا أوقفت الهند تدفُّق المياه في نهر السند؛ ما يهدد أمن الطاقة في الأولى، نتيجة شلل الصناعات الحيوية واستفحال أزمات انقطاع الكهرباء المتوقعة بها. أكبر 3 محطات كهرومائية في باكستان فيما يلي أكبر 3 محطات طاقة كهرومائية يُعول عليها في توليد الكهرباء في باكستان، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة: 1.تاربيلا تبلغ السعة الإنتاجية لمحطة تاربيلا الكهرومائية 4.888 ميغاواط، قبل إضافة المرحلة التوسعية الخامسة للمشروع، التي من المقرر أن تضيف سعة قوامها 1530 ميغاواط، لتصل بالسعة الإجمالية للمحطة إلى 6.298 ميغاواط. وتعادل السعة الإجمالية لمحطة تاربيلا قرابة 20% من إجمالي سعة الكهرباء المركبة في باكستان. 2.غازي باروثا تلامس سعة محطة غازي باروثا 1.450 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 2003. وتعود ملكية المشروع إلى هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية، لكنها تُطور بوساطة شركة سينوهايدرو (Sinohydro) وشركة دونغفانغ إلكتريك (Dongfang Electric). 3. مانغلا تبلغ سعة محطة مانغلا الواقعة في مدينة أزاد كشمير 1.07 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 1967. والمحطة مملوكة كذلك من قِبل هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية. نهر السند بين الهند وباكستنان نهر السند بين الهند وباكستان - الصورة من defencepk سيناريو مستبعَد يرى الخبراء أنه من المستحيل تقريبًا بالنسية للهند أن توقف تدفُّق عشرات المليارات من الأمتار المكعبة من المياه من الأنهار الغربية خلال أوقات التدفق العالية. ويبرر الخبراء آراءهم تلك بأن الهند تفتقر إلى البنية التحتية الضخمة لتخزين المياه، وكذلك القنوات الواسعة اللازمة لتحويل وجهة تلك المياه. وقال خبير موارد المياه الإقليمية في شبكة جنوب آسيا للسدود والأنهار والشعوب (South Asia Network on Dams, Rivers and People): "البنية التحتية التي تمتلكها الهند تتكون في الغالب من محطات طاقة كهرومائية تعمل على ضفاف الأنهار، ولا تحتاج إلى تخزين كميات هائلة من المياه". وتستعمِل محطات الطاقة الكهرومائية المذكورة قوى المياه الجارية لتشغيل التوربينات وإنتاج الكهرباء، دون الحاجة إلى تخزين كمياتٍ كبيرة من المياه. صندوق ألتيرّا يستثمر في منصة إيفرن الهندية للطاقة النظيفة لتوسيع محفظة مشاريعها لإنتاج 11 جيجاواط من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44890&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/11-mukn28k3 Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT الاستثمار الجديد يدعم مساعي الهند للوصول إلى قدرة إنتاجية تبلغ 500 جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 وتسريع التحوّل إلى مصادر الطاقة الخضراء أبوظبي - أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، اليوم عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار أمريكي لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة. بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي . ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 جيجاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 جيجاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5%. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم الاستثمار الجديد يدعم مساعي الهند للوصول إلى قدرة إنتاجية تبلغ 500 جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 وتسريع التحوّل إلى مصادر الطاقة الخضراء أبوظبي - أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، اليوم عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار أمريكي لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة. بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي . ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 جيجاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 جيجاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5%. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم تشغيل أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم (صور) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44889&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%B7-%D8%B3%D9%83%D8%A9-%D8%AD%D8%AF%D9%8A/ Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT دخلت أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم حيز التشغيل؛ فيما يُعدّ مشروعًا مبتكرًا يجمع بين توليد الكهرباء النظيفة واستغلال المساحات، دون تعطيل حركة القطارات أو أعمال الصيانة والتفتيش على المسارات. ورُكِّبت المحطة الشمسية الأيقونية المطورة بوساطة شركة صن وايز (Sun-Ways) السويسرية الناشئة بين قضبان خط سكك حديدية في غرب سويسرا. ووفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر بدء تسيير القطار على الألواح الشمسية المركبة حديثًا بين القضبان غدًا الإثنين 28 أبريل/نيسان الجاري. وكان مكتب النقل الفيدرالي السويسري قد منح الضوء الأخضر لبناء المحطة الشمسية القابلة للفكّ في شهر أكتوبر/تشرين الأول (2024)، ومنذ ذلك الحين مرّت المحطة الشمسية باختبارات وتحليلات عديدة للوقوف على مدى كفاءتها التشغيلية. خطوة نحو الطاقة المستدامة تمثّل أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم خطوةً بالغة الأهمية في مسار الجهود المبذولة للتحول إلى الطاقة المستدامة عبر خفض الانبعاثات، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربوني. ويتضمن هذا المشروع الابتكاري ألواحًا شمسيةً قابلة للفك مثبتة بين القضبان؛ ما يُعدّ تقدمًا كبيرًا في عملية تكامل الطاقة المتجددة مع البنية التحتية للنقل. ويتألف المشروع التجريبي -الكائن بالقرب من مدينة بوتيس في كانتون نوشاتيل- من 48 لوحًا شمسيًا، سعة كل منها 385 واط، تمنح سعة إجمالية تلامس 18 كيلوواط. ومن المتوقع أن تولّد المحطة الشمسية الجديدة قرابة 16 ميغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، والتي ستُغَذَى في الشبكة لتزويد المنازل باحتياجاتها من تلك السلعة الإستراتيجية. وتتطلع "صن - وايز" إلى توسيع قاعدة التطبيقات الخاصة بتلك التقنية، مثل تغطية شبكة السكك الحديدية بالكامل في سويسرا بتلك الألواح الشمسية؛ ما سيسهم في تعظيم إنتاج الكهرباء النظيفة المولدة. قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا – الصورة من موقع شركة "صن –وايز" الكهرباء المولدة من المحطة الشمسية وفق الشركة، من الممكن استعمال الكهرباء المولّدة من المحطة الشمسية المذكورة بـ3 طرق مختلفة، اعتمادًا على كيفية إعداد النظام. وفي هذا الخصوص قالت صن وايز: "ثمة 3 طرق لاستعمال الكهرباء المولدة حاليًا من المحطة الشمسية: يمكن ضخ تلك الكهرباء في شبكة الجهد المنخفض لشركة السكك الحديدية لتزويد البنية التحتية للسكك الحديدية بالكهرباء (المحولات والإشارات والمحطات). من الممكن كذلك إعادة ضخ الكهرباء المولدة من النظام في شبكة الكهرباء الخاصة بأقرب مشغل شبكة توزيع محلي. ثالثًا وأخيرًا، عن طريق إعادة حقن التيار في شبكة طاقة الجر التي تعمل على تشغيل القاطرات. وأضافت الشركة: "طريقة الاستعمال الأخيرة المذكورة هي ما تلائم بشكل مثالي العملية الصناعية الآلية القائمة على مفهوم التركيب الذي تطبّقه شركة صن –وايز، نظرًا لأنه يتجنب تركيب المحولات الأرضية، بل من الممكن استعادة الكهرباء المحقونة عبر المحطات الفرعية". ويُسهّل قطار -مُصمّم خصوصًا بالتعاون مع شركة شوتشرز إس إيه (Scheuchzer SA) السويسرية لصيانة المسارات- تنفيذ عملية تركيب الألواح الشمسية بين قضبان السكك الحديدية. ويستعمِل هذا القطار آلية مكبس لفرد الألواح الشمسية التي يبلغ عرضها مترًا واحدًا على المسارات، مما يُتيح نشرًا سريعًا لما يصل إلى ألف متر مربع من الألواح الشمسية يوميًا. ألواح قابلة للفك تُعدّ الطبيعة القابلة لفكّ الألواح الشمسية خاصية غاية في الأهمية؛ إذ تتيح الصيانة السهلة، وتضمن استمرار عمليات السكك الحديدية دون انقطاع. وتُزوّد الألواح الشمسية بطلاءات مقاومة للانعكاس تمنع اشتعالها، إلى جانب أنظمة تنظيف، مثل الفرش الأسطوانية المثبتة على القطارات، التي تضمن استمرار الكفاءة عبر إزالة الصدأ والحُطام. وعلى مدار الأعوام الـ3 المقبلة، ستُجري شركة "صن-وايز" اختبارات شاملة لتقييم متانة الألواح، ومقاومتها للاتساخ، وتأثيرها العام في البنية التحتية للسكك الحديدية. وتستهدف تلك التقييمات تحديد الجدوى التقنية من التوسع في تلك التقنية في شبكة السكك الحديدية الموسّعة في سويسرا. ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد - الصورة من موقع شركة "صن - رايز" رؤية مستقبلية على مدى السنوات الـ3 المقبلة، ستراقب شركة "صن-وايز" أداء النظام في ظل الظروف الواقعية، بدءًا من التآكل والتلف وحتى كمية الغبار والأوساخ التي تؤثّر في الإنتاج. وإذا سارت الأمور على ما يُرام، تأمل الشركة في تغطية شبكة السكك الحديدية السويسرية بالكامل، البالغ طولها 5317 كيلومترًا بالألواح الشمسية، قائلةً، إن هذا سيؤدي إلى إنتاج ما يصل إلى 1 تيراواط/ساعة/سنويًا من الكهرباء، أو قرابة 2% من إجمالي احتياجات البلاد من الطاقة. وستساعد بيانات الاختبارات المذكورة في تحديد إذا كان من الممكن تشغيل عمليات السكك الحديدية بمصفوفة ألواح شمسية قابلة للفك مثبتة بين القضبان. وحضرت وفود من بلجيكا وفرنسا وإندونيسيا وإسرائيل وكوريا الجنوبية مراسم افتتاح أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم لتقييم النشر المحتمل لتلك التقنية في بلدانهم، وفق ما قالته "صن-وايز". عمال يركبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا عمّال يركّبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا - الصورة من Keystone-SDA تحليل اقتصادي أجرى فريق دولي مؤخرًا تحليلاً تقنيًا واقتصاديًا لتحديد ما إذا كان نشر أنظمة طاقة شمسية بين قضبان السكك الحديدية أو بالقرب منها، يمكن تطبيقه في المناطق الريفية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ووجد الباحثون أن هذا النوع من المشروعات الذي يواجه انتقادات لاذعة ربما لا يكون مجديًا من الناحية التقنية فحسب، بل قد يكون جذابًا من الناحية التجارية كذلك. ويركّز المنتقدون على أمرين رئيسين ربما يَحدّان من أداء الألواح الشمسية، وهما الأوساخ الثقيلة والإجهاد الميكانيكي القوي من مرور القطارات فوقها. ومن الممكن أن يسهم كلا العاملين في قِصر العمر التشغيلي للنظام وخفض إنتاج الكهرباء. دخلت أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم حيز التشغيل؛ فيما يُعدّ مشروعًا مبتكرًا يجمع بين توليد الكهرباء النظيفة واستغلال المساحات، دون تعطيل حركة القطارات أو أعمال الصيانة والتفتيش على المسارات. ورُكِّبت المحطة الشمسية الأيقونية المطورة بوساطة شركة صن وايز (Sun-Ways) السويسرية الناشئة بين قضبان خط سكك حديدية في غرب سويسرا. ووفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر بدء تسيير القطار على الألواح الشمسية المركبة حديثًا بين القضبان غدًا الإثنين 28 أبريل/نيسان الجاري. وكان مكتب النقل الفيدرالي السويسري قد منح الضوء الأخضر لبناء المحطة الشمسية القابلة للفكّ في شهر أكتوبر/تشرين الأول (2024)، ومنذ ذلك الحين مرّت المحطة الشمسية باختبارات وتحليلات عديدة للوقوف على مدى كفاءتها التشغيلية. خطوة نحو الطاقة المستدامة تمثّل أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم خطوةً بالغة الأهمية في مسار الجهود المبذولة للتحول إلى الطاقة المستدامة عبر خفض الانبعاثات، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربوني. ويتضمن هذا المشروع الابتكاري ألواحًا شمسيةً قابلة للفك مثبتة بين القضبان؛ ما يُعدّ تقدمًا كبيرًا في عملية تكامل الطاقة المتجددة مع البنية التحتية للنقل. ويتألف المشروع التجريبي -الكائن بالقرب من مدينة بوتيس في كانتون نوشاتيل- من 48 لوحًا شمسيًا، سعة كل منها 385 واط، تمنح سعة إجمالية تلامس 18 كيلوواط. ومن المتوقع أن تولّد المحطة الشمسية الجديدة قرابة 16 ميغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، والتي ستُغَذَى في الشبكة لتزويد المنازل باحتياجاتها من تلك السلعة الإستراتيجية. وتتطلع "صن - وايز" إلى توسيع قاعدة التطبيقات الخاصة بتلك التقنية، مثل تغطية شبكة السكك الحديدية بالكامل في سويسرا بتلك الألواح الشمسية؛ ما سيسهم في تعظيم إنتاج الكهرباء النظيفة المولدة. قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا – الصورة من موقع شركة "صن –وايز" الكهرباء المولدة من المحطة الشمسية وفق الشركة، من الممكن استعمال الكهرباء المولّدة من المحطة الشمسية المذكورة بـ3 طرق مختلفة، اعتمادًا على كيفية إعداد النظام. وفي هذا الخصوص قالت صن وايز: "ثمة 3 طرق لاستعمال الكهرباء المولدة حاليًا من المحطة الشمسية: يمكن ضخ تلك الكهرباء في شبكة الجهد المنخفض لشركة السكك الحديدية لتزويد البنية التحتية للسكك الحديدية بالكهرباء (المحولات والإشارات والمحطات). من الممكن كذلك إعادة ضخ الكهرباء المولدة من النظام في شبكة الكهرباء الخاصة بأقرب مشغل شبكة توزيع محلي. ثالثًا وأخيرًا، عن طريق إعادة حقن التيار في شبكة طاقة الجر التي تعمل على تشغيل القاطرات. وأضافت الشركة: "طريقة الاستعمال الأخيرة المذكورة هي ما تلائم بشكل مثالي العملية الصناعية الآلية القائمة على مفهوم التركيب الذي تطبّقه شركة صن –وايز، نظرًا لأنه يتجنب تركيب المحولات الأرضية، بل من الممكن استعادة الكهرباء المحقونة عبر المحطات الفرعية". ويُسهّل قطار -مُصمّم خصوصًا بالتعاون مع شركة شوتشرز إس إيه (Scheuchzer SA) السويسرية لصيانة المسارات- تنفيذ عملية تركيب الألواح الشمسية بين قضبان السكك الحديدية. ويستعمِل هذا القطار آلية مكبس لفرد الألواح الشمسية التي يبلغ عرضها مترًا واحدًا على المسارات، مما يُتيح نشرًا سريعًا لما يصل إلى ألف متر مربع من الألواح الشمسية يوميًا. ألواح قابلة للفك تُعدّ الطبيعة القابلة لفكّ الألواح الشمسية خاصية غاية في الأهمية؛ إذ تتيح الصيانة السهلة، وتضمن استمرار عمليات السكك الحديدية دون انقطاع. وتُزوّد الألواح الشمسية بطلاءات مقاومة للانعكاس تمنع اشتعالها، إلى جانب أنظمة تنظيف، مثل الفرش الأسطوانية المثبتة على القطارات، التي تضمن استمرار الكفاءة عبر إزالة الصدأ والحُطام. وعلى مدار الأعوام الـ3 المقبلة، ستُجري شركة "صن-وايز" اختبارات شاملة لتقييم متانة الألواح، ومقاومتها للاتساخ، وتأثيرها العام في البنية التحتية للسكك الحديدية. وتستهدف تلك التقييمات تحديد الجدوى التقنية من التوسع في تلك التقنية في شبكة السكك الحديدية الموسّعة في سويسرا. ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد - الصورة من موقع شركة "صن - رايز" رؤية مستقبلية على مدى السنوات الـ3 المقبلة، ستراقب شركة "صن-وايز" أداء النظام في ظل الظروف الواقعية، بدءًا من التآكل والتلف وحتى كمية الغبار والأوساخ التي تؤثّر في الإنتاج. وإذا سارت الأمور على ما يُرام، تأمل الشركة في تغطية شبكة السكك الحديدية السويسرية بالكامل، البالغ طولها 5317 كيلومترًا بالألواح الشمسية، قائلةً، إن هذا سيؤدي إلى إنتاج ما يصل إلى 1 تيراواط/ساعة/سنويًا من الكهرباء، أو قرابة 2% من إجمالي احتياجات البلاد من الطاقة. وستساعد بيانات الاختبارات المذكورة في تحديد إذا كان من الممكن تشغيل عمليات السكك الحديدية بمصفوفة ألواح شمسية قابلة للفك مثبتة بين القضبان. وحضرت وفود من بلجيكا وفرنسا وإندونيسيا وإسرائيل وكوريا الجنوبية مراسم افتتاح أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم لتقييم النشر المحتمل لتلك التقنية في بلدانهم، وفق ما قالته "صن-وايز". عمال يركبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا عمّال يركّبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا - الصورة من Keystone-SDA تحليل اقتصادي أجرى فريق دولي مؤخرًا تحليلاً تقنيًا واقتصاديًا لتحديد ما إذا كان نشر أنظمة طاقة شمسية بين قضبان السكك الحديدية أو بالقرب منها، يمكن تطبيقه في المناطق الريفية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ووجد الباحثون أن هذا النوع من المشروعات الذي يواجه انتقادات لاذعة ربما لا يكون مجديًا من الناحية التقنية فحسب، بل قد يكون جذابًا من الناحية التجارية كذلك. ويركّز المنتقدون على أمرين رئيسين ربما يَحدّان من أداء الألواح الشمسية، وهما الأوساخ الثقيلة والإجهاد الميكانيكي القوي من مرور القطارات فوقها. ومن الممكن أن يسهم كلا العاملين في قِصر العمر التشغيلي للنظام وخفض إنتاج الكهرباء. قطر تدشن محطتين للطاقة الشمسية بقدرة 875 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44888&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/28/%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%86-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-875/ Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT دشّنت قطر محطتين للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تصل إلى نحو 875 ميغاواط، في خطوة من شأنها دعم جهود البلاد الرامية إلى تنويع مزيج الكهرباء. ورعى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، حفل افتتاح محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في مدينة رأس لفان، صباح اليوم الإثنين 28 أبريل/نيسان (2025). وتُشكِّل المحطتان عنصرًا رئيسًا في خطط الدوحة لمضاعفة قدرات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى 4 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، لتستحوذ على 30% من مزيج الكهرباء في البلاد، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وشهد أمير قطر، خلال الحفل، فيلمًا وثائقيًا حول مراحل إنشاء المحطتين وأهدافهما في دعم إستراتيجية البلاد للتحول إلى طاقة منخفضة الكربون، وتعزيز الاستدامة البيئية وفقًا لرؤية قطر الوطنية 2030. ألواح الطاقة الشمسية عقب الافتتاح اطّلع أمير قطر على غرفة التحكم بألواح الطاقة الشمسية وتوزيعها، وما تحتويه من أحدث التقنيات والتكنولوجيا المستعملة في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وخدمات مرافق المحطتين. كما تعرّف على قدرات المحطتين الإنتاجية ودورهما في تلبية جزء كبير من احتياجات الدولة من الطاقة المتجددة. وتتميز المحطتان باستعمال ألواح ثنائية الوجه ذات كفاءة عالية مثبتة على أجهزة تتبّع أحادية المحور، ليسهم ذلك في خفض انبعاث نحو 28 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون على مدار عمر المشروع. ومن المقرر الاعتماد على روبوتات لتنظيف وإزالة الغبار من الوحدات الكهروضوئية، بهدف الحدّ من الخسائر في التوليد بسبب التلوث وزيادة إنتاج الطاقة الإضافية التي تنتجها الوحدات ثنائية الوجه. الطاقة الشمسية في قطر في 2022، وقّعت شركة قطر للطاقة للحلول المتجددة اتفاقية تنفيذ محطتين للطاقة الشمسية بتكلفة استثمارية 2.3 مليار ريال قطري (631.69 مليون دولار)، مع شركة سامسونغ سي آند تي الكورية الجنوبية بصفتها مقاولًا للمشروع. ونُفذت المحطة الأولى بطاقة 417 ميغاواط في مدينة مسيعيد الصناعية، والثانية في مدينة رأس لفان الصناعية بسعة 458 ميغاواط، على مساحة إجمالية للمحطتين تصل إلى 10 كيلومترات مربعة. مع دخول المحطتين الجديدتين زاد إنتاج قطر من المحطات الشمسية إلى 1.675 غيغاواط، وفقًا لبيانات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفع عدد محطات الطاقة الشمسية في قطر حاليًا إلى 3 محطات، في حين توجد محطة جديدة قيد التطوير بقدرة تصل إلى 2 غيغاواط. وفي سبتمبر/أيلول 2024، أعلنت قطر للطاقة عزمها بناء محطة جديدة للطاقة الشمسية لمضاعفة إنتاج البلاد من الكهرباء من الطاقة الشمسية، بما يُسهِم في خفض الانبعاثات الكربونية دشّنت قطر محطتين للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تصل إلى نحو 875 ميغاواط، في خطوة من شأنها دعم جهود البلاد الرامية إلى تنويع مزيج الكهرباء. ورعى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، حفل افتتاح محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في مدينة رأس لفان، صباح اليوم الإثنين 28 أبريل/نيسان (2025). وتُشكِّل المحطتان عنصرًا رئيسًا في خطط الدوحة لمضاعفة قدرات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى 4 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، لتستحوذ على 30% من مزيج الكهرباء في البلاد، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وشهد أمير قطر، خلال الحفل، فيلمًا وثائقيًا حول مراحل إنشاء المحطتين وأهدافهما في دعم إستراتيجية البلاد للتحول إلى طاقة منخفضة الكربون، وتعزيز الاستدامة البيئية وفقًا لرؤية قطر الوطنية 2030. ألواح الطاقة الشمسية عقب الافتتاح اطّلع أمير قطر على غرفة التحكم بألواح الطاقة الشمسية وتوزيعها، وما تحتويه من أحدث التقنيات والتكنولوجيا المستعملة في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وخدمات مرافق المحطتين. كما تعرّف على قدرات المحطتين الإنتاجية ودورهما في تلبية جزء كبير من احتياجات الدولة من الطاقة المتجددة. وتتميز المحطتان باستعمال ألواح ثنائية الوجه ذات كفاءة عالية مثبتة على أجهزة تتبّع أحادية المحور، ليسهم ذلك في خفض انبعاث نحو 28 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون على مدار عمر المشروع. ومن المقرر الاعتماد على روبوتات لتنظيف وإزالة الغبار من الوحدات الكهروضوئية، بهدف الحدّ من الخسائر في التوليد بسبب التلوث وزيادة إنتاج الطاقة الإضافية التي تنتجها الوحدات ثنائية الوجه. الطاقة الشمسية في قطر في 2022، وقّعت شركة قطر للطاقة للحلول المتجددة اتفاقية تنفيذ محطتين للطاقة الشمسية بتكلفة استثمارية 2.3 مليار ريال قطري (631.69 مليون دولار)، مع شركة سامسونغ سي آند تي الكورية الجنوبية بصفتها مقاولًا للمشروع. ونُفذت المحطة الأولى بطاقة 417 ميغاواط في مدينة مسيعيد الصناعية، والثانية في مدينة رأس لفان الصناعية بسعة 458 ميغاواط، على مساحة إجمالية للمحطتين تصل إلى 10 كيلومترات مربعة. مع دخول المحطتين الجديدتين زاد إنتاج قطر من المحطات الشمسية إلى 1.675 غيغاواط، وفقًا لبيانات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفع عدد محطات الطاقة الشمسية في قطر حاليًا إلى 3 محطات، في حين توجد محطة جديدة قيد التطوير بقدرة تصل إلى 2 غيغاواط. وفي سبتمبر/أيلول 2024، أعلنت قطر للطاقة عزمها بناء محطة جديدة للطاقة الشمسية لمضاعفة إنتاج البلاد من الكهرباء من الطاقة الشمسية، بما يُسهِم في خفض الانبعاثات الكربونية ناميبيا تخطط لإنشاء أول محطة نووية لتنويع مصادر الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44887&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2025/4/25/%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT في خطوة طموحة تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن في هذا المجال، أعلنت رئيسة ناميبيا، نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة بدء مناقشات هذا العام بشأن إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد. جاءت هذه التصريحات خلال خطابها أمام البرلمان في العاصمة ويندهوك، حيث أكدت أن المحادثات ستبدأ هذا العام، رغم عدم تحديد موعد دقيق لبدء تشغيل المحطة. تُعدّ ناميبيا واحدة من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم، حيث تحتل المركز الثالث عالميًا في هذا المجال. وبناءً على ذلك، تسعى الحكومة إلى استغلال هذه الموارد الطبيعية لزيادة إمدادات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، مما يعزز الاستقلالية في المجال لضمان استدامة النمو الاقتصادي. وتقدر الجمعية العالمية للطاقة النووية أن مناجم اليورانيوم في ناميبيا قادرة على توفير نحو 10% من إمدادات اليورانيوم في العالم، مما يعزز موقفها في هذا القطاع. كما أن ناميبيا ما زالت بحاجة ماسة إلى تنويع مصادرها الطاقية، إذ يعتمد إنتاج الطاقة الحالي على الواردات من جنوب أفريقيا. Namibia's first female President, Netumbo Nandi-Ndaitwah speaks during her inauguration at the State House in Windhoek, Namibia, March 21, 2025. REUTERS/Stringer REFILE - QUALITY REPEAT أعلنت رئيسة ناميبيا نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد (رويترز) خطط طموحة هذه الصناعة إلى الرئاسة لتسريع الإنتاج وزيادة الاستفادة من الإيرادات المحتملة. وتؤكد الحكومة أن قطاع النفط والغاز يمتلك القدرة على تحويل الاقتصاد الناميبي في السنوات الخمس المقبلة، مع ضمان تأمين إمدادات الطاقة المحلية ودعم التوسع في قطاع الكهرباء وخلق فرص العمل. وفي إطار تعزيز البيئة الاقتصادية، أعلنت رئيسة البلاد عن مجموعة من الإصلاحات المالية، بما في ذلك تخفيض ضريبة الشركات غير العاملة في قطاع التعدين إلى 30% هذا العام، مع تخفيضها إلى 28% بحلول عام 2026، بهدف جذب الاستثمارات وتعزيز خلق فرص العمل. ويأتي هذا في وقت يواجه فيه الاقتصاد الناميبي تحديات كبيرة، حيث يقدر معدل البطالة في البلاد بنحو 37%، بينما بلغ معدل النمو الاقتصادي لعام 2024 نحو 3.8% فقط، مقارنة بـ4.2% في العام السابق. علاوة على ذلك، سلطت الرئيسة الضوء على إمكانات أخرى في القطاع المعدني، حيث أكدت أن ناميبيا لديها موارد كبيرة في الليثيوم والكوبالت والمنغنيز والرسوبيات الأرضية النادرة. وتُعد هذه الموارد من بين الفرص التي يمكن أن تدعم الاقتصاد الناميبي في المستقبل. التطلع للمستقبل تسعى ناميبيا إلى استغلال مواردها الطبيعية بشكل أكثر كفاءة لتنويع اقتصادها وتعزيز أمنها الطاقي والاجتماعي. من خلال هذه المبادرات، تأمل الحكومة تحقيق تحول اقتصادي مستدام يعزز قدرة البلاد على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية في المستقبل، ويضمن تحسين مستويات التعليم وتقليل معدلات البطالة وبذلك، يمكن للبلاد أن تسير نحو مستقبل أكثر استدامة، يستفيد من مواردها الطبيعية المتنوعة ويعزز قدرتها التنافسية على المستوى العالمي. في خطوة طموحة تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن في هذا المجال، أعلنت رئيسة ناميبيا، نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة بدء مناقشات هذا العام بشأن إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد. جاءت هذه التصريحات خلال خطابها أمام البرلمان في العاصمة ويندهوك، حيث أكدت أن المحادثات ستبدأ هذا العام، رغم عدم تحديد موعد دقيق لبدء تشغيل المحطة. تُعدّ ناميبيا واحدة من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم، حيث تحتل المركز الثالث عالميًا في هذا المجال. وبناءً على ذلك، تسعى الحكومة إلى استغلال هذه الموارد الطبيعية لزيادة إمدادات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، مما يعزز الاستقلالية في المجال لضمان استدامة النمو الاقتصادي. وتقدر الجمعية العالمية للطاقة النووية أن مناجم اليورانيوم في ناميبيا قادرة على توفير نحو 10% من إمدادات اليورانيوم في العالم، مما يعزز موقفها في هذا القطاع. كما أن ناميبيا ما زالت بحاجة ماسة إلى تنويع مصادرها الطاقية، إذ يعتمد إنتاج الطاقة الحالي على الواردات من جنوب أفريقيا. Namibia's first female President, Netumbo Nandi-Ndaitwah speaks during her inauguration at the State House in Windhoek, Namibia, March 21, 2025. REUTERS/Stringer REFILE - QUALITY REPEAT أعلنت رئيسة ناميبيا نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد (رويترز) خطط طموحة هذه الصناعة إلى الرئاسة لتسريع الإنتاج وزيادة الاستفادة من الإيرادات المحتملة. وتؤكد الحكومة أن قطاع النفط والغاز يمتلك القدرة على تحويل الاقتصاد الناميبي في السنوات الخمس المقبلة، مع ضمان تأمين إمدادات الطاقة المحلية ودعم التوسع في قطاع الكهرباء وخلق فرص العمل. وفي إطار تعزيز البيئة الاقتصادية، أعلنت رئيسة البلاد عن مجموعة من الإصلاحات المالية، بما في ذلك تخفيض ضريبة الشركات غير العاملة في قطاع التعدين إلى 30% هذا العام، مع تخفيضها إلى 28% بحلول عام 2026، بهدف جذب الاستثمارات وتعزيز خلق فرص العمل. ويأتي هذا في وقت يواجه فيه الاقتصاد الناميبي تحديات كبيرة، حيث يقدر معدل البطالة في البلاد بنحو 37%، بينما بلغ معدل النمو الاقتصادي لعام 2024 نحو 3.8% فقط، مقارنة بـ4.2% في العام السابق. علاوة على ذلك، سلطت الرئيسة الضوء على إمكانات أخرى في القطاع المعدني، حيث أكدت أن ناميبيا لديها موارد كبيرة في الليثيوم والكوبالت والمنغنيز والرسوبيات الأرضية النادرة. وتُعد هذه الموارد من بين الفرص التي يمكن أن تدعم الاقتصاد الناميبي في المستقبل. التطلع للمستقبل تسعى ناميبيا إلى استغلال مواردها الطبيعية بشكل أكثر كفاءة لتنويع اقتصادها وتعزيز أمنها الطاقي والاجتماعي. من خلال هذه المبادرات، تأمل الحكومة تحقيق تحول اقتصادي مستدام يعزز قدرة البلاد على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية في المستقبل، ويضمن تحسين مستويات التعليم وتقليل معدلات البطالة وبذلك، يمكن للبلاد أن تسير نحو مستقبل أكثر استدامة، يستفيد من مواردها الطبيعية المتنوعة ويعزز قدرتها التنافسية على المستوى العالمي. لعبة الشطرنج النووية.. تفاصيل المفاوضات البريطانية-الفرنسية حول مواقع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44886&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4604536/1/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT كشفت مصادر حكومية لمجلة بوليتيكو عن مفاوضات جارية بين بريطانيا وفرنسا لإعادة شراء ثلاثة مواقع نووية من شركة "إي دي إف" (EDF) الفرنسية. يأتي ذلك في إطار مساعي لندن للسيطرة على خطط توسيع قطاع الطاقة النووية كجزء محوري من استراتيجيتها لتحقيق صفر انبعاثات كربونية بحلول عام 2050. المواقع المستهدفة والمفاوضات الجارية تتمحور المناقشات حول مواقع برادويل بي (Bradwell B) وهيشام (Heysham) وهارتلبول (Hartlepool)، حيث أكد مسؤول فرنسي للصحيفة استمرار المحادثات دون اتخاذ قرار نهائي حتى الآن، وقد دعمت هذه المعلومات مصادر بريطانية من قطاع الصناعة، تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها نظراً لحساسية المفاوضات. ناقش وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند ونظيره الفرنسي مارك فيراتشي هذه المفاوضات على هامش قمة وكالة الطاقة الدولية في لندن مؤخراً، بينما نفت الحكومة البريطانية هذه الادعاءات بشكل قاطع، مصرحة بأنها "لا تقر بهذه المزاعم إطلاقاً". ويُنتظر أن تشهد القمة الفرنسية-البريطانية المقترحة في يوليو المقبل تطورات مهمة في هذا الملف. إستراتيجية الطاقة البريطانية والدور النووي تأتي هذه المحادثات في وقت تدرس فيه المملكة المتحدة أكثر خطط إحياء الطاقة النووية طموحاً منذ جيل كامل، وقد شدد ميليباند في مؤتمر سابق على أهمية الطاقة النووية ضمن "نهج شامل" لتحقيق أمن الطاقة وخفض الانبعاثات، مصرحاً: "نحن بحاجة إلى الطاقة النووية، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والبطاريات، والهيدروجين، والتقاط الكربون. وللطاقة النووية دور خاص في توفير طاقة نظيفة ومستقرة وموثوقة. الوضع الحالي للمواقع والفرص المستقبلية تمتلك شركة "إي دي إف" الفرنسية المواقع الثلاثة المذكورة، وهي شركة تمتلكها الدولة الفرنسية بالكامل، ورغم رفض متحدث باسم الشركة التعليق على المفاوضات، فقد أشار إلى ترحيبهم "بالتطورات التي تتيح فرص عمل مستمرة في مواقعنا بعد إغلاق المحطات الحالية"، مضيفاً أن مواقعهم "تتمتع بفوائد عديدة، منها القوى العاملة الماهرة، والروابط الشبكية، والمجتمعات الداعمة المعتادة على الطاقة النووية". يضم موقعا هيشام وهارتلبول محطات طاقة نووية عاملة من المقرر إيقاف تشغيلها تدريجياً بين عامي 2027 و2030، بينما يُعد برادويل بي موقعاً شاغراً حالياً مؤجراً لشركة تشاينا جنرال نيوكلير (CGN) باور، التي توقفت عن تطوير مشروعها هناك في عام 2022. تحديات تطوير قطاع النووي البريطاني تشرف هيئة "جريت بريتش نيوكلير" (GBN) على المراحل النهائية من مسابقة بناء المفاعلات النمطية الصغيرة (SMRs) في بريطانيا، وتمتلك الهيئة موقعين فقط هما أولدبري ووايلفا، اللذان انتقلا إلى ملكية الدولة العام الماضي. ومن المتوقع اتخاذ قرار بشأن منح عقود المفاعلات النمطية الصغيرة خلال صيف هذا العام. وكما أوضح مصدر في القطاع: "إذا كانت الحكومة ستوسع القدرة بالجيجاوات بالإضافة إلى المفاعلات النمطية الصغيرة، فستحتاج إلى المزيد من المواقع، وتلك [المواقع الثلاثة] هي المواقع الواضحة المتبقية من القائمة المختصرة للمشاريع في المملكة المتحدة." الآفاق المستقبلية للصفقة وانعكاساتها قد يتضمن أي استحواذ على موقع برادويل بي دفعة تعويضية للشركة الصينية، على غرار صفقة شراء حصتها في سايزويل سي التي تجاوزت 100 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، كما يمكن أن تمهد هذه التطورات الطريق لتخصيص موقع وايلفا لمحطة طاقة ثالثة بسعة جيجاوات، لتنضم إلى هينكلي بوينت سي وسايزويل سي. تشير هذه المحادثات إلى جدية الحكومة البريطانية في المضي قدماً نحو تعزيز قطاع الطاقة النووية، حيث ستكون الأشهر المقبلة حاسمة في تحديد مصير هذه المفاوضات وتأثيرها على مستقبل سياسة الطاقة البريطانية للعقود المقبلة. كشفت مصادر حكومية لمجلة بوليتيكو عن مفاوضات جارية بين بريطانيا وفرنسا لإعادة شراء ثلاثة مواقع نووية من شركة "إي دي إف" (EDF) الفرنسية. يأتي ذلك في إطار مساعي لندن للسيطرة على خطط توسيع قطاع الطاقة النووية كجزء محوري من استراتيجيتها لتحقيق صفر انبعاثات كربونية بحلول عام 2050. المواقع المستهدفة والمفاوضات الجارية تتمحور المناقشات حول مواقع برادويل بي (Bradwell B) وهيشام (Heysham) وهارتلبول (Hartlepool)، حيث أكد مسؤول فرنسي للصحيفة استمرار المحادثات دون اتخاذ قرار نهائي حتى الآن، وقد دعمت هذه المعلومات مصادر بريطانية من قطاع الصناعة، تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها نظراً لحساسية المفاوضات. ناقش وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند ونظيره الفرنسي مارك فيراتشي هذه المفاوضات على هامش قمة وكالة الطاقة الدولية في لندن مؤخراً، بينما نفت الحكومة البريطانية هذه الادعاءات بشكل قاطع، مصرحة بأنها "لا تقر بهذه المزاعم إطلاقاً". ويُنتظر أن تشهد القمة الفرنسية-البريطانية المقترحة في يوليو المقبل تطورات مهمة في هذا الملف. إستراتيجية الطاقة البريطانية والدور النووي تأتي هذه المحادثات في وقت تدرس فيه المملكة المتحدة أكثر خطط إحياء الطاقة النووية طموحاً منذ جيل كامل، وقد شدد ميليباند في مؤتمر سابق على أهمية الطاقة النووية ضمن "نهج شامل" لتحقيق أمن الطاقة وخفض الانبعاثات، مصرحاً: "نحن بحاجة إلى الطاقة النووية، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والبطاريات، والهيدروجين، والتقاط الكربون. وللطاقة النووية دور خاص في توفير طاقة نظيفة ومستقرة وموثوقة. الوضع الحالي للمواقع والفرص المستقبلية تمتلك شركة "إي دي إف" الفرنسية المواقع الثلاثة المذكورة، وهي شركة تمتلكها الدولة الفرنسية بالكامل، ورغم رفض متحدث باسم الشركة التعليق على المفاوضات، فقد أشار إلى ترحيبهم "بالتطورات التي تتيح فرص عمل مستمرة في مواقعنا بعد إغلاق المحطات الحالية"، مضيفاً أن مواقعهم "تتمتع بفوائد عديدة، منها القوى العاملة الماهرة، والروابط الشبكية، والمجتمعات الداعمة المعتادة على الطاقة النووية". يضم موقعا هيشام وهارتلبول محطات طاقة نووية عاملة من المقرر إيقاف تشغيلها تدريجياً بين عامي 2027 و2030، بينما يُعد برادويل بي موقعاً شاغراً حالياً مؤجراً لشركة تشاينا جنرال نيوكلير (CGN) باور، التي توقفت عن تطوير مشروعها هناك في عام 2022. تحديات تطوير قطاع النووي البريطاني تشرف هيئة "جريت بريتش نيوكلير" (GBN) على المراحل النهائية من مسابقة بناء المفاعلات النمطية الصغيرة (SMRs) في بريطانيا، وتمتلك الهيئة موقعين فقط هما أولدبري ووايلفا، اللذان انتقلا إلى ملكية الدولة العام الماضي. ومن المتوقع اتخاذ قرار بشأن منح عقود المفاعلات النمطية الصغيرة خلال صيف هذا العام. وكما أوضح مصدر في القطاع: "إذا كانت الحكومة ستوسع القدرة بالجيجاوات بالإضافة إلى المفاعلات النمطية الصغيرة، فستحتاج إلى المزيد من المواقع، وتلك [المواقع الثلاثة] هي المواقع الواضحة المتبقية من القائمة المختصرة للمشاريع في المملكة المتحدة." الآفاق المستقبلية للصفقة وانعكاساتها قد يتضمن أي استحواذ على موقع برادويل بي دفعة تعويضية للشركة الصينية، على غرار صفقة شراء حصتها في سايزويل سي التي تجاوزت 100 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، كما يمكن أن تمهد هذه التطورات الطريق لتخصيص موقع وايلفا لمحطة طاقة ثالثة بسعة جيجاوات، لتنضم إلى هينكلي بوينت سي وسايزويل سي. تشير هذه المحادثات إلى جدية الحكومة البريطانية في المضي قدماً نحو تعزيز قطاع الطاقة النووية، حيث ستكون الأشهر المقبلة حاسمة في تحديد مصير هذه المفاوضات وتأثيرها على مستقبل سياسة الطاقة البريطانية للعقود المقبلة. سعة طاقة الرياح في السعودية تقفز 92%.. نظرة على التطورات والتحديات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44885&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/28/%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D9%81%D8%B2-92-%D9%86%D8%B8%D8%B1%D8%A9/ Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT كشفت إضافات طاقة الرياح في السعودية، خلال العام الماضي، عن موجة نمو جديدة في قطاع الطاقة المتجددة، ومسار تصاعدي نحو تحقيق البلاد أهدافها المناخية. فبعد عام 2023 الذي لم يشهد أي إضافات جديدة في القطاع، خطت المملكة خلال عام 2024 خطوة إلى الأمام بتركيب 390 ميغاواط خلال عام 2024. وبذلك، ارتفع إجمالي القدرات المركبة لطاقة الرياح من 422 ميغاواط في 2023 إلى 812 ميغاواط خلال العام الماضي، بزيادة تقارب 92.4% خلال عام واحد، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وعلى الصعيد العالمي، شهدت إضافات طاقة الرياح قفزة خلال عام 2024، محققةً رقمًا قياسيًا بلغ 117 غيغاواط، وتشير التوقعات إلى أن السعة المضافة ستنمو بمعدل سنوي مركب يصل إلى 8.8% حتى عام 2030. أبرز تطورات طاقة الرياح في السعودية يُعد تطوير طاقة الرياح في السعودية حجر الزاوية لتنفيذ مبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة وركيزة أساسية في رؤية السعودية 2030، التي تستهدف تركيب 130 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد، وتوليد 50% من الكهرباء المتجددة. ولتحقيق هذه الأهداف؛ أعلنت الحكومة خططًا لطرح 20 غيغاواط سنويًا من مشروعات الطاقة المتجددة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وكانت السعودية قد أطلقت مشروعها الأول في قطاع طاقة الرياح بمنطقة جازان، وهو مشروع دومة الجندل، الذي بدأ العمل في عام 2022 ويعتمد على 99 توربينًا بقدرة 400 ميغاواط، بما يكفي لتزويد نحو 70 ألف منزل. بالإضافة إلى ذلك، يتولى البرنامج الوطني للطاقة المتجددة والشركة السعودية لشراء الطاقة إدارة تطوير 8.9 غيغاواط إضافية من طاقة الرياح في مختلف مناطق المملكة. إحدى محطات طاقة الرياح في السعودية محطة لطاقة الرياح - الصورة من أكوا باور وبحسب أحدث تقارير مجلس طاقة الرياح العالمي، جذبت مناقصات الطاقة المتجددة في السعودية المطورين من مختلف أنحاء العالم. وفي أحدث مناقصات الشركة السعودية لشراء الطاقة ضمن الجولة السادسة، اختارت 16 مطورًا مؤهلًا؛ من بينهم شركات مصدر وسوميتومو والفنار. وكان عام 2024 نقطة فارقة في هذا السباق مع منح مشروع الغاط بقدرة 600 ميغاواط إلى تحالف تقوده شركة "ماروبيني" اليابانية، بتعرفة 1.56 سنتًا/كيلوواط/ساعة، وهو أقل تكلفة مستوية للكهرباء بالنسبة لمشروعات طاقة الرياح، بالإضافة إلى مشروع وعد الشمال بطاقة إنتاجية 500 ميغاواط. كما تنفذ شركة نيوم للهيدروجين الأخضر مشروعًا هجينًا من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بقدرة 4 غيغاواط. توطين الصناعة في السعودية في الوقت نفسه، تواصل المملكة العربية السعودية جهودها نحو تحقيق التوطين الكامل لصناعة الطاقة بحلول عام 2030؛ حيث تستهدف الحكومة تحقيق نسبة 75% من التوطين في هذا القطاع الحيوي، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي إطار هذه الرؤية، وقّع صندوق الاستثمارات العامة بالتعاون مع شركة فيجن إندستريز، عدة اتفاقيات إستراتيجية مع موردي الطاقة المتجددة؛ كان أبرزها الاتفاق مع شركة إنفيجن الصينية لتوريد توربينات الرياح. وتشمل الاتفاقية تصنيع المعدات الأساسية لطاقة الرياح محليًا وتجميعها، مثل الشفرات والهياكل، في خطوة نحو تحويل السعودية إلى مركز تصنيع رئيس في مجال الطاقة المتجددة. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة توليد الكهرباء المتجددة في السعودية بين عامي 2015 و2024: توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في السعودية تحديات تواجه قطاع طاقة الرياح في السعودية رغم ذلك؛ فإن قطاع طاقة الرياح في السعودية يواجه تحديًا يتمثل في إعداد قوى عاملة قادرة على التعامل مع صناعة الطاقة المتجددة سريعة التطور. وحاليًا، تعمل المملكة على تعزيز قدراتها البشرية عبر شراكات القطاعين العام والخاص؛ حيث تتعاون مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مع الشركات الخاصة لضمان جاهزية الكوادر المحلية لمتطلبات السوق. كما أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة قسمًا جديدًا مخصصًا لتطوير قدرات القوى العاملة في قطاع الطاقة بالمملكة؛ للتركيز على تدريب الطلاب الجامعيين والتدريب المهني وتطوير المهارات المهنية. ويتوقّع مجلس طاقة الرياح العالمي أن المملكة بحاجة إلى قرابة 2000 فني لدعم مشروعات الرياح المستقبلية بين عامي 2025 و2028، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وأشار إلى أن السعودية على المسار الصحيح لتصبح الزعيم الإقليمي في هذا القطاع، مع طموحاتها لتكون مركزًا عالميًا لتصنيع تقنيات الطاقة المتجددة، متوقعًا أن تلهم الدول الخليجية الأخرى المعتمدة على النفط والغاز لتسريع استثماراتها في الطاقة النظيفة؛ ما قد يضع المنطقة في موقع متقدم ضمن أسرع أسواق الطاقة المتجددة نموًا على مستوى العالم. كشفت إضافات طاقة الرياح في السعودية، خلال العام الماضي، عن موجة نمو جديدة في قطاع الطاقة المتجددة، ومسار تصاعدي نحو تحقيق البلاد أهدافها المناخية. فبعد عام 2023 الذي لم يشهد أي إضافات جديدة في القطاع، خطت المملكة خلال عام 2024 خطوة إلى الأمام بتركيب 390 ميغاواط خلال عام 2024. وبذلك، ارتفع إجمالي القدرات المركبة لطاقة الرياح من 422 ميغاواط في 2023 إلى 812 ميغاواط خلال العام الماضي، بزيادة تقارب 92.4% خلال عام واحد، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وعلى الصعيد العالمي، شهدت إضافات طاقة الرياح قفزة خلال عام 2024، محققةً رقمًا قياسيًا بلغ 117 غيغاواط، وتشير التوقعات إلى أن السعة المضافة ستنمو بمعدل سنوي مركب يصل إلى 8.8% حتى عام 2030. أبرز تطورات طاقة الرياح في السعودية يُعد تطوير طاقة الرياح في السعودية حجر الزاوية لتنفيذ مبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة وركيزة أساسية في رؤية السعودية 2030، التي تستهدف تركيب 130 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد، وتوليد 50% من الكهرباء المتجددة. ولتحقيق هذه الأهداف؛ أعلنت الحكومة خططًا لطرح 20 غيغاواط سنويًا من مشروعات الطاقة المتجددة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وكانت السعودية قد أطلقت مشروعها الأول في قطاع طاقة الرياح بمنطقة جازان، وهو مشروع دومة الجندل، الذي بدأ العمل في عام 2022 ويعتمد على 99 توربينًا بقدرة 400 ميغاواط، بما يكفي لتزويد نحو 70 ألف منزل. بالإضافة إلى ذلك، يتولى البرنامج الوطني للطاقة المتجددة والشركة السعودية لشراء الطاقة إدارة تطوير 8.9 غيغاواط إضافية من طاقة الرياح في مختلف مناطق المملكة. إحدى محطات طاقة الرياح في السعودية محطة لطاقة الرياح - الصورة من أكوا باور وبحسب أحدث تقارير مجلس طاقة الرياح العالمي، جذبت مناقصات الطاقة المتجددة في السعودية المطورين من مختلف أنحاء العالم. وفي أحدث مناقصات الشركة السعودية لشراء الطاقة ضمن الجولة السادسة، اختارت 16 مطورًا مؤهلًا؛ من بينهم شركات مصدر وسوميتومو والفنار. وكان عام 2024 نقطة فارقة في هذا السباق مع منح مشروع الغاط بقدرة 600 ميغاواط إلى تحالف تقوده شركة "ماروبيني" اليابانية، بتعرفة 1.56 سنتًا/كيلوواط/ساعة، وهو أقل تكلفة مستوية للكهرباء بالنسبة لمشروعات طاقة الرياح، بالإضافة إلى مشروع وعد الشمال بطاقة إنتاجية 500 ميغاواط. كما تنفذ شركة نيوم للهيدروجين الأخضر مشروعًا هجينًا من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بقدرة 4 غيغاواط. توطين الصناعة في السعودية في الوقت نفسه، تواصل المملكة العربية السعودية جهودها نحو تحقيق التوطين الكامل لصناعة الطاقة بحلول عام 2030؛ حيث تستهدف الحكومة تحقيق نسبة 75% من التوطين في هذا القطاع الحيوي، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي إطار هذه الرؤية، وقّع صندوق الاستثمارات العامة بالتعاون مع شركة فيجن إندستريز، عدة اتفاقيات إستراتيجية مع موردي الطاقة المتجددة؛ كان أبرزها الاتفاق مع شركة إنفيجن الصينية لتوريد توربينات الرياح. وتشمل الاتفاقية تصنيع المعدات الأساسية لطاقة الرياح محليًا وتجميعها، مثل الشفرات والهياكل، في خطوة نحو تحويل السعودية إلى مركز تصنيع رئيس في مجال الطاقة المتجددة. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة توليد الكهرباء المتجددة في السعودية بين عامي 2015 و2024: توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في السعودية تحديات تواجه قطاع طاقة الرياح في السعودية رغم ذلك؛ فإن قطاع طاقة الرياح في السعودية يواجه تحديًا يتمثل في إعداد قوى عاملة قادرة على التعامل مع صناعة الطاقة المتجددة سريعة التطور. وحاليًا، تعمل المملكة على تعزيز قدراتها البشرية عبر شراكات القطاعين العام والخاص؛ حيث تتعاون مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مع الشركات الخاصة لضمان جاهزية الكوادر المحلية لمتطلبات السوق. كما أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة قسمًا جديدًا مخصصًا لتطوير قدرات القوى العاملة في قطاع الطاقة بالمملكة؛ للتركيز على تدريب الطلاب الجامعيين والتدريب المهني وتطوير المهارات المهنية. ويتوقّع مجلس طاقة الرياح العالمي أن المملكة بحاجة إلى قرابة 2000 فني لدعم مشروعات الرياح المستقبلية بين عامي 2025 و2028، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وأشار إلى أن السعودية على المسار الصحيح لتصبح الزعيم الإقليمي في هذا القطاع، مع طموحاتها لتكون مركزًا عالميًا لتصنيع تقنيات الطاقة المتجددة، متوقعًا أن تلهم الدول الخليجية الأخرى المعتمدة على النفط والغاز لتسريع استثماراتها في الطاقة النظيفة؛ ما قد يضع المنطقة في موقع متقدم ضمن أسرع أسواق الطاقة المتجددة نموًا على مستوى العالم. مشروعات طاقة الرياح في أستراليا تشهد ارتباكًا بسبب خطأ تشغيلي (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44884&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A7/ Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT تشهد بعض أهم مشروعات طاقة الرياح في أستراليا ارتباكًا بسبب خطأ في افتراضات خطة النظام المتكامل لدى تشغيل سوق الطاقة الأسترالية. فقد تسبَّب خطأ فادح في كمية طاقة الرياح التي يُمكن إنتاجها في المنطقة الجنوبية الغربية لأكبر ولاية فحم في أستراليا، بتعثُّر بعض أفضل مشروعات طاقة الرياح في أستراليا، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُعلن هذا الأسبوع النتائج التي طال انتظارها لأول مزاد لحقوق الوصول إلى الشبكة في البلاد، لمنطقة الطاقة المتجددة في جنوب غرب ولاية نيو ساوث ويلز، ما أكد بعض أكبر مخاوف هذا القطاع. وأشارت النتائج إلى غياب سعة كافية في الشبكة لإطلاق العديد من أفضل المشروعات في المنطقة، من بالرانالد إلى هاي وبورونغا، وقد عُزِيت المشكلة إلى خطأ في خطة النظام المتكامل لهيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية. توجيه الاستثمارات في البنية التحتية للطاقة وضعت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية "إيه إي إم أوه" (AEMO) خطة النظام المتكامل (ISP)، وهي برنامج عمل امتدّ لعقود، لتوجيه الاستثمارات في البنية التحتية للطاقة التي تشتد الحاجة إليها، خصوصًا خطوط النقل. وتركّز الخطة على أفضل الخيارات للاستبدال بمحطات الكهرباء الأسترالية القديمة العاملة بالفحم، التي أصبحت غير موثوقة إلى حدّ كبير، وتُسبِّب تلوثًا كبيرًا للبيئة. وتُعدّ خطة النظام المتكامل وثيقة مفصلة للغاية، وتحظى باحترام واسع، إلّا أنها تحتوي على نقاط ضعف، مثلما هو الحال في جميع نماذج التشغيل، وتتعلق بجودة المدخلات. مزرعة طاقة الرياح فلايرز كريك في أستراليا – الصورة من إنرجي ماغازين وفي حالة منطقة الطاقة المتجددة في الجنوب الغربي، يتعلق الأمر بالافتراضات التي وُضعت بشأن موارد طاقة الرياح في أستراليا، وتحديدًا في المنطقة الزراعية المسطحة في معظمها. وتفترض خطة النظام المتكامل أن موارد طاقة الرياح في أستراليا ليست قوية بما يكفي، حيث يقلّ عامل السعة عن 30%. وبناءً على هذا الافتراض الخاطئ، اتُخذ قرار بناء أكبر مشروع نقل في أستراليا، وهو مشروع إنرجي كونيكت، بخطّ نقل 330 كيلوفولت بدلًا من خط 500 كيلوفولت. عامل السعة لمشروعات طاقة الرياح في أستراليا تجدر الإشارة إلى أن عامل السعة المتوقع للعديد من مشروعات طاقة الرياح في أستراليا المقترحة في تلك المنطقة يزيد على 40%، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم ذلك، قد لا ترى معظم المشروعات التي تزيد قدرتها عن 20 غيغاواط النور، لأن المنطقة الجنوبية الغربية - حسبما هي مُنشأة حاليًا - لا تمتلك القدرة على دعمها. ومن بين المشروعات التي قد تُفوّت مشروع جانكشن ريفرز، الذي تبلغ تكلفته 1.4 مليار دولار، واقترحته شركة ويندلاب (Windlab)، شركة تطوير الطاقة المتجددة التي اشتهرت بخبرتها في رسم خرائط الرياح. وتتميز ويندلاب -التي انبثقت في الأصل عن منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO)، ويمتلك أغلبيتَها، حاليًا، ملياردير خام الحديد وداعية الطاقة الخضراء أندرو فورست- بقدرتها على إيجاد مورد جيد للرياح، هو ويندلاب. محطة يالورن لتوليد الكهرباء من الفحم في في وادي لاتروب بأستراليا – الصورة من بلوميرغ وأفادت شركة ويندلاب في وقت سابق من هذا العام بأن مشروع جانكشن ريفرز لم ينجح في طلبه للمناقصة الحكومية للحصول على حقوق الوصول إلى منطقة الطاقة المتجددة في الجنوب الغربي، وهي ضربة موجعة، نظرًا لكونها المشروع الوحيد في منطقة الطاقة المتجددة الذي نجح في أول مزاد رئيس لتوليد الكهرباء من الحكومة الفيدرالية ضمن إطار خطة استثمار القدرة. في فبراير/شباط الماضي، راسلت شركة ويندلاب هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية ردًا على أحدث مسودة لوثيقة تشاورها بشأن المدخلات والافتراضات، مشيرة -مرة أخرى- إلى الأخطاء التي ارتُكبت بتقييم موارد الرياح في تلك المنطقة وغيرها. وذكرت الشركة في مذكرة قدّمتها: "تشعر ويندلاب بالقلق من أن خطة النظام المتكامل ما تزال شديدة الحساسية لافتراضات عامل سعة طاقة الرياح في أستراليا، وبعضها غير دقيق للغاية". وأوضحت أنه "لو اعتُمِدَت عوامل السعة الصحيحة، لكان من الممكن إضافة 2.6 غيغاواط أخرى من سعة طاقة الرياح إلى المنطقة". وحتى الآن، لم تُخصص سوى 3.56 غيغاواط من سعة طاقة الرياح في أستراليا لحقوق الوصول. ومن بين الفائزين الـ4 الذين أُعلِنوا هذا الأسبوع، حصل مشروع رياح دلتا يانكو التابع لشركة أوريجن إنرجي (Origin Energy)، الذي تبلغ قدرته 1.46 غيغاواط، على مخصصات لسعته الكاملة، واضطرت المشروعات الـ3 الأخرى - بوتينجر، وديناوان، وبولاواه - إلى تخفيضات كبيرة في مقترحاتها الأصلية. تشهد بعض أهم مشروعات طاقة الرياح في أستراليا ارتباكًا بسبب خطأ في افتراضات خطة النظام المتكامل لدى تشغيل سوق الطاقة الأسترالية. فقد تسبَّب خطأ فادح في كمية طاقة الرياح التي يُمكن إنتاجها في المنطقة الجنوبية الغربية لأكبر ولاية فحم في أستراليا، بتعثُّر بعض أفضل مشروعات طاقة الرياح في أستراليا، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُعلن هذا الأسبوع النتائج التي طال انتظارها لأول مزاد لحقوق الوصول إلى الشبكة في البلاد، لمنطقة الطاقة المتجددة في جنوب غرب ولاية نيو ساوث ويلز، ما أكد بعض أكبر مخاوف هذا القطاع. وأشارت النتائج إلى غياب سعة كافية في الشبكة لإطلاق العديد من أفضل المشروعات في المنطقة، من بالرانالد إلى هاي وبورونغا، وقد عُزِيت المشكلة إلى خطأ في خطة النظام المتكامل لهيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية. توجيه الاستثمارات في البنية التحتية للطاقة وضعت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية "إيه إي إم أوه" (AEMO) خطة النظام المتكامل (ISP)، وهي برنامج عمل امتدّ لعقود، لتوجيه الاستثمارات في البنية التحتية للطاقة التي تشتد الحاجة إليها، خصوصًا خطوط النقل. وتركّز الخطة على أفضل الخيارات للاستبدال بمحطات الكهرباء الأسترالية القديمة العاملة بالفحم، التي أصبحت غير موثوقة إلى حدّ كبير، وتُسبِّب تلوثًا كبيرًا للبيئة. وتُعدّ خطة النظام المتكامل وثيقة مفصلة للغاية، وتحظى باحترام واسع، إلّا أنها تحتوي على نقاط ضعف، مثلما هو الحال في جميع نماذج التشغيل، وتتعلق بجودة المدخلات. مزرعة طاقة الرياح فلايرز كريك في أستراليا – الصورة من إنرجي ماغازين وفي حالة منطقة الطاقة المتجددة في الجنوب الغربي، يتعلق الأمر بالافتراضات التي وُضعت بشأن موارد طاقة الرياح في أستراليا، وتحديدًا في المنطقة الزراعية المسطحة في معظمها. وتفترض خطة النظام المتكامل أن موارد طاقة الرياح في أستراليا ليست قوية بما يكفي، حيث يقلّ عامل السعة عن 30%. وبناءً على هذا الافتراض الخاطئ، اتُخذ قرار بناء أكبر مشروع نقل في أستراليا، وهو مشروع إنرجي كونيكت، بخطّ نقل 330 كيلوفولت بدلًا من خط 500 كيلوفولت. عامل السعة لمشروعات طاقة الرياح في أستراليا تجدر الإشارة إلى أن عامل السعة المتوقع للعديد من مشروعات طاقة الرياح في أستراليا المقترحة في تلك المنطقة يزيد على 40%، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم ذلك، قد لا ترى معظم المشروعات التي تزيد قدرتها عن 20 غيغاواط النور، لأن المنطقة الجنوبية الغربية - حسبما هي مُنشأة حاليًا - لا تمتلك القدرة على دعمها. ومن بين المشروعات التي قد تُفوّت مشروع جانكشن ريفرز، الذي تبلغ تكلفته 1.4 مليار دولار، واقترحته شركة ويندلاب (Windlab)، شركة تطوير الطاقة المتجددة التي اشتهرت بخبرتها في رسم خرائط الرياح. وتتميز ويندلاب -التي انبثقت في الأصل عن منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO)، ويمتلك أغلبيتَها، حاليًا، ملياردير خام الحديد وداعية الطاقة الخضراء أندرو فورست- بقدرتها على إيجاد مورد جيد للرياح، هو ويندلاب. محطة يالورن لتوليد الكهرباء من الفحم في في وادي لاتروب بأستراليا – الصورة من بلوميرغ وأفادت شركة ويندلاب في وقت سابق من هذا العام بأن مشروع جانكشن ريفرز لم ينجح في طلبه للمناقصة الحكومية للحصول على حقوق الوصول إلى منطقة الطاقة المتجددة في الجنوب الغربي، وهي ضربة موجعة، نظرًا لكونها المشروع الوحيد في منطقة الطاقة المتجددة الذي نجح في أول مزاد رئيس لتوليد الكهرباء من الحكومة الفيدرالية ضمن إطار خطة استثمار القدرة. في فبراير/شباط الماضي، راسلت شركة ويندلاب هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية ردًا على أحدث مسودة لوثيقة تشاورها بشأن المدخلات والافتراضات، مشيرة -مرة أخرى- إلى الأخطاء التي ارتُكبت بتقييم موارد الرياح في تلك المنطقة وغيرها. وذكرت الشركة في مذكرة قدّمتها: "تشعر ويندلاب بالقلق من أن خطة النظام المتكامل ما تزال شديدة الحساسية لافتراضات عامل سعة طاقة الرياح في أستراليا، وبعضها غير دقيق للغاية". وأوضحت أنه "لو اعتُمِدَت عوامل السعة الصحيحة، لكان من الممكن إضافة 2.6 غيغاواط أخرى من سعة طاقة الرياح إلى المنطقة". وحتى الآن، لم تُخصص سوى 3.56 غيغاواط من سعة طاقة الرياح في أستراليا لحقوق الوصول. ومن بين الفائزين الـ4 الذين أُعلِنوا هذا الأسبوع، حصل مشروع رياح دلتا يانكو التابع لشركة أوريجن إنرجي (Origin Energy)، الذي تبلغ قدرته 1.46 غيغاواط، على مخصصات لسعته الكاملة، واضطرت المشروعات الـ3 الأخرى - بوتينجر، وديناوان، وبولاواه - إلى تخفيضات كبيرة في مقترحاتها الأصلية. أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم.. ورهان على المغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44883&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7/ Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT يُراهَن على أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم، في تغيير قواعد اللعبة بصناعة الطيران العالمية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن المتوقع بدء بناء محطة رايز (RISE) الشمسية قريبًا في جنوب إسبانيا، الذي يبرز بصفته موقعًا مثاليًا بفضل توافر السطوع الشمسي القوي، على أن تدخل الوحدة حيز التشغيل بحلول عام 2027. وسيعتمد إنتاج الكيروسين الاصطناعي على تقنية الطاقة الشمسية المركّزة (Concentrated Solar Power) التي ستُستعمَل في تشغيل مفاعل كيميائي حراري يعمل على شطر الماء وثاني أكسيد الكربون إلى غاز اصطناعي، وهو خليط من الهيدروجين وغاز أول أكسيد الكربون. ثم يُغذّى الغاز الاصطناعي في وحدة "فيشر-تروبش" (Fischer-Tropsch)، وهي عملية صناعية تحول الغاز الاصطناعي إلى هيدروكربونات سائلة، وبصورة أساسية الكيروسين. وإلى جانب إسبانيا، يبرز المغرب خيارًا محتملًا آخر في أجندة شركة سينهيليون (Synhelion) السويسرية المتخصصة في إنتاج الوقود المستدام لتنفيذ مشروعات طاقة شمسية مركزة، بفضل موارده الشمسية الوفيرة. وتستعمل محطات الطاقة الشمسية المركزة حقلًا من المرايا المتخصصة لتركيز ضوء الشمس على نقطة مركزية، حيث يُسخّن ملح منصهر أو سائل آخر حابس للحرارة، الذي يمكن استعماله لتوليد البخار اللازم لتشغيل التوربينات أو حتى لتوفير الحرارة لعمليات صناعية أخرى. وعلى الرغم من كونها أكثر تعقيدًا من المصفوفات التقليدية للخلايا الشمسية، فإن الطاقة الشمسية المركزة تفعل شيئًا لا تقدر عليه الألواح الشمسية؛ إذ يعمل السائل وسيطًا لتخزين الكهرباء، ما يمكّن النظام من مواصلة العمل لمدة طويلة بعد غروب الشمس. طاقة شمسية مركزة ثورة في إسبانيا ستكون لدى أول محطة طاقة شمسية مركّزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم القدرة على تحويل ضوء الشمس المركز والمياه وثاني أكسيد الكربون إلى وقود طائرات اصطناعي. ومن المقرر أن تدخل "رايز" الخدمة خلال عامَيْن، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت "سينهيليون": "بحلول عام 2033، نخطط لتعزيز السعة الإنتاجية بهدف تصنيع مليون طن واحد من الوقود الشمسي سنويًا"، مضيفةً: "وبحلول عام 2040، فإننا نستهدف تعزيز إنتاجية الوقود بهدف تغطية نصف الطلب على وقود الطائرات المستدام في أوروبا". وفي شهر فبراير/شباط الماضي، نشرت تقارير صحفية ما يفيد بأن "سينهيليون" تتطلع لبناء محطة لإنتاج الوقود الشمسي سعة 100 ألف طن. وبرز المغرب من بين المواقع المحتملة الأخرى التي تعتزم "سينهيليون" تنفيذ مشروعات طاقة شمسية مركزة فيها على أساس المنصة الصناعية الحالية التي يمتلكها البلد العربي وقدرته على الوصول إلى المواد الخام، بالإضافة إلى ما يمتلكه من وفرة في الموارد الشمسية. الطاقة الشمسية المركزة ترتكز أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم على تقنية الطاقة الشمسية المركزة التي تعتمد على استعمال حقل واسع من المرايا التي تلتقط ضوء الشمس وتوجهه إلى جهاز استقبال شمسي مثبت أعلى برج مركزي. وتُستعمل الطاقة الحرارية المركزة التي تزيد على 1500 درجة مئوية، في تشغيل مفاعل كيميائي حراري يعمل على تقسيم الماء وثاني أكسيد الكربون إلى غاز اصطناعي، وهو خليط من الهيدروجين وغاز أول أكسيد الكربون. ويُمرّر الغاز الاصطناعي بعد ذلك في وحدة عملية فيشر-تروبش، وهي تفاعل كيميائي، يُحفَّز عادةً بالحديد أو الكوبالت الذي يُحوّل مزيج من غاز أول أكسيد الكربون والهيدروجين إلى هيدروكربون سائل مُصنّع، وبصفة أساسية الكيروسين. ويُعد الكيروسين الشمسي بديلاً لوقود الطائرات التقليدي، ويتوافق مع المحركات الحالية والبنية التحتية لإعادة التزوّد بالوقود. محطة شمسية مركزة محطة شمسية مركزة - الصورة من موقع شركة سينهيليون حقيقة وليست خيالًا علميًا لا تندرج الجهود التي تبذلها "سينهيليون" تحت بند الخيال العلمي، بل هي سيناريو واقعي؛ إذ سبق أن أثبتت الشركة واقعية تصنيع الوقود الشمسي في مصنع تجريبي يحمل اسم دون (DAWN) في مدينة يوليش، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولعل أنظمة تخزين الطاقة الحرارية من أهم مزايا التقنية المطورة من قِبل سينهيليون؛ إذ إنه بخلاف الطاقة الشمسية التي تعتمد على السطوع الشمسي المتقطع والبطاريات باهظة التكلفة، يمكن أن تعمل الطاقة الشمسية المركزة المزوّدة بالتخزين الحراري على مدار الساعة. وتقول الشركة إن التخزين الحراري المقترن بتقنيتها يزيد 10 مرات على الأقل من حيث فاعلية التكلفة على أنظمة التخزين القائمة على البطاريات، كما أنها تتجنب الحاجة إلى استعمال معادن حيوية مثل الليثيوم أو الكوبالت. الكيروسين الاصطناعي يمثّل قطاع الطيران قرابة ما يتراوح من 2 إلى 5% من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون العالمية، وهي النسبة المرشحة للزيادة، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وعلى الرغم من أن مفهوم الطائرات الكهربائية ونظيراتها العاملة بالهيدروجين تكتسب زخمًا متصاعدًا، فإنه يواجه تحديات تقنية وأخرى تتعلّق بالبنية التحتية. وفي المقابل يمكن استعمال الوقود الشمسي المصنع بوساطة سينهيليون في الطائرات حاليًا؛ ما يقدم خيارًا مثاليًا إلى الطيران حيادي الكربون؛ ومن الممكن كذلك أن يخفض ذلك الوقود الانبعاثات خلال دورة الحياة بنسبة تصل إلى 90% مقارنة بالوقود المُصنّع من الوقود الأحفوري. وتستهدف سينهيليون رفع الإنتاج من الكيروسين الاصطناعي إلى مستوى الغيغا لتر؛ ما قد يؤدي إلى تحويل الصحاري والمناطق التي تتمتع بوفرة السطوع الشمسي إلى مراكز للوقود المتجدد لصناعة الطيران العالمية. يُراهَن على أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم، في تغيير قواعد اللعبة بصناعة الطيران العالمية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن المتوقع بدء بناء محطة رايز (RISE) الشمسية قريبًا في جنوب إسبانيا، الذي يبرز بصفته موقعًا مثاليًا بفضل توافر السطوع الشمسي القوي، على أن تدخل الوحدة حيز التشغيل بحلول عام 2027. وسيعتمد إنتاج الكيروسين الاصطناعي على تقنية الطاقة الشمسية المركّزة (Concentrated Solar Power) التي ستُستعمَل في تشغيل مفاعل كيميائي حراري يعمل على شطر الماء وثاني أكسيد الكربون إلى غاز اصطناعي، وهو خليط من الهيدروجين وغاز أول أكسيد الكربون. ثم يُغذّى الغاز الاصطناعي في وحدة "فيشر-تروبش" (Fischer-Tropsch)، وهي عملية صناعية تحول الغاز الاصطناعي إلى هيدروكربونات سائلة، وبصورة أساسية الكيروسين. وإلى جانب إسبانيا، يبرز المغرب خيارًا محتملًا آخر في أجندة شركة سينهيليون (Synhelion) السويسرية المتخصصة في إنتاج الوقود المستدام لتنفيذ مشروعات طاقة شمسية مركزة، بفضل موارده الشمسية الوفيرة. وتستعمل محطات الطاقة الشمسية المركزة حقلًا من المرايا المتخصصة لتركيز ضوء الشمس على نقطة مركزية، حيث يُسخّن ملح منصهر أو سائل آخر حابس للحرارة، الذي يمكن استعماله لتوليد البخار اللازم لتشغيل التوربينات أو حتى لتوفير الحرارة لعمليات صناعية أخرى. وعلى الرغم من كونها أكثر تعقيدًا من المصفوفات التقليدية للخلايا الشمسية، فإن الطاقة الشمسية المركزة تفعل شيئًا لا تقدر عليه الألواح الشمسية؛ إذ يعمل السائل وسيطًا لتخزين الكهرباء، ما يمكّن النظام من مواصلة العمل لمدة طويلة بعد غروب الشمس. طاقة شمسية مركزة ثورة في إسبانيا ستكون لدى أول محطة طاقة شمسية مركّزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم القدرة على تحويل ضوء الشمس المركز والمياه وثاني أكسيد الكربون إلى وقود طائرات اصطناعي. ومن المقرر أن تدخل "رايز" الخدمة خلال عامَيْن، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت "سينهيليون": "بحلول عام 2033، نخطط لتعزيز السعة الإنتاجية بهدف تصنيع مليون طن واحد من الوقود الشمسي سنويًا"، مضيفةً: "وبحلول عام 2040، فإننا نستهدف تعزيز إنتاجية الوقود بهدف تغطية نصف الطلب على وقود الطائرات المستدام في أوروبا". وفي شهر فبراير/شباط الماضي، نشرت تقارير صحفية ما يفيد بأن "سينهيليون" تتطلع لبناء محطة لإنتاج الوقود الشمسي سعة 100 ألف طن. وبرز المغرب من بين المواقع المحتملة الأخرى التي تعتزم "سينهيليون" تنفيذ مشروعات طاقة شمسية مركزة فيها على أساس المنصة الصناعية الحالية التي يمتلكها البلد العربي وقدرته على الوصول إلى المواد الخام، بالإضافة إلى ما يمتلكه من وفرة في الموارد الشمسية. الطاقة الشمسية المركزة ترتكز أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم على تقنية الطاقة الشمسية المركزة التي تعتمد على استعمال حقل واسع من المرايا التي تلتقط ضوء الشمس وتوجهه إلى جهاز استقبال شمسي مثبت أعلى برج مركزي. وتُستعمل الطاقة الحرارية المركزة التي تزيد على 1500 درجة مئوية، في تشغيل مفاعل كيميائي حراري يعمل على تقسيم الماء وثاني أكسيد الكربون إلى غاز اصطناعي، وهو خليط من الهيدروجين وغاز أول أكسيد الكربون. ويُمرّر الغاز الاصطناعي بعد ذلك في وحدة عملية فيشر-تروبش، وهي تفاعل كيميائي، يُحفَّز عادةً بالحديد أو الكوبالت الذي يُحوّل مزيج من غاز أول أكسيد الكربون والهيدروجين إلى هيدروكربون سائل مُصنّع، وبصفة أساسية الكيروسين. ويُعد الكيروسين الشمسي بديلاً لوقود الطائرات التقليدي، ويتوافق مع المحركات الحالية والبنية التحتية لإعادة التزوّد بالوقود. محطة شمسية مركزة محطة شمسية مركزة - الصورة من موقع شركة سينهيليون حقيقة وليست خيالًا علميًا لا تندرج الجهود التي تبذلها "سينهيليون" تحت بند الخيال العلمي، بل هي سيناريو واقعي؛ إذ سبق أن أثبتت الشركة واقعية تصنيع الوقود الشمسي في مصنع تجريبي يحمل اسم دون (DAWN) في مدينة يوليش، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولعل أنظمة تخزين الطاقة الحرارية من أهم مزايا التقنية المطورة من قِبل سينهيليون؛ إذ إنه بخلاف الطاقة الشمسية التي تعتمد على السطوع الشمسي المتقطع والبطاريات باهظة التكلفة، يمكن أن تعمل الطاقة الشمسية المركزة المزوّدة بالتخزين الحراري على مدار الساعة. وتقول الشركة إن التخزين الحراري المقترن بتقنيتها يزيد 10 مرات على الأقل من حيث فاعلية التكلفة على أنظمة التخزين القائمة على البطاريات، كما أنها تتجنب الحاجة إلى استعمال معادن حيوية مثل الليثيوم أو الكوبالت. الكيروسين الاصطناعي يمثّل قطاع الطيران قرابة ما يتراوح من 2 إلى 5% من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون العالمية، وهي النسبة المرشحة للزيادة، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وعلى الرغم من أن مفهوم الطائرات الكهربائية ونظيراتها العاملة بالهيدروجين تكتسب زخمًا متصاعدًا، فإنه يواجه تحديات تقنية وأخرى تتعلّق بالبنية التحتية. وفي المقابل يمكن استعمال الوقود الشمسي المصنع بوساطة سينهيليون في الطائرات حاليًا؛ ما يقدم خيارًا مثاليًا إلى الطيران حيادي الكربون؛ ومن الممكن كذلك أن يخفض ذلك الوقود الانبعاثات خلال دورة الحياة بنسبة تصل إلى 90% مقارنة بالوقود المُصنّع من الوقود الأحفوري. وتستهدف سينهيليون رفع الإنتاج من الكيروسين الاصطناعي إلى مستوى الغيغا لتر؛ ما قد يؤدي إلى تحويل الصحاري والمناطق التي تتمتع بوفرة السطوع الشمسي إلى مراكز للوقود المتجدد لصناعة الطيران العالمية. بريطانيا تبدأ تفكيك 7 محطات نووية بتكلفة 36 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44882&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D9%81%D9%83%D9%8A%D9%83-7-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81/ Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT تستهدف بريطانيا التخلص من المحطات النووية التي انتهى عمرها التشغيلي، مع الإبقاء على المحطات العاملة بمفاعلات الماء المضغوط. وحدّدت الهيئات المعنية، وشركة كهرباء فرنسا (EDF) المطورة للمحطات النووية في المملكة المتحدة، برنامجًا لتفكيك 7 محطات قديمة بالتخلص من وقودها خطوةً أولى. وحسب دليل تقنيات الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن)، يعود عمر المحطات الـ7 المستهدفة -التي تعمل بمفاعلات التبريد بالغاز- إلى ستينيات وثمانينيات القرن الماضي وبدأ تنفيذ البرنامج من محطة هانترستون بي (Hunterston B)، التي أُغلقت بعد 46 عامًا من بدء تشغيلها. ويُعد تخلص المحطة من الوقود أولى الخطوات إيذانًا ببدء وقف تشغيلها، بعدما زودت إسكتلندا بغالبية إمدادات تلبية الطلب منذ انطلاقها عام 1976 حتى إغلاقها عام 2022، وفق ما ذكره موقع فايننشال تايمز. الساعات الأخيرة قبل إغلاق محطة هانترستون بي في 2022 الساعات الأخيرة قبل إغلاق محطة هانترستون بي في 2022 - الصورة من نيوز إس تي في ومن المقرر أن تعيد شركة كهرباء فرنسا إسناد مسؤولية موقع المحطة، و250 موظفًا تابعًا، إلى الهيئة المعنية بتفكيك المرافق النووية في المملكة المتحدة (NDA)، بعد ما يقرب من عام. وتعتزم الهيئة تخزين وقود اليورانيوم -المفّرغ من مفاعلات التبريد العاملة بالغاز بمحطة "هانترستون بي، في 350 حاوية- بموقع "سيلافيلد" النووي، في مقاطعة كمبريا شمال غرب إنجلترا. ومن المتوقع أن يستمر التخزين في الموقع لمدة 50 عامًا، لحسن بناء منشأة تخزين تحت سطح الأرض. والجدير بالذكر أن الأمر لن ينتهي عند تفريغ الوقود من المحطة؛ إذ يبقى أثر إشعاعات المفاعلات النووية في الأراضي والمباني المحيطة لمدة قرن كامل. برنامج غلق مفاعلات القديمة يغطي برنامج غلق مفاعلات القديمة (العاملة بنظام تبريد الغاز) 7 محطات في بريطانيا، بُنيت خلال المدة بين 1960 و1980، والتي لا تزال 4 محطات منها في الخدمة حتى الآن. وتسعى المملكة المتحدة إلى توحيد عمل المحطات النووية بمفاعلات التبريد بالماء. بدوره، أكد مدير محطة هانترستون بي "آندي دالينغ" أن عملية إفراغ الوقود جاءت للمرة الأولى من نوعها، مشيرًا إلى أن الهدف أُنجز وفق الخطط الزمنية والميزانية المخصصين. وأضاف أن الخطط المتبعة خلال إفراغ وقود المحطة، على مدار 3 سنوات، ستطبق للمحطات الـ6 المتبقية. وقُدرت تكلفة وقف تشغيل المحطات الـ7 بنحو 27 مليار جنيه إسترليني، وقد يطول عمر هذه الخطوة إلى قرن من الزمان. وبجانب وقف تشغيل المفاعلات الـ7 -الخاضعة لإدارة شركة كهرباء فرنسا منذ 2009- تتبنّى الهيئة برنامجًا لوقف تشغيل 17 موقعًا نوويًا -على مدار 120 عامًا- بتكلفة تصل إلى 105 مليارات جنيه إسترليني. جانب من أعمال بناء محطة هنكلي بوينت سي النووية في بريطانيا جانب من أعمال بناء محطة هنكلي بوينت سي النووية في بريطانيا - الصورة من "electrical review" الكهرباء في بريطانيا تتضمّن خطط الكهرباء في بريطانيا الإبقاء على تشغيل محطة "سايزويل بي" -فقط- من بين الأسطول النووي بالكامل، بحلول عام 2030. مشروع سايزويل سي الذي تصل تكلفته إلى 40 مليار جنيه إسترليني، وقد تستحوذ شركة كهرباء فرنسا على ما يتراوح بين 10 و20% منه. مشروع هينكلي بوينت سي الذي تصل تكلفته إلى 46 مليار جنيه إسترليني، وتملك الشركة الفرنسية 72.6% منه. ولا تزال تكلفة وقف تشغيل المحطات النووية تشكل صداعًا في رأس حكومة المملكة المتحدة؛ إذ بدأ وضعها في الاعتبار منذ التخطيط لبناء المشروع، خاصة أن عملية الإغلاق تستغرق مدة قد تصل إلى قرن كامل. وشهدت العقود الـ3 الماضية ارتفاعًا في تكلفة وقف تشغيل المحطات النووية، خاصة أن تفريغ وقود مفاعلات المحطات الـ7 المستهدفة قد يمتد حتى عام 2035. ومن جانب آخر، يثير تخزين المخلفات والنفايات النووية في المملكة المتحدة جدلًا في ظل عدم توافر منشآت آمنة ومستدامة لذلك. تستهدف بريطانيا التخلص من المحطات النووية التي انتهى عمرها التشغيلي، مع الإبقاء على المحطات العاملة بمفاعلات الماء المضغوط. وحدّدت الهيئات المعنية، وشركة كهرباء فرنسا (EDF) المطورة للمحطات النووية في المملكة المتحدة، برنامجًا لتفكيك 7 محطات قديمة بالتخلص من وقودها خطوةً أولى. وحسب دليل تقنيات الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن)، يعود عمر المحطات الـ7 المستهدفة -التي تعمل بمفاعلات التبريد بالغاز- إلى ستينيات وثمانينيات القرن الماضي وبدأ تنفيذ البرنامج من محطة هانترستون بي (Hunterston B)، التي أُغلقت بعد 46 عامًا من بدء تشغيلها. ويُعد تخلص المحطة من الوقود أولى الخطوات إيذانًا ببدء وقف تشغيلها، بعدما زودت إسكتلندا بغالبية إمدادات تلبية الطلب منذ انطلاقها عام 1976 حتى إغلاقها عام 2022، وفق ما ذكره موقع فايننشال تايمز. الساعات الأخيرة قبل إغلاق محطة هانترستون بي في 2022 الساعات الأخيرة قبل إغلاق محطة هانترستون بي في 2022 - الصورة من نيوز إس تي في ومن المقرر أن تعيد شركة كهرباء فرنسا إسناد مسؤولية موقع المحطة، و250 موظفًا تابعًا، إلى الهيئة المعنية بتفكيك المرافق النووية في المملكة المتحدة (NDA)، بعد ما يقرب من عام. وتعتزم الهيئة تخزين وقود اليورانيوم -المفّرغ من مفاعلات التبريد العاملة بالغاز بمحطة "هانترستون بي، في 350 حاوية- بموقع "سيلافيلد" النووي، في مقاطعة كمبريا شمال غرب إنجلترا. ومن المتوقع أن يستمر التخزين في الموقع لمدة 50 عامًا، لحسن بناء منشأة تخزين تحت سطح الأرض. والجدير بالذكر أن الأمر لن ينتهي عند تفريغ الوقود من المحطة؛ إذ يبقى أثر إشعاعات المفاعلات النووية في الأراضي والمباني المحيطة لمدة قرن كامل. برنامج غلق مفاعلات القديمة يغطي برنامج غلق مفاعلات القديمة (العاملة بنظام تبريد الغاز) 7 محطات في بريطانيا، بُنيت خلال المدة بين 1960 و1980، والتي لا تزال 4 محطات منها في الخدمة حتى الآن. وتسعى المملكة المتحدة إلى توحيد عمل المحطات النووية بمفاعلات التبريد بالماء. بدوره، أكد مدير محطة هانترستون بي "آندي دالينغ" أن عملية إفراغ الوقود جاءت للمرة الأولى من نوعها، مشيرًا إلى أن الهدف أُنجز وفق الخطط الزمنية والميزانية المخصصين. وأضاف أن الخطط المتبعة خلال إفراغ وقود المحطة، على مدار 3 سنوات، ستطبق للمحطات الـ6 المتبقية. وقُدرت تكلفة وقف تشغيل المحطات الـ7 بنحو 27 مليار جنيه إسترليني، وقد يطول عمر هذه الخطوة إلى قرن من الزمان. وبجانب وقف تشغيل المفاعلات الـ7 -الخاضعة لإدارة شركة كهرباء فرنسا منذ 2009- تتبنّى الهيئة برنامجًا لوقف تشغيل 17 موقعًا نوويًا -على مدار 120 عامًا- بتكلفة تصل إلى 105 مليارات جنيه إسترليني. جانب من أعمال بناء محطة هنكلي بوينت سي النووية في بريطانيا جانب من أعمال بناء محطة هنكلي بوينت سي النووية في بريطانيا - الصورة من "electrical review" الكهرباء في بريطانيا تتضمّن خطط الكهرباء في بريطانيا الإبقاء على تشغيل محطة "سايزويل بي" -فقط- من بين الأسطول النووي بالكامل، بحلول عام 2030. مشروع سايزويل سي الذي تصل تكلفته إلى 40 مليار جنيه إسترليني، وقد تستحوذ شركة كهرباء فرنسا على ما يتراوح بين 10 و20% منه. مشروع هينكلي بوينت سي الذي تصل تكلفته إلى 46 مليار جنيه إسترليني، وتملك الشركة الفرنسية 72.6% منه. ولا تزال تكلفة وقف تشغيل المحطات النووية تشكل صداعًا في رأس حكومة المملكة المتحدة؛ إذ بدأ وضعها في الاعتبار منذ التخطيط لبناء المشروع، خاصة أن عملية الإغلاق تستغرق مدة قد تصل إلى قرن كامل. وشهدت العقود الـ3 الماضية ارتفاعًا في تكلفة وقف تشغيل المحطات النووية، خاصة أن تفريغ وقود مفاعلات المحطات الـ7 المستهدفة قد يمتد حتى عام 2035. ومن جانب آخر، يثير تخزين المخلفات والنفايات النووية في المملكة المتحدة جدلًا في ظل عدم توافر منشآت آمنة ومستدامة لذلك. روساتوم: زلزال إسطنبول لم يؤثر على محطة "أكويو" للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44881&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/4/25/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%AA%D9%88%D9%85-%D8%B2%D9%84%D8%B2%D8%A7%D9%84-%D8%A5%D8%B3%D8%B7%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%A4%D8%AB%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D9%88%D9%8A%D9%88-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/6965282 Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT أكدت شركة "روساتوم" الروسية أن الزلزال الذي ضرب إسطنبول لم يؤثر على موقع بناء محطة "أكويو" النووية التي تقوم الشركة الروسية ببنائها في جنوب تركيا. وأوضحت "روساتوم": "لم تسجل المحطات القياسية التي تقوم برصد النشاط الزلزالي بشكل منتظم في الموقع أي تجاوز للحدود المقررة للاستجابة. هذه البيانات مؤكدة من قبل إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) وكذلك مرصد كانديلي ومعهد أبحاث الزلازل (KOERI)، واللذان أفادا بأن التأثير الزلزالي لم يصل إلى المستوى الذي يؤثر على محافظة مرسين حيث موقع بناء المحطة النووية". ووفقا لإدارة الكوارث التركية، وقع زلزال بقوة 6.2 درجة في بحر مرمرة قبالة سواحل إسطنبول الساعة 12:49 يوم الأربعاء، تلته هزات ارتدادية. وأسفر عن إصابة 236 شخصا، دون وقوع ضحايا أو أضرار كبيرة. وأكد علماء الزلازل أن الهزات الارتدادية المحسوسة ستستمر لبعض الوقت. من جهته، صرح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار في 2 مارس الماضي، بأن تركيا تعتبر حاليا تشغيل الوحدة الأولى من محطة "أكويو" النووية التي تبنيها "روساتوم" هدفا مهما، رغم اهتمام الشركة ببناء محطة نووية ثانية. وفي ديسمبر 2024، أكد المدير العام لـ"روساتوم" أليكسي ليخاتشوف أن الهدف الرئيسي لعام 2025 هو بدء إنتاج الكهرباء من الوحدة الأولى لمحطة "أكويو". كما أفاد بيرقدار في ذلك الوقت بأنه من المخطط خلال هذا العام تحميل الوقود في مفاعل الوحدة الأولى وبدء الإنتاج التجريبي للطاقة، حيث اكتملت أعمال البناء والتركيب في الوحدة بأكثر من 90%. أكدت شركة "روساتوم" الروسية أن الزلزال الذي ضرب إسطنبول لم يؤثر على موقع بناء محطة "أكويو" النووية التي تقوم الشركة الروسية ببنائها في جنوب تركيا. وأوضحت "روساتوم": "لم تسجل المحطات القياسية التي تقوم برصد النشاط الزلزالي بشكل منتظم في الموقع أي تجاوز للحدود المقررة للاستجابة. هذه البيانات مؤكدة من قبل إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) وكذلك مرصد كانديلي ومعهد أبحاث الزلازل (KOERI)، واللذان أفادا بأن التأثير الزلزالي لم يصل إلى المستوى الذي يؤثر على محافظة مرسين حيث موقع بناء المحطة النووية". ووفقا لإدارة الكوارث التركية، وقع زلزال بقوة 6.2 درجة في بحر مرمرة قبالة سواحل إسطنبول الساعة 12:49 يوم الأربعاء، تلته هزات ارتدادية. وأسفر عن إصابة 236 شخصا، دون وقوع ضحايا أو أضرار كبيرة. وأكد علماء الزلازل أن الهزات الارتدادية المحسوسة ستستمر لبعض الوقت. من جهته، صرح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار في 2 مارس الماضي، بأن تركيا تعتبر حاليا تشغيل الوحدة الأولى من محطة "أكويو" النووية التي تبنيها "روساتوم" هدفا مهما، رغم اهتمام الشركة ببناء محطة نووية ثانية. وفي ديسمبر 2024، أكد المدير العام لـ"روساتوم" أليكسي ليخاتشوف أن الهدف الرئيسي لعام 2025 هو بدء إنتاج الكهرباء من الوحدة الأولى لمحطة "أكويو". كما أفاد بيرقدار في ذلك الوقت بأنه من المخطط خلال هذا العام تحميل الوقود في مفاعل الوحدة الأولى وبدء الإنتاج التجريبي للطاقة، حيث اكتملت أعمال البناء والتركيب في الوحدة بأكثر من 90%. الذكاء الاصطناعي يدفع نمو الطلب على الطاقة المتجددة في أميركا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44880&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 cnnbusinessarabic.com/energy-and-sustainability/1117158/%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D9%86%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7 Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT قالت نيكست إيرا للطاقة، المشغلة لأكبر أسطول محطات توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، إن الطاقة المتجددة ستلعب دوراً حاسماً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء خلال السنوات المقبلة، الناتج عن التوسع في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وإعادة توطين الصناعات. ويمتلك أسطول نيكست إيرا التشغيلي، البالغة قدرته 72 غيغاواط، مزيجاً من 55 في المئة طاقة متجددة، و36 في المئة غاز طبيعي، و8 في المئة طاقة نووية. ووفقاً لرئيس الشركة ومديرها التنفيذي، جون كيتشوم، فإن الولايات المتحدة بحاجة إلى جميع مصادر الطاقة لتلبية القفزة المتوقعة في الطلب، معتبراً أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات يمكن أن تشكل «جسراً» حتى دخول محطات الغاز والطاقة النووية الجديدة إلى الخدمة، بحسب موقع أويل برايس. الطاقة المتجددة والتخزين بالبطاريات أكد كيتشوم خلال مكالمة نتائج الربع الأول هذا الأسبوع أن فكرة الوقود الجسري، التي طالما كانت من نصيب الغاز الطبيعي للانتقال من الفحم إلى الطاقة المتجددة، باتت تنطبق اليوم على الطاقة المتجددة نفسها. وأوضح أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات تمثل الجسر الضروري لتلبية الطلب المتزايد حتى يصبح الغاز الطبيعي والطاقة النووية جاهزين للعمل على نطاق واسع. ووفقاً لتقديرات نيكست إيرا، ستحتاج الولايات المتحدة إلى أكثر من 450 غيغاواط من الطاقة الجديدة بحلول عام 2030 لتلبية الطلب المتزايد، بينما يُتوقع أن تدخل 75 غيغاواط فقط من محطات الغاز حيز التشغيل خلال هذه الفترة، ما يعني وجود فجوة كبيرة في العرض. مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تقود نمو استهلاك الكهرباء أشار كيتشوم إلى أن الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة يشهد تسارعاً غير مسبوق، مؤكداً أن الوقت قد حان لتبني نهج واقعي وعملي للطاقة، يعتمد على جميع مصادر الطاقة دون تفضيل مصدر على آخر. وأضاف «لا يمكننا عزل أنفسنا عن بعض التقنيات مثل الغاز والطاقة النووية فقط، فهذه المشاريع أكثر تكلفة وتأخذ وقتًا أطول للبناء». وتتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن تقود مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها ما يقرب من نصف النمو في الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة بحلول نهاية العقد الجاري، ووفقاً لتقرير «الطاقة والذكاء الاصطناعي» الصادر عن الوكالة هذا الشهر، فإن استهلاك الكهرباء لمراكز البيانات سيصبح أعلى من استهلاك جميع الصناعات الثقيلة مجتمعة، بما في ذلك إنتاج الألومنيوم والصلب والإسمنت والكيماويات. سياسات الطاقة بحاجة إلى التكيف مع الواقع أكدت نيكست إيرا ومحللون في وود ماكنزي أن السياسات واللوائح الأميركية بحاجة إلى التكيف مع الواقع الجديد، الذي يتطلب تضافر جميع مصادر الطاقة، فرغم أن الغاز الطبيعي قد يكون الرابح الأكبر على المدى القصير بفضل نمو الذكاء الاصطناعي، فإن الطاقة المتجددة ستظل محوراً رئيسياً في دعم الشبكة الكهربائية، خاصة في تشغيل مراكز بيانات الجيل القادم. وأوضح كيتشوم أن دور الحكومة الأميركية في تشجيع التوازن بين مصادر الطاقة سيكون أساسياً لضمان استدامة الإمدادات وتلبية الطلب المتزايد في ظل التحولات الكبرى في قطاع الطاقة. قالت نيكست إيرا للطاقة، المشغلة لأكبر أسطول محطات توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، إن الطاقة المتجددة ستلعب دوراً حاسماً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء خلال السنوات المقبلة، الناتج عن التوسع في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وإعادة توطين الصناعات. ويمتلك أسطول نيكست إيرا التشغيلي، البالغة قدرته 72 غيغاواط، مزيجاً من 55 في المئة طاقة متجددة، و36 في المئة غاز طبيعي، و8 في المئة طاقة نووية. ووفقاً لرئيس الشركة ومديرها التنفيذي، جون كيتشوم، فإن الولايات المتحدة بحاجة إلى جميع مصادر الطاقة لتلبية القفزة المتوقعة في الطلب، معتبراً أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات يمكن أن تشكل «جسراً» حتى دخول محطات الغاز والطاقة النووية الجديدة إلى الخدمة، بحسب موقع أويل برايس. الطاقة المتجددة والتخزين بالبطاريات أكد كيتشوم خلال مكالمة نتائج الربع الأول هذا الأسبوع أن فكرة الوقود الجسري، التي طالما كانت من نصيب الغاز الطبيعي للانتقال من الفحم إلى الطاقة المتجددة، باتت تنطبق اليوم على الطاقة المتجددة نفسها. وأوضح أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات تمثل الجسر الضروري لتلبية الطلب المتزايد حتى يصبح الغاز الطبيعي والطاقة النووية جاهزين للعمل على نطاق واسع. ووفقاً لتقديرات نيكست إيرا، ستحتاج الولايات المتحدة إلى أكثر من 450 غيغاواط من الطاقة الجديدة بحلول عام 2030 لتلبية الطلب المتزايد، بينما يُتوقع أن تدخل 75 غيغاواط فقط من محطات الغاز حيز التشغيل خلال هذه الفترة، ما يعني وجود فجوة كبيرة في العرض. مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تقود نمو استهلاك الكهرباء أشار كيتشوم إلى أن الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة يشهد تسارعاً غير مسبوق، مؤكداً أن الوقت قد حان لتبني نهج واقعي وعملي للطاقة، يعتمد على جميع مصادر الطاقة دون تفضيل مصدر على آخر. وأضاف «لا يمكننا عزل أنفسنا عن بعض التقنيات مثل الغاز والطاقة النووية فقط، فهذه المشاريع أكثر تكلفة وتأخذ وقتًا أطول للبناء». وتتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن تقود مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها ما يقرب من نصف النمو في الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة بحلول نهاية العقد الجاري، ووفقاً لتقرير «الطاقة والذكاء الاصطناعي» الصادر عن الوكالة هذا الشهر، فإن استهلاك الكهرباء لمراكز البيانات سيصبح أعلى من استهلاك جميع الصناعات الثقيلة مجتمعة، بما في ذلك إنتاج الألومنيوم والصلب والإسمنت والكيماويات. سياسات الطاقة بحاجة إلى التكيف مع الواقع أكدت نيكست إيرا ومحللون في وود ماكنزي أن السياسات واللوائح الأميركية بحاجة إلى التكيف مع الواقع الجديد، الذي يتطلب تضافر جميع مصادر الطاقة، فرغم أن الغاز الطبيعي قد يكون الرابح الأكبر على المدى القصير بفضل نمو الذكاء الاصطناعي، فإن الطاقة المتجددة ستظل محوراً رئيسياً في دعم الشبكة الكهربائية، خاصة في تشغيل مراكز بيانات الجيل القادم. وأوضح كيتشوم أن دور الحكومة الأميركية في تشجيع التوازن بين مصادر الطاقة سيكون أساسياً لضمان استدامة الإمدادات وتلبية الطلب المتزايد في ظل التحولات الكبرى في قطاع الطاقة. الطاقة المتجددة في المغرب تشهد 4 مشروعات بحثية رائدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44879&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-4-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7/ Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT يشهد قطاع الطاقة المتجددة في المغرب عددًا من المشروعات البحثية الجديدة، التي تعتمد على البحث التطبيقي والابتكار التعاوني، وذلك من خلال الشراكة مع عدد من الجامعات والمراكز البحثية العالمية والمحلية. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد نظم معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة "إريسين" ندوة علمية، لتقديم نتائج مشروعات البحث التطبيقي والابتكار التعاوني، المنفذة بشراكة مع الجامعات ومراكز البحث والمقاولات العالمية والوطنية. وتُعد الندوة منصة مهمة لعرض مخرجات 4 مشروعات بحثية رائدة بمجال الطاقة المتجددة في المغرب، تجسّد التزام المعهد بدعم قطاع الزراعة الذكية المستدامة القادرة على التكيف مع التحديات المرتبطة بالطاقة وتغير المناخ. يُشار إلى أن قطاع الطاقة المتجددة في المغرب يشهد نموًا ملحوظًا على مدى السنوات الأخيرة، في ظل حاجة المملكة إلى تنمية مواردها الطاقية، وإدماج الطاقة الجديدة في مزيج الكهرباء الإجمالي، بما يلبي احتياجات مواطنيها من الطاقة. تحويل التحديات إلى فرص قال المدير العام لمعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة الدكتور سمير الرشيدي، إن المشروع يُعد دليلًا على إمكان تحويل التحديات إلى فرص، من خلال البحث التطبيقي المبني على احتياجات واقعية ميدانية، وشراكات فعّالة بين الجامعات والقطاع الصناعي ومراكز البحث. وأضاف: "في معهد البحث بالطاقة الشمسية والطاقات الجديدة نؤمن إيمانًا راسخًا بأن الابتكار يجب أن يكون مستدامًا، في المتناول، وموجّهًا لخدمة العالم القروي"، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولفت الدكتور سمير الرشيدي إلى أن هذه المشروعات تعد حصيلة علمية وابتكارية متزنة، تمثلت في أكثر من 32 منشورًا علميًا محكمًا، وما يزيد على 60 مشاركة علمية شفوية، و6 أطروحات دكتوراه، إلى جانب تسجيل 3 براءات اختراع تقنية وإيداع براءتي اختراع إضافيتين. وأوضح أنها -بميزانياتها الكبيرة- تعكس نتائجها الدور البنيوي الذي يضطلع به معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة في بناء منظومة وطنية للابتكار تتمحور حول الارتباط بين الماء والطاقة والفلاحة، وترتكز على البحث العلمي، والتعاون متعدد الأطراف، ونقل التقنيات للتطبيق الميداني. مشروع "كليمسول" للتبريد الشمسي يُعد مشروع "كليمسول" (CLIMSOL) للتبريد الشمسي، المخصص لقطاع الدواجن، أحدث مشروعات الطاقة المتجددة في المغرب، وقد جاء في إطار شراكة فعّالة جمعت بين كلية العلوم والتقنيات في طنجة، ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، وشركة تربية الدواجن جمال عوام. ومن خلال هذا التعاون، صُمِّم نظام نموذجي للتبريد والتكييف بالطاقة الشمسية مخصص لوحدات تربية الدواجن، أسهم بشكل كبير في الحد من نفوق الدواجن بسبب موجات الحرارة المرتفعة، وهو ممول بنحو 2 مليون و413 ألف درهم (260 ألف دولار). وأسفر المشروع البحثي بمجال الطاقة المتجددة في المغرب، عن إنتاج علمي وابتكاري متوازن، تَمثّل في 7 مقالات علمية منشورة بمجلات دولية، و4 مداخلات شفوية في ملتقيات علمية، و3 براءات اختراع، بالإضافة إلى رسالتين لنيل درجة الدكتوراه. مشروع "إس إس إتش" جاء مشروع "إس إس إتش" (SSH)، وهو مجفف شمسي هجين وذكي موجه لقطاع الزراعة، في إطار شراكة جمعت بين كلية العلوم والتقنيات بمراكش وشركة "كادافال"، وقد طور هذا المشروع لتوفير حل محلي ومستدام لتجفيف المنتجات الزراعية الغذائية. واستفاد المشروع من تمويل بنحو 1.98 مليون دورهم (210 آلاف دولار)؛ ما مكّن الباحثين من تصميم نموذج تجريبي لمجفف شمسي هجين يعتمد على التسخين غير المباشر، بما يحفظ الخصائص الحسية (العضوية والذوقية) للمنتجات المجففة. يُشار إلى أن المشروع المتخصص بمجال الطاقة المتجددة في المغرب جاء بنتائج علمية متميزة؛ من بينها 22 منشورًا علميًا، و49 مشاركة علمية في مؤتمرات وندوات، بجانب تأصيل 4 رسائل دكتوراه، وبراءة اختراع واحدة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع "أغريكالشر 2.0" للري الذكي شهد مشروع "أغريكالشر 2.0" (Agriculture 2.0) للري الذكي المدعوم بالطاقة الشمسية، جهودًا لتطويره بين مؤسسة "إم إيه إس سي آي آر" ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، والضيعات الفلاحية، والمعهد التكنولوجي لجزر الكناري، وشركة "إليتورال". وحظي المشروع البحثي بتمويل قدره 2.09 مليون درهم، أتاح تطوير نظام متكامل يجمع بين الحساسات الدقيقة، وإنترنت الأشياء، والطاقة الشمسية، لتعزيز التحول نحو زراعة متصلة وذكية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. كما أسهم الشركاء الإسبان؛ وفي مقدمتهم المعهد التكنولوجي لجزر الكناري وشركة إليتورال، بشكل رئيس في تقييم أداء النظام الطيفي المتعدد المحمول على طائرة مسيّرة، وضبط خوارزميات التنبؤ بما يتلاءم مع متطلبات الزراعة الدقيقة والذكية. مشروع "سي آر-سيبي" يعد مشروع "سي آر سيبي" (CR-SEAPI) محطة ذكية متعددة الوظائف للإنتاج الفلاحي والطاقي، طُوِّرت بشراكة مع المركز الوطني للطاقة والعلوم والتقنيات النووية، وكلية العلوم والتقنيات بالمحمدية، ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، وشركة "أراموبيل". وخصصت الجهات الداعمة تمويلًا قدره 1.55 مليون درهم، لإحداث دفيئة فلاحية ذكية ومتصلة، تعتمد على تقنيات متقدمة لتدبير الموارد بكفاءة عالية، بما ينسجم مع تحديات التغيرات المناخية ومتطلبات الزراعة المستدامة. وأنتج المشروع 3 مقالات علمية منشورة في مجلات عالمية؛ منها المجلة الدولية لجمعية الطاقة الشمسية، و8 مداخلات علمية في مؤتمرات متخصصة، بالإضافة إلى تسجيل براءة اختراع قيد الإيداع، وتنظيم ورشة علمية محورية حول الزراعة الذكية يشهد قطاع الطاقة المتجددة في المغرب عددًا من المشروعات البحثية الجديدة، التي تعتمد على البحث التطبيقي والابتكار التعاوني، وذلك من خلال الشراكة مع عدد من الجامعات والمراكز البحثية العالمية والمحلية. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد نظم معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة "إريسين" ندوة علمية، لتقديم نتائج مشروعات البحث التطبيقي والابتكار التعاوني، المنفذة بشراكة مع الجامعات ومراكز البحث والمقاولات العالمية والوطنية. وتُعد الندوة منصة مهمة لعرض مخرجات 4 مشروعات بحثية رائدة بمجال الطاقة المتجددة في المغرب، تجسّد التزام المعهد بدعم قطاع الزراعة الذكية المستدامة القادرة على التكيف مع التحديات المرتبطة بالطاقة وتغير المناخ. يُشار إلى أن قطاع الطاقة المتجددة في المغرب يشهد نموًا ملحوظًا على مدى السنوات الأخيرة، في ظل حاجة المملكة إلى تنمية مواردها الطاقية، وإدماج الطاقة الجديدة في مزيج الكهرباء الإجمالي، بما يلبي احتياجات مواطنيها من الطاقة. تحويل التحديات إلى فرص قال المدير العام لمعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة الدكتور سمير الرشيدي، إن المشروع يُعد دليلًا على إمكان تحويل التحديات إلى فرص، من خلال البحث التطبيقي المبني على احتياجات واقعية ميدانية، وشراكات فعّالة بين الجامعات والقطاع الصناعي ومراكز البحث. وأضاف: "في معهد البحث بالطاقة الشمسية والطاقات الجديدة نؤمن إيمانًا راسخًا بأن الابتكار يجب أن يكون مستدامًا، في المتناول، وموجّهًا لخدمة العالم القروي"، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولفت الدكتور سمير الرشيدي إلى أن هذه المشروعات تعد حصيلة علمية وابتكارية متزنة، تمثلت في أكثر من 32 منشورًا علميًا محكمًا، وما يزيد على 60 مشاركة علمية شفوية، و6 أطروحات دكتوراه، إلى جانب تسجيل 3 براءات اختراع تقنية وإيداع براءتي اختراع إضافيتين. وأوضح أنها -بميزانياتها الكبيرة- تعكس نتائجها الدور البنيوي الذي يضطلع به معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة في بناء منظومة وطنية للابتكار تتمحور حول الارتباط بين الماء والطاقة والفلاحة، وترتكز على البحث العلمي، والتعاون متعدد الأطراف، ونقل التقنيات للتطبيق الميداني. مشروع "كليمسول" للتبريد الشمسي يُعد مشروع "كليمسول" (CLIMSOL) للتبريد الشمسي، المخصص لقطاع الدواجن، أحدث مشروعات الطاقة المتجددة في المغرب، وقد جاء في إطار شراكة فعّالة جمعت بين كلية العلوم والتقنيات في طنجة، ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، وشركة تربية الدواجن جمال عوام. ومن خلال هذا التعاون، صُمِّم نظام نموذجي للتبريد والتكييف بالطاقة الشمسية مخصص لوحدات تربية الدواجن، أسهم بشكل كبير في الحد من نفوق الدواجن بسبب موجات الحرارة المرتفعة، وهو ممول بنحو 2 مليون و413 ألف درهم (260 ألف دولار). وأسفر المشروع البحثي بمجال الطاقة المتجددة في المغرب، عن إنتاج علمي وابتكاري متوازن، تَمثّل في 7 مقالات علمية منشورة بمجلات دولية، و4 مداخلات شفوية في ملتقيات علمية، و3 براءات اختراع، بالإضافة إلى رسالتين لنيل درجة الدكتوراه. مشروع "إس إس إتش" جاء مشروع "إس إس إتش" (SSH)، وهو مجفف شمسي هجين وذكي موجه لقطاع الزراعة، في إطار شراكة جمعت بين كلية العلوم والتقنيات بمراكش وشركة "كادافال"، وقد طور هذا المشروع لتوفير حل محلي ومستدام لتجفيف المنتجات الزراعية الغذائية. واستفاد المشروع من تمويل بنحو 1.98 مليون دورهم (210 آلاف دولار)؛ ما مكّن الباحثين من تصميم نموذج تجريبي لمجفف شمسي هجين يعتمد على التسخين غير المباشر، بما يحفظ الخصائص الحسية (العضوية والذوقية) للمنتجات المجففة. يُشار إلى أن المشروع المتخصص بمجال الطاقة المتجددة في المغرب جاء بنتائج علمية متميزة؛ من بينها 22 منشورًا علميًا، و49 مشاركة علمية في مؤتمرات وندوات، بجانب تأصيل 4 رسائل دكتوراه، وبراءة اختراع واحدة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع "أغريكالشر 2.0" للري الذكي شهد مشروع "أغريكالشر 2.0" (Agriculture 2.0) للري الذكي المدعوم بالطاقة الشمسية، جهودًا لتطويره بين مؤسسة "إم إيه إس سي آي آر" ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، والضيعات الفلاحية، والمعهد التكنولوجي لجزر الكناري، وشركة "إليتورال". وحظي المشروع البحثي بتمويل قدره 2.09 مليون درهم، أتاح تطوير نظام متكامل يجمع بين الحساسات الدقيقة، وإنترنت الأشياء، والطاقة الشمسية، لتعزيز التحول نحو زراعة متصلة وذكية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. كما أسهم الشركاء الإسبان؛ وفي مقدمتهم المعهد التكنولوجي لجزر الكناري وشركة إليتورال، بشكل رئيس في تقييم أداء النظام الطيفي المتعدد المحمول على طائرة مسيّرة، وضبط خوارزميات التنبؤ بما يتلاءم مع متطلبات الزراعة الدقيقة والذكية. مشروع "سي آر-سيبي" يعد مشروع "سي آر سيبي" (CR-SEAPI) محطة ذكية متعددة الوظائف للإنتاج الفلاحي والطاقي، طُوِّرت بشراكة مع المركز الوطني للطاقة والعلوم والتقنيات النووية، وكلية العلوم والتقنيات بالمحمدية، ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، وشركة "أراموبيل". وخصصت الجهات الداعمة تمويلًا قدره 1.55 مليون درهم، لإحداث دفيئة فلاحية ذكية ومتصلة، تعتمد على تقنيات متقدمة لتدبير الموارد بكفاءة عالية، بما ينسجم مع تحديات التغيرات المناخية ومتطلبات الزراعة المستدامة. وأنتج المشروع 3 مقالات علمية منشورة في مجلات عالمية؛ منها المجلة الدولية لجمعية الطاقة الشمسية، و8 مداخلات علمية في مؤتمرات متخصصة، بالإضافة إلى تسجيل براءة اختراع قيد الإيداع، وتنظيم ورشة علمية محورية حول الزراعة الذكية الصين تشعل ثورة الطاقة النظيفة.. الشمس والرياح تتفوقان على الفحم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44878&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/china-production-solar-wind-energy-exceed-thermal Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت الصين الجمعة أنّ إنتاجها من طاقة الشمس والرياح تجاوز للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية التي تولّدها بشكل رئيسي محطات تعمل بالفحم، وذلك بفضل تسارع بناء منشآت جديدة خلال هذا العام. وقالت هيئة الطاقة الصينية في بيان "في الفصل الأول من العام 2025، أنتجت الطاقات الجديدة (طاقة الشمس والرياح) 74.33 مليون كيلوواط، ما يرفع إجمالي سعة الشبكة إلى 1482 مليار كيلوواط". وأضافت أنّ هذا يتجاوز "للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية (الذي يصل إلى 1451 مليار كيلوواط)"، من دون أن تحدّد ما يندرج من ضمن هذه الفئة. وفقا لوكالة "فرانس برس" تعهدت الصين التي تعدّ أكبر مصدر للغازات المسبّبة للاحتباس الحراري في العالم بالحد من انبعاثات الكربون بحلول العام 2030، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول العام 2060. وفي حين كانت الصين تنتج القسم الأكبر من الطاقة من الفحم، إلا أنّ البلاد تنتج طاقة من الشمس والرياح تعادل ضعف ما تنتجه سائر دول العالم مجتمعة، وفقا لدراسة نُشرت العام الماضي. والأربعاء، أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ أنّ جهود الصين لمكافحة الاحتباس الحراري "لن تتباطأ.. بغض النظر عن كيفية تطوّر الوضع الدولي"، وذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ. كذلك، أشار شي إلى أنّ الصين ستُعلن التزاماتها المناخية الجديدة للعام 2035، قبل انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 30) في نوفمبر/تشرين الثاني في منطقة الأمازون البرازيلية، موضحا أن هذه الالتزامات ستغطي جميع الغازات المسبّبة للاحتباس الحراري، وليس فقط ثاني أكسيد الكربون. حققت الصين اختراقا جديدا في مجال تخزين الطاقة المتجددة، إذ تجاوزت قدراتها المركبة للتخزين حاجز 70 مليون كيلوواط خلال عام 2024. ونقلت صحيفة "تشاينا ديلي" عن "بيان قوانغتشي" نائب مدير إدارة توفير الطاقة وتجهيزات التكنولوجيا في الإدارة الوطنية للطاقة (NEA)، إنه بحلول نهاية عام 2024 وصل إجمالي القدرة المركبة لمشاريع التخزين الجديد للطاقة في الصين إلى 73.76 مليون كيلوواط، مما يمثل زيادة بنسبة تزيد على 130% مقارنة بنهاية عام 2023، ومدة التخزين المتوسط للطاقة هي 2.3 ساعة بزيادة نحو 0.2 ساعة منذ نهاية عام 2023. ويشير "التخزين الجديد للطاقة" إلى تقنيات غير تقليدية غير تلك العاملة بالمضخات، ويعمل نظام التخزين الجديد بطريق الشحن داخل المحطات للطاقة الزائدة -من طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية- ثم التفريغ في الشبكات في حالات زيادة الاستخدام. وتشير بيانات شركات الشبكة في البلاد إلى أن التطور يدعم استهلاك الطاقة المتجددة، وضمان إمدادات الذروة، والتشغيل المستقر للنظام الكهربائي، مما يسهم بشكل كبير في بناء نظام طاقة جديد. وجهة التخزين الجديد من الناحية الجغرافية فإن أعلى 5 مناطق على مستوى المقاطعات في الصين من حيث القدرة المركبة التراكمية للتخزين الجديد للطاقة هي منغوليا الداخلية، شينجيانغ، شاندونغ، جيانغسو، ونينغشيا. وبحلول نهاية عام 2024 شكلت المشاريع التي تبلغ قدرتها المركبة على استيعاب 100,000 كيلوواط أو أكثر 62.3% من الإجمالي، بزيادة بنحو 10 نقاط مئوية عن عام 2023. وفيما يتعلق بمدة التخزين زادت حصة مشاريع التخزين الجديد للطاقة التي تبلغ مدتها 4 ساعات أو أكثر إلى 15.4% في عام 2024، بزيادة نحو 3 نقاط مئوية منذ نهاية عام 2023 أعلنت الصين الجمعة أنّ إنتاجها من طاقة الشمس والرياح تجاوز للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية التي تولّدها بشكل رئيسي محطات تعمل بالفحم، وذلك بفضل تسارع بناء منشآت جديدة خلال هذا العام. وقالت هيئة الطاقة الصينية في بيان "في الفصل الأول من العام 2025، أنتجت الطاقات الجديدة (طاقة الشمس والرياح) 74.33 مليون كيلوواط، ما يرفع إجمالي سعة الشبكة إلى 1482 مليار كيلوواط". وأضافت أنّ هذا يتجاوز "للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية (الذي يصل إلى 1451 مليار كيلوواط)"، من دون أن تحدّد ما يندرج من ضمن هذه الفئة. وفقا لوكالة "فرانس برس" تعهدت الصين التي تعدّ أكبر مصدر للغازات المسبّبة للاحتباس الحراري في العالم بالحد من انبعاثات الكربون بحلول العام 2030، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول العام 2060. وفي حين كانت الصين تنتج القسم الأكبر من الطاقة من الفحم، إلا أنّ البلاد تنتج طاقة من الشمس والرياح تعادل ضعف ما تنتجه سائر دول العالم مجتمعة، وفقا لدراسة نُشرت العام الماضي. والأربعاء، أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ أنّ جهود الصين لمكافحة الاحتباس الحراري "لن تتباطأ.. بغض النظر عن كيفية تطوّر الوضع الدولي"، وذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ. كذلك، أشار شي إلى أنّ الصين ستُعلن التزاماتها المناخية الجديدة للعام 2035، قبل انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 30) في نوفمبر/تشرين الثاني في منطقة الأمازون البرازيلية، موضحا أن هذه الالتزامات ستغطي جميع الغازات المسبّبة للاحتباس الحراري، وليس فقط ثاني أكسيد الكربون. حققت الصين اختراقا جديدا في مجال تخزين الطاقة المتجددة، إذ تجاوزت قدراتها المركبة للتخزين حاجز 70 مليون كيلوواط خلال عام 2024. ونقلت صحيفة "تشاينا ديلي" عن "بيان قوانغتشي" نائب مدير إدارة توفير الطاقة وتجهيزات التكنولوجيا في الإدارة الوطنية للطاقة (NEA)، إنه بحلول نهاية عام 2024 وصل إجمالي القدرة المركبة لمشاريع التخزين الجديد للطاقة في الصين إلى 73.76 مليون كيلوواط، مما يمثل زيادة بنسبة تزيد على 130% مقارنة بنهاية عام 2023، ومدة التخزين المتوسط للطاقة هي 2.3 ساعة بزيادة نحو 0.2 ساعة منذ نهاية عام 2023. ويشير "التخزين الجديد للطاقة" إلى تقنيات غير تقليدية غير تلك العاملة بالمضخات، ويعمل نظام التخزين الجديد بطريق الشحن داخل المحطات للطاقة الزائدة -من طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية- ثم التفريغ في الشبكات في حالات زيادة الاستخدام. وتشير بيانات شركات الشبكة في البلاد إلى أن التطور يدعم استهلاك الطاقة المتجددة، وضمان إمدادات الذروة، والتشغيل المستقر للنظام الكهربائي، مما يسهم بشكل كبير في بناء نظام طاقة جديد. وجهة التخزين الجديد من الناحية الجغرافية فإن أعلى 5 مناطق على مستوى المقاطعات في الصين من حيث القدرة المركبة التراكمية للتخزين الجديد للطاقة هي منغوليا الداخلية، شينجيانغ، شاندونغ، جيانغسو، ونينغشيا. وبحلول نهاية عام 2024 شكلت المشاريع التي تبلغ قدرتها المركبة على استيعاب 100,000 كيلوواط أو أكثر 62.3% من الإجمالي، بزيادة بنحو 10 نقاط مئوية عن عام 2023. وفيما يتعلق بمدة التخزين زادت حصة مشاريع التخزين الجديد للطاقة التي تبلغ مدتها 4 ساعات أو أكثر إلى 15.4% في عام 2024، بزيادة نحو 3 نقاط مئوية منذ نهاية عام 2023 العراق يسابق الزمن لإنجاز أكبر محطاته للطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44877&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/environment/2orwhbd Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT يتجه العراق نحو مشاريع الطاقة البديلة في محاولة للتغلب على أزماته الكهربائية المتفاقمة، معلنًا خططًا طموحة لإنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية، رغم التحديات التي تعترض طريق التنفيذ. وأعلن وزير النفط العراقي حيان عبد الغني، خلال مشاركته في أعمال قمة مستقبل الطاقة المنعقدة في لندن، أن العراق يخطط لإنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية ضمن مشاريع التحول نحو الطاقة النظيفة. وأكد عبد الغني أن الحكومة تعمل على تنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مشيرًا إلى أن هذه المشاريع ستُنفذ بالتعاون مع شركات عالمية متخصصة. وتأمل الحكومة أن تساهم هذه المشاريع في تخفيف الضغط على الشبكة الوطنية التي تعاني من نقص حاد، خصوصاً خلال أشهر الصيف، ومع أن الخطط المعلنة بدت واعدة، إلا أن تنفيذ مشاريع الطاقة البديلة في العراق ظلّ يواجه سلسلة من العراقيل بدوره، قال الباحث في الشأن الاقتصادي، علاء الفهد، إن "العراق يسعى ضمن استراتيجية الطاقة إلى استخدام الطاقة النظيفة والاستفادة من الطاقة الشمسية، عبر محاولات حكومية ومبادرات استثمارية بالشراكة مع القطاع الخاص". وأضاف الفهد لـ"إرم نيوز" أن "هناك محاولات وإجراءات مستمرة لكنها لا تزال خجولة بسبب ارتفاع التكاليف، رغم سعي الحكومة للاستثمار في هذا المجال أسوة بالكثير من الدول التي سبقت العراق في استغلال الطاقة الشمسية". وأشار إلى أن "الحكومة وقعت قبل أيام عقداً لإنتاج الطاقة الكهربائية من النفايات ضمن مشروع مدينة النهروان، إلى جانب العمل على إنشاء مدن ذكية تستخدم الطاقة النظيفة، ضمن خطة للتحول الاقتصادي نحو الاقتصاد الرقمي والذكي، وتوسيع استخدام البدائل وتقليل الانبعاثات". ومؤخرًا أعلن وزير الكهرباء العراقي، زياد علي وصول أكثر من 126 ألف لوح شمسي عالي الكفاءة إلى موقع مشروع شمس البصرة في حقل أرطاوي، تمهيدًا لبدء تنفيذ أحد من أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العراق. والمشروع الجديد ينفذ من قبل شركة توتال إنرجي الفرنسية بقدرة 1000 ميغاواط، وبتكلفة استثمارية تبلغ نحو 820 مليون دولار، وهو جزء من صفقة الـ27 مليار دولار الموقعة مع العراق لتطوير قطاع الطاقة. ورغم الطموحات الكبيرة، تواجه مشاريع الطاقة الشمسية في العراق – وفق مختصين - العديد من العقبات، أبرزها ارتفاع التكاليف الإنشائية، وتعقيدات العقود الإدارية، وضعف البيئة الاستثمارية الجاذبة للشركات العالمية، كما أن البنية التحتية لشبكة الكهرباء لا تزال بحاجة إلى تحديثات جوهرية لاستيعاب الطاقة المنتجة من المصادر المتجددة. من جانبه، قال عضو الفريق الوطني للطاقة المتجددة، علي الذهبي، إن "العراق بحاجة ماسة إلى تسريع خطوات التحول نحو الطاقة النظيفة، لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، خاصة مع التحديات المناخية والبيئية التي تواجه البلاد". وأضاف الذهبي لـ"إرم نيوز" أن "مشاريع الطاقة الشمسية تمثل خيارًا إستراتيجيًا، لكنها تصطدم بتحديات متعددة، من بينها ارتفاع كلفة إنشاء المحطات، فضلاً عن متطلبات التنسيق العالي بين الوزارات المعنية، مثل النفط والكهرباء والتخطيط، إلى جانب دعم بيئة الاستثمار، وتسهيل دخول الشركات العالمية ذات الخبرة في هذا القطاع" وفي ظل التحديات المتزايدة في قطاع الكهرباء، يتجه العديد من العراقيين نحو اعتماد الطاقة الشمسية في مشاريع منزلية صغيرة، خاصة مع الانخفاض الحاد في ساعات التجهيز خلال فصل الصيف. وتُقدّر حاجة العراق من الطاقة بنحو 55 ألف ميغاواط من الكهرباء سنويًا لتلبية الطلب المتزايد، إلا أن الإنتاج الحالي يبلغ حوالي 27 ألف ميغاواط فقط، مما يترك فجوة كبيرة في تلبية الاحتياجات الكهربائية. ويعتمد العراق بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات الكهرباء، حيث يستورد حوالي 50 مليون متر مكعب يوميًا، وهو ما يشكل ثلث احتياجات البلاد من الغاز. ومع توقف الإمدادات الإيرانية بشكل متكرر، كما حدث في نوفمبر 2024، فقد العراق نحو 5.5 غيغاواط من قدرته التوليدية، ما زاد حدة أزمة الطاقة يتجه العراق نحو مشاريع الطاقة البديلة في محاولة للتغلب على أزماته الكهربائية المتفاقمة، معلنًا خططًا طموحة لإنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية، رغم التحديات التي تعترض طريق التنفيذ. وأعلن وزير النفط العراقي حيان عبد الغني، خلال مشاركته في أعمال قمة مستقبل الطاقة المنعقدة في لندن، أن العراق يخطط لإنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية ضمن مشاريع التحول نحو الطاقة النظيفة. وأكد عبد الغني أن الحكومة تعمل على تنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مشيرًا إلى أن هذه المشاريع ستُنفذ بالتعاون مع شركات عالمية متخصصة. وتأمل الحكومة أن تساهم هذه المشاريع في تخفيف الضغط على الشبكة الوطنية التي تعاني من نقص حاد، خصوصاً خلال أشهر الصيف، ومع أن الخطط المعلنة بدت واعدة، إلا أن تنفيذ مشاريع الطاقة البديلة في العراق ظلّ يواجه سلسلة من العراقيل بدوره، قال الباحث في الشأن الاقتصادي، علاء الفهد، إن "العراق يسعى ضمن استراتيجية الطاقة إلى استخدام الطاقة النظيفة والاستفادة من الطاقة الشمسية، عبر محاولات حكومية ومبادرات استثمارية بالشراكة مع القطاع الخاص". وأضاف الفهد لـ"إرم نيوز" أن "هناك محاولات وإجراءات مستمرة لكنها لا تزال خجولة بسبب ارتفاع التكاليف، رغم سعي الحكومة للاستثمار في هذا المجال أسوة بالكثير من الدول التي سبقت العراق في استغلال الطاقة الشمسية". وأشار إلى أن "الحكومة وقعت قبل أيام عقداً لإنتاج الطاقة الكهربائية من النفايات ضمن مشروع مدينة النهروان، إلى جانب العمل على إنشاء مدن ذكية تستخدم الطاقة النظيفة، ضمن خطة للتحول الاقتصادي نحو الاقتصاد الرقمي والذكي، وتوسيع استخدام البدائل وتقليل الانبعاثات". ومؤخرًا أعلن وزير الكهرباء العراقي، زياد علي وصول أكثر من 126 ألف لوح شمسي عالي الكفاءة إلى موقع مشروع شمس البصرة في حقل أرطاوي، تمهيدًا لبدء تنفيذ أحد من أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العراق. والمشروع الجديد ينفذ من قبل شركة توتال إنرجي الفرنسية بقدرة 1000 ميغاواط، وبتكلفة استثمارية تبلغ نحو 820 مليون دولار، وهو جزء من صفقة الـ27 مليار دولار الموقعة مع العراق لتطوير قطاع الطاقة. ورغم الطموحات الكبيرة، تواجه مشاريع الطاقة الشمسية في العراق – وفق مختصين - العديد من العقبات، أبرزها ارتفاع التكاليف الإنشائية، وتعقيدات العقود الإدارية، وضعف البيئة الاستثمارية الجاذبة للشركات العالمية، كما أن البنية التحتية لشبكة الكهرباء لا تزال بحاجة إلى تحديثات جوهرية لاستيعاب الطاقة المنتجة من المصادر المتجددة. من جانبه، قال عضو الفريق الوطني للطاقة المتجددة، علي الذهبي، إن "العراق بحاجة ماسة إلى تسريع خطوات التحول نحو الطاقة النظيفة، لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، خاصة مع التحديات المناخية والبيئية التي تواجه البلاد". وأضاف الذهبي لـ"إرم نيوز" أن "مشاريع الطاقة الشمسية تمثل خيارًا إستراتيجيًا، لكنها تصطدم بتحديات متعددة، من بينها ارتفاع كلفة إنشاء المحطات، فضلاً عن متطلبات التنسيق العالي بين الوزارات المعنية، مثل النفط والكهرباء والتخطيط، إلى جانب دعم بيئة الاستثمار، وتسهيل دخول الشركات العالمية ذات الخبرة في هذا القطاع" وفي ظل التحديات المتزايدة في قطاع الكهرباء، يتجه العديد من العراقيين نحو اعتماد الطاقة الشمسية في مشاريع منزلية صغيرة، خاصة مع الانخفاض الحاد في ساعات التجهيز خلال فصل الصيف. وتُقدّر حاجة العراق من الطاقة بنحو 55 ألف ميغاواط من الكهرباء سنويًا لتلبية الطلب المتزايد، إلا أن الإنتاج الحالي يبلغ حوالي 27 ألف ميغاواط فقط، مما يترك فجوة كبيرة في تلبية الاحتياجات الكهربائية. ويعتمد العراق بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات الكهرباء، حيث يستورد حوالي 50 مليون متر مكعب يوميًا، وهو ما يشكل ثلث احتياجات البلاد من الغاز. ومع توقف الإمدادات الإيرانية بشكل متكرر، كما حدث في نوفمبر 2024، فقد العراق نحو 5.5 غيغاواط من قدرته التوليدية، ما زاد حدة أزمة الطاقة ألمانيا أمام تحدي العودة إلى الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44876&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/power/79155/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT شرحت مجلة دير شبيغل الألمانية للأطفال من قرائها الأسبوع الماضي حالاً ناشئاً، فكتبت: “مع عودة دونالد ترمب إلى رئاسة الولايات المتحدة، أصبح الشخص القوي والموثوق به في الملعب فجأةً غير قابل للتنبؤ“. هكذا يشعر جزء كبير من الطبقة السياسية في ألمانيا. إن خيبة أملهم من الولايات المتحدة تقارب خيبة أملهم من روسيا، وهم يحرصون على تقليل الاعتماد على كليهما. لكن فيما تُبذل جهود ملحوظة لتعزيز القدرات الدفاعية الألمانية، لا توجد خطط مماثلة للحد من نقاط ضعف البلاد في مجال الطاقة، فتبقى ألمانيا تعتمد على الآخرين كما كانت دائماً. موقف تفاوضي ضعيف تستورد ألمانيا ما يقرب من 70% من حاجاتها من الطاقة، وترتفع هذه النسبة فيما يخص الشطر المتعلق باستهلاكها من الغاز الطبيعي إلى 95%. إن هذا وضع خطر بالنسبة لثالث أكبر اقتصاد في العالم، والجميع يعلم ذلك. لذا موقف برلين التفاوضي ضعيف، سواء عند إبرام صفقات جديدة للغاز الطبيعي المسال مع البيت الأبيض الذي يضع أمريكا في المقام الأول، أو عند العودة إلى الغاز الروسي كما يطالب كثير من قادة الصناعة الألمانية. كلا المسارين مكلف ولا يجلب أي منهما مزيداً من الاستقلال الجيوسياسي والاقتصادي. عدم اليقين الاقتصادي يعيد رسم الخريطة السياسية في ألمانيا ستُتاح للحكومة الألمانية الجديدة فرصة فريدة للتحرك في هذا الشأن. فبعد أن منحت نفسها حزمة استثمارية ممولة بالديون للبنية التحتية بقيمة 500 مليار يورو (567.9 مليار دولار)، يُمكنها صياغة استراتيجية جديدة للطاقة من الصفر، تُنوّع مشترياتها وتُتيح فرصاً للشركات الناشئة والاستثمار. مع ذلك، فإن خطط الطاقة للائتلاف المقبل تُشبه في الواقع خطط أسلافه: الاعتماد على الغاز الطبيعي كـ"تقنية جسرية" إلى أن تُصبح مصادر الطاقة المتجددة مجدية كمزود وحيد، وهذا أمر يشي بمخيلة ضحلة بقدر افتقاده إلى الحكمة. التخلص من المحطات النووية هذه هي استراتيجية الطاقة الألمانية منذ أقرّت حكومة المستشار غيرهارد شرودر قانوناً في 2002 للتخلص التدريجي من الطاقة النووية، وقاد هذا القانون ألمانيا بثبات إلى اعتماد متزايد على الغاز المستورد والفحم المحلي. في عهد شرودر، وفّرت المفاعلات النووية نحو ثلث كهرباء ألمانيا، وسرّعت أنغيلا ميركل مخطط التخلص من المحطات النووية، وأكمل أولاف شولتز ذلك التخلص في 2023، مخالفاً الرأي العام في ظل أزمة طاقة حادة. الآن، تواصل ألمانيا إنتاج أكثر من خُمس حاجتها من الكهرباء عبر محطات تعمل على الفحم، وهذا ضعف المتوسط السائد في الاتحاد الأوروبي. خفض أوروبا واردات الغاز الروسي يفسح المجال للإمدادات الأميركية أوجدت هذه الاستراتيجية المغلوطة حاجةً ملّحةً للغاز ذات عواقب وخيمة. قبل غزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا، كانت ألمانيا تستورد 55% من وارداتها من الغاز من روسيا. لم تتوقف الحياة حين توقفت ألمانيا عن شراء الغاز عبر خطوط الأنابيب من موسكو في أغسطس 2022. لقد تمكنت البلاد من التحول إلى موردين آخرين، أبرزهم النرويج، التي استحوذت على ما يقرب من نصف واردات ألمانيا من الغاز العام الماضي، والولايات المتحدة، مصدر 91% من واردات الغاز الطبيعي المسال الوارد عبر الموانئ الألمانية، بالإضافة إلى 16.5% من إجمالي واردات الغاز للاتحاد الأوروبي. كما تضاعفت واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي بأكثر من الضعف منذ عام 2021. باب موارب للغاز الروسي في حين حُلّت المشكلة المباشرة، ظهرت مشاكل جديدة. وكان هناك أيضاً ثمن باهظ. تدفع الأسر الألمانية العادية فاتورة طاقة تفوق ما كانت تدفعه قبل الحرب في أوكرانيا بمقدار الثلث. لا تُقدّم معاهدة ائتلاف الحكومة الألمانية العتيدة أي إجابات جديدة على معضلة الطاقة. فيما يتعلق بالغاز، تخطط الإدارة الجديدة لبناء محطات جديدة، لكن الغموض مطلق حيال المشتريات، إذ اكتفت بأن تعد بأن تسعى إلى إبرام "اتفاقيات لتوريد الغاز مع موردي الغاز الدوليين". إن هذا يترك الباب مفتوحاً أمام العودة إلى الغاز الروسي، وهو ما دعا إليه ساسة كثر دون توضيح ما ستفعله ألمانيا بشكل مختلف لتجنب اعتماد خطير على موسكو. أما فيما يتعلق بمصادر الطاقة المتجددة، فتعهدت بمزيد من التوسع المدعوم من الدولة، على أمل أن يتمكن القطاع في نهاية المطاف من الاعتماد على نفسه في السوق الحرة. بوتين يريد بيع مزيد من الغاز إلى أوروبا.. هل ينجح؟ ظهرت مخاطر هذه الاستراتيجية جلية خلال فترات انعدام الرياح وغياب نور الشمس العام الماضي، فتسبب الانخفاض المفاجئ في إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بارتفاع حاد في أسعار الجملة للكهرباء، بالإضافة إلى توترات مع دول أوروبية أخرى اجبرت ألمانيا فجأةً إلى استغلال إمداداتها المحلية الأكثر استقراراً من الطاقة، ما سبب نقصاً وارتفاعاً في الأسعار في أماكن أخرى من أوروبا. كما يُشكل استقرار الشبكة مصدر قلق متزايد، إذ تشكو شركات ألمانية عديدة من زيادة انقطاعات التيار الكهربائي القصيرة. الطاقة النووية خيار منطقي تُقرّ الحكومة الجديدة بأنّ الوضع الراهن غير مستدام، لذلك تُريد العودة إلى استخدام المزيد من الغاز كمصدر احتياطي رغم التكلفة والمخاطر الجيوسياسية المُرتبطة بذلك. مع قلة الموارد الطبيعية في ألمانيا، فإنّ النهج الأكثر منطقية هو السماح بالعودة إلى الطاقة النووية للمساعدة في التخلص التدريجي من الفحم بسرعة أكبر، بالإضافة إلى توفير إنتاج مستقر من الكهرباء المحلية لدعم السوق. أشار الخبراء إلى أنّ إعادة تشغيل بعض المفاعلات القديمة في ألمانيا قد يستغرق ما يصل إلى خمس سنوات، وقد يستغرق بناء محطات توليد جديدة ما يصل إلى 15 عاماً. قد يبدو هذا وقتاً طويلاً، لكن مع التقدم في الذكاء الاصطناعي وزيادة كهربة النقل، ستزداد حاجة ألمانيا إلى إمدادات كهرباء ثابتة بلا انبعاثات بدل أن تتناقص. لهذا السبب، تستثمر شركات تقنية مثل ”جوجل“ في مفاعلات نووية صغيرة. ويمكن لألمانيا أن تفكر في ذلك بالتعاون مع دول مجاورة مثل فرنسا، التي تستمد معظم طاقتها من محطات الطاقة النووية، وبولندا، التي تبني حالياً هذا القطاع لديها من لا شيء. عمالقة الطاقة منفتحون على العودة إلى روسيا بشروط يتفهم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي المحافظ بزعامة المستشار الألماني القادم فريدريش ميرتز هذه الفرص من حيث المبدأ، وصرح في بيانه العام الماضي بأنه "لا يمكننا استبعاد خيار الطاقة النووية“. يرجع سبب عدم ذكر ذلك في معاهدة الائتلاف إلى ضغوط من الشريك الأصغر في الائتلاف، الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) ذي التوجه اليساري الوسطي بزعامة شولتز وشرودر، والذي يتمتع بتقليد طويل من المشاعر المناهضة للطاقة النووية. بعدما وعد بعدم العمل مع حزب البديل لألمانيا المناهض للهجرة، فإن الحزب الاشتراكي الديمقراطي هو الشريك الائتلافي الوحيد القابل للتطبيق لميرتز، ما يسمح له بفرض سيطرته على الحزب الأكبر في عدة قضايا. المعضلة أمام ميرتز كبيرة، وتشير استطلاعات الرأي إلى أن غالبية الألمان يريدون عودة الطاقة النووية. لقد خُصص تمويل للاستثمار في أحدث جيل من المفاعلات، ما يوفر وظائف بأجور عالية وفرص استثمار طويلة الأجل وحافزاً للخبرات النووية للبقاء في البلاد بعد إغلاق آخر المفاعلات في 2023. لكن من الناحية السياسية، فإن ميرتز مقيد بنموذج طاقة ابتكره وتمسك به حزب حصل على 16.4% من الأصوات في فبراير. بالنظر إلى سياسة الطاقة الألمانية على مدى ربع قرن مضى، يتبادر إلى الذهن قول مأثور: تكرار شيء مراراً مع انتظار أن تختلف النتيجة هو تعريف الجنون. إن الطريق لتحرير ألمانيا من تبعياتها الخارجية وأزمتها الداخلية لا يمكن أن يكون بتكرار الشيء نفسه. يدرك الناخبون الألمان هذا، ولهذا السبب اختارت غالبيتهم التغيير في صناديق الاقتراع. الآن هو الوقت المناسب كي ينصت الساسة شرحت مجلة دير شبيغل الألمانية للأطفال من قرائها الأسبوع الماضي حالاً ناشئاً، فكتبت: “مع عودة دونالد ترمب إلى رئاسة الولايات المتحدة، أصبح الشخص القوي والموثوق به في الملعب فجأةً غير قابل للتنبؤ“. هكذا يشعر جزء كبير من الطبقة السياسية في ألمانيا. إن خيبة أملهم من الولايات المتحدة تقارب خيبة أملهم من روسيا، وهم يحرصون على تقليل الاعتماد على كليهما. لكن فيما تُبذل جهود ملحوظة لتعزيز القدرات الدفاعية الألمانية، لا توجد خطط مماثلة للحد من نقاط ضعف البلاد في مجال الطاقة، فتبقى ألمانيا تعتمد على الآخرين كما كانت دائماً. موقف تفاوضي ضعيف تستورد ألمانيا ما يقرب من 70% من حاجاتها من الطاقة، وترتفع هذه النسبة فيما يخص الشطر المتعلق باستهلاكها من الغاز الطبيعي إلى 95%. إن هذا وضع خطر بالنسبة لثالث أكبر اقتصاد في العالم، والجميع يعلم ذلك. لذا موقف برلين التفاوضي ضعيف، سواء عند إبرام صفقات جديدة للغاز الطبيعي المسال مع البيت الأبيض الذي يضع أمريكا في المقام الأول، أو عند العودة إلى الغاز الروسي كما يطالب كثير من قادة الصناعة الألمانية. كلا المسارين مكلف ولا يجلب أي منهما مزيداً من الاستقلال الجيوسياسي والاقتصادي. عدم اليقين الاقتصادي يعيد رسم الخريطة السياسية في ألمانيا ستُتاح للحكومة الألمانية الجديدة فرصة فريدة للتحرك في هذا الشأن. فبعد أن منحت نفسها حزمة استثمارية ممولة بالديون للبنية التحتية بقيمة 500 مليار يورو (567.9 مليار دولار)، يُمكنها صياغة استراتيجية جديدة للطاقة من الصفر، تُنوّع مشترياتها وتُتيح فرصاً للشركات الناشئة والاستثمار. مع ذلك، فإن خطط الطاقة للائتلاف المقبل تُشبه في الواقع خطط أسلافه: الاعتماد على الغاز الطبيعي كـ"تقنية جسرية" إلى أن تُصبح مصادر الطاقة المتجددة مجدية كمزود وحيد، وهذا أمر يشي بمخيلة ضحلة بقدر افتقاده إلى الحكمة. التخلص من المحطات النووية هذه هي استراتيجية الطاقة الألمانية منذ أقرّت حكومة المستشار غيرهارد شرودر قانوناً في 2002 للتخلص التدريجي من الطاقة النووية، وقاد هذا القانون ألمانيا بثبات إلى اعتماد متزايد على الغاز المستورد والفحم المحلي. في عهد شرودر، وفّرت المفاعلات النووية نحو ثلث كهرباء ألمانيا، وسرّعت أنغيلا ميركل مخطط التخلص من المحطات النووية، وأكمل أولاف شولتز ذلك التخلص في 2023، مخالفاً الرأي العام في ظل أزمة طاقة حادة. الآن، تواصل ألمانيا إنتاج أكثر من خُمس حاجتها من الكهرباء عبر محطات تعمل على الفحم، وهذا ضعف المتوسط السائد في الاتحاد الأوروبي. خفض أوروبا واردات الغاز الروسي يفسح المجال للإمدادات الأميركية أوجدت هذه الاستراتيجية المغلوطة حاجةً ملّحةً للغاز ذات عواقب وخيمة. قبل غزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا، كانت ألمانيا تستورد 55% من وارداتها من الغاز من روسيا. لم تتوقف الحياة حين توقفت ألمانيا عن شراء الغاز عبر خطوط الأنابيب من موسكو في أغسطس 2022. لقد تمكنت البلاد من التحول إلى موردين آخرين، أبرزهم النرويج، التي استحوذت على ما يقرب من نصف واردات ألمانيا من الغاز العام الماضي، والولايات المتحدة، مصدر 91% من واردات الغاز الطبيعي المسال الوارد عبر الموانئ الألمانية، بالإضافة إلى 16.5% من إجمالي واردات الغاز للاتحاد الأوروبي. كما تضاعفت واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي بأكثر من الضعف منذ عام 2021. باب موارب للغاز الروسي في حين حُلّت المشكلة المباشرة، ظهرت مشاكل جديدة. وكان هناك أيضاً ثمن باهظ. تدفع الأسر الألمانية العادية فاتورة طاقة تفوق ما كانت تدفعه قبل الحرب في أوكرانيا بمقدار الثلث. لا تُقدّم معاهدة ائتلاف الحكومة الألمانية العتيدة أي إجابات جديدة على معضلة الطاقة. فيما يتعلق بالغاز، تخطط الإدارة الجديدة لبناء محطات جديدة، لكن الغموض مطلق حيال المشتريات، إذ اكتفت بأن تعد بأن تسعى إلى إبرام "اتفاقيات لتوريد الغاز مع موردي الغاز الدوليين". إن هذا يترك الباب مفتوحاً أمام العودة إلى الغاز الروسي، وهو ما دعا إليه ساسة كثر دون توضيح ما ستفعله ألمانيا بشكل مختلف لتجنب اعتماد خطير على موسكو. أما فيما يتعلق بمصادر الطاقة المتجددة، فتعهدت بمزيد من التوسع المدعوم من الدولة، على أمل أن يتمكن القطاع في نهاية المطاف من الاعتماد على نفسه في السوق الحرة. بوتين يريد بيع مزيد من الغاز إلى أوروبا.. هل ينجح؟ ظهرت مخاطر هذه الاستراتيجية جلية خلال فترات انعدام الرياح وغياب نور الشمس العام الماضي، فتسبب الانخفاض المفاجئ في إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بارتفاع حاد في أسعار الجملة للكهرباء، بالإضافة إلى توترات مع دول أوروبية أخرى اجبرت ألمانيا فجأةً إلى استغلال إمداداتها المحلية الأكثر استقراراً من الطاقة، ما سبب نقصاً وارتفاعاً في الأسعار في أماكن أخرى من أوروبا. كما يُشكل استقرار الشبكة مصدر قلق متزايد، إذ تشكو شركات ألمانية عديدة من زيادة انقطاعات التيار الكهربائي القصيرة. الطاقة النووية خيار منطقي تُقرّ الحكومة الجديدة بأنّ الوضع الراهن غير مستدام، لذلك تُريد العودة إلى استخدام المزيد من الغاز كمصدر احتياطي رغم التكلفة والمخاطر الجيوسياسية المُرتبطة بذلك. مع قلة الموارد الطبيعية في ألمانيا، فإنّ النهج الأكثر منطقية هو السماح بالعودة إلى الطاقة النووية للمساعدة في التخلص التدريجي من الفحم بسرعة أكبر، بالإضافة إلى توفير إنتاج مستقر من الكهرباء المحلية لدعم السوق. أشار الخبراء إلى أنّ إعادة تشغيل بعض المفاعلات القديمة في ألمانيا قد يستغرق ما يصل إلى خمس سنوات، وقد يستغرق بناء محطات توليد جديدة ما يصل إلى 15 عاماً. قد يبدو هذا وقتاً طويلاً، لكن مع التقدم في الذكاء الاصطناعي وزيادة كهربة النقل، ستزداد حاجة ألمانيا إلى إمدادات كهرباء ثابتة بلا انبعاثات بدل أن تتناقص. لهذا السبب، تستثمر شركات تقنية مثل ”جوجل“ في مفاعلات نووية صغيرة. ويمكن لألمانيا أن تفكر في ذلك بالتعاون مع دول مجاورة مثل فرنسا، التي تستمد معظم طاقتها من محطات الطاقة النووية، وبولندا، التي تبني حالياً هذا القطاع لديها من لا شيء. عمالقة الطاقة منفتحون على العودة إلى روسيا بشروط يتفهم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي المحافظ بزعامة المستشار الألماني القادم فريدريش ميرتز هذه الفرص من حيث المبدأ، وصرح في بيانه العام الماضي بأنه "لا يمكننا استبعاد خيار الطاقة النووية“. يرجع سبب عدم ذكر ذلك في معاهدة الائتلاف إلى ضغوط من الشريك الأصغر في الائتلاف، الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) ذي التوجه اليساري الوسطي بزعامة شولتز وشرودر، والذي يتمتع بتقليد طويل من المشاعر المناهضة للطاقة النووية. بعدما وعد بعدم العمل مع حزب البديل لألمانيا المناهض للهجرة، فإن الحزب الاشتراكي الديمقراطي هو الشريك الائتلافي الوحيد القابل للتطبيق لميرتز، ما يسمح له بفرض سيطرته على الحزب الأكبر في عدة قضايا. المعضلة أمام ميرتز كبيرة، وتشير استطلاعات الرأي إلى أن غالبية الألمان يريدون عودة الطاقة النووية. لقد خُصص تمويل للاستثمار في أحدث جيل من المفاعلات، ما يوفر وظائف بأجور عالية وفرص استثمار طويلة الأجل وحافزاً للخبرات النووية للبقاء في البلاد بعد إغلاق آخر المفاعلات في 2023. لكن من الناحية السياسية، فإن ميرتز مقيد بنموذج طاقة ابتكره وتمسك به حزب حصل على 16.4% من الأصوات في فبراير. بالنظر إلى سياسة الطاقة الألمانية على مدى ربع قرن مضى، يتبادر إلى الذهن قول مأثور: تكرار شيء مراراً مع انتظار أن تختلف النتيجة هو تعريف الجنون. إن الطريق لتحرير ألمانيا من تبعياتها الخارجية وأزمتها الداخلية لا يمكن أن يكون بتكرار الشيء نفسه. يدرك الناخبون الألمان هذا، ولهذا السبب اختارت غالبيتهم التغيير في صناديق الاقتراع. الآن هو الوقت المناسب كي ينصت الساسة سلطان عمان يلتقي بوتين وسط اهتمام روسي بالتعاون في مجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44875&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alghad.tv/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF/news/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%A7%D9%87%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT يجري الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، محادثات، اليوم الثلاثاء، مع سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد، لمناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين، بما يشمل تطوير الحوار ضمن إطار تحالف «أوبك بلس»، حسبما ذكرت وكالة إنترفاكس الروسية، نقلا عن بيان للكرملين، قبيل اجتماع الزعيمين في موسكو. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسلطان هيثم بن طارق آل سعيد إن شركات الطاقة الروسية تبدي اهتماما كبيرا بتنمية العلاقات مع عمان. وتحدث الزعيمان خلال لقاء بينهما بثه التلفزيون خلال زيارة يقوم بها سلطان عمان إلى موسكو. ويناقش الزعيمان تنسيق الجهود الرامية إلى «ضمان المصالح المشروعة لكبار منتجي ومصدري الهيدروكربونات في سوق النفط العالمية»، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء. وأشارت الوكالة بشكل منفصل إلى أن شركة «لوك أويل» الروسية لإنتاج النفط تتعاون مع عُمان في إمدادات النفط الخام والمنتجات النفطية. وبحسب وكالة الأنباء العمانية، فقد أجريت مراسمُ استقبال رسميّةٌ للسلطان هيثم بن طارق في قصر الكرملين بالعاصمة موسكو. وأشارت إلى أن الرئيس بوتين كان «في مُقدّمة المُستقبلين والمُرحّبين بجلالةِ السُّلطان المعظم مُتمنّيًا لجلالتِه ولوفده الرّسمي المرافق طِيبَ الإقامة وزيارةً موفّقةً». عقب ذلك عُزف السّلامان السُّلطانيُّ العُمانيُّ والروسيُّ الاتّحاديُّ. يجري الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، محادثات، اليوم الثلاثاء، مع سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد، لمناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين، بما يشمل تطوير الحوار ضمن إطار تحالف «أوبك بلس»، حسبما ذكرت وكالة إنترفاكس الروسية، نقلا عن بيان للكرملين، قبيل اجتماع الزعيمين في موسكو. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسلطان هيثم بن طارق آل سعيد إن شركات الطاقة الروسية تبدي اهتماما كبيرا بتنمية العلاقات مع عمان. وتحدث الزعيمان خلال لقاء بينهما بثه التلفزيون خلال زيارة يقوم بها سلطان عمان إلى موسكو. ويناقش الزعيمان تنسيق الجهود الرامية إلى «ضمان المصالح المشروعة لكبار منتجي ومصدري الهيدروكربونات في سوق النفط العالمية»، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء. وأشارت الوكالة بشكل منفصل إلى أن شركة «لوك أويل» الروسية لإنتاج النفط تتعاون مع عُمان في إمدادات النفط الخام والمنتجات النفطية. وبحسب وكالة الأنباء العمانية، فقد أجريت مراسمُ استقبال رسميّةٌ للسلطان هيثم بن طارق في قصر الكرملين بالعاصمة موسكو. وأشارت إلى أن الرئيس بوتين كان «في مُقدّمة المُستقبلين والمُرحّبين بجلالةِ السُّلطان المعظم مُتمنّيًا لجلالتِه ولوفده الرّسمي المرافق طِيبَ الإقامة وزيارةً موفّقةً». عقب ذلك عُزف السّلامان السُّلطانيُّ العُمانيُّ والروسيُّ الاتّحاديُّ. محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا تشهد قفزة خلال عامَيْن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44874&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/22/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%AE%D8%B5%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1/ Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT قفزت محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا العاملة بالقدرة المركبة، بنسبة 82% خلال عامَيْن، وفق مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر). ووصلت القدرة المركبة للطاقة الشمسية في مارس/آذار 2025 إلى 21.62 ميغاواط، وفق بيانات شركة نقل الكهرباء التركية (تياس)، التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويعكس هذا الرقم نموًا كبيرًا في القدرة المركبة لمشروعات الطاقة الشمسية في تركيا بداية 2025، إذ زادت بنحو 8.9 غيغاواط، خلال عامَي 2023 و2024، ما يعادل 82% ارتفاعًا. وأظهر التقرير الصادر عن "إمبر"، في وقت سابق من شهر أبريل/نيسان الجاري، أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية يتفوّق على الفحم المحلي للعام الثاني على التوالي، حيث تجاوز الإنتاج الرقم القياسي للفحم في 2019، البالغ 53 تيراواط/ساعة، ما يعني أن الفحم المحلي قد فقد مكانته إلى الأبد. وبدءًا من عام 2010، بدأ إنتاج طاقة الرياح بالنمو تدريجيًا، ليصل إلى 11% من إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا خلال عام 2024. في حين شهدت الطاقة الشمسية نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، إذ ارتفع الإنتاج بنسبة 39% على أساس سنوي، بزيادة بلغت 7.3 تيراواط/ساعة. تعديل القانون قال قائد فريق البحوث لمنطقة تركيا وأوكرانيا وغرب البلقان في "إمبر" يوفوك ألب أرسلان، إن ارتفاع عدد محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا، والمسموح بها لتلبية احتياجات الاستهلاك الشخصي، كان الداعم الأكبر لنمو القدرة المركبة خلال السنوات الأخيرة في البلاد. وأضاف، في تصريحات على هامش النسخة السابعة عشرة من معرض "سولار إكس إسطنبول"، أن القوانين في أنقرة تسمح حاليًا بوجود محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا، ما دام منشئ المشروع سيستهلك جزءًا من الكهرباء، وذلك لمدة عامَيْن. وحتى قبل عامَيْن، كان القانون يقيّد انتشار تلك المشروعات، بشرط وجودها في موقع المستهلك نفسه، إلى أن أُلغي هذا القيد، ما انعكس إيجابًا على القدرة المركبة للطاقة الشمسية. وأوضح ألب أرسلان: "على سبيل المثال، إذا كان لديك منشأة في إسطنبول، يمكنك الآن تركيب ألواحك الشمسية في أنطاليا، التي تتوفر أشعة الشمس فيها بصورة أكبر. وقد شهدنا إقبالًا ملحوظًا على محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا بعد هذا التعديل". وكان المستفيد الأكبر من تعديل القانون قطاعي الصناعة والتجارة، إذ يُركّب معظم محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة على الأرض وليس على الأسطح (مثل المنازل). وقال ألب أرسلان: "سمعت عن العديد من محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا ذاتية الاستهلاك، التي تتراوح قدرتها بين 50 و100 ميغاواط، وقد تصل إلى 200 ميغاواط في بعض الحالات". مزرعة رياح في تركيا مزرعة رياح في تركيا - الصورة من ويند يوروب استمرار نمو محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا قال ممثل وزارة الطاقة والموارد الطبيعية محمد البيرق، إن محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا مثلت نحو 90% من المشروعات الجديدة خلال العامَيْن الأخيرَيْن. وتتوقع الحكومة، وفق البيرق، خلال محاضرة ألقاها في فعاليات النسخة السابعة عشرة من معرض "سولار إكس إسطنبول"، استمرار هذا التوجه في السنوات المقبلة. غير أن قائد فريق البحوث لمنطقة تركيا وأوكرانيا وغرب البلقان في "إمبر"، يوفوك ألب أرسلان، حذّر من أن ضخامة مشروعات الطاقة الشمسية الحالية تدفع السلطات إلى رفض الجديدة منها، مهما كان حجمها. الطاقة الشمسية في تركيا وغالبًا ما يأتي هذا الرفض من صغر قدرة نقل الكهرباء في الشبكة، لذلك يقترح ألب أرسلان توسيعها لتستوعب مزيدًا من المشروعات الجديدة، ومحطات الطاقة الهجينة، التي تسمح بإضافة محطات طاقة شمسية للمنشآت القائمة الحالية. ويُفضّل أن تكون المحطات الهجينة بدمج مشروعات الطاقة الشمسية مع محطات الطاقة الكهرومائية، كونها أنسب خيار، ويخدم تلك المحطات في وقت الجفاف الذي يؤثر سلبًا في معدلات التوليد. ولدى تركيا قدرة كبيرة من الطاقة الكهرومائية تبلغ 24 غيغاواط. وقال ألب أرسلان، إن هناك قدرة من الطاقة الشمسية الهجينة في تركيا تبلغ 1 غيغاواط حاليًا، وهي حصة غير مُدرجة في الإحصاءات الرسمية. وأشار تقرير "إمبر"، الذي كان ألب أرسلان قد ألفه، حول كهرباء تركيا، إلى أن هناك 3.5 غيغاواط إضافية من الطاقة الشمسية الهجينة مُلحقة بمشروعات مُرخصة بنهاية العام الماضي (2024). قفزت محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا العاملة بالقدرة المركبة، بنسبة 82% خلال عامَيْن، وفق مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر). ووصلت القدرة المركبة للطاقة الشمسية في مارس/آذار 2025 إلى 21.62 ميغاواط، وفق بيانات شركة نقل الكهرباء التركية (تياس)، التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويعكس هذا الرقم نموًا كبيرًا في القدرة المركبة لمشروعات الطاقة الشمسية في تركيا بداية 2025، إذ زادت بنحو 8.9 غيغاواط، خلال عامَي 2023 و2024، ما يعادل 82% ارتفاعًا. وأظهر التقرير الصادر عن "إمبر"، في وقت سابق من شهر أبريل/نيسان الجاري، أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية يتفوّق على الفحم المحلي للعام الثاني على التوالي، حيث تجاوز الإنتاج الرقم القياسي للفحم في 2019، البالغ 53 تيراواط/ساعة، ما يعني أن الفحم المحلي قد فقد مكانته إلى الأبد. وبدءًا من عام 2010، بدأ إنتاج طاقة الرياح بالنمو تدريجيًا، ليصل إلى 11% من إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا خلال عام 2024. في حين شهدت الطاقة الشمسية نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، إذ ارتفع الإنتاج بنسبة 39% على أساس سنوي، بزيادة بلغت 7.3 تيراواط/ساعة. تعديل القانون قال قائد فريق البحوث لمنطقة تركيا وأوكرانيا وغرب البلقان في "إمبر" يوفوك ألب أرسلان، إن ارتفاع عدد محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا، والمسموح بها لتلبية احتياجات الاستهلاك الشخصي، كان الداعم الأكبر لنمو القدرة المركبة خلال السنوات الأخيرة في البلاد. وأضاف، في تصريحات على هامش النسخة السابعة عشرة من معرض "سولار إكس إسطنبول"، أن القوانين في أنقرة تسمح حاليًا بوجود محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا، ما دام منشئ المشروع سيستهلك جزءًا من الكهرباء، وذلك لمدة عامَيْن. وحتى قبل عامَيْن، كان القانون يقيّد انتشار تلك المشروعات، بشرط وجودها في موقع المستهلك نفسه، إلى أن أُلغي هذا القيد، ما انعكس إيجابًا على القدرة المركبة للطاقة الشمسية. وأوضح ألب أرسلان: "على سبيل المثال، إذا كان لديك منشأة في إسطنبول، يمكنك الآن تركيب ألواحك الشمسية في أنطاليا، التي تتوفر أشعة الشمس فيها بصورة أكبر. وقد شهدنا إقبالًا ملحوظًا على محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا بعد هذا التعديل". وكان المستفيد الأكبر من تعديل القانون قطاعي الصناعة والتجارة، إذ يُركّب معظم محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة على الأرض وليس على الأسطح (مثل المنازل). وقال ألب أرسلان: "سمعت عن العديد من محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا ذاتية الاستهلاك، التي تتراوح قدرتها بين 50 و100 ميغاواط، وقد تصل إلى 200 ميغاواط في بعض الحالات". مزرعة رياح في تركيا مزرعة رياح في تركيا - الصورة من ويند يوروب استمرار نمو محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا قال ممثل وزارة الطاقة والموارد الطبيعية محمد البيرق، إن محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا مثلت نحو 90% من المشروعات الجديدة خلال العامَيْن الأخيرَيْن. وتتوقع الحكومة، وفق البيرق، خلال محاضرة ألقاها في فعاليات النسخة السابعة عشرة من معرض "سولار إكس إسطنبول"، استمرار هذا التوجه في السنوات المقبلة. غير أن قائد فريق البحوث لمنطقة تركيا وأوكرانيا وغرب البلقان في "إمبر"، يوفوك ألب أرسلان، حذّر من أن ضخامة مشروعات الطاقة الشمسية الحالية تدفع السلطات إلى رفض الجديدة منها، مهما كان حجمها. الطاقة الشمسية في تركيا وغالبًا ما يأتي هذا الرفض من صغر قدرة نقل الكهرباء في الشبكة، لذلك يقترح ألب أرسلان توسيعها لتستوعب مزيدًا من المشروعات الجديدة، ومحطات الطاقة الهجينة، التي تسمح بإضافة محطات طاقة شمسية للمنشآت القائمة الحالية. ويُفضّل أن تكون المحطات الهجينة بدمج مشروعات الطاقة الشمسية مع محطات الطاقة الكهرومائية، كونها أنسب خيار، ويخدم تلك المحطات في وقت الجفاف الذي يؤثر سلبًا في معدلات التوليد. ولدى تركيا قدرة كبيرة من الطاقة الكهرومائية تبلغ 24 غيغاواط. وقال ألب أرسلان، إن هناك قدرة من الطاقة الشمسية الهجينة في تركيا تبلغ 1 غيغاواط حاليًا، وهي حصة غير مُدرجة في الإحصاءات الرسمية. وأشار تقرير "إمبر"، الذي كان ألب أرسلان قد ألفه، حول كهرباء تركيا، إلى أن هناك 3.5 غيغاواط إضافية من الطاقة الشمسية الهجينة مُلحقة بمشروعات مُرخصة بنهاية العام الماضي (2024). العراق يشرع ببناء محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية جنوبي البلاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44873&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/04/21/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B4%D8%B1%D8%B9-%D8%A8%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT أطلق رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني اليوم الاثنين الأعمال التنفيذية لمشروع محطة كهرباء الناصرية بطاقة 921 ميغاواط بمحافظة ذي قار التي تبعد 375 كم جنوبي بغداد. العراق يلجأ إلى الشركات الأميركية لتنظيم القطاع الخاص وذكرت الحكومة العراقية، في بيان صحفي، أن السوداني وصل إلى مدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار اليوم وشرع بإطلاق بناء محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية تعمل بالغاز الطبيعي. وأوضحت أن المشروع الذي تنفذه شركة "سيمنس" الألمانية، ضمن حدود محطّة الناصرية البخارية يمثل واحداً من المشاريع المهمة التي ستعزز مستوى تجهيز الكهرباء في المنظومة الوطنية، وسيعتمد المشروع على العمل باستعمال الغاز الطبيعي، مع إمكانية إعتماد تقنية الخلط مع الهيدروجين في المستقبل. ويواجه العراق نقصا حادا في إنتاج الطاقة الكهربائية في عموم المحافظات على خلفية الدمار الذي لحق بالمحطات الكهربائية جراء الحروب المتتالية والصراع مع التنظيمات الإرهابية فضلا عن تفشي الفساد في إدارة قطاع الطاقة. وأوكلت الحكومة العراقية إلى عشرات من الشركات العالمية أبرزها جنرال إلكتريك الأمريكية وسيمنس الألمانية بناء محطات جديدة وإعادة تأهيل قطاعات التوزيع وإنتاج الغاز فضلا عن الشروع بمشاريع الطاقة النظيفة لحل أزمة تجهيز الطاقة الكهربية لسد متطلبات الاستهلاك المحلي. أطلق رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني اليوم الاثنين الأعمال التنفيذية لمشروع محطة كهرباء الناصرية بطاقة 921 ميغاواط بمحافظة ذي قار التي تبعد 375 كم جنوبي بغداد. العراق يلجأ إلى الشركات الأميركية لتنظيم القطاع الخاص وذكرت الحكومة العراقية، في بيان صحفي، أن السوداني وصل إلى مدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار اليوم وشرع بإطلاق بناء محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية تعمل بالغاز الطبيعي. وأوضحت أن المشروع الذي تنفذه شركة "سيمنس" الألمانية، ضمن حدود محطّة الناصرية البخارية يمثل واحداً من المشاريع المهمة التي ستعزز مستوى تجهيز الكهرباء في المنظومة الوطنية، وسيعتمد المشروع على العمل باستعمال الغاز الطبيعي، مع إمكانية إعتماد تقنية الخلط مع الهيدروجين في المستقبل. ويواجه العراق نقصا حادا في إنتاج الطاقة الكهربائية في عموم المحافظات على خلفية الدمار الذي لحق بالمحطات الكهربائية جراء الحروب المتتالية والصراع مع التنظيمات الإرهابية فضلا عن تفشي الفساد في إدارة قطاع الطاقة. وأوكلت الحكومة العراقية إلى عشرات من الشركات العالمية أبرزها جنرال إلكتريك الأمريكية وسيمنس الألمانية بناء محطات جديدة وإعادة تأهيل قطاعات التوزيع وإنتاج الغاز فضلا عن الشروع بمشاريع الطاقة النظيفة لحل أزمة تجهيز الطاقة الكهربية لسد متطلبات الاستهلاك المحلي. الصين تقود إنجازًا هامًا في تكنولوجيا الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44872&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4601097/1/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D9%8B%D8%A7-%D9%87%D8%A7%D9%85%D9%8B%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84 Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT حقق العلماء الصينيون طفرة في تكنولوجيا الطاقة النظيفة من خلال إضافة الوقود الطازج إلى مفاعل الثوريوم التشغيلي. وبحسب منصة " أويل برايس " اليوم، يقع المفاعل التجريبي بقدرة 2 ميجاوات في صحراء غوبي ويستخدم المفاعل التجريبي الملح المنصهر كمبرد وناقل للوقود، مع الثوريوم كمصدر للوقود. ووفقًا لصحيفة Guangming Daily، يقع المفاعل التجريبي بقدرة 2 ميجاوات في صحراء Gobi، ويضع الإنجاز الأخير الصين في المقدمة في السباق لبناء مفاعل ثوريوم عملي طويل الطول يعتبر بديلاً أكثر وفرة وأمانًا لليورانيوم. واعتمدت الصين بشكل كبير على الأبحاث الأمريكية المهجورة منذ فترة طويلة في هذا المجال، حيث أنه في الستينيات، قام العلماء الأمريكيون ببناء واختبار مفاعلات الملح المنصهر، لكن واشنطن أوقفت البرنامج في النهاية لصالح التكنولوجيا القائمة على اليورانيوم. وتركت الولايات المتحدة أبحاثها متاحة للجمهور، في انتظار الخليفة المناسب. وبحسب المنصة .. يستخدم المفاعل التجريبي الملح المنصهر كمبرد وناقل للوقود، مع الثوريوم كمصدر للوقود. وعلى مدى عقود، تم وصف الثوريوم بأنه "الأمل الأخضر الكبير" لإنتاج الطاقة النظيفة، وذلك بفضل صفات مثل إنتاج نفايات أقل وطاقة أكثر من اليورانيوم، وهو مقاوم للانهيار، وليس لديه منتجات ثانوية تستخدم في صنع الأسلحة ويمكن أن يستهلك حتى مخزونات البلوتونيوم القديمة. حقق العلماء الصينيون طفرة في تكنولوجيا الطاقة النظيفة من خلال إضافة الوقود الطازج إلى مفاعل الثوريوم التشغيلي. وبحسب منصة " أويل برايس " اليوم، يقع المفاعل التجريبي بقدرة 2 ميجاوات في صحراء غوبي ويستخدم المفاعل التجريبي الملح المنصهر كمبرد وناقل للوقود، مع الثوريوم كمصدر للوقود. ووفقًا لصحيفة Guangming Daily، يقع المفاعل التجريبي بقدرة 2 ميجاوات في صحراء Gobi، ويضع الإنجاز الأخير الصين في المقدمة في السباق لبناء مفاعل ثوريوم عملي طويل الطول يعتبر بديلاً أكثر وفرة وأمانًا لليورانيوم. واعتمدت الصين بشكل كبير على الأبحاث الأمريكية المهجورة منذ فترة طويلة في هذا المجال، حيث أنه في الستينيات، قام العلماء الأمريكيون ببناء واختبار مفاعلات الملح المنصهر، لكن واشنطن أوقفت البرنامج في النهاية لصالح التكنولوجيا القائمة على اليورانيوم. وتركت الولايات المتحدة أبحاثها متاحة للجمهور، في انتظار الخليفة المناسب. وبحسب المنصة .. يستخدم المفاعل التجريبي الملح المنصهر كمبرد وناقل للوقود، مع الثوريوم كمصدر للوقود. وعلى مدى عقود، تم وصف الثوريوم بأنه "الأمل الأخضر الكبير" لإنتاج الطاقة النظيفة، وذلك بفضل صفات مثل إنتاج نفايات أقل وطاقة أكثر من اليورانيوم، وهو مقاوم للانهيار، وليس لديه منتجات ثانوية تستخدم في صنع الأسلحة ويمكن أن يستهلك حتى مخزونات البلوتونيوم القديمة. تعزيز التعاون بين الإمارات وكوريا الجنوبية في مجال الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44871&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/%d8%aa%d8%b9%d8%b2%d9%8a%d8%b2-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b9%d8%a7%d9%88%d9%86-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%85%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%88%d9%83%d9%88%d8%b1%d9%8a%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%ac/ Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT اتفقت كوريا الجنوبية والإمارات العربية المتحدة على توسيع التعاون في مجال الطاقة النووية من خلال عقد لجنة رفيعة المستوى للطاقة النووية، وفقا لوكالة يونهاب. وأفادت وزارة الخارجية فى سيول اليوم الأربعاء بأن الاجتماع السادس للمجلس الرفيع المستوى للتعاون النووي بين كوريا الجنوبية والإمارات العربية المتحدة انعقد في أبوظبي بحضور النائبة الثانية لوزير الخارجية كانغ إن-سون ووزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي. وانطلق المجلس في عام 2018 بهدف مناقشة جميع المسائل المتعلقة بالتعاون في مجال الطاقة النووية بين البلدين. وخلال الاجتماع، قالت كانغ إن التعاون بين البلدين حقق ثمرة كبيرة من خلال بدء تشغيل المفاعل الرابع من محطة براكة للطاقة النووية في العام الماضي، معربة عن أملها في أن يكون المجلس فرصة للتحضير للتعاون النووي في مرحلة ما بعد محطة براكة. وبدوره، حث المزروعي على توسيع آفاق التعاون بين البلدين من خلال الدخول إلى دولة ثالثة، والتعاون في البحث والتطوير في تقنيات المفاعلات المستقبلية، وذلك استجابة للطلب المتزايد على الطاقة النظيفة في المستقبل. خلال الاجتماع، اتفق الجانبان على توسيع وتعميق التعاون من خلال السعي للمشاركة في مشاريع محطات الطاقة النووية في دول ثالثة، وإجراء أبحاث مشتركة في مجالات جديدة للعلوم والتقنيات النووية. كما اتفقا على توسيع التعاون القائم في مجالي بناء وتشغيل المحطات النووية ليشمل سلاسل إمداد الوقود النووي على المدى المتوسط والطويل، وصيانة المحطات النووية، وإجراء مشاورات منتظمة بين الشركة الكورية للطاقة الكهربائية ومؤسسة الإمارات للطاقة النووية للتطوير المشترك لمحطات نووية في دول ثالثة. خلال اجتماعهما المنفصل، اتفقت كانغ والمزروعي على توسيع التعاون ليشمل مشروع احتياطي النفط الخام المشترك وقطاع الطاقة المستقبلية مثل الهيدروجين والطاقة الشمسية. اتفقت كوريا الجنوبية والإمارات العربية المتحدة على توسيع التعاون في مجال الطاقة النووية من خلال عقد لجنة رفيعة المستوى للطاقة النووية، وفقا لوكالة يونهاب. وأفادت وزارة الخارجية فى سيول اليوم الأربعاء بأن الاجتماع السادس للمجلس الرفيع المستوى للتعاون النووي بين كوريا الجنوبية والإمارات العربية المتحدة انعقد في أبوظبي بحضور النائبة الثانية لوزير الخارجية كانغ إن-سون ووزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي. وانطلق المجلس في عام 2018 بهدف مناقشة جميع المسائل المتعلقة بالتعاون في مجال الطاقة النووية بين البلدين. وخلال الاجتماع، قالت كانغ إن التعاون بين البلدين حقق ثمرة كبيرة من خلال بدء تشغيل المفاعل الرابع من محطة براكة للطاقة النووية في العام الماضي، معربة عن أملها في أن يكون المجلس فرصة للتحضير للتعاون النووي في مرحلة ما بعد محطة براكة. وبدوره، حث المزروعي على توسيع آفاق التعاون بين البلدين من خلال الدخول إلى دولة ثالثة، والتعاون في البحث والتطوير في تقنيات المفاعلات المستقبلية، وذلك استجابة للطلب المتزايد على الطاقة النظيفة في المستقبل. خلال الاجتماع، اتفق الجانبان على توسيع وتعميق التعاون من خلال السعي للمشاركة في مشاريع محطات الطاقة النووية في دول ثالثة، وإجراء أبحاث مشتركة في مجالات جديدة للعلوم والتقنيات النووية. كما اتفقا على توسيع التعاون القائم في مجالي بناء وتشغيل المحطات النووية ليشمل سلاسل إمداد الوقود النووي على المدى المتوسط والطويل، وصيانة المحطات النووية، وإجراء مشاورات منتظمة بين الشركة الكورية للطاقة الكهربائية ومؤسسة الإمارات للطاقة النووية للتطوير المشترك لمحطات نووية في دول ثالثة. خلال اجتماعهما المنفصل، اتفقت كانغ والمزروعي على توسيع التعاون ليشمل مشروع احتياطي النفط الخام المشترك وقطاع الطاقة المستقبلية مثل الهيدروجين والطاقة الشمسية. أزمة الكهرباء في إيران تدفع المزارعين إلى الألواح الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44870&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/17/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%B9%D9%8A%D9%86/ Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT دفعت أزمة الكهرباء في إيران المواطنين من مزارعي الحبوب إلى اللجوء لألواح الطاقة الشمسية لأول مرة خلال هذا العام (2025) لتعويض نقص الإمدادات. يأتي ذلك وسط دعم غير مسبوق تقدمه الحكومة الحالية إلى قطاع الطاقة الشمسية، إذ تستهدف تسريع واردات الألواح، وأقرّت تحديثًا للوائح البناء بما يُلزم المطورين العقاريين بإدراج الألواح الشمسية في البنايات الجديدة، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وإيران أحد أكبر منتجي النفط والغاز الطبيعي في العالم، إلا أن شعبها غرق في ظلام دامس في مطلع العام، في حين أغلقت المدارس والمصانع أبوابها بسبب قطع الكهرباء المتكرر. لكن -إجمالًا- شكّل إنتاج الطاقة الشمسية والرياح مجتمعتين 0.5% من إجمالي مزيج الكهرباء في إيران خلال العام الماضي، في مقابل 92% للوقود الأحفوري. الطاقة الشمسية في إيران عبر توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في إيران، يمكن للمزارعين حفر آبار المياه وتخزينها لاستعمالها في أوقات الحاجة من بين أغراض أخرى. وعلى نحو خاص، تحمل زراعة الحبوب أهمية خاصة للمزارعين الذين باعوا للحكومة حتى نهاية مارس/آذار (2025) نحو 12 مليون طن من القمح بسعر أعلى من المتوسط العالمي. ويكفي إنتاج القمح الطلب المحلي، كما تستورد حكومة البلاد الخاضعة للعقوبات مليوني طن إضافيين لتعبئة المخزون الإستراتيجي معظمها من روسيا. وتشير بيانات وكالة الطاقة المتجددة الدولية "آيرينا" إلى أن إيران تتفوّق على دول الشرق الأوسط في مجال الطاقة المتجددة بإجمالي قدرات 13 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). ورغم ذلك، استحوذت مصادر الوقود الأحفوري على النسبة الأكبر من مزيج مصادر الكهرباء في إيران خلال 2024 بنسبة 92%. وجاءت نسبة الـ8% المتبقية من نصيب مصادر الطاقة النظيفة، وهي أقل من المتوسط العالمي البالغ 41%، بحسب مركز أبحاث الطاقة "إمبر" (Ember). وتفصيليًا، كانت الطاقة الكهرومائية صاحبة الحصة الأكبر ضمن المصادر منخفضة الانبعاثات عند 6% في مقابل 0.5% للطاقة الشمسية والرياح. وعلى مدار العقدَيْن الماضيَيْن، تضاعفت انبعاثات توليد الكهرباء في إيران بسبب ارتفاع الطلب الذي لبّى الجزء الأكبر منه الغاز الطبيعي. إنتاج الكهرباء في إيران سجّل إنتاج الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية مستوى قياسيًا جديدًا خلال العام المالي المنصرم (انتهى في 20 مارس/آذار الماضي 2025). وخلال المدة المذكورة، ارتفع إنتاج الكهرباء من المحطات الحرارية إلى 351 مليون ميغاواط/الساعة، بحسب بيانات شركة محطات الطاقة الحرارية القابضة. خط لنقل الكهرباء في إيران خط لنقل الكهرباء في إيران - الصورة من وكالة الأنباء الفرنسية ويقول الرئيس التنفيذي لشركة الكهرباء الحكومية مصطفى رجبي، إن محطات الطاقة الحرارية شكّلت 84% من توليد الكهرباء في إيران. ولبّى الغاز الطبيعي 80% من احتياجات تلك المحطات، كما ارتفع إنتاج محطات الدورة المركبة بنسبة 2.2% إلى 2020 ميغاواط/الساعة، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. كما ارتفع إنتاج الكهرباء بحرق الغاز الطبيعي بنسبة 4.4% إلى 67 ميغاواط/الساعة، وأضافت المحطات البخارية 82 ميغاواط/الساعة. وبحسب رجبي، تأتي إيران في المركز الـ16 عالميًا من حيث أكبر منتجي الكهرباء عالميًا، إذ تضاعفت القدرات 13% منذ عام 1979 إلى 94.5 ميغاواط حاليًا. دفعت أزمة الكهرباء في إيران المواطنين من مزارعي الحبوب إلى اللجوء لألواح الطاقة الشمسية لأول مرة خلال هذا العام (2025) لتعويض نقص الإمدادات. يأتي ذلك وسط دعم غير مسبوق تقدمه الحكومة الحالية إلى قطاع الطاقة الشمسية، إذ تستهدف تسريع واردات الألواح، وأقرّت تحديثًا للوائح البناء بما يُلزم المطورين العقاريين بإدراج الألواح الشمسية في البنايات الجديدة، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وإيران أحد أكبر منتجي النفط والغاز الطبيعي في العالم، إلا أن شعبها غرق في ظلام دامس في مطلع العام، في حين أغلقت المدارس والمصانع أبوابها بسبب قطع الكهرباء المتكرر. لكن -إجمالًا- شكّل إنتاج الطاقة الشمسية والرياح مجتمعتين 0.5% من إجمالي مزيج الكهرباء في إيران خلال العام الماضي، في مقابل 92% للوقود الأحفوري. الطاقة الشمسية في إيران عبر توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في إيران، يمكن للمزارعين حفر آبار المياه وتخزينها لاستعمالها في أوقات الحاجة من بين أغراض أخرى. وعلى نحو خاص، تحمل زراعة الحبوب أهمية خاصة للمزارعين الذين باعوا للحكومة حتى نهاية مارس/آذار (2025) نحو 12 مليون طن من القمح بسعر أعلى من المتوسط العالمي. ويكفي إنتاج القمح الطلب المحلي، كما تستورد حكومة البلاد الخاضعة للعقوبات مليوني طن إضافيين لتعبئة المخزون الإستراتيجي معظمها من روسيا. وتشير بيانات وكالة الطاقة المتجددة الدولية "آيرينا" إلى أن إيران تتفوّق على دول الشرق الأوسط في مجال الطاقة المتجددة بإجمالي قدرات 13 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). ورغم ذلك، استحوذت مصادر الوقود الأحفوري على النسبة الأكبر من مزيج مصادر الكهرباء في إيران خلال 2024 بنسبة 92%. وجاءت نسبة الـ8% المتبقية من نصيب مصادر الطاقة النظيفة، وهي أقل من المتوسط العالمي البالغ 41%، بحسب مركز أبحاث الطاقة "إمبر" (Ember). وتفصيليًا، كانت الطاقة الكهرومائية صاحبة الحصة الأكبر ضمن المصادر منخفضة الانبعاثات عند 6% في مقابل 0.5% للطاقة الشمسية والرياح. وعلى مدار العقدَيْن الماضيَيْن، تضاعفت انبعاثات توليد الكهرباء في إيران بسبب ارتفاع الطلب الذي لبّى الجزء الأكبر منه الغاز الطبيعي. إنتاج الكهرباء في إيران سجّل إنتاج الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية مستوى قياسيًا جديدًا خلال العام المالي المنصرم (انتهى في 20 مارس/آذار الماضي 2025). وخلال المدة المذكورة، ارتفع إنتاج الكهرباء من المحطات الحرارية إلى 351 مليون ميغاواط/الساعة، بحسب بيانات شركة محطات الطاقة الحرارية القابضة. خط لنقل الكهرباء في إيران خط لنقل الكهرباء في إيران - الصورة من وكالة الأنباء الفرنسية ويقول الرئيس التنفيذي لشركة الكهرباء الحكومية مصطفى رجبي، إن محطات الطاقة الحرارية شكّلت 84% من توليد الكهرباء في إيران. ولبّى الغاز الطبيعي 80% من احتياجات تلك المحطات، كما ارتفع إنتاج محطات الدورة المركبة بنسبة 2.2% إلى 2020 ميغاواط/الساعة، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. كما ارتفع إنتاج الكهرباء بحرق الغاز الطبيعي بنسبة 4.4% إلى 67 ميغاواط/الساعة، وأضافت المحطات البخارية 82 ميغاواط/الساعة. وبحسب رجبي، تأتي إيران في المركز الـ16 عالميًا من حيث أكبر منتجي الكهرباء عالميًا، إذ تضاعفت القدرات 13% منذ عام 1979 إلى 94.5 ميغاواط حاليًا. مستقبل البحرين في إنتاج وبيع وتصدير الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44869&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/gulf/views/2025/04/18/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D9%88%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT لطالما كنت مولعة بمشاهدة أفلام الخيال العلمي منذ صغري ومنها الفلم الشهير “ذي ماتريكس” الذي يوحي ذاك الوقت بأن الآلات قد استعبدت الإنسان وحولته إلى بطاريات منتجة للطاقة. ولأختصر هذه المقدمة المضحكة لتلطيف أجواء المقالة الاقتصادية، وبخاصة أننا أمام الجدل المستمر حول رفع دعم الكهرباء وجدل أكبر بشأن إنشاء محطات توليد كهرباء عن طريق الاقتراض، وهل نحن بحاجة لذلك أو لا؟ في الحقيقة إن الإعلان عن المحفظة البشرية القادمة من 50 ألف منزل جعلني أسرح بخيالي العلمي بأنها عبارة عن خلايا مولد كهربائي كبير يستحق المواطن أن يدفع له بمقابل، إذا ما شاركنا في هذا النوع من الخيال العلمي وأصبح منتجًا للطاقة التي هي أساس كل حرب للأسعار العالمية والاقتصادية القائمة بين الشرق والغرب! وبالطبع القارئ سيسأل ماذا ستصنع الدولة بكل هذا الكم الكبير من الطاقة، ونحن حوالي مليون ونيف نسمة بالأجانب، وهو سؤال منطقي لاحتياجات الدول النامية، وليس المتقدمة، والتي تشهد المنطقة ارتفاع الطلب للطاقة بسبب التحولات الديناميكية بسبب ربط الدول ببعضها لمحاولة التكامل الكهربائي وتقليل تكلفة الإنتاج أو النقل خصوصًا بالدول الكبيرة بسبب ارتفاع الكبير في تكاليف إنتاج الكهرباء، إذ يعد الغاز المسال الوحيد الأساس في هذه العملية المتعارف عليها. إن السباق إلى إنتاج الطاقة والكهرباء والذي هو السبب الخفي لمحاولة رفع الدعم أو التلويح إلى هذا الباب لفتح مجال ترشيد الاستهلاك والذي سيجهز الدولة إلى بناء المصانع والتصنيع نظرًا إلى وفرة الطاقة و التحولات الرقمية والتي وقودها الطاقة ولربما حتى تصنيع وتعدين العملات المشفرة. ولو افترضنا ما هو أكثر الأبعاد الخيالية الاقتصادية وتليها منطقيًّا بيع أو تصدير الطاقة بأي شكل من أشكالها نظرًا لأننا الأقل كلفة خليجية بحوالي أكثر من 15 % باستثناء قطر والتي بالطبع تستخدم الغاز القطري لا المستورد، وهو يطرح تساؤلات نظير مشادات جلسة مجلس النواب السابقة، وهل نستطيع فعلا إنشاء الكثير من محطات الكهرباء بقروض استثمارية وبيعها بفائدة مضمونة مع الاحتفاظ بهامش الربح وخلق الكثير من الفرص للأبناء من مهندسين وفنيين وشركات ومؤسسات محلية وتشجيع تحول الإنتاج الكهربائي والصناعي والرقمي؟ في الحقيقة إن مقالتي هذه من وحي الخيال العلمي بالطبع وقد تكون سابقة لأوانها إلا أني لا أرى استحالة نجاح هذه الرؤية وتنفيذها على أرض الواقع خصوصًا أن مملكة البحرين تمتلك أهم عنصر وهو العنصر البشري الممتاز المولد والمنتج للطاقة بعيدًا طبعًا عن أفلام “ذي ماتريكس” الخيالية والتي بالتأكيد ستعنى بتعزيز إيرادات الدولة الإنتاجية والخدماتية واللوجستية والتي قد تمكنها تصدير الطاقة في المستقبل القريب. لطالما كنت مولعة بمشاهدة أفلام الخيال العلمي منذ صغري ومنها الفلم الشهير “ذي ماتريكس” الذي يوحي ذاك الوقت بأن الآلات قد استعبدت الإنسان وحولته إلى بطاريات منتجة للطاقة. ولأختصر هذه المقدمة المضحكة لتلطيف أجواء المقالة الاقتصادية، وبخاصة أننا أمام الجدل المستمر حول رفع دعم الكهرباء وجدل أكبر بشأن إنشاء محطات توليد كهرباء عن طريق الاقتراض، وهل نحن بحاجة لذلك أو لا؟ في الحقيقة إن الإعلان عن المحفظة البشرية القادمة من 50 ألف منزل جعلني أسرح بخيالي العلمي بأنها عبارة عن خلايا مولد كهربائي كبير يستحق المواطن أن يدفع له بمقابل، إذا ما شاركنا في هذا النوع من الخيال العلمي وأصبح منتجًا للطاقة التي هي أساس كل حرب للأسعار العالمية والاقتصادية القائمة بين الشرق والغرب! وبالطبع القارئ سيسأل ماذا ستصنع الدولة بكل هذا الكم الكبير من الطاقة، ونحن حوالي مليون ونيف نسمة بالأجانب، وهو سؤال منطقي لاحتياجات الدول النامية، وليس المتقدمة، والتي تشهد المنطقة ارتفاع الطلب للطاقة بسبب التحولات الديناميكية بسبب ربط الدول ببعضها لمحاولة التكامل الكهربائي وتقليل تكلفة الإنتاج أو النقل خصوصًا بالدول الكبيرة بسبب ارتفاع الكبير في تكاليف إنتاج الكهرباء، إذ يعد الغاز المسال الوحيد الأساس في هذه العملية المتعارف عليها. إن السباق إلى إنتاج الطاقة والكهرباء والذي هو السبب الخفي لمحاولة رفع الدعم أو التلويح إلى هذا الباب لفتح مجال ترشيد الاستهلاك والذي سيجهز الدولة إلى بناء المصانع والتصنيع نظرًا إلى وفرة الطاقة و التحولات الرقمية والتي وقودها الطاقة ولربما حتى تصنيع وتعدين العملات المشفرة. ولو افترضنا ما هو أكثر الأبعاد الخيالية الاقتصادية وتليها منطقيًّا بيع أو تصدير الطاقة بأي شكل من أشكالها نظرًا لأننا الأقل كلفة خليجية بحوالي أكثر من 15 % باستثناء قطر والتي بالطبع تستخدم الغاز القطري لا المستورد، وهو يطرح تساؤلات نظير مشادات جلسة مجلس النواب السابقة، وهل نستطيع فعلا إنشاء الكثير من محطات الكهرباء بقروض استثمارية وبيعها بفائدة مضمونة مع الاحتفاظ بهامش الربح وخلق الكثير من الفرص للأبناء من مهندسين وفنيين وشركات ومؤسسات محلية وتشجيع تحول الإنتاج الكهربائي والصناعي والرقمي؟ في الحقيقة إن مقالتي هذه من وحي الخيال العلمي بالطبع وقد تكون سابقة لأوانها إلا أني لا أرى استحالة نجاح هذه الرؤية وتنفيذها على أرض الواقع خصوصًا أن مملكة البحرين تمتلك أهم عنصر وهو العنصر البشري الممتاز المولد والمنتج للطاقة بعيدًا طبعًا عن أفلام “ذي ماتريكس” الخيالية والتي بالتأكيد ستعنى بتعزيز إيرادات الدولة الإنتاجية والخدماتية واللوجستية والتي قد تمكنها تصدير الطاقة في المستقبل القريب. توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا.. هل اقترب من نهايته؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44868&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/19/%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A/ Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT بدأ توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا يشهد تحولًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة، ولا سيما مع إعلان الحكومة خطة جديدة للحد من دعم المحطات التي تعتمد على هذا الوقود، وتمهيد الطريق نحو تقليص الدور طويل الأمد له. ومن المتوقّع أن يبدأ هذا التحول الجذري في 2027، عندما يتراجع توليد الكهرباء في محطة "دراكس" الشهيرة بنسبة 55% مقارنة بالمستويات الحالية، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ونتيجة لذلك، ستمثل الكتلة الحيوية أقل من 2% من إجمالي إمدادات الكهرباء في المملكة المتحدة بحلول عام 2030. ويتماشى هذا القرار مع رؤية المملكة في تحقيق تحول طاقة شامل نحو مصادر أكثر استدامة، في إطار إستراتيجية "الطاقة النظيفة بحلول 2030". التخلص من توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا أعلنت الحكومة في فبراير/شباط (2025) تقليص الدعم لمحطات توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا، وذلك في إطار الخطة الممتدة من 2027 حتى 2031. وحاليًا، تحصل المحطة على دعم قدره مليونا جنيه إسترليني يوميًا، وتسهم بقرابة 4% من الطلب السنوي على الكهرباء، معتمدةً على حبيبات الخشب المستوردة. ومن المتوقّع أن يتسبب هذا التحول في خفض الانبعاثات إلى 5.8 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، مع الإشارة إلى أن "دراكس" ستظل المحطة الأكبر من حيث الانبعاثات في المملكة المتحدة. كما تلزم الخطة المحطة بالتشغيل بحد أدني 22% وحد أقصي 27% من قدرتها الإنتاجية، حتى في حالة ارتفاع أسعار الطاقة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، تتضمّن الخطة الجديدة آلية لفرض ضريبة على الأرباح غير المتوقعة، فضلًا عن خفض الواردات من حبيبات الخشب. ويمثل هذا التغيير فرصة ذهبية للحد من الانبعاثات والتكاليف على المستهلكين في السنوات المقبلة؛ إذ تعد المدة بين 2027 و2031 بمثابة بداية لتراجع دور الكتلة الحيوية في مزيج الكهرباء الوطني، مع تصاعد دور مصادر الكهرباء النظيفة والمرنة. ومع ذلك، سيبدأ التحدي الحقيقي بعد عام 2031؛ حيث يتعيّن وضع حدود صارمة لأي دعم مستقبلي لتفادي مخاطر أمن الطاقة وارتفاع الفواتير. تُصنف لجنة تغير المناخ البريطانية تقنية "الطاقة الحيوية مع احتجاز الكربون وتخزينه"؛ كونها وسيلة ضرورية لتعويض الانبعاثات السلبية، مثل تلك الناتجة عن قطاع الطيران. ورغم ذلك؛ فقد كشفت التقارير الأخيرة عن أنها من أكثر تقنيات خفض الكربون تكلفةً؛ ما دفع اللجنة لتقليص توقعاتها بشأن دورها في موازنات الكربون المستقبلية. وتُعَد محطة دراكس أكبر مثال على هذه المعضلة؛ فالمشروع الذي كان من المقرر أن يبدأ في 2027، شهد تأجيلًا إلى أوائل الثلاثينيات، وسط غياب سياسات داعمة وارتفاع في التكاليف. ومع إعلان المحطة احتمال تقليص استثماراتها في التقنية وسط هذا الغموض، واللجوء إلى نماذج تجارية بديلة مثل بيع رماد النفايات، تتزايد المخاوف من حجم الانبعاثات الفعلية، وتحمل المستهلك أعباء إضافية. في المقابل، تبرز فرصة حقيقية لتسريع تطوير تقنيات بديلة منخفضة الكربون تحقق أهداف الحياد الكربوني بكفاءة أكبر. أهمية الطاقة النظيفة في بريطانيا أظهر التقرير أن مواصلة نشر الطاقة النظيفة بحلول 2030 أصبحت عنصرًا أساسيًا في تسريع إغلاق محطات توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا. وستُسهم هذه الخطوة في تقليل الأوقات التي يتزامن فيها ارتفاع الطلب مع انخفاض إنتاج الطاقة المتجددة، ومن ثم تقليل الحاجة إلى مولدات احتياطية مكلفة. عامل داخل محطة دراكس - الصورة من الموقع الرسمي للمحطة ومع توقعات بزيادة الطلب على الكهرباء بعد عام 2030؛ فإن الاستمرار في نشر الطاقة النظيفة بعد 2031 أمر حيوي لضمان التخلص التدريجي من توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا. وأشار إلى أن مزادات العقود مقابل الفروقات المستقبلية خطوة حاسمة لإتمام عملية إغلاق هذه المحطات، بالإضافة إلى الحاجة لتقليص زمن تطوير مشروعات الطاقة الشمسية والرياح لتسريع تحقيق الأهداف بحلول 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبالنظر إلى خطط المملكة المتحدة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، هناك حاجة ملحة لتقليص توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية، وخاصة من محطة "دراكس"، وتطوير نظام كهرباء نظيف ومرن لا يعتمد على مولدات احتياطية ملوثة بدأ توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا يشهد تحولًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة، ولا سيما مع إعلان الحكومة خطة جديدة للحد من دعم المحطات التي تعتمد على هذا الوقود، وتمهيد الطريق نحو تقليص الدور طويل الأمد له. ومن المتوقّع أن يبدأ هذا التحول الجذري في 2027، عندما يتراجع توليد الكهرباء في محطة "دراكس" الشهيرة بنسبة 55% مقارنة بالمستويات الحالية، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ونتيجة لذلك، ستمثل الكتلة الحيوية أقل من 2% من إجمالي إمدادات الكهرباء في المملكة المتحدة بحلول عام 2030. ويتماشى هذا القرار مع رؤية المملكة في تحقيق تحول طاقة شامل نحو مصادر أكثر استدامة، في إطار إستراتيجية "الطاقة النظيفة بحلول 2030". التخلص من توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا أعلنت الحكومة في فبراير/شباط (2025) تقليص الدعم لمحطات توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا، وذلك في إطار الخطة الممتدة من 2027 حتى 2031. وحاليًا، تحصل المحطة على دعم قدره مليونا جنيه إسترليني يوميًا، وتسهم بقرابة 4% من الطلب السنوي على الكهرباء، معتمدةً على حبيبات الخشب المستوردة. ومن المتوقّع أن يتسبب هذا التحول في خفض الانبعاثات إلى 5.8 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، مع الإشارة إلى أن "دراكس" ستظل المحطة الأكبر من حيث الانبعاثات في المملكة المتحدة. كما تلزم الخطة المحطة بالتشغيل بحد أدني 22% وحد أقصي 27% من قدرتها الإنتاجية، حتى في حالة ارتفاع أسعار الطاقة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، تتضمّن الخطة الجديدة آلية لفرض ضريبة على الأرباح غير المتوقعة، فضلًا عن خفض الواردات من حبيبات الخشب. ويمثل هذا التغيير فرصة ذهبية للحد من الانبعاثات والتكاليف على المستهلكين في السنوات المقبلة؛ إذ تعد المدة بين 2027 و2031 بمثابة بداية لتراجع دور الكتلة الحيوية في مزيج الكهرباء الوطني، مع تصاعد دور مصادر الكهرباء النظيفة والمرنة. ومع ذلك، سيبدأ التحدي الحقيقي بعد عام 2031؛ حيث يتعيّن وضع حدود صارمة لأي دعم مستقبلي لتفادي مخاطر أمن الطاقة وارتفاع الفواتير. تُصنف لجنة تغير المناخ البريطانية تقنية "الطاقة الحيوية مع احتجاز الكربون وتخزينه"؛ كونها وسيلة ضرورية لتعويض الانبعاثات السلبية، مثل تلك الناتجة عن قطاع الطيران. ورغم ذلك؛ فقد كشفت التقارير الأخيرة عن أنها من أكثر تقنيات خفض الكربون تكلفةً؛ ما دفع اللجنة لتقليص توقعاتها بشأن دورها في موازنات الكربون المستقبلية. وتُعَد محطة دراكس أكبر مثال على هذه المعضلة؛ فالمشروع الذي كان من المقرر أن يبدأ في 2027، شهد تأجيلًا إلى أوائل الثلاثينيات، وسط غياب سياسات داعمة وارتفاع في التكاليف. ومع إعلان المحطة احتمال تقليص استثماراتها في التقنية وسط هذا الغموض، واللجوء إلى نماذج تجارية بديلة مثل بيع رماد النفايات، تتزايد المخاوف من حجم الانبعاثات الفعلية، وتحمل المستهلك أعباء إضافية. في المقابل، تبرز فرصة حقيقية لتسريع تطوير تقنيات بديلة منخفضة الكربون تحقق أهداف الحياد الكربوني بكفاءة أكبر. أهمية الطاقة النظيفة في بريطانيا أظهر التقرير أن مواصلة نشر الطاقة النظيفة بحلول 2030 أصبحت عنصرًا أساسيًا في تسريع إغلاق محطات توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا. وستُسهم هذه الخطوة في تقليل الأوقات التي يتزامن فيها ارتفاع الطلب مع انخفاض إنتاج الطاقة المتجددة، ومن ثم تقليل الحاجة إلى مولدات احتياطية مكلفة. عامل داخل محطة دراكس - الصورة من الموقع الرسمي للمحطة ومع توقعات بزيادة الطلب على الكهرباء بعد عام 2030؛ فإن الاستمرار في نشر الطاقة النظيفة بعد 2031 أمر حيوي لضمان التخلص التدريجي من توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا. وأشار إلى أن مزادات العقود مقابل الفروقات المستقبلية خطوة حاسمة لإتمام عملية إغلاق هذه المحطات، بالإضافة إلى الحاجة لتقليص زمن تطوير مشروعات الطاقة الشمسية والرياح لتسريع تحقيق الأهداف بحلول 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبالنظر إلى خطط المملكة المتحدة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، هناك حاجة ملحة لتقليص توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية، وخاصة من محطة "دراكس"، وتطوير نظام كهرباء نظيف ومرن لا يعتمد على مولدات احتياطية ملوثة توسع نطاق مشاريعها للطاقة الشمسية بالمنشآت التجارية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44867&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4567758/-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1--%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9-%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9 Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT توسعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» في تطوير مشاريع ونظم الطاقة الشمسية بالمنشآت الصناعية والتجارية بالإمارات، فضلاً عن توسعها بالسوق السعودي. وواصلت «إيميرج»، الشركة المشتركة بين «مصدر»، و«إي دي إف» خلال الأشهر الأخيرة، الكشف عن عدد جديد من الاتفاقيات مع عدة شركات ومؤسسات تجارية وصناعية في أبوظبي والشارقة والسعودية، لإنشاء نظم طاقة شمسية ضمن منشآتها الخاصة، سواء بتثبيتها على الأسطح أو على الأرض. وعلى هامش فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة يناير الماضي، وقّعت «إيميرج» مذكرة تفاهم مع «أدنوك للغاز الحامض» لاستكشاف فرص الاستفادة من الطاقة الشمسية في حقل شاه للغاز، كما وقعت اتفاقية مع «بايبتك»، الرائدة في ابتكارات حلول ثني الأنابيب الحارة، لتطوير نظام طاقة شمسية مثبّت على سطح منشآتها المتطورة في مدينة خليفة الصناعية (كيزاد). كما دشّنت «إيميرج» محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأة تابعة لشركة «كوكا-كولا الأهلية للمشروبات» في العين. وضاعفت «إيميرج» العام الماضي القدرة التشغيلية لمحطات الطاقة الشمسية، التي تديرها ثلاث مرات لتصل إلى 30 ميجاواط، مقارنة بـ10 جيجاواط في العام السابق، ما يوفر كهرباء نظيفة لـ38 منشأة تجارية وصناعية وتعليمية وفندقية في مختلف أنحاء دولة الإمارات. ووقّعت «إيميرج» عقوداً لتطوير مشاريع للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تبلغ 147 ميجاواط، مما يعكس نمواً كبيراً في مشاريع الشركة المخطّط لها، وإمكانية تحقيق عوائد إضافية بمجرد تشغيل هذه المشاريع. أدنوك للتوزيع وأعلنت أدنوك للتوزيع، يناير الماضي إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تزويد محطات الخدمة في إمارة أبوظبي بالطاقة النظيفة، من خلال تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، وذلك بالتعاون مع شركة «إيميرج». وقامت «إيميرج»، خلال المرحلة الأولى من المشروع، بتركيب الألواح الشمسية في محطات الخدمة التابعة لأدنوك للتوزيع، والتي تسمح بتنفيذ تركيب الألواح الشمسية بها، والبالغ عددها 28 محطة في إمارة دبي. وبنهاية 2024، أسفر هذا التعاون المشترك عن توليد مايزيد على 6.300 ميجاواط/ساعة من الكهرباء، ستعمل أدنوك للتوزيع بالتعاون مع «إيميرج»، خلال المرحلة الثانية، على تزويد أكثر من 100 محطة خدمة في أبوظبي بالألواح الشمسية. السوق السعودي وأعلنت شركة التنمية الغذائية، الشهر الماضي، عن عقد شراكة جديدة مع شركة «إيميرج»، لتطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 3 ميجاوات في منشآت شركة «التنمية» في «حرض». كما وقّعت شركة الأندلس العقارية اتفاقية مع «إيميرج»، تقوم بموجبها «إيميرج» بتطوير نُظم طاقة شمسية ضمن ثلاثة عقارات تجارية رئيسة لشركة الأندلس في مدينتي الرياض وجدة. وبموجب الاتفاقية التي تمتد لعشر سنوات، ستتولى شركة «إيميرج» مهام الهندسة والتصميم والتمويل والبناء والتشغيل والصيانة، لنظم الطاقة الشمسية الكهروضوئية على أسطح مباني «حياة مول» في الرياض، و«الأندلس مول» وفندق «الأندلس مول» في جدة، بقدرة إجمالية تصل إلى 3.4 ميجاواط. نفط الشارقة وأعلنت مؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك)، الذراع التنفيذية لصناعة النفط والغاز لمجلس النفط في الشارقة، وشركة «إيميرج» يوليو الماضي عن وضع حجر الأساس لتطوير أكبر محطة طاقة شمسية في الشارقة. وستقام المحطة التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 60 ميجاواط، وسيتم تثبيت الوحدات الشمسية على الأرض في مجمع الصجعة للغاز التابع لمؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك). ووقّعت قطارات الاتحاد، مؤخراً، اتفاقية تعاون مع شركة «إيميرج» لتزويد محطة الغويفات للشحن بالطاقة الشمسية. كما أعلنت «إيميرج» مؤخراً عن تشغيل مشروعين مهمين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في جزيرة «ياس» يقعان ضمن حلبة مرسى ياس وياس باي ووترفرونت، وذلك بقدرة 1 ميجاواط. وكانت «ميرال» قد قامت في 2023 بتدشين مشروع محطة طاقة شمسية كهروضوئية على سطح مبنى «عالم وارنر براذرز أبوظبي» بقدرة 7 ميجاواط عند الذروة. وكانت «ميرال» و«إيميرج» تعاونتا في تركيب أنظمة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في موقع «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي» بقدرة تبلغ 8.4 ميجاواط. منشآت صناعية وتعليمية ووقّعت «إيميرج» مؤخراً اتفاقية لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على أسطح منشآت «إيه جيه لصناعة الأنابيب الفولاذية». ووقعت «إيميرج» سبتمبر الماضي اتفاقية مع مدرسة الجالية الأميركية بأبوظبي لتنفيذ مشروع طاقة شمسية بقدرة 1 ميجاواط عند الذروة، ويتضمن المشروع تركيب 1380 وحدة شمسية. ألواح شمسية وقّعت «إيميرج» مطلع عام 2023 اتفاقية مع «كوكا كولا الأهلية للمشروبات»، لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأتها للتعبئة في مدينة العين. وخلال ديسمبر 2022، وقّعت «إيميرج» شراكة استراتيجية مع شركة «الظاهرة» الزراعية، وذلك بهدف تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية فوق سطح مبنى شركة الظاهرة للصناعات الغذائية في (كيزاد). وسيتم تركيب ألواح الطاقة الشمسية على سطح مبنى مصنع الأرز، في شركة الظاهرة الواقع في «كيزاد»، حيث ستقوم «إيميرج» بتطوير مشروع متكامل بقدرة 1.2 ميجاواط في الذروة. كما كشفت «إيميرج» خلال أكتوبر 2022، عن توقيع اتفاقية مع شركة «خزنة داتا سنتر»، وذلك لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية مثبّتة على الأرض لتوفير الطاقة لمركز البيانات الجديد التابع لشركة «خزنة» ضمن مدينة مصدر. وأنجزت «مصدر» عام 2021 مشروع تركيب ألواح للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على مواقف السيارات بمطار زايد الدولي. توسعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» في تطوير مشاريع ونظم الطاقة الشمسية بالمنشآت الصناعية والتجارية بالإمارات، فضلاً عن توسعها بالسوق السعودي. وواصلت «إيميرج»، الشركة المشتركة بين «مصدر»، و«إي دي إف» خلال الأشهر الأخيرة، الكشف عن عدد جديد من الاتفاقيات مع عدة شركات ومؤسسات تجارية وصناعية في أبوظبي والشارقة والسعودية، لإنشاء نظم طاقة شمسية ضمن منشآتها الخاصة، سواء بتثبيتها على الأسطح أو على الأرض. وعلى هامش فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة يناير الماضي، وقّعت «إيميرج» مذكرة تفاهم مع «أدنوك للغاز الحامض» لاستكشاف فرص الاستفادة من الطاقة الشمسية في حقل شاه للغاز، كما وقعت اتفاقية مع «بايبتك»، الرائدة في ابتكارات حلول ثني الأنابيب الحارة، لتطوير نظام طاقة شمسية مثبّت على سطح منشآتها المتطورة في مدينة خليفة الصناعية (كيزاد). كما دشّنت «إيميرج» محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأة تابعة لشركة «كوكا-كولا الأهلية للمشروبات» في العين. وضاعفت «إيميرج» العام الماضي القدرة التشغيلية لمحطات الطاقة الشمسية، التي تديرها ثلاث مرات لتصل إلى 30 ميجاواط، مقارنة بـ10 جيجاواط في العام السابق، ما يوفر كهرباء نظيفة لـ38 منشأة تجارية وصناعية وتعليمية وفندقية في مختلف أنحاء دولة الإمارات. ووقّعت «إيميرج» عقوداً لتطوير مشاريع للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تبلغ 147 ميجاواط، مما يعكس نمواً كبيراً في مشاريع الشركة المخطّط لها، وإمكانية تحقيق عوائد إضافية بمجرد تشغيل هذه المشاريع. أدنوك للتوزيع وأعلنت أدنوك للتوزيع، يناير الماضي إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تزويد محطات الخدمة في إمارة أبوظبي بالطاقة النظيفة، من خلال تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، وذلك بالتعاون مع شركة «إيميرج». وقامت «إيميرج»، خلال المرحلة الأولى من المشروع، بتركيب الألواح الشمسية في محطات الخدمة التابعة لأدنوك للتوزيع، والتي تسمح بتنفيذ تركيب الألواح الشمسية بها، والبالغ عددها 28 محطة في إمارة دبي. وبنهاية 2024، أسفر هذا التعاون المشترك عن توليد مايزيد على 6.300 ميجاواط/ساعة من الكهرباء، ستعمل أدنوك للتوزيع بالتعاون مع «إيميرج»، خلال المرحلة الثانية، على تزويد أكثر من 100 محطة خدمة في أبوظبي بالألواح الشمسية. السوق السعودي وأعلنت شركة التنمية الغذائية، الشهر الماضي، عن عقد شراكة جديدة مع شركة «إيميرج»، لتطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 3 ميجاوات في منشآت شركة «التنمية» في «حرض». كما وقّعت شركة الأندلس العقارية اتفاقية مع «إيميرج»، تقوم بموجبها «إيميرج» بتطوير نُظم طاقة شمسية ضمن ثلاثة عقارات تجارية رئيسة لشركة الأندلس في مدينتي الرياض وجدة. وبموجب الاتفاقية التي تمتد لعشر سنوات، ستتولى شركة «إيميرج» مهام الهندسة والتصميم والتمويل والبناء والتشغيل والصيانة، لنظم الطاقة الشمسية الكهروضوئية على أسطح مباني «حياة مول» في الرياض، و«الأندلس مول» وفندق «الأندلس مول» في جدة، بقدرة إجمالية تصل إلى 3.4 ميجاواط. نفط الشارقة وأعلنت مؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك)، الذراع التنفيذية لصناعة النفط والغاز لمجلس النفط في الشارقة، وشركة «إيميرج» يوليو الماضي عن وضع حجر الأساس لتطوير أكبر محطة طاقة شمسية في الشارقة. وستقام المحطة التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 60 ميجاواط، وسيتم تثبيت الوحدات الشمسية على الأرض في مجمع الصجعة للغاز التابع لمؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك). ووقّعت قطارات الاتحاد، مؤخراً، اتفاقية تعاون مع شركة «إيميرج» لتزويد محطة الغويفات للشحن بالطاقة الشمسية. كما أعلنت «إيميرج» مؤخراً عن تشغيل مشروعين مهمين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في جزيرة «ياس» يقعان ضمن حلبة مرسى ياس وياس باي ووترفرونت، وذلك بقدرة 1 ميجاواط. وكانت «ميرال» قد قامت في 2023 بتدشين مشروع محطة طاقة شمسية كهروضوئية على سطح مبنى «عالم وارنر براذرز أبوظبي» بقدرة 7 ميجاواط عند الذروة. وكانت «ميرال» و«إيميرج» تعاونتا في تركيب أنظمة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في موقع «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي» بقدرة تبلغ 8.4 ميجاواط. منشآت صناعية وتعليمية ووقّعت «إيميرج» مؤخراً اتفاقية لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على أسطح منشآت «إيه جيه لصناعة الأنابيب الفولاذية». ووقعت «إيميرج» سبتمبر الماضي اتفاقية مع مدرسة الجالية الأميركية بأبوظبي لتنفيذ مشروع طاقة شمسية بقدرة 1 ميجاواط عند الذروة، ويتضمن المشروع تركيب 1380 وحدة شمسية. ألواح شمسية وقّعت «إيميرج» مطلع عام 2023 اتفاقية مع «كوكا كولا الأهلية للمشروبات»، لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأتها للتعبئة في مدينة العين. وخلال ديسمبر 2022، وقّعت «إيميرج» شراكة استراتيجية مع شركة «الظاهرة» الزراعية، وذلك بهدف تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية فوق سطح مبنى شركة الظاهرة للصناعات الغذائية في (كيزاد). وسيتم تركيب ألواح الطاقة الشمسية على سطح مبنى مصنع الأرز، في شركة الظاهرة الواقع في «كيزاد»، حيث ستقوم «إيميرج» بتطوير مشروع متكامل بقدرة 1.2 ميجاواط في الذروة. كما كشفت «إيميرج» خلال أكتوبر 2022، عن توقيع اتفاقية مع شركة «خزنة داتا سنتر»، وذلك لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية مثبّتة على الأرض لتوفير الطاقة لمركز البيانات الجديد التابع لشركة «خزنة» ضمن مدينة مصدر. وأنجزت «مصدر» عام 2021 مشروع تركيب ألواح للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على مواقف السيارات بمطار زايد الدولي. الطاقة النووية وجهود المملكة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44866&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alyaum.com/articles/6589860/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D9%8A/%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D9%88%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9 Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT تطوّرت التقنيّة النووية خلال العقود الأربعة الماضية، وأصبحت العلوم النووية أساسًا في الأبحاث الطبية والزراعية والصناعية. أخبار متعلقة كانت البدايات في 27 يونيو من عام 1954، حيث تم إنشاء محطة الطاقة النووية الأولى في العالم أوبنينسك لتوليد الكهرباء لتشغيل شبكة الكهرباء في الاتحاد السوفييتي، وسمِّيت أوبنينسك كأول محطة طاقة كاملة في العالم. وفي 17 أكتوبر 1956 تم افتتاح ثاني محطة في إنجلترا. كأول محطة للطاقة على نطاق كامل في العالم مخصصة فقط لإنتاج الكهرباء، وأعلنت بلدانٌ عدّة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن خططها لتبنّي الطاقة النووية كجزءٍ من تنويع الطاقة في المستقبل. في الواقع تُعدّ المملكة في الطليعة بين قريناتها في بناء محطات الطاقة النووية العربية، للتمكن من المشاركة في المشاريع الاقتصادية النووية محليًّا ودوليًّا، ووضع إستراتيجية لتطوير رأس المال البشري في مجال الطاقة الذرية. لطالما أبدت المملكة أنها تسعى إلى تنويع مصادر الطاقة ضمن «رؤية 2030 « لتقليل الانبعاثات، من خلال تطوير مصادر طاقة متجددة ونظيفة من بينها الطاقةُ النووية، وما قاله وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت خلال زيارته للمملكة مؤخراً من أن الولايات المتحدة والسعودية بصدد توقيع اتفاق مهم بشأن الطاقة النووية السلمية والتكنولوجيا المدنية يؤكد على أن المملكة قادمة في مجال الطاقة النووية للأغراض السلمية، بكفاءات وطنية قادرة على إدارة وتشغيل المشاريع النووية. وفي الحقيقة على مدار الخمسين عامًا القادمة، سوف تستهلك البشرية طاقة أكثر مما تم استهلاكه طوال التاريخ الماضي بأكمله مما يتطلب تنويع مصادر الطاقة، وعلى مدار عقود عديدة، أثبتت الطاقة النووية كفاءتها وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من توازن الطاقة العالمية، حيث تساهم المفاعلات النووية النشطة في إمداد العالم بالطاقة، كما تعزز النمو الاقتصادي، وتتيح تجنب انبعاث 700 مليون طن من غاز ثاني أكسيدالكربون. فالطاقة النووية لها مستقبل واعد، وكفاءة الطاقة النووية تقترب من 100%، فهي طاقة ليس بها فاقد ومستمرة على مدار 24 ساعةطوال العام. وقد كان برنامج الطاقة النووية في المملكة العربية السعودية محط الأنظار وموضع النقاش والتنبؤات في الآونة الأخيرة، خاصة منذ إنشاء مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، خاصة وأنه قد ازداد اهتمام المجتمع الدولي بتغيّر المناخ والبيئة وخفض انبعاثات الغازاتالدفيئة وانبعاثات الكربون للحد من تغيّر المناخ وتمكين الدول من التحوّل نحو التنمية المستدام. تطوّرت التقنيّة النووية خلال العقود الأربعة الماضية، وأصبحت العلوم النووية أساسًا في الأبحاث الطبية والزراعية والصناعية. أخبار متعلقة كانت البدايات في 27 يونيو من عام 1954، حيث تم إنشاء محطة الطاقة النووية الأولى في العالم أوبنينسك لتوليد الكهرباء لتشغيل شبكة الكهرباء في الاتحاد السوفييتي، وسمِّيت أوبنينسك كأول محطة طاقة كاملة في العالم. وفي 17 أكتوبر 1956 تم افتتاح ثاني محطة في إنجلترا. كأول محطة للطاقة على نطاق كامل في العالم مخصصة فقط لإنتاج الكهرباء، وأعلنت بلدانٌ عدّة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن خططها لتبنّي الطاقة النووية كجزءٍ من تنويع الطاقة في المستقبل. في الواقع تُعدّ المملكة في الطليعة بين قريناتها في بناء محطات الطاقة النووية العربية، للتمكن من المشاركة في المشاريع الاقتصادية النووية محليًّا ودوليًّا، ووضع إستراتيجية لتطوير رأس المال البشري في مجال الطاقة الذرية. لطالما أبدت المملكة أنها تسعى إلى تنويع مصادر الطاقة ضمن «رؤية 2030 « لتقليل الانبعاثات، من خلال تطوير مصادر طاقة متجددة ونظيفة من بينها الطاقةُ النووية، وما قاله وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت خلال زيارته للمملكة مؤخراً من أن الولايات المتحدة والسعودية بصدد توقيع اتفاق مهم بشأن الطاقة النووية السلمية والتكنولوجيا المدنية يؤكد على أن المملكة قادمة في مجال الطاقة النووية للأغراض السلمية، بكفاءات وطنية قادرة على إدارة وتشغيل المشاريع النووية. وفي الحقيقة على مدار الخمسين عامًا القادمة، سوف تستهلك البشرية طاقة أكثر مما تم استهلاكه طوال التاريخ الماضي بأكمله مما يتطلب تنويع مصادر الطاقة، وعلى مدار عقود عديدة، أثبتت الطاقة النووية كفاءتها وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من توازن الطاقة العالمية، حيث تساهم المفاعلات النووية النشطة في إمداد العالم بالطاقة، كما تعزز النمو الاقتصادي، وتتيح تجنب انبعاث 700 مليون طن من غاز ثاني أكسيدالكربون. فالطاقة النووية لها مستقبل واعد، وكفاءة الطاقة النووية تقترب من 100%، فهي طاقة ليس بها فاقد ومستمرة على مدار 24 ساعةطوال العام. وقد كان برنامج الطاقة النووية في المملكة العربية السعودية محط الأنظار وموضع النقاش والتنبؤات في الآونة الأخيرة، خاصة منذ إنشاء مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، خاصة وأنه قد ازداد اهتمام المجتمع الدولي بتغيّر المناخ والبيئة وخفض انبعاثات الغازاتالدفيئة وانبعاثات الكربون للحد من تغيّر المناخ وتمكين الدول من التحوّل نحو التنمية المستدام. شبكة الكهرباء في بريطانيا.. عدم التطوير يزيد أرباح شركات طاقة الرياح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44865&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/14/%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1/ Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT يدفع عدم تطوير شبكة الكهرباء في بريطانيا لاستيعاب قدرة التوليد من طاقة الرياح، إلى رفع التكلفة على فواتير الطاقة، وصب الأرباح في جيوب شركات المالكة لمزارع الرياح. وتضطر الحكومة لوقف استقبال طاقة مزارع الرياح عند حدود معينة؛ تعادل أقصى قدرة يمكن تحملها، والاستعانة بشركات توليد الكهرباء بالغاز، التي تناسب مع طريقة عمل الشبكة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُنفقت العام الماضي (2024)، نحو 400 مليون جنيه إسترليني (528 مليون دولار أميركي)، فيما يسمى بعملية "التقليص"، وهي تعني إخبار المسؤولين بتوربينات الرياح بالتوقف؛ لأن شبكة الكهرباء في بريطانيا لديها تخمة طاقة ولا تستطيع استيعاب قدرات جديدة. شبكة الكهرباء في بريطانيا غير مطورة أشار تحليل حديث إلى أن شركات مزارع الرياح حققت أرباحًا كبيرة العام الماضي جراء قطع الكهرباء في المملكة المتحدة بسبب عدم استيعاب الشبكة في البلاد للطاقة الزائدة. ورصد التحليل أرباح عدد كبير من الشركات، مثل: "إس إس إي" التي بلغت أرباحها 139 مليون جنيه إسترليني و"أوشن ويند" 92 مليون جنيه إسترليني و"إي دي إف" الفرنسية 25 مليون جنيه إسترليني و"سكويتش باور" المملوكة لشركة "إيبردرولا" الإسبانية 13 مليون جنيه إسترليني. شبكة الكهرباء في المملكة المتحدة شبكة الكهرباء في بريطانيا - الصورة من نيو سيفيل إنجنييرينغ كما حققت شركة إس إس إي 179 مليون جنيه إسترليني إضافية من توفير محطات توليد طاقة بديلة، عند الاضطرار إلى وقف توربينات مزارع الرياح. بينما حققت شركة "يونيبر" الألمانية 131 مليون جنيه إسترليني، وشركتا "في بي آي" و"إنترجن" التابعتان لمجموعة "فيتول" 89 مليون جنيه إسترليني و88 مليون جنيه إسترليني على التوالي. ويأتي ذلك وسط جدل هائل حول مقترحات حكومية للتحول من نظام تسعير كهرباء في المملكة المتحدة وطني إلى إقليمي؛ ما سيؤدي إلى إلغاء تلك المدفوعات لشركات مزارع الرياح. وهو ما دعا الشركات إلى تحذير وزير الطاقة إد ميليباند، من التغيرات المخيفة للمستثمرين، والتي قد تقوض خطة تدشين نظام طاقة نظيفة في البلاد بحلول عام 2030. دافعو الفواتير لا تدفع الحكومة أو الشركات تكلفة ما يسمى بنظام "التوازن" في شبكة الكهرباء في بريطانيا، لكن تخرج من جيوب المواطنين ونشاط الأعمال، عبر فواتير الكهرباء. والنبأ السيئ أن زيادة الاعتماد على مزارع طاقة الرياح والطاقة الشمسية غير القابلة للتنبؤ في كمية التوليد، أدت إلى ارتفاع التكلفة. ويؤدي عدم القدرة على التنبؤ إلى وجود مواقع ذات معدلات توليد وفيرة في منطقة مثل إسكتلندا، لكن لا يمكن إرسالها إلى جنوب البلاد لتلبية الطلب البالغ أعلى مستوياته؛ ما يجبر مشغلي الشبكة على تشغيل محطات الغاز الأقرب إلى المدن. غير أن أصحاب شركات طاقة الرياح أكدوا أن هذا النظام حافظ على استقرار شبكة الكهرباء في بريطانيا، وأن مدفوعات تقييد طاقة الرياح ستقل مع مرور الوقت، ومع اكتمال تحديثات الشبكة التي تبلغ تكلفتها مليارات الجنيهات الإسترلينية. طاقة الرياح في بريطانيا ويطالب منتقدو نظام سوق الطاقة في المملكة المتحدة بتعديل النظام الحالي؛ لأنه يكبّد المواطنين من دافعي فواتير الطاقة مليارات الجنيهات سنويًا؛ لذلك دعمت منظمة "براتين ريماد" وآخرون مثل شركة "أوكتوبوس إنرجي"، استبدال نظام التسعير الوطني الحالي والاعتماد على تسعير إقليمي، وفق مقترح حكومي. وتطبيق هذه الدعوة يعني أن المناطق المختلفة في البلاد تدفع أسعارًا مختلفة للكهرباء، بناءً على العرض والطلب المحليين. وسيدفع سكان المناطق القريبة من مشروعات الطاقة المتجددة مبالغ أقل مقابل الطاقة، في حين ستواجه المناطق التي تعاني ندرة الطاقة، مثل الجنوب، خطر دفع مبالغ أكبر. إلا أن مستثمري طاقة الرياح يعارضون هذه المقترحات؛ زاعمين أنها ستقلص استثمارات الطاقة المتجددة. وقال متحدث باسم شركة الطاقة الإسكتلندية: "إننا نبني مزارع الرياح لتستمر في العمل دون توقف، ونحن جزء صغير من خطط استثمار 75 مليار جنيه إسترليني في نظام النقل بالمملكة المتحدة، وهو ما يؤدي إلى توسيع وتطوير الشبكة؛ ما يساعد على توزيع كل الكهرباء المولدة على جميع أنحاء البلاد، ويخفض تكاليف قيود تشغيل توربينات الرياح إلى 5 مليارات جنيه إسترليني سنويًا". يدفع عدم تطوير شبكة الكهرباء في بريطانيا لاستيعاب قدرة التوليد من طاقة الرياح، إلى رفع التكلفة على فواتير الطاقة، وصب الأرباح في جيوب شركات المالكة لمزارع الرياح. وتضطر الحكومة لوقف استقبال طاقة مزارع الرياح عند حدود معينة؛ تعادل أقصى قدرة يمكن تحملها، والاستعانة بشركات توليد الكهرباء بالغاز، التي تناسب مع طريقة عمل الشبكة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُنفقت العام الماضي (2024)، نحو 400 مليون جنيه إسترليني (528 مليون دولار أميركي)، فيما يسمى بعملية "التقليص"، وهي تعني إخبار المسؤولين بتوربينات الرياح بالتوقف؛ لأن شبكة الكهرباء في بريطانيا لديها تخمة طاقة ولا تستطيع استيعاب قدرات جديدة. شبكة الكهرباء في بريطانيا غير مطورة أشار تحليل حديث إلى أن شركات مزارع الرياح حققت أرباحًا كبيرة العام الماضي جراء قطع الكهرباء في المملكة المتحدة بسبب عدم استيعاب الشبكة في البلاد للطاقة الزائدة. ورصد التحليل أرباح عدد كبير من الشركات، مثل: "إس إس إي" التي بلغت أرباحها 139 مليون جنيه إسترليني و"أوشن ويند" 92 مليون جنيه إسترليني و"إي دي إف" الفرنسية 25 مليون جنيه إسترليني و"سكويتش باور" المملوكة لشركة "إيبردرولا" الإسبانية 13 مليون جنيه إسترليني. شبكة الكهرباء في المملكة المتحدة شبكة الكهرباء في بريطانيا - الصورة من نيو سيفيل إنجنييرينغ كما حققت شركة إس إس إي 179 مليون جنيه إسترليني إضافية من توفير محطات توليد طاقة بديلة، عند الاضطرار إلى وقف توربينات مزارع الرياح. بينما حققت شركة "يونيبر" الألمانية 131 مليون جنيه إسترليني، وشركتا "في بي آي" و"إنترجن" التابعتان لمجموعة "فيتول" 89 مليون جنيه إسترليني و88 مليون جنيه إسترليني على التوالي. ويأتي ذلك وسط جدل هائل حول مقترحات حكومية للتحول من نظام تسعير كهرباء في المملكة المتحدة وطني إلى إقليمي؛ ما سيؤدي إلى إلغاء تلك المدفوعات لشركات مزارع الرياح. وهو ما دعا الشركات إلى تحذير وزير الطاقة إد ميليباند، من التغيرات المخيفة للمستثمرين، والتي قد تقوض خطة تدشين نظام طاقة نظيفة في البلاد بحلول عام 2030. دافعو الفواتير لا تدفع الحكومة أو الشركات تكلفة ما يسمى بنظام "التوازن" في شبكة الكهرباء في بريطانيا، لكن تخرج من جيوب المواطنين ونشاط الأعمال، عبر فواتير الكهرباء. والنبأ السيئ أن زيادة الاعتماد على مزارع طاقة الرياح والطاقة الشمسية غير القابلة للتنبؤ في كمية التوليد، أدت إلى ارتفاع التكلفة. ويؤدي عدم القدرة على التنبؤ إلى وجود مواقع ذات معدلات توليد وفيرة في منطقة مثل إسكتلندا، لكن لا يمكن إرسالها إلى جنوب البلاد لتلبية الطلب البالغ أعلى مستوياته؛ ما يجبر مشغلي الشبكة على تشغيل محطات الغاز الأقرب إلى المدن. غير أن أصحاب شركات طاقة الرياح أكدوا أن هذا النظام حافظ على استقرار شبكة الكهرباء في بريطانيا، وأن مدفوعات تقييد طاقة الرياح ستقل مع مرور الوقت، ومع اكتمال تحديثات الشبكة التي تبلغ تكلفتها مليارات الجنيهات الإسترلينية. طاقة الرياح في بريطانيا ويطالب منتقدو نظام سوق الطاقة في المملكة المتحدة بتعديل النظام الحالي؛ لأنه يكبّد المواطنين من دافعي فواتير الطاقة مليارات الجنيهات سنويًا؛ لذلك دعمت منظمة "براتين ريماد" وآخرون مثل شركة "أوكتوبوس إنرجي"، استبدال نظام التسعير الوطني الحالي والاعتماد على تسعير إقليمي، وفق مقترح حكومي. وتطبيق هذه الدعوة يعني أن المناطق المختلفة في البلاد تدفع أسعارًا مختلفة للكهرباء، بناءً على العرض والطلب المحليين. وسيدفع سكان المناطق القريبة من مشروعات الطاقة المتجددة مبالغ أقل مقابل الطاقة، في حين ستواجه المناطق التي تعاني ندرة الطاقة، مثل الجنوب، خطر دفع مبالغ أكبر. إلا أن مستثمري طاقة الرياح يعارضون هذه المقترحات؛ زاعمين أنها ستقلص استثمارات الطاقة المتجددة. وقال متحدث باسم شركة الطاقة الإسكتلندية: "إننا نبني مزارع الرياح لتستمر في العمل دون توقف، ونحن جزء صغير من خطط استثمار 75 مليار جنيه إسترليني في نظام النقل بالمملكة المتحدة، وهو ما يؤدي إلى توسيع وتطوير الشبكة؛ ما يساعد على توزيع كل الكهرباء المولدة على جميع أنحاء البلاد، ويخفض تكاليف قيود تشغيل توربينات الرياح إلى 5 مليارات جنيه إسترليني سنويًا". مصفاة بانياس تعود للعمل.. كيف تدعم قطاع الطاقة في سوريا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44864&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/politics/122857/%D9%85%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7/ Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT بعد توقف دام لنحو 4 أشهر منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، عادت قبل أيام مصفاة بانياس إلى العمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 95 ألف برميل يومياً، وفق ما أعلنت السلطات في سوريا، ما سيُشكل رافداً لقطاع الطاقة الذي تعرض للكثير من الأضرار خلال العقد الماضي، وانعكس على كافة مناحي الحياة في البلاد. وتُعد مصفاة بانياس التي أُنشئت عام 1974 واحدة من أبرز ركائز قطاع الطاقة في سوريا وشرياناً أساسياً في توليدها، نظراً لدورها الحيوي في تكرير النفط الخام وتوفير المشتقات النفطية الأساسية للسوق المحلية، ما جعلها ثاني أكبر مصفاة في البلاد بعد مصفاة حمص. وللمصفاة موقع استراتيجي إثر تموضعها في مدينة بانياس بمحافظة طرطوس على الساحل السوري، ما يجعلها قريبة من مرفأ النفط البحري، ويسهّل عمليات الاستيراد والتصدير، حيث لعبت الدوراً محورياً في دعم الاقتصاد الوطني، إذ حافظت على استمرارية تزويد السوق المحلية بالبنزين، المازوت، الغاز المنزلي، والزيوت. ومع اندلاع الحرب في سوريا، واجهت المصفاة سلسلة تحديات تقنية واقتصادية، شملت صعوبة تأمين قطع الغيار، وتأثّر خطوط الإمداد بفعل العقوبات الغربية، إلى جانب الأضرار الناجمة عن ضعف البنية التحتية. ورغم ذلك، استمرت المصفاة بالعمل، بوتيرة غير مستقرة، في محاولة للحفاظ على الحد الأدنى من أمن الطاقة في البلاد. خطوة في استقرار واقع الطاقة وكشف المتحدث باسم وزارة الطاقة السورية أحمد سليمان لـ"الشرق"، أن قدرة مصفاة بانياس الحالية على الإنتاج تُقدر بحوالي 95 ألف برميل يومياً، بينما كانت قدرتها الإنتاجية السابقة تتجاوز هذا الرقم بقليل. وأشار إلى أن إعادة تشغيل مصفاة بانياس تُعتبر خطوة مهمة لاستعادة الاستقرار في قطاع الطاقة، وستساهم في تلبية احتياجات السوق المحلية من المشتقات النفطية، ما يساعد على تخفيف الأعباء الاقتصادية ويعزز من قدرة الحكومة على توفير الطاقة. وأوضح سليمان أن مصفاة بانياس تعاني من تحديات كبيرة نتيجة قدم معداتها، لافتاً إلى أنه يتم التغلب على هذه التحديات من خلال إجراء الصيانات اللازمة للوحدات الإنتاجية ضمن الإمكانات المتاحة، حيث تحتاج المصفاة إلى إعادة تأهيل شاملة، لكن هذا الأمر يتطلب استثمارات في تحديث المعدات والبنية التحتية، وفق قوله. وأضاف: "تُعاني حقول النفط في سوريا من بعض الصعوبات في الإنتاج نتيجة إجراءات النظام السابق، ويجري وضع خطط لإعادة التأهيل". وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الطاقة السورية إلى أن الإنتاج الحالي من النفط محدود، ولا يتجاوز 10 آلاف برميل يومياً من الحقول الواقعة غرب الفرات، وقال إن دمج حقول النفط في الشمال الشرقي يسهم في زيادة الإنتاج والتخفيف من الاستيراد، ويتيح للحكومة إدارة الموارد النفطية، ما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني. بعد توقف دام لنحو 4 أشهر منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، عادت قبل أيام مصفاة بانياس إلى العمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 95 ألف برميل يومياً، وفق ما أعلنت السلطات في سوريا، ما سيُشكل رافداً لقطاع الطاقة الذي تعرض للكثير من الأضرار خلال العقد الماضي، وانعكس على كافة مناحي الحياة في البلاد. وتُعد مصفاة بانياس التي أُنشئت عام 1974 واحدة من أبرز ركائز قطاع الطاقة في سوريا وشرياناً أساسياً في توليدها، نظراً لدورها الحيوي في تكرير النفط الخام وتوفير المشتقات النفطية الأساسية للسوق المحلية، ما جعلها ثاني أكبر مصفاة في البلاد بعد مصفاة حمص. وللمصفاة موقع استراتيجي إثر تموضعها في مدينة بانياس بمحافظة طرطوس على الساحل السوري، ما يجعلها قريبة من مرفأ النفط البحري، ويسهّل عمليات الاستيراد والتصدير، حيث لعبت الدوراً محورياً في دعم الاقتصاد الوطني، إذ حافظت على استمرارية تزويد السوق المحلية بالبنزين، المازوت، الغاز المنزلي، والزيوت. ومع اندلاع الحرب في سوريا، واجهت المصفاة سلسلة تحديات تقنية واقتصادية، شملت صعوبة تأمين قطع الغيار، وتأثّر خطوط الإمداد بفعل العقوبات الغربية، إلى جانب الأضرار الناجمة عن ضعف البنية التحتية. ورغم ذلك، استمرت المصفاة بالعمل، بوتيرة غير مستقرة، في محاولة للحفاظ على الحد الأدنى من أمن الطاقة في البلاد. خطوة في استقرار واقع الطاقة وكشف المتحدث باسم وزارة الطاقة السورية أحمد سليمان لـ"الشرق"، أن قدرة مصفاة بانياس الحالية على الإنتاج تُقدر بحوالي 95 ألف برميل يومياً، بينما كانت قدرتها الإنتاجية السابقة تتجاوز هذا الرقم بقليل. وأشار إلى أن إعادة تشغيل مصفاة بانياس تُعتبر خطوة مهمة لاستعادة الاستقرار في قطاع الطاقة، وستساهم في تلبية احتياجات السوق المحلية من المشتقات النفطية، ما يساعد على تخفيف الأعباء الاقتصادية ويعزز من قدرة الحكومة على توفير الطاقة. وأوضح سليمان أن مصفاة بانياس تعاني من تحديات كبيرة نتيجة قدم معداتها، لافتاً إلى أنه يتم التغلب على هذه التحديات من خلال إجراء الصيانات اللازمة للوحدات الإنتاجية ضمن الإمكانات المتاحة، حيث تحتاج المصفاة إلى إعادة تأهيل شاملة، لكن هذا الأمر يتطلب استثمارات في تحديث المعدات والبنية التحتية، وفق قوله. وأضاف: "تُعاني حقول النفط في سوريا من بعض الصعوبات في الإنتاج نتيجة إجراءات النظام السابق، ويجري وضع خطط لإعادة التأهيل". وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الطاقة السورية إلى أن الإنتاج الحالي من النفط محدود، ولا يتجاوز 10 آلاف برميل يومياً من الحقول الواقعة غرب الفرات، وقال إن دمج حقول النفط في الشمال الشرقي يسهم في زيادة الإنتاج والتخفيف من الاستيراد، ويتيح للحكومة إدارة الموارد النفطية، ما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني. السعودية في الصدارة: اكتشافات الطاقة تُعيد تشكيل سوق النفط والغاز ...اليمن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44863&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9439147.html?title=%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA-%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84-%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2 Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT في خطوة نوعية تُعزز مكانة المملكة العربية السعودية كلاعب رئيسي في مجال النفط والغاز، أعلنت شركة أرامكو السعودية عن سلسلة اكتشافات نفطية وغازية مهمة. تأتي هذه الاكتشافات كدعامة اقتصادية وطنية تُساهم في فتح آفاق تنموية واسعة. الاكتشافات التي تُعيد تشكيل خارطة الطاقة كشفت أرامكو السعودية النقاب عن 14 موقعًا جديدًا للزيت العربي والغاز الطبيعي موزعة... مشاهدة السعودية في الصدارة اكتشافات الطاقة ت عيد تشكيل سوق النفط والغاز يذكر بـأن الموضوع التابع لـ السعودية في الصدارة اكتشافات الطاقة ت عيد تشكيل سوق النفط والغاز قد تم نشرة ومتواجد على المرصد برس وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، السعودية في الصدارة: اكتشافات الطاقة تُعيد تشكيل سوق النفط والغاز. في خطوة نوعية تُعزز مكانة المملكة العربية السعودية كلاعب رئيسي في مجال النفط والغاز، أعلنت شركة أرامكو السعودية عن سلسلة اكتشافات نفطية وغازية مهمة. تأتي هذه الاكتشافات كدعامة اقتصادية وطنية تُساهم في فتح آفاق تنموية واسعة. الاكتشافات التي تُعيد تشكيل خارطة الطاقة كشفت أرامكو السعودية النقاب عن 14 موقعًا جديدًا للزيت العربي والغاز الطبيعي موزعة... مشاهدة السعودية في الصدارة اكتشافات الطاقة ت عيد تشكيل سوق النفط والغاز يذكر بـأن الموضوع التابع لـ السعودية في الصدارة اكتشافات الطاقة ت عيد تشكيل سوق النفط والغاز قد تم نشرة ومتواجد على المرصد برس وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، السعودية في الصدارة: اكتشافات الطاقة تُعيد تشكيل سوق النفط والغاز. الطاقة المتجددة في أستراليا تحصد تمويلًا من 7 مصارف.. بـ475 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44862&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/15/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B5%D8%AF-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A/ Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT نجحت شركة أسين أستراليا Acen في تأمين تمويل من 7 مصارف محلية ودولية، لزيادة قدرة مشروعات الطاقة المتجددة في البلاد، التي تشمل أصولًا هي الأكبر من محطات الطاقة شمسية وبطاريات التخزين، إضافة إلى مشروعات طاقة الرياح. ويبلغ حجم التمويل الذي تحصل عليه الشركة، التي تتخذ من الفلبين مقرًا لها، 750 مليون دولار أسترالي (474.7 مليون دولار أميركي)، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتستهدف الشركة إضافة 13 غيغاواط من الطاقة المتجددة في أستراليا إلى قدرتها الإنتاجية الحالية، التي تزيد على 1000 ميغاواط من مشروعات قائمة وتحت الإنشاء. وكانت محطة الطاقة الشمسية "نيو إنغلاند" البالغة قدرتها 400 ميغاواط في مقاطعة نيو ساوثز ويلز، أول مشروعات الطاقة المتجددة الكبيرة للشركة في البلاد؛ إذ تستهدف رفع قدرتها في المرحلة الثانية إلى 720 ميغاواط. في حين تقترب من استكمال مشروع طاقة شمسية وسط نيوساوث ويلز. قالت شركة أسين أستراليا إن التمويل الذي ستحصل عليه لزيادة قدرتها الإنتاجية في البلاد، يأتي من مقرضين محليين ودوليين. وأضافت أن 3 من أكبر 4 مصارف أسترالية ستساعد في تمويل مشروع الطاقة الشمسية (ستوبو) البالغة قدرته 400 ميغاواط. كما بدأ العمل في إنشاءات مشروع بطارية تخزين الطاقة في نيو إنغلاند الذي تتراوح قدرته بين 200 و400 ميغاواط/ساعة. وفي مرحلة الإعداد للشركة قدرة تبلغ 936 ميغاواط من طاقة الرياح في مقاطعة نيو ساوث ويلز أيضًا، وكانت من أكبر 19 فائزة بأول برنامج استثماري للطاقة المتجددة للحكومة الفيدرالية. كما فازت باتفاقية اكتتاب تخزين طويل الأجل في نيو ساوث ويلز لمشروع فينيكس لتوليد الطاقة الكهرومائية. وكانت محطة الطاقة الشمسية التابعة للشركة في نيو إنغلاند، جزءًا من صفقة ثلاثية الأطراف، الأسبوع الماضي، مع واحدة من شركات التجزئة لبيع الكهرباء وهي "زين إنرجي" Zen Energy للمساعدة في تشغيل عمليات الساحل الشرقي لشركة "بوك أستراليا" Boc Australia، عملاقة الغاز الصناعي، بالطاقة المتجددة. مزرعة رياح في أستراليا ويمتد الاتفاق الثلاثي لـ10 سنوات، ووصفته شركة زين بأنه من أكبر اتفاقيات بيع الكهرباء بالتجزئة بين الولايات. وتستهدف الصفقة إحلال الطاقة المتجددة مكان أكثر من 45% من استهلاك "بوك أستراليا" للطاقة من شبكة الكهرباء في كوينزلاند ونيو ساوث ويلز وفيكتوريا. وتتطلع الشركة إلى بناء مشروع مزرعة الرياح روبن أيلاند بقدرة 900 ميغاواط في تسمانيا، لكنها لا تزال تنتظر موافقة مجلس الطاقة والبيئة والتخطيط، الذي اضطر إلى بدء مفاوضات، بعدما مواجهة معارضة شديدة في بعض الأحيان من دعاة حماية البيئة المحليين، إضافة إلى بعض الإجراءات القانونية. تمويل الطاقة المتجددة في أستراليا يرى مسؤولو الشركة أن التمويل الذي نجحت في الحصول عليه مؤخرًا لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا، يمثل أساسًا قويًا لمدة طويلة. وقال المدير الإداري ديفيد بولينغتون: "إن القروض التي ستحصل عليها الشركة ستمنحها قاعدة قوية لمحفظة الشركة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية المُضخة وتخزين البطاريات". وأضاف "أن القدرة على استقطاب شركاء ماليين من الدرجة الأولى تعزز مكانة الشركة بوصفها مطورًا ومالكًا ومشغلًا موثوقًا به للأصول على المدى الطويل، وتعكس إقبال المستثمرين المتزايد على البنية التحتية المتجددة عالية الجودة في أستراليا". وتحظى مشروعات الطاقة المتجددة بدعم؛ إذ قرّرت السلطات، الشهر الماضي، تقديم دعم من نوع جديد لنحو 65 من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، وعلى رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الكهرباء، ونقلها عبر الشبكة. إذ تحظى هذه المشروعات المُختارة بسرعة في إصدار الموافقات البيئية وإجراءات التقييم الحكومية، وفق اتفاق بين الحكومات الفيدرالية والمحلية. ووضعت أستراليا هدفًا لزيادة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030، وخفض الانبعاثات 43% تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وتشمل مؤسسات التمويل المشاركة في قرض أسيك أستراليا: مصارف "إيه إن زد" الدولي و"كومنولث بنك أوف أستراليا" و"ويستباك" و"سي تي بي سي بنك" و"دويتشه بنك" الألماني و"إتش إس بي سي" البريطاني، إضافة إلى مجموعة "سوميتومو ميتسوي بانكينج" المصرفية اليابانية. يُذكر أن أسين الفلبين، التابعة لمجموعة "أيالا"، عقدت شراكة مع شركة "أجينوموتو فلبينز"، لتحويل مصنع سيبو للعمل بنسبة 100% بالطاقة المتجددة، قبل أيام. نجحت شركة أسين أستراليا Acen في تأمين تمويل من 7 مصارف محلية ودولية، لزيادة قدرة مشروعات الطاقة المتجددة في البلاد، التي تشمل أصولًا هي الأكبر من محطات الطاقة شمسية وبطاريات التخزين، إضافة إلى مشروعات طاقة الرياح. ويبلغ حجم التمويل الذي تحصل عليه الشركة، التي تتخذ من الفلبين مقرًا لها، 750 مليون دولار أسترالي (474.7 مليون دولار أميركي)، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتستهدف الشركة إضافة 13 غيغاواط من الطاقة المتجددة في أستراليا إلى قدرتها الإنتاجية الحالية، التي تزيد على 1000 ميغاواط من مشروعات قائمة وتحت الإنشاء. وكانت محطة الطاقة الشمسية "نيو إنغلاند" البالغة قدرتها 400 ميغاواط في مقاطعة نيو ساوثز ويلز، أول مشروعات الطاقة المتجددة الكبيرة للشركة في البلاد؛ إذ تستهدف رفع قدرتها في المرحلة الثانية إلى 720 ميغاواط. في حين تقترب من استكمال مشروع طاقة شمسية وسط نيوساوث ويلز. قالت شركة أسين أستراليا إن التمويل الذي ستحصل عليه لزيادة قدرتها الإنتاجية في البلاد، يأتي من مقرضين محليين ودوليين. وأضافت أن 3 من أكبر 4 مصارف أسترالية ستساعد في تمويل مشروع الطاقة الشمسية (ستوبو) البالغة قدرته 400 ميغاواط. كما بدأ العمل في إنشاءات مشروع بطارية تخزين الطاقة في نيو إنغلاند الذي تتراوح قدرته بين 200 و400 ميغاواط/ساعة. وفي مرحلة الإعداد للشركة قدرة تبلغ 936 ميغاواط من طاقة الرياح في مقاطعة نيو ساوث ويلز أيضًا، وكانت من أكبر 19 فائزة بأول برنامج استثماري للطاقة المتجددة للحكومة الفيدرالية. كما فازت باتفاقية اكتتاب تخزين طويل الأجل في نيو ساوث ويلز لمشروع فينيكس لتوليد الطاقة الكهرومائية. وكانت محطة الطاقة الشمسية التابعة للشركة في نيو إنغلاند، جزءًا من صفقة ثلاثية الأطراف، الأسبوع الماضي، مع واحدة من شركات التجزئة لبيع الكهرباء وهي "زين إنرجي" Zen Energy للمساعدة في تشغيل عمليات الساحل الشرقي لشركة "بوك أستراليا" Boc Australia، عملاقة الغاز الصناعي، بالطاقة المتجددة. مزرعة رياح في أستراليا ويمتد الاتفاق الثلاثي لـ10 سنوات، ووصفته شركة زين بأنه من أكبر اتفاقيات بيع الكهرباء بالتجزئة بين الولايات. وتستهدف الصفقة إحلال الطاقة المتجددة مكان أكثر من 45% من استهلاك "بوك أستراليا" للطاقة من شبكة الكهرباء في كوينزلاند ونيو ساوث ويلز وفيكتوريا. وتتطلع الشركة إلى بناء مشروع مزرعة الرياح روبن أيلاند بقدرة 900 ميغاواط في تسمانيا، لكنها لا تزال تنتظر موافقة مجلس الطاقة والبيئة والتخطيط، الذي اضطر إلى بدء مفاوضات، بعدما مواجهة معارضة شديدة في بعض الأحيان من دعاة حماية البيئة المحليين، إضافة إلى بعض الإجراءات القانونية. تمويل الطاقة المتجددة في أستراليا يرى مسؤولو الشركة أن التمويل الذي نجحت في الحصول عليه مؤخرًا لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا، يمثل أساسًا قويًا لمدة طويلة. وقال المدير الإداري ديفيد بولينغتون: "إن القروض التي ستحصل عليها الشركة ستمنحها قاعدة قوية لمحفظة الشركة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية المُضخة وتخزين البطاريات". وأضاف "أن القدرة على استقطاب شركاء ماليين من الدرجة الأولى تعزز مكانة الشركة بوصفها مطورًا ومالكًا ومشغلًا موثوقًا به للأصول على المدى الطويل، وتعكس إقبال المستثمرين المتزايد على البنية التحتية المتجددة عالية الجودة في أستراليا". وتحظى مشروعات الطاقة المتجددة بدعم؛ إذ قرّرت السلطات، الشهر الماضي، تقديم دعم من نوع جديد لنحو 65 من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، وعلى رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الكهرباء، ونقلها عبر الشبكة. إذ تحظى هذه المشروعات المُختارة بسرعة في إصدار الموافقات البيئية وإجراءات التقييم الحكومية، وفق اتفاق بين الحكومات الفيدرالية والمحلية. ووضعت أستراليا هدفًا لزيادة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030، وخفض الانبعاثات 43% تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وتشمل مؤسسات التمويل المشاركة في قرض أسيك أستراليا: مصارف "إيه إن زد" الدولي و"كومنولث بنك أوف أستراليا" و"ويستباك" و"سي تي بي سي بنك" و"دويتشه بنك" الألماني و"إتش إس بي سي" البريطاني، إضافة إلى مجموعة "سوميتومو ميتسوي بانكينج" المصرفية اليابانية. يُذكر أن أسين الفلبين، التابعة لمجموعة "أيالا"، عقدت شراكة مع شركة "أجينوموتو فلبينز"، لتحويل مصنع سيبو للعمل بنسبة 100% بالطاقة المتجددة، قبل أيام. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جاهزة لبدء الإنتاج http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44861&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/16/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF-2/ Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT أصبحت أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جاهزة لبدء الإنتاج بعد تسليم أحد أهم مكوناتها من قِبل الصين؛ ليكتمل المشروع المعروف باسم "الشمس الاصطناعية". ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أكملت الصين شحن المجموعة النهائية من مكونات وحدة تغذية ناظم التبريد للفائف التصحيح إلى موقع المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) في جنوب فرنسا. وقد طوّر معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم (ASIPP) بنجاح تطوير جميع المكونات الضخمة اللازمة لنظام التغذية المغناطيسي في "إيتير". وأكد المعهد أن جميع المكونات الرئيسة لنظام التغذية المغناطيسي، الذي يوصف بـ"شريان الحياة" للمفاعل، أصبحت مكتملة وجاهزة. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعد وحدة تغذية ناظم التبريد للفائف التصحيح هي أهم وأكبر مكونات نظام التغذية المغناطيسي في أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم، وهو المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) في جنوب فرنسا. ويتكوّن هذا النظام من 9 مجموعات مبنية على شكل هياكل نصف دائرية، يبلغ قطرها 15 مترًا (49 قدمًا) وارتفاعها 3 أمتار (9.8 قدمًا). وأوضح نائب مدير معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، لو كون، أن نظام التغذية المغناطيسي يُعد جزءًا أساسيًا من "إيتير"، إذ يُوفّر جميع الطاقة ووسائل التبريد لمغناطيسات مفاعل الاندماج، ويُرسل إشارات التحكم الحرجة، ويعمل أيضًا بوصفه قناة تفريغ، لإطلاق الطاقة المغناطيسية المخزنة بأمان. ويُمول "إيتير" بصفة مشتركة من قِبل الاتحاد الأوروبي، والصين، والولايات المتحدة، واليابان، وجمهورية كوريا، والهند، وروسيا، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم تسليم معدات المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) - الصورة من الموقع الرسمي لمعهد فيزياء البلازما وشدد نائب مدير المعهد، لو كون، على أن هذا النظام، الذي طُوّر واختُبر بصورة مستقلة من قِبل معهد فيزياء البلازما، يُمثّل أكثر حزم مشتريات "إيتير" من الصين تعقيدًا حتى الآن، إذ يتألّف من 31 مجموعة ويزن نحو 1600 طن. ومن جانبه، أكد نائب رئيس معاهد خفي للعلوم الفيزيائية، مدير معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، سونغ يونتاو، أن المعهد أقام على مدى العقدَيْن الماضيَيْن علاقات تعاونية قوية مع أكثر من 140 مؤسسة بحثية في أكثر من 50 دولة، ما ساعد العديد من الدول الناشئة على تطوير برامجها البحثية وبنيتها التحتية في مجال الاندماج. المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي يُعدّ المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، المعروف أيضًا باسم "الشمس الاصطناعية"، أحد أهم مشروعات البحث العلمي. ويعود هذا اللقب إلى قدرته على إنتاج طاقة نظيفة وخالية من الكربون، مثل الشمس، من خلال انبعاث الضوء والحرارة عن طريق تفاعلات الاندماج بمجرد بدء تشغيله. وقد بدأ مشروع المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، بوصفه جهدًا تعاونيًا يضم 7 شركاء: الولايات المتحدة، وروسيا، وكوريا الجنوبية، واليابان، والصين، والهند، والاتحاد الأوروبي؛ وتُقدّر تكلفته بأكثر من 25 مليار دولار. وعلى عكس الانشطار النووي المستعمل في المفاعلات النووية الحالية، لا يُنتج الاندماج النووي نفايات مشعة طويلة الأمد، ولا يطلق أي غازات دفيئة. كما أنه يُقلل من مخاطر الحوادث الكارثية بصورة كبيرة، ما يجعله مسارًا أكثر أمانًا للطاقة النظيفة. ويجري حاليًا بناء المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في كاداراش بجنوب فرنسا، وهو جاهز لإنتاج أول بلازما في السنوات المقبلة. ومن المحتمل أن يكون المفاعل أول محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم واسعة النطاق، قادرة على إنتاج كهرباء تفوق ما يتطلبه بدء تفاعل الاندماج، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جانب من حفل تسليم معدات المفاعل النووي الحراري التجريبي - الصورة من الموقع الرسمي لمعهد فيزياء البلازما الدولي (إيتير) إنجاز جديد لمفاعل الاندماج النووي الصيني تُجرى حاليًا في الصين تجربة مماثلة لـ"الشمس الاصطناعية"؛ فقد حطّم مفاعل الاندماج النووي الصيني التجريبي المتقدم فائق التوصيل توكاماك (إيست)، رقمه القياسي مؤخرًا بعد الحفاظ على تشغيل بلازما عالية الاحتواء لمدة 1066 ثانية في يناير/كانون الثاني الماضي. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعدّ مدة الـ1000 ثانية خطوةً أساسيةً في أبحاث الاندماج. وقد تجاوز هذا الإنجاز، الذي حققه معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، الرقم القياسي العالمي السابق البالغ 403 ثوانٍ، الذي حققه أيضًا مفاعل "إيست" في عام 2023. والهدف النهائي لتطوير شمس اصطناعية هو محاكاة عمليات الاندماج النووي التي تحدث في الشمس، لتزويد البشر بطاقة نظيفة غير محدودة وتمكين استكشاف الفضاء، بحسب ما نقلته منصة "غلوبال تايمز" (Global Times). وقال مدير معهد فيزياء البلازما، سونغ يونتاو: "تحتاج تفاعلات الاندماج إلى الوصول لآلاف الثواني للحفاظ على استمراريتها.. يمثّل هذا الرقم القياسي الأخير المرة الأولى التي تحاكي فيها البشرية الظروف اللازمة لتشغيل مفاعلات الاندماج في بيئة تجريبية". ووفقًا لخريطة الطريق الصينية للاندماج النووي بالاحتواء المغناطيسي، تهدف البلاد إلى بناء أول محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم. أصبحت أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جاهزة لبدء الإنتاج بعد تسليم أحد أهم مكوناتها من قِبل الصين؛ ليكتمل المشروع المعروف باسم "الشمس الاصطناعية". ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أكملت الصين شحن المجموعة النهائية من مكونات وحدة تغذية ناظم التبريد للفائف التصحيح إلى موقع المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) في جنوب فرنسا. وقد طوّر معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم (ASIPP) بنجاح تطوير جميع المكونات الضخمة اللازمة لنظام التغذية المغناطيسي في "إيتير". وأكد المعهد أن جميع المكونات الرئيسة لنظام التغذية المغناطيسي، الذي يوصف بـ"شريان الحياة" للمفاعل، أصبحت مكتملة وجاهزة. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعد وحدة تغذية ناظم التبريد للفائف التصحيح هي أهم وأكبر مكونات نظام التغذية المغناطيسي في أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم، وهو المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) في جنوب فرنسا. ويتكوّن هذا النظام من 9 مجموعات مبنية على شكل هياكل نصف دائرية، يبلغ قطرها 15 مترًا (49 قدمًا) وارتفاعها 3 أمتار (9.8 قدمًا). وأوضح نائب مدير معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، لو كون، أن نظام التغذية المغناطيسي يُعد جزءًا أساسيًا من "إيتير"، إذ يُوفّر جميع الطاقة ووسائل التبريد لمغناطيسات مفاعل الاندماج، ويُرسل إشارات التحكم الحرجة، ويعمل أيضًا بوصفه قناة تفريغ، لإطلاق الطاقة المغناطيسية المخزنة بأمان. ويُمول "إيتير" بصفة مشتركة من قِبل الاتحاد الأوروبي، والصين، والولايات المتحدة، واليابان، وجمهورية كوريا، والهند، وروسيا، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم تسليم معدات المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) - الصورة من الموقع الرسمي لمعهد فيزياء البلازما وشدد نائب مدير المعهد، لو كون، على أن هذا النظام، الذي طُوّر واختُبر بصورة مستقلة من قِبل معهد فيزياء البلازما، يُمثّل أكثر حزم مشتريات "إيتير" من الصين تعقيدًا حتى الآن، إذ يتألّف من 31 مجموعة ويزن نحو 1600 طن. ومن جانبه، أكد نائب رئيس معاهد خفي للعلوم الفيزيائية، مدير معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، سونغ يونتاو، أن المعهد أقام على مدى العقدَيْن الماضيَيْن علاقات تعاونية قوية مع أكثر من 140 مؤسسة بحثية في أكثر من 50 دولة، ما ساعد العديد من الدول الناشئة على تطوير برامجها البحثية وبنيتها التحتية في مجال الاندماج. المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي يُعدّ المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، المعروف أيضًا باسم "الشمس الاصطناعية"، أحد أهم مشروعات البحث العلمي. ويعود هذا اللقب إلى قدرته على إنتاج طاقة نظيفة وخالية من الكربون، مثل الشمس، من خلال انبعاث الضوء والحرارة عن طريق تفاعلات الاندماج بمجرد بدء تشغيله. وقد بدأ مشروع المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، بوصفه جهدًا تعاونيًا يضم 7 شركاء: الولايات المتحدة، وروسيا، وكوريا الجنوبية، واليابان، والصين، والهند، والاتحاد الأوروبي؛ وتُقدّر تكلفته بأكثر من 25 مليار دولار. وعلى عكس الانشطار النووي المستعمل في المفاعلات النووية الحالية، لا يُنتج الاندماج النووي نفايات مشعة طويلة الأمد، ولا يطلق أي غازات دفيئة. كما أنه يُقلل من مخاطر الحوادث الكارثية بصورة كبيرة، ما يجعله مسارًا أكثر أمانًا للطاقة النظيفة. ويجري حاليًا بناء المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في كاداراش بجنوب فرنسا، وهو جاهز لإنتاج أول بلازما في السنوات المقبلة. ومن المحتمل أن يكون المفاعل أول محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم واسعة النطاق، قادرة على إنتاج كهرباء تفوق ما يتطلبه بدء تفاعل الاندماج، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جانب من حفل تسليم معدات المفاعل النووي الحراري التجريبي - الصورة من الموقع الرسمي لمعهد فيزياء البلازما الدولي (إيتير) إنجاز جديد لمفاعل الاندماج النووي الصيني تُجرى حاليًا في الصين تجربة مماثلة لـ"الشمس الاصطناعية"؛ فقد حطّم مفاعل الاندماج النووي الصيني التجريبي المتقدم فائق التوصيل توكاماك (إيست)، رقمه القياسي مؤخرًا بعد الحفاظ على تشغيل بلازما عالية الاحتواء لمدة 1066 ثانية في يناير/كانون الثاني الماضي. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعدّ مدة الـ1000 ثانية خطوةً أساسيةً في أبحاث الاندماج. وقد تجاوز هذا الإنجاز، الذي حققه معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، الرقم القياسي العالمي السابق البالغ 403 ثوانٍ، الذي حققه أيضًا مفاعل "إيست" في عام 2023. والهدف النهائي لتطوير شمس اصطناعية هو محاكاة عمليات الاندماج النووي التي تحدث في الشمس، لتزويد البشر بطاقة نظيفة غير محدودة وتمكين استكشاف الفضاء، بحسب ما نقلته منصة "غلوبال تايمز" (Global Times). وقال مدير معهد فيزياء البلازما، سونغ يونتاو: "تحتاج تفاعلات الاندماج إلى الوصول لآلاف الثواني للحفاظ على استمراريتها.. يمثّل هذا الرقم القياسي الأخير المرة الأولى التي تحاكي فيها البشرية الظروف اللازمة لتشغيل مفاعلات الاندماج في بيئة تجريبية". ووفقًا لخريطة الطريق الصينية للاندماج النووي بالاحتواء المغناطيسي، تهدف البلاد إلى بناء أول محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم. مزرعة رياح أميركية تشهد حادثًا مأساويًا.. ما القصة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44860&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/15/%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D9%8B%D8%A7-%D9%85%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D9%88%D9%8A/ Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT شهدت مزرعة رياح أميركية حادثًا مأساويًا لمراهق عمره 19 عامًا، إذ سقط من أعلى أحد التوربينات ليفارق الحياة على الفور. ووقع الحادث داخل مزرعة قريبة من مدينة ميديسن بو في جنوب شرقي ولاية وايومنغ الأميركية، بحسب آخر تطورات الحادث لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتلك ليست الوفاة الأولى داخل مزارع الرياح عالميًا؛ فقد شهدت الولايات المتحدة حوادث عديدة، مثل وقوع واحدة داخل مزرعة تابعة لشركة أورستد الدنماركية، وأخرى في الصين أسفرت عن مصرع 5 أشخاص. كما لم تنجُ الطيور النادرة والحيتان من توربينات الرياح، في حين تُطرح علامات استفهام حول دور مشغلي المزارع لحماية التنوع البيئي إلى جانب توليد الكهرباء من مصادر خالية من الانبعاثات. حادث في مزرعة رياح أميركية سقط العامل الفني ليام كوب يوم الأربعاء الماضي (9 أبريل/نيسان 2025) في أثناء العمل على أحد توربينات مزرعة رياح في الولايات المتحدة. وإلى الآن لم ترد أنباء عن تحرك الشركة المطورة أو السلطات المحلية لفتح تحقيق رسمي لمعرفة ملابسات الحادث. وبحسب مقربين من المُتوفى، كان "كوب" مهتمًا بطريقة عمل الأشياء، وبدأ عمله في المزرعة بعد عام من تخرجه في مدرسة دوغلاس الثانوية خلال (2024) الماضي. وقبل ذلك، عمل في شركة الروبوتات الألمانية "كوكا" (Kuka)، وفق المعلومات المنشورة على منصة "لينكد إن". مزرعة الرياح ميديسن بو مزرعة الرياح ميديسن بو- الصورة من موقع شركة "سكاي لاين رينيوابلز" تملك مزرعة الرياح بقدرة 6 ميغاواط شركة "سكاي لاين رينيوابلز" (Skyline Renewables) بعد الاستحواذ عليها في عام 2019. وتتألّف المزرعة من 9 توربينات رياح من صنع شركة فيستاس الدنماركية (Vestas). وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمزرعة إحدى أوائل مزارع الرياح المعاد تجديدها في الولايات المتحدة. ضحايا مزارع الرياح في 2025 شهدت مزرعة رياح صينية في الأول من أبريل/نيسان الجاري وفاة 5 عمال في أثناء تركيب توربينات. وقع الحادث بسبب انهيار المنصة التي كان يقف عليها العمال لتركيب برج أسمنتي داخل مزرعة رياح بقدرة 150 ميغاواط في مقاطعة أنهوي شرق الصين. وفي مارس/آذار (2025)، سُحق رجل حتى الموت داخل توربين رياح من صنع شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" (GE Vernova). وقع الحادث داخل إحدى أكبر مزارع الرياح البرية في أوروبا "ماركبيغدن" (Markbygden) في السويد بقدرة 650 ميغاواط. كما سحق توربين رياح من إنتاج شركة فيستاس رجلًا حتى الموت داخل مزرعة رياح أسترالية "غولدن بلينس" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا في نوفمبر/تشرين الثاني (2024). وفي 22 فبراير/شباط (2025)، لقي عاملان مصرعهما داخل مزرعة رياح أميركية تطورها شركة أورستد الدنماركية (Orsted) وقع الحادث داخل مزرعة الرياح "بلام كريك" (Plum Creek) بقدرة 230 ميغاواط في مدينة صغيرة بولاية نبراسكا. على صعيد متصل، أمر القضاء بإغلاق مزرعة رياح فرنسية، لتسببها في نفوق طائر العقاب الذهبي النادر. كما قضت في أبريل/نيسان الجاري (2025) بتغريم الشركة المطورة ومسؤوليها ما يصل إلى 280 ألف يورو (316.9 ألف دولار أميركي). جاء ذلك بعد أيام من قرار آخر من إدانة شركة "إي دي إف" في فرنسا ووقف تشغيل مزرعة رياح 4 أشهر وغرامة 4 ملايين يورو بعد التسبب في نفوق 160 من الطيور الخاضعة للحماية. شهدت مزرعة رياح أميركية حادثًا مأساويًا لمراهق عمره 19 عامًا، إذ سقط من أعلى أحد التوربينات ليفارق الحياة على الفور. ووقع الحادث داخل مزرعة قريبة من مدينة ميديسن بو في جنوب شرقي ولاية وايومنغ الأميركية، بحسب آخر تطورات الحادث لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتلك ليست الوفاة الأولى داخل مزارع الرياح عالميًا؛ فقد شهدت الولايات المتحدة حوادث عديدة، مثل وقوع واحدة داخل مزرعة تابعة لشركة أورستد الدنماركية، وأخرى في الصين أسفرت عن مصرع 5 أشخاص. كما لم تنجُ الطيور النادرة والحيتان من توربينات الرياح، في حين تُطرح علامات استفهام حول دور مشغلي المزارع لحماية التنوع البيئي إلى جانب توليد الكهرباء من مصادر خالية من الانبعاثات. حادث في مزرعة رياح أميركية سقط العامل الفني ليام كوب يوم الأربعاء الماضي (9 أبريل/نيسان 2025) في أثناء العمل على أحد توربينات مزرعة رياح في الولايات المتحدة. وإلى الآن لم ترد أنباء عن تحرك الشركة المطورة أو السلطات المحلية لفتح تحقيق رسمي لمعرفة ملابسات الحادث. وبحسب مقربين من المُتوفى، كان "كوب" مهتمًا بطريقة عمل الأشياء، وبدأ عمله في المزرعة بعد عام من تخرجه في مدرسة دوغلاس الثانوية خلال (2024) الماضي. وقبل ذلك، عمل في شركة الروبوتات الألمانية "كوكا" (Kuka)، وفق المعلومات المنشورة على منصة "لينكد إن". مزرعة الرياح ميديسن بو مزرعة الرياح ميديسن بو- الصورة من موقع شركة "سكاي لاين رينيوابلز" تملك مزرعة الرياح بقدرة 6 ميغاواط شركة "سكاي لاين رينيوابلز" (Skyline Renewables) بعد الاستحواذ عليها في عام 2019. وتتألّف المزرعة من 9 توربينات رياح من صنع شركة فيستاس الدنماركية (Vestas). وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمزرعة إحدى أوائل مزارع الرياح المعاد تجديدها في الولايات المتحدة. ضحايا مزارع الرياح في 2025 شهدت مزرعة رياح صينية في الأول من أبريل/نيسان الجاري وفاة 5 عمال في أثناء تركيب توربينات. وقع الحادث بسبب انهيار المنصة التي كان يقف عليها العمال لتركيب برج أسمنتي داخل مزرعة رياح بقدرة 150 ميغاواط في مقاطعة أنهوي شرق الصين. وفي مارس/آذار (2025)، سُحق رجل حتى الموت داخل توربين رياح من صنع شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" (GE Vernova). وقع الحادث داخل إحدى أكبر مزارع الرياح البرية في أوروبا "ماركبيغدن" (Markbygden) في السويد بقدرة 650 ميغاواط. كما سحق توربين رياح من إنتاج شركة فيستاس رجلًا حتى الموت داخل مزرعة رياح أسترالية "غولدن بلينس" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا في نوفمبر/تشرين الثاني (2024). وفي 22 فبراير/شباط (2025)، لقي عاملان مصرعهما داخل مزرعة رياح أميركية تطورها شركة أورستد الدنماركية (Orsted) وقع الحادث داخل مزرعة الرياح "بلام كريك" (Plum Creek) بقدرة 230 ميغاواط في مدينة صغيرة بولاية نبراسكا. على صعيد متصل، أمر القضاء بإغلاق مزرعة رياح فرنسية، لتسببها في نفوق طائر العقاب الذهبي النادر. كما قضت في أبريل/نيسان الجاري (2025) بتغريم الشركة المطورة ومسؤوليها ما يصل إلى 280 ألف يورو (316.9 ألف دولار أميركي). جاء ذلك بعد أيام من قرار آخر من إدانة شركة "إي دي إف" في فرنسا ووقف تشغيل مزرعة رياح 4 أشهر وغرامة 4 ملايين يورو بعد التسبب في نفوق 160 من الطيور الخاضعة للحماية. الجزائر تطلق مشروعًا للتوسع في الطاقة المتجددة بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44859&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/04/14/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8B%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت الحكومة الجزائرية عن إطلاق مشروع "طاقاتي +" الممول بشكل مشترك من الاتحاد الأوروبي وألمانيا، والذي يهدف إلى تسريع وتيرة نشر الطاقة المتجددة وتطوير الهيدروجين الأخضر وتحسين استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات بالجزائر. ويمتد مشروع "طاقاتي +"، الذي يتم تنفيذه من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي "GIZ" بإشراف من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر حتى شهر مايو 2029. ويأتي "طاقاتي +" الممول من الاتحاد الأوروبي والوزارة الفيدرالية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية بقيمة 28 مليون يورو، كامتداد لمشروع "طاقاتي" الذي أطلق في ديسمبر 2022، وفق وكالة الأنباء الجزائرية. ويهدف المشروع إلى توسيع استخدام الطاقة المتجددة، وتطوير الهيدروجين الأخضر، وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات، حيث تتجسد هذه الأهداف عبر خمسة محاور عمل رئيسية. وتركز هذه المحاور على بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقة المتجددة، وتهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة، وتوفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر، ووضع قاعدة بيانات معلوماتية حول الإمكانات الوطنية لتطبيقات الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى توفير أدوات التخطيط والمتابعة لتحقيق اقتصاد الطاقة والتقليل من الانبعاثات. أعلنت الحكومة الجزائرية عن إطلاق مشروع "طاقاتي +" الممول بشكل مشترك من الاتحاد الأوروبي وألمانيا، والذي يهدف إلى تسريع وتيرة نشر الطاقة المتجددة وتطوير الهيدروجين الأخضر وتحسين استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات بالجزائر. ويمتد مشروع "طاقاتي +"، الذي يتم تنفيذه من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي "GIZ" بإشراف من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر حتى شهر مايو 2029. ويأتي "طاقاتي +" الممول من الاتحاد الأوروبي والوزارة الفيدرالية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية بقيمة 28 مليون يورو، كامتداد لمشروع "طاقاتي" الذي أطلق في ديسمبر 2022، وفق وكالة الأنباء الجزائرية. ويهدف المشروع إلى توسيع استخدام الطاقة المتجددة، وتطوير الهيدروجين الأخضر، وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات، حيث تتجسد هذه الأهداف عبر خمسة محاور عمل رئيسية. وتركز هذه المحاور على بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقة المتجددة، وتهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة، وتوفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر، ووضع قاعدة بيانات معلوماتية حول الإمكانات الوطنية لتطبيقات الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى توفير أدوات التخطيط والمتابعة لتحقيق اقتصاد الطاقة والتقليل من الانبعاثات. وزير التعليم العالي تفقد جامعة الكويت لمتابعة مبادرة «لنكن شركاء في توفير الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44858&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alraimedia.com/article/1724075/%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%B2%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%A8%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9 Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT الجلال: ترشيد استهلاك الطاقة في المؤسسات التعليمية جزء من التزام الكويت بتعزيز استدامة البيئة - الميلم توجه بتشكيل لجنة لوضع آليات ومعايير ترشيد الطاقة الكهربائية لمتابعة تطوير المبادرة أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي نادر الجلال على أهمية ترشيد استهلاك الطاقة في المؤسسات التعليمية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعتبر جزءًا من التزام دولة الكويت بتعزيز استدامة البيئة. وخلال تفقده جامعة الكويت برفقة مديرة الجامعة دينا الميلم، للوقوف على استعدادات الجامعة ومتابعة مبادراتها التي أطلقتها في عام 2024 بعنوان «لنكن شركاء في توفير الكهرباء»، لفت الجلال إلى ضرورة تكاتف الجهود لتعزيز الوعي البيئي بين الطلبة والمجتمع الأكاديمي. اطلع الوزير الجلال خلال الزيارة على استعدادات الجامعة للاستمرار في تطبيق المبادرة ورفع مستوى الترشيد الذي قارب معدل 15 %، بعد تأكيد الجامعة على أنها مستمرة حالياً في تطبيق نظام حفظ الطاقة في محطات التكييف بالإضافة إلى وضع اللمسات الأخيرة على دراسة إخراج بعض المباني من الخدمة ووضعها في نمط السبات خلال فترة الصيف وبما يتماشى مع انخفاض الأنشطة الأكاديمية والأعباء التدريسية التي تقل إلى النصف خلال الفصل الدراسي الصيفي، وبما لا يتعارض مع العملية التعليمية والبحثية والأمنية بالجامعة والذي من المتوقع أن يرفع نسبة الترشيد إلى 20 %. من جانبها أكدت مدير جامعة الكويت الدكتورة دينا مساعد الميلم التزام جامعة الكويت بتطبيق سياسات ترشيد استهلاك الطاقة، ووجهت بتشكيل لجنة لوضع آليات ومعايير ترشيد الطاقة الكهربائية لمتابعة تطوير المبادرة، مشيرة إلى أن الجامعة تعمل دائمًا على تحسين كفاءة الطاقة وتقليل الأحمال الكهربائية. الجلال: ترشيد استهلاك الطاقة في المؤسسات التعليمية جزء من التزام الكويت بتعزيز استدامة البيئة - الميلم توجه بتشكيل لجنة لوضع آليات ومعايير ترشيد الطاقة الكهربائية لمتابعة تطوير المبادرة أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي نادر الجلال على أهمية ترشيد استهلاك الطاقة في المؤسسات التعليمية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعتبر جزءًا من التزام دولة الكويت بتعزيز استدامة البيئة. وخلال تفقده جامعة الكويت برفقة مديرة الجامعة دينا الميلم، للوقوف على استعدادات الجامعة ومتابعة مبادراتها التي أطلقتها في عام 2024 بعنوان «لنكن شركاء في توفير الكهرباء»، لفت الجلال إلى ضرورة تكاتف الجهود لتعزيز الوعي البيئي بين الطلبة والمجتمع الأكاديمي. اطلع الوزير الجلال خلال الزيارة على استعدادات الجامعة للاستمرار في تطبيق المبادرة ورفع مستوى الترشيد الذي قارب معدل 15 %، بعد تأكيد الجامعة على أنها مستمرة حالياً في تطبيق نظام حفظ الطاقة في محطات التكييف بالإضافة إلى وضع اللمسات الأخيرة على دراسة إخراج بعض المباني من الخدمة ووضعها في نمط السبات خلال فترة الصيف وبما يتماشى مع انخفاض الأنشطة الأكاديمية والأعباء التدريسية التي تقل إلى النصف خلال الفصل الدراسي الصيفي، وبما لا يتعارض مع العملية التعليمية والبحثية والأمنية بالجامعة والذي من المتوقع أن يرفع نسبة الترشيد إلى 20 %. من جانبها أكدت مدير جامعة الكويت الدكتورة دينا مساعد الميلم التزام جامعة الكويت بتطبيق سياسات ترشيد استهلاك الطاقة، ووجهت بتشكيل لجنة لوضع آليات ومعايير ترشيد الطاقة الكهربائية لمتابعة تطوير المبادرة، مشيرة إلى أن الجامعة تعمل دائمًا على تحسين كفاءة الطاقة وتقليل الأحمال الكهربائية. افتتاح أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44857&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/14/%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%AD-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE/ Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT تُضيف أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية رقمًا مهمًا إلى معادلة التحول الأخضر، عبر تسريع جهود إزالة الانبعاثات في دول القارة، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربون. وافتُتِح المشروع المطوّر بوساطة شركة كونتور غلوبال (ContourGlobal) التابعة لشركة الاستثمار الأميركية كيه كيه آر (KKR) في تشيلي، وتحديدًا في شمال البلاد الذي يعاني أزمة كهرباء خلال الشهور الأخيرة. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يحوي مشروع محطة كويلاغوا (Quillagua) الذي يتألّف من 7 مراحل، محطة طاقة شمسية إلى جانب نظام بطارية تخزين كهرباء يستمر في العمل حتى 6 ساعات. ومن المقرر أن يلامس إجمالي سعة الكهرباء النظيفة التي يتيحها الموقعان معًا قرابة 1.3 تيراواط/ساعة سنويًا لصالح كونتور غلوبال، ومن المتوقع أن يدخل المشروع حيز التشغيل التجاري في غضون أسابيع. حل في الوقت المناسب يمثّل افتتاح أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية في بلدية ماريا إيلينا، بإقليم أنتوفاغاستا في تشيلي، حلًا واعدًا لأزمة الكهرباء المستفحِلة في البلد الكائن غرب القارة، التي أغرقت شمال البلاد في ظلام دامس نتيجة فشل خطوط الربط الكهربائي. ومن المتوقع أن تبدأ محطة كويلاغوا التشغيل التجاري قريبًا، بدعم من اتفاقية شراء الكهرباء، وتضم كويلاغوا محطة لتوليد الطاقة الشمسية سعة 221 ميغاواط، إلى جانب نظام بطارية لتخزين الكهرباء سعة 200 ميغاواط (1.2 غيغاواط/ساعة)، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت كونتور غلوبال، إن أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية تؤدي دورًا حاسمًا في إتاحة الكهرباء النظيفة للمنطقة. وكانت شركة كونتور غلوبال قد استحوذت على موقع فيكتور جارا (Víctor Jara)، لإقامة محطة الطاقة الشمسية، إلى جانب موقع لتخزين الكهرباء في إقليم تاراباكا شمال تشيلي، من شركة التطوير الإسبانية غرينرجي (Grenergy) في أواخر العام الماضي. وقالت كونتور غلوبال، إن محطة الطاقة الشمسية "فيكتور جارا" تحقّق تقدمًا بوتيرة سريعة، ومن المتوقع إنجازها خلال العام الجاري، أي قبل موعدها المحدد. وما إن يدخلا حيز التشغيل، ستُنتِج المحطة ونظام بطارية تخزين الكهرباء سعة كهرباء نظيفة قوامها نحو 1.3 تيراواط/ساعة سنويًا. نظام بطارية تخزين الكهرباء في مشروع كويلاغوا نظام بطارية تخزين الكهرباء في مشروع كويلاغوا – الصورة من موقع شركة "كونتور غلوبال" سوق الطاقة المتجددة في تشيلي تمثّل المبادرات النظيفة المذكورة دخول شركة كونتور غلوبال سوق الطاقة المتجددة في تشيلي؛ ما يدعم أهداف الطاقة المستدامة في البلاد، والمتمثلة في توليد 70% من إجمالي الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. وقال ناطق باسم كونتور غلوبال: "نشعر بالإعجاب والفخر لإطلاق محطة كويلاغوا، والمضي قدمًا في محطة الطاقة الشمسية فيكتور جارا؛ ما يُتيح كهرباء نظيفة وموثوقة إلى تشيلي، ويُسهم بمستقبل طاقة مستدام". من جهته، قال الرئيس التنفيذي العالمي لشركة كونتور غلوبال، أنطونيو كاميسيكرا: "نحن فخورون ببدء العمليات في كويلاغوا قبل أشهر من الموعد المحدد، وإتاحة الطاقة الشمسية في أثناء الليل، ومشاركة هذه اللحظة مع شركائنا والمجتمع والمؤسسات والسلطات المحلية" وتُعزز تلك المشروعات البنية التحتية للطاقة المتجددة في تشيلي؛ ما يضمن إمدادات طاقة مستقرة وموثوقة للمجتمعات المحلية، ويعزّز مصادر الطاقة الصديقة للبيئة. مراحل المشروع دخلت أول مرحلتين من أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية، التي هي جزء من مشروع عملاق يحمل اسم أواسيس دي أتاكاما (Oasis de Atacama) حيز التشغيل، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويتألّف المشروع الأيقوني من 7 مراحل؛ إذ استحوذت شركة كونتور غلوبال في نهاية العام الماضي على المراحل الـ3 الأولى، وهي: كويلاغوا 1، وكويلاغوا 2، وفيكتور جارا من شركة غرينرجي الإسبانية المستقلة لإنتاج الكهرباء، التي ما تزال تمتلك المراحل المتبقية من مشروع أواسيس دو أتاكاما. ويُتوقع تشغيل المرحلة الـ3 المتبقية المملوكة لشركة كونتور غلوبال، التي تتكوّن من 231 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية، و1.3 غيغاواط من سعة تخزين الكهرباء، خلال النصف الثاني من العام. وعلى غرار أول مرحلتين، تحقّق المرحلة الـ3 من المشروع تقدمًا في أعمال البناء، يفوق الخطة الأولية بعدة أشهر، وفقًا للشركة. وفي بداية عام 2025، جمعت شركة غرينرجي 324 مليون دولار أميركي، لتمويل المرحلة الـ4 من مشروع "أواسيس دي أتاكاما"، الذي يتألّف من 269 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية، و1.1 غيغاواط/ساعة من سعة تخزين الكهرباء، ومن المتوقع أن يبدأ تشغيله في عام 2026. وما إن يدخل حيز التشغيل بالكامل، سيتألّف "أواسيس دي أتاكاما" بأكمله من 2 غيغاواط من الطاقة الشمسية، و11 غيغاواط من سعة تخزين الكهرباء. تُضيف أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية رقمًا مهمًا إلى معادلة التحول الأخضر، عبر تسريع جهود إزالة الانبعاثات في دول القارة، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربون. وافتُتِح المشروع المطوّر بوساطة شركة كونتور غلوبال (ContourGlobal) التابعة لشركة الاستثمار الأميركية كيه كيه آر (KKR) في تشيلي، وتحديدًا في شمال البلاد الذي يعاني أزمة كهرباء خلال الشهور الأخيرة. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يحوي مشروع محطة كويلاغوا (Quillagua) الذي يتألّف من 7 مراحل، محطة طاقة شمسية إلى جانب نظام بطارية تخزين كهرباء يستمر في العمل حتى 6 ساعات. ومن المقرر أن يلامس إجمالي سعة الكهرباء النظيفة التي يتيحها الموقعان معًا قرابة 1.3 تيراواط/ساعة سنويًا لصالح كونتور غلوبال، ومن المتوقع أن يدخل المشروع حيز التشغيل التجاري في غضون أسابيع. حل في الوقت المناسب يمثّل افتتاح أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية في بلدية ماريا إيلينا، بإقليم أنتوفاغاستا في تشيلي، حلًا واعدًا لأزمة الكهرباء المستفحِلة في البلد الكائن غرب القارة، التي أغرقت شمال البلاد في ظلام دامس نتيجة فشل خطوط الربط الكهربائي. ومن المتوقع أن تبدأ محطة كويلاغوا التشغيل التجاري قريبًا، بدعم من اتفاقية شراء الكهرباء، وتضم كويلاغوا محطة لتوليد الطاقة الشمسية سعة 221 ميغاواط، إلى جانب نظام بطارية لتخزين الكهرباء سعة 200 ميغاواط (1.2 غيغاواط/ساعة)، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت كونتور غلوبال، إن أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية تؤدي دورًا حاسمًا في إتاحة الكهرباء النظيفة للمنطقة. وكانت شركة كونتور غلوبال قد استحوذت على موقع فيكتور جارا (Víctor Jara)، لإقامة محطة الطاقة الشمسية، إلى جانب موقع لتخزين الكهرباء في إقليم تاراباكا شمال تشيلي، من شركة التطوير الإسبانية غرينرجي (Grenergy) في أواخر العام الماضي. وقالت كونتور غلوبال، إن محطة الطاقة الشمسية "فيكتور جارا" تحقّق تقدمًا بوتيرة سريعة، ومن المتوقع إنجازها خلال العام الجاري، أي قبل موعدها المحدد. وما إن يدخلا حيز التشغيل، ستُنتِج المحطة ونظام بطارية تخزين الكهرباء سعة كهرباء نظيفة قوامها نحو 1.3 تيراواط/ساعة سنويًا. نظام بطارية تخزين الكهرباء في مشروع كويلاغوا نظام بطارية تخزين الكهرباء في مشروع كويلاغوا – الصورة من موقع شركة "كونتور غلوبال" سوق الطاقة المتجددة في تشيلي تمثّل المبادرات النظيفة المذكورة دخول شركة كونتور غلوبال سوق الطاقة المتجددة في تشيلي؛ ما يدعم أهداف الطاقة المستدامة في البلاد، والمتمثلة في توليد 70% من إجمالي الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. وقال ناطق باسم كونتور غلوبال: "نشعر بالإعجاب والفخر لإطلاق محطة كويلاغوا، والمضي قدمًا في محطة الطاقة الشمسية فيكتور جارا؛ ما يُتيح كهرباء نظيفة وموثوقة إلى تشيلي، ويُسهم بمستقبل طاقة مستدام". من جهته، قال الرئيس التنفيذي العالمي لشركة كونتور غلوبال، أنطونيو كاميسيكرا: "نحن فخورون ببدء العمليات في كويلاغوا قبل أشهر من الموعد المحدد، وإتاحة الطاقة الشمسية في أثناء الليل، ومشاركة هذه اللحظة مع شركائنا والمجتمع والمؤسسات والسلطات المحلية" وتُعزز تلك المشروعات البنية التحتية للطاقة المتجددة في تشيلي؛ ما يضمن إمدادات طاقة مستقرة وموثوقة للمجتمعات المحلية، ويعزّز مصادر الطاقة الصديقة للبيئة. مراحل المشروع دخلت أول مرحلتين من أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية، التي هي جزء من مشروع عملاق يحمل اسم أواسيس دي أتاكاما (Oasis de Atacama) حيز التشغيل، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويتألّف المشروع الأيقوني من 7 مراحل؛ إذ استحوذت شركة كونتور غلوبال في نهاية العام الماضي على المراحل الـ3 الأولى، وهي: كويلاغوا 1، وكويلاغوا 2، وفيكتور جارا من شركة غرينرجي الإسبانية المستقلة لإنتاج الكهرباء، التي ما تزال تمتلك المراحل المتبقية من مشروع أواسيس دو أتاكاما. ويُتوقع تشغيل المرحلة الـ3 المتبقية المملوكة لشركة كونتور غلوبال، التي تتكوّن من 231 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية، و1.3 غيغاواط من سعة تخزين الكهرباء، خلال النصف الثاني من العام. وعلى غرار أول مرحلتين، تحقّق المرحلة الـ3 من المشروع تقدمًا في أعمال البناء، يفوق الخطة الأولية بعدة أشهر، وفقًا للشركة. وفي بداية عام 2025، جمعت شركة غرينرجي 324 مليون دولار أميركي، لتمويل المرحلة الـ4 من مشروع "أواسيس دي أتاكاما"، الذي يتألّف من 269 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية، و1.1 غيغاواط/ساعة من سعة تخزين الكهرباء، ومن المتوقع أن يبدأ تشغيله في عام 2026. وما إن يدخل حيز التشغيل بالكامل، سيتألّف "أواسيس دي أتاكاما" بأكمله من 2 غيغاواط من الطاقة الشمسية، و11 غيغاواط من سعة تخزين الكهرباء. باحثون للعربية.نت: الطاقة النووية تدعم الأمن المائي والاقتصادي في السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44856&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/saudi-today/2025/04/15/%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9- Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT السعودية تؤكد أهمية استمرار التنسيق لتعزيز جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة بدوافع رغبة التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة، تتجه السعودية إلى توقيع اتفاقية مع أميركا تركز على التعاون في مجالي الطاقة، والتكنولوجيا النووية المدنية، والاستفادة من تطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية، الأمر الذي بدوره يعزز مواصلة البلاد تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناته، على غرار مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد مملكة للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة الوطني. وقال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت في مقابلة حصرية مع "ALArabiya news" إن الولايات المتحدة تقترب من شراكة طاقة تاريخية مع السعودية، قد تُمهّد الطريق لتطوير الطاقة النووية التجارية في المملكة، وأكد في الوقت ذاته خبراء في قطاع الطاقة أهمية توطين الصناعة النووية كأحد الأعمدة الرئيسية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ تبرز كخيار داعم للأمن الاقتصادي والمائي، ويفتح آفاقًا جديدة للتنمية الصناعية والتقنية. في السياق ذاته، قال الباحث في استراتيجيات الطاقة نايف الدندني لـ"العربية.نت": "إن الاتفاق السعودي مع واشنطن يركز على نقل التكنولوجيا الأميركية لبناء مفاعلات نووية من أجل توليد الكهرباء وتحلية المياه". وذهبت توقعات الدندني بالتأكيد إلى أن الاتفاقية تتضمن نقل التكنولوجيا، مشيراً إلى أنها تشمل تعاوناً في بناء مفاعلات نووية وفق أحدث التصاميم، وتوظيف الدروس المستفادة من التجربة الأميركية في تطوير الطاقة النووية. في السياق ذاته، أوضح الباحث نايف الدندني أن رغبة السعودية في الاعتماد على تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاتجاه نحو خيار الطاقة النووية من شأنه السماح للسعودية بتوفير ملايين براميل النفط يوميًا التي ستجد طريقها للتصدير لزيادة العوائد من النفط، وبالتالي توجيه تلك العوائد للاستثمار في البنى التحتية. في المقابل، يشير رئيس كلية لندن لاقتصادات الطاقة، الدكتور يوسف الشمري لـ"العربية.نت" أن الاتفاقية المبدئية تمهد لتعاون سعودي - أميركي طويل المدى في الاستخدام السلمي للطاقة النووية. وقال: "السعودية بحاجة إلى الطاقة النووية لاستخدامات عدة سواءً في تحلية المياه، وتنويع مصادر الطاقة، إذ إن موارد الطاقة "الهيدروكربونية" ناضبة، لذلك تُعتبر الطاقة النووية خياراً استراتيجياً". السعودية تؤكد أهمية استمرار التنسيق لتعزيز جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة بدوافع رغبة التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة، تتجه السعودية إلى توقيع اتفاقية مع أميركا تركز على التعاون في مجالي الطاقة، والتكنولوجيا النووية المدنية، والاستفادة من تطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية، الأمر الذي بدوره يعزز مواصلة البلاد تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناته، على غرار مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد مملكة للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة الوطني. وقال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت في مقابلة حصرية مع "ALArabiya news" إن الولايات المتحدة تقترب من شراكة طاقة تاريخية مع السعودية، قد تُمهّد الطريق لتطوير الطاقة النووية التجارية في المملكة، وأكد في الوقت ذاته خبراء في قطاع الطاقة أهمية توطين الصناعة النووية كأحد الأعمدة الرئيسية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ تبرز كخيار داعم للأمن الاقتصادي والمائي، ويفتح آفاقًا جديدة للتنمية الصناعية والتقنية. في السياق ذاته، قال الباحث في استراتيجيات الطاقة نايف الدندني لـ"العربية.نت": "إن الاتفاق السعودي مع واشنطن يركز على نقل التكنولوجيا الأميركية لبناء مفاعلات نووية من أجل توليد الكهرباء وتحلية المياه". وذهبت توقعات الدندني بالتأكيد إلى أن الاتفاقية تتضمن نقل التكنولوجيا، مشيراً إلى أنها تشمل تعاوناً في بناء مفاعلات نووية وفق أحدث التصاميم، وتوظيف الدروس المستفادة من التجربة الأميركية في تطوير الطاقة النووية. في السياق ذاته، أوضح الباحث نايف الدندني أن رغبة السعودية في الاعتماد على تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاتجاه نحو خيار الطاقة النووية من شأنه السماح للسعودية بتوفير ملايين براميل النفط يوميًا التي ستجد طريقها للتصدير لزيادة العوائد من النفط، وبالتالي توجيه تلك العوائد للاستثمار في البنى التحتية. في المقابل، يشير رئيس كلية لندن لاقتصادات الطاقة، الدكتور يوسف الشمري لـ"العربية.نت" أن الاتفاقية المبدئية تمهد لتعاون سعودي - أميركي طويل المدى في الاستخدام السلمي للطاقة النووية. وقال: "السعودية بحاجة إلى الطاقة النووية لاستخدامات عدة سواءً في تحلية المياه، وتنويع مصادر الطاقة، إذ إن موارد الطاقة "الهيدروكربونية" ناضبة، لذلك تُعتبر الطاقة النووية خياراً استراتيجياً". انقطاع كهربائي هائل يضرب بورتوريكو وإغلاق محطات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44855&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sa.investing.com/news/stock-market-news/article-93CH-2855864 Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT Investing.com — شهدت بورتوريكو انقطاعاً واسع النطاق للتيار الكهربائي يوم الأربعاء، نتيجة الإغلاق المفاجئ لمحطات الطاقة في جميع أنحاء الجزيرة، وفقاً لشركة Genera المسؤولة عن توليد الطاقة. وتعاني الجزيرة من انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي، بما في ذلك انقطاع التيار في ليلة رأس السنة الجديدة، بسبب تدهور البنية التحتية. وفي بيان لها، كشفت Genera أنها تعمل حالياً على تفعيل وحدات الطاقة الاحتياطية والتحقيق في السبب الجذري لهذا الحادث. وأفادت شركة LUMA Energy، وهي شركة لتوزيع الطاقة، أن الانقطاع بدأ في حوالي الساعة 12:40 ظهراً بالتوقيت المحلي. وحتى الساعة 2:00 ظهراً، ظلت جميع محطات الطاقة في الإقليم الأمريكي غير نشطة، كما أشارت البيانات الفورية من موقع Genera الإلكتروني. وطمأنت الحاكمة جينيفر غونزاليس الجمهور بأنه سيتم تقديم تحديثات بشأن سبب الانقطاع والجدول الزمني لاستعادة الخدمة بمجرد توفر المزيد من التفاصيل. هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا Investing.com — شهدت بورتوريكو انقطاعاً واسع النطاق للتيار الكهربائي يوم الأربعاء، نتيجة الإغلاق المفاجئ لمحطات الطاقة في جميع أنحاء الجزيرة، وفقاً لشركة Genera المسؤولة عن توليد الطاقة. وتعاني الجزيرة من انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي، بما في ذلك انقطاع التيار في ليلة رأس السنة الجديدة، بسبب تدهور البنية التحتية. وفي بيان لها، كشفت Genera أنها تعمل حالياً على تفعيل وحدات الطاقة الاحتياطية والتحقيق في السبب الجذري لهذا الحادث. وأفادت شركة LUMA Energy، وهي شركة لتوزيع الطاقة، أن الانقطاع بدأ في حوالي الساعة 12:40 ظهراً بالتوقيت المحلي. وحتى الساعة 2:00 ظهراً، ظلت جميع محطات الطاقة في الإقليم الأمريكي غير نشطة، كما أشارت البيانات الفورية من موقع Genera الإلكتروني. وطمأنت الحاكمة جينيفر غونزاليس الجمهور بأنه سيتم تقديم تحديثات بشأن سبب الانقطاع والجدول الزمني لاستعادة الخدمة بمجرد توفر المزيد من التفاصيل. هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا "مصدر" ترسخ ريادتها في قطاع الطاقة الشمسية العائمة بتوقيع اتفاقيتين لمشروعين جديدين في إندونيسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44854&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%AA%D8%B1%D8%B3%D8%AE-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7-kbxfw6n0 Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT "مصدر" توقع اتفاقيتين مع شركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو) على هامش زيارة قام بها فخامة برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا إلى دولة الإمارات توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة "جاتيجيدي" للطاقة الشمسية العائمة وذلك عقب تقديم "مصدر" لأدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023" توقيع اتفاقية أخرى لبحث إمكانية توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية الكهروضوئية العائمة أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة : أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال الطاقة النظيفة، وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو)، عن توقيع اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا التي تعد أكبر أسواق الطاقة في منطقة جنوب شرق آسيا، وذلك على هامش زيارة دولة قام بها فخامة برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا إلى دولة الإمارات. وشملت الاتفاقيتان توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية، وذلك بعد نجاح "مصدر" في تقديم أدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023". ومن المقرر بدء عمليات تطوير المحطة خلال العام الجاري، على أن يستكمل المشروع في 2027. كما وقعت "مصدر" و"بي إل إن" أيضاً "اتفاقية مبادئ" لبحث إمكانية توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة البالغة قدرتها 145 ميجاواط حيث تم تشغيل المرحلة الأولى من المشروع في شهر نوفمبرمن عام 2023. وقّع الاتفاقيتين كل من محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر"، والدكتور دارماوان براسودجو، الرئيس التنفيذي لشركة "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو). وتأتي الاتفاقيتان في إطار مواصلة وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا، ومن شأنها الإسهام في دعم تحقيق هدف إندونيسيا بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول 2050. وكان الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو قد أعلن العام الماضي عن خطط تهدف إلى إضافة 75 جيجاواط من الطاقة المتجددة على مدار الخمسة عشر عاماً القادمة في إطار عملية تحول إندونيسيا إلى اقتصاد منخفض الكربون. كما أنشأت الحكومة صندوق "دانانتارا إندونيسيا" لإدارة الاستثمارات الاستراتيجية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية للشركات الوطنية، ويشمل ذلك شركة الكهرباء الوطنية "بي إل إن". وبهذه المناسبة، قال محمد جميل الرمحي: "سوف يشكل تطوير مشروع محطة ’جاتيجيدي‘ والمرحلة الثانية من محطة شيراتا الرائدة عالمياً، إضافة مهمة إلى شراكتنا مع ’ بي إل إن‘ والمشاريع التي نقوم بتطويرها، فضلاً عن الإسهام في تعزيز خبراتنا في مجال مشاريع الطاقة الشمسية العائمة. وتعكس هاتين الاتفاقيتين التزامنا المتواصل بدعم أهداف إندونيسيا الطموحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونتطلع إلى مواصلة العمل والتعاون مع ’بي إل إن‘ لاستكشاف المزيد من الفرص لتطوير مشاريع طاقة متجددة تدعم مسيرة التنمية المستدامة في البلاد". من جهته، قال الدكتور دارماوان براسودجو: "تلتزم ’بي إل إن‘ بقيادة عملية التحول في قطاع الطاقة بإندونيسيا. وتسهم هذه الشراكات في دعم الجهود العالمية اللازمة لمواجهة تحديات تغير المناخ. ومن شأن توسيع قدراتنا في مجال الطاقة المتجددة، أن يقلل من اعتمادنا على استخدام الوقود الأحفوري، وتعزيز استقلالية قطاع الطاقة، بالتوازي مع دفع عجلة التنمية الاقتصادية". وقد بدأت "مصدر" بتشغيل محطة "شيراتا" المبتكرة في عام 2023، حيث تُسهم المحطة حالياً في تزويد 50 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي انبعاث 214 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. وفي أعقاب القوانين الصادرة مؤخراً والتي تسمح بزيادة نسبة المسطحات المائية المخصصة لاستخدامات الطاقة المتجددة، وقّعت "مصدر" و"بي إل إن" اتفاقية في عام 2023 للعمل على زيادة القدرة الإنتاجية لمحطة "شيراتا". وتأتي هذه الاتفاقية الأخيرة عقب الانتهاء بنجاح من دراسات الجدوى الخاصة بمشروع التوسعة. وتعد إندونيسيا أكبر أرخبيل في العالم، حيث تضم أكثر من 17 ألف جزيرة، وما يزيد على 600 بحيرة طبيعية وحوض مائي، تمتلك المقومات لإنشاء مزيد من محطات الطاقة الشمسية العائمة. وتعتبر إندونيسيا شريكاً استراتيجياً رئيسياً لشركة "مصدر" في منطقة جنوب شرق آسيا حيث تمتلك محفظة متنوعة من المشاريع، من ضمنها استثمار استراتيجي في عام 2023 سجّل دخول "مصدر" قطاع الطاقة الحرارية الأرضية، كما افتتحت "مصدر" أيضاً مكتباً لها في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عام 2021 لتعزيز أواصر التعاون مع أبرز الشركات العاملة في المنطقة. واستطاعت شركة "مصدر" تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها بنسبة بلغت 150% لترتفع من 20 جيجاواط في عام 2022 إلى 51 جيجاواط مع نهاية عام 2024. وتطور "مصدر" مشاريع ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها في قطاع الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجاً رائداً للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. "مصدر" توقع اتفاقيتين مع شركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو) على هامش زيارة قام بها فخامة برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا إلى دولة الإمارات توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة "جاتيجيدي" للطاقة الشمسية العائمة وذلك عقب تقديم "مصدر" لأدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023" توقيع اتفاقية أخرى لبحث إمكانية توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية الكهروضوئية العائمة أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة : أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال الطاقة النظيفة، وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو)، عن توقيع اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا التي تعد أكبر أسواق الطاقة في منطقة جنوب شرق آسيا، وذلك على هامش زيارة دولة قام بها فخامة برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا إلى دولة الإمارات. وشملت الاتفاقيتان توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية، وذلك بعد نجاح "مصدر" في تقديم أدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023". ومن المقرر بدء عمليات تطوير المحطة خلال العام الجاري، على أن يستكمل المشروع في 2027. كما وقعت "مصدر" و"بي إل إن" أيضاً "اتفاقية مبادئ" لبحث إمكانية توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة البالغة قدرتها 145 ميجاواط حيث تم تشغيل المرحلة الأولى من المشروع في شهر نوفمبرمن عام 2023. وقّع الاتفاقيتين كل من محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر"، والدكتور دارماوان براسودجو، الرئيس التنفيذي لشركة "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو). وتأتي الاتفاقيتان في إطار مواصلة وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا، ومن شأنها الإسهام في دعم تحقيق هدف إندونيسيا بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول 2050. وكان الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو قد أعلن العام الماضي عن خطط تهدف إلى إضافة 75 جيجاواط من الطاقة المتجددة على مدار الخمسة عشر عاماً القادمة في إطار عملية تحول إندونيسيا إلى اقتصاد منخفض الكربون. كما أنشأت الحكومة صندوق "دانانتارا إندونيسيا" لإدارة الاستثمارات الاستراتيجية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية للشركات الوطنية، ويشمل ذلك شركة الكهرباء الوطنية "بي إل إن". وبهذه المناسبة، قال محمد جميل الرمحي: "سوف يشكل تطوير مشروع محطة ’جاتيجيدي‘ والمرحلة الثانية من محطة شيراتا الرائدة عالمياً، إضافة مهمة إلى شراكتنا مع ’ بي إل إن‘ والمشاريع التي نقوم بتطويرها، فضلاً عن الإسهام في تعزيز خبراتنا في مجال مشاريع الطاقة الشمسية العائمة. وتعكس هاتين الاتفاقيتين التزامنا المتواصل بدعم أهداف إندونيسيا الطموحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونتطلع إلى مواصلة العمل والتعاون مع ’بي إل إن‘ لاستكشاف المزيد من الفرص لتطوير مشاريع طاقة متجددة تدعم مسيرة التنمية المستدامة في البلاد". من جهته، قال الدكتور دارماوان براسودجو: "تلتزم ’بي إل إن‘ بقيادة عملية التحول في قطاع الطاقة بإندونيسيا. وتسهم هذه الشراكات في دعم الجهود العالمية اللازمة لمواجهة تحديات تغير المناخ. ومن شأن توسيع قدراتنا في مجال الطاقة المتجددة، أن يقلل من اعتمادنا على استخدام الوقود الأحفوري، وتعزيز استقلالية قطاع الطاقة، بالتوازي مع دفع عجلة التنمية الاقتصادية". وقد بدأت "مصدر" بتشغيل محطة "شيراتا" المبتكرة في عام 2023، حيث تُسهم المحطة حالياً في تزويد 50 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي انبعاث 214 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. وفي أعقاب القوانين الصادرة مؤخراً والتي تسمح بزيادة نسبة المسطحات المائية المخصصة لاستخدامات الطاقة المتجددة، وقّعت "مصدر" و"بي إل إن" اتفاقية في عام 2023 للعمل على زيادة القدرة الإنتاجية لمحطة "شيراتا". وتأتي هذه الاتفاقية الأخيرة عقب الانتهاء بنجاح من دراسات الجدوى الخاصة بمشروع التوسعة. وتعد إندونيسيا أكبر أرخبيل في العالم، حيث تضم أكثر من 17 ألف جزيرة، وما يزيد على 600 بحيرة طبيعية وحوض مائي، تمتلك المقومات لإنشاء مزيد من محطات الطاقة الشمسية العائمة. وتعتبر إندونيسيا شريكاً استراتيجياً رئيسياً لشركة "مصدر" في منطقة جنوب شرق آسيا حيث تمتلك محفظة متنوعة من المشاريع، من ضمنها استثمار استراتيجي في عام 2023 سجّل دخول "مصدر" قطاع الطاقة الحرارية الأرضية، كما افتتحت "مصدر" أيضاً مكتباً لها في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عام 2021 لتعزيز أواصر التعاون مع أبرز الشركات العاملة في المنطقة. واستطاعت شركة "مصدر" تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها بنسبة بلغت 150% لترتفع من 20 جيجاواط في عام 2022 إلى 51 جيجاواط مع نهاية عام 2024. وتطور "مصدر" مشاريع ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها في قطاع الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجاً رائداً للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. شركة صينية تنفذ أول مصنع لألواح الطاقة الشمسية في العراق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44853&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/04/14/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D9%81%D8%B0-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D9%86%D8%B9-%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82 Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الصناعة والمعادن العراقية عن توفير فرصة استثمارية لإنشاء معمل جديد لإنتاج ألواح الطاقة الشمسية بطاقة سنوية تبلغ 750 ميغاواط. قال مدير عام شركة الزوراء العامة التابعة لوزارة الصناعة العراقية، مهند جبار الخزرجي، إن "الشركة أعلنت عن فرصة استثمارية لإنشاء معمل جديد لإنتاج ألواح الطاقة الشمسية، وتم اختيار شركة صينية كبرى لإبرام عقد الشراكة، ونحن الآن في مرحلة التقييم الفني". أضاف أن "مبادرة البنك المركزي العراقي تضم شقين: الأول مخصص للمواطنين ويتيح لهم الحصول على منظومة طاقة شمسية بالتقسيط، والثاني يخص القطاع الصناعي"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". العراق يستعيد 1.31 مليار دينار من أحد المتلاعبين بمزاد العملة اقتصاد اقتصاد العراقالعراق يستعيد 1.31 مليار دينار من أحد المتلاعبين بمزاد العملة وأوضح أن "الحكومة العراقية قامت بتسهيل شروط التقسيط وتمديد فترته الزمنية لتقليل الأعباء المالية الشهرية، مما يساهم في نشر ثقافة استخدام الطاقة النظيفة". وقال إن "شركة الزوراء سلكت مسارين أساسيين في ملف الطاقة الشمسية، وقد تم تأهيلها من قبل وزارة الكهرباء للمشاركة في تنفيذ مشاريع مبادرة البنك المركزي". أضاف أن "الشركة تمتلك ستراتيجية متكاملة لتوطين منظومات الطاقة الشمسية، بدءًا من تصنيع الألواح الشمسية، مرورًا بتطوير الإنفرترات (العاكسات) والبطاريات والهياكل المعدنية"، موضحًا أن "الشركة تمتلك تقنيات متقدمة وخبرة في تصنيع الخلايا الشمسية، إضافةً إلى معمل لإنتاج الألواح تم تطويره عام 2010". وأوضح أن "الدوائر الحكومية تمثل جزءًا كبيرًا من استهلاك الطاقة الكهربائية، لا سيما في أوقات النهار، ومع وجود أشعة الشمس يمكن استغلال هذا المورد في توفير الطاقة لهذه الأبنية"، مبينًا أن "المرحلة الأولى من المشروع الحكومي تشمل تحويل 550 بناية حكومية إلى العمل بالطاقة النظيفة". أعلنت وزارة الصناعة والمعادن العراقية عن توفير فرصة استثمارية لإنشاء معمل جديد لإنتاج ألواح الطاقة الشمسية بطاقة سنوية تبلغ 750 ميغاواط. قال مدير عام شركة الزوراء العامة التابعة لوزارة الصناعة العراقية، مهند جبار الخزرجي، إن "الشركة أعلنت عن فرصة استثمارية لإنشاء معمل جديد لإنتاج ألواح الطاقة الشمسية، وتم اختيار شركة صينية كبرى لإبرام عقد الشراكة، ونحن الآن في مرحلة التقييم الفني". أضاف أن "مبادرة البنك المركزي العراقي تضم شقين: الأول مخصص للمواطنين ويتيح لهم الحصول على منظومة طاقة شمسية بالتقسيط، والثاني يخص القطاع الصناعي"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". العراق يستعيد 1.31 مليار دينار من أحد المتلاعبين بمزاد العملة اقتصاد اقتصاد العراقالعراق يستعيد 1.31 مليار دينار من أحد المتلاعبين بمزاد العملة وأوضح أن "الحكومة العراقية قامت بتسهيل شروط التقسيط وتمديد فترته الزمنية لتقليل الأعباء المالية الشهرية، مما يساهم في نشر ثقافة استخدام الطاقة النظيفة". وقال إن "شركة الزوراء سلكت مسارين أساسيين في ملف الطاقة الشمسية، وقد تم تأهيلها من قبل وزارة الكهرباء للمشاركة في تنفيذ مشاريع مبادرة البنك المركزي". أضاف أن "الشركة تمتلك ستراتيجية متكاملة لتوطين منظومات الطاقة الشمسية، بدءًا من تصنيع الألواح الشمسية، مرورًا بتطوير الإنفرترات (العاكسات) والبطاريات والهياكل المعدنية"، موضحًا أن "الشركة تمتلك تقنيات متقدمة وخبرة في تصنيع الخلايا الشمسية، إضافةً إلى معمل لإنتاج الألواح تم تطويره عام 2010". وأوضح أن "الدوائر الحكومية تمثل جزءًا كبيرًا من استهلاك الطاقة الكهربائية، لا سيما في أوقات النهار، ومع وجود أشعة الشمس يمكن استغلال هذا المورد في توفير الطاقة لهذه الأبنية"، مبينًا أن "المرحلة الأولى من المشروع الحكومي تشمل تحويل 550 بناية حكومية إلى العمل بالطاقة النظيفة". سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44852&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9427296.html?title=%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-4-%D9%85%D8%B0%D9%83%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%87%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT وقعت سلطنة عمان والمملكة المغربية 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة و التحول الرقمي، والاعتراف المتبادل بالشهادات البحرية، والتعاون الرياضي وفي مجال السياحة مشاهدة سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول يذكر بـأن الموضوع التابع لـ سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي. وقعت سلطنة عمان والمملكة المغربية 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة و التحول الرقمي، والاعتراف المتبادل بالشهادات البحرية، والتعاون الرياضي وفي مجال السياحة مشاهدة سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول يذكر بـأن الموضوع التابع لـ سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي. الرياض وواشنطن تبحثان التعاون في الطاقة التقليدية والنووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44851&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.snabusiness.com/article/1789730-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6-%D9%88%D9%88%D8%A7%D8%B4%D9%86%D8%B7%D9%86-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT عقد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز في مدينة الرياض الأحد اجتماعا مع وزير الطاقة الأميركي كريس رايت تناول بحث عدد من المجالات بينها الطاقة، والبترول والغاز والطاقة النووية. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز اجتمع في مدينة الرياض الأحد مع وزير الطاقة في الولايات المتحدة الأميركية كريس رايت، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى المملكة. وأضافت الوكالة أن الاجتماع تناول بحث آفاق تعزيز التعاون الثنائي بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية في عدد من مجالات قطاع الطاقة، بما يشمل البترول والغاز والصناعات البتروكيميائية وإدارة الكربون وتقنيات الهيدروجين والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، إلى جانب الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة والابتكار وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك. وأكد الجانبان السعودي والأميركي خلال الاجتماع" أهمية استمرار التنسيق وتبادل الخبرات بين البلدين الصديقين، بما يسهم في تعزيز جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة" ، وفقا لوكالة الأنباء السعودية. وكشف وزير الطاقة الأميركي في مؤتمر صحفي عقده في الرياض، عقب اجتماع مع نظيره السعودي عن التوصل إلى اتفاق مبدئي لتوقيع مذكرة تفاهم شاملة بين الجانبين تشمل "تقنية إنتاج الطاقة النووية المدنية". عقد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز في مدينة الرياض الأحد اجتماعا مع وزير الطاقة الأميركي كريس رايت تناول بحث عدد من المجالات بينها الطاقة، والبترول والغاز والطاقة النووية. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز اجتمع في مدينة الرياض الأحد مع وزير الطاقة في الولايات المتحدة الأميركية كريس رايت، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى المملكة. وأضافت الوكالة أن الاجتماع تناول بحث آفاق تعزيز التعاون الثنائي بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية في عدد من مجالات قطاع الطاقة، بما يشمل البترول والغاز والصناعات البتروكيميائية وإدارة الكربون وتقنيات الهيدروجين والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، إلى جانب الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة والابتكار وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك. وأكد الجانبان السعودي والأميركي خلال الاجتماع" أهمية استمرار التنسيق وتبادل الخبرات بين البلدين الصديقين، بما يسهم في تعزيز جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة" ، وفقا لوكالة الأنباء السعودية. وكشف وزير الطاقة الأميركي في مؤتمر صحفي عقده في الرياض، عقب اجتماع مع نظيره السعودي عن التوصل إلى اتفاق مبدئي لتوقيع مذكرة تفاهم شاملة بين الجانبين تشمل "تقنية إنتاج الطاقة النووية المدنية". مزيج الكهرباء في تركيا يشهد تغيرات لافتة.. وإنتاج الطاقة الشمسية يقفز 39% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44850&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/11/%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%A7%D9%81/ Tue, 15 Apr 2025 00:00:00 GMT في عام 2024، شهد مزيج الكهرباء في تركيا طفرة ملحوظة، مع تجاوز الإنتاج من الرياح والشمس نظيره من الفحم المحلي. وأشار تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى أن إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح شكّل 18% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد خلال العام الماضي. في المقابل، تراجعت حصة توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري إلى أدنى مستوياتها منذ 31 عامًا. وبحسب البيانات، بلغ إجمالي إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية 62 تيراواط/ساعة، متفوقًا بفارق واضح على الفحم المحلي الذي لم يتجاوز 47 تيراواط/ساعة. الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء في تركيا اعتمد مزيج الكهرباء في تركيا على الفحم والغاز والطاقة الكهرومائية حتى العقد الثاني من هذا القرن، بيد أن الطاقة الشمسية والرياح شهدت طفرة هائلة خلال السنوات الماضية. وأظهر التقرير الصادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر"، أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية تفوّق على الفحم المحلي للعام الثاني على التوالي، حيث تجاوز الإنتاج الرقم القياسي للفحم في 2019 البالغ 53 تيراواط/ساعة، ما يعني أن الفحم المحلي قد فقد مكانته إلى الأبد. وبدءًا من عام 2010، بدأ إنتاج طاقة الرياح بالنمو تدريجيًا، ليصل إلى 11% من إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا خلال عام 2024. بينما شهدت الطاقة الشمسية نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، إذ ارتفع الإنتاج بنسبة 39% على أساس سنوي، بزيادة بلغت 7.3 تيراواط/ساعة. وخلال العام الماضي، ارتفعت حصة الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء إلى 7.5%، بعدما كانت لا تتجاوز 2.2% في عام 2018، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. في الوقت نفسه، سجلت الطاقة الكهرومائية أداء لافتًا خلال العام الماضي، فقد بلغت حصتها 22% من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد، رغم ظروف الجفاف، إذ تمكّنت من زيادة الإنتاج بنسبة 17% مقارنة بعام 2023. أوضح تقرير إمبر أن حصة الوقود الأحفوري بمزيج الكهرباء في تركيا تراجعت إلى 55%، وهو أدنى مستوى منذ عام 1993. ففي عام 2024، ظل الفحم يشكّل أكثر من ثلث إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا، متجاوزًا متوسط حصة الفحم في المزيج الأوروبي، الذي لا يتعدى 10%، لتصبح أكثر الدول الأوروبية إنتاجًا للكهرباء بالفحم. ومع أن توليد الكهرباء بالفحم شهد ارتفاعًا قدره 4 تيراواط/ساعة، ليصل إلى 122 تيراواط/ساعة، فقد انخفضت حصته بمزيج الكهرباء في تركيا من 36.9% إلى 35.6%، وبذلك تفوّقت على ألمانيا التي أنتجت 104 تيراواط/ساعة من الفحم، وكذلك على بولندا التي سجلت 91 تيراواط/ساعة. بالإضافة إلى ذلك، تراجع توليد الكهرباء بالغاز بنحو 3 تيراواط/ساعة، ما يعادل انخفاضًا بنسبة 4%، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. مجمع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح يساهم بمزيج الكهرباء في تركيا مجمع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح - الصورة من ويندباور تحديات وفرص الطاقة المتجددة في تركيا كشفت تركيا -مؤخرًا- عن أهداف طموحة لعام 2035، لتعزيز قدرات الطاقة المتجددة، وتقليص الاعتماد على الوقود الأحفوري. ووفقًا لهذه الخطط، تستهدف تركيا زيادة السعة المركبة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح 4 مرات مقارنة بالقدرات الحالية. وحال تحقيق هذه الأهداف، يمكن أن تصل حصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح إلى 49% بحلول 2035، ما قد يخفّض حصة توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري إلى أقل من 20%، ومن ثم تقليل الاعتماد على الواردات. وحاليًا، يواجه قطاع الكهرباء في تركيا تحديات كبيرة ناتجة عن الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري، حيث يعتمد 61% من إنتاج الكهرباء بالفحم على الواردات، في حين تصل نسبة الغاز المستورد إلى 96% عبر القطاعات كافّة. كما أصبح من الصعب الاعتماد على الطاقة الكهرومائية بسبب انخفاض معدلات الجفاف، ما يفرض على البلاد الاعتماد على واردات الغاز لسد العجز. ومع ذلك، يبقى التحدي الأكبر في مواجهة نمو الطلب على الكهرباء، الذي ما يزال يفوق الإضافات الجديدة لمصادر الطاقة المتجددة. ففي السنوات الـ5 الماضية، ارتفع الطلب على الكهرباء بمقدار 42 تيراواط/ساعة، في حين أضافت تركيا 31 تيراواط/ساعة فقط من الطاقة الشمسية والرياح. وبينما تتوقع الحكومة زيادة الطلب على الكهرباء بحلول عام 2030، يتوقف تحقيق الأهداف على مدى سرعة نشر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بما يتماشى مع ارتفاع الطلب والاستعاضة عن الوقود الأحفوري. في عام 2024، شهد مزيج الكهرباء في تركيا طفرة ملحوظة، مع تجاوز الإنتاج من الرياح والشمس نظيره من الفحم المحلي. وأشار تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى أن إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح شكّل 18% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد خلال العام الماضي. في المقابل، تراجعت حصة توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري إلى أدنى مستوياتها منذ 31 عامًا. وبحسب البيانات، بلغ إجمالي إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية 62 تيراواط/ساعة، متفوقًا بفارق واضح على الفحم المحلي الذي لم يتجاوز 47 تيراواط/ساعة. الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء في تركيا اعتمد مزيج الكهرباء في تركيا على الفحم والغاز والطاقة الكهرومائية حتى العقد الثاني من هذا القرن، بيد أن الطاقة الشمسية والرياح شهدت طفرة هائلة خلال السنوات الماضية. وأظهر التقرير الصادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر"، أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية تفوّق على الفحم المحلي للعام الثاني على التوالي، حيث تجاوز الإنتاج الرقم القياسي للفحم في 2019 البالغ 53 تيراواط/ساعة، ما يعني أن الفحم المحلي قد فقد مكانته إلى الأبد. وبدءًا من عام 2010، بدأ إنتاج طاقة الرياح بالنمو تدريجيًا، ليصل إلى 11% من إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا خلال عام 2024. بينما شهدت الطاقة الشمسية نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، إذ ارتفع الإنتاج بنسبة 39% على أساس سنوي، بزيادة بلغت 7.3 تيراواط/ساعة. وخلال العام الماضي، ارتفعت حصة الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء إلى 7.5%، بعدما كانت لا تتجاوز 2.2% في عام 2018، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. في الوقت نفسه، سجلت الطاقة الكهرومائية أداء لافتًا خلال العام الماضي، فقد بلغت حصتها 22% من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد، رغم ظروف الجفاف، إذ تمكّنت من زيادة الإنتاج بنسبة 17% مقارنة بعام 2023. أوضح تقرير إمبر أن حصة الوقود الأحفوري بمزيج الكهرباء في تركيا تراجعت إلى 55%، وهو أدنى مستوى منذ عام 1993. ففي عام 2024، ظل الفحم يشكّل أكثر من ثلث إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا، متجاوزًا متوسط حصة الفحم في المزيج الأوروبي، الذي لا يتعدى 10%، لتصبح أكثر الدول الأوروبية إنتاجًا للكهرباء بالفحم. ومع أن توليد الكهرباء بالفحم شهد ارتفاعًا قدره 4 تيراواط/ساعة، ليصل إلى 122 تيراواط/ساعة، فقد انخفضت حصته بمزيج الكهرباء في تركيا من 36.9% إلى 35.6%، وبذلك تفوّقت على ألمانيا التي أنتجت 104 تيراواط/ساعة من الفحم، وكذلك على بولندا التي سجلت 91 تيراواط/ساعة. بالإضافة إلى ذلك، تراجع توليد الكهرباء بالغاز بنحو 3 تيراواط/ساعة، ما يعادل انخفاضًا بنسبة 4%، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. مجمع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح يساهم بمزيج الكهرباء في تركيا مجمع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح - الصورة من ويندباور تحديات وفرص الطاقة المتجددة في تركيا كشفت تركيا -مؤخرًا- عن أهداف طموحة لعام 2035، لتعزيز قدرات الطاقة المتجددة، وتقليص الاعتماد على الوقود الأحفوري. ووفقًا لهذه الخطط، تستهدف تركيا زيادة السعة المركبة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح 4 مرات مقارنة بالقدرات الحالية. وحال تحقيق هذه الأهداف، يمكن أن تصل حصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح إلى 49% بحلول 2035، ما قد يخفّض حصة توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري إلى أقل من 20%، ومن ثم تقليل الاعتماد على الواردات. وحاليًا، يواجه قطاع الكهرباء في تركيا تحديات كبيرة ناتجة عن الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري، حيث يعتمد 61% من إنتاج الكهرباء بالفحم على الواردات، في حين تصل نسبة الغاز المستورد إلى 96% عبر القطاعات كافّة. كما أصبح من الصعب الاعتماد على الطاقة الكهرومائية بسبب انخفاض معدلات الجفاف، ما يفرض على البلاد الاعتماد على واردات الغاز لسد العجز. ومع ذلك، يبقى التحدي الأكبر في مواجهة نمو الطلب على الكهرباء، الذي ما يزال يفوق الإضافات الجديدة لمصادر الطاقة المتجددة. ففي السنوات الـ5 الماضية، ارتفع الطلب على الكهرباء بمقدار 42 تيراواط/ساعة، في حين أضافت تركيا 31 تيراواط/ساعة فقط من الطاقة الشمسية والرياح. وبينما تتوقع الحكومة زيادة الطلب على الكهرباء بحلول عام 2030، يتوقف تحقيق الأهداف على مدى سرعة نشر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بما يتماشى مع ارتفاع الطلب والاستعاضة عن الوقود الأحفوري. توقف 3 خطوط ترامواي بالدار البيضاء بسبب خلل في إمدادات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44849&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 24saa.com/%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-3-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8/ Tue, 15 Apr 2025 00:00:00 GMT شهدت مدينة الدار البيضاء، صباح اليوم السبت، اضطرابًا ملحوظًا في حركة الترامواي، بعد انقطاع مفاجئ في إمدادات الطاقة، ما أدى إلى توقف ثلاثة خطوط رئيسية وهي الخط الأول، الثالث والرابع. وحسب مصدر مطلع أن هذا الانقطاع تسبب في توقف حركة السير على هذه الخطوط، مما أثار استياء عدد كبير من مستعملي الترامواي، خاصة في ساعات الذروة الصباحية. وأكد المصدر ذاته أن فرق الصيانة تعمل بشكل مكثف منذ وقوع العطل، بهدف إعادة تشغيل الخطوط المتوقفة واستعادة الخدمة في أسرع وقت ممكن. ويُنتظر أن تصدر الشركة المكلفة بتدبير شبكة الترامواي بالدار البيضاء بلاغًا رسميًا لتوضيح ملابسات الحادث والإجراءات المتخذة لتفادي تكرار مثل هذه الانقطاعات مستقبلاً. شهدت مدينة الدار البيضاء، صباح اليوم السبت، اضطرابًا ملحوظًا في حركة الترامواي، بعد انقطاع مفاجئ في إمدادات الطاقة، ما أدى إلى توقف ثلاثة خطوط رئيسية وهي الخط الأول، الثالث والرابع. وحسب مصدر مطلع أن هذا الانقطاع تسبب في توقف حركة السير على هذه الخطوط، مما أثار استياء عدد كبير من مستعملي الترامواي، خاصة في ساعات الذروة الصباحية. وأكد المصدر ذاته أن فرق الصيانة تعمل بشكل مكثف منذ وقوع العطل، بهدف إعادة تشغيل الخطوط المتوقفة واستعادة الخدمة في أسرع وقت ممكن. ويُنتظر أن تصدر الشركة المكلفة بتدبير شبكة الترامواي بالدار البيضاء بلاغًا رسميًا لتوضيح ملابسات الحادث والإجراءات المتخذة لتفادي تكرار مثل هذه الانقطاعات مستقبلاً. الشمخي يحذر: ربط مشاريع الطاقة بدولة واحدة يحمل مخاطر سياسية واقتصادي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44848&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almaalomah.me/news/95797/local/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%AE%D9%8A-%D9%8A%D8%AD%D8%B0%D8%B1:-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%8A%D8%AD%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Tue, 15 Apr 2025 00:00:00 GMT دعا عضو مجلس النواب، حيدر الشمخي، اليوم السبت، الحكومة إلى تنويع تعاقداتها في قطاع الطاقة والانفتاح على مختلف الشركات العالمية المتخصصة، محذرًا من تداعيات الاعتماد الحصري على الشركات الأمريكية في هذا المجال. وقال الشمخي في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن “حصر عقود الطاقة – سواء في مجالات الغاز أو الكهرباء أو النفط – بشركات تابعة لدولة واحدة مثل الولايات المتحدة، ينطوي على مخاطر اقتصادية كبيرة”، مشيرا إلى أن “تنفيذ تلك العقود قد يتأثر بتقلبات العلاقات والمواقف السياسية بين الدول”. وأضاف أن “الانفتاح على شركات متعددة الجنسيات سيوفر خيارات أوسع للحكومة، ويعزز فرص تنفيذ المشاريع الاستراتيجية بكفاءة أعلى”، مشددا على أهمية “اعتماد مبدأ التنافس في الأسعار والالتزام بالمواصفات الفنية والجداول الزمنية لتنفيذ المشاريع”. وأشار إلى أن “تنويع الشراكات في قطاع الطاقة من شأنه أن يرفع من مستوى الاستقلالية الاقتصادية ويقلل من هامش التأثير السياسي الخارجي على المشاريع الحيوية”. ويأتي تصريح الشمخي عقب استقبال رئيس الوزراء وفدًا يضم عددًا من الشركات الأمريكية المتخصصة في مجالات الطاقة والتجارة، حيث جرى توقيع ثلاثة عقود مع شركات أمريكية لتطوير قطاع الكهرباء، واستثمار الغاز المصاحب، وتطوير الحقول النفطية نهاية الأسبوع الماضي.انتهى / 25م دعا عضو مجلس النواب، حيدر الشمخي، اليوم السبت، الحكومة إلى تنويع تعاقداتها في قطاع الطاقة والانفتاح على مختلف الشركات العالمية المتخصصة، محذرًا من تداعيات الاعتماد الحصري على الشركات الأمريكية في هذا المجال. وقال الشمخي في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن “حصر عقود الطاقة – سواء في مجالات الغاز أو الكهرباء أو النفط – بشركات تابعة لدولة واحدة مثل الولايات المتحدة، ينطوي على مخاطر اقتصادية كبيرة”، مشيرا إلى أن “تنفيذ تلك العقود قد يتأثر بتقلبات العلاقات والمواقف السياسية بين الدول”. وأضاف أن “الانفتاح على شركات متعددة الجنسيات سيوفر خيارات أوسع للحكومة، ويعزز فرص تنفيذ المشاريع الاستراتيجية بكفاءة أعلى”، مشددا على أهمية “اعتماد مبدأ التنافس في الأسعار والالتزام بالمواصفات الفنية والجداول الزمنية لتنفيذ المشاريع”. وأشار إلى أن “تنويع الشراكات في قطاع الطاقة من شأنه أن يرفع من مستوى الاستقلالية الاقتصادية ويقلل من هامش التأثير السياسي الخارجي على المشاريع الحيوية”. ويأتي تصريح الشمخي عقب استقبال رئيس الوزراء وفدًا يضم عددًا من الشركات الأمريكية المتخصصة في مجالات الطاقة والتجارة، حيث جرى توقيع ثلاثة عقود مع شركات أمريكية لتطوير قطاع الكهرباء، واستثمار الغاز المصاحب، وتطوير الحقول النفطية نهاية الأسبوع الماضي.انتهى / 25م الهند تحقّق إنجازًا عالميًا في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44847&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/11/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%91%D9%82-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D9%8B%D8%A7-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%8B%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7/ Tue, 15 Apr 2025 00:00:00 GMT شهدت قائمة أكبر دول العالم في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة خلال العام الماضي (2024) نموًا قياسيًا للطاقة الشمسية التي أصبحت محركًا لتحول الطاقة. في الوقت نفسه، ارتفع توليد الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري بنسبة 1.4% بسبب موجات الحرارة التي رفعت الطلب على الكهرباء صيفا. وبترتيب المراكز الأولى في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة خلال العام الماضي (2024)، أزاحت الهند ألمانيا لتحلّ مكانها بصفتها ثالث أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عالميًا، بحسب تحليل دوري حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه. كما شكّلت الدولة الواقعة جنوب آسيا 10% من إجمالي إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة عالميًا في العام الماضي. أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا تصدّرت الصين قائمة أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا، تليها الولايات المتحدة ثم الهند، وخلال العام الماضي (2024)، شكّلت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح 15% من مزيج إنتاج الكهرباء العالمي. وإجمالًا، شكّلت مصادر الطاقة النظيفة، ومنها الشمس والرياح والطاقة النووية والكهرومائية، 40.9% من مزيج توليد الكهرباء العالمي في العام المنصرم، وذلك للمرة الأولى منذ أربعينيات القرن الماضي. ويوضح الرسم البياني الآتي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- نمو قدرات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا في 24 عامًا: قدرة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا حتى 2024 وكانت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المحرك الرئيس للنمو الكلي لتوليد الكهرباء من المصادر النظيفة عالميًا؛ إذ أضافت 858 تيراواط/ساعة من الكهرباء في 2024، بزيادة بنسبة 49% بالمقارنة بمستوى عام 2022. وتحديدًا، كانت الطاقة الشمسية المصدر الرئيس لإضافات الكهرباء الجديدة، وذلك للعام الثالث على التوالي. وبإضافة 474 تيراواط/ساعة من الكهرباء في 2024، تكون الطاقة الشمسية قد سجّلت أسرع نمو للعام العشرين على التوالي. وفي 2024، ارتفعت حصة الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء عالميًا إلى 6.9%، بعد أن تضاعفت خلال 3 سنوات. توليد الكهرباء بحرق الوقود الأحفوري سجّل توليد الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط والغاز، زيادة صغيرة بنسبة 1.4%. وبحسب مركز أبحاث "إمبر"، كانت الزيادة بفعل موجات الحرارة التي رفعت الطلب على الكهرباء، وهو اتجاه ستغيره المصادر المتجددة. وعزا التقرير خُمس الزيادة في الطلب على الكهرباء العالمية خلال 2024 إلى تلك الموجات التي كانت المحرك الرئيس لزيادة توليد الكهرباء من المصادر الأحفورية. ودون تلك الموجات، توقّع معدّو التقرير أن يرتفع توليد الكهرباء من المصادر الأحفورية بنسبة 0.2% فقط. وخلال المدة بين أبريل/نيسان ويونيو/حزيران (2024)، ارتفع الطلب على الكهرباء في الهند بنسبة 10.4% على أساس سنوي، وكان ثلث الزيادة بسبب الاستعمال الزائد لمكيفات الهواء لتخفيف درجات الحرارة المرتفعة. وارتفع الطلب على الكهرباء في الهند 5% خلال 2024، فقد لبّت المصادر النظيفة 33% منه والبقية للفحم. مزارع هندي وخلفه ألواح طاقة شمسية مزارع هندي وخلفه ألواح طاقة شمسية- الصورة من "science news" توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند ارتفعت حصة مصادر الطاقة المتجددة لدى الهند في مزيج توليد الكهرباء المحلي إلى 10% خلال العام الماضي. وبحسب مركز الأبحاث، استمر توليد الكهرباء من طاقة الشمس والرياح في الهند بالنمو سريعًا، ليصل إلى الضعف تقريبًا خلال السنوات الخمس المنتهية في 2024. وشكّلت حصة الطاقة الشمسية في مزيج الكهرباء الهندي 7%، بعدما تضاعفت خلال 3 سنوات بدأت في 2021. وارتفعت قدرات الطاقة الشمسية بمقدار 24 غيغاواط في العام الماضي، وهي زيادة بأكثر من الضعف على أساس سنوي. وفي العام الماضي، أصبحت الهند الثالثة عالميًا من حيث إضافات قدرات الطاقة الشمسية، واحتلّت المركز الرابع في معدل الزيادة بتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية. وإجمالًا، شكّلت المصادر النظيفة 22%، وكانت سدود الطاقة الكهرومائية صاحبة أكبر نصيب بين المصادر النظيفة بنسبة 8%. ورغم استمرار نمو الطاقة النظيفة الهندية، فإنها ما زالت دون المتوسط العالمي، لكن ثمة محاولات كبيرة للنمو الإضافي. ورغم الإنجاز الكبير، قال المركز إن التحدي الرئيس أمام نشر مصادر الطاقة النظيفة محليًا هو ضمان نمو الإنتاج بالسرعة الكافية لتلبية الطلب في أكبر بلدان العالم من حيث تعداد السكان. شهدت قائمة أكبر دول العالم في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة خلال العام الماضي (2024) نموًا قياسيًا للطاقة الشمسية التي أصبحت محركًا لتحول الطاقة. في الوقت نفسه، ارتفع توليد الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري بنسبة 1.4% بسبب موجات الحرارة التي رفعت الطلب على الكهرباء صيفا. وبترتيب المراكز الأولى في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة خلال العام الماضي (2024)، أزاحت الهند ألمانيا لتحلّ مكانها بصفتها ثالث أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عالميًا، بحسب تحليل دوري حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه. كما شكّلت الدولة الواقعة جنوب آسيا 10% من إجمالي إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة عالميًا في العام الماضي. أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا تصدّرت الصين قائمة أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا، تليها الولايات المتحدة ثم الهند، وخلال العام الماضي (2024)، شكّلت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح 15% من مزيج إنتاج الكهرباء العالمي. وإجمالًا، شكّلت مصادر الطاقة النظيفة، ومنها الشمس والرياح والطاقة النووية والكهرومائية، 40.9% من مزيج توليد الكهرباء العالمي في العام المنصرم، وذلك للمرة الأولى منذ أربعينيات القرن الماضي. ويوضح الرسم البياني الآتي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- نمو قدرات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا في 24 عامًا: قدرة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا حتى 2024 وكانت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المحرك الرئيس للنمو الكلي لتوليد الكهرباء من المصادر النظيفة عالميًا؛ إذ أضافت 858 تيراواط/ساعة من الكهرباء في 2024، بزيادة بنسبة 49% بالمقارنة بمستوى عام 2022. وتحديدًا، كانت الطاقة الشمسية المصدر الرئيس لإضافات الكهرباء الجديدة، وذلك للعام الثالث على التوالي. وبإضافة 474 تيراواط/ساعة من الكهرباء في 2024، تكون الطاقة الشمسية قد سجّلت أسرع نمو للعام العشرين على التوالي. وفي 2024، ارتفعت حصة الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء عالميًا إلى 6.9%، بعد أن تضاعفت خلال 3 سنوات. توليد الكهرباء بحرق الوقود الأحفوري سجّل توليد الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط والغاز، زيادة صغيرة بنسبة 1.4%. وبحسب مركز أبحاث "إمبر"، كانت الزيادة بفعل موجات الحرارة التي رفعت الطلب على الكهرباء، وهو اتجاه ستغيره المصادر المتجددة. وعزا التقرير خُمس الزيادة في الطلب على الكهرباء العالمية خلال 2024 إلى تلك الموجات التي كانت المحرك الرئيس لزيادة توليد الكهرباء من المصادر الأحفورية. ودون تلك الموجات، توقّع معدّو التقرير أن يرتفع توليد الكهرباء من المصادر الأحفورية بنسبة 0.2% فقط. وخلال المدة بين أبريل/نيسان ويونيو/حزيران (2024)، ارتفع الطلب على الكهرباء في الهند بنسبة 10.4% على أساس سنوي، وكان ثلث الزيادة بسبب الاستعمال الزائد لمكيفات الهواء لتخفيف درجات الحرارة المرتفعة. وارتفع الطلب على الكهرباء في الهند 5% خلال 2024، فقد لبّت المصادر النظيفة 33% منه والبقية للفحم. مزارع هندي وخلفه ألواح طاقة شمسية مزارع هندي وخلفه ألواح طاقة شمسية- الصورة من "science news" توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند ارتفعت حصة مصادر الطاقة المتجددة لدى الهند في مزيج توليد الكهرباء المحلي إلى 10% خلال العام الماضي. وبحسب مركز الأبحاث، استمر توليد الكهرباء من طاقة الشمس والرياح في الهند بالنمو سريعًا، ليصل إلى الضعف تقريبًا خلال السنوات الخمس المنتهية في 2024. وشكّلت حصة الطاقة الشمسية في مزيج الكهرباء الهندي 7%، بعدما تضاعفت خلال 3 سنوات بدأت في 2021. وارتفعت قدرات الطاقة الشمسية بمقدار 24 غيغاواط في العام الماضي، وهي زيادة بأكثر من الضعف على أساس سنوي. وفي العام الماضي، أصبحت الهند الثالثة عالميًا من حيث إضافات قدرات الطاقة الشمسية، واحتلّت المركز الرابع في معدل الزيادة بتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية. وإجمالًا، شكّلت المصادر النظيفة 22%، وكانت سدود الطاقة الكهرومائية صاحبة أكبر نصيب بين المصادر النظيفة بنسبة 8%. ورغم استمرار نمو الطاقة النظيفة الهندية، فإنها ما زالت دون المتوسط العالمي، لكن ثمة محاولات كبيرة للنمو الإضافي. ورغم الإنجاز الكبير، قال المركز إن التحدي الرئيس أمام نشر مصادر الطاقة النظيفة محليًا هو ضمان نمو الإنتاج بالسرعة الكافية لتلبية الطلب في أكبر بلدان العالم من حيث تعداد السكان. بلجيكا: الجيش يتولى أمن محطات الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44846&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5151898.aspx Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT يتولى الجيش البلجيكي قريبًا مسئولية الأمن في محطات الطاقة النووية؛ مما يحرر ضباط الشرطة المسئولين حاليًا عن هذه المهمة، وتم اتخاذ القرار خلال اجتماع مجلس الوزراء المحدود. ونقلت شبكة يورونيوز الاخبارية الأوروبية عن وزير الأمن والداخلية البلجيكي برنارد كوينتينو انه بات يتعين على وزارتي الدفاع والأمن والداخلية الآن الانتهاء من بروتوكول بحلول الأول من مايو المقبل من شأنه ضمان هذا الانتشار "في أسرع وقت ممكن". وأضاف برنارد كوينتين: "سوف يؤدي هذا إلى تحرير ضباط الشرطة المسؤولين حاليًا عن هذه المهمة، وسيسمح لنا بنشر ضباط إضافيين على الأرض للمساهمة في ضمان السلامة اليومية للمواطنين". يتولى الجيش البلجيكي قريبًا مسئولية الأمن في محطات الطاقة النووية؛ مما يحرر ضباط الشرطة المسئولين حاليًا عن هذه المهمة، وتم اتخاذ القرار خلال اجتماع مجلس الوزراء المحدود. ونقلت شبكة يورونيوز الاخبارية الأوروبية عن وزير الأمن والداخلية البلجيكي برنارد كوينتينو انه بات يتعين على وزارتي الدفاع والأمن والداخلية الآن الانتهاء من بروتوكول بحلول الأول من مايو المقبل من شأنه ضمان هذا الانتشار "في أسرع وقت ممكن". وأضاف برنارد كوينتين: "سوف يؤدي هذا إلى تحرير ضباط الشرطة المسؤولين حاليًا عن هذه المهمة، وسيسمح لنا بنشر ضباط إضافيين على الأرض للمساهمة في ضمان السلامة اليومية للمواطنين". مصدر الإماراتية تطور محطتي طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44845&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/11/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%AA%D9%8A-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9/ Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT تمضي شركة مصدر الإماراتية قدمًا في تنفيذ إستراتيجيتها الرامية لزيادة سعة قدراتها من الطاقة النظيفة إلى 100 غيغاواط بحلول 2030 من خلال التوسع في نشر مشروعات الكهرباء النظيفة حول العالم وأعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل، وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو)، وفق بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، توقيع اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا التي تعد أكبر أسواق الطاقة بمنطقة جنوب شرق آسيا. وقع الاتفاقيات على هامش زيارة رئيس إندونيسيا برابوو سوبيانتو، إلى الإمارات مؤخرا، كل من الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو) دارماوان براسودجو. وتأتي الاتفاقيتان في إطار مواصلة وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين الإمارات إندونيسيا، ومن شأنها الإسهام في دعم تحقيق هدف إندونيسيا الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2050. تفاصيل المشروعات شملت الاتفاقيتان توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية. جاء المشروع بعد نجاح مصدر الإماراتية في تقديم أدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023"، ومن المقرر بدء عمليات تطوير المحطة خلال العام الجاري، على أن يستكمل في 2027. ووقّعت مصدر الإماراتية و"بي إل إن" أيضًا "اتفاقية مبادئ" لبحث إمكان توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة البالغة قدرتها 145 ميغاواط وشُغِّلت المرحلة الأولى من المشروع في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وكان الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، قد أعلن، العام الماضي، خططًا تهدف إلى إضافة 75 غيغاواط من الطاقة المتجددة على مدار الأعوام الـ15 المقبلة في إطار عملية تحول إندونيسيا إلى اقتصاد منخفض الكربون. وأنشأت الحكومة صندوق "دانانتارا إندونيسيا" لإدارة الاستثمارات الاستراتيجية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية للشركات الوطنية، ويشمل ذلك شركة الكهرباء الوطنية "بي إل إن". الألواح الشمسية العائمة في إندونيسيا محطة طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا - الصورة من مجلة بي في ماغازين مشروعات الطاقة الشمسية العائمة قال محمد جميل الرمحي إن تطوير مشروع محطة "جاتيجيدي" والمرحلة الثانية من محطة شيراتا الرائدة عالميًا، يشكل إضافة مهمة إلى شراكتنا مع " بي إل إن" والمشروعات التي نُطورها، فضلًا عن الإسهام في تعزيز خبراتنا بمجال مشروعات الطاقة الشمسية العائمة. وأضاف: "تعكس الاتفاقيتان التزامنا المتواصل بدعم أهداف إندونيسيا الطموحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونتطلع إلى مواصلة العمل والتعاون مع "بي إل إن" لاستكشاف المزيد من الفرص لتطوير مشروعات طاقة متجددة تدعم مسيرة التنمية المستدامة في البلاد". من جهته، قال دارماوان براسودجو إن "بي إل إن" ملتزمة بقيادة عملية التحول بقطاع الطاقة في إندونيسيا، وتدعم الشراكات الجهودَ العالمية اللازمة لمواجهة تحديات تغير المناخ. وأشار إلى أنه من شأن توسيع قدراتنا في مجال الطاقة المتجددة أن يقلل من اعتمادنا على استعمال الوقود الأحفوري، وتعزيز استقلالية قطاع الطاقة، بالتوازي مع دفع عجلة التنمية الاقتصادية. وبدأت مصدر الإماراتية تشغيل محطة "شيراتا" المبتكرة في عام 2023 وتُسهم حاليًا في تزويد 50 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي انبعاث 214 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وفي أعقاب القوانين الصادرة مؤخرًا التي تسمح بزيادة نسبة المسطحات المائية المخصصة لاستعمالات الطاقة المتجددة، وقّعت مصدر الإماراتية و"بي إل إن" اتفاقية في عام 2023 للعمل على زيادة القدرة الإنتاجية لمحطة "شيراتا" التي تأتي عقب الانتهاء بنجاح من دراسات الجدوى الخاصة بمشروع التوسعة. وتعد إندونيسيا أكبر أرخبيل في العالم يضم أكثر من 17 ألف جزيرة، وما يزيد على 600 بحيرة طبيعية وحوض مائي وتمتلك مقومات إنشاء مزيد من محطات الطاقة الشمسية العائمة. مشروعات مصدر في إندونيسيا تُعَد إندونيسيا شريكًا إستراتيجيًا رئيسًا لشركة مصدر الإماراتية في منطقة جنوب شرق آسيا؛ إذ تمتلك محفظة متنوعة من المشروعات؛ من ضمنها استثمار إستراتيجي في عام 2023 سجّل دخول "مصدر" قطاع الطاقة الحرارية الأرضية. كما افتتحت "مصدر" مكتبًا لها في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عام 2021 لتعزيز أواصر التعاون مع أبرز الشركات العاملة في المنطقة. استطاعت شركة "مصدر" تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها بنسبة بلغت 150% لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. وتطور "مصدر" مشروعات ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها في قطاع الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجًا رائدًا للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. تمضي شركة مصدر الإماراتية قدمًا في تنفيذ إستراتيجيتها الرامية لزيادة سعة قدراتها من الطاقة النظيفة إلى 100 غيغاواط بحلول 2030 من خلال التوسع في نشر مشروعات الكهرباء النظيفة حول العالم وأعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل، وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو)، وفق بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، توقيع اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا التي تعد أكبر أسواق الطاقة بمنطقة جنوب شرق آسيا. وقع الاتفاقيات على هامش زيارة رئيس إندونيسيا برابوو سوبيانتو، إلى الإمارات مؤخرا، كل من الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو) دارماوان براسودجو. وتأتي الاتفاقيتان في إطار مواصلة وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين الإمارات إندونيسيا، ومن شأنها الإسهام في دعم تحقيق هدف إندونيسيا الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2050. تفاصيل المشروعات شملت الاتفاقيتان توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية. جاء المشروع بعد نجاح مصدر الإماراتية في تقديم أدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023"، ومن المقرر بدء عمليات تطوير المحطة خلال العام الجاري، على أن يستكمل في 2027. ووقّعت مصدر الإماراتية و"بي إل إن" أيضًا "اتفاقية مبادئ" لبحث إمكان توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة البالغة قدرتها 145 ميغاواط وشُغِّلت المرحلة الأولى من المشروع في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وكان الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، قد أعلن، العام الماضي، خططًا تهدف إلى إضافة 75 غيغاواط من الطاقة المتجددة على مدار الأعوام الـ15 المقبلة في إطار عملية تحول إندونيسيا إلى اقتصاد منخفض الكربون. وأنشأت الحكومة صندوق "دانانتارا إندونيسيا" لإدارة الاستثمارات الاستراتيجية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية للشركات الوطنية، ويشمل ذلك شركة الكهرباء الوطنية "بي إل إن". الألواح الشمسية العائمة في إندونيسيا محطة طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا - الصورة من مجلة بي في ماغازين مشروعات الطاقة الشمسية العائمة قال محمد جميل الرمحي إن تطوير مشروع محطة "جاتيجيدي" والمرحلة الثانية من محطة شيراتا الرائدة عالميًا، يشكل إضافة مهمة إلى شراكتنا مع " بي إل إن" والمشروعات التي نُطورها، فضلًا عن الإسهام في تعزيز خبراتنا بمجال مشروعات الطاقة الشمسية العائمة. وأضاف: "تعكس الاتفاقيتان التزامنا المتواصل بدعم أهداف إندونيسيا الطموحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونتطلع إلى مواصلة العمل والتعاون مع "بي إل إن" لاستكشاف المزيد من الفرص لتطوير مشروعات طاقة متجددة تدعم مسيرة التنمية المستدامة في البلاد". من جهته، قال دارماوان براسودجو إن "بي إل إن" ملتزمة بقيادة عملية التحول بقطاع الطاقة في إندونيسيا، وتدعم الشراكات الجهودَ العالمية اللازمة لمواجهة تحديات تغير المناخ. وأشار إلى أنه من شأن توسيع قدراتنا في مجال الطاقة المتجددة أن يقلل من اعتمادنا على استعمال الوقود الأحفوري، وتعزيز استقلالية قطاع الطاقة، بالتوازي مع دفع عجلة التنمية الاقتصادية. وبدأت مصدر الإماراتية تشغيل محطة "شيراتا" المبتكرة في عام 2023 وتُسهم حاليًا في تزويد 50 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي انبعاث 214 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وفي أعقاب القوانين الصادرة مؤخرًا التي تسمح بزيادة نسبة المسطحات المائية المخصصة لاستعمالات الطاقة المتجددة، وقّعت مصدر الإماراتية و"بي إل إن" اتفاقية في عام 2023 للعمل على زيادة القدرة الإنتاجية لمحطة "شيراتا" التي تأتي عقب الانتهاء بنجاح من دراسات الجدوى الخاصة بمشروع التوسعة. وتعد إندونيسيا أكبر أرخبيل في العالم يضم أكثر من 17 ألف جزيرة، وما يزيد على 600 بحيرة طبيعية وحوض مائي وتمتلك مقومات إنشاء مزيد من محطات الطاقة الشمسية العائمة. مشروعات مصدر في إندونيسيا تُعَد إندونيسيا شريكًا إستراتيجيًا رئيسًا لشركة مصدر الإماراتية في منطقة جنوب شرق آسيا؛ إذ تمتلك محفظة متنوعة من المشروعات؛ من ضمنها استثمار إستراتيجي في عام 2023 سجّل دخول "مصدر" قطاع الطاقة الحرارية الأرضية. كما افتتحت "مصدر" مكتبًا لها في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عام 2021 لتعزيز أواصر التعاون مع أبرز الشركات العاملة في المنطقة. استطاعت شركة "مصدر" تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها بنسبة بلغت 150% لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. وتطور "مصدر" مشروعات ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها في قطاع الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجًا رائدًا للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. خطة لإنقاذ شبكة الكهرباء بعد حرائق لوس أنجلوس.. واعتراف خطير للشركة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44844&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/12/%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D9%84%D9%88%D8%B3/ Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT قدّمت شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون خطةً لحكومة الولاية الأميركية، لإعادة بناء البنية التحتية لشبكة الكهرباء المنهارة بسبب حرائق لوس أنجلوس، بعدما أقرت باحتمالية التسبب في اندلاع تلك الحرائق المدمرة بمنطقة إيتون. وقبل 4 أشهر اندلعت حرائق هائلة في لوس أنجلوس بكاليفورنيا، التهمت الأخضر واليابس، وأثارت زوابع سياسية وجدالًا عنيفًا بين الرئيس دونالد ترمب، وحاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم؛ حيث اتهم الأول الثاني بتعريض الولاية للخطر لحماية أسماك عديمة الفائدة. وقرّر نيوسوم السماح بتدفق ملايين الغالونات من مياه الأمطار والثلوج الذائبة إلى الجنوب للحفاظ على منسوب المياه، وعلى سمكة الهف الصغيرة من الانقراض. وأشعل الجدال جفاف صنابير المياه الخاصة بإطفاء الحرائق وسط الأزمة؛ ما حدّ من قدرة قوات الإطفاء على السيطرة على الحرائق، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). حرائق لوس أنجلوس تعتزم شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون إعادة بناء شبكة توزيع الكهرباء في منطقتي ألتادنا وماليبو، المتضررة من حرائق لوس أنجلوس، بتكلفة استثمارية تقارب مليار دولار؛ حيث تصل إلى 860-925 مليون دولار، وفق خطة قدمتها لحكومة الولاية. وتمتد خطوط الكهرباء التي ستضعها الشركة تحت الأرض إلى 153 ميلًا دائريًا، إضافة إلى 130 ميلًا في المناطق عالية المخاطر للحرائق، و23 ميلًا بالمناطق غير عالية المخاطر في ألتادنا. وتُقَيَّم حاليًا إضافة 19 ميلًا دائريًا في ألتادنا. وأقرّت الشركة باحتمال تسبّب معداتها في حريق إيتون، مع استمرار التحقيقات بهذا الشأن. وأجرت شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا 50 حوارًا مجتمعيًا منذ شهر يناير/كانون الثاني 2025، وستواصل مناقشاتها لتحسين خطة إعادة بناء خطوط توزيع الكهرباء. وتتجاوز الخطة المقدمة لحكومة الولاية مجرد إعادة بناء شبكة الكهرباء؛ حيث ترفع درجة التأهيل لتكون أكثر مرونة وقدرة على مقاومة اندلاع الحرائق مستقبلًا. ولتحقيق هذا الهدف، سترفع جهد الشبكة من 4 كيلوفولت إلى 16 كيلوفولت في غرب ألتادنا. كما ستعتمد على أنظمة أتمنة متطورة، واستكشاف مناطق مجتمعية مرنة مزودة بقدرات طاقة احتياطية. وتتماشى هذه التحسينات مع إستراتيجية شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون الأوسع لتحديث الشبكة، مع التركيز خاصة على المناطق المعرضة لخطر الحرائق. قد تواجه شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون مشكلة تمويل خطة تطوير شبكة الكهرباء المرتقبة، خاصة في ضوء اعترافها باحتمالية التسبب في حدوث الحريق في لوس أنجلوس، والذي قد يثير قلق المسثمرين الراغبين في الإسهام بالتمويل من تحمل الشركة للمسؤولية القانونية. ووفق بعض التقديرات؛ فقد بلغت قيمة الخسائر الناجمة عن حرائق لوس أنجلوس نحو 250 مليار دولار، إضافة إلى تدمير مئات الآلاف من الأفدنة الزراعية والمنازل، وإجلاء عشرات الآلاف من السكان. ورغم ذلك؛ فقد عبّر مسؤولو الشركة عن أهمية تلك الخطوة، واهتمام إديسون بالمتضررين. وقال الرئيس والمدير التنفيذي لشركة إديسون إنترناشونال، الشركة الأم لشركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون بيدرو جيه بيزارو: "لم يمضِ سوى 3 أشهر على حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس، ونحن في شركة إديسون نواصل وضع المتضررين في اعتبارنا. نعمل بشكل وثيق مع قادة الولايات والمقاطعات ومجتمعات ألتادنا وماليبو لإعادة بناء المناطق المتضررة من حرائق الغابات بشكل أقوى من أي وقت مضى". وأضاف: "ستُغطي خطة إعادة البناء البنية التحتية لتوزيع الكهرباء تحت الأرض كلما أمكن ذلك، وستُسخّر التقنيات المتطورة للحد من مخاطر حرائق الغابات". وأشاد بيزارو بحاكم كاليفورنيا قائلًا: "كان لقيادة الحاكم نيوسوم خلال هذه المأساة دور فعال؛ حيث أسهم في تهيئة بيئة تستطيع الشركة من خلالها تصميم المشروعات وترخيصها في مدة لا تتعدى أسابيع بدلًا من سنوات قد تستغرقها". وأضاف الرئيس والمدير التنفيذي لشركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون ستيفن باول: "سنعيد بناء شبكة كهرباء مرنة وموثوقة لعملائنا". وتابع: "نعمل على زيادة القدرة الكهربائية في المجتمعات المتضررة من الحرائق، ونستكشف تقنيات متقدمة، مثل بطاريات احتياطية لمرضى الرعاية الفائقة والألواح الذكية، لتقديم خدمة أفضل لعملائنا. نستمر في التواصل مع أفراد المجتمع لضمان أن تبقى آراؤهم جزءًا أساسيًا من عملية إعادة البناء". قدّمت شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون خطةً لحكومة الولاية الأميركية، لإعادة بناء البنية التحتية لشبكة الكهرباء المنهارة بسبب حرائق لوس أنجلوس، بعدما أقرت باحتمالية التسبب في اندلاع تلك الحرائق المدمرة بمنطقة إيتون. وقبل 4 أشهر اندلعت حرائق هائلة في لوس أنجلوس بكاليفورنيا، التهمت الأخضر واليابس، وأثارت زوابع سياسية وجدالًا عنيفًا بين الرئيس دونالد ترمب، وحاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم؛ حيث اتهم الأول الثاني بتعريض الولاية للخطر لحماية أسماك عديمة الفائدة. وقرّر نيوسوم السماح بتدفق ملايين الغالونات من مياه الأمطار والثلوج الذائبة إلى الجنوب للحفاظ على منسوب المياه، وعلى سمكة الهف الصغيرة من الانقراض. وأشعل الجدال جفاف صنابير المياه الخاصة بإطفاء الحرائق وسط الأزمة؛ ما حدّ من قدرة قوات الإطفاء على السيطرة على الحرائق، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). حرائق لوس أنجلوس تعتزم شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون إعادة بناء شبكة توزيع الكهرباء في منطقتي ألتادنا وماليبو، المتضررة من حرائق لوس أنجلوس، بتكلفة استثمارية تقارب مليار دولار؛ حيث تصل إلى 860-925 مليون دولار، وفق خطة قدمتها لحكومة الولاية. وتمتد خطوط الكهرباء التي ستضعها الشركة تحت الأرض إلى 153 ميلًا دائريًا، إضافة إلى 130 ميلًا في المناطق عالية المخاطر للحرائق، و23 ميلًا بالمناطق غير عالية المخاطر في ألتادنا. وتُقَيَّم حاليًا إضافة 19 ميلًا دائريًا في ألتادنا. وأقرّت الشركة باحتمال تسبّب معداتها في حريق إيتون، مع استمرار التحقيقات بهذا الشأن. وأجرت شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا 50 حوارًا مجتمعيًا منذ شهر يناير/كانون الثاني 2025، وستواصل مناقشاتها لتحسين خطة إعادة بناء خطوط توزيع الكهرباء. وتتجاوز الخطة المقدمة لحكومة الولاية مجرد إعادة بناء شبكة الكهرباء؛ حيث ترفع درجة التأهيل لتكون أكثر مرونة وقدرة على مقاومة اندلاع الحرائق مستقبلًا. ولتحقيق هذا الهدف، سترفع جهد الشبكة من 4 كيلوفولت إلى 16 كيلوفولت في غرب ألتادنا. كما ستعتمد على أنظمة أتمنة متطورة، واستكشاف مناطق مجتمعية مرنة مزودة بقدرات طاقة احتياطية. وتتماشى هذه التحسينات مع إستراتيجية شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون الأوسع لتحديث الشبكة، مع التركيز خاصة على المناطق المعرضة لخطر الحرائق. قد تواجه شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون مشكلة تمويل خطة تطوير شبكة الكهرباء المرتقبة، خاصة في ضوء اعترافها باحتمالية التسبب في حدوث الحريق في لوس أنجلوس، والذي قد يثير قلق المسثمرين الراغبين في الإسهام بالتمويل من تحمل الشركة للمسؤولية القانونية. ووفق بعض التقديرات؛ فقد بلغت قيمة الخسائر الناجمة عن حرائق لوس أنجلوس نحو 250 مليار دولار، إضافة إلى تدمير مئات الآلاف من الأفدنة الزراعية والمنازل، وإجلاء عشرات الآلاف من السكان. ورغم ذلك؛ فقد عبّر مسؤولو الشركة عن أهمية تلك الخطوة، واهتمام إديسون بالمتضررين. وقال الرئيس والمدير التنفيذي لشركة إديسون إنترناشونال، الشركة الأم لشركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون بيدرو جيه بيزارو: "لم يمضِ سوى 3 أشهر على حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس، ونحن في شركة إديسون نواصل وضع المتضررين في اعتبارنا. نعمل بشكل وثيق مع قادة الولايات والمقاطعات ومجتمعات ألتادنا وماليبو لإعادة بناء المناطق المتضررة من حرائق الغابات بشكل أقوى من أي وقت مضى". وأضاف: "ستُغطي خطة إعادة البناء البنية التحتية لتوزيع الكهرباء تحت الأرض كلما أمكن ذلك، وستُسخّر التقنيات المتطورة للحد من مخاطر حرائق الغابات". وأشاد بيزارو بحاكم كاليفورنيا قائلًا: "كان لقيادة الحاكم نيوسوم خلال هذه المأساة دور فعال؛ حيث أسهم في تهيئة بيئة تستطيع الشركة من خلالها تصميم المشروعات وترخيصها في مدة لا تتعدى أسابيع بدلًا من سنوات قد تستغرقها". وأضاف الرئيس والمدير التنفيذي لشركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون ستيفن باول: "سنعيد بناء شبكة كهرباء مرنة وموثوقة لعملائنا". وتابع: "نعمل على زيادة القدرة الكهربائية في المجتمعات المتضررة من الحرائق، ونستكشف تقنيات متقدمة، مثل بطاريات احتياطية لمرضى الرعاية الفائقة والألواح الذكية، لتقديم خدمة أفضل لعملائنا. نستمر في التواصل مع أفراد المجتمع لضمان أن تبقى آراؤهم جزءًا أساسيًا من عملية إعادة البناء". تخزين الكهرباء في الجزائر ينتعش بخطوة جديدة تعزز صناعة البطاريات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44843&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/12/%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D8%B9%D8%B4-%D8%A8%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9/ Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT يترقّب قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر انتعاشةً جديدة، بفضل اتفاقية وقّعتها وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، تستهدف تطوير وتعزيز صناعة البطاريات، في الدولة الواقعة شمال أفريقيا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد شهد وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، اليوم السبت 12 أبريل/نيسان (2025)، التوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون لتطوير شعبة الليثيوم في البلاد. ووقّعت الاتفاقية، التي ستدعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، بين الديوان الوطني للبحث الجيولوجي والمنجمي (ORGM)، ممثلًا لمجمع سونارام، والخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات البروفيسور كريم زغيب. كما جرت مراسم التوقيع بحضور كل من كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم كريمة طافر، وكاتب الدولة المكلف بالطاقات المتجددة نور الدين ياسع، والرئيس المدير العام لمجمع سونارام بلقاسم سلطاني، بالإضافة إلى عدد من إطارات القطاع. دعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر تستهدف مذكرة التفاهم الجديدة دعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر؛ إذ ترمي إلى تحديد إطار التعاون العلمي والتقني بين الطرفين، من أجل تنفيذ مشروع إستراتيجي متكامل، يشمل تثمين الموارد المنجمية الوطنية (الليثيوم، الحديد، الفوسفات). ومن المقرر أن يمر هذا المشروع، بمراحل التصنيع والتحويل الكيميائي، وصولًا إلى إنتاج خلايا بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات (LFP) محليًا، وفق المعايير الدولية، بحسب بيان الوزارة الذي اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم وتتضمن مراحل تنفيذ المشروع المهم بالنسبة لقطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، 4 محطات أساسية، وهي: إنشاء وحدة مخصصة لإدارة مشروع الليثيوم. إطلاق شراكة فنية مباشرة مع البروفيسور كريم زغيب، بعقد استشاري يحدد نطاق المهام والأهداف وأجندة التنفيذ. إجراء دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية والبيئية لمختلف مكونات المشروع، بما فيها وحدات معالجة وتحويل الفوسفات المستخرج من منجم جبل العنق بولاية تبسة. الانتقال إلى مرحلة التصنيع الصناعي للمواد النشطة، ولا سيما الكاثود، وتطوير سلسلة القيمة حول البطاريات، مع مراعاة المعايير البيئية وتثمين المنتجات الثانوية. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم خلق صناعة وطنية قال وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب، إن المشروع المهم لقطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، يعكس إرادة الدولة في خلق صناعة وطنية قائمة على المعرفة والتحكم في التكنولوجيا، عبر شراكات نوعية مع الكفاءات الجزائرية بالخارج. ولفت الوزير الجزائري إلى أن هذا المشروع يندرج ضمن الرؤية الحكومية لتحقيق السيادة الطاقوية والتحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام، بحسب التصريحات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. من جانبه، أبدى البروفيسور كريم زغيب اعتزازه بالمساهمة في هذا المسعى الوطني الطموح، مؤكدًا التزامه الكامل بمرافقة الجزائر بخبرته الطويلة الممتدة لأكثر من 30 عامًا في مجال تقنيات تخزين الكهرباء. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم وأشار الخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات، إلى أهمية الاستثمار في التكوين والتدريب وبناء الخبرات، بالإضافة إلى أهمية العمل على بناء نسيج صناعي جزائري قادر على المنافسة على المستوى الإقليمي والدولي. بدوره، اعتبر الرئيس المدير العام لمجمع سونارام بلقاسم سلطاني، أن مذكرة التفاهم تشكل خطوة نوعية نحو بناء قاعدة صناعية وطنية لصناعة البطاريات، تبدأ من المورد المنجمي وتنتهي بالمنتج التكنولوجي النهائي. وأكد المسؤول في الشركة الحكومية أن "سونارام" تدعم بشكل كامل مختلف مراحل هذا المشروع الإستراتيجي المهم، وذلك من خلال تعبئة الإمكانات البشرية واللوجستية، وتعزيز التعاون مع الشركاء الصناعيين. يترقّب قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر انتعاشةً جديدة، بفضل اتفاقية وقّعتها وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، تستهدف تطوير وتعزيز صناعة البطاريات، في الدولة الواقعة شمال أفريقيا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد شهد وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، اليوم السبت 12 أبريل/نيسان (2025)، التوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون لتطوير شعبة الليثيوم في البلاد. ووقّعت الاتفاقية، التي ستدعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، بين الديوان الوطني للبحث الجيولوجي والمنجمي (ORGM)، ممثلًا لمجمع سونارام، والخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات البروفيسور كريم زغيب. كما جرت مراسم التوقيع بحضور كل من كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم كريمة طافر، وكاتب الدولة المكلف بالطاقات المتجددة نور الدين ياسع، والرئيس المدير العام لمجمع سونارام بلقاسم سلطاني، بالإضافة إلى عدد من إطارات القطاع. دعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر تستهدف مذكرة التفاهم الجديدة دعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر؛ إذ ترمي إلى تحديد إطار التعاون العلمي والتقني بين الطرفين، من أجل تنفيذ مشروع إستراتيجي متكامل، يشمل تثمين الموارد المنجمية الوطنية (الليثيوم، الحديد، الفوسفات). ومن المقرر أن يمر هذا المشروع، بمراحل التصنيع والتحويل الكيميائي، وصولًا إلى إنتاج خلايا بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات (LFP) محليًا، وفق المعايير الدولية، بحسب بيان الوزارة الذي اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم وتتضمن مراحل تنفيذ المشروع المهم بالنسبة لقطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، 4 محطات أساسية، وهي: إنشاء وحدة مخصصة لإدارة مشروع الليثيوم. إطلاق شراكة فنية مباشرة مع البروفيسور كريم زغيب، بعقد استشاري يحدد نطاق المهام والأهداف وأجندة التنفيذ. إجراء دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية والبيئية لمختلف مكونات المشروع، بما فيها وحدات معالجة وتحويل الفوسفات المستخرج من منجم جبل العنق بولاية تبسة. الانتقال إلى مرحلة التصنيع الصناعي للمواد النشطة، ولا سيما الكاثود، وتطوير سلسلة القيمة حول البطاريات، مع مراعاة المعايير البيئية وتثمين المنتجات الثانوية. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم خلق صناعة وطنية قال وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب، إن المشروع المهم لقطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، يعكس إرادة الدولة في خلق صناعة وطنية قائمة على المعرفة والتحكم في التكنولوجيا، عبر شراكات نوعية مع الكفاءات الجزائرية بالخارج. ولفت الوزير الجزائري إلى أن هذا المشروع يندرج ضمن الرؤية الحكومية لتحقيق السيادة الطاقوية والتحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام، بحسب التصريحات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. من جانبه، أبدى البروفيسور كريم زغيب اعتزازه بالمساهمة في هذا المسعى الوطني الطموح، مؤكدًا التزامه الكامل بمرافقة الجزائر بخبرته الطويلة الممتدة لأكثر من 30 عامًا في مجال تقنيات تخزين الكهرباء. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم وأشار الخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات، إلى أهمية الاستثمار في التكوين والتدريب وبناء الخبرات، بالإضافة إلى أهمية العمل على بناء نسيج صناعي جزائري قادر على المنافسة على المستوى الإقليمي والدولي. بدوره، اعتبر الرئيس المدير العام لمجمع سونارام بلقاسم سلطاني، أن مذكرة التفاهم تشكل خطوة نوعية نحو بناء قاعدة صناعية وطنية لصناعة البطاريات، تبدأ من المورد المنجمي وتنتهي بالمنتج التكنولوجي النهائي. وأكد المسؤول في الشركة الحكومية أن "سونارام" تدعم بشكل كامل مختلف مراحل هذا المشروع الإستراتيجي المهم، وذلك من خلال تعبئة الإمكانات البشرية واللوجستية، وتعزيز التعاون مع الشركاء الصناعيين. الطاقة المتجددة في أوروبا "رهينة" الطقس.. 3 دول نموذجًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44842&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/13/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D8%B1%D9%87%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%82/ Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT صبحت الطاقة المتجددة في أوروبا بمثابة "طوق نجاة" في مرحلة ما بعد انقطاع الغاز الروسي؛ إذ تشكّل الموارد الطبيعية عادة مصدر أمان وموثوقية للمستهلكين وبأسعار مخفّضة نظرًا إلى توافرها. وخَطَت دول القارة العجوز خطوات مهمة في هذا الشأن، سواء على صعيد البنية التحتية أو جذب الاستثمارات وتشغيل المنشآت. ووفق دليل الإنتاج العالمي للطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصدت 3 دول نصف قدرة القارة المولّدة من مصادر معتمدة على الطقس، العام الماضي 2024. ورغم توافر أركان "الطفرة المتجددة" فإنها واجهت عائقًا أسهم في "تقطع" إنتاج الكهرباء منها، إذ لطالما حالت الظروف الجوية وحالة الطقس دون الحصول على عدد الميغاواط المستهدفة يوميًا. الطاقة المتجددة في أوروبا ينظر صُنّاع السياسات ونشطاء البيئة -على حدّ سواء- إلى الطاقة المتجددة في أوروبا بصفتها ملاذًا آمنًا، سواءً لتقليل الاعتماد موارد الطاقة الروسية أو خفض استهلاك الوقود الأحفوري. وتدريجيًا، نجحت دول في زيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء، عبر إطلاق العنان للشركات العامة والخاصة للتوسع في المشروعات، ومن بين هذه الدول ألمانيا وفرنسا وبريطانيا. وسيطرت الطاقة الشمسية على الحصة الأكبر من إنتاج مرافق الطاقة المتجددة الجديدة للعام الماضي، بحصة 75%، حسب تقرير نشره موقع إنرجي نيوز. ولاقى التوسع في مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس توافقًا مع الأهداف البيئية، إلا أن ذلك لا ينفي وجود تحديات قوية تهدّد الطفرة الطموحة. تحديات الإنتاج واجه إنتاج مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس تحديات عدة في أوروبا، نذكر منها: - تحديات مالية وتشغيلية، خاصة أن تكلفة التحول للمصادر المعتمدة على الطقس كبّدت أوروبا 2.6 تريليون دولار، وفق بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية. ووضع ذلك مصادر الطاقة المتجددة في مقارنة مستمرة مع استعمال الغاز المستخرج عبر التكسير المائي (الهيدروليكي)، الذي جعل سعر الكهرباء في أميركا يعادل 25% من سعرها الأوروبي. وبمقارنة مصادر الطاقة المتجددة بالطاقة النووية والفحم، نجد أن الأولى تتفوّق بإنفاق يبلغ تريليونات ويشكّل عبئًا اقتصاديًا. - انخفاض معدل توليد الكهرباء في ظل تراجع كفاءة الأنظمة إلى الربع (25%) لاعتمادها على مصادر متقطعة، في حين أن مصادر الطاقة التقليدية توفّر كفاءة تقارب 90%. - سجّلت الطاقة الشمسية أقل إنتاج من بين مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس، خاصة في شمال أوروبا، إذ بلغ الإنتاج 10% سلّطت تقارير الضوء على إنتاج 3 دول أوروبية من مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس، وهي: ألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا. 1) ألمانيا: بلغت حصة الطاقة المتجددة لإنتاج ألمانيا من الكهرباء 13.3%، في حين سجل إنتاج الطاقة النووية انخفاضًا، مقابل زيادة في توليد الكهرباء من الفحم. وتعاني برلين "تقطع" الإشعاع الشمسي والرياح، ما يؤدي إلى إنتاج منخفض لمدد طويلة. وتلجأ أكبر الاقتصادات الأوروبية في هذه الحالة إلى استيراد الكهرباء من النرويج، ومع تقليص الأخيرة لصادراتها بات أمن الطاقة الألماني واستقلاله في خطر. 2) بريطانيا: تعهّدت بريطانيا بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، وتطلّب ذلك تركيب 48 غيغاواط من الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس (ما يعادل 66% من إجمالي القدرة المركبة). وجاء أداء العام الماضي صادمًا، بعدما أنتجت هذه المصادر 18% فقط من مزيج الكهرباء، ما اضطر الدولة المنفصلة عن الاتحاد الأوروبي إلى الاعتماد على واردات الغاز لسد العجز. وتملك بريطانيا بالفعل احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي، لكن رفض الحكومات المتعاقبة للتكسير المائي (الهيدروليكي) لم يترك حلًا سوى الاستيراد. 3) فرنسا تشكّل الطاقة النووية الحصة الأكبر من مزيج الكهرباء الفرنسي (بنحو 75%)، ويدعم ذلك إطلاقها معدلًا منخفضًا من ثاني أكسيد الكربون. ورغم امتلاك باريس مشروعات رياح وطاقة شمسية، فإن إنتاجها من الكهرباء لا يزال أقل من الطاقة النووية. وبصورة إجمالية، تراجعت كفاءة إنتاج الكهرباء في فرنسا إلى ما دون 50%. صبحت الطاقة المتجددة في أوروبا بمثابة "طوق نجاة" في مرحلة ما بعد انقطاع الغاز الروسي؛ إذ تشكّل الموارد الطبيعية عادة مصدر أمان وموثوقية للمستهلكين وبأسعار مخفّضة نظرًا إلى توافرها. وخَطَت دول القارة العجوز خطوات مهمة في هذا الشأن، سواء على صعيد البنية التحتية أو جذب الاستثمارات وتشغيل المنشآت. ووفق دليل الإنتاج العالمي للطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصدت 3 دول نصف قدرة القارة المولّدة من مصادر معتمدة على الطقس، العام الماضي 2024. ورغم توافر أركان "الطفرة المتجددة" فإنها واجهت عائقًا أسهم في "تقطع" إنتاج الكهرباء منها، إذ لطالما حالت الظروف الجوية وحالة الطقس دون الحصول على عدد الميغاواط المستهدفة يوميًا. الطاقة المتجددة في أوروبا ينظر صُنّاع السياسات ونشطاء البيئة -على حدّ سواء- إلى الطاقة المتجددة في أوروبا بصفتها ملاذًا آمنًا، سواءً لتقليل الاعتماد موارد الطاقة الروسية أو خفض استهلاك الوقود الأحفوري. وتدريجيًا، نجحت دول في زيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء، عبر إطلاق العنان للشركات العامة والخاصة للتوسع في المشروعات، ومن بين هذه الدول ألمانيا وفرنسا وبريطانيا. وسيطرت الطاقة الشمسية على الحصة الأكبر من إنتاج مرافق الطاقة المتجددة الجديدة للعام الماضي، بحصة 75%، حسب تقرير نشره موقع إنرجي نيوز. ولاقى التوسع في مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس توافقًا مع الأهداف البيئية، إلا أن ذلك لا ينفي وجود تحديات قوية تهدّد الطفرة الطموحة. تحديات الإنتاج واجه إنتاج مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس تحديات عدة في أوروبا، نذكر منها: - تحديات مالية وتشغيلية، خاصة أن تكلفة التحول للمصادر المعتمدة على الطقس كبّدت أوروبا 2.6 تريليون دولار، وفق بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية. ووضع ذلك مصادر الطاقة المتجددة في مقارنة مستمرة مع استعمال الغاز المستخرج عبر التكسير المائي (الهيدروليكي)، الذي جعل سعر الكهرباء في أميركا يعادل 25% من سعرها الأوروبي. وبمقارنة مصادر الطاقة المتجددة بالطاقة النووية والفحم، نجد أن الأولى تتفوّق بإنفاق يبلغ تريليونات ويشكّل عبئًا اقتصاديًا. - انخفاض معدل توليد الكهرباء في ظل تراجع كفاءة الأنظمة إلى الربع (25%) لاعتمادها على مصادر متقطعة، في حين أن مصادر الطاقة التقليدية توفّر كفاءة تقارب 90%. - سجّلت الطاقة الشمسية أقل إنتاج من بين مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس، خاصة في شمال أوروبا، إذ بلغ الإنتاج 10% سلّطت تقارير الضوء على إنتاج 3 دول أوروبية من مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس، وهي: ألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا. 1) ألمانيا: بلغت حصة الطاقة المتجددة لإنتاج ألمانيا من الكهرباء 13.3%، في حين سجل إنتاج الطاقة النووية انخفاضًا، مقابل زيادة في توليد الكهرباء من الفحم. وتعاني برلين "تقطع" الإشعاع الشمسي والرياح، ما يؤدي إلى إنتاج منخفض لمدد طويلة. وتلجأ أكبر الاقتصادات الأوروبية في هذه الحالة إلى استيراد الكهرباء من النرويج، ومع تقليص الأخيرة لصادراتها بات أمن الطاقة الألماني واستقلاله في خطر. 2) بريطانيا: تعهّدت بريطانيا بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، وتطلّب ذلك تركيب 48 غيغاواط من الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس (ما يعادل 66% من إجمالي القدرة المركبة). وجاء أداء العام الماضي صادمًا، بعدما أنتجت هذه المصادر 18% فقط من مزيج الكهرباء، ما اضطر الدولة المنفصلة عن الاتحاد الأوروبي إلى الاعتماد على واردات الغاز لسد العجز. وتملك بريطانيا بالفعل احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي، لكن رفض الحكومات المتعاقبة للتكسير المائي (الهيدروليكي) لم يترك حلًا سوى الاستيراد. 3) فرنسا تشكّل الطاقة النووية الحصة الأكبر من مزيج الكهرباء الفرنسي (بنحو 75%)، ويدعم ذلك إطلاقها معدلًا منخفضًا من ثاني أكسيد الكربون. ورغم امتلاك باريس مشروعات رياح وطاقة شمسية، فإن إنتاجها من الكهرباء لا يزال أقل من الطاقة النووية. وبصورة إجمالية، تراجعت كفاءة إنتاج الكهرباء في فرنسا إلى ما دون 50%. أبرز المواقع النووية الإيرانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44841&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/world/1789531-%D8%A7%D9%94%D8%A8%D8%B1%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9 Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT تمتلك إيران بنية تحتية نووية كبيرة، تضم منشآت بحثية متعددة ومخزونا من اليورانيوم المخصب، الذي تم تخصيب جزء منه إلى مستويات قريبة من تلك المستخدمة في تصنيع الأسلحة النووية، وتتوزع المواقع النووية بين 4 أفرع رئيسية هي مواقع التخصيب، ومراكز الأبحاث والمفاعلات النووية، ومناجم اليورانيوم. نطنز هو الموقع الإيراني الأكبر الذي يستخدم لتخصيب اليورانيوم قادر على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المفاعلات النووية ثاني مرفق لتخصيب اليورانيوم وشيده الإيرانيون في عمق الجبال القريبة من مدينة قم، وهو ما يجعله محمياً بشكل أفضل من أي قصف محتمل يقع على مسافة 180 كلم جنوب طهران موجود على عمق يترواح بين 60-90 مترا تحت الأرض ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي في فوردو أنتجت فيه اليورانيوم المخصب بنسبة 60% منشأة أصفهان تمتلك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني كبرى مدنها. يضم مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود ومنشأة لتحويل اليورانيوم يمكنها معالجة هذه المادة وتحويلها إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي. توجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية. مفاعل خونداب تمتلك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل بنيت أجزاء منه، وكان يسمى في الأصل أراك وحاليا يسمى خونداب. تثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي؛ لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية. مفاعل بوشهر يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى. منجم غاشين، الواقع بالقرب من ميناء بندر عباس، كان الهدف منه في الأساس أن يكون مصدراً لليورانيوم لاستخدامه رغم أن الإنتاج الحالي لا يكفي لتلبية احتياجات مفاعل بالطاقة الكهربائية. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري: مجمع بارشين العسكري يقع مجمع بارشين العسكري جنوب طهران ويضم منشآت يعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن قدرة إيران تتزايد بشدة على إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% القريبة من الدرجة اللازمة لتصنيع الأسلحة وهي 90%. غير أن طهران تنفي سعيها لامتلاك أسلحة نووية وتقول إن برنامجها سلمي. تمتلك إيران بنية تحتية نووية كبيرة، تضم منشآت بحثية متعددة ومخزونا من اليورانيوم المخصب، الذي تم تخصيب جزء منه إلى مستويات قريبة من تلك المستخدمة في تصنيع الأسلحة النووية، وتتوزع المواقع النووية بين 4 أفرع رئيسية هي مواقع التخصيب، ومراكز الأبحاث والمفاعلات النووية، ومناجم اليورانيوم. نطنز هو الموقع الإيراني الأكبر الذي يستخدم لتخصيب اليورانيوم قادر على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المفاعلات النووية ثاني مرفق لتخصيب اليورانيوم وشيده الإيرانيون في عمق الجبال القريبة من مدينة قم، وهو ما يجعله محمياً بشكل أفضل من أي قصف محتمل يقع على مسافة 180 كلم جنوب طهران موجود على عمق يترواح بين 60-90 مترا تحت الأرض ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي في فوردو أنتجت فيه اليورانيوم المخصب بنسبة 60% منشأة أصفهان تمتلك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني كبرى مدنها. يضم مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود ومنشأة لتحويل اليورانيوم يمكنها معالجة هذه المادة وتحويلها إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي. توجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية. مفاعل خونداب تمتلك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل بنيت أجزاء منه، وكان يسمى في الأصل أراك وحاليا يسمى خونداب. تثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي؛ لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية. مفاعل بوشهر يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى. منجم غاشين، الواقع بالقرب من ميناء بندر عباس، كان الهدف منه في الأساس أن يكون مصدراً لليورانيوم لاستخدامه رغم أن الإنتاج الحالي لا يكفي لتلبية احتياجات مفاعل بالطاقة الكهربائية. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري: مجمع بارشين العسكري يقع مجمع بارشين العسكري جنوب طهران ويضم منشآت يعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن قدرة إيران تتزايد بشدة على إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% القريبة من الدرجة اللازمة لتصنيع الأسلحة وهي 90%. غير أن طهران تنفي سعيها لامتلاك أسلحة نووية وتقول إن برنامجها سلمي. اليوسف يطالب باتخاذ تدابير تضمن عدم انقطاع الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44840&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/gulf/2025/04/12/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B3%D9%81-%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%B0-%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%AA%D8%B6%D9%85%D9%86-%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1- Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT الكويت شهدت في الفترة الماضية حالات انقطاع للتيار الكهربائي ببعض المناطق السكنيةطالب رئيس مجلس الوزراء الكويتي بالإنابة الشيخ فهد اليوسف وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بالإسراع في أخذ التدابير اللازمة التي تضمن عدم تكرار أزمة الكهرباء مستقبلاً؛ معرباً عن دعمه الكامل لإنجاح جهود الوزارة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. جاء ذلك في تصريح أثناء زيارة تفقدية أجراها اليوم إلى مركز التحكم الوطني، برفقة وزيرتي الأشغال د.نورة المشعان، والمالية نورة الفصام، فيما شملت الزيارة جولة في غرفة التحكم الرئيسية، اطلع أثناءها وزير الداخلية اليوسف على مؤشرات الأحمال الكهربائية، وآلية إدارة منظومة الطاقة في الدولة. إلى ذلك، ذكر بيان صحافي أن الزيارة كانت تهدف إلى الإطلاع على آخر التطورات في وضع الشبكة الكهربائية في البلاد، إذ عُقد اجتماعٌ استعرض فيه وزير الكهرباء الدكتور صبيح المخيزيم الحالة الكهربائية ليومي 9 و10 أبريل الجاري، التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في الأحمال الكهربائية، إذ بلغت نسبة الزيادة في 9 أبريل نحو 21% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، فيما بلغت الزيادة يوم 10 أبريل نحو 17.3%، الأمر الذي استدعى تنفيذ برنامج للقطع المبرمج. وكانت الكويت قد شهدت في الفترة الماضية انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء من بعض المناطق السكنية والصناعية والزراعية، حفاظاً على استقرار المنظومة الكهربائية في البلاد، وأرجعت الوزارة طبقاً لصحيفة "القبس" سبب القطع إلى ارتفاع الأحمال الكهربائية، بالإضافة إلى أعمال الصيانة الجارية لبعض وحدات توليد الكهرباء استعداداً لتشغيلها الكامل في فصل الصيف. الكويت شهدت في الفترة الماضية حالات انقطاع للتيار الكهربائي ببعض المناطق السكنيةطالب رئيس مجلس الوزراء الكويتي بالإنابة الشيخ فهد اليوسف وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بالإسراع في أخذ التدابير اللازمة التي تضمن عدم تكرار أزمة الكهرباء مستقبلاً؛ معرباً عن دعمه الكامل لإنجاح جهود الوزارة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. جاء ذلك في تصريح أثناء زيارة تفقدية أجراها اليوم إلى مركز التحكم الوطني، برفقة وزيرتي الأشغال د.نورة المشعان، والمالية نورة الفصام، فيما شملت الزيارة جولة في غرفة التحكم الرئيسية، اطلع أثناءها وزير الداخلية اليوسف على مؤشرات الأحمال الكهربائية، وآلية إدارة منظومة الطاقة في الدولة. إلى ذلك، ذكر بيان صحافي أن الزيارة كانت تهدف إلى الإطلاع على آخر التطورات في وضع الشبكة الكهربائية في البلاد، إذ عُقد اجتماعٌ استعرض فيه وزير الكهرباء الدكتور صبيح المخيزيم الحالة الكهربائية ليومي 9 و10 أبريل الجاري، التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في الأحمال الكهربائية، إذ بلغت نسبة الزيادة في 9 أبريل نحو 21% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، فيما بلغت الزيادة يوم 10 أبريل نحو 17.3%، الأمر الذي استدعى تنفيذ برنامج للقطع المبرمج. وكانت الكويت قد شهدت في الفترة الماضية انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء من بعض المناطق السكنية والصناعية والزراعية، حفاظاً على استقرار المنظومة الكهربائية في البلاد، وأرجعت الوزارة طبقاً لصحيفة "القبس" سبب القطع إلى ارتفاع الأحمال الكهربائية، بالإضافة إلى أعمال الصيانة الجارية لبعض وحدات توليد الكهرباء استعداداً لتشغيلها الكامل في فصل الصيف. وزيرا الطاقة السعودي والأميركي يناقشان فرص التعاون في بحوث الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44839&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5131682-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%86%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6-%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D9%8B Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT بحث وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان مع نظيره الأميركي كريس رايت، فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك. ويقوم الوزير الأميركي بزيارة له إلى المنطقة حالياً استهلها بالإمارات قبل أن يتوجه إلى المملكة ومن ثم إلى قطر. وذكرت وزارة الطاقة الأميركية في بيان قبل بدء رايت زيارته إلى المنطقة: «في حين تتصدر أميركا العالم في إنتاج النفط والغاز الطبيعي، يواصل الطلب العالمي على الطاقة نموه. ومن خلال هذه الزيارة إلى الشرق الأوسط، يركز الوزير رايت على تعزيز العلاقات الرئيسية مع الدول المنتجة للطاقة، وتشجيع الاستثمار في أميركا، وتعميق التعاون في مجال الابتكارات التكنولوجية اللازمة لتوفير طاقة بأسعار معقولة للجميع». يوم السبت، استقبل عبد العزيز بن سلمان نظيره الأميركي والوفد المرافق له في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) في الرياض. واطّلع وزير الطاقة الأميركي على دور المركز في مجالات بحوث سياسات الطاقة وتحولاتها، والتغير المناخي، والنقل المستدام، والخدمات الاستشارية إلى جانب تطوير النماذج والأدوات التحليلية التي تسهم في إيجاد حلول للتحديات الراهنة في قطاع الطاقة. كما جرى بحث فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك. بحث وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان مع نظيره الأميركي كريس رايت، فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك. ويقوم الوزير الأميركي بزيارة له إلى المنطقة حالياً استهلها بالإمارات قبل أن يتوجه إلى المملكة ومن ثم إلى قطر. وذكرت وزارة الطاقة الأميركية في بيان قبل بدء رايت زيارته إلى المنطقة: «في حين تتصدر أميركا العالم في إنتاج النفط والغاز الطبيعي، يواصل الطلب العالمي على الطاقة نموه. ومن خلال هذه الزيارة إلى الشرق الأوسط، يركز الوزير رايت على تعزيز العلاقات الرئيسية مع الدول المنتجة للطاقة، وتشجيع الاستثمار في أميركا، وتعميق التعاون في مجال الابتكارات التكنولوجية اللازمة لتوفير طاقة بأسعار معقولة للجميع». يوم السبت، استقبل عبد العزيز بن سلمان نظيره الأميركي والوفد المرافق له في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) في الرياض. واطّلع وزير الطاقة الأميركي على دور المركز في مجالات بحوث سياسات الطاقة وتحولاتها، والتغير المناخي، والنقل المستدام، والخدمات الاستشارية إلى جانب تطوير النماذج والأدوات التحليلية التي تسهم في إيجاد حلول للتحديات الراهنة في قطاع الطاقة. كما جرى بحث فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك. وزير الطاقة الأمريكي يزور الإمارات والسعودية وقطر للترويج للاستثمار في قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44838&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2025/4/10/2768719/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A-%D9%8A%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AC-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT كريس رايت وزير الطاقة الامريكي بدأ وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت جولة في الشرق الأوسط لتعزيز العلاقات الوثيقة للولايات المتحدة مع الدول الغنية بالطاقة في المنطقة والترويج للاستثمار في قطاع الطاقة الأمريكي. ووصل رايت إلى الإمارات العربية المتحدة في أول جولة خارجية رسمية له كوزير للطاقة يزور خلالها أيضا المملكة العربية السعودية وقطر، حيث يلتقي بالمسؤولين الرسميين وقيادات قطاع الطاقة في هذه الدول. وقال بن دايتديريش المتحدث باسم وزارة الطاقة الأمريكية في بيان "من خلال هذه الزيارة للشرق الأوسط، يركز الوزير رايت على تعزيز العلاقات الأساسية مع الدول المنتجة للطاقة وتشجيع الاستثمار في الولايات المتحدة وتعميق التعاون في الابتكارات التكنولوجيات المطلوبة لإنتاج طاقة بتكلفة في متناول الجميع". وأضاف البيان "في الوقت الذي تتقدم فيه الولايات المتحدة دول العالم في إنتاج كل من النفط والغاز الطبيعي، يواصل الطلب العالمي على الطاقة النمو". كريس رايت وزير الطاقة الامريكي بدأ وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت جولة في الشرق الأوسط لتعزيز العلاقات الوثيقة للولايات المتحدة مع الدول الغنية بالطاقة في المنطقة والترويج للاستثمار في قطاع الطاقة الأمريكي. ووصل رايت إلى الإمارات العربية المتحدة في أول جولة خارجية رسمية له كوزير للطاقة يزور خلالها أيضا المملكة العربية السعودية وقطر، حيث يلتقي بالمسؤولين الرسميين وقيادات قطاع الطاقة في هذه الدول. وقال بن دايتديريش المتحدث باسم وزارة الطاقة الأمريكية في بيان "من خلال هذه الزيارة للشرق الأوسط، يركز الوزير رايت على تعزيز العلاقات الأساسية مع الدول المنتجة للطاقة وتشجيع الاستثمار في الولايات المتحدة وتعميق التعاون في الابتكارات التكنولوجيات المطلوبة لإنتاج طاقة بتكلفة في متناول الجميع". وأضاف البيان "في الوقت الذي تتقدم فيه الولايات المتحدة دول العالم في إنتاج كل من النفط والغاز الطبيعي، يواصل الطلب العالمي على الطاقة النمو". «فيرست بوست»: السعودية تعزز توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44837&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alyaum.com/articles/6588589/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/%D9%81%D9%8A%D8%B1%D8%B3%D8%AA-%D8%A8%D9%88%D8%B3%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT تدرك المملكة العربية السعودية وجود فرصة اقتصادية كبيرة لتسخير الألواح الشمسية الرخيصة وطواحين الهواء والبطاريات لتوليد الكهرباء بشكل واسع يجر فوائد عليها وعلى غيرها، مما يسمح لها بتحرير المزيد من النفط والغاز للتصدير، وفق ما ذكرت منصة فيرست بوست الهندية. ثاني أعلى معدل في العالم وقالت المنصة إن منطقة غرب آسيا سجلت ثاني أعلى معدل في العالم في زيادة القدرة على توليد الطاقة المتجددة بعد الصين. بحلول العام الجديد 2025، يتأكد ما لدى السعودية من طموحات فيما يتصل بالطاقة المتجددة تسعى من خلالها إلى تعظيم ما لديها من مصادر متجددة وتقليدية. تحول سريع نحو الطاقة المتجددة في تأكيد على التحول السريع نحو مصادر الطاقة المتجددة بالسعودية، أعلنت موخراً شركة أرامكو "السعودية" أكبر شركة نفط في العالم عن مشروع مشترك من المقرر أن يبدأ إنتاج الليثيوم المكون الرئيسي للبطاريات في وقت مبكر من عام 2027. لا يعد هذا في الرياض وفي دول الخليج من قبيل المصادفة فالسعودية والإمارات وجيرانهما في الخليج العربي يزيدون بسرعة من استخدامهم للطاقة المتجددة مدركين للفرص الاقتصادية من تسخير طاقة الألواح الشمسية وطواحين الهواء. منافسة على مشروعات الطاقة النظيفة ومن بين أبرز الشركات الإقليمية مثل "مصدر" و"أكوا باور" السعودية شركات آسيوية مثل "كيبكو" الكورية الجنوبية و"جيرا" اليابانية و"جينكو باور" الصينية والشركات الأوروبية "إي دي إف" و"توتال" من بين شركات أخرى تعد من بين الأكثر نشاطاً في المنطقة وهي تتنافس بقوة على عقود بناء مشاريع الطاقة المتجددة في الخليج العربي. أعلنت شركة "مصدر" للطاقة المتجددة المملوكة للدولة في معرض تجاري ضخم في أبو ظبي أنها ستبني محطة للطاقة الشمسية بتكلفة 6 مليارات دولار وبطاقة 5 جيجاوات وسيتم دعمها بأكثر من 19 جيجاوات في الساعة من تخزين البطاريات. وفي غضون عامين، عندما يكون المشروع جاهزًا، فإنه سيعطي الدولة الخليجية ما يكفي من الطاقة لتشغيل أكثر من 700 ألف منزل، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية. السعودية ودول الخليج العربي بحسب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا) فإن منطقة غرب آسيا ــ التي تضم منطقة الخليج العربي وكذلك دولاً مثل إيران والعراق ولبنان والأردن وسوريا ــ تمتلك أقل من 1% من القدرة العالمية على الطاقة المتجددة. لكن على الرغم من ذلك، تعد هذه المنطقة ثاني أسرع المناطق نمواً من حيث إضافة الطاقة الاستيعابية في العالم بعد الصين. ويعود الفضل في هذا الإنجاز إلى حد كبير إلى السعودية ودول الخليج العربي. حصة مصادر الطاقة المتجددة بحسب بيانات شركة "ريستاد" الاستشارية في مجال الطاقة فمن المتوقع أن تشكل مصادر الطاقة المتجددة 30% من إجمالي الطاقة الإنتاجية للطاقة في دول: السعودية والإمارات والبحرين والعراق والكويت وعمان وقطر المتحدة خلال خمس سنوات، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز . وتم الإعلان بالفعل عن العديد من المشاريع الكبرى. اقرأ أيضاً: أبرز منجزات قطاع الطاقة المتجددة في السعودية أهداف توليد الكهرباء في السعودية على سبيل المثال، تهدف المملكة العربية السعودية إلى توليد 50% من كهربائها من مصادر متجددة بحلول عام 2030. لتحقيق هذا الهدف، تحتاج البلاد إلى تركيب 130 جيجاوات من الطاقة المتجددة في السنوات القادمة وهو ما يكفي لتشغيل حوالي 25 مليون منزل. ومع ذلك، منحت الكويت عقدًا في يوليو الماضي لشركة الهندسة الأمريكية "كي بي آر" لتطوير 17 جيجاوات من سعة الطاقة المتجددة وهو ما يكفي لتزويد حوالي 500 ألف منزل بالطاقة. اقرأ أيضاً: استطلاع اليوم.. تعرف على آراء المواطنين حول الطاقة المتجددة بالإضافة إلى ذلك، تخطط الكويت لإنتاج 25 جيجاوات من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2050. عوامل تدعم الطاقة المتجددة يتغذى الدافع وراء الطاقة المتجددة أيضًا بطموحات لبناء مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وخطط ناشئة لإنتاج الهيدروجين "الأخضر" - وهو وقود انتقالي يتم تحليله كهربائيا باستخدام الطاقة المتجددة - وتصديره إلى بلدان أخرى حيث تجعل أسعار الطاقة المرتفعة إنتاجه غير تنافسي. تعمل كل من السعودية والإمارات منذ فترة طويلة على احتياطياتها الوفيرة من الوقود الأحفوري وتخططان لزيادة إنتاج النفط والغاز بشكل كبير في السنوات القادمة وبشكل مبتكر ساعين خلال ذلك إلى التنويع الاقتصادي بشكل هائل. فائدة اقتصادية حول ذلك علق فيجارد ويك فولسيت رئيس قسم الطاقة المتجددة في شركة "ريستاد" وقال: "إنهم (السعودية ودول خليجية أخرى) يمتلكون الآن قدرًا كبيرًا من القوة ووفر من النفط والغاز ولذا فهم يحاولون أن يصبحوا أقل اعتمادًا على مصدر واحد للطاقة". أضاف :"هذا أيضًا يعد بفائدة اقتصادية لأن لديهم بالفعل أفضل الظروف للطاقة الشمسية عن أي مكان آخر في العالم تقريبًا وإذا تمكنت من الحصول على كهرباء أرخص من تكلفة الغاز فيمكنك تصدير الغاز وتحقيق وفر أكبر". تدرك المملكة العربية السعودية وجود فرصة اقتصادية كبيرة لتسخير الألواح الشمسية الرخيصة وطواحين الهواء والبطاريات لتوليد الكهرباء بشكل واسع يجر فوائد عليها وعلى غيرها، مما يسمح لها بتحرير المزيد من النفط والغاز للتصدير، وفق ما ذكرت منصة فيرست بوست الهندية. ثاني أعلى معدل في العالم وقالت المنصة إن منطقة غرب آسيا سجلت ثاني أعلى معدل في العالم في زيادة القدرة على توليد الطاقة المتجددة بعد الصين. بحلول العام الجديد 2025، يتأكد ما لدى السعودية من طموحات فيما يتصل بالطاقة المتجددة تسعى من خلالها إلى تعظيم ما لديها من مصادر متجددة وتقليدية. تحول سريع نحو الطاقة المتجددة في تأكيد على التحول السريع نحو مصادر الطاقة المتجددة بالسعودية، أعلنت موخراً شركة أرامكو "السعودية" أكبر شركة نفط في العالم عن مشروع مشترك من المقرر أن يبدأ إنتاج الليثيوم المكون الرئيسي للبطاريات في وقت مبكر من عام 2027. لا يعد هذا في الرياض وفي دول الخليج من قبيل المصادفة فالسعودية والإمارات وجيرانهما في الخليج العربي يزيدون بسرعة من استخدامهم للطاقة المتجددة مدركين للفرص الاقتصادية من تسخير طاقة الألواح الشمسية وطواحين الهواء. منافسة على مشروعات الطاقة النظيفة ومن بين أبرز الشركات الإقليمية مثل "مصدر" و"أكوا باور" السعودية شركات آسيوية مثل "كيبكو" الكورية الجنوبية و"جيرا" اليابانية و"جينكو باور" الصينية والشركات الأوروبية "إي دي إف" و"توتال" من بين شركات أخرى تعد من بين الأكثر نشاطاً في المنطقة وهي تتنافس بقوة على عقود بناء مشاريع الطاقة المتجددة في الخليج العربي. أعلنت شركة "مصدر" للطاقة المتجددة المملوكة للدولة في معرض تجاري ضخم في أبو ظبي أنها ستبني محطة للطاقة الشمسية بتكلفة 6 مليارات دولار وبطاقة 5 جيجاوات وسيتم دعمها بأكثر من 19 جيجاوات في الساعة من تخزين البطاريات. وفي غضون عامين، عندما يكون المشروع جاهزًا، فإنه سيعطي الدولة الخليجية ما يكفي من الطاقة لتشغيل أكثر من 700 ألف منزل، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية. السعودية ودول الخليج العربي بحسب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا) فإن منطقة غرب آسيا ــ التي تضم منطقة الخليج العربي وكذلك دولاً مثل إيران والعراق ولبنان والأردن وسوريا ــ تمتلك أقل من 1% من القدرة العالمية على الطاقة المتجددة. لكن على الرغم من ذلك، تعد هذه المنطقة ثاني أسرع المناطق نمواً من حيث إضافة الطاقة الاستيعابية في العالم بعد الصين. ويعود الفضل في هذا الإنجاز إلى حد كبير إلى السعودية ودول الخليج العربي. حصة مصادر الطاقة المتجددة بحسب بيانات شركة "ريستاد" الاستشارية في مجال الطاقة فمن المتوقع أن تشكل مصادر الطاقة المتجددة 30% من إجمالي الطاقة الإنتاجية للطاقة في دول: السعودية والإمارات والبحرين والعراق والكويت وعمان وقطر المتحدة خلال خمس سنوات، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز . وتم الإعلان بالفعل عن العديد من المشاريع الكبرى. اقرأ أيضاً: أبرز منجزات قطاع الطاقة المتجددة في السعودية أهداف توليد الكهرباء في السعودية على سبيل المثال، تهدف المملكة العربية السعودية إلى توليد 50% من كهربائها من مصادر متجددة بحلول عام 2030. لتحقيق هذا الهدف، تحتاج البلاد إلى تركيب 130 جيجاوات من الطاقة المتجددة في السنوات القادمة وهو ما يكفي لتشغيل حوالي 25 مليون منزل. ومع ذلك، منحت الكويت عقدًا في يوليو الماضي لشركة الهندسة الأمريكية "كي بي آر" لتطوير 17 جيجاوات من سعة الطاقة المتجددة وهو ما يكفي لتزويد حوالي 500 ألف منزل بالطاقة. اقرأ أيضاً: استطلاع اليوم.. تعرف على آراء المواطنين حول الطاقة المتجددة بالإضافة إلى ذلك، تخطط الكويت لإنتاج 25 جيجاوات من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2050. عوامل تدعم الطاقة المتجددة يتغذى الدافع وراء الطاقة المتجددة أيضًا بطموحات لبناء مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وخطط ناشئة لإنتاج الهيدروجين "الأخضر" - وهو وقود انتقالي يتم تحليله كهربائيا باستخدام الطاقة المتجددة - وتصديره إلى بلدان أخرى حيث تجعل أسعار الطاقة المرتفعة إنتاجه غير تنافسي. تعمل كل من السعودية والإمارات منذ فترة طويلة على احتياطياتها الوفيرة من الوقود الأحفوري وتخططان لزيادة إنتاج النفط والغاز بشكل كبير في السنوات القادمة وبشكل مبتكر ساعين خلال ذلك إلى التنويع الاقتصادي بشكل هائل. فائدة اقتصادية حول ذلك علق فيجارد ويك فولسيت رئيس قسم الطاقة المتجددة في شركة "ريستاد" وقال: "إنهم (السعودية ودول خليجية أخرى) يمتلكون الآن قدرًا كبيرًا من القوة ووفر من النفط والغاز ولذا فهم يحاولون أن يصبحوا أقل اعتمادًا على مصدر واحد للطاقة". أضاف :"هذا أيضًا يعد بفائدة اقتصادية لأن لديهم بالفعل أفضل الظروف للطاقة الشمسية عن أي مكان آخر في العالم تقريبًا وإذا تمكنت من الحصول على كهرباء أرخص من تكلفة الغاز فيمكنك تصدير الغاز وتحقيق وفر أكبر". روسيا تكشف عن موقعين محتملين لبناء محطة نووية جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44836&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.gomhuriaonline.com/Gomhuria/1623631.html Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT أكد أليكسي بوليشتشوك، مدير الدائرة الثانية لدول رابطة الدول المستقلة في وزارة الخارجية الروسية، أنه يتم النظر في موقعين لبناء محطة طاقة نووية ثانية في بيلاروسيا. وقال بوليشتشوك : "الشركاء البيلاروسيون مهتمون بمواصلة التعاون مع روسيا في مجال الطاقة النووية". وتابع: "في الوقت الحالي، ندرس حاليًا خيارات بناء إما محطة إضافية ثالثة في محطة الطاقة النووية البيلاروسية العاملة بالفعل في مدينة أوستروفيتس أو محطة طاقة نووية جديدة من وحدتين في مقاطعة موجيليف". وأشار بوليشتشوك أيضا إلى أن العمل على دراسة الجدوى لبناء محطة طاقة نووية ثانية في بيلاروسيا، من المقرر أن يكتمل بحلول منتصف العام. وفقا له، فإن "الوكالات المتخصصة في البلدين شكّلت مجموعة عمل تضم خبراء لمناقشة الظروف الفنية والمالية لهذا المشروع الضخم... ومن المفترض أن يتم إنجاز العمل بحلول منتصف العام الجاري". وأوضح بوليشتشوك، أنه "عُقدت اجتماعات عدة تم خلالها مناقشة مجموعة كاملة من القضايا، شملت موقع المحطة المستقبلية ومعايير الأسعار للمشروع، وطارز المفاعلات المقرر تشغيلها في المحطة وتوقيت البناء وغير ذلك". وأضاف مدير الدائرة الثانية لدول رابطة الدول المستقلة في وزارة الخارجية الروسية، أن "هذه القضايا تتم مناقشتها أيضًا في أشكال أخرى، بما في ذلك الاجتماعات الدورية لإدارة مؤسسة "روساتوم" الحكومية وحكومة بيلاروسيا". وقال بوليشتشوك: "وزارة الطاقة في بيلاروسيا، تعمل حاليا، استنادا إلى نتائج الاجتماعات التي عقدت، على إعداد دراسة جدوى للمشروع". واختتم حديثه، قائلًا: "من المقرر إنجاز العمل بحلول منتصف العام، ونعتقد أن الوثيقة ستحدد جميع معالمها الرئيسية". وكانت وكالة الأنباء البيلاروسية "بيلتا"، قد أفادت، في يناير الماضي، أن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يعتزم بحث بناء محطة ثانية للطاقة النووية في بلاده مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. يدت بيلاروسيا محطة طاقة نووية في مدينة أوستروفيتس بمقاطعة جروندو، تضم وحدتي طاقة من طراز "في في إي آر-1200"، وتصل طاقتها الإجمالية إلى 2400 ميجاواط؛ وتم تشغيل أول وحدة طاقة لمحطة الطاقة النووية البيلاروسية في 10 يونيو 2021. وأفاد المكتب الإعلامي لوزارة الطاقة البيلاروسية، في 1 نوفمبر 2023، أنه تم التوقيع على شهادة القبول للتشغيل التجاري لوحدة الطاقة الثانية. أكد أليكسي بوليشتشوك، مدير الدائرة الثانية لدول رابطة الدول المستقلة في وزارة الخارجية الروسية، أنه يتم النظر في موقعين لبناء محطة طاقة نووية ثانية في بيلاروسيا. وقال بوليشتشوك : "الشركاء البيلاروسيون مهتمون بمواصلة التعاون مع روسيا في مجال الطاقة النووية". وتابع: "في الوقت الحالي، ندرس حاليًا خيارات بناء إما محطة إضافية ثالثة في محطة الطاقة النووية البيلاروسية العاملة بالفعل في مدينة أوستروفيتس أو محطة طاقة نووية جديدة من وحدتين في مقاطعة موجيليف". وأشار بوليشتشوك أيضا إلى أن العمل على دراسة الجدوى لبناء محطة طاقة نووية ثانية في بيلاروسيا، من المقرر أن يكتمل بحلول منتصف العام. وفقا له، فإن "الوكالات المتخصصة في البلدين شكّلت مجموعة عمل تضم خبراء لمناقشة الظروف الفنية والمالية لهذا المشروع الضخم... ومن المفترض أن يتم إنجاز العمل بحلول منتصف العام الجاري". وأوضح بوليشتشوك، أنه "عُقدت اجتماعات عدة تم خلالها مناقشة مجموعة كاملة من القضايا، شملت موقع المحطة المستقبلية ومعايير الأسعار للمشروع، وطارز المفاعلات المقرر تشغيلها في المحطة وتوقيت البناء وغير ذلك". وأضاف مدير الدائرة الثانية لدول رابطة الدول المستقلة في وزارة الخارجية الروسية، أن "هذه القضايا تتم مناقشتها أيضًا في أشكال أخرى، بما في ذلك الاجتماعات الدورية لإدارة مؤسسة "روساتوم" الحكومية وحكومة بيلاروسيا". وقال بوليشتشوك: "وزارة الطاقة في بيلاروسيا، تعمل حاليا، استنادا إلى نتائج الاجتماعات التي عقدت، على إعداد دراسة جدوى للمشروع". واختتم حديثه، قائلًا: "من المقرر إنجاز العمل بحلول منتصف العام، ونعتقد أن الوثيقة ستحدد جميع معالمها الرئيسية". وكانت وكالة الأنباء البيلاروسية "بيلتا"، قد أفادت، في يناير الماضي، أن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يعتزم بحث بناء محطة ثانية للطاقة النووية في بلاده مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. يدت بيلاروسيا محطة طاقة نووية في مدينة أوستروفيتس بمقاطعة جروندو، تضم وحدتي طاقة من طراز "في في إي آر-1200"، وتصل طاقتها الإجمالية إلى 2400 ميجاواط؛ وتم تشغيل أول وحدة طاقة لمحطة الطاقة النووية البيلاروسية في 10 يونيو 2021. وأفاد المكتب الإعلامي لوزارة الطاقة البيلاروسية، في 1 نوفمبر 2023، أنه تم التوقيع على شهادة القبول للتشغيل التجاري لوحدة الطاقة الثانية. تيسلا في مأزق بسبب ذراعها "الشمسية".. والسهم ينهار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44835&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/08/%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%8A%D8%B3%D9%84%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A3%D8%B2%D9%82-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%B0%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D9%87%D8%A7/ Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT انخفضت مبيعات ذراع شركة تيسلا الأميركية لتركيبات الطاقة الشمسية المنزلية شركة "سولار سيتي" (SolarCity) إلى ما قد يكون ثامن انهيار فصلي على التوالي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استحوذت تيسلا على الشركة المتعثرة في عام 2016 في صفقة مثيرة للجدل مقابل 2.6 مليار دولار. وتأسّست الشركة قبل 10 سنوات من تلك الصفقة (في 2006)، وأحدثت ثورة في نشر الطاقة الشمسية المنزلية بتوفير حلول مالية ميسرة للعملاء. لكن ذلك النهج المالي ألحق بها خسائر مالية لتواجه تحديات رغم النمو السريع (سابقًا)، لينتهي بها الحال في يد "تيسلا". ويفاقم ذلك وضع شركة السيارات الكهربائية التي تعرّضت لتخفيض توقعات سعر السهم بأكثر من 40% أمس الإثنين، وسجل سعر سهم تيسلا خلال بداية تعاملات اليوم الثلاثاء (8 أبريل/نيسان 2025) 243.31 دولارًا. انتقاد شركة تيسلا الأميركية انتقد رئيس تحرير منصة "كلين تكنيكا" (CleanTechnica) زاكاري شاهان، التراجع الكبير في مبيعات شركة تيسلا الأميركية من تركيبات الطاقة الشمسية من خلال ذراعها "سولار سيتي". ووصف شاهان التراجع بـ"المروع" للمشجعين على تبني مصادر الطاقة النظيفة، قائلًا إن الأمر غير منطقي بالنظر إلى شركة عملاقة مثل تيسلا. كما أكد الخبير الحاجة إلى تركيب مزيد من ألواح الطاقة الشمسية في أميركا، داعيًا عملاقة السيارات الكهربائية إلى الوصول لشريحة أكبر من العملاء والمحاولة الجادة لعكس التراجع. الكاتب زاكاري شاهان الكاتب زاكاري شاهان - الصورة من حساب "Renewable Cities" على يوتيوب ورغم انتقاده سابقًا للصفقة، قال إن تيسلا قدّمت طوق نجاة ماليًا لشركة الطاقة الشمسية الأميركية بطرق مختلفة، كما كان هناك تناغم يُمهد إلى زيادة مبيعات الثانية من خلال استغلال العلامة التجارية وشبكة المبيعات وقاعدة المستهلكين لدى تيسلا. وبالفعل، أحرزت تيسلا تقدمًا في هذا الصدد، لكنها شهدت مؤخرًا تحركات ضعيفة على نحو مُحبط في بيع ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح. حركة تركيبات سولار سيتي توقفت عملاقة السيارات الكهربائية العالمية تيسلا عن نشر البيانات الخاصة بمبيعات "سولار سيتي" للألواح الشمسية على الأسطح لتدخل في موجة انخفاض كبيرة وطويلة الأجل منذ نحو عامَيْن، بحسب مقال "شاهان" الذي اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وكان الربع الرابع من عام 2022 آخر ربع تُحقّق فيه "سولار سيتي" مبيعات جيدة بتركيب ألواح بقدرة 100 ميغاواط. ثم انخفضت التركيبات على مدار أربعة فصول متتالية على الأقل، وفي الربع الأول من عام 2024 انتقدت تيسلا تراجع المبيعات الشمسية على أساس سنوي وتوقفت عن نشر أرقام المبيعات. وفي ضوء ذلك، يعتقد الكاتب زاكاري شاهان أن مبيعات ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح لدى تيسلا واصلت الانخفاض، ولو حدث عكس ذلك لسلطت الشركة الضوء على استئناف الحركة الصعودية من جديد. وإذا صح ذلك الاعتقاد، فسيكون الربع الأخير من عام 2024 المنصرم ثامن انخفاض فصلي على الترتيب، كما أن التوقعات بشأن الربع الأول من 2025 الجاري "ليست متفائلة" أيضًا. شعار شركة سولار سيتي شعار شركة سولار سيتي - الصورة من "investors.com" كما لفت إلى انهيار التركيبات الشمسية خلال الربع الأخير من 2016 عندما استحوذت تيسلا على "سولار سيتي" وحتى آخر الأرقام المنشورة في 2023. وفي آخر 3 أشهر من 2016، جرى تركيب ألواح شمسية بقدرة 201 ميغاواط، ثم انخفضت إلى 150 ميغاواط في الربع التالي، لترتفع إلى 176 في الربع الثاني من 2017. ومنذ ذلك الحين، لم تلامس تيسلا مستوى 100 ميغاواط للتركيبات الشمسية الفصلية؛ إذ كان آخرها تركيبات بقدرة 109 ميغاواط في الربع الثالث من 2017. أما عام 2023 الذي سجل آخر نشر للبيانات الفصلية، فقد كان الأداء فيه "سيئًا للغاية"، على حد وصف شاهان. أسهم تيسلا تتراجع تراجعت أسهم شركة تيسلا بأكثر من 9% خلال تعاملات أمس الإثنين (7 أبريل/نيسان 2025) إلى 233.29 دولارًا. جاء ذلك بعد أن خفّض المحلل دان إيفس، من شركة "ويد بوش" (Wedbush) توقعاته لسعر سهم تيسلا إلى 315 دولارًا من 550 دولارًا وذلك في انخفاض بنسبة 43%. ويرجع الانهيار إلى الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وتدهور سمعة الرئيس التنفيذي إيلون ماسك محليًا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تراجعت تيسلا إلى المركز الثاني على قائمة أكبر منتجي السيارات الكهربائية في العالم لصالح شركة بي واي دي الصينية. كما انخفضت الإيرادات بنسبة 8%، وكانت النتائج المالية دون توقعات السوق. من جانبه، حثّ وزير التجارة الأميركي هوارك لوتنيك، الأميركيين على شراء أسهم تيسلا خلال الشهر الماضي، واعدًا بأن الأسهم لن تصل إلى ذلك المستوى الرخيص للأسعار من جديد، وهو ما لم يحدث. انخفضت مبيعات ذراع شركة تيسلا الأميركية لتركيبات الطاقة الشمسية المنزلية شركة "سولار سيتي" (SolarCity) إلى ما قد يكون ثامن انهيار فصلي على التوالي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استحوذت تيسلا على الشركة المتعثرة في عام 2016 في صفقة مثيرة للجدل مقابل 2.6 مليار دولار. وتأسّست الشركة قبل 10 سنوات من تلك الصفقة (في 2006)، وأحدثت ثورة في نشر الطاقة الشمسية المنزلية بتوفير حلول مالية ميسرة للعملاء. لكن ذلك النهج المالي ألحق بها خسائر مالية لتواجه تحديات رغم النمو السريع (سابقًا)، لينتهي بها الحال في يد "تيسلا". ويفاقم ذلك وضع شركة السيارات الكهربائية التي تعرّضت لتخفيض توقعات سعر السهم بأكثر من 40% أمس الإثنين، وسجل سعر سهم تيسلا خلال بداية تعاملات اليوم الثلاثاء (8 أبريل/نيسان 2025) 243.31 دولارًا. انتقاد شركة تيسلا الأميركية انتقد رئيس تحرير منصة "كلين تكنيكا" (CleanTechnica) زاكاري شاهان، التراجع الكبير في مبيعات شركة تيسلا الأميركية من تركيبات الطاقة الشمسية من خلال ذراعها "سولار سيتي". ووصف شاهان التراجع بـ"المروع" للمشجعين على تبني مصادر الطاقة النظيفة، قائلًا إن الأمر غير منطقي بالنظر إلى شركة عملاقة مثل تيسلا. كما أكد الخبير الحاجة إلى تركيب مزيد من ألواح الطاقة الشمسية في أميركا، داعيًا عملاقة السيارات الكهربائية إلى الوصول لشريحة أكبر من العملاء والمحاولة الجادة لعكس التراجع. الكاتب زاكاري شاهان الكاتب زاكاري شاهان - الصورة من حساب "Renewable Cities" على يوتيوب ورغم انتقاده سابقًا للصفقة، قال إن تيسلا قدّمت طوق نجاة ماليًا لشركة الطاقة الشمسية الأميركية بطرق مختلفة، كما كان هناك تناغم يُمهد إلى زيادة مبيعات الثانية من خلال استغلال العلامة التجارية وشبكة المبيعات وقاعدة المستهلكين لدى تيسلا. وبالفعل، أحرزت تيسلا تقدمًا في هذا الصدد، لكنها شهدت مؤخرًا تحركات ضعيفة على نحو مُحبط في بيع ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح. حركة تركيبات سولار سيتي توقفت عملاقة السيارات الكهربائية العالمية تيسلا عن نشر البيانات الخاصة بمبيعات "سولار سيتي" للألواح الشمسية على الأسطح لتدخل في موجة انخفاض كبيرة وطويلة الأجل منذ نحو عامَيْن، بحسب مقال "شاهان" الذي اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وكان الربع الرابع من عام 2022 آخر ربع تُحقّق فيه "سولار سيتي" مبيعات جيدة بتركيب ألواح بقدرة 100 ميغاواط. ثم انخفضت التركيبات على مدار أربعة فصول متتالية على الأقل، وفي الربع الأول من عام 2024 انتقدت تيسلا تراجع المبيعات الشمسية على أساس سنوي وتوقفت عن نشر أرقام المبيعات. وفي ضوء ذلك، يعتقد الكاتب زاكاري شاهان أن مبيعات ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح لدى تيسلا واصلت الانخفاض، ولو حدث عكس ذلك لسلطت الشركة الضوء على استئناف الحركة الصعودية من جديد. وإذا صح ذلك الاعتقاد، فسيكون الربع الأخير من عام 2024 المنصرم ثامن انخفاض فصلي على الترتيب، كما أن التوقعات بشأن الربع الأول من 2025 الجاري "ليست متفائلة" أيضًا. شعار شركة سولار سيتي شعار شركة سولار سيتي - الصورة من "investors.com" كما لفت إلى انهيار التركيبات الشمسية خلال الربع الأخير من 2016 عندما استحوذت تيسلا على "سولار سيتي" وحتى آخر الأرقام المنشورة في 2023. وفي آخر 3 أشهر من 2016، جرى تركيب ألواح شمسية بقدرة 201 ميغاواط، ثم انخفضت إلى 150 ميغاواط في الربع التالي، لترتفع إلى 176 في الربع الثاني من 2017. ومنذ ذلك الحين، لم تلامس تيسلا مستوى 100 ميغاواط للتركيبات الشمسية الفصلية؛ إذ كان آخرها تركيبات بقدرة 109 ميغاواط في الربع الثالث من 2017. أما عام 2023 الذي سجل آخر نشر للبيانات الفصلية، فقد كان الأداء فيه "سيئًا للغاية"، على حد وصف شاهان. أسهم تيسلا تتراجع تراجعت أسهم شركة تيسلا بأكثر من 9% خلال تعاملات أمس الإثنين (7 أبريل/نيسان 2025) إلى 233.29 دولارًا. جاء ذلك بعد أن خفّض المحلل دان إيفس، من شركة "ويد بوش" (Wedbush) توقعاته لسعر سهم تيسلا إلى 315 دولارًا من 550 دولارًا وذلك في انخفاض بنسبة 43%. ويرجع الانهيار إلى الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وتدهور سمعة الرئيس التنفيذي إيلون ماسك محليًا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تراجعت تيسلا إلى المركز الثاني على قائمة أكبر منتجي السيارات الكهربائية في العالم لصالح شركة بي واي دي الصينية. كما انخفضت الإيرادات بنسبة 8%، وكانت النتائج المالية دون توقعات السوق. من جانبه، حثّ وزير التجارة الأميركي هوارك لوتنيك، الأميركيين على شراء أسهم تيسلا خلال الشهر الماضي، واعدًا بأن الأسهم لن تصل إلى ذلك المستوى الرخيص للأسعار من جديد، وهو ما لم يحدث. روسيا وإفريقيا تناقشان إنشاء مكتب خاص لتنسيق المبادرات في قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44834&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/4/8/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A5%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B4%D8%A7%D9%86-%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9/6947168 Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت مؤسسة "روس كونجرس" الروسية، اليوم الثلاثاء، أن روسيا والدول الإفريقية تناقشان إنشاء مكتب خاص لتنسيق المبادرات في قطاع الطاقة. وقال المكتب الصحفي لمؤسسة "روس كونجرس" -في بيان عقب لقاء مستشار الرئيس الروسي أنطون كوبياكوف والرئيس التنفيذي لغرفة الطاقة الإفريقية إن جيه أيوك- "تم خلال الاجتماع، التركيز على مناقشة إمكانية إنشاء مكتب خاص لروسيا وإفريقيا لتنسيق المبادرات المشتركة في قطاع الطاقة في إفريقيا وتم إيلاء اهتمام خاص لتلك المسألة، إلى جانب مناقشة الخطط والأهداف الحالية لغرفة الطاقة الإفريقية لتطوير مشروعها الرائد "أسبوع الطاقة الإفريقي"، وذلك من بين أمور أخرى"، وفقا لوكالة أنباء /تاس/ الروسية. وقال كوبياكوف خلال الاجتماع إن روسيا تلقت مؤخرا دعوات للمشاركة في مشاريع طاقة هامة، ومصافي نفط، ومنشآت طاقة متجددة، وغيرها من البنى التحتية الحيوية في عدد من الدول الإفريقية. وأكد أن "روسيا تولي أهمية بالغة لبناء هذه القدرات وغيرها لضمان أمن الطاقة في القارة الإفريقية. وتضفي الفعاليات الروسية الإفريقية التي تعقد في روسيا أهمية إضافية على هذا الحوار التجاري، وتحظى بدعم كبار المسؤولين الحكوميين". أعلنت مؤسسة "روس كونجرس" الروسية، اليوم الثلاثاء، أن روسيا والدول الإفريقية تناقشان إنشاء مكتب خاص لتنسيق المبادرات في قطاع الطاقة. وقال المكتب الصحفي لمؤسسة "روس كونجرس" -في بيان عقب لقاء مستشار الرئيس الروسي أنطون كوبياكوف والرئيس التنفيذي لغرفة الطاقة الإفريقية إن جيه أيوك- "تم خلال الاجتماع، التركيز على مناقشة إمكانية إنشاء مكتب خاص لروسيا وإفريقيا لتنسيق المبادرات المشتركة في قطاع الطاقة في إفريقيا وتم إيلاء اهتمام خاص لتلك المسألة، إلى جانب مناقشة الخطط والأهداف الحالية لغرفة الطاقة الإفريقية لتطوير مشروعها الرائد "أسبوع الطاقة الإفريقي"، وذلك من بين أمور أخرى"، وفقا لوكالة أنباء /تاس/ الروسية. وقال كوبياكوف خلال الاجتماع إن روسيا تلقت مؤخرا دعوات للمشاركة في مشاريع طاقة هامة، ومصافي نفط، ومنشآت طاقة متجددة، وغيرها من البنى التحتية الحيوية في عدد من الدول الإفريقية. وأكد أن "روسيا تولي أهمية بالغة لبناء هذه القدرات وغيرها لضمان أمن الطاقة في القارة الإفريقية. وتضفي الفعاليات الروسية الإفريقية التي تعقد في روسيا أهمية إضافية على هذا الحوار التجاري، وتحظى بدعم كبار المسؤولين الحكوميين". ارتفاع أسعار الكهرباء في تكساس بعد انخفاض إنتاج الرياح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44833&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%83%D8%B3%D8%A7%D8%B3-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D8%AE/ Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT سجّلت أسعار البيع بالجملة لإمدادات الكهرباء في تكساس ارتفاعًا كبيرًا جرّاء انخفاض إنتاج طاقة الرياح وموجة الطقس البارد. وتجاوز السعر حاجز 3.700 دولارًا للميغاواط/ساعة خلال الساعات الأولى من صباح يوم أمس الإثنين (7 أبريل/نيسان 2025)، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يثير ذلك الشكوك حول موثوقية الاعتماد على مصادر إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة وغير المتوقعة، التي عادة ما تتسبّب في انقطاع الكهرباء خلال أوقات الحاجة الشديدة خلال الأعاصير. يأتي ذلك في الوقت الذي استقر فيه إنتاج محطات الكهرباء العاملة بحرق الغاز الطبيعي بسبب موجة الطقس البارد التي تجتاح الولاية الجنوبية. لماذا ارتفعت أسعار الكهرباء في تكساس؟ تعتمد شبكة الكهرباء في تكساس على إمداداتها المستقلة؛ إذ إنها غير متصلة بشبكات الولايات المجاورة، وهو ما يجعلها عُرضة لانقطاع الكهرباء في حالات ارتفاع الطلب وتقلبات الطقس العنيفة. ومن جديد، ارتفعت أسعار البيع بالجملة داخل مجلس موثوقية الكهرباء في تكساس "إركوت" (ERCOT) خلال الساعات الأولى من صباح أمس الإثنين بسبب انخفاض إنتاج طاقة الرياح. وحتى الساعة الثانية صباحًا بالتوقيت المركزي، ارتفع السعر في منطقة هيوستن إلى 104.98 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، وفي المنطقة الشمالية إلى 129.84 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، وفي المنطقة الغربية إلى 164 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. أحد أبراج نقل الكهرباء أحد أبراج نقل الكهرباء - الصورة من "utility dive" وحتى الساعة السادسة صباحًا بالتوقيت المحلي، قفزت الأسعار في المناطق الثلاث إلى 330 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. ثم قفزت الأسعار في منطقة هيوستن إلى 3.777 دولارًا للميغاواط/ساعة و3.740 دولارًا للميغاواط/ساعة في المنطقة الشمالية وفي المنطقة الغربية إلى 3.699 دولارًا للميغاواط/ساعة وذلك بحلول الساعة السابعة صباحًا بالتوقيت المركزي. وحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، يُمكن للميغاواط الواحدة تزويد نحو 1000 منزل أميركي بالكهرباء في يوم عادي. انقطاع الكهرباء سجّل مجلس موثوقية الكهرباء في تكساس انقطاع كهرباء بقدرة 15.791 غيغاواط حتى يوم أمس 7 أبريل/نيسان. وصنّف انقطاع 10.260 غيغاواط بالقسري أو الامتداد للقسري، و4.222 غيغاواط بامتدادات لا مفر منها للانقطاع، في حين كانت 1.3 غيغاواط للصيانة. يُقارن ذلك بإجمالي انقطاع الكهرباء بقدرة 4.206 غيغاواط خلال الأسبوع الأول من الشهر الرابع، وهو ما شكّل ارتفاعًا بأكثر من 91% عند المقارنة بالوقت نفسه من الشهر السابق. وفي الأسبوع الأول من مارس/آذار، بلغ إجمالي الانقطاع 2.202 غيغاواط. إنتاج الطاقة المتجددة كان انخفاض إنتاج طاقة الرياح في تكساس أبرز أسباب ارتفاع أسعار الكهرباء خلال المدة بين الساعة الواحدة صباحًا والسابعة صباحًا يوم 7 أبريل/نيسان. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، انخفض متوسط إنتاج الرياح بالولاية بأكثر من 81% بالمقارنة باليوم السابق. وبين الساعة الواحدة والسابعة صباحًا يوم 7 أبريل/نيسان، بلغ متوسط إنتاج الرياح بالشبكة 3.946 غيغاواط مقابل 20.867 غيغاواط يوم 6 أبريل/نيسان. توربين رياح توربين رياح - الصورة من "arrow energy" ومع بزوغ شمس اليوم السابع من الشهر الرابع، أضافت محطات الطاقة الشمسية في تكساس 16.013 غيغاواط في الساعة الثامنة صباحًا بالتوقيت المركزي. تلا ذلك انخفاض سعر الكهرباء في منطقة هيوستن إلى 48.76 دولارًا للميغاواط/ساعة، وفي المنطقتين الشمالية والغربية انخفض أيضًا إلى 50 دولارًا للميغاواط/ساعة. وفي الساعة التاسعة صباحًا بالتوقيت المركزي، تجاوز إنتاج الطاقة الشمسية الغاز الطبيعي ليتراوح بين 13 غيغاواط/ساعة و24.803 غيغاواط/ساعة. ونتيجة لذلك، انخفض السعر الهامشي للكهرباء إلى أقل من 20 دولارًا للميغاواط/ساعة، وفي المراكز الرئيسة إلى 20 دولارًا/للميغاواط/ساعة. سجّلت أسعار البيع بالجملة لإمدادات الكهرباء في تكساس ارتفاعًا كبيرًا جرّاء انخفاض إنتاج طاقة الرياح وموجة الطقس البارد. وتجاوز السعر حاجز 3.700 دولارًا للميغاواط/ساعة خلال الساعات الأولى من صباح يوم أمس الإثنين (7 أبريل/نيسان 2025)، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يثير ذلك الشكوك حول موثوقية الاعتماد على مصادر إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة وغير المتوقعة، التي عادة ما تتسبّب في انقطاع الكهرباء خلال أوقات الحاجة الشديدة خلال الأعاصير. يأتي ذلك في الوقت الذي استقر فيه إنتاج محطات الكهرباء العاملة بحرق الغاز الطبيعي بسبب موجة الطقس البارد التي تجتاح الولاية الجنوبية. لماذا ارتفعت أسعار الكهرباء في تكساس؟ تعتمد شبكة الكهرباء في تكساس على إمداداتها المستقلة؛ إذ إنها غير متصلة بشبكات الولايات المجاورة، وهو ما يجعلها عُرضة لانقطاع الكهرباء في حالات ارتفاع الطلب وتقلبات الطقس العنيفة. ومن جديد، ارتفعت أسعار البيع بالجملة داخل مجلس موثوقية الكهرباء في تكساس "إركوت" (ERCOT) خلال الساعات الأولى من صباح أمس الإثنين بسبب انخفاض إنتاج طاقة الرياح. وحتى الساعة الثانية صباحًا بالتوقيت المركزي، ارتفع السعر في منطقة هيوستن إلى 104.98 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، وفي المنطقة الشمالية إلى 129.84 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، وفي المنطقة الغربية إلى 164 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. أحد أبراج نقل الكهرباء أحد أبراج نقل الكهرباء - الصورة من "utility dive" وحتى الساعة السادسة صباحًا بالتوقيت المحلي، قفزت الأسعار في المناطق الثلاث إلى 330 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. ثم قفزت الأسعار في منطقة هيوستن إلى 3.777 دولارًا للميغاواط/ساعة و3.740 دولارًا للميغاواط/ساعة في المنطقة الشمالية وفي المنطقة الغربية إلى 3.699 دولارًا للميغاواط/ساعة وذلك بحلول الساعة السابعة صباحًا بالتوقيت المركزي. وحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، يُمكن للميغاواط الواحدة تزويد نحو 1000 منزل أميركي بالكهرباء في يوم عادي. انقطاع الكهرباء سجّل مجلس موثوقية الكهرباء في تكساس انقطاع كهرباء بقدرة 15.791 غيغاواط حتى يوم أمس 7 أبريل/نيسان. وصنّف انقطاع 10.260 غيغاواط بالقسري أو الامتداد للقسري، و4.222 غيغاواط بامتدادات لا مفر منها للانقطاع، في حين كانت 1.3 غيغاواط للصيانة. يُقارن ذلك بإجمالي انقطاع الكهرباء بقدرة 4.206 غيغاواط خلال الأسبوع الأول من الشهر الرابع، وهو ما شكّل ارتفاعًا بأكثر من 91% عند المقارنة بالوقت نفسه من الشهر السابق. وفي الأسبوع الأول من مارس/آذار، بلغ إجمالي الانقطاع 2.202 غيغاواط. إنتاج الطاقة المتجددة كان انخفاض إنتاج طاقة الرياح في تكساس أبرز أسباب ارتفاع أسعار الكهرباء خلال المدة بين الساعة الواحدة صباحًا والسابعة صباحًا يوم 7 أبريل/نيسان. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، انخفض متوسط إنتاج الرياح بالولاية بأكثر من 81% بالمقارنة باليوم السابق. وبين الساعة الواحدة والسابعة صباحًا يوم 7 أبريل/نيسان، بلغ متوسط إنتاج الرياح بالشبكة 3.946 غيغاواط مقابل 20.867 غيغاواط يوم 6 أبريل/نيسان. توربين رياح توربين رياح - الصورة من "arrow energy" ومع بزوغ شمس اليوم السابع من الشهر الرابع، أضافت محطات الطاقة الشمسية في تكساس 16.013 غيغاواط في الساعة الثامنة صباحًا بالتوقيت المركزي. تلا ذلك انخفاض سعر الكهرباء في منطقة هيوستن إلى 48.76 دولارًا للميغاواط/ساعة، وفي المنطقتين الشمالية والغربية انخفض أيضًا إلى 50 دولارًا للميغاواط/ساعة. وفي الساعة التاسعة صباحًا بالتوقيت المركزي، تجاوز إنتاج الطاقة الشمسية الغاز الطبيعي ليتراوح بين 13 غيغاواط/ساعة و24.803 غيغاواط/ساعة. ونتيجة لذلك، انخفض السعر الهامشي للكهرباء إلى أقل من 20 دولارًا للميغاواط/ساعة، وفي المراكز الرئيسة إلى 20 دولارًا/للميغاواط/ساعة. الطاقة الشمسية تزوّد مواقع الفحم في الصين بالكهرباء النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44832&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/07/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D9%91%D8%AF-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84/ Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة مملوكة للدولة انطلاق أعمال بناء مشروعات جديدة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية داخل مواقع تعدين الفحم في الصين. وتستهدف الشركة -وهي "جيننينغ" (Jinneng)- بناء 3 مشروعات طاقة شمسية بقدرة إجمالية 5 غيغاواط في مقاطعة شانشي بشمال الصين، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). يُضاف ذلك إلى 3.5 غيغاواط هي قدرات مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح التي أضافتها الشركة خلال العام الماضي (2024)، ليرتفع إجمالي قدرات الطاقة المتجددة لديها إلى 15 غيغاواط. لكن "جيننينغ" جاءت في المركز الرابع عالميًا على قائمة الشركات الحكومية المسؤولة عن إطلاق أكبر انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في العالم خلال عام 2023؛ إذ تسببت بانبعاثات قدرها 1.228 طنًا متريًا. وفي 2024 المنصرم، أضافت الصين 356 غيغاواط من قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما بدأت بناء محطات فحم بقدرة 94.5 غيغاواط بما يثير الشكوك حول هدف إزالة الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. مشروعات الطاقة الشمسية في الصين تبلغ قيمة أحدث استثمارات بقطاع الطاقة الشمسية في الصين داخل مناجم الفحم 16.5 مليار يوان صيني (2.3 مليار دولار أميركي). يُقام المشروع مساحة 34 كيلومترًا مربعًا في مدينة زويون بمقاطعة شانشي، ومن المقرر الانتهاء منه في نهاية العام المقبل (2026). عاملتان داخل منجم فحم في الصين عاملتان داخل منجم فحم في الصين - الصورة من "the times" 2- مشروع بقدرة 1.7 غيغاواط في منطفة يونغيانغ باستثمارات 5.61 مليار يوان، ومن المقرر الانتهاء منه خلال مارس/آذار (2027). 3- مشروع بقدرة 1.7 غيغاواط في مدينة شينرونغ باستثمارات 5.61 مليار يوان على مساحة 44.4 كيلومترًا مربعًا. وبالتزامن مع ذلك، سيُعزز الإنتاج المستمر للكهرباء من مشروعات الطاقة الشمسية الثلاثة بوساطة مشروع طاقة حرارية بقدرة 2 غيغاواط وبطاريات لتخزين الكهرباء بقدرة 3.4 غيغاواط/ساعة. وستُنقل الكهرباء المولدة عبر خط النقل عالي الجهد داتونغ-هوايلاي-تيانجين بقدرة ألف كيلوفولت. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ما زال الخط قيد الإنشاء بعد أن حصل على ترخيص من لجنة التنمية والإصلاح، وسينقل الكهرباء إلى مراكز الطلب الرئيسة في العاصمة بكين ومدينة تيانجين. تعدين الفحم في الصين تُقام مشروعات الطاقة الشمسية الجديدة بمناطق الهبوط الأرضي الناتجة عن تعدين الفحم في الصين بمنطقة داتونغ في مقاطعة شانشي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تظهر مناطق الهبوط نتيجة حركة الأرض لأسفل جرّاء أعمال التعدين تحت سطح الأرض واستخراج الفحم؛ وهو ما يهدد بخسارة الأرواح والممتلكات. يأتي ذلك ضمن مبادرة وطنية لبناء قاعدة طاقة متجددة على مناطق الهبوط الناتجة عن تعدين الفحم، وتشمل أيضًا 12 مشروعًا لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. ومن المتوقع أن يصل إنتاج القاعدة إلى 9.3 تيراواط سنويًا من الكهرباء وستغذي منطقة بكين–تيانجين–خبي. كما يشمل المشروع إجراءات تستهدف تعافي البيئة وإعادة تأهيل الأراضي داخل منطقة على مساحة 150 كيلومترًا من مناطق الفحم المستهدفة ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- تصدُّر الصين قائمة أكبر الدول المطورة لمشروعات توليد الكهرباء بالفحم في العالم: أكبر الدول من حيث مشروعات التوليد بالفحم قيد التطوير وتتولى شركة "جين بي إنرجي" (Jinbei Energy) التابعة لشركة جينينغ القابضة مسؤولية تطوير وبناء وتشغيل المشروعات ذات الصلة بالمبادرة. والشركة هي مشروع مشترك تأسس في عام 2023 برأسمال مسجل قدره 3 مليارات يوان، وتحمل شركة جينينغ غروب حصة 66.67% من أسهمها إلى جانب شركة تونغباو إنرجي (Tongbao Energy) %33.33 وستُمنح الأولوية لاستعمال ألواح الطاقة الشمسية من نوع "توبكون" (TOPCon) عالية الكفاءة. وبحسب موسوعة منصة الطاقة المتخصصة، تستعمل ألواح الطاقة الشمسية توبكون تصميمًا متطورًا يقلّص فقدان الطاقة ويعزّز الكفاءة؛ ما يجعلها الأعلى كفاءة والأكثر قدرة على التعامل مع درجات الحرارة المرتفعة. كما ستُمنح الأولوية لاستعمال الألواح من نوع (Heterojunction)، التي تتميز بمعامل تدهور حراري أفضل كثيرًا مع الألواح المصنوعة من السيليكون أحادي البلورة. أعلنت شركة مملوكة للدولة انطلاق أعمال بناء مشروعات جديدة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية داخل مواقع تعدين الفحم في الصين. وتستهدف الشركة -وهي "جيننينغ" (Jinneng)- بناء 3 مشروعات طاقة شمسية بقدرة إجمالية 5 غيغاواط في مقاطعة شانشي بشمال الصين، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). يُضاف ذلك إلى 3.5 غيغاواط هي قدرات مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح التي أضافتها الشركة خلال العام الماضي (2024)، ليرتفع إجمالي قدرات الطاقة المتجددة لديها إلى 15 غيغاواط. لكن "جيننينغ" جاءت في المركز الرابع عالميًا على قائمة الشركات الحكومية المسؤولة عن إطلاق أكبر انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في العالم خلال عام 2023؛ إذ تسببت بانبعاثات قدرها 1.228 طنًا متريًا. وفي 2024 المنصرم، أضافت الصين 356 غيغاواط من قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما بدأت بناء محطات فحم بقدرة 94.5 غيغاواط بما يثير الشكوك حول هدف إزالة الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. مشروعات الطاقة الشمسية في الصين تبلغ قيمة أحدث استثمارات بقطاع الطاقة الشمسية في الصين داخل مناجم الفحم 16.5 مليار يوان صيني (2.3 مليار دولار أميركي). يُقام المشروع مساحة 34 كيلومترًا مربعًا في مدينة زويون بمقاطعة شانشي، ومن المقرر الانتهاء منه في نهاية العام المقبل (2026). عاملتان داخل منجم فحم في الصين عاملتان داخل منجم فحم في الصين - الصورة من "the times" 2- مشروع بقدرة 1.7 غيغاواط في منطفة يونغيانغ باستثمارات 5.61 مليار يوان، ومن المقرر الانتهاء منه خلال مارس/آذار (2027). 3- مشروع بقدرة 1.7 غيغاواط في مدينة شينرونغ باستثمارات 5.61 مليار يوان على مساحة 44.4 كيلومترًا مربعًا. وبالتزامن مع ذلك، سيُعزز الإنتاج المستمر للكهرباء من مشروعات الطاقة الشمسية الثلاثة بوساطة مشروع طاقة حرارية بقدرة 2 غيغاواط وبطاريات لتخزين الكهرباء بقدرة 3.4 غيغاواط/ساعة. وستُنقل الكهرباء المولدة عبر خط النقل عالي الجهد داتونغ-هوايلاي-تيانجين بقدرة ألف كيلوفولت. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ما زال الخط قيد الإنشاء بعد أن حصل على ترخيص من لجنة التنمية والإصلاح، وسينقل الكهرباء إلى مراكز الطلب الرئيسة في العاصمة بكين ومدينة تيانجين. تعدين الفحم في الصين تُقام مشروعات الطاقة الشمسية الجديدة بمناطق الهبوط الأرضي الناتجة عن تعدين الفحم في الصين بمنطقة داتونغ في مقاطعة شانشي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تظهر مناطق الهبوط نتيجة حركة الأرض لأسفل جرّاء أعمال التعدين تحت سطح الأرض واستخراج الفحم؛ وهو ما يهدد بخسارة الأرواح والممتلكات. يأتي ذلك ضمن مبادرة وطنية لبناء قاعدة طاقة متجددة على مناطق الهبوط الناتجة عن تعدين الفحم، وتشمل أيضًا 12 مشروعًا لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. ومن المتوقع أن يصل إنتاج القاعدة إلى 9.3 تيراواط سنويًا من الكهرباء وستغذي منطقة بكين–تيانجين–خبي. كما يشمل المشروع إجراءات تستهدف تعافي البيئة وإعادة تأهيل الأراضي داخل منطقة على مساحة 150 كيلومترًا من مناطق الفحم المستهدفة ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- تصدُّر الصين قائمة أكبر الدول المطورة لمشروعات توليد الكهرباء بالفحم في العالم: أكبر الدول من حيث مشروعات التوليد بالفحم قيد التطوير وتتولى شركة "جين بي إنرجي" (Jinbei Energy) التابعة لشركة جينينغ القابضة مسؤولية تطوير وبناء وتشغيل المشروعات ذات الصلة بالمبادرة. والشركة هي مشروع مشترك تأسس في عام 2023 برأسمال مسجل قدره 3 مليارات يوان، وتحمل شركة جينينغ غروب حصة 66.67% من أسهمها إلى جانب شركة تونغباو إنرجي (Tongbao Energy) %33.33 وستُمنح الأولوية لاستعمال ألواح الطاقة الشمسية من نوع "توبكون" (TOPCon) عالية الكفاءة. وبحسب موسوعة منصة الطاقة المتخصصة، تستعمل ألواح الطاقة الشمسية توبكون تصميمًا متطورًا يقلّص فقدان الطاقة ويعزّز الكفاءة؛ ما يجعلها الأعلى كفاءة والأكثر قدرة على التعامل مع درجات الحرارة المرتفعة. كما ستُمنح الأولوية لاستعمال الألواح من نوع (Heterojunction)، التي تتميز بمعامل تدهور حراري أفضل كثيرًا مع الألواح المصنوعة من السيليكون أحادي البلورة. الرئيس الايراني يتفقد معرض إنجازات الصناعة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44831&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.mehrnews.com/news/1956430/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D9%81%D9%82%D8%AF-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان تزامناً مع اليوم الوطني للتكنولوجيا النووية، زار الرئيس الايراني مسعود بزشكيان صباح اليوم معرض منظمة الطاقة الذرية الإيرانية لإنجازات الصناعة النووية في البلاد، واطلع على أحدث التطورات والابتكارات في هذه الصناعة الاستراتيجية. وخلال هذه الزيارة التي رافقه فيها محمد إسلامي رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية ومجموعة من كبار المسؤولين في المنظمة، اطلع بزشكيان على أحدث إنجازات الخبراء الإيرانيين في مختلف مجالات التكنولوجيا النووية، بما في ذلك دورة الوقود والطاقة والكهرباء وإنتاج الماء الثقيل ومشتقاته والأدوية المشعة وتكنولوجيا البلازما وتطبيق الإشعاع وغيرها من التقنيات الجديدة في هذا المجال. تم تنظيم معرض إنجازات الصناعة النووية في ثلاثة أقسام رئيسية: القسم الاول يعبر عن"نظرة عامة على دورة الوقود النووي"، والذي يتضمن غرف في مجال الجيوفيزياء الجوية، واستكشاف مناجم اليورانيوم والمشاريع التشغيلية، وإنتاج الكعكة الصفراء، ومعالجة اليورانيوم، وإنتاج حبيبات الوقود والتجميع، فضلاً عن عملية التخصيب. ويخصص القسم الثاني "الطاقة" لتقديم المشاريع المتعلقة بمحطات الطاقة النووية، بما في ذلك تقدم بناء الوحدتين 2 و3 في محطة بوشهر للطاقة النووية، وتقرير عن معدل إنتاج الكهرباء في الوحدة الأولى من محطة بوشهر للطاقة، وتقرير عن بناء محطة كارون للطاقة النووية، وتوطين بناء مفاعلات الطاقة والبحث، فضلاً عن تصميم وإنتاج قطع الغيار اللازمة لمحطة بوشهر للطاقة. وفي القسم الثالث، المخصص لتطبيقات الصناعة النووية، يتم تقديم تقنيات ومنتجات مختلفة، بما في ذلك إنتاج مركبات الماء الثقيل والديوتيريوم، وتصنيع المستحضرات الصيدلانية المشعة، ومعدات القياس النووية، وتطوير تكنولوجيا البلازما، واستخدام الإشعاع في الطب والزراعة، وتشعيع الدم، وإنتاج المسرعات الصناعية، والتقنيات الجديدة. كما يعرض هذا القسم أيضًا تصميم وتصنيع مختلف أنواع الليزر الصناعية والطبية. خلال هذه الزيارة التي استغرقت نحو ساعة، زار الرئيس جميع الأجنحة، وفي حديث مع خبراء ومتخصصي الصناعة النووية، اطلع على آخر التطورات والإجراءات المتخذة في هذا المجال. وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان تزامناً مع اليوم الوطني للتكنولوجيا النووية، زار الرئيس الايراني مسعود بزشكيان صباح اليوم معرض منظمة الطاقة الذرية الإيرانية لإنجازات الصناعة النووية في البلاد، واطلع على أحدث التطورات والابتكارات في هذه الصناعة الاستراتيجية. وخلال هذه الزيارة التي رافقه فيها محمد إسلامي رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية ومجموعة من كبار المسؤولين في المنظمة، اطلع بزشكيان على أحدث إنجازات الخبراء الإيرانيين في مختلف مجالات التكنولوجيا النووية، بما في ذلك دورة الوقود والطاقة والكهرباء وإنتاج الماء الثقيل ومشتقاته والأدوية المشعة وتكنولوجيا البلازما وتطبيق الإشعاع وغيرها من التقنيات الجديدة في هذا المجال. تم تنظيم معرض إنجازات الصناعة النووية في ثلاثة أقسام رئيسية: القسم الاول يعبر عن"نظرة عامة على دورة الوقود النووي"، والذي يتضمن غرف في مجال الجيوفيزياء الجوية، واستكشاف مناجم اليورانيوم والمشاريع التشغيلية، وإنتاج الكعكة الصفراء، ومعالجة اليورانيوم، وإنتاج حبيبات الوقود والتجميع، فضلاً عن عملية التخصيب. ويخصص القسم الثاني "الطاقة" لتقديم المشاريع المتعلقة بمحطات الطاقة النووية، بما في ذلك تقدم بناء الوحدتين 2 و3 في محطة بوشهر للطاقة النووية، وتقرير عن معدل إنتاج الكهرباء في الوحدة الأولى من محطة بوشهر للطاقة، وتقرير عن بناء محطة كارون للطاقة النووية، وتوطين بناء مفاعلات الطاقة والبحث، فضلاً عن تصميم وإنتاج قطع الغيار اللازمة لمحطة بوشهر للطاقة. وفي القسم الثالث، المخصص لتطبيقات الصناعة النووية، يتم تقديم تقنيات ومنتجات مختلفة، بما في ذلك إنتاج مركبات الماء الثقيل والديوتيريوم، وتصنيع المستحضرات الصيدلانية المشعة، ومعدات القياس النووية، وتطوير تكنولوجيا البلازما، واستخدام الإشعاع في الطب والزراعة، وتشعيع الدم، وإنتاج المسرعات الصناعية، والتقنيات الجديدة. كما يعرض هذا القسم أيضًا تصميم وتصنيع مختلف أنواع الليزر الصناعية والطبية. خلال هذه الزيارة التي استغرقت نحو ساعة، زار الرئيس جميع الأجنحة، وفي حديث مع خبراء ومتخصصي الصناعة النووية، اطلع على آخر التطورات والإجراءات المتخذة في هذا المجال. انفجار هيدروجين يجني تعويضات بقيمة 7 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44830&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/02/%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%AC%D9%86%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-7-%D9%85%D9%84 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT وقع انفجار هيدروجين قبل 6 سنوات، لكن آثاره ما تزال ممتدة حتى الآن، ليشكّل تخوفًا جديدًا يضرّ بالصناعة وبرغبة المطورين في ضخ الاستثمارات. ووقع الحادث في كوريا الجنوبية عام 2019، ومنذ ذلك الحين ظل داخل أروقة المحاكم إلى أن حسمت المحكمة العليا الأمر نهائيًا أول أمس (الإثنين 31 مارس/آذار 2025). ووفق رصد منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن) لحوادث الهيدروجين، تضررت 34 شركة من الانفجار الناجم عن امتزاج غازَي الهيدروجين والأكسجين في مشروع شرق مدينة غانغيونغ. وأسفر الانفجار عن مقتل شخصين وإصابة 6، في حين حمّلت المحكمة العليا 5 شركات مسؤولية الحادث. انفجار الهيدروجين في كوريا الجنوبية مخلفات الانفجار وواجه معهد كوريا لتقييم وتخطيط تقنيات الطاقة "كيه إي تي إي بي KETEP" اتهامات بالإهمال، سواء خلال مرحلة اختيار المقاول المنفّذ وتغييره قبيل انتهاء المشروع، أو في متابعة إجراءات الحماية واعتبارات السلامة. وتطرَّق حكم المحكمة إلى أنه كان من الممكن تجنُّب وقوع الانفجار خلال اختبار صهريج لتخزين الهيدروجين. بجانب معهد تقييم وتخطيط تقنيات الطاقة، واجهت هيئة تنظيم سلامة الغاز (كيه جي إس KGS) اتهامًا بالإهمال أيضًا، خاصة بعد رصد بعدم التدقيق في تركيزات الحدود الآمنة لعملية المزج. وشمل قرار المحكمة 3 جهات وشركات أخرى كان لها يد في الانفجار، وفق ما نقله موقع هيدروجين إنسايتس عن "كوريا إيكونوميك ديلي". تعويضات انفجار الهيدروجين حددت المحكمة قيمة تعويضات انفجار الهيدروجين، بعد رفض طعون الأحكام الصادرة مسبقًا بشأن الحادث. وكانت المحكمة قد قضت بصرف تعويضات تصل إلى 7.5 مليار وون في سبتمبر/أيلول 2020، وبعد الاستئناف رفعت المحكمة قيمة التعويض إلى 8.8 مليار وون. ومع احتساب قيمة الفوائد عن السنوات منذ الحكم الأول، انتهت القضية إلى إلزام الجهات الـ5 المتورطة بدفع 10 مليارات وون لنحو 34 شركة. وكان صهريج تخزين -يقع ضمن مرافق مشروع هيدروجين أخضر تجريبي مدعوم حكوميًا- قد انفجر في منشأة لإنتاج الهيدروجين الأخضر المعتمدة على الطاقة الشمسية والرياح لتشغيل المحللات الكهربائية. ويبدو أن تجربة التخزين افتقرت إلى تثبيت أجهزة للتحكم في تيار الكهرباء، ومتابعة تدفُّق الأكسجين، ما أدى إلى امتزاجه بالهيدروجين. وذكر الحكم أن معهد تقييم تقنيات الطاقة لم يقدّر الطاقة التشغيلية لخزان الهيدروجين بالكفاءة المطلوبة خلال نقل المهام لتنفيذية إلى شركات أخرى، ولم ترصد هيئة سلامة الغاز مشكلات الإنتاج والتخزين لإبلاغ الجهات المعنية، حسب صحيفة تشوسون إلبو المحلية. وتكررت حوادث الهيدروجين منذ بدء تطويره، إلّا أن تعزيز غالبية المشروعات باعتبارات السلامة قلَّص من حدّة الانفجارات والحرائق. ورغم ذلك، ما زالت صناعة الهيدروجين تواجه تحديات جمّة أدت إلى إلغاء بعض المشروعات وإرجاء بعضها، بالإضافة إلى تغيير خطط ومستهدفات واستثمارات الشركات. وقع انفجار هيدروجين قبل 6 سنوات، لكن آثاره ما تزال ممتدة حتى الآن، ليشكّل تخوفًا جديدًا يضرّ بالصناعة وبرغبة المطورين في ضخ الاستثمارات. ووقع الحادث في كوريا الجنوبية عام 2019، ومنذ ذلك الحين ظل داخل أروقة المحاكم إلى أن حسمت المحكمة العليا الأمر نهائيًا أول أمس (الإثنين 31 مارس/آذار 2025). ووفق رصد منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن) لحوادث الهيدروجين، تضررت 34 شركة من الانفجار الناجم عن امتزاج غازَي الهيدروجين والأكسجين في مشروع شرق مدينة غانغيونغ. وأسفر الانفجار عن مقتل شخصين وإصابة 6، في حين حمّلت المحكمة العليا 5 شركات مسؤولية الحادث. انفجار الهيدروجين في كوريا الجنوبية مخلفات الانفجار وواجه معهد كوريا لتقييم وتخطيط تقنيات الطاقة "كيه إي تي إي بي KETEP" اتهامات بالإهمال، سواء خلال مرحلة اختيار المقاول المنفّذ وتغييره قبيل انتهاء المشروع، أو في متابعة إجراءات الحماية واعتبارات السلامة. وتطرَّق حكم المحكمة إلى أنه كان من الممكن تجنُّب وقوع الانفجار خلال اختبار صهريج لتخزين الهيدروجين. بجانب معهد تقييم وتخطيط تقنيات الطاقة، واجهت هيئة تنظيم سلامة الغاز (كيه جي إس KGS) اتهامًا بالإهمال أيضًا، خاصة بعد رصد بعدم التدقيق في تركيزات الحدود الآمنة لعملية المزج. وشمل قرار المحكمة 3 جهات وشركات أخرى كان لها يد في الانفجار، وفق ما نقله موقع هيدروجين إنسايتس عن "كوريا إيكونوميك ديلي". تعويضات انفجار الهيدروجين حددت المحكمة قيمة تعويضات انفجار الهيدروجين، بعد رفض طعون الأحكام الصادرة مسبقًا بشأن الحادث. وكانت المحكمة قد قضت بصرف تعويضات تصل إلى 7.5 مليار وون في سبتمبر/أيلول 2020، وبعد الاستئناف رفعت المحكمة قيمة التعويض إلى 8.8 مليار وون. ومع احتساب قيمة الفوائد عن السنوات منذ الحكم الأول، انتهت القضية إلى إلزام الجهات الـ5 المتورطة بدفع 10 مليارات وون لنحو 34 شركة. وكان صهريج تخزين -يقع ضمن مرافق مشروع هيدروجين أخضر تجريبي مدعوم حكوميًا- قد انفجر في منشأة لإنتاج الهيدروجين الأخضر المعتمدة على الطاقة الشمسية والرياح لتشغيل المحللات الكهربائية. ويبدو أن تجربة التخزين افتقرت إلى تثبيت أجهزة للتحكم في تيار الكهرباء، ومتابعة تدفُّق الأكسجين، ما أدى إلى امتزاجه بالهيدروجين. وذكر الحكم أن معهد تقييم تقنيات الطاقة لم يقدّر الطاقة التشغيلية لخزان الهيدروجين بالكفاءة المطلوبة خلال نقل المهام لتنفيذية إلى شركات أخرى، ولم ترصد هيئة سلامة الغاز مشكلات الإنتاج والتخزين لإبلاغ الجهات المعنية، حسب صحيفة تشوسون إلبو المحلية. وتكررت حوادث الهيدروجين منذ بدء تطويره، إلّا أن تعزيز غالبية المشروعات باعتبارات السلامة قلَّص من حدّة الانفجارات والحرائق. ورغم ذلك، ما زالت صناعة الهيدروجين تواجه تحديات جمّة أدت إلى إلغاء بعض المشروعات وإرجاء بعضها، بالإضافة إلى تغيير خطط ومستهدفات واستثمارات الشركات. "الطاقة النيابية" تناقش اليوم مشروع قانون الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44829&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ammanjo.co/article/231635 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT عمان جو- تناقش لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب، الأحد، مشروع قانون الكهرباء لعام لسنة 2025. وكان مجلس النواب قد أحال مشروع القانون إلى لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية. وقال رئيس لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية هيثم زيادين، إن مشروع القانون يهدف إلى جعل قطاع الطاقة ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي المستدام، ويركز على تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتقليل الآثار البيئية الناتجة عن إنتاج الكهرباء من الوقود التقليدي، وإدخال مفاهيم جديدة للطاقة الكهربائية، لضمان الاستفادة المثلى من مشاريع توليد الكهرباء وفقا لأفضل الممارسات العالمية. وأشار إلى أن التوسع في البنية التحتية لشبكات الكهرباء أصبح ضرورة استراتيجية لمواكبة النمو المتزايد في الطلب على الطاقة، إضافة إلى أهمية تحديث محطات التحويل وزيادة القدرة الاستيعابية للشبكات، بما يحقق الاستدامة ويُحسن من كفاءة القطاع. وأكد أهمية الاستثمار في قطاع الطاقة من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص، مما يتيح تنفيذ مشاريع استراتيجية تسهم في تحسين كفاءة الطاقة، وضمان توفير الكهرباء بأسعار عادلة للمواطنين والقطاعات الإنتاجية، وهو ما ينعكس إيجابيًا على تنافسية الاقتصاد الوطني. بدوره، أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية، صالح الخرابشة في وقت سابق، أن مشروع القانون الجديد يعكس التزام الحكومة بتطوير قطاع الطاقة وفق أحدث المعايير العالمية، مشيرًا إلى أن التركيز على مصادر الطاقة المتجددة وتقنيات التخزين سيسهم في تعزيز أمن التزود بالطاقة وتقليل الكلف التشغيلية، مما يعود بالفائدة على المواطنين والقطاعات الإنتاجية. عمان جو- تناقش لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب، الأحد، مشروع قانون الكهرباء لعام لسنة 2025. وكان مجلس النواب قد أحال مشروع القانون إلى لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية. وقال رئيس لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية هيثم زيادين، إن مشروع القانون يهدف إلى جعل قطاع الطاقة ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي المستدام، ويركز على تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتقليل الآثار البيئية الناتجة عن إنتاج الكهرباء من الوقود التقليدي، وإدخال مفاهيم جديدة للطاقة الكهربائية، لضمان الاستفادة المثلى من مشاريع توليد الكهرباء وفقا لأفضل الممارسات العالمية. وأشار إلى أن التوسع في البنية التحتية لشبكات الكهرباء أصبح ضرورة استراتيجية لمواكبة النمو المتزايد في الطلب على الطاقة، إضافة إلى أهمية تحديث محطات التحويل وزيادة القدرة الاستيعابية للشبكات، بما يحقق الاستدامة ويُحسن من كفاءة القطاع. وأكد أهمية الاستثمار في قطاع الطاقة من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص، مما يتيح تنفيذ مشاريع استراتيجية تسهم في تحسين كفاءة الطاقة، وضمان توفير الكهرباء بأسعار عادلة للمواطنين والقطاعات الإنتاجية، وهو ما ينعكس إيجابيًا على تنافسية الاقتصاد الوطني. بدوره، أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية، صالح الخرابشة في وقت سابق، أن مشروع القانون الجديد يعكس التزام الحكومة بتطوير قطاع الطاقة وفق أحدث المعايير العالمية، مشيرًا إلى أن التركيز على مصادر الطاقة المتجددة وتقنيات التخزين سيسهم في تعزيز أمن التزود بالطاقة وتقليل الكلف التشغيلية، مما يعود بالفائدة على المواطنين والقطاعات الإنتاجية. الهند والإمارات تتعاونان لتطوير مركز للطاقة بسريلانكا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44828&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/04/06/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%83%D8%A7 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الخارجية الهندية أن الهند والإمارات اتفقتا على تطوير مركز للطاقة في سريلانكا، في ظل تنامي المنافسة بين نيودلهي والصين في الدولة الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي. ووقعت الدول الثلاث، أمس السبت، اتفاقية إنشاء المركز خلال زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى سريلانكا، وهي الأولى لزعيم أجنبي منذ تولي الرئيس السريلانكي أنورا كومارا ديساناياكي منصبه في سبتمبر/أيلول. ستارمر يبدي استعدادا للتدخل لحماية الشركات البريطانية من تداعيات رسوم ترامب وعملت نيودلهي وكولومبو على تعميق العلاقات في ظل تعافي سريلانكا من أزمة مالية حادة اندلعت عام 2022، والتي قدمت خلالها الهند أربعة مليارات دولار كمساعدات مالية. ويعزز الاتفاق منافسة نيودلهي مع الصين، التي وقعت شركتها، شركة الصين للبترول والكيماويات (سينوبك)، صفقة لبناء مصفاة نفط بقيمة 3.2 مليار دولار في مدينة هامبانتوتا الساحلية جنوب سريلانكا. وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري للصحافيين في كولومبو إن مركز الطاقة في مدينة ترينكومالي ذات الأهمية الاستراتيجية، وهي ميناء طبيعي في شرق سريلانكا، سيتضمن بناء خط أنابيب متعدد المنتجات وقد يتضمن استخدام مزرعة صهاريج تعود للحرب العالمية الثانية مملوكة جزئيا للشركة السريلانكية التابعة لشركة النفط الهندية. وأضاف: "تعد الإمارات شريكا استراتيجيا للهند في مجال الطاقة، ولذلك كانت شريكا مثاليا لهذه التجربة التي تتم لأول مرة في المنطقة". وأوضح: "سيتم تحديد الخطوط العريضة لدور الإمارات فور بدء مناقشات الأعمال التجارية". وذكر أن الدول الثلاث ستختار بعد ذلك كيانات الأعمال التي ستنظر في تمويل وجدوى مشروعات المركز. أعلنت وزارة الخارجية الهندية أن الهند والإمارات اتفقتا على تطوير مركز للطاقة في سريلانكا، في ظل تنامي المنافسة بين نيودلهي والصين في الدولة الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي. ووقعت الدول الثلاث، أمس السبت، اتفاقية إنشاء المركز خلال زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى سريلانكا، وهي الأولى لزعيم أجنبي منذ تولي الرئيس السريلانكي أنورا كومارا ديساناياكي منصبه في سبتمبر/أيلول. ستارمر يبدي استعدادا للتدخل لحماية الشركات البريطانية من تداعيات رسوم ترامب وعملت نيودلهي وكولومبو على تعميق العلاقات في ظل تعافي سريلانكا من أزمة مالية حادة اندلعت عام 2022، والتي قدمت خلالها الهند أربعة مليارات دولار كمساعدات مالية. ويعزز الاتفاق منافسة نيودلهي مع الصين، التي وقعت شركتها، شركة الصين للبترول والكيماويات (سينوبك)، صفقة لبناء مصفاة نفط بقيمة 3.2 مليار دولار في مدينة هامبانتوتا الساحلية جنوب سريلانكا. وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري للصحافيين في كولومبو إن مركز الطاقة في مدينة ترينكومالي ذات الأهمية الاستراتيجية، وهي ميناء طبيعي في شرق سريلانكا، سيتضمن بناء خط أنابيب متعدد المنتجات وقد يتضمن استخدام مزرعة صهاريج تعود للحرب العالمية الثانية مملوكة جزئيا للشركة السريلانكية التابعة لشركة النفط الهندية. وأضاف: "تعد الإمارات شريكا استراتيجيا للهند في مجال الطاقة، ولذلك كانت شريكا مثاليا لهذه التجربة التي تتم لأول مرة في المنطقة". وأوضح: "سيتم تحديد الخطوط العريضة لدور الإمارات فور بدء مناقشات الأعمال التجارية". وذكر أن الدول الثلاث ستختار بعد ذلك كيانات الأعمال التي ستنظر في تمويل وجدوى مشروعات المركز. اعتراض برلماني على صفقات الطاقة المتجددة في تونس http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44827&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT تعرضت عقود الطاقة المتجددة التي أبرمتها الحكومة التونسية مؤخراً لانتقادات برلمانية، إذ طالب عشرات النواب بالكشف عن تفاصيل هذه العقود لضمان شفافية إدارة ثروات البلاد. وأًصدر 50 نائباً من كتل برلمانية مختلفة بياناً نددوا فيها بما وصفوه بـ"الانتهاكات والممارسات الأحادية التي تقوم بها وزارة الصناعة والطاقة والمناجم، ما يؤدي إلى التفريط في السيادة الطاقية للبلاد". وقال البيان الذي اطلعت عليه "العربي الجديد" إن "الوزارة ارتكبت إخلالات وتجاوزات قانونية شكلية وجوهرية في إبرام صفاقات طاقات متجددة ولم تقدم للبرلمان التوضيحات اللازمة حول هذه الصفقات رغم مطالبته بذلك في إطار ممارسة سلطته الرقابية". ومؤخرا وقعت وزارة الصناعة والمناجم والطاقات المتجددة اتفاقيات جديدة، لإنجاز أربعة مشروعات بقدرة إجمالية تتجاوز 500 ميغاواط، باستثمارات تبلغ نحو 386.3 مليون دولار، وينتظر أن تدخل المشاريع الأربعة حيز الاستغلال عام 2027. وقالت الوزارة إن التراخيص مُنحت لشركتي "كير إنترناشيونال" الفرنسية لبناء محطتين بقدرة إجمالية 300 ميغاواط، و"فولتاليا" الفرنسية لإنشاء محطة بطاقة 100 ميغاواط، بالإضافة إلى "سكاتك" النرويجية و"أيولوس" اليابانية، التابعة لمجموعة تويوتا تسوشو، لمشروع بقدرة 100 ميغاواط. وحسب الوزارة، من المنتظر أن تدخل مشروعات إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية حيز الاستغلال بدءاً من عام 2027، وستمكن من إنتاج نحو 1100 غيغاواط/ساعة/سنوياً، وهو ما يعادل 5% من إنتاج البلاد من الكهرباء. كما ستمكّن هذه المشروعات من توفير قرابة 250 ألف طن من الغاز الطبيعي، بقيمة تناهز نحو 125 مليون دولار سنوياً، بالإضافة إلى أنها ستوفر في تكلفة إنتاج الكهرباء تعادل 200 مليون دولار سنوياً. وبحسب عضو البرلمان عصام شوشان طالب أعضاء من مجلس نواب الشعب وزارة الصناعة والطاقة بالشفافية في إبرام الاتفاقيات الخاصة بقطاع الطاقة وإطلاع البرلمان عليها حتى يتمكن من ممارسة مهامه الرقابية. وقال شوشان في تصريح لـ"العربي الجديد" إن البرلمان لم يتمكن من الحصول على نسخ الاتفاقيات الموقعة بشأن مناقصات الطاقات المتجددة أو تجديد عقود الشركات النفطية التي تستغل حقولاً تونسية، معتبراً أن كشف فحوى الاتفاقيات أمر بالغ الأهمية في إدارة ملف الطاقة. وشدد على مسؤولية البرلمان في القيام بواجبه في مراقبة عمل السلط التنفيذية، ولا سيما في ما يتعلق بالاتفاقات التي توقع مع الخارج. وكانت الوزارة قد نشرت في وقت سابق ثلاث مناقصات دولية بهدف إنتاج 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، الأولى منها للطاقة الشمسية، لتنفيذ 8 مشروعات بقدرة إجمالية 800 ميغاواط. وتهدف المناقصة الثانية لطاقة الرياح، لتنفيذ ستة مشروعات بقدرة 600 ميغاواط على أربع جولات، والثالثة للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تتجاوز 300 ميغاواط. تعرضت عقود الطاقة المتجددة التي أبرمتها الحكومة التونسية مؤخراً لانتقادات برلمانية، إذ طالب عشرات النواب بالكشف عن تفاصيل هذه العقود لضمان شفافية إدارة ثروات البلاد. وأًصدر 50 نائباً من كتل برلمانية مختلفة بياناً نددوا فيها بما وصفوه بـ"الانتهاكات والممارسات الأحادية التي تقوم بها وزارة الصناعة والطاقة والمناجم، ما يؤدي إلى التفريط في السيادة الطاقية للبلاد". وقال البيان الذي اطلعت عليه "العربي الجديد" إن "الوزارة ارتكبت إخلالات وتجاوزات قانونية شكلية وجوهرية في إبرام صفاقات طاقات متجددة ولم تقدم للبرلمان التوضيحات اللازمة حول هذه الصفقات رغم مطالبته بذلك في إطار ممارسة سلطته الرقابية". ومؤخرا وقعت وزارة الصناعة والمناجم والطاقات المتجددة اتفاقيات جديدة، لإنجاز أربعة مشروعات بقدرة إجمالية تتجاوز 500 ميغاواط، باستثمارات تبلغ نحو 386.3 مليون دولار، وينتظر أن تدخل المشاريع الأربعة حيز الاستغلال عام 2027. وقالت الوزارة إن التراخيص مُنحت لشركتي "كير إنترناشيونال" الفرنسية لبناء محطتين بقدرة إجمالية 300 ميغاواط، و"فولتاليا" الفرنسية لإنشاء محطة بطاقة 100 ميغاواط، بالإضافة إلى "سكاتك" النرويجية و"أيولوس" اليابانية، التابعة لمجموعة تويوتا تسوشو، لمشروع بقدرة 100 ميغاواط. وحسب الوزارة، من المنتظر أن تدخل مشروعات إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية حيز الاستغلال بدءاً من عام 2027، وستمكن من إنتاج نحو 1100 غيغاواط/ساعة/سنوياً، وهو ما يعادل 5% من إنتاج البلاد من الكهرباء. كما ستمكّن هذه المشروعات من توفير قرابة 250 ألف طن من الغاز الطبيعي، بقيمة تناهز نحو 125 مليون دولار سنوياً، بالإضافة إلى أنها ستوفر في تكلفة إنتاج الكهرباء تعادل 200 مليون دولار سنوياً. وبحسب عضو البرلمان عصام شوشان طالب أعضاء من مجلس نواب الشعب وزارة الصناعة والطاقة بالشفافية في إبرام الاتفاقيات الخاصة بقطاع الطاقة وإطلاع البرلمان عليها حتى يتمكن من ممارسة مهامه الرقابية. وقال شوشان في تصريح لـ"العربي الجديد" إن البرلمان لم يتمكن من الحصول على نسخ الاتفاقيات الموقعة بشأن مناقصات الطاقات المتجددة أو تجديد عقود الشركات النفطية التي تستغل حقولاً تونسية، معتبراً أن كشف فحوى الاتفاقيات أمر بالغ الأهمية في إدارة ملف الطاقة. وشدد على مسؤولية البرلمان في القيام بواجبه في مراقبة عمل السلط التنفيذية، ولا سيما في ما يتعلق بالاتفاقات التي توقع مع الخارج. وكانت الوزارة قد نشرت في وقت سابق ثلاث مناقصات دولية بهدف إنتاج 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، الأولى منها للطاقة الشمسية، لتنفيذ 8 مشروعات بقدرة إجمالية 800 ميغاواط. وتهدف المناقصة الثانية لطاقة الرياح، لتنفيذ ستة مشروعات بقدرة 600 ميغاواط على أربع جولات، والثالثة للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تتجاوز 300 ميغاواط. كم عدد المفاعلات النووية في فرنسا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44826&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.misbar.com/qna/2025/04/05/%D9%83%D9%85-%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%9F Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT هل فرنسا من الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية؟ تحتل الجمهورية الفرنسية مرتبة متقدمة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد من المفاعلات النووية حول العالم، وهي الدول التي توضحها القائمة الآتية حتى نهاية عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: الولايات المتحدة: في المرتبة الأولى ضمن قائمة الدول صاحبة أكبر عدد من المفاعلات النووية تأتي الولايات المتحدة الأمريكية؛ فإن لديها عددًا يبلغ 94 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن لديها 36 مفاعلًا أكثر من الجمهورية الفرنسية. الصين: تحتل جمهورية الصين الشعبية المرتبة الثانية ضمن قائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية بعدد يبلغ 56 مفاعلًا نوويًا، وهو ذات عدد المفاعلات النووية التي لدى الجمهورية الفرنسية أيضًا. فرنسا: في المرتبة الثالثة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية -إلى جانب الصين- تأتي الجمهورية الفرنسية؛ فإن عدد المفاعلات النووية في فرنسا يبلغ 56 مفاعلًا، وهذا يعني أنها تحتل مرتبة متقدمة عالميًا. روسيا: في المرتبة الرابعة ضمن القائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية تأتي جمهورية روسيا الاتحادية التي لديها 36 مفاعلًا بفارق يبلغ 20 مفاعلًا نوويًا مقارنة بالجمهورية الفرنسية. اليابان: تحتل اليابان المرتبة الخامسة في قائمة الدول التي لديها العدد الأكبر من المفاعلات النووية حول العالم بفارق 39 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهذا يعني أن عدد مفاعلاتها يبلغ 33 مفاعلًا نوويًا. كوريا الجنوبية: يصل عدد المفاعلات النووية في كوريا الجنوبية إلى 26 مفاعلًا، وهو ما يجعلها في المرتبة السادسة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات بفارق يبلغ 30 مفاعلًا بينها وبين الجمهورية الفرنسية. الهند: في المرتبة السابعة ضمن القائمة تأتي الهند بعدد يصل إلى 23 مفاعلًا نوويًا بفارق 33 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهي الدولة التي تحتل المرتبة السابعة على مستوى قارة آسيا بعد الصين واليابان وكوريا الجنوبية. كندا: تحتل كندا المرتبة الثانية ضمن الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية في الأمريكتين في حين تحتل المرتبة الثامنة على مستوى العالم بعدد يبلغ 19 مفاعلًا نوويًا، وبفارق يبلغ 37 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية. أوكرانيا: تعتمد أوكرانيا على المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية، ويصل عدد مفاعلاتها إلى 15 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن الفارق بينها وبين الجمهورية الفرنسية يبلغ 41 مفاعلًا. المملكة المتحدة: يصل الفارق بين عدد المفاعلات النووية في فرنسا والمملكة المتحدة 47 مفاعلًا، إلا أن المملكة المتحدة تحتل المرتبة العاشرة على مستوى العالم بعدد يبلغ 9 مفاعلات نووية فحسب. كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية؟ يتم تحديد كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية بناءً على العديد من المعايير والعوامل، ويشمل ذلك حجم المحطة المطلوب بناؤها بالإضافة إلى مكان البناء. عادةً ما يستغرق إنشاء هذا النوع من المحطات مدّة تتراوح بين 6-8 سنوات؛ بدايةً من وضع الخطط المناسبة، ثم الانتهاء من التصميمات والبدء بعمليات التشييد وإتمامها. ما هي أكبر محطات الطاقة النووية في فرنسا؟ يختلف عدد المفاعلات النووية في فرنسا بين محطة وأخرى، وتتضمن القائمة الآتية أكبر محطات الطاقة النووية في الأراضي الفرنسية على الإطلاق حتى عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: محطة جريفلاينز: تصل القدرة الإنتاجية لمحطة جريفلاينز النووية إلى 5,460 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهو ما يجعلها محطة الطاقة النووية الأكبر على مستوى فرنسا، وتحتل المرتبة 9 عالميًا. محطة بالويل: تحتل محطة بالويل المرتبة 10 ضمن قائمة أكبر محطات الطاقة النووية على مستوى العالم، وهي في المرتبة الثانية مقارنة بالمحطات الفرنسية الأخرى بقدرة تبلغ 5,320 ميجاواط من الكهرباء. محطة كاتينوم: يمكن لمحطة كاتينوم النووية أن تنتج 5,200 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهذا يعني أنها محطة المفاعلات النووية صاحبة المرتبة الثالثة ضمن القائمة، وهي إلى ذلك في المرتبة 11 عالميًا. هل تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؟ من غير المتوقع أن تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؛ نظرًا لأهميتها الكبيرة في توليد الطاقة الكهربائية التي تحتاجها البلاد، ولكنها تخطط لإغلاق 14 مفاعلًا بحلول عام 2035، على أن يكون إغلاق ما يتراوح بين 4-6 مفاعلات منها عام 2030 حسب المعلومات التي توفرها الرابطة النووية العالمية. لماذا تستخدم فرنسا المفاعلات النووية؟ تستخدم فرنسا المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإنها من أفضل الطرق لإنتاج كميات كبيرة من الكهرباء، كما أنها إحدى الطرق ذات الانبعاثات الكربونية المتدنية مقارنة بغيرها، وذلك إلى جانب بعض الاستخدامات العسكرية لفرنسا؛ نظرًا لكونها واحدة من الدول العظمى التي لديها ترسانة نووية. من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء؟ عند البحث لمعرفة من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء يتضح بأنها تابعة لشركة كهرباء فرنسا، وهي شركة تمتلك الحكومة النسبة الأكبر منها. تصل قدرة بعض المحطات إلى أكثر من 5,000 ميجاواط، وهذا يعني أن المفاعلات النووية في فرنسا قادرة على توليد كميات كبيرة جدًا من الكهرباء، التي يحتاجها القطاع الصناعي وقطاعات الأفراد. هل يوجد سلاح نووي في فرنسا؟ كثيرًا ما يتم البحث لمعرفة هل تمتلك فرنسا قنبلة نووية أم لا، ومن المعلوم بأن فرنسا واحدة من الدول التي لديها سلاح نووي فعلًا، وهي الدولة التي تحتل المرتبة الرابعة على مستوى العالم عند الحديث عن عدد الرؤوس النووية الحربية التي لديها، وذلك بعدد يصل إلى 290 رأسًا نوويًا حسب الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية. أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية؟ لا يتم توضيح أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية عادةً؛ نظرًا لكونها من الأسلحة الاستراتيجية التي يتم استخدامها وفق العقيدة النووية من أجل ردع الدول الأخرى عن مهاجمة فرنسا، وذلك بخلاف أماكن المفاعلات النووية في فرنسا التي يتم استخدامها لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإن أماكنها معروفة لدى الجميع، وذلك لأنها ليست من الأسرار العسكرية المهمة للدولة خلافًا للأسلحة النووية. متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؟ حرصت موسوعة بريتانيكا على توضيح متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؛ فإنها بدأت بإثارة مسألة صناعة هذا النوع من الأسلحة خلال خمسينيات القرن العشرين، وبحلول عام 1960 كان لديها قنبلة نووية جديدة تمت تجربتها في الصحراء الكبرى التي كان يطلق عليها اسم الجزائر الفرنسية خلال ذلك الوقت، وبعدها قامت الجمهورية الفرنسية بصناعة المزيد من الأسلحة النووية. ما الدول التي لديها عدد أسلحة نووية يفوق فرنسا؟ يحتل عدد المفاعلات النووية في فرنسا مرتبة متقدمة على مستوى العالم، وكذلك الحال بالنسبة إلى عدد الأسلحة النووية، ولا توجد سوى 3 دول لديها عدد أسلحة نووية يفوق الجمهورية الفرنسية، وهي: الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة المرتبة الأولى، وجمهورية روسيا الاتحادية صاحبة المرتبة الثانية، وجمهورية الصين الشعبية صاحبة المرتبة الثالثة. هل فرنسا من الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية؟ تحتل الجمهورية الفرنسية مرتبة متقدمة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد من المفاعلات النووية حول العالم، وهي الدول التي توضحها القائمة الآتية حتى نهاية عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: الولايات المتحدة: في المرتبة الأولى ضمن قائمة الدول صاحبة أكبر عدد من المفاعلات النووية تأتي الولايات المتحدة الأمريكية؛ فإن لديها عددًا يبلغ 94 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن لديها 36 مفاعلًا أكثر من الجمهورية الفرنسية. الصين: تحتل جمهورية الصين الشعبية المرتبة الثانية ضمن قائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية بعدد يبلغ 56 مفاعلًا نوويًا، وهو ذات عدد المفاعلات النووية التي لدى الجمهورية الفرنسية أيضًا. فرنسا: في المرتبة الثالثة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية -إلى جانب الصين- تأتي الجمهورية الفرنسية؛ فإن عدد المفاعلات النووية في فرنسا يبلغ 56 مفاعلًا، وهذا يعني أنها تحتل مرتبة متقدمة عالميًا. روسيا: في المرتبة الرابعة ضمن القائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية تأتي جمهورية روسيا الاتحادية التي لديها 36 مفاعلًا بفارق يبلغ 20 مفاعلًا نوويًا مقارنة بالجمهورية الفرنسية. اليابان: تحتل اليابان المرتبة الخامسة في قائمة الدول التي لديها العدد الأكبر من المفاعلات النووية حول العالم بفارق 39 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهذا يعني أن عدد مفاعلاتها يبلغ 33 مفاعلًا نوويًا. كوريا الجنوبية: يصل عدد المفاعلات النووية في كوريا الجنوبية إلى 26 مفاعلًا، وهو ما يجعلها في المرتبة السادسة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات بفارق يبلغ 30 مفاعلًا بينها وبين الجمهورية الفرنسية. الهند: في المرتبة السابعة ضمن القائمة تأتي الهند بعدد يصل إلى 23 مفاعلًا نوويًا بفارق 33 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهي الدولة التي تحتل المرتبة السابعة على مستوى قارة آسيا بعد الصين واليابان وكوريا الجنوبية. كندا: تحتل كندا المرتبة الثانية ضمن الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية في الأمريكتين في حين تحتل المرتبة الثامنة على مستوى العالم بعدد يبلغ 19 مفاعلًا نوويًا، وبفارق يبلغ 37 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية. أوكرانيا: تعتمد أوكرانيا على المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية، ويصل عدد مفاعلاتها إلى 15 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن الفارق بينها وبين الجمهورية الفرنسية يبلغ 41 مفاعلًا. المملكة المتحدة: يصل الفارق بين عدد المفاعلات النووية في فرنسا والمملكة المتحدة 47 مفاعلًا، إلا أن المملكة المتحدة تحتل المرتبة العاشرة على مستوى العالم بعدد يبلغ 9 مفاعلات نووية فحسب. كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية؟ يتم تحديد كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية بناءً على العديد من المعايير والعوامل، ويشمل ذلك حجم المحطة المطلوب بناؤها بالإضافة إلى مكان البناء. عادةً ما يستغرق إنشاء هذا النوع من المحطات مدّة تتراوح بين 6-8 سنوات؛ بدايةً من وضع الخطط المناسبة، ثم الانتهاء من التصميمات والبدء بعمليات التشييد وإتمامها. ما هي أكبر محطات الطاقة النووية في فرنسا؟ يختلف عدد المفاعلات النووية في فرنسا بين محطة وأخرى، وتتضمن القائمة الآتية أكبر محطات الطاقة النووية في الأراضي الفرنسية على الإطلاق حتى عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: محطة جريفلاينز: تصل القدرة الإنتاجية لمحطة جريفلاينز النووية إلى 5,460 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهو ما يجعلها محطة الطاقة النووية الأكبر على مستوى فرنسا، وتحتل المرتبة 9 عالميًا. محطة بالويل: تحتل محطة بالويل المرتبة 10 ضمن قائمة أكبر محطات الطاقة النووية على مستوى العالم، وهي في المرتبة الثانية مقارنة بالمحطات الفرنسية الأخرى بقدرة تبلغ 5,320 ميجاواط من الكهرباء. محطة كاتينوم: يمكن لمحطة كاتينوم النووية أن تنتج 5,200 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهذا يعني أنها محطة المفاعلات النووية صاحبة المرتبة الثالثة ضمن القائمة، وهي إلى ذلك في المرتبة 11 عالميًا. هل تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؟ من غير المتوقع أن تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؛ نظرًا لأهميتها الكبيرة في توليد الطاقة الكهربائية التي تحتاجها البلاد، ولكنها تخطط لإغلاق 14 مفاعلًا بحلول عام 2035، على أن يكون إغلاق ما يتراوح بين 4-6 مفاعلات منها عام 2030 حسب المعلومات التي توفرها الرابطة النووية العالمية. لماذا تستخدم فرنسا المفاعلات النووية؟ تستخدم فرنسا المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإنها من أفضل الطرق لإنتاج كميات كبيرة من الكهرباء، كما أنها إحدى الطرق ذات الانبعاثات الكربونية المتدنية مقارنة بغيرها، وذلك إلى جانب بعض الاستخدامات العسكرية لفرنسا؛ نظرًا لكونها واحدة من الدول العظمى التي لديها ترسانة نووية. من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء؟ عند البحث لمعرفة من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء يتضح بأنها تابعة لشركة كهرباء فرنسا، وهي شركة تمتلك الحكومة النسبة الأكبر منها. تصل قدرة بعض المحطات إلى أكثر من 5,000 ميجاواط، وهذا يعني أن المفاعلات النووية في فرنسا قادرة على توليد كميات كبيرة جدًا من الكهرباء، التي يحتاجها القطاع الصناعي وقطاعات الأفراد. هل يوجد سلاح نووي في فرنسا؟ كثيرًا ما يتم البحث لمعرفة هل تمتلك فرنسا قنبلة نووية أم لا، ومن المعلوم بأن فرنسا واحدة من الدول التي لديها سلاح نووي فعلًا، وهي الدولة التي تحتل المرتبة الرابعة على مستوى العالم عند الحديث عن عدد الرؤوس النووية الحربية التي لديها، وذلك بعدد يصل إلى 290 رأسًا نوويًا حسب الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية. أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية؟ لا يتم توضيح أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية عادةً؛ نظرًا لكونها من الأسلحة الاستراتيجية التي يتم استخدامها وفق العقيدة النووية من أجل ردع الدول الأخرى عن مهاجمة فرنسا، وذلك بخلاف أماكن المفاعلات النووية في فرنسا التي يتم استخدامها لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإن أماكنها معروفة لدى الجميع، وذلك لأنها ليست من الأسرار العسكرية المهمة للدولة خلافًا للأسلحة النووية. متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؟ حرصت موسوعة بريتانيكا على توضيح متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؛ فإنها بدأت بإثارة مسألة صناعة هذا النوع من الأسلحة خلال خمسينيات القرن العشرين، وبحلول عام 1960 كان لديها قنبلة نووية جديدة تمت تجربتها في الصحراء الكبرى التي كان يطلق عليها اسم الجزائر الفرنسية خلال ذلك الوقت، وبعدها قامت الجمهورية الفرنسية بصناعة المزيد من الأسلحة النووية. ما الدول التي لديها عدد أسلحة نووية يفوق فرنسا؟ يحتل عدد المفاعلات النووية في فرنسا مرتبة متقدمة على مستوى العالم، وكذلك الحال بالنسبة إلى عدد الأسلحة النووية، ولا توجد سوى 3 دول لديها عدد أسلحة نووية يفوق الجمهورية الفرنسية، وهي: الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة المرتبة الأولى، وجمهورية روسيا الاتحادية صاحبة المرتبة الثانية، وجمهورية الصين الشعبية صاحبة المرتبة الثالثة. معضلة أرهقت السوريين.. خسائر فادحة للكهرباء وخطوات للحل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44825&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/syria/2025/04/02/%D9%85%D8%B4%D9%83%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%83%D9%84-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%87-24-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7- Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT لا شك في أن ملف الطاقة عموماً في سوريا والكهرباء تحديداً يواجه تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية اللازمة لتشغيل عجلة الإنتاج في البلد الذي أنهكته الحرب سنوات طويلة. عودة الكهرباء في سوريا بعد انقطاعها بسبب "عطل مجهول" فقد خلّف نظام الرئيس السابق بشار الأسد تركة ثقيلة للحكم الجديد في مجال الكهرباء بخسائر في البنية التحتية وصلت إلى 40 مليار دولار. إذ تمتلك سوريا 12 محطة توليد كهرباء معظمها خارج الخدمة. كما تنتج المحطات القادرة على العمل حاليا 1300 ميغاواط بواقع ساعتين للتغذية الكهربائية في عموم البلاد إبان حكم الأسد وبعده، لكن قدرتها القصوى تصل إلى 9 آلاف ميغاواط في حال تمت صيانتها. معضلة الصيانة.. هُنا تكمن المشكلة! وتواجه سوريا معضلات كبيرة في مجال الكهرباء أساسها الأول الحرب التي امتدت على مدار 14 عاماً، حيث دمّرت العمليات العسكرية معظم محطات توليد الطاقة الكهربائية في البلاد خلال 14 عاماً في مختلف المناطق، سواء تلك التي كان يسيطر عليها نظام الأسد أو قوات الثورة قبل إسقاطه، أو حتى المناطق التي كان يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي. وخلال شهر رمضان تمت صيانة بعض محطات توليد الكهرباء ووضعها بالخدمة ما أدى إلى زيادة ساعات التغذية، خصوصا بعد ورود كميات من مادة الفيول رفعت ساعات التغذية إلى 8 ساعات يومياً. استمرار أزمة الكهرباء في سوريا.. والإدارة الجديدة تتولى صيانة المحطات إلا أن توفير الكهرباء على مدار الساعة لن يكون سهلا في المدى القريب، لأن ذلك وبحسب وزارة الطاقة السورية يحتاج إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز، و5 آلاف طن من الفيول يومياً. لهذا وقّعت دمشق في منتصف الشهر الماضي، اتفاقية مع قطر لتوريد 2 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي القطري عبر الأراضي الأردنية لتصل التغذية من خلال هذه الاتفاقية إلى 400 ميغاواط، حيث يصل الغاز القطري إلى محطة دير علي ومنها توزع الكهرباء بمعدل ساعتين زيادة في اليوم على العاصمة دمشق وريفها وحمص ودير الزور وحلب ودرعا. رغم ذلك، تواجه سوريا أيضا مشكلة تتمثل في استهدافات متكررة يشنها فلول النظام كما حدث في محافظة اللاذقية، حينما ضربوا خط التوتر العالي 230 ك.ف وأجزاء من البنية التحتية الكهربائية ما تسبب بانقطاع الكهرباء عن المحافظة. يشار إلى أن البلاد تعاني من عجز كبير بالكهرباء، في ظل أضرار جسيمة تعرضت لها محطات التوليد أدت لخروج بعضها عن الخدمة إبان الحرب التي امتدت 14 عاماً كاملة. كما يواجه ملف الكهرباء تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية والعقوبات والاقتصاد المنهك. وكانت سوريا شهدت خلال الساعات القليلة الماضية، انقطاعا للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد مساء الثلاثاء بسبب أعطال في عدة نقاط في الشبكة الوطنية. ثم أعلن متحدث باسم وزارة الطاقة السورية لاحقا عودة التيار لمحافظات حمص وحماة وطرطوس، مشيراً إلى أنه سيعود تدريجيا لبقية المحافظات بعد ساعات من الانقطاع، خصوصا أن الفرق الفنية تعمل على معالجة المشكلات. لا شك في أن ملف الطاقة عموماً في سوريا والكهرباء تحديداً يواجه تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية اللازمة لتشغيل عجلة الإنتاج في البلد الذي أنهكته الحرب سنوات طويلة. عودة الكهرباء في سوريا بعد انقطاعها بسبب "عطل مجهول" فقد خلّف نظام الرئيس السابق بشار الأسد تركة ثقيلة للحكم الجديد في مجال الكهرباء بخسائر في البنية التحتية وصلت إلى 40 مليار دولار. إذ تمتلك سوريا 12 محطة توليد كهرباء معظمها خارج الخدمة. كما تنتج المحطات القادرة على العمل حاليا 1300 ميغاواط بواقع ساعتين للتغذية الكهربائية في عموم البلاد إبان حكم الأسد وبعده، لكن قدرتها القصوى تصل إلى 9 آلاف ميغاواط في حال تمت صيانتها. معضلة الصيانة.. هُنا تكمن المشكلة! وتواجه سوريا معضلات كبيرة في مجال الكهرباء أساسها الأول الحرب التي امتدت على مدار 14 عاماً، حيث دمّرت العمليات العسكرية معظم محطات توليد الطاقة الكهربائية في البلاد خلال 14 عاماً في مختلف المناطق، سواء تلك التي كان يسيطر عليها نظام الأسد أو قوات الثورة قبل إسقاطه، أو حتى المناطق التي كان يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي. وخلال شهر رمضان تمت صيانة بعض محطات توليد الكهرباء ووضعها بالخدمة ما أدى إلى زيادة ساعات التغذية، خصوصا بعد ورود كميات من مادة الفيول رفعت ساعات التغذية إلى 8 ساعات يومياً. استمرار أزمة الكهرباء في سوريا.. والإدارة الجديدة تتولى صيانة المحطات إلا أن توفير الكهرباء على مدار الساعة لن يكون سهلا في المدى القريب، لأن ذلك وبحسب وزارة الطاقة السورية يحتاج إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز، و5 آلاف طن من الفيول يومياً. لهذا وقّعت دمشق في منتصف الشهر الماضي، اتفاقية مع قطر لتوريد 2 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي القطري عبر الأراضي الأردنية لتصل التغذية من خلال هذه الاتفاقية إلى 400 ميغاواط، حيث يصل الغاز القطري إلى محطة دير علي ومنها توزع الكهرباء بمعدل ساعتين زيادة في اليوم على العاصمة دمشق وريفها وحمص ودير الزور وحلب ودرعا. رغم ذلك، تواجه سوريا أيضا مشكلة تتمثل في استهدافات متكررة يشنها فلول النظام كما حدث في محافظة اللاذقية، حينما ضربوا خط التوتر العالي 230 ك.ف وأجزاء من البنية التحتية الكهربائية ما تسبب بانقطاع الكهرباء عن المحافظة. يشار إلى أن البلاد تعاني من عجز كبير بالكهرباء، في ظل أضرار جسيمة تعرضت لها محطات التوليد أدت لخروج بعضها عن الخدمة إبان الحرب التي امتدت 14 عاماً كاملة. كما يواجه ملف الكهرباء تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية والعقوبات والاقتصاد المنهك. وكانت سوريا شهدت خلال الساعات القليلة الماضية، انقطاعا للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد مساء الثلاثاء بسبب أعطال في عدة نقاط في الشبكة الوطنية. ثم أعلن متحدث باسم وزارة الطاقة السورية لاحقا عودة التيار لمحافظات حمص وحماة وطرطوس، مشيراً إلى أنه سيعود تدريجيا لبقية المحافظات بعد ساعات من الانقطاع، خصوصا أن الفرق الفنية تعمل على معالجة المشكلات. البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار ... http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44824&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9377628.html?title=%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-82- Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الطاقة والبترول الموريتانية أن البنك الدولي وافق على تمويل مشروع “دعم تطوير موارد الطاقة وقطاع المعادن في موريتانيا”، بتكلفة تقدر بـ 82 مليون دولار أمريكي. وقال بيان صادر عن الوزارة إن المشروع يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الطاقوية في البلاد، من خلال تطوير أنظمة تخزين الكهرباء باستخدام البطاريات وتعزيز استخدام الهيدروجين الأخضر. كما [...] مشاهدة البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار يذكر بـأن الموضوع التابع لـ البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار قد تم نشرة ومتواجد على صحراء ميديا وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار. أعلنت وزارة الطاقة والبترول الموريتانية أن البنك الدولي وافق على تمويل مشروع “دعم تطوير موارد الطاقة وقطاع المعادن في موريتانيا”، بتكلفة تقدر بـ 82 مليون دولار أمريكي. وقال بيان صادر عن الوزارة إن المشروع يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الطاقوية في البلاد، من خلال تطوير أنظمة تخزين الكهرباء باستخدام البطاريات وتعزيز استخدام الهيدروجين الأخضر. كما [...] مشاهدة البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار يذكر بـأن الموضوع التابع لـ البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار قد تم نشرة ومتواجد على صحراء ميديا وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار. فواتير الكهرباء في أستراليا تسجل زيادة قياسية.. ما دور الغاز؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44823&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/03/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF/ Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT قرّرت هيئة تنظيم الطاقة، مؤخرًا، تطبيق زيادات قياسية بفواتير الكهرباء في أستراليا للسنة المالية 2025-2026. وبالنظر إلى تزايد اهتمام معظم الأستراليين بتكاليف المعيشة، ليس من المستغرب أن يثير الإعلان الأخير عن مشروع زيادات قياسية على فواتير الكهرباء مخاوفهم، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولتجنب ارتفاع فواتير الكهرباء في أستراليا، يسلط الخبراء والمحللون الضوء على أسباب رفع التكلفة على المدى الطويل، والطرق التي يمكن من خلالها للحكومة، وكذلك للأسر والشركات، منع أو خفض الزيادات في فئات التكلفة الرئيسة. حددت هيئة تنظيم الطاقة الأسترالية "إيه إي آر" (AER) في مشروع عرض السوق الافتراضية (DMO)، زيادات قياسية في فواتير الكهرباء المنزلية تتراوح بين 5% و8% للسنة المالية 2025-2026. فواتير الكهرباء المنزلية أصدرت لجنة الخدمات الأساسية عرض ولاية فيكتوريا الافتراضي (VDO)، الذي شهد زيادات في السعر المرجعي لفواتير الكهرباء المنزلية بأقل من 1%. وكانت الزيادات في مناطق عرض السوق الافتراضية مدفوعة إلى حد كبير بارتفاع أكبر مكونين في فاتورة الكهرباء: تكاليف الجملة، وهي تكاليف توليد الكهرباء؛ وتكاليف الشبكة، وهي تكاليف نقل الكهرباء عبر الأعمدة والأسلاك. أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا – الصورة من بلومبرغ بدوره، درس معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي (IEEFA) الاتجاهات طويلة المدى في مكونات تكاليف الجملة والشبكة، لفهم العوامل الرئيسة وراء فواتير الكهرباء في أستراليا وفرص خفضها في مذكرة إحاطة حديثة. وأظهرت الأبحاث أن أسعار الغاز كانت تاريخيًا محركًا رئيسًا في ارتفاع أسعار الكهرباء بالجملة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. أثرت أسعار الغاز في 50%-90% من أوقات التسعير في سوق الكهرباء الوطنية إن إي إم (NEM)، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية خلال المدة 2012-2021، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية. وأبرز تحليل أجرته مجموعة مستثمري الطاقة النظيفة (CEIG) الارتباط بين أسعار الغاز وأسعار الكهرباء في أستراليا. وأدّت الانقطاعات الأخيرة في محطات الكهرباء العاملة بالفحم إلى ارتفاع أسعار الجملة، حسبما أبرزت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية إيه إي إم أو (AEMO) وشركة الاستشارات الإدارية بارينغا (Baringa) في الربع الرابع من عام 2024. وعندما تتعرّض محطات الكهرباء هذه لانقطاعات -التي تحدث بشكل متكرر نتيجة لتقدمها في العمر- غالبًا ما يُستَعمل توليد الكهرباء بالغاز الأكثر تكلفة لسد الفجوة. انتشار الطاقة المتجددة وجد تحليل معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي للأسعار على مدى السنوات 2014-2024 أن ارتفاع معدلات انتشار الطاقة المتجددة في الشبكة ارتبط تاريخيًا بانخفاض أسعار الجملة. عادةً ما تدخل شركات توليد الطاقة المتجددة السوق بأسعار منخفضة نظرًا إلى انخفاض تكلفة الوقود وإستراتيجيتها التنافسية. وفي حال استمر هذا النمط، فإن ربط المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكة قد يزيد من الضغط النزولي على أسعار الجملة الفورية. وحدّد بحث معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي فرصًا للضغط النزولي على تكاليف الشبكة من خلال معالجة الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء واتخاذ تدابير لتقليل الطلب في أوقات الذروة، أو الحد من نمو الطلب في الشبكة. ووجد البحث أيضًا أن هناك 15 مليار دولار من الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء، بالإضافة إلى 17.6 مليار دولار من الأرباح العادية المتوقعة. ومن شأن تشديد تنظيم أعمال الشبكات، بهدف جلب الأرباح غير العادية إلى مستويات معقولة، أن يقلل من مكون الشبكة في فواتير العملاء. إضافة إلى ذلك، من المهم النظر في طريقة تعزيز كفاءة شبكة التوزيع، التي تُشكل نحو 80% من إيرادات الشبكة سنويًا. مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا - الصورة من باور تكنولوجي ويرى المحللون أن تقنيات الطاقة المملوكة للمستهلكين، التي يمكنها تقليل الطلب الأقصى على الكهرباء في الشبكة، مثل البطاريات، وأنظمة تسخين المياه المرنة، ومكيفات الهواء الذكية، يمكن أن تُقلل من متطلبات تحديث الشبكة، ما يُخفض تكاليفها. وفي الوقت نفسه، يمكن للأسر والشركات تقليل استهلاكها من الشبكة لخفض فواتيرها. وتُمثل التحسينات البسيطة، مثل استبدال الأجهزة الكهربائية القديمة غير الكفؤة والاعتماد على أخرى كفؤة، التي يمكنها استعمال ثلث الكهرباء، بداية رائعة، إلى جانب عزل أفضل، وتركيب ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح، وأنظمة تخزين الطاقة. ويمكن لهذه الإجراءات مجتمعةً أن تُخفض فواتير الكهرباء، وتُوفر تخفيفًا كبيرًا لتكاليف المعيشة. قرّرت هيئة تنظيم الطاقة، مؤخرًا، تطبيق زيادات قياسية بفواتير الكهرباء في أستراليا للسنة المالية 2025-2026. وبالنظر إلى تزايد اهتمام معظم الأستراليين بتكاليف المعيشة، ليس من المستغرب أن يثير الإعلان الأخير عن مشروع زيادات قياسية على فواتير الكهرباء مخاوفهم، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولتجنب ارتفاع فواتير الكهرباء في أستراليا، يسلط الخبراء والمحللون الضوء على أسباب رفع التكلفة على المدى الطويل، والطرق التي يمكن من خلالها للحكومة، وكذلك للأسر والشركات، منع أو خفض الزيادات في فئات التكلفة الرئيسة. حددت هيئة تنظيم الطاقة الأسترالية "إيه إي آر" (AER) في مشروع عرض السوق الافتراضية (DMO)، زيادات قياسية في فواتير الكهرباء المنزلية تتراوح بين 5% و8% للسنة المالية 2025-2026. فواتير الكهرباء المنزلية أصدرت لجنة الخدمات الأساسية عرض ولاية فيكتوريا الافتراضي (VDO)، الذي شهد زيادات في السعر المرجعي لفواتير الكهرباء المنزلية بأقل من 1%. وكانت الزيادات في مناطق عرض السوق الافتراضية مدفوعة إلى حد كبير بارتفاع أكبر مكونين في فاتورة الكهرباء: تكاليف الجملة، وهي تكاليف توليد الكهرباء؛ وتكاليف الشبكة، وهي تكاليف نقل الكهرباء عبر الأعمدة والأسلاك. أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا – الصورة من بلومبرغ بدوره، درس معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي (IEEFA) الاتجاهات طويلة المدى في مكونات تكاليف الجملة والشبكة، لفهم العوامل الرئيسة وراء فواتير الكهرباء في أستراليا وفرص خفضها في مذكرة إحاطة حديثة. وأظهرت الأبحاث أن أسعار الغاز كانت تاريخيًا محركًا رئيسًا في ارتفاع أسعار الكهرباء بالجملة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. أثرت أسعار الغاز في 50%-90% من أوقات التسعير في سوق الكهرباء الوطنية إن إي إم (NEM)، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية خلال المدة 2012-2021، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية. وأبرز تحليل أجرته مجموعة مستثمري الطاقة النظيفة (CEIG) الارتباط بين أسعار الغاز وأسعار الكهرباء في أستراليا. وأدّت الانقطاعات الأخيرة في محطات الكهرباء العاملة بالفحم إلى ارتفاع أسعار الجملة، حسبما أبرزت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية إيه إي إم أو (AEMO) وشركة الاستشارات الإدارية بارينغا (Baringa) في الربع الرابع من عام 2024. وعندما تتعرّض محطات الكهرباء هذه لانقطاعات -التي تحدث بشكل متكرر نتيجة لتقدمها في العمر- غالبًا ما يُستَعمل توليد الكهرباء بالغاز الأكثر تكلفة لسد الفجوة. انتشار الطاقة المتجددة وجد تحليل معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي للأسعار على مدى السنوات 2014-2024 أن ارتفاع معدلات انتشار الطاقة المتجددة في الشبكة ارتبط تاريخيًا بانخفاض أسعار الجملة. عادةً ما تدخل شركات توليد الطاقة المتجددة السوق بأسعار منخفضة نظرًا إلى انخفاض تكلفة الوقود وإستراتيجيتها التنافسية. وفي حال استمر هذا النمط، فإن ربط المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكة قد يزيد من الضغط النزولي على أسعار الجملة الفورية. وحدّد بحث معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي فرصًا للضغط النزولي على تكاليف الشبكة من خلال معالجة الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء واتخاذ تدابير لتقليل الطلب في أوقات الذروة، أو الحد من نمو الطلب في الشبكة. ووجد البحث أيضًا أن هناك 15 مليار دولار من الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء، بالإضافة إلى 17.6 مليار دولار من الأرباح العادية المتوقعة. ومن شأن تشديد تنظيم أعمال الشبكات، بهدف جلب الأرباح غير العادية إلى مستويات معقولة، أن يقلل من مكون الشبكة في فواتير العملاء. إضافة إلى ذلك، من المهم النظر في طريقة تعزيز كفاءة شبكة التوزيع، التي تُشكل نحو 80% من إيرادات الشبكة سنويًا. مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا - الصورة من باور تكنولوجي ويرى المحللون أن تقنيات الطاقة المملوكة للمستهلكين، التي يمكنها تقليل الطلب الأقصى على الكهرباء في الشبكة، مثل البطاريات، وأنظمة تسخين المياه المرنة، ومكيفات الهواء الذكية، يمكن أن تُقلل من متطلبات تحديث الشبكة، ما يُخفض تكاليفها. وفي الوقت نفسه، يمكن للأسر والشركات تقليل استهلاكها من الشبكة لخفض فواتيرها. وتُمثل التحسينات البسيطة، مثل استبدال الأجهزة الكهربائية القديمة غير الكفؤة والاعتماد على أخرى كفؤة، التي يمكنها استعمال ثلث الكهرباء، بداية رائعة، إلى جانب عزل أفضل، وتركيب ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح، وأنظمة تخزين الطاقة. ويمكن لهذه الإجراءات مجتمعةً أن تُخفض فواتير الكهرباء، وتُوفر تخفيفًا كبيرًا لتكاليف المعيشة. أكبر مزرعة رياح في أستراليا تمدّ منجم ذهب عملاقًا بالكهرباء النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44822&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/01/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%85%D8%AF%D9%91-%D9%85%D9%86%D8%AC%D9%85-%D8%B0/ Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT من المقرر أن توفّر أكبر مزرعة رياح في أستراليا الكهرباء النظيفة للشركة صاحبة لقب أكبر منتج للذهب في العالم، بعد توقيع اتفاقية طويلة الأمد لشراء الكهرباء. وبحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، ستغذّي الكهرباء المولّدة من طاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية منجم ذهب ونحاس كبيرًا في جنوب غرب الولاية. وشركة "نيومونت" الأميركية هي أكبر منتج للذهب في العالم، وتمتلك مناجم ذهب وفضة ورصاص ونحاس في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك والدومينكان وأستراليا وغانا والأرجنتين وبيرو وسورينام يأتي ذلك في اليوم نفسه الذي أعلنت فيه شركة أسترالية الانتهاء من مشروع طاقة شمسية ورياح لتشغيل منجم آخر في الولاية نفسها. وبموجب الاتفاق، أبرمت الشركة الفرعية اتفاقًا مع شركة "كولغار" المحدودة (Collgar)، المالكة لمزرعة رياح تحمل الاسم نفسه بقدرة ويسري الاتفاق لمدة 15 عامًا بين 2027 و2042، وستُخصص الإمدادات لصالح منجم "بودينغتون" للذهب والنحاس الذي يقع على بُعد 130 كيلومترًا عن مدينة برث. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية مزرعة كولغار هي أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية، وتضم 111 توربين رياح، وتقع على بُعد 25 كيلومترًا جنوب شرقي مدينة ميريدين. وبدأ تشغيل المزرعة الموجودة في منطقة "ويت بلت" بأستراليا الغربية في أواخر عام 2011. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية - الصورة من موقع الولاية وتنافس كولغار (أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية) مزرعة "ياندين" في الشمال، إلا أنها أقل من حيث القدرة الإنتاجية، إذ تبلغ 214 ميغاواط فقط. وثمة مشروع آخر لتوسعة مزرعة "وارادارغ" للوصول بطاقتها الإنتاجية إلى 283 ميغاواط، إلا أنه لم يزل في طور البناء. وقبل الاتفاق مع أكبر منتج للذهب في العالم، باعت المزرعة ما يتراوح بين 630 ميغاواط/ساعة و750 ميغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء إلى مرفق الكهرباء المملوك للدولة بالولاية "سينرجي" (Synergy). وطوّرت المزرعة المقامة على مساحة 18 ألف هكتار من الأراضي شركة "كولغار رينيوابلز" المملوكة بالكامل لصندوق "ريست" (Rest) أحد أكبر صناديق الأموال الذي يبلغ رأسماله 93 مليار دولار أسترالي (58.17 مليار دولار أميركي). بدوره، أشار الرئيس التنفيذي للشركة، سام بيرس، إلى التعاون والالتزام بين الشركتَيْن، "كولغار رينيوابلز" و"نيومونت"، للمساعدة في دفع المستقبل المستدام لمصادر الطاقة النظيفة قدمًا. وأكد المدير العام لمنجم بودينغتون، كريس دارك، الالتزام بتشغيل المواقع بكهرباء الطاقة المتجددة حول العالم، لافتًا إلى أن الاتفاق سيعزّز جهود "نيو مونت" لمواصلة دعم فرص العمل والاستثمار وتمويل الخدمات الحيوية على المدى الطويل محليًا، مع تبني نهج الممارسات المستدامة. كما جاء في بيان إعلان الاتفاق أن الصفقة ستدعم جهود "نيو مونت" لدعم برنامج خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من عملياتها بحلول نهاية عام 2030. كما تُبرز الالتزام بإدارة الأصول الإستراتيجية والابتكار والتحسين المستمر لمزرعة الرياح، علاوة على كونها "علامة فارقة" واعترافًا بالتميز التشغيلي والانخراط العميق مع المجتمع لتحقيق عوائد إيجابية لحملة الأسهم. الطاقة المتجددة في أستراليا في سياق الطاقة المتجددة في أستراليا، أعلنت شركة "باسيفيك إنرجي" المحلية (Pacific Energy) الانتهاء من تطوير مزرعة بقدرة 61 ميغاواط، لتشغيل منجم ذهب في ولاية أستراليا الغربية. وتفصيليًا، يضم المشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 24 ميغاواط وتوربينات رياح بقدرة 6 ميغاواط ونظام بطاريات تخزين الكهرباء بقدرة 13 ميغاواط. بالإضافة إلى محطة كهرباء تعمل بحرق الغاز الطبيعي بقدرة 54 ميغاواط، ستغذّي الكهرباء النظيفة منجم "توربيكانا" (Tropicana) الذي يبعد مسافة 330 كيلومترًا شمال شرقي مدينة كالغورلي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمشروع بأكمله (بما في ذلك محطة الغاز) هو أكبر مشروع هجين خارج الشبكة لتشغيل منجم في أستراليا بإجمالي قدرة 115 ميغاواط. وتمتلك شركة "أنغلو غولد أشانتي أستراليا" (AngloGold Ashanti Australia) نسبة 70% من ملكية المنجم؛ وهي تسعى لخفض انبعاثات الكربون بنسبة 30% بحلول عام 2030. من المقرر أن توفّر أكبر مزرعة رياح في أستراليا الكهرباء النظيفة للشركة صاحبة لقب أكبر منتج للذهب في العالم، بعد توقيع اتفاقية طويلة الأمد لشراء الكهرباء. وبحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، ستغذّي الكهرباء المولّدة من طاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية منجم ذهب ونحاس كبيرًا في جنوب غرب الولاية. وشركة "نيومونت" الأميركية هي أكبر منتج للذهب في العالم، وتمتلك مناجم ذهب وفضة ورصاص ونحاس في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك والدومينكان وأستراليا وغانا والأرجنتين وبيرو وسورينام يأتي ذلك في اليوم نفسه الذي أعلنت فيه شركة أسترالية الانتهاء من مشروع طاقة شمسية ورياح لتشغيل منجم آخر في الولاية نفسها. وبموجب الاتفاق، أبرمت الشركة الفرعية اتفاقًا مع شركة "كولغار" المحدودة (Collgar)، المالكة لمزرعة رياح تحمل الاسم نفسه بقدرة ويسري الاتفاق لمدة 15 عامًا بين 2027 و2042، وستُخصص الإمدادات لصالح منجم "بودينغتون" للذهب والنحاس الذي يقع على بُعد 130 كيلومترًا عن مدينة برث. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية مزرعة كولغار هي أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية، وتضم 111 توربين رياح، وتقع على بُعد 25 كيلومترًا جنوب شرقي مدينة ميريدين. وبدأ تشغيل المزرعة الموجودة في منطقة "ويت بلت" بأستراليا الغربية في أواخر عام 2011. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية - الصورة من موقع الولاية وتنافس كولغار (أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية) مزرعة "ياندين" في الشمال، إلا أنها أقل من حيث القدرة الإنتاجية، إذ تبلغ 214 ميغاواط فقط. وثمة مشروع آخر لتوسعة مزرعة "وارادارغ" للوصول بطاقتها الإنتاجية إلى 283 ميغاواط، إلا أنه لم يزل في طور البناء. وقبل الاتفاق مع أكبر منتج للذهب في العالم، باعت المزرعة ما يتراوح بين 630 ميغاواط/ساعة و750 ميغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء إلى مرفق الكهرباء المملوك للدولة بالولاية "سينرجي" (Synergy). وطوّرت المزرعة المقامة على مساحة 18 ألف هكتار من الأراضي شركة "كولغار رينيوابلز" المملوكة بالكامل لصندوق "ريست" (Rest) أحد أكبر صناديق الأموال الذي يبلغ رأسماله 93 مليار دولار أسترالي (58.17 مليار دولار أميركي). بدوره، أشار الرئيس التنفيذي للشركة، سام بيرس، إلى التعاون والالتزام بين الشركتَيْن، "كولغار رينيوابلز" و"نيومونت"، للمساعدة في دفع المستقبل المستدام لمصادر الطاقة النظيفة قدمًا. وأكد المدير العام لمنجم بودينغتون، كريس دارك، الالتزام بتشغيل المواقع بكهرباء الطاقة المتجددة حول العالم، لافتًا إلى أن الاتفاق سيعزّز جهود "نيو مونت" لمواصلة دعم فرص العمل والاستثمار وتمويل الخدمات الحيوية على المدى الطويل محليًا، مع تبني نهج الممارسات المستدامة. كما جاء في بيان إعلان الاتفاق أن الصفقة ستدعم جهود "نيو مونت" لدعم برنامج خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من عملياتها بحلول نهاية عام 2030. كما تُبرز الالتزام بإدارة الأصول الإستراتيجية والابتكار والتحسين المستمر لمزرعة الرياح، علاوة على كونها "علامة فارقة" واعترافًا بالتميز التشغيلي والانخراط العميق مع المجتمع لتحقيق عوائد إيجابية لحملة الأسهم. الطاقة المتجددة في أستراليا في سياق الطاقة المتجددة في أستراليا، أعلنت شركة "باسيفيك إنرجي" المحلية (Pacific Energy) الانتهاء من تطوير مزرعة بقدرة 61 ميغاواط، لتشغيل منجم ذهب في ولاية أستراليا الغربية. وتفصيليًا، يضم المشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 24 ميغاواط وتوربينات رياح بقدرة 6 ميغاواط ونظام بطاريات تخزين الكهرباء بقدرة 13 ميغاواط. بالإضافة إلى محطة كهرباء تعمل بحرق الغاز الطبيعي بقدرة 54 ميغاواط، ستغذّي الكهرباء النظيفة منجم "توربيكانا" (Tropicana) الذي يبعد مسافة 330 كيلومترًا شمال شرقي مدينة كالغورلي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمشروع بأكمله (بما في ذلك محطة الغاز) هو أكبر مشروع هجين خارج الشبكة لتشغيل منجم في أستراليا بإجمالي قدرة 115 ميغاواط. وتمتلك شركة "أنغلو غولد أشانتي أستراليا" (AngloGold Ashanti Australia) نسبة 70% من ملكية المنجم؛ وهي تسعى لخفض انبعاثات الكربون بنسبة 30% بحلول عام 2030. تيسير المناقشات حول القانون النووي في المملكة العربية السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44821&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.iaea.org/ar/newscenter/news/taysyr-almounaqashat-hawl-alqanoun-alnawawi-fi-almamlaka-alarabia-alsaoudia Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT في إطار التزام المملكة العربية السعودية بتعزيز إطارها القانوني النووي، عُقدت حلقة عمل وطنية حول القانون النووي في الرياض بالمملكة العربية السعودية في يومي 17 و18 شباط/فبراير 2025. واشتركت الوكالة مع هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في تنظيم حلقة العمل، وحضرها أكثر من 50 مشاركا من طائفة من الجهات المعنية الوطنية بما في ذلك وزارة العدل ووزارة الطاقة والبنك المركزي السعودي والنيابة العامة ومركز الأمن الوطني واللجنة التحضيرية للجنة الوزارية للتنظيم الإداري ورئاسة أمن الدولة وهيئة الخبراء. وأتاحت مشاركة هذه الجهات إجراء مناقشات متعمقة حول الجوانب القانونية والرقابية والتنفيذية للقانون النووي في المملكة العربية السعودية، ومن ثم تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الهيئات المختلفة. وقال السيد خالد العيسى، الرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية: "لقد استفادت الهيئة من هذه الفعالية من خلال الاجتماع مع شركائنا الوطنيين الرئيسيين والتواصل معهم، في فرصة جديدة لمناقشة وتحليل الإطار القانوني النووي الوطني القائم". وفي عام 2018، أعلنت حكومة المملكة العربية السعودية عن سياستها الوطنية الخاصة ببرنامج الطاقة الذرية للاستخدامات السلمية، بما في ذلك التزامها بتحقيق أعلى معايير الأمان والأمن في المرافق والأنشطة والممارسات النووية والإشعاعية. وتستخدم المملكة المصادر المشعة في مجالات الطب والصناعة والبحوث. وتتولى هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التنظيم الرقابي لجميع الأنشطة والمرافق النووية والإشعاعية. وقالت السيدة بيري لين جونسون، مساعدة المدير العام والمستشارة القانونية للوكالة: "إن المملكة العربية السعودية طرف في الصكوك الدولية المبرمة برعاية الوكالة في مجالي الأمان والأمن، وهي طرف في بروتوكول تعديل اتفاقية فيينا بشأن المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وقد سنت المملكة نظام (قانون) الرقابة على الاستخدامات النووية والإشعاعية في نيسان/أبريل 2018 في نفس الوقت مع نظام (قانون) المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وستتيح هذه الفعالية فرصة لمناقشة هذه الصكوك والإطار القانوني النووي الوطني القائم على ضوء عناصر التشريعات الوطنية الشاملة التي تحكم الاستخدامات المأمونة والآمنة والسلمية للطاقة النووية". واستندت حلقة العمل الوطنية إلى النواتج التي خلصت إليها فعالية مماثلة عُقدت في عام 2022، ولكن فعالية هذا العام ركزت بقدر أكبر على تنفيذ التشريعات النووية، مما يشير إلى التقدم الذي أحرزته المملكة العربية السعودية في هذا المجال. وجاءت حلقة العمل في سياق برنامج الوكالة للمساعدة التشريعية ضمن إطار مشروع أقاليمي للتعاون التقني. في إطار التزام المملكة العربية السعودية بتعزيز إطارها القانوني النووي، عُقدت حلقة عمل وطنية حول القانون النووي في الرياض بالمملكة العربية السعودية في يومي 17 و18 شباط/فبراير 2025. واشتركت الوكالة مع هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في تنظيم حلقة العمل، وحضرها أكثر من 50 مشاركا من طائفة من الجهات المعنية الوطنية بما في ذلك وزارة العدل ووزارة الطاقة والبنك المركزي السعودي والنيابة العامة ومركز الأمن الوطني واللجنة التحضيرية للجنة الوزارية للتنظيم الإداري ورئاسة أمن الدولة وهيئة الخبراء. وأتاحت مشاركة هذه الجهات إجراء مناقشات متعمقة حول الجوانب القانونية والرقابية والتنفيذية للقانون النووي في المملكة العربية السعودية، ومن ثم تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الهيئات المختلفة. وقال السيد خالد العيسى، الرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية: "لقد استفادت الهيئة من هذه الفعالية من خلال الاجتماع مع شركائنا الوطنيين الرئيسيين والتواصل معهم، في فرصة جديدة لمناقشة وتحليل الإطار القانوني النووي الوطني القائم". وفي عام 2018، أعلنت حكومة المملكة العربية السعودية عن سياستها الوطنية الخاصة ببرنامج الطاقة الذرية للاستخدامات السلمية، بما في ذلك التزامها بتحقيق أعلى معايير الأمان والأمن في المرافق والأنشطة والممارسات النووية والإشعاعية. وتستخدم المملكة المصادر المشعة في مجالات الطب والصناعة والبحوث. وتتولى هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التنظيم الرقابي لجميع الأنشطة والمرافق النووية والإشعاعية. وقالت السيدة بيري لين جونسون، مساعدة المدير العام والمستشارة القانونية للوكالة: "إن المملكة العربية السعودية طرف في الصكوك الدولية المبرمة برعاية الوكالة في مجالي الأمان والأمن، وهي طرف في بروتوكول تعديل اتفاقية فيينا بشأن المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وقد سنت المملكة نظام (قانون) الرقابة على الاستخدامات النووية والإشعاعية في نيسان/أبريل 2018 في نفس الوقت مع نظام (قانون) المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وستتيح هذه الفعالية فرصة لمناقشة هذه الصكوك والإطار القانوني النووي الوطني القائم على ضوء عناصر التشريعات الوطنية الشاملة التي تحكم الاستخدامات المأمونة والآمنة والسلمية للطاقة النووية". واستندت حلقة العمل الوطنية إلى النواتج التي خلصت إليها فعالية مماثلة عُقدت في عام 2022، ولكن فعالية هذا العام ركزت بقدر أكبر على تنفيذ التشريعات النووية، مما يشير إلى التقدم الذي أحرزته المملكة العربية السعودية في هذا المجال. وجاءت حلقة العمل في سياق برنامج الوكالة للمساعدة التشريعية ضمن إطار مشروع أقاليمي للتعاون التقني. الكويت تلجأ لقطع الكهرباء لـ "تخفيف الأحمال" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44820&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/middle-east/1787565-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%94-%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%80-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%84 Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الكهرباء في الكويت، الأربعاء، قطع التيار عن بعض المناطق الصناعية والزراعية، بسبب ارتفاع الأحمال الكهربائية وأعمال الصيانة لبعض وحدات التوليد. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يتم قطع التيار عن بعض المناطق خلال فترات الظهيرة التي تمثل ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. وارتفعت درجات الحرارة في الكويت، العضو في منظمة أوبك، بنحو عشر درجات خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى نحو 38 درجة مئوية. وأعلنت وزارة الكهرباء على موقع إكس اليوم بدء فصل التيار الكهربائي عن "أجزاء محدودة" من بعض المناطق الزراعية في العبدلي، والروضتين والوفرة، وبعض المناطق الصناعية في ميناء عبدالله وصبحان والصليبية الصناعية والري والشويخ الصناعية. وكانت الوزارة قد ذكرت في وقت سابق أن القطع لن يتجاوز ثلاث ساعات يوميا، في حال حدوثه. أمير الكويت يتحدث عن "ملف الجنسية".. ويوجه رسالة طمأنة وزارة الكهرباء والماء والطاقة في الكويت، كانت قد أعلنت في أغسطس وسبتمبر الماضيين أنها قد تضطر إلى قطع التيار الكهربائي وذلك بسبب إجراءات الصيانة الطارئة لبعض وحدات توليد الكهرباء عن أجزاء في بعض المناطق السكنية. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يقطع التيار عن بعض المناطق بين الساعة 11 صباحا و5 مساء وهي فترات ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. ولجأت وزارة الكهرباء إلى القطع المبرمج هذا العام للمرة الأولى منذ سنوات طويلة، بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة. أعلنت وزارة الكهرباء في الكويت، الأربعاء، قطع التيار عن بعض المناطق الصناعية والزراعية، بسبب ارتفاع الأحمال الكهربائية وأعمال الصيانة لبعض وحدات التوليد. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يتم قطع التيار عن بعض المناطق خلال فترات الظهيرة التي تمثل ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. وارتفعت درجات الحرارة في الكويت، العضو في منظمة أوبك، بنحو عشر درجات خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى نحو 38 درجة مئوية. وأعلنت وزارة الكهرباء على موقع إكس اليوم بدء فصل التيار الكهربائي عن "أجزاء محدودة" من بعض المناطق الزراعية في العبدلي، والروضتين والوفرة، وبعض المناطق الصناعية في ميناء عبدالله وصبحان والصليبية الصناعية والري والشويخ الصناعية. وكانت الوزارة قد ذكرت في وقت سابق أن القطع لن يتجاوز ثلاث ساعات يوميا، في حال حدوثه. أمير الكويت يتحدث عن "ملف الجنسية".. ويوجه رسالة طمأنة وزارة الكهرباء والماء والطاقة في الكويت، كانت قد أعلنت في أغسطس وسبتمبر الماضيين أنها قد تضطر إلى قطع التيار الكهربائي وذلك بسبب إجراءات الصيانة الطارئة لبعض وحدات توليد الكهرباء عن أجزاء في بعض المناطق السكنية. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يقطع التيار عن بعض المناطق بين الساعة 11 صباحا و5 مساء وهي فترات ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. ولجأت وزارة الكهرباء إلى القطع المبرمج هذا العام للمرة الأولى منذ سنوات طويلة، بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة. 36 مليار درهم استثمارات في مشاريع طاقة بأبوظبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44819&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/36-billion-investments-energy-projects-abu-dhabi Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، عن التعاون مع شركة "مياه وكهرباء الإمارات" لتطوير وتنفيذ مشاريع جديدة للبنية التحتية للطاقة. يأتي التعاون بين "طاقة" و"مياه وكهرباء الإمارات"، بهدف تعزيز استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، ودعم مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. ويتضمن التعاون الاستراتيجي توقيع "طاقة" اتفاقية لشراء الطاقة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات مدتها 24 عاماً، لبناء وتملك وتشغيل محطة "الظفرة" لتوليد الكهرباء بتوربينات الغاز ذات الدورة المفتوحة بقدرة 1 غيغاواط، بحيث تمتلك "طاقة" كامل حصص الملكية في هذه المحطة، وتتولى أعمال التشغيل والصيانة فيها. وستعمل شركة "طاقة لشبكات النقل"، التابعة لمجموعة "طاقة" بالإضافة إلى ذلك، على تطوير بنية تحتية متطورة لشبكة الكهرباء، لربط قدرة التوليد الإضافية مع مصادر الطلب الجديدة ، لضمان توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون. «آيرينا»: الطاقة المتجددة تسجل نموا غير مسبوق.. لكنه «أقل من المأمول» ويؤدي التعاون بين شركة مياه وكهرباء الإمارات و"طاقة" وشركة "مصدر" إلى تعزيز استثمارات بقيمة 36 مليار درهم في تطوير البنية التحتية لإمدادات الطاقة في أبوظبي، بحيث تستثمر كل من "مصدر" و"طاقة" حوالي 75% من هذا المبلغ في توليد الطاقة المتجددة والتقليدية في حين يتم استثمار الـ 25% المتبقية في تطوير البنية التحتية لشبكة الكهرباء، التي ستُضاف إلى قاعدة الأصول الخاضعة للتنظيم وستحصل منها على عوائد خاضعة للتنظيم. وتسهم هذه المشاريع في دعم مشروع "مدار الساعة" الأول من نوعه عالمياً الذي أعلنت عنه مؤخراً شركتا "مياه وكهرباء الإمارات" و"مصدر" لتوريد الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة على مدار الساعة، مما يؤكد ريادة دولة الإمارات على الصعيد العالمي في مجال توظيف الطاقة المتجددة والبنية التحتية للطاقة منخفضة الكربون. ويوفر هذا المشروع 1 غيغاواط تقريباً من الحمل الأساسي للكهرباء المُولّدة من مصادر الطاقة المتجددة، ليكون بذلك أكبر مشروع مشترك في العالم للطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة. وقال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في شركة "طاقة"، نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة "مصدر"، إن توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون، يؤدي دوراً مهماً في تمكين التحول العالمي في مجال الطاقة. وأشار إلى أنه من خلال خبرات طاقة الواسعة في مجال توليد ونقل الكهرباء، وباعتبارها أكبر الجهات المساهمة في "مصدر"، فإنها تؤدي دوراً محورياً في دفع حلول الطاقة النظيفة في دولة الإمارات، مع المحافظة على التزامها بضمان توريد الكهرباء منخفضة الكربون بشكل موثوق، وفي كل الأوقات. وأضاف ثابت أنه انطلاقاً من موقع طاقة كشركة مرافق رائدة منخفضة الكربون، فإنها تفتخر بمشاركتها في هذه المشاريع عالمية المستوى، إلى جانب شركائها في شركة "مياه وكهرباء الإمارات". من جانبه، قال أحمد علي الشامسي، الرئيس التنفيذي لشركة "مياه وكهرباء الإمارات، إن التعاون مع شركة "طاقة" لتنفيذ مبادرات تحوُّلية من شأنه أن يدعم طموحات دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، بالتزامن مع قيام مياه وكهرباء الإمارات بدور رئيسي في قيادة مساعي الانتقال في مجال الطاقة في دولة الإمارات. تطوّر الطاقة المظلمة.. اكتشاف جديد يعيد تشكيل فهمنا للكون وأضاف أن إنشاء إطار عمل مستقبلي للطاقة لدمج تقنيات الجيل التالي من الطاقة المتجددة وحلول النقل المتقدمة، من شأنه تحقيق ثمرة هذا التعاون في وضع معيار عالميّ جديد لأنظمة طاقة مستدامة توازن بين الاستدامة والتميز التشغيلي. وأوضح الشامسي أنه في الوقت الذي تقطع فيه دولة الإمارات شوطاً واسعاً في العبور نحو مستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي، فإن شركة "مياه وكهرباء الإمارات" تسهم في وضع حجر الأساس لمستقبل تزدهر فيه التقنيات المتقدمة، ويأخذ في الحسبان الأهداف البيئية والاقتصادية المستقبلية لدولة الإمارات. أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، عن التعاون مع شركة "مياه وكهرباء الإمارات" لتطوير وتنفيذ مشاريع جديدة للبنية التحتية للطاقة. يأتي التعاون بين "طاقة" و"مياه وكهرباء الإمارات"، بهدف تعزيز استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، ودعم مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. ويتضمن التعاون الاستراتيجي توقيع "طاقة" اتفاقية لشراء الطاقة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات مدتها 24 عاماً، لبناء وتملك وتشغيل محطة "الظفرة" لتوليد الكهرباء بتوربينات الغاز ذات الدورة المفتوحة بقدرة 1 غيغاواط، بحيث تمتلك "طاقة" كامل حصص الملكية في هذه المحطة، وتتولى أعمال التشغيل والصيانة فيها. وستعمل شركة "طاقة لشبكات النقل"، التابعة لمجموعة "طاقة" بالإضافة إلى ذلك، على تطوير بنية تحتية متطورة لشبكة الكهرباء، لربط قدرة التوليد الإضافية مع مصادر الطلب الجديدة ، لضمان توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون. «آيرينا»: الطاقة المتجددة تسجل نموا غير مسبوق.. لكنه «أقل من المأمول» ويؤدي التعاون بين شركة مياه وكهرباء الإمارات و"طاقة" وشركة "مصدر" إلى تعزيز استثمارات بقيمة 36 مليار درهم في تطوير البنية التحتية لإمدادات الطاقة في أبوظبي، بحيث تستثمر كل من "مصدر" و"طاقة" حوالي 75% من هذا المبلغ في توليد الطاقة المتجددة والتقليدية في حين يتم استثمار الـ 25% المتبقية في تطوير البنية التحتية لشبكة الكهرباء، التي ستُضاف إلى قاعدة الأصول الخاضعة للتنظيم وستحصل منها على عوائد خاضعة للتنظيم. وتسهم هذه المشاريع في دعم مشروع "مدار الساعة" الأول من نوعه عالمياً الذي أعلنت عنه مؤخراً شركتا "مياه وكهرباء الإمارات" و"مصدر" لتوريد الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة على مدار الساعة، مما يؤكد ريادة دولة الإمارات على الصعيد العالمي في مجال توظيف الطاقة المتجددة والبنية التحتية للطاقة منخفضة الكربون. ويوفر هذا المشروع 1 غيغاواط تقريباً من الحمل الأساسي للكهرباء المُولّدة من مصادر الطاقة المتجددة، ليكون بذلك أكبر مشروع مشترك في العالم للطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة. وقال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في شركة "طاقة"، نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة "مصدر"، إن توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون، يؤدي دوراً مهماً في تمكين التحول العالمي في مجال الطاقة. وأشار إلى أنه من خلال خبرات طاقة الواسعة في مجال توليد ونقل الكهرباء، وباعتبارها أكبر الجهات المساهمة في "مصدر"، فإنها تؤدي دوراً محورياً في دفع حلول الطاقة النظيفة في دولة الإمارات، مع المحافظة على التزامها بضمان توريد الكهرباء منخفضة الكربون بشكل موثوق، وفي كل الأوقات. وأضاف ثابت أنه انطلاقاً من موقع طاقة كشركة مرافق رائدة منخفضة الكربون، فإنها تفتخر بمشاركتها في هذه المشاريع عالمية المستوى، إلى جانب شركائها في شركة "مياه وكهرباء الإمارات". من جانبه، قال أحمد علي الشامسي، الرئيس التنفيذي لشركة "مياه وكهرباء الإمارات، إن التعاون مع شركة "طاقة" لتنفيذ مبادرات تحوُّلية من شأنه أن يدعم طموحات دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، بالتزامن مع قيام مياه وكهرباء الإمارات بدور رئيسي في قيادة مساعي الانتقال في مجال الطاقة في دولة الإمارات. تطوّر الطاقة المظلمة.. اكتشاف جديد يعيد تشكيل فهمنا للكون وأضاف أن إنشاء إطار عمل مستقبلي للطاقة لدمج تقنيات الجيل التالي من الطاقة المتجددة وحلول النقل المتقدمة، من شأنه تحقيق ثمرة هذا التعاون في وضع معيار عالميّ جديد لأنظمة طاقة مستدامة توازن بين الاستدامة والتميز التشغيلي. وأوضح الشامسي أنه في الوقت الذي تقطع فيه دولة الإمارات شوطاً واسعاً في العبور نحو مستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي، فإن شركة "مياه وكهرباء الإمارات" تسهم في وضع حجر الأساس لمستقبل تزدهر فيه التقنيات المتقدمة، ويأخذ في الحسبان الأهداف البيئية والاقتصادية المستقبلية لدولة الإمارات. لتنويع الطاقة والالتزام بمستقبل مستدام.. السعودية تبني أكبر مركز عالمي لالتقاط الكربون http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44818&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.banker.news/97595 Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT من المتوقع أن تُشكل الطاقة النووية جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة في المملكة العربية السعودية، وفي يناير الماضي صرّح وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أيضًا بأن المملكة تخطط لبدء تخصيب اليورانيوم وبيعه. وكالة الطاقة الدولية: الابتكار العالمي في الطاقة يمر بمرحلة محورية مع تباطؤ زخم التمويل وتغير الأولويات اكتشافات الغاز الجديدة.. مصر تعود بقوة لسوق تصدير الطاقة ويعد المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة العربية السعودية، الذي تم إطلاقه في عام 2017، حجر الزاوية في استراتيجية المملكة لتنويع مصادر الطاقة وتقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري. وتوقع تقرير إضافي صادر عن وكالة الطاقة الدولية في يناير أن الاستثمارات السنوية في قطاع تطوير الطاقة النووية ستحتاج إلى مضاعفة لتصل إلى 120 مليار دولار بحلول نهاية هذا العقد لتلبية الطلب المتزايد على تطوير البنية التحتية. وتهدف هذه المبادرة إلى دمج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني، وتعزيز الاستدامة، والوفاء بالالتزامات الدولية. وفي مارس، أطلقت شركة أرامكو السعودية العملاقة للطاقة وحدة تجريبية لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً، قادرة على إزالة 12 طنًا من ثاني أكسيد الكربون سنويًا من الغلاف الجوي. وأعلنت أرامكو أن هذه المنشأة، التي طُوّرت بالتعاون مع شركة سيمنز للطاقة، هي أول وحدة لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً في المملكة. وتأكيدًا على التزامها بمستقبل مستدام، تعمل المملكة العربية السعودية أيضًا على بناء أكبر مركز عالمي لالتقاط الكربون على الساحل الشرقي للمملكة في الجبيل. هذا المشروع هو مبادرة مشتركة بين أرامكو السعودية ووزارة الطاقة في المملكة، وستبلغ طاقته التخزينية 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا بحلول عام 2027. من المتوقع أن تُشكل الطاقة النووية جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة في المملكة العربية السعودية، وفي يناير الماضي صرّح وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أيضًا بأن المملكة تخطط لبدء تخصيب اليورانيوم وبيعه. وكالة الطاقة الدولية: الابتكار العالمي في الطاقة يمر بمرحلة محورية مع تباطؤ زخم التمويل وتغير الأولويات اكتشافات الغاز الجديدة.. مصر تعود بقوة لسوق تصدير الطاقة ويعد المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة العربية السعودية، الذي تم إطلاقه في عام 2017، حجر الزاوية في استراتيجية المملكة لتنويع مصادر الطاقة وتقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري. وتوقع تقرير إضافي صادر عن وكالة الطاقة الدولية في يناير أن الاستثمارات السنوية في قطاع تطوير الطاقة النووية ستحتاج إلى مضاعفة لتصل إلى 120 مليار دولار بحلول نهاية هذا العقد لتلبية الطلب المتزايد على تطوير البنية التحتية. وتهدف هذه المبادرة إلى دمج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني، وتعزيز الاستدامة، والوفاء بالالتزامات الدولية. وفي مارس، أطلقت شركة أرامكو السعودية العملاقة للطاقة وحدة تجريبية لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً، قادرة على إزالة 12 طنًا من ثاني أكسيد الكربون سنويًا من الغلاف الجوي. وأعلنت أرامكو أن هذه المنشأة، التي طُوّرت بالتعاون مع شركة سيمنز للطاقة، هي أول وحدة لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً في المملكة. وتأكيدًا على التزامها بمستقبل مستدام، تعمل المملكة العربية السعودية أيضًا على بناء أكبر مركز عالمي لالتقاط الكربون على الساحل الشرقي للمملكة في الجبيل. هذا المشروع هو مبادرة مشتركة بين أرامكو السعودية ووزارة الطاقة في المملكة، وستبلغ طاقته التخزينية 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا بحلول عام 2027. دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا يرفع فواتير الكهرباء 60% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44817&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/02/%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D9%81/ Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT تأتي خطة دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا محمّلة بعبء ثقيل الوطأة على المواطنين الذين وعدتهم الإدارة الحالية بقيادة حزب العمال بالعكس تمامًا. وتحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، قررت حكومة رئيس الوزراء السير كير ستارمر ووزيره لأمن الطاقة إد ميليباند تسريع التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة عبر توليد 100% من الكهرباء منها بحلول 2030، وكذلك رفع هدف خفض الانبعاثات إلى 81% من 78% سابقًا بحلول عام 2035، مقارنة بمستويات عام 1990. لكن تقريرًا حكوميًا حديثًا كشف ارتفاع الضرائب على فواتير الكهرباء من أجل دعم مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 60% بحلول نهاية العقد في 2030، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يمثّل ذلك إخلالًا بوعد حزب العمال الانتخابي الذي قال، إن التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة لن يخفض الفواتير فحسب، بل سيحقق استقلال الطاقة وأمنها، ويضعها بمأمن من تقلّبات سوق الوقود الأحفوري وطواغيت الطاقة، مثل روسيا. مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا كشف مكتب مسؤولية الموازنة (OBR) التابع لوزارة الخزانة أن الضرائب على فواتير الكهرباء سترتفع بنسبة 60% بحلول عام 2030. إذ سترتفع تكاليف دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا لتبلغ 19.7 مليار جنيه إسترليني (25.5 مليار دولار) بحلول ذلك الموعد. يُقارن ذلك بمبلغ 12.3 مليار جنيه إسترليني في العام المالي الماضي (يبدأ في شهر الأول من أبريل/نيسان من كل عام). توربينات رياح- الصورة من موقع الحكومة البريطانية وتفصيليًا، ستتوزع تلك الزيادات الضريبية على المواطنين بواقع 255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا عن كل منزل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة البريطاني، تذهب إعانات دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا إلى تشغيل محطات الكهرباء الاحتياطية العاملة بحرق الغاز الطبيعي عند توقُّف إمدادات طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية فيما يُعرف بآلية سوق القدرات. وعلى نحو خاص، ستصل التكلفة الإجمالية لتلك الآلية -وهي إحدى أكبر الزيادات الضريبية المتوقعة- إلى 4 مليارات جنيه إسترليني بحلول عام 2030. كما يموّل دافعو الفواتير برنامج العقود مقابل الفروقات، الذي يدعم أسعار الكهرباء المولدة من مصادر متجددة في العطاءات التي تقيمها الحكومة. وتشمل قائمة المدفوعات -أيضًا- تكاليف الموازنة، وهي مدفوعات لشركات الكهرباء لتلبية الطلب، سواء بتشغيل المحطات أو وقفها. وبحسب مشغّل شبكة الكهرباء الوطنية، يتحمّل المستهلكون تلك التكاليف بالنهاية، التي ستتضاعف بحلول 2030 إلى 4.9 مليار جنيه إسترليني بسبب "تقلبات" الطاقة المتجددة. ويتحمل المواطنون بعض تلك الزيادات مباشرة في صورة زيادة بالفواتير، وهناك أخرى تتحملها الشركات، وتُمرَّر بدورها إلى المستهلكين أيضًا. إستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا تعليقًا على ارتفاع تكاليف دعم خطة الحياد الكربوني في بريطانيا، دعا عضو مجلس النواب عن حزب المحافظين نيك تيموثي وزير الطاقة والمناخ إد ميليباند إلى التحلي بالصدق حول "التكاليف المخفية" لتحقيق الحياد الكربوني لقطاع الكهرباء. كما طالب بإجراء حوار صريح حول التكاليف الكاملة لخطّة إزالة الكربون من الشبكة من خلال دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا. وأوضح أن دعم المصادر المتجددة خلق منظومة "معقّدة" من الإعانات والتشريعات، يُخفي فيها إيد ميليباند الوجه الحقيقي لتكاليف سياساته الخضراء. وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند- الصورة من شبكة بي بي سي لكن مصادر بوزارة الخزانة شككت في حقيقة تحمُّل كل مواطن لـ255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا مقابل دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا لتوليد الكهرباء. وقالت، إن تكلفة ضرائب دعم الطاقة المتجددة لن تُمرَّر بالضرورة إلى المستهلكين في صورة زيادات بالأسعار، بحسب تقرير لصحيفة ذا تيليغراف البريطانية. وفي السياق نفسه، لفت متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني إلى أن القول بأن المواطن سيتحمّل تلك التكلفة السنوية "مضلل"، لأن الشركات ستتحمّلها أيضًا معه. ودافع عن تلك الضرائب التي ستدفع الاستثمار بالطاقة المتجددة والمصادر الأخرى لتأمين استقلال الطاقة وحماية فواتير الكهرباء من الصدمات المستقبلية. كما أكد موقف الحكومة الداعم لمصادر الطاقة المتجددة، بقولها، إنها مصدر قابل للتحقق وأكثر موثوقية، وقد يخفّض فواتير الكهرباء في بريطانيا. تأتي خطة دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا محمّلة بعبء ثقيل الوطأة على المواطنين الذين وعدتهم الإدارة الحالية بقيادة حزب العمال بالعكس تمامًا. وتحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، قررت حكومة رئيس الوزراء السير كير ستارمر ووزيره لأمن الطاقة إد ميليباند تسريع التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة عبر توليد 100% من الكهرباء منها بحلول 2030، وكذلك رفع هدف خفض الانبعاثات إلى 81% من 78% سابقًا بحلول عام 2035، مقارنة بمستويات عام 1990. لكن تقريرًا حكوميًا حديثًا كشف ارتفاع الضرائب على فواتير الكهرباء من أجل دعم مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 60% بحلول نهاية العقد في 2030، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يمثّل ذلك إخلالًا بوعد حزب العمال الانتخابي الذي قال، إن التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة لن يخفض الفواتير فحسب، بل سيحقق استقلال الطاقة وأمنها، ويضعها بمأمن من تقلّبات سوق الوقود الأحفوري وطواغيت الطاقة، مثل روسيا. مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا كشف مكتب مسؤولية الموازنة (OBR) التابع لوزارة الخزانة أن الضرائب على فواتير الكهرباء سترتفع بنسبة 60% بحلول عام 2030. إذ سترتفع تكاليف دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا لتبلغ 19.7 مليار جنيه إسترليني (25.5 مليار دولار) بحلول ذلك الموعد. يُقارن ذلك بمبلغ 12.3 مليار جنيه إسترليني في العام المالي الماضي (يبدأ في شهر الأول من أبريل/نيسان من كل عام). توربينات رياح- الصورة من موقع الحكومة البريطانية وتفصيليًا، ستتوزع تلك الزيادات الضريبية على المواطنين بواقع 255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا عن كل منزل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة البريطاني، تذهب إعانات دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا إلى تشغيل محطات الكهرباء الاحتياطية العاملة بحرق الغاز الطبيعي عند توقُّف إمدادات طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية فيما يُعرف بآلية سوق القدرات. وعلى نحو خاص، ستصل التكلفة الإجمالية لتلك الآلية -وهي إحدى أكبر الزيادات الضريبية المتوقعة- إلى 4 مليارات جنيه إسترليني بحلول عام 2030. كما يموّل دافعو الفواتير برنامج العقود مقابل الفروقات، الذي يدعم أسعار الكهرباء المولدة من مصادر متجددة في العطاءات التي تقيمها الحكومة. وتشمل قائمة المدفوعات -أيضًا- تكاليف الموازنة، وهي مدفوعات لشركات الكهرباء لتلبية الطلب، سواء بتشغيل المحطات أو وقفها. وبحسب مشغّل شبكة الكهرباء الوطنية، يتحمّل المستهلكون تلك التكاليف بالنهاية، التي ستتضاعف بحلول 2030 إلى 4.9 مليار جنيه إسترليني بسبب "تقلبات" الطاقة المتجددة. ويتحمل المواطنون بعض تلك الزيادات مباشرة في صورة زيادة بالفواتير، وهناك أخرى تتحملها الشركات، وتُمرَّر بدورها إلى المستهلكين أيضًا. إستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا تعليقًا على ارتفاع تكاليف دعم خطة الحياد الكربوني في بريطانيا، دعا عضو مجلس النواب عن حزب المحافظين نيك تيموثي وزير الطاقة والمناخ إد ميليباند إلى التحلي بالصدق حول "التكاليف المخفية" لتحقيق الحياد الكربوني لقطاع الكهرباء. كما طالب بإجراء حوار صريح حول التكاليف الكاملة لخطّة إزالة الكربون من الشبكة من خلال دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا. وأوضح أن دعم المصادر المتجددة خلق منظومة "معقّدة" من الإعانات والتشريعات، يُخفي فيها إيد ميليباند الوجه الحقيقي لتكاليف سياساته الخضراء. وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند- الصورة من شبكة بي بي سي لكن مصادر بوزارة الخزانة شككت في حقيقة تحمُّل كل مواطن لـ255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا مقابل دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا لتوليد الكهرباء. وقالت، إن تكلفة ضرائب دعم الطاقة المتجددة لن تُمرَّر بالضرورة إلى المستهلكين في صورة زيادات بالأسعار، بحسب تقرير لصحيفة ذا تيليغراف البريطانية. وفي السياق نفسه، لفت متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني إلى أن القول بأن المواطن سيتحمّل تلك التكلفة السنوية "مضلل"، لأن الشركات ستتحمّلها أيضًا معه. ودافع عن تلك الضرائب التي ستدفع الاستثمار بالطاقة المتجددة والمصادر الأخرى لتأمين استقلال الطاقة وحماية فواتير الكهرباء من الصدمات المستقبلية. كما أكد موقف الحكومة الداعم لمصادر الطاقة المتجددة، بقولها، إنها مصدر قابل للتحقق وأكثر موثوقية، وقد يخفّض فواتير الكهرباء في بريطانيا. الطاقة النووية في الهند تشهد طفرة.. طرح مناقصة الأولى من نوعها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44816&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/02/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%B7%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D8%B7%D8%B1%D8%AD/ Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT تجذب الطاقة النووية في الهند شركاء عالميين لبناء مفاعلات كبيرة بسعة إجمالية تُقارب 15 غيغاواط، في مناقصة تُعد الأولى من نوعها منذ أن بادرت البلاد إلى انفتاح القطاع الذي يخضع لرقابة مشددة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تبحث شركة إن تي بي سي (NTPC) أكبر مُنتج للكهرباء في الهند، عن شركاء للمساعدة في إنشاء محطات طاقة نووية تعتمد على تقنية مفاعلات الماء المضغوط، بالإضافة إلى الالتزام بتوريد الوقود النووي مدى الحياة. وتأتي هذه الخطوة في إطار مساعي نيودلهي لتحقيق الهدف الطويل المدى، المتمثل في الوصول إلى 100 غيغاواط على الأقل من الطاقة النووية في الهند بحلول عام 2047. الطاقة النووية في الهند في تطور ملحوظ لقطاع الطاقة النووية في الهند، أشارت شركة إن تي بي سي الهندية، بالمناقصة التي نُشرت الأسبوع الماضي، إلى ضرورة حصول الشريك على موافقة الجهات المعنية في بلده الأصلي، والالتزام بالسياسات الهندية، بما في ذلك الحصول على ترخيص للتكنولوجيا المُقترحة. ويحظر قانون الطاقة الذرية الهندي لعام 1962 حاليًا الاستثمارات الخاصة بمحطات الطاقة النووية، في حين تردع الالتزامات الصارمة بموجب قانون المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية لعام 2010، الشركات الأجنبية مثل جنرال إلكتريك (General Electric) ووستنغهاوس (Westinghouse) عن الاستثمار في البلاد. ومع ذلك، أعلنت الهند، في أوائل فبراير/شباط 2025، أنها ستعدل قانون المسؤولية النووية لتعزيز الاستثمارات الأجنبية والخاصة. حاليًا، تُعَد شركة الطاقة النووية الهندية المملوكة للدولة هي المشغل الوحيد لما يقرب من 8 غيغاواط، بهدف زيادتها إلى 20 غيغاواط بحلول عام 2032. وتهدف الهند إلى الوصول إلى 100 غيغاواط على الأقل من الطاقة النووية بحلول عام 2047. وتتطلع شركة "إن تي بي سي" إلى بناء 30 غيغاواط من الطاقة على مدى العقدين المقبلين بتكلفة 62 مليار دولار، بحسب ما أفادت به وكالة رويترز. بناء مفاعلات نووية كبيرة في الهند أعلنت شركة "إن تي بي سي"، في 26 مارس/آذار 2025، مناقصة بناء مفاعلات نووية كبيرة في الهند، مشيرةً إلى أنها تتطلع إلى التعاون في مجال توطين الطاقة، وإنشاء محطات طاقة نووية كبيرة القدرة (1000 ميغاواط فأكثر) تعتمد على مفاعلات الماء المضغوط في الهند، بدءًا من مرحلة التصميم حتى التشغيل، بسعة مستهدفة تبلغ 15 غيغاواط (مع احتمال تباين بنسبة 10%). وقالت الشركة: "تلتزم الهند بتوسيع قدرتها على إنتاج الطاقة النووية لتحقيق هدف الحكومة الطموح المتمثل في توليد 100 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2047.. تُعد هذه المبادرة خطوة أساسية نحو ضمان أمن الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتلبية الطلب المتزايد على الطاقة بطريقة مستدامة". "علاوة على ذلك، تعهّدت الهند بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2070، وتؤدي الطاقة النووية دورًا حاسمًا في إزالة الكربون من قطاع الطاقة من خلال توفير مصدر كهرباء مستقر ومنخفض الكربون"، وفقًا لما ذكرته الشركة في بيانها. مفاعلات الطاقة النووية في الهند مفاعلات نووية في الهند - الصورة من منصة "إن دي تي في" وتتماشى هذه الخطوة مع الهدف الوطني المتمثل في الاعتماد على الذات بالتكنولوجيا النووية، وتوطين سلسلة توريد محطات الطاقة النووية. وأضافت الشركة: "من خلال تعزيز التعاون مع الموردين النوويين العالميين، تسعى إن تي بي سي إلى إنشاء منظومة محلية متينة لتوليد الطاقة النووية القائمة على مفاعلات الماء المضغوط في الهند". سيكون هذا بمثابة تدريب أساسي للشركة المملوكة للدولة لتحديد قاعدة الموردين وإعداد متطلبات مناقصة عالمية، رهنًا بموافقة الحكومة المركزية، بحسب ما نقلته منصة "بيزنس ستاندرد" (Business Standard). وفي إطار شروطها لنقل التكنولوجيا والتصنيع التدريجي، تهدف الشركة إلى توطين ما لا يقل عن 60% من مكونات وحدة المفاعل الأولى، وزيادة هذه النسبة تدريجيًا إلى أكثر من 95% لوحدة المفاعل الأخيرة، ما يضمن الانتقال نحو الاكتفاء الذاتي في التكنولوجيا النووية. وأوضحت الشركة أنه يمكن تحقيق ذلك إما من خلال شركة هندية تابعة/شركة مشتركة لمقدم الطلب، وإما من خلال التعاون مع شركات هندية. الصفقة النووية الهندية الأميركية في تطور مهم للصفقة النووية الهندية الأميركية المتعثرة منذ مدّة طويلة، منحت وزارة الطاقة الأميركية شركة أميركية تصريحًا تنظيميًا لتصميم وبناء مفاعلات نووية في الهند. وفي 26 مارس/آذار 2025، حصلت شركة هولتيك إنترناشيونال (Holtec International) على موافقة حاسمة من وزارة الطاقة، ما يسمح لها بنقل تكنولوجيا المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMR) إلى الهند. ستتعاون هولتيك، الشركة العالمية الرائدة المتخصصة في مكونات المفاعلات النووية وحلول تخزين الوقود المستهلك، مع هولتيك آسيا (Holtec Asia)، وشركة لارسن آند توبرو (Larsen & Toubro)، وشركة تاتا للاستشارات الهندسية (Tata Consutling Engineers) لمشاركة "تكنولوجيا المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة غير السرية"، بحسب ما نقلته منصة "إيكونوميك تايمز" (Economic Times). مع ذلك، فرضت الولايات المتحدة قيدًا رئيسًا؛ إذ لا يمكن نقل محطات الطاقة النووية المُطورة بشكل مشترك إلى أي كيان هندي آخر أو دول ثالثة "باستثناء الولايات المتحدة دون موافقة كتابية مسبقة من حكومة الولايات المتحدة". وسعت شركة هولتيك أيضًا للحصول على إذن بالشراكة مع شركتين حكوميتين هنديتين -شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة (NPCIL) والشركة الوطنية للطاقة الحرارية (NTPC)- بالإضافة إلى هيئة تنظيم الطاقة الذرية (AERB). ومع ذلك، لم توافق الحكومة الهندية على تعاون هذه الكيانات؛ نظرًا إلى عدم حصول هولتيك على موافقة وزارة الطاقة الأميركية حتى الآن، وفقًا لصحيفة تايمز أوف إنديا. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، وُقّعت اتفاقية الطاقة النووية المدنية الهندية الأميركية، المعروفة باسم اتفاقية 123، في أغسطس/آب 2007 من قِبل رئيس الوزراء آنذاك مانموهان سينغ، والرئيس الأميركي آنذاك جورج دبليو بوش، لتمكين التعاون النووي الكامل بين البلدين. ومع ذلك، أدّت تحديات قانونية وتنظيمية متعددة إلى تأخير تنفيذها لما يقرب من عقدين؛ لم يُسمح -حتى الآن- للشركات الأميركية إلا بتصدير المفاعلات والمعدات النووية إلى الهند، ولكن مُنعت من المشاركة في التصميم أو التصنيع داخل البلاد. الصفقة النووية الهندية الأميركية لقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي وفي فبراير/شباط 2025، التقى رئيس الوزراء ناريندرا مودي والرئيس الأميركي دونالد ترمب؛ لمناقشة المبادرات الإستراتيجية الرئيسة، بما في ذلك التعاون في مجال الطاقة النووية. واتفق الزعيمان على "مبادرة جديدة لإحداث تغيير جذري في ركائز التعاون الأساسية"، وأعلنا خططًا لتطوير مفاعلات نووية أميركية التصميم في الهند. تجذب الطاقة النووية في الهند شركاء عالميين لبناء مفاعلات كبيرة بسعة إجمالية تُقارب 15 غيغاواط، في مناقصة تُعد الأولى من نوعها منذ أن بادرت البلاد إلى انفتاح القطاع الذي يخضع لرقابة مشددة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تبحث شركة إن تي بي سي (NTPC) أكبر مُنتج للكهرباء في الهند، عن شركاء للمساعدة في إنشاء محطات طاقة نووية تعتمد على تقنية مفاعلات الماء المضغوط، بالإضافة إلى الالتزام بتوريد الوقود النووي مدى الحياة. وتأتي هذه الخطوة في إطار مساعي نيودلهي لتحقيق الهدف الطويل المدى، المتمثل في الوصول إلى 100 غيغاواط على الأقل من الطاقة النووية في الهند بحلول عام 2047. الطاقة النووية في الهند في تطور ملحوظ لقطاع الطاقة النووية في الهند، أشارت شركة إن تي بي سي الهندية، بالمناقصة التي نُشرت الأسبوع الماضي، إلى ضرورة حصول الشريك على موافقة الجهات المعنية في بلده الأصلي، والالتزام بالسياسات الهندية، بما في ذلك الحصول على ترخيص للتكنولوجيا المُقترحة. ويحظر قانون الطاقة الذرية الهندي لعام 1962 حاليًا الاستثمارات الخاصة بمحطات الطاقة النووية، في حين تردع الالتزامات الصارمة بموجب قانون المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية لعام 2010، الشركات الأجنبية مثل جنرال إلكتريك (General Electric) ووستنغهاوس (Westinghouse) عن الاستثمار في البلاد. ومع ذلك، أعلنت الهند، في أوائل فبراير/شباط 2025، أنها ستعدل قانون المسؤولية النووية لتعزيز الاستثمارات الأجنبية والخاصة. حاليًا، تُعَد شركة الطاقة النووية الهندية المملوكة للدولة هي المشغل الوحيد لما يقرب من 8 غيغاواط، بهدف زيادتها إلى 20 غيغاواط بحلول عام 2032. وتهدف الهند إلى الوصول إلى 100 غيغاواط على الأقل من الطاقة النووية بحلول عام 2047. وتتطلع شركة "إن تي بي سي" إلى بناء 30 غيغاواط من الطاقة على مدى العقدين المقبلين بتكلفة 62 مليار دولار، بحسب ما أفادت به وكالة رويترز. بناء مفاعلات نووية كبيرة في الهند أعلنت شركة "إن تي بي سي"، في 26 مارس/آذار 2025، مناقصة بناء مفاعلات نووية كبيرة في الهند، مشيرةً إلى أنها تتطلع إلى التعاون في مجال توطين الطاقة، وإنشاء محطات طاقة نووية كبيرة القدرة (1000 ميغاواط فأكثر) تعتمد على مفاعلات الماء المضغوط في الهند، بدءًا من مرحلة التصميم حتى التشغيل، بسعة مستهدفة تبلغ 15 غيغاواط (مع احتمال تباين بنسبة 10%). وقالت الشركة: "تلتزم الهند بتوسيع قدرتها على إنتاج الطاقة النووية لتحقيق هدف الحكومة الطموح المتمثل في توليد 100 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2047.. تُعد هذه المبادرة خطوة أساسية نحو ضمان أمن الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتلبية الطلب المتزايد على الطاقة بطريقة مستدامة". "علاوة على ذلك، تعهّدت الهند بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2070، وتؤدي الطاقة النووية دورًا حاسمًا في إزالة الكربون من قطاع الطاقة من خلال توفير مصدر كهرباء مستقر ومنخفض الكربون"، وفقًا لما ذكرته الشركة في بيانها. مفاعلات الطاقة النووية في الهند مفاعلات نووية في الهند - الصورة من منصة "إن دي تي في" وتتماشى هذه الخطوة مع الهدف الوطني المتمثل في الاعتماد على الذات بالتكنولوجيا النووية، وتوطين سلسلة توريد محطات الطاقة النووية. وأضافت الشركة: "من خلال تعزيز التعاون مع الموردين النوويين العالميين، تسعى إن تي بي سي إلى إنشاء منظومة محلية متينة لتوليد الطاقة النووية القائمة على مفاعلات الماء المضغوط في الهند". سيكون هذا بمثابة تدريب أساسي للشركة المملوكة للدولة لتحديد قاعدة الموردين وإعداد متطلبات مناقصة عالمية، رهنًا بموافقة الحكومة المركزية، بحسب ما نقلته منصة "بيزنس ستاندرد" (Business Standard). وفي إطار شروطها لنقل التكنولوجيا والتصنيع التدريجي، تهدف الشركة إلى توطين ما لا يقل عن 60% من مكونات وحدة المفاعل الأولى، وزيادة هذه النسبة تدريجيًا إلى أكثر من 95% لوحدة المفاعل الأخيرة، ما يضمن الانتقال نحو الاكتفاء الذاتي في التكنولوجيا النووية. وأوضحت الشركة أنه يمكن تحقيق ذلك إما من خلال شركة هندية تابعة/شركة مشتركة لمقدم الطلب، وإما من خلال التعاون مع شركات هندية. الصفقة النووية الهندية الأميركية في تطور مهم للصفقة النووية الهندية الأميركية المتعثرة منذ مدّة طويلة، منحت وزارة الطاقة الأميركية شركة أميركية تصريحًا تنظيميًا لتصميم وبناء مفاعلات نووية في الهند. وفي 26 مارس/آذار 2025، حصلت شركة هولتيك إنترناشيونال (Holtec International) على موافقة حاسمة من وزارة الطاقة، ما يسمح لها بنقل تكنولوجيا المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMR) إلى الهند. ستتعاون هولتيك، الشركة العالمية الرائدة المتخصصة في مكونات المفاعلات النووية وحلول تخزين الوقود المستهلك، مع هولتيك آسيا (Holtec Asia)، وشركة لارسن آند توبرو (Larsen & Toubro)، وشركة تاتا للاستشارات الهندسية (Tata Consutling Engineers) لمشاركة "تكنولوجيا المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة غير السرية"، بحسب ما نقلته منصة "إيكونوميك تايمز" (Economic Times). مع ذلك، فرضت الولايات المتحدة قيدًا رئيسًا؛ إذ لا يمكن نقل محطات الطاقة النووية المُطورة بشكل مشترك إلى أي كيان هندي آخر أو دول ثالثة "باستثناء الولايات المتحدة دون موافقة كتابية مسبقة من حكومة الولايات المتحدة". وسعت شركة هولتيك أيضًا للحصول على إذن بالشراكة مع شركتين حكوميتين هنديتين -شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة (NPCIL) والشركة الوطنية للطاقة الحرارية (NTPC)- بالإضافة إلى هيئة تنظيم الطاقة الذرية (AERB). ومع ذلك، لم توافق الحكومة الهندية على تعاون هذه الكيانات؛ نظرًا إلى عدم حصول هولتيك على موافقة وزارة الطاقة الأميركية حتى الآن، وفقًا لصحيفة تايمز أوف إنديا. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، وُقّعت اتفاقية الطاقة النووية المدنية الهندية الأميركية، المعروفة باسم اتفاقية 123، في أغسطس/آب 2007 من قِبل رئيس الوزراء آنذاك مانموهان سينغ، والرئيس الأميركي آنذاك جورج دبليو بوش، لتمكين التعاون النووي الكامل بين البلدين. ومع ذلك، أدّت تحديات قانونية وتنظيمية متعددة إلى تأخير تنفيذها لما يقرب من عقدين؛ لم يُسمح -حتى الآن- للشركات الأميركية إلا بتصدير المفاعلات والمعدات النووية إلى الهند، ولكن مُنعت من المشاركة في التصميم أو التصنيع داخل البلاد. الصفقة النووية الهندية الأميركية لقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي وفي فبراير/شباط 2025، التقى رئيس الوزراء ناريندرا مودي والرئيس الأميركي دونالد ترمب؛ لمناقشة المبادرات الإستراتيجية الرئيسة، بما في ذلك التعاون في مجال الطاقة النووية. واتفق الزعيمان على "مبادرة جديدة لإحداث تغيير جذري في ركائز التعاون الأساسية"، وأعلنا خططًا لتطوير مفاعلات نووية أميركية التصميم في الهند. زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 ...الإمارات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44815&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9363204.html?title=%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-2024 Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT ويشير التقرير إلى أن زيادة الطلب على الطاقة بلغت 2,2% في عام 2024، وهو ما يقرب من ضعف متوسط السنوات العشر السابقة البالغ 1,3%، بين عامي 2013 و2023. وللمرة الأولى، انخفضت حصة النفط إلى ما دون 30%، بعد 50 عاما من ذروته البالغة 46%. وفي الوقت نفسه، ارتفع استهلاك الكهرباء بنسبة تزيد على 4%، وهو ما يمثل 1100 تيراواط ساعة إضافية، ويفوق الاستهلاك السنوي لليابان. وتُعد هذه الزيادة البالغة 4% أكبر زيادة تسجل على الإطلاق، خارج سنوات التعافي من مرحلة ركود. وترى وكالة الطاقة الدولية أن طفرة الكهرباء هذه هي نتيجة للطلب المتزايد على التبريد بسبب درجات الحرارة القياسية، ولكن أيضا بسبب الاحتياجات المتزايدة للقطاع الصناعي ومراكز البيانات والذكاء الاصطناعي، وكهربة النقل. ويقول فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، في تعليقه على التقرير "إن استخدام الكهرباء ينمو بسرعة، لدرجة أنه كان كافيا لعكس اتجاه المنحنى بعد سنوات من انخفاض استهلاك الطاقة في الاقتصادات المتقدمة". نمت مبيعات السيارات الكهربائية بنسبة تزيد عن 25% في العام 2024، واليوم تُباع سيارة كهربائية واحدة من كل خمس سيارات حول العالم. ووفرت الطاقة المتجددة والطاقة النووية 80% من الكهرباء الإضافية المستهلكة في عام 2024. ومثل هذان المصدران معا 40% من إجمالي إنتاج الكهرباء في جميع أنحاء العالم لأول مرة. ومن بين مصادر الطاقة الأحفورية، شهد استهلاك الغاز في عام 2024 أكبر زيادة بلغت 115 مليار متر مكعب (+2,7%)، بعد زيادة متوسطة قدرها 75 مليار متر مكعب على امتداد السنوات العشر السابقة. وكانت البلدان الناشئة والنامية مسؤولة عن 80% من الزيادة في استهلاك الطاقة العالمي، على الرغم من تباطؤ النمو في الصين. وفي البلدان المتقدمة، ارتفع الاستهلاك أيضا بنسبة 1% بعد تراجع استمر لسنوات. مشاهدة زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 يذكر بـأن الموضوع التابع لـ زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 قد تم نشرة ومتواجد على فرانس 24 وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024. ويشير التقرير إلى أن زيادة الطلب على الطاقة بلغت 2,2% في عام 2024، وهو ما يقرب من ضعف متوسط السنوات العشر السابقة البالغ 1,3%، بين عامي 2013 و2023. وللمرة الأولى، انخفضت حصة النفط إلى ما دون 30%، بعد 50 عاما من ذروته البالغة 46%. وفي الوقت نفسه، ارتفع استهلاك الكهرباء بنسبة تزيد على 4%، وهو ما يمثل 1100 تيراواط ساعة إضافية، ويفوق الاستهلاك السنوي لليابان. وتُعد هذه الزيادة البالغة 4% أكبر زيادة تسجل على الإطلاق، خارج سنوات التعافي من مرحلة ركود. وترى وكالة الطاقة الدولية أن طفرة الكهرباء هذه هي نتيجة للطلب المتزايد على التبريد بسبب درجات الحرارة القياسية، ولكن أيضا بسبب الاحتياجات المتزايدة للقطاع الصناعي ومراكز البيانات والذكاء الاصطناعي، وكهربة النقل. ويقول فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، في تعليقه على التقرير "إن استخدام الكهرباء ينمو بسرعة، لدرجة أنه كان كافيا لعكس اتجاه المنحنى بعد سنوات من انخفاض استهلاك الطاقة في الاقتصادات المتقدمة". نمت مبيعات السيارات الكهربائية بنسبة تزيد عن 25% في العام 2024، واليوم تُباع سيارة كهربائية واحدة من كل خمس سيارات حول العالم. ووفرت الطاقة المتجددة والطاقة النووية 80% من الكهرباء الإضافية المستهلكة في عام 2024. ومثل هذان المصدران معا 40% من إجمالي إنتاج الكهرباء في جميع أنحاء العالم لأول مرة. ومن بين مصادر الطاقة الأحفورية، شهد استهلاك الغاز في عام 2024 أكبر زيادة بلغت 115 مليار متر مكعب (+2,7%)، بعد زيادة متوسطة قدرها 75 مليار متر مكعب على امتداد السنوات العشر السابقة. وكانت البلدان الناشئة والنامية مسؤولة عن 80% من الزيادة في استهلاك الطاقة العالمي، على الرغم من تباطؤ النمو في الصين. وفي البلدان المتقدمة، ارتفع الاستهلاك أيضا بنسبة 1% بعد تراجع استمر لسنوات. مشاهدة زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 يذكر بـأن الموضوع التابع لـ زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 قد تم نشرة ومتواجد على فرانس 24 وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024. 200 مليون طن.. اكتشاف مصدر طاقة نظيف يكفي البشرية آلاف السنين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44814&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/03/24/200-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%B7%D9%86-%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%81-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81-%D9%8A%D9%83%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D9%8A%D9%86 Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT اكتشف بئر ضخم في قاع منجم في أوروبا، يُرجح أنه يحتوي على 200 مليون طن من الهيدروجين. حقيقة وجود احتياطيات ضخمة من مصادر الطاقة الطبيعية بهذه الحجم، لا سيما مع تفاقم أزمة المناخ سنوياً، تعطي المزيد من الأمل للبشرية في عيشٍ رغد. حيث تشير التقارير الأخيرة الصادرة عن معهد علوم الأرض إلى أن هناك طاقة كافية لتزويدنا بالطاقة لآلاف السنين، وفقاً لما نقله موقع "Ecoportal"، واطلعت عليه "العربية Business". في أعماق منجم كروم، عُثر على نبع هيدروجين يُمكن أن يُنتج ما يصل إلى 200 طن من الهيدروجين سنوياً. ولتوضيح ذلك، يُنتج هذا النبع كمية من الهيدروجين تفوق ما تُنتجه مناطق أخرى ذات جيولوجيا مُماثلة بحوالي 1000 مرة. مع اضطراب الأسواق.. شبح فقاعة "الدوت كوم" يلوح في الأفق قصص اقتصادية وول ستريتمع اضطراب الأسواق.. شبح فقاعة "الدوت كوم" يلوح في الأفق وتُسلّط دراسة حديثة نُشرت في مجلة "ساينس" الضوء على معدل مرتفع للغاية لانبعاث غاز الهيدروجين، لا يقل عن 200 طن سنوياً في منجم الكروميت العميق في ألبانيا، وهو أعلى معدل مُسجّل لتدفق الهيدروجين الطبيعي حتى الآن. تخيّل بركة منجم بمساحة 30 متراً مربعاً تعجّ بفقاعات من الهيدروجين شبه النقي، تُشبه جاكوزي طبيعي. تدفع هذه الفقاعات الكثير من انبعاثات الغازات إلى مزيد من الاستكشاف في أصول الهيدروجين وقيمته الاقتصادية المُحتملة. تجدر الإشارة إلى أن صناعة البتروكيماويات تُنتج بالفعل 100 مليون طن من الهيدروجين سنوياً. وبالمقارنة مع هذا الإنتاج الهائل، فإن هذا المنجم يبدو ضئيلاً مقارنةً به. ومع ذلك، تُشير الملاحظات والمحاكاة التي أجراها مؤلفو دراسة "ساينس" في الموقع إلى وجود خزان أكبر بكثير يقع في منطقة الصدع أسفل أرضية المنجم. أسرار يكشفها منجم بولكيزه قد يُمهّد هذا الاكتشاف الطريق لمناهج جديدة لاستكشاف الهيدروجين الطبيعي. يتمتع منجم بولكيزه بوصول مباشر إلى بيئات تحت سطح الأرض، مما يُمثل موقعاً بحثياً بالغ الأهمية لفحص أنظمة الهيدروجين وفهم الظروف المؤدية إلى تكوينها وتراكمها. وقد تحمل كتل الأفيوليت المزيد من الأدلة على هذا اللغز. هذه الكتل الصخرية هي صخور مشتقة من وشاح الأرض من قشرة محيطية قديمة اندفعت إلى القارات، وتُعتبر حاضنات واعدة لخزانات هيدروجين عالية النقاء. في ظل درجات حرارة وضغوط عالية، يمكن أن يتفاعل الماء مع هذه الصخور، مُولِّداً كميات كبيرة من الهيدروجين. ومن المعروف أن هذا الغاز القابل للاشتعال يتسرب إلى منجم بولكيزه، الذي تعرض لثلاثة انفجارات كبيرة - أحدها مميت - منذ عام 1992. وقد عُرف بالفعل أن هذه التكوينات الصخرية الشاسعة والموزعة عالمياً تحتوي على مصادر قلوية عالية يتسرب منها الهيدروجين بشكل طبيعي. في الماضي، تجاهلت صناعة النفط والغاز صخور الأفيوليت نظراً لافتقارها إلى إمكانات الهيدروكربون. ومع ذلك، يمكن لهذه النتائج أن تُغير مسار استكشاف موارد الطاقة بشكل كبير. ما الذي يحمله مستقبل الهيدروجين؟ من جانبه، قال الباحث في أنظمة الطاقة في جامعة تكساس، مايكل ويبر، إن هذا الاكتشاف قد "يُحدث تغييراً جذرياً في الجغرافيا السياسية، ولأسباب وجيهة عديدة، لأن الهيدروجين سيتواجد حيث لا يوجد النفط والغاز". هناك أيضاً أصوات معارضة تُشير إلى أن مخزون الهيدروجين الألباني ليس وفيراً كما أشار الباحثون. قدّر لوران تروتش، عالم الكيمياء الجيولوجية في جامعة غرونوبل ألبس، والذي كان حاضراً ومُشاركاً عند إجراء القياسات في المنجم الألباني، وجود ما بين 5000 و50000 طن من الهيدروجين في الخزان. من المُرجّح ألا يكون هذا كافياً لإثارة اهتمام الجهات التجارية، ولكن لا يزال لهذا الاكتشاف آثار كبيرة على التسابق المُستمر على الموارد. وهناك جدل كبير حول ما إذا كان الهيدروجين مورداً متجدداً أم لا، نظراً لبطء معدل إنتاجه. في الواقع، يبحث مُديرو المناجم عن طرق للتخلص من الهيدروجين، لكن تروتش أشار إلى إمكانية استخدامه لإنتاج الطاقة في الموقع. بدوره، قال المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS): "قد يُعيد هذا الاكتشاف صياغة نهجنا في استخدام موارد الطاقة، ويفتح آفاقاً واعدة لاستكشاف الهيدروجين الطبيعي. ومع ذلك، من الضروري مواصلة البحث مع مراعاة الأثر البيئي لهذه المبادرات واستدامتها". لا ينبغي إساءة فهم الآثار المترتبة على احتياطي الهيدروجين في ألبانيا. يُتيح هذا الاكتشاف رؤيةً ثاقبةً لكيفية العثور على احتياطيات مماثلة في جميع أنحاء العالم، والتي قد تُوفر ملايين الأطنان الإضافية من الهيدروجين سنوياً. ومع ذلك، ومع وجود أدلة تُشير إلى أن هذه الخزانات تُجدد باستمرار، فقد تكون هناك احتياطيات من مصادر الطاقة قادرة على دعم الحياة البشرية لأجيال قادمة. اكتشف بئر ضخم في قاع منجم في أوروبا، يُرجح أنه يحتوي على 200 مليون طن من الهيدروجين. حقيقة وجود احتياطيات ضخمة من مصادر الطاقة الطبيعية بهذه الحجم، لا سيما مع تفاقم أزمة المناخ سنوياً، تعطي المزيد من الأمل للبشرية في عيشٍ رغد. حيث تشير التقارير الأخيرة الصادرة عن معهد علوم الأرض إلى أن هناك طاقة كافية لتزويدنا بالطاقة لآلاف السنين، وفقاً لما نقله موقع "Ecoportal"، واطلعت عليه "العربية Business". في أعماق منجم كروم، عُثر على نبع هيدروجين يُمكن أن يُنتج ما يصل إلى 200 طن من الهيدروجين سنوياً. ولتوضيح ذلك، يُنتج هذا النبع كمية من الهيدروجين تفوق ما تُنتجه مناطق أخرى ذات جيولوجيا مُماثلة بحوالي 1000 مرة. مع اضطراب الأسواق.. شبح فقاعة "الدوت كوم" يلوح في الأفق قصص اقتصادية وول ستريتمع اضطراب الأسواق.. شبح فقاعة "الدوت كوم" يلوح في الأفق وتُسلّط دراسة حديثة نُشرت في مجلة "ساينس" الضوء على معدل مرتفع للغاية لانبعاث غاز الهيدروجين، لا يقل عن 200 طن سنوياً في منجم الكروميت العميق في ألبانيا، وهو أعلى معدل مُسجّل لتدفق الهيدروجين الطبيعي حتى الآن. تخيّل بركة منجم بمساحة 30 متراً مربعاً تعجّ بفقاعات من الهيدروجين شبه النقي، تُشبه جاكوزي طبيعي. تدفع هذه الفقاعات الكثير من انبعاثات الغازات إلى مزيد من الاستكشاف في أصول الهيدروجين وقيمته الاقتصادية المُحتملة. تجدر الإشارة إلى أن صناعة البتروكيماويات تُنتج بالفعل 100 مليون طن من الهيدروجين سنوياً. وبالمقارنة مع هذا الإنتاج الهائل، فإن هذا المنجم يبدو ضئيلاً مقارنةً به. ومع ذلك، تُشير الملاحظات والمحاكاة التي أجراها مؤلفو دراسة "ساينس" في الموقع إلى وجود خزان أكبر بكثير يقع في منطقة الصدع أسفل أرضية المنجم. أسرار يكشفها منجم بولكيزه قد يُمهّد هذا الاكتشاف الطريق لمناهج جديدة لاستكشاف الهيدروجين الطبيعي. يتمتع منجم بولكيزه بوصول مباشر إلى بيئات تحت سطح الأرض، مما يُمثل موقعاً بحثياً بالغ الأهمية لفحص أنظمة الهيدروجين وفهم الظروف المؤدية إلى تكوينها وتراكمها. وقد تحمل كتل الأفيوليت المزيد من الأدلة على هذا اللغز. هذه الكتل الصخرية هي صخور مشتقة من وشاح الأرض من قشرة محيطية قديمة اندفعت إلى القارات، وتُعتبر حاضنات واعدة لخزانات هيدروجين عالية النقاء. في ظل درجات حرارة وضغوط عالية، يمكن أن يتفاعل الماء مع هذه الصخور، مُولِّداً كميات كبيرة من الهيدروجين. ومن المعروف أن هذا الغاز القابل للاشتعال يتسرب إلى منجم بولكيزه، الذي تعرض لثلاثة انفجارات كبيرة - أحدها مميت - منذ عام 1992. وقد عُرف بالفعل أن هذه التكوينات الصخرية الشاسعة والموزعة عالمياً تحتوي على مصادر قلوية عالية يتسرب منها الهيدروجين بشكل طبيعي. في الماضي، تجاهلت صناعة النفط والغاز صخور الأفيوليت نظراً لافتقارها إلى إمكانات الهيدروكربون. ومع ذلك، يمكن لهذه النتائج أن تُغير مسار استكشاف موارد الطاقة بشكل كبير. ما الذي يحمله مستقبل الهيدروجين؟ من جانبه، قال الباحث في أنظمة الطاقة في جامعة تكساس، مايكل ويبر، إن هذا الاكتشاف قد "يُحدث تغييراً جذرياً في الجغرافيا السياسية، ولأسباب وجيهة عديدة، لأن الهيدروجين سيتواجد حيث لا يوجد النفط والغاز". هناك أيضاً أصوات معارضة تُشير إلى أن مخزون الهيدروجين الألباني ليس وفيراً كما أشار الباحثون. قدّر لوران تروتش، عالم الكيمياء الجيولوجية في جامعة غرونوبل ألبس، والذي كان حاضراً ومُشاركاً عند إجراء القياسات في المنجم الألباني، وجود ما بين 5000 و50000 طن من الهيدروجين في الخزان. من المُرجّح ألا يكون هذا كافياً لإثارة اهتمام الجهات التجارية، ولكن لا يزال لهذا الاكتشاف آثار كبيرة على التسابق المُستمر على الموارد. وهناك جدل كبير حول ما إذا كان الهيدروجين مورداً متجدداً أم لا، نظراً لبطء معدل إنتاجه. في الواقع، يبحث مُديرو المناجم عن طرق للتخلص من الهيدروجين، لكن تروتش أشار إلى إمكانية استخدامه لإنتاج الطاقة في الموقع. بدوره، قال المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS): "قد يُعيد هذا الاكتشاف صياغة نهجنا في استخدام موارد الطاقة، ويفتح آفاقاً واعدة لاستكشاف الهيدروجين الطبيعي. ومع ذلك، من الضروري مواصلة البحث مع مراعاة الأثر البيئي لهذه المبادرات واستدامتها". لا ينبغي إساءة فهم الآثار المترتبة على احتياطي الهيدروجين في ألبانيا. يُتيح هذا الاكتشاف رؤيةً ثاقبةً لكيفية العثور على احتياطيات مماثلة في جميع أنحاء العالم، والتي قد تُوفر ملايين الأطنان الإضافية من الهيدروجين سنوياً. ومع ذلك، ومع وجود أدلة تُشير إلى أن هذه الخزانات تُجدد باستمرار، فقد تكون هناك احتياطيات من مصادر الطاقة قادرة على دعم الحياة البشرية لأجيال قادمة. التنمية الغذائية تتعاون مع "إيميرج" لتعزيز التحول في مجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44813&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%AC-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-kfmswqqs Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT محطة ألواح شمسية مثبتة على الأرض بقدرة 3 ميجاوات من الطاقة المتجددة من المتوقع أن تسهم المحطة في تفادي أكثر من 3,850 طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا، ما يعادل استهلاك الكهرباء لأكثر من 800 منزل لمدة عام. يعزز هذا المشروع حضور "إيميرج" في القطاع الزراعي، بما يدعم أهداف الحياد الصفري في المملكة الرياض، المملكة العربية المتحدة: أعلنت شركة التنمية الغذائية، الرائدة في إنتاج وتصنيع منتجات الدواجن والأغذية، وتجارة اللحوم الطازجة والمبردة، ومنتجات الأعلاف والصحة الحيوانية، وتشغيل الامتيازات التجارية الغذائية، عن عقد شراكة جديدة مع شركة "إيميرج"، وهي مشروع مشترك بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" ومجموعة "إي دي إف". وقد جرى توقيع الاتفاقية في مقر وزارة البيئة والمياه والزراعة، بحضور ذو الفقار حمداني، الرئيس التنفيذي لمجموعة التنمية الغذائية وميشيل أبي صعب، المدير العام لشركة إيميرج. وفي إطار هذه الشراكة، ستتولى "إيميرج" تطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 3 ميجاوات في منشآت شركة "التنمية" في حرض، مما يسهم في ترسيخ التزام الشركة بالاستدامة ودعم مستهدفات الطاقة النظيفة في المملكة العربية السعودية. وبموجب الاتفاقية، ستقدم "إيميرج" حلاً متكاملاً لتطوير المشروع، يشمل التمويل والتصميم والمشتريات والبناء، إلى جانب التشغيل والصيانة على مدى 25 عامًا. ومن المتوقع أن توفر الطاقة الشمسية المنتجة 35% من احتياجات الكهرباء لمنشأة المعالجة الزراعية، مما يسهم في تفادي أكثر من 3,850 طنًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويًا، أي ما يعادل استهلاك أكثر من 800 منزل للكهرباء لمدة عام كامل. "في التنمية، تُشكّل الاستدامة جوهر استراتيجيتنا التجارية، ويُعد توقيع هذا المشروع مع "إيميرج" محطة بارزة في مسيرتنا نحو مستقبل أكثر استدامة. فمن خلال الاستثمار في الطاقة المتجددة، لا نقتصر على تقليل بصمتنا الكربونية فحسب، بل نتقدم بخطوات واثقة نحو تحقيق أهدافنا الأوسع في الاستدامة. ومن خلال توسيع نطاق هذه المبادرات، نعيد تعريف ما هو ممكن ونلهم أيضًا التحول الحقيقي في الشركة والقطاع بأكمله بما ينسجم مع أهداف رؤية 2030 في مجال الطاقة المتجددة." "يخطو القطاع الزراعي في المملكة العربية السعودية بخطوات ثابتة نحو تحويل إمدادات الطاقة. ونحن في "إيميرج"، ملتزمون بدعم الشركات في جميع أنحاء المنطقة في مساعيها للتحول نحو مصادر طاقة أكثر استدامة. وتُعد طموحات شركة التنمية الغذائية في هذا المجال نموذجًا رائدًا في القطاع، وسيلعب تشغيل منشأة الإنتاج بالطاقة الشمسية دورًا محوريًا في تحقيق أهدافها البيئية. وسنسعى إلى دعم الشركة في هذه الرحلة، حيث يتيح نموذجنا القائم على التركيب والتشغيل الفوري، دون أي تكاليف مسبقة، تجربة سلسة ومرنة، مما يجعل تبني الطاقة المتجددة خيارًا عمليًا وفعّالًا لجميع عملائنا في المنطقة." تُعد الاستدامة عنصرًا أساسيًا في عمليات شركة التنمية، إذ تتماشى مع رؤيتها الطموحة لتصبح الشركة الرائدة عالميًا في توفير البروتين الصحي الحلال والمستدام بحلول عام 2030. وستسهم شراكتها مع "إيميرج" في دعم تحويل إمداداتها من الطاقة إلى مصادر أكثر استدامة. كما تدعم الاتفاقية أيضًا مساعي "إيميرج" للمساهمة في مساعدة القطاع الزراعي على تبني مصادر الطاقة النظيفة دون أي تكاليف مسبقة. ويعد هذا المشروع الثاني لـ إيميرج الذي يدعم تقليص البصمة الكربونية للعمليات الزراعية في دول مجلس التعاون الخليجي. يذكر أن "إيميرج" قد تأسست في عام 2021 بهدف تطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة، وبطاريات تخزين الطاقة، والطاقة الشمسية خارج الشبكة الرئيسية، بالإضافة إلى الحلول الهجينة المصممة خصيصًا للعملاء من القطاعات التجارية والصناعية. واليوم، توفر الشركة الكهرباء النظيفة لـ 38 موقعًا في مختلف القطاعات، بما في ذلك التجارة، والصناعة، والتعليم، والضيافة، في جميع أنحاء المنطقة. تعتبر شركة التنمية الغذائية التي يعود تاريخها إلى 1962م، إحدى شركات الشرق الأوسط الرائدة في مجال الدواجن الطازجة والمصنعة ومنتجات اللحوم المصنعة الأخرى، و الأعلاف ومنتجات الصحة الحيوانية، فضلاً عن دورها الريادي في تشغيل المطاعم، والجدير بالذكر أن شركة مجموعة الدباغ القابضة شريك ومساهم مؤسس في شركة التنمية للأغذية ويشتمل نموذج أعمال شركة التنمية المتكامل عالي الكفاءة على عمليات إنتاج المواد الغذائية ومعالجتها وتوزيعها في المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وعُمان، والأردن، والكويت. وبتاريخ 31 ديسمبر 2024، تدير شركة التنمية 147 مزرعة، بالإضافة إلى سبع فقاسات، وأربعة مصانع للأعلاف، وأربعة مصانع للمعالجة الأولية، ومن خلال عملياتها المشتركة تدير أربع منشئات لمنتجات التصنيع الأخرى. وتوزع الشركة منتجاتها عبر شبكة من مراكز التوزيع التابعات لها، وتجار الجملة وتجار التجزئة ومنافذ خدمات الطعام، بالإضافة إلى البيع المباشر للعملاء عبر الإنترنت. وتعتبر الاستدامة من المبادئ الأساسية في شركة التنمية، وتتضمن مبادرات الشركة زراعة مليون شجرة، والتي تُروى بالمياه المعاد تدويرها من منشآتها، وتحويل النفايات إلى أسمدة. شركة "إيميرج"، هي مشروع مشترك بين شركة "مصدر" ومجموعة "إي دي إف". تم إنشاؤها لتطوير حلول الطاقة الشمسية، وتخزين الطاقة، والحلول الهجينة في الشرق الأوسط. تدعم الشركة شركاءها في مختلف القطاعات لتحقيق أهدافهم للاستدامة. تأسست إيميرج في عام 2021 كشركة محلية، واستطاعت منذ ذلك الحين تحقيق أداء متميز. توفر "إيميرج" لعملائها حلول طاقة متجددة متكاملة من خلال اتفاقيات للطاقة الشمسية. لا يتعين على العملاء تقديم أي التزامات مالية أولية، مما يمكنهم من التركيز على عملياتهم الأساسية مع تقليل نفقات التشغيل والطاقة. تُعدّ شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، إحدى شركات الطاقة المتجددة الأسرع نمواً في العالم ورائدة عالمياً في مجال الطاقة النظيفة، حيث تعمل على تطوير ونشر تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الحرارية الأرضية ونظم بطاريات تخزين الطاقة وتقنيات الهيدروجين الأخضر، لتسهم في تسريع إحداث نقلة نوعية في نظم الطاقة ودعم الجهود العالمية لتحقيق أهداف الحياد المناخي. تأسست "مصدر" في عام 2006، وتطور وتستثمر في مجموعة واسعة من المشاريع المُنتشرة في أكثر من 40 دولة حول العالم، حيث يتجاوز إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريع الشركة الـ 51 جيجاواط، لتوفر بذلك طاقة نظيفة وبتكلفة مناسبة لمختلف دول العالم بما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة. شركة "مصدر" مملوكة من قبل شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" وشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" وشركة مبادلة للاستثمار "مبادلة"، وتستهدف "مصدر" تعزيز القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشاريعها في مجال الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجاً رائداً للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. تعد مجموعة EDF لاعبًا رئيسيًا في انتقال الطاقة، باعتبارها مشغل طاقة متكامل يعمل في جميع جوانب مجالات الطاقة: توليد الطاقة وتوزيعها وتداولها وفي مبيعات وخدمات الطاقة. تعد المجموعة رائدة عالميًا في مجال الطاقة منخفضة الكربون، ذو إنتاج منخفض الكربون 434 تيراواط في الساعة، وهو مزيج توليد متنوع يعتمد بشكل أساسي على الطاقة النووية والمتجددة (بما في ذلك الطاقة الكهرومائية). كما أنها تستثمر في التقنيات الجديدة لدعم تحول الطاقة. هدف EDF هو بناء مستقبل طاقة خال من الكربون من خلال الكهرباء والحلول والخدمات المبتكرة، للمساعدة في إنقاذ الكوكب وتوجيه الرفاهية والتنمية الاقتصادية. تقوم المجموعة بتزويد الطاقة والخدمات لحوالي 40.9 مليون عميل وحققت مبيعات موحدة بقيمة 139.7 مليار يورو في عام 2023. محطة ألواح شمسية مثبتة على الأرض بقدرة 3 ميجاوات من الطاقة المتجددة من المتوقع أن تسهم المحطة في تفادي أكثر من 3,850 طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا، ما يعادل استهلاك الكهرباء لأكثر من 800 منزل لمدة عام. يعزز هذا المشروع حضور "إيميرج" في القطاع الزراعي، بما يدعم أهداف الحياد الصفري في المملكة الرياض، المملكة العربية المتحدة: أعلنت شركة التنمية الغذائية، الرائدة في إنتاج وتصنيع منتجات الدواجن والأغذية، وتجارة اللحوم الطازجة والمبردة، ومنتجات الأعلاف والصحة الحيوانية، وتشغيل الامتيازات التجارية الغذائية، عن عقد شراكة جديدة مع شركة "إيميرج"، وهي مشروع مشترك بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" ومجموعة "إي دي إف". وقد جرى توقيع الاتفاقية في مقر وزارة البيئة والمياه والزراعة، بحضور ذو الفقار حمداني، الرئيس التنفيذي لمجموعة التنمية الغذائية وميشيل أبي صعب، المدير العام لشركة إيميرج. وفي إطار هذه الشراكة، ستتولى "إيميرج" تطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 3 ميجاوات في منشآت شركة "التنمية" في حرض، مما يسهم في ترسيخ التزام الشركة بالاستدامة ودعم مستهدفات الطاقة النظيفة في المملكة العربية السعودية. وبموجب الاتفاقية، ستقدم "إيميرج" حلاً متكاملاً لتطوير المشروع، يشمل التمويل والتصميم والمشتريات والبناء، إلى جانب التشغيل والصيانة على مدى 25 عامًا. ومن المتوقع أن توفر الطاقة الشمسية المنتجة 35% من احتياجات الكهرباء لمنشأة المعالجة الزراعية، مما يسهم في تفادي أكثر من 3,850 طنًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويًا، أي ما يعادل استهلاك أكثر من 800 منزل للكهرباء لمدة عام كامل. "في التنمية، تُشكّل الاستدامة جوهر استراتيجيتنا التجارية، ويُعد توقيع هذا المشروع مع "إيميرج" محطة بارزة في مسيرتنا نحو مستقبل أكثر استدامة. فمن خلال الاستثمار في الطاقة المتجددة، لا نقتصر على تقليل بصمتنا الكربونية فحسب، بل نتقدم بخطوات واثقة نحو تحقيق أهدافنا الأوسع في الاستدامة. ومن خلال توسيع نطاق هذه المبادرات، نعيد تعريف ما هو ممكن ونلهم أيضًا التحول الحقيقي في الشركة والقطاع بأكمله بما ينسجم مع أهداف رؤية 2030 في مجال الطاقة المتجددة." "يخطو القطاع الزراعي في المملكة العربية السعودية بخطوات ثابتة نحو تحويل إمدادات الطاقة. ونحن في "إيميرج"، ملتزمون بدعم الشركات في جميع أنحاء المنطقة في مساعيها للتحول نحو مصادر طاقة أكثر استدامة. وتُعد طموحات شركة التنمية الغذائية في هذا المجال نموذجًا رائدًا في القطاع، وسيلعب تشغيل منشأة الإنتاج بالطاقة الشمسية دورًا محوريًا في تحقيق أهدافها البيئية. وسنسعى إلى دعم الشركة في هذه الرحلة، حيث يتيح نموذجنا القائم على التركيب والتشغيل الفوري، دون أي تكاليف مسبقة، تجربة سلسة ومرنة، مما يجعل تبني الطاقة المتجددة خيارًا عمليًا وفعّالًا لجميع عملائنا في المنطقة." تُعد الاستدامة عنصرًا أساسيًا في عمليات شركة التنمية، إذ تتماشى مع رؤيتها الطموحة لتصبح الشركة الرائدة عالميًا في توفير البروتين الصحي الحلال والمستدام بحلول عام 2030. وستسهم شراكتها مع "إيميرج" في دعم تحويل إمداداتها من الطاقة إلى مصادر أكثر استدامة. كما تدعم الاتفاقية أيضًا مساعي "إيميرج" للمساهمة في مساعدة القطاع الزراعي على تبني مصادر الطاقة النظيفة دون أي تكاليف مسبقة. ويعد هذا المشروع الثاني لـ إيميرج الذي يدعم تقليص البصمة الكربونية للعمليات الزراعية في دول مجلس التعاون الخليجي. يذكر أن "إيميرج" قد تأسست في عام 2021 بهدف تطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة، وبطاريات تخزين الطاقة، والطاقة الشمسية خارج الشبكة الرئيسية، بالإضافة إلى الحلول الهجينة المصممة خصيصًا للعملاء من القطاعات التجارية والصناعية. واليوم، توفر الشركة الكهرباء النظيفة لـ 38 موقعًا في مختلف القطاعات، بما في ذلك التجارة، والصناعة، والتعليم، والضيافة، في جميع أنحاء المنطقة. تعتبر شركة التنمية الغذائية التي يعود تاريخها إلى 1962م، إحدى شركات الشرق الأوسط الرائدة في مجال الدواجن الطازجة والمصنعة ومنتجات اللحوم المصنعة الأخرى، و الأعلاف ومنتجات الصحة الحيوانية، فضلاً عن دورها الريادي في تشغيل المطاعم، والجدير بالذكر أن شركة مجموعة الدباغ القابضة شريك ومساهم مؤسس في شركة التنمية للأغذية ويشتمل نموذج أعمال شركة التنمية المتكامل عالي الكفاءة على عمليات إنتاج المواد الغذائية ومعالجتها وتوزيعها في المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وعُمان، والأردن، والكويت. وبتاريخ 31 ديسمبر 2024، تدير شركة التنمية 147 مزرعة، بالإضافة إلى سبع فقاسات، وأربعة مصانع للأعلاف، وأربعة مصانع للمعالجة الأولية، ومن خلال عملياتها المشتركة تدير أربع منشئات لمنتجات التصنيع الأخرى. وتوزع الشركة منتجاتها عبر شبكة من مراكز التوزيع التابعات لها، وتجار الجملة وتجار التجزئة ومنافذ خدمات الطعام، بالإضافة إلى البيع المباشر للعملاء عبر الإنترنت. وتعتبر الاستدامة من المبادئ الأساسية في شركة التنمية، وتتضمن مبادرات الشركة زراعة مليون شجرة، والتي تُروى بالمياه المعاد تدويرها من منشآتها، وتحويل النفايات إلى أسمدة. شركة "إيميرج"، هي مشروع مشترك بين شركة "مصدر" ومجموعة "إي دي إف". تم إنشاؤها لتطوير حلول الطاقة الشمسية، وتخزين الطاقة، والحلول الهجينة في الشرق الأوسط. تدعم الشركة شركاءها في مختلف القطاعات لتحقيق أهدافهم للاستدامة. تأسست إيميرج في عام 2021 كشركة محلية، واستطاعت منذ ذلك الحين تحقيق أداء متميز. توفر "إيميرج" لعملائها حلول طاقة متجددة متكاملة من خلال اتفاقيات للطاقة الشمسية. لا يتعين على العملاء تقديم أي التزامات مالية أولية، مما يمكنهم من التركيز على عملياتهم الأساسية مع تقليل نفقات التشغيل والطاقة. تُعدّ شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، إحدى شركات الطاقة المتجددة الأسرع نمواً في العالم ورائدة عالمياً في مجال الطاقة النظيفة، حيث تعمل على تطوير ونشر تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الحرارية الأرضية ونظم بطاريات تخزين الطاقة وتقنيات الهيدروجين الأخضر، لتسهم في تسريع إحداث نقلة نوعية في نظم الطاقة ودعم الجهود العالمية لتحقيق أهداف الحياد المناخي. تأسست "مصدر" في عام 2006، وتطور وتستثمر في مجموعة واسعة من المشاريع المُنتشرة في أكثر من 40 دولة حول العالم، حيث يتجاوز إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريع الشركة الـ 51 جيجاواط، لتوفر بذلك طاقة نظيفة وبتكلفة مناسبة لمختلف دول العالم بما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة. شركة "مصدر" مملوكة من قبل شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" وشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" وشركة مبادلة للاستثمار "مبادلة"، وتستهدف "مصدر" تعزيز القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشاريعها في مجال الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجاً رائداً للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. تعد مجموعة EDF لاعبًا رئيسيًا في انتقال الطاقة، باعتبارها مشغل طاقة متكامل يعمل في جميع جوانب مجالات الطاقة: توليد الطاقة وتوزيعها وتداولها وفي مبيعات وخدمات الطاقة. تعد المجموعة رائدة عالميًا في مجال الطاقة منخفضة الكربون، ذو إنتاج منخفض الكربون 434 تيراواط في الساعة، وهو مزيج توليد متنوع يعتمد بشكل أساسي على الطاقة النووية والمتجددة (بما في ذلك الطاقة الكهرومائية). كما أنها تستثمر في التقنيات الجديدة لدعم تحول الطاقة. هدف EDF هو بناء مستقبل طاقة خال من الكربون من خلال الكهرباء والحلول والخدمات المبتكرة، للمساعدة في إنقاذ الكوكب وتوجيه الرفاهية والتنمية الاقتصادية. تقوم المجموعة بتزويد الطاقة والخدمات لحوالي 40.9 مليون عميل وحققت مبيعات موحدة بقيمة 139.7 مليار يورو في عام 2023. سويسرا.. إغلاق طوارئ تلقائي في محطة طاقة نووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44812&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5141327.aspx https://www.algomhor.com/217514 Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT قالت شركة أكسبو السويسرية القابضة للكهرباء، إنها أغلقت سريعًا وحدة في محطة طاقة نووية، أمس الأحد، مضيفة أن المحطة ظلت آمنة في كل الأوقات. وذكرت قناة القاهرة الإخبارية أن إغلاق الطوارئ حدث تلقائيًا في الوحدة الثانية من محطة بيزناو القريبة من دوتينجن في شمال سويسرا، بعد تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء، بحسب وكالة "رويترز". وذكرت الشركة أن الإغلاق أدى إلى إطلاق بخار غير مُشع عبر سقف غرفة التوربينات. وأضافت: "المحطة تعاملت وفقًا للتصميم وظلت آمنة في كل الأوقات"، موضحة أنه تم إبلاغ هيئة التفتيش الاتحادية للسلامة النووية ويجري التحقيق حاليًا في سبب تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء. تم افتتاح المحطة، وهي واحدة من أربع محطات طاقة نووية عاملة في سويسرا، عام 1972، ومن المقرر أن تظل في الخدمة حتى عام 2033. وقررت سويسرا التخلص التدريجي من الطاقة النووية بعد الحادث النووي، الذي شهدته فوكوشيما في اليابان، عام 2011، ووافق الناخبون السويسريون، عام 2017، على خطة حكومية تحظر بناء محطات طاقة نووية جديدة. أعلنت شركة أكسبو السويسرية القابضة للكهرباء عن إغلاق طارئ لوحدة في محطة بيزناو للطاقة النووية، الأحد، بسبب تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء، مؤكدة أن المحطة ظلت آمنة طوال الوقت. تفاصيل الإغلاق وآثاره ووفقًا لوكالة رويترز، حدث الإغلاق التلقائي في الوحدة الثانية من المحطة، الواقعة بالقرب من دوتينجن في شمال سويسرا، ما أدى إلى إطلاق بخار غير مُشع عبر سقف غرفة التوربينات. تأكيدات الشركة وتحقيقات جارية أكدت شركة أكسبو أن المحطة استجابت وفقًا للتصميم المقرر في مثل هذه الحالات، مشيرة إلى أنه تم إبلاغ هيئة التفتيش الاتحادية للسلامة النووية، والتي بدأت تحقيقًا لتحديد سبب انقطاع الاتصال بشبكة الكهرباء. المحطة وخطة التخلص من الطاقة النووية تعد محطة بيزناو واحدة من أربع محطات نووية عاملة في سويسرا، حيث تم تشغيلها لأول مرة عام 1972، ومن المقرر أن تستمر في الخدمة حتى عام 2033. ومن الجدير بالذكر أن سويسرا قررت التخلص التدريجي من الطاقة النووية بعد كارثة فوكوشيما عام 2011، حيث وافق الناخبون السويسريون في 2017 على خطة تحظر بناء محطات طاقة نووية جديدة. قالت شركة أكسبو السويسرية القابضة للكهرباء، إنها أغلقت سريعًا وحدة في محطة طاقة نووية، أمس الأحد، مضيفة أن المحطة ظلت آمنة في كل الأوقات. وذكرت قناة القاهرة الإخبارية أن إغلاق الطوارئ حدث تلقائيًا في الوحدة الثانية من محطة بيزناو القريبة من دوتينجن في شمال سويسرا، بعد تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء، بحسب وكالة "رويترز". وذكرت الشركة أن الإغلاق أدى إلى إطلاق بخار غير مُشع عبر سقف غرفة التوربينات. وأضافت: "المحطة تعاملت وفقًا للتصميم وظلت آمنة في كل الأوقات"، موضحة أنه تم إبلاغ هيئة التفتيش الاتحادية للسلامة النووية ويجري التحقيق حاليًا في سبب تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء. تم افتتاح المحطة، وهي واحدة من أربع محطات طاقة نووية عاملة في سويسرا، عام 1972، ومن المقرر أن تظل في الخدمة حتى عام 2033. وقررت سويسرا التخلص التدريجي من الطاقة النووية بعد الحادث النووي، الذي شهدته فوكوشيما في اليابان، عام 2011، ووافق الناخبون السويسريون، عام 2017، على خطة حكومية تحظر بناء محطات طاقة نووية جديدة. أعلنت شركة أكسبو السويسرية القابضة للكهرباء عن إغلاق طارئ لوحدة في محطة بيزناو للطاقة النووية، الأحد، بسبب تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء، مؤكدة أن المحطة ظلت آمنة طوال الوقت. تفاصيل الإغلاق وآثاره ووفقًا لوكالة رويترز، حدث الإغلاق التلقائي في الوحدة الثانية من المحطة، الواقعة بالقرب من دوتينجن في شمال سويسرا، ما أدى إلى إطلاق بخار غير مُشع عبر سقف غرفة التوربينات. تأكيدات الشركة وتحقيقات جارية أكدت شركة أكسبو أن المحطة استجابت وفقًا للتصميم المقرر في مثل هذه الحالات، مشيرة إلى أنه تم إبلاغ هيئة التفتيش الاتحادية للسلامة النووية، والتي بدأت تحقيقًا لتحديد سبب انقطاع الاتصال بشبكة الكهرباء. المحطة وخطة التخلص من الطاقة النووية تعد محطة بيزناو واحدة من أربع محطات نووية عاملة في سويسرا، حيث تم تشغيلها لأول مرة عام 1972، ومن المقرر أن تستمر في الخدمة حتى عام 2033. ومن الجدير بالذكر أن سويسرا قررت التخلص التدريجي من الطاقة النووية بعد كارثة فوكوشيما عام 2011، حيث وافق الناخبون السويسريون في 2017 على خطة تحظر بناء محطات طاقة نووية جديدة. المتحدث باسم الطاقة الذرية الإيرانية: الزلزال في نطنز لم يمس المنشأة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44811&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4580694/1/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2 Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT أكد المتحدث باسم مؤسسة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوند، أن منشأة نطنز النووية لم تتضرر بسبب الزلزالين اللذين سجلا في نطنز وسط إيران. اقرأ أيضا: فيديو| زلزال بقوة 5 درجات يضرب منطقة «نطنز» بوسط إيران وأوضح كمالوند أن منشأة نطنز النووية صممت بطريقة لا تؤثر عليها زلازل بقوة أكبر من هذين الزلزالين بكثير. وأضاف "أن الزلزالين اللذين ضربا نطنز لم يمسا المنشأة النووية الواقعة في هذه المنطقة لأن المنشأة صُممت بطريقة لا تؤثر عليها زلازل بقوة أكبر بكثير". يذكر أن زلزالا هز نطنز وبادرود (وسط) بقوة 5 درجات على مقياس ريختر وبعده وقعت هزات ارتدادية سبع أكبرها بقوة 4 درجات على مقياس ريختر. وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية أن زلزالا بقوة 5 درجات هز منطقة نطنز في إقليم أصفهان بوسط إيران حيث يوجد موقع نووي رئيسي. وأشارت تقارير إلى عدم وقوع إصابات جراء الزلزال، لكنه أدى لتحطم نوافذ عدة وحدات سكنية في عدد من القرى. أكد المتحدث باسم مؤسسة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوند، أن منشأة نطنز النووية لم تتضرر بسبب الزلزالين اللذين سجلا في نطنز وسط إيران. اقرأ أيضا: فيديو| زلزال بقوة 5 درجات يضرب منطقة «نطنز» بوسط إيران وأوضح كمالوند أن منشأة نطنز النووية صممت بطريقة لا تؤثر عليها زلازل بقوة أكبر من هذين الزلزالين بكثير. وأضاف "أن الزلزالين اللذين ضربا نطنز لم يمسا المنشأة النووية الواقعة في هذه المنطقة لأن المنشأة صُممت بطريقة لا تؤثر عليها زلازل بقوة أكبر بكثير". يذكر أن زلزالا هز نطنز وبادرود (وسط) بقوة 5 درجات على مقياس ريختر وبعده وقعت هزات ارتدادية سبع أكبرها بقوة 4 درجات على مقياس ريختر. وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية أن زلزالا بقوة 5 درجات هز منطقة نطنز في إقليم أصفهان بوسط إيران حيث يوجد موقع نووي رئيسي. وأشارت تقارير إلى عدم وقوع إصابات جراء الزلزال، لكنه أدى لتحطم نوافذ عدة وحدات سكنية في عدد من القرى. قطاع الكهرباء في العراق يشهد إطلاق مشروعات جديدة لفك الاختناقات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44810&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/19/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1/ Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT شهد قطاع الكهرباء في العراق إطلاق الأعمال التنفيذية لمشروعات تأهيل شبكات التوزيع ونصب المحطات التحويلية، ومدّ المغذّيات في محافظات بغداد والبصرة والأنبار ونينوى وكربلاء. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أطلق رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء 19 مارس/آذار (2025)، عبر دائرة تلفازية، الأعمال التنفيذية للمشروعات في المحافظات الـ5. وتأتي المشروعات الجديدة ضمن مساعي الحكومة لتطبيق حملة فك الاختناقات عن الشبكة الوطنية، وإنعاش قطاع الكهرباء في العراق، لا سيما مع اقتراب صيف 2025. وفي هذا السياق، اطّلع رئيس مجلس الوزراء على خطط وزارة الكهرباء في العراق، بمجال صيانة المحطات لصيف 2025، مثمّنًا جهود المديرين العامّين والفِرَق الفنية في شركات وزارة الكهرباء التي ستنفّذ العمل. حملة فك الاختناقات قال رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، إن حملة فك الاختناقات عن شبكة الكهرباء في العراق لصيف 2025 تتضمن 323 محطة تحت الإنجاز والتنفيذ والتأهيل، من محطات التوزيع. وتأتي هذه المحطات بواقع 104 محطات في بغداد، و52 محطة في الفرات الأوسط، و50 محطة في شركة كهرباء الوسط، و29 محطة في توزيع كهرباء الشمال، و112 محطة في توزيع كهرباء الجنوب (البصرة، ذي قار، ميسان، المثنى). جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية وفي الوقت نفسه، يبلغ العدد الكلّي للمغذّيات التي حصل عليها قطاع الكهرباء في العراق بموجب حملة فك الاختناقات، نحو 449 مغذيًا بسعة 33 كيلوفولت، و1871 مغذيًا بسعة 11 كيلوفولت، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ولفت رئيس مجلس الوزراء إلى أن هذه الحملة التفصيلية تتابع كل الجوانب الفنية، وهي إجراء استباقي وضروري للمناورة بالأحمال، خصوصًا في ذروة الطلب في الصيف، ومن أجل استكمال الشبكة الوطنية بالشكل الصحيح. وأضاف: "هناك نقاط اختناق مشخّصة، وهي الهدف الذي تستهدفه حملة فكّ الاختناقات.. ويجب الالتزام بالجداول الزمنية للتأهيل والصيانة، إذ اخترنا الوقت الصحيح قبل ذروة الطلب في الصيف، من أجل توفير الأموال والارتقاء بقطاع الإنتاج". وأوضح السوداني أن حكومته تعمل على قطاعي النقل والتوزيع في شبكة الطاقة الكهربائية، لمنع الهدر وتقليل الإهدارات من الطاقة، وذلك بالتوازي مع العمل على تنويع مصادر الطاقة، إذ لديها مشروعات قيد التنفيذ في مجال الطاقة الشمسية والنظيفة. جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية إسهام القطاع الخاص أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني أن القطاع الخاص سيظل شريكًا موثوقًا للحكومة في أعمالها الهادفة إلى دعم وتطوير قطاع الكهرباء في العراق، لا سيما من قدّموا أيديهم وأسهموا في إيجاد الحلول. ولفت إلى أن التنمية الصحيحة يجب أن تستند إلى توفر خدمة الكهرباء في العراق، لإسناد ما يشهده البلد من نهضة تنموية شاملة، وفق التصريحات التي أوردها بيان وزارة الكهرباء العراقية، وحصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية يشار إلى أن الشركة العاملة ضمن حملة فك الاختناقات عن شبكة الكهرباء في العراق لصيف 2025 هي الشركات العامة لتوزيع كهرباء كل من: بغداد، والفرات الأوسط، والوسط والشمال، والجنوب. وفي هذا السياق، وجّه رئيس الوزراء بسرعة إنجاز هذه المشروعات، وفق ما هو مخطط، مشددًا على ضرورة الحضور الميداني للمديرين العامّين، ومعاونيهم، ومديري الأقسام، لتنفيذ أهم حملة لفكّ اختناقات الشبكة الكهربائية، التي ستبدأ من الآن قبل الوصول إلى مرحلة الذروة في فصل الصيف. شهد قطاع الكهرباء في العراق إطلاق الأعمال التنفيذية لمشروعات تأهيل شبكات التوزيع ونصب المحطات التحويلية، ومدّ المغذّيات في محافظات بغداد والبصرة والأنبار ونينوى وكربلاء. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أطلق رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء 19 مارس/آذار (2025)، عبر دائرة تلفازية، الأعمال التنفيذية للمشروعات في المحافظات الـ5. وتأتي المشروعات الجديدة ضمن مساعي الحكومة لتطبيق حملة فك الاختناقات عن الشبكة الوطنية، وإنعاش قطاع الكهرباء في العراق، لا سيما مع اقتراب صيف 2025. وفي هذا السياق، اطّلع رئيس مجلس الوزراء على خطط وزارة الكهرباء في العراق، بمجال صيانة المحطات لصيف 2025، مثمّنًا جهود المديرين العامّين والفِرَق الفنية في شركات وزارة الكهرباء التي ستنفّذ العمل. حملة فك الاختناقات قال رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، إن حملة فك الاختناقات عن شبكة الكهرباء في العراق لصيف 2025 تتضمن 323 محطة تحت الإنجاز والتنفيذ والتأهيل، من محطات التوزيع. وتأتي هذه المحطات بواقع 104 محطات في بغداد، و52 محطة في الفرات الأوسط، و50 محطة في شركة كهرباء الوسط، و29 محطة في توزيع كهرباء الشمال، و112 محطة في توزيع كهرباء الجنوب (البصرة، ذي قار، ميسان، المثنى). جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية وفي الوقت نفسه، يبلغ العدد الكلّي للمغذّيات التي حصل عليها قطاع الكهرباء في العراق بموجب حملة فك الاختناقات، نحو 449 مغذيًا بسعة 33 كيلوفولت، و1871 مغذيًا بسعة 11 كيلوفولت، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ولفت رئيس مجلس الوزراء إلى أن هذه الحملة التفصيلية تتابع كل الجوانب الفنية، وهي إجراء استباقي وضروري للمناورة بالأحمال، خصوصًا في ذروة الطلب في الصيف، ومن أجل استكمال الشبكة الوطنية بالشكل الصحيح. وأضاف: "هناك نقاط اختناق مشخّصة، وهي الهدف الذي تستهدفه حملة فكّ الاختناقات.. ويجب الالتزام بالجداول الزمنية للتأهيل والصيانة، إذ اخترنا الوقت الصحيح قبل ذروة الطلب في الصيف، من أجل توفير الأموال والارتقاء بقطاع الإنتاج". وأوضح السوداني أن حكومته تعمل على قطاعي النقل والتوزيع في شبكة الطاقة الكهربائية، لمنع الهدر وتقليل الإهدارات من الطاقة، وذلك بالتوازي مع العمل على تنويع مصادر الطاقة، إذ لديها مشروعات قيد التنفيذ في مجال الطاقة الشمسية والنظيفة. جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية إسهام القطاع الخاص أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني أن القطاع الخاص سيظل شريكًا موثوقًا للحكومة في أعمالها الهادفة إلى دعم وتطوير قطاع الكهرباء في العراق، لا سيما من قدّموا أيديهم وأسهموا في إيجاد الحلول. ولفت إلى أن التنمية الصحيحة يجب أن تستند إلى توفر خدمة الكهرباء في العراق، لإسناد ما يشهده البلد من نهضة تنموية شاملة، وفق التصريحات التي أوردها بيان وزارة الكهرباء العراقية، وحصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية يشار إلى أن الشركة العاملة ضمن حملة فك الاختناقات عن شبكة الكهرباء في العراق لصيف 2025 هي الشركات العامة لتوزيع كهرباء كل من: بغداد، والفرات الأوسط، والوسط والشمال، والجنوب. وفي هذا السياق، وجّه رئيس الوزراء بسرعة إنجاز هذه المشروعات، وفق ما هو مخطط، مشددًا على ضرورة الحضور الميداني للمديرين العامّين، ومعاونيهم، ومديري الأقسام، لتنفيذ أهم حملة لفكّ اختناقات الشبكة الكهربائية، التي ستبدأ من الآن قبل الوصول إلى مرحلة الذروة في فصل الصيف. هوتباك تنفذ مشروع طاقة شمسية بقدرة 2.2 ميجاوات فوق سطح مبنى منشأتها في مجمع الصناعات الوطنية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44809&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/22-k785s8cg Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT يعتبر المشروع الجديد أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية على أسطح المباني في مجمع الصناعات الوطنية بدبي دبي: أعلنت شركة "هوتباك"، المتخصصة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة ومقرها دبي، عن استكمالها بنجاح تنفيذ مشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 2.2 ميجاوات على سطح مبنى منشأة التصنيع التابعة لها في مجمع الصناعات الوطنية بدبي، ليشكل بذلك أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية على سطح مبنى في منطقة مجمع الصناعات الوطنية، مما يعزز التزام "هوتباك" بالاستدامة البيئية وتبني حلول الطاقة المتجددة. ويأتي هذا المشروع تماشياً مع أهداف الاستدامة لدولة الإمارات ومبادرتها الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، حيث تواصل "هوتباك" دفع أجندتها للاستدامة وتعزيز مكانتها في صناعة مواد التعبئة والتغليف الصديقة للبيئة. وسوف يساهم المشروع في توليد ما يقرب من 3.52 مليون كيلوواط ساعة من الطاقة النظيفة سنوياً، مما يقلل بشكل كبير من اعتماد "هوتباك" على مصادر الطاقة التقليدية. كما سيعمل على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 2،992 طن متري كل عام، أي ما يعادل زراعة أكثر من 142،476 شجرة سنوياً. وبهذه المناسبة، قال "عبد الجبار بي بي"، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة "هوتباك":" فخورون بالمساهمة في خفض الانبعاثات الكربونية ودمج الممارسات المستدامة في عملياتنا. نحن لا ننظر إلى الاستدامة على أنها مجرد مسؤولية فحسب بل تمثل أيضاً استراتيجية عمل أساسية لهوتباك. يشكل استكمال مشروع الطاقة الشمسية على سطح المبنى خطوة هائلة نحو تحقيق رؤيتنا في دعم أهداف الحياد المناخي الوطنية والتحول إلى شركة محايدة للكربون. وبالاستفادة من الطاقة المتجددة، نعمل على تقليل بصمتنا البيئية وضمان الكفاءة التشغيلية على المدى الطويل وتوفير التكاليف". وأضاف قائلاً: "تتماشى هذه المبادرة مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، ويسعدنا المساهمة في دعم الانتقال نحو الطاقة النظيفة في الدولة. وتعزز هذه المبادرة التزامنا بالاستدامة والطاقة المتجددة كما تتوافق في ذات الوقت مع الرؤية البيئية الأوسع نطاقاً لدولة الإمارات والمتمثلة في الوصول إلى مستقبل أكثر اخضرارا". وبدوره، علّق "زين الدين بي بي"، رئيس العمليات في هوتباك، قائلاً: "كشركة متخصصة في السوق في مجال حلول التعبئة و التغليف للمواد الغذائية، فإننا نسعى باستمرار إلى دمج الاستدامة في عمليات الإنتاج لدينا. ويعزز مشروع الطاقة الشمسية هذا استقلاليتنا في مجال الطاقة، مما يضمن عملنا بكفاءة أكبر وانبعاثات أقل. وإن استثمارنا في الطاقة المتجددة يعد بمثابة شهادة على التزام هوتباك بالريادة البيئية والتصنيع المسؤول". وأضاف "أنفار بي بي"، رئيس قسم التكنولوجيا في هوتباك: "يعد اعتماد الطاقة الشمسية في منشأتنا بمجمع الصناعات الوطنية إنجازاً تقنياً كبيراً يؤكد قدرتنا على مزج أحدث الابتكارات العصرية مع الاستدامة. ويعتبر هذا المشروع مجرد البداية، حيث سنواصل الاستكشاف والاستثمار في الحلول المتقدمة الموفرة للطاقة لتقليل بصمتنا الكربونية ودفع مستقبل التصنيع الأخضر". ويمتد التزام "هوتباك" تجاه الاستدامة إلى ما هو أبعد من هذا المشروع للطاقة الشمسية، حيث تدمج الشركة باستمرار المبادرات الصديقة للبيئة في عملياتها. وبصفتها شركة متخصصة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة، تستثمر "هوتباك" بشكل متواصل في التقنيات المبتكرة وعمليات التصنيع المسؤولة لتقليل تأثيرها البيئي. وإضافة لذلك، تطبق "هوتباك" استراتيجية سلسلة التوريد الدائرية من خلال دمج المواد المُعاد تدويرها بعد الاستهلاك (PCR) في عملياتها الانتاجية، مما يضمن إعادة استخدام النفايات البلاستيكية في حلول تغليف جديدة. علاوةً على ذلك، وسعت مبادرة إعادة التدوير التي أطلقتها "هوتباك" بالتعاون مع "ريكاب فيوليا"، جهودها في جمع النفايات وإعادة تدويرها عبر منشآتها ومواقع شركائها. وتتماشى هذه المبادرات، من بين مبادرات عديدة أخرى، مع أهداف الاستدامة لدولة الإمارات واستراتيجية الحياد المناخي 2050، مما يعزز دور "هوتباك" في قيادة مستقبل أكثر اخضراراً لصناعة التعبئة والتغليف. وتحافظ "هوتباك" على التزامها بدمج التقنيات المبتكرة والصديقة للبيئة في عملياتها، مما يعزز مكانتها كشركة رائدة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة. وفي ضوء الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الطاقة، ستواصل "هوتباك" الاستثمار في حلول الطاقة المتجددة والممارسات المسؤولة بيئياً لتحقيق مستقبل أكثر استدامة. نبذة عن "هوتباك": تأسست في العام 1955، تعتبر "هوتباك" الدولية شركة رائدة معترف بها في تصنيع وتوريد منتجات تغليف المواد الغذائية. تنتشر عمليات الشركة اليوم في 16 بلداً، تشمل دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي والهند والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والمغرب وساحل العاج ونيجيريا واسبانيا وأستراليا. وخلال فترة زمنية قصيرة، نمت الشركة لتصبح واحدة من اللاعبين الرائدين في قطاع التغليف بسبب سمعتها في توريد منتجات عالية الجودة، وأسعارها المعقولة وخدماتها المتميزة. وتعتبر "هوتباك" متجراً متكاملاً يقدم مجموعة كاملة من منتجات التغليف لقطاعات الفنادق والمطاعم، والتجزئة والتغليف الصناعي. كما تمثل الشركة شركات التصنيع الرئيسية الأخرى حول العالم، فيما يتم تعبئة منتجاتها بصورة صحية في تصاميم عصرية وجذابة وتسويقها تحت علامات "هوتباك" (مجموعة ذات استخدام مفرد) و"سوفت كول" (مجموعة المحارم). كشركة متخصصة في تغليف المواد الغذائية، حصلت "هوتباك" على شهادات BRCGS, SEDEX, ESMA, PEFC, FSC, ISO 9001: 2015, ISO 22000: 2018, ISO 14001: 2015, ISO 45001: 2018، التي تضمن أعلى درجات جودة المنتجات. كما فازت "هوتباك" بجائزة دبي للجودة المرموقة ضمن فئة جائزة دبي للصناعة الذكية 2020 لقطاع التصنيع. وتمتلك "هوتباك" اليوم 50 مركزاً حصرياً للتجزئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتوفر أكثر من 600 منتج متخصص غير متوافر في محال السوبرماركت، فضلاً عن امتلاكها موقع www.hotpackwebstore.com الإلكتروني، الذي يعتبر أكبر متجر الكتروني لمنتجات تغليف المواد الغذائية على مستوى المنطقة. وعلى مرّ السنين، أصبحت "هوتباك" علامة موثوقة بفضل منتجاتها وخدماتها المتميزة، وعمليات الترويج المتواصلة لعلامتها. يعتبر المشروع الجديد أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية على أسطح المباني في مجمع الصناعات الوطنية بدبي دبي: أعلنت شركة "هوتباك"، المتخصصة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة ومقرها دبي، عن استكمالها بنجاح تنفيذ مشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 2.2 ميجاوات على سطح مبنى منشأة التصنيع التابعة لها في مجمع الصناعات الوطنية بدبي، ليشكل بذلك أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية على سطح مبنى في منطقة مجمع الصناعات الوطنية، مما يعزز التزام "هوتباك" بالاستدامة البيئية وتبني حلول الطاقة المتجددة. ويأتي هذا المشروع تماشياً مع أهداف الاستدامة لدولة الإمارات ومبادرتها الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، حيث تواصل "هوتباك" دفع أجندتها للاستدامة وتعزيز مكانتها في صناعة مواد التعبئة والتغليف الصديقة للبيئة. وسوف يساهم المشروع في توليد ما يقرب من 3.52 مليون كيلوواط ساعة من الطاقة النظيفة سنوياً، مما يقلل بشكل كبير من اعتماد "هوتباك" على مصادر الطاقة التقليدية. كما سيعمل على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 2،992 طن متري كل عام، أي ما يعادل زراعة أكثر من 142،476 شجرة سنوياً. وبهذه المناسبة، قال "عبد الجبار بي بي"، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة "هوتباك":" فخورون بالمساهمة في خفض الانبعاثات الكربونية ودمج الممارسات المستدامة في عملياتنا. نحن لا ننظر إلى الاستدامة على أنها مجرد مسؤولية فحسب بل تمثل أيضاً استراتيجية عمل أساسية لهوتباك. يشكل استكمال مشروع الطاقة الشمسية على سطح المبنى خطوة هائلة نحو تحقيق رؤيتنا في دعم أهداف الحياد المناخي الوطنية والتحول إلى شركة محايدة للكربون. وبالاستفادة من الطاقة المتجددة، نعمل على تقليل بصمتنا البيئية وضمان الكفاءة التشغيلية على المدى الطويل وتوفير التكاليف". وأضاف قائلاً: "تتماشى هذه المبادرة مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، ويسعدنا المساهمة في دعم الانتقال نحو الطاقة النظيفة في الدولة. وتعزز هذه المبادرة التزامنا بالاستدامة والطاقة المتجددة كما تتوافق في ذات الوقت مع الرؤية البيئية الأوسع نطاقاً لدولة الإمارات والمتمثلة في الوصول إلى مستقبل أكثر اخضرارا". وبدوره، علّق "زين الدين بي بي"، رئيس العمليات في هوتباك، قائلاً: "كشركة متخصصة في السوق في مجال حلول التعبئة و التغليف للمواد الغذائية، فإننا نسعى باستمرار إلى دمج الاستدامة في عمليات الإنتاج لدينا. ويعزز مشروع الطاقة الشمسية هذا استقلاليتنا في مجال الطاقة، مما يضمن عملنا بكفاءة أكبر وانبعاثات أقل. وإن استثمارنا في الطاقة المتجددة يعد بمثابة شهادة على التزام هوتباك بالريادة البيئية والتصنيع المسؤول". وأضاف "أنفار بي بي"، رئيس قسم التكنولوجيا في هوتباك: "يعد اعتماد الطاقة الشمسية في منشأتنا بمجمع الصناعات الوطنية إنجازاً تقنياً كبيراً يؤكد قدرتنا على مزج أحدث الابتكارات العصرية مع الاستدامة. ويعتبر هذا المشروع مجرد البداية، حيث سنواصل الاستكشاف والاستثمار في الحلول المتقدمة الموفرة للطاقة لتقليل بصمتنا الكربونية ودفع مستقبل التصنيع الأخضر". ويمتد التزام "هوتباك" تجاه الاستدامة إلى ما هو أبعد من هذا المشروع للطاقة الشمسية، حيث تدمج الشركة باستمرار المبادرات الصديقة للبيئة في عملياتها. وبصفتها شركة متخصصة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة، تستثمر "هوتباك" بشكل متواصل في التقنيات المبتكرة وعمليات التصنيع المسؤولة لتقليل تأثيرها البيئي. وإضافة لذلك، تطبق "هوتباك" استراتيجية سلسلة التوريد الدائرية من خلال دمج المواد المُعاد تدويرها بعد الاستهلاك (PCR) في عملياتها الانتاجية، مما يضمن إعادة استخدام النفايات البلاستيكية في حلول تغليف جديدة. علاوةً على ذلك، وسعت مبادرة إعادة التدوير التي أطلقتها "هوتباك" بالتعاون مع "ريكاب فيوليا"، جهودها في جمع النفايات وإعادة تدويرها عبر منشآتها ومواقع شركائها. وتتماشى هذه المبادرات، من بين مبادرات عديدة أخرى، مع أهداف الاستدامة لدولة الإمارات واستراتيجية الحياد المناخي 2050، مما يعزز دور "هوتباك" في قيادة مستقبل أكثر اخضراراً لصناعة التعبئة والتغليف. وتحافظ "هوتباك" على التزامها بدمج التقنيات المبتكرة والصديقة للبيئة في عملياتها، مما يعزز مكانتها كشركة رائدة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة. وفي ضوء الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الطاقة، ستواصل "هوتباك" الاستثمار في حلول الطاقة المتجددة والممارسات المسؤولة بيئياً لتحقيق مستقبل أكثر استدامة. نبذة عن "هوتباك": تأسست في العام 1955، تعتبر "هوتباك" الدولية شركة رائدة معترف بها في تصنيع وتوريد منتجات تغليف المواد الغذائية. تنتشر عمليات الشركة اليوم في 16 بلداً، تشمل دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي والهند والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والمغرب وساحل العاج ونيجيريا واسبانيا وأستراليا. وخلال فترة زمنية قصيرة، نمت الشركة لتصبح واحدة من اللاعبين الرائدين في قطاع التغليف بسبب سمعتها في توريد منتجات عالية الجودة، وأسعارها المعقولة وخدماتها المتميزة. وتعتبر "هوتباك" متجراً متكاملاً يقدم مجموعة كاملة من منتجات التغليف لقطاعات الفنادق والمطاعم، والتجزئة والتغليف الصناعي. كما تمثل الشركة شركات التصنيع الرئيسية الأخرى حول العالم، فيما يتم تعبئة منتجاتها بصورة صحية في تصاميم عصرية وجذابة وتسويقها تحت علامات "هوتباك" (مجموعة ذات استخدام مفرد) و"سوفت كول" (مجموعة المحارم). كشركة متخصصة في تغليف المواد الغذائية، حصلت "هوتباك" على شهادات BRCGS, SEDEX, ESMA, PEFC, FSC, ISO 9001: 2015, ISO 22000: 2018, ISO 14001: 2015, ISO 45001: 2018، التي تضمن أعلى درجات جودة المنتجات. كما فازت "هوتباك" بجائزة دبي للجودة المرموقة ضمن فئة جائزة دبي للصناعة الذكية 2020 لقطاع التصنيع. وتمتلك "هوتباك" اليوم 50 مركزاً حصرياً للتجزئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتوفر أكثر من 600 منتج متخصص غير متوافر في محال السوبرماركت، فضلاً عن امتلاكها موقع www.hotpackwebstore.com الإلكتروني، الذي يعتبر أكبر متجر الكتروني لمنتجات تغليف المواد الغذائية على مستوى المنطقة. وعلى مرّ السنين، أصبحت "هوتباك" علامة موثوقة بفضل منتجاتها وخدماتها المتميزة، وعمليات الترويج المتواصلة لعلامتها. وزير الكهرباء السوري: لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44808&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/03/19/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9 Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT قال وزير الكهرباء السوري، اليوم الأربعاء، إنه لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة. وأضاف الوزير، أنه يوجد لدينا خطة لتوفير الكهرباء للمدن الصناعية على مدار 24 ساعة. قال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن 9 من كل 10 أشخاص في سوريا يعيشون في فقر وإن واحدا من كل 4 عاطل عن العمل، ولكن اقتصاد البلاد يمكن أن يستعيد مستواه قبل الصراع في غضون عقد من الزمان في ظل نمو قوي. الاتحاد الأوروبي" يتعهد بتقديم 2.7 مليار دولار لدعم سوريا جاء هذا في تقرير جديد أصدره البرنامج وحمل عنوان "تأثير الصراع في سوريا: اقتصاد مُدمَر وفقر مستشر وطريق صعب إلى الأمام نحو التعافي الاجتماعي والاقتصادي". وقال البرنامج الأممي إن 14 عاما من الصراع في سوريا أفسدت ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري. وحذر التقرير من أنه وفقا لمعدلات النمو الحالية، لن يستعيد الاقتصاد السوري مستواه قبل الصراع من الناتج المحلي الإجمالي قبل عام 2080. خسائر كبيرة وتناول التقرير بالتفصيل آثار الصراع بما فيها خسارة في الناتج المحلي الإجمالي تقدر بنحو 800 مليار دولار أميركي على مدار 14 عاما. كما أن ثلاثة من كل أربعة أشخاص يعتمدون على المساعدات الإنسانية ويحتاجون إلى دعم التنمية في المجالات الأساسية للصحة والتعليم وفقر الدخل والبطالة وانعدام الأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي والطاقة والإسكان. وذكر التقرير، أن معدل الفقر تضاعف ثلاث مرات تقريبا من 33% قبل الصراع إلى 90% اليوم. تضاعف الفقر المدقع ستة أضعاف، من 11% إلى 66%. ما بين 40 و50% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما لا يذهبون إلى المدرسة. تم تدمير ما يقرب من ثلث وحدات الإسكان أو تضررت بشدة خلال سنوات الصراع، مما ترك 5.7 مليون شخص في سوريا في حاجة إلى دعم المأوى اليوم. تضررت أكثر من نصف محطات معالجة المياه وأنظمة الصرف الصحي أو أصبحت غير صالحة للعمل، مما ترك ما يقرب من 14 مليون شخص – أي نصف السكان - بدون مياه نظيفة وصرف صحي ونظافة. انخفض إنتاج الطاقة بنسبة 80%، مع تضرر أكثر من 70% من محطات الطاقة وخطوط النقل، مما أدى إلى تقليص قدرة الشبكة الوطنية بأكثر من ثلاثة أرباع. قال وزير الكهرباء السوري، اليوم الأربعاء، إنه لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة. وأضاف الوزير، أنه يوجد لدينا خطة لتوفير الكهرباء للمدن الصناعية على مدار 24 ساعة. قال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن 9 من كل 10 أشخاص في سوريا يعيشون في فقر وإن واحدا من كل 4 عاطل عن العمل، ولكن اقتصاد البلاد يمكن أن يستعيد مستواه قبل الصراع في غضون عقد من الزمان في ظل نمو قوي. الاتحاد الأوروبي" يتعهد بتقديم 2.7 مليار دولار لدعم سوريا جاء هذا في تقرير جديد أصدره البرنامج وحمل عنوان "تأثير الصراع في سوريا: اقتصاد مُدمَر وفقر مستشر وطريق صعب إلى الأمام نحو التعافي الاجتماعي والاقتصادي". وقال البرنامج الأممي إن 14 عاما من الصراع في سوريا أفسدت ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري. وحذر التقرير من أنه وفقا لمعدلات النمو الحالية، لن يستعيد الاقتصاد السوري مستواه قبل الصراع من الناتج المحلي الإجمالي قبل عام 2080. خسائر كبيرة وتناول التقرير بالتفصيل آثار الصراع بما فيها خسارة في الناتج المحلي الإجمالي تقدر بنحو 800 مليار دولار أميركي على مدار 14 عاما. كما أن ثلاثة من كل أربعة أشخاص يعتمدون على المساعدات الإنسانية ويحتاجون إلى دعم التنمية في المجالات الأساسية للصحة والتعليم وفقر الدخل والبطالة وانعدام الأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي والطاقة والإسكان. وذكر التقرير، أن معدل الفقر تضاعف ثلاث مرات تقريبا من 33% قبل الصراع إلى 90% اليوم. تضاعف الفقر المدقع ستة أضعاف، من 11% إلى 66%. ما بين 40 و50% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما لا يذهبون إلى المدرسة. تم تدمير ما يقرب من ثلث وحدات الإسكان أو تضررت بشدة خلال سنوات الصراع، مما ترك 5.7 مليون شخص في سوريا في حاجة إلى دعم المأوى اليوم. تضررت أكثر من نصف محطات معالجة المياه وأنظمة الصرف الصحي أو أصبحت غير صالحة للعمل، مما ترك ما يقرب من 14 مليون شخص – أي نصف السكان - بدون مياه نظيفة وصرف صحي ونظافة. انخفض إنتاج الطاقة بنسبة 80%، مع تضرر أكثر من 70% من محطات الطاقة وخطوط النقل، مما أدى إلى تقليص قدرة الشبكة الوطنية بأكثر من ثلاثة أرباع. “مصدر” الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ “إنديسا” الإسبانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44807&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabic.arabianbusiness.com/business/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT مصدر” تسعى لاستكشاف الفرص في المنطقة، لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية تتطلع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” (Masdar)، إلى الاستحواذ على حصة أقلية في محفظة الطاقة الشمسية لشركة “إنديسا”، وفقا لما نقلته رويترز عن اثنين من المصادر وصفتهما بالمطلعين، ووثيقة اطلعت عليها. وأفادت الأنباء بأن الشركتين تجريان محادثات لإبرام اتفاقية استحواذ، لكن “إنديسا” رفضت التعليق على الأخبار، ولم تؤكد “مصدر” إجراء هذه المحادثات، وفق تقرير رويترز. بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة بعد قرار "الفيدرالي" الأمريكي سياسة واقتصاد الاقتصاد الإماراتي.. "المركزي" يراجع توقعاته للنمو خلال 2025 المركزي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة للمرة الـ 2 في عهد ترامب أسواق المال المركزي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة للمرة الـ 2 في عهد ترامب “مصدر” الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ “إنديسا” الإسبانية “مصدر” تسعى لاستكشاف الفرص في المنطقة، لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية تتطلع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” (Masdar)، إلى الاستحواذ على حصة أقلية في محفظة الطاقة الشمسية لشركة “إنديسا”، وفقا لما نقلته رويترز عن اثنين من المصادر وصفتهما بالمطلعين، ووثيقة اطلعت عليها. وأفادت الأنباء بأن الشركتين تجريان محادثات لإبرام اتفاقية استحواذ، لكن “إنديسا” رفضت التعليق على الأخبار، ولم تؤكد “مصدر” إجراء هذه المحادثات، وفق تقرير رويترز. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية من خلال هذه الصفقة ستستحوذ “Masdar”، على حصة 49.9% من محفظة مشروعات طاقة شمسية تصل قدرتها إلى 450 ميغاوات، تديرها شركة “إنديسا” الإسبانية المملوكة لشركة “إينيل” الإيطالية متعددة الجنسيات، وذلك مقابل 200 مليون دولار. نما لم تؤكد “مصدر“، أنباء المحادثات، صرح متحدث باسم الشركة بأنها تسعى “لاستكشاف الفرص في المنطقة مع توسعها لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030”. أما بالنسبة لشركة “إنديسا”، فتسعى شركتها الأم “إينيل”، إلى تخفيف التزامات ديونها من خلال بيع حصص أقلية في المشروعات، مع الاحتفاظ بسيطرتها عليها من خلال امتلاك حصص الأغلبية، وفقا لرويترز. أحدث صفقة أوروبية لـ”مصدر” "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية ستكون هذه أحدث صفقة استحواذ لـ “Masdar“، في قطاع الطاقة المتجددة بأوروبا، إذ استحوذت في يوليو الماضي على حصة قدرها 49.99% من شركة “إي جي بي إي سولار” التابعة لإنديسا، والتي تملك مشروعات قدرتها الإجمالية 2 غيغاوات. كما عززت “مصدر”، في سبتمبر الماضي، محفظة مشروعاتها في أوروبا بمشاريع طاقة متجددة قدرتها 1.6 غيغاوات، وذلك من خلال الاستحواذ على شركة “سايتا ييلد” الإسبانية للطاقة الخضراء، من شركة “بروكفيلد” الكندية، في صفقة بقيمة 1.4 مليار دولار، بالإضافة إلى حصة 70% في شركة “تيرنا إنرجي” اليونانية، وحصة 49% في مشروع “دوغر بانك” بالمملكة المتحدة، الذي تصل قدرته إلى 3 غيغاوات. وفي وقت لاحق، اشترت “Masdar”، نحو 50% من شركة “تيرا-جن باور هولدينغز”، وهي شركة أمريكية لإنتاج الطاقة المتجددة. مصدر” تسعى لاستكشاف الفرص في المنطقة، لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية تتطلع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” (Masdar)، إلى الاستحواذ على حصة أقلية في محفظة الطاقة الشمسية لشركة “إنديسا”، وفقا لما نقلته رويترز عن اثنين من المصادر وصفتهما بالمطلعين، ووثيقة اطلعت عليها. وأفادت الأنباء بأن الشركتين تجريان محادثات لإبرام اتفاقية استحواذ، لكن “إنديسا” رفضت التعليق على الأخبار، ولم تؤكد “مصدر” إجراء هذه المحادثات، وفق تقرير رويترز. بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة بعد قرار "الفيدرالي" الأمريكي سياسة واقتصاد الاقتصاد الإماراتي.. "المركزي" يراجع توقعاته للنمو خلال 2025 المركزي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة للمرة الـ 2 في عهد ترامب أسواق المال المركزي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة للمرة الـ 2 في عهد ترامب “مصدر” الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ “إنديسا” الإسبانية “مصدر” تسعى لاستكشاف الفرص في المنطقة، لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية تتطلع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” (Masdar)، إلى الاستحواذ على حصة أقلية في محفظة الطاقة الشمسية لشركة “إنديسا”، وفقا لما نقلته رويترز عن اثنين من المصادر وصفتهما بالمطلعين، ووثيقة اطلعت عليها. وأفادت الأنباء بأن الشركتين تجريان محادثات لإبرام اتفاقية استحواذ، لكن “إنديسا” رفضت التعليق على الأخبار، ولم تؤكد “مصدر” إجراء هذه المحادثات، وفق تقرير رويترز. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية من خلال هذه الصفقة ستستحوذ “Masdar”، على حصة 49.9% من محفظة مشروعات طاقة شمسية تصل قدرتها إلى 450 ميغاوات، تديرها شركة “إنديسا” الإسبانية المملوكة لشركة “إينيل” الإيطالية متعددة الجنسيات، وذلك مقابل 200 مليون دولار. نما لم تؤكد “مصدر“، أنباء المحادثات، صرح متحدث باسم الشركة بأنها تسعى “لاستكشاف الفرص في المنطقة مع توسعها لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030”. أما بالنسبة لشركة “إنديسا”، فتسعى شركتها الأم “إينيل”، إلى تخفيف التزامات ديونها من خلال بيع حصص أقلية في المشروعات، مع الاحتفاظ بسيطرتها عليها من خلال امتلاك حصص الأغلبية، وفقا لرويترز. أحدث صفقة أوروبية لـ”مصدر” "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية ستكون هذه أحدث صفقة استحواذ لـ “Masdar“، في قطاع الطاقة المتجددة بأوروبا، إذ استحوذت في يوليو الماضي على حصة قدرها 49.99% من شركة “إي جي بي إي سولار” التابعة لإنديسا، والتي تملك مشروعات قدرتها الإجمالية 2 غيغاوات. كما عززت “مصدر”، في سبتمبر الماضي، محفظة مشروعاتها في أوروبا بمشاريع طاقة متجددة قدرتها 1.6 غيغاوات، وذلك من خلال الاستحواذ على شركة “سايتا ييلد” الإسبانية للطاقة الخضراء، من شركة “بروكفيلد” الكندية، في صفقة بقيمة 1.4 مليار دولار، بالإضافة إلى حصة 70% في شركة “تيرنا إنرجي” اليونانية، وحصة 49% في مشروع “دوغر بانك” بالمملكة المتحدة، الذي تصل قدرته إلى 3 غيغاوات. وفي وقت لاحق، اشترت “Masdar”، نحو 50% من شركة “تيرا-جن باور هولدينغز”، وهي شركة أمريكية لإنتاج الطاقة المتجددة. ميديا بارت: وثيقة سرية تثير الجدل حول مستقبل السيطرة على القطاع النووي الفرنسي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44806&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/politics/2025/3/19/%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%AA-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%84-%D8%AD%D9%88%D9%84 Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT قال موقع ميديا بارت إن وثيقة سرية قدمت لمجلس السياسة النووية أعطت الضوء الأخضر لتغييرات جذرية في نظام السلامة النووية بفرنسا، واقترحت توحيد الهيئات المستقلة العاملة في القطاع النووي وزيادة قربها من المشغّلين الصناعيين، مما أثار الكثير من التساؤلات حول الشفافية والاستقلالية. وأوضح الموقع -في تقرير بقلم جاد ليندغارد- أن الوثيقة المكونة من 30 صفحة أوصت "بتعزيز صلاحيات" هيئة السلامة النووية التي تولت بعد ذلك دور مراقبة الصناعة النووية، وطالبت الهيئة الوطنية للطاقة النووية بالتخلي عن متطلباتها الخاصة بزيادة مستوى السلامة في المنشآت النووية، وزيادة قرب المشغلين، أي شركة الكهرباء الفرنسية وشركة أورانو للوقود النووي وهيئة الطاقة الذرية والوكالة الوطنية لإدارة النفايات المشعة و"الهيئة الوطنية للطاقة الذرية". وبعد مرور عامين، لم يتم الإعلان عن هذه الوثيقة التي أعدها المسؤول السابق في "المفوضية الفرنسية للطاقة الذرية" دانيال فيرفيرد بناء على طلب الإليزيه، بل تم ختمها بعلامة "ليست للنشر"، وظلت محفوظة في أحد أدراج قصر الإليزيه. ولكن توصياتها بدمج معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية "آي آر إس إن" (IRSN) مع هيئة السلامة النووية "إيه إس إن" (ASN) في هيكل جديد هو هيئة السلامة النووية والحماية من الإشعاع "إيه إس إن آر" (ASNR) التي بدأت عملها فعليا منذ يناير/كانون الثاني 2025. تهديد للشفافية ولتسهيل الإجراءات، أقر البرلمان قانونا لتسريع مشاريع بناء محطات نووية جديدة وتجديد القديمة، واعترفت هيئة السلامة الجديدة، على لسان نائب مديرها العام جوليان كولي، بأن زيارة محطات الطاقة في الذكرى الأربعين تطلبت عملا "بحجم استثنائي"، ولكن الزيادة في الذكرى الخمسين سوف تكون "مختلفة بعض الشيء في نهجها". غير أن الوثيقة أثارت جدلا كبيرا بسبب السرية التي أحيطت بها وعدم اطلاع الأطراف المعنية الأساسية عليها مثل قيادات معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية، إذ نوقشت في مجلس السياسة النووية، وهو اجتماع رفيع المستوى مغطى بسرية الدفاع. واعترض منتقدون كثر على هذه الخطوة، معتبرين أنها تمثل تهديدا للشفافية وتقويضا لاستقلالية الهيئات الرقابية التي كانت تُصدر تقييماتها علنا، وهو ما توقف منذ بدء عمل الكيان الجديد. ويزعم وزير الصناعة السابق رولان ليكور أنه "لم يسمع بهذه الفكرة من قبل"، وقد رد مكتب أنييس بانييه روناشيه، وزيرة التحول البيئي عام 2023 والمسؤولة عن تنفيذ قانون تسريع الطاقة النووية، بأن "هذا التقرير تم التكليف به من قبل الإليزيه"، وأن "محتواه سري بحيث لا يستطيع المكتب نفيه ولا التعليق على" أدنى سؤال يتعلق به. ليسني: التقرير يركز على الترويج لمصالح القطاع النووي أكثر مما يركز على السلامة العامة، إذ إن الهدف الرئيسي منه هو تسهيل تنفيذ قرارات الرئاسة وجعل الحياة أسهل للمشغّلين إضعاف للسلامة وفيما يتعلق بالسلطة التنفيذية، يقول دانييل فيرواردي "من الواضح أن الإدارة الإستراتيجية التي يوفرها مجلس السياسة النووية ليست كافية لضمان التنفيذ العملي السليم لقراراته، ناهيك عن ضمان توافق مختلف الجهات الفاعلة مع سياسة الدولة". ويشدد التقرير على المشكلات الناتجة عن البنية "الثنائية الرأس" السابقة للنظام، والتي اعتُبرت مصدر خلافات إعلامية وتقنية، إلا أن منتقدي التعديل يرون أن دمج الهيئات أدى إلى تغييب الشفافية، إذ لم تعد الهيئة الجديدة مُلزمة بنشر تقاريرها الفنية، مما يُثير القلق حول مصداقية القرارات المستقبلية. وعلق النائب ماكسيم ليسني، من حزب فرنسا الأبية والذي اطلع على التقرير، قائلا إن "التقرير يركز على الترويج لمصالح القطاع النووي أكثر مما يركز على السلامة العامة، حيث إن الهدف الرئيسي منه هو تسهيل تنفيذ قرارات الرئاسة وجعل الحياة أسهل للمشغّلين". وخلص ميديا بارت إلى أن هذه الإصلاحات التي تدعي الحكومة أنها تهدف إلى تعزيز القطاع النووي لدعم مشاريع جديدة، يرى كثيرون أنها تضعف الضمانات المستقلة للسلامة وتتجاهل المخاوف البيئية، ليبقى الجذل مستمرا ويعكس الصدام بين الحاجة لتطوير قطاع الطاقة النووي والطموحات السياسية من جهة، وضمان الشفافية والسلامة العامة من جهة أخرى. قال موقع ميديا بارت إن وثيقة سرية قدمت لمجلس السياسة النووية أعطت الضوء الأخضر لتغييرات جذرية في نظام السلامة النووية بفرنسا، واقترحت توحيد الهيئات المستقلة العاملة في القطاع النووي وزيادة قربها من المشغّلين الصناعيين، مما أثار الكثير من التساؤلات حول الشفافية والاستقلالية. وأوضح الموقع -في تقرير بقلم جاد ليندغارد- أن الوثيقة المكونة من 30 صفحة أوصت "بتعزيز صلاحيات" هيئة السلامة النووية التي تولت بعد ذلك دور مراقبة الصناعة النووية، وطالبت الهيئة الوطنية للطاقة النووية بالتخلي عن متطلباتها الخاصة بزيادة مستوى السلامة في المنشآت النووية، وزيادة قرب المشغلين، أي شركة الكهرباء الفرنسية وشركة أورانو للوقود النووي وهيئة الطاقة الذرية والوكالة الوطنية لإدارة النفايات المشعة و"الهيئة الوطنية للطاقة الذرية". وبعد مرور عامين، لم يتم الإعلان عن هذه الوثيقة التي أعدها المسؤول السابق في "المفوضية الفرنسية للطاقة الذرية" دانيال فيرفيرد بناء على طلب الإليزيه، بل تم ختمها بعلامة "ليست للنشر"، وظلت محفوظة في أحد أدراج قصر الإليزيه. ولكن توصياتها بدمج معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية "آي آر إس إن" (IRSN) مع هيئة السلامة النووية "إيه إس إن" (ASN) في هيكل جديد هو هيئة السلامة النووية والحماية من الإشعاع "إيه إس إن آر" (ASNR) التي بدأت عملها فعليا منذ يناير/كانون الثاني 2025. تهديد للشفافية ولتسهيل الإجراءات، أقر البرلمان قانونا لتسريع مشاريع بناء محطات نووية جديدة وتجديد القديمة، واعترفت هيئة السلامة الجديدة، على لسان نائب مديرها العام جوليان كولي، بأن زيارة محطات الطاقة في الذكرى الأربعين تطلبت عملا "بحجم استثنائي"، ولكن الزيادة في الذكرى الخمسين سوف تكون "مختلفة بعض الشيء في نهجها". غير أن الوثيقة أثارت جدلا كبيرا بسبب السرية التي أحيطت بها وعدم اطلاع الأطراف المعنية الأساسية عليها مثل قيادات معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية، إذ نوقشت في مجلس السياسة النووية، وهو اجتماع رفيع المستوى مغطى بسرية الدفاع. واعترض منتقدون كثر على هذه الخطوة، معتبرين أنها تمثل تهديدا للشفافية وتقويضا لاستقلالية الهيئات الرقابية التي كانت تُصدر تقييماتها علنا، وهو ما توقف منذ بدء عمل الكيان الجديد. ويزعم وزير الصناعة السابق رولان ليكور أنه "لم يسمع بهذه الفكرة من قبل"، وقد رد مكتب أنييس بانييه روناشيه، وزيرة التحول البيئي عام 2023 والمسؤولة عن تنفيذ قانون تسريع الطاقة النووية، بأن "هذا التقرير تم التكليف به من قبل الإليزيه"، وأن "محتواه سري بحيث لا يستطيع المكتب نفيه ولا التعليق على" أدنى سؤال يتعلق به. ليسني: التقرير يركز على الترويج لمصالح القطاع النووي أكثر مما يركز على السلامة العامة، إذ إن الهدف الرئيسي منه هو تسهيل تنفيذ قرارات الرئاسة وجعل الحياة أسهل للمشغّلين إضعاف للسلامة وفيما يتعلق بالسلطة التنفيذية، يقول دانييل فيرواردي "من الواضح أن الإدارة الإستراتيجية التي يوفرها مجلس السياسة النووية ليست كافية لضمان التنفيذ العملي السليم لقراراته، ناهيك عن ضمان توافق مختلف الجهات الفاعلة مع سياسة الدولة". ويشدد التقرير على المشكلات الناتجة عن البنية "الثنائية الرأس" السابقة للنظام، والتي اعتُبرت مصدر خلافات إعلامية وتقنية، إلا أن منتقدي التعديل يرون أن دمج الهيئات أدى إلى تغييب الشفافية، إذ لم تعد الهيئة الجديدة مُلزمة بنشر تقاريرها الفنية، مما يُثير القلق حول مصداقية القرارات المستقبلية. وعلق النائب ماكسيم ليسني، من حزب فرنسا الأبية والذي اطلع على التقرير، قائلا إن "التقرير يركز على الترويج لمصالح القطاع النووي أكثر مما يركز على السلامة العامة، حيث إن الهدف الرئيسي منه هو تسهيل تنفيذ قرارات الرئاسة وجعل الحياة أسهل للمشغّلين". وخلص ميديا بارت إلى أن هذه الإصلاحات التي تدعي الحكومة أنها تهدف إلى تعزيز القطاع النووي لدعم مشاريع جديدة، يرى كثيرون أنها تضعف الضمانات المستقلة للسلامة وتتجاهل المخاوف البيئية، ليبقى الجذل مستمرا ويعكس الصدام بين الحاجة لتطوير قطاع الطاقة النووي والطموحات السياسية من جهة، وضمان الشفافية والسلامة العامة من جهة أخرى. في اتصال مع ترامب.. زيلينسكي يؤكد مناقشة تملك واشنطن محطة زابوريجيا للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44805&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwasat.ly/news/international/470801 Thu, 20 Mar 2025 00:00:00 GMT أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، أنه ناقش مع نظيره الأميركي دونالد ترامب اقتراح الأخير بشأن تملّك الولايات المتحدة لمحطة زابوريجيا للطاقة النووية التي تحتلها روسيا في جنوب أوكرانيا. وقال زيلينسكي في إفادة صحفية «تحدثنا فقط عن محطة طاقة واحدة، وهي تحت الاحتلال الروسي»، في إشارة إلى زابوريجيا، بحسب وكالة «فرانس برس». وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب طرح إمكان استحواذ الولايات المتحدة على محطات الطاقة الأوكرانية، وذلك في ظل استمرار الجهود لإنهاء الحرب مع روسيا. وقال ترامب إنّه أجرى «اتصالا جيدا للغاية» مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مشيرا إلى أن المحادثات «تسير على الطريق الصحيح»، وذلك غداة اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من دون أن يتطرّق إلى جوهر المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا. أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، أنه ناقش مع نظيره الأميركي دونالد ترامب اقتراح الأخير بشأن تملّك الولايات المتحدة لمحطة زابوريجيا للطاقة النووية التي تحتلها روسيا في جنوب أوكرانيا. وقال زيلينسكي في إفادة صحفية «تحدثنا فقط عن محطة طاقة واحدة، وهي تحت الاحتلال الروسي»، في إشارة إلى زابوريجيا، بحسب وكالة «فرانس برس». وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب طرح إمكان استحواذ الولايات المتحدة على محطات الطاقة الأوكرانية، وذلك في ظل استمرار الجهود لإنهاء الحرب مع روسيا. وقال ترامب إنّه أجرى «اتصالا جيدا للغاية» مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مشيرا إلى أن المحادثات «تسير على الطريق الصحيح»، وذلك غداة اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من دون أن يتطرّق إلى جوهر المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا. مشروع بحثي ضخم لتحسين إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44804&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/19/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%8A-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85/ Thu, 20 Mar 2025 00:00:00 GMT يمثّل إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا إحدى ركائز الطاقة في البلد؛ إذ تحتل المملكة المتحدة حاليًا المرتبة الثانية عالميًا والأولى في أوروبا من حيث السعة المؤكدة لهذه الطاقة (قرابة 15 غيغاواط)، كما أن لديها أحد أكبر أهداف طاقة الرياح البحرية لعام 2030. ورغم هذه الإنجازات الكبيرة؛ فإن المملكة المتحدة تستمر في رفدها بمختلف أنواع الدعم، والتي كان أحدثها إطلاق مشروع بحثي يُسمى اختصارًا "باوندز" (POUNDS)، ويهدف إلى تحسين إنتاج الكهرباء من مزارع الرياح البحرية في بريطانيا. وفي هذا الإطار، حصلت جامعة مانشستر البريطانية على تمويل للإشراف على المشروع الذي تبلغ مدته 12 شهرًا، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت حكومة المملكة المتحدة قد سعت لأول مرة في ديسمبر/كانون الأول 2024 إلى الحصول على آراء الخبراء من مختلف أنحاء قطاع طاقة الرياح البحرية لدراسة إمكان تأثير اضطراب التدفق في مزارع الرياح البحرية، حسبما أبرزت مجلة أوفشور ويند جورنال OWJ. بدورها، قد تضمن معالجة المشكلات الناجمة عن اضطراب التدفق استمرار التوسع في طاقة الرياح البحرية بالمملكة المتحدة، ووضع هدف عام 2030 على المسار الصحيح. آثار اضطراب التدفق في السنوات الأخيرة، أُشير إلى أن مشروعات طاقة الرياح البحرية سيئة التنظيم قد تعوق تطوير القطاع الأوروبي، إذا انتشرت آثار اضطراب التدفق الناتجة عن مزارع الرياح بما يكفي للتأثير سلبًا في إنتاج الكهرباء بالمشروعات المجاورة. وتشير النزاعات بين المطورين -وربما بين الدول - إلى أن هذه القضية تُشكل تحديًا محتملًا لقطاع طاقة الرياح البحرية، حسبما أبرزت مجلة أوفشور ويند جورنال لأول مرة عام 2023. ويهدف مشروع "باوندز" الجديد POUNDS -توقع الخسائر غير المحددة من انبعاثات مزارع الرياح البحرية- إلى توفير تقييم على المستوى الوطني للتفاعلات بين مزارع الرياح، ودعم صانعي السياسات وقادة القطاع لتحسين إنتاج الكهرباء عبر طاقة الرياح البحرية في إطار السعي نحو تحقيق الحياد الكربوني. مزرعة وولني للرياح البحرية في المملكة المتحدة مزرعة وولني للرياح البحرية في المملكة المتحدة - الصورة من بي بي سي هدف إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا حدّدت حكومة المملكة المتحدة هدفًا للوصول إلى ما بين 43 و50 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية بحلول عام 2030. وأُحرِز تقدم سريع؛ إذ تُنتج حاليًا 16 غيغاواط، ويجري تطوير المزيد من المشروعات بموجب مخصصات عقود الفروقات الأخيرة. وفي المقابل، يتطلب تحقيق هدف عام 2030 زيادة في السعة تصل إلى 3 أضعاف، ما قد يصل إلى أكثر من 100 غيغاواط من السعة المركبة بحلول عام 2050. ويعني هذا التوسع الكبير في مزارع الرياح البحرية ضرورة بنائها على مقربة من بعضها بعضًا؛ ما يجعل من الضروري فهم طريقة تأثير ذلك في توقعات إنتاج الكهرباء السنوي. تجدر الإشارة إلى أنه عند بناء مجموعات كبيرة من التوربينات على مقربة من بعضها بعضا؛ فإنها تُحدث "آثارًا"؛ إذ تتباطأ الرياح خلفها. ولوحظت آثار تمتد لمسافة 65 كيلومترًا، وهي تؤثر بشكل متزايد في أداء مزارع الرياح المجاورة؛ ما يقلل من كفاءة التوربينات في إنتاج الكهرباء ويسبب نزاعات بين مشغلي مزارع الرياح. أهداف مشروع "باوندز" تشمل الأهداف الرئيسة لمشروع "باوندز" تقييم طريقة تأثير مزارع الرياح البحرية في إنتاج الكهرباء ببعضها بعضًا، وآثار هذه التأثيرات في الإيرادات، والمساعدة بتحديد أفضل المواقع لمزارع الرياح البحرية المستقبلية لتقليل هذه الخسائر وضمان تحقيق أهداف المملكة المتحدة في مجال الطاقة المتجددة. يُضاف إلى ذلك التحقق من صحة بيانات الأداء النموذجية مقابل البيانات التشغيلية، وتحسين دقة النماذج في التنبؤ بإنتاج كهرباء مزارع الرياح، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن خلال تحديد نماذج التفاعلات بين مزارع الرياح بدقة أكبر، يأمل الفريق في توفير إرشادات أفضل للمطورين وصانعي السياسات، وتقليل مخاطر الاستثمار، وحل النزاعات بين مشغلي مزارع الرياح. وسيستعمل مشروع "باوندز" "نماذج متوسطة الحجم" -وهو نوع من نماذج التنبؤ العددي المتقدم بالطقس- لتحديد أنماط أداء مزارع الرياح الممتدة عبر المياه البريطانية بدقة كيلومتر واحد. وسيُقيِّم المشروع كلًا من تشغيل مزارع الرياح في عام 2023، وآلاف توربينات الرياح الأخرى المخطط لها بحلول عام 2030. وفي الوقت نفسه، سيقيّم التحليل دقة النموذج بالنسبة لبيانات العالم الحقيقي، ويحدد آثار اضطراب التدفق بين المزارع في إنتاج الكهرباء المتوقع. وسيرصد التحليل اضطراب التدفق في مزارع الرياح وأداء مزرعة الرياح بالمقارنة مع بيانات شبكة تصدير الكهرباء. مزرعة بياتريس للرياح البحرية في المملكة المتحدة مزرعة بياتريس للرياح البحرية في المملكة المتحدة – الصورة من صحيفة إندبندنت وقال زميل الأبحاث في جامعة مانشستر رئيس المشروع الدكتور بابلو أورو: "إن تحقيق هدف 43-50 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية المنتشرة بحلول عام 2030 أمر بالغ الأهمية للوصول إلى الحياد الكربوني وأمن الطاقة، ولكن يجب معالجة انخفاض التنبؤ بالطاقة بسبب اضطراب التدفق بمزارع الرياح". وأضاف: "يُعد مشروع "باوندز" مفتاحًا للتغلب على هذه التحديات، وإبلاغ صانعي السياسات ومطوري المشروعات بإستراتيجيات لتحديد هذه الخسائر بشكل أفضل". وأردف: "طُوّرت مبادرات مماثلة ذات أهمية وطنية في ألمانيا وهولندا والولايات المتحدة، ويهدف مشروعنا إلى دعم قطاع طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة بأكمله". يمثّل إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا إحدى ركائز الطاقة في البلد؛ إذ تحتل المملكة المتحدة حاليًا المرتبة الثانية عالميًا والأولى في أوروبا من حيث السعة المؤكدة لهذه الطاقة (قرابة 15 غيغاواط)، كما أن لديها أحد أكبر أهداف طاقة الرياح البحرية لعام 2030. ورغم هذه الإنجازات الكبيرة؛ فإن المملكة المتحدة تستمر في رفدها بمختلف أنواع الدعم، والتي كان أحدثها إطلاق مشروع بحثي يُسمى اختصارًا "باوندز" (POUNDS)، ويهدف إلى تحسين إنتاج الكهرباء من مزارع الرياح البحرية في بريطانيا. وفي هذا الإطار، حصلت جامعة مانشستر البريطانية على تمويل للإشراف على المشروع الذي تبلغ مدته 12 شهرًا، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت حكومة المملكة المتحدة قد سعت لأول مرة في ديسمبر/كانون الأول 2024 إلى الحصول على آراء الخبراء من مختلف أنحاء قطاع طاقة الرياح البحرية لدراسة إمكان تأثير اضطراب التدفق في مزارع الرياح البحرية، حسبما أبرزت مجلة أوفشور ويند جورنال OWJ. بدورها، قد تضمن معالجة المشكلات الناجمة عن اضطراب التدفق استمرار التوسع في طاقة الرياح البحرية بالمملكة المتحدة، ووضع هدف عام 2030 على المسار الصحيح. آثار اضطراب التدفق في السنوات الأخيرة، أُشير إلى أن مشروعات طاقة الرياح البحرية سيئة التنظيم قد تعوق تطوير القطاع الأوروبي، إذا انتشرت آثار اضطراب التدفق الناتجة عن مزارع الرياح بما يكفي للتأثير سلبًا في إنتاج الكهرباء بالمشروعات المجاورة. وتشير النزاعات بين المطورين -وربما بين الدول - إلى أن هذه القضية تُشكل تحديًا محتملًا لقطاع طاقة الرياح البحرية، حسبما أبرزت مجلة أوفشور ويند جورنال لأول مرة عام 2023. ويهدف مشروع "باوندز" الجديد POUNDS -توقع الخسائر غير المحددة من انبعاثات مزارع الرياح البحرية- إلى توفير تقييم على المستوى الوطني للتفاعلات بين مزارع الرياح، ودعم صانعي السياسات وقادة القطاع لتحسين إنتاج الكهرباء عبر طاقة الرياح البحرية في إطار السعي نحو تحقيق الحياد الكربوني. مزرعة وولني للرياح البحرية في المملكة المتحدة مزرعة وولني للرياح البحرية في المملكة المتحدة - الصورة من بي بي سي هدف إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا حدّدت حكومة المملكة المتحدة هدفًا للوصول إلى ما بين 43 و50 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية بحلول عام 2030. وأُحرِز تقدم سريع؛ إذ تُنتج حاليًا 16 غيغاواط، ويجري تطوير المزيد من المشروعات بموجب مخصصات عقود الفروقات الأخيرة. وفي المقابل، يتطلب تحقيق هدف عام 2030 زيادة في السعة تصل إلى 3 أضعاف، ما قد يصل إلى أكثر من 100 غيغاواط من السعة المركبة بحلول عام 2050. ويعني هذا التوسع الكبير في مزارع الرياح البحرية ضرورة بنائها على مقربة من بعضها بعضًا؛ ما يجعل من الضروري فهم طريقة تأثير ذلك في توقعات إنتاج الكهرباء السنوي. تجدر الإشارة إلى أنه عند بناء مجموعات كبيرة من التوربينات على مقربة من بعضها بعضا؛ فإنها تُحدث "آثارًا"؛ إذ تتباطأ الرياح خلفها. ولوحظت آثار تمتد لمسافة 65 كيلومترًا، وهي تؤثر بشكل متزايد في أداء مزارع الرياح المجاورة؛ ما يقلل من كفاءة التوربينات في إنتاج الكهرباء ويسبب نزاعات بين مشغلي مزارع الرياح. أهداف مشروع "باوندز" تشمل الأهداف الرئيسة لمشروع "باوندز" تقييم طريقة تأثير مزارع الرياح البحرية في إنتاج الكهرباء ببعضها بعضًا، وآثار هذه التأثيرات في الإيرادات، والمساعدة بتحديد أفضل المواقع لمزارع الرياح البحرية المستقبلية لتقليل هذه الخسائر وضمان تحقيق أهداف المملكة المتحدة في مجال الطاقة المتجددة. يُضاف إلى ذلك التحقق من صحة بيانات الأداء النموذجية مقابل البيانات التشغيلية، وتحسين دقة النماذج في التنبؤ بإنتاج كهرباء مزارع الرياح، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن خلال تحديد نماذج التفاعلات بين مزارع الرياح بدقة أكبر، يأمل الفريق في توفير إرشادات أفضل للمطورين وصانعي السياسات، وتقليل مخاطر الاستثمار، وحل النزاعات بين مشغلي مزارع الرياح. وسيستعمل مشروع "باوندز" "نماذج متوسطة الحجم" -وهو نوع من نماذج التنبؤ العددي المتقدم بالطقس- لتحديد أنماط أداء مزارع الرياح الممتدة عبر المياه البريطانية بدقة كيلومتر واحد. وسيُقيِّم المشروع كلًا من تشغيل مزارع الرياح في عام 2023، وآلاف توربينات الرياح الأخرى المخطط لها بحلول عام 2030. وفي الوقت نفسه، سيقيّم التحليل دقة النموذج بالنسبة لبيانات العالم الحقيقي، ويحدد آثار اضطراب التدفق بين المزارع في إنتاج الكهرباء المتوقع. وسيرصد التحليل اضطراب التدفق في مزارع الرياح وأداء مزرعة الرياح بالمقارنة مع بيانات شبكة تصدير الكهرباء. مزرعة بياتريس للرياح البحرية في المملكة المتحدة مزرعة بياتريس للرياح البحرية في المملكة المتحدة – الصورة من صحيفة إندبندنت وقال زميل الأبحاث في جامعة مانشستر رئيس المشروع الدكتور بابلو أورو: "إن تحقيق هدف 43-50 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية المنتشرة بحلول عام 2030 أمر بالغ الأهمية للوصول إلى الحياد الكربوني وأمن الطاقة، ولكن يجب معالجة انخفاض التنبؤ بالطاقة بسبب اضطراب التدفق بمزارع الرياح". وأضاف: "يُعد مشروع "باوندز" مفتاحًا للتغلب على هذه التحديات، وإبلاغ صانعي السياسات ومطوري المشروعات بإستراتيجيات لتحديد هذه الخسائر بشكل أفضل". وأردف: "طُوّرت مبادرات مماثلة ذات أهمية وطنية في ألمانيا وهولندا والولايات المتحدة، ويهدف مشروعنا إلى دعم قطاع طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة بأكمله". سفن الكهرباء القطرية والتركية لن تصل سوريا قريبًا (خاص) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44803&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/17/%D8%B3%D9%81%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%B5%D9%84-%D8%B3/ Thu, 20 Mar 2025 00:00:00 GMT من غير المرتقب أن تصل سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا في وقت قريب، على الرغم من مرور ما يزيد على شهرين منذ إعلان تجهيزها للوصول إلى البلد الذي يشهد أزمة كبيرة في قطاع الطاقة. وكشفت مصادر، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أن السفن التي سبق إعلانها، لن تصل إلى سوريا قريبًا، وهو ما يجعل البلاد تبحث عن مصادر للإمدادات تقوم على الحلول الممكنة والقريبة. وفي هذا الصدد، يوضح المدیر العام لمؤسسة النقل والتوزیع بوزارة الكهرباء السورية، المهندس خالد أبو دي، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة، أن مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء تعمل على إجراء جمیع التجهیزات لجمیع الحلول المقترحة لحل أزمة الكهرباء في البلاد. وأضاف: "نعمل الآن على تجهیز خطوط النقل الرئیسة وطرق ربطها بالشبکة الکهربائیة حتی نکون جاهزین وقت بدء العمل في هذا الحل.. وحتی الآن لا یوجد أيّ اتفاق حول تطبیق حل سفن الكهرباء التركية والقطرية، كما نعمل على تجهیز متطلبات الحلول الأخرى المقترحة". سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا يقول المهندس خالد أبو دي، إن حل سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا لن يكون قريبًا، نظرًا لعدم وجود أيّ اتفاقات حول تطبيق هذا الحل في الوقت الحالي. وردًا على سؤال من منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) حول عدد محطات توليد الكهرباء التي تحتاج سوريا إلیها في الوقت الحالي، وحجم الاستثمارات المطلوبة، قال، إن بلاده لديها حاليًا نحو 14 محطة لتولید الکهرباء. وأضاف: "منها 3 محطات کهرومائیة ضمن مناطق تسیطر علیها قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، و11 محطة تعتمد على الغاز الطبیعي والوقود السائل، ومع ذلك، ولتلبیة الطلب المتزاید على الكهرباء، نحتاج إلی بناء المزید من المحطات". وأوضح أن هناك حاجة إلى بناء 4 محطات جدیدة لتوليد الكهرباء في سوريا، بقدرة إنتاجیة تصل الی نحو 5 آلاف میغاواط، أمّا بالنسبة لحجم الاستثمارات المطلوبة، فإن إعادة تأهیل البنیة التحتیة للمنظومة الكهربائية وبناء محطات جدیدة یتطلب استثمارات ضخمة تُقدَّر بنحو 40 ملیار دولار. وتتضمن هذه الاستثمارات، وفق المهندس خالد أبو دي، إعادة تأهیل المحطات المتضررة، وبناء محطات جدیدة لتولید الكهرباء، وإعادة تأهیل وتحدیث شبکات النقل والتوزیع، وإدخال تقنیات حدیثة لتحسین کفاءة الإنتاج. وصول سفن الكهرباء القطرية والتركية تشير المصادر الخاصة إلى تأجيل وصول سفن الكهرباء القطرية والتركية لأجل غير معلوم، بناءً على عدم التوصل إلى اتفاق بشأنها حتى الآن، على الرغم من أن الإدارة السورية الجديدة سبق أن أعلنت في يناير/كانون الثاني الماضي 2025 اتجاهها للاعتماد على سفن الكهرباء العائمة لحل أزمة الطاقة في البلاد. وكان المدير العام للمؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء في سوريا، المهندس خالد أبو دي، قد صرّح بأن أن سفينتين لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر قادمتان إلى سوريا خلال أيام، مشيرًا إلى أن سفن الكهرباء القطرية والتركية تولِّد 800 ميغاواط، أي نصف ما يُوَلَّد حاليًا في سوريا. محطة كهرباء عائمة تابعة لشركة كارباورشيب التركية محطة كهرباء عائمة تابعة لشركة كارباورشيب التركية- الصورة من موقع الشركة في الوقت نفسه، كانت شركة كارباورشيب التركية، المالكة لأسطول من محطات الكهرباء العائمة المنتشرة حول العالم، قد أعلنت أن محطات الشركة تُعدّ أحد البدائل العديدة التي يجري تقييمها لتوفير الكهرباء في سوريا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. كما أعلنت الشركة وجود محادثات بين أنقرة ودمشق لتقييم بدائل دعم قطاع الكهرباء السوري، لا سيما أن "كارباور شيب"، التابعة لشركة كارادينيز القابضة الكهرباء، تنتج في أكثر من 12 دولة في أفريقيا وأميركا الجنوبية، من خلال سفنها الراسية في موانيها. وبحسب أبو دي، فإن المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء كانت قد بدأت العمل لتأمين خطوط نقل لاستقبال التيار الكهربائي من مكان رسو السفينتين، إذ ستمدّ خطوط نقل الكهرباء من موقع سفن الكهرباء القطرية والتركية قبالة سواحل البلاد إلى أقرب محطة تحويل، للتوصيل على الشبكة الكهربائية. من غير المرتقب أن تصل سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا في وقت قريب، على الرغم من مرور ما يزيد على شهرين منذ إعلان تجهيزها للوصول إلى البلد الذي يشهد أزمة كبيرة في قطاع الطاقة. وكشفت مصادر، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أن السفن التي سبق إعلانها، لن تصل إلى سوريا قريبًا، وهو ما يجعل البلاد تبحث عن مصادر للإمدادات تقوم على الحلول الممكنة والقريبة. وفي هذا الصدد، يوضح المدیر العام لمؤسسة النقل والتوزیع بوزارة الكهرباء السورية، المهندس خالد أبو دي، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة، أن مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء تعمل على إجراء جمیع التجهیزات لجمیع الحلول المقترحة لحل أزمة الكهرباء في البلاد. وأضاف: "نعمل الآن على تجهیز خطوط النقل الرئیسة وطرق ربطها بالشبکة الکهربائیة حتی نکون جاهزین وقت بدء العمل في هذا الحل.. وحتی الآن لا یوجد أيّ اتفاق حول تطبیق حل سفن الكهرباء التركية والقطرية، كما نعمل على تجهیز متطلبات الحلول الأخرى المقترحة". سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا يقول المهندس خالد أبو دي، إن حل سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا لن يكون قريبًا، نظرًا لعدم وجود أيّ اتفاقات حول تطبيق هذا الحل في الوقت الحالي. وردًا على سؤال من منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) حول عدد محطات توليد الكهرباء التي تحتاج سوريا إلیها في الوقت الحالي، وحجم الاستثمارات المطلوبة، قال، إن بلاده لديها حاليًا نحو 14 محطة لتولید الکهرباء. وأضاف: "منها 3 محطات کهرومائیة ضمن مناطق تسیطر علیها قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، و11 محطة تعتمد على الغاز الطبیعي والوقود السائل، ومع ذلك، ولتلبیة الطلب المتزاید على الكهرباء، نحتاج إلی بناء المزید من المحطات". وأوضح أن هناك حاجة إلى بناء 4 محطات جدیدة لتوليد الكهرباء في سوريا، بقدرة إنتاجیة تصل الی نحو 5 آلاف میغاواط، أمّا بالنسبة لحجم الاستثمارات المطلوبة، فإن إعادة تأهیل البنیة التحتیة للمنظومة الكهربائية وبناء محطات جدیدة یتطلب استثمارات ضخمة تُقدَّر بنحو 40 ملیار دولار. وتتضمن هذه الاستثمارات، وفق المهندس خالد أبو دي، إعادة تأهیل المحطات المتضررة، وبناء محطات جدیدة لتولید الكهرباء، وإعادة تأهیل وتحدیث شبکات النقل والتوزیع، وإدخال تقنیات حدیثة لتحسین کفاءة الإنتاج. وصول سفن الكهرباء القطرية والتركية تشير المصادر الخاصة إلى تأجيل وصول سفن الكهرباء القطرية والتركية لأجل غير معلوم، بناءً على عدم التوصل إلى اتفاق بشأنها حتى الآن، على الرغم من أن الإدارة السورية الجديدة سبق أن أعلنت في يناير/كانون الثاني الماضي 2025 اتجاهها للاعتماد على سفن الكهرباء العائمة لحل أزمة الطاقة في البلاد. وكان المدير العام للمؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء في سوريا، المهندس خالد أبو دي، قد صرّح بأن أن سفينتين لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر قادمتان إلى سوريا خلال أيام، مشيرًا إلى أن سفن الكهرباء القطرية والتركية تولِّد 800 ميغاواط، أي نصف ما يُوَلَّد حاليًا في سوريا. محطة كهرباء عائمة تابعة لشركة كارباورشيب التركية محطة كهرباء عائمة تابعة لشركة كارباورشيب التركية- الصورة من موقع الشركة في الوقت نفسه، كانت شركة كارباورشيب التركية، المالكة لأسطول من محطات الكهرباء العائمة المنتشرة حول العالم، قد أعلنت أن محطات الشركة تُعدّ أحد البدائل العديدة التي يجري تقييمها لتوفير الكهرباء في سوريا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. كما أعلنت الشركة وجود محادثات بين أنقرة ودمشق لتقييم بدائل دعم قطاع الكهرباء السوري، لا سيما أن "كارباور شيب"، التابعة لشركة كارادينيز القابضة الكهرباء، تنتج في أكثر من 12 دولة في أفريقيا وأميركا الجنوبية، من خلال سفنها الراسية في موانيها. وبحسب أبو دي، فإن المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء كانت قد بدأت العمل لتأمين خطوط نقل لاستقبال التيار الكهربائي من مكان رسو السفينتين، إذ ستمدّ خطوط نقل الكهرباء من موقع سفن الكهرباء القطرية والتركية قبالة سواحل البلاد إلى أقرب محطة تحويل، للتوصيل على الشبكة الكهربائية. فرنسا تُعدّل أهدافها المتعلقة بالطاقة الشمسية ضمن خطة "2025-2035" (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44802&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/16/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D9%8F%D8%B9%D8%AF%D9%91%D9%84-%D8%A3%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82/ Thu, 20 Mar 2025 00:00:00 GMT تعتزم فرنسا تعديل أهدافها المتعلقة بالطاقة الشمسية للمدة من 2025 إلى 2035؛ ما أثار مخاوف العديد من الجهات المعنية في القطاع. وستُصدر باريس خطتها التفصيلية للطاقة للمدة 2025-2035 بحلول أبريل/نيسان 2025، بأهداف مُعدّلة للطاقة الشمسية بعد مشاورات مع الجهات المعنية في القطاع، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتهدف الخطة إلى خفض استهلاك الوقود الأحفوري إلى 42% بحلول عام 2030، بما يتماشى مع حزمة أهداف الاتحاد الأوروبي المناخية "لائق لنسبة 55%". بدورهم، يدعو المنتقدون؛ بمن فيهم المجلس الأعلى للمناخ، إلى اتخاذ تدابير أكثر طموحًا، مُحذّرين من المخاطر الاقتصادية المحتملة الناجمة عن الإفراط في الإنتاج بقطاع الطاقة المتجددة. خطة الطاقة الشمسية في فرنسا من المقرر أن تصدر خطة الطاقة الشمسية في فرنسا، تفصيليًا، المتعلقة بالمدة 2025-2035 بحلول أوائل أبريل/نيسان 2025. وتهدف المسودة الثالثة لبرنامج الطاقة متعدد السنوات (PPE) إلى توجيه البلاد نحو الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبعد مشاورات مع الجهات المعنية في القطاع، أواخر عام 2024، يُخطط المسؤولون لمراجعة أهداف الطاقة الشمسية، وستعرض السلطات هذه التعديلات النهائية للاستشارات العامة قريبًا. بدورها، أطلقت الحكومة الفرنسية، مؤخرًا، مشاورات عامة نهائية بشأن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات (PPE 3) -الوثيقة الإستراتيجية الرئيسة التي تُوجّه تحوّل الطاقة في فرنسا- للمدة 2025-2035، والممتدة حتى 5 أبريل/نيسان المقبل. محطة فولتاليا للطاقة الشمسية في فرنسا محطة فولتاليا للطاقة الشمسية في فرنسا - الصورة من موقع فولتاليا وقد تأكّدت مخاوف العديد من الجهات المعنية؛ حيث انخفضت أهداف الطاقة الكهروضوئية في النسخة الجديدة. وبالنسبة لعام 2035، خُفّضت هذه الأهداف من 75 غيغاواط إلى 100 غيغاواط (في مسودة برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات خلال نوفمبر/تشرين الثاني 2024) إلى 65 غيغاواط إلى 90 غيغاواط (في مسودة مارس/آذار 2025). وبالنسبة لعام 2030، سيكون الهدف 54 غيغاواط (مقارنةً بـ25 غيغاواط مُركّبة حتى الآن)، أي الحد الأدنى من نطاق 54 إلى 60 غيغاواط المُقدّم للتشاور في نهاية عام 2024. فئات تركيبات الطاقة الشمسية تُشير شركة المحاماة "غوسمنت" الفرنسية Gossement إلى أن هذا الهدف مُقسّم الآن بين فئات تركيبات الطاقة الشمسية (على الأسطح والأرض)، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وتُشكّل مجموعات الأسطح صغيرة ومتوسطة الحجم 41%؛ والتركيبات الأرضية الصغيرة 5%؛ والتركيبات الكبيرة تُشكّل 54%، منها 38% مُركّبة على الأرض و16% على الأسطح. ضمن هذا التقسيم لهدف التطوير الإجمالي حسب فئة التركيب، لا يتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات هدفًا لتطوير التركيبات الكهروضوئية الزراعية والمتوافقة مع الزراعة. ويتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات أهدافًا لتطوير قطاع الطاقة الشمسية الصناعية وإنتاج ما يصل إلى 10 غيغاواط من المكونات في مختلف الروابط الإستراتيجية في سلسلة القيمة بين الآن وعام 2035. وسيزداد الإنتاج 3 غيغاواط إلى 5 غيغاواط في سلسلة قيمة السيليكون؛ ومن 3 غيغاواط إلى 5 غيغاواط من السبائك والرقائق؛ ومن 5 غيغاواط إلى 10 غيغاواط من الخلايا والألواح الشمسية. الألواح الشمسية بمنطقة تريسير في فرنسا الألواح الشمسية بمنطقة تريسير في فرنسا - الصورة من رويترز الدعم العام لإنتاج الطاقة المتجددة لا تتضمن المسودة الأخيرة لبرنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات أي إشارة دقيقة إلى مستقبل الدعم العام لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة. ولا يتوقع المحللون أن يتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات هدفًا محددًا لتطوير الاستهلاك الذاتي للكهرباء المتجددة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. في ملحق بعنوان "التغيرات بعد مشاورات عام 2024"، يُفسر التغيير في هدف الطاقة الكهروضوئية بأن "بعض أصحاب المصلحة شعروا بأن الأهداف المقترحة لعام 2035 كانت طموحة للغاية في ضوء التأخير في كهربة الاستعمالات. ودعت جهات أخرى؛ بما في ذلك اتحادات صناعة الطاقة المتجددة، الموقعة على ميثاق الطاقة الشمسية الذي أطلقته الحكومة الفرنسية عام 2024، إلى الحفاظ على هذه الأهداف أو حتى زيادتها. وفي تقريرها بشأن كفاية توليد الكهرباء لعام 2035، تقترح هيئة تشغيل شبكة النقل الفرنسية "آر تي إي" (RTE)، مسارًا عاليًا يبلغ 90 غيغاواط في عام 2035 (يُرفع المعدل إلى 7 غيغاواط سنويًا) ومسارًا منخفضًا يبلغ 65 غيغاواط (يُحافظ على المعدل عند 4 غيغاواط سنويًا). وتندرج مسودة برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات ضمن النسخة المنقّحة التي اقترحتها هيئة تشغيل شبكة النقل الفرنسية بالإضافة إلى ذلك، حُدِّد أنه ستتم مراجعة معدل تطوير الطاقة الكهروضوئية للمدة الثانية من الآن حتى عام 2030 بما يتماشى مع الطلب على الكهرباء. تجدر الإشارة إلى أن فرنسا لا تمتلك طاقة منخفضة الكربون بكثرة؛ حيث لا تزال تعتمد على الوقود الأحفوري في 60% من استهلاكها. تعتزم فرنسا تعديل أهدافها المتعلقة بالطاقة الشمسية للمدة من 2025 إلى 2035؛ ما أثار مخاوف العديد من الجهات المعنية في القطاع. وستُصدر باريس خطتها التفصيلية للطاقة للمدة 2025-2035 بحلول أبريل/نيسان 2025، بأهداف مُعدّلة للطاقة الشمسية بعد مشاورات مع الجهات المعنية في القطاع، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتهدف الخطة إلى خفض استهلاك الوقود الأحفوري إلى 42% بحلول عام 2030، بما يتماشى مع حزمة أهداف الاتحاد الأوروبي المناخية "لائق لنسبة 55%". بدورهم، يدعو المنتقدون؛ بمن فيهم المجلس الأعلى للمناخ، إلى اتخاذ تدابير أكثر طموحًا، مُحذّرين من المخاطر الاقتصادية المحتملة الناجمة عن الإفراط في الإنتاج بقطاع الطاقة المتجددة. خطة الطاقة الشمسية في فرنسا من المقرر أن تصدر خطة الطاقة الشمسية في فرنسا، تفصيليًا، المتعلقة بالمدة 2025-2035 بحلول أوائل أبريل/نيسان 2025. وتهدف المسودة الثالثة لبرنامج الطاقة متعدد السنوات (PPE) إلى توجيه البلاد نحو الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبعد مشاورات مع الجهات المعنية في القطاع، أواخر عام 2024، يُخطط المسؤولون لمراجعة أهداف الطاقة الشمسية، وستعرض السلطات هذه التعديلات النهائية للاستشارات العامة قريبًا. بدورها، أطلقت الحكومة الفرنسية، مؤخرًا، مشاورات عامة نهائية بشأن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات (PPE 3) -الوثيقة الإستراتيجية الرئيسة التي تُوجّه تحوّل الطاقة في فرنسا- للمدة 2025-2035، والممتدة حتى 5 أبريل/نيسان المقبل. محطة فولتاليا للطاقة الشمسية في فرنسا محطة فولتاليا للطاقة الشمسية في فرنسا - الصورة من موقع فولتاليا وقد تأكّدت مخاوف العديد من الجهات المعنية؛ حيث انخفضت أهداف الطاقة الكهروضوئية في النسخة الجديدة. وبالنسبة لعام 2035، خُفّضت هذه الأهداف من 75 غيغاواط إلى 100 غيغاواط (في مسودة برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات خلال نوفمبر/تشرين الثاني 2024) إلى 65 غيغاواط إلى 90 غيغاواط (في مسودة مارس/آذار 2025). وبالنسبة لعام 2030، سيكون الهدف 54 غيغاواط (مقارنةً بـ25 غيغاواط مُركّبة حتى الآن)، أي الحد الأدنى من نطاق 54 إلى 60 غيغاواط المُقدّم للتشاور في نهاية عام 2024. فئات تركيبات الطاقة الشمسية تُشير شركة المحاماة "غوسمنت" الفرنسية Gossement إلى أن هذا الهدف مُقسّم الآن بين فئات تركيبات الطاقة الشمسية (على الأسطح والأرض)، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وتُشكّل مجموعات الأسطح صغيرة ومتوسطة الحجم 41%؛ والتركيبات الأرضية الصغيرة 5%؛ والتركيبات الكبيرة تُشكّل 54%، منها 38% مُركّبة على الأرض و16% على الأسطح. ضمن هذا التقسيم لهدف التطوير الإجمالي حسب فئة التركيب، لا يتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات هدفًا لتطوير التركيبات الكهروضوئية الزراعية والمتوافقة مع الزراعة. ويتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات أهدافًا لتطوير قطاع الطاقة الشمسية الصناعية وإنتاج ما يصل إلى 10 غيغاواط من المكونات في مختلف الروابط الإستراتيجية في سلسلة القيمة بين الآن وعام 2035. وسيزداد الإنتاج 3 غيغاواط إلى 5 غيغاواط في سلسلة قيمة السيليكون؛ ومن 3 غيغاواط إلى 5 غيغاواط من السبائك والرقائق؛ ومن 5 غيغاواط إلى 10 غيغاواط من الخلايا والألواح الشمسية. الألواح الشمسية بمنطقة تريسير في فرنسا الألواح الشمسية بمنطقة تريسير في فرنسا - الصورة من رويترز الدعم العام لإنتاج الطاقة المتجددة لا تتضمن المسودة الأخيرة لبرنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات أي إشارة دقيقة إلى مستقبل الدعم العام لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة. ولا يتوقع المحللون أن يتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات هدفًا محددًا لتطوير الاستهلاك الذاتي للكهرباء المتجددة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. في ملحق بعنوان "التغيرات بعد مشاورات عام 2024"، يُفسر التغيير في هدف الطاقة الكهروضوئية بأن "بعض أصحاب المصلحة شعروا بأن الأهداف المقترحة لعام 2035 كانت طموحة للغاية في ضوء التأخير في كهربة الاستعمالات. ودعت جهات أخرى؛ بما في ذلك اتحادات صناعة الطاقة المتجددة، الموقعة على ميثاق الطاقة الشمسية الذي أطلقته الحكومة الفرنسية عام 2024، إلى الحفاظ على هذه الأهداف أو حتى زيادتها. وفي تقريرها بشأن كفاية توليد الكهرباء لعام 2035، تقترح هيئة تشغيل شبكة النقل الفرنسية "آر تي إي" (RTE)، مسارًا عاليًا يبلغ 90 غيغاواط في عام 2035 (يُرفع المعدل إلى 7 غيغاواط سنويًا) ومسارًا منخفضًا يبلغ 65 غيغاواط (يُحافظ على المعدل عند 4 غيغاواط سنويًا). وتندرج مسودة برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات ضمن النسخة المنقّحة التي اقترحتها هيئة تشغيل شبكة النقل الفرنسية بالإضافة إلى ذلك، حُدِّد أنه ستتم مراجعة معدل تطوير الطاقة الكهروضوئية للمدة الثانية من الآن حتى عام 2030 بما يتماشى مع الطلب على الكهرباء. تجدر الإشارة إلى أن فرنسا لا تمتلك طاقة منخفضة الكربون بكثرة؛ حيث لا تزال تعتمد على الوقود الأحفوري في 60% من استهلاكها. أزمة الكهرباء في العراق قبل الصيف.. 3 دول قد تُنقذ الموقف جزئيًا (مقال) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44801&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/19/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%81-3-%D8%AF%D9%88%D9%84/ Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT تشتد أزمة الكهرباء في العراق قبل حلول فصل الصيف الذي يشهد ذروة الطلب؛ إذ اجتمعت عدة عوامل سلبية بشكل متزامن، أدّت إلى تفاقم الأوضاع. فما بين توقف ضخ الغاز الإيراني منذ 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، جاء إلغاء الإعفاء الأميركي للعراق الذي كان يسمح سابقًا باستيراد مصادر الطاقة (الكهرباء والغاز من إيران)، وما سيتبعه من توقف استيراد الكهرباء أيضًا عبر خط الربط المشترك. ومن شأن توقف ضخ الغاز واستيراد الكهرباء أن تفقد المنظومة العراقية نحو 11 ألف ميغاواط يوميًا، ليصبح الإنتاج أقل قليلًا من 17 ألف ميغاواط، مقابل الطلب الذي يصل في الصيف إلى 45 ألف ميغاواط، حسب بيانات رسمية عراقية، بالإضافة إلى تصريحات مسؤولين إلى منصة الطاقة (مقرّها واشنطن). وما بين هذا وذاك، تُصبح الأمور أكثر تعقيدًا قبل حلول فصل الصيف، مع محاولات مستميتة من جانب حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لتدارك الموقف عبر حلول قليلة للغاية في المدى المتوسط. حلول أزمة الكهرباء في العراق تسعى الحكومة إلى عدد من الحلول لأزمة الكهرباء في العراق؛ على رأسها استيراد الغاز المسال، من خلال ميناء الزبير في محافظة البصرة، بعد أن كان مقررًا سابقًا الاستيراد عبر ميناء الفاو الكبير. لكن هذا الحل يحتاج إلى مدة زمنية تتراوح بين 3 و5 أشهر في أفضل الأحوال، مع توقعات بأن يستغرق 8 أشهر كاملة؛ نظرًا إلى تعقيدات مالية ولوجستية، حسب مصدر عراقي تحدثنا إليه، وهو مُطّلع على هذا الملف. ووفق مصدر آخر يعمل بوزارة الكهرباء؛ فإن هناك مفاوضات تدور خلال هذه الآونة مع الجزائر وقطر، لاستيراد الغاز المسال، وفق عقود قد تكون متوسطة الأجل (3-5 سنوات). سألنا مصدرًا مُطلعًا على هذا الملف فقال إن "العراق يعوّل على زيادة الإنتاج الوطني من الغاز، والاستفادة من وقف حرق الغاز في غضون 3 أعوام، وحينها سيمكن الاعتماد على الغاز الوطني في منظومة الكهرباء". وسيبدأ استيراد الغاز المسال بمجرد انتهاء العراق من تجهيز البنية التحتية في ميناء خور الزبير، والتي تشمل التعاقد على منصة عائمة للتفريغ والتخزين، وربطها بأنبوب بطول 40 كيلومترًا، ينقل الغاز من خلال ربطه بالأنبوب الوطني القريب من شط البصرة. استيراد الكهرباء من تركيا يتحرّك العراق نحو مضاعفة قدرات استيراد الكهرباء من تركيا، لتأمين الإمدادات اللازمة للمحافظات الشمالية. وتبلغ قدرات خط الربط الحالي بين البلدين نحو 300 ميغاواط، يهدف العراق لمضاعفتها إلى 600 ميغاواط في الصيف المقبل. وحسب مفاوضات أجراها وزير الكهرباء العراقي المهندس زياد علي فاضل، يوم الأحد 16 مارس/آذار 2025، مع وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار؛ فإنه من المقرر تجهيز البنية التحتية اللازمة خلال الأشهر القليلة المقبلة، حتى يكون الربط جاهزًا للقدرات الجديدة في صيف 2025. يؤكد ذلك أيضًا، مصادر مطلعة تحدثت إليها منصة الطاقة، بأن القدرات الجديدة للربط الكهربائي بين البلدين ستدخل حيز التنفيذ في الصيف المقبل، على أن تستورد أنقرة نحو 300 ميغاواط من العراق في باقي الفصول. أزمة الكهرباء في العراق ضمن مباحثات وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي - الصورة من "الكهرباء" العراقية تشتد أزمة الكهرباء في العراق قبل حلول فصل الصيف الذي يشهد ذروة الطلب؛ إذ اجتمعت عدة عوامل سلبية بشكل متزامن، أدّت إلى تفاقم الأوضاع. فما بين توقف ضخ الغاز الإيراني منذ 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، جاء إلغاء الإعفاء الأميركي للعراق الذي كان يسمح سابقًا باستيراد مصادر الطاقة (الكهرباء والغاز من إيران)، وما سيتبعه من توقف استيراد الكهرباء أيضًا عبر خط الربط المشترك. ومن شأن توقف ضخ الغاز واستيراد الكهرباء أن تفقد المنظومة العراقية نحو 11 ألف ميغاواط يوميًا، ليصبح الإنتاج أقل قليلًا من 17 ألف ميغاواط، مقابل الطلب الذي يصل في الصيف إلى 45 ألف ميغاواط، حسب بيانات رسمية عراقية، بالإضافة إلى تصريحات مسؤولين إلى منصة الطاقة (مقرّها واشنطن). وما بين هذا وذاك، تُصبح الأمور أكثر تعقيدًا قبل حلول فصل الصيف، مع محاولات مستميتة من جانب حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لتدارك الموقف عبر حلول قليلة للغاية في المدى المتوسط. حلول أزمة الكهرباء في العراق تسعى الحكومة إلى عدد من الحلول لأزمة الكهرباء في العراق؛ على رأسها استيراد الغاز المسال، من خلال ميناء الزبير في محافظة البصرة، بعد أن كان مقررًا سابقًا الاستيراد عبر ميناء الفاو الكبير. لكن هذا الحل يحتاج إلى مدة زمنية تتراوح بين 3 و5 أشهر في أفضل الأحوال، مع توقعات بأن يستغرق 8 أشهر كاملة؛ نظرًا إلى تعقيدات مالية ولوجستية، حسب مصدر عراقي تحدثنا إليه، وهو مُطّلع على هذا الملف. ووفق مصدر آخر يعمل بوزارة الكهرباء؛ فإن هناك مفاوضات تدور خلال هذه الآونة مع الجزائر وقطر، لاستيراد الغاز المسال، وفق عقود قد تكون متوسطة الأجل (3-5 سنوات). سألنا مصدرًا مُطلعًا على هذا الملف فقال إن "العراق يعوّل على زيادة الإنتاج الوطني من الغاز، والاستفادة من وقف حرق الغاز في غضون 3 أعوام، وحينها سيمكن الاعتماد على الغاز الوطني في منظومة الكهرباء". وسيبدأ استيراد الغاز المسال بمجرد انتهاء العراق من تجهيز البنية التحتية في ميناء خور الزبير، والتي تشمل التعاقد على منصة عائمة للتفريغ والتخزين، وربطها بأنبوب بطول 40 كيلومترًا، ينقل الغاز من خلال ربطه بالأنبوب الوطني القريب من شط البصرة. استيراد الكهرباء من تركيا يتحرّك العراق نحو مضاعفة قدرات استيراد الكهرباء من تركيا، لتأمين الإمدادات اللازمة للمحافظات الشمالية. وتبلغ قدرات خط الربط الحالي بين البلدين نحو 300 ميغاواط، يهدف العراق لمضاعفتها إلى 600 ميغاواط في الصيف المقبل. وحسب مفاوضات أجراها وزير الكهرباء العراقي المهندس زياد علي فاضل، يوم الأحد 16 مارس/آذار 2025، مع وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار؛ فإنه من المقرر تجهيز البنية التحتية اللازمة خلال الأشهر القليلة المقبلة، حتى يكون الربط جاهزًا للقدرات الجديدة في صيف 2025. يؤكد ذلك أيضًا، مصادر مطلعة تحدثت إليها منصة الطاقة، بأن القدرات الجديدة للربط الكهربائي بين البلدين ستدخل حيز التنفيذ في الصيف المقبل، على أن تستورد أنقرة نحو 300 ميغاواط من العراق في باقي الفصول. أزمة الكهرباء في العراق ضمن مباحثات وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي - الصورة من "الكهرباء" العراقية هدنة 30 يوماً.. وقف استهداف منشآت الطاقة بين روسيا وأوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44800&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4578868/1/%D9%87%D8%AF%D9%86%D8%A9-30-%D9%8A%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8 Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية مطولة اليوم الثلاثاء 18 مارس، اتفقا خلالها على تنفيذ هدنة لمدة 30 يوماً تقضي بالامتناع المتبادل عن شن هجمات على البنية التحتية للطاقة. وقد لقي هذا المقترح، الذي تقدم به الرئيس ترامب خلال مكالمة هاتفية مطولة أجراها مع نظيره الروسي اليوم الثلاثاء 18 مارس، ترحيباً فورياً من موسكو. ووفقاً لوكالة تاس الروسية، فقد "استجاب بوتين بشكل إيجابي لهذه المبادرة وأصدر على الفور أوامره للعسكريين الروس بهذا الشأن"، في إشارة إلى التزام روسي فوري بتنفيذ هذه الهدنة المؤقتة التي تعد خطوة مهمة نحو تخفيف التصعيد العسكري. وفي سياق متصل، أعلن الكرملين أن بوتين أكد خلال المحادثة استعداده للعمل على إيجاد سبل لتحقيق تسوية مستدامة وطويلة الأمد للصراع، مشدداً على شرط أساسي يتمثل في الوقف الكامل للمساعدات العسكرية الغربية لكييف. وكإجراء عملي آخر، كشف الرئيس الروسي عن عملية تبادل للأسرى بين روسيا وأوكرانيا مقررة غداً الأربعاء 19 مارس، بواقع 175 شخصاً من كل جانب. وأضاف بوتين أنه "كبادرة حسن نية" ستقوم روسيا بتسليم 23 جندياً أوكرانياً مصاباً بجروح خطيرة يتلقون العلاج حالياً في مؤسسات طبية روسية. وتطرق الزعيمان خلال المكالمة أيضاً إلى قضايا استراتيجية أوسع، بما في ذلك ضرورة وقف انتشار الأسلحة الاستراتيجية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض. وترى الإدارة الأمريكية أن تحقيق السلام في أوكرانيا يمكن أن يفتح الباب أمام "صفقات اقتصادية هائلة" بين روسيا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى تعزيز الاستقرار الجيوسياسي العالمي. وتأتي هذه المحادثة الهاتفية في وقت تشهد فيه الساحة الدولية ترقباً لمسار العلاقات الروسية-الأمريكية في ظل رئاسة ترامب الجديدة، وسط آمال بإمكانية التوصل إلى مقاربات جديدة لحل الأزمة الأوكرانية، رغم استمرار الخلاف حول شروط التسوية النهائية. أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية مطولة اليوم الثلاثاء 18 مارس، اتفقا خلالها على تنفيذ هدنة لمدة 30 يوماً تقضي بالامتناع المتبادل عن شن هجمات على البنية التحتية للطاقة. وقد لقي هذا المقترح، الذي تقدم به الرئيس ترامب خلال مكالمة هاتفية مطولة أجراها مع نظيره الروسي اليوم الثلاثاء 18 مارس، ترحيباً فورياً من موسكو. ووفقاً لوكالة تاس الروسية، فقد "استجاب بوتين بشكل إيجابي لهذه المبادرة وأصدر على الفور أوامره للعسكريين الروس بهذا الشأن"، في إشارة إلى التزام روسي فوري بتنفيذ هذه الهدنة المؤقتة التي تعد خطوة مهمة نحو تخفيف التصعيد العسكري. وفي سياق متصل، أعلن الكرملين أن بوتين أكد خلال المحادثة استعداده للعمل على إيجاد سبل لتحقيق تسوية مستدامة وطويلة الأمد للصراع، مشدداً على شرط أساسي يتمثل في الوقف الكامل للمساعدات العسكرية الغربية لكييف. وكإجراء عملي آخر، كشف الرئيس الروسي عن عملية تبادل للأسرى بين روسيا وأوكرانيا مقررة غداً الأربعاء 19 مارس، بواقع 175 شخصاً من كل جانب. وأضاف بوتين أنه "كبادرة حسن نية" ستقوم روسيا بتسليم 23 جندياً أوكرانياً مصاباً بجروح خطيرة يتلقون العلاج حالياً في مؤسسات طبية روسية. وتطرق الزعيمان خلال المكالمة أيضاً إلى قضايا استراتيجية أوسع، بما في ذلك ضرورة وقف انتشار الأسلحة الاستراتيجية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض. وترى الإدارة الأمريكية أن تحقيق السلام في أوكرانيا يمكن أن يفتح الباب أمام "صفقات اقتصادية هائلة" بين روسيا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى تعزيز الاستقرار الجيوسياسي العالمي. وتأتي هذه المحادثة الهاتفية في وقت تشهد فيه الساحة الدولية ترقباً لمسار العلاقات الروسية-الأمريكية في ظل رئاسة ترامب الجديدة، وسط آمال بإمكانية التوصل إلى مقاربات جديدة لحل الأزمة الأوكرانية، رغم استمرار الخلاف حول شروط التسوية النهائية. اتفاقية تعاون بين الكويت والصين لتطوير مشاريع طاقة متجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44799&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/03/18/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT وقعت الكويت والصين اتفاقية تعاون في مشاريع الطاقة المتجددة تتضمن محطة الشقايا "المرحلتين الثالثة والرابعة" ومشروع محطة العبدلية، اللتين ستنفّذهما شركات صينية حكومية. وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمشروعين نحو 3500 ميغاواط قابلة للزيادة إلى 5 آلاف ميغاواط مستقبلًا. وتعتبر الاتفاقية الإطارية الموقعة الخطوة الثانية من ناحية البدء بتنفيذ المشاريع الكبرى مع الحكومة الصينية بعد أن تم التوقيع على العقد الاول في منتصف شهر فبراير الماضي للمضي قدما في استكمال تنفيذ مشروع ميناء مبارك الكبير. وتشهد العلاقات الكويتية - الصينية مرحلة متقدمة جدا من التعاون وتمر بأفضل مراحلها التاريخية على الصعيد الاستراتيجي. وقعت الكويت والصين اتفاقية تعاون في مشاريع الطاقة المتجددة تتضمن محطة الشقايا "المرحلتين الثالثة والرابعة" ومشروع محطة العبدلية، اللتين ستنفّذهما شركات صينية حكومية. وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمشروعين نحو 3500 ميغاواط قابلة للزيادة إلى 5 آلاف ميغاواط مستقبلًا. وتعتبر الاتفاقية الإطارية الموقعة الخطوة الثانية من ناحية البدء بتنفيذ المشاريع الكبرى مع الحكومة الصينية بعد أن تم التوقيع على العقد الاول في منتصف شهر فبراير الماضي للمضي قدما في استكمال تنفيذ مشروع ميناء مبارك الكبير. وتشهد العلاقات الكويتية - الصينية مرحلة متقدمة جدا من التعاون وتمر بأفضل مراحلها التاريخية على الصعيد الاستراتيجي. هل تصبح الصين القطب الأوحد في قطاع الطاقة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44798&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.snabusiness.com/article/1784764-%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%88%D8%AD%D8%AF-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9%D8%9F Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT في صمت مدروس، تواصل الصين فرض نفسها كلاعب رئيسي في مشهد الطاقة العالمي، ليس فقط في قطاعي النفط والغاز، بل أيضاً في مجال الطاقة النظيفة، حيث باتت تتحكم في مفاصل التصنيع وسلاسل الإمداد. فمع توقعات بأن يصل استهلاكها من النفط إلى 16 مليون برميل يومياً هذا العام، قبل أن ينخفض إلى أقل من 5 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2060، لا يعني ذلك تراجع نفوذها، بل على العكس، يؤكد انتقالها إلى موقع أكثر تأثيراً في مستقبل الطاقة. استثمارات تفوق الجميع: الصين تقود التحول نحو الطاقة النظيفة أنفقت الصين وحدها نحو 940 مليار دولار على مشروعات الطاقة النظيفة، وهو رقم يعادل إجمالي استثمارات الولايات المتحدة وكندا وأوروبا والهند مجتمعة. هذا التوجه يترجم نفسه على أرض الواقع من خلال الطفرة الهائلة في مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية داخل البلاد، حيث تمتلك الصين ما يعادل ضعف إجمالي عدد المشاريع في بقية دول العالم مجتمعة. كما تهيمن الصين، على إنتاج السيارات الكهربائية، حيث تصنع 58 بالمئة من إجمالي الإنتاج العالمي، وتملك أيضاً مفاتيح التحكم في المعادن الأساسية التي تدخل في صناعة بطاريات هذه السيارات، حيث تستحوذ على 60 بالمئة من سوق المعادن الضرورية، مما يمنحها سيطرة على أحد أهم مكونات التحول نحو الطاقة المستدامة. Argus: الصين تفوقت على أميركا وأوروبا في قطاع الطاقة النظيفة يؤكد محلل أسواق النفط والطاقة لدى شركة Argus، بشار الحلبي، خلال حديثه لبرنامج بزنس مع لبنى على سكاي نيوز عربية أن "الصين لم تعد مجرد مصنع للعالم، بل أصبحت قوة اقتصادية وجيوسياسية قادرة على فرض شروطها"، مشيراً إلى أن هذه الهيمنة ليست وليدة اللحظة، بل نتاج استثمارات استراتيجية ضخمة خلال العقدين الماضيين. السيطرة على سلاسل التوريد: الصين تملك مفاتيح المستقبل بعيداً عن السيارات الكهربائية، تسيطر الصين على أكثر من 80 بالمئة من عمليات تصنيع ألواح الطاقة الشمسية في العالم، وهو ما يعزز من موقعها كمزود أساسي لمصادر الطاقة المتجددة، بينما تكافح الدول الغربية للحاق بها في هذا المضمار. وفي هذا السياق، يرى بشار الحلبي أن "اللاعبين التقليديين في قطاع الطاقة، مثل الولايات المتحدة وأوروبا، يواجهون صعوبة في مواكبة سرعة الصين في التحول نحو الطاقة النظيفة، لا سيما في ظل التحديات الاقتصادية والاعتبارات السياسية الداخلية التي تعيق تسريع هذه العملية". الصين تكتسح العالم بمشاريع الطاقة المتجددة الغرب في مأزق: تراجع النفوذ أمام زحف الصين رغم أن الولايات المتحدة لا تزال أكبر مستهلك للطاقة عالمياً، إلا أن دورها كمتحكم رئيسي في أسواق النفط والغاز بات مهدداً بسبب تزايد النفوذ الصيني. ويوضح الحلبي أن "أوروبا والولايات المتحدة كانتا تتجهان نحو التحول إلى الطاقة النظيفة بشكل متسارع، لكن ارتفاع الأسعار والتحديات الاقتصادية أدت إلى تباطؤ هذا المسار". في المقابل، فإن الصين لا تواجه العقبات ذاتها، بل تسير بخطى ثابتة نحو فرض سيطرتها على مستقبل الطاقة، مستفيدة من استثماراتها الضخمة وتوسعها في الأسواق العالمية، كما يتجلى ذلك بوضوح في ارتفاع صادرات السيارات الكهربائية الصينية إلى الأسواق الغربية، رغم القيود التي تحاول بعض الدول فرضها على الواردات الصينية لمواجهة هذا التمدد. هل تصبح الصين القطب الأوحد في قطاع الطاقة؟ مع بروز الصين كقوة مهيمنة في مجال الطاقة المتجددة، يثار التساؤل حول ما إذا كان العالم على مشارف نظام طاقوي جديد تتحكم فيه بكين. فبينما كانت الدول الغربية تتعامل مع الصين باعتبارها "مصنع العالم"، فإن الأخيرة استغلت هذا الدور لتعزيز موقعها ليس فقط كمزود، بل كمتحكم رئيسي في التكنولوجيا والموارد المستقبلية. ويؤكد الحلبي أن "الصين اليوم ليست مجرد لاعب في سوق الطاقة، بل هي في طريقها إلى أن تصبح القوة المسيطرة"، محذراً من أن "تحكمها في سلاسل التوريد قد يمنحها نفوذاً جيوسياسياً هائلاً قد تستخدمه لتحقيق مكاسب استراتيجية". الصين ترسم مستقبل الطاقة، فهل يتمكن الغرب من اللحاق بها؟ من الواضح أن معادلة الطاقة العالمية آخذة في التغير، مع صعود الصين كمحرك رئيسي لهذا التحول. ففي حين تسعى الدول الغربية إلى مواصلة لعب دورها التقليدي، إلا أن بكين تمضي قدماً في إعادة رسم خريطة الطاقة وفق مصالحها، مدعومة باستثمارات ضخمة، وهيمنة على سلاسل التوريد، وقدرة على التأثير في الأسواق العالمية. السؤال المطروح اليوم ليس ما إذا كانت الصين ستصبح القوة الأولى في قطاع الطاقة، بل متى ستصل إلى هذه النقطة؟ والأهم، كيف ستتعامل بقية الدول مع هذا الواقع الجديد؟ في صمت مدروس، تواصل الصين فرض نفسها كلاعب رئيسي في مشهد الطاقة العالمي، ليس فقط في قطاعي النفط والغاز، بل أيضاً في مجال الطاقة النظيفة، حيث باتت تتحكم في مفاصل التصنيع وسلاسل الإمداد. فمع توقعات بأن يصل استهلاكها من النفط إلى 16 مليون برميل يومياً هذا العام، قبل أن ينخفض إلى أقل من 5 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2060، لا يعني ذلك تراجع نفوذها، بل على العكس، يؤكد انتقالها إلى موقع أكثر تأثيراً في مستقبل الطاقة. استثمارات تفوق الجميع: الصين تقود التحول نحو الطاقة النظيفة أنفقت الصين وحدها نحو 940 مليار دولار على مشروعات الطاقة النظيفة، وهو رقم يعادل إجمالي استثمارات الولايات المتحدة وكندا وأوروبا والهند مجتمعة. هذا التوجه يترجم نفسه على أرض الواقع من خلال الطفرة الهائلة في مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية داخل البلاد، حيث تمتلك الصين ما يعادل ضعف إجمالي عدد المشاريع في بقية دول العالم مجتمعة. كما تهيمن الصين، على إنتاج السيارات الكهربائية، حيث تصنع 58 بالمئة من إجمالي الإنتاج العالمي، وتملك أيضاً مفاتيح التحكم في المعادن الأساسية التي تدخل في صناعة بطاريات هذه السيارات، حيث تستحوذ على 60 بالمئة من سوق المعادن الضرورية، مما يمنحها سيطرة على أحد أهم مكونات التحول نحو الطاقة المستدامة. Argus: الصين تفوقت على أميركا وأوروبا في قطاع الطاقة النظيفة يؤكد محلل أسواق النفط والطاقة لدى شركة Argus، بشار الحلبي، خلال حديثه لبرنامج بزنس مع لبنى على سكاي نيوز عربية أن "الصين لم تعد مجرد مصنع للعالم، بل أصبحت قوة اقتصادية وجيوسياسية قادرة على فرض شروطها"، مشيراً إلى أن هذه الهيمنة ليست وليدة اللحظة، بل نتاج استثمارات استراتيجية ضخمة خلال العقدين الماضيين. السيطرة على سلاسل التوريد: الصين تملك مفاتيح المستقبل بعيداً عن السيارات الكهربائية، تسيطر الصين على أكثر من 80 بالمئة من عمليات تصنيع ألواح الطاقة الشمسية في العالم، وهو ما يعزز من موقعها كمزود أساسي لمصادر الطاقة المتجددة، بينما تكافح الدول الغربية للحاق بها في هذا المضمار. وفي هذا السياق، يرى بشار الحلبي أن "اللاعبين التقليديين في قطاع الطاقة، مثل الولايات المتحدة وأوروبا، يواجهون صعوبة في مواكبة سرعة الصين في التحول نحو الطاقة النظيفة، لا سيما في ظل التحديات الاقتصادية والاعتبارات السياسية الداخلية التي تعيق تسريع هذه العملية". الصين تكتسح العالم بمشاريع الطاقة المتجددة الغرب في مأزق: تراجع النفوذ أمام زحف الصين رغم أن الولايات المتحدة لا تزال أكبر مستهلك للطاقة عالمياً، إلا أن دورها كمتحكم رئيسي في أسواق النفط والغاز بات مهدداً بسبب تزايد النفوذ الصيني. ويوضح الحلبي أن "أوروبا والولايات المتحدة كانتا تتجهان نحو التحول إلى الطاقة النظيفة بشكل متسارع، لكن ارتفاع الأسعار والتحديات الاقتصادية أدت إلى تباطؤ هذا المسار". في المقابل، فإن الصين لا تواجه العقبات ذاتها، بل تسير بخطى ثابتة نحو فرض سيطرتها على مستقبل الطاقة، مستفيدة من استثماراتها الضخمة وتوسعها في الأسواق العالمية، كما يتجلى ذلك بوضوح في ارتفاع صادرات السيارات الكهربائية الصينية إلى الأسواق الغربية، رغم القيود التي تحاول بعض الدول فرضها على الواردات الصينية لمواجهة هذا التمدد. هل تصبح الصين القطب الأوحد في قطاع الطاقة؟ مع بروز الصين كقوة مهيمنة في مجال الطاقة المتجددة، يثار التساؤل حول ما إذا كان العالم على مشارف نظام طاقوي جديد تتحكم فيه بكين. فبينما كانت الدول الغربية تتعامل مع الصين باعتبارها "مصنع العالم"، فإن الأخيرة استغلت هذا الدور لتعزيز موقعها ليس فقط كمزود، بل كمتحكم رئيسي في التكنولوجيا والموارد المستقبلية. ويؤكد الحلبي أن "الصين اليوم ليست مجرد لاعب في سوق الطاقة، بل هي في طريقها إلى أن تصبح القوة المسيطرة"، محذراً من أن "تحكمها في سلاسل التوريد قد يمنحها نفوذاً جيوسياسياً هائلاً قد تستخدمه لتحقيق مكاسب استراتيجية". الصين ترسم مستقبل الطاقة، فهل يتمكن الغرب من اللحاق بها؟ من الواضح أن معادلة الطاقة العالمية آخذة في التغير، مع صعود الصين كمحرك رئيسي لهذا التحول. ففي حين تسعى الدول الغربية إلى مواصلة لعب دورها التقليدي، إلا أن بكين تمضي قدماً في إعادة رسم خريطة الطاقة وفق مصالحها، مدعومة باستثمارات ضخمة، وهيمنة على سلاسل التوريد، وقدرة على التأثير في الأسواق العالمية. السؤال المطروح اليوم ليس ما إذا كانت الصين ستصبح القوة الأولى في قطاع الطاقة، بل متى ستصل إلى هذه النقطة؟ والأهم، كيف ستتعامل بقية الدول مع هذا الواقع الجديد؟ محطة طاقة شمسية جديدة في الجزائر تدعم برنامج 3000 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44797&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/17/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A8/ Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT وُضع حجر أساس محطة طاقة شمسية جديدة في الجزائر، اليوم الإثنين 17 مارس/آذار (2025)، وهو ما يمثّل إضافة مهمة للبرنامج الذي تشرف عليه شركة سونلغاز، الذي يستهدف تنفيذ مشروعات بقدرة 3000 ميغاواط من الطاقة المتجددة. واستهلّ وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة محمد عرقاب زيارة العمل والتفقد بولاية بشار، وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) بوضع حجر الأساس لمشروع إنجاز محطة طاقة شمسية بقرية العبادلة، بطاقة 80 ميغاواط. يأتي بدء تنفيذ محطة طاقة شمسية في الجزائر في إطار الإستراتيجية الوطنية للانتقال الطاقي وتعزيز استعمال الطاقات المتجددة التي تستهدف إضاقة 15 ألف ميغاواط بحلول 2035. وشهد برنامج تنفيذ محطات طاقة شمسية في الجزائر انطلاقة قوية منذ توقيع عقود برنامج 3 آلاف ميغاواط في منتصف مارس/آذار 2024. ويتضمن البرنامج 2000 ميغاواط، يتمثل في تنفيذ 15 محطة طاقة شمسية، بقدرات تتراوح من 80 إلى 220 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية (بشار، المسيلة، برج بوعريريج، باتنة، الأغواط، غرداية، تيارت، الوادي، توقرت، المغير، بسكرة، أولاد جلال)، وسولار 1000 المتضمن إنجاز 5 محطات شمسية في الجزائر، تتراوح قدرتها بين 50 و300 ميغاواط، موزّعة عبر 5 ولايات (الأغواط، ورقلة، توقرت، الوادي، بشار). محطة العبادلة يمتد مشروع محطة العبادلة على مساحة 160 هكتار، بقدرة إنتاج 80 ميغاواط، ويهدف إلى تعزيز شبكة الكهرباء في المنطقة عبر استعمال الطاقة النظيفة، مما يسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومن المتوقع استكمال المشروع على مرحلتين، حيث ستُسلَّم المرحلة الأولى منه بين ديسمبر/كانون الأول 2025 ويناير/كانون الثاني 2026. من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ويندرج المشروع المشروع ضمن البرنامج الوطني لإنجاز 15 محطة طاقة شمسية، بإجمالي قدرة 3200 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية، من بينها بشار، والمسيلة، وبرج بوعريريج، وباتنة، والأغواط، وغرداية، وتيارت، والوادي، وتقرت، والمغير، وبسكرة وأولاد جلال. ويحمل المشروع أهمية كبيرة على المستوى البيئي والاقتصادي، إذ سيسهم في الحدّ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بما يعادل 1.3 مليون طن سنويًا، إلى جانب توفير 400 فرضة عمل خلال مرحلة التنفيذ، و39 فرصة عمل دائمة خلال مرحلة الاستغلال. 5 محطات طاقة شمسية في الجزائر يشكّل مشروع العبادلة واحدًا من 5 محطات طاقة شمسية في الجزائر ينفّذها تحالف تحالف صيني بقدرات تصل إلى 780 ميغاواط، انطلقت في سبتمبر/أيلول العام الماضي 2024. وتندرج المحطات الـ5 تحت مظلة برنامج "3000 ميغاواط"، بالتعاون بين الشركة الصينية للمياه والكهرباء (CWE)، وشركة هواكسينغ للبناء والصناعات النووية (HXCC). من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ومن المقرر أن يعتمد المشروع الجديد على تقنيات حديثة تشمل أنظمة تحكم ومراقبة متطورة، بالإضافة إلى نظام تنظيف ذاتي للألواح الشمسية لضمان كفاءة التشغيل على المدى الطويل. وستُربَط المحطة بشبكة الكهرباء الوطنية عبر محطة تحويل 30/60 كيلوفولت لضمان نقل الطاقة المنتجة بكفاءة عالية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية في المنطقة، ويدعم التنمية المحلية. وأكد عرقاب أن المشروع يعكس التزام الجزائر بتطوير الطاقات المتجددة وتحقيق التنمية المستدامة، تماشيًا مع التوجهات الإستراتيجية للدولة في تعزيز أمنها الطاقي وتقليل البصمة الكربونية. وأشاد بالتعاون المثمر بين مختلف الفاعلين في قطاع الطاقة لإنجاح هذا المشروع الطموح، الذي يمثّل خطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف الوطنية في مجال الطاقة النظيفة والمستدامة. وُضع حجر أساس محطة طاقة شمسية جديدة في الجزائر، اليوم الإثنين 17 مارس/آذار (2025)، وهو ما يمثّل إضافة مهمة للبرنامج الذي تشرف عليه شركة سونلغاز، الذي يستهدف تنفيذ مشروعات بقدرة 3000 ميغاواط من الطاقة المتجددة. واستهلّ وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة محمد عرقاب زيارة العمل والتفقد بولاية بشار، وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) بوضع حجر الأساس لمشروع إنجاز محطة طاقة شمسية بقرية العبادلة، بطاقة 80 ميغاواط. يأتي بدء تنفيذ محطة طاقة شمسية في الجزائر في إطار الإستراتيجية الوطنية للانتقال الطاقي وتعزيز استعمال الطاقات المتجددة التي تستهدف إضاقة 15 ألف ميغاواط بحلول 2035. وشهد برنامج تنفيذ محطات طاقة شمسية في الجزائر انطلاقة قوية منذ توقيع عقود برنامج 3 آلاف ميغاواط في منتصف مارس/آذار 2024. ويتضمن البرنامج 2000 ميغاواط، يتمثل في تنفيذ 15 محطة طاقة شمسية، بقدرات تتراوح من 80 إلى 220 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية (بشار، المسيلة، برج بوعريريج، باتنة، الأغواط، غرداية، تيارت، الوادي، توقرت، المغير، بسكرة، أولاد جلال)، وسولار 1000 المتضمن إنجاز 5 محطات شمسية في الجزائر، تتراوح قدرتها بين 50 و300 ميغاواط، موزّعة عبر 5 ولايات (الأغواط، ورقلة، توقرت، الوادي، بشار). محطة العبادلة يمتد مشروع محطة العبادلة على مساحة 160 هكتار، بقدرة إنتاج 80 ميغاواط، ويهدف إلى تعزيز شبكة الكهرباء في المنطقة عبر استعمال الطاقة النظيفة، مما يسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومن المتوقع استكمال المشروع على مرحلتين، حيث ستُسلَّم المرحلة الأولى منه بين ديسمبر/كانون الأول 2025 ويناير/كانون الثاني 2026. من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ويندرج المشروع المشروع ضمن البرنامج الوطني لإنجاز 15 محطة طاقة شمسية، بإجمالي قدرة 3200 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية، من بينها بشار، والمسيلة، وبرج بوعريريج، وباتنة، والأغواط، وغرداية، وتيارت، والوادي، وتقرت، والمغير، وبسكرة وأولاد جلال. ويحمل المشروع أهمية كبيرة على المستوى البيئي والاقتصادي، إذ سيسهم في الحدّ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بما يعادل 1.3 مليون طن سنويًا، إلى جانب توفير 400 فرضة عمل خلال مرحلة التنفيذ، و39 فرصة عمل دائمة خلال مرحلة الاستغلال. 5 محطات طاقة شمسية في الجزائر يشكّل مشروع العبادلة واحدًا من 5 محطات طاقة شمسية في الجزائر ينفّذها تحالف تحالف صيني بقدرات تصل إلى 780 ميغاواط، انطلقت في سبتمبر/أيلول العام الماضي 2024. وتندرج المحطات الـ5 تحت مظلة برنامج "3000 ميغاواط"، بالتعاون بين الشركة الصينية للمياه والكهرباء (CWE)، وشركة هواكسينغ للبناء والصناعات النووية (HXCC). من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ومن المقرر أن يعتمد المشروع الجديد على تقنيات حديثة تشمل أنظمة تحكم ومراقبة متطورة، بالإضافة إلى نظام تنظيف ذاتي للألواح الشمسية لضمان كفاءة التشغيل على المدى الطويل. وستُربَط المحطة بشبكة الكهرباء الوطنية عبر محطة تحويل 30/60 كيلوفولت لضمان نقل الطاقة المنتجة بكفاءة عالية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية في المنطقة، ويدعم التنمية المحلية. وأكد عرقاب أن المشروع يعكس التزام الجزائر بتطوير الطاقات المتجددة وتحقيق التنمية المستدامة، تماشيًا مع التوجهات الإستراتيجية للدولة في تعزيز أمنها الطاقي وتقليل البصمة الكربونية. وأشاد بالتعاون المثمر بين مختلف الفاعلين في قطاع الطاقة لإنجاح هذا المشروع الطموح، الذي يمثّل خطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف الوطنية في مجال الطاقة النظيفة والمستدامة. لماذا أصبحت محطة الطاقة النووية الأوكرانية جزءا من محادثات وقف إطلاق النار؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44796&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aboutmsr.com/%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%b0%d8%a7-%d8%a3%d8%b5%d8%a8%d8%ad%d8%aa-%d9%85%d8%ad%d8%b7%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d9%88%d9%88%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%88%d9%83/ Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT عادت محطة الطاقة النووية الأوكرانية، زابوريزهيا في جنوب أوكرانيا، والتي لطالما كانت مصدر قلق لقربها من خطوط المواجهة في الصراع الدائر، إلى الواجهة فجأةً كقضية محورية في مفاوضات وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وروسيا. استولت روسيا على المحطة عام 2022، والتي كانت تُوفر ما يقرب من ربع كهرباء أوكرانيا، وهي الآن جزء من مفاوضات جيوسياسية واقتصادية أوسع نطاقًا تشمل المعادن والطاقة والمصالح الدولية الحيوية. محطة الطاقة النووية الأوكرانية: رصيد في مفاوضات المعادن في الأسابيع الأخيرة، كشفت المناقشات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا أن مصير محطة زابوريزهيا قد يكون مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بصفقة معادن حيوية. تتفاوض أوكرانيا مع الولايات المتحدة بشأن الوصول إلى مواردها المعدنية غير المستغلة، بما في ذلك الليثيوم والتيتانيوم، وهي موارد أساسية للتصنيع التكنولوجي الحديث، مع ذلك، تتطلب معالجة هذه المعادن كميات كبيرة من الطاقة، ويمكن لمحطة زابوريزهيا، بمفاعلاتها الستة، توفير هذه الطاقة إذا عادت إلى السيطرة الأوكرانية. أقرّ مسؤولون أوكرانيون وأمريكيون بأنه لكي يكون استخراج المعادن مجديًا، يجب إعادة المحطة إلى السلطة القضائية الأوكرانية. أضاف هذا بُعدًا جديدًا إلى المناقشات حول وقف إطلاق النار المحتمل، حيث أشار الرئيس ترامب إلى أن مصير محطات الطاقة الأوكرانية، بما في ذلك زابوريزهيا، سيكون موضوعًا رئيسيًا في مكالمته القادمة مع الرئيس فلاديمير بوتين. توازن دقيق: احتياجات الطاقة والسلامة النووية ما تزال سلامة محطة زابوريزهيا مصدر قلق كبير، فعلى الرغم من إغلاق جميع المفاعلات الستة منذ عام 2022، إلا أنها لا تزال بحاجة إلى الكهرباء لتشغيل أنظمة السلامة والتبريد التي تمنع حدوث انصهار نووي محتمل. ومع سيطرة القوات الروسية على المحطة، دعت أوكرانيا مرارًا وتكرارًا إلى انسحابها، خوفًا من خطر وقوع حوادث نووية بسبب النشاط العسكري المستمر بالقرب من المنشأة. أكد أندريان بروكيب، خبير الطاقة في معهد كينان، أن شبكة الكهرباء الأوكرانية تأثرت بشدة بالهجمات الروسية على البنية التحتية الكهربائية، مما يجعل إعادة تشغيل المحطة أمرًا حيويًا، ومن شأن استعادة السيطرة على زابوريزهيا أن تساعد في تخفيف أزمة نقص الطاقة في أوكرانيا، والتي تفاقمت مع استمرار الحرب. اقرأ أيضا.. نتنياهو يقود إسرائيل لأزمة.. إقالة رئيس الشاباك يُشعل أزمة دستورية الأبعاد الاقتصادية للاتفاقية أبدت الولايات المتحدة اهتمامًا بالمعادن الحيوية الكامنة تحت الأرض الأوكرانية، من خلال اقتراح اتفاقية لإنشاء صندوق مشترك لتوليد الإيرادات من مشاريع استخراج النفط والغاز والمعادن. تهدف الخطة، التي نوقشت في اجتماعات رفيعة المستوى بين مسؤولين أمريكيين وأوكرانيين، إلى تحقيق عوائد مالية يمكن أن تساعد في تعويض النفقات الأمريكية على المساعدات العسكرية والإنسانية لأوكرانيا خلال النزاع. ومع ذلك، يواجه الاتفاق عقبات، حيث تأخر التوقيع المقرر عليه بعد مناقشات متوترة بين الرئيس ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وقد أعرب الجانبان منذ ذلك الحين عن التزامهما بإبرام الاتفاقية، لكن التفاصيل لا تزال غير واضحة، لا سيما فيما يتعلق بوضع محطة زابوريزهيا. دور وستنجهاوس ومصالح الطاقة العالمية تتجاوز الرهانات الاقتصادية حدود أوكرانيا وروسيا، تستخدم محطة زابوريزهيا الوقود والتكنولوجيا التي توفرها شركة وستنجهاوس الأمريكية للتكنولوجيا النووية، والتي حلت تدريجيًا محل المعدات روسية الصنع في المحطات الأوكرانية على مدار السنوات القليلة الماضية. أدى هذا التحول في التكنولوجيا إلى بناء روابط اقتصادية قوية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، مما زاد من تعقيد المفاوضات حول مستقبل المحطة. أشارت فيكتوريا فويتستسكا، النائبة الأوكرانية السابقة، إلى أهمية العقد المبرم مع وستنجهاوس لتوريد الوقود إلى زابوريزهيا، إذ يُضيف بُعدًا آخر من الاهتمام الاقتصادي الأمريكي بالمحطة. ونظرًا للتوترات طويلة الأمد بين الولايات المتحدة وروسيا، فإن هذه الشراكة الاستراتيجية في تكنولوجيا الطاقة النووية تؤثر بشكل أكبر على ديناميكيات المفاوضات. موقف روسيا: المطالبة بثمن المحطة في حين أبدت الولايات المتحدة اهتمامها باستعادة السيطرة على المحطة، لا يزال من غير الواضح ما الذي سيطلبه الرئيس بوتين في المقابل. يشير بروكِب إلى أن روسيا ستسعى على الأرجح للحصول على تنازلات، مثل رفع العقوبات الغربية، التي كان لها تأثير كبير على اقتصادها، وأضاف: “لن يُعيدوا محطة الطاقة النووية هذه مجانًا”، مشيرًا إلى أن أي اتفاق سيتطلب على الأرجح تبادلات دبلوماسية واقتصادية واسعة النطاق. عادت محطة الطاقة النووية الأوكرانية، زابوريزهيا في جنوب أوكرانيا، والتي لطالما كانت مصدر قلق لقربها من خطوط المواجهة في الصراع الدائر، إلى الواجهة فجأةً كقضية محورية في مفاوضات وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وروسيا. استولت روسيا على المحطة عام 2022، والتي كانت تُوفر ما يقرب من ربع كهرباء أوكرانيا، وهي الآن جزء من مفاوضات جيوسياسية واقتصادية أوسع نطاقًا تشمل المعادن والطاقة والمصالح الدولية الحيوية. محطة الطاقة النووية الأوكرانية: رصيد في مفاوضات المعادن في الأسابيع الأخيرة، كشفت المناقشات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا أن مصير محطة زابوريزهيا قد يكون مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بصفقة معادن حيوية. تتفاوض أوكرانيا مع الولايات المتحدة بشأن الوصول إلى مواردها المعدنية غير المستغلة، بما في ذلك الليثيوم والتيتانيوم، وهي موارد أساسية للتصنيع التكنولوجي الحديث، مع ذلك، تتطلب معالجة هذه المعادن كميات كبيرة من الطاقة، ويمكن لمحطة زابوريزهيا، بمفاعلاتها الستة، توفير هذه الطاقة إذا عادت إلى السيطرة الأوكرانية. أقرّ مسؤولون أوكرانيون وأمريكيون بأنه لكي يكون استخراج المعادن مجديًا، يجب إعادة المحطة إلى السلطة القضائية الأوكرانية. أضاف هذا بُعدًا جديدًا إلى المناقشات حول وقف إطلاق النار المحتمل، حيث أشار الرئيس ترامب إلى أن مصير محطات الطاقة الأوكرانية، بما في ذلك زابوريزهيا، سيكون موضوعًا رئيسيًا في مكالمته القادمة مع الرئيس فلاديمير بوتين. توازن دقيق: احتياجات الطاقة والسلامة النووية ما تزال سلامة محطة زابوريزهيا مصدر قلق كبير، فعلى الرغم من إغلاق جميع المفاعلات الستة منذ عام 2022، إلا أنها لا تزال بحاجة إلى الكهرباء لتشغيل أنظمة السلامة والتبريد التي تمنع حدوث انصهار نووي محتمل. ومع سيطرة القوات الروسية على المحطة، دعت أوكرانيا مرارًا وتكرارًا إلى انسحابها، خوفًا من خطر وقوع حوادث نووية بسبب النشاط العسكري المستمر بالقرب من المنشأة. أكد أندريان بروكيب، خبير الطاقة في معهد كينان، أن شبكة الكهرباء الأوكرانية تأثرت بشدة بالهجمات الروسية على البنية التحتية الكهربائية، مما يجعل إعادة تشغيل المحطة أمرًا حيويًا، ومن شأن استعادة السيطرة على زابوريزهيا أن تساعد في تخفيف أزمة نقص الطاقة في أوكرانيا، والتي تفاقمت مع استمرار الحرب. اقرأ أيضا.. نتنياهو يقود إسرائيل لأزمة.. إقالة رئيس الشاباك يُشعل أزمة دستورية الأبعاد الاقتصادية للاتفاقية أبدت الولايات المتحدة اهتمامًا بالمعادن الحيوية الكامنة تحت الأرض الأوكرانية، من خلال اقتراح اتفاقية لإنشاء صندوق مشترك لتوليد الإيرادات من مشاريع استخراج النفط والغاز والمعادن. تهدف الخطة، التي نوقشت في اجتماعات رفيعة المستوى بين مسؤولين أمريكيين وأوكرانيين، إلى تحقيق عوائد مالية يمكن أن تساعد في تعويض النفقات الأمريكية على المساعدات العسكرية والإنسانية لأوكرانيا خلال النزاع. ومع ذلك، يواجه الاتفاق عقبات، حيث تأخر التوقيع المقرر عليه بعد مناقشات متوترة بين الرئيس ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وقد أعرب الجانبان منذ ذلك الحين عن التزامهما بإبرام الاتفاقية، لكن التفاصيل لا تزال غير واضحة، لا سيما فيما يتعلق بوضع محطة زابوريزهيا. دور وستنجهاوس ومصالح الطاقة العالمية تتجاوز الرهانات الاقتصادية حدود أوكرانيا وروسيا، تستخدم محطة زابوريزهيا الوقود والتكنولوجيا التي توفرها شركة وستنجهاوس الأمريكية للتكنولوجيا النووية، والتي حلت تدريجيًا محل المعدات روسية الصنع في المحطات الأوكرانية على مدار السنوات القليلة الماضية. أدى هذا التحول في التكنولوجيا إلى بناء روابط اقتصادية قوية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، مما زاد من تعقيد المفاوضات حول مستقبل المحطة. أشارت فيكتوريا فويتستسكا، النائبة الأوكرانية السابقة، إلى أهمية العقد المبرم مع وستنجهاوس لتوريد الوقود إلى زابوريزهيا، إذ يُضيف بُعدًا آخر من الاهتمام الاقتصادي الأمريكي بالمحطة. ونظرًا للتوترات طويلة الأمد بين الولايات المتحدة وروسيا، فإن هذه الشراكة الاستراتيجية في تكنولوجيا الطاقة النووية تؤثر بشكل أكبر على ديناميكيات المفاوضات. موقف روسيا: المطالبة بثمن المحطة في حين أبدت الولايات المتحدة اهتمامها باستعادة السيطرة على المحطة، لا يزال من غير الواضح ما الذي سيطلبه الرئيس بوتين في المقابل. يشير بروكِب إلى أن روسيا ستسعى على الأرجح للحصول على تنازلات، مثل رفع العقوبات الغربية، التي كان لها تأثير كبير على اقتصادها، وأضاف: “لن يُعيدوا محطة الطاقة النووية هذه مجانًا”، مشيرًا إلى أن أي اتفاق سيتطلب على الأرجح تبادلات دبلوماسية واقتصادية واسعة النطاق. أزمة الكهرباء في أفغانستان.. معاناة مستمرة وحلول محدودة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44795&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/amp/ebusiness/2025/3/16/%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Tue, 18 Mar 2025 00:00:00 GMT تشهد أفغانستان أزمة كهرباء متفاقمة، حيث تعتمد البلاد بشكل كبير على استيراد الطاقة من الدول المجاورة مثل أوزبكستان، وطاجيكستان، وتركمانستان. ومع محدودية الإنتاج المحلي، تعاني البلاد انقطاعات متكررة تؤثر على مختلف القطاعات الحيوية، بما في ذلك الصحة، والصناعة، والبنية التحتية العامة. وتفاقمت الأزمة بعد سيطرة حركة طالبان على السلطة في أغسطس/آب 2021، إذ واجهت الحكومة الأفغانية صعوبات في دفع مستحقات الكهرباء بسبب العقوبات الدولية وتجميد الأصول الأفغانية، مما أدى إلى تقليص إمدادات الطاقة وتكرار الانقطاعات في عديد من المناطق. التداعيات الاقتصادية والاجتماعية تسببت أزمة الكهرباء في أفغانستان في معاناة واسعة امتدت إلى مختلف جوانب الحياة، إذ أدت الانقطاعات المتكررة إلى تضرر الخدمات العامة بشكل كبير. وأصبحت المستشفيات، التي تعتمد على الكهرباء لتشغيل المعدات الطبية، تواجه صعوبة في تقديم الرعاية الصحية اللازمة، مما يهدد حياة المرضى. كما أن قطاع التعليم تأثر بشدة، إذ تواجه المدارس والجامعات تحديات كبيرة في ظل عدم توفر الكهرباء، مما يؤدي إلى تراجع جودة التعليم. أما بالنسبة للأنشطة الاقتصادية، فقد أدى عدم استقرار إمدادات الكهرباء إلى تراجع الإنتاج الصناعي بشكل ملحوظ، حيث تعطلت المصانع والشركات، وهو ما تسبب في فقدان عديد من فرص العمل وارتفاع معدلات البطالة. كما أن الاعتماد المتزايد على المولدات الخاصة أدى إلى زيادة تكاليف التشغيل، مما ألقى بعبء إضافي على الصناعيين وأصحاب الأعمال. ومن جهة أخرى، ارتفعت تكاليف المعيشة بشكل كبير، إذ إن السكان يعتمدون على بدائل مكلفة مثل المولدات الكهربائية، التي تتطلب وقودًا بأسعار مرتفعة، ومن ثم فهي غير متاحة للجميع. كما أن الأنشطة التجارية باتت تواجه صعوبات يومية، إذ تتوقف أنظمة التبريد والإضاءة في المتاجر، مما يؤدي إلى خسائر مالية كبيرة. وفيما يخص الحياة اليومية، فإن المواطنين يضطرون للتعامل مع انقطاع الكهرباء لساعات طويلة، ما يعوق تسيير أمورهم اليومية. وقد أدى ذلك أيضا إلى مشكلات في توفير المياه، حيث تعتمد أنظمة الضخ على الكهرباء، مما يزيد من التحديات الصحية والمعيشية. Kabul, Afghanistan - 20 th october, 2023: Aerial view panorama capital cityscape in sunny day. Residential Buildings architecture and high rise apartment buildings كابل العاصمة تعاني أزمة خانقة جراء انقطاع الكهرباء لفترات طويلة (غيتي) أسباب الأزمة تعاني أفغانستان أزمة كهرباء معقدة نتيجة عدة عوامل سياسية واقتصادية وتقنية. من أبرزها: الاعتماد الكبير على استيراد الكهرباء من الدول المجاورة، حيث تستورد البلاد ما يقارب 78% من احتياجاتها من الطاقة، مما يجعلها عرضة لأي تقلبات سياسية أو اقتصادية تؤثر على إمدادات الطاقة. العقوبات الدولية المفروضة على الحكومة الحالية تسببت في صعوبات كبيرة في تحويل الأموال إلى الدول الموردة للكهرباء، مما أدى إلى تأخير سداد المستحقات وانقطاع الإمدادات في بعض الأحيان. مع تجميد الأصول الأفغانية في الخارج، باتت الحكومة غير قادرة على تمويل مشاريع البنية التحتية أو تطوير قطاع الطاقة. إنتاج الطاقة المحلية والمحدودية التقنية حسب شركة الكهرباء الأفغانية (برشنا)، تمتلك أفغانستان حاليًا قدرة توليد كهربائية تصل إلى 1500 ميغاوات، منها أكثر من 700 ميغاوات يتم استيرادها من دول أخرى، خاصة أوزبكستان، بينما يتم إنتاج أكثر من 500 ميغاوات محليا عبر المحطات الكهرومائية مثل نغلو، وماهيبر، وسروبي، وكجكي، وسلمى، ودرونته. ووفقًا للمتحدث باسم برشنا، حكمة الله ميوندي، فإن الإنتاج المحلي الحالي يبلغ 565 ميغاوات فقط، بينما تحتاج البلاد إلى ما بين 1400 و1450 ميغاوات، مما يخلق فجوة كبيرة في تلبية الطلب على الكهرباء. وفي عام 2009، أنشأت الولايات المتحدة محطة طاقة حرارية في كابل بقدرة 105 ميغاوات، وبتكلفة 340 مليون دولار، لكن هذه المحطة نادرًا ما يتم تشغيلها بسبب التكاليف الباهظة للوقود. كما أن محطات الطاقة الكهرومائية تواجه تحديات موسمية، إذ ينخفض إنتاجها بشكل حاد خلال أشهر الصيف بسبب جفاف الأنهار، مثل نهر لوكر ونهر كابل، مما يؤدي إلى توقف عمل بعض المحطات مثل ماهيبر. ورغم امتلاك أفغانستان موارد طبيعية ومائية كبيرة، فإن ضعف الاستثمارات وعدم الاهتمام الكافي بتطوير البنية التحتية للطاقة يجعل البلاد تعتمد بشكل أساسي على الكهرباء المستوردة، مما يزيد من هشاشة القطاع الكهربائي أمام الأزمات السياسية والاقتصادية. أبراج خطوط الكهرباء في ولاية قندوز شمالي أفغانستان تبرز البنية التحتية الجيدة للطاقة (غيتي) محاولات الحل والاستثمارات الجديدة تحاول الحكومة الأفغانية التوصل إلى اتفاقيات جديدة مع الدول الموردة للطاقة لضمان استمرار الإمدادات، حيث تم تمديد اتفاقية استيراد الكهرباء من أوزبكستان لعام 2024. وخلال زيارة رسمية إلى أوزبكستان، وقع رئيس شركة الكهرباء الأفغانية السابق محمد حنيف حمزة اتفاقية جديدة مع وزير الكهرباء الأوزبكي، تضمنت محاولات لتخفيض التعرفة الكهربائية وتسهيل إصدار التأشيرات للخبراء الفنيين العاملين في قطاع الكهرباء الأفغاني. كما تجري الحكومة الأفغانية مفاوضات مع إيران وتركمانستان لزيادة صادرات الكهرباء إلى البلاد، في حين بدأت بعض الشركات الأجنبية، خاصة الصينية، بإبداء اهتمامها بالاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة في أفغانستان. وتسعى أفغانستان إلى تعزيز إمداداتها الكهربائية من خلال مشاريع كبرى، ومن أبرزها مشروع نقل الكهرباء بقدرة 500 كيلوفولت من تركمانستان، الذي من المتوقع أن يوفر ألف ميغاوات من الكهرباء لكابل و12 ولاية أخرى. وأعلن رئيس شركة "برشنا" عبد الباري عمر أن المشروع يسير وفق الجدول الزمني المحدد، حيث تم تركيب 600 برج كهربائي بين شبرغان ودشت تاشقرغان، والعمل مستمر لمد خطوط النقل. وأكد أن هذا المشروع سيساهم في إنهاء أزمة الكهرباء التي يعاني منها المواطنون والصناعيون، مشددًا على ضرورة التزام الشركات المنفذة بالمعايير والجودة المطلوبة. وفي ولاية هرات غربي أفغانستان، أدى انخفاض الكهرباء المستوردة من إيران إلى تعطيل النشاط الصناعي، حيث تراجعت قدرة الإنتاج في المدينة الصناعية بنسبة 80%. وقال رئيس غرفة الصناعة والتعدين في ولاية هرات حميد الله خادم إن انقطاع الكهرباء أدى إلى خسائر كبيرة في المصانع، في حين أكد عبد القدیم عظيمي، وهو صاحب مصنع، أن عديدا من العمال تم تسريحهم بسبب عدم القدرة على تشغيل الآلات. وحسب إدارة الكهرباء في ولاية هرات، فقد قامت إيران بتقليل صادرات الكهرباء إلى الولاية، إذ انخفضت الإمدادات من 110 ميغاوات إلى 20 ميغاوات فقط. كما أكدت غرفة الصناعة والتعدين في ولاية هرات أن أكثر من 800 مصنع توقف عن العمل بسبب الأزمة، مما تسبب في فقدان نحو 50 ألف عامل وظائفهم. محمد فهيم نعيمي، أحد أقدم تجار سوق الأحجار الكريمة في العاصمة الأفغانية كابل في شوارع كابل تتكرر الانقطاعات الكهربائية لساعات طويلة ما يؤثر سلبا على النشاطات الاقتصادية والتجارية (الجزيرة) الحياة اليومية تحت رحمة الانقطاعات الكهربائية في شوارع العاصمة الأفغانية كابل، حيث تتكرر الانقطاعات الكهربائية لساعات طويلة يوميًا، يقول وحد الله رحيمي، أحد سكان العاصمة للجزيرة نت، "الحكومة تتحدث عن استيراد الكهرباء كل عام، ولكننا لم نر أي تحسن حقيقي. نعاني من انقطاع الكهرباء لعدة ساعات يوميًا، وأحيانًا لا نحصل على الكهرباء إلا لساعات قليلة. هذا يجعل الحياة صعبة للغاية، خاصة خلال فصل الشتاء حيث نعتمد على الكهرباء للتدفئة". في الأحياء السكنية، يلجأ مواطنون إلى بدائل مكلفة مثل المولدات الخاصة، لكن هذه الحلول ليست متاحة للجميع بسبب ارتفاع أسعار الوقود. يقول نذير أحمد للجزيرة نت، وهو صاحب متجر صغير في كابل: "نحتاج إلى الكهرباء لتشغيل الثلاجات وأجهزة التبريد، ولكن مع الانقطاعات المستمرة، تفسد البضائع ونخسر أموالنا. استخدام المولدات مكلف للغاية، ونحن بالكاد نحقق ربحًا في هذه الظروف". تعد أزمة الكهرباء في أفغانستان واحدة من أكبر التحديات التي تواجه البلاد، حيث تعكس مدى تأثير العزلة الدولية على الاقتصاد والبنية التحتية. وفي ظل استمرار العقوبات المالية وضعف الاستثمارات المحلية، تبقى الحلول المتاحة محدودة، مما يجعل مستقبل قطاع الطاقة رهينًا بالمتغيرات السياسية والاقتصادية المقبلة. تشهد أفغانستان أزمة كهرباء متفاقمة، حيث تعتمد البلاد بشكل كبير على استيراد الطاقة من الدول المجاورة مثل أوزبكستان، وطاجيكستان، وتركمانستان. ومع محدودية الإنتاج المحلي، تعاني البلاد انقطاعات متكررة تؤثر على مختلف القطاعات الحيوية، بما في ذلك الصحة، والصناعة، والبنية التحتية العامة. وتفاقمت الأزمة بعد سيطرة حركة طالبان على السلطة في أغسطس/آب 2021، إذ واجهت الحكومة الأفغانية صعوبات في دفع مستحقات الكهرباء بسبب العقوبات الدولية وتجميد الأصول الأفغانية، مما أدى إلى تقليص إمدادات الطاقة وتكرار الانقطاعات في عديد من المناطق. التداعيات الاقتصادية والاجتماعية تسببت أزمة الكهرباء في أفغانستان في معاناة واسعة امتدت إلى مختلف جوانب الحياة، إذ أدت الانقطاعات المتكررة إلى تضرر الخدمات العامة بشكل كبير. وأصبحت المستشفيات، التي تعتمد على الكهرباء لتشغيل المعدات الطبية، تواجه صعوبة في تقديم الرعاية الصحية اللازمة، مما يهدد حياة المرضى. كما أن قطاع التعليم تأثر بشدة، إذ تواجه المدارس والجامعات تحديات كبيرة في ظل عدم توفر الكهرباء، مما يؤدي إلى تراجع جودة التعليم. أما بالنسبة للأنشطة الاقتصادية، فقد أدى عدم استقرار إمدادات الكهرباء إلى تراجع الإنتاج الصناعي بشكل ملحوظ، حيث تعطلت المصانع والشركات، وهو ما تسبب في فقدان عديد من فرص العمل وارتفاع معدلات البطالة. كما أن الاعتماد المتزايد على المولدات الخاصة أدى إلى زيادة تكاليف التشغيل، مما ألقى بعبء إضافي على الصناعيين وأصحاب الأعمال. ومن جهة أخرى، ارتفعت تكاليف المعيشة بشكل كبير، إذ إن السكان يعتمدون على بدائل مكلفة مثل المولدات الكهربائية، التي تتطلب وقودًا بأسعار مرتفعة، ومن ثم فهي غير متاحة للجميع. كما أن الأنشطة التجارية باتت تواجه صعوبات يومية، إذ تتوقف أنظمة التبريد والإضاءة في المتاجر، مما يؤدي إلى خسائر مالية كبيرة. وفيما يخص الحياة اليومية، فإن المواطنين يضطرون للتعامل مع انقطاع الكهرباء لساعات طويلة، ما يعوق تسيير أمورهم اليومية. وقد أدى ذلك أيضا إلى مشكلات في توفير المياه، حيث تعتمد أنظمة الضخ على الكهرباء، مما يزيد من التحديات الصحية والمعيشية. Kabul, Afghanistan - 20 th october, 2023: Aerial view panorama capital cityscape in sunny day. Residential Buildings architecture and high rise apartment buildings كابل العاصمة تعاني أزمة خانقة جراء انقطاع الكهرباء لفترات طويلة (غيتي) أسباب الأزمة تعاني أفغانستان أزمة كهرباء معقدة نتيجة عدة عوامل سياسية واقتصادية وتقنية. من أبرزها: الاعتماد الكبير على استيراد الكهرباء من الدول المجاورة، حيث تستورد البلاد ما يقارب 78% من احتياجاتها من الطاقة، مما يجعلها عرضة لأي تقلبات سياسية أو اقتصادية تؤثر على إمدادات الطاقة. العقوبات الدولية المفروضة على الحكومة الحالية تسببت في صعوبات كبيرة في تحويل الأموال إلى الدول الموردة للكهرباء، مما أدى إلى تأخير سداد المستحقات وانقطاع الإمدادات في بعض الأحيان. مع تجميد الأصول الأفغانية في الخارج، باتت الحكومة غير قادرة على تمويل مشاريع البنية التحتية أو تطوير قطاع الطاقة. إنتاج الطاقة المحلية والمحدودية التقنية حسب شركة الكهرباء الأفغانية (برشنا)، تمتلك أفغانستان حاليًا قدرة توليد كهربائية تصل إلى 1500 ميغاوات، منها أكثر من 700 ميغاوات يتم استيرادها من دول أخرى، خاصة أوزبكستان، بينما يتم إنتاج أكثر من 500 ميغاوات محليا عبر المحطات الكهرومائية مثل نغلو، وماهيبر، وسروبي، وكجكي، وسلمى، ودرونته. ووفقًا للمتحدث باسم برشنا، حكمة الله ميوندي، فإن الإنتاج المحلي الحالي يبلغ 565 ميغاوات فقط، بينما تحتاج البلاد إلى ما بين 1400 و1450 ميغاوات، مما يخلق فجوة كبيرة في تلبية الطلب على الكهرباء. وفي عام 2009، أنشأت الولايات المتحدة محطة طاقة حرارية في كابل بقدرة 105 ميغاوات، وبتكلفة 340 مليون دولار، لكن هذه المحطة نادرًا ما يتم تشغيلها بسبب التكاليف الباهظة للوقود. كما أن محطات الطاقة الكهرومائية تواجه تحديات موسمية، إذ ينخفض إنتاجها بشكل حاد خلال أشهر الصيف بسبب جفاف الأنهار، مثل نهر لوكر ونهر كابل، مما يؤدي إلى توقف عمل بعض المحطات مثل ماهيبر. ورغم امتلاك أفغانستان موارد طبيعية ومائية كبيرة، فإن ضعف الاستثمارات وعدم الاهتمام الكافي بتطوير البنية التحتية للطاقة يجعل البلاد تعتمد بشكل أساسي على الكهرباء المستوردة، مما يزيد من هشاشة القطاع الكهربائي أمام الأزمات السياسية والاقتصادية. أبراج خطوط الكهرباء في ولاية قندوز شمالي أفغانستان تبرز البنية التحتية الجيدة للطاقة (غيتي) محاولات الحل والاستثمارات الجديدة تحاول الحكومة الأفغانية التوصل إلى اتفاقيات جديدة مع الدول الموردة للطاقة لضمان استمرار الإمدادات، حيث تم تمديد اتفاقية استيراد الكهرباء من أوزبكستان لعام 2024. وخلال زيارة رسمية إلى أوزبكستان، وقع رئيس شركة الكهرباء الأفغانية السابق محمد حنيف حمزة اتفاقية جديدة مع وزير الكهرباء الأوزبكي، تضمنت محاولات لتخفيض التعرفة الكهربائية وتسهيل إصدار التأشيرات للخبراء الفنيين العاملين في قطاع الكهرباء الأفغاني. كما تجري الحكومة الأفغانية مفاوضات مع إيران وتركمانستان لزيادة صادرات الكهرباء إلى البلاد، في حين بدأت بعض الشركات الأجنبية، خاصة الصينية، بإبداء اهتمامها بالاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة في أفغانستان. وتسعى أفغانستان إلى تعزيز إمداداتها الكهربائية من خلال مشاريع كبرى، ومن أبرزها مشروع نقل الكهرباء بقدرة 500 كيلوفولت من تركمانستان، الذي من المتوقع أن يوفر ألف ميغاوات من الكهرباء لكابل و12 ولاية أخرى. وأعلن رئيس شركة "برشنا" عبد الباري عمر أن المشروع يسير وفق الجدول الزمني المحدد، حيث تم تركيب 600 برج كهربائي بين شبرغان ودشت تاشقرغان، والعمل مستمر لمد خطوط النقل. وأكد أن هذا المشروع سيساهم في إنهاء أزمة الكهرباء التي يعاني منها المواطنون والصناعيون، مشددًا على ضرورة التزام الشركات المنفذة بالمعايير والجودة المطلوبة. وفي ولاية هرات غربي أفغانستان، أدى انخفاض الكهرباء المستوردة من إيران إلى تعطيل النشاط الصناعي، حيث تراجعت قدرة الإنتاج في المدينة الصناعية بنسبة 80%. وقال رئيس غرفة الصناعة والتعدين في ولاية هرات حميد الله خادم إن انقطاع الكهرباء أدى إلى خسائر كبيرة في المصانع، في حين أكد عبد القدیم عظيمي، وهو صاحب مصنع، أن عديدا من العمال تم تسريحهم بسبب عدم القدرة على تشغيل الآلات. وحسب إدارة الكهرباء في ولاية هرات، فقد قامت إيران بتقليل صادرات الكهرباء إلى الولاية، إذ انخفضت الإمدادات من 110 ميغاوات إلى 20 ميغاوات فقط. كما أكدت غرفة الصناعة والتعدين في ولاية هرات أن أكثر من 800 مصنع توقف عن العمل بسبب الأزمة، مما تسبب في فقدان نحو 50 ألف عامل وظائفهم. محمد فهيم نعيمي، أحد أقدم تجار سوق الأحجار الكريمة في العاصمة الأفغانية كابل في شوارع كابل تتكرر الانقطاعات الكهربائية لساعات طويلة ما يؤثر سلبا على النشاطات الاقتصادية والتجارية (الجزيرة) الحياة اليومية تحت رحمة الانقطاعات الكهربائية في شوارع العاصمة الأفغانية كابل، حيث تتكرر الانقطاعات الكهربائية لساعات طويلة يوميًا، يقول وحد الله رحيمي، أحد سكان العاصمة للجزيرة نت، "الحكومة تتحدث عن استيراد الكهرباء كل عام، ولكننا لم نر أي تحسن حقيقي. نعاني من انقطاع الكهرباء لعدة ساعات يوميًا، وأحيانًا لا نحصل على الكهرباء إلا لساعات قليلة. هذا يجعل الحياة صعبة للغاية، خاصة خلال فصل الشتاء حيث نعتمد على الكهرباء للتدفئة". في الأحياء السكنية، يلجأ مواطنون إلى بدائل مكلفة مثل المولدات الخاصة، لكن هذه الحلول ليست متاحة للجميع بسبب ارتفاع أسعار الوقود. يقول نذير أحمد للجزيرة نت، وهو صاحب متجر صغير في كابل: "نحتاج إلى الكهرباء لتشغيل الثلاجات وأجهزة التبريد، ولكن مع الانقطاعات المستمرة، تفسد البضائع ونخسر أموالنا. استخدام المولدات مكلف للغاية، ونحن بالكاد نحقق ربحًا في هذه الظروف". تعد أزمة الكهرباء في أفغانستان واحدة من أكبر التحديات التي تواجه البلاد، حيث تعكس مدى تأثير العزلة الدولية على الاقتصاد والبنية التحتية. وفي ظل استمرار العقوبات المالية وضعف الاستثمارات المحلية، تبقى الحلول المتاحة محدودة، مما يجعل مستقبل قطاع الطاقة رهينًا بالمتغيرات السياسية والاقتصادية المقبلة. داخل كرة.. ماسك يكشف عن مصدر طاقة جديد يزود الأرض بأكملها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44794&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/03/16/%D8%A7%D9%8A%D9%84%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D8%AA%D8%B2%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Tue, 18 Mar 2025 00:00:00 GMT تستند جهود ملياردير التكنولوجيا إلى مؤشر طوره عالم سوفيتي راحل أميركا لن يتردد ملياردير التكنولوجيا، إيلون ماسك أبداً في إطلاق أفكاره أو تصريحاته الطموحة. مؤخراً، عبّر عن رأيه بأن الطاقة الشمسية هي المستقبل، وقد أثار تصريحه ضجة عالمية. قال إن حل مشاكل الطاقة لدينا يكمن في مؤشر على التقدم التكنولوجي للحضارة قائم على استهلاك الطاقة، يُسمى "مقياس كارداشيف". ويرى ماسك أن نظاماً ضخماً للطاقة الشمسية، مُحاطاً بهيكل كروي، سيُغذي الكوكب بأكمله بالطاقة، مما قد يُبشر بعصر جديد من توليد الطاقة المستدامة. ينبع هذا المفهوم من فكرته طويلة الأمد المتمثلة في تسخير الطاقة الشمسية بما يكفي لتكون المصدر الرئيسي للطاقة المتجددة للأرض بأكملها، بحسب ما ذكره في تغريدة حديثة على X. وكتب ماسك: "بمجرد أن تفهم مقياس كارداشيف، سيتضح جلياً أن جميع عمليات توليد الطاقة ستكون بالطاقة الشمسية. أيضاً، يكفي إجراء حسابات على الطاقة الشمسية على الأرض، وستكتشف قريباً أن جزءاً صغيراً نسبياً من تكساس أو نيو مكسيكو يمكنه بسهولة توفير جميع الكهرباء في الولايات المتحدة". طوّر عالم الفلك السوفيتي نيكولاي كارداشيف مقياس كارداشيف عام 1964، والذي يُقسّم الحضارات إلى ثلاث مجموعات رئيسية، وهي: حضارة النوع الأول - الحضارة الكوكبية، وحضارة النوع الثاني - الحضارة النجمية، وحضارة النوع الثالث - الحضارة المجرية، وفقاً لصحيفة إنديا توداي. ووفقاً لإيلون ماسك، لم نستغل سوى حوالي 0.73 من النوع الأول على هذا المقياس. وبحسب ماسك، فإن تحقيق استغلال كامل الطاقة المتاحة على كوكب الأرض يُعدّ من أعظم الإنجازات التي يُمكننا تحقيقها كمجتمع عالمي، وهو يؤمن بإمكانية تحقيق ذلك إذا توفرت لدينا الأدوات التكنولوجية المناسبة؛ إنه أمرٌ لا مفر منه. كل ما يريده إيلون ماسك هو توزيع الطاقة على نطاق واسع يُفيد الجميع. ارتفاع عوائد السندات الألمانية عقب إعلان خطة الإنفاق الجديدة أسواق المال سنداتارتفاع عوائد السندات الألمانية عقب إعلان خطة الإنفاق الجديدة كيف سيعمل نظام الطاقة هذا؟ في الأساس، يعتمد نظام إيلون ماسك المُقترح على أحدث التطورات في تكنولوجيا الطاقة الشمسية لبناء شبكة طاقة واسعة ومترابطة. وللحصول على ضوء الشمس بكفاءة أكبر من الألواح الشمسية الموجودة بالفعل على الأرض، سيتم نشر مجموعة ضخمة من الأقمار الصناعية الشمسية أو العاكسات المدارية. سيُزال التفاوت الجغرافي في توزيع الطاقة، وسيُضمن توليد الطاقة المستمر من خلال نقل هذه الطاقة لاسلكياً إلى محطات الاستقبال حول العالم. لطالما أُشيد بالطاقة الشمسية كمستقبل الطاقة المستدامة والمتجددة، بهدف استبدال الوقود الأحفوري، إلا أن الأدوات والبنية التحتية التكنولوجية الحالية أوقفت هذه التطورات إلى حد ما، لا سيما تلك التي تتطلب نطاقاً واسعاً لتزويد الأرض بالطاقة. ومع ذلك، يسعى ماسك، بصفته ماسك، إلى التخلص من هذه القيود قريباً. مستقبل الطاقة من منظور إيلون ماسك إذا طُبّق بنجاح، يمكن أن تتجلى رغبة إيلون ماسك في تزويد الأرض بالطاقة الشمسية. قد يحمل أحدث اختراعات ماسك سرّ إطلاق كامل إمكانات الطاقة المتجددة في ظلّ معاناة العالم من أزمات الطاقة والحاجة المُلِحّة إلى حلول مستدامة. تستند جهود ملياردير التكنولوجيا إلى مؤشر طوره عالم سوفيتي راحل أميركا لن يتردد ملياردير التكنولوجيا، إيلون ماسك أبداً في إطلاق أفكاره أو تصريحاته الطموحة. مؤخراً، عبّر عن رأيه بأن الطاقة الشمسية هي المستقبل، وقد أثار تصريحه ضجة عالمية. قال إن حل مشاكل الطاقة لدينا يكمن في مؤشر على التقدم التكنولوجي للحضارة قائم على استهلاك الطاقة، يُسمى "مقياس كارداشيف". ويرى ماسك أن نظاماً ضخماً للطاقة الشمسية، مُحاطاً بهيكل كروي، سيُغذي الكوكب بأكمله بالطاقة، مما قد يُبشر بعصر جديد من توليد الطاقة المستدامة. ينبع هذا المفهوم من فكرته طويلة الأمد المتمثلة في تسخير الطاقة الشمسية بما يكفي لتكون المصدر الرئيسي للطاقة المتجددة للأرض بأكملها، بحسب ما ذكره في تغريدة حديثة على X. وكتب ماسك: "بمجرد أن تفهم مقياس كارداشيف، سيتضح جلياً أن جميع عمليات توليد الطاقة ستكون بالطاقة الشمسية. أيضاً، يكفي إجراء حسابات على الطاقة الشمسية على الأرض، وستكتشف قريباً أن جزءاً صغيراً نسبياً من تكساس أو نيو مكسيكو يمكنه بسهولة توفير جميع الكهرباء في الولايات المتحدة". طوّر عالم الفلك السوفيتي نيكولاي كارداشيف مقياس كارداشيف عام 1964، والذي يُقسّم الحضارات إلى ثلاث مجموعات رئيسية، وهي: حضارة النوع الأول - الحضارة الكوكبية، وحضارة النوع الثاني - الحضارة النجمية، وحضارة النوع الثالث - الحضارة المجرية، وفقاً لصحيفة إنديا توداي. ووفقاً لإيلون ماسك، لم نستغل سوى حوالي 0.73 من النوع الأول على هذا المقياس. وبحسب ماسك، فإن تحقيق استغلال كامل الطاقة المتاحة على كوكب الأرض يُعدّ من أعظم الإنجازات التي يُمكننا تحقيقها كمجتمع عالمي، وهو يؤمن بإمكانية تحقيق ذلك إذا توفرت لدينا الأدوات التكنولوجية المناسبة؛ إنه أمرٌ لا مفر منه. كل ما يريده إيلون ماسك هو توزيع الطاقة على نطاق واسع يُفيد الجميع. ارتفاع عوائد السندات الألمانية عقب إعلان خطة الإنفاق الجديدة أسواق المال سنداتارتفاع عوائد السندات الألمانية عقب إعلان خطة الإنفاق الجديدة كيف سيعمل نظام الطاقة هذا؟ في الأساس، يعتمد نظام إيلون ماسك المُقترح على أحدث التطورات في تكنولوجيا الطاقة الشمسية لبناء شبكة طاقة واسعة ومترابطة. وللحصول على ضوء الشمس بكفاءة أكبر من الألواح الشمسية الموجودة بالفعل على الأرض، سيتم نشر مجموعة ضخمة من الأقمار الصناعية الشمسية أو العاكسات المدارية. سيُزال التفاوت الجغرافي في توزيع الطاقة، وسيُضمن توليد الطاقة المستمر من خلال نقل هذه الطاقة لاسلكياً إلى محطات الاستقبال حول العالم. لطالما أُشيد بالطاقة الشمسية كمستقبل الطاقة المستدامة والمتجددة، بهدف استبدال الوقود الأحفوري، إلا أن الأدوات والبنية التحتية التكنولوجية الحالية أوقفت هذه التطورات إلى حد ما، لا سيما تلك التي تتطلب نطاقاً واسعاً لتزويد الأرض بالطاقة. ومع ذلك، يسعى ماسك، بصفته ماسك، إلى التخلص من هذه القيود قريباً. مستقبل الطاقة من منظور إيلون ماسك إذا طُبّق بنجاح، يمكن أن تتجلى رغبة إيلون ماسك في تزويد الأرض بالطاقة الشمسية. قد يحمل أحدث اختراعات ماسك سرّ إطلاق كامل إمكانات الطاقة المتجددة في ظلّ معاناة العالم من أزمات الطاقة والحاجة المُلِحّة إلى حلول مستدامة. 200 مليار درهم لاستثمار الطاقة المتجددة وبناء اقتصاد مستدام في الإمارات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44793&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aboutmsr.com/200-%d9%85%d9%84%d9%8a%d8%a7%d8%b1-%d8%af%d8%b1%d9%87%d9%85-%d9%84%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%ab%d9%85%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%aa%d8%ac%d8%af%d8%af%d8%a9/\ Tue, 18 Mar 2025 00:00:00 GMT تسعى دولة الإمارات إلى بناء مستقبل مستدام في قطاع الطاقة من خلال تبني استراتيجيات تضمن كفاءة الإنتاج وتنوع المصادر، مع التركيز على زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. تأتي هذه الجهود في إطار رؤية طموحة تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة، وتقليل البصمة الكربونية، ومواكبة الاحتياجات المتزايدة للاقتصاد والمجتمع. 200 مليار درهم ضخ استثمارات متوقعة في الإمارات لتعزيز الطاقة المتجددة بحلول 2030 أطلقت دولة الإمارات في 2017 “استراتيجية الإمارات للطاقة 2050” التي تهدف إلى زيادة مساهمة الطاقة المتجددة ثلاثة أضعاف بحلول عام 2030، من المتوقع أن يتم ضخ استثمارات وطنية تتراوح بين 150 إلى 200 مليار درهم لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. تعتمد دولة الإمارات نهجًا استباقيًا ومتكاملًا في دعم الاستثمارات الخضراء وتعزيز بناء اقتصاد مستدام من خلال إطلاق عدد من المبادرات والاستراتيجيات الوطنية الرائدة، مثل “استراتيجية الإمارات للطاقة 2050″ و”المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي 2050”. جهود الإمارات في مجال الطاقة المتجددة حظيت جهود الإمارات وريادتها في مجال الطاقة المتجددة بتقدير دولي واسع، حيث تسعى الإمارات إلى توفير بيئة استثمارية جاذبة للاستثمارات الخضراء من خلال تقديم حوافز وتسهيلات للمستثمرين، إضافة إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص عبر إطلاق العديد من المشاريع المشتركة. أصدرت الإمارات العديد من التشريعات التي تنظم وتدعم هذا التوجه، مثل القانون الاتحادي رقم 24 لسنة 1999 بشأن حماية البيئة وتنميتها، فضلاً عن إطلاق “الإطار الوطني للاستدامة البيئية”، الذي يشمل كافة الاستراتيجيات والسياسات الوطنية التي تدير العمل البيئي في الدولة وتعزز جودة الحياة. في إطار تعزيز التزاماتها البيئية، أطلقت الإمارات مؤخراً “المرسوم بقانون اتحادي رقم 11 لسنة 2024” بشأن الحد من تأثيرات التغير المناخي، والذي سيدخل حيز التنفيذ في مايو 2025. الطاقة المتجددة يهدف هذا المرسوم إلى تحقيق إدارة فعالة للانبعاثات، بما يضمن مساهمة الدولة الفعالة في الجهود الدولية الرامية إلى الحد من تداعيات تغير المناخ، وصولاً إلى تحقيق الحياد المناخي. تواكب الإمارات التطورات العالمية في مجال الاستدامة من خلال تحديث التشريعات المنظمة للاستثمارات الخضراء. الإمارات مركز رئيسي لتصدير المنتجات والتقنيات الخضراء تتمثل أهداف “استراتيجية الإمارات للتنمية الخضراء” في جعل الدولة رائدة عالميًا في الاقتصاد الأخضر ومركزًا رئيسًا لتصدير المنتجات والتقنيات الخضراء، بما يسهم في الحفاظ على بيئة مستدامة تدعم النمو الاقتصادي على المدى الطويل. تغطي الاستراتيجية الإماراتية جميع جوانب الاقتصاد الأخضر، إذ تسجل الدولة نموًا ملحوظًا في استثمارات الطاقة المتجددة، بفضل توفر الموارد الطبيعية مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما تركز الدولة على تشجيع الاستثمارات في النقل المستدام، إضافة إلى دعم قطاع إعادة تدوير النفايات. نفذت الإمارات مجموعة من المشاريع الريادية مثل “محطة نور أبوظبي” التي تُعد أكبر محطة للطاقة الشمسية المركزة في العالم، و”مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية”، الذي يعد أكبر مشروع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، و”مدينة مصدر” التي صممت لتكون واحدة من أكثر المدن استدامة في العالم والتي تعتمد على الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة. قطعت الإمارات أشواطاً متقدمة في بناء قطاع نقل مستدام من خلال دعم حلول النقل الجماعي النظيفة، وتشجيع انتشار السيارات الكهربائية. مترو دبي يساهم في تقليل الازدحام المروري وخفض الانبعاثات الكربونية يعد مترو دبي من أكبر مشاريع النقل العام في المنطقة ويساهم في تقليل الازدحام المروري وخفض الانبعاثات الكربونية، فيما تواصل وزارة الطاقة والبنية التحتية جهودها في تعزيز منظومة النقل المستدام من خلال تطوير البنية التحتية للسيارات الكهربائية، إذ تستهدف تركيب أكثر من 500 محطة شحن للمركبات الكهربائية بحلول نهاية عام 2025. بدورها، توفر “هيئة كهرباء ومياه دبي” شبكة تضم نحو 740 نقطة شحن للسيارات الكهربائية، فيما تستهدف زيادة العدد إلى 1000 بنهاية عام 2025، مما يعزز جهود الدولة في تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم التحول إلى وسائل نقل نظيفة في مجال إعادة التدوير عملت الإمارات على تشجيع هذا النهج من خلال تقليص النفايات التي تذهب إلى المكبات من خلال العديد من الشركات والمبادرات، حتى وصل الأمر إلى إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، حيث تحتضن الإمارات أكبر منشأة لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية في الشرق الأوسط “إنفيروسيرف” الذي تعالج سنويًا حوالي 40 ألف طن من النفايات الإلكترونية. الطاقة المتجددة مشاريع الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر ركيزة أساسية لتحقيق الحياد المناخي أثبتت الإمارات قدرتها على أن تصبح نموذجاً يُحتذى في دعم تمويل المبادرات البيئية، حيث تحتل الإمارات المرتبة الأولى في المنطقة والثانية عالميًا في حجم صكوك الاستدامة القائمة، مما يعكس التزامها الثابت بتعزيز الاستدامة كجزء أساسي من استراتيجيتها للنمو الأخضر. تعد استثمارات الإمارات في مشاريع الطاقة الشمسية ومشاريع الهيدروجين الأخضر أحد الركائز الأساسية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. تسعى دولة الإمارات إلى بناء مستقبل مستدام في قطاع الطاقة من خلال تبني استراتيجيات تضمن كفاءة الإنتاج وتنوع المصادر، مع التركيز على زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. تأتي هذه الجهود في إطار رؤية طموحة تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة، وتقليل البصمة الكربونية، ومواكبة الاحتياجات المتزايدة للاقتصاد والمجتمع. 200 مليار درهم ضخ استثمارات متوقعة في الإمارات لتعزيز الطاقة المتجددة بحلول 2030 أطلقت دولة الإمارات في 2017 “استراتيجية الإمارات للطاقة 2050” التي تهدف إلى زيادة مساهمة الطاقة المتجددة ثلاثة أضعاف بحلول عام 2030، من المتوقع أن يتم ضخ استثمارات وطنية تتراوح بين 150 إلى 200 مليار درهم لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. تعتمد دولة الإمارات نهجًا استباقيًا ومتكاملًا في دعم الاستثمارات الخضراء وتعزيز بناء اقتصاد مستدام من خلال إطلاق عدد من المبادرات والاستراتيجيات الوطنية الرائدة، مثل “استراتيجية الإمارات للطاقة 2050″ و”المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي 2050”. جهود الإمارات في مجال الطاقة المتجددة حظيت جهود الإمارات وريادتها في مجال الطاقة المتجددة بتقدير دولي واسع، حيث تسعى الإمارات إلى توفير بيئة استثمارية جاذبة للاستثمارات الخضراء من خلال تقديم حوافز وتسهيلات للمستثمرين، إضافة إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص عبر إطلاق العديد من المشاريع المشتركة. أصدرت الإمارات العديد من التشريعات التي تنظم وتدعم هذا التوجه، مثل القانون الاتحادي رقم 24 لسنة 1999 بشأن حماية البيئة وتنميتها، فضلاً عن إطلاق “الإطار الوطني للاستدامة البيئية”، الذي يشمل كافة الاستراتيجيات والسياسات الوطنية التي تدير العمل البيئي في الدولة وتعزز جودة الحياة. في إطار تعزيز التزاماتها البيئية، أطلقت الإمارات مؤخراً “المرسوم بقانون اتحادي رقم 11 لسنة 2024” بشأن الحد من تأثيرات التغير المناخي، والذي سيدخل حيز التنفيذ في مايو 2025. الطاقة المتجددة يهدف هذا المرسوم إلى تحقيق إدارة فعالة للانبعاثات، بما يضمن مساهمة الدولة الفعالة في الجهود الدولية الرامية إلى الحد من تداعيات تغير المناخ، وصولاً إلى تحقيق الحياد المناخي. تواكب الإمارات التطورات العالمية في مجال الاستدامة من خلال تحديث التشريعات المنظمة للاستثمارات الخضراء. الإمارات مركز رئيسي لتصدير المنتجات والتقنيات الخضراء تتمثل أهداف “استراتيجية الإمارات للتنمية الخضراء” في جعل الدولة رائدة عالميًا في الاقتصاد الأخضر ومركزًا رئيسًا لتصدير المنتجات والتقنيات الخضراء، بما يسهم في الحفاظ على بيئة مستدامة تدعم النمو الاقتصادي على المدى الطويل. تغطي الاستراتيجية الإماراتية جميع جوانب الاقتصاد الأخضر، إذ تسجل الدولة نموًا ملحوظًا في استثمارات الطاقة المتجددة، بفضل توفر الموارد الطبيعية مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما تركز الدولة على تشجيع الاستثمارات في النقل المستدام، إضافة إلى دعم قطاع إعادة تدوير النفايات. نفذت الإمارات مجموعة من المشاريع الريادية مثل “محطة نور أبوظبي” التي تُعد أكبر محطة للطاقة الشمسية المركزة في العالم، و”مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية”، الذي يعد أكبر مشروع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، و”مدينة مصدر” التي صممت لتكون واحدة من أكثر المدن استدامة في العالم والتي تعتمد على الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة. قطعت الإمارات أشواطاً متقدمة في بناء قطاع نقل مستدام من خلال دعم حلول النقل الجماعي النظيفة، وتشجيع انتشار السيارات الكهربائية. مترو دبي يساهم في تقليل الازدحام المروري وخفض الانبعاثات الكربونية يعد مترو دبي من أكبر مشاريع النقل العام في المنطقة ويساهم في تقليل الازدحام المروري وخفض الانبعاثات الكربونية، فيما تواصل وزارة الطاقة والبنية التحتية جهودها في تعزيز منظومة النقل المستدام من خلال تطوير البنية التحتية للسيارات الكهربائية، إذ تستهدف تركيب أكثر من 500 محطة شحن للمركبات الكهربائية بحلول نهاية عام 2025. بدورها، توفر “هيئة كهرباء ومياه دبي” شبكة تضم نحو 740 نقطة شحن للسيارات الكهربائية، فيما تستهدف زيادة العدد إلى 1000 بنهاية عام 2025، مما يعزز جهود الدولة في تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم التحول إلى وسائل نقل نظيفة في مجال إعادة التدوير عملت الإمارات على تشجيع هذا النهج من خلال تقليص النفايات التي تذهب إلى المكبات من خلال العديد من الشركات والمبادرات، حتى وصل الأمر إلى إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، حيث تحتضن الإمارات أكبر منشأة لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية في الشرق الأوسط “إنفيروسيرف” الذي تعالج سنويًا حوالي 40 ألف طن من النفايات الإلكترونية. الطاقة المتجددة مشاريع الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر ركيزة أساسية لتحقيق الحياد المناخي أثبتت الإمارات قدرتها على أن تصبح نموذجاً يُحتذى في دعم تمويل المبادرات البيئية، حيث تحتل الإمارات المرتبة الأولى في المنطقة والثانية عالميًا في حجم صكوك الاستدامة القائمة، مما يعكس التزامها الثابت بتعزيز الاستدامة كجزء أساسي من استراتيجيتها للنمو الأخضر. تعد استثمارات الإمارات في مشاريع الطاقة الشمسية ومشاريع الهيدروجين الأخضر أحد الركائز الأساسية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. الربط الكهربائي بين العراق وتركيا يشهد خطوة جديدة لمضاعفة الإمدادات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44792&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/16/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%B4%D9%87/ Tue, 18 Mar 2025 00:00:00 GMT يشهد الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، خطوة جديدة من شأنها أن تزيد الطاقة المجهَّزة بين البلدين إلى نحو 600 ميغاواط، وهو ما يعدّ ضعف المعدل الحالي للإرسال من خلال الخطوط الرابطة بين البلدين المتجاورين. وفي هذا الإطار، استقبل وزير الكهرباء العراقي المهندس زياد علي فاضل، اليوم الأحد 16 مارس/آذار 2025،وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، ووفدًا مرافقًا له، بحضور ‏السفير التركي في العراق أنيل بورا إينان.‏ واستعرض الوزيران العراقي والتركي آفاق التعاون ‏والشراكة بين البلدين في مجال الطاقة، وخاصة في قطاعي النقل والتوزيع وتطوير ‏الشبكات الكهربائية المشتركة، التي تتضمن خطوط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا. كما جدّد وزير الكهرباء العراقي الدعوة إلى الشركات التركية المتخصصة في ‏مجال الطاقات المتجددة، للعمل في العراق، وذلك ضمن جهود بغداد ومساعيها لتنويع مصادر الطاقة، بما يكفل تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء محليًا. خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا قال وزير الكهرباء المهندس زياد علي فاضل، إن وزارته أكملت جميع الإجراءات اللوجستية والبنى التحتية ‏اللازمة لزيادة طاقة التجهيز عبر خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا إلى 600 ميغاواط، إذ اقترح تشكيل لجنة فنية عليا مشتركة لمتابعة تنفيذ مقررات الاجتماع.‏ وأوضح أن الحكومة العراقية برئاسة محمد شياع السوداني، وضمن ‏المنهاج الحكومي، تعمل على تنفيذ إستراتيجية متكاملة لتنويع مصادر الطاقة من ‏خلال حزمة مشروعات تتضمن الربط الكهربائي مع دول الجوار، وفي مقدّمتها تركيا. جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية وبالإضافة إلى خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، تتضمن المشروعات التي تسعى الحكومة العراقية إلى تنفيذها لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مشروعات الدورة ‏المركبة والطاقة الشمسية، التي تُنَفَّذ على نطاق واسع في مختلف ‏محافظات البلاد.‏ بدوره، قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن الأشهر المقبلة ستشهد مضاعفة إمدادات الكهرباء ‏عبر خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا المشترك إلى 600 ميغاواط، مؤكدًا حرص بلاده على تعزيز التعاون مع ‏العراق في مختلف المجالات، لا سيما قطاع الطاقة. ‏ يشار إلى أن الحكومتين العراقية والتركية كانتا قد نجحتا في شهر يوليو/تموز الماضي 2024 بتشغيل خط الربط الكهربائي المشترك بين البلدين "الكسك - جزرة 400 ك.ف"، الذي يزوّد بغداد حاليًا بنحو ‏‏300 ميغاواط.، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية خط الربط الكهربائي المشترك انطلق خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا المشترك في منتصف العام الماضي 2024، وذلك بعد تأخُّر دام نحو 20 عامًا، إذ جاءت المرحلة الأولى منه بسعة تبلغ 300 ميغاواط، من خلال الربط بين محطة الكسك غرب الموصل، ومحطة جزرة التركية. ويعمل الخط من خلال تصدير تركيا الكهرباء إلى العراق خلال فصل الصيف بقدرة 300 ميغاواط، بينما تصدِّر بغداد الكهرباء مجددًا إلى أنقرة بقدرة 150 ميغاواط في بقية الفصول، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية ويسهم خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا في حل أزمة كبيرة بالنسبة لإمدادات الكهرباء لبغداد، التي تواجه أزمة كبيرة تضرب قطاع الكهرباء، ودفعتها إلى تبنّي القطع المبرمج للتيار أكثر من مرة، في ظل غياب إمدادات الغاز الإيراني إلى البلاد. يشار إلى أن بغداد تسعى إلى حل أزمة الكهرباء المتفاقمة لديها، من خلال محاور عديدة، من بينها خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، بالإضافة إلى مفاوضات جادة لاستيراد الغاز من أكثر من مصدر، إذ يتفاوض مؤخرًا لشراء الغاز المسال من الجزائر وقطر، وفق عقود طويلة الأجل. يشار إلى أن إيران كانت قد أوقفت ضخ الغاز إلى العراق في 24 نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي 2024، بزعم إجراء عمليات صيانة لمرافق الغاز لديها، ورغم إعلانها أن الصيانة تستغرق 15 يومًا، ما تزال الإمدادات مقطوعة حتى الآن. يشهد الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، خطوة جديدة من شأنها أن تزيد الطاقة المجهَّزة بين البلدين إلى نحو 600 ميغاواط، وهو ما يعدّ ضعف المعدل الحالي للإرسال من خلال الخطوط الرابطة بين البلدين المتجاورين. وفي هذا الإطار، استقبل وزير الكهرباء العراقي المهندس زياد علي فاضل، اليوم الأحد 16 مارس/آذار 2025،وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، ووفدًا مرافقًا له، بحضور ‏السفير التركي في العراق أنيل بورا إينان.‏ واستعرض الوزيران العراقي والتركي آفاق التعاون ‏والشراكة بين البلدين في مجال الطاقة، وخاصة في قطاعي النقل والتوزيع وتطوير ‏الشبكات الكهربائية المشتركة، التي تتضمن خطوط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا. كما جدّد وزير الكهرباء العراقي الدعوة إلى الشركات التركية المتخصصة في ‏مجال الطاقات المتجددة، للعمل في العراق، وذلك ضمن جهود بغداد ومساعيها لتنويع مصادر الطاقة، بما يكفل تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء محليًا. خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا قال وزير الكهرباء المهندس زياد علي فاضل، إن وزارته أكملت جميع الإجراءات اللوجستية والبنى التحتية ‏اللازمة لزيادة طاقة التجهيز عبر خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا إلى 600 ميغاواط، إذ اقترح تشكيل لجنة فنية عليا مشتركة لمتابعة تنفيذ مقررات الاجتماع.‏ وأوضح أن الحكومة العراقية برئاسة محمد شياع السوداني، وضمن ‏المنهاج الحكومي، تعمل على تنفيذ إستراتيجية متكاملة لتنويع مصادر الطاقة من ‏خلال حزمة مشروعات تتضمن الربط الكهربائي مع دول الجوار، وفي مقدّمتها تركيا. جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية وبالإضافة إلى خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، تتضمن المشروعات التي تسعى الحكومة العراقية إلى تنفيذها لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مشروعات الدورة ‏المركبة والطاقة الشمسية، التي تُنَفَّذ على نطاق واسع في مختلف ‏محافظات البلاد.‏ بدوره، قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن الأشهر المقبلة ستشهد مضاعفة إمدادات الكهرباء ‏عبر خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا المشترك إلى 600 ميغاواط، مؤكدًا حرص بلاده على تعزيز التعاون مع ‏العراق في مختلف المجالات، لا سيما قطاع الطاقة. ‏ يشار إلى أن الحكومتين العراقية والتركية كانتا قد نجحتا في شهر يوليو/تموز الماضي 2024 بتشغيل خط الربط الكهربائي المشترك بين البلدين "الكسك - جزرة 400 ك.ف"، الذي يزوّد بغداد حاليًا بنحو ‏‏300 ميغاواط.، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية خط الربط الكهربائي المشترك انطلق خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا المشترك في منتصف العام الماضي 2024، وذلك بعد تأخُّر دام نحو 20 عامًا، إذ جاءت المرحلة الأولى منه بسعة تبلغ 300 ميغاواط، من خلال الربط بين محطة الكسك غرب الموصل، ومحطة جزرة التركية. ويعمل الخط من خلال تصدير تركيا الكهرباء إلى العراق خلال فصل الصيف بقدرة 300 ميغاواط، بينما تصدِّر بغداد الكهرباء مجددًا إلى أنقرة بقدرة 150 ميغاواط في بقية الفصول، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية ويسهم خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا في حل أزمة كبيرة بالنسبة لإمدادات الكهرباء لبغداد، التي تواجه أزمة كبيرة تضرب قطاع الكهرباء، ودفعتها إلى تبنّي القطع المبرمج للتيار أكثر من مرة، في ظل غياب إمدادات الغاز الإيراني إلى البلاد. يشار إلى أن بغداد تسعى إلى حل أزمة الكهرباء المتفاقمة لديها، من خلال محاور عديدة، من بينها خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، بالإضافة إلى مفاوضات جادة لاستيراد الغاز من أكثر من مصدر، إذ يتفاوض مؤخرًا لشراء الغاز المسال من الجزائر وقطر، وفق عقود طويلة الأجل. يشار إلى أن إيران كانت قد أوقفت ضخ الغاز إلى العراق في 24 نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي 2024، بزعم إجراء عمليات صيانة لمرافق الغاز لديها، ورغم إعلانها أن الصيانة تستغرق 15 يومًا، ما تزال الإمدادات مقطوعة حتى الآن.